NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

جعلوني عاهرة جـ 31 .. التكمله

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,840
مستوى التفاعل
12,497
نقاط
20,601
طبعا بعد اذن "" Pink Lady ""

انا لقيت القصه غير كامله بالمنتدي .. فاذا سمحتي لي سوف اكملها

جعلوني عاهرة جـ 31

أسرع علي للمطبخ حيث كانت ملابسه الداخلية لا تزال علي فراش نورا بينما كان واجما وقد أفاق من نشوة الجنس وأدرك أنه قد فض بكارة أخته بينما كانت شهيرة راقدة علي سريرها في طريقها لإغماض عينيها عندما شعرت ببعض الحرق بمهبلها ووضعت يدها لتجد أثار ددمم ففزعت وهبت جارية تجاه المطبخ لنورا فوجدت أخيها واقفا يرتدي ملابسه الداخلية وهو واجم بينما هي مادة يدها أماما تحمل اثار ددمم عفتها وتتمتم بكلمات غير مفهومة، إلتقت عينا الأخوين فأطرقا في ندم فتقدمت نورا من شهيرة التي بدأت دموعها تسيل واحتضنتها وهي تقول لها خلاص يا شهيرة اللي حصل حصل ... البكاء مش حيفيد ... إنتي دلوقت بقيتي إمرأة وخلاص فكري فى المتعة اللي ممكن تحصليها ووقت الجواز يحلها ألف حلال، كان علي لا يزال واجما فتركهما وتوجه لغرفته بدون أن يتفوه بكلمة فقالت شهيرة لنورا خلاص يا نورا أنا ضعت ... خسرت كل حاجة، فقالت لها نورا عارفة يا شهيرة المتعة اللي بأتمتعها أنا كل يوم دلوقت تساوي ألف بكارة ... دلوقت الأستاذ كمال بدل ما ينيكك في طيزك حيلاقي كسك مفتوح ... وشوفي إنتي زب زي بتاع الأستاذ كمال يعمل فيكي إيه، كانت شهيرة لا تزال واجمة فتركت نورا وتوجهت لغرفتها وأغلقت الباب عليها بينما ذهبت نورا للنوم في اليوم التالي إستيقظ الجميع ومر يوما عاديا حتي إنتصف اليوم وعاد الأولاد من مدارسهم وقد كان ندم ليلة البارحة كأنه شيئا لم يكن فمهبل شهيرة عاد لشهوته كما كان بينما قضيب علي عاود إنتصابه وإستعداده للدخول في أحشاء الفتاتان وقد أصبحت النظرات بين علي وشهيرة مختلفة فقد صارت نظرات شهوة بدلا من نظرات الندم والحسرة فكان علي يتحين الفرص ليربت علي جسد أخته بينما تتحين هي الفرص لتحتك بقضيبه البارز ولم يفهمهما سوي نورا التي كانت علي علم وشراكه بكل شئ، في المساء أتي الأستاذ كمال وكعادته بمجرد دخوله الغرفة مع شهيرة بدا يدخل يديه بثدياها وهو يمني نفسه بشرجها الضيق ومارس طقوسه المعتادة من إدخال قضيبه بفمها وتمريره علي جسدها حتي إستلقت له علي المنضدة وبدأ يلعق لها شفراتها كعادته، كان لسانه يمر بين الشفرتان يلعق أطرافهما المتصلبة ليصل أخيرا لزنبورها يرتشفه بينما اسنانه تداعب رأس ذلك الزنبور المنتصب وكلما أطبقت أسنانه علي زنبورها إنتفض جسدها وصدر صوت من إنزلاق لحمها العري علي سطح المنضدة الأملس، بدأ كمال يمرر رأس قضيبه بين شفرات كس شهيرة التي لم تعلم كيف تقول له بأنها فقدت بكارتها وتطالبه بتمزي ق مهبلها بقضيبه الضخم فهي تشعر بالخجل من أن تقول بأنها لم تعد بكرا فكانت تشعر بالرأس الضخمة وهي تمر مباشرة أما فتحتها لترتعش الفتحه رغبة منها في إقتناص تلك الرأس ولكنها تمر مرور الكرام أمام الفتحة وتتركها في حرقة شديدة ووله لإبتلاع الرأس، كانت شهيرة تصدر صوتا عنيفا عندما تقترب رأس قضيب كمال من فتحتها وترتعش لكي تعطيه دليلا يفهم به بأنها ترغب بقضيبه هنا ولكن كمال لم يفهم فبلل رأس قضيبه جيدا من ماء شهوتها ثم إنطلق بقضيبه يضعه علي شرجها وبدأ يدفعه فأبعدت شهيرة جسدها ليمرق القضيب الضخم مسرعا أسفل جسدها وقد أخطأ هدفه فأعاد كمال تكرار المحاولة وفي كل مرة كانت شهيرة تحرك جسدها فينزلق قضيب كمال في إتجاه مختلف فقال لها كمال مالك النهاردة يا شهيرة ... فيه وجع أو حاجة، فوجدتها شهيرة فرصة لتقول له أيوة ... طيزي وجعاني شوية، فقال لها كمال ضاحكا الظاهر إن فيه أستاذ زبه أكبر مني وهو اللي وجعك، فقالت له شهيرة لأ و**** يا أستاذ ... ما فيش غيرك لمسني، فقال لها كمال أنا واثق من كدة يا شهيرة، فقالت له شهيرة حكه بس يا أستاذ وبلاش تدخله، فأمسك كمال قضيبه وبدأ بفركه بشدة وعنف علي شفراتها بينما بدأ ت هي بدهاء الأنثي الفطري تدفع جسدها تجاه قضيب كمال بهدوء حتي صار قضيبه كلما مر أما فتحتها يقفز جزء من راس القضيب بداخل كسها الحار ويبدوا أن كمال قد شعر بتلك الحرارة فبدا يركز فركه بتلك المنطقة ونورا تزيد من دفع جسدها تجاه كمال ثم جذبت يداه لتحتضنه فوق صدرها وهي تتلوي بجسدها أسفله وبدأت تتلمس قضيبه بشفراتها حتي وضعت رأسه أمام فتحة كسها بينما إنقباضات مهبلها العنيفة تعمل عمل الفم في لثم رأس قضيب كمال، عند تلك اللحظة تخرج الأجساد عن السيطرة وتنطلق غريزة الإنسان الفطرية فبدأت حركات جسد كمال تدفع بقضيبه تجاه تلك المتعة التي يشعر بها وهو يقنع نفسه بأنه سيدخل جزء ضئيل بدون أن يفض بكارتها وكلما دفع جزء إزدادت الغرائز الحيوانية لتطالب بدفع جزء أخر حتي وجد كمال أن رأس قضيبه قد دخلت بمهبل شهيرة فبدأ يحركها دخولا وخروجا ببطئ لذيذ والفتاه تزيد من دفع جسدها تحته حتي وجد أن جزء غير قليل من قضيبه قد علق بمهبلها وشعر بأن الفتاه قد تكون فقدت بكارتها فقرر أن يتمتع بها ثم يفكر فيما قد يصير بعدبدأ كمال يزيد من دفع قضيبه ليجد أن شهيرة تتقبل ذلك الدفع بلذة ونشوة حتي شعر بأن قضيبه قد أصاب قعر مهبلها ووصل لنهايته بينما كانت شهيرة تنتفض من لذتها تحته وهي تعانقه وتلثمه بالقبلات بينما تبتلع قضيبه وكأنها منتظرة تلك اللحظة بعدد سنوات ولادتها وقد شعرت بأن قضيبه الغليظ يفرك كل جزء بجدران مهبلها بينما زنبورها عالق به ليطيح به ذلك القضيب الضخم أثناء دخوله وخروجه من جسدها، شعر كمال بمدي شهوة كسها وليونته وضيقه فهو كس بكر لم يتهدل بعد فدفع قضيبه بشدة حتي كدا أن يلاصق جيده بجسدها فشعرت شهيرة بأحشائها الداخلية تتحرك من أماكنها بينما مهبلها قد استطال مع دفعة ذلك القضيب فصرخت صرخة هائلة وهي ترفع وسطها وكأنها تطلب المزيد من الألم الممتع الذي يسببه قضيب كمال وقد نزلت شهوتها أثناء صرختها، ولكن كمال بدأ يرهز ويصول ويجول بداخلها ولم يظهر بصمت الغرفة سوي أصوات تأوهات شهيرة وصوت ذلك اللحم العاري عندما يصطدم سويا في إيقاع مثير للشهوةكانت نورا واقفة خلف الباب تنصت للعملية الجنسية وأصوات التأوهات المثيرة عندما خرج علي من غرفته ووجدها تضع أذنها علي الباب المغلق وقد إبتعدت عندما رأته فتقدم إليها وهو يقول فيه إيه يا نورا ... مين جوا؟؟ فقالت نورا دا الأستاذ كمال بيدي شهيرة الحصة، فقال لها وهو يقرب أذنه من الباب طيب وبتسمعي إيه؟؟ فجذبته نورا مسرعة قبلما يسمع صوت المعركة الموجودة بالداخل وهي تقول له ولا حاجة ... بأشوف لو عاوزين حاجة ولا لأ، وفي تلك اللحظة إنطلقت صرخة شهيرة العالية عندما أدخل كمال كامل قضيبه بجسدها فنظر علي للباب غاضبا وهو يقول هو إيه بيحصل جوا، ومد يده ليفتح الباب لكن نورا سارعت بجذبه للمطبخ ودفعته للحائط وهو يقول لها بينيكها ... صح ... بينيك أختي جوا؟؟؟ فردت نورا بهدوء قائلة بس يا علي ما تفضحهاش، فثار علي وهو يقول إيه يعني ... عاوزاني أسيب أختي تبقي شرموطة كل واحد ينيكها؟؟؟ عندها نظرت له نورا وهي تقول وزعلان ليه ... ما فكرتش فيا ليه قبل ما تعمل عملتك معايا ... ولا أنا حاجة وأختك حاجة تانية ... وبعدين مش إنت اللي إمبارح فتحتها؟؟؟ خلاص يا أخي سيبها براحتها ولا كل حاجة حلال ليك وحرام علي غيرك، أطر ق علي في الأرض لكنه لم يستطع كتمان غضبه وغيرته ليسمعا صوت باب الغرفة يفتح والأستاذ كمال خارجا وهو ينظر تجاه المطبخ ويلقي عليهم التحية ليغادر المنزل بينما نظر علي من باب غرفة شهيرة ليجدها قد ألقت جسدها علي الفراش بعدما حصلت عليه من متعة فأدار وجهه وذهب مبتعدا لغرفته


انتظروا الجزء التالي

في القريب العاجل

او بمعني اصح ع حسب التفاعل
 
  • عجبني
التفاعلات: hani2022 و النسر المحلق
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%