NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

خواطر ثلاثة مشاعر بسيطة !!!!!

Life Arch

🕊️Brilliantly & terriblely🐍
العضوية الذهبيه
نسوانجى مثقف
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
1 يونيو 2023
المشاركات
24,179
مستوى التفاعل
19,287
الإقامة
شاطئ اللا معقول
نقاط
57,531
الجنس
ذكر
الدولة
اسكندراني
توجه جنسي
أنجذب للإناث
ثلاثة مشاعر بسيطة
لكنها غامرة بقوة، تحكمت في حياتي:-
اللهفة للحب،
البحث عن المعرفة،
والشفقة التي لا تطاق لمعاناة البشر.

هذه المشاعر، مثل العواصف العظيمة، عصفت بي هنا وهناك، في مسار صعب المراس، على محيط عميق من الكرب، يصل إلى حافة اليأس البعيدة.

سعيت للحب أولًا:-
لأنه يأتي بالبهجة الشديدة ،،
والبهجة شيء عظيم لدرجة أنني مستعد أن أضحى بباقي عمري من أجل ساعات قليلة من هذه السعادة.

سعيت إليه ثانيًا:-
لأنه يخفف الوحدة ،،
هذه الوحدة الشنيعة التي تجعل الوعي المرتعش للشخص ينظر من على حافة العالم إلى الجحيم البارد المبهم الخالي من الحياة.

سعيت إليه، أخيرًا:-
لأنه بالتوحد مع الحب رأيت، بصورة صوفية، الرؤية المتنبئة للجنة التي تخيلها القديسين والشعراء.
هذا ما كنت أسعى إليه وبرغم أنه ربما يبدو جيدًا جدًا بالنسبة لحياة بشرية، هذا هو ما وجدته، أخيرًا.

بشغف مساوٍ سعيت إلى المعرفة

تمنيت أن أفهم قلوب البشر.

تمنيت أن أعرف لماذا تلمع النجوم.

وحاولت أن أدرك القوة الفيثاغورية التي تسيطر فيها الأرقام على تدفق الأشياء. قليل من هذا وليس الكثير استطعت أن أحققه.

الحب والمعرفة بحسب ما كانا ممكنين، قاداني إلى أعلى في السماء

لكن الشفقة دائمًا ما أعادتني ثانية إلى الأرض.

أصداء أصوات البكاء من الألم تتردد في قلبي.
الضحايا الذين يعذبون بواسطة الظالمين
المخدوعين و الخادعين،
الكاذبين و المكذوب عليهم،
المُستَغَليين و المُستَغِليين،
والعالم الكامل من الوحدة،
والفقر والألم
كل هذا يسخر مما يجب أن تكون عليه الحياة البشرية.
أنا أتوق إلى تخفيف الشر لكني لا أستطيع وأعاني أنا أيضًا هذه كانت حياتي وأراها تستحق أن تُحيى،
وبكل سعادة سأعيشها مرة أخرى
لو منحت لي الفرصة.”

الفيلسوف و المفكر - برنراند راسل
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Moccha boy, زورق, ياسمين الجندول و 4 آخرين
ثلاثة مشاعر بسيطة
لكنها غامرة بقوة، تحكمت في حياتي:-
اللهفة للحب،
البحث عن المعرفة،
والشفقة التي لا تطاق لمعاناة البشر.

هذه المشاعر، مثل العواصف العظيمة، عصفت بي هنا وهناك، في مسار صعب المراس، على محيط عميق من الكرب، يصل إلى حافة اليأس البعيدة.

سعيت للحب أولًا:-
لأنه يأتي بالبهجة الشديدة ،،
والبهجة شيء عظيم لدرجة أنني مستعد أن أضحى بباقي عمري من أجل ساعات قليلة من هذه السعادة.

سعيت إليه ثانيًا:-
لأنه يخفف الوحدة ،،
هذه الوحدة الشنيعة التي تجعل الوعي المرتعش للشخص ينظر من على حافة العالم إلى الجحيم البارد المبهم الخالي من الحياة.

سعيت إليه، أخيرًا:-
لأنه بالتوحد مع الحب رأيت، بصورة صوفية، الرؤية المتنبئة للجنة التي تخيلها القديسين والشعراء.
هذا ما كنت أسعى إليه وبرغم أنه ربما يبدو جيدًا جدًا بالنسبة لحياة بشرية، هذا هو ما وجدته، أخيرًا.

بشغف مساوٍ سعيت إلى المعرفة

تمنيت أن أفهم قلوب البشر.

تمنيت أن أعرف لماذا تلمع النجوم.

وحاولت أن أدرك القوة الفيثاغورية التي تسيطر فيها الأرقام على تدفق الأشياء. قليل من هذا وليس الكثير استطعت أن أحققه.

الحب والمعرفة بحسب ما كانا ممكنين، قاداني إلى أعلى في السماء

لكن الشفقة دائمًا ما أعادتني ثانية إلى الأرض.

أصداء أصوات البكاء من الألم تتردد في قلبي.
الضحايا الذين يعذبون بواسطة الظالمين
المخدوعين و الخادعين،
الكاذبين و المكذوب عليهم،
المُستَغَليين و المُستَغِليين،
والعالم الكامل من الوحدة،
والفقر والألم
كل هذا يسخر مما يجب أن تكون عليه الحياة البشرية.
أنا أتوق إلى تخفيف الشر لكني لا أستطيع وأعاني أنا أيضًا هذه كانت حياتي وأراها تستحق أن تُحيى،
وبكل سعادة سأعيشها مرة أخرى
لو منحت لي الفرصة.”

الفيلسوف و المفكر - برنراند راسل
أحسنت النشر 🌹
 
  • حبيته
التفاعلات: Life Arch
  • عجبني
التفاعلات: YOYA🌹
  • أتفق
التفاعلات: Life Arch
ثلاثة مشاعر بسيطة
لكنها غامرة بقوة، تحكمت في حياتي:-
اللهفة للحب،
البحث عن المعرفة،
والشفقة التي لا تطاق لمعاناة البشر.

هذه المشاعر، مثل العواصف العظيمة، عصفت بي هنا وهناك، في مسار صعب المراس، على محيط عميق من الكرب، يصل إلى حافة اليأس البعيدة.

سعيت للحب أولًا:-
لأنه يأتي بالبهجة الشديدة ،،
والبهجة شيء عظيم لدرجة أنني مستعد أن أضحى بباقي عمري من أجل ساعات قليلة من هذه السعادة.

سعيت إليه ثانيًا:-
لأنه يخفف الوحدة ،،
هذه الوحدة الشنيعة التي تجعل الوعي المرتعش للشخص ينظر من على حافة العالم إلى الجحيم البارد المبهم الخالي من الحياة.

سعيت إليه، أخيرًا:-
لأنه بالتوحد مع الحب رأيت، بصورة صوفية، الرؤية المتنبئة للجنة التي تخيلها القديسين والشعراء.
هذا ما كنت أسعى إليه وبرغم أنه ربما يبدو جيدًا جدًا بالنسبة لحياة بشرية، هذا هو ما وجدته، أخيرًا.

بشغف مساوٍ سعيت إلى المعرفة

تمنيت أن أفهم قلوب البشر.

تمنيت أن أعرف لماذا تلمع النجوم.

وحاولت أن أدرك القوة الفيثاغورية التي تسيطر فيها الأرقام على تدفق الأشياء. قليل من هذا وليس الكثير استطعت أن أحققه.

الحب والمعرفة بحسب ما كانا ممكنين، قاداني إلى أعلى في السماء

لكن الشفقة دائمًا ما أعادتني ثانية إلى الأرض.

أصداء أصوات البكاء من الألم تتردد في قلبي.
الضحايا الذين يعذبون بواسطة الظالمين
المخدوعين و الخادعين،
الكاذبين و المكذوب عليهم،
المُستَغَليين و المُستَغِليين،
والعالم الكامل من الوحدة،
والفقر والألم
كل هذا يسخر مما يجب أن تكون عليه الحياة البشرية.
أنا أتوق إلى تخفيف الشر لكني لا أستطيع وأعاني أنا أيضًا هذه كانت حياتي وأراها تستحق أن تُحيى،
وبكل سعادة سأعيشها مرة أخرى
لو منحت لي الفرصة.”

الفيلسوف و المفكر - برنراند راسل
❤️🌹❤️🌹❤️🌹
 
  • حبيته
التفاعلات: Life Arch
ثلاثة مشاعر بسيطة
لكنها غامرة بقوة، تحكمت في حياتي:-
اللهفة للحب،
البحث عن المعرفة،
والشفقة التي لا تطاق لمعاناة البشر.

هذه المشاعر، مثل العواصف العظيمة، عصفت بي هنا وهناك، في مسار صعب المراس، على محيط عميق من الكرب، يصل إلى حافة اليأس البعيدة.

سعيت للحب أولًا:-
لأنه يأتي بالبهجة الشديدة ،،
والبهجة شيء عظيم لدرجة أنني مستعد أن أضحى بباقي عمري من أجل ساعات قليلة من هذه السعادة.

سعيت إليه ثانيًا:-
لأنه يخفف الوحدة ،،
هذه الوحدة الشنيعة التي تجعل الوعي المرتعش للشخص ينظر من على حافة العالم إلى الجحيم البارد المبهم الخالي من الحياة.

سعيت إليه، أخيرًا:-
لأنه بالتوحد مع الحب رأيت، بصورة صوفية، الرؤية المتنبئة للجنة التي تخيلها القديسين والشعراء.
هذا ما كنت أسعى إليه وبرغم أنه ربما يبدو جيدًا جدًا بالنسبة لحياة بشرية، هذا هو ما وجدته، أخيرًا.

بشغف مساوٍ سعيت إلى المعرفة

تمنيت أن أفهم قلوب البشر.

تمنيت أن أعرف لماذا تلمع النجوم.

وحاولت أن أدرك القوة الفيثاغورية التي تسيطر فيها الأرقام على تدفق الأشياء. قليل من هذا وليس الكثير استطعت أن أحققه.

الحب والمعرفة بحسب ما كانا ممكنين، قاداني إلى أعلى في السماء

لكن الشفقة دائمًا ما أعادتني ثانية إلى الأرض.

أصداء أصوات البكاء من الألم تتردد في قلبي.
الضحايا الذين يعذبون بواسطة الظالمين
المخدوعين و الخادعين،
الكاذبين و المكذوب عليهم،
المُستَغَليين و المُستَغِليين،
والعالم الكامل من الوحدة،
والفقر والألم
كل هذا يسخر مما يجب أن تكون عليه الحياة البشرية.
أنا أتوق إلى تخفيف الشر لكني لا أستطيع وأعاني أنا أيضًا هذه كانت حياتي وأراها تستحق أن تُحيى،
وبكل سعادة سأعيشها مرة أخرى
لو منحت لي الفرصة.”

الفيلسوف و المفكر - برنراند راسل
اكثر من رائع
 
  • حبيته
التفاعلات: Life Arch
  • حبيته
التفاعلات: ياسمين الجندول
  • حبيته
التفاعلات: مازن صقر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ثلاثة مشاعر بسيطة
لكنها غامرة بقوة، تحكمت في حياتي:-
اللهفة للحب،
البحث عن المعرفة،
والشفقة التي لا تطاق لمعاناة البشر.

هذه المشاعر، مثل العواصف العظيمة، عصفت بي هنا وهناك، في مسار صعب المراس، على محيط عميق من الكرب، يصل إلى حافة اليأس البعيدة.

سعيت للحب أولًا:-
لأنه يأتي بالبهجة الشديدة ،،
والبهجة شيء عظيم لدرجة أنني مستعد أن أضحى بباقي عمري من أجل ساعات قليلة من هذه السعادة.

سعيت إليه ثانيًا:-
لأنه يخفف الوحدة ،،
هذه الوحدة الشنيعة التي تجعل الوعي المرتعش للشخص ينظر من على حافة العالم إلى الجحيم البارد المبهم الخالي من الحياة.

سعيت إليه، أخيرًا:-
لأنه بالتوحد مع الحب رأيت، بصورة صوفية، الرؤية المتنبئة للجنة التي تخيلها القديسين والشعراء.
هذا ما كنت أسعى إليه وبرغم أنه ربما يبدو جيدًا جدًا بالنسبة لحياة بشرية، هذا هو ما وجدته، أخيرًا.

بشغف مساوٍ سعيت إلى المعرفة

تمنيت أن أفهم قلوب البشر.

تمنيت أن أعرف لماذا تلمع النجوم.

وحاولت أن أدرك القوة الفيثاغورية التي تسيطر فيها الأرقام على تدفق الأشياء. قليل من هذا وليس الكثير استطعت أن أحققه.

الحب والمعرفة بحسب ما كانا ممكنين، قاداني إلى أعلى في السماء

لكن الشفقة دائمًا ما أعادتني ثانية إلى الأرض.

أصداء أصوات البكاء من الألم تتردد في قلبي.
الضحايا الذين يعذبون بواسطة الظالمين
المخدوعين و الخادعين،
الكاذبين و المكذوب عليهم،
المُستَغَليين و المُستَغِليين،
والعالم الكامل من الوحدة،
والفقر والألم
كل هذا يسخر مما يجب أن تكون عليه الحياة البشرية.
أنا أتوق إلى تخفيف الشر لكني لا أستطيع وأعاني أنا أيضًا هذه كانت حياتي وأراها تستحق أن تُحيى،
وبكل سعادة سأعيشها مرة أخرى
لو منحت لي الفرصة.”

الفيلسوف و المفكر - برنراند راسل
تميزت بالحكمة فأبهرت
أحسنت النشر شابو 👏👏👏👏






السلام لقلبك عزيزي العزيز 🌹🌹🙏🙏
 
  • حبيته
التفاعلات: Life Arch
تميزت بالحكمة فأبهرت
أحسنت النشر شابو 👏👏👏👏






السلام لقلبك عزيزي العزيز 🌹🌹🙏🙏
فعلاً صديقي العزيز
برتراند راسل من اكثر المفكرسن في العصر الحديث الذين اجد عندهم وزن حكيم بين الفلسفة الواقع بشكل عملي

تسلم يا صديقي العزيز🙏🏼🙏🏼
السلام لروحك
 
  • عجبني
التفاعلات: زورق
فعلاً صديقي العزيز
برتراند راسل من اكثر المفكرسن في العصر الحديث الذين اجد عندهم وزن حكيم بين الفلسفة الواقع بشكل عملي

تسلم يا صديقي العزيز🙏🏼🙏🏼
السلام لروحك
سلمك الاه عزيزي العزيز 🙏🙏🙏
🌹🌹🌹🌹
 
  • حبيته
التفاعلات: Life Arch

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%