جبتو في سوتها و درت لها احلى بونت و زننت داخل السوة و القحبة توحوح – الجزء 1

[دكتور نسوانجي]

كنت سخون حاب نيك مع قحبة و جبتو في سوتها الحلوة السخونة و اعطيت لها ميتين الف و هذاك اليوم كنت حاب نزنن و نخرج شهوتي و في الطريق لقيتها تراكولي و تقحب و تفاهمت معاها نديه نيكها من الحتشون و نعطيها ميتين الف و هي وافقت وخلاتني نيكها . و ما تقدروش تتصورو شحال كان زبي موقف كي شفتها و بديت نعري فيها و الزيزة تاعها بيضة و طرية بزاف و خلاتني نرضع و نلحس لها و نمص الراس وكانت بنينة بزاف و انا ندير راسي بين زوايزها و نشم و نرضع و نلحس و هي سخونة نار و كنت حاب نشوفها تدير لي البيبة و خرجت لها زبي و عجبها كيفاش كان موقف و مخشب مليح
و بدات تمص لي و ترضع و تسخن فيا و انا قبل ما نيكها و جبتو في سوتها بقيت نستمتع بالبيبة السخونة احللوة الي كانت تديرها لزبي و انا نلعب بشعرها و نستحلى فيه و نخلط و هي ترضع و تمص مص سخون نار . و سمعتني ننازع اه اح اح اه اه اح اح اه اه ارضعي يا القحبة تاعي اه اه اح اح اح مصي مليح اه اه اه اح اح نحب البيبة اه اه اه اه الحسي ثاني القلاوي اه اه اه اه اه اح اح دخلي مليح في فمك و نشوف فيها تدخل زبي في قرجومتها و سخونة و قحبة بصح تزهي الزب و تعرف كيفاش تهيج الشهوة و انا ما جبتوش في فمها جبتو في سوتها على خاطر كنت حاب نيك السوة و الحتشون باش نزهى مليح معاها .
و بعد البيبة سخنت و زبي رجع مخشب اكثر و قلت لها ارواحي عمري و حطيتها على ظهرها و فتحت لها جليها مليح و شفت السوة تاعها محلولة و محففة تشهي و بديت نرضع فيها و نلحس في الفتحة تاعها و هي سخنت بلخف و كانت تحب الزب و نياكة كثر ما كنت نتخيل فيها . و سمعتها توحوح اه اه اح اح اح دخل زبك عمري اه اه اه اه ما تسخنيش اكثر اه اه اح اح اح اح اح راني حابة الزب اه اه اه اه و كانت تعيط بحرارة كبيرة و انا نلحس لها الحتشون تاعها قبل ما نيكها و جبتو في سوتها السخونة و كنت متاكد بلي راني رايح نلقى السوة تاعها حارة و حلوة نار
و فعلا كي حطيت زبي و بديت ندخل كانت سوتها سخونة تغلي و هي بدات توحوح اه اه اح اح اح اح و عجبها زبي و كانت تحلل فيا اه اه اح اح اح عمري دخلو اه اه اه اه راني حابة تنيكين بقوة اه اه اح اح اح و انا كنت بلعاني نسخن فيها و نهيجها . و دخلت لها الراس و سخنتها و هيجتها من بعد طبعت زبي كامل في حتشونها و جبتو في سوتها الحلوة و خرجت الشهوة تاعي بعد نيكة شابة تلقاوها في الجزء القاني …. يتبع

اضغط لقراءة المزيد...