جبت بونت سخون في فم حنونتي و خليتها تلحس زني و زبي الحلو – الجزء 1

[دكتور نسوانجي]

في هذي النيكة انا جبت بونت سخون نار و كنت نيك مع عمري و حنونتي الي تحبني و نحبها بصح كي يوقف زبي و نسخن نرجع ما نضويش و نهيج و هي تعرفني بلي نحبها بزاف بصح في النيك دايما نكون سخون و في هذاك اليوم كنا في البحر و انا شفت الترمة والكيلوطة حتى رجعت هايج و لازم نيك عمري . و دخلت عندها للبحر قلت لها عمري راني حاب نيك ايا نروحو للخرش ندير لك بونت و هي قالت علاش ما تنيكنيش هنا في البحر نبعدو شوية بصح انا كنت حاب نيكها مليح و نبوس و نلحس فيها و خرجنا و رحنا في طريق تاع الباركينغ و موراها كاين خر و شجر
و كي لحقنا لتم بديت نيك فيها و جبت بونت سخون نار و حنونتي كانت ما زالها بالمايوه يعني تقريبا عريانة ابوار و انا بالمايوه و زبي موقف و لازم نزنن و نخرج الشهوة اللي كانت في زبي و بديت نبوس فيها و نلحس الرقبة و كانت مالحة بصح بنينة بزاف . و خرجت لها الزيزة و بديت نرضع و نلحس الراس تاعها و نمص فيه و هي حطت يدها على زبي و بدات تلعب بيه و تخلط و لقاتو موقف حطبة و انا خرجت زبي و قلت لها عمري ديري لي بيبة شوية و ارضعيه و جبت بونت سخون معاها و حار وهي كنت ترضع زبي و تمص الراس و تعرف مليح تدير البيبة
و عجبتني ثاني كيفاش كانت تلعب بالقلاوي و خلاتني جبت بونت سخون معاها و انا حاب نوحوح بصح خفت يسمعوني و الحقيقة في هذاك البحر الداب راكب خوه و كامل كانو ينيكو و فيه لي جان و حتى الطاطات الكبار . و انا خليتها ترضع زبي حتى سخنتني و هيجتني و ما حبيتش نجيبو بالبيبة على خاطر كنت حاب نيكها من السوة و ندخل زبي فيها باش نحس بلي النيكة كاملة و نحس بلي صح ضربت السوة و جبت بونت سخون و هي ثاني كانت حابة تدي الزب من عندي و حابة ندخلو في حتشونها باش نذوقها النيك البنين مليح و هبطت لها الكيلوطة تاعها باش نشوف حتشونها و انا نغلي من الشهوة
و عجبني الحتشون المحفف الاسمر مالقري كان ابض مقارنة بجسمها الي كان مبرونزي و حطيت راس زبي على السوة و بديت نابانسي و نسخن فيها وهي توحوح حتى قبل ما نطبع لها زبي و عجبها الحال اه اه اح اح دخلو عمري . و بديت نحك الراس حتى زلق زبي في حتشونها الحلو اللي خلاني جبت بونت سخون في احلى نيكة و طبعت زبي و انا نحس بمتعة كبيرة كي كان زبي يزلق في السوة و انا ما زال ما بديتش نبومبي بصح كنت نغلي كي ذقت حرارة السوة و دخلت فيها زبي الموقف المخشب

اضغط لقراءة المزيد...