NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ثنائية عاشق فظ الا أنه نبيل 2

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

hanees15

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
27 ديسمبر 2022
المشاركات
273
مستوى التفاعل
548
نقاط
2,344
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
بلاد الشام
توجه جنسي
عدم الإفصاح
ثنائية عاشق فظ الا أنه نبيل 2

بعد التعافي من إصابتي، وعودتي...استقر دوامي اليومي وانجزت كثيرا من الاعمال مستعينة بشغالة...فاستعاد البيت رونقه...ومظاهر النظافة والترتيب السابقين...وكعادته لم يبد اية تعليقات استحسان او تشجيع...الا أنى لاحظت انه يكثر من التبختر بالبيت بثياب البيت او بثياب رياضيه وبيده سوطه الذي اسميه كشاشة الذباب...فانا حتى الان لم افهم فائدة لهذا السوط على شاكلة ذيل الحصان...على كل لقد اعتبرت تبختره بأنحاء البيت نوعا من الشكر والاعجاب بنظافة وترتيب البيت.

بيوم لاحق كنت بالمطبخ احضر طعام الغذاء...سرقت النظر اليه وجدته يتبختر كعادته الا انه عاري الصدر مرتديا شورتا رياضيا...قلت لنفسي الحر شديد...قليلا ودخل للمطبخ...قال حكي اسفل ظهري لا تطاله يدي...وادار ظهره، نظرت عن قرب لكتفيه الممتلئين يكسوهما شعر متوسط الكثافة...وسرقت نظرة سريعة لردفيه المستديرين والبارزين وفخذية الثخينين الموحيتين بقوة جسدية واضحة...بدأت احك من كتفيه...قال ليس هنا للأسفل بالوسط فانزلقت بيدي للأسفل وصرت احك وأنا اساله...هنا...؟؟؟ قال نعم تابعت اهرش جلده وفجأة تدفق الدم لفرجي وانتفخ عضوي، وزادت حرارة جسدي... خشيت ان ينتبه فتوقفت عن هرش جلده وقلت يكفي اليس كذلك...؟؟ قال نعم وغادر، جلست وهدأت انفعالي قليلا واسترحت...ثم نهضت اتابع تحضير الطعام وخطر ان اجهز له كأس ليمون بارد...فأسرعت أحضرها واحملها له كان بغرفة نومه مستلقيا عالسرير على وجهه...وقد انزلق الشورت بين اليتيه كاشفا تفاصيل مؤخرته، سرقت نظرة له، لجسمه، لمؤخرته...قلت احضرت عصير ليمون لك...نهض فناولته له...وبقيت واقفة...اخذ رشفة منه وما كاد حتى لفظها وقال ما هذا...؟؟؟ لماذا هو مالح هكذا...؟؟؟ قلت يا الهي اعتقد اني أخطأت اسفة جدا واخذت الكأس منه وهرولت للمطبخ لأصلح غلطتي تلك...ما كدت ادخل للمطبخ حتي شعرت به خلفي ومن شدة خجلي من غلطي لم انظر اليه...قال تستحقين عقابا قلت معك حق وها أنا اصلح غلطتي وشعرت بلسعة سوطه علي مؤخرتي...ساطني وغادر...تعجبت وقلت لأول مرة يمازحني هكذا...تابعت فرحة بممازحته وجهزت كاس عصير جديد وتذوقته وحملته وذهبت اليه لغرفة نومه كان جالسا علي جانب السرير، وكأنه ينتظرني وبيده سوطه...قلت اسفة تفضل...قال ضعيه عالطاولة فعقابك لم ينتهي...قلت مبتسمة يكفي لقد اصلحت غلطتي...ورأيته يتوجه لي بالسوط...محاولا سوطي علي جانبي...تراجعت للخلف لأتجنب السوط...لاحقني قلت يكفي مزحا وأنا أضحك قال انا لا امازحك بل أعاقبك العقاب الذي تستحقين...رفع سوطه فابتعدت اكثر متراجعة للوراء من امامه...لم ينالني سوطه...فتابع ملاحقتي تراجعت ثانية حتي اصطدمت بالحائط...ساطني عندها علي جانبي...تألمت فتأوهت...احسست بجديته وإصراره...قررت الدفاع عن نفسي...تلقيت سوطا ثانيا تأوهت أكثر...هاجمته...لم يعد متمكنا من سوطي ...صار يدفعني بعيدا عنه...وأنا أهاجمه...لأفتح طريقا وأخرج من غرفة نومه فقد قررت المغادرة...اشتبكنا انا ادفعه لأفتح طريقا وهو يدفعني نحو السرير...غلبتني قوته وانفعاله...القاني عالسرير وصار يحاول قلبي علي وجهي...وأنا أعاركه...صرت اشعر بعضوه وقد تقسي وانتصب ويضاغط سيقاني حينا وفرجي او مؤخرتي حينا آخر...وباستمرار تعاركنا زاد إحساسي بانتصاب عضوه...تابعت مقاومتي لأخرج...للحظة توقف عراكه، قفزت مسرعة كان يخلع شورته ويتعرى...اسرعت لغرفتي احمل شنطتي لأغادر لحقني عاريا وعضوه منتصب...ضربته بشنطتي علي وجهه...تراجع...ركضت نحو الباب، لحقني عاريا وهو يصرخ لا تذهبي سيزيد عقابك...صرخت به لن أعود...لا اريد العمل عندك ثانية...كنت قد وصلت للباب ففتحته...فتوقف عن ملاحقتي ...خرجت وأغلقت الباب وغادرت. عائدة لبيتي، دخلت...وألقيت بنفسي عالسرير وانفجرت باكية.

ساعة أو أقل...نهضت تتراودني ذكريات ما جري...مندهشة من تناقضات شخصية ذلك الرجل متسائلة كيف يجتمع النبل والفظاظة، الاحترام والقسوة، الشهوة والإيلام بشخصية واحدة لا بل بوقت واحد...يجب أن اعترف كما لمست قسوة وفظاظة من هذا الرجل فقد لمست تقديرا ونبلا واحتراما بكثير من المواقف خاصة خلال مر ضي...حتي بهذا اليوم وهو مصمم علي معاقبتي كانت رغبته بي واضحة، لا بل شهوته كانت عارمه...تذكرت عضوه المنتصب وهو يضاغطني خلال التعارك عالسرير ثم وهو يلاحقني وانا هاربة...ضحكت بسخرية وقلت الحمار بدل ان يقبلني ويداعبني، يضربني ويسوطني ويعاركني أي حب هذا واية شهوة تلك...ثم خاطبته قائلة أيها الحمار لو لاطفتني اول يوم عدت فيه للعمل بعد الشفاء وكنت قد تزينت وارتديت فستاني الجديد لك خصيصا كان يمكن أن تأسرني وتنالني دون حاجة لسوطي بذيل الفرس ذلك او لتغتصبني اغتصابا...

وبينما أنا مستغرقة بأفكاري رن هاتفي هدأت من انفعالي ورددت نعم من...كان هو قلت بفظاظة ماذا تريد...؟؟؟ قال تعالي لن ارتاح قبل أن أكمل معاقبتك...انت تستحقين العقاب...قلت لن آتي وأغلقت هاتفي...وقلت الحمار ما زال مصرا علي سوطي ومعاقبتي...ولن يرتاح الا بعد ان يكمل معاقبتي...؟؟؟ ألهذا الحد ...ثم تساءلت كيف يرتاح بمعاقبتي ...؟؟؟ ماذا جري له اليوم...؟؟؟

عاد الهاتف يقرع...أدركت انه هو ترددت قليلا ثم قلت نعم من...؟؟؟ قال تعالي...قلت لن آتي لتضربني...قال أنا لا اضربك يجب ان تفهميني...قلت كيف والسوط...ومطاردتي...ومحاولة اغتصابي...قال ابدا أنت تفهمينني غلط كنت منتظرا تجاوبك معي لا مقاومتي...قلت أتريدني أن اتجاوب مع ضربي وسوطي...قال نعم...قلت أنت مجنون قال لا أنا عاشق لك وتابع ألم يكن يصفعك زوجك...قلت لا بل كان يحتضنني ويقبلني ويلامسني...قال وأنا أيضا الامسك بسوطي وصفعاتي...هذه طريقتي وتلك طريقته...تعالي قلت لا لن آتي ...لا اريد طريقتك...قال أنا اعشقك منذ زمن وقد منعت نفسي عنك لأني أعرف قسوة طريقتي أما اليوم فلم أعد قادرا عالصبر اكثر...تعالي ستعتادين علي...لا بل ستطلبين ذلك بالمستقبل...قلت أنا لا أفهمك...قال أكيد، إن لم تتجاوبي معي فلن تفهميني أبدا...تعالي ستتعودين وسترغبين بي أكثر...قلت أنت قاس...وأخشي أن تؤذيني... قال كيف أؤذيك إنما أنا اداعبك... وبدأ يهمس همسا...أنت تستسلمين لسوطي ولصفعاتي وانا أتهيج ...وستتمتعين بألذ قبلات بعدها فوق مواقع السوط والصفعات على سيقانك وأردافك...بدأ كلامه الهامس يغزو جسدي ويلهب عواطفي ورغباتي...تخيلت نفسي عارية يقبلني بعد ان يصفعني وتحمر اردافي...مددت يدي الامس اردافي بحنان الموجوعة ورغبة المشتهية...كان ما زال يراودني بكلامه...وهو يهمس اعشق صفعك وستعشقين صفعاتي...ستنحنين امامي ولي مستعدة وراغبة وراضية...كنت صامتة استمع ويدي مستمرة تلامس سيقاني وأردافي...لم اقل اية كلمه تركته يتكلم...وسمعته يسألني إن أتيت اتفتحين لي باب بيتك...؟؟؟ انتفضت من سكرتي واستمتاعي بكلامه وقلت لا أرجوك...قال إذا تعالي...سكت ثوان بتردد ثم قلت حسنا انا أتية...وأغلقت الهاتف...بلغت شهوتي وشبقي أوجهما...ما عدت أحتمل اريده بأية طريقة، حتى وإن أوجعني بسوطه، معه حق، لكل طريقته وهذه طريقته.

أغلقت الهاتف، وتوجهت للحمام لأخذ حمام سريع كنت بحاجة له لتهدئة انفعالاتي وشهواتي، بالحمام داهمني سؤال كيف وافقت...؟؟ كيف تمكن من اثارتي بكلماته فهيجني وأضعفني...؟؟ هل هو السبب أم عواطفي نحوه وتأثري بالنبل الذي تصرف به اثناء علاجي...؟؟ في الحقيقة لم اكن استحم، بل كنت احضر جسدي لشهوته واسلوبه فاهتممت بتنظيف أردافي فقد وعدني بأمتع القبلات على مواقع السياط...اندهشت من نفسي إذا أنا استعد لليلة جنسية بطريقته...وبرضاي.

انهيت حمامي وتوجهت مباشرة لخزانتي فتحتها وبدأت أختار أي فستان سألبس له الليلة ...اريده فستانا لم يره مسبقا يجب ان أبدو بحلة جديدة...اخترت فستانا أعجبني، قررته...ارتديت كلسونا أبيض قطني سميك وبذهني انه قد يخفف ألم السياط... قلت هذا أفضل خياراتي. سرحت شعري ودهنت شفاهي بالأحمر المشرق...ألقيت نظرة أخيرة علي نفسي بالمرآة...وأنا حلم بليلة جنسية ساخنة... أخيرا لامست أردافي بحنان وكأني اشجعهم لتحمل ما ينتظرهم... وحملت جزداني النسائي الأسود ووضعت به لوازمي وانزلقت خارجة للطريق اليه.

بالطريق عاد التردد يراودني... ثم قررت هو يريدني ولأعترف فانا اريده أيضا...لماذا أنكر صبوتي له وتعلقي به...له رجولة آسرة او لأقل ان رجولته تأسرني...كنت قد بلغت مدخل بيته...ارتجف قلبي...وبنفس الوقت كنت أخرج مفتاح شقته من شنطتي...تخيلته ينتظرني خلف الباب وبمجرد أن أدخل سأتلقى السوط الأول...فتحت الباب بحذر منتظرة تلقي السوط الأول علي اردافي...إنها المرة الاولي التي ادخل البيت ليلا...كان معتما الا شعاعات ضوء من غرفة نومه...سمعته يخاطبني... إنتظريني بغرفة الجلوس دقائق وأنتهي فاحضر...قلت نعم...وجلست انتظره...دخل مبتسما...مرتديا طقما رسميا بدا به شخصية أنيقة ومنحته صلعته هيبة إضافية...اندهشت وأنا من توقعت انه بأحسن الحالات سينتظرني مرتديا بيجامة نوم رياضية...قال تفضلي – لأول مرة اسمع منه كلمة تفضلي – انا ادعوك لتناول طعام العشاء بمطعم قريب...لمس دهشتي واستغرابي ومفاجأتي قال لا تستعجلي ستنالين عقابك بعد العودة...لم استطع إلا أن ابتسم له...برضي أنثي يعجبها كل ما يفعله هذا الرجل الذي قبلته ليكون رجلي ...سرت امامه متوجهة نحو الباب للخروج.

بالطريق للمطعم امسكت بيده والتصقت به...التصاق تعلق واطمئنان ورضى وإحساس باني مع رجل مميز بالنسبة لي...إنه رجلي وسأذهب معه ليس لهذا المطعم فقط، بل لآخر العالم...وليفعل بي بفراشه ما يريد. غمرتني سعادة لم تغمرني سعادة مثلها بالسابق.

بطريق العودة ازداد تعلقي بيده...تشبثت بها تشبثا...لم نتكلم، أنا كنت مستغرقة بأفكاري وخيالاتي...ربما هو كذلك...قرب المفرق لبيتي وقبل تجاوزه...قال ان كنت ترغبين بالذهاب لبيتك لا مشكلة عندي سأوصلك...تفاجأت ولم اعرف كيف أجيب...وأكمل لا مشكلة سأعاقبك لاحقا...لن تهربي أبدا وما ترفضينه اليوم ستقبلين به غدا...بقيت ساكتة...توقف وقال قرري...نظرت لعينيه...وهمست كطفل مذنب عاقبني الليلة...قال اذا نتابع...عندما ندخل تتوجهين لغرفة نومي وتخلعين فستانك وتستلقين علي وجهك بعرض السرير مستعدة للعقاب...لم اجب قال لم اسمع جوابك همست نعم ...قال بل تجيبين حاضر...همست حاضر، كنا قد وصلنا، فتح الباب وافسح المجال لي فدخلت وتوجهت لغرفة نومه...أنرتها...ووقفت أنتظر...دخل وقال لم تشلحي فستانك بعد...؟؟؟ كنت مترددة وخجلة...كان السوط معلقا عالحائط توجه اليه وحمله...بدأت افكك ازرار فستاني من الخلف بتردد واضح...ثانية أو أكثر وتلقيت السوط الأول...كان مؤلما...تأوهت...قلت ارجوك...قال آمرا اشلحي...قلت سأشلح...ولم يكن سحب فستاني ممكنا الا من الراس، انحنيت امسك اطرافه لأسحبها للأعلى فتلقيت السوط الثاني علي ساقي...تأوهت أكثر...وابتعدت قليلا وأنا أتابع خلع فستاني...وما ان انكشفت اردافي ومؤخرتي...حتي تلقيت السوط الثالث علي إليتي اليمني...صرخت ألما...وسحبت فستاني بسرعة والقيته عالأرض أمامي...واسرعت واستلقيت بعرض السرير...كما طلب...قال لم يكن بنيتي استخدام السوط ثانية اليوم الا ان ترددك اقلقني...وسألني امفهوم كلامي...؟؟؟ قلت نعم مفهوم ولن يتكرر.

تقدم لجانب السرير من ناحية راسي...القى بالسوط عالسرير امامي وقال يكفيك سياطا اليوم امسكيه لتطمئني...أمسكته بقوة وأنا أنظر اليه بامتنان...بدأ يخلع ثيابه وانا انظر...شلح قميصه وألقاه عالأرض أمامي...تعرى صدره الجميل المكسو بشعر رجولته...دفع بنطاله للأسفل وخلعه...بانت افخاذه الثخينة القوية...وبان عضوه متقسيا متكورا داخل كلسونه...نزع كلسونه فنفر عضوه منتصبا...أمسك بعضوه امامي يعرضه لي...لم أغض نظري رغبة وخوفا...الرغبة بمشاهدة عضوه منتصبا...والخوف من العقاب لو غضضت نظري...توجه للجانب المقابل من السرير...صار خلفي...لم أعد اراه....شعرت بيديه تمسك سيقاني...ويسحبني حتي وصل فرجي لحافة السرير...ركع عاريا بين رجلي ...شعرت بأنفاسه تلفح باطن افخاذي قرب عضوي...لامست شفاهه عضوي وبدأ يقبلني منه ويداعبه بلسانه وشفاهه بنشوة واشتهاء مصدرا أصوات استمتاع وتلذذ...تدفق ماء شهوتي...التهب شبقي...تابع تقبيلي من عضوي المشتعل...وأخذت يديه تزحف علي مؤخرتي وأردافي ...كان ليديه ملمسا خاصا حيت تلقيت السياط...انزلقت اصبعه بين إليتي...ولامس مؤخرتي وعضوي بإصبعه الشقي الحركات.

كنت مستسلمة كليا...مستمتعة...مشتهية...راغبة بالمزيد...شعرت بسخونة مميزة تلامس عضوي ملامسة...ادركت، إنه يدفع عضوه الجميل المنتصب الساخن...زادت رغبتي فتأوهت...عبث عضوه بعضوي قليلا ثم مرره علي امتداد مؤخرتي ...تاركا خصيتيه الحارتين والمنتفختين تلامسان إليتي ...كرر تمريره وتمرير خصيتيه...سخونته دلتني علي مواقعه...علي ردفي...أوعلي فتحة مؤخرتي...أو علي عضوي...او عاد لردفي...حكمتني شهوتي ومتعتي... فلويت له اردافي ومؤخرتي...داعبني بعضوه أكثر وهو يهمهم لذة ويهمس جميلة...حركاتك مثيرة...تحركي أكثر...أعشق شهوتك...انت ساحرة...اهتزت مؤخرتي طربا واستمتاعا وتلوت دلعا وشهوة...هاج وماج خلفي ...وفجأة تلقيت صفعة علي ردفي المهتز، امتعتني...وصفعة ثانية على ردفي الثاني الذ من الاولي...تمايلت مؤخرتي متعة ومحنة...تكررت صفعاته وتتالت...تراقصت له أردافي...قال لم أعد احتمل استلقي علي ظهرك...استلقيت له...باعدت بين ساقي ورفعتهم ...جاهزة له...اقترب وقال انظري...رفعت راسي انظر...كان ممسكا بعضوه المنتصب والملتهب يلامس به عضوي المبلل بشهوتي والمحترق بسخونة شبقي وغريزتي ...قلت ارجوك اكمل ما عدت احتمل...قال ماذا تريديني ان افعل...قلت خذني ...انزلق عضوه داخلي شهقت لذة...بدأ يضرب فرجي بقوة سيقانه وافخاذه...ضربة...ثم ضربة...وانا اترنح تحته...عدة ضربات متتاليات ...عضضت علي شفاهي...وصرخت...انكحني أكثر...تتالت وتسارعت ضرباته...صار يصرخ...تلويت تحته بقوة...وصرخت وتدفقت شهوتي...سريعا بعدي...تدفقت شهوة رجولته ساخنة غزيرة تملؤ عضوي...وتقصد سحب عضوه قبل أن ينتهي فلوث فرجي وأجناب عضوي وعانتي وأسفل بطني...وارتمي فوقي...يلهث...احتضنته...وشددته لي وكأني أخشي ان يهرب مني...دقائق واستكان...انقلب جانبي ...احتضنني...خلع حمالة صدري...وامسك بنهدي وقال جميلين ودافئين...وبدأ يقبلهما ويرضعهما...امسكتهما بيدي وبدأت القمه حلمة إثر الحلمة وأقول له ارضعني... رضعني لدقائق ثم قال غطيني أخشي أن ابرد...غطيته وتغطيت معه...قال لا تتركيني قبل أن أنام...قلت لن أتركك للصباح...قال لا اريد أن اصحوا واراك بجانبي...أجفلت...انتظرته حتي غفا ونام...نهضت بهدوء لملمت ثيابي...كانت الساعة الواحدة ليلا لم يكن ممكنا العودة لبيتي...توجهت لغرفتي ببيته ولأول مرة انام بسريري بتلك الغرفة.

استيقظت صباحا...كان الوقت قريبا من وقت وصولي يوميا بالصباح ...نهضت نظرت لغرفته...ما تزال مغلقه كالعادة...قلت لأحضر له القهوة...ثم خشيت انه ما زال نائما ولا اريد ايقاظه بعد ليلتنا الصاخبة...فتحت الباب...كان صاحيا... صبحته...قال اين القهوة قلت لم احضرها بعد، قال وماذا تنتظرين...؟؟؟ قلت اردت التأكد أنك صاحيا...قال ماذا رأيت...؟؟؟ قلت صاحيا، قال إذا اذهبي وحضري القهوة...اغلقت الباب عليه وانا أقول بغل فظ.

لم يعد مفيدا المزيد من الكلام...لكن لا بد من القول انني تابعت العمل بذلك البيت، عند صاحبه الفظ النبيل والرجل الحبيب المعشوق...وكان كلما اشتهاني يرتدي الشورت القصير ويتعرى ويحمل سوطه ويتبختر بالبيت يكش الذباب ثم يأتي لي طالبا ان احك له ظهره ...فأؤلمه بأظافري وأحيانا أدميه فيقرر أني استحق العقاب فأستسلم لألذ عقاب...وعندما ارغب به أنا، كنت احضر له شراب الليمون واملحه قصدا وما ان يستطعم ملوحته حتى يحمل سوطه ويطاردني ليعاقبني امتع عقاب استحقه.
 
  • عجبني
التفاعلات: Adam0021 و Abohamed
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%