جوزي خلى مديره ينيكني علشان يرقيه في الشغل

[دكتور نسوانجي]

تاني يوم حضرت روحت انا ومها الكوافير عشان اظبط حواجبي واعمل شعري وصبغة شعري لون اصفر ومها صبغة لون عسلي وطلعنا من الكوافير روحنا الصيدليه جبت كريم إزالة الشعر عشان اشيل الشعر اللي في جسمي عشان مسافره مع سعيد النهارده ورجعنا الشقه قعدنا انا ومها دهنت إيديا ورجليا المقلوظه وطيازي كريم إزالة الشعر وبعد ما نضفت جسمي وبقى طري اووي وناعم اوي زي جسم بيبي رضيع المهم حضرت شنطتي وجه سعيد وقالي يلا البسي عشان نمشي قولتله: حاضر ياحبيبي ودخلت اخدت دوش وطلعت دخلت اوضة النوم عشان البس لاقيت سعيد جه ورايا الاوضه وحضني من ورا وإيديه قفشت في بزازي وقولتله: اهدا لما نرجع شقتنا سيبني البس عشان اتأخرنا وقالي: اصلك واحشاني اوي ياسوسو قولتله: ياحبيبي وانت كمان بس استنى لما نروح شقتنا قالي: حاضر يامزه وقولتله: دلوقت اتفضل اطلع بره عشان البس قالي: هتفرج عليكي وانتي بتلبسي قولتله بدلع ومياصه: بس تتفرج بأدب راح ضربني على طيازي والفوطه اللي كنت لافاها على وسطي وقعت طيازي وبزازي واترجرجو قدامه وقالي حاضر يابت اخلصي بقى ولبست اندر خفيف كان لازق اوي على طيازي الكبيره وسنتيانه ولبست بنطلون استيرتش وبدي وقعدت عملت ميكاب ولبست عبايه سودا فوق الاستيرتش والبدي ولميت شعري ولبست الطرحه وولبست جذمه كعب عالي كل ده وهو بيتفرج عليا وفاتح فمه وبيقولي قمر وحياة **** قمر قولتله بدلع: ميرسيه ياحبيبي بموت فيك ياقلبي وقولتله يلا بقى شيل الشنطه عشان تقيله عليا قالي: من عنيا يافرسه وطلعت لماما ومها سلمت عليهم وبوستهم وماما قالت: لسعيد خد بالك من سمر ياسعيد ومتزعلهاش ياحبيبي قالها: من عنيا ياحماتي وخدنا بعضنا وسافرنا ولما وصلنا ودخلنا الشقه سعيد رمى الشنطه ورا الباب وزنقني في الباب وهاتك يابوس وتقفيش وانا بضحك وبتمايص وبقوله: اهدا ياسعيد مالك هايج كده ليه استنى لما ارتاح من السلم واغير هدومي وهو متجاهلني مش عارفه ولا مش سامعني وهراني تقريص وتقفيش وقطعلي شفايفي وانا بحاول اتملص منه وجريت على اوضة النوم وهو ورايا وانا بقوله: استنى شويه ياسعيد عشان خاطري انا تعبانه قالي: ده انا اللي تعبان وعايز ارتاح قولتله: حاضر ياحبيبي هريحك بس استنى لما انا ارتاح من السفر شويه وادخل اخد دوش ونأكل انا جعانه قالي: حاضر ياسمر انا هنزل اجيب عشاء على ما تأخدي دوش وتظبطي نفسك ونزل سعيد يجيب الاكل وانا قلعت ملابسي كلها وبقيت عريانه ملط ودخلت الحمام اخدت دوش وطلعت لبست قميص نوم لونه ازرق قصير وعريان من ورا ومن على بزازي اللي قربت تطلع منه ووراكي عريانه هيا وطيازي ولبست القميس من غير اندر ولا سنتيانه وقعدت عملت ميكاب كامل وكنت حاطه مناكير لونه ازرق في ضوافر رجليا وإيديا ولميت شعري ديل حصان وحطيت كريم عند خرم طيزي ولبست روب فوق قميص النوم لغاية ما نأكل عشان لو شافني بقميص النوم كان إغتصبني ولبست شبشب كعب عالي وطلعت قعدت على الكنبه في الصاله قدام التيلفزيون وجه بعد شويه وقالي: ايه القمر ده قولتله بدلع: القمر جعان يا سي سعيد قالي: يلا ناكل عشان عايز اعمل واحد قولتله: واحد إيه؟ قالي: هتستهبلي مش عارفه يعني اعملك واحد ضحكت بشرمطه وقولتله: لاء عارفه بس عاوزه اسمعها منك ياحبيبي قالي: بس تعالي نتعشى وانا هسمع اللي انتي عاوزه تسمعيه المهم بعد ما حضرت الاكل اتعشينا راح مسكني في الصاله وزنقني في الحيطه قفش في بزازي وطيازي ومسكلي شفايفي قطعهالي وانا بتلوى ووبحاول اتملص منه عشان ندخل اوضة النوم على السرير لإني مكنتش قادره اقف على رجليا اعصابي سابت من الهري والدعك بتاعه في جسمي قولتله: حبيبي رجليا مش شايلني مش قادره راح شالني وقالي انا عايز انيكك على الكنبه وراح قعدني على الكنبه في الصاله ونزل على بزازي رضع ومص وانا بتمحن آآآآه إإإإإممممممم حلو اوي ياسعيد وانا بدور على زبه بإيدي عاوزه امسكو ولما مسكتو لاقيتو ناشف اوي وزي الحديده في ايدي قولتله: كفايه بقى عاوز ابوس وامص راح سابني وقلع البنطلون والبوكسر ونزلت على زبه مص ولحس وبوس وكإني محرومه من النيك بقالي سنين وهو بيقولي على مهلك بالراحه مالك هايجه كده ليه وانا بهز في في زبه وبقوله: ده حبيبي وبوسته في رأسه وسعيد هاج على الاخر راح مسكني بعنف وقالي تعالي انا هخليكي تكرهيه حبيبك ده قولتله: لاء مش ممكن اكرهو وراح دورني وعطيتو طيازي وانا مفلقسه على الكنبه وهو ورايا بيحاول يدخل حبيبي في طيازي وانا بقوله بالراحه عليها ياحبيبي دي حبيبتك وسعيد بيقولي: انا لسه عملتلك حاجه قولتله: انا مش عليك ياسعيد انا على زبك حبيبي وحبيب طيازي كل الكلام ده بقوله من هيجاني كنت مولعه وعاوزاه اوي المهم بدأ سعيد يدخل زبه في طيزي وانا بتمحن وبتغنج عليه وبصرخ مش عارفه من هيجاني ولا من زبه اللي طيزي وقعد ينيك فيا لغاية انا وهو ما تعبنا من الوضع ده راح قعد على الكنبه وانا قعد على زبه بطيزي ودخل فيا جامد اوي وابتديت اتنطط على زبه واقعد جامد عشان اخد زبه كله في طيزي وهو مسكني من بزازي وقعد يهري فيهم وصوت طيزي وهيا بتخبط على وراك سعيد كانت عاليه اوي وانا بتغنج وبصرخ آآآآي ياسعيد طيزي مشتاقه لزبك اوي آآآآه ياحبيبي آآآآه إإإإإإممممم حلو اوي ياسعيد متجبش دلوقت انا عاوزاه في طيازي على طول وهو سخن اوي من كلامي راح قلبني وخلاني انا من تحت ورافع رجليا لفوق وزبه لسه في طيزي وبدأ يضرب زبه جامد جوه خرمي وانا بصوت وبصرخ وكل ما يسرع انا اصوت يالهوووووي آآآآه بشويش طيزي وجعتني اهدا شويه آآآآآآآآي سعيد بالراحه على طيازي وهو متجاهلني ونازل في طيزي فحت وانا بجيب شهوتي وبصرخ وبعيط من زبه ودموعي نزلت وانا ببص في عنيه وهو اول ما شاف عنيا سرع وبقى بيضرب في طيازي جامد اوي وانا بوحوح آآآآآه إإإإمممممم ااااااي ياسعيد آآآه ياطيزي لغاية ما كب ألذ وأطعم لبن جوايا في كل مره من الاحساس ده إتمنيت إن يبقى ليا رحم علشان أحمل بس ياخساره المهم بعد ما طيزي إتمليت من لبن حبيبي قام سعيد من عليا ونام جمبي على السرير وانا إترميت في حضنه وحطيت راسي على صدره ووبقيت بتغزل فيه وفي قوته وجمده وقولتله: بموت فيك ياحبيبي وهو قالي: مبسوطه ياسمر قولتله: مبسوطه اوي ياحبيبي مش عارفه لو مكنش اتجوزتك كان جرالي ايه قالي: كنتي هتتناكي من حد غيري عملت إننا زعلانه من كلامه ده وروحت ضربتو على صدره بإيديا الطريه الناعمه الرقيقه بالراحه وقولتله بدلع ومياصه : إخص عليك ياسعيد انا مكنتش هوافق إن اي حد غيرك يتجوزني قالي: خلاص ياحبيبتي متزعليش عملت إننا زعلانه علشان أدلع على حبيبي وهو بيقولي: طيب خدي بوسه على خدك عشان متزعليش وانا اقوله بمايصه: لاء زعلانه ويقولي طيب خدي بوسه على شفايفك وانا أقوله: لاء زعلانه لغاية ما وصل لبزازي وطيازي وهو بيبوس فيهم وانا ولعت من شفايفه اللي بتلمس كل منطقه حساسه في جسمي ولاقيت نفسي بقوله وانا مش في وعيي: يلا بقى قالي: يلا ايه قولتله: عاوزني اصالحك بوس كل منطقه بوستها بشفايفك بوسها بزبك وقتها فهم حبيبي إني هيجت وعاوزه اتناك بس مكسوفه اقولها صريحه وقولتله: بوسني بزبك لاقيت زبه وقف بقى زي عمود النور وراح قربه من خدي بقى يحك زبه في خدودي الناعمه الطريه وانا سايحه وممحونه اوي وبقول إإإإإإممممممم راح قالي: زعلانه ياحبيبتي ولا لسه وانا بقوله: إإممممم ايوه ياحبيبي زعلانه اوي كمل وكنت هايجه اوي من إحتكاك زبه لخدودي ولما قرب زبه من شفايفي علشان يبوس شفايفي بزبه روحت فتحت فمي وخدت جوه فمي وقعدت امص فيه بحرقه ونار وهو بيقولي: يبقى كده مش زعلانه وانا متجاهله كلامه وماسكه زبه بشفايفي وهريتو مص ولحس وكان هاين عليا أكله بس قولت ومين اللي هيبردلي نار طيازي واطلعوا من فمي وابصلو وابوسه واقول لزبه يخربيتك جننتني انا وطيازي بنحبك بنموت فيك وانت اكيد بتحب طيازي زي ما هيا بتحبك صح كل ده وسعيد بيضحك عليا وبيقولي: مالك ياسمر اتجننتي بتكلمي زبي يابت قولتله: ايوه ده حبيبي اللي جنني معلكش دعوه انت وروحت قولت لزبه يلا بقى روح كلم حبيبتك وقومت من على السرير وسعيد كان نايم على ظهرو وانا قومت وقعدت على زبه بطيازي الكبيره الطريه وزبه دخل يجري جواها وانا عاوزه وانا بتنطط عليه اوي وبنزل بطيزي جامد على زب سعيد وهو بقى اللي بيتمحن وبيتلوى تحتي وانا ببص لسعيد وهو بيبصلي وكإنه بيقولي إرحميني شويه يامفتريه وانا مولعه وهايجه اوي وحاسه إني كنت عاوزه اربع ازباب تدخل مع زب سعيد جوه طيازي وانا بقوله: انا مش هرحمك غير لما تملى طيازي تاني وكنت بقول كده وبجيب شهوتي على بطن سعيد وكنت بتلوى على زب حبيبي من نزول شهوتي ولما سعيد شاف لبن بتاعي طار على بطنه راح قام بيا وزبه جوه طيزي وراح شالني وبقى ينططني على زبه وهو واقف وشايلني وبقيت انا اللي بتمحن وبتلوى من زبه وبقوله كفايه ارحم طيزي قطعتهالي يامفتري قالي: انا مش هرحمك غير لما اخلي طيازك تبقى مليانه لبن مش ده كلامك وانا بصرخ وبصوت من زبه وكل ما فخاد سعيد تضرب في طيازي يلزقو في بعض من لبني اللي نزل من على بطن سعيد نزلو لغاية فخاده لما وقف بيا بقيت طيازي بتلزق في فخاده من أثر اللبن وانا بتغنج وبتمحن آآآآآآه ياطيزي آآآه ياطيازي كفايه بقى ياسعيد ااااي آآآآآآه حرام عليك يالهوووووي هتموتني آآآآممممم مش عارفه كنت بتألم من ضرب طيازي من بره ولا ضرب طيازي من جوه وبقيت بجيب شهوتي لتاني مره على بطن سعيد وهو شايلني وانا بصوت وبتلوى وماسكه في شعر سعيد وبشدو من شهوتي وهو بينيكني بكل قوته ولما حس إنه هيجيب راح نزلني من على زبه قبل ما يجيب لبنه وغير الوضع وخلاني واقفه وهو حضني من ورا ودخل زبه في طيازي وإحنا واقفين ولف إيديه قفشو في بزازي وبدأ ينيكني ويضرب زبه جوه طيزي وانا بصرخ وبقوله بالراحه طيب ياحبيبي آآآآآآه وبقيت بصوت وصوتي كان عالي اوي وانا بتغنج مش مياصه مني لاء فعلاً كان طيازي وجعتني اوي من زبه وبقيت بتملص منه لقدام وهو لازق فيا من ورا وزبه جوايا وانا كل ما أمشي لقدام وهو يمشي ورايا وبينيكني بزبه وانا بصوت وبمشي لقدام وبرضو بيدخل زبه كله في طيازي وبقيت امشي لقدام عشان اطلع زبه من طيازي وهو مش عايز يسيب طيزي لغاية ما خبطت في الحيطه وملقيتش مكان تاني قدامي وزنقني في الحيطه وانا بصوت وبصرخ آآآآآآآه آآآآآآآآآي ياطيازي آآآآآه آآآآه آآآآآي ياطيزي وبقيت لازقه نفسي في الحيطه لقدام اوي بجسمي عشان زبه مايدخلش كله في طيازي وهو بينيكني بكل قوه وزبه بيدخل كله في طيزي قرب يطلع من بطني ولما سعيد حس بيا وانا موجوعه اوي وقربت اطلع على الحيطه من زبه لاقيته بيضرب اوي وبيجيب في طيزي وانا بقول آآآآآآح آآآآووووف آآآآآآح بيحرق ياسعيد وكنت ممحونه اوي لما حسيت باللبن برد طيازي شويه وراح سعيد طلع زبه وضربني على طيزي جاااامد اوووي وانا صرخت وصوت اوووي لإنه إيديه وجعتني بجد وكانت بتترجرج وهو بيقولي: يخربيتك يابت ياسمر هديتيني ياشرموطه وكنت فرحانه اوي إن سعيد بقى مش قادر يستغني عني وبقيت اهم حاجه في حياته قولتله وانا بدلع عليه: معليش ياقلبي حقك عليا ثم ده انت اللي موتني يامفتري راح ضحك وقالي: يعني انتي مكنتيش مبسوطه روحت قولتله: مش مهم انا المهم انك انت بقيت مرتاح ومبسوط قالي طيب يلا ننام علشان بكرا الصبح هنروح السجل اعملك البطاقه قبل ما انزل الشغل عشان لو نزلت الشغل مش اعرف اخد اجازه تاني عشان اروح معاكي نعمل البطاقه قولتله: حاضر ياعمري هدخل الحمام وأجيلك الاوضه راح ضربني على طيزي تاني وانا جريت وانا بضحك بمياصه دخلت الحمام فضيت اللبن اللي في طيازي واخدت دوش وروحت اوضة النوم لاقيت سعيد راح في النوم روحت نمت جنبو على السرير وانا عريانه خالص وصحيت قبل سعيد الصبح وطلعت من الاوضه وانا عريانه خالص محبتش البس اي حاجه لإن الجو كان حر اوي وشويه ولاقيت سعيد طالع من اوضة النوم وشافني وانا بكوي قميص وبنطلون وبنطلون جينز وبدي ليا واول ما شافني وانا عريانه راح جه حضني من ورا وبيقولي: فرسه واقفه ضحكت بدلع وقولتله: سعيد كفايه بقى عشان انا تعبانه من ليلة إمبارح وطيازي لسه حرقاني ومولعه اوي وهو بيضحك وقالي: انا عازم المدير بتاعي النهارده على العشاء لما نخلص مشوارنا ونروح السوق نجيب شوية حاجات لزوم العزومه قولتله: بس كده ياحبيبي من عنيا ياقلبي بس إيه المناسبه؟ قالي: بمناسبة جوازي وهو اللي عطاني الاجازه وممكن يمدها لو عجبو الآكل عايزك تطولي رقبتي قولتله: متخافش ياحبيبي طالما بيحب الآكل انا هخليه يمدلك الاجازه شهر بس يلا عشان نلحق نروح السجل ونجيب الاكل اللي هيتعمل قالي: اوك ياقمر خلصت المكواه ودخلت المطبخ حضرت الفطار وبعد ما فطرنا دخلت لبست بنطلون جينز ضيق اوووي على طيازي وفخادي ورجليا من تحت كانت طيازي كبيره اوووي في البنطلون ولبست بدي ضيق على بزازي مبينها إنهم كبار بس وجذمه كعبها عالي وقعدت عملت ميكاب سيمبل بس الروج كان احمر غامق مع المناكير اللي في ايدي وسيبت شعري ومحبتش احط طرحه لإن شعري طويل وناعم بعد خلصت طلعت لسعيد واول ما شافني قالي: ايه المزز ده فرسه يابت قولتله: بس بقى عشان بتكثف قالي: لا يابت وانتي وش كسوف يلا بس لو حد ناكك في الشارع مش هحوش عنك ضحكت بشرمطه وقولتله: ياريت ياقلبي وضحكنا ونزلنا روحنا السجل والناس اللي موجوده هناك كانت بتأكلني بعنيهم وبيبصو على وصاحبه كان اسمه محمود قاله: كله تمام ياسعيد باشا سعيد قاله: طيب وهاجي استلمها إمتي؟ محمود قال: انا هجيبهالك بكرا لما نتقابل سعيد شكرو وقاله: بكرا هجيبلك هوتشوكليت بس هما كان قصدهم على حاجه تانيه باين كده حشيش المهم مشينا وروحنا السوق واشترينا حاجات كتير لزوم العزومه سعيد قالي: عاوزك تبقى قمر النهارده وتلبسي سكسي عشان يعرف إن سعيد متجوز فرسه مش وخلاص قولتله: حاضر ياقلبي بس لما نروح اختارلي إنت اللبس اللي تحبه قال: اوك وروحنا ودخلت الحاجات المطبخ وروحت اوضة النوم اغير ملابسي علشان اعمل الاكل وهو قعد قدام التلفزيون روحت المطبخ عملت الاكل وكانت الساعه 7 مساءاً وسعيد جه قالي: خلصتي ولا لسه قولتله: خلصت ياحبيبي قالي طيب غيري هدومك علشان هو جاي في الطريق قولتله: حاضر ياحبيبي بس روح انت طلعلي الملابس اللي انت عايزني اقابل مديرك بيهم على ما ادخل اخد دوش قالي: حاضر يامزه بس متتأخريش في الحمام المهم اخدت دوش ولفيت الفوطه على وسطي ودخلت اوضة النوم لاقيت سعيد طلع بيجامه عباره عن برموده إستيرتش رجليا عريانه لغاية ركبتي وضيق اوي من عند فخادي وطيازي وبدي حماله ضيق وعريان من على صدري كاشف شق بزازي قولت لسعيد: انت عايزني البس ده قدام مديرك قالي: ايوه وفيها ايه !؟ قولتله: اصله عريان وضيق اوي قالي: فيه في الشركه عندنا حركة ترقيات والمهندس ده هو اللي بيكتب تقارير عن المهندسين اللي معاه وانا من ضمن المجموعه وانا عايزك تساعديني بأي طريقه في إننا نخلي المهندس يكتب عني تقارير كويسه علشان الترقيه، انا فهمت سعيد يقصد ايه بس هو مش عارف يقولي الموضوع ازاي قولتله: سعيد انت عايزني انام مع مديرك؟ لاقيتو سكت وحط وشه في الارض عرفت الاجابه من سكوته وقتها حسيت بهيجان وجسمي إترعش وطيازي ولعت قولت لسعيد: بس كده ياحبيبي انا عشانك أعمل المستحيل بس تبقى مبسوط مني وقولتله: طيب والمهندس عارف إنه جاي يركبني قالي: لاء بس هو بيحب النسوان اوي نسوانجي كبير قولتله: انا هخليك تترقى ياسعيد بس متنساش الحلاوه بتاعتي قالي: ده انا بعمل كل ده علشانك المهم شيلت الفوطه من على وسطي وبقيت عريانه ولبست البرموده والبدي ومن تحتهم اندر فتله لونه ابيض باين اوي من البرموده والبدي قماشته ستان ومش لابسه من تحتيه سنتيانه وظاهره اوي حلمات بزازي وكمان البدي عريانه من على صدري كاشف نص بزازي وكل ما أجي انحني لقدام بزازي تطلع من البدي بعد ما لبست قعدت قدام المرايا حطيت روج أحمر وكحله واي شادو مسكارا وعملت ميكاب كامل ورن جرس الباب سعيد قالي: يلا اهو جه قولتله: روح استقبله على ما اخلص وبعد ما خلصت عملت شعري ديل حصان ولبست شبشب كعب عالي وطلعتلهم في الصاله روحت سلمت على المهندس وسعيد عرفنا على بعض قال للمهندس سمر مراتي يا باش مهندس قالي: اهلاً وسهلاً مدام سمر وسلم عليا بإيده وهو بيبصلي وكان قرب يأكلني بعنيه وكان باين عليه فعلاً إنه بتاع حريم وخبره كمان وكان اسمه سيد وعمره حوالي 28سنه ابيض وطويل وكتافه عريضه وعنيه لونها اخضر وكان بيقول لسعيد: اول مره اعرف إن زوقك حلو اوي كده وهو بيبص على بزازي وانا عملت نفسي إني مكسوفه وعضيت على شفايفي وانا ببص له وهو بيبصلي وبيبلع ريقه بالعافيه وقتها عرفت وإتاكدت إنه بيشتهيني وعايزني اوي المهم قولتله بصوت واطي وكله انوثه ودلع: تحب تشرب حاجه يا باش مهندس قبل العشا قالي: انا مش عايز اتعبك ياسمر ثم بلاش تقوليلي يا باش مهندس قوليلي ياسيد وبصيت لسعيد وسعيد قاله: لاء مايصحش يا باش مهندس سيد رد عليه وقاله: ملكش دعوه انت سعيد قالي خلاص ياسمر اسمعي كلام الباش مهندس قولت لسعيد وانا ببص على سيد وبتمايص وبدلع: حاضر ياحبيبي اللي تؤمر بيه لاقيت سيد وشه بيجيب مايه وعرق وبيبصلي وهو بيأخد نفسه بسرعه وكنت متخيله إنه ممكن يهجم عليا حتى في وجود سعيد وكان باين على عنيه الهيجان قولتلهم: بعد إذنكم اروح احضر السفره مشيت على المطبخ وانا بتقصع وبتمايص في مشيتي علشان كنت متأكده إن سيد بيبص على طيازي وانا ماشيه المهم حضرت السفره وروحت ناديت عليهم وقولتلهم: اتفضل ياسيد العشا جاهز وقف سعيد وقاله اتفضل يا باش مهندس وكنت ماشيه قدامهم لغاية السفره ووبصيت لسيد وهو ماشي ورايا لاقيتو عنيه مفتوحه اوي وبيعض على شفايفه وبيبص على طيازي وهيا بتلعب وبتترجرج قدامه المهم قعدنا على السفره وكنت قاعده قصاده وهو بيأكل قالي: تسلم إيدك ياسمر الآكل حلو اوي قولتله بمياصه: ميرسيه ياسيد بعد ما أكلنا قام دخل الحمام يغسل إيده وانا دخلت وراء بالفوطه وقفت في طرقه ضيقه قدام الحمام وحطيت الفوطه على كتفي والفوطه كانت نازله من قدام عند بزازي سيد غسل ايده وجه عمل نفسه بينشف ايده في الفوطه وهيا على كتفي وكان بيلمس ويقفش في بزازي وفي الحقيقه هو كان بينشف ايده في بزازي مش في الفوطه وانا بقوله بلبونه ومياصه: كفايه ياسيد الفوطه إتهريت لاقيته بيبصلي وبيقولي: اصلها حلوه اوي وطريه قولتله بدلع: يعني عجبتك؟! قالي وهو قافش بإيده الاتنين في بزازي وبيقرب شفايفه من شفايفي وزنقني في الحيطه عجبتني اوي قولتله بغنج: لا ياسيد سعيد يشوفنا تبقى مصيبه قالي: يعني معندكيش مانع عملت نفسي مكسوفه وعضيت على شفايفي وجريت من قدامه وانا بضحك بشرمطه وطيازي كانت بتترجرج وانا بجري قدامه وسيد كان هايج اوي المهم سيد قعد في الصاله هو وسعيد وانا روحت عملتلهم حاجه يشربوها وروحتلهم بصنية القهوه وعيون سيد على جسمي وبزازي وانا ماشيه حطيت صنية القهوه قدام سيد على تربيزه واطيه اوي وانا موطيه بحط الصنيه بزازي طلعت من البدي وسيد كان قرب ينط عليا كان بينيكني اوي بعنيه وسعيد عمل نفسه مش شايف اللي حصل وسيد فاتح فمه وزبه وقف في البنطلون واول ما شوفت زبه وقف في البنطلون حسيت إن خرمي بيوسع لواحده كنا انا وسيد هايجين على بعض اوي وكان ممكن نموت بعض من النيك بس لولا وجود سعيد هو اللي مانع دخلت بزازي جوه البدي ولاقيت سعيد انتهز فرصة هيجان سيد عليا وقاله: ايه اخبار الترقيه بتاعتي يا سيد وطبعاً سيد مش سامع سعيد خالص انا كنت واخداه بجسمي لعالم تاني عالم الشهوه والنياكه فوقنا سعيد وقاله: لتاني مره: ايه يا سيد روحت لغاية فين؟ ضحك سيد وقاله: في حاجه ياسعيد قاله: بسألك على ترقيتي سيد قاله: طبعاً انت اول مهندس مكتوب في التقرير سعيد قاله: بتتكلم بجد يا سيد قال لسعيد وهو بيبصلي: طبعاً ياسعيد انت مهندس جامد وفاهم وخبره وانا عايزك في الحركه اللي جايه متقصرش معايا قولتله بدلع يهيج: انت ياسيد اللي متقصرش معانا انا نفسي سعيد يترقى قالي: من عنيا ياسمر بس ياسعيد لازم بكرا تنزل الشغل وماتغيبش تاني عشان التقارير مرتبطه بالغياب سعيد قاله: حاضر يا سيد المهم استأذن سيد بعد ما شكرني على الاكل الجميل وأكد على سعيد إنه يروح بكرا الشغل ومشي قعدنا انا وسعيد وقالي: صاحبك هيتجنن على جسمك قولتله: ايوه ما انا عارفه ده هرالي بزازي تقفيش قدام الحمام وقرب شفايفه من شفايفي وكان عايز يبوسني وانا بحكي لسعيد توقعت إن سعيد هيزعق فيا بس كان رد فعله غريب اوي لاقيته بيضحك قعدنا انا وسعيد إتكلمنا شويه راح قالي انا هدخل انام علشان هأصحى بدري المهم نمنا وصحيت الصبح كويت ملابس سعيد وحضرت الفطار وروحت صحيت سعيد وفطرنا وقبل ما ينزل يروح الشغل قالي عايزه حاجه اجيبهالك معايا قولتله: لا ياحبيبي راح باسني في شفايفي وعملي بعبوص في طيازي ونزل راح شغله وسابني مولعه وهايجه اوي من البوسه والبعبوص اللي عملو قلعت هدومي وروحت المطبخ فتحت التلاجه طلعت منها خياره كبيره وقعدت على الكنبه في الصاله وبدأت العب لنفسي بالخياره وكنت فاكره إن الخياره هتريحني شويه بالعكس دي هيجتني أكتر دخلت الخياره في طيازي ودخلت الحمام أخدت دوش يبرد ناري شويه وكانت الخياره لسه في طيازي وسيبتها في طيزي وقعدت حطيت روج وكحله و مناكير لرجليا وإيديا لونه ازرق وعملت رموشي بمسكارا وسرحت شعري ولبست قميص نوم لونه اصفر قصير اوي نص طيازي عريانه فيه وبزازي نصها عريان ووضيق اوي على وسطي بعد ما لبست البيبي دول بدأت أرتب في الشقه والخياره لسه في طيازي لمدة ساعتين والخياره محشوره في خرمي رن جرس باب الشقه طلعت الخياره من طيازي ودخلت لبست روب فوق قميص النوم ومكنتشش رابطه حزام الروب كنت ماسكه الروب من قدام بإيدي وروحت فتحت الباب لاقيت المهندس سيد مدير سعيد إتخضيت من المفأجاه وقولتله: سيد خير سعيد حصله حاجه قالي: لا متخافيش سعيد بخير هو في الشركه قولتله بدلع: طيب لما انت عارف انه في الشركه جاي ليه؟ قالي: يعني مش عايزه تشوفيني ضحكت بمياصه قالي: طيب هتسبيني واقف كده مش تقوليلي إتفضل قولتله بغنج ولبونه: اسفه نسيت اتفضل ياسيد دخل وقفلت الباب وسيبت الروب علشان يشوف فخادي وبزازي وهما عريانين من قميص النوم واول ما شاف قميص النوم قالي اييه الحلاوه دي يابخت سعيد بيكي قولتله بدلع: عجبتك ياسيد قالي: انتي تعجبي الباشا ضحكت ضحكه شرموطه وقتها كنت بتمايص وادلع عليه علشان هو اللي يبدأ معايا او حتى يتهجم عليا ويغتصبني ساعتها هسيبو يعمل اللي هو عايزو لإني كنت مولعه اوي وطيازي فيها حريقه وعايزه أي خرطوم مطافي يطفيها كان هاين عليا وقتها اقوله نيكني ياسيد بسرعه بس خوفت يفتكر إني بقول كده لاي حد بقابله المهم قولتله: ايه اللي عاجبك فيا ياسيد قالي قميص النوم اللي انتي لابساه روحت قلعت االروب وبقيت واقفه قدامه بقميص النوم بس ومكنتش لابسه حاجه تحتيه لا اندر ولا سنتيانه نص بزازي طالعه من قميص النوم ورجليا وفخادي عريانه كلها لغاية نص طيازي عريانه وقف سيد قدامي وهو بيبحلق فيا جامد وفاتح فمه وبيأكلني بعنيه وانا بصراحه هيجت اكتر من نظراته دي رديت عليه وقولتله: تحب تأخد قميص النوم اللي عاجبك ده وكنت بشاورعلى بزازي حاطه إيدي على بزازي وبدلكهم قدامه علشا يهيج قالي: بصراحه انا اللي عاجبني الحشو مش القميص روحت إتمايصت اوي وعملت نفسي مكسوفه وعضيت على شفايفي وهو شافني وانا بعمل قدامه الحركات دي لاقيتو قرب مني وراح لف إيديه حوالين وسطي ومش طيازي وبيبوسني في شفايفي اول ما مسك طيازي ومسك شفايفي اعصابي سابت ونمت على الارض في الصاله وكإني اول مره راجل يلمسني اول ما سيد شافني نايمه على ظهري وبقول آآآآآه من الهري والتقطيع فيا راح قلع ملابسه وزبه كان واقف وكان كبير اوي انا شوفت زبه وحسيت بكهرباء مسكت فيا قومت بسرعه ومسكت زبه وحطيتو في فمي وهاتك يا مص ولحس وبوس في زبه وامسكو وأضرب بيه على شفايفي وعلى خدودي هو شافني ملهوفه ومتشوقه لزبه هاج اوي وسحب زبه من فمي ومسكني جامد اوي وخلاني فلقست على الارض وجه من ورايا وقرب زبه من خرمي وقتها كنت خايفه من كبر زبه يعورني بس هيجاني هو اللي شجعني غني اسيبو يدخل بتاعه فيا واول ماحط زبه على باب فتحتي شهقت بمياصه غصب عني لاقيته راح دخل زبه جوايا بكل قوه روحت صوت صرخت بصوت عالي بدأ ينيكني بالراحه لما شافني إتالمت اوي من زبه ولما طيزي اتعودت على زبه بقيت بقوله بغنج: نيك جامد اوي ياسيد دخله كله آآآآآه وهو بقى بيسرع في النيك اوي وانا بتغنج وبضرب على طيازي ولما شافني وانا بضرب على طيزي جاب لبنه بسرعه جوه طيزي وقولتله: ايه مالك ؟ قالي: انتي حكايه يابخت سعيد بيكي ضحكت بمياصه ودلع وقولتله: ما انت اهو بتعمل زي سعيد بس انت جبت بسرعه ليه ؟ قالي لما ضربتي على طيازي مقدرتش اسيطر على نفسي ضحكت ضحكه واحده شرموطه وقولتله: خلاص المره الجايه مش هضربها
بعد ما جوزي سعيد جاب مديره سيد ينيكني علشان يترقى في شغله تاني يوم لاقيت اختي مها جت هيا وكمال جوزها واللي يبقى اخو جوزي عندنا علشان كمال كانت عنده مأموريه خاصه بشغله ومها جت معاه تقعد معانا يومين وكنت فرحانه اوي بزيارتهم وطبعاً لإن كمال وسعيد مش غريبين عننا كنا بنلبس قمصان النوم العريانه قدامهم عادي وكان سعيد هايج على اختي مها وكلنا لاحظنا ده وكمان مها كانت هايجه اوي على سعيد وانا كنت هايجه ومولعه وعاوزه اتناك من كمال بس محصلش بيني وبينه حاجه غير انه كان بيتحرش بيا في نفس اليوم اتصل بيا المهندس سيد مدير جوزي في الشغل واللي ناكني علشان الترقيه وكان عايز يجي نيكني تاني وبصراحه انا كمان كنت عاوزه اتناك من سيد تاني لإنه زبه بيجنن قولتله: تعالى بكرا بعد ما سعيد وكمال ينزلوا يروحو شغلهم قالي: كمال مين قولتله: اخو جوزي وجوز اختي في نفس الوقت جاي في مأموريه خاصه بشغله وهيقعد معانا يومين وكمان عندي ليك مفأجاه قالي: اوك وانا هأجيلك بكرا وجايبلك معايا مفأجاه المهم دخلت انا مها المطبخ نحضر الاكل وقولتلها: على اللي حصل من سعيد والترقيه والمهندس سيد اللي بيكتب تقارير المهندسين اللي هيترقوا سعيد عزموا على العشا وعزموا عليا مها قالتلي: يعني نام معاكي ياسمر قولتلها: ايوه يامها علشان سعيد محتاج اوي للترقيه دي وسيد وعدني إنه هيمسك سعيد منصب كويس في الشركه وهو عايز يجي بكرا بعد ما كمال وسعيد ينزلو يروحو شغلهم مها قالتلي: انا كمان عاوزه اتناك من سيد ده قولتلها: ما انا بقولك كده علشان تجهزي نفسك المهم مها قالتلي: انا جاهزه لسه منضفه جسمي قبل ما اجيلك وكسي بيلمع ضحكنا وحضرنا السفره وقعدنا اكلنا كلنا ومها كانت بتأكل سعيد بعنيها وسعيد كان هايج اوي على بزاز مها لانها كانت لابسه قميص نوم قصير وعريان من على صدرها وكانوا طالعين لبره وانا كنت لابسه قميص نوم زيها بس كان طويل شويه لغاية فوق ركبتي وكنت ملاحظه انهم مولعين على بعض بس انا كنت خايفه كمال يأخد باله وتحصل مصيبه بعد ما خلصنا الاكل شيلنا الاطباق انا ومها ودخلنا المطبخ وقولتلها: إتلمي شويه ياشرموطه كمال كده ممكن يأخد باله منكم قالتلي: سمر انا تعبانه اوي كسي مولع بقالي يومين كسي ماداقش طعم الزب قولتلها: اهدي شويه اهو بكرا هتأخدي واحد هيريحك وفي الحقيقه انا ومها وماما كمان كنا بنعشق النيك اوي مها متقدرش تستغني عن زب وانا كمان بحب النيك في طيازي وبحب طيزي تبقى فيها زب حتى ولو ملقيتش زب يدخل جواها بدخل اي حاجه تشبه الزب لغاية ما الاقي الزب اللي يريحني لإني حتي لما بحط اي حاجه تشبه الزب مش برتاح إلا لما طيازي تشرب اللبن المهم دخلنا نمنا وصحينا بدري انا ومها انا دخلت احضر الفطار ومها قعدت تكوي ملابس كمال وسعيد وصحينا سعيد وكمال لبسو وفطرو ونزلو على شغلهم وقولت لمها: تعالي انتفي الشعر اللي في جسمي قالتلي: طيب اعملي حلاوه وتعالي في الصاله وعملت الحلاوه وقلعنا وبقينا عريانين خالص وقعدت مها تنتف الشعر اللي على طيازي ووفخادي ورجليا وكل ما تشد الحلاوه توجعني اوي آآآه بشويش يامها بتوجع ومها كانت بتضحك وقالتلي: كإنك اول مره تنتفي الشعر اللي في جسمك قولتلها: ايوه يا مها بتوجعني الحلاوه اوي قالتلي وهيا بتضحك: والزب مش بيوجعك ؟ ضربتها على كسها العريان المحلوق وقولتلها وانا بضحك: إتلمي ياشرموطه قالتلي: ماجاوبتيش عليا يالبوه الزب مش بيوجعك قولتلها: بيوجعني بس بيبقى حلو اوي مش بحس بالوجع أد ما بحس بالمتعه واللذه وهو انا هقولك انتي ياشرموطه ما انتيي عارفه بيوجع ولا مش بيوجع المهم بعد نتفت جسمي من الشعر وحكينا وضحكنا دخلنا انا ومها لعبنا لبعض تحت الدوش وكانت بتلحس في خرم طيزي وانا بلحس في كسها وبندعك بزازنا في بعض انا ومها لغاية ما جبنا شهوتنا على بعض بس لسه مرتحناش وكان ناقصنا الزب اللي هيريحنا طلعنا من الحمام عريانين ودخلنا اوضة النوم لبسنا قمصان نوم واتزوقنا وحطينا ميكاب علشان المهندس سيد على وصول وبعد ما خلصنا قعدا في الصاله ورن جرس باب الشقه وفتحت لاقيت سيد ومعاه تلاته اصحابو جايين معاه وكنت واقفه بقميص النوم مذهوله من اصحابه فحوله وفي منهم اتنين سُمر وكانهم افارقه ودخلوا لشقه وسيد بيقولي: انا حسيت انك مكنتيش مبسوطه من المره اللي فاتت ياسمر جبتلك اصحابي وكانوا بيأكلوني بعنيهم والاتنين السمر كانوا بيبصوا على بزازي اللي طالعه نصهم بره قميص النوم وكانوا بيبصولي بطريقه متوحشه دخلنا وسيد اول ما شاف مها قالي: ايه ده ياسمر انتي عندك ضيوف قولتله: اه دي اختي مها قالي: دي حلوه اوي وراح قعد جنبها هو وصاحبه والاتنين السمر مسكوني وانا واقفه بيلعبوا في بزازي وايديهم التانيه ماسكين فلقات طيازي الكبيره وانا كنت سايحه اوي من لمساتهم اللي تجنن ومكنتش قادره اتلم على اعصابي ومغمضه عنيا وهما نزلوا على بزازي يرضعو وكانهم متفقين انهم يعملو كل حاجه مع بعض وانا كنت في عالم تاني ايديهم بتعصر وبتقفش اوي في طيازي وانا بقول آآآآآه إإإإمممممم ولما فتحت عنيا لاقيت سيد واللي معاه مقلعين مها قميص النوم وسيد مقطعلها شفايفها من البوس والتاني اللي معاه نازل بين رجلين اختي بيلحسلها كسها وهيا في عالم تاني وفي وسط آآآهاااتي لاقيت واحد من الاتنين السمر شالني وقالي: هيا اوضة النوم فين ؟ وقتها مكنتش قادره اتكلم شاورتلهم على ناحيةة باب اوضة النوم ودخل بيا اوضة النوم والتاني ماشي ورانا ولما وصلنا للسرير رماني عليه وقلعو ملابسهم وانا خايفه ومرعوبه منهم واول ما شوفت ازبابهم اترعشت وجبت على نفسي من كبر ازبابهم حوالي25سم وكنت عاوزه اجري منهم بس هما مسكوني وكإنهم بيغتصبوني وانا عاوزه اتناك بس خايفه من ازبارهم الكبيره اوي دي واحد منهم قرب زبه من فمي وفتحت فمي بسرعه وقعدت امص فيه بشراهه وشغف وكإني اول مره اشوف زب والتاني قلعني البيبي دول ورفع رجليا وقعد يلحس في خرمي وانا ممحونه اوي ومش قادره اتنفس من الزب اللي فمي وبدأ صاحب الزب اللي فمي ينيكني في فمي بكل عنف وانا باصه في عنيه وبترجاه بعنيا إنه يرحمني وهو بيبص في عنيا وبينكني جامد في فمي وصاحبه التاني بيدخل صوابعه في خرمي وبيضرب على طيازي وانا ابتديت عنيا تدمع من الزب اللي بينيكني في فمي لفتره قصيره ولاقيته بيصرخ وبيكب لبنه جوه فمي من قوة قذفهم نزلو جوه بطني من غير ما ابلعهم لإن زوري كان مفتوح بعد لحست ومصيت اللي تبقى من لبنه على رأس زبه طلعوا ونام شويه جمبي على السرير وصاحبه ساب خرمي وحط زبه في فمي وبدأت امصلو زبه لفتره قصيره وراح طلعوا وزنقو جوه طيازي وانا بصوت وبصرخ وفي نفس الوقت سامعه اختي مها في الصاله بتصوت وبتصرخ وقعد ينيك في طيازي بسرعه وقوه وانا نايمه على ظهري ورجليا على اكتافه وزبه بيقطع في اجناب طيازي وبقيت ماسكه فلقات طيازي بحاول اوسع لزبه الكبيره وبرضوا بيوجعني اوي آآآآآآه لإن الوضع ده بيخلي الزب بيدخل كله في طيازي قولتلو: ارجوك غير الوضع انا تعبت راح شالني وزبه لسه جوه طيازي وبقى ينططني على زبه وانا بعيط وبصرخ من زبه الكبير وانا لفيت دراعي حوالين رقبته علشان ارفع نفسي من على زبه شويه ومش قادره شويه ولاقيت صاحبه التاني زبه وقف وبيقرب زبه من خرمي وعايز يدخلوا في خرمي مع الزب التاني وانا بقولو لالالا حرام عليكم انتوا كده هموت الراجل اللي كان شايلني وقف واستنى لما صاحبه يدخل زبه مع زب صاحبه في خرمي وانا شهقت وبصوت وبصرخ وبعيط من دخول الزب التاني في طيازي ولما دخل زبه فيا بدأو ينيكو فيا هما الاتنين مره واحده وانا بعيط منهم ولما اللي شايلني تعب من الوضع راح نام على ظهرو وانا قاعده بطيازي على زبه ووصاحبه التاني طلع زبه لغاية ما يظبط الوضعيه وبقيت مفلقسه وانا قاعده على زب كبير وصاحبه التاني بيدخل زبه من ورايا وكان هيغمى عليا من ازبارهم الجباره وقتها حسيت ان خرم بقى عامل زي المغاره وبقيت بكب شهوتي لتاني مره على نفسي مش عارفه من اللذه ولا من الآلم وبدأو ينيكوني واستسلمت للأمر الواقع ولأزبارهم اللي اقوى مني وبقوا يعملوا فيا حاجات بقيت بوحوح منهم اللي فوق بقى يحط زبه واللي تحت يطلعو بعد ما صاحبه يدخلواوهما الاتنين جوايا وكإنهم بينيكوا ازبار بعضهم بس جوه خرمي اللي اتهرى منهم لغاية ما جالي الافراج واللي تحت مني قالي: هجيب هنزل وصاحبه التاني طلع زبه من طيزي واللي تحت جابهم جوه طيزي ولما طيازي شربت اللبن وارتويت جه صاحبه التاني ودخل زبه وبدأ ينيك فيا بكل قوه وانا كنت نايمه على بطني واللبن اللي جوايا بقى بيساعد الزب إنه يجري جوايا وانا بتقطع من جوه وكانت طيازي بتعمل صوت من قوة وشدة الزب اللي جواها ولما سمع صوت طيازي وهيا بتعمل صوت بقى بيجيب شهوته جوايا وبنصرخ انا وهو لإن لبنهم كان بيحرق جوه طيازي وكإنه نزل ماية نار جوه طيازي مش لبن ولما خلصوا وتعبوا طلعت وانا عريانه واللبن كان نازل من طيازي على فخادي وانا ماشيه اشوف سيد وصاحبه التاني بيعملوا ايه في اختي مها ولاقيتهم نايمين جمب بعضهم ومها فاتحه رجليها وكسها نازل منه لبن واحد منهم او الاتنين مش عارفه الساعه وقتها كانت واحده الظهر وكانوا بينيكوا فينا بقالهم ساعه ونص قولت لسيد: يلا امشو علشان كمال جوز مها قرب يجي لبسوا ملابسهم وواحد من السمر ومسك شفايفي في بوسه حسيت إن شفايفي إتقطعت من البوسه بتاعته وقالي: ياريتك كنتي معايا على طول اتمنى انيكك تاني وعطاني بعبوص في طيزي وحط صباعه جوه فمي وصباعه كان غرقان لبن لما بعبصني في طيازي لحست ومصيت صباعه وقولتله بدلع ومياصه: انت كنت هتموتني انت وصاحبك قالي: انا كنت هموت نفسي وراكي على طول ضحكت بشرمطه وقولتله: طيب يلا بقى علشان جوزي قرب يجي وضربونا على طيازنا انا واختي مها ونزلوا وقولت لمها: تعالي اوريكي عملوا ايه في خرمي ورحت اتحنيت قدام ووريتها خرم طيزي وشهقت مها وقالتلي: يخربيتك ايه ده بقى واسع اوي ضحكت وقولتلها: دخلوا ازبارهم مع بعض جوه طيزي..

اضغط لقراءة المزيد...