NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة تحت غطاء العفة | السلسلة الثانية | ـ عشرة أجزاء 25/10/2023

عاش يا فنان استمر الجزء الجديد جميل جدا
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: Avatar masr و معز ١٤
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: karaz و معز ١٤
انا مستني الجزء التالت من ساعتها انت ليه بتتاخر على ما تنزل جزء انت خلصت السلسله الاولى بسرعة لييه بقى السلسلة دي بتنزل اجزائها ببطئ
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
متتاخرش علينا
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
انا مستني الجزء التالت من ساعتها انت ليه بتتاخر على ما تنزل جزء انت خلصت السلسله الاولى بسرعة لييه بقى السلسلة دي بتنزل اجزائها ببطئ
معلش مشغول شويه
 
  • عجبني
التفاعلات: MrOmar
  • عجبني
التفاعلات: saly samy77 و Salah1234
عاش ي عالمي
فرق المستوي بعد كل جزء عظمه
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
اكثر من رائع
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
سلسله حلوة كمل
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
بعد قليل الجزء الثالث في طور الاكتمال
 
كثير من الاحداث الساخنة كالعادة
امتعتنا يا معز
و في انتظار الجديد
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
انت وعدتنا الثالث و الرابع النهارده
فينك بقي
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: محمد علي علي و معز ١٤
تم أضافة الجزء الثالث
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
اتاخرت اوي على منزلت الجزء ده طب هتنزلنا الجزء الرابع دلوقتي زي ما وعدتنا وبكرا جزء او جزئين
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
اتاخرت اوي على منزلت الجزء ده طب هتنزلنا الجزء الرابع دلوقتي زي ما وعدتنا وبكرا جزء او جزئين
معلش مرهق جدا ونمت ٣ مرات وانا بكتبه
 
  • عجبني
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص و MrOmar
معلش مرهق جدا ونمت ٣ مرات وانا بكتبه
ولا يهمك انت عارف مش عاوز احلف بس انا بتكلم بعشم ولو قصصك مش حلوه مكنتش استعجلتك لو هتعرف تكتب الرابع كتر خيرك ولو مش هتعرف بناقص النهردا وبكرا تكتبة بدري شويه
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
ولا يهمك انت عارف مش عاوز احلف بس انا بتكلم بعشم ولو قصصك مش حلوه مكنتش استعجلتك لو هتعرف تكتب الرابع كتر خيرك ولو مش هتعرف بناقص النهردا وبكرا تكتبة بدري شويه
حبيبي انا عارف بس انت عارف مبقدرش على زعل القراء مني فما بالك رفيق المنتدى
الرابع حالا
 
  • عجبني
التفاعلات: MrOmar
➤السابقة



توقفنا بالسلسله الماضيه عند عودة احمد وحنين
احمد فتح الباب وبيدخل 😵😵😵😵😵😵😵😵😵
حنين دخلت خلفه : 😱ااااااااااااااا😱
كان المشهد فوق تحملهم سنا وموضوعا
حنان مذبوحه على الارض وخليل مطعون بالسكينه في ضهره اما محمد مشنوق في الصاله وكرسي مكسور تحته
حنين بتصرخ والجيران والمنطقه كلها اتلمت ومحدش عارف مين دبح حنان فيهم ولا ليه محمد طعن ابوه وشنق نفسه غير تفسير في عقل احمد واخته
التحريات مأسفرتش عن شئ وتم قفل القضيه بعد اسبوع واحد بس
احمد وحنين كانوا في شدة الحزن وبيناموا في اوضه واحده من الرعب وبئت حنين ظل احمد في كل مكان وبسبب ذكريات المكان المؤلمه كانوا ممكن ينزلوا عالقهوه للصبح او يطلعوا عالكورنيش المهم ميباتوش في الشقه وفي الاخر قرروا يرجعوا الصعيد تاني
.........
بعد ٣ سنين
علاء وصلاح وخالد في الجامعه
علاء : يبني انت شاطر ومخك يوزن بلد بتسقط ليه
صلاح : تعالى نحسبها ... انا دلوقتى بحضر كل المحاضرات صح
علاء : مظبوط
صلاح : بعمل ملزمه وبطبعها ١٠٠٠ نسخه ب٥٠٠ جنيه
علاء : ماااشي
صلاح : ببيع المحاضره ب٢٠٠٠ جنيه ... عاوزنى انت بئا اسيب المكسب ده وادور على شهاده يوم ما اتعين مش هاخد ٥٠٠ جنيه في الشهر
علاء : ان كان انت ولا اختك ملكمش حل بصراحه
صلاح : هو انت فكرك الورشه بتجيب ايه وكمان لو معملناش كده هنموت من الجوع
صابرين : وجع ايد ابن المفشوله
علاء : يختييييي ... بذمتكم اللى بتعملوه ده صح
صابرين : ليه يعني انت شايفني برقص ولا بعري طيظي
خالد : طب ما طيظك عريانه فعلا 😂😂 ... ام الموضه دي
صابرين بترفع البنطلون الجينز : بس يلا انت ... امك اعرفها على فكره
صلاح : عملتى ايه
صابرين : دي المحاضره كلها بنكتها بشتايمها بسخافات الطلبه بكله
صلاح : جدعه يا بت ... حبيبة اخوها يا ناس
خالد : طب بمناسبة المحاضرات ... ملكيش حد في تجاره يطبعهالي
صلاح : طب ما تكتبها ونطبع وبالنص
خالد : لا يا عم انا ابويا يشتغل وانا اصرف لكن اشتغل لأ ... اقولك انا رايح المحاضره هتبتدي
صلاح : وانا رايح المدرج
صابرين : ايه يا لوءه مالك
علاء : بيولع سيجاره ... مفيش ... عندك مانع نخرج شويه
صابرين : معنديش طبعا
علاء : مش عارف اخوكي وانتى تفكيركم مادي اوي
صابرين : اسمع يا علاء ... انا وصلاح عانينا كتير الفقر ... لما بابا مات كان لازم ننطلق ... وكمان حاجه بتكسبنا وتلبسنا وتأكلنا منعملهاش ليه ... شايف انا لابسه ايه ... حاجات مكنتش احلم بيها
علاء : طب هتفضلي كده كتير
صابرين : انا مش زي صلاح ... انا اقل حاجه بتفرحني ... مسيري هتخرج واتجوز ومبفكرش اشتغل حتى
علاء : انا عارف ان موضوع محمد اثر كتير عليكي
صابرين : ولااااا فاكراه أصلا ... زي ما جه زي ما راح
علاء : الواد احمد اخوه وحشني اوي ... في جامعة اسيوط الجزمه ومبيفكرش يسأل
صابرين : تصدق انا الايام نستنى كل حاجه
علاء : تيجي ندخل سينما
صابرين : هندخل ايه
علاء : اسماعيليه رايح جاي
صابرين : طب وليه مش المصير
علاء : تعالى يلا
دخلوا السينما والفيلم كان لسه في اوله وقاعدين اخر صف
صابرين : هانى سلامه ... واو جامد اوي الواد ده
شششششششش
علاء : طب بذمتك يفرق عني ايه
صابرين : انت احلى طبعا
شششششششش
علاء : جرى ايه يا روح امك مش عاجبك اطلع قدام
صابرين : خلاص خلاص ... بيتفرجوا عالفيلم
علاء : اقولك ايه انا دقيقه وجاي
علاء خرج اشترى لب ورجع : خدي عاوزك تأزأزي وتتفي في افاه
علاء وصابرين بيأزأزوا ويتفتفوا عاللى قصادهم
يوووو ... جرى ايه يا استاذ انت والحله هو قفايا مأشره
علاء : ملكش دعوه بالحلوة وكلمنى واذا كان عالمأشره هأشرلك وشك
الامن : في ايه يا استاذ
الواد ده والبت اللى معاه بيعملوا حاجات مش مظبوطه
علاء : ناكك ابن بطوطه
😂😂😂😂😂😂😂😂
الامن : لو سمحت تعالوا معانا
علاء : احنا قاطعين تذاكر ومبنعملش حاجه وحشه
صابرين : ولو سمحت انا بئا عاوزه اثبت حاله واعمل محضر في العلء ده بيعاااكسني مسكنى من بززي
انااا
صابرين : ايوه ومسكت ايده وبتقربها منها : وكمان بتمد ايدك شاهدين
علاء بيظيط : اما انت عيل قليل الادب صحيح ... هو انا مش عاجبك يعني
الامن : خلااااص ... خلاااص ... انتوا جايين منين ... تعالى يا استاذ هنغيرلك المكان
صابرين : عيدلنا الفيلم لو سمحت
😂😂😂😂😂😂😂😂
علاء : كفك 😂 ... هتوحشنا يا نجم
بعد الفيلم علاء روح صابرين وقابلهم صلاح
صلاح : ايه يبنى كنتوا فين
صابرين : دخلنا المصير
صلاح : ايه الحكايه ... طب لو في اي تواصل اربط
علاء : لا تواصل ولا غيره انا مروح
.........
ندى : انت ياسي زفت ... الحوض مليان مواعين ليه
زياد : مانا غسلتهم هي صوره
ندى : اغسلهم تانى هي النطافه وحشه
الباب خبط وزياد بيفتح
نهله : مالك يا زياد مزعل اختى ليه
زياد : انااا ... **** عالظالم والمفتري
نهله : الظالم والمفتري يا زياد اللى كان عاوز يضيع عيله ... عالعموم اهي العيله كبرت والعرسان هيجولها بالكوم
ندى : سيبك منه ... الا علاء فين ... من ساعة ما كان عندي الاسبوع اللى فات مجاش تاني
نهله : علاء يا ستى بييجي من الكليه مهدود يا ولداه وبينام ويصحى يذاكر للصبح غير انه بينزل الورشه لغاية وقت المحاضرات
ندى : يلا **** يعينه والبت ساره اخبارها ايه هي وساندي
نهله : مفحوتين مذاكره
زياد : وفي الاخر البت لبيتها وجوزها
ندى : محدش خد رأيك اوم اعملنا شاي
زياد : المواعين لسه هتتغسل
نهله : احسن برضوا مش عاوزه من ايدك حاجه ... اقوم انا وبركه انى اتطمنت عليكي
ندى : هو احنا خلصنا كلام
نهله : هجيلك يكون زياد في الشغل علشان نحكي براحتنا
ندى : ماشي يا حبيبتي ...مع السلامه .... انت يا هباب البرك هات المأشه واكنس الصاله
....
في نفس الوقت كانت زينات عند زينب بسبب خلاف بينها وبين مختار
زينب : طب انتى ليه مكلمتيهوش يعمل تحاليل وتشوفي العيب منه ولا منك
زينات : الدكتوره اكتدلي انى زي الفل ... اكيد المشكله عنده هو .. ولا هو ليه مش عاوز يكشف ويحلل
زينب : طب ما تكلمى اخواته يمكن يكلموه
زينات : يختى بلا نيله ... اخواته لما صدقوا اصلا انه اتجوز ومشفتش وش واحده فيهم ولا اخوه التانى محمود ... على طول على الكمبيوتر بتاعه يا اما عند اخواته ومبيرضاش ياكل معانا وكلمته كتير بس دماغه ماشيه العكس
بكر دخل من بره : ازيكم يا جماعه عاملين ايه
زينب : كويسين يا حبيبي ... اقوم انا اسخنلك الاكل
بكر : ليه مش هتاكلوا ولا ايه
زينب : هناكل طبعا ... هو احنا لينا غير لمتنا وانت في وسطينا
زينات : متعمليش حسابي يا زينب انا مليش نفس
بكر : لأ ... انا هنا صاحب الكلمه وهتاكلي معانا
زينات : هو مختار متصلش بيك
بكر : قابلت مؤمن جو اخته وحكتله اللى حصل ووعدنى انه هيكلمه ... بس انتى مكانش لازم تسيبي بيتك برضوا
زينات : عالعموم انا هلم حاكتي وماشيه
بكر : هو انا بقولك كده علشان تمشي يا هبله ... انا بس على موقفك ... متسيبيش بيتك ماممكن هو يستغل غيابك ويتجوز عليكي
زينات : دانا كنت طينت عيشته ... هو كان يطول يتجوزنى اصلا
زينب طالعه بالاطباق : سيبوكم من السيره الغم دي وتعالوا كلوا ... مفيش احسن من انك تاكل وتشربي ... محدش هيفيدك لو وقعتي
بكر بيشد زينات : يلا بئا متنشفيش دماغك .. اندهي للولاد يلا
زينب : الولاد جم من المدرسه اكلوا وناموا
بكر : طب بعد الاكل صحيهم علشان اذاكرلهم
زينب : حاضر يا حبيبي ... عاملالك محشي ورق عنب من اللى بتحبه هتاكل صوابعك وراهم وعلى فكره زينات هي اللى سوته زي مابتحب
بكر : ياريت كان ينفع كنت اتجوزتكم انتوا الاتنين
زينب : ليه بئا هو انا قصرت معاك
بكر : لأ طبعا ... بس حمايا **** يرحمه كان مصنع حلويات الصراحه
زينات : 😂😂😂😂😂 الصراحة في دي عندك حق
بكر : ايوه كده اضحكي ... هو حد واخد منها حاجه
زينب : دوء حتة الفرخة دي كده
بكر : مممممم تسلم ايدك يا حبيبتي
زينات ( بتفتكر مختار وبتعمل مقارنه بينه وبين بكر وطبعا بكر يكسب فمختار كسول نومه كتير مهمل وغير كده بيتعامل معاها كإنها كرسي في البيت ... قبل الجواز وبعده كان بيحبها لكن مع الوقت حصل فتور في العلاقه واصبحت كل شهر مره او مرتين وبتنزل دمعه على خدها بتمسحها بايدها )
بكر : الحمد لله .... خلى اختك تاكل يا زينب ولا الاكل مش عاجبها
زينب : يا خايبه سيبك منه ومن سيرته ... اذا كان مش عاوز يكمل معاكي يقول
بكر : انتى بتقولي ايه ... تعرفي تسكتى خالص .... متسمعيش كلام اختك يا زيزي ... انا مؤمن جوز اخته مها وعدنى يقنعه يسمع الكلام
زينات : تعيش يابكر يا جوز اختي
.........
مؤمن راح لمختار وفتحله محمود
مؤمن : ازيك يا محمود .... مبتجيش ليه
محمود : معلش مشاغل ... الكليه والمذاكره واخدين وقتي
مؤمن : اخوك فين
محمود : يعني انت مش عارف ... نايم زي عوايده
مختار طالع من الاوضه بيتاوب : لا انا صحيت خلاص ... ازيك يا مؤمن
مؤمن : انا الحمد**** ... انت بئا اللى عامل ايه من غير مراتك
مختار : هي اللى بعتاك
مؤمن : لا مش هي ... بس ينفع اللى سمعته ده ... يبن الناس لو عندك مشكله اتكلم ونحلها
مختار : مشكلة ايه ... اذا كان عالخلفه انا زي الفل
مؤمن : كده ... طب عرفت ازاي انك زي الفل
مختار : انا راجل اوي واللى شايف غير كده في داهيه
مؤمن : مش بالعضلات ولا الكلام على فكره واديك شوفت انا اول ما اتجوزت اختك كان عندى مشكله واتحلت بالعلاج ودلوقتى مخلف ٣ ولاد والرابع في السكه
مختار : انت جاي تغيظني
مؤمن : وانا من امتى بغيظك ولا تهمني ... انا بوعيك ... انت عاوز تخلف ولا لأ
مختار : بصراحه ... مش عارف ... انا لما اتجوزت زينات كنت بحبها اوي لكنها اتحولت بعد الجواز
مؤمن : طب ما تقعد معاها واسمعوا لبعض يمكن تعرفوا تحلوا مشاكلكم
مختار : انا كده كده هروح اجيبها .. انا من غيرها مش عارف اعمل حاجه خالص وعلى طول مش مركز
مؤمن : اهي اتحلت ... يلا اوم استحمى والبس وانا هاجي معاك
محمود : يعني خلاص هترجعوا ابله زينات
مختار : خليك في مذاكرتك
محمود ( اخليني ايه بس ... دانا على اخري ... وحشتيني اوي ... ياما نفسي اكون بدالك واعرفها انى ارجل منك )
........
علاء روح وكان البيت هادي فدخل اوضته وبيخلع هدومه
ساره دخلت ورا علاء وحضنته من ضهره
علاء : عاوزه ايه يا ساره
ساره : بتطمن عليك ... ايه بلاش
علاء : هاتي من الاخر ... عاوزه كام
ساره : هي ٥٠ جنيه هصور اوراق وملخصات
علاء : مانا لسه مديكي ٥٠ جنيه الصبح
ساره : لا دي كانت بتاعة درس الفيزيا
علاء : كان مالها ادبي بس ... ساندى مبتاخدش ربع اللى بتصرفيه
ساره : انا هدخل طب لكن ساندى عاوزه تدخل اداب
علاء : وبعدين معاكي مش هخلص منك ... خدي اهم ويكون في علمك مفيش فلوس تانى لاخر الشهر
ساره : حبيبي يا لوءه ... باسته اوي في خده وخدت الفلوس ورجعت حطتهم تحت المخده
ساندى كانت صاحيه وعامله نفسها نايمه وشافتها بتحطهم تحت المخده فخدتهم من غير ما ساره تحس وقامت تشرب
ساندى كانت سامعه الحوار بين علاء وساره وعارفه ان اختها بتستغله وهو لا في درس ولا غيره وراحتله ومعاها الفلوس
علاء كان لسه هينام ودخلت ساندي
علاء : تعالى يا سنسن
ساندي : لوءه حبيبي ... امسك دي الفلوس اللى خدتها منك النصابه .... ساره مبترحش درس ولا حاجه
علاء : نعم ... اومال بتروح فين
سانده : بتتسرمح مع صحباتها ... لو مش مصدقنى ... ارجعها بس انت انزل وراها وشوف بنفسك
علاء بصلها بنص عين ... طب رجعيها علشان لو كلامك صح انا هطلع ميتين اهلها
ساندى باسته على شفايفه وهي مبسوطه : حبيبي .. ورجعت حطت الفلوس تحت المخده تاني
نهله رجعت من عند اختها ودخلت تغير هدومها في الوقت ده علاء راح يكلمها على ساره بس اتفاجئ ان امه بالكلوت والسنتيان بس واتفاجئ انها بالرغم من جسمها المليان بس مفيش اي ترهلات وملبن فسرح شويه في تفاصيل جسمها وهي شافته في المرايه
نهله : عاوز حاجه يا حبيبي
علاء فاء على صوتها : ها 🙄 اه ... البت ساره ... ايه اخبارها
نهله : كويسه ... بس ليه
علاء : واحد صاحبي شافها مع شلة بنات وقالى ان البنات دول مش كويسين
نهله : قطع لسانه ... انا بنتى زي الفل وازاي انت تسكتله
علاء : واحد جاي يحذرني من بنات هعمله ايه يعني ... بس انتى كنتى فين كل ده
نهله مسكت العبايه ودخلتها في راسها وبتنزلها حته حته وكانت بتغطى كل جزء بالبطئ من بزازها لبطنها لرسمة كسها في الكلوت ففخادها .. كنت عند خالتك بتطمن عليها
علاء : وهي عامله ايه
نهله : بتسأل عليك وعاوزاك تروحلها ... انت كنت عندها الاسبوع اللى فات بتعمل ايه
علاء : ابدا كنت بزورها عادي واتطمن عليها ولا مرواحي ليها هي وعمي بئى باذن
نهله : لا بس مقولتليش
علاء قرب من نهله وهو هايج اوي وحضنها من ضهرها ونهله حست بزوبره اللى هي كانت شايفاه اصلا وعارفه حالته بس اترسمت ابتسامه على وشها
علاء : هو راجل البيت وكبير العيله محتاج اذن ... بتطمن على خالتى اللى انا راجلها وبشوف الكلب عمي عامل معاها ايه
نهله : لا طبعا كبير من يومك يا حبيبي .. بس كان واجب تطمنى ولفت وحضنته واتحشرت بوزازها في صدره واحتوته بلف دراعاتها
علاء : طب اروح انا لا بنت تشوفنا تفتكر حاجه وحشه
نهله : انا امك يلا ... يعني لو بنت منهم طلعت ام حاضنه ابنها فيها ايه ... انا حاسه بيك وشايفاك كل يوم والتانى بتروح وتيجي مع بنت صبحي ... احكيلي
علاء : صابرين 😏 ... دي جبله ... كل همها تجيب فلوس ... تخيلي هي واخوها بيبيعوا المحاضرات وبيسقطوا مخصوص علشان يكسبوا اكتر
نهله : ازاي ... احكيلي
علاء : لااا انا هروح انام ... كان هدي شويه .. في ورشه مستنيانى الصبح
نهله باست ابنها على خده : خد بالك من نفسك يا حبيبي
علاء : متحمليش هم انا راجل
نهله ابتسمت وهو بيختفى ودخل اوضته وهي حاسه انها على اخرها فلمسة زوبر ابنها على طيظها هيجتها ونفسها مره يهجم عليها تسيبه علشان واضح كده ان المرحوم وحشها اوي
اما علاء دخل اوضته ومنظر امه كان غذاء خياله الخصب اللى انتج لبن الليله
..........
محمود نزل وراح لمياده وطبعا حكالها كل اللى حصل واد ايه هو مشتاق لزينات ونفسه يعمل حاجه معاها
بدر : طب ما تسترجل كده وفرصه اخوك الخايب مجوعها
مياده : اخرس انت ... اسمع يا حبيبي كلامي وسيبك من الشرموط ده ... زينات مش سهله وابن اختها هيشعلأك لو قربتلها ... عاوزها يبئى تقرب منها ... تحسسها انك مهتم بيها وبمشاكلها ... تحسسها انك مستعد تحط الكون كله بين ايديها وهي هتلائي نفسها مالت ليك وساعتها هتديك كل الل انت عاوزه وساعتها هاتها هنا بعيد عن البيت علشان مختار ميتهورش عليك
بدر : يا بنت اللذين ... انا كده تلميذك
محمود : هو انت كده ليه ... مالك ملهوف كده على مرات اخويا
بدر ( نفسه يذلها ويردهالها ومش ناسي الخرابه ) انا هتلفهف عليها ليه ... اختك احلى بكتير واجمل بكتير ... بس بساعدك
محمود بيبصله من فوق لتحت بقرف وبيوجه كلامه لمياده : تعالى يا ميمي جوه بعيد عن جوزك علشان هرجع من تصرفاته دي
بدر : جرى ايه يا خول انت ... متنساش انك في بيتي
محمود : اتلهي وانت مفضوح كده ...
مياده : تعالى يا حبيبي
دخلوا اوضتها وقعدوا عالسرير
محمود : قوليلي بئا ابدأ ازاي
مياده : ساعدها في اي حاجه وخليك حنين معاها وخليها تقارن بينك وبين مختار بس متعملش حاجه لتكرهك وصدقنى انت مش أد علاء
محمود : علاء صاحبي متقلقيش
مياده : لأ اقلق ... وكمان قولي هنا ... مها اخبارك معاها ايه
محمود : لسه ... قربت تستوى وهجيبها بس متستعجليش ... كمان متنسيش انها اختى الكبيره وانا في طب واتعلمت اشخص الحالة صح
مياده : ماشي يا حبيبي انا عاوزاك كده راجل لينا كلنا
محمود : هيحصل وبيبوسها
مياده : واد يا محمود ... انا عاوزاك تنيك الخول اللى بره ده ... انا مشتقالك ولما تكسر عينه هنكون براحتنا
محمود : المره الجايه هعمل حسابي يا قلبي ... بيبوسها وقام
مياده : هو بكره رايح لاخته ... تعالى الصبح ومعانا النهار كله
محمود : ماشي يا قلبي باسها بحضن خفيف ومشي
بدر : انا قولتلك ١٠٠ مرة محدش يدخل اوضتنا ... وكمان قافلين على نفسكم ليه
مياده : اخرس يا عرص ... انا كنت بوعيه
بدر : طب اجهزي علشان في اختراع انا جايبه هيزلزل السرير
مياده : اختراع ايه
بدر بانشكاح : الحبه الزرقا
مياده : بجد ... طب انا هدخل اخدلى رشة مياه واطلع اجهزلك يا حبيبي
بدر : ليلتنا فل ان شاء ****
.............
خلود بعد ما الكل نام راحت اوضة حسن وكان نايم باللباس الابيض بس
خلود قربت منه وراحت تتفرج عليه وهو نايم وحاسه بهيجان هياكلها وطيظها بتاكلها فمدت ايدها بعد ما اتأكدت انه نايم وخرجت زوبره بتلعب فيه ونزلت بتمصه وهي بتلعب في كسها المليان بعسل شهوتها
حسن حس وفتح عينيه : بتعملى ايه يخرب بيتك
خلود هجمت على شفايفه وهو نايم وطلعت فوقه : معلش يا حبيبي غصب عني مش قادره قالتها وكانت اتخلصت من لباسها كله وبتخرجه من رجلها وطلعت فوق زوبره ونزلت بطيظها اللى فتحتها بتاكلها ورطبه من عسل كسها ونزلت
حسن : عملتى ايه يا مجنونه : قالتها بفزع بس بصوت هامس اااه ليه كده اييي طب استنى وجعتيلي زوبري يا متناكه
خلود وقفت : متناكه متناكه بس نيكني ريحني انا نفسي اتناك من زمان ... طيظي بتاكلني .. قالتها باستعطاف وهي بتبصله بتوسل
حسن حضنها وضمها ليه ... انا عارف انى مش هخلص من جنانك ده وبيبوسها جامد
خلود : ممممم بتحرك طيظها رايح جاي بتشد زوبره جواها اكتر وبتملى طيظها بيه وحست بالمتعه
حسن نزلها في حضنه على جنبها ونام فوقها بعد ما نيمها على ضهرها وزوبره مخترج اعماق طيظها وبيبوس فيها والسرير بدأ يئن من حركته وخلود حطت ايدها على بؤها وهي بتتناك وصوتها بيخونها وصرخت
حسن نزل بشفايفه على شفايفها وبيرزع في طيظها لغاية ما عباها بلبنه
خلود : حححححح لبنك سخن يا حبيبي ... انا مش هسيبك بعد كده ... لما يناموا كل يوم هجيلك ... باسته جامد ونزلته عنها ولبست لباسها وكان لبنه نازل على رجليها وبينقط وخرجت
حسن نام على ضهره : اه يا بنت المجنونه ...
.............
مختار رجع زينات البيت ومحمود رجع من بره وسمع اهاتها اللى دبحت عقله ودخل اوضته
بعد شويه سمع باب اوضتهم بيتفتح وصوت ضحكة زينات ففتح الباب وشاف مختار شايلها ودخل بيها الحمام
محمود مستحملش لما سمع صوت الدش وراح يتفرج عليهم وشاف زينات في حضن مختار بيبوسوا بعض وزوبره شد على اخره فافتكر كلام مياده ورجع اوضته واصبح كل تفكيره يقرب من زينات ازاي ( لازم تكسر عينه علشان نبئ براحتنا) صوت مياده بيرن في عقله
محمود : ( انا لازم اكسر عينه وانيكه قصاد عينيها مع حنيه واهتمام مني وساعتها هتكون ملكي بس لازم تكونى تحت طوعي الاول ) بس لئيتها
..........
في نفس الوقت بكر مع زينب وكان هايج اوي وبيحضن ويبوس فيها كإنه مشتاقلها أوي وكان بيتخيل مختار مع زينات
زينب : ححح كمااااااان زوبرك ناااار ... للدرجاتى مشتاقلي يا حبيبي
بكر بيبوس زينب اوي وهو حاضنها وبيعصرها بعضلاته في حضنه
زينب : مممممم اااااه ايييي كمان يا حبيبي دخل زوبرك كمان ... اااا أأ أأ أأ أييييي كمااااان
بكر بيبوس وبيرهز ووسطه بيطرقع في عانتها وهي حاسه انها فوق السحاب وبتطير في الجنه
بكر بينزل بشفايفه بيمص بزها وهو بينيك بكل قوه وخياله مصورله زينات بجسمها الفتاك طالع نازله على زوبر بكر وفجأه بيتصورها على زوبره وحس بحرارة كسها وكانت زينب بتعصر زوبره بعضات وجوانب كسها وبتنزل كتير على زوبره اللى للبن فار منه وملا كسها وفاض منه كان بينزل على فتحة طيظها
بكر حضنها اوي ونام فوق منها وزينب حضنته اوي وبتبوسه في خده لغاية ما زوبره طلع منها
......
احمد قام من النوم قلقان وبيشرب ورجع وكانت حنين صحيت
حنين : روحت فين يا حبيبي
احمد رجع وخدها في حضنه : متخافيش انا جنبك ... كنت بشرب وجيت
حنين بتحضنه اوي وبتغمض عينيها وبتنام
احمد شاف فرق بزازها في مرمى عينه وجسمه سخن فبيمشي كفه على ضهرها ووصل لطيظها وبيمشي كفه عليها
حنين حست بلمساته وبتترعش : بتعمل ايه قالتها بضعف
احمد اتعدل وشه فوق وشها ونزل بشفايفه بيبوسها
حنين : احم.. ط ..
احمد مش مديها فرصه تتكلم وعينيها برئت وبتفتكر أمها حنان وخايفه بس افتكرت ان احمد كان بينيك امه واكيد اشتاق بعد الفتره دي كلها لكس يحتوي زوبره وحست برعشه اتمكنت من جوانحها من لمست ايده على بزها ودي كانت اللمسه اللى خلتها تحضنه اوي وتسيب نفسها للمسات صوابعه فوق حلمة بزها
احمد رفعلها جلبيتها في غفلة من الزمن ووصل بصوابعه للمكان الرطب في كلوتها بيدعكه وكانت صرخات وتنهدات ورعشات حنين ما هي الا اعلان عن حاجتها الملحه لطعناته فمدت ايدها على ايده بتحاول تبعدها لكنه بيحرك عقلة صباعه بلمسة دائريه قتلت كل مقاومتها وخلتها تنزل كلوتها بنفسها ومدت ايدها جوه بنطلونه مسكت مارد الرحمه اللى هيوصلها للجنه وكانت بتتلوى بمتعه وشبق غير عادي وهي بتدعك راس زوبر احمد على كسها وفتحة طيظها وبتبوسه جامد وهي بتئن جامد واحمد بدون وعي منه داس بزوبره فاخترق غشاءها وقطع براسه الجلده اللى بتفصل بين العفة والشرف ونزل خيط من الدم على فتحة طيظها وصبغ راس زوبر احمد مع صرخه مدويه وقف معاها الاتنين عن الحركه
احمد : يا نهار اسود ... انا فتحتك 😵😵
حنين : مش مهم كمل ... ما خلاص اللى كنت بخاف منه حصل
احمد : انتى مش زعلانه
حنين : اتجوزنى ياحمد ... انا من دلوقتى مراتك خلاص
احمد : طب لو حد اتقدملك هنعمل ايه
حنين : هتصرف متحملش هم ... يلا يا حبيبي كمل انا عاوزه احسك جوايا وبتطلع بوسطه بتبلع نص زوبر احمد مع ألم شديد
احمد بيحضنها اوي وهو حاسس بحاجتين عكس بعض ... حاسس بخوف وفي نفس الوقت شهوته غالباه وحاسس انه مبسوط ان حنين منهارتش وبدئت رحلة حفر بير العسل ما بين البريمه والارض الطريه وشاف ابتسامه على وش اخته ومراته حبيبته دوبته عالاخر وبدأ يمرح بالحصان جوه غابات العشق ويلمس كل حته لأول مره وكانت صرخات حنين المتألمه ألم المتعه هي صخب الواقع اللى طار بيهم لخيال المتعه وبدأت حنين تحس بزنبورها كإنه عليه نار بتلسعه واحمد كان ماسك لجام الفرس وبيجري بيه لابعد مدى لغاية ما نزل في الشلال ونزل من مضخته حمولة لبن وهي استقبلتها بتنهيده قتلت كيانه واستولت على مشاعره ونام فوقها وهي محاوطاه وبتفتكر امها وقالتله : ماما كان عندها حق ... انا اللى مكنتش حاسه بمتعتها ... اداريها كانت غرقانه في المتعه دي لوحدها ... بحبك اوي ياحمد
احمد رفع راسه وكان بيعيط على شرف اخته لكنها حضنته وباسته اوي وطبطبت عليه
حنين : متخافش مش زعلانه ... بالعكس انا مبسوطه اوي ... ووقت ما حد يعبرني ساعتها يحلال ١٠٠ حلاال
احمد : انا بعيط علشان انا اللى ضيعت شرفك
حنين : بالعكس انت دلوقتى جوزي ومش هسمحلك تحرمنى من المتعه دي ... انت فاهم
........
ساره نزلت للدرس وعلاء نزل وراها وفضلماشي وراها من غير ما تحس لغاية ما قابلت مجموعة بنات واتحركوا
علاء فضل ماشي وراهم لغاية ما شاف شلة ولاد في ثانوي كل واحد خد واحده وحطها تحت دراعه ومشي بيها
علاء مشي وراهم وشاف اخته واللى معاها داخلين الميريلاند علاء راح ضرب الواد
ساره : 😱 علااااء ... استنى بس يا علاء هفهمك
علاء نزل بكفه على وشها وخلع الحزام وبيضرب في الواد ومسك ايد اخته وركبوا تاكسي وروحوا
نهله : في ايه مال البت دي
علاء : بيشد شعر ساره ... كنتى داخله الجنينه مع الواد تعملي ايه يا فاجره ونزل بكفه على وشها ... البت دي متنزلش من البيت ولا حتى تروح المدرسه
ساره بتعيط جامد عالارض
نهله مصدومه فيها وساندى واقفه على باب الاوضه مبسوطه
علاء : انا رايح الورشه ... ومن هنا ورايح هاخد تمامهم من دكتورة الصحه ... هي ناقصة فضايح ... شكلك غويتي عمك زمان والا هو اتجرأ عليكي ليه ... اتفوووو
نهله : هدي نفسك ... هدي نفسك يا حبيبي ... وانتى يا شرموطه اومي ادخلي اوضتك وحسابك معايا بعدين
سارة دخلت اوضتها بتعيط جامد وساندى مسكت كتاب بتذاكر وهي مبسوطه وفرحانه في ساره
نهله مع ابنها في اوضته
علاء طلع مذكراتها ... ممكن اعرف اللى مكتوب هنا ده ايه
نهله 🙄🙄🙄🙄🙄😵

الجزء الثاني

نهله بارتباك : اااانت جبت الاجنده دي منين
علاء : لئيتها في دولاب بابا
نهله : انت بتفتش ورايا يا علاء .. قالتها باستنكار
علاء : مفتشتش ... المهم ... الكلام اللى فيها ده مظبوط ... انتى اتفقتى مع عمي تسيبيله جسمك مقابل انه يئذي زيزي
نهله : حصل
علاء : وبعد ما اتجوز اختك ... لمسك
نهله : اخرس ... مش معنى انك راجل البيت تنسى اني امك
علاء : امي تحافظ على شرفي مش تحط راسي في الوحل
نهله : ده اتفاق قديم ... عمك كان بيطاردنى ولعلمك بنفس الطريقه فتح زينب ولبسها لبكر واتجوزت وهي حامل منه
علاء : انتوا ايه ... زياد الكلب لمسك
نهله : محصلش ... اتجوز قبل ما انفذ ... كان بيطاردنى ومسجلي ... كنت لازم اسايره لغاية ما افلت منه
علاء : وساره وصلها ازاي
نهله : ساره كانت قبل اتفاقي معاه ... قبل ما يموت ابوك اتفقت معاه انه يهتك عرض زينات علشان كانت بتكره اختى وعاوزه تئذيها ... بس البركه فيك قمت بالواجب وبزياده
علاء : عرفتي ازاي
نهله : من بقعة الدم على الملايه يوم ما كنت بايت عندها ... سكت وقولت اهي تربي الكلب المسعور اللى لا بيهمه اخوه ولا عياله ... اتفقت معاها تفضل معاك وخلتها تتفق معاك عليه علشان اكسر عينه بيك وميتجرأش علينا تاني
علاء : بس انتى كاتبه انه نام معاكي
نهله : كانت مره نيمنا فيها وعمل عملته معايا ... عمك مسعور وياما ضايقني
علاء : وبعدين
نهله بتبصله ومش عارفه ترد : بعدين ايه
علاء : انتى روحتى هناك النهارده ... عمل معاكي حاجه
نهله : لأ خالتك معلماه الادب
علاء : طب روحي نامي ومتروحيش عند خالتي الا لما اكون معاكي
نهله : وانت .... هتروحلها
علاء : بعدين
ساندي سمعت كل كلامهم وبتعيط
.........
حنين بتصحي احمد
احمد : حاضر يا حنين هقوم
حنين : اوم يا حبيبي عندك محاضرات
احمد : بيبصلها ومش مستوعب اللى حصل بينهم .... هو ... انتى عامله ايه دلوقتي
حنين : متخافش علي ... انا هنزل للدكتوره وهخليها تديني وسيلة لمنع الحمل
احمد : يعني انتى مش زعلانه
حنين : لأ ... انا كنت زعلانه بس فكرت ... انا محدش اتقدملي وعندي ٢٥ سنه ... فكرك حد هيتقدملي
احمد : وليه لأ ... انا خايف تنتهي حياتنا زي امك واخوكي
حنين خافت وبتفكر وبتفتكر امها كانت مذبوحه وهي عريانه ملط واخوها انتحر عريان وابوها اتقتل عريان : طب انت ناوي على ايه
احمد : بيني وبينك محتار ... انا منستش ساره على فكره ولولا اللى حصل كان زمانى يمكن متجوزها او خاطبها عالاقل
حنين : طب انا 🙄 ... اركب وسيله ولا لأ ... هو انا مش عاجباك
احمد : انتى اختى واللى حصل غلط والا هربنا منهم ليه وهما اتقتلوا ليه وامك على كده كان ليها حق
حنين : بس انا مليش غيرك واوعدك محدش يعرف حاجه
احمد : انا هقدم على تحويل للجامعه في مصر ونرجع بيتنا
حنين : لأ ... اترمت على ايده بتبوسها ... ارجوك بلاش ياحمد ... انا هنا عالاقل حسيت بالامان
احمد : بس هنا غلطنا
حنين : طب انت عاوز ايه
احمد : انا هشتغل واعملك عمليه ترجعك بنت وربنا يستر عاللى جاي
حنين باستعطاف : بس انا بحبك ياحمد
احمد : يا حنين انتى اختي
حنين : ولولا هربنا كان زمانك لساك مع ماما
احمد : ويمكن كنت انتحرت زي محمد
حنين : خلاص شوفلي عريس بعد العمليه ... انا مش عاوزه اعيش معاك
احمد مش عارف يعمل ايه معاها : طب انتى عاوزه ايه
حنين : اوعدك اعيشلك زوجه وحبيبه ولو حد اتقدملي اعمل العمليه واتجوزه
احمد بيبصلها ونزلت دمعه من عينه وحنين حضنته
حنين : انا بحبك ... ارجوك متتخلاش عني
احمد ضمها وواقفين هما الاتنين في حضن بعض
احمد ( مش عارف ده صح ولا غلط بس انا مقدرش اعيش بعيد عنك ... انا بحبك يا كل عمري ... بيفتكر ذكريات الطفوله والمراهقه وذكرياتهم مع بعض وبتنزل دموعه )
حنين في الجانب الاخر ( انا بحبك ... انا بعدتك عن ماما علشان تكون في حضنى لوحدي ... انا في حضنك متطمنه ... عاوز تبعد ليه ... انا بحبك اوي ياحمد ... بحبك حب مبيخلصش ويكفى فوق عمرك عمرين ... ارجوك متبعدش وكانت دموعها بتحفر خدودها وبتنزل على كتف احمد اخوها واللى واقف في حضنها عريان )
احمد : خلاص يا حنين ... بس ميحصلش حمل
حنين فرحت : حاضر 💋بتبوسه في خده جامد وبتضمه اوي
..........
حسن صحي على ايد ولاء بتهزه فافتكرها خلود وسحبها في حضنه بيبوسها اوي
ولاء : حسن انت بتعمل ايه اصحى انا اختك ... قالتها بفزع
حسن بيفتح عينه وارتبك : اي ده ... انتى ازاي في حضني كده
ولاء : انت شدتنى وانت نايم
حسن بيحاول يمثل انه نايم
ولاء : هو انت كنت بتحلم بايه
حسن سكت شويه وبيبص حواليه : ها 🙄 ... مش فاكر
خلود عالباب : 😂 شكله كان بيحلم بالصور اللى ماليه الحيطه 😂
حسن بيقف وبيلائي نفسه من غير هدوم
ولاء شافت كده صرخت وجريت على بره في حين خلود بتضحك على منظره وبتغمزله مع بوسه في الهوا
عزيزه : في ايه يا بت مالك .. وبتروح لحسن وكان بيلبس بنطلونه لكن عزيزه شافت زوبره وابتسمت وعرفت سبب صريخ ولاء ... مالك نايم عريان ليه
حسن : انا في اوضتي ... هي دخلت ليه
عزيزه : طب البس يلا وروح شوف اكل عيشك
.......
نبيل راح الورشه وكان خالد لسه نايم
فاطمه نايمه في اوضتها ومكانتش لابسه اي حاجه من معركتها مع نبيل وكانت ريحة الاوضه تدل على الانفجار الجنسي الذي اشتعلت به الانفاس واصبحت نسمات المني والشهوه هما العبير الناطق عما حدث
خالد بيصحى ودخل الحمام عمل حمام وخرج وراجع على اوضته لاحظ هدوء تام فراح اوضة ابوه علشان يتفرج على ايقونة الجمال اللى بيحلم بيه من زمان
فاطمه نايمه ملط على جنبها وبزازها في حضنها
خالد بيقرب من وراها وخلع كل هدومه ونام وراها
فاطمه مش حاسه بحاجه خالص فمجهودها طوال ساعات الليل حتى الفجر قضى على طاقتها بالكامل وخلاها نايمه زي القتيله
خالد بيستكشف جسمها اللى هو حافظه من كتر تلصصه عليها وزوبره بينادي وبيقوله اخلص عاوز ادوء العسل
خالد بيهز في فاطمه ومفيش اي رد فعل فبيمشي ايده على جلدها الناعم الطري المنتوف بعنايه وبيشم شعرها اللى فيه عطر المني
فاطمه كانت طول الليل بتغنى على عزف زوبر نبيل في كسها أهات متعه وصرخات شجن ونشوه
خالد طول الليل بيتمنى لحظه مكان نبيل وبيقرب لطيظها وبيحضنها ليحتوي دفا حضنها ويستقر زوبره بين فلقاتها بالقرب من فتحتها وبيتأكد انها نايمه
خالد بيقعد عند فرق تقاطع رجليها وبيميلها للأمام وبيبان خرم طيظها ومن تحته كسها منور بلونه البنى الفاتح وبينزل بيشم ريحة اللبن الفايحه منه وبيمد صباعه علشان يطلع بافرازات المني المنقوع في شهد الشهوه وبيقرب براس زوبره علشان يلمس لأول مره الشق اللى خرج منه للحياه وبيدخل طربوش راس زوبره ليستقر بداخل الكس ودفع منه المزيد علشان يدخل نص زوبره ويحركه بالراحه
خالد بيتطمن من نوم فاطمه العميق وبيدخل زوبره كله وبينيك بمنتهى الهدوء ووسطه هو بس اللى بيتحرك ما بين رايح وجاي وبيحاول انه ميزعجش امه اللى نايمه نوم ميناموش جمل جاي من معركه
فاطمه بعد شويه بتحس بحركة الزوبر في كسها لكنه زوبر مختلف عن زوبر نبيل اصغر شوية في حجمه وبتحاول تفتح عينيها لكنها مش قادره تتحرك
الحركه بتزيد والشبق بلمسات الزوبر لجدران الكس واحتكاكه بالبظر خلاها تئن بصوت ضعيف ميتسمعش
صوت فحيح الشهوه بيتمكن من خالد اللى خد الثقه ونسي نفسه وبيرزع في كسها ومفيش مفر بدأت فاطمه تفتح عينيها ونفسها بيزيد واهاتها بتعلى لتعلن عن موافقة الجسد للرغبه
خالد خد باله بس صوتها شجعه يستمر في الرهز والرزع وصوت النيك اصبح النغمه الصاخبه في الاوضه
فاطمه بتتعدل على ضهرها وهي بتتأوه بشده وبتشد خالد عليها بتحضنه وبتضمه عليها
خالد بينام وهو عاصر بزاز فاطمه تحت ضلوعه علشان يحضنها اوي وهو بينزل شحنته
فاطمه بتتنفض وبتتهز جامد وبتنزل شهدها وهي بتبصله ومش عارفه تتكلم وبتغكر
خالد بينزل بشفايفه بيبوسها وفي الاخر بتضمه
فاطمه : انت جبت
خالد بيهز راسه : ايوه جبت وبينهج اوي ... بس متخافيش مش هجيب سيره لحد
فاطمه : ليك في نيك الطيظ
خالد اتفاجئ بسؤالها
فاطمه : طيظي بتاكلني ... عاوزه تتناك
خالد طلع زوبره من كسها وهو بينقط لبن وبيحكه في طيظها وحضنها ونام
.........
صلاح نزل يروح الورشه وكان علاء فتح ورشته
علاء : انت تانى يسطى ... مش انا لسة عاملك عمره ليه امبارح
علي ،: طب اعمل ايه ... الواد رجب خد العربيه راح بيها توصيله للبلد اللى جنبنا ورجعها ومن شوية بدورها لئيتها كده
علاء : خلاص هشوفهالك علشان بس انت صاحب مكان بس لو حد غيرك وله ماعبره ... ولا يا سيكا هات الونش وحللى الماتور وانت يسطى اوصل لغاية القهوه ساعتين وتعالى
علي : ماشي يسطى
صلاح : صباح الفل ... عامل ايه يابو الصحاب
علاء : تعالى يا صلاح عاوزك
صلاح : طب افتح الورشه واجيلك ...مش دي العربية بتاعة امبارح اللى عملتلك حله للماتور بتاعها
علاء : اه هي يا سيدي ... بس صاحبها مؤرف
صلاح : وانت بتعمل ايه فيها تانى
علاء : صاحبها جاي بيقول ماتورها بيكلشن
صلاح : استنى يا سيكا ... متنزلهوش عالارض
علاء : في ايه
صلاح : مش ده الماتور يسطى
علاء : ازاي
صلاح : فين الحله اللى ناقرله عليها اسمي ... الماتور ده متغير يا صاحبي
علاء بيتأكد : تصدق صح ... ولا يا سيكا رجع الماتور وربطه واندهلي علي من القهوه
سيكا : ماشي يا هندسه
صلاح : كنت عاوز ايه في السريع علشان مفتحتش لسه
علاء : طب افتح وتعالالي
علي : خير يسطى
علاء : بص يسطى ... من الاخر كده بئى خير في سلامه
علي : وسلامه في خير
علاء : انت جاي فاكرني دائئ عصافير
علي : ليه خير يسطى علاء
علاء : الماتور ده مش اللى انا عمرتهولك
علي : نععععم ...ازاي كده
علاء : مش انا مركبلك حله جديده
علي : ايوه مظبوط
علاء : فين الحله يسطى ... روح شوف نين خربأك يسطى في ماتور عربيتك
علي : مفيش غيرك يا رجب الكلب
علاء : من الاخر كده همد ايدي تحط قبلها ٥ مقفوله
علي : لااااا ٥ تانى هو انا قاعد على بنك
علاء : خلاص ادي الواد سيكا بريزه كبيره علشان تعبه
علي : ماشي يسطى ... خد يا سيكا
سيكا : منتحرمش يسطى
علاء : خلي بالك يا سيكا اي حاجه انا عند صلاح صبحي
سيكا : ماشي يا هندسه
............
محمود صحي وكان مختار في الشغل وزينات في المطبخ بتغسل المواعين ولابسه جلبية بيتى قصيره وفخادها باينه من ورا
محمود : ازيك يا زيزي
زينات : ياااااه اخيرا نطقت ... انا كويسه ... انت عامل ايه ( بتكلمه بابتسامه )
محمود : عنك انتى وارتاحي وانا هخلص المواعين عنك
زينات : لا يا حبيبي روح انت شوف مذاكرتك وكليتك وملكش دعوه بشغل البيت دي شغلتي انا
محمود : طب اساعدك في اي حاجه
زينات : متشكرين لخدماتك
محمود : انا جيت امبارح وكنتوا احم ... بادعاء خجل .... يعني ...
زينات : اه اخوك امبارح صالحني ... ورجعنا لبعض وبتبصله بجنب عينيها وشايفاه هياكلها بعينيه
محمود : عالعموم لو محتاجه اي حاجه انا في الخدمه
زينات : تعيش يا خويا قالتها وهي بتغسل ايدها ... انا شوية ونازله اجيب الخضار هتحتاج حاجه من تحت
محمود : لاااا تنزلي ده ايه ... اكتبيلي عاوزه ايه وانا اجيبهولك ... لكن انتى متنزليش
زينات مستغربه وبتجس حرارته ... انت كويس
محمود : ههههههه علشان بساعدك يعني ... يا زيزي انا بعزك وزي اختى بالظبط ... انا بس مش عاوز حد يعاكسك
زينات : هههههه امال شبشبي راح فين ... تعيش يا خويا ... يلا روح شوف هتعمل ايه عقبال مالبس عبايتى وانزل
محمود : قولتلك مفيش نزول يا اما هنزل معاكي
زينات ابتسمت : طب خلاص البس شبشبك وتعالى معايا
محمود : دقيقه وهكون جاهز قالها وهو مبتسم
زينات دخلت لبست عبايتها كان محمود لبس الترنج والكوتشي ونزل معاها وراحوا لبتاع الخضار وجابو كل الخضار اللى عاوزاه مع ٢ كيلو فاكهه ومحمود شال الحاجه وراحوا الفرن واول ما شافها صاحب الفرن وصا البياع يمشيها وهو بيبرم شنبه وراحوا المطعم واكتشف محمود ان عيون رجالة الحته عليها ومش هو لوحده واللى فايز بالقشطه اخوه مختار الحمار اللى مبيفهمش والحق يقال ان زينات مبتعملش حاجه تخلى حد يلمس شعره منها وبتعامل الكل بمنتهى الاحترام ورجعوا محملين من الخضار والبقاله والعيش والفطار من المطعم ورجعوا والول ما دخلوا
محمود : يااااه انتى بتشيلي كل ده ازاي
زينات : دي حاجات انت متفهمهاش
محمود : بجد مختار ده غبي اوي
زينات : عيب يا محمود اخوك الكبير مش غبي
محمود : حد يبئى معاه القمر ده ويزعله ... كفايه انك محترماه في غيابه
زينات : انت بتعاكس بئى
محمود : انا لو لئيت واحده تحبني كده وتشرفني وبجمالك هخليها ملكه
زينات بابتسامه ومبسوطه من كلامه ... ميرسي يا حوده ... يلا خش خدلك رشة مياه وتعالى اكون جهزت الفطار
محمود : ماشي ياقمر
.......
بثينه راحت لعلاء الورشه ومعاها ابنها سمير
بثينه : صباح الخير يسطى علاء ... يوه نسيت يا استاذ علاء
علاء بابتسامه : ازيك يا سكره ... يا حتة قشطه مغموزه بالعسل الابيض ... امرك يا بدر منور منطقتنا
بثينه : هيهيهيئ ... تعيش يا سي الاستاااذ علاء
علاء بابتسامه عريضه : امرك يا قمر
بثينه : كنت عاوزه اشغل الواد الفاشل ده ... اهو لا فالح في مدرسه ولا هينجح في سنته وعاملي مشاكل كتير ... لو ينفع يعني تشوفله شغلانه معاك
علاء : بس كده من عينيا ... ولا يا سيكا ... خد يسطى ...الواد ده عاوزك تمرمطه شغل ... مش عاوز مشاكل ... وانتى يا عسل ... اتطمنى عالاخر ابنك هربيهولك من جديد ... كفايه انه مزعلك
بثينه بدلع : متشكره اوي يا استاذ علاء قالتها وهي بتبصله في عينه بعلوئيه وبتمسك طرف شعرها بتلعب فيه بصباعها
علاء : طب اعملي حسابك انى مش هديله فلوس في ايده
بثينه : امال هتديله ايه
علاء : يوميته هجيبهالك بنفسي ... ده عيل بايظ وانا عارفه كويس ... بس تعملي حسابك هجيبهملك وقت الغدا كل يوم
بثينه : بس كده ... هيهئ ... مستنياك ياسي الاستاذ وبتمشي وهي بتبصله وبتترج طيظها
سيكا : قدامي يبن المكنه
سمير : حاضر يسطى
........
مختار خلص شغل وراح لمياده
مياده : برضوا رجعتها ... نسيت اللى عملته فينا
مختار : مانا بحبها يا مياده ... المهم جوزك عامل ايه معاكي
مياده : نزل من شويه راح مشوار تبع شغله
مختار : هو بدر بيحبك
مياده : اه بيحبني ... بتسأل ليه
مختار : اصل ده حتى لو شافك مع غيره مبيتحركش
مياده : وانت مالك بحاجه زي دي ... هو انا كنت اشتكيتلك
مختار : لأ بس ازاي بيحبك وبتحبيه ومخلفتوش
مياده : انا وهو متفقين منخلفش دلوقتى وكمان هنوجع دماغنا بهم عيال ليه
مختار : يعني انتى بتستعملي موانع حمل
مياده : انا مركبه وسيله من اول الجواز
مختار ( اه يا لبوه ... اتاريكي مبتكبريش ) اصل زيزي فالئه دماغي عالخلفه وبصراحه مش عاوز
مياده : خلاص اتكلم معاها
مختار : ما ده اللى جايلك فيه
مياده : لا يا حبيبي .. انا مليش دعوه ... والائيها جايبالى ابن اخوها يفشخني ... لالالالا ... مليش دعوه انت وهي اصتفوا مع بعض
مختار : انتى لسه فاكره ابن اخوها 😏
مياده : الواد حيطه ... انا مش حمله
مختار : فاكره خلانا عملنا ايه
مياده : هو انا انسى ... طب لو ليك في اللون هات مراتك معاك
مختار : يا ستى من غير مراتى
مياده : لاااا ... زي ما هتعمل بدر هيعمل ... اه
مختار : طب يبئى يفكر الخول ده بس وانا انيكه
مياده 😏😏😏
مختار : لاااا مانا مش بقرون زيه
مياده : وبالنسبه لاختك اللى نكتها دي مش قرون برضوا 😏
مختار : بس يا مياده احنا كنا تحت تهديد
مياده : واللهي ... على اساس متمتعتش ... اه يا عرص
مختار بيقرب منها وبيمسك دماغها وبيبوسها غصب
مياده : هيهييي انت كده راجل ... يا عرص
مختار : طب انا مستعد اكونلك عرص بس نعمل واحد سريع كده
مياده : بره ... اطلع بره يا معرص ... انا اختك يا خول
مختار هايج اوي على جسمها وهجم عليها وبيبوس جامد غصب عنها وهي زي العصفوره في ايده
مياده بتقاوم : سيييييبني
مختار بيقطعلها هدومها وبيشيلها وهي بترفص برجليها وبتقاومه لكنه دخل بيها اوضتها ورماها عالسرير وبيكمل تقطيع في هدومها لغاية ما طلع بزازها ونزل عليها بياكلهم وفجأه اترمى عالارض
محمود خبطه على دماغه بازازه ومياده اترمت في حضنه وهي بتعيط
محمود : اقلبيه معايا هنيكه
مياده : لأ مش هنا وبتروح الدولاب طلعت لبس وبتغير قصاد محمود
محمود : هو بيعمل كده معاكي ليه
مياده : مش وقته يا محمود ... دي حكايه يطول شرحها هحكيهالك بعدين
مختار بيفوء .. ااااه دماغي ... اي ده ... ددمم 😵
محمود : أهلا يا مختار يا خويا يا كبير ... بتعمل كده مع اختك
مختار قام وراح الحمام غسل راسه وماسكها ودايخ
مياده : روحه يا محمود ومشوفش وش امك هنا تانى يا مختار الكلب
محمود : متخافيش مش هيجرؤ يعمل حاجه تاني ... انا في ضهرك
مياده : تعيش ياخويا ... يا ضهري ... يا سندي يا محمووود
محمود خد مختار وروح
زينات : مال مختار
محمود : بيبصلهم ... اهو عندك اسأليه
مختار : اتخانقت وحد ضربني على دماغي ... مش كده يا محمود
محمود : 😏 اه ... هو كده 😏
.......
زياد راح لزينب
زينب باستغراب : زياد ... حصل ايه ... ندى فيها حاجه
زياد : جاي ازورك عادي
زينب : غريبه ... انت من ساعة ما اتجوزت معملتهاش
زياد : غريبه ليه ... مانا كنت بزورك عادي
زينب : ارجوك يا زياد كفايه اللى حصل اخر مره
زياد : يا نهااار انتى منسيتيش ... انا عن نفسي نسيت
زينب : طب خير
زياد : بصراحه جايلك اخد رأيك بخصوص ندى
زينب انتبهت لكلامه : طب استنى هجيبلك حاجه تشربها واجيلك
زياد : ماشي
زينب دخلت المطبخ ( دانت جايلي برجلك ) بتعمل الشاي وحطتله فيه زيت خروع وعملته وطلعتهوله
زياد شرب الشاي وبيتكلم : واللهي يا زينب انا متبهدل اخر بهدله مع ندى
زينب : ومن اعمالك سلط عليكم ... تخليص حق يا زياد ... ربك بيسلط ابدان على ابدان
زياد : هو انا جاي افضفض معاكي ولا تئطميني
زينب : 😏 فضفض يا خويا فضفض
زياد بيشرب من الشاي وبيحكي عن معاملة ندى ليه وانها مستعبداه
زينب : 😂😂😂😂😂😂😂 ...🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
زياد : بتضحكي ليه
زينب : اما البت ندى دي طلعت مياه من تحت تبن ... بس انت ان جيت للحق تستاهل
زياد : طب اعمل معاها ايه
زينب : فاكر لما هتكت عرضي وخدت شرفي واتجوزت وانا حامل منك .. انت اول ما عرفت جيت ضربتنى لغاية ما سقطت .. ولا اخر مره بساعدك اغتصبتني
زياد : يوووووو مش هنخلص من السيره دي
زينب : اهو انا بالتحديد لو عندي حل مش هحلك
زياد : حقك علي ... انا مستعد اعمل اي حاجه ترضيكي بس انسي بئا
زينب : حتى لو هتبوس ايدي مش مسامحاك
زياد : كده ... ماشي يا زينب
زينب : هتعمل ايه 😲
زياد بيشيلها وبيرميها عالكنبه رفعلها جلبيتها وطلع زوبره بس نايم بيحكه في كسها مش عاوز يقوم
زينب : شطبت يا خول 😏
زياد حس بالاهانه وخد بعضه ومشي وهو مكسور
........
علاء وقت الغدا راح لبثينه اللى كانت ولا كإنها عروسه حاطه الطبليه وعليها الاكل المحمر والطبيخ والرز المعمر
بثينه : يا مرحب بيك ياسي الاستاذ
علاء : ايه ده كله ... انا مش جاي اكل من الاكل ده
بثينه : وانا اللى تاعبه نفسي علشانك بتقولها بدلع
علاء زوبره نط وواضح اوي وهجم على شفايف بثينه
بثينه مبسوطه وسايبه نفسها ليه وبتسحبه عالسرير
علاء زئها عالسرير وهجم عليها بيبوس ويفعص في حتة الملبن اللى معاه وبيخلع هدومه
بثينه بتطلع عالسرير خلعت ملط لما شافت عمود السواري طلع من محبسه
علاء طلع بين رجليها وهو بيبص في عينيها وزوبره داخل في كسها بكل سهوله
بثينه شهئت اوي وحضنته اوي : اهههه .. حيلك جامد يا استاذ ... انا كنت فاكراك جته عالفاضي
علاء بيثبتلها قوته وبيسرع
بثينه مبسوطه اوي بتتناك بعد غياب شهور من اخر نيكه اتناكتها وبتطلع كل فنون الغنج واهاتها نابعه من قلبها
علاء بيندمج مع الحان النيك في كس بثينه وبيضمها كإنهم جسم واحد وهي بتلف رجليها عليه وبيستمر النيك بينهم نص ساعه بعدها نزل اكل علشان يعوض اللبن وهي كانت نايمه فارده ايديها ورجليها مفشوخين ولبن علاء نازل من كسها وهي بتبص في السقف بتنهج وبتبصله بابتسامه وهو بياكل
بثينه : هسخنلك مياه علشان تستحمى وهستنى اليوميه كل يوم حتى يوم الاجازه
علاء : لااا انتى كده هتصفيني ... لما اجيلك هديكي اجرة ابنك كلها
علاء كل واستحمى ولبس وطلع ٥٠ جنيه ادهالها ... يومية ابنك هتكون ٥٠ جنيه
بثينه فرحت اوي فهي بتتناك وبتاخد فلوس وضمنت ابنها يبعد عن شلة الخولات اصحابه
........
صابرين عملت الاكل وراحت لصلاح الورشه وكان عنده حسن اللى سلم عليها ومشي
بعد الاكل
صابرين : ما تعلمنى الشغل يا صلاح
صلاح : مش هتعرفي
صابرين : طب ايه رأيك اعملك كروت واروح المصانع اعرض عليهم يشتغلوا معاك
صلاح : ايدي على كتفك ...
صابرين : هو ايه دي
صلاح : دي يا ستى اكرة باب فيات ... مش موجوده وبعملها
صابرين : وبتكلف كام على كده
صلاح : ٢جنيه ونص
صابرين : حلو ... وعلى كده ده بلاستيك صح
صلاح : ايوه
صابرين : ولو عملناها حديد ولمعناها تعملها كام
صلاح : من ٥ ل٦ جنيه
صابرين : طب ايه رأيك تعملي ١٠٠ معدن وهاخدهم ابيعهم في وسط البلد
صلاح : خلاص اخر النهار اجيبهملك ولو متباعوش هخصمهم من المحاضرات .
صابرين : مين ده اللى ميشتريش ... انا هخليك تفتح مصنع بس الصبر
...........
زياد رجع البيت متعكنن ... ( هو ايه اللى جرالي ... ادي اخرة النكد يا ست زفته )
ندى : مالك يا زياد ... انت بتعيط ... ضمته لصدرها وبتطبطب عليه ... مالك احكيلي ... عملوا معاك حاجه في الشغل
زياد : لأ بس انا تعبت ... انتى مش كنتى بتحبيني ... ليه بتعملي معايا كده
ندى : طب خلاص حقك علي ... اقولك ايه اوم ادخل استحمى كده وانا هروألك حالي وندخل نعمل احلى واحد مع بعض
زياد : لا انا داخل انام ... انا تعبان من الشغل
ندى بدلع : كده برضوا ... طب منفسكش نخلفلنا حتة عيل يملا علينا البيت
زياد : طب خليها بكره وراح الاوضه خلع ورمى نفسه ونام
ندى : ( هو ماله ده ... طب انا خليك تعرف تئوم ازاي ) راحت خلعته اللباس وطلعت زوبره النايم وبتدعكهوله وتمصهوله بس مفيش فايده فحطت صباع في طيظه وهنا بدأ زوبره يستجيب ( اه يا خول ) بتمص زوبره لغاية ما شد وخلعت كل هدومها وطلعت فوق زوبره
زياد فرح وحضنها وبدأ يتعامل معاها وشدها في حضنه بيبوسها وندى بتعمل حاجات وبتلمسه في اماكن مخلياه حاسس بالانتصاب وبيدوس اوي وبيقلبها على ضهرها ورفع رجليها على كتفه وبينيك بقوه
ندى : ااااه نيكني يا زيزو نيك حبيبتك ندى يا حبيبي وبتبوسه في رقبته وبتمصها وهي بتتلوى من المتعه وبتمسك طيظه وبتدخل صباعها في طيظه
زياد حس بقوه اكبر وبيسرع وهو حاسس انه بيتناك من صباع ندى في طيظه وهي بتتمتع اكتر وحست بالرعشه بتيجي ورا بعض لغاية ما حست بلبنه بيدفي كسها من الاعماق وحضناه اوي بايديها ورجليها
ندى : مبسوط
زياد بابتسامه عريضه : أوي يا حبيبتي
ندى : طب في بعد ما تستحمى هدومك البيضا عاوزين يتغسلوا ويتنشروا
زياد : بس كده ... هاتى ملاية السرير اغسلها بالمره
ندى : طب يلا مص صباعي اللى متعك وروح اعمل زي ما قولتلك
زياد : حاضر يا حبيبتي
ندى حطت صباعها لفوق عند كسها وزياد بيمصه كإنه زوبرها وبيلحسه وبينزل حواليه بيمص زنبورها خلاها شهئت وبيرفع رجليها على كتفه وبيلحس كسها
ندى حست بالمتعه وبتمسك بزازها بتدعكهم وعملوا واحد كمان
........
علاء روح وساندي دخلت وهو بيغير ومكانش لبس البنطلون لسه وجريت عليه حضنته وقعدت في حجره بتعيط
علاء : مالك
ساندي : انا سمعتك انت وماما وعرفت كل حاجه 😭


الجزء الثالث

علاء : مالك
ساندي : انا سمعتك انت وماما وعرفت كل حاجه 😭
علاء بيضمها ليه وبكل ثقه وهدوء : انتى هبله اوي يا سنسن
ساندى : ارجوك متحاولش تهرب من كلامي ... اذا كانت ساره نفسها طلعت عارفه اللى بيدور حوالينا
علاء : سارة ايه وحوالينا ايه بس 😏 ... انا وماما كنا بنتكلم ونفترض ايه اللى كان هيحصل لو عمي زياد دخل هنا
ساندي : 😬 اذا كنت انا سامعه ماما بتقولك انها نامت معاه وانك نمت مع خالتك 😭😭😭😭
علاء بيضمها ليه اوي وبيبوس راسها : ولو فرضنا صحة كلامك بتعيطي ليه
ساندي : انت بارد كده ليه 😬
علاء : علشان مفيش الهبل اللى في دماغك ده
ساندى: يعني ماما ممشيتش في الغلط مع عمي
علاء : جرى ايه يا بت ما تلمي نفسك ... ولا علشان انا بعاملك كويس هتسوئي فيها
ساندي : يعني انت منمتش مع خالتي
علاء : يا سلاااام ... بطلي هبل
ساندي بفرح : حبيبي يا لوءه وبتبوسه في خده وبتبصله وبتفاجئه ببوسه جامده في شفايفه
علاء اتفاجئ وزوبره صحي من النوم وساندي حست بيها فقعدت بكل ثقلها في حضنه وبتبوسه وحست بمحنه وشبق
علاء ضمها واتفاجئ انه مش لابس البنطلون واكيد اخته حاسه بالمارد اللى خرج من القمقم وبيحاول انه يصحي ضميره لكنه مش عاوز وكانت ساندي بتحرك وسطها على زوبر علاء اللى خرج من استيك اللباس
ساندي حاسه بزوبر علاء تحت منها وحاسه بسخونه في منطقة الانوثه عندها وبلل نازل على فخادها فبتبوس علاء اكتر وبتئن
نهله واقفه عالباب : هلا هلا ... ايه اللى انا شايفاه ده يا استاذ علاء
ساندي اتفزعت وقامت من على علاء وبتبص لامها وخايفه
علاء : ماما ... بيبلع ريئه
نهله : ماما ايه وبتاع ايه
ساندى بتقرب من الباب علشان تخرج وهي خايفه من نهله : ماما .. اصل
نهله نزلت بكفها على وش ساندى اللى خدت الكف وجريت على اوضتها بتعيط
علاء : انا اسف ... مقدرتش امسك نفسي
نهله : اسف على ايه يا راجل البيت .... دي اخرة ثقتي فيك
علاء : ساندي سمعتنا واحنا بنتكلم
نهله اتفاجئت وبخوف : وانت قولتلها ايه
علاء حكالها اللى حصل بينهم : بس هو ده اللى حصل ولئتها بتبوسني زي ما شوفتى
نهله : وده ... حطت ايدها على زوبره اللى كان باين راسه ... يقف على اختك يا عرص
علاء اتفاجئ بايدها على زوبره ونزلت على بيوضه مسكتهم جامد
علاء بيتوجع : خلاص خلاص مش هعمل كده تاني اااااه
نهله من جواها نفسها يهجم عليها وعاجبها حجمه : حسك عينك اشوفك بتعمل حاجه تانى مع اخواتك ... هدبحك
علاء : طب استنى بس ... وبيمسك ايدها وهو لسه بيتوجع ... عاوزك في موضوع
نهله قعدت عالسرير وهو بيلبس بنطلونه وبيظبط نفسه
نهله : عاوز ايه اخلص ... لسه ورايا حاجات عاوزه اعملها
علاء : كنت عاوز اسافر الصعيد ... هروح اتطمن على احمد
نهله : مش ده صاحبك اللى عيلته اتدبحت وكان عاوز يخطب اختك
علاء : ايوه هو ... امسكي دول خليهم معاكي لغاية ما ارجع من عنده
نهله : والورشه مين هيفتحها
علاء : سيكا هيجيلك الصبح ياخد المفتاح وهيجيلك اخر النهار .... ابئي ابعتيلهم اكل
نهله : ابعتلهم 🙄 ... هو انت شغلت حد تاني
علاء : اه الواد سمير اللى كان ماشي مع ساندي من كام سنه .. امه جابتهولي وشغلته ... محدش فيهم يطلع هنا والمفتاح من ورا الباب
نهله : ماشي يا حبيبي ... تروح وترجع بالسلامه
.......
ساره : مالك يا سنسن ... مالك خايفه وبتعيطي ليه
ساندي : امك هتضربني
ساره : ليه عملتي ايه
ساندي : اصلي كنت علاء
ساره : وايه يعني ... داهيه ليكون في بينكم حاجه
ساندي : حاج ايه ... لالالالالا مفيش حاجه خالص ... هي باس شافتني...
ساره : ايه سكتي ليه .... كنتي بتعملي ايه ... احكي احكي
ساندى : مفيش ... انا هنام وبتغطى كل جسمها وهي بتترعش جامد
ساره : شكلك عملتى مصيبه ... مسيري اعرف
........
زينات في المطبخ بتعمل اكل لمختار
محمود بيركبها الهوا
زينات اتخضت : يختييي بفبفبفبفب ... ايييه يا محمووود ... خضتنى
محمود : 😂😂😂 شكلك تحفه ... بتعملي ايه عندك دلوقتي
زينات : بسلق فرخه لاخوك
محمود : ليه هو عامل عمليه ... دي خبطه وهتخف ... متنسيش تشيليلي الأوانص والقلب
زينات : طب استنى وبتفتح الحله وبتطلعله الأونصه والكبده والقلب وبصله بشوية شوربه
محمود خد منها الطبق وبيشرب الشوربه : ممممم اكلك حلو ... مكنتش فاكر انك شاطره كده
زينات : هو انا منعتك تاكل ... انت اللى مبترضاش ورايح تاكل عند اخواتك
محمود : لا انا هاكل من ايدك على طول ... ففففء احححح ... لا حلوه بجد تسلم ايدك
زينات : كنت محتاج حاجه
محمود : بصراحه كنت جعان وقولت ادخل اشمشم على حاجه لئيتك بتعمل اكل
زينات : يا حبيبي ياخويا ... اوام هحمرلك حتة فرخه واعملك ملوخيه كمان
محمود : لاااا ... مفيش داعي هي الفرخة كفايه
زينات : خلاص ادخل اوضتك وانا خمسه وهجيبلك الاكل لغاية عندك
زينات طلعت حته من الفرخه كبيره حمرتهاله ورشتله عليها ملح بفلفل اسود وودتهاله وكان بيذاكر على سريره
محمود : ايوه بئا ريحة الفراخ تجنن وبياكل .... مممم الللللله ...طعمها يجنن ... دوئي دي من ايدي
زينات بتاكلها وهي مكسوفه ومتردده : الا قولي يا محمود ... هو اخوك اتعور ازاي
محمود : مانا قولتلك اتخبط
زينات : ماشي ... مع ان الحكايه دي مش داخله دماغي
محمود : متحطيش في بالك ... في حاجات لو دورنا وراها هنخرب حياتنا عالفاضي
زينات : يعني ايه ... هو مختار عمل ايه بالظبط
محمود : الصراحه مختار كان بيتخانئ علشان واحده قالت انه عاكسها
زينات : متأكد انه عاكسها بس مش حاجه تانيه
محمود : هي الصراحه كانت بتتبلى عليه ( طبعا بيألف علشان يخلص من زنها ) بس انتى زعلتى ومشيتي ليه
زينات حست بوجع جواها : ااييههه ... زي مانت قولت في حاجات لو دورنا عليها هتخرب حياتنا ... مختار قبل ما نتجوز كان معيشني قصة حب ولا روميو وجوليت
محمود : مختار 😵
زينات : ليك حق تتعجب مانا مكنتش بشوف دقنه وكانت ريحته حلوه ومبيتأخرش علي ... لكن بعد الجواز بيسيب دقنه بالاسبوع وريحة عرقه ممكن يقعد يومين تلاته ميستحماش وكرشه دلدل وده غير نومه الكتير
محمود : بتحبيه
زينات : طبعا بحبه مش جوزي
محمود : يعني انتى بتحبيه علشان جوزك ولا علشان هو مختار
زينات : سرحت شويه ... مش عارفه بس اكيد جوزي لازم احبه بالرغم انه اتغير كتير عن الاول
محمود : يعني لو بعد الشر اتطلقتوا ... بعد الشر يعني ... وقابلتى واحد غيره وحبيتوا بعض مش هتنسيه
زينات : لأ ياخويا ... بعد الشر طبعا ... الا احب غير اخوك ...
محمود : طب لو مكانش مختار هو اللى اتقدملك وكان واحد غيره هو اللى اتقدملك كنتى هتحبيه برضوا
زينات : هو انت بتسأل ليه ... بتحب
محمود : هو من ناحية بحب .. لا مفيش الكلام ده ... بس كل الحكايه انك صعبانه علي ... اخويا وعارفه من زمان ... مختار ده حطيه في سرير بالشهور وانسيه هترجعي تلائيه نايم زي ماهو .... انا عن نفسي لو مكانه مكنتش اغفل لحظه وافضل باصص لعيونك الحلوين دول طول الوقت
زينات : خلي بالك انا مرات اخوك .... انا بعتبرك زي اخويا
محمود : يا ابله زيزي ... انا بكلمك زي اخ وانتى اخت لي وصعبان علي اللى بيحصلك ... بس زي مانتى عارفه ما باليد حيله ... انا صابر لغاية ما اتخرج وهفتح عياده واخرج من ام الحي ده ... انا شايف نفسي هفتح مستشفى كبيره للناس الاغنيا اللى بيدفعوا وميهمهمش ... واكون غني اوي وعندي قصر ومرسيدس بسواق ودنيا غير الدنيا
زينات بتطبطب على كتفه : **** يديك اللى بتتمناه
محمود مسك ايدها باسها : تسلم ايدك الاكل حلو اوي ... اعملي حسابي على طول
زينات ابتسمت ومبسوطه من معاملة محمود ليها اللى مبتشمش ريحتها مع مختار ... انا هعملك شاي قالتها والفرحه في عينيها
محمود ( حلو ... كلها كام يوم وتكوني ام عيالي يا قطه 🤨😏 )
.............
حسن دخل ينام وكان سامع سيمفونية اهات جاية من اوضة ابوه وامه ودخل اوضته اتفاجئ بخلود نايمه على وشها ملط وهي بتبصله
حسن قفل الباب بسرعه بالمفتاح : يخرب بيتك ... انتى مش خايفه ابوكى ولا امك يشوفوكى عندي كده
خلود بابتسامه بتحط راسها على كف ايدها وهي سانده على كوعها : ابوك لو شافني امك هتسحبه من ذبه ... فوء يا حسن ابوك ده عرص كبير
حسن : انتى ايه شيطان ... يا خلود كده غلط واللى حصل غلطه بيتكلم وقلبه بيدق جامد
خلود : بس انا شايفه ان زوبرك ليه حد تاني ... تعالى همصهولك
حسن : يا بت لو حد شافنا هتبئى مصيبه
خلود : حد زي مين ابوك معرص وامك سايباه هايج علينا علشان تشبع كسها
حسن : اختك ولاء
خلود : اختك ولاء لو شافت زوبرك هتخلعلك ملط ... ايه رأيك رسمالك حنه على بزي ... بص وبتلم بزازها بايدها
حسن عينه هتنط من مكانها وبيبلع ريئه
خلود : بدل مانت ملهوف كده دوء ... اهم قصادك اهم ... بتمسك ايده بتحطها على بزها
حسن : واخرتها معاكي ... انتى اختي يعني مينفعش وبيلف يديها ضهره
خلود فاجئته وبعبصته
حسن اتخض وبصلها وعينه مبرئه ... انتى عملتى ايه
خلود : لو منكتنيش يا خول هصوت واقول انك بغرر بي
حسن : يا خلود يا حبيبتي ... انسي اللى حصل كانت لحظة شيطان
خلود : واهون عليك بعد ما ادوء حلاوة زوبرك تحرمني منه .... بتقرب منه وبتبوسه
حسن ( وبعدين يا حسن في المصيبه دي )
خلود : لعلمك لو انت معملتش معايا هروح اتناك واعملكم فضيحه بجد وافضحك واقول انت اللى فتحتني
حسن : يا خلو.....
خلود بتبوسه جامد ونيمته على السرير ونزلت فتحت سوستة البنطلون وطلعت زوبره بتمصه وهي راكعه عالارض بين رجليه
اهات امها بتزيد وواصلالهم
خلود بتزيد في المص واللحس وزوبر حسن زي العمود وبيوصل لسان خلود على كل مللي فيه ومدت ايدها ما بين بتلعب في زنبورها وبتدخل صباعها الوسطانى في طيظها
حسن بيئن من المتعه والرغبه وحط ايديه على راس خلود بينيك بؤها
خلود وقفت وادته ضهرها وفلئست وهو اتعدل وبيدخل زوبره في فتحة طيظها وبيدخل شحط بسهوله وبيتأوه من سخونة طيظها
اهات امهم بتعلى اكتر
بدأ بؤ خلود يتفتح وبتتأوه جامد وهي رايحه جايه على زوبر اخوها حسن اللى مستحملش من سخونة النيك وبيجيب جوه اعماق طيظها وهو ماسكها من وسطها
خلود : اوووووووو لبنك سخن اوي ... يلا لسه احنا بنسخن عاوزه تاني
حسين وعزيزه ورا الباب
حسين : البت مدلعه الواد عالاخر
عزيزه : الواد زوبره نار ياما نفسي فيه يفشخ كسي
حسين : وانا ياما نفسي اجرب الطيظ
عزيزه : تعالى جوه اوضتنا وانا هخليك تعمل كل اللى نفسك فيه
ولاء ورا باب اوضتها بتعيط وهايجه اوي فبتنزل وهي بتتخيل حسن بينيكها
...........
زياد خلص شغل البيت وراح الاوضه وكانت ندى عريانه ملط ومصدره كسها للباب وراشه معطر في الجو
زياد جسمه سخن وهاج اوي عليها وخلع ملط وطلع عليها
ندى بتسد مناخيرها : اف ... ريح تحت باطك تقرف الكلب
زياد : بس كده ... خمسه وراجعلك
راح عالحمام شال شعر جسمه كله ونعم دقنه وغسل سنانه واستحمى بالشامبو والشاور وحط فيبكس مزيل عرق ورجعلها بريحته الجديده الحلوه وكانت حاطه صباعين في كسها
زياد خدها في حضنه وبيبوسها وندى بتحضنه اوي وبتبادله البوس
ندى : زيزو انا عاوزه ارقص
زياد : بس كده ... راح شغل الكاسيت على اغنية ايهاب توفيق السود عيونه
ندى بترقص لزياد ( صبرك علي بس دانا هدوخك وانيكك يا خول )
زياد بيرقص معاها ومبسوط اوي وبيحاوط ندى بايديه وزوبره راشئ في جسمها الطري اللى بيترعش زي الكهربا وبيتمايل معاها لغاية ما تعب وخدها وراحوا عالسرير
ندى بتبوسه جامد وماسكه زوبره بتدعكهوله وبتحكه في زنبورها بالراحه وكسها بيجيب عسله
زياد متمتع اوي وبيمسك بزازها بايديه وبياكل فيهم وبيغمض عينيه بيتخيل زينب وبيدخل بزوبره لسراديب كسها وبيتعامل بنعومه معتها بس الهيجان فاشخه
ندى بتطلب اكتر جواها وبتحرك نفسها معاه
زياد مستحملش وجابهم وفاء على كلمة ندى
ندى : انت جبت 😵 اوم ... اوم يا خول ... انت لحئت تدخله علشان تجيب
زياد : غصب عني الهيجان قتلنى ... تعالى هنعمل واحد تاني
ندى : طب استنى هدخل الحمام وجايالك
ندى راحت الحمام ودهنت كسها بمرطب واتشطفت ورجعتله بعد ربع ساعه
زياد كان مغمض عينيه وبيتخيل زينب تانى وزوبره مرفوع الراس
ندى طلعت نزلت بكسها على زوبره
زياد : اخخخخخ كسك حامي يا زينب
ندى : 😵😵😵😵😵 زينب ... نيكنى يا زيزو ... نيك اختك زينب في كسها ... نيكني كويس انا عاوزه اجيبلك عيال
زياد سامع صوت ندى بس الكلام مهيجه ومنشف وتده ومخليه قمه في الهيجان وبيرزع في كسها
ندى : نييييك اسرع نيكني نيك كس اختك يا زيزو نيك .. نيك نيييييييييييك بتنزل شهدها على زوبره
زياد مستحملش السخونه وجسمه اتشدت اعصابه وجاب لبنه في اخر عمق جواها وبيفتح عينه وبينهج
ندى : لو نفسك تنيك زينب معنديش مانع ... بس تنيكها هنا قصادي
زياد : 😵 بجد
ندى : بس تنيكني معاها
زياد فرح : بس هجيبها ازاي
ندى : انا اللى هجيبهالك ... ملكش انت دعوه ... يلا انا عاوزه اتناك للصبح ... ايه رأيك تتخيلنى حد تاني
زياد : حد زي مين
ندى : ايه رأيك في زيزي
زياد زوبره بينبض وندى شافته ( اه يا وسخ ... دانا هصفي أمك )
..........
تاني يوم علاء سافر الصعيد لاحمد وسيكا راح جاب المفتاح وفتح الورشه
.........
حسن نايم ملط في اوضته والبيت كله نايمين
عزيزه صحيت وراحت المطبخ شربت مياه وشافت باب اوضة حسن متوارب فراحت بتتسحب وبتبص حواليها وشافت حسن وكان زوبره مفروش على فخده
عزيزه بتقرب منه وبتبصله لئته نايم فمدت ايدها بتردد وراحت لزوبر حسن بتمشيها على زوبره اللى صحي من نومه ووقف زي الشومه
عزيزه بصت لابنها لئته في سابع نومه
حسين : بتعملي ايه يا وليه
عزيزه : شششششش 🤫🤫🤫🤫
عزيزه بتنزل ببؤها بتبلع راس زوبره
حسين شاف كده ولع وجه من وراها سحبها قبل ما ابنها يصحى ودخل بزوبره في كسها من ورا وراح بيها على اوضتهم
عزيزه : حححح هايج علي وانا بمص لابنك ... انت معندكش نص زوبره ... مممم نيكني ... انا نفسي ادخل خرطوم ابنك جوايا ... عاوزه اتناك بيه
حسين هايج اوي وبيضرب بكل قوه في كس عزيزه اللى بتصرخ من المتعه وبيصحوا كلهم على صوت اهاتها
خلود : ( ايه يا عرص ...شكلك شوفتنا يا معرص )
ولاء : هو انتوا مبتتهدوش ... راعوا ان لسه معاكم بنات بكر
خلود : على قولك يختي
الاهات بتعلى وبتسكت خالص
خلود : شكلهم خلصوا
ولاء سحب المخده على راسها وكملت نوم
خلود خرجت وبتبص عليهم وشافت حسين نايم فوق عزيزه
حسن بيبعبصها خلاها اتنفضت واتخضت ... بتعملي ايه عندك قالها بهمس
خلود : ايه يا سونا خضتني قالتها بهمس وهي ايديها على كسها
حسن خد خلود على اوضته ونامت خلود على بطنها ونزلت كلوتها وحسن دخل زوبره وبيرزع في طيظها ونام عليها
خلود ( انا لازم اضمن ان محدش يضايقني مممم انت زوبرك ميتفوتش ) ححححح يا لهويييي لبنك طعمه في بؤي
حسن قام من فوقها ولبس بنطلونه وخلود جريت عالحمام
مكنتش اعرف انك وسخ كده
حسن : ولاء 🙄 ... اناااا
ولاء : انت ايه يا شرموط ... بتتنيل انت واختك ... مش خايف ابوك وامك يحسوا بيكم
حسن : ابوكي وامك 😏 ... ابوكي وامك شايفين وراضيين
ولاء : مانا شوفت بعيني كل حاجه ... ابوك وامك كانوا بيتفرجوا عليكم بالليل
حسن : شوفتي
ولاء : عالعموم انا هتجوز اي حد يتقدملي وامشي من البيت النجس ده
حسن حاسس بكسوف منها : هي على فكره مش انا ... انا مكنتش عاوز كده ولا ده يحصل
خلود : مالكم في ايه
ولاء : مفيش ... اصلي اكتشفت ان عيلتي شراميط ومعرصين ... راحت اوضتها
خلود ( طب وحياة امي لاقلبك شرموطه ) ولا يا حسن ... انت لازم تنيك امها
حسن : اطلعي يا خلود على ديك ام ده يوم ... بره 😠
خلود طلعت وهي خايفه من اللى جاي
.........
ساندى راحت المدرسه ونهله كانت في اوضتها وحست بحركه في البيت وطلعت تشوف في ايه وراحت على اوضة علاء مفيش حد والمطبخ مفهوش حاجه وراحت الحمام نفس الحكايه فراحت اوضة البنات لئت ساره بتغير هدومها
نهله : انتى كنتى بره
ساره لفت بذعر شديد : ماما خضتيني
نهله : كنتى فين 🤨
ساره : كنت في الحمام استحميت ودخلت البس
نهله : انتى ايه خلاكي تفتشي في حاجتي
ساره : ها 🙄 حاجة ايه
نهله : هتستعبطي يا بت ... انطقي فتشتي في حاجتي ليه ... مالك بالحاجه اللى في دولابي
ساره بخوف : و**** يا ماما صدفه
نهله : الواد اللى كنتى معاه عمل فيكي حاجه
ساره : 🙄🙄🙄🙄 لأ ...كنت اول مره اشوفه وقولت اهى فسحه
نهله : كله هيبان
ساره : هيبان ايه ، انا معملتش حاجه من وراكم
نهله : مش انتى اللى هتقولي ... البسي هدومك وانا هغسل وشي والبس وهنروح الصحه نشوف اتنيلتى ولا لأ
ساره : يووو بئااااا
........
ساندى رايحه المدرسه وراحت علشان تركب الميكروباص وكان خالد واقف
خالد : ازيك يا ساندي عامله ايه
ساندي : ازيك يا خالد ... الحمد****
خالد : اومال اخوكي فين مجاش يعني
ساندى : نزل الصبح وقال رايح مشوار الصعيد
خالد : يرجع بالسلامه وبيشاور لميكروباص وقف وركبوا ودفعلها ... انتى ايه مأخرك كده
ساندي : مفيش .. نزلت واتأخرت ... على جنب يسطى ... سلام بئا دلوقتي ... نزلت
خالد فضل متابعها لغاية ما اختفت وحس بحاجه جواه بتتحرك
وكمل اليوم سرحان
صابرين : هووووو ... ايه يبني سرحان في ايه
خالد : ها 🙄 ... لا مفيش
صلاح : شكلك بتحب جديد 😂
صابرين : مين ها مين 😃
خالد : مفيش ... بعد اذنكم عندى محاضره
صلاح : اقولك ايه انا هسبئك وانتى هاتى النسخ وتعالى انا سايبلك شوية اهم اوعي تنسيهم
صابرين : حاضر ...
...........
بعد ساعات ساندى طلعت من المدرسه وشافت خالد قصاد المدرسه فراحتله
ساندي : انت واقف هنا ليه
خالد : الصراحه ... مقدرتش امسك نفسي ... انا من الصبح وانا عاوز اتكلم معاكي
ساندي : ولما اقول لعلاء عاللى بتعمله ده يبئى كويس
خالد : لأ ... قصدي انا .... بصراحه انتى ... قصدي انا
ساندي : ايه انا انتى قصدي ... قصدك ايه انطق
خالد : انا فكرت وقولت بصراحه
ساندي : بعد اذنك ... انت هتشلني
خالد : لالالالا ... انا بحبك
ساندي : 🙄 طب واللى يحب واحده يستناها عند المدرسه ولا يطلبها من أهلها
خالد : انا عاوز اعرف رأيك
ساندي : وانا مالي ... عندك اخويا روح كلمه
خالد : يعني موافقه صح 😃
ساندي : يا خالد انت متربي معانا وابوك صاحب ابويا **** يرحمه فمفيش مانع مادمت بتحبني نتجوز
خالد : انا مش عارف ... زي ما يكون هم وانزاح ... انا هكلم علاء اول ما يرجع
ساندي : طب مش هنركب
خالد : اكيد ... بيشاور لميكروباص ونزلوا عالطريق ووصلها لبيتها
ساندي : لغاية هنا ومتشكرين لخدماتك
نهله في البلكونه : واد يا خاالد ... اطلع عاوزاك
ساندى اتفاجئت ... يا لهوي اهي ماما شافتني وطلعت جري
نهله : مالك يا بت في ايه
ساندي : لا ابدا .... مفيش
خالد : ايوه يا خالتي
نهله مسكته من ودنه : مالك بالبت يا واد
خالد مسك ايدها بينزلها وايده خبطت في سوتها
نهله : اه ... بتبصله وهي بتعض على شفتها
خالد : مش قصدي و****
نهله : طب ادخل نتكلم
ساندي وساره بيراقبوهم من ورا الباب
نهله : قول والا هقول لابوك ... مالك بالبت ساندي
خالد : بصراحه ... انا هكلم علاء يخطبهالي
نهله : طب مش عيب الناس تشوفك وانت جاي معاها
خالد : وايه العيب بس ... انا بحب ساندي وهنتجوز
نهله من جواها فرحانه بس مش مبينه : طب لما علاء يرجع هات ابوك وامك واطلبها
خالد : بجد يا خالتى ... انا ... انااا ... انا مبسوط اوي ... وجري نزل من عندهم
نهله : **** ما يحرمك من الهبل .... خدي يا ساندي شايفاكي
ساندي خارجه وساره بتزؤها : ايوه يا ماما
نهله : الكلام ده من امتى .
ساندي : و**** مانا ... انا اتفاجئت بيه مستني عند المدرسه وقالي انه بيحبني وعاوز يتجوزنى
نهله : طب لو اتكررت تانى ورجعتوا مع بعض قبل ما يكلم اخوكي مفيش نزول تاني ويلا روحي غيري هدومك
ساندي : حاضر يا ماما
نهله بتبصلها ومبسوطه
.............
اخر اليوم نبيل بيروح وكانت فاطمه بتستحمى
مين اللى جه صوتها جاي من الحمام
نبيل : انا يا بطوط ... هو خالد لسه مجاش
خالد داخل وراه وهو مبسوط
نبيل : طب ما تبسطنا معاك
خالد : مفيش يا بابا بس كان يوم حلو
نبيل : ماشي يبن الحلوه
فاطمه طالعه بقميص نوم بيتي بلدى يعني من اللى بيلمع ولافه شعرها بالفوطه
نبيل : ايه القمر اللى طلع قبل ميعاده ده
فاطمه : يا راجل اهدا مش كده ... ابنك جوه
خالد : لا خدوا راحتكم انا نازل
نبيل : اهو قالك اهو هو نازل ... قدامى يا وحش
خالد : بالراحه عليها يا بلبل
نبيل دخل ورا فاطمه وكانت فكت شعرها المبلول وجه من وراها بيحضنها وبيبوسها وبيقفش في بزازها
فاطمه : طب خدلكرشة مياه عقبال ما اجهزلك
..........
علاء وصل اسيوط وراح الجامعه وسأل على احمد لغاية ما لئاه واتفاجئ بمنظره
كمل يا باشا
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
اتمنى لكم وقت ممتع
 
  • نار ياحبيبي نار
  • عجبني
التفاعلات: smsm samo و Youn

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%