NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

ميكانيكى للستات

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
8 ديسمبر 2021
المشاركات
1,213
مستوى التفاعل
401
العمر
38
الإقامة
cairo
نقاط
994
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجزء (1)
فى إحدي قري محافظة الدقهلية بمصر المحروسة بدأت أحداث تلك القصة، ولمن لا يعرف محافظة الدقهلية فهي محافظة تقع بشمال دلتا مصر قريبة من البحر الأبيض المتوسط وقد كانت تلك المحافظة مقرا للفرنسيين أثناء الإحتلال الفرنسي لمصر، ويقال أن الفرنسيون لم يتركوا بنت أو إمرأة بالمحافظة إلا وكشفوا مستورها وضاجعوها بكل ما هو حديث فى المضاجهة بذلك الوقت، حتي كان أغلب البنات وقتها حوامل من أبناء الفرنسيين، وبذلك نشأ جيل جديد فى تلك المحافظة يتميز بالجمال الباهر، وإشتهرت محافظة الدقهلية حتي يومنا هذا بجمال أبنائها وبناتها وفى منزل شديد الفقر فى أحد قري تلك المحافظة ولدت فاطمة لأب وأم فقراء بينما كانت السابعة فى الترتيب بين أخواتها فقد سبقها ولدان وأربع بنات لتصبح هي سابع جسد يعيش بذلك المنزل الضيق، كان المنزل مبنيا من الطوب اللبن ومكون من غرفة واحدة ينام بها كل أفراد الأسرة فبأحد الأركان يوجد السرير الوحيد الذي تعرفه تلك العائلة ويحتله الأب والأم بينما الأبناء ينامون فوق سجادة ممتلئة بالأتربة ملقاه بوسط الغرفة، فلكم أن تتخيلوا ستة أجساد تنام فى مساحة لا تتجاوز المترين بعدما أضيف لهم جسد سابع يشاركهم ضيقهم، وكان يوجد بزاوية حجرة ضيقة تستخدم كحمام للعائلة بينما يواريها باب خشبي به من الثقوب ما يجعله عديم النفع فهو وإن كان يخفي وجه الموجود بالحمام إلا إنه لا يخفي باقي جسده
كان الأب يعمل بأحد الحقول من الصباح الباكر ولا يعود إلا بعد اذان المغرب لتشعل الأم إضاءة ضعيفة مستخدمة مصباح يعمل بالغاز بينما يجتمع أفراد الأسرة للعشاء ثم يخلدون للنوم حيث ينام الوالدان سويا على السرير بينما يتسابق الأبناء كل يحاول الحصول على جزء يستوعب بعضا من جسده على تلك السجادة
كان الصبيان أحمد ومحمود قد أخرجهما والدهما من المدرسة حينما أنهيا دراستهما الإبتدائية ليدفع بهما فى أحد الحقول للعمل وقد شاركتهما الأخت الكبرى حسنية بينما لا يزال بنتان بالمرحلة الإبتدائية والصغريتان من بينهما فاطمة لم يدخلا للمدرسة بعد
بدأ إدراك فاطمة ينموا على تلك الحركات الغريبة التي كانت تحدث بين والدها ووالدتها، ففي بعض الليالي كان الأب يأمر الأولاد بعدم النظر تجاه السرير لتسمع بعدها فاطمة حركة عنيفة على السرير بينما تصدر أمها تأوهات تدل على ألمها الشديد فكانت فاطمة تبكي لإعتقادها أن أبيها يضرب أمها، بينما كانت تسمع ضحكات خافتة بين أخيها الكبير وأختها الكبري والبقية يتصنعون النوم العميق فقد كان الأب ينهال بعصا رفيعة على من يتجرأ ويقاطعهما او يصدر صوتا حتي يبدأ الدم فى الظهور من جسده، تجرأت فاطمة فى أحد الأيام لتنظر ما يحدث على السرير، فرفعت وجهها لتري أبيها وأمها وقد تكوما تحت الأغطية لا يظهر منهما شيئا بينما صار جسد الأب فوق الأم ورأت مكان مؤخرته يعلوا ويهبط بينما الأم تئن مع كل دفعة من مؤخرة الأب الجاثم فوقها، لم تكن تفهم فاطمة فى ذلك الوقت ماذا يحدث ولكنها فى أحد المرات تجرأت وسألت أمها وكانت الإجابة صفعة شديدة على وجهها أوقعتها أرضا بينما الأم تصرخ بها يا بنت الشرموطة ... إنتي من صغرك ناوية تطلعي شرموطة، بكت فاطمة كثيرا بينما كانت تفكر لماذا ضربتها أمها وما معني كلمة شرموطة
كانت فاطمة قد بلغت الخامسة حينما أضيف ثلاثه أجساد أخري على تلك السجادة فأصبح تلاصق الأخوة شديدا أثناء النوم حتي إنهم إعتادوا أن يستغرقوا فى النوم فى أي وضع بينما كل جسد يحمل بعض السيقان والأيادي الإضافية من باقي الإخوة
فى أحد الأيام إستيقظت فاطمة فى منتصف الليل على صرخات شديدة وأصوات تلك العصا الرفيعة التي يستخدمها الأب للعقاب، فنظرت فإذا العصا تنهال على أحمد الأخ الأكبر بينما الأم ممسكة بحسنية الأخت الكبري تلكمها بأقدامها فى بطنها، كان أحمد يصرخ من الضربات المتلاحقة بينما الأب يصرخ قائلا أختك ... أختك يا إبن الوسخة ... بتنيك أختك يا إبن المتناكة، ويرد أحمد فى توسلات حرمت يابا ... حرمت و****، بينما تردد الأم بعض السباب أثناء ركلها لجسد حسنية التي تكورت على الأرض لتلافى الركلات وهى تصرخ بينما لمحت فاطمة لباس حسنية وهو معلقا بإحدي ساقيها فيبدوا أنها كانت تحاول إرتدائه على عجل فلم يتيسر لها، بدأ الدم يخرج من جسد أحمد نتيجة لضرب ألأب بينما الأب مستمر فى ضرباته المؤلمة ولا يوال يردد كلامه عما كان يفعله الأخ مع الأخت بينما إستغل أحمد توقف ألأب للحظات لبدل العصا من يد لأخري لينطلق فاتحا باب المنزل ويخرج جاريا، وكانت هذه هي أخر مرة يري أفراد الأسرة أحمد فلم يعد أحمد ثانية من يومها، إستدار الأب لحسنية بعدما هرب أحمد ليبدأ فى عقابها بالعصا بينما الأم لا نزال تركل بطنها بشدة وهي تقول يا بنت الوسخة
يا متناكة ... عاوزة تفضحينا يا شرموطة، ليقاطعها أبي قائلا البنت دي لازم تتكوي علشان تتعلم الأدب، كانت فاطمة تنظر فى ذهول بينما تنهمر دموعها فهي تري قسوة فوق الوصف بينما لا تستوعب ماحدث بين الأخين يستدعي كل ذلك، إستدار الأب ليوقد موقد بينما يضع سكين فوق النار حتي تلتهب بينما أسرعت الأم لتجلس على صدر حسنية وتأخذ ساقيها ترفعهما وتحتجزهما تحت أبطيها مانعة إياها من الحركة بينما حسنية تصرخ متوسلة أن يسامحوها وغنها لن تفعل ما فعلت ثانية، نظرت فاطمة لما بين فخذي حسنية ورأت شعرا كثيفا يغطيه وتعجبت وقتها لماذا لا تمتلك هي شعرا مثل هذا، عاد الأب وبيده تلك السكينة التي أصبحت حمراء اللون من أثر النيران ليقترب بها من حسنية ويضعها بين فخذيها فى حين صرخت حسنية صرخة شديدة فقدت بعدها الوعي بينما تصاعدت أبخرة من بين فخذيها، ضمت فاطمة فخذيها فى خوف ووجل فقد خافت أن يفعل بها أبوها وأمها ما فعلا بحسنية ولكن الأم قامت من فوق جسد حسنية بعدها تاركة إياها عارية بدون أن تسترها لتركلها بضع ركلات إضافية بين فخذاها بينما حسنية لا تشعر بشئ وقد ظنتها فاطمة قد ماتت، بينما نظر الأب بغضب لباقى الأبناء
ويمسك بالعصا ينهال بها علي أحسادهم صائحا ناموا يا اولاد الوسخة .... حلاقيها منين ولا منين بس ياربي ... حتفضحونا يا اولاد المتناكة، فأدار كل واحد من الأبناء جسده ليتصنع النوم بينما تركوا حسنية ملقاه كما هي عارية ولا يجرؤ أحدا أن يطل عليها

الجزء (2)
لم ينم بتلك الليلة أي من الأبناء بينما الخوف يمنعهم من مطالعة أختهم حسنية حتي بدأ أذان الفجر وقد كانت قد حسنية قد أفاقت بينما تتأوة مبعدة فخذاها من الم الحريق الذي شب بين فخذاها ليستيقظ الأب راكلا إياها بفخذها وهو يقول لمي رجليكي يا وسخة يا بنت الشرموطة، فتحاول حسنية ضم فخاها ولكن الألم يجعلها تعود فتبعد فخذاها لتطالها الام بركلة أخري، إستيقظ جميع الأبناء على صراخ حسنية من الألم بينما مدت الأم يدها تستر كسها العاري لكيلا يراه أخيها محمود فيكرر ما فعله أحمد بها، لم تخرج حسنية للعمل طوال إسبوع فلم تكن قادرة على السير فقد كانت تسير مبعدة فخذاها من ألم كسها، كانت الفرصة فى ذلك الإسبوع لتجلس معها أختها فاطمة وتبدأ فى سؤالها عن الأشياء التي رأتها فسألتها أولا عن ذلك الشعر الذي رأته بين فخذاها وأجابتها حسنية بأن الكبار يمتلكون شعر فى تلك المنطقة وأنها عندما تكبر سيبدأ الشعر ينمو بين فخذاها ووقتها لن تصير طفلة، سألت فاطمة عما كان يفعل أحمد معها ولكن حسنية لم تجبها فزاد فضول فاطمة لتعرف ماذا كان بين الإخوين فقالت فى براءة أنا سمعت بابا بيقوله بتنيك أختك ... يعني إيه ينيكك؟
فردت حسنية بإقتضاب لما تكبري حتعرفى، منذ ذلك الوقت وبدأت فاطمة فى النظر من ثقوب باب الحمام لتري من من بين أخوتها يملك شعرا بين فخذاه ومن لا يملك فوجدت أن أباها يملك شعرا بينما امها لا تملك شعرا وتعجبت فأمها أكبر من حسنية فلماذا لا ينمو شعرها بتلك المنطقه؟؟ بينما وجدت أن أخيها محمود وأختها سناء يملكون شعرا والبقية مثلها بدون شعركانت فاطمة تنظر كل يوم صباحا على كسها لتري هل نما شعر فتكون قد كبرت أم لا تزال طفلة للأن، فقد كانت تتعجل نمو الشعر لتصير كبيرة
عندما دخلت فاطمة المدرسة تعلمت الكثير والكثير عن الجنس، فالفتيات يتناقلن الكلام وما يسمعن عن أمور الجنس وقد حدث وسألت صديقتها سميرة عن معني كلمة نيك فلم تعلم سميرة ولكنها وعدتها بسؤال إبنة عمتها وأن ترد عليها، وفى اليوم التالي عادت لتقول لها إن إبن عمتها قالت لها بأن الرجل يدخل زبه بكس المرأة وبذلك يكون النيك، فسألت صفاء ما هو الكس وما هو الزب؟ فردت سميرة لتقول بأنها لم تعرف أيضا وسألت إبنة عمتها التي جعلتها تري كسها لتعرفه، وجذبت الصديقة فاطمة ليدخلا دورة المياه وفى حذر شديد لكيلا يراها أحد رفعت ثيابها وأنزلت لباسها وهي تشير بين فخذاها وهي تقول اهه ده كسي، فهمت وقتها فاطمة ما هو الكس وعلمت لماذا كانت أختها حسنية بدون لباس عندما ناكها أخيها أحمد، بينما كانت قد رأت من ثقوب باب الحمام أن ابيها وأخيها أحمد لديهم شئ ضخم مدلي فى تلك المنطقة فقالت ذلك لسميرة التي ردت بقولها أهه ده هو الزب، فعلمت فاطمة معني الزب ومعني الكس ومعني النيك بينما كانت لا تزال فى الثامنة من عمرها
كان بعض صديقاتها يقولون لها بأن أختها حسنية لبوة وعادت لتسأل وتعرف بأن اللبوة هي تلك الفتاه التي لا تشبع ولا ترتوي من النيك ولم تعلم ما هو الخطأ فى ذلك ... ألا يوجد ذلك الكس ليتناك أم ما هو الخطأ فى أن تتناك البنت؟
كانت سميرة صديقة فاطمة هي مرجعها الجنسي وكانت كلما سألتها سؤالا تجيبها ثم تأخذها لدورة المياه لتعرض كسها أمامها وفي أحد المرات طلبت سميرة من فاطمة أن تري كسها هى أيضا ولم تري فاطمة ما يمنع ذلك فخلعت لباسها بينما إقتربت سميرة براسها لتتفحص كسها بينما تمد يداها الصغيرتان لتبعد الشفرتان وتري ما بالداخل، أحست فاطمة فى ذلك الوقت بما يشبة الكهرباء تسري فى جسدها فوجدت نفسها تضم فخذاها بينما تبعد وسطها عن سميرة التي قالت إستني ... إستني شوية، وقد كان الشعور لذيذا فتركتها فاطمة تكتشف كسها، ثم دعتها سميرة لتفعل معها ما فعلت فجثت فاطمة تبعد الشفرتين وتري ما بالداخل بينما وجدت سميرة وقد أغمضت عيناها وهي تتنهد فمدت يدها أكثر تكتشف ذلك الكس بينما وجدت بعض البلل بكس سميرة
داومت الصديقتان على ذلك الفعل وقد قالت سميرة لفاطمة فى أحد المرات انها تفعل ذلك ايضا مع إبنه عمتها وجلست تروي لها عن كس إبنه عمتها وكيف يغطيه الشعر الكثيف فردت فاطمة بأن كس أختها حسنية ايضا ملئ بذلك الشعر وأنها عندما تكبر سينمو الشعر فوق كسها، بدأت فاطمة تألف لتلك المتعة التي تشعر بها من جراء العبث بكسها وتطلبها من سميرة حتي تم إكتشاف أمرهما فى أحد المرات من إحدي البنات وسرت حكايتهما كالنار فى الهشيم فكان عقابها شديدا من أبيها وأمها فقد ضربها أبوها حتي أدمي جسدها بينما كان يسبها بقوله يا لبوة ... يا بنت المتناكة ... مش كفاية الشرموطة أختك ... حتفضحينا إنتي كمان، كانت فاطمة فى تلك المرة تفهم معني الكلمات فقد تعلمت ما هي اللبوة وما هي المتناكة
منعت فاطمة من الذهاب ثانية للمدرسة وقد إفتقدت سميرة وكسها الذي إعتادت عليه بينما بدأت أمها تستخدمها فى أعمال المنزل أو لقضاء بعض المشاوير، وفى أحد الأيام أرسلتها أمها لتحضر نقودا من أختها حسنية بالحقل الذي تعمل به فقد كان مفترضا ان تأخذ أجرتها هذا الصباح وقد خشت الأم على النقود من الضياع، ذهبت فاطمة للبحث عن حسنية ودخلت بداخل غيط الذرة حيث تعمل حسنية، بدأت فاطمة فى البحث عن حسنية وقد كانت كثافة النباتات تحجب الرؤية فبدأت فاطمة تتسلل من بين نبات الذرة العالي بحثا عن أختها، وصلت إلي أسماع فاطمة بعد الأصوات فتوجهت تجاه الصوت بينما بدأت بعض الكلمات تصل لمسامعها وتعرفت على صوت أختها حسنية وهي تقول لأ ... لأ ... لأ يا حمدان مش كدة حد يشوفنا بعدين، فيرد صوت حمدان قائلا تعالي يا بنت ... أنا بحبك .. تعالي، لم تكن فاطمة تري من النباتات العملاقة فبدأت تتسلل رويدا حتى وصلت لمصدر الصوت وإختبأت بين النباتات تري ما يحدث، وجدت حمدان وهو إبن صاحب الحقل متزوج ولديه أربعة ***** ممسكا بأختها يجذبها تجاه جسده بينما تحاول هي الإبتعاد وتقول فى دلا لأ ... لأ يا حمدان، فيرد حمدان قائلا ايه يا بنت هي دي أول مرة ... تعالي بس، وجذب حمدان حسنية ليلتصق جسده بجسدها بينما يقبل رقبتها، بدأت أصوات حسنية تخفت شيئا فشيئا بينما تتلفت حولها لتري إن كان أحدا يراها بينما كانت يدا حمدان تتحسس ظهرها وهو يقبل رقبتها
الجزء (3)
أمسك حمدان بيد حسنيه يضعها بين أفخاذه من فوق الجلباب فقالت لأ ياحمدان بينما لم تسحب يدها وتركتها بذلك الموضع بين فخذي حمدان وتحول حمدان من رقبتها ليقبل فمها فتخمد أصوات حسنية تماما، جلست فاطمة وسط عيدان الذري تري ما سيحدث بين أختها وحمدان فرأت أن يد أختها بدأت تتحرك بين فخذي حمدان ويرتفع جلبابه رويدا وكأن شيئا ما بجسده يرفع الجلباب، كانت يدا حمدان تتحسس جسد حسنيه وبدأ فى تحسس فخوذها وبدأ يرفع جلبابها ليدخل يده من تحت الجلباب ليتحسس لحم فخذاها، ما أن لمست يد حمدان لحم حسنية حتى إنطلق من بين شفتيها أنين وبدا جسدها يسترخي فأرقدها حمدان على الأرض بينما رفع ثوبها حتى بطنها ثم جذب جلبابه رافعا إياه ليضعه فى فمه، وقتها رأت فاطمة شيئا ضخما متصلبا خارجا من بين فخذي حمدان فتعجبت فاطمة عندما رأته فما يوجد لدي ابيها وأخيها محمود متدلي وليس متصلبا كذلك الذي لدي حمدان، كان جسد حسنية شديد البياض فكانت عينا حمدان تأكله بينما جثا بجوارها يتحسس فخذاها فيرتخيا ويبتعدا عن بعضهما رويدا رويدا، رفع حمدان ثوب حسنية لأعلي حتى كشف ثدياها فأطبق برأسه علي ثدياها يرتضعهما بينما حسنية صامتة تئن أنينا مكتوما حتى لا يعلو صوتها وينكشف أمرها، أدخل حمدان كفه بين فخذا حسنية وإعتصر مكمن عفافها فلم تطق حسنية وأطلقت صرخة سارع على أثرها حمدان بكتم أنفاسها بيده، تعجبت فاطمة لم تتألم حسنية فهي لم تتألم عندما أمسكت صديقتها سميرة كسها ولكنها شعرت بمتعة فتعجبت لصرخات أختها ولم تكن تدرك أن تلك هي المتعة الحقيقية، بدأ حمدان يزيد من حركات يده على كس حسنية بينما بدأ جسدها يتلوي كالثعبان وكان قضيبه ملامسا لبطنها فمدت يدها تفركه على لحم بطنها، بدل حمدان وضعه وذهب تجاه قدميها ومد يديه ليسحب كلسونها بينما تقول حسنية بصوت خفيض لأ ... حد يجي يا حمدان، كانت تقولها ولا تقاومه بل كانت تساعده برفع وسطها لينزلق لباسها خارجا من ساقيها ويظهر كن بين شعر عانتها الكثيف ذلك اللون الأحمر بين الشفرتين وزنبور منتصب ظاهر للعيان يبلغ حمدان بأن الفتاه مستعدة تماما لقضاء حاجته، باعد حمدان فخذا حسنية ونظر بشغف لكسها وهو يقول لها أأأه على كسك يا بنت ... كسك حامي زي النار، فترد حسنية بدلع ودلال يلا يا حمدان خلص بدل ما حد يجي يفضحنا ... يلا خلص، إنكفأ حمدان بين فخذا حسنية رافعا إحدي ساقيها لأعلي وبدأ فى إدخال قضيبه بداخل كسها، تعجبت فاطمة مما تراه فكيف سيدخل ذلك الشئ الضخم بكس أختها ولكنها فوجئت بأن أختها إبتلعت قضيب حمدان بكامله بداخلها وهى تتأوه مغمضة العينان بينما بدأت تعتصر جسد حمدان بذراعيها، بدأ حمدان في تحريك قضيبه بداخل كس حسنية لتعرف فاطمة أن هذا هو ما كان يحدث تحت الغطاء بين أبيها وأمها وتعلم بأن حمدان ينيك أختها الأن فبدأت لأول مرة تشعر بشعور غريب بكسها حيث شعرت بأن بعض أجزاء كسها تنتصب بداخل أمعائها، مدت فاطمة يدها تتفحص كسها لتجده مبلولا بينما شعرت بذلك الشعور اللذيذ عندما تلمست كسها، أبقت فاطمة يدها على كسها بينما ترقب حركة أختها تحت حمدان حيث بدأت حسنية فى تحريك وسطها وهى تقول أيوة يا حمدان ... بحبك ... جامد يا حمدان جامد، بينما حمدان منشغل عنها برضاعة حلمتها بينما مستمر فى حركة وسطه ليخرج ويدخل قضيبه بداخل جسدها، لم يطل حمدان كثيرا حتى وجدته فاطمة يخرج قضيبه مسرعا ويبدأ فى التبول فوق بطن أختها حسنية، أحست فاطمة بالقرف فلماذا يتبول الأن فوق جسد أختها ولكنها وجدت أختها تلهث وهي تقول خلاص ... خلصت؟ فلم يرد عليها حمدان بل وقف يتطلع حوله ليري إن كان يراهما أحد، مدت حسنية يدها لتضعها على بطنها بينما لا تزال أنفاسها متقطعة ولامست يدها مني حمدان فبدأت تعبث بأصابعها بذلك المني بدون أن يراها حمدان، وتعجبت فاطمة لماذا لا تشعر حسنية بالقرف من بول حمدان هل يمكن أن يكون بول الرجال طيبا، قال حمدان لحسنية يلا يا بنت ... يلا قومي قبل ما يشوفنا حد، فردت حسنية أهه ده اللي باخده منك ... إنت مش أخدت غرضك ... خلاص حسنية ما بقالهاش لازمة، فرد حمدان يلا يا بنت قومي وبلاش دلع، فنهضت حسنية تبحث عن لباسها ثم تنفضه من الأتربة وتبدأ فى لبسه وهي تسأل حمدان كلمت ابوك؟؟ فرد حمدان تاني يا بنت .. تاني ... أنا قلتلك لما يموت حاتجوزك خلاص، فردت حسنية بتلقائية **** ياخده ويريحنا، بينما يشير حمدان تجاه أحد اركان الحقل وهو يقول لها يلا ... يلا روحي خلصي شغلك، فردت حسنية وهي تبتعد طيب ... طيب يا حمدان ... كلها يومين وتيجي تترجاني تاني، وإبتعدت حسنية بينما سار حمدان فى الإتجاه المضاد وبقت فاطمة وحيدة
إنتظرت فاطمة قليلا حتي إطمأنت أنهم قد إبتعدوا لتعود مرة أخري لمنزلها وتخبر أمها بأنها لم تعثر على حسنية فلكمتها الأم فى صدرها وهي قائلة طيب يلا غوري خلصي الغسيل، ذهبت فاطمة لتجلس أمام طبق الغسيل بينما لا يزال ماثلا أمام عينيها منظر أختها وهي ممددة على الأرض وحمدان فوقها بينما قضيبه يشق جسدها نصفين، كانت أسئلة كثيرة تدور بعقلها الصغير وكانت فى أشد الحاجة لصديقتها سميرة لتسألها عما رأته بالتفصيل وكذلك لتسألها عن ذلك البلل وتلك الإنتصابات التي حدثت بكسها
عندما عادت حسنية للمنزل وقفت تعد الطعام بينما كانت فاطمة بجوارها تساعدها فقالت لها فاطمة أنا النهاردة شفتك انتى وحمدان، مدت حسنية يدها مسرعة تجذب فاطمة خارج المنزل لتقول لها فى همس شفتي ايه؟؟ فردت فاطمة فى برائه شفته بينيكك، وضعت حسنية يدها مسرعة على فم فاطمة قائلة فاطمة حبيبتي ... إنتي قلتي لحد؟؟ ... أوعي يكون حد عرف، فردت فاطمة لأ ما قلتش لحد، فقالت حسنية أوعي تقولي لحد ... علشان خاطر اختك، فردت فاطمه هو كان بينيكك ليه؟ فقالت حسنية مسرعة إنتي عرفتي الكلام ده منين؟؟ ... حأقولك بعدين لما نكون لوحدنا ... بس اوعي حد يعرف، سمعت الفتاتان صوت الأم تصرخ بتعملوا ايه عندكم يا بنات الكلب ... سايبين الاكل وقاعدين تتكلموا ... يلا يا بنت منك ليها، أسرعت الفتاتان ليعدا الطعام بينما كانت نظراتهما تقول الكثير من الكلام
مرت السنوات وصارت فاطمة فى الثانية عشر من عمرها وقد علمت الكثير والكثير عن الجنس بعدما بدأت أختها حسنية تحكي لها عن الجنس وعن حبها لحمدان وأنه سيتزوجها ولكنها علمت بعد ذلك أن أختها ترغب فى الجنس قفد رأتها فى أحد المرات بينما كان أبو حمدان يمارس معها الجنس أيضا فإضطرت حسنية للإعتراف لفاطمة بأنها لا تصبر على جسدها فهي دائما فى حالة هيجان كامل وهي التي كانت السبب فيما حدث لأخيها احمد فقد كانت هي البادئة بإمساك قضيبه أثناء نومهما سويا حتي تطور الأمر وبدأ يضاجعها عندما علم أنها فتحت نفسها فى أحد الأيام عندما كانت تعبث بكسها، كانت فاطمة تتسائل هل فتحت نفسها هي أيضا ام لا فقد كانت سميرة صديقتها تعبث بكسها ثم إستمرت هي أيضا فى ذلك العبث منفردة، وفي أحد الأيام صارحت أختها حسنية بما يدور بخلدها فلطمت حسنية خداها وهي تقول يا لهوي أوعي يا بنت تكوني ناوية تطلعي زي
الجزء (4)

كانت علامات الأنوثة قد بدأت تظهر على فاطمة فبدأ الشعر ينمو فوق عانتها بينما بدأت إستدارات جسدها تتضح ويبرز نهداها مزينين بحلمتين ورديتين، بينما صار لها مؤخرة مستديرة تهتز أثناء سيرها فبدأت تلهب عقول كل من يراها وكانوا يقولون أنها أجمل بنت فى القرية، بدأت فاطمة تسمع همسات بين أبيها وأمها بأنهم يجب أن يزوجوها مبكرا لأن البنت جميلة وهم مش ناقصين فضايح، كانت تلك الهمسات تسعدها فشعرت بكونها أنثي ولم تعد طفلة بعد، كانت صديقتها الحالية هي أختها حسنية بعدما إبتعدت عن صديقتها سميرة وكانت قد بدأت تذهب للحقل برفقة أختها حسنية للعمل بينما كانت على علم تام بعلاقات أختها حسنية مع حمدان وأبيه فى نفس الوقت وقد كانت تقف لترقب الطريق لحمدان وحسنية عندما يتقابلان بينما تقف تستمع لأهات أختها ولصوت لحم حمدان وهو يصفق مشتركا مع لحم أفخاذ ومؤخرة حسنية بينما تدفع هي يدها بين فخذاها لتداعب كسها فقد صار كسها كس امرأة يشتعل ويطالب بحقه، وفي أحد المرات وبعدما إنتهي حمدان من حسنية سمعته فاطمة يقول ل حسنية و**** البنت فاطمة أختك كبرت وإتدورت، فردت حسنية مسرعة حمدان ... إبعد عنها كفاية أنا واللي جرالي ...
سيب البنت سليمة، فرد عليها حمدان إيه يا بنت ... أنا بأهزر، إستمعت فاطمة لذلك الحوار بينما رسخت كلمات حمدان بعقلها بأن جسدها يعجبه

مرت الأيام وبدأت فاطمة تتعمد أن تبقي بالقرب من حمدان بينما تري عيناه يفترسان جسدها الصغير، حتي أتي يوم وكانت فاطمة قد إبتعدت قليلا عن بقية البنات ولتجد نفسها فجأة أمام حمدان، أسرع حمدان يجذبها من يدها مبتعدا وهو يقول تعالي يا بنت ... عاوز أقولك حاجة، حاولت فاطمة سحب يدها قائلة إيه يا حمدان عاوز إيه؟؟، ولكن يد حمدان القوية كانت اقوي من أن تفلت تلك الفريسة من قبضته فسحبها مبتعدا بها داخل النباتات الكثيفة، كانت فاطمة تسرع الخطي خلفه فقد كانت سعيدة بأن حمدان يرغب بها بينما تقول سيبني ... سيبني يا حمدان، حتي وصلا لمكان بعيد عن الأعين كانت تعرفه فاطمة جيدا فقد كانت حسنية تضاجع حمدان فى نفس المكان، ترك حمدان يد فاطمة وإستدار لينظر لها بينما تقول له عاوز إيه ... أدينا بقينا لوحدنا ... قول علشان ما أغيبش على أختي حسنية، فإبتسم لها حمدان وهو يقول لها ولا كبرتي وإحلويتي يا فاطمة ... ما فيش بنت فى البلد كلها زي حلاوتك، أسعدت تلك الكلمات فاطمة لتبتسم فى خجل وهي تقول يوووه بقي يا حمدان ... إيه الكلام اللي بتقوله ده، كانت فاطمة تنظر للأرض بينما عيناها تتسللان لتريا هل ستسبب هي أيضا بروز جلباب حمدان كما تسببه أختها حسنية، إقترب منها حمدان أكثر وأحاطها بذراعيه فقالت مسرعة بتعمل إيه يا حمدان ... سيبني ... سيبني، بينما لم يتحدث حمدان وإنما أطبق علي رقبتها يقبلها بينما يداه تجول فى أنحاء متفرقة من جسدها، شعرت فاطمة بالخوف ولكن ما يفعله حمدان جعلها تشعر بشعور جديد عليها فبدأ صوتها يخفت تدريجيا وبدأت تشعر بأن قدماها لا تقدران على تحمل ثقل جسدها، كانت أنفاس حمدان حارة خلف أذنها ولأول مرة تشعر بالأنفاس الحارة بعدما صارت أنثي فكانت انفاسه تجعل جسدها يلتهب بينما يده بدأت تتسلل لترفع جلبابها وتشعر بالهواء يرتضم بلحم فخذاها أعقبه يد حمدان التي بدات تتحسس فخذاها صاعدة لأعلي، شعرت فاطمة ببلل كسها كما لم تشعر به من قبل بينما تحولت الإنتصابات التي كانت تشعر بها لإنقباضات عنيفة تجعلها تصدر أهات فإبتسمت بعد أول أهه صدرت من شفتاها عندما تذكرت بأنها كانت تتعجب لصدور تلك الأهات والأن عرفت سبب صدورها، شعرت فاطمة بأنها ستسقط فلم تعد تتحمل الوقوف فلم تجد سوي جسد حمدان لتنشب أظافرها فيه بينما جسدها يترنح، أسندها حمدان علي ساعده ليهبط بها تجاه الأرض ولم تشعر إلا وهي مستلقية أرضا كما كانت تري أختها بينما حمدان يسارع فى رفع ثوبها ليبدأ لحمها فى الظهور، كانت فاطمة تشعر بخجل شديد فى أن يري حمدان جسدها عاريا فحاولت النهوض ولكنها لم تستطع فقواها خارت بمجرد لمس جسدها فحاولت أن تجذب ثوبها من يد حمدان لتستر جسدها ولكن أسرع حمدان يدخل يده تحت ثوبها فشعرت بيده تصعد من فخذها لتتحسس بطنها بينما فى الطريق إرتضمت بكسها لتجد جسدها قد إنتفض فابعدت يدها تاركه ثوبها بينما تغلبت على خجلها بإغماض عيناها حتي لا تري ما يفعل حمدان بها، أحست فاطمة بثوبها يرتفع حتي بلغ رقبتها بينما أحست بالهواء يجول على جسدها العاري بينما سمعت حمدان يقول يا بنت الكلب ... إيه الحلاوة دي، ففتحت عيناها لتجد جسدها عاريا ماعدا ذلك الكلسون الذي ترتديه بينما ثدياها عاريان وقد إنتصبت حلمتهما بينما رأت حمدان يلتهم ذلك الجسد العاري بعيناه قبلما يطبق عليه
وضع حمدان إحدي يديه على ثديها فإرتعش جسدها بينا أعادت إغماض عيناها لتشعر بحمدان يعتصر ثديها بكفه بينما أنفاسه الحارة تقترب من الثدي الأخر الطليق، بدأ حمدان يلتهم حلمة ثدي فاطمة فوجدت أصواتها تعلو بدون إرادتها ليسرع حمدان بكتم أنفاسها بشفتاه، مشاعر جديدة تماما تمر بفاطمة حينما وجدت شفتها السفلي تدخل بفم حمدان بينما يرضعها هو بنهم شديد، كان حمدان يتحسس جسدها حتى وصل بالقرب من موطن عفافها فكانت يده على عانتها، شعرت فاطمة بإنتفاض جسدها بينما تحركت يداها بحركة تلقائية تمسك بحمدان وتقبض عليه ليزيح حمدان طرف لباسها بينما أصابعه تتسلل تدريجيا لتتلمس أحد شفريها، عند هذه النقطة وفقدت فاطمة الشعور تماما حتي سقطت يداها على الأرض مستسلمة أستسلاما كاملا، نهض حمدان مسرعا تجاه قدميها ليبدأ بسحب لباسها ويبدأ شعر عانتها الخفيف فى الظهور ليزيد إثارة حمدان فيسحب لباسها تماما من جسدها ويظهر كسها البكر واضحا للعيان، مد حمدان يده يتحسس ذلك الكس البكر ذو الشعيرات الناعمة فوجده ساخنا مبللا يطلب من يرويه ويرتوي منه، أعجبه لون شفراتها الوردي فبدأ يفرك كسها بكف يده بينما يباعد فخذاها إستعدادا للقاء كسها، كانت فاطمة ملقاه بعالم أخر فهي تشعر بما يفعل ولكنها لا تقوي حتي على النطق فشعرت به يبعد فخذاها وشعرت بكسها العاري ومياهه الغزيرة بينما لم تستطع حتي التفكير في ضم فخذاها فتركته يعبث كيفما يشاء فهي تشعر بمتعة لم يسبق لها أن شعرت بمثلها من قبل، أحست بأنفاس حمدان وهو يقبل فخذاها وصاعدا تجاه كسها بينما إصبعه يعبث بكسها ويقترب رويدا رويدا من تلك الفتحة التي تحوي بكارتها وبدأ يدفع إصبعه حتي يفض بكارتها
إنتفض جسد فاطمة من صوت إرتضام قوي يصحبه صراخ قائلا بتعمل إيه يا إبن الكلب ... يالهوتيييي ... يا إبن الكلب، فتحت عيناها مسرعة لتجد أختها حسنية تضرب حمدان بينما يهب هو واقفا بسرعة محاولا كتم أنفاس حسنية قائلا بس .. حتفضحينا يا بنت الوسخة ... بس، إنتفضت فاطمة تحاول ستر جسدها العاري وتتحامل للوقوف بينما لا تزال تشعر بالدوار وتقف تبحث عن لباسها تحت الأقدام قبلما يأتي أحد ويري لباسها ملقي بالارض، أفلح حمدان فى كتم أنفاس حسنية التي هدأت تجنبا للفضيحة بينما وجدت فاطمة لباسها وبدأت ترتديه على عجل غير مبالية بتلك القطع الطينية التي تسللت بين فلقتي مؤخرتها، بدأوا يسمعون أصوات قادمة لتعرف سر تلك الجلبة فتسلل حمدان بعيدا بينما خرجت الأختان فى الإتجاه المضاد وحسنية تلكم فاطمة بكتفها قائلة مستعجلة أوي ياختي ... حتضيعي نفسك ... دول كلاب، بينما لمحتهم عيون بعض الفتيات وهم خارجات من بين عيدان الذرة العالية بينما حسنية تدفع فاطمة أمامها ليدور بينهم كلام قائلا البنت الصغيرة طالعة هي كمان لبوة ... حتطلع لمين غير لأختها الكبيرة

الجزء (5)

لم يمر إسبوع إلا ووصلت تلك الأخبار لوالد فاطمة فأوسعها ضربا بينما هو غير متأكد مما فعلت ولكن من منطلق أنه لا دخان بدون نار قام بواجبة فى ضرب فاطمة لتأديبها حتي إنطلق الدم من جسدها من أثر الضرب، كان الأب يبتلع ريقه عندما تتلوي فاطمة أمامه لتجنب ضربات العصا بينما يشع ذلك البياض من أسفل جلبابها عندما يظهر ذلك اللحم بين فخذيها، أيقن الأب أن تلك الفتاه لا بد أن تتزوج بأسرع ما يمكن أو أن تترك البلدة لتعيش خارجها لألا تصيبهم الفضايح، فى تلك الليلة تحدث الأب مع الأم بما يدور بخلده وأخيرا قرر أن يذهب صباح الغد لأبو مسعود ليبعد الفتاه عن قريتهم الصغيرة قبلما تطولها الألسنة كان أبو مسعود رجلا فوق الخمسين تخصص في تسفير الفتيات للقاهرة للعمل كخادمات بالمنازل، وبعدما راجت تجارته تلك خصص حجرة بمنزله وأثثها كمكتب لإدارة عمله وهناك توجه أبو فاطمة فى الصباح الباكر ليعرض إبنته على أبو مسعود لكي يجد لها منزل تخدم به فى القاهرة ويبعدها عن القرية فقال أبو مسعود أيه ... بنتك فاطمة ... خسارتها يا راجل ... البنت زي لهطة القشطة ... حرام تتبهدل فى الخدمة، فرد الأب قائلا لأ يا أبو مسعود ... إحنا محتاجين والإيد البطاله نجسة ... وإنت عارف إن رزقنا قليل، هز أبو مسعود رأسه وهو يقول خلاص إديني إسبوع وأنا أشوفلها بيت ناس طيبين
بدأت فاطمة فى البكاء عندما علمت إنها ستسافر للعمل كخادمة بالمنازل بينما كانت أختها حسنية تبكي أيضا فهي كاتمة أسرارها وصديقتها الوحيدة بتلك الدنيا، ولكن مر الإسبوع سريعا ليعاود الأب مقابلة أبو مسعود فيقول له لقيتلها شغلانه تمام ... في بيت واحد مهندس بترول متجوز وعنده بنت وولدين فى سنها كدة ... ومراته ست طيبة تتحط على الجرح يطيب، فساله الأب قائلا أبو مسعود ... إحنا مش عاوزين فضايح ... متأكد إنهم ناس كويسين، فرد أبو مسعود مسرعا عيب ... عيب يا راجل ... دي فاطمة دي بنتي .... المهندس بيسافر طول الاسبوع ويرجع خميس وجمعة بس ومراته ست طيبه ... وحيدفعوا خمسين جنيه فى الشهر ... قلت إيه؟ فرد الأب مسرعا عندما سمع بالنقود على بركة **** ... أروح البيت أجيبهالك دلوقت، فقال له أبو مسعود لأ ... بكرة الساعة 6 الصبح أستناها عند موقف العربيات حاروح أوديها، إنطلق الأب سعيدا بعدما سمع بالخمسين جنيه التي ستأتيهم كشهرية حيث كان أبو مسعود يذهب للقاهرة أول كل شهر ليطمئن على البنات ويجمع أجورهن ويعود ليوزع أجورهن على أهاليهم بعدما يأخذ نسبة لنفسه بالطبعصباح اليوم التالي أخذ الأب فاطمة بينما كانت تبكر لفراق إخوتها وذهب بها لموقف القرية ليجد أبو مسعود منتظره فيوصيه على فاطمة بينما يهمس بأذن فاطمة قائلا ماتفضحيناش ... إحنا ناس غلابه ... خلي بالك، ثم يتركها ويغادر مسرعا بينما يسحبها أبو مسعود ليدخلها سيارة أجرة ويجلس بجوارها لتنطلق السيارة فى طريقها للقاهرة
كانت فاطمة جميلة فكان كل من بالسيارة يسترق النظر لها ولجسدها بينما لم يتحمل أبو مسعود طويلا حتي بدأ يلتصق بجسدها متعللا بإهتزاز السيارة على الطريق بينما كانت فاطمة تعلم ما يفعل وتري قضيبه منتصبا بين فخذاه فتصنعت النوم حتي لا يقول بأنها كانت تشعر وتركته ويعود ليصفها باللبوة كأختها، وإستغل أبو مسعود نومها أفضل إستغلال فكان يحتضنها وكأنه يخشي عليها فهي مسئولية فى رقبته بينما يده تلتف حولها لكي تطال بروز ثديها من تحت إبطها ليعبث به بينما يضم فخذاه ليعتصر قضيبه بين فخذاه من شدة شهوته، لم يترك أبو مسعود جزء بجسد فاطمة إلا وحاول الوصول إليه بينما ظهرت هي كمستسلمة لنوم عميق طوال الطريق ولكن ما ضايقها هو بلل كسها فلا بد أنه قد بلل جلبابها وسيظهر عندما تنزل من السيارة ولكنها لم تبالي عندما رأت بقعة قد بللت جلباب أبو مسعود من الأمام فلم يتحمل الرجل ذلك الجسد البكر فقذف مائه علي فخذاه من شدة شهوته
وصلت السيارة على مشارف القاهرة بينما كان أبو مسعود قد أنزل مائه فبدأ يوقظ فاطمة قائلا فاطمة ... فاطمة ... قومي يابنت وصلنا، ففتحت فاطمة عيونها ورفعت رأسها لتنطر حولها، كانت أول مرة لها تري المدينة بزحامها فإنبهرت بما رأت فالسيدات جميلات بينما يظهر الكثير من أذرعتهن وسيقانهن، وتلك السيارات الفارهه والمحلات الكبيرة، كلها أشياء بهرت تلك الصغيرة فشعرت بالفرحة لأنها ستبقي بالقاهرة وإنها تركت البلد ولكنها تمنت أن تكون أختها حسنية معها هنا، نزل أبو مسعود من السيارة ممسكا بيد فاطمة حتي لا تتوه منه بالزحام بينما تمسك هي بيدها الأخري منديل كبير يوجد به بعض الملابس، جذبها أبو مسعود من يدها ليصعد بها لباص ممتلئ بالبشر بينما ظل يدفعهم ليدخل جاذبا خلفه فاطمة التي حشرت مثله بالباص ولكي يحميها فقد جعلها أمامه ليحمي مؤخرتها من العابثين ينما يتيحها لنفسه، بالطبع كانت فاطمة أقصر منه فهي لم تبلغ عامها الثالث عشر بعد فكان قضيبه المنتصب يحتك بمنتصف ظهرها بينما هو يحتضنها بيديه ليحميها من السقوط ولكي يتحسس ثدياها فهي أخر فرصه أمامه ليرتوي من جسد الصغيرة، مر الوقت عليهما سريعا فهو مشغول بدفع قضيبه بجسد فاطمة وهى مشغولة بالنظر من النافذة لتري الدنيا الجديدة التي ستقبل عليها وقد أعجبتها دنياها الجديدة
سحب أبو مسعود فاطمة لينزل من الباص وليسيرا متجهين نحو عمارة فاخرة بينما يلقي عليها تعليماته قائلا ما تمديش إيدك على حاجة ... أي واحدة هناك تقوليلها يا ستي والراجل تقوليله يا سيدي ... تكوني مؤدبه وعينك ما تترفعش من الأرض وما لكيش دعوة بأي حاجة تشوفيهم بيقولوها أو يعملوها، وهكذا بدأ يلقي بتعليماته وهي ترد دائما بكلمة حاضر ... حاضر
وصلوا أمام عمارة شاهقة بينما ذهلت فاطمة من لمعه الرخام والزجاج المغطي للعمارة من الخارج، دخل أبو مسعود وخلفه فاطمه ليركبها المصعد ويصعد بها للدور العار بينما خافت فاطمة من المصعد ليجدها أبو مسعود فرصة ليحتضنها فيها ليطمئنها بينما يحاول إيصال قضيبه حتي فمها ولكنه لا يفلح سوي أن يدفعه بلحم أحد أثدائها حتي وصل المصعد للدور العاشر، فخرج أبو مسعود جاذبا فاطمة من خلفه ليقرع باب أحد الشقق ولتفتح الباب فتاه قد تكون أكبر من فاطمة بسنة أو سنتان وهي تسأل مين؟ فيرد أبو مسعود قائلا الست هانم موجودة، فتلتفت الفتاه خلفها صارخة ماما .. ماما ... فيه واحد عاوزك، فأتت الأم لتنظر ثم تقول أهلا أهلا أبو مسعود ... فدخل أبو مسعود يحيها قائلا أهلا بيكي يا ست هانم، ثم ينظر خلفه ليقول لفاطمة خشي يا فاطمة ... خشي سلمي على الست هانم، فدخلت فاطمة تنظر بالأرض بينما ترحب بها سيدة المنزل قائله إسمك فاطمة ... أهلا يا فاطمة، بينما يدفعها أبو مسعود من ظهرها قائلا خشي يا بنت ... بوسي أيد ستك، فإنحنت فاطمة ممسكة بيد سيدتها تقبلها، بينما تقول سيدة المنزل لأبو مسعود جميلة فاطمة، فيرد أبو مسعود لأ وأدب وأخلاق ... دي بنت ناس طيبين، دخلت السيدة داخلا لتحضر وبيدها نقود لتضعها بكف أبو مسعود فيقبل يدها ويخرج تاركا فاطمة خلفه فى مجتمعها الجديد

الجزء (6)

أغلق أبو مسعود الباب خلفه فوجهت السيدة كلامها لفاطمة قائله تعالي يا فاطمة تعالي ودخلت بينما تخلع روبا من على جسدها لتجدها فاطمة شبه عارية بدون ذلك الروب، كانت سيدة جميلة وكان شعرها الأشقر الناعم يصل لمنتصف ظهرها بينما لحمها الأبيض يظهر بوضوح من تحت ذلك القميص الشفاف الذي ترتديه وهو يهتز مع خطواتها، تبعتها فاطمة بينما تنظر بفضول لتلك الملابس الفاضحة فقالت لها السيدة وهي تريها المنزل دي أوضه ستك شهيرة ... ودي أوضه سيدك علي وسيدك فارس ... واللي هناك دي أوضتي أنا وسيدك شكري هو أغلب الوقت مش موجود لكن بيجي خميس وجمعة ... وده المطبخ وهناك الحمام، ثم إلتفتت لها السيدة تنظر لها وتقول و**** خسارتك يا بنت فى الخدمة، ثم مدت يدها تتفحص شعرها وهي تقول يلا أدخلي فورا على الحمام .... تستحمي وتشيلي التراب اللي عليكي ده، ثم صرخت شهيرة ... شهيرة ... شوفي حاجة قديمة من عندك وإديها لفاطمة تلبسها، فخرجت شهيرة لتأخذ فاطمة من يدها وتدخل بها غرفتها، كانت شهيرة فتاه رقيقة فنشأت بينها وبين فاطمة صداقة سريعا وقد قالت لها ما تقوليليش يا ستي قوليلي شهيرة بس ... لكن قدام ماما قولي يا ستي لحسن لو عرفت حتضربك، أخذت فاطمة الملابس ودخلت الحمام وأغلقت الباب ثم وقفت عاجزة عن التصرف فهي لم تري بانيو من قبل ولا تعرف التعامل مع الدش فخرجت ثانية لتراها الأم وتقول لها إيه ... ما إستحمتيش ليه؟ فقالت فاطمة مش عارفة فندهت الأم على شهيرة لتريها كيف تستعمل الحمام وتركتهم ودخلت غرفتها لتأخذها شهير تريها كيف تستعمل الدوش بينما بدأت ترشها ببعض الماء فضحكت فاطمة وشهيرة قليلا ثم تركتها شهيرة لتستحم
خرجت فاطمة من الحمام وقد تبدل شكلها تماما بعدما إستحمت ولبست تلك الثياب التي أخذتها من شهيرة وما أن رأتها شهيرة حتي أطلقت صفارة إعجاب وهى تقول إيه ده كله ... دا إنتي ولا بنات السينما، ثم إرتفع صوتها تنادي الأم لتري فاطمة فأتت تتأفف ثم فغرت فاها عندما رأتها فقالت ايه يا بنت ده ... كنتي مخبية ده كله فين .... لأ إسم فاطمة مش لايق عليكي خالص ... إنتي من النهاردة إسمك نورا، وبتلك الكلمات كانت أخر مرة تستمع فاطمة لإسمها القديم وتصير نورا منذ ذلك اليوم
مر يومان على وجود نورا بالمنزل فتعرفت على أهله ما عدا الأب فهو لم يعد بعد من سفره، الأم وكان إسمها ليلي وهي تقضي نهارها ما بين أحاديث التليفون والمرأه، أما شهيره فكانت فتاه مرحة تقضي نهارها على الكومبيوتر تستخدم الإنترنت فقد اكن يوجد جهاز بغرفتها غير ذلك الجهاز الموجود بغرفة الأولاد، كانت شهيرة فى الرابعة عشر من عمرها وكانت قد إنتهت من الصف الثالث الإعدادي وتتأهل لدخول الثانوي ولم تكن تقوم من أمام الكومبيوتر إلا إذا قضتها الضرورة وكانت تقضي ليلها بوقت متأخر تتحدث على الهاتف بدون أن يشعر بها أحد، أما علي فهو أصغر من شهيرة وكان بعمر نورا فهو على مشارف الثالثة عشر من عمره ويقضي يومه مع أخيه الأصغر فارس خارجا بالنادي صباحا ليعودا ظهرا للغذاء ثم يجلس أمام الإنترنت بينما يجلس فارس ليشاهد أفلام فيديو على التليفزيون فقد كان لا يزال فى العاشرة من العمر ومتأثرا بأفلام الكاراتيه التي يقضي أغلب وقته مساء أمامها
فى ذلك اليوم دخلت ليلي الحمام بينما كانت نورا تعد الطعام بالمطبخ فسمعت صوت ليلي يناديها فتوجهت واقفة على باب الحمام لتجد ليلي تقول لها تعالي ... افتحي الباب وتعالي، مدت نورا يده تفتح الباب بينما لا تعلم ماذا تفعل وكيف تنظر لسيدتها بالحمام، نظرت للأرض ودخلت ثم أغلقت الباب خلفها سمعت صوت ليلي يقول تعالي يا بنت، فنظرت أمامها لتجد خيال جسد سيدتها من خلف ستارة الحمام وكأنه مانيكان فقد كانت ليلي لا تفعل شيئا سوي الاعتناء بجسدها، تقدمن نورا قليلا ثم وقفت فأبعدت ليلي جزء من الستارة ليظهر وجهها وكتفيها بينما تقول إنتي مكسوفة ... تعالي تعالي، ثم استدارت لتعطي ظهرها تجاه نورا بينما تبعد الستارة تماما فظهر جسدها لنورا عاريا، كان جسد ليلي جميلا فهو أملس تماما ذو بشرة مخملية ناعمة بينما كان خاليا من أي شعرة بأي مكان فكانت كقطعة لحم معدة لفم الجائع، تقدمت نورا لتقف خلفها بينما تعطيها ليلي قطعة من الإسفنج الملي بالشامبو وهي تقول لها إدعكيلي ظهري، أخذت نورا قطعة الإسفنج من يد ليلي وبدأت تدلك ظهرها بقطعة الإسفنج بينما تشعر بنعومة جسدها مع الشامبو فيعطي ملمسا مثيرا للأصابع، كانت نورا تدلك ظهر ليلي بقوة وسرعة فقالت لها ليلي أيه ده يا بنت ... بشويش شوية ... على مهلك، فبدأت نورا تمهل من حركة يدها على ظهر ليلي بينما قد خففت ضغط يدها فبدت وكأنها تتلمس لحم ظهرها برقة ونعومة، شعرت نورا بالإثارة فقد تذكرت صديقتها سميرة وما كانا يفعلانه سويا بينما لم تجرؤ علي النزول أكثر من وسط ظهر سيدتها فبادرتها ليلي بالقول إنزلي لتحت شوية، فبدأت نورا تدلك ظهر سيدتها لأسفل ولكنها كانت حريصة على أن تبتعد عن مؤخرتها بينما بدأت تشعر بإنتصاب مهبلها وشفراها من ملمس ذلك اللحم الناعم، قالت ليلي لنورا سيبي الإسفنج ودلكي ظهري بإيدك، فوضعت نورا الإسفنج جانبا وبدأ كفاها يتلمسان ظهر سيدتها وتناهي لأسماعها تنهدات صادرة من أنفاس سيدتها، كانت ليلي تنظر لنورا على إنها طفلة ولم تكن تعلم أنها تعلم كل شئ عن الجنس تقريبا فظنت إن الفتاه لن تفهم معني تلك التنهدات بينما فهمت نورا فورا بأن سيدتها فى حالة إستثارة، كانت نورا تشعر بالخوف فقد تطردها سيدتها إذا أحست بأنها تشعر بشعور جنسي ولذلك كانت يداها ترتعشان بينما تحاول تجنب الوصول قرب مؤخرتها أو بالقرب من إبطيها حتي قالت لها ليلي إنزلي لتحت شوية، إقتربت يدا نورا من مؤخرة سيدتها ليبدأ لحم المؤخرة يهتز مع حركة يد نورا على جسد ليلي بينما بدأت أصابعها تغوص في لحم لين بينما كانت تنهدات ليلي أكثر وضوحا، مدت ليلي يدها خلفها وأمسكت يد نورا لتضعها تماما على مؤخرتها وهي تقول إنتي مكسوفة ولا إيه؟ وجدت نورا يدها علي إحدي فلقتي سيدتها فبدأت تتحسسها بينما أنزلت يدها الأخري لتتحسس الفلقة الثانية بينما ليلي قد سندت يداها على الحائط المقابل لها مبرزة مؤخرتها المغطاه بالشامبو المتساقط من ظهرها، كانت بدأت تتنهد بشدة فسألتها نورا مالك يا ستي ... تعبانة؟ فردت عليها ليلي قائلة مالكيش دعوة إنتي ... كملي اللي بتعمليه بس دوسي أجمد شوية، بدأت يدا نورا تغوص فى لحم مؤخرة سيدتها بينما بدأت تشعر ببلل كسها يسيل خارجا ولكنها كانت غير قادرة على فعل شئ سوي تنفيذ أوامر سيدتها، مدت ليلي يدها تجاه كسها بينما نورا لا تراها من الخلف لكنها تري يدها ممتدة لأسفل بينما جسدها بدأ يهتز وهي تقول لنورا أجمد يا نورا ... أكتر ... دوسي أكتر، فوجدت نورا نفسها تقبض علي مؤخرة سيدتها بكفاها وكلما زادت يدها قسوة تطالبها سيدتها بالمزيد من الضغط حتي شعرت نورا بأنها تعتصر الفلقتين ليفرا هاربين من الشامبو فتعود ثانية لتمسك بهما بشدة، بدأت ليلي ترتجف بشدة وصوتها يعلو قليلا ولكنها كانت حريصة ألا يخرج خارج نطاق الحمام حتي ضمت فخذاها سويا على يدها الممسكة بكسها لتقول خلاص خلاص خلاص ... إمشي ... إطلعي برة، فأسرعت نورا خارج الحمام تلهث من هياجها تاركة سيدتها تعتصر فخذاها سويا وتتحسس ماء نشوتها الساقط بين فخذيها، بينما أغلقت نورا الباب مسرعة للمطبخ لتقف وحيدة وتدخل يدها بين فخذاها تحاول تهدئة تلك الإنقباضات الشديدة التي تشعر بها

الجزء (7)

كانت نورا تتحسس شفرتاها بينما بلل كسها ينساب علي يدها ليبلل أصابعها، أغمضت عيناها ودار بمخيلتها ليونة جسد سيدتها ليلي كما تذكرت أنفاس حمدان الملتهبة التي كانت تسري على أفخاذها حين أرقدها أرضا، شعرت بزنبورها قافزا بين أصابعها طالبا المداعبة لتلتقطه وتفركه بين إصبعين لزجين من ماء كسها، تناهت إلي أسماعها صوت شيرين تنادي عليها قائلة نورا ... نورا ... إعمليلي كباية عصير، تجاهلت نورا النداء فقد كانت حالتها لا تسمح برفع يدها من كسها فقد علت أنفاسها وعيناها مغمضتان بينما تستند بظهرها للحائط تحاول تهدئة جسدها الصغير، أعادت شهيرة ندائها لتيقظ نورا من أحلامها فإكفهر وجهها بينما تسحب يدها من بين فخذاها وهي تضغط بشدة على كسها وكـأنها تودعه وتعتذر عن تركها له،أسرعت نورا لتأخذ كوبا نظيفا وكانت شهيرة قد علمتها كيف تضع ملعقتين من العصير ثم تصب الماء البارد ليصير عصيرا طازجا ففعلت ذلك على عجل أملا فى العودة سريعا لتنفرد بكسها ثانية، توجهت لشهيرة لتعطيها كوب العصير وكانت شهيرة تجلس أمام الكومبيوتر تتصفح الإنترنت بينما صورة كبيرة لقضيب مولج بداخل إمرأه تملأ الشاشة، أغلقت شهيرة نافذة الإنترنت مسرعة عندما شعرت بأقدام نورا قادمة بينما إنطلقت نافذة بوب أب مسرعة بمجرد إغلاق النافذة الكبيرة فلم تهتم بها شهيرة قفد كانت محتوياتها لم تظهر بعد، دخلت نورا على شهيرة التي كانت ترتدي شورتا قصيرا يظهر أغلب أفخاذها البكر بينما ترتدي فوقه تي شيرت قصير أيضا يظهر أجزاء من ظهرها وبطنها كما يظهر تحت إبطها وأطراف ثديها البكر من الجانب، أعطت نورا لشهيره كوب العصير بينما كانت الصورة التي علي نافذة البوب أب قد بدأت فى الظهور لتحتوي على إعلانا لمقوي جنسي يحمل صورة لشاب وفتاه عرايا بينما قضيب الشاب متضخم وتنظر إليه الفتاه العارية نظرة سعادة ودهشه، كانت الصورة واضحة عندما كانت نورا بجوار شهيرة بينما شهيرة تنظر لنورا تأخذ من يدها الكوب فإنطلقت صرخة من فم نورا قائله إيه ده؟؟؟ فنظرت شهيرة مسرعة فرأت الإعلان لتغلقه مسرعة وهي تقول في خجل بعدما إكتشفت نورا سرها دي إعلانات... بتظهر كده فجأة، إبتلعت نورا ريقها فلم تكن تنقصها الإثارة بينما بدأت تتجه للخروج لتعود مسرعة لكسها الذي كان لا يزال صارخا طالبا يدها، قبل خروجها كانت شيرين قد رفعت كوب العصير لترشف منه رشفه فوصل لأنفاسها رائحه تعرفها جيدا، إنها رائحة ماء الكس عندما تأتيه الشهوة فقد نست نورا عندما كانت تسرع لعمل العصير أن تغسل يداها فتلوث الكوب بالسائل الموجود بأصابعها، كانت نورا قد وصلت لباب الغرفة عندما قالت لها شهيرة نورا ... تعالي، فإستدارت نورا وهي تقول إي خدمة تاني يا ستي، فردت شهيرة وهي تقول لها قلتلك لما نكون لوحدنا تقوليلي شهيرة بس ... تعالي، فإقتربت نورا عائده لشهيرة التي مدت يدها بكوب العصير لنورا قائله شمي، فتعجبت نورا وقالت بينما تمد يدها بتردد للكوب أشم إيه؟ فقالت شهيرة شمي الكباية، أخذت نورا الكوب من يد شهيرة ورفعته تجاه أنفها ليصل لأنفها رائحة ماءها النفاذ واضحا وجليا، أطرقت نورا في خجل شديد فهي لا تدري ماذا تقول لكن ضحكة من شهيرة جعلتها ترفع وجهها لتقول لها شهير بصوت خفيض ماما فين؟؟ فردت نورا الست هانم فى الحمام، فمدت شهيرة يدها لتمسك الكوب وتنظر في عيني نورا بينما بدأت تبلل لسانها من العصير وتلعق به تلك الأماكن الملوثه من ماء نورا على الكوب، أمسكت نورا يد شهيرة مسرعة وهي تقول هاتي أعملك غيره، فردت شهيره وهي تتمسك بالكوب قائلة أسكتي إنتي ما تفهميش حاجة، وقفت نورا ذاهلة بينما شهيرة تلعق أثار مائها من علي زجاج الكوب فبدأت تتسارع أنفاس نورا فهي لم تكن فى حاجة لإثارة فقد كانت مستثارة ولكن منظر لحم شهيرة مع حركاتها الجنسية زادت إثارتها فظهر ذلك على أنفاسها، قالت شهيرة أوريكي حاجة بس ده سر بيننا ... روحي شوفي ماما الأول خرجت من الحمام ولا لأ، فنظرت نورا مسرعة لتعود قائلة الست هانم لسة فى الحمام فردت شهيرة بينما تضغط بضع ضغطات على الكومبيوتر هي كدة لما بتدخل الجمام تقعدلها تلات أو أربع ساعات، كانت شهيرة قد ضغطت على أحد ملفات الباوربوينت الذي يعرض محموعة صور بالتتالي، فإمتلأت شاشة الكومبيوتر بمنظر لفتاتان يسيران سويا فى أحد الشوارع بينما بدأت نورا تنظر للشاشه فهي لم تري مثل تلك المناظر من قبل، بدأت الصور تتوالي فدخلت الفتاتان منزل ليبدءا بتخفيف ملابسهما بالتدريج ثم إقتربا سويا لتأتي إحدي الصور لهما وهما يقبلان بعضهما البعض عندها قالت نورا بدهشه يالهوي .. يالهوي يا ستي ... إيه ده؟ فإبتسمت شهيرة ومدت يدها تجذب نورا من فستانها وهي تقول بدلع قلتلك ما تقوليش يا ستي تاني، كانت شهيرة جالسه على كرسي أمام الكومبيوتر بينما جذبت نورا لتقف بجوارها ومدت يدها لتحتضنها من الخلف فكانت رأس شهيرة موازية لبطن نورا فأسندت راسها على بطن نورا بينما بدأت تتابع الصور فبدأت الفتاتان بخلع ملابسهما ليبدوا اثداء احدهما بينما الأخري بدأت تغتصره وتلعق حلمته، إستمعت شهيرة لأنفاس نورا المتسارعة فبدأت يدها تتحرك على ظهر نورا لتتحسس جيدها برقة ولم تلبث أن بدأت تتسلل لتصل لبداية مؤخرتها، كانت نورا قد إشتعلت تماما فالمنظر الأن أمامها للفتاتان بينما قد تجردتا تماما من ملابسهما ويعبثان كل منهم بكي الأخري فوجدت يدها بحركة تلقائية تتوجه لكسها لتضغط عليه وما أن لمحتها شهيرة حتي أبعدت يدها ووضعت هي يدها على كسها فأنت نورا عندما شعرت بكف شهيرة على كسها فلم تضيع شهيرة الفرصة فأدخلت يدها من تحت فستان نورا تتحسس فخذاها فى الطريق للوصول لرغبتها المنشودة، شهقت نورا من حركة يد شهيرة بينما بدأت تتمتم لأ ... لأ ... بلاش يا ستي، كانت تقول كلماتها بينما تباعد فخذاها وتقبض بطنها ليبرز كسها أماما ليلتقي مع يد شهيرة المسرعه تجاهه، أدخلت شهيرة كفها من أسفل كيلوت نورا من ناحية الفخذ فتلاقت أصابعها مع شعر عانة نورا لتمسك به شهيرة وتدلك عانة نورا بشدة فلم تلبث الأخيرة أن مدت يدها تحتضن رأس شهيرة على بطنها بشدة بينما تتحسس بشرة وجهها الناعمة، أنزلت شهيرة أصابعها برقة من عانة نورا لتدفع إصبعين يتحسسا شفرتي نورا بينما يحصران زنبورها المتقد بينهما أطلقت نورا صرخة عندها وفتحت عينها لتري أمامها على شاشة الكومبيوتر منظرا لإحدي الفتاتين تفتح كس الأخري بيدها بينما تلعقه بلسانها، لم تكن نورا تعلم أنه يمكن لأحل لعق الكس فهي لم تسمع أو لم تري ذلك من قبل سواء من حمدان أو من أختها حسنية، نظرت بدهشه للك المنظر بينما كنت تشعر بسوائلها غزيرة وشعرت بشهيرة ترفع فستانها لتضع رأسها على لحم بطنها العاري فلم تتحمل الفتاه أكثر من ذلك فمدت يدها لتضغط بشدة علي يد شهيرة الموجودة بين فخذاها وقبضت عضلات فخذاها بشدة فقد أتتها أول نشوة بحياتها ولك تكن قد شعرت بها من قبل
إرتخي جسد نورا بعد النشوة فلم تتحمل الوقوف وخرت جالسه على الأرض أمام شهيرة التي ضحكت عندما رأتها على ذلك الوضع، أسندت نورا رأسها على فخذ شهيرة العاري بينما بدأت يداها تتحسسان لم ذلك الفخذ اللين وهي تطبع بعض القبل علي سطحه، كانت شهيرة قد وصلت لقمة هياجها وتحتاج لمن يعبث بكسها فمدت يدها تبعد رجل الشورت الذي ترتديه وتمسك بيد نورا وتعطيها أول الطريق لتدخل متوجهه لكسها، وجدت نورا المنطقة ساخنة جدا بينما تراجعت هيرة بظهرها لتفسح مجالا أكبر لنورا فى الوصول لمنطقة رغبتها، وفي تلك اللحظة سمعت الفتاتان صوت باب الحمام يفتح بينما صوت ليلي ينادي نورا ... نورا، أسرعت نورا بسحب يدها وكذلك شهيرة أسرعت بإغلاق المناظر المتتالية على شاشة الكومبيوتر بينما تعتدل فى جلستها، أسرعت نورا بمحاولة النهوض وهي تقول أيوة يا ستي، ولمنها تعثرت مرتين قبلما تستطيع النهوض فقد كان جسدها مرتخيا، وأسرعت الخطي فى الخروج بينما شهيرة تشعر بألام أسفل بطنها تناشدها بإفراغ ذلك الهياج من كسها فقالت لنورا وهي خارجة بسرعة يا نورا ... مستنياكي إرجعي بسرعة

الجزء (8)

خرجت نورا لسيدتها فوجدتها واقفة ترتدي روب الحمام بينما تنظر إليها فتجدها لاهثة ويظهر على وجهها أثار الإجهاد فقالت لها ليلي إيه مالك يا بنت ... وشك مخطوف كدة ليه؟ فردت نورا متعلثمة أبدا يا ستي ... ما فيش حاجة، فإستدارت ليلي متوجهه لغرفتها وهي تقول لنورا تعالي ورايا
دخلت ليلي حجرتها لتتوجه مباشرة تجاه سريرها ترقد عليه وهي تقول لنورا إقفلي الباب وراكي، أغلقت نورا الباب بينما أفسحت ليلي مساحة من السرير عند قدميها لتقول لنورا تعالي أقعدي هنا، نفذت نورا أمر سيدتها وجلست عند قدماها فجلست ليلي بينما بيدها مبرد رفيع وطللبت من نورا أن تنظر لها كيف تنزع الجلد الغير مرغوب به من قدمها ومن حول أظافر أصابع قدمها ثم قالت ها ... تعرفي تعملي كدة، فردت نورا أيوة يا ستي، وأمسكت نورا المبرد بينما إستلقت ليلي على السير لتضع باطن قدمها على فخذ نورا التي بدأت تفعل كما علمتها سيدتها، كانت ليلي تضع باطن قدمها على فخذ نورا بينما تثني ركبتها بينما ترتدي روب الحمام وهي عارية تماما من تحته، كان ساقيها يلمعان من ليونة ونعومة بشرتها بينما بدأ نظر نورا يتسلل لتنظر لفخذي سيدتها وإختلست نظرة لتصعد بها لأعلي فخذي سيدتها فرأت كسها واضحا جليا متضخما بما لا يتناسب مع جسد ليلي، فقد كان كسها كبير الحجم بينما واضح المعالم حيث أنه خالي تماما من أي شعرة يمكن أن تعكر صفاء بشرة عانتها أو شفراتها فكان شفريها الكبيران بيضاوان من أثر نزع الشعر بينما يميل لون أطرافهما للون الوردي ويتدلي من بينهما شفران أخران رقيقان يميل لونهما للون البني ويلتقيان سويا من أعلي فى نقطة إلتقاء يبرز منها زنبور لم تري نورا في مثل حجمه، كانت ليلي سيدة شغوفة بالجنس بينما زوجها مبتعد عنها بسفره في شركة البترول التي يعمل بها، وقد تبادلت الجنس مع عدة رجال قبلما يبدأ أطفالها فى الإدراك، أما الأن وعندما كبر الأطفال فقد إمتنعت عن ممارسة الجنس مع أحد سوي زوجها بينما إستعاضت عن ذلك ببعض المكالمات التلفونية الملتهبة مع من لا تعرفهم، فكانت تدخل غرفتها وتطلب أي رقم عشوائي لتبدأ بعدها فى إستدراج الطرف الأخر واصفه له مدي شهوتها وحلاوة جسدها حتي تثيره، ومتي بدأ فى الإستثاره تتركه هو ليتحدث عن مقدرته وأفعاله بجسدها لتغمض عينيها وتحول الخيال لواقع تتحسسه بينما تتحسس جسدها حتي تأتي نشوتها، وإستمر بها هذا الحال طوال السنوات الماضية ليأتي زوجها يومان بالإسبوع يطفي ما يستطيع من لهيبها، بينما كانت ليلي قد إكتشفت اليوم أن كفا نورا الصغيرتان أشد إثارة لها من المكالمات التليفونية فقد أعجبتها الفتاه منذ رأتها فى أول يوم وأدركت مدي جمالها وصغر سنها الذي يجعلها عجينة لينة تشكلها كيفما يبدو لهالمحت ليلي عينا نورا وهي تتلصص على موطن عفافها فبدأت تهتز بساقها بينما أمسكت بأحد المجلات تقرأ بها لتعطي نورا الفرصة لتري كسها بدون خوف، كانت ليلي تهز ساقها بإثارة فتارة يلتصق الفخذان ليخفيان كنزهما عن الأنظار وتارة ينفرجان فينفرج معهما الشفرتان ويظهر ذلك اللون الأحمر الموجود بباطن الكس وكأنه يؤشر عن مكان الولوج بداخله، كان باطن قدم ليلي ناعما كقطعة من الحرير بينما لمسات نورا عليه وفخذها اللين الذي يحتضن القدم كالوسادة التي تحتضن رأس النائم قد أثارا ليلي فبدأت تشعر بلل كسها بينما بدأت نورا تري الشفرتان يلمعان من أثر بللهم، كان لإهتزاز ساق ليلي الأثر في حركة قدمها فبدأت تنزلق علي فخذ نورا تدريجيا حتي وصلت لأخر فخذها بينما الإصبع الكبير قد إرتضم بعانتها بالقرب من زنبورها، كانت ليلي تتمهل فى عملها حتي تري ذلك الكس الضخم لأطول فترة ممكنة فقد كان لما فعلته شهيرة بها وتلك الصور التي رأتها الأثر في تحريك شهوتها تجاه النساء بينما لم يغب عن مخيلتها ذلك المشهد للفتاه التي كانت تلعق كس صديقتها وكانت تتمني أن يفعل أحدا ذلك بكسهافي نفس الوقت كانت شهيرة جالسة بغرفتها تنتظر قدوم نورا فقد كانت فى أشد حالات هياجها، بينما قد فتحت بعض الصور الجنسية تشاهدها ريثما تأتي إليها نورا، كانت شهيرة في سن المراهقة بينما يغيب عنها رقابة الأب والأم فقد كان أبوها مشغولا بعمله بينما الأم منشغله طوال انهار بجسدها وبمكالماتها التليفونية فقد كان بيتا مفككا بمعني الكلمة كل من أعضائه منشغل بحاله الخاص تاركا الأخرين يفعلون ما بدا لهم، كانت شهيرة قد بدأت منذ سن الحادية عشر فى دخول عالم الإنترنت وتلقفتها الأيادي لتعلمها الشهوة الجنسية وترشدها لطريق الشات وغرفه وما يدور بها، فشعرت بأن العالم كله من حولها يتحدث عن الجنس وكأنه لا يوجد شئ أخر يتطلب الإهتمام بينما ساعدها على ذلك الشعور سنها الذي كان على أعتاب المراهقة فغابت عن العالم الواقعي بالإنغماس في ذلك العالم الخيالي، كانت شهيرة من هواة الصور فكانت تدقق بالصور جيدا ثم تنظر لجسدها محاولة مقارنة ما تراه بجسدها بتلك الصور بينما عاش بخيالها فارس أحلام تراه أمامها في أثناء محادثتها بالشات لأي شاب، حتي علمها أحدهم كيف تمارس العادة السرية ومن يومها وهي تمارسها بإنتظام أغلب أوقات اليوم، لم تكن شهيرة من أولئك الفتيات اللائى يفضلن الخروج من المنزل أو ممارسة علاقات خارجية فقد أخذها عالم الإنترنت مبكرا قبلما تكتشف أن هناك أشياء أخري بالدنيا يجب أن تراها
منذ سنة تقريبا مارست شهيرة السحاق مع إحدي صديقاتها حينما كانت بالمدرسة وتحدثا سويا عن الإنترنت بينما كل منهما تعتقد بأنها وصلت لما لم تصل إليه صديقتها حتي إكتشفا أنهما يدخلان لنفس المواقع ويريا نفس الصور فبدأ حديث جنسي بينهما تطور لممارسة السحاق بأحد المرات بدورة مياه المدرسة حيث لعقت كل منهما كس الأخري ولكنهما توقفا عن ذلك بسبب إنتهاء العام الدراسي وعدم مقدرتهما علي التلاقي خارج إطار المدرسة، وقد كانت نورا هي ثاني جسد تتحسسه شهيرة بعد صديقتها وفرحت كثيرا لأنها ستجد من هو معها طوال اليوم بالمنزل لتستطيع إطفاء شهوتها معه
في تلك الأثناء كانت نورا قد إنتهت من إحدي أقدام سيدتها لتضع ليلي القدم الأخري مكانها ولكنها تعمدت في تلك المرة أن تضعها بين فخذي نورا قريبا جدا من كسها بينما زادت من إنفراج فخذاها لإغراء الفتاه الصغيرة، دفعت ليلي قدمها ضاغطه بها على كس نورا فصدرت أهه من بين شفتاها فأبعدت ليلي المجلة التي تتصنع القراءة بها لتنظر لنورا قائلة إيه ... مالك؟؟ فردت نورا أبدا ولا حاجة يا ستي، فأعادت ليلي النظر بالمجلة بينما علمت أن الفتاه ستستسلم لما ترغب في أن تصل إليه فزادت من ضغط قدمها على كس نورا التي كتمت أنفاسها لكيلا تشعر سيدتها، بدأت ليلي تهز ساقها بشدة ففركت أشفار وزنبور الفتاه فلم تستطع التحمل وتوقفت عن العمل بقدم سيدتها وإكتفت بوضع كفيها علي تلك القدم الغازية لتلك المنطقة الحساسة من جسدها، نظرت إليها ليلي وهي تقول إيه يا بنت ... بطلتي ليه؟ فردت نورا بنفس لاهث بينما كانت عيناها في شبه إغماءة حاضر يا ستي ... حاكمل، فإعتدلت ليلي فى جلستها عندما رأت ان الفتاه قد إهتاجت بينما لم تحرك قدمها من فوق كسها بل زادت الضغط حتي أحست نورا بأن قدم سيدتها ستولج بداخل كسها فأنت أنينا واضحا تلك المرة بينما هبت واقفة لا تدري ماذا تفعل فقالت لها ليلي غيه يا بنت مالك ... مالك بتنهدي كدة ليه؟ لم تستطع نورا الرد فهي لا تعلم ماذا تقول، فكيف تقول لسيدتها إنها مهتاجة من حركة أقدامها ومن منظر كسها الضخم المودع بين فخذان من المرمر، مدت ليلي يدها لتجذبها من فستانها بينما تقول بخبث أأأأه ... فهمت .... بس دا إنتي لسه صغيرة على كدة، وقفت نورا لا تدري بأي كلام ترد فوقفت صامتة بينما الخجل يقتلها فقد فهمت سيدتها ما بها، مدت ليلي يدها لروبها تخلعه وتبقي عارية تماما على السرير لتستلقي بينما تنظر تجاه نورا التي زاغت نظراتها من ذلك الجسد العاري المسجي أمامها

الجزء (9)

كانت نورا تنظر إلي الأرض وهي تخشي النظر لجسد سيدتها خوفا منها بينما عيناها لا تطاوعها فتزوغ عيناها لتلتقط لقطات من الجسد المثير العاري الموجود بجوارها علي السرير، إبتسمت ليلي وهي تري نورا علي تلك الحالة فقالت لها تعالي هنا فإقتربت الفتاه من سيدتها التي أمسكت يدها ووضعتها علي ثديها وهي تقول بتعرفي تعملي مساج؟؟ لم تكن نورا تعرف معني تلك الكلمة، فقالت إيه؟؟؟ بينما يدها الموجودة علي ثدي ليلي ترتعش وهي لا تعرف هل يدها ترتعش خوفا أم إثارة فهي كانت خائفة ومستثارة فى نفس الوقت، فردت ليلي بينما تحرك كف نورا فوق ثديها مساااااج .... يعني تدلكي لي جسمي، فهمت نورا وقالت أيوة يا ستي، فتركت ليلي يد نورا التي بدأت تحرك كف يدها بحذر وخوف فوق ثدي سيدتها، لم يعجب ذلك ليلي فأمسكت يد نورا لتدفنها بلحم ثديها بعنف وهي تقول لها من وسط ابتسامة شهوة إيه يا بنت ... إنتي خايفة ... دوسي جامد، مدت نورا كفيها الإثنتين علي ثديي ليلي وبدأت تعتصرهما بينما أغمضت ليلي عيناها وبدأت تصدر أنينا جميلا مثيرا من تلك الشفاه الرائعة لصاحبتها، كان جسد نورا يرتعش من شدة شهوته بينما يداها غائصتان بلحم يغري من يراه، كانت عينا نورا علي كس سيدتها فكسها كان منتفخا بما يشهي الرائي أن يتلمسه، كانت نورا تنظر لكس ليلي بينما كفاها قابضان علي ثديي ليلي وشعرت بإنتصاب حلماتها شديدا فتركت أحد ثدياها لتدلك لها حلمته بينما يدها الأخري لا تزال ممتلئة بقطعة كبيرة من لحم الثدي الأخر الأملس، كانت حركاتها عشوائية فهي قد تحولت لحركات فتاه ترغب فى الجنس ووجدت جسدا أمامها، بدأت يدا نورا تترك الثديان لتدلك بطن ليلي بينما كانت ليلي مستمتعة بتلك اللمسات فهي تارة تصدر أنينا وتارة تقبض وسطها بينما تحرك فخذاها ليتصادما سويا ويهتز لحمهما وهو يصدر صوتا أشبه بالتصفيق، مرت نورا بأناملها علي بطن سيدتها مركزة عيناها على هدفها وقد أصبح قريب المنال من يديها، أثناء مرور أصابع لبني علي بطن ليلي غمست إصبعا بداخل سرة ليلي صدفة فإرتعشت ليلي من دخول الإصبع الدقيق بسرة بطنها ومدت يدها بسرعة تقبض علي يد نورا لتثبتها فوق سرتها فقد أثارها ذلك كثيرا ولم يسبق لأحد أن فعل ذلك بجسدها، خافت نورا فسحبت يدها سريعا ظنا منها بأن سيدتها قد تألمت أو بأنها قد غضبت مما تفعل بها ولكن ليلي مدت يدها مسرعة لتلتقط يد نورا وهي تقول بصوت يخرج من بين أنات لأ ... لأ .. حطي صباعك ... دخليه فى سرتي، وأمسكت يدها تضعها فوق سرتها لتدخل نورا إصبعاه ثانية بداخل سرة ليلي التي لم تتمالك نفسها ومدت يدها على كسها وبدات تدلك أشفاره المبتلة بينما أطلقت أصوات أهاتها علانية تعلن لنورا شهوتها، بدات نورا تداعب سرة سيدتها بينما وجهت يدها الأخري مباشرة تتحسس عانة سيدتها الصلعاء، فقد كانت تلك العانة كعانتها وهي طفلة شديدة النعومة بينما اللحم مكتنز بها ويعطيها شبها بمؤخرة *** صغير، أبعدت ليلي يدها من فوق كسها لتفتح المجال ليد نورا للوصول بينما باعدت ما بين فخذيها ليبرز كسها الضخم مناديا علي يد نورا، مدت ليلي يدها تجذب فستان نورا وترفعه لتعرية فخذاها بينما دفعت يدها لتتحسس لحم الفخذ البكر، خافت نورا ثانية فإبتعدت قائلة لأ ... لأ يا ستي عيب، إغتاظت ليلي فقد كانت في شدة محنتها فقالت لنورا بشدة إقلعي يا بنت ... باقولك إقلعي ... عارفة لو ما قلعتيش حاقوم أهريكي ضرب، مدت نورا يدها في خجل وبدأت ترفع فستانها لتخلعه بينما يتعري لحم جسدها أمام عينا ليلي الثائرة لتري جسدا شديد الجمال والنعومة حيث أن نعومته طبيعية وكان بياضه يشرق وكأنما بداخل ذلك الجسد نور يشع خارجا منه ليضفي عليه جمالا ملائكيا، خلعت نورا فستانها بينما أمسكته أمام صدرها تحاول الإختباء خلفه ولكن ذلك الفستان لم يجد سوي يد ليلي التي جذبته لتلقيه بعيدا وتصير نورا واقفة أمام سيدتها عارية ما عدا تلك القطعة التي تداري كسها ومؤخرتها، كانت عينا ليلي تأكل جسد الصبية بينما نورا تنظر فى الأرض خجلا فقالت لها ليلي يعني ما قلعتيش ... أقوم أضربك دلوقت؟؟ فردت نورا أنا قلعا أهه يا ستي، فقالت ليلي لأ لسه ... إقلعي لباسك، ترددت نورا فجذبتها ليلي بعنف وألقت جسدها الصغير علي السرير لتقوم بنزع لباسها عنوة بينما نورا تنظر للسقف لا تدري ما الذي يجب أن تفعله، صارت نورا كتلة بيضاء من اللحم الناعم فوق السرير بينما لا يلوث ذلك البياض سوي بقعة من الشعر الأسود يختبئ كسها تحته، ألقت ليلي لباس نورا على الأرض بينما أسرعت تتمدد فوق جسده الصغير، لم تكن ليلي تهتم بنورا بقدر إهتمامها بأن تأتي شهوتها فهي في نظرها خادمة فقط وعليها أن تخدم سيدتها فى أي مجال، وضعت ليلي أحد ثدياها بفم نورا بينما أخذت أحد فخذي نورا وجعلته بين فخذيها لتدلك به كسها الثائر وهي تعتصر أحد أثداء نورا الصغيرة بطريقة مؤلمة لكي تستمع لأصوات صرخات نورا، كانت ليلي سيدة شديدة الشهوة بينما الفتاه الصغيرة لم تعتاد علي ذلك بعد فكل هذا جديدا عليها واليوم هو أول يوم بحياتها تأنيها النشوة لتعرف معناها، ظلت ليلي علي ذلك الوضع فترة لتقوم بعد ذلك وتجثو واضعة رأس نورا بين فخذاها ولتجد نورا كس سيدتها الشهي فوق رأسها مباشرة وأمام عيناها بينما بدت رائحته النفاذة تتسلل لأنفها، قالت ليلي إلحسي كسي، تذكرت نورا ذلك المشهد الذي رأته للفتاه التي تلحس كس صديقتها بينما لم تجرؤ هي على فعل ذلك فلم تفعل، نظرت ليلي من بين فخذيها لنورا قائلة بأقولك إلحسي كسي، ومدت ليلي يدها لشعر عانة نورا تتخير شعرة تنبت على طرف أحد شفرتيها وتجذبها بعنف لتخرج من جذورها مؤلمة نورا في تلك المنطقة الحساسة فتصرخ نورا لتقول لها ليلي مرة أخري وهي تجذب شعرة أخري نابتة بالقرب من زنبورها بأقولك إلحسي، كان نتف شعر كس نورا مؤلما فسيدتها تتخير أماكن شديدة الحساسية بينما الفتاه لم يسبق لها نتف شعر كسها فلم تعتاد بعد علي ذلك الإحساس، قربت نورا رأسها قليلا من كس سيدتها وهي تغمض عينيها وتخرج طرف لسانها فيلمس طرف لسان نورا تلك الشفرات المدلاه ويبدأ طعم كس ليلي مع رائحته يتسللان لجسد نورا، أدخلت نورا لسانها بسرعة لتتذوق ذلك الطعم الجديد على فمها بينما نزعت ليلي شعرة أخري لتحثها على الإستمرار، لم يكن الطعم الذي تذوقته نورا سيئا بل كان يحمل طعم شهوة الجسد فمدت نورا لسانها ثانية تتحسس شفرات سيدتها التي مدت إصبعين تبعد بهما الشفرتان عن بعضهما ليظهر داخل كسها أمام نورا وليتعلم لسانها طريقه بداخل تلك الشفرات، إستحسنت نورا بعد مرور قليل من الوقت كس سيدتها فلم تحتاج لنزع شعيرات كسها للإستمرار بل بدأ لسانها بطريقة ألية يشق طريقه بين الشفرات مبتدئا من زنبور سيدتها حتي يصل بالقرب من شرجها، أعجبت ليلي بما تفعله نورا فإقتربت اكثر بكسها من فم نورا لتلمس أنف نورا شرج ليلي وتستمتع ليلي بذلك البروز الذي يمس شرجها فزاد هياجها لتحضن فخذي نورا سويا بينما ثدياها يتدليان فوق لحم نورا الناعم وحلماتها المنتصبه تحتك بتلك النعومة فتزداد إنتصابا وهياجا، بدأت ليلي تشعر بالنشوة بينما كانت نورا قد تبلت تماما ومائها معتصر بين فخذيها نتيجة لضم ليلي لفخذي نورا بقوة، في لحظات إنتفض جسد ليلي وجلست بمؤخرتها فوق وجه نورا وهي تحرك وسطها بعنف شديد دالكة زنبورها بوجه نورا بينما سوائل كسها تنحدر لتغطي وجه نورا بالكامل، أنهت ليلي إنتفاضتها فألقت بجسدها على السرير تاركة نورا في قمة شهوتها بينما تقول لنورا يلا ... إلبسي هدومك وشوفي إيه وراكي برة ... وإقفلي الباب وراكي، لم تكن نورا قادرة على النهوض من السرير بينما كسها ينقبض بشدة فدفعتها ليلي بأحد قدميها لتنهضها من علي السرير لتتمدد ليلي على وجهها محتضنة وسادتها ولتقوم نورا لتلتقط لباسها وفستانها من الأرض ترتديهما وتنظر خلفها لسيدتها قبل الخروج فتر لحم مؤخرتها يهتز فوق السرير وه منبطحة على وجهها، فأدارت نورا وجهها وخرجت من الحجرة لتغلق الباب خلفها في تلك الأثناء كانت شهير تبحث عما يطفئ شهوتها التي كانت قد إشتعلت قبلما تتركها نورا فلجأت لإحدي صديقاتها بالشات وكانت تسميها قاموس الجنس، كانت صديقتها تتخذ لنفسها إسما غريبا على أسماع شهيرة وهو ما جذبها أولا لأن تتعرف عليها فقد كان إسم صديقتها المزيونة، تعجبت شهيرة أول مرة عندما رأت الإسم لتعرف بعد ذلك معناه منها بعدما توطدت علاقتهما سويا فقد كان ذلك الإسم معناه الحلوة، وقد كانت المزيونة فتاة حلوة الروح مرحة دائما بينما كانت تحتفظ بكمية كبيرة من القصص الجنسية ارسلتها لشهيرة، ولأنها كانت من هواة قراءة القصص فقد اصبح لديها مخزون هائل من المعلومات الجنسية وكانت شهيرة تسألها في كل شئ يخص حياتها الجنسية، في ذلك اليوم وجدتها شهيرة وبدأت تروي لها ما حدث بينها وبين نورا ولتبدأ المزيونة ترد عليها بعبارات تزيد هياجها فقد شرحت لها كل ما يمكن أن تفعله بالمشاركة مع نورا وجلست شهيرة منتظرة خروج نورا من عند والدتها ولم تعلم أن الفتاه ستخرج هائجة فلو سألها أي شخص في تلك الحالة لأسلمته جسدها فورا وبدون مقدمات، سمعت شهيرة صوت نورا وهي خارجة من الغرفة فإستأذنت من المزيونة التي تمنت لها جنسا سعي دا على أن تعدها بأن تحكي لها كل شئ مما فعلت وأن تعرفها على نورا
الجزء (10)

إنتظرت شهيرة أن تمر نورا أمام حجرتها ولكنها تأخرت فخرجت شهيرة تستطلع الأمر فوجدت نورا وقد أسندت ظهرها للحائط بينما أنفاسها تلهث بشدة، سألتها شهيرة مالك؟؟؟ .. إيه ماما ضربتك أو زعلتك، فلم تكن شهيرة تتوقع أن تكون أمها قد مارست الجنس مع نورا فظنت ان أمها قد ضربتها أو أنهكتها فى أحد الأعمال فزعت نورا وإنتصبت عندما سمعت صوت شهيرة وقالت لها أبدا ... ما فيش، فأشارت لها شهيرة قائلة طيب يلا تعالي ... إتأخرتي عليا، ودخلت شهيرة غرفتها بينما توجهت نورا للحمام لتغسل وجهها لكيلا تجد شهيرة رائحة كس والدتها على وجهها وتعرف بما كانت تفعله أمها مع الخادمة ثم توجهت لغرفة شهيرة وهي غير مصدقة لتلك الكمية من الأفعال الجنسية الموجوده بذلك المنزل بينما لا أحد منهم يعلم شيئا عن الأخر، دخلت نورا الحجرة لتجد شهيرة منتظرة خلف الباب لتتلقي جسد نورا بسرعة ثم تحتضنها بشدة وبدأت تقبل رقبتها، كانت نورا تكاد تموت من شدة الشهوة بينما منظر كس سيدتها لا يزال عالقا أمام عيناها وكانت تتمني أن تري كس شهيرة ايضا لتقارنه بكس والدتها فلا بد أنه شهي مثل أمها، كانت نورا ترغب في ضم شهيرة بشدة إليها لكنها كانت لا تزال متخوفة من فعل أي شئ فقد تطرد من المنزل فى لحظة واحدة فكانت تقف مستسلمة لما يفعل بها بينما تؤدي ما يطلب منها فقط، بدأت تصعد شهيرة بشفاهها على رقبة نورا لتقترب من شفتاها ثم تبدأ في تحسس شفتها السفلي بشفتيها ثم تفرج شفتاها قليلا فتبدأ شفه نورا فى التسلل بين الشفتان الحارتان وتبدأ شهيرة في رضاعة شفة نورا برقة بالغة أفقدت نورا وعيها لتجد لسانها قد بدأ يلعق شفاه شهيرة أيضا، غابت الفتاتان في قبلة طويلة فقد كانا متعطشتين لشئ حالم في تلك المرحلة من عمرهما، كانت شهيرة تنفذ تعليمات صديقتها المزيونة بدقة قفد إكتشفت متعة فى تقبيل شفاه نورا، غابت الفتاتان عن الوعي بينما إقتربا من السرير ليجلسا سويا على حافة السرير وشفاهما لم تفترق قفد أحبت كل منهما طعم قبلة الأخري، فى تلك المرة بدأت نورا في مد يدها دون إرشاد من أحد فقد أمسكت ثدي شهيرة بهدوء، كان ثدي شهيرة أكبر من ثدي نورا ولكنه كان لا يزيد عن حجم كف نورا كثيرا فبدأت نورا تعتصره بلطف بالغ لتتصاعد أنفاس شهيره حارة تلهب شفتي نورا أكثر، لم يكن باستطاعة الفتاتان عمل الكثير لأنهما يخشيان خروج ليلي بأي وقت من غرفتها فقالت شهيرة وهي تنظر بعيني نورا
أنا خايفة ماما تيجي ... حنعمل إيه ... انا عاوزاكي يا نورا، فقالت لها نورا وأنا كمان عاوزاكي ... مش قادرة، وغابت الفتاتان مرة أخري في قبلة حارة بينما بدأت بعض المشاعر تتناقل بينهما فقد كانت شهيرة بنت حلوة الروح والمعاملة، جثت نورا علي ركبتيها بين فخذي شهيرة لتنظر لكسها تحت ذلك الشورت القصير بينما مدت أصابعها لتفسح مجالا من تلك الثغرة الموجودة برجل الشورت لتصل لكس شهيرة، كان لمرور تلك الأصابع الصغيرة على كس شهيرة شعور جعل جسد شهيرة ينتفض فأرخت جسدها للخلف بينما وضعت إحدي قدميها بين فخذي نورا وبدات تدلك لها كسها بأصابع قدميها، فإقتربت نورا برأسها من كس شهيرة محاولة الوصول له لكي تلعقه ولمنها لم تستطيع سوي أن يتلمس طرف لسانها أحد شفرتي نورا فقد كان المكان ضيقا ولكن تلك اللمسات الخفيفة جعلت شهيرة تنتفض فهي لم تكن محتاجة أكثر من ذلك لتقذف مائها بينما وضعت يدها على فمها محاولة كتم أصوات نشوتها، كانت تحرك قدمها بسرعة علي كس نورا التي أفسحت المجال لأصابع قدميها بالدخول من لباسها لتعبث بلحم ذلك الكس الثائر فكان إصبع قدم شهيرة الكبير يجول ويصول بين الشفرتان بعدما تبلل من كس نورا بينما بقية الأصابع تصطدم بلحم أفخاذها ومؤخرتها ولم تكن نورا أيضا بحاجة فى تلك الحالة لما هو أكثر من ذلك فقذفت مع شهيرة لتسترخي بعد عناء الشهوة فوق أفخاذها ولكن شهيرة استدعتها لتستلقي فوقها بينما غابا سويا في قبلة حالمة تعرف بقبلة ما بعد النشوة
مر الوقت سريعا ليعود الصبيان من النادي وتضع نورا طعام الغذاء ليأكلوا جميعا ثم يخلد كل منهم لغرفته للراحة بينما كان لها فراش صغير تضعه بأرضية المطبخ لتنام عليه ولكنها كانت سعيدة به فهو أهون من تلك السجادة القذرة التي كانت تنام فوقها من قبلتقضي نورا مسائها بين تلبية طلبات أفراد الأسرة فهذا يريد عصيرا وهذا شايا بينما ليلي تلقي لها ببعض الغسيل لتغسله، كانت تقوم بأعمال كثيرة لكنها كانت سعيدة لا يؤرقها سوي خوفها من أن تغضب أحدا فيطردونها وتعود لما كانت عليه بقريتها
وفي المساء تخلد للنوم مبكرة بعد عشاء الأسرة فقد كانت تستيقظ مبكرا بينما تنام ليلي أيضا وتسهر شهيرة مع التليفون بينما علي ساهرا إما الكومبيوتر وفارس أمام التليفزيون الذي لا يفارقه لحظة واحدة، عندما كانت نورا تنام بالمطبخ كانت تشعر كثيرا بمكن يدخل المطبخ لشرب الماء من الثلاجة الموجودة بالمطبخ وبالرغم من أنها تشعر بالداخل إلا إنها تتصنع النوم لكيلا يطلب منها أحدا طلبا أخر، ولاحظت نورا بأن علي يدخل كثيرا للشرب بينما هي نائمة ومتي كان الوقت متأخرا كان يقف فترة من الوقت وهي لا تعلم ماذا يفعل فقد كانت تعطي ظهرها جهة الداخل للمطبخ، وفي ذلك اليوم قررت أن تجعل وجهها تجاه الداخل لتري لماذا يقف علي طويلا وفعلا لم يمر الكثير من الوقت حتي دخل علي بينما تنظر هي بعينان شبه مغلقتان لكيلا يعلم بأنها مستيقظة، توجه على للثلاجة ليفتحها ويخرج زجاجة الماء ويستدير وهو يشرب لينظر تجاه نورا، كان يتأمل جسدها وبالرغم من أنها كانت تحت الغطاء إلا إنه كان ينظر لها بنهم شديد بينما مد يه الأخري يعبث بها بين فخذاه فرأت نورا قضيبه المنتصب من تحت البنطلون بينما يعتصره علي بشده وهو ناظر لجسدها النائم، شعرت نورا بالإثارة فهي فتاه مراهقة وأي شئ يمكن أن يثير حاسة الجنس لديها فقررت أن تثير علي أكثر
بعد قليل خرج علي وهي تعلم إنه سيعود ثانية فتقلبت فى فراشها لتستلقي على بطنها وترفه مؤخرتها لتصبح بارزة من أسفل الغطاء بينما أخرجت إحدي ساقيها خارج الغطاء ليبدوا ساقها الأبيض وسط الظلام الدامس كقطعة شهية من اللحم الذي يشع ضياء، لم تمضي لحظات كما توقعت إلا وعاد علي ثانية وشعرت به وهو يفتح الثلاجة فأصدرت أصوات تدل على نوم عميق بينما كسها يصدر أصواتا أخري لا يسمعها سوي عاشق للجنس، شعرت بعلي وقد أغلق باب الثلاجة بينما لم يغادر تلك المرة، كان علي واقفا مشدوها ينظر لتلك الاستدارة لمؤخرتها بينما يتأمل ساقها الخارجة من أسفل الغطاء كانت أصابع أقدامها الرقيقة خلابة المنظر بينما باطن قدمها الأبيض ذو الجلد الرقيق الحساس والذي ينتهي بكعب وردي اللون يعطي قدمها شكلا مثيرا ومميزا بينما ساقها بيضاء تماما فوق ذلك الكعب الأحمر ببشرة صافية تسأل الرائي أن يتحسسها حتي تصل قبل الركبة ليداري الغطاء ما بعد ذلك، كان علي مراهقا أيضا بينما تلك أول مرة يري نورا علي ذلك الوضع فلم يتمالك نفسه ليخرج قضيبه خارجا ويبدأ في دلكه، كان علي قد تعلم العادة السرية من أصدقائه بالمدرسة منذ حوالي عام وكان سعيدا عندما رأي أنه بدا يقذف منيا كالرجال بينما قضيبه لم يكن قد أتم كامل نضجه بعد ولكن يبدو أنه سيكون من تلك القضبان المميزة عندما يكبر فهو وارثا لزنبور والدته الضخم، كانت نورا تتعجب فيما بينها وبين نفسها فهي ترغب فى أن تعلم ماذا يفعل حتي بدأت تستمع لصوت احتكاكات عنيفة فقد كان علي يدلك قضيبه بعنف شديد، فى تلك الأثناء توجهت شهيرة للمطبخ لكي تشرب وعندما وصلت للباب فوجئت بمنظر علي وهو يعطي ظهره للباب بينما نورا نائمة وهو يهتز بشدة واضعا يده بين فخذاه، توارت شهيرة سريعا لتري ماذا يفعل أخيها، مضت عدة ثوان وعلي يدلك قضيبه وعندها لم يشعر إلا وسوائله بدأت تخرج بعنف من قضيبه فهو أول مرة يمارس العادة السرية أمام لحم حي، خرج المني متدفقا لتشعر نورا بسقوط سائل حار علي باطن قدمها فانقبضت أصابع قدمها بحركة لا إرادية بينما رأت شهيرة مني أخيها وهو يسقط أرضا ويصيب بعضا منه نورا فعلمت أنه إنتهي فأدارت وجهها وأسرعت بخفة لحجرتها لكيلا يشعر بها، وقف علي مخدرا بعدما أنزل مائه بينما كان قضيبه يرتخي وكأنه سيف أدي مهمته وعائدا لغمده، أدخل قضيبه بمكانه وإستدار خارجا لتنهض نورا تتحسس قدمها لتري ذلك السائل الساقط عليها فمسحته بيدها وقربته من أنفها لتستنشق رائحة الجنس ولتتعرف لأول مرة بحياتها على ماء الرجل
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • عجبني
التفاعلات: hani2022
تجننن حلوووة كثييير :love::love::love: :eek::love::love::love::ninja:
 
  • عجبني
التفاعلات: Toto leo
رووووووووووووعه
 
ممكن التكملة من فضلك بحثت و لم اجد
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%