- إنضم
- 10 أغسطس 2023
- المشاركات
- 7
- مستوى التفاعل
- 23
- نقاط
- 37
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- الجزائر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
اهلا بيكم
قبل ايام في السوق قابلت 2 شباب في 18 سنه ، يمشو ورا فتاتين و كانت الفتاتين قنبلتين من حيث. الجمال صدور بارزة و شفايف بوس و أطياز مكورة و كبيرة و خصور صغيرة و فوقها يمشن مشية دلع ، فكان الشابين يمشو وراهم و هم احلى منهم بكثير شفايف سكر و طياز بارزة و عيون حلوة بيض و شعرة فيهم مفيش . نمشي وراهم صدفة نسمع في شاب يقول لصاحبه بصوت مرتفع تحرشا بالصبيتين لو كان الفرس يركب ركبته لكن حظي سيء ، هيجني كلامه و انتصب زبي و انا نتخيله فوق زبي ولا يرضع فيه ، اسرعت حتى نلحق عليه و كي لحقته قتله الخوف انك تكون فرس و يركبوك فقال لي بغضب على زبي يركبو و ضحك صديقه تبسمت و قتله يا ريت تركب على هذا و اشرت بيدي لزبي المنتصب و ضحكت و واصلت الطريق دون ان ألتفت او اعرف ردة فعله . وهو غضب ولحق بيا دون صديقه حتى وصلت للمكتب وكنت وحيد يومها فسبقني لباب المكتب وقالي وش تقصد من كلاامك قلت نتحرش بيك طبعا مدام انت تتحرش بالصبية هيجتني و تخيلتك فوق زبي ، احمر وجهه و ابتعد عني ، دخلت المكتب لحقني و قال وانت تترك الصبيتين و تهيج عليا ، استغليت الفرصة و تجرات اقتربت منه و مسكت كفه وضعتها على زبي وقلت له أنت أحلى و صراحة من طيزك و مشيتك و شفايفك و حلاوة حديثك حسيتك تحب الزب الاكير منك ، خجل وضحك و بدا يحرك يده على زبي ، فتحت السوسته و ضغطت هلى راسه نزل على ركبتيه و باليد الاخرى بدات ننزع البوكسر لكنه قال لي لا و نزع بوكسري بشفايفه و ابتدا المص من فوق لتحت حتى البيضان ثم اخرجه من فمه و بدا يضرب بيه وجهه و اعاده و سرع الريتم لأقذف في فمه و يشرب لبني كله ، و بسرعة دسست زبي في البوكسر و عدلت ملابسي اما هو فدخل للحمام غسل فمه وخرج مسرعا من المكتب دون أن اعرف من يكون او أعرف أي وسيلة لاتصل به .
قبل ايام في السوق قابلت 2 شباب في 18 سنه ، يمشو ورا فتاتين و كانت الفتاتين قنبلتين من حيث. الجمال صدور بارزة و شفايف بوس و أطياز مكورة و كبيرة و خصور صغيرة و فوقها يمشن مشية دلع ، فكان الشابين يمشو وراهم و هم احلى منهم بكثير شفايف سكر و طياز بارزة و عيون حلوة بيض و شعرة فيهم مفيش . نمشي وراهم صدفة نسمع في شاب يقول لصاحبه بصوت مرتفع تحرشا بالصبيتين لو كان الفرس يركب ركبته لكن حظي سيء ، هيجني كلامه و انتصب زبي و انا نتخيله فوق زبي ولا يرضع فيه ، اسرعت حتى نلحق عليه و كي لحقته قتله الخوف انك تكون فرس و يركبوك فقال لي بغضب على زبي يركبو و ضحك صديقه تبسمت و قتله يا ريت تركب على هذا و اشرت بيدي لزبي المنتصب و ضحكت و واصلت الطريق دون ان ألتفت او اعرف ردة فعله . وهو غضب ولحق بيا دون صديقه حتى وصلت للمكتب وكنت وحيد يومها فسبقني لباب المكتب وقالي وش تقصد من كلاامك قلت نتحرش بيك طبعا مدام انت تتحرش بالصبية هيجتني و تخيلتك فوق زبي ، احمر وجهه و ابتعد عني ، دخلت المكتب لحقني و قال وانت تترك الصبيتين و تهيج عليا ، استغليت الفرصة و تجرات اقتربت منه و مسكت كفه وضعتها على زبي وقلت له أنت أحلى و صراحة من طيزك و مشيتك و شفايفك و حلاوة حديثك حسيتك تحب الزب الاكير منك ، خجل وضحك و بدا يحرك يده على زبي ، فتحت السوسته و ضغطت هلى راسه نزل على ركبتيه و باليد الاخرى بدات ننزع البوكسر لكنه قال لي لا و نزع بوكسري بشفايفه و ابتدا المص من فوق لتحت حتى البيضان ثم اخرجه من فمه و بدا يضرب بيه وجهه و اعاده و سرع الريتم لأقذف في فمه و يشرب لبني كله ، و بسرعة دسست زبي في البوكسر و عدلت ملابسي اما هو فدخل للحمام غسل فمه وخرج مسرعا من المكتب دون أن اعرف من يكون او أعرف أي وسيلة لاتصل به .
