NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

تواصل مع مشــرفي أقسام القصص | الموضوع الموحد للتبليغات (الدمج والتعديل)نسخة جديدة

  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
الجزء الجديد نزل ارجو الدمج وشكرا ليكم
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و George tn
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
  • عجبني
التفاعلات: George tn و ناقد بناء
الجزء الجديد نزل ارجو الدمج وشكرا ليكم
تم الدمج
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و Le loup
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
,وصل وصل الجزء الثانى او السلسله الثانيه من القط
الاوط المشاكس السلسله الثانيه من الاوط برجاء التثبيت
 
,وصل وصل الجزء الثانى او السلسله الثانيه من القط
الاوط المشاكس السلسله الثانيه من الاوط برجاء التثبيت
ليس هناك جزء للأضافة تم وضع الرابط
 
ارجو دمج الجزء السادس من هذه القصة مشكورين.
 
ارجو دمج الجزء السادس من هذه القصة مشكورين.
تم الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: BٍِASM17 اسطورة القصص
الجزء الثاني


بعد ما خلصت مع ستيف روحت لتوني لقيته مستنيني عند الاسطبل ، لما دخلنا عند الصناديق ونور النور لقيته خلص 3 صفوف من الصناديق ، ومش كدة وبس ده مصنف التحف مخلي المزهريات لوحدها والاباجورات لوحدها واللوحات لوحدها وهكذا ، وهو واقف يشرح لحد ما فصلت ومبقيتش قادر استوعب أغلب الكلام وهو مكمل كلامه عادي وعمال يوضح كل علامة تجارية وايه قيمتها ، كنت حاسس إن واقف مع موسوعة
فقلت له : برافو عليك بجد يا توني ، إنت عرفت المعلومات دي كلها منين
قالي وهو مكسوف : أنا بحب التحف ومن كتر ما أنا بحبها كنت بروح المكتبة واقرا أي كتاب فيها عن التحف لحد ما خلصت كل الكتب اللي في المكتبة تقريبا ، ده غير إني كنت بدخل على النت واتعلمت حاجات كتير ، بس كنت بخاف اتكلم تتريقوا عليا ، ولما جت الفرصة واتكلمت فرحت جدا لما لقيتك شجعتني
أنا : ازاي ما شجعكش ده أنا أخويا حبيبي ، قولي صحيح هي بقية الصناديق دي ممكن نلاقي فيها حاجة تستاهل
توني : احتمال كبير ، عموما انا شغال عليهم هي الفكرة بس أن فتح الصناديق بيكون صعب شوية
كنت حاسس اني واقف مع حد غير توني أخويا ، كنت لأول مرة الاقية بيتكلم بجدية ومفيش استهتار فقلت له : أنا عندي لك خبر هيبسطك أوي
توني : خير
أنا : لما لقيتك شاطر في التحف استغليت فرصة إني في المدينة النهاردة وعملت اعلان باسمك للتجارة في التحف ، عشان يبقى شغلك الخاص بعيد عن المزرعة
توني وهو مبهور : انت بتتكلم جد يا آندي ، أنا مش قادر أصدق نفسي ، وخايف مكونش قد الاعلان ده
أنا : بالعكس ده أنت قدها ونص ، أنا بعد اللي سمعته منك دلوقت شايف إنك خبير في التحف وهتبقى ناجح فيها جدا
لقيته نط وحضني وهو فرحان جدا ، فقلت له : أنا رايح البيت هتيجي معايا
توني : لا أنا قاعد شوية ، اشوف كدة لو في حاجة عايزة تتلمع ولا تتنضف
سيبته وهو مندمج جدا في التحف ، وبصراحة مكنتش متخيل أبدا أن في حاجة توني مهتم بيها
لما دخلت البيت كان بابا وعمي كودي وستيف وويل قاعدين يشربوا بيرة فأول ما دخلت بابا قالي : احنا كنا بنحتفل بويل ، خلاص قررنا أنه هيشتغل معانا ، طلع بيفهم في الخيل كويس
أنا : بس في حاجة كلكم نسيتوها
بابا : ايه هي ؟
أنا : ويل هينام فين ؟
كلهم سكتوا وقعدوا يبصوا لبعض ، فقلت لهم : أنا حليت المشكلة دي خلاص
بابا : ازاي ؟
أنا : ويل ياخد أوضتي ، وأنا هنام في مخزن الاسطبل ، وخلاص أنا نقلت حاجتي
بابا : لا طبعا ، أنا مش موافق على الكلام ده
ويل : أنا مقدرش آخذ سريرك
أنا : انا بحس براحة لما بكون جنب الخيل ، فياريت تسيبوني براحتي
بابا : أنا مش مرتاح للكلام ده
أنا : معلش يا بابا صدقني كدة أفضل ، وانت يا ستيف ابقى ساعد ويل في نقل حاجاته ، واهو من حظه السرير واسع ومريح (وبصيت لستيف وضحكت
حسيت إن ستيف ارتبك بس قالي : مفيش مشكلة طالما انت عايز كدة
* * * * * *
لما جه معاد النوم روحت على المخزن وسيبت الباب مفتوح وقلعت ملط وجبت لحاف فرشته على القش وفردت جسمي واول ما سمعت همهمات الخيل مع ريحتها عيني راحت في النوم على طول ونمت أحسن ما بكون نايم في السرير

في نص الليل حسيت إن في حد واقف على سلم المخزن فقمت نورت النور لقيته بابا ومش لابس غير ملابسه الداخلية بس ولما لقاني قلقت قالي : معلش مكانش قصدي اقلقك ، أنا جيت بس عشان اطمن عليك
كان زبي واقف نتيجة احلام شوفتها ولاحظت إن بابا عينه على زبي فكمل كلامه وقالي : واضح انك ارتحت هنا ، ممكن أفرد جسمي جنبك شوية
أنا : اه تعالى المكان هنا يساع اتنين
وهو جاي عليا لاحظت أن زبه بدأ يقف لدرجة إن رأسه باينة من رجل البوكسر
قلع البوكسر وزبه الضخم بقا قدامي كله وفعلا كان مش واقف أوي ، ولما نام جنبي مقدرتش أمنع نفسي اني العب له في زبه ، وفي وسط ما أنا مندمج مع زبه لقيته بيقولي : هو انت عايز تمشي وتسيبنا
بصيت له باستغراب وقلت له : وأنا هاعمل ليه كدة
بابا : يعني لاحظت كدة انك ظبطت لكل واحد فينا حياته ، ودلوقت بعدت عننا وجيت تنام هنا كأنك بتعودنا على بعدك عننا ، وأنا بصراحة مقدرش أعيش من غيرك
عدلت نفسي وبوسته من شفايفه بوسة رومانسية وبعد كدة قلت له : صعب جدا ابعد عنك ، حد يبعد عن روحه
لقيته مسك زبي زي اللي بيقيسه وقالي : تتصور إن زبك قد زب عمك كودي ، أو تقريبا أكبر منه
أنا : مفيش أكبر من الوحش اللي بين رجليك ده
بعدها نزلت لحست عسله الشفاف اللي كان على فتحة زبه
لقيت بابا بيقولي : عارف أنا عايز ايه دلوقت
أنا : إيه ؟
بابا : عايزك تنيكني
بصيت له باستغراب وقلت له : ازاي ؟ ، أخاف معرفش أمتعك
بابا : أنا متأكد إنك هتعرف ، عموما انا طيزي مفتوحة لأني أنا وكودي بنيك بعض ، فطالما زب كودي الكبير ده بيمتعني يبقى أكيد زبك هيعرف يمتعني صح
بعدها نام على بطنه وانا مديت ايدي حسست على طيزه الجميلة ، ومشيت صباعي بين خدود طيزه وكان سخن بطريقة ولعتني ، في اللحظة دي بابا قالي : أنا سايب لك نفسي اعمل فيا اللي إنت عايزه
قمت قعدت وفضلت اقفش في طيزه بعدها قمت عشان ألحس له خرمه لقيته فتح رجليه فنمت على بطني ونزلت بوس في خدود طيزه لقيته بيتنهد
روحت بأيديا الاتنين ماسك خدود طيزه ومباعد بينهم فظهر لي خرمه الجميل فنزلت عليه بلساني وبدأت ألحسه لقيته اترعش وقالي : عمك ما بيعرفش يمتعني كدة
طيزه جميلة وناعمة ولا طيز العيال الصغيرة ، وده خلاني ابقى مستمتع بلحس خرمه اللي اطعم من الايس كريم وحبة بحبة لقيته فتح رجله أكتر وخرمه من المتعة بيفتح ويقفل فقالي : انت قدرت بلسانك بس توصلني لقمة المتعة
كلام بابا كان بيبسطني ويخليني أعمل كل اللي أقدر عليه
لقيت بابا بيقولي : أنا جبت آخري ، مش قادر أستحمل أكتر من كدة يا ريت كفاية كدة على لسانك وتدخل زبك بقا
جمدت لساني وزقيته في الخرم المولع وبابا بيتلوى ويرفع طيزه يزقها ناحية لساني ، حسيت إن بابا فعلا مولع وفي قمة الهيجان وخصوصا لما قالي باستعطاف : يا ابني حرام عليك ، أنا جبت أخري دخل زبك بقا أنا مش قادر أستحمل
قلت له : حاضر يا حبيبي
قمت جبت ازازة الزيت اللي على الرف اللي عمي كان استخدمها معايا قبل كدة ، وبابا قعد في وضع الدوجي واول ما قعدت وراه قالي : أنا فرحان انك اول واحد من عيالي هينيكني
مسكت زبه الواقف على آخره وقلت له : وأنا مش قادر أصدق نفسي لحد دلوقت
حطيت راس زبي على خرمه وضغطت ضغطة خفيفة فدخلت الراس حسيته اتوجع فثبت مكاني شوية لقيته بيرجع بطيزه على زبي فضغطت سنة كمان لقيته طلع آهات وجع المتعة فضغطت مرة واحدة ودخلته كله ، لقيته بيطلع صرخات مكتومة ، ثبت زبي جواه شوية على ما يتعود على حجمه
كنت حاسس إن زبي ملفوف بحرير ومحطوط في فرن من نعومة وسخونة خرمه ده غير إنه ضيق ، وده مخلي المتعة أشد

لقيت بابا فتح رجليه أكتر ونزل برأسه أكتر بحيث تبقى طيزه مرفوعة وقالي : مش عارف اقولك ايه يا أندي ، بس بجد أنا ماحسيتش بالمتعة دي مع كودي ، عايزك تفتري على طيزي تفشخها من الآخر بزبك الجميل ده
أنا : إنت تؤمر يا حبيبي
أنا مش متعود أنيك كتير ، أنا بحب المص أكتر من أي حاجة ، ولو في نيك أحب أتناك ما نيكش ، لما بكون نايم وفي راجل فوقي ده بيديني متعة أكبر ، بس المرة دي كانت المتعة في القمة لأني بنيك أوسم وأجمد رجل في حياتي فكنت ببذل كل طاقتي عشان أقدر أمتعه صح
كنت بحس مع دخول وخروج زبي من طيز بابا إن زبي بقا أطول وأتخن وأجمد من قبل كدة ، ومع كل خروج ودخول لزبي في طيزه كان بابا بيطلع آهات بتقول أنه مستمتع جدا ، مديت ايدي ومسكت زبه لقيته صلب جدا عن أي مرة مسكته فيها ، لقيت بابا بيقولي : افتري كمان يا حبيب بابا افشخ طيزي ، أنا عايز أحس إنك اغتـ.ـصبـ.ـتني أنا عايز أحس بزبك في طيزي حتى بعد ما تخلص
أنا : حاضر يا حبيبي
أنا ما كنتش محتاج كلام يشجعني من بابا ، لأني كنت خلاص اندمجت بمتعة عمري ما كنت اتخيل اني أحس بيها ، كان زبي هو سيد الموقف هو مصدر متعتي ومتعة بابا في نفس الوقت ، إحساسي بيه جوة طيزه ، وإحساسه هو بحركة زبي جوة طيزه كان مخلينا في دنيا تانية ، ده غير إنه كان **** لي نفسه خالص
لما بصيت على وشه الجميل لقيته مغمض عينيه وفاتح بوقه ، كنت فقدت الاحساس بالوقت ومش عارف بقالي قد ايه بنيكه بس كنت خلاص مش قادر أطول عن كدة ، وكنت حاسس بأن لبني هيبدأ يملأ له خرمه ، بدأت مع أول دفعة أضغط جامد وأنا بتنفض ومع كل دفعة تنزل أنا وهو بتنتفض من المتعة كنت حاسس إني نزلت لبن أكتر من الطبيعي بتاعي ، بعد ما خلصت نمت على ضهره وقعدت أبوس كل حتة في ضهره وزقيته بحيث ينام على بطنه وانا نايم فوقه وزبي لسة جواه ، كان على وشه ابتسامة جميلة جدا ، قربت من شفايفه وبوستها لقيته بيقولي : وكنت خايف ما تعرفش تمتعني ده أنت طلعت كفاءة
كان كل همي في اللحظة دي أريح له زبه زي ما ريح لي زبي ، مديت ايدي أمسك زبه وأنا لسة نايم فوقه لقيته واقف وسخن وعلى آخره ، قمت من عليه وخرجت زبي اللي مش قادر ينام من سخونة خرمه ، وقلبته على ضهره وظهر لي زبه الوحش فنزلت عليه بشفايفي وبلعت رأسه الكبيرة وبدأت أطلع وانزل عليه ببوقي وأدخله في زوري ، كنت حاسس إنه مش هيقدر يطول
مسكت بيضانه الجميلة وبدأت أدلكها عشان متعته تزيد وأنا نازل طالع على زبه بعصره بزوري ، وهو آهاته باين منها أنه مستمتع باللي باعمله ببوقي

ريحة لبني بدأت تبان بعد ما بدأ اللبن يخرج من خرمه ، ومفيش ثواني ولقيته بيصرخ وهو ماسك راسي فعرفت أنه خلاص لبنه اللي بيرويني هينزل واستمتع بيه وفعلا بدأت طلقاته القوية تنزل في زوري وأبلعها وانا مبسوط بيها ، اول ما بدأت أيده تخف من على راسي عرفت أن حمولته خلاص خلصت ، ما سيبتش زبه إلا لما اتطمنت أني شربت لبنه كله لحد آخر نقطة ، وبدأ زبه ينام

بعد شوية لقيت بابا بيقولي : آه منك ، أنا عمري في حياتي ما حسيت بالمتعة زي دلوقت ، هي دي المتعة الصح ، ده أنا كنت حاسس اني في دنيا تانية

أنا : طب ايه رأيك نعرف الكل ونخليها جماعي

لقيته شدني وخدني في حضنه وانا حطيت راسي على صدره المشعر وبعد دقيقة ولا دقيقتين سمعته بيشخر وعرفت أن عينيه هتروح في النوم

فقلت له : يلا يا رجل يا عجوز ، كفاية عليك كدة وروح نام في سريرك ، عمي كودي لو صحي ومالقكش جنبه هيقوم يدور عليك ، وبعدين انت محتاج تنام كويس لو هتشوف شغلك بكرة ، لانك لو فضلت جنبي هنا ، مش هسيبك تنام طول الليل من النيك والمص

بابا قام لبس البوكسر ولما راح ناحية السلم عشان ينزل قلت له : بحبك يا أجمل رجل في حياتي

رد عليا وقالي وهو مبتسم : اومال أنا أقول ايه في الرجل اللي ناكني دلوقت وعرف يمتعني المتعة الصح

قمت بوسته من شفايفه وسابني بعدها ونزل

* * * * * *

تاني يوم الصبح ركبت العربية وروحت عند بيت المأمور ، ولما نزلت من العربية لقيت ورقة متطبقة وعليها حجر قدام باب البيت

أخدتها وفتحتها لقيتها السيرة الذاتية بتاعة المفوض ، طبقتها وركبت العربية ورجعت على البيت ، وقبل ما ادخل فردت الورقة على كابوت العربية وصورتها بالموبايل اللي اخدته من روني ، وبعت الصورة لروني ، لقيته باعت لي رسالة كاتب فيها ((هاتصل بيك في أقرب فرصة))

دخلت أخدت دش ، وبعدها جهزت الفطار للعيلة اللي دخلوا المطبخ واحد ورا التاني ، واول من دخل كان بابا وعمي ولاحظت إن بابا مش مرتاح في قعدته ده غير إنه قاعد معوج ، لقيت عمي كودي بيقولي وهو بيضحك : أبوك شكله مش مرتاح في قعدته ، الظاهر كدة إن في حاجة وجعاه

بابا : اتلم يا كودي أحسن لك

عمي : لو اللي عندك معدي ، أنا معنديش مانع أبدا في أقرب فرصة إني أجرب بنفسي ويطلع عليا النهار وأنا حاسس بنفس الأعراض اللي عندك

شوية ولقينا ستيف وويل داخلين علينا زي المساطيل وشكلهم بيقول إنهم مناموش طول الليل فقلت لهم : مالكم كدة عاملين زي الفرس اللي فضلت تجري لحد ما فرهدت وعرقت

عمي ضحك ضحكة مكتومة من كلمتي ، وهما محدش منهم رد ، لكن ستيف ابتسم ، كملت كلامي وقلت لهم : أنا هخلي عيني عليكم النهاردة ، أنا مابدفعش مقابل للي عايز ينام وقت الشغل ، ماليش ذنب لو محدش خد راحته في النوم بالليل

ستيف : لا ما تقلقش ، انا عارف ده كويس

كان ورايا شغل خلاني اروح المدينة ويا دوب بركن العربية لقيت المفوض واقف قدامي وبيقولي : كنت بتمنى اني أشوفك النهاردة

قلت له : القلوب عند بعضها

المفوض : تعرف المكان اللي أقدر أشوف منه المدينة كلها يا أذكى أخواتك ؟

أنا : هات من الآخر

أنا عارف انه يقصد تبة قريبة عالية من عليها تقدر تشوف مناظر روعة ، ده غير إنهم موضبين المكان ومجهزينه للعربيات عشان الناس تقدر تقف وتستمتع بالمناظر من هناك

المفوض : هتقابلني هناك الليلة على الساعة 11

أنا : أحب أقولك إني ما بعملش علاقات مع حد من برة منطقتي

المفوض : قابلني يا مصاص الازبار انت ، وإلا هتندم انت وعيلتك ، عندي مواضيع هتعجبك أوي هنتنافش فيها أنا وأنت

حاولت أمسك أعصابي وقلت له بتهديد : إياك تهددني بحد من عيلتي ، إنت فاهم ولا لأ

المفوض : أنصحك ما تستقلش بيا ، أنا مش غبي زي صاحبك المأمور العجوز


بعدها سابني ومشي
برجاء الدمج
ولكم جزيل الشكر
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
نحن قسم القصص يا عزيزي فما مشكلتك معنا
عزيزي ماعندي مشكله معاكم ...لكن كلما انشر صور لموديل عراقيه عربيه في قسم صور السكس العربيه يتم نقله الى الاجنبيه؟
 
برجاء دمج الجزء الخامس
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%