NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

تواصل مع مشــرفي أقسام القصص | الموضوع الموحد للتبليغات (الدمج والتعديل)نسخة جديدة

ارجو اضافه الجزء العاشر

تم الدمج
ما للتوسيط والألوان فسدت في هذا الجزء؟ هل ممكن إصلاحها فضلا؟

وشكرا.
تم التعديل
أرجو دمج الجزء الثالث عشر من متسلسلة العراء والطراء مع حفظ الألوان والتوسيط.

وشكرا جزيلا.
تم الدمج وأنهاء السلسلة لوصولك للحد المسموح ينشر الجزء التالي في سلسلة جديدة
 
الجزء الثاني

عدي حوالي 3 أيام بعد آخر جلسة لمجدي ولقيته على غير العادة عندي في العيادة لانه متعود يجيني كل أسبوع تقريباً ، واول ما دخل وقفل الباب لقيته هجم عليا وقعد يبوسني من شفايفي ، فوقفت حضنته وبصراحة زبي وقف من البوسة
بعد كدة قعد وقالي : أنا بجد مش عارف اشكرك ازاي
أنا : على إيه بس ؟
مجدي : على نصيحتك الجميلة
أنا : إيه كل حاجة تمام
مجدي : مش متأكد
أنا : إلا قولي صحيح يا أ. مجدي
مجدي : نعم
أنا : الجانب الجنسي في حياتك أخباره إيه من ساعة ما طلقت مراتك ورجعت على مصر
مجدي : ولا أي حاجة
أنا : ولا حتى فكرت إنك تعمل علاقة مع واحدة على سبيل المتعة
مجدي : لا طبعا ، أنا ابني عايش معايا
أنا : طب ما كنتش بتعمل العادة السرية
مجدي : وأنا في سني ده استحالة
أنا : معنى كدة إن اللي حصل بينا المرة اللي فاتت يعتبر أول مرة لك
مجدي : ده حقيقي
أنا : طب احكي لي إيه اللي حصل
مجدي : لما كنت هنا من كام يوم كنت ماشي من عندك حاسس بدربكة في دماغي ، وكنت مستغرب نفسي إني قبلت اللي حصل ، بس منكرش اني استمتعت جدا وكنت مبسوط كمان واول ما وصلت البيت كان مايكل في أوضته مشغل سكس وبيمارس العادة السرية ، وقفت بصيت عليه وكانت نظرتي له مختلفة ، كنت شايفه وسيلة للمتعة مش ابني ، ولما بص لي معرفش ليه لما عيني جت في عينيه اتبرجلت ومقدرتش ادخله وروحت على أوضتي قعدت افكر شوية لحد ما غلبني النوم
بس تاني يوم قررت اعمل بنصيحتك واقرب من مايكل يمكن فعلا اقدر اندمج معاه أو انسى أنه ابني واعوض حرماني ، روحت له أوضته كان ماسك رواية بيقرأها ونايم على بطنه لابس تيشرت أسود كت ، وسليب أبيض مخلي منظره يهيج
بعد ما دخلت قلت له : ازيك يا مايكل
مايكل : أهلا داد
روحت قاعد على حرف السرير وقلت له : في موضوع عايز اتكلم معاك فيه
مايكل : خير يا بابا في إيه ؟
مجدي : أنا ملاحظ إنك على طول عندك نشاط جنسي ، ده غير انك واخد راحتك في البيت حتى في وجودي ، فكنت بفكر هل إنت آخرك العادة السرية ، ولا لك رغبة تدخل في علاقة
لقيته ابتسم وقام قعد وقالي : ده أنا نفسي جدا أدخل في علاقة
لاحظت أن زبه وقف في السليب وبقى واضح جدا فقلت له : طب اوعى تجيب واحدة وتفتحها وتعملنا مشكلة ، احنا هنا مش في أمريكا ، هنا البنت لازم اللي يفتحها جوزها
لقيته قرب مني وبقى وشه قريب من وشي وعلى وشه شهوة جامدة وهو بيقول بمحنة الشهوة : لا متخافش ، أنا مش عايز من الدنيا دي كلها إلا إنت
لقيت نفسي هجمت على شفايفه اللي كانت بتترعش من الشهوة ، ودوبت معاه في بوسة مالهاش حل ، ومرة واحدة نمت فوقه ، وقعدت أحك زبي في زبه بشهوة عالية ، وأنا مبسوط بالشهوة اللي غلبتني وحاسس بمتعة مالهاش وصف
بعدها من غير وعي لقيتني قومته وقلعته ملط ونزلت أبوس بطنه لحد ما وصلت لصدره وبدأت ألحس حلماته وهو بيصرخ من المتعة وبيقولي : كنت فين من زمان يا بابا
بعد شوية مسكت زبه وقعدت أدلكه ونزلت عليه حطيته في بوقي وبعد كدة قلت له : اي حاجة نفسك فيها يا حبيب بابا قولي عليها وأنا أحققهالك
مايكل : كفاية عليا اللي انت بتعمله دلوقت
مجدي : يعني انت مبسوط يا حبيبي
مايكل : كلمة مبسوط دي اقل من اللي انا حاسس به دلوقتي يا حبيبي
روحت واقف وقالع ملط ، وطلعت كملت مص في زب مايكل وهو بيزوم من المتعة
رفعت راسي وقلت له : معلش بقا لو مصي مش حلو ، دي اول مرة ليا
مايكل : لا يا حبيبي ده ممتع جدا ، أنا مش قادر اصدق نفسي أن ده بيحصل أساسا
رفعت راسي وابتسمت له وقلت : أنا من ساعة ما رجعت امبارح وانا بفكر ازاي أبسطك وامتعك
بعد شوية لقيته بيقولي : بقولك ايه يا حبيبي ، ما تيجي ناخد وضع 69 ، عشان أمتعك زي ما بتمتعني
روحت فارد جسمي واول ما حط زبي في بوقه اترعشت من المتعة اللي بقالي زمن محروم منها ، وقعدنا نمص لبعض مدة طويلة ، وكل واحد فينا كان بيعمل اللي يقدر عليه عشان يمتع التاني ، شوية ولقيته بيقولي وهو بينهج : حاسب يا بابا عشان خلاص هجيب
روحت ماسكه من وسطه وسرعت في المص لحد ما جابهم في بوقي وبلعتهم كلهم وكان طعم لبنه لذيذ جدا ، لقيته بينهج وبيقولي : أنا مش قادر أصدق ، وبلعتهم كمان
قلت له : عشان تنبسط يا حبيبي
بعدها هو كمان مص لي لحد ما جبتهم وبلعهم
..........................
أنا : وإيه اللي حصل بعد كدة
مجدي : فردت جسمي شوية وفي دماغي في تضارب ، وكنت حاسس بصراع رهيب جوايا ما بين شخصين
أنا : ازاي يعني ؟!
مجدي : كنت حاسس اني الأفعال اللي عملتها معاك ومع ابني دي نابعة من جوايا بس مش شبهي ، وان مجدي ده شخص تاني مش أنا
أنا : ما تسلمش دماغك للأفكار دي ، لانك كدة هتتعب
مجدي : طب في حاجة عايز أصارحك بيها
أنا : اتفضل
مجدي : أيام ما كنت متجوز مراتي في مرة طلبت مني تلحس لي خرمي عشان تهيجني أكتر ، ولما رفضت اتضايقت ، فاضطريت اوافق عشان مزعلهاش ورغم إني كنت متضايق بس بعد شوية حسيت بمتعة وزبي شد جامد ، شوية ولقيتها بتحاول تدخل صباعها في خرمي اتضايقت وسحبت نفسي ولما سألتها ليه عملتي كدة ، فهمتني إنها عايزة تدلك لي البروستاتا عشان اهيج اكتر
بعد المرة دي بقت تتعمد تبعبصني وتلعب لي في خرمي وبصراحة كنت بتضايق ، لحد ما اتفاجأت إنها بتعمل كدة تخطيط منها أنها تغير لي ميولي وتخليني مثلي ، لأني اتفاجأت بأخوها جاك أعلن أنه مثلي ، وأنه له حبيب ناوي يتجوزه ، وبعدها بفترة انفصلنا أنا وهي عشان تتجوز اللي هي بتحبها
أنا : وإنت من جواك متضايق أن ابنك ...
قاطعني وقالي : لا ، أنا عايز أجرب إحساس إني أتناك
اتصدمت بس حاولت إن يكون عندي ثبات انفعالي ، فقلت له : اللي هو ازاي يعني ؟!
لقيته قلع ملط وقرب مني وهو بيقولي : بص يا حبيبي لما يكون مراتي وأخوها وابني مثليين ، إيه المانع إنه أشاركهم متعتهم
أنا : يا أ. مجدي الموضوع ...
لقيته حط شفايفه على شفايفي ، وبصراحة هيجانه خلاني هيجت أنا كمان ، وبدأت اتجاوب معاه ، ومجرد ما قلعت ونمت عليه وبقيت أحك زبي في زبه واندمجت على الآخر ، بس في لحظة فوقت لنفسي وقمت وقلت له : ماينفعش اللي انت بتفكر فيه ده يا أ.مجدي ، انت المريض بتاعي ، واللي انت عايزه ده
لقيته شدني وقعد يبوسني ورفع رجله وقالي : أرجوك دخله فيا ، خليني اعرف ايه مدى المتعة اللي ممكن يحس بيها المثلي لما بيدخل الزب فيه
اكتشفت اني وقعت نفسي في خطأ كبير ، وفي اللحظة دي اكبر خطأ هو التراجع لأنه هيتسبب له في صدمة كبيرة ، فنزلت على خرمه ارطبه بلساني واجهزه لاستقبال زبي ، وهو كان بيزوم من المتعة
بعد شوية وقفت وتفيت على زبي وبدأت أحط رأسه واضغط ، كان خرمه ضيق جدا ، بس حبة بحبة دخلته كله وبدأت أنيكه لقيته تقمص أني أنا مايكل ابنه وبيقولي : زبك حلو أوي يا مايكل ، أيوة كدة متع بابا حبيبك واملاني بلبنك
فرديت عليه على إني مايكل وقلت له : خرمك جميل أوي يا بابا ، ضيق وقافش على زبي وممتعني جامد
مجدي : طب يلا وريني شطارتك
اشتغلت دق في خرمه وأنا مستمتع جدا ، رغم أن دي اول مرة أكون في حضن رجل واكبر مني في السن ، مش زي دعاء الشيميل خالص ، لاء ده إحساس مختلف تماما ، دعاء كان كلها أنوثة ، لكن مجدي دكر مفيهوش ريحة الأنوثة ، واللي هيقولي هي العيادة مفيهاش مرضى ولا سكرتير ، هقولكم أوقات كتير بيكون مجدي هو آخر كشف عندي والسكرتير بيكون مشي ، عشان كدة كنت واخد راحتي ومش خايف حد يحس بيا
بدأت أحس إني قربت أجيب ولأني كنت نايم فوقه حسيت بزبه وهو بيقذف ويغرق بطني وبطنه وبعدها بحاجة بسيطة مليت بطنه بلبني وفضلت نايم فوقه بنبوس في بعض لحد ما زبي نام وخرج من طيزه ، قمت قعدت ورميت راسى لورا وقعدت أفكر شوية وحسيت إني غلط غلطة ما ينفعش التمادي فيها ، ولازم اوقف اللي بدأته مع مجدي
حسيت بمجدي بيقوم من جنبي ، بصيت عليه لقيته رايح الحمام ، وضهره ليا ولبني نازل من طيزه على فخاده ، دخل الحمام وبعد شوية ندهلي فروحت له ، لقيته بيقولي : ما تيجي ناخد دش سوا
قلت له : معلش اعذرني ، أنا عندي معاد مهم ومضطر أمشي لأني مستعجل
حسيت إنه اتضايق ، بس كان من جوايا شايف أني لازم اوقف العلاقة دي ، واني غلطت لما اقنعته أنه يعتبرني مايكل ابنه
بعد اللي حصل قررت أخد إجازة واسافر اي حتة اغير جو واعيد ترتيب أفكاري
وفعلا سافرت الساحل وقعدت أفكر أنا ليه عملت كدة لحد ما لقيتني كان ليه رغبة إني أمارس مع باول ، واني كنت بشوفه في مجدي عشان كدة كان من جوايا في رغبة شديدة اني أمارس مع مجدي ، وفي نفس الوقت مجدي أنا اقنعته انه عشان يحافظ على ابنه لازم يكون في بينهم علاقة جنسية سطحية ، بس اللي مكونتش عامل حسابه أن الموضوع ياخد منحنى تاني خالص
وهو أن مجدي يتحول لسالب وعايز ابنه هو اللي يمتعه ، رغم أن هو في نفس الوقت من جواه التربية الشرقية مخلياه رافض الموضوع وبالتالي بيصارع ما بين شخصية مجدي الشرقي اللي ضد المثلية ، وما بين مجدي الأمريكي اللي اقتنع بالمثلية وغاص في بحورها
أرجو الدمج مع خالص شكري وتقديري ❤️
 
جــــثــــــة قـــتـــــيـــــل
👇👇👇👇👇

الحلقة2⃣

وفي اليوم التالي سمح لهم باستلام الجثة واستكمال بقية مراسم الدفن من غسل وتكفين والصلاة على الميت ومن ثم حمله إلى منزله الذي سيدفن فيه وحيدا، وفي هذه الأثناء انتشرت قصة مقتل الأب والناس كانوا يظنون أنه توفي طبيعيا ولكنهم تفاجأوا بعد انتشار الخبر بأنه مات مقتولا والتحقيق سيكون بعد دفنه أو بعد الأنتهاء من العزاء مباشرة، وخصوصا أن رجال الشرطة أكدوا على أهل القتيل بعدم مغادرة البلاد إلا بعد أخذ الأذن منهم ولن يسمح لهم بالمغادرة إلا للضرورة، وبعد ذلك قال المحقق لابن القتيل حاتم: يا حاتم اخبر والدتك بأننا سنبدأ التحقيق معها هي غداً لأنها هي من وجدت الجثة..


أخبر حاتم عائلته بأن التحقيق سيبدأ في يوم الغد وستكون أمهم أول من يحقق معها كونها هي من وجدت الجثة فقال لها: يا أمي إن المحقق سيسألك اسئلة كثيرة فعليك أن تقولي كل ما تعرفينه عن أبي أو عن الحادثة لأنك زوجته و قد تعلمين كل مايخفيه من أسرار بحكم قرابة الزواج التي بينكما، قالت الأم (بحرقة): حسنا يا بني سأجيب على كل سؤال يطرح علي وسأخبرهم كل ما أعرفه وعسى أن يعرف من فعل هذه الفعلة الشنعاء ليأخذ جزاءه، قالت ابنتها (آلاء): وهل سيتم التحقيق معنا جميعا؟ قال مازن: للأسف نعم وكل يوم سيتم التحقيق مع شخص من أفراد هذه العائلة ليتم البحث عن القاتل، قالت أختهم (أروى): قد يكون القاتل من خارج المنزل وأنا متأكدة من ذلك، قال حاتم: وأنا مثلك يا أروى متأكد وكيف سيتجرأ شخص منا على قتل أبيه؟ أما تلاحظون أن في الموضوع لغز؟ قالت الأم: سننتظر نتيجة التحقيقات التي سيقوم بها رجال الشرطة ولعلهم يتمكنوا من الوصول إلى القاتل في أقرب لحظة والآن اذهبوا للنوم..

وفي اليوم التالي ذهبت الأم برفقة أبنها حاتم لمركز الشرطة وذلك للتحقيق معها في هذه القضية، حيث أدخلت الأم إلى غرفة التحقيقات وجلس حاتم ينتظرها في الخارج ريثما ينتهي من التحقيق معها، فقال لها المحقق: يا أم حاتم كم شخص يسكن في منزلكم؟ قالت أم حاتم: زوجي رحمة **** عليه وأبنائي حاتم ومازن وآلاء وأروى ومعنا عاملة المنزل، قال المحقق: وكيف كان تعامل الضحية معكم في المنزل؟ قالت الأم: تعامله معنا كتعامل أي زوج مع زوجته وأبناءه كان هو رب المنزل وكانت كل أمور المنزل في يده إن أحتاج أي فرد من أفراد المنزل لشيء لبى طلبه، وإن وقع شخص في مصيبه أو مشكله هب لحلها فكان ونعم المربي لأبنائه، قال المحقق: إذن أين كان نائما في آخر ليلة قبل وفاته؟ قالت الأم: كان نائما في غرفتنا الخاصة كالعادة، قال المحقق: وكيف وجدتيه في غرفة استقبال الضيوف؟ قالت الأم: كان يذهب لصلاة الفجر في المسجد يوميا وبعد الأنتهاء من الصلاة يرجع إلى المنزل ويكمل نومه في غرفة استقبال الضيوف وكنت آتي لاقاظه من نومه وذلك ليأكل وجبة الإفطار، ولكن هذه المرة وجدته ملقيا على وجهه في الأرض(ثم تبكي الأم بكاء شديدا) قال المحقق: صبرك **** يا أم حاتم ، هل تستطيعين اكمال التحيقيق أم نؤجله لوقت لاحق؟ قالت أم حاتم: نعم أستطيع ذلك، قال المحقق: وأين كان أبناؤك في هذه اللحظة؟ قالت الأم: كل شخص كان نائما في غرفته وعندما بدأت بالصراخ أتى الجميع وتجمعوا حولي وأخبرتهم بما رأيت، قال المحقق: وعاملة المنزل؟ قالت الأم: كانت في المطبخ تجهز لنا وجبة الإفطار، قال المحقق: ومن كان يخدمه أنت أم عاملة المنزل؟ قالت الأم: كلتانا كنا نخدمه ولكنه كان يعتمد كثيرا على العاملة لأنني كما يزعم بأنني بدأت أكبر في السن ولا أقوى على خدمته، قال المحقق: هل فعلا كان يقول لك ذلك؟ قالت الأم: نعم ياحضرة المحقق كان يقول لي هذا وبالحرف، قال المحقق: وهل لاحظت أي تغير عليه في تلك الليلة؟ قالت الأم: لا لم ألاحظ شيئا بل كان طبيعيا كعادته التي أعتدنا عليها،. قال المحقق: وهل لديه أصدقاء يتردد عليهم: قالت الأم: نعم لديه أصدقاء كثر ولكنه كان يتردد على صديقين أسمعه يذكرهما ولم أرهما بعيناي في حياتي، قال المحقق: ومن هما؟ قالت الأم: أبو نواف وأبو فاطمة كان يذكرهما بهذه الاسماء كثيرا، قال المحقق: وهل تلقين الشك في أحد بأنه ارتكب هذه الجريمة؟ قالت الأم: لا لا أشك في أحد بل كان زوجي طيب القلب وليس لديه أعداء، قال المحقق: أشكرك يا أم حاتم على هذه المعلومات وقد نطلبك مرة أخرى لنسئلك بعض الأسئلة والآن تستطيعين الرجوع إلى المنزل، ولكن أخبروا عاملة المنزل بأن في يوم الغد سيكون التحقيق معها هي لكونها هي من تخدمة، قالت الأم: حسنا يا حضرة المحقق..

أخبر حاتم عاملة المنزل بأن غداً ستذهب لمركز الشرطة ليسألها المحقق بعض الأسئلة فقالت العاملة: ولكن يا سيدي وما شأني أنا في هذه القضية؟ قال حاتم: هذه إجراءات عادية وسيتم استدعاؤنا جميعا للتحقيق معنا، (جلست الخادمة تبكي) وتقول: لا أريد الذهاب فأنا خائفة و**** لم أقتله، قال حاتم: ومن قال أنك أنت من قتلتيه؟ قالت العاملة(بإرتبكاك): إذن لم تم استدعائي
 
  • عجبني
التفاعلات: الكوهينور
بـ رجاء دمج .
الجزء الاخير
الــنــهــايــه
لـ تلك السلسله
و
شكراً جزيلاً ..
على المجهود

 
بـ رجاء دمج .
الجزء الاخير
الــنــهــايــه
لـ تلك السلسله
و
شكراً جزيلاً ..
على المجهود

تم الدمج
 
  • حبيته
التفاعلات: mor2010
  • عجبني
التفاعلات: محترف اربعيني (ابوالخير)
مرحبا بكل رواد أقسام القصص والكتابات الجنسية

قبل النشر، قبل التبليغ، لا بد من مراجعة قوانين نشر القصص

الموضوع هنا أنشئ خصيصاً لتسهيل التواصل بينكم وبين طاقم المشرفين على مدار الساعة، وللتخلص من عشوائية التواصل عبر الخاص لطلب المساعدة إن احتجتم. من فضلك لو لديك أي طلب مثل:
  • دمج جزء جديد من قصة متسلسلة
  • تعديــل على إحدى المشاركات
  • تبليغ عن مشاركة مخالفة بأقســام القصص

أو أي شيء أخر ترغب بإيصاله لاحد مشرفي اقسام القصص، فقم بعمل ذلك عبر وضع رد تالي على هذا الموضوع حصراً، مرفقا به رابط القصة، وسيقــوم أول مشرف متواجد بتلبية النداء ومساعدتك على الفور.. وسيضع ردا بإتمام المهمة بعدما ينتهي أيضاً، يداً بيد نسعى وتقديم الأفضل والأكثر جـودة، شكرا جزيلا للجميع
قبل التبليغ، قبل النشر، لا بد من مراجعة قوانين نشر القصص

طــاقم المشــرفين { @Bosy17 اسطورة القصص @ناقد بناء @Mohab Ahmed }

يتابع الموضوع هنا باستمرار وسيتم التجاوب والمتابعة على الــدوام

ارجو دمج الجزاء الثاني الموضوع ابيض و اسود
 
الجزء الثاني :
الشخص : ههههههه اسكت يا خول لما اخلص من المتناكة و اكيفها حركبك و اكيفك كمان
و بيزيد من فركو لمايا
و هنا بتحدث المفاجئة ..... بيجي صوت من خلف الشخص المتحرش و الي بيكون رامز
رامز : ما تنيكها بالمرة قدامنا ياسطا
بيوقف المتحرش عن فرك جسم مايا بعد ما مايا كانت بتسيح و يبتدي كسها يجيب عسلو و يلتفت للصوت
المتحرش : وانت مال امك يا خول
رامز (بتريقة): يعني بقول طالما بتتحرش بيها و بتتحرش و محدش من الخولات الي حوليك واخد بالو او عاملين نفسهم مش واخدين بالهم على شان يعني انت فورما و كدة ما تطلع زبرك و تنيكها قدامنا و هو بالمرة نطلع نحنا كل واحد زبرو و نضرب عشرة و نتبسط كلنا
المتحرش: لااااا انت بضان فشخ
و بيهجم على رامز يضربو لاكن رامز كان اقوى منو و بيضريو و بينزلو على الارض و بتحدث خناقة كبيرة بالباص و بتبتدي الناس تقوي قلبها و تفوت بالخناقة و ينزلو المتحرش من الباص
مايا باللحظة دي اتكون عندها شعور غريب اول مرة بتحسو
ان شخص يدافع عنها و يفوت بخناقة على شانها . رغم انها حست ان رامز عيل صايع و نرجسي ( بيحب نفسو و بس ) الا ان حست ان في حاجة غريبة تجاه رامز جواها و مش عرفاها مش حب ولكن حاجة تانية
و بعد ما بيهدا الجو و كل واحد بيرجع مكانو مايا بتبحلق برامز
خالد : انتي كويسة يا حبيبتي . ال******* ان الناس اتدخلت و خرجو العيل الوسخ من الباص
مايا مبحلقة برامز و مش سامعة خالد من اصلو
خالد : حبيبتي انتي سمعاني . الوووووو مايا انتي كويسة
مايا : هااا .. ايوا ايوا يا خالد انا سمعاك . بص بقولك ايه باينلو الولد دة جدع و دافع عني
خالد : ايوه صح . بس عايزة رايي انا حاسس ان من نفس نوعية الراجل المتحرش دة يعني عيل صايع
مايا : يا خول انت بتتكلم عليه بعد ما انقزني من المتحرش انا كنت واقفة حدك و ماعرفتش تبعدو عني . لولا ان هو اتدخل ما كناش نعرف حنصل لفين
خالد (بخوف ) : وطي صوتك يا حبيبتي ما تفضحيناش . انا قلتلك الف مرة ما تتكلميش معايا كدة قدام الناس . انا ما بنكرش ان ساعدنا و عمل معانا الصح بس انا بقلك وجهة نظري
مايا : طب بص ما تيجي نعزمو على الغدا و نتعرف عليه
خالد : احيييييييه . هو في ايه يا مايا . خلاص حنشكرو دلوقتي و خلاص هو يروح في حال سبيلو و نحنا نروح في حال سبيلنا و خلصت
مايا : تعالا بس و بتمسك خالد من ايدو و بتسحبو و بيروحو لرامز
رامز هنا كان قاعد و سارح في الشباك و من ملامحة واضح انه انسان مغرور جدا
مايا : احمممم . انا و جوزي متشكرين اوي علي عملتو معانا يا استاذ .... هو حضرتك اسمك ايه
رامز من غير ما يبص ليهم و لسا سارح في الشباك
رامز : انتي قولتي ايه ... جوزك ؟. انت جوزها يا خول
مايا بتتصدم من رد رامز و بتسكت
خالد : احترم نفسك لو سمحت انا ما سمحلكش تقول عني خول . نحنا جايين على شان نتشكرك لو مش عايز براحتك و بيمسك ايد مايا يلا يا مايا نرجع مكانا
رامز بيضحك من غير ما يبصلهم
رامز : ما تسمحليش ؟؟؟ و بيضحك مرة تانية
بيلف و بيبص لخالد نظرة جدية فشخ
رامز : متسمحليش اقول عليك خول و بتسمح لشخص يتحرش بمراتك قدامك ياااااا ...... خول
انا بصراحة كنت شايفكو من اول ما ابتدى يتحرش بمراتك و قلت عادي يمكن شرموطة بتحب حد يتحرش فيها بالمواصلات من البس الي لابساه دة و بتتكيف من تحرشو و بتعمل نفسها ممانعة على شان تتلبون عليه
انما دلوقتي لما عرفت انك جوزها فقدامك حل من التنين
يا اما انت ديوث
و كنت مستمتع بتحرشو بمراتك و ساعتها ححترمك على شان دي ميولك و انا ماليش عندك حاجة
يا اما انت خول
و ساعتها حفشخ كس امك لو قلتلي مرة تانية ما سمحلكش تقول عليا خول
و بالنسبة ليكي انتي كمان ايه اللبس الي لابساه دة انت في المواصلات على شان تروحي للمكان الي عايزاه ولا على شان تعرضي جسمك يا كسمك لا و مش عايزاه يتحرش بيكي (بيضحك ) و**** انتو التنين مسخرة
(مايا كانت لابسة بنطال جنز ديق فشخ اوي مبين طيزها و فخادها بتفاصيل التفاصيل و بلوزة كت مبين حجم بزازها الكبير و اول الفرق ما بين بزازها الملبن و جسمها بالهدوم مبين انها فرسة فرسة )
مايا مصدومة من كلام رامز و بتبص على خالد نظرة ايه دة
خالد بيتعصب و ميعرفش يرد على رامز و بيعصور في نفسو و عايز يرد بس مش لاقي الرد
خالد : اااا ......
مايا ( بتقاطعو و بتتكلم بصوت واطي ) : نحنا حابين نعزمك على الغدا عندنا عربون شكر ليك لو عايز
الباص بيخفف سرعتو و بيركن على جنب على شان حينزل ناس
رامز بيقوم و يقف و يقرب على ودن مايا و يقلها بهمس : ما بحبش اكل في بيت صحابو شرموطة و خول
و بيقرب على الباب و بينزل
مايا هنا بتترعش و ما بتعرفش مالها و ازي هي الشخصبة القوية كانت ضعيفة قدام رامز و ماعرفتش تجاوبو و هزئها و هانها و هي ما ردتش عليه بكلمة و بتحس ان كسها بينبض عليها من كلمة شرموطة و مستغربة من نفسها و بتاخد نفسها بالعافية
خالد و هو متعصب : قلك ايه الحيوان دة
مايا : خالد بسرعة خلينا ننزل وراه . انا عايزة اشوفو مرة تانية
خالد : نعم يا روح امك
مايا ما بتستناش خالد و بتنزل بسرعة من الباص و بتحاول تلحق برامز و خالد بينادي عليها
خالد : يا مايا رايحة فين . انتي يا بنت . ما تتجننيش تعالي هنا
بتلحق تنزل مايا من الباص و الباص بيتحرك و خالد لسا بالباص و بتروح بسرعة خلف رامز و بتلحقو وهي بتلهت
مايا : لو سمحت . لو سمحت
رامز بيلف و بيبص لمايا : عايزة ايه
مايا ( بتلهث) : اه اه اه معلش سيبني اخد نفس الاول
رامز بيلف و بيتابع مشي: ما عنديش وقت
مايا : ارجوك اسمعني و بتركد وراه مرة تانية و بتمسكو من ايدو و بيلف لعندها
مايا : ارجوك اسمعني انا حابة فعلا اشوفك مرة تانية و اشكرك علي عملتو معايا و بتطلع ورقة من حقيبتها و بتكتب عليها عنوان البيت و بتديها لرامز
مايا : ده عنوان البيت انا حستناك بكرا على الغدا لو اليوم مش فاضي و بتبتتسم
خالد بيمسك الورقة و وشو عليه راكشن بارد فشخ
و ما بيبصش بالورقة بيبص في وش مايا و بيشق الورقة اكتر من مرة و بيمسك طرف بلوزة مايا و يرفعها و يحط الورق في صدرها و يقولها : مش جاي يا علقة ما تصدعنيش و غوري من وشي انتي و جوزك الخول
مايا و هي مبتسمه : بالرغم انك شقيت الورقة بس انا حقلك على العنوان . العنوان هو .......... انا مستنياك و عارفة انك جاي
رامز بيتعصب : بقلك مش جاي هي بالعافية
مايا و هي مبتسمة : العنوان .......... انا مستنياك و عارفة انك جاي سلام
و بتلف و تروح و رامز متنح في اصرار مايا و هي ازاي بالبرود دة و بيبص عليها و هي بتمشي و مصدوم
(بيت مايا و خالد )
بتوصل مايا على البيت و بتفتح بالمفتاح و تخش و بتبص بتلاقي خالد مستناها و اول ما بتخش عليه
خالد : كنتي فين يا هانم
مايا : كنت باكد العزيمة على الشاب الي كان في المواصلات حيجي عندنا على الغدا بكرا
خالد : اييييييييييه ..... عيزاه يجي عندنا بعد كل الي قالو عني و عنك انتي بتهزىي صح
مايا و هي بتخش اوضة النوم و مش معبرة خالد
مايا : انا مش عارفة حطبخ ايه بكرا عالعزومة
خالد بيقوم بيلحق مايا على اوضة النوم و بيتكلم معاها
خالد : تطبخي ايه يا ست انتي . انتي تفتكري اني حقبل ان شخص زي ده يخش بيتي بعد ما شتمني و شتمك بعدين تعالي هنا عاجبك منظري قدام الناس و مراتي بتسبني في نص الطريق و ما بتردش عليا و بتروح ورا حد تاني يقولو عليا ايه الناس
مايا كانت بتشلح هدومها و قالعة البنطلون ولما خالد قال الكلمة دي مايا وقفت قلع هدومها و بتبص عليه نظرة تحدي و بتقلو : انت خايف على كلام الناس ؟ طب بص
و بتشلح الاندر و بتقربو على وش خالد و بتقلو : بص شايف البقعة دي . دي من كسي لما اتحرش بيا . بص كسي من تفعيصو عمل ايه في الاندر . دة يادوبك حط ايدو على بزازي و جبت عسلي و انت لسا بتتكلم على الناس
خالد : يعني ايه
مايا : يعني لو انت دكر بجد و راجل ما كنتش خليتني محرومة و الرايح و الجاي يتحرش بيا و يلعب بجسمي
انا كنت بقلك يا خالد الحقني لكن انا من جوا كنت عايزاه يقطع كسي المحروم نيك . و ده الاندر ما بيكدبش
بص الراجل ده حيجي يتغدا معانا بالزوق بالعافية حيجي و لو مش راضي اتفضل اطلع من البيت لما يجي مفهوم ؟
و بتمشي و بتخش الحمام على شان تاخد دوش
و هي تحت الدوش بتفتكر كل الي حصل . بتفتكر تفعيص الراجل بزازها و تقفيشو لجسمها و بتفتكر رامز و بتفتكر كل حاجة حصلت معاها النهاردة و بتبتدي تلقائيا تمد ايدها و تلعب بكسها و ما حستش بنفسها غير ماسكة ايد الدوش و مفوتاها بكسها و الايد التانية بتقفش في بزازها و بتبتدي تتلبون و يعلا صوتها . و مع اندماجها بشهوتها . خالد بيدق على الباب على شان يفهمها انها توطي صوتها و ان هو سامعها
مايا بتبتدي تعلي صوتها اكتر و تتلبون اكتر و تقول : اااااااه ايوة دخلو بكسي اكتر . عشرني اكتر . ايوة انا لبونك و منتاكتك
مايا ما عرفتش ليه عملت كدة . بس كان في شي من جواها عايز يغيظ خالد باي شكل . عايز يبين عجزه عن تلبية رغباتها و حاجاتها
في منزل رامز ......
كانت صارت الساعة 10 بالليل و الدنية هادية و مفيش حد و رامز قاعد على البلكونة و بيشرب شاي مع سيكارة حشيش و بيتامل في الشارع و سرحان مع نفسة
رامز بيتكلم مع نفسة :
- هو انا ليه لحد دلوقتي مش عايزة تطلع من بالي البنت دي مهي بنت عادية زيها زي اي بنت و يادوبك شفتها يجي ربع ساعة ليه مثبتة بذاكرتي للدرجة دي
= مش يمكن لانك فرسة بنت وسخة . انت شلت جسمها . اااااااح دي تتناك من كل حتة من جسمها . دي المفروض .....
- بااااااااس ايه مالك انت سحت كدة ليه . هي حلوة اه بس ما اعتقدش هو دة السبب . مش يمكن على شان عاملتها وحش و فضلت محترمة معايا و عيزاني اروح اتغدا معاها بكرا و اتعرف عليها ؟
= ممكن . و بالمرة تنيكها 😋
- ياااااا عم الزبير خلاص . بس محتار اروح ولا لا . انا قطعت الورقة و رمتها بوشها
= روح يا عم هو انت حتخسر حاجة
- لا يعني مش حخسر بس ...
= بس ايه خلاص روح ولو ما عجبكش الجو اطلع و اتحجج باي حاجة
- ما عرفش مش مرتاح ليه
بيصدع من كتر التفكير و الحيرة و بيقرر يخش ينام على امل انه يقرر بكرا ان كان عايز يروح او لا
و بكدة يكون الجزء التاني خلص اتمنى ان يكون عجبكم
ارجو دمج الجزاء الثاني الموضوع ابيض و اسود
تم الدمج
 
تم اضافه الجزء الخامس من قصه الدكتور والعمارة الشمال في التعليقات ارجو الدمج ولكم جزيل الشكر
 
تم اضافه الجزء الخامس من قصه الدكتور والعمارة الشمال في التعليقات ارجو الدمج ولكم جزيل الشكر
تم الدمج
الرجاء دمج الجزء الخامس
تم الدمج
 
الجزء الخامس من قصة حريم عيلتنا من مدرسات إلى مومسات ارجو الدمج شكرا

 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الجزء الخامس من قصة حريم عيلتنا من مدرسات إلى مومسات ارجو الدمج شكرا

تم الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: mor2010
الأصدقاء الأعزاء، تم نشر قصة جديدة بقسم القصص الجنسية بإسم "رغبات خفية"
برجاء التنويه أنها منشورة للجزء الثاني مع وافر الشكر والتقدير.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%