NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,203
نقاط
19,977
كنت أعاني من صغر حجم قضيبي منذ الصغر ، ولما تزوجت ازدادت معاناتي أكثر فزبي صغير ورفيع ولا استطيع تلبية رغبات زوجتي فكلما تأتيها الرعشة أثناء مجامعتي لها لا تجد شيئاً يدخل فيها وتأخذ برفسي والعراك معي وهكذا مرّت علينا سنة منذ زواجنا ونحن على هذا الحال ، كنت أغار أشد الغيرة من صديقي مياس فكلما نذهب للسباحة أنا ومجموعة من أصدقائنا يتباهى بقضيبه فيخرجه لنا طويلاً ضخماً ذو رأس كبير ، وتمازحنا معه فجعلناه ينام على ظهره وتلتقط له الصور ، كان مياس شاباً وسيماً للغاية له خصر رفيع رشيق البطن ذو صدر عريض ، أبيض اللون قريب من السمرة ، وقد راودتني فكرة أن أجعله يلبي رغبات زوجتي دون أن تدري ، فشكوت له مشكلتي وقد تعاطف معي كثيراً لكنه لم يكن يعرف ماذا بخلدي ..وأمام إصراري في أن يجد لي حلاً قال انه على استعداد أن ينظم حفلا يجمع زوجاتنا أنا وهو وهناك ستقوم زوجته باستدراجها لمعرفة معاناتها ومن ثم إقناعها بالواقع ، وفعلاً اتفقت معها على حضور دعوة صديقي لإحياء ذكرى زواجه . كنت قد حمضت فيلم السباحة وتعمدت أن اترك الصور على المنضدة ، وبعد قليل جئت فوجدتها تطالع تلك الصور ، وكانت غارقة في التطلع لصور مياس وهو ممد على ظهره على رمال الساحل عارياً وقضيبه العملاق منتصب ، وقد ارتبكت حينما شاهدتها تطالع تلك الصور ..ولكي تتدارك موقفها قالت هكذا يكون قضيب الرجل وليس مثل قضيبك البائس فقلت لها على كل حال الرجل يدعونا لحضور حفلة ذكرى زواجه وقد دعانا نحن فقط ولم يدعو أحد هل تمانعبن من حضورها ..ترددت أول الأمر ثم وافقت .وفي مساء اليوم التالي ذهبنا إلى داره واستقبلنا هو وزوجته وبعد التعارف تداولنا أحاديث شتى ثم جاءت ديما زوجة مياس بالشموع والكيك وقدمنا لهما هديتهما وبعد ساعة قدم مياس الويسكي ..على الطاولة فقلت له نحن لا نشرب وليس من عاداتنا .. قال إنهما لا يشربان أيضا ولكن في المناسبات فقط ورجانا أن نتناول ولو كأس كمجاملة ..وقد شجعتنا ديما على ذلك وقالت أنا سأبدأ وتحت إلحاح ديما تناولت زوجتي كأساً شربته على مضض ، وشغل مياس الموسيقى وطلب إلينا أن يراقص كل واحد زوجته ..وبعد نصف ساعة زادت ديما الشراب في الكأس زوجتي فبدأ السكر يأخذ زوجتي وشاهدتها وهي في قمة نشوة السكر . كانت تجلس بيني وبين ديما ،طلبت ديما مني مراقصتها ففعلت وبينما كنت أمسك يد ديما ويدي الأخرى على ظهرها أخذتنا متعة الرقص فنسيت زوجتي وبعد لحظات وفي التفاتة سريعة رأيت مياس يجلس إلى جانب زوجتي أسيل وكان يهمس بأذن زوجتي أسيل وكانت شفاهه تصطدم بأذنها فيما كانت ذراعه اليمنى حول كتفيها ..تغاضيت عن هذه الحركة وأستمريت في الرقص مع زوجته .. ثم تعبنا وجلسنا ثم ذهبت ديما إلى غرفتها واصطحبت زوجتي أسيل معها إلى غرفتها لتعودان وقد استبدلتا ثيابهما بثياب خفيفة . بان نهديهما منها ، كانت زوجتي ليست بوعيها التام إذ أنها يستحيل أن تقبل بوضع كهذا فصبت دبما كأساً أخر لأسيل ورغم أنها كانت ترفض إلا إنها شربته ..وبعد قليل سحبت أسيل إلى أحد الغرف كي تستلقي وتنام بعد أن تأخر الوقت إلى منتصف الليل فيما أوصلنا ديما إلى غرفتها أنا ومياس وكانت قد فقدت الوعي تماما لشدة السكر الذي أصابها ، قال لي مياس أرجوك أن تبقى إلى جانب زوجتي ديما بينما اذهب أنا لأحضر لها منبها وبعض السوائل لأريح معدتها ولما ذهب أمسكت ديما برأسي وأخذت تقبلني وكنت في حرج شديد خشية ان يأتي مياس ويرانا وكانت هي تشجعني بأن مياس سيتأخر لان الخلطة التي يعملها تأخذ وقتا ..كانت ديما رائعة الجمال بحيث لم أتحمل فأخذت اقبلها ثم شبقتها فسحبتني لتجعلني فوقها ..وأخذت ارضع بنهديها ثم أخرجت زبي لأضعه في كسها ولفرط شهوتي قذفت فورا وإذا بديما تغط بنوم عميق ، لبست ملبسي على عجل وخرجت متجهاً إلى غرفتي وهناك وجدت مياس وزوجتي عاريين وهما في الفراش وقد أطفئا النور الا من مصباح أحمر صغير ، وشاهدته وهو يمص بكسها ويدخل لسانه به ثم صعد فوقها يمص ثدييها وكأنه عطشان ثم رفع ساقيها ليدخل رأس زبه الضخم في كسها ..فصاحت على مهلك .. ليه كنت أرى زبه وهو يدخل شيئا فشيئا إلى أن استقر زبه كله في كسها بحيث دق رحمها ، قالت آه ه ه هي أول مره أحس بزب يملأ كسي ..فراحت تتأوه وتمسح بيديها ظهر صديقي صعودا ونزولا وهي تمص شفتي صديقي..ثم ازدادت شهوتها إلى أن قالت: زبك حلو… يجنن…أوف ..أأأأأأأأأأأأأأه ، وجاءتها الرعشة وقبض كسها على زب صديقي وراحت تحضن بصديقي بقوة بحيث طال ارتعاشها أكثر من خمسة دقائق ، بينما كان صديقي يقذف حمم منيه في عمق كس زوجتي كالبراكين.. ولما انتهيا غطت بنوم عميق بعد هذا المجهود ، ثم تقدمت نحوه وسحبته عنها ، هو لم يتفاجأ ولم أرى عليه أية علامات للخوف أو الإحراج ..قال : كنت أتمنى أتمتع معها منذ زمن فهي رائعة وجسمها أروع واليوم كانت هي في قمة متعتها فدعني معها الليلة
رفعته عنها وشاورني قائلاً دعني أنيكها مرة ثانية أرجوك لكنني رفضت .. جلبت بعض المحارم ومسحت حليبه من كسها وقد استغرق محارم كثيرة لكثرة ما قذف فيه من مني ..وفي الصباح قالت لي اشعر بأنك البارحة قد متعتني لأول مرة في حياتك

مشاهدة ممتعة معناااااااااااا
تقبلوا تحياتى
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%