يعتقد البعض أن ذروة الممارسة الجنسية فى الجماع لكنى أختلف معهم فأنا أرى أن ذروة الممارسة الجنسية فى التقبيل -أجل يا سادتي فى التقبيل- و عندما يتركز كل جهد الجسد فى هذا الفعل فقط، يبدو فعل التقبيل من أول وهلة على أنه إضافة -لزوم التسخين- أو مقدمة المحتوى غافلين عن القوة الشاعرية للتقبيل الذي يحمل بين ثناياه ميراثنا الحضاري عن الحب فهنيئاً لرجل يعبر عن امتنانه للمرأة عن طريق تقبيلها بعد الإنتهاء من النيك