اسمي محمد عمري ١٩ سنة هحكي قصة حصلت معي من فترة مع جارتي و اسمها مني و هي عبارة عن وجه ابيض و عيون عسلي و جسمها فوق الخيال صدر فوق المتوسط و وسط رفيع و طيز كبيرة تخلي الرجالة كلها تجري وراها و اردافها جمليه و ذي القشطة دي مواصفاتها
تبدأ القصه عندما كنت ف منزلنا فوق السطح قبل المغرب و كنا ف الصيف ل اري غروب الشمس و عندما كنت أشاهد الغروب ظهرت أمامي جارتي ف السطح المقابل لأجدها تلم الهدوم و كانت تلبس قميص نص كم لا يخبي شئ ف فضلت ابص ناحيتها و انظر لجمال طيزها الكبيرة و بدأت العب ف زبي و بصت ناحيتي لاقتني واقف و فضلت توطي و تعمل انها تجيب الهدوم اللي وقعت منها و انا ماسك زبي و بعدها خلصت و التفت لي و ابتسمت و نزلت ضربت فوق الخمس مرات و تاني يوم قبلتها و انا رايح اجيب العيش و اتمشينا مع بعض و قالتلي مش عيب تبص علي الجيران قولت لها ليس عيب علشان اللحمة هي اللي حلوه و هنا سبتها و مشيت و فضلت افكر و طلعت تاني السطح لاجدها تاكل الفراخ و كانت تلبس قميص افجر من اللي فات و رايته تبص لي و تبتسم و ف الصباح الثاني روحت اجيب العيش قبلتها و هي شافتني و شاورتلي و روحنا سوي و كانت بتقول لي ايه قصدك باللحمه الحمرا قولت ليه مش تزعلي قالت لا قولت جسمك حلو قوي قالت يعني انت عاجبك جسمي قولت ليه ايوا و بحلم بيكي كل يوم قالت لي عدي عليا بعد العشاء قولت ليها ماشي و استنيت العشاء بفارغ الصبر و روحت ليها و كان زوجها مسافر ف الخليج
لاجدها متوضبة و لابسة روب و تحتيه قميص نوم اسمر و برا و اندر اسمر و عندما رأيتها أعلن زبي تسليم الرايه و قعدنا قالتلي انا عمله ليك اكل و جابت الاكل و قالت و اكلنا
و بعدها قالت ماذا كنت تقول الصبح قولت ليها ان جسمك حلو و جميل و بتمناه قالت انت شايف كدا قولت ايوا و هنا تنهدت و اخذتها ف بوسه طويله قطعت شفايفها و العب ف صدرها و مسكت زبي و قالت لي كبير قوي قولت ليها علشان كسك و نزلت تبوس فيه و ترضعه و تلحس بيوضي و كان تمص باحترافيه و بعدها قلعتها القميص و مسكت بزازها لعب ودعك و مشيت حلماتها و بعدها نزلت علي كسها لحس و فضلت الحس و امص زنبورها وهي ارتعشت قالت ماذا فعلت بي قولتلها لسه بدري و عدلت زبي علي فتحه كسها و دخلت كله مرة واحده ل تصرخ جامد و تقولي براحه و صرت انيك فيها و تقول اها اها كفايه كفايه سيبني شويه ارتاح و عدلنا الأوضاع و ف الاخر جيت علي صدرها و قالت اخيرا و هي مستمتعه و نضفت لي زبي و مازلت انيكها لحد اليوم
تبدأ القصه عندما كنت ف منزلنا فوق السطح قبل المغرب و كنا ف الصيف ل اري غروب الشمس و عندما كنت أشاهد الغروب ظهرت أمامي جارتي ف السطح المقابل لأجدها تلم الهدوم و كانت تلبس قميص نص كم لا يخبي شئ ف فضلت ابص ناحيتها و انظر لجمال طيزها الكبيرة و بدأت العب ف زبي و بصت ناحيتي لاقتني واقف و فضلت توطي و تعمل انها تجيب الهدوم اللي وقعت منها و انا ماسك زبي و بعدها خلصت و التفت لي و ابتسمت و نزلت ضربت فوق الخمس مرات و تاني يوم قبلتها و انا رايح اجيب العيش و اتمشينا مع بعض و قالتلي مش عيب تبص علي الجيران قولت لها ليس عيب علشان اللحمة هي اللي حلوه و هنا سبتها و مشيت و فضلت افكر و طلعت تاني السطح لاجدها تاكل الفراخ و كانت تلبس قميص افجر من اللي فات و رايته تبص لي و تبتسم و ف الصباح الثاني روحت اجيب العيش قبلتها و هي شافتني و شاورتلي و روحنا سوي و كانت بتقول لي ايه قصدك باللحمه الحمرا قولت ليه مش تزعلي قالت لا قولت جسمك حلو قوي قالت يعني انت عاجبك جسمي قولت ليه ايوا و بحلم بيكي كل يوم قالت لي عدي عليا بعد العشاء قولت ليها ماشي و استنيت العشاء بفارغ الصبر و روحت ليها و كان زوجها مسافر ف الخليج
لاجدها متوضبة و لابسة روب و تحتيه قميص نوم اسمر و برا و اندر اسمر و عندما رأيتها أعلن زبي تسليم الرايه و قعدنا قالتلي انا عمله ليك اكل و جابت الاكل و قالت و اكلنا
و بعدها قالت ماذا كنت تقول الصبح قولت ليها ان جسمك حلو و جميل و بتمناه قالت انت شايف كدا قولت ايوا و هنا تنهدت و اخذتها ف بوسه طويله قطعت شفايفها و العب ف صدرها و مسكت زبي و قالت لي كبير قوي قولت ليها علشان كسك و نزلت تبوس فيه و ترضعه و تلحس بيوضي و كان تمص باحترافيه و بعدها قلعتها القميص و مسكت بزازها لعب ودعك و مشيت حلماتها و بعدها نزلت علي كسها لحس و فضلت الحس و امص زنبورها وهي ارتعشت قالت ماذا فعلت بي قولتلها لسه بدري و عدلت زبي علي فتحه كسها و دخلت كله مرة واحده ل تصرخ جامد و تقولي براحه و صرت انيك فيها و تقول اها اها كفايه كفايه سيبني شويه ارتاح و عدلنا الأوضاع و ف الاخر جيت علي صدرها و قالت اخيرا و هي مستمتعه و نضفت لي زبي و مازلت انيكها لحد اليوم
