ليست قصة بل حقيقة . زميل وصديقى يشبه رشدى اباظه فى شبابه . من جماله تهافتت عليه النساء . مارس ( وليس مشى ) مع 82 امرأة . وهو متزوج اثنتين مخلف من كل واحدة ثلاثة أبناء ( 82 اثنان وثمانون ) امرأة .
اليوم يتنقل محمولا على ايدى الناس .
لماذا اذكر هذا الأمر ؟ عبرة للآخرين . أرجو قبول تحياتى لجميع الاعضاء والسادة المشرفين
اليوم يتنقل محمولا على ايدى الناس .
لماذا اذكر هذا الأمر ؟ عبرة للآخرين . أرجو قبول تحياتى لجميع الاعضاء والسادة المشرفين