NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

تبادل الازواج جنني انا ومراتي وخلانا نتجوز عيالنا كلهم الجزء السابع 17/03/2020

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,806
نقاط
18,689
مقدمه:

انا محمود وحاليا ٥٠ سنه ومراتي اسماء حاليا ٤٥ سنه. انا و مراتي من اوائل الازواج اللي مارسنا تبادل الازواج وسبب كتابتي لقصتي هو اننا نسينا نفسنا انا و مراتي و بسبب شهوتنا مارسنا الجنس مع ولادنا. عندنا ولد و 3 بنات. مراد عنده دلوقتي 24 سنه و فاطمه عندها 20 سنه وفيه منى 17 سنه و الاء 14 سنه. انا و مراتي عمرنا ما كنا نتخيل ان شهوتنا تجننا وتوصلنا اننا نعمل تبادل حتى مع عيالنا. للاسف تبادل الازواج عامل زي المخدرات وواحده واحده بيبقى ادمان. انا و المدام على مدار 25 سنه زواج مارسنا التبادل مع ناس كتير اوي سواء نعرفهم او منعرفهمش. مارسنا مع صديقات مراتي و ازواجهم ومع اصدقائي و زوجاتهم. ادمان الوساخه دي خلانا نغوي قرايب مراتي و قرايبي و اجبرناهم يعملوا سكس معانا بكل شهوه و متعه. خالها و مراته. اخويا و مراته. ابن استاذ مجدي جارنا و اخته اميره كمان مسلموش من شهوتنا و مارسوا معانا ابشع انواع الشهوه. مارسنا مع اسامه البواب و بنته. ايوه البواب سلملي بنته بنفسه لما لقى ان المقابل هو انه يتمتع بمراتي طول عمره. و اخيرا حفلة المحارم الجماعية اللي عملناها مع ولادنا. ال 3 بنات اتعشروا من لبني والولد يعتبر خلاص بقى متجوز مامته. هحكيلكم قصتي انا و مراتي. هحكيلكم ازاي كانت بتحب تحمل من كل زوج بيضاجعها. الاربع اولاد مش من لبني مع انها بتحلفلي ان الاء بنتي و من صلبي. هحكيلكم علشان تعرفوا ازاي الشهوه ممكن تسوق البنيادمين وتتحكم فكيانهم. انتظروا الجزء القادم.

الجزء 1

تبتدي قصتي لما كان عندي 25 سنه و امي مكنش عاجبها حالي لاني كنت فلاتي وصايع. كنت شغال شغل محترم و مرتبي كويس جدا جدا بالنسبه لشاب فسني. بس كنت مضيع فلوسي ووقتي على الستات. امي مكنتش تعرف حاجه عن علاقاتي النسائيه وكانت بس بتنتقد دايما سهري بره البيت دايما و اوقات لما كنت برجع سكران او مسطول. كنت ساعتها زير نساء بمعنى الكلمه و لاني من وانا فثانوي مشترك فكل المواقع الجنسيه تقريبا و عن طريقها بقى عندي خبره كبيره فالتعرف على الستات المتجوزه اللي عايزه تريح نفسها مع رجاله اغراب وكمان بقيت اقدر اوصل بسهوله للكوبلز اللي نفسهم طرف تالت يريحهم. نكت ستات و رجاله اشكال و الوان. نكت ستات قصاد اجوازهم ونكت رجاله قصاد مراتاتهم و اوقات كتير كان الرجاله بيطلبوا مني احط بذرة *** فرحم مراتاتهم. هيجاني عدى كل الحدود و مبقتش اعد انا نمت مع كام زوجه ولا بقيت اسال اللي نزلت لبني فرحمهم هم حملوا مني ولا لا.

طبعا اللي ساعدني على الوساخه دي هو سفر ابويا بره مصر للشغل و طيبة امي اللي اخر حاجه كانت تفتكر اني بعملها اني بشرب مخدرات مثلا.

كنت معروف فعيلتي بالضايع لان العيله كلها عارفه طباعي. علشان كده رجالة العيله كانو بيتجنبوا يجمعهم مكان بيا. كل راجل فعيلتي جوه نفسه كان بيخاف على مراته وانا بسلم عليها حتى بالايد. لحد ما عمي الاصغر من ابويا خطب و كان دايما بيجي يزورنا و يطمن علينا من وقت للتاني خلال سفر بابا. عمي كان حوالي 35 سنه وخطيبته ندى كانت اكبر مني ب 3 سنين تقريبا كانت 28 سنه وكانت فورتيكه. يعني برغم اني نكت ستات بعدد شعر راسي بس ندى دي كانت فاجره بكل ما تحمله الكلمه من معنى. اول مره ندى تزورنا مع عمي لقيت نفسي بحسس على ايديها وانا بسلم عليها لاول مره. يخربيت شفايفها. غصب عني من كتر تفكيري فيها لقيت نفسي يومها هموت واغتصبها. يخربيتك يا عمو معقول الست دي هتكون ملكك لوحدك. يومها نزلت مع عمي قعدنا عالقهوه وسبنا ندى مع ماما وبعد شويه واحد صاحب عمي جه قعد معانا. الشيطان وسوسلي فقمت قايلهم لازم اطلع علشان مديري طالب مني شغل ولازم اخلصه. مش هتصدقوني اني كنت تقريبا بجري مش بمشي وانا طالع البيت. دخلت بالمفتاح من غير ما اخبط. ندى كانت مع ماما فالصاله وكانت قالعه الطرحه بتاعتها وواخده راحتها. كنت بتفرج عليها من بعيد من غير ما يحسوا بيا. يخربيت شعرك يا خطيبة عمي. يخربيت رقبتك يخربيت جمال اللي ظاهر منك. كانت زي البدر. كنت مبحلق فاللي متعري تحت رقبة ندى وفجاه وطت وهي قاعده بتجيب حاجه من على الارض و فرق بزازها اتعرى. غصب عني دعكت زبري جامد. وفجاه لقيتها بصطلي وشهقت وقفلت قميصها.

سلمت عليهم واعتذرت بادب اني دخلت فجاه. كنت متابع ندى. كانت بتظبط طرحتها بس كانت بتخطف نظرات كده لزبري المكبب تحت البنطلون. قعدت معاهم وفضلنا نحكي ونضحك وبهزار طلبت من ندى تعمل قهوه. قلتلها يلا بقى وريني مراة عمي بتعرف تعمل قهوه ولا لا. واول ما دخلت المطبخ امي دخلت الحمام. ولقيتني زي المجنون بدخل على ندي وبلزق فطيازها وبقفش فبزازها وانا عمال انهج. ومدتهاش فرصه قمت لاففها وشدتلها طرحتها و قبل ما تصوت كنت شافط شفايفها جوه بقى بكل شهوه وقمت فلحظه فتحت زراير قميصها ومن غير ما ابص قمت نهشت بزازها بكفوف ايديا وانا عمال اشخرلها واقوللها يخربيت جسمك يا ندى. ندى زقتني جامد جدا ووقعتني وصرخت. ولقيت فجاه ماما دخلت علينا وشهقت. ندى قفلت زراير قميصها ووقعت فالارض بتعيط وامي نزلت فيا ضرب على وشي وحاولت تهدى خطيبة عمي. ولمدة نص ساعه امي قعدت تعتذر وتعيط واغم عليها لدرجة ان ندى علشان متاذيش امي حلفتلها انها مش هتجيب سيره لحد بس عمرها ما هتزورنا تاني. وعمي طلع وفعلا ندى حافظت على وعدها لماما ومبينتش اي حاجه.

يومها ماما دخلت عليا اوضتي وفضلت تشتمني وتهزقني وحلفت عليا انها لازم تجوزني. ساعتها كان تفكيري غريب. الجواز بالنسبالي اذى. اتجوز ليه وانا بتجوز فالشهر بتاع اكتر من 10 ستات. اتجوز ليه وانا بضاجع كل الستات كانهم مراتاتي وبتمتع بيهم و قصاد اجوازهم كمان. اتجوز ليه وانا مخلف اصلا من ستات كتير وهخلف من ستات اكتر. بس مشكلتي اني بخاف على ماما بسبب مرضها بالقلب. ازاي انا اتسرعت وعملت كده مع ندى وعرضت نفسي للفضيحه قصاد امي. ولمدة 6 شهور كامله حاولت ابقى فيها محترم علشان مأذيش والدتي. ايوه ممكن اكون فاسد و حيوان وشهواني وبعمل حاجات وحشه كتير بس الا ماما. مقدرش اتسبب فاي ذرة ممكن تدايقها او تتعبها. و ال 6 شهور دي ماما كانت بتدورلي على عرايس. شافت كتير و قالتلي على كتير بس مكنوش اللي بحلم بيها. مكنوش شبه فتاة احلامي. مكنوش زي اللي نفسي تكون زوجتي وشريكة حياتي اللي اتشرف بزواجي منها طول عمري. فتاة احلامي لازم تكون محترمه اوي و قحبه اوي. مراتي لازم تبقى بنت ناس و بنت بيت دعاره فنفس الوقت. عايزها بتحب الوساخه والسكس و الهيجان. تكون بتعشق النجاسه و التعشير و الدياثه و الفجر . تكون طيبه وست بيت قصاد الناس و تكون شرموطة كل زبر هيجان على وجه الارض. لحد ما لقيتها. هي ندى. ليه لا. يخربيت لحم جسمها. يخربيت وساخة وشها. وشها اللي بيطلع سكس كانه نار بتلسع اللي بيشوفه. ليه لا. تشوفها تشوف الادب والاخلاق وتشوف العفه. لكن انا احساسي مش كده. انا عندي حاسه سادسه اعرف بيها درجة عهر الست من تعابير وشها. مش قادر انسى ضغطتها بطيزها على زبري الواقف يوم ما لزقت فيها فالمطبخ. مش قادر انسى الاهه الخفيفه اللي طلعتها اول ما قفشت لحم بزازها المدلدل الكبير اوي. مش قادر انسى نظرتها لزبري لما وطت وفرق بزازها بان قصادي ويا شعرها اللي عمرها ما كشفته على غريب. ليه لا؟ ليه مخرجش من ندى شرمطتها و شهوتها و هيجانها كله و اجعل منها فتاة احلامي اللي مش لاقيها . بس فيه مشكله عويصه اوي. ندى وعمي اتجوزوا من شهرين. ندى متجوزه. وعمي بحبه جدا مقدرش اخونه. اتجوز ندى ازاي؟ (انتظروا الجزء القادم. الرجاء الرجاء الرجاء: اذا لم تعجبك قصتي ارجوك لا تشتمني ارجوك ارجوك لا تكتب تعليق بذيء. يكفي ان تكتب قصه سيئة جدا او قصه مريضه جدا. ارجوك لا تكتب شتائم. ارجوك لا تشتم المشرفين على الموقع ولا تشتم الموقع. هم لا ذنب لهم فيما اكتبه. ارجوك لا تقبح في حقهم. وشكرا لقرائتكم و متابعتكم :) )

الجزء 2

فكرة اني اتجوز مراة عمي جننتني و بقت مسيطره على تفكيري. تفكيري فيها رجعلي هيجان زبري اللي مبيهداش. رجعت ادور على ازواج عايزين دكر يوسخ شرفهم. رجعت انيك ستات متجوزه تاني و بكل عنف. كنت بحاول اطرد الفكره الزباله اني اخون عمي من تفكيري. كنت بنيك كل اسبوع ظ¢ ستات منهم اللي مخلفين. نكت ستات وولادها بيذاكروا فالاوضه اللي جنبها. نكت امهااات قصاد بناتهم الصغيرين اللي مش فاهمين حاجه. ونكت رجاله نفسهم يوروا مراتاتهم ازاي بيبقوا مزز وهم بيتنططوا على زبري. نزلت فطياز رجاله كتير. كنت بنيك الستات بساديه قصاد اجوازهم. مبقتش اسال الزوجين عايزين تخلفوا من حيوانتي المنويه ولا لا. بقيت بعشر رحم اي ست بنيكها. رجاله كتير جابو لبنهم فايديهم وهم شايفيني بحبل ارحام مراتاتهم. بس معرفتش انسى ندى. عدى 3 شهور وانا الة نيك فلحم كل ست متجوزه ديوث. ومع كل ست بنكحها حبي للدياثه كان بيزيد. وتفكيري فاني اخلي ندى مراتي اللي بتتناك من اي زبر بيزيد. كل كس بملاه بلبن زبري بتخيل انه كس مراتي ندى وهي كسها بيتملى من لبن كل راجل نفسه فلحمه متجوزه. كل زوجه بتتنطط على زبري قصاد العرص بتاعها كنت بتخيلها ندى وهي بتتنطط بسعاده على اي زبر غريب بيحس بمتعة لحم كسها من جوه.

لحد ما جه فرح واحد قريبنا وندى وعمى كانو معزومين وانا و ماما كمان. من اول ما وصلت القاعه وانا منزلتش عيني من على ندى. وهي كمان كانت كل عشر ثواني حرفيا بتخطف نظره وكانت بتحاول اني مخدش بالي انها بتبصلي. غصب عنها مفيش انثى تقدر تنسى راجل اتحرش بجسمها. مفيش ست تقدر تنسى الراجل اللي فعص لحمها غصب عنها خصوصا الستات اللي فتربية ندى. ندى اصلا بنت بنت ناس اوي. وعمي احسن اختيارها فعلا. جمال و ادب وسكس كمان. ندى خريجة كلية السن وشغاله مترجمه فسفاره اجنبيه. مجتهده وطموحه. ومش شبه بنات جيلها اللي خلاص بقوا معريين لحمهم لكل من هب و دب. اي نعم هدومها دايما تجبر اي دكر انه يشتهيها بس ده غصب عنها. جسمها هو السبب. اصل فيه اجسام كده غير قابله للاحتشام. اجسام بتبقى قايده نار و ملهلبه من كتر ماهي سكسي . كفايه انها مفضحتنيش ومحكتش لحد عن اللي ابن اخو جوزها عمله فجسمها احتراما لوالدتي. حاولت الفتره اللي فاتت دي كلها ادور فحساباتها على مواقع التواصل على اي صور او فيديوهات ليها. مفيش. محترمه ومبتنشرش صور لجسمها. مش زي بناتنا و اخواتنا و مراتتنا فزمننا الهيجان دلوقتي اللي حساباتهم على مواقع التواصل اتحولت لبيوت دعاره مفتوحه طول الوقت لاي شهوه محرومه نفسها تتمتع بلحم ست. هتضحكوا على كلامي. بس بجد احترامها وعفتها دي هيجوني عليها فشخ. كنت كل ما اتعب واعرف انه مستحيل الاقي حته من جسمها باينه فاي صور على حساباتها كنت بشتهيها اكتر و كنت بتخيل مع زبري ازاي لما هتبقى مراتي هخليها اوسخ واقذر وانجس ست محترمه فالكون. عشقت ندى لدرجة اني خفت ازعلها يوم فرحها و محضرتش الفرح وعمي زعل مني جدا جدا. بس بجد حطيت نفسي مكانها. تخيلت شعورها وهي بفستان فرحها اللي كانت نفسها تلبسه زي اي بنت نضيفه زيها. خفت اعكر فرحتها بانها تشوف الراجل اللي اتجنن ومتع اديه وجسمه بدعك لحم جسمها. الراجل اللي فتح زراير قميصها ومسك بزازها ملط. بزازها اللي مفيش مخلوق فالكون مسكهم غير جوزها. الراجل اللي مسك كنوز جسمها ومسك جلد بزازها الملط قبل جوزها حتى.

بس مستحملتش بجد افضل كل الوقت ده مشوفهاش. علشان كده خاطرت ورحت فرح قريبنا ده. امي حذرتني اني احتك بندى او اقرب منها. حلفتلها اني عمري ما هعمل اي حاجه تضايقها. بس كنت بكدب على امي. كان نفسي اقول لماما واعمل ايه فجسمي الهيجان عليها. اعمل ايه فعنيا اللي نفسي تشوف شعرها مكشوف تاني. اعمل ايه فزبري اللي اتعود على نيك ستات متجوزه ومبقاش يهيج غير على ستات مملوكه لرجاله تانيه. اعمل ايه ولسه احساس حلماتها الناشفه لسه فبطن ايديا لما قفشت بزازها. وعلشان خايف من تصرفاتي وخايف اني اعمل حاجه مجنونه فضلت الفرح كله قاعد على الطربيزه. بس زي ما قلتلكم عيني منزلتش عن جسم ندى مراة عمي. وهي كل ما تبصلي تلاقيني باصص على منطقه جديده فلحمها. شافتني بقطع بعنيا لحم طيازها المليانه وبزازها المنفوخه. بقطع طرحتها علشان اتخيل لحمها اللي فوق صدرها وعلشان افتكر فرق بزازها اللي اتعرى منها قصادي قبل كده. لما سلمنا انا وماما على عمي ومراته اول ما وصلنا مقدرتش محسسش على ايديها وانا بسلم عليها. كانت بصالي فعيني وانا باصص على شفايفها. كانت طول الفرح بتحاول تستخبى عن الهتك اللي عيني بتعمله فيها. كانت محرجه ومكسوفه وعايزه تداري جسمها اللي بيتم اغتصابه من راجل غير جوزها. كذا مره عمي يجيلي الطربيزه ويقوللي يلا قوم نرقص يابني مالك كانك فعزا كده. وكنت برفض.

لو قمت ارقص هتفضح لان زبري واقف اوي. ناشف اوي. ناشف لدرجة انه عامل هرم تحت البنطلون بتاع البدله. وتعبني اوي. بجد مش بقول كده رمزيا. بس زبري وجعني اوي وكان نفسي اعشر اوي لدرجة اني من تحت الطربيزه لعبت فزبري وخرجته من البوكسر وسيبته حر طليق تحت بنطلوني. كنت بحسس بهدوء اوي على راس زبري. حرفيا كنت هنزل لبني واغرق نفسي واتفضح بجد. لحد ما جه وقت الاكل وحرفيا ومش بضحك عليكم وكاني كنت نايم او بحلم وصحيت فجاه. بس فجاه فعلا لقيت نفسي واقف فطبور الاكل فصالة الاوبن بوفيه وجسمي كله لازق فمراة عمي. انا بجد معرفش ازاي وصلت للحظه دي. ومكنتش متعاطي اي حاجه لا حشيش ولا خمره. عمي كان ورايا ماسك طبقه ومراته قصادي ماسكه طبقها وانا بينهم الشيف بيحطلي اكل فطبقي ومن تحت زبري راشق فطيز ندى. الطابور كان بطيء. واصلا انا مكنتش رايح معاهم انا كنت رايح بعدهم. وعمي ندهلي يسالني على حاجه. وفجاه بقيت وسطهم. ندى كانت بترتعش. بتحاول تزق الست الكبيره قصادها علشان تبعد عن راس زبري اللي مبهدله طيزها. خلاص مبقتش مستحمل. هجيبهم فاي لحظه. كنت بدوس على طيزها اكتر. بعمل نفسي بضحك مع جوزها وانا نازل حك فطيزها. كانت كل ثانيتين تلف راسها تبصلي فعيني نظرة خوف و صدمه وتبص لجوزها كانها بتترجاه يلحق جسمها اللي ابن اخوه بيستحله كده عيني عينك قصاد كل الناس. بنطلون بدلتي كان خفيف. بصيت على تحت. لقيت راس زبري متجسمه وزبري باين اوي. اتجننت. عملت نفسي بملالها طبقها وانا نازل تخبيط براس زبري فطيزها كلها. كنت عرقان وعيني بتزوغ وبتلف. وهي ايديها اللي ماسكه الطبق بترتعش وكانت هتوقعه. مسكت ايديها اللي ماسكه الطبق وبقيت بحرك بعبوصي على ضهر ايديها وبقوللها بحنيه خدي بالك يا ندى وزبري فنفس اللحظه دخل خلاص مع فستانها بين فردتين طيزها. راس زبري دعكت فرق طيزها كله بسرعه طالع نازل. البنت مستحملتش بجاحة شهوتي. ندي غمضت عنيها والطبق وقع. ولما وقع فاقت وبعدت عني وانا حوالت اداري زبري. عمي كل ده عمال يحكي وينكت معايا ومش واخد باله ان مراته بتتهتك وهي جمبه. ولما الطبق وقع انشغل فلم الاكل وانا رجعت على الطربيزه جمب امي. زبري كان قايد نار. ناااار. دخلته بالعافيه جوه البوكسر فالحمام قبل ما اقعد جمب ماما. كنت هنزل لبن فاي لحظه. ونص الفرح التاني ابتدى. وندى مقدرتش تقف مع الستات حوالين العروسه. كانت مكسوفه وباصه فالارض ومحاولتش تبصلي بس انا كنت بقطع وشها بعنيا. كنت بتجوز كل نقطه فوشها الملائكي ده. وفجاه ماما السكر علي عليها وتعبت من دوشة الفرح وكانت عايزه تروح. بس انا مكنتش اقدر امشي واسيب الفرجه على مراة عمي. ولحظي ماما نفسها قالتلي كمل انت الفرح يا حبيبي وانا هروح مع طنط رحاب وجوزها هم خلاص ماشيين برضه. ومشيت ماما. وللامانه الدي چي بتاع الفرح كان شاطر جدا واغانيه كلها رقص وهيبره. قمت ارقص مع العريس علشان ابعد تفكيري عن ندى وعلشان زبري يهدى. رقصت مع شباب العيله وعمي واتبسطنا وبكل مكر لقيتني بسال عمي هي مالها ندى قاعده لوحدها ليه متجيبها ترقص وتسقف. قلتله يلا بينا نروح نجيبها. وهو حاول معاها وقالتله انها تعبانه. مش عارف ازاي لقيتني بمسك ايديها من فوق كفها قصاد جوزها وقلتلها بحنيه يلا يا ندى اسمعي الكلام. لقيتها بترتعش ولا اراديا قامت وسابتني اجرها بالتحسيس. ايوه كنت بكلمها وبقول ليها تعالي بس هتتبسطي اوي وعمال احسس بصوابعي وانا بشدها وعمي ماشي جمبنا بيسقف مع الاغنيه اللي شغاله وبيضحك وبيقول لمراته ماشي يا ست ندى يعني مبتسمعيش كلامي وبتسمعي كلامه هو وعمال يضحك. ومراته جمبه بتحاول تشد ايديها من ايديا وعماله تبص للارض مكسوفه اوي وانا نازل بعبصه فبطن ايديها. ايوه عارف لما بتهزر مع صاحبك وهو بيسلم عليك تقوم بلؤم مبعبص بطن ايديه. انا بقى كنت حرفيا نازل بعبصه فبطن ايد ندى لحد ما وصلنا مكان الرقص. بعبصتها يجي 30 بعبوص. لمست كف ايديها كله بصوباعي الوسطاني اللي كان نفسي فلحظتها احشره كله جوه خرم طيزها الكبيره.صوباعي اللي نفسي احركه على كل لحمها. كنت مهيبر اوي و اتجننت اوي ودخلت رقصت مع العريس ورقصت مع عمي. وجت فقره عمي كان بيرقص مع العريس. والعريس كان بجد عيل ابن جزمه وسطه وسط رقاصات. المعازيم كانو مركزين معاهم. وبرضه تاني معرفش ازاي ده حصل. بس لقيت نفسي واقف ورى ندى. والدنيا كانت ملزقه وزحمه جدا زي اي فرح معازيمه كتير. الناس عماله تتنطط وتسقف لعمي وهو بيرقص وانا كنت بتنطط بزبري على طيز مراته. ندى حاولت تبعد. مسكتها من وسطها. محدش كان يقدر يشوفنا المعازيم كلهم لازقين فبعض كاننا فالمترو والركاب نازلين فمحطة رمسيس. اتجننت. رجعت ايدي على وسطها لورا. حسست على طيزها. ركبتها اكتر. الاغنيه ساعدتني. كنت راكبها كانها فالسرير. زبري اتحشر بين طيازها تاني. ندى زقتني من بطني جامد. وشوشتني ابعد بقى. ابعد انت لازق اوي اوفففف.

كنت اتجننت. كنت بلزق زبري لجوه اوي لدرجة اني حسيت بخرم طيزها وسخونيته اللي كانت هتولع فزبري. سخونة فرق طيز ندى مع الموقف ذات نفسه اني بضاجعها قصاد جوزها وقصاد عيلتنا كلها وقصاد اكتر من 300 راجل و ست من المعازيم. اللبن كان بيغلي من السخونه جوه قناة اللبن فزبري. كان عامل زي القهوه قبل ما تفور. وفار زبري. لقيت نفسي بفجر شلال لبن فبوكسري وبوطي على ودان ندى وانا بقول ااااااه اييي ايييييي. ولقيتها جريت جري خرجت بره القاعه. جوزها مكنش شايفها ولا واخد باله مننا. خرجت وراها. الساعه كانت 2 الفجر ومحدش كان فالجراج اللي بره. كانت واقفه بعيد اوي وبتعيط. سمعت صوت عياط ندى. ومعرفش ليه صوت عياطها تعبني وهيجني اكتر منا هيجان. بصيت على بنطلوني كان اتبل بسبب لبني بس مهمنيش علشان محدش كان واقف. رحت لمراة عمي ولزقت فطيزها تاني من غير ما تاخد بالها. قامت لفتلي وهي بتصرخ وقامت لطشاني بالقلم جامد وبتعيط وبتقوللي (ايه اللي انت بتعمله فيا ده. حرام عليك. بتعمل فيا ليه كده) وقامت ضربتني قلم تاني وجريت دخلت القاعه. منظر فستانها المبلول عند طيزها من لبني خلاني امسك زبري وادعكه واتخيل لبني وهو بينقط من خرم طيزها. وفجاه اترعبت. اللي زي ندى وفتربيتها مش هتستحمل الوساخه دي. دي ممكن تفضحني وتقول لجوزها ولقيت نفسي بجري ادخل على القاعه وقلبي كان هيقف. ندى بتعيط وجوزها بيزعقلها وبيبصلي وعنيه بتطق شرار . وندهلي بنبرة صوت راجل اكتشف ان شرفه ضاع.

(انتظروا الجزء القادم. )

الجزء 3

(ارجوكم بعد قراءة الجزء شرفوني بالتعليق سواء بالمدح او الذم. ولكن ارجوك كن مهذبا في تعليقك. شكرا لكم مقدما. دعونا حتى ان اختلفنا ان نجعله اختلاف يليق بمنتدى عظيم مثل منتدانا. شكرا مقدما وقراءة ممتعه للجميع ؛) )


ساعتها عمي ندهلي وهو وشه هينفجر من العصبيه. روحتلهم وانا ركبي بتخبط فبعضها. كانت ندى باصه الجمب التاني وبتمسح دموعها. لقيت عمي بيقوللي شوف يا عم القرف اللي انا فيه. سالته وانا بتهته ومستغرب كلامه فيه ايه بس مالكم. واخيرا قلبي اطمن. كانوا بيتخانقوا على حاجه تانيه. ندى طلبت منه يروحوا ويمشوا من الفرح وهو عايز يكمل الفرح. و مش عارف ازاي اتسحبت من لساني قبل ما افكر وعرضت اني اروح ندى. وعمي وافق. البنت اتصدمت من بجاحتي. كنت حاسس بشعورها. يعني هي دارت عليا مره واتنين وتلاته ودارت على الحركات القذره اللي بعملها فلحم جسمها ومعملتش فضيحه فالبيت والعيله وانا فالمقابل فكل مره هي بتطلع اصيله بكون انا ابن كلب اكتر. مدتلهاش فرصه تفكر. خدت عمي على جنب وقلتله هدي نفسك بس انا كده كده مروح علشان قلقان على ماما. السكر عالي على ماما وخايف يكون الدوا منزلهوش. وبكل بجاحه ندهت ندى بصوت عالى. كان معظم قرايبنا خدوا بالهم ان عمي ومراته متخانقين. قلتلها خلاص بقى يا ندى مفيهاش حاجه انا مش مضايق انا كده كده ماشي. وزي ما جرتها من ايديها وبعبصت ايديها قبل كده جرتها تاني قصاد جوزها وبهزار قلتلهم يلا اتصالحوا بقى يا عبط انتوا. ووشوشت عمي اطمن هطمنك اول ما اوصلها. شكرني على اصلي وشهامتي. اصل احنا زي الاخوات. هو اكبر مني ب 10 سنين بس بنتعامل كاننا اخوات واصحاب. وائل برضه كان نسوانجي زيي بس عبيط طول عمره اخره يبص على الست ويهيج. مكنتش حاكيله طبعا اي حاجه عن حياتي الشمال لاني من ساعة ما ابتديت وساخه وانا معاهد نفسي ان حياتي الشمال دي محدش يعرفها غيري مهما كانت الظروف. كنا زي الصحاب طول عمرنا بس بسبب ظروف شغله كانت مقابلاتنا قليله وزياراتنا لبعض كاهل اقل. وائل جه معانا وصلنا للعربيه ووصى المدام تطمنه على نفسها لما تروح. ورجع القاعه. اتحركت بالعربيه بس وقفت تاني. كلمت ندى (انا عارف انك خايفه مني. انا بوعدك هوصلك البيت ومش هكلمك ولا هضايقك. بس علشان خاطري متقعديش كده خايفه فالعربيه) وقمت راجع ناحية القاعه تاني و وقفت قصادها. ندى استغربت اني رجعت. قلتلها وهي يا عيني عنيها محمره من العياط (بصي يا ندى. مفيش حاجه اقدر ابرر بيها قلة ادبي معاكي. انا نسيت مفاتيحي جوه. هدخل اجيبها وارجع امشي. وبخيرك لو خايفه مني وقرفانه مني انزلي من العربيه ومتروحيش معايا. ولو فضلتي فالعربيه وعد مني مش هعمل اي حاجه ممكن تجرحك لحد ما تروحي بيتك.)

دخلت القاعه. وبرقت. واحده اقل ما يقال عليها انها عاهره بترقص شرقي مع العروسه. كانت لابسه چيبه چيل قصيره اوي وخلاص طيازها هتبقى ملط. جسمها مليان لحمه ومتقسم صح. وبزازها كلهم تقريبا متعريين وبيترجوا من تحت حمالات الفستان. كانت بترقص بعهر وقلة ادب كانها بترقص لقواد فبيت دعاره. وفجاه شفت عمي وائل من ضهره. عامل نفسه بيصور الفرح بس موبايله جايب فخاد الست اللي بترقص. كان بيصور لحم جسمها اللي هي بتفرجه للرجاله. مكنتش عايز احرجه. ندهتله من بعيد علشان يلاقي فرصه يداري تليفونه. بصلي. وبكل شيطنه قلتله (يا عم مراتك دي مسطوله. مراتك بعد ما مشينا افتكرت انها نسيت مفاتيح شقتها ولا ضيعتها ولا مش لاقياها مش عارف ... المهم قامت مرجعانا تاني. هات بسرعه مفتاحك علشان ماما كلمتني وعايزاني اقسلها السكر علشان مش عارفه). مفيش دقيقتين وكنت راجع العربيه جمب ندى. وطول الطريق كنت مبتسم جوه نفسي وفخور بمكري. وكنت بفكر فاللي كانت بترقص. مين دي؟ مراة مين؟ من اهل العروسه ولا من صحاب العريس؟ يا بخت جوزها بجد انه متشرف بالجواز من متحرره كده. ويا بخت اللي هيتجوزها و هيمتع البشر بمفاتنها. ندى طول الطريق كانت ساكته. حاولت اكلمها ورفضت. وصلتها لحد بيتها. وهي بتفتح الباب مسكتها جامد فشخ من بزازها وقلتلها تتجوزيني يا قحبه. لقيتها قامت برقت ولطشتني قلم خلى ودني تصفر وصرخت (انت حيوان وكلب حيواااان و**** لافضحك واعرف حقيقتك الوسخه للناس) قمت بكل مكر قلتلها طب ابقى عرفيهم يا ننوشه اني نزلت لبن زبري بين طيازك المدملكه) وقمت مقفش طيزها. قامت مصرخه (انت ابن كلب حقير) وقامت جاريه داخله عمارتها. منظر لبني اللي نشف على فستانها كان رهيب وباين اوي. ومفيش 5 دقايق وطلعت وراها. كنت عارف انا بعمل ايه. كنت خلاص عايز ادوق ندى. اصل مش معقول دي متداقش. فيه ستات كده ظلم ليها ان جسمها ميبقاش مدعوك تحت لحم الرجاله كل يوم. وندى دي كنز من حق اي هيجان يلهف منه اللي هو عاوزه. مينفعش كنوزها دي تفضل ملك راجل واحد بس. طلعت وراها واستنيت فالكوريدور. شباك حمامهم كان على منور والمنور ليه شباك فالكوريدور بين الشقق. فضلت مستني مستني. الوقت بيعدي ووائل ممكن يرجع. يا ريتك يا ندى فضحتيني وموصلتنيش للدرجه دي. كنت مستني اسمع صوتها فالحمام علشان ادخل الشقه بمفتاح جوزها. انا ازاي كلب كده. ازاي بطمع فاي ست كده. ازاي مبشبعش من لحم الستات. ازاي مبشبعش من هتك شرف الرجاله والتمتع باعراضهم و استغلال لحم مراتاتهم وارحامهم لخدمة زبري اللي مبيهداش. ازاي وصلت اني اعمل كده فمراة اخويا. ايوه وائل اللي انا واقف دلوقتي بخطط ازاي ادنس شرف مراته يبقى زي اخويا واكتر. ندى فعلا كانت من نوع الستات اللي تجبرك تحسد جوزها عليها. واه هي تستحق اني اخاطر بكل شيء. سمعت صوت ميه فالحمام. الشباك مقفول ومش باين حاجه طبعا من المنور بس صوت دش. وصوت عياط. عياط بحرقه. كانها ست بتعيط على حد مات فاهلها. ندى كانت بتصرخ مش بتعيط وبس. سامع صوت لطم. كانها بتلطم وشها وهي بتعيط. خفت عليها. وخفت منها. جريت فتحت باب الشقه بهدوء. دخلت وقفلت بالمفتاح من جوه. كلمت وائل بصوت واطي. كنت عايز اعرف مراته اللي اتجننت دي كلمته ولا لا. رد عليا واطمنت. لسه الفرح مطول وهو مطول. قلتله اني ممشتش غير وهي طالعه فالاسنسير علشان اطمن. كان نفسي اقوله اني حاليا واقف وهفتح على مراتك الحمام وهي ملط علشان اخد حقي فجسمها. قفلت معاه. قربت من باب الحمام ومكنتش مصدق ودني. صوت اهات ممحونه وهيجانه وتعبانه. صوت اهات واحده نفسها تخرج تعبها وقرفها وكبتها. صوت مايص وحنين اوي ويهيج اوي. صوت معتقدش ان جوزها حتى سمعه. وغصب عني قلعت ملط وزبري على اخره. وقمت فاتح الباب. ندى صرخت وصوتت وبرقت. نسيت حتى تغطي لحمها الملط من الخضه. متخيلين ست بتستحمى فبيتها وفجاه راجل عريان ملط يدخل عليها فجاه كده. وايه بقى ده الراجل اللي هتك عرضها وبقى التحرش بجسمها عادي بالنسباله. كتفتها وكتفت بقها وجرتها على اوضة نومها ووقفت ورى ضهرها ولزقت زبري فكسها وايدي كاتمه بقها وايدي التاني مقفشه بزها وكسها كان عبارة عن شلال ميه بسبب اللي كانت بتهببه فيه قبل ما ادخل. وقمت حاشره. ايوه دخلت زبري كله جوه مراتي. ايوه خلاص ندى بقت مراتي. بقيت شادد راسها اكتر لورا وبدعك لحم بزازها اكتر وبهبد فلحم كسها من تحت بهيجان ابن كلب هيستيري كاني اول مره المس ست. وهي بتأن وبتعيط عياط مكتوم وبترتعش وبتحاول تهرب ومش عارفه. قمت لافف جسمها كله ورفعتها من طيازها وزنقتها قالحيطه ورجعت كتمت بقها وقمت حاشره تاني. لفيتها كده علشان اتمتع بتعابير وشها وانا بغتصبها. اتمتع بمشاعرها وانا بعمل فيها اللي مينفعش غير جوزها بس يعمله. كانت مبرقه. حشرته اكتر. عيطت كانها طفله صغيره. شلت ايدي علشان اتمتع بصوت عياطها. بقيت اهبد اهبد اهبد زي الكلب المسعور وخلاص هجيبهم لقيتها بتصرخ (لا لا ابوس ايدك متجيبش جوه ابوس ايدك لاءاااا) وفعلا صعبت عليا. او يمكن مكنتش عايز ادمرها للدرجادي. طلعت زبري من كسها قبل ثانيه واحده من الانفجار اللي حصل. كنت مستمتع بشكل رهيب. منظرها وهي نايمه على الارض ولبني بينقط على لحمها كان منظر مبيتتكررش كتير بجد. وطيت وقلتلها (لو جوزك عرف هفضحك وهضيع شرفك ومستقبلك وهخليكي تختاري الموت على اللي هتعيشي وتشوفيه. انت دلوقتي مراتي انت فاهمه.) وخرجت ورزعت باب الحمام ولبست هدومي ومشيت.

كنت خايف اوي. مكنتش عارف رد فعلها هيكون ايه. وعدى اسبوع وكان محصلش حاجه. كلمت وائل على الموبايل وكان صوته طبيعي جدا. ماما كمان كانت طبيعيه. قلبي اطمن. بس بعد 3 اسابيع اتصدمت. ماما قالتلي ان وائل و ندى هيهاجرو. ندى هتنقل فدوله تانيه لنفس السفاره وجوزها هيسافر معاها. هتروح اسبانيا. بصراحه على قد ما كنت مطمن على قد ما كنت بندم اني منكتهاش تاني وتالت واني منزلتش فبطنها لبن من زبري علشان اشرفها بابن مني يفكرها بيا طول عمرها. المهم. الفتره دي كلها كان تفكيري فاللي كانت بتمتع الناس بجسمها فالفرح. دخلت دماغي اوي البت دي. كانت شكلها ثلاثينيه. شكل لحمها كانها واحده مطلقه او ارمله و جوزها عمل فلحمها اللي ميتعملش. كان جسمها كانه مهري دعك وتقفيش. ايوه فيه ستات كده لحمهم يحسسك انهم مبيعملوش حاجه فحياتهم غير انهم مملطين ومفشوخين دعك وتقفيش فكل كنوزهم. زرت قريبي العريس وبالخبث كده قدرت اعرف انها من قريبات مراته. عرفت كل حاجه عنها. مطلعتش كبيره زي ما انا فاكر. يا لهوي دي كل الفجر ده وهي 19 سنه بس. اوففف. السن ده اساسا لوحده بيخيليني اجيبهم على نفسي. المهم. هيا فاولى فنون جميله ونفس مستوانا تقريبا. طبعا قريبي ومراته مقدروش يقولوا عليها كلام وحش. بس كان فيه تلميحات من مراة قريبي ان البنت دي يعني اهلها مربينها عالحريه والتحرر وكده وان هدومها معظم الوقت بتبقى سافله. وممشتش من عند قريبي غير وانا متفق معاهم يكلمولي اهلها علشان اتقدملها. قريبي قوم مراته وقال ليها تعمل شاي وكلمني على انفراد. قاللي (يابني البت دي مجنونه وطاقه واديك شفت ههبت ايه ففرحي.). قلتله متخافش انا هغيرها للاحسن وانا بدور على السن ده وكفايه انها من قرايب مراته يعني العيله محترمه. حتى لو قريبتها من بعيد بس اكيد الطبع المحترم عندهم برضه. وفاتحت امي فالموضوع وفرحت وزرنا اهلها واقنعت ابوها وامها اني هساعدها فدراستها. كنت مستعد ماديا والشقه هشطبها ف 3 شهور بس. اطمنولي. البنت ارتاحتلي. وامها اللي اتفاجئت انها افجر اصلا من بنتها ارتاحتلي. كنت نفسي وانا بطلب ايد اسماء من باباها اطلب كمان ايد امها منه. الست فاجره يا جدعان وايه 40 سنه بس. ايه اللحم ده يا طنط علياء. ايه لحم مراتك ده يا عمو رافت. ايه كمية الدياثه اللي فلحم عرضك ده يا عمو. دي بنتك ومراتك بورن ستارز بصحيح. انت ازاي مش عرص عليهم. ولا مش عرص ايه. هي فيه بنت تلبس زي ما بنتك بتلبس من غير ما ابوها وامها يكونوا معرصين عليها. جيلكم ده يا عمو رافت طلع جيل بنات عاشقين للعري والشرمطه وخلق جيل رجاله عاشقين للحم كل الستات حتى ستات بعضهم. اسماء كانت لسه كانها طفله صغيره. طفله بس لحم جسمها فاير. لحم جسمها محتاج جزء جديد لوحده هو ولحم امها ودياثة ابوها. يابن المحظوظه يا محمود. وقعت واقف بصحيح. (انتظروا الجزء القادم لانكم فعلا مش هتتخيلوا مدى دياثة ابوها ومدى شرمطتها ومدى جوع امها. ممم اصلي بصراحه يعني عملت مع امها مممم هتعرفوا الجزء الجاي ؛) )

الجزء 4:

اعتذر عن تاخيري اللذي طال غصب عني. عدت اليكم بجزء جديد. لا تشعروا بالملل و تعرفوا على تفاصيل اقذر اسره ممكن ان تقرا عنها. اسرة اسماء. زوجة البطل. قراءة ممتعه.)

اسماء. مش عارف ابتدي كلامي عنها!!. البت و اهلها كانوا ازيد بكتير اوي من اللي بتمناه ففتاة احلامي. اول مقابله ليا ليها و اول مره اشوفها بعد الفرح اللي شفتها فيه. اخدت ماما و رحنا نتقدملها. ماما كانت حابه المقابله تكون فالنادي بحيث تساعدني اتمشى مع اسماء و كده. ماما ساذجه وفاكراني ابن كيوت و محترم. متعرفش اني بتمشى مع ستات و اجوازهم ماشيين ورانا بيتمتعوا بمنظر ايدين حريمهم وهي ماسكه ايديا. ماما متعرفش ان رجاله بيدفعولي فلوس لمجرد اني اتحرش بستاتهم فالشارع و من غير ما يبقوا فالصوره. رجاله معرصين بس خايفين من حريمهم. او يمكن مقدروش يحسسوا ستاتهم بحلاوة التعريص و عرض لحمهم للرجاله. رجالة بتمشي ورا مراتاتها من بعيد علشان يصوروني بموبايلاتهم وانا ببعبص فرق طيز المدام بتاعة كل ديوث فيهم. المهم. انا اصريت واقنعت امي ان المقابله تكون فالبيت عندهم. وفعلا رحنا. ماديا: طبقة متوسطه والحياه لسه مذلتهمش زي بقية الطبقة اللي طاحنانا دي. فيهم سنة نذاهه واضحه فديكور الشقه. ابوها فتحلنا الباب. هتصدقوني لو قلتلكم مرتحتلهوش؟ اصل الوسخ اللي زيي بيقدر يشم درجة الوساخه فاللي قصاده. محاولتش اهتم بمشاعري ناحية الاب. قعدنا. امها دخلت تسلم علينا هي و البنت. مش عارف بجد ابتدي وصف فاسماء ولا ف طنط مامة اسماء. بس اسمحولي اوصفلكم طنط علياء. مفيش حاجه توصفها. ممكن كلمه واحده تقدر توصف طنط علياء. لبوه. حرمة لبوة زي ما قاموس اللباوي بيقول. قصيره. طيازها عريضه اوي ونازله على فخدتين يفجروا براكين الدنيا كلها. وراك فرخة زي ما بيقولو. رجلها رفيعه بس مش اوي من تحت. وعلشان منساش. كانت لابسه خلخال سكسي فشخ على جزمه كعب. رجلها طالعه بشكل سلس و بتزيد لحمه و بتزيد دملكه لحد ما توصل لاحلى طياز شفتهم فحياتي كلها. ايه الطيز دي. ماسكه نفسها و طرية اوي فنفس الوقت. مرفوعه اوي و مظبوطه اوي. مفتوحة اوييي اوي اوي. يعني وهي واقفه طبيعي حتى لو ضامه رجليها. تقريبا بسبب حجم لحم كسها. ايوه الستات اللي بين رجليها مليان لحم وجلد هيجان بيبقى فاتح الوركين اوي. كس طنط علياء كان متشاف وهي مدياني ضهرها. متخيلين الفجر. كانت لابسه بنطلون جينز خفيف اوي ولازق فالجلد اوي. مقدرش احلف فحاجه زي دي. بس صدقوني البنطلون كان خفيف اوي اوي. لدرجة ان كسها كان متحدد من ورى و من قدام. بنطلون هاي وايست مشحوط فطيزها و رافعهم زياده لفوق وداخل فاشخ كسها. لدرجة اني كنت حاسس ان شفايف كسها هتقطع البنطلون. انا زبري وقف فاقل من جزء من الثانيه. وقف و هيفضحني. وقف و مجنني خلاص. زبري الشقي اللي مبيهمدش ده. ركزت اكتر فطنط علياء الفورتيكه. وسطها رفيع اوي. اوي. وبزازها كبار اوي اوي اوي. ااااه يا طنط من لحمك و شكله المستفز ده. بزازها خلاص هتفجر براهها اللي اصلا باين تحت قميصها. اللي نفس لون طرحتها. واللي لونهم كان سكسي اوي عليها. الفوشيا. دراعاتها مدملكه و كتافها ورقبتها مظبوطين بشكل مثالي. و شفايف شكلها اتهرت فشخ من زمان. وارمه وارمه بشكل سكسي مخيف. شفايف معموله للبوس وبس. اي نعم ملامح الزمن و العمر باينه على وشها. بس جسمها ماسك بعضه. مش صغيره و مش كبيره. كانت 41 سنه. سن قمة شهوة الست فوجهة نظري. سن الهيجان من اتفه سبب. السن اللي كل زوج بيحس ان مراته بقت لبوه اوي وبقت مومس اوي.

واضح كمان انها شيك. بتعرف تلبس. وواضح اكتر انها بتحب تعرض تفاصيل جسمها. بس دي عادي. معظم الستات دلوقتي بكل طبقاتهم. معظمهم بقى ماشي فشوارع البلد عارض لحمه و مفاتنه للشباب و الرجاله الجعانه. الشوارع بقت معرض للاجسام و الاعراض الحلوه اللي حابه تفرح ازبار اي دكر يشوفهم. كنت منبهر من منظر طنط علياء لدرجة ان ايدي ارتعشت وانا بسلم عليها. صوابعها طرية اوي. ايديها رقيقه اوي. فظيعه يا جدعان. بالبلدي بطايه. بطايه بلدي صايعه. اللي ليه فاجسام النسوان اوي هيفهم وصفي ده لما قلت بطايه صايعه. زي ما هيفهم وصفي لاسماء اللي اخترتها تكون مراتي. اسماء بطل. زي ما قاموس لحم الستات موصف و شارح كلمة بطل. جسم لما تشوفه تشخر جوه نفسك. البت مدملكه و مظبوطه. لهيب يا جماعه. سايبه شعرها البني على الجنبين. مش محجبه عكس مامتها. و جسمها كمان مختلف عن جسم مامتها. بس هم ال 2 شبه بعض فنقطة. انهم اجسام مبتتكررش كتير بجد. اسماء بزازها كانت كبيره و طريه اوي. ولابسه برضه قميص ضيق اوي ومن كتر ضيقه بين كل زرار والتاني فيه مش اقل من 5 سم متعريين من لحمه بزازها و لحم بطنها. سرتها متعريه. 7 فتحات فالقميص بين الزراير كاشفين لون و لمعان جلدها الخمري. والفتحه اللي فنص صدرها. اللي معريه فرق صدرها. اللي مبين ازاي بزازها الاتنين منفوخين. كبار اوي. مليانين عهر. وسنتيانها النبيتي اللي ممسوك من النص بفتله. ايوه شايف الفتله اللي رابطه حتتين قماش خفاف اوي واخدين شكل بزازها زي ما اتخلقوا من غير ما يخبي ملل من تفاصيلهم. حتى حلمات بزازها. السنتيانه الخفيفه مش قادره تخبي بروزهم. قصة شعرها كانت جميله و رقيقه عليها. هي وشها اصلا كيوت اوي. بصو. عارفين الوش اللي شبه الملايكه ده الرقيق بس فنفس الوقت عندها قدره تحول ملائكية ملامح وشها لاوسخ درجات المحن و الهيجان. عليها علوقية فوشها وهي بتضحك رهيبه. كسوفها بيهيج. من تحت كانت لابسه جينز خفيف اوي برضه. بس وراك غير وراك امها. وطيز غير طياز امها. الاتنين مينفعش يتقارنو . مش نفس المدرسه. اسماء كانت بطل مدملك. (من الكاتب: عارفين الفنانه نرمين ماهر بعد ما كلبظت هي شبهها كده). الجينز بتاع اسماء من كتر ما هو خفيف و ناعم كلوتها الصغير اوي اللي مليان بلحم طيازها باين. مش متحدد وبس لا!! ده حرفيا الرسمه اللي عليه باينه. لونه مش باين بس القلوب اللي عليه باينه. وفرق طيزها ميختلفش عن فرق طياز امها. طياز اسماء منفوخه. طبعا اللي عرفته بعدين انها مواظبه على الچيم يوميا. وبتشجيع من مين؟ من ابوها رافت. ابوها اللي طول قعدتي يومها عندهم فالشقه وانا بحسده على عرضه. بحسده على اجسام اهل بيته. ازاي عنيه بتتمتع بالجمال ده طول الوقت. طنط علياء ست بيت من يوم ما اتجوزت و مبتشتغلش. وعمو ابو لهطة القشطه تاجر عربيات. عنده اچانص بيكسبه كويس. وواضح من شكل بيته و شكل اهل بيته انه مبيبخلش عليهم خالص. بس برضه مش مرتاحله. شكله محترم و دمه خفيف. بس مريب. كانه كان عايز يرفض الجوازه. كانه مش قابلني. كارهني. نظراته ليا كلها كره مع اني معرفهوش اصلا.

فوقت كده بعد ما امي وانا فاتحناهم فالموضوع و بعد ما اتفقنا كنت واقف مع اسماء فالبلكونه بنشرب عصير. طبعا انا عايش معاهم كاني الشاب المحترم اللي بيتجوز جواز صالونات. مكنتش عايز اخاطر مع اسماء بكشف اسراري الوسخه ليها. وانا ممثل شاطر. اوي. تمثيلي اللي ساعدني اقدر اخبي عن كل اللي اعرفهم نزواتي و مغاماراتي الجنسيه على سراير الستات و اجوازهم. المهم. واحنا فالبلكونه. عمو رافت عنيه منزلتش من علينا. خدت بالي كذا مره. نظرات حقد ليا. و نظرات غريبه لاسماء. مقدرتش افهم هو خايف عليها ولا ايه. وخلص اليوم. ومحاولتش اعمل اي هفوه عبيطه اليوم ده. كنت محمود المحترم الكيوت. امي لما روحنا كانت مبسووطه. كانت طايره. لدرجة اني استغربت.

لما قعدت واتكلمت معاها ماما حكتلي بكل صراحه. (امي: بصراحه يا واد طول عمري بتمنالك عروسه حلوه. و انت **** رزقك بملكة جمال. **** يسعدك يا حبيبي). كنت عايز اقوللها اني يا ماما مرزوق اوي. دي البت و امها كمان يا ماما. ده ياما رجاله متجوزين وامهات مراتاتهم ملهلباهم. بالذات اللي سنهم صغير. يخربيت اللي بيجوز بنته صغيره. بتبقى بنتها بتتجوز او ابنها. واللي يشوفها يتمنى ينكحها بسبب فجر سنها و سخونة جسمها.

كان لازم بقى اقعد و ادرس و اخطط. المعطيات كانت واضحه. اب ديوث زي معظم ابهات زمننا. اللي بيسيبوا لحم بناتهم مطلوق فالشارع بحريه. و ام متصابيه لسه العمر راحمها و مغيرهاش. وواضح انها موافقه على لبس بنتها. اه اصل امهااات كتيره اوي دلوقتي وانت عارفين الكلام ده. امهااات بقت بتعرص زي الرجاله على عرضها و عرض بناتها فكل الشوارع. وعلشان متتهومنيش بالتجاوز. بس حرفيا امهااات كتير باختلاف عقيدتهم بقت تتعمد تخلي بنتها ماشيه جمبها فالشارع كانها بترقص عريانه فشقة دعاره. المهم. اسف علشان بخرجكم دايما من صلب الموضوع. بس العيله دي كانت اساس النجاسه اللي كملت بيها بقية حياتي. العيله اللي معتقدش انها حصلت فاي زمن او مكان. العيله اللي الام اتجوزت جوز بنتها وخلفت منه و الاب اتجوز بنته و خلف منها. و الزوج والزوجه اللي عاشوا مع بعض زي الاخوات طول عمرهم. لحد دلوقتي. لحد ما بكتبلكم قصتي. قصتي اللي اوقات انا ذات نفسي مبصدقش انها حصلتلي.

(عارف ان الجزء ممل ممل جدا و ممكن تشوفوه بايخ. بس انا قصدت متعمد اني اوصف اهل اسماء بالتفصيل قدر المستطاع. ده مفيد جدا لاحداث القصه قدام. شكرا لكم وقراءة ممتعه للجميع) (انتظروا الجزء القادم)

الجزء 5:

زي ما ابتديت الجزء اللي فات كلامي عن طنط علياء حماتي. هبتدي برضه الجزء ده كلامي عنها. مره مهبد. اوسخ مره عرفتها فحياتي لحد دلوقتي. بس قبل ما ابتدي احب احكيلكم حركه مجنونه عملتها. بعد اول لقاء تعارف بيني انا و ماما و اهل اسماء اللي حكيته الجزء اللي فات. عملت حاجه كان لازم اعملها من زمان و جه وقتها. عملية تكبير عضو ذكري. ايوه حماتي عجلت بحلمي اللي استغليت مرتبي العالي فاني احوش واكمل تمنها فالبنك. لازم زبر خرتيت يقطع العيله دي. عايز ابقى خرطوم لبن. مبعملش حاجه غير اني بنزل مني لزج من خرم راس زبري.

دخلت على امي بحوار اهبل اني هعمل عمليه تساعدني على الخلفه. وحورت عليها و على اسماء نفس الحوار. و صدقوا خااالص. سافرت امريكا. زبري ابن اللذينه كلفني 150 الف جنيه. على العمليه و الطيران و الاقامه و المتابعه هناك. كنت خايف من العمليه. وطلعت هبله جدا. خدت ساعتين بس. كنت مختار مستشفى مضمونه و ناس اعرفها سالتلي هناك مش مختار عمياني كده. المهم. اتوصوا بيا لما لقوني مش هاممني الفلوس. استخدموا احدثت الطقنيات الطبيه فمجال تكبير الاعضاء و تجميلها. و بعد راحه شهر ونص من اي معاشره او استخدام لزبري. ظهرت النتايج. هو ده الزبر اللي استحقه. الزبر اللي يناسب نزواتي و سفالتي جوه اكساس الستات المتجوزه. اصل الست المتجوزه دي احلى و امتع ست فالنيك. بتبقى خبره. وياما ستات خبره كانو بيتدلعوا على زبري قصاد اجوازهم. ليه مبسطهمش اكتر بزبر اضخم و اكبر. زبري فالطول زاد 7 سم كاملين وفالعرض بقى مليان لحمه. زبر بحجم الدراع و طوله ربع متر. 25 سم من العروق و اللحمه فزبري. بقى خرطوم مطافي. قضيت حتى فترة العلاج الطبيعي فامريكا. كنت الصراحه زعلان برضه عالفلوس اللي اتدفعت و عايز اعمل كل حاجه صح. ورجعت مصر. وامي طبعا خدت بالها ان فيه حاجه غريبه. اقنعتها ان ده من تاثير العمليه. واني هحاول اظبط بنطلوناتي و اوسع لبسي شويه.

رحت المره دي بيت اسماء لوحدي. خلاص عايز اخرج مع البنت اللي قريت فاتحتها. وخلاص هنعمل حفلة الخطوبه قريب. اليوم ده مخلتش امي تشوفني وانا نازل. لبست بنطلون خفيف من غير بوكسر. وسبت زبري بيلعب وكانه رجل تالته بتتمرجح بين رجلي. اساسا من قبل ما اكبر زبري وانا بعشق الاحساس ده. كنت بتعمد اوقات كتير اخد حباية فياجرا و ملبسش كلوت و انزل اركب الميكروباصات و اتمشى فازحم حتت. كنت بحس بمتعة زبري الواقف والست اللي لازقه فيا فالمكروباص شايفاه. او متعة انه يتحشر بين فخاد بنت فثانويه عامه فالمترو. او انه يلفت نظر شاب امور عايز يتباس فكل وشه. المهم. طنط علياء مخدتش بالها غير متاخر. كنت بشرب سيجاره مع عمو وهي بتبص على زبري. الفياجرا كانت اشتغلت و اصلا فكرة اني افرج زبري لحماتي هيجتني اكتر. زبري وقف. ورفع البنطلون. كنت عايز اتمتع باحساس فرق طيز حماتي من اول يوم.

كانت لابسه نفس طقم المقابله اللي فاتت. منظرها كان فاشخ زبري. ومنظر بنتها كمان اللي لسه هحكيه بعدين. لزقت فطنط مرتين او تلاته. محبتش ازودها. بس حسستها براس زبري مرتين على طيزها الكبيره و مرتين على ايديها. كنت بعمل حركات تبان بدون قصد. كنت بهزر معاها زي اي جوز بنت بيهزر مع حماته. لمحتها بتبص على زبري تاني قبل ما انزل مع اسماء. كانت متنحه فراس زبري المتحدده. والغريب انه عمو رافت كمان بص كده بصتين على زبري. شكلك يا عمو ليك فالخشن ولا ايه هههه!!

اسماء بقى. كان نص جسمها عريان. ايوه. لابسه چيبه قصيره. ومن فوق بلوزه حمالات كده وقصيره مبينه سرتها و بطنها. انا اول ما شفتها زبري وقف فشخ. دي المره لما عمو رافت بص على زبري. مقدرتش امسك اعصابي بجد. حمايا ابو خطيبتي بيتفرج على لحم زبري وهو بيقف و بينشف بسبب جسم بنته. البت جسمها يهيج اوي. بورن ستار. اااااه. فخادها مدملكه اوي وبطنها ليها سوه عسل تبهدل اللبن جوه زبرك. هتستغربوا ان اسماء اتكسفت تبص على زبري.

اللقاء ده عرفني على شخصيتها. هي باختصار طفله. بريئه. خام. من جواها نقيه اوي. عبيطه. ودمها زي العسل. لمضه و بتجادل كتير. تتحب اوي بعيدا عن جسمها. جسمها للاسف اللي كان اول سبب فهيجاني عليها و اختياري ليها علشان تكون شرموطة احلامي. اما السبب التاني هو تربية اهلها ليها. هتستغربوا لو قلتلكم انها حرفيا عمرها ما كلمت ولد. ايوه. اومال سفالتها دي جت ازاي. عارف انكم هتستغربوا زي ما انا استغربت. لما خدت اسماء و خرجنا قعدنا فكافيه هي اللي فتحت الموضوع. (هي: محمود انت ممكن تزعل بسبب طريقة لبسي او هدومي). (انا: لا طبعا. اسماء انا اخترتك لاني شفت اللي جواكي. شفت البنت اللي بحلم بيها. وكمان هدومك محترمه عن بنات كتير اوي قدك). دحلبتها فالكلام. فهمت منها ان مامتها اصلا من زمان نغشه. حتى لما بيسافروا مصايف امها بتقلع ال**** هناك و ممكن تلبس بيكيني كمان. وفهمت انه بيسيبها تلبس براحتها وتبين جمالها. وانه برضه مدلع بنته من زمان و مخليها تطلع فورتيكه زي امها. كده معلومه كمان بتنضاف لعقلي. حمايا معرص. حمايا بيحب محارمه تبين مفاتنها. النوع ده انا بحبه اوي و بعرف امتعه اوي. لان احلى ديوثين اتعاملت معاهم هم اللي منبهرين باجسامم مراتاتهم. يعني مش عايز احلفلكم كام مره راجل يدفعلي فلوس علشان بس اتفرج على مراته بتستحمى من خرم الباب. يدخلني الشقه فهدوء و هي تحت الدش. يفرجني. ويدفعلي. ويجيبهم على لحم مراته اللي دكر غريب بيتمتع بيه سرقه.

اسماء برغم طريقة لبسها خام اوي. اتعمدت طول الخروجه اكون لازق فيها. البت بتهيج حرفيا بمجرد هدومي بتلمس هدومها. بتتكسف. كانت مبهره بجد و متشكله ببراعه. سالتني تاني وهي قلقانه (محمود برضه مش عايزاك تكون عصبي. فيه راجل وراك قاعد على الطربيزه بيبص على رجلي. انا قرفت من الرجاله بجد). ساعتها كلمتها بكل مكر و حنيه (حبيبتي انت خلاص قاعده مع جوزك. مفيش راجل يقدر يعملك حاجه تزعلك. اخرهم هيبصوا و يحسدوني على ملاكي) ابتسمتلي. اتكسفت و ضحكت. قلتلها (على فكره انت بتعرفي ترقصي حلو اوي.) فكرتها بيوم الفرح اللي شفتها بترقص فيه. كنت عايز اختبر حاجه مهمه فاسماء. خلاص العري و عرفنا انها متربيه عليه. بس شهوتها بقى واحساسها بنظرات الناس؟. اتعمدت اقوللها (عارفه ناس كتير كانوا متنحين فجسمك هههه راسك كان حلو اوي و لبسك كان مخللي شكل جسمك حلو) ضحكت ببرائه (ايوه ده اصلا بابا يومها فضل طول الوقت قبل ما ننزل يقوللي شكلك حلو اوي وماما كانت مبسوطه من منظرها كمان). كده معلومه كمان. عمو ابو اسماء شكله كده عينه من بنته. مش عارف زي احساس غريب خلاني افكر فكده. المهم قلتلها (انا بعشقك يا اسماء ) ولزقت فيها. اتكسفت. فتحت رجليا. بقيت لازق فرجلها. كلمتها كلام رومانسي. الراجل اللي كان بيبص على رجلها رجع يبص. الكنبه واطيه و الچيبه قصيره. اسماء تعبانه اوي من لزقتي و كلامي. بتقوللي (محمود بص قليل الادب بيبص علينا) قلتلها ( تعالي نغيظه. سيبيه يبص. مش هسمح لحد يزعل حبيبتي طول مانا عايش). مسكت ايديها. البت ارتعشت. اول ولد يمسك كف ايديها. عرقت. ارتبكت. حسست على ايديها و انا بكلمها. تنحت فشفايفها وهي بتتكلم. كانت بتتكسف و بتهيج اكتر و انا متنح فشفايفها. لزقت فجسمها من تحت. سالتها (اسماء انا معنديش مشكله انك تلبسي براحتك و مش زعلان من بص الاوساخ دول عليكي. المهم يا حبيبتي انك تكوني مبسوطه. فرحانه بمنظرك و بانوثتك. اهم حاجه تكوني حاسه بانوثتك. قوليلي بصراحه بتحسي بايه لما ولد يعني بيبص عليكي بشهوه.) لقيتها اتكسفت وبصت فالارض. ايديها سايباها بتتفعص فايدي. ومش واخده بالها من رجلها اللي بتتفتح للراجل اللي بيبص عليها. قالتلي بخجل (بصراحه زمان كنت بتدايق. وماما كانت دايما بتقوللي مزعلش نفسي دي ناس مش متربيه. وبابا كمان كبرني على الثقه فنفسي و حب نفسي. فمع الوقت بقيت احس بنفسي بجد بعيد عن قرف قلالاة الادب.).

خليت ايديا ورا ضهرها ونزلتها لنص ضهرها. على جلدها المتعري وبقيت بلمس بطنها من الجنب ببعبوصي. كانت هي خلاص ساحت من الحركه. بصيت على الراجل اللي بيبص على اسماء. كان بيحبرش. اتجننت من شكل زبره. ازاي بقيت ديوث كده! اسماء مخدتش بالها. كانت حرفيا هيغم عليها (محمود بعد اذنك شيل ايدك). (انا: حبيبتي وبعدين مش احنا خلاص اتجوزنا) قامت ضحكت. لما ضحكنا هي فتحت رجلها غصب عنها. بصيت على الراجل اللي بيبص لقيته مبرق. وانا من مكاني شايف كلوتها الوردي. فضلت اضحكها اكتر و اكتر و قمت فاجاه قايللها (اسماء هقولك حاجه واسمعي كلامي (انا عايزك تبقى انثى علطول). وحتى لو حد بص بشهوه. مش عايزك تزعلي. حسي بانوثتك. انا مش الراجل اللي يحرم مراته من احساسها بالجمال. يلا فتحي عينك وبصيلي و كلميني عادي. يلا). اسماء بصتلي بضحك (انت مجنون). ضحكتلها و قلتلها (هجننك معايا ههه. حاسه بايه يا حبيبتي). ضحكت كده بدلع (بص يا سي محمود انت مجنون و جريء اوي. انت مش متخيل كام الف بنت زيي بتحلم تاخد راحتها فاللبس و القعاد والكلام والحركه. بنبقى محبوسين بسبب نظرات الناس. عارف حاسه كده باني حره اقعد كده وحاسه بالهوا بين رجليا.).

كملنا الخروجه عادي ورجعتها البيت. زي ما قلتلكم اللقاء ده عرفني حاجات كتير عن اسماء و اهلها. اول ما روحنا لقيت حمايا متعصب جدا. لقيته بيعاملني وحش. مفهمتش ماله. بس بعد فتره فهمت عصبيته دي سببها ايه. زي ما توقعت. حمايا الوسخ هيجان على بنته و بيغير عليها مني. كنت مركز فاي حاجه بيعملها حمايا. خدت بالي مع الوقت. بيبص على جسم بنته كتير. مش بصات سريعه. لا دي بصات حرمان و تعب وطويله. وطول بصته لبنته بتتناسب طرديا مع سخونة جسمها. كل ما كانت متعريه اكتر كل ما كان عمو رافت بيتنح فلحم بنته اسماء اكتر. خدت بالي انه مبيغرش عليها خالص من شهوة الناس. كذا موقف اكدولي انه بيغير مني بس لاني هتجوزها. لكن بنته مهما اتعشر عليها من الرجاله ده مش بيزعله خالص.

بعد شهرين عملنا خطوبه. وصرفت على الخطوبه كتير. واللي ساعدني برضه ان اهل اسماء زي ما قلت بيحبوا النزاهه اوي. عزمنا ناس كتير اوي. مش عارف ليه كنت مصر اني اعزم كل راجل اعرفه. ربطت ده بفرحتي اني هخطب. بس يومها اكتشفت حقيقة مشاعري. انا بقيت بعشق الدياثه من غير ما احس. اليوم ده هو اللي اتفجر فيه بركان دياثتي. البركان اللي مهديش طول عمري. اسماء كانت لابسه حرفيا قميص نوم. ده مكنش فستان اكيد. شفاف ومبين كلوتها الابيض الضيق و مبين السونتيانه الخفيفه اللي بزازها واخده فيها كل حريتها فالشرمطه. فستان حمالات ومقور اوي و مبين بزازها بشكل صارخ. اليوم ده اكتشفت حلاوة الدياثه. اكتشفت الرجاله المعرصه اللي بتخليني ابعبص مراتاتها فالشارع بيحسوا بايه. كنت فكل فرح بروحه بشتم فسري الرجاله اللي سايبين بناتهم و اخواتهم و مراتاتهم واوقات امهاتهم متعريين و عارضين مفاتن اجسامهم كانهم فسوق المتع و النجاسه. كنت بستغرب لما بشوف زوج ومراته اللي لابسه چيبه قصيره اوي حاطه رجل على رجل و الفتوتغرافرز كلهم فالفرح نازلين هتك وتصوير فلحم فخادها و طيزها وكلوتها. ايوه دي بتوصل ان رجاله بيبقوا شايفين كلوت مراتاتهم او خطيباتهم باين وهم قاعدين. او باين متحدد تحت بنطلوناتهم الخفيفه. وكانوا ولا كان حد بيعشر اجسامهم بعنيه. بس اسماء حسستني بكل الحاجات الحلوه دي.

يوم خطوبتنا. اسماء كانت قحبه بكل ما تحمل الكلمه من معاني. المصورين نسيو نفسهم وكانوا بينيكوها مش بيصوروها. لدرجة ان الفوتغرافر الكبير المشهور جاب مخصوص كاميرتين فيديو و 2 مصورين من القاعه اللي جنبنا. كان مبرره ان ال 3 كاميرات اللي موجودين اصلا مش كفايه. لمدة 4 ساعات 5 كاميرات فيديو متوجهه على جسم خطيبتي وبس. يومها كنت محشش و دماغي محلقة ومبسوطه. و زبري حاسس بحلاوة الشهوه اوي بسبب تاثير الحشيش على المخ. كنت كاني بتفرج على فيلم سكس فالتليفيزيون. وبطلة الفيلم هي خطيبتي اللي هتبقى مراتي. تخيلوا كاميرتين من فوق متحركين و كاميرتين من تحت متشالين بالايد. واخر كاميرا فيديو كانت فايد الفوتوغرافر المشهور. اللي واخد فلوس كتير اوي و مبيعملش غير افراح ولاد الذوات.

اسماء كانت فرحانه من قلبها بجد. جميله وطيبه اوي البنت دي. بريئه ومش شايفه نظرات هيجان كل اللي معزومين. وانا علشان وسخ وعلشان الحشيش مخليني السنس عندي عالي اوي. كنت واخد بالي من كل حاجه حرفيا. مش اقل من 20 راجل من اهلي و اهلها صوروا جسمها بموبايلاتهم. طول الوقت واخد بالي ان اللي بيصوروا موجهين كاميرات موبايلهم على لحم اسماء. اللي بيسجل منظر فخادها. واللي بيسجل منظر بزازها الضخمه المتعريه. كل الستات كمان كانت بتبصلها بغيره. ومنهم اللي كان بيبصلها بقرف. بصراحه كانت مستفزه اليوم ده. طيزها بانت و هي بترقص شرقي وحواليها انا و كل رجالة الفرح. بزازها كانت بتتعرى وهي بتوطي قصاد 50 زبر عاملين حواليها دايره. المصور الهيجان طول الوقت بيصورها بنفسه من تحت. الشاشه اللي فالقاعه كانت كانها جايبه فيلم سوفت كور. مراتي كانت كانها فمسابقة تعشير الازبار. واعتقد مفيش راجل جه خطوبتي معشرش اول ما روح بيته.

اللي كنت متعمد اتابعه كويس فخطوبتي هو حمايا. الراجل حرفيا عينه منزلتش من على البت. كان متنح فطيزها اللي ربعها متعري. كان بيصورها بموبايله مع بنات العيله. وهي قاعده على الكوشه. قاعده و مش واخده بالها ان رجليها مفتوحه. انا كنت برقص مع الشباب. شايف من مكاني كس خطيبتي واضح و باين من الفستان. كلوتها باين. ابوها واقف قصاد الكوشه. ووشه قصاد كس بنته. وعمال يصور. زبره واقف. بس شكل زبره صغير اوي. وجمبه مصور فيديو نازل نيك فلحم اسماء و جايب كلوتها اصلا فالشاشه بتاعة القاعه. احا كنت عايز انيك اسماء و انيك ابوها قصادها. يخربيت الدياثه. فخطوبتي كنت هنزل لبن من زبري كذا مره. ايوه اصل شهوة الدياثه دي زي النار لو مسكت الزبر مبتسيبهوش ابدا.

كنت هيجان اوي. وفجاه لمحتها بتبص على زبري اوي. ايوه. حماتي علياء. المره الهيجانه دي نسيت نفسها. وسرحت فشكل زبري اللي فعلا كان باين انه واقف. اللبوه اصلا كانت فورتيكه اليوم ده. (من الكاتب: صورتها هي صورة حسابي حاليا) كانت لابسه **** سبانيش مخلي جمال و رقة تفاصيل وشها باينين. رقبتها و كتافها كانو ملط و بيلمعوا. يخربيت بياض لحمك يا طنط. كانت لابسه فستان قصير على لحم جسمها المدملك الملهلط وتحتيه شراب شفاف سخن اوي. سوتها كانت فاجره. بزازها كانت افجر. مستحملتش تعب بقى. كانت لسه حفلة الجانج بانج اللي معموله على شرف خطيبتي شغاله. الديچي شغل مهرجان كله تنطيط. ولقيت نفسي برقص مع حماتي. الوليه رقصها احلى من بنتها. يخربيتها بجد. كنت باكلها بعينيا. كل الموجودين هاجو عليها.

وقفت ترتاح. وقفت وراها. زنقت زبري فلحمها. مكنتش قادر. اول مره الزق فحماتي علياء بالشكل الفج ده. كانت اسماء بترقص و انا نازل تخبيط فجسم حماتي. بقيت مجنون. بقيت بضغط بزبري اوي. هي محستش بحاجه خالص ولا كان ليها اي رد فعل. ممكن من الدوشه و الزحمه. بس انا كنت اتعميت ووصلت اني مسكت طيزها بايدي كذا مره فالزحمه. كل تحرشاتي كانت ملعوبه. كاني من غير قصدي. وهي فعلا طبيعي انه ميجيش فبالها حاجه زي كده. خصوصا ان الفتره اللي قبلها هي كانت بتعاملني كاني ابنها. وطيبه معايا. محصلة ليلة خطوبتي كانت اني اتجننت بسبب لحم خطيبتي. عرفت متعة الدياثه و التعريص. عرفت احساس ان خطيبتك البريئه اللي مفيش فدماغها اي سفاله الرجاله عماله تنهش و تغتصب لحمها. وعرفت كمان حلاوة جسم حماتي. اصل الدعك غير النظر. بزازها طريه اوي بنت الكلب. وطيازها كبيره اوي. رقبتها عايزه تتلحس. نفسي اشيلها من وسطها وانططها على زبري.

من الليله دي ابتديت الخطه. خلاص المعطيات كلها موجوده. وساختي خلاص بتنقح عليا. ابتديت اوسخ مرحله فحياتي. وبكل مكر. شرمطت خطيبتي و شرمطت ام خطيبتي. وشرمطت ابو خطيبتي اللي طلع معجب بزبري وحب لحسه. لحد ما حصلت المصيبه. المصيبه اللي بسببها مكنش ينفع ابدا اني اتجوز اسماء. ماهو اصلي خلاص اتجوزت مامتها. (انتظروا الجزء القادم. ارجوكم تفاعلوا مع القصه. منتظر تعليقاتكم)

الجزء 6:

اسماء. برضه مش هقدر اوصلفكم ازاي شقلبت كياني و حياتي كلها. انت مش متخيل يعني ايه مره تخلي زبرك واقف 24 ساعه فاليوم. اسماء كانت سبب اني اتعب جنسيا اوي. تعبي اللي مع الوقت وصل لسعار جنسي خلاني ادخل سكة نكاح المحارم الوسخه. اسماء كانت بتتكسف مني فالاول. واحده واحده خليتها تطمنلي. بقيت صاحبها. برغم انها اصغر مني. احترمت برائتها و طيبتها و كسوفها. مشيت معاها بالتدريج. واوقات تدريج ممل. واحده واحده اطمنتلي اوي. خدت عليا. بقت تلزق جسمها فجسمي واحنا بره. بقت تحسس بصوابعها جوه كف ايدي. الحركه دي بتجنن اسماء. ولحد دلوقتي وهي كبيره. لسه برضه بتجننها. اول مره اسماء فرقعت من كسها كان بسبب ايديها. تخيلوا. كانت ايامها لسه بتتكسف. كنت ببعبص كف ايديها و بحسس بطريقه وسخه. وهي سقعت اوي. ايديها بارده. غمضت. زودت فالتحسيس. من يوم ما شفتها و لحد انهرده و انا بعشق تعزييب اسماء. بعشق اشوف النظره دي على وشها. نظرة وجع الكس والكسوف فنفس الوقت. اسماء ساعتها ضغطها وطي اوي. زودت تحسيس وخليت زبري يضغط على ايديها. اتوترت و عرقت (محمود سيب ايدي). ساعتها زبري كان شادد قوي. ومع الوقت بقيت بستمتع بكل درجة تعب جديده بوصلها لاسماء. يعني اول بوسه. اوففف مش هقدر انسى اول بوسه. يومها كنا فبيتي. وماما كانت نايمه. ماما نومها تقيل جدا جدا. نمت فحضن اسماء واحنا بنتفرج على فيلم. ومش عارف ازاي لقيت انفاسي قريبه من رقبتها. مصدقتش نعومة رقبتها. البنت عرقت. بترتعش. ونسينا الدنيا وبوسنا بعض. هاجت. متخيل اول هيجان لبنت فالسن ده. اسماء بقى جسمها هو اللي بيحرك عقلها. يومها من هيجانها بسبب بوسه. بقت بتضغط على زبري بطيزها. كانت بتزقني بتقوللي عيب وفنفس اللحظه بتضغط و بتحشر زبري جوه هدومها. بقينا نعمل سكس فون يوميا. بقيت بجنن كسها بالكلام وبس. كنت بوصلها انها اوقات بتعيط. وكنت بتمتع اني اسجل مكالماتها. كنت يوميا اسجل اهاتها. حبيبتي مكنتش بتشتم. وصلتها انها بقت بتقول الفاظ زباله. بقت تجيبهم من كسها وهي بتشتم وتقول (انا منيوكه انا قحبه انا معرصه).

انك تشرمط بنت محترمه مش حاجه سهله. دي حاجه محتاجه صبر و مجهود. وانا شرموط اوي. كنت بستلذ بافكاري اللي كل يوم بتوصلني لحته جديده فجسمها. اول مره لزقت فطيزها فبيتها. البت داخت. زبري يومها مكنش فيه كلوت لاممه. ربع متر زبر يتعب برضه. يومها اسماء غرقت كلوتها. لدرجة اني شفت البلل فالبنطلون بتاعها. اول مره فعصت بزازها. بزازها عملاقه. وهي سافله كل سنتياناتها خفيفه. المصيبه اني عرفت منها ان باباها برضه اللي بينقيلها الحاجات دي. ده شيء مريب. مفيش اب بيشتري سنتيانات لبنته. المهم. بزاز خطيبتي علطول واضحه و باينه بالتفصيل و بتتمرجح على بطنها وحلماتها بارزه علطول. تحبوا تعرفوا الرجاله كانوا بيشوفوا ايه كل يوم فاسماء؟ تحبوا تعرفوا ازاي البت دي خلليتني اعشق التعريص. انا اللي كنت بنيك رجاله معرصين!!! دلوقتي بقيت اتمنى ان اللي ماشي قصادنا ياخد باله انها حلماتها بارزه. عايز اقوله خد بالك من حجم بزازها. طب بص كسها بارز ازاي. علطول اسماء يا اما كسها متحدد بالكامل. يا اما لابسه فيزون وكلوتها باين فشخ. يا اما قميص ضيق اوي ومفتوح من النص و معري فرق بزازها و لحمها كله. كانت بتلبس كلوتات تتعب اي راجل. كلوتاتها دايما متحدده. سواء تحت الچيبه او البنطلون. اسماء كانت فيلم سكس. كانت قناة سكس لايف طول الوقت.

كنت بشوف رجاله مبحلقين فكسها. زبري كان ممكن يجيبهم. وهي واقفه. كنت بغسل مخها بافكاري الجنسيه. كنت لازم يوميا اسالها مين بص عليكي و بصوا عليكي ازاي. كنت لازم ابينلها ان الحكايات دي بتتعبني اوي. اياك تقول لحبيبتك انك ديوث خبط لزق كده. هتتخض. حببها فالتعريص. بص هي خطوات سهله. حببها فيك. هيجها. حببها فيك اكتر. دوقها طعم الشهوه. هيجها. خليها تحب تهيجك. تحب تبقى مثيره علشانك. زن عليها انها تحكيلك تحرشات الشباب. اعمل نفسك مش فارق معاك. وبعد كده ابتدى بين انك هجت لما الراجل حسس على طيزها. خلليها تعشق انها تمتعك كده بالطريقه دي. ولو رفضت. اهجرها يومين. ايوه بس ساعتها هتكون هي ادمنت الهيجان. ادمنت السكس فون بتاع بالليل. ادمنت دلعك و انت بتجيبهم من زبرك. ومع الوقت اسماء ادمنت احساس انها تتعب زبري بانها تغري الناس.

بصراحه برضه اللي كان بيخلليها تعشق تهيجني حتى لو هتعرص على لحمها و تفرجه للناس هو شكل زبري. اسماء فضلت فتره كبيره تتكسف تتكلم عنه مع انه ظاهر دايما من هدومي بشكل ملفت جدا. وفمره زبري كان تعبان بسببها اوي. كان واقف. اسماء يومها تنحت فيه وقالتلي (هو انا معقول هتجوز ده). مكنتش بتقولها بسفاله. كانت خايفه. قلتلها اطمني انا اخوكي. ايوه كنت وصلتها انها تحس اني كل دنيتها. قربنا لبعض لدرجة اني بقيت اخوها الكبير و عشيقها و خطيبها فنفس الوقت. قلتلها ده اسمه زبر.

عرفتها على زبري. خليتها تحب لمسها ليه. كنت متعمد اقعد دايما عندها فبيتها لما بزورها و انا مخرج زبري من البوكسر وسايبه رافع بنطلوناتي. كنت انزل عادي من بيتنا واول ما اركب اسانسيرهم اقوم مطلع زبري. كنت مجنون. بس كنت بحب نظرتها لزبري. لحد ما طلبت مني (نفسي اقعد على حجرك). قعدتها زي *******. زبري كان راشق فكسها. يومها جابتهم على نفسها. كنت متعمد اخبط راس زبري بطريقه مدروسه لحد ما فرقعت. يومها برضه امها خدت بالها من بلل كس بنتها.

امها كمان كانت مجنناني. شعرها. يا لهوي على دلعها لما بتقلع حجابها قصادي. وشعرها لوحده يوقف ازبار بلد و تقوللي بدلع (يوه انت ابني هو انا خانقه روحي ليه). وال**** جاب فساتين خفيفه. جاب هدوم بيت قصيره خالص. زبري هينفجر اصلا وانا بحكي. مكنتش مستحمل لا البت و لا امها. حماتي بقت تاخد راحتها قصادي. يعني ممكن تنسى وتقعد قصادي من غير برا. وهي ملبننننن. قولولي استحمل ازاي. اكون طول اليوم زبري على اخره من اسماء. من كتر دعكي فيها وفلحمها من كتر تحسيسي و فشخي فمفاتنها وبالليل اروح الاقي حماتي ميلفايه سخنه محتاجه حد يفشخ كسها. حماتي خدت بالها من زبري. خدت بالها من البلل اللي زبري بيعمله فهدومي. اصل اسماء بقت صايعه اوي. بقت بتحسس على راس زبري وهي بتبتسم بلؤم. بقت تتعمد تعري لحمها وتيجي توسوشني (اخبار اللي واقف علطول ايه). امها كانت بتبص على زبري و تعمل نفسها مبصتش. بصراحه حبيت اوي اوي شعور اني افرج ست على زبري. وهو واقف وناشف و عريض.

كنت اوقات بروح من عند اسماء ومن كتر نشوتي الجنسيه كنت بسيب زبري بره الكلوت. كنت بتعمد ابينه لاي ست فالشارع قصادي. منهم اللي اتكسفت ومنهم اللي لمست وحسست وضحكت بمياصه فقلب الشارع. وكنت بهيج اوي لما بفرجه لحماتي. وكمان حمايا ههههه. عيله فاجره بحق و حقيق. حمايا كان بيبص على زبري و بينسى نفسه. كذا مره اقطع عليه. بقيت اقرب منه بقيت بكلمه كتير. بقيت الزق فيه. لبست شورت قصاده مره كان حرفيا هيجي يمص زبري. بس مكنتش بحاول اعمل اي علاقه معاه. كان هاممني اعرف ايه سر هيجانه على بنته.

كنت لسه معرفش فالمحارم اوي. مكنتش بحبها. يمكن ان امي انسانه سويه و محترمه مش زي معظم الامهات اللي بيكونا سبب فهيجان عيالهم عليهم و حبهم لنيك المحارم. ابو اسماء مكنش بيغير عليها. ولا على لحمها. كان بيتفرج على كل حته ملط. وعلى زبري. كان ممكن يدخل علينا واحنا بنبوس بعض. واقوم مبينله زبري. الاقي عنيه لمعت. وشافني مره وانا عمال احك فبنته فخروجه. ولقيته قاللي يا بختك ده انت مراتك وتكه. اكتشفت انه معرص اوي اوي. استغليت تعريصه وخليت اسماء تبتدي تتشرمط اكتر فهدوم البيت. هي اصلا متناكه فكل هدوم الخروج.

بعد ما كانت بلبس الخروج الوسخ فالبيت. وبعد ما شفت طيزها كذا مره وهي موطيه. وشفت تقريبا بزازها كلها معدا الحلمات. وبعد ما دعكت زبري على كلوتاتها الباينه ومكنش بيفرق معايا ان بعدها ابوها و امها هيشوفوا لبني على بنطلوني. ده انا مره جبتهم فبنطلوني وانا عندها فالبيت. والموقف ده هو اللي وصلني لطنط حماتي. المهم اسماء بقت تقعد ببيچامات خفيفه. وبعد كده خفيفه اوي. كنت بتعذب. خدت اجازه من شغلي بسبب العيله الوسخه اللي هناسبها. كنت بشوف كلوتاتها طول الوقت. طيازها جباره. فمره مكنتش لابسه برا. اتخانقت معاها قاصد اعلي صوتي. خلليتها تعيط ودخلت اوضتها. اصل منظرها كان مستفز. بزازها نسخه من دنيا عبد العزيز و جسمها نسخه من سوفي دي لما بقت ميلفايه. وبزازها بتترج على وسطها الصغير وغمقان حلماتها باين. غصب عني جبتهم. خصوصا ان ابوها فضل لمدة ساعة متنح فبزازها. اول مره اشوف زبره واقف كده. قعدها على حجره. بصراحه حقه. كنت بقول لنفسي دي لو بنتك يا محمود كنت عملت ايه. وش كنت هربيها من يوم ما هتنزل اول بيريود على ان زبر بابا هو بس اللي يدخل فالحته دي. يومها عمو اتجنن بجد. قعد اسماء فوق زبه وهي نيتها طيبه. وانا شايفه بيدعك كسها فوق وتحت بزبره. يومها اتجرأت و وريته زبري. عملت نفسي داخل الحمام. وخرجت و سبت السوسته مفتوحه. عمو كان لسه بيدعك كس بنته بزبره و فيه بلل على بنطلونه. وانا كنت مطلع زبري كله من السوسته. وقعدت عملت نفسي بلعب فالموبايل. اسماء كانت شايفه زبري. وابوها كان متنح فيه. وزبري بيقف اكتر. اسماء خدت بالها من ان فيه حاجه غريبه. ابوها بيخبط جامد. بتبص و بتلاقي زبره مغرق البنطلون. عمو جابهم. الراجل الوسخ جاب لبنه فطيز البت. قام و دخل اوضته. اسماء لقيتها بصتلي بوساخه. وقامت فاتحه البيچامه سنه سنه. بقت صايعه. وعشقت صياعتها عليا. قالتلي بمياصه (وهو انت بقى مش هتجيبهم هههه). وقامت معريه بزازها كلها. احا. مستحملتش. فرقعت. زبري عمل نافوره. غرقت الدنيا. واسماء خافت. اتكسفت. ارتبكت. كانت اتعلمت الشقاوه بس لسه بريئه. زعقتلها. طنط سمعت صوت عياط بنتها فاوضتها. جاتلي تسالني الاول. كنت متعمد اسمع حماتي. كنت بمسح لبني بمنديل. وزبري جوه بنطلوني لسه اللبن بيغلي فيه. قالتلي مخضوضه (ايه ده يا محمود). عملت مكسوف. قعدت عالكنبه (اسف يا طنط. انا مش قليل الادب. بس انا نفسي اتجوز بسرعه). حماتي فهمت قصدي بسرعه خصوصا لما شافت مني زبري على كل حاجه قصادي. شافت زبري. ارتبكت. قالتلي (اااا سلامتك يا حبيبي. متتكسفش انا مامتك. انت شاب زي كل الشباب. خلاص اوعدك اكلم عمك.). كانت بتكلمني وهي متنحه فزبري ولبني مغرق ايديها. زبري مستحملش تاني. وغصب عني بجد صرخت و فتحت بنطلوني وطلعت زبري قصاد حماتي. الست برقت فيا و فحجم زبري و انا قمت مصوت (اااااه نفسي ارتااااااح واريح زبريييي). وقمت مطلع رشاش مني من راس زبري. على حماتي. كنت هيجان اوي. واتجننت اوي. ولبني كان كتير اوي. غرقت هدومها. نزلت على وشها. اللبن بقى بينقط من دقنها. مش مصدقه اللي حصل. جريت و سبت البيت. كنت مستني اشوف رد فعلها.

وفعلا كلمتني بالليل. وفجائتني برد فعلها. مفتحتش خالص سيرة اللي حصل. متكلمتش عن لبن زبري اللي مرمط وشها و وسخ ارض بيتها. لبن خطيب بنتها ابو زبر شرموط. لقيتها بتحنن قلبي على بنتها (يا حبيبي البنت بتعيط من ساعتها. زعلانه منك. دي اسماء اختك قبل ما تكون خطيبتك. تزعل اختك كده يا محمود. هي بتحب تدلع عليك. هي حكيتلي كل حاجه. ايوه يا حبيبي ده حقك انت لازم تتجوز بسرعه). مكالمتها وترتني. هي بتستعبط و هاجت على لبني ولا فعلا هي ام بنسبة ميه فالميه. ام بتسامح في المواقف الغريبه دي. كان لازم اكلم اسماء. وصالحتها. فهمتها ان انا زعلت منك علشان قالت كلام وحش عن باباها لما اتريقت عليه لما جابهم. وعرفت منها حاجات اول مره اعرفها (انت سافل يا محمود. اكيد بابا مش قاصده حاجه قليلة الادب. انا مقصدش خالص انه جابهم. اي نعم كان مبلول من تحت. بس تلاقيها لما كان فالحمام بيغسل ايده).

مضحكش عليكم اتبسطت انها مش واخده بالها من وساخة مشاعر ابوها. انا زي ما قلت مبحبش اصلا نيك المحارم لكن فكرة ان حمايا بيتمتع ببنته معرفش ليه هيجتني. لحد ما جاتلي الفكره الوسخه. ما هو حمايا راجل و حماتي ست. وهيجانين. ليه مبتديش بيهم رحلة تبادل الازواج اللي نفسي ابتديها مع اسماء. بصراحه من اول نيكة لست متجوزه. قررت. امتع نوع جنس فالدنيا هو نيك الست اللي على زمة راجل. واحلى نوع نيك هو تبادل الستات. ان مراتك تكون فايد راجل سايبلك لحم مراته هو كمان. كنت عمال ابوظ ف اسماء. اهيجها اكتر. البت بقت خبره. وبقت تتفنن فالاثاره. (شوف معايا كام متعه جنسيه كنت عايشها ففترة خطوبتي. خطيبتي فاجره. صايعه. طاهره. امها قحبه هيجانه. ابوها شاذ تقريبا و كمان بيعشق بنته بزبره). بقيت بستمتع اكتر لما بشوف نظرات الهيجان فعيون حمايا. بقيت بتعمد اغير طريقة لبسها اكتر. واكتر. طمنتها (انتي صح. البسي براحتك. دي عالم وسخه اللي بيبصوا دول. اقلعي. كده احلى. لو رفعتي الچيبه اكترر هتكوني اجمل. البرا ده وحش. متلبسيش برا. و مع كل زياده فوساخة هدومها. كل ما زبري يتعب. وابوها زبره يتجنن. فزبري يتعب اكتر. و اكتر. وحماتي تشوف زبري وتتعب هي كمان فاتعب اكتر.

تحرشاتي بحماتي ابتدت تزيد. حكه فطيزها. لزقه فجسمها. امسك بزها فالاسانسير الضيق. الزق زبري الكبير فطيزها واحنا بنفتح باب الشقه. مع الوقت بجد حبيت طنط. هي اموره اوي. امتع لحظات يومي فبيت خطيبتي هي اللحظات اللي بشوف حماتي فيها. فمره تعبت و ضغطها علي عليها. هي عندها الضغط. يومها صرخت وهي فاوضتها. جريت مع اسماء نشوف فيه ايه. لقيناها واقعه فالارض دايخه. كنت خايف عليها. ومش عارف ازاي لقيت نفسي ماسك بزازها على سريرها. الدربكه نستني. ايوه اسماء خرجت تكلم الصيدليه. وانا سندت حماتي لحد ما نيمناها على السرير. وببص و ببرق فجسم طنط. كانت لابسه لانچيري سافل اوي اوي اوي. مرفوع لفوق الكلوت. والكلوت شفاف جدا و ضيق و مخللي كسها باظظ منه. وبزازها الضخمه مدلدله كلها ملط قصادي. ايدي مقفشه بزها. هي لسه مغم عليها. زبري واقف اوي و اسماء لسه بتكلم الصيدليه. قمت داعك بزاز ام خطيبتي. اوي. بدعك بشهوه و استمتاع. احا يا طنط ده انت كويس انك معندكيش ولاد دكره. انا لو ابنك كنت عشرتك كل يوم. وقمت محسس على كسها ونزلت لحست حلماتها من فوق اللانچيري. زبري تعبان. اوي. طلعته. ايوه مستحملتش. يا ريتني ما عملت عملية تكبير الزبر دي. ده ربع متر !!! طلعته و نيمته على بزها. بقيت رايح جاي على بزازها. لحد ما زبري وقف فشخ. وفجاه طنت فاقت. تنحت فزبري. هاجت عليه اوي. كلمتني بشهوه (محمود خد بالك بتاعك طالع) وقامت خابطاه بايديها. انا حرفيا كنت هقع من طولي. غصب عني قربت زبري من شفايفها. لقيتها صرخت (محمود حاسب زبرك على لحمي) وقامت ماسكه زبري وعنيها مبرقه و مخضوضه منه وقامت رامياه على بزها. و زبري جابهم. اوفف. لمدة دقيقه زبري بينزل مني. اللبن غرق جسم حماتي. وهي مبرقه. بتعض شفتها. بتعض صوابعها بكسوف و هي بتسالني (انت علطول كده تعبان ههههه). لقيت نفسي بشهق بسبب لبونتها و جسمي ارتعش. وقمت منزل لبن تاني. لقيتها هاجت و اتعصبت (لاءا بقا. انت مجنون. انا ام خطيبتك يا وسخ. انا مش مراتك. عمال تعشر على لحمي وجلدي. مالك يا واد تكونش هيجان ومشتهيني.). قاطعتها وانا مخضوض بجد من رد فعلها (طنط انااا مش مش قصدييي ان...). لقيتها كملت بشرمطه و عصبيه (يا واد انا قد امك. عمال تمسك لحمي فالرايحه والجايه. عمال تقفش بزي يا وسخ كاني حلالك. ده انا جوزي الخول عمره ما مسك بزازي قدك. زبرك ده اللي بتفرجني عليه كل يوم. زبرك وحش. وحش. ابعدواااا. لو قليت ادبك تاني معايا هقول للبت و ابوها. اتربى يا وسخ بقى.)

روحت يومها وانا قلقان من رد فعل طنط. ازاي انا اتجننت و نزلت عليها لبني. دي هتبقى ام مراتي. كس ام غبائي بجد. اليوم اللي بعده كان لازم اروحلهم البيت. واتفاجئت. طنط المحجبه المحترمه لابسه بيچامة بيت شفافه تماما من غير برا وكلوتها واضح فشخ فشخ فشخ فشخ. ولقيتها بتكلمني بلهجة اعتذار (اسفه يا حبيبي علشان زعقتلك امبارح. اطمن مقلتش لحد. اكيد مش قاصدك). وقامت بايسه خدي. زبري وقف. بوست خدها برومانسيه. قلتلها بحبك. اتخضت (ولد عيب). بوست مناخيرها برومانسيه (طنط ده انتي ماما. هو عيب ابن يحب مامته). قمت بايس شفايفها بسرعه وهي شهقت وقالت (وانا بح..). وفجاه فوقت نفسها وقالتلي (المهم. يلا يا حبيبي خرج حبيبتك). لقيت اسماء لابسه بنطلون فيزون ابن كلب و تحتيه كلوت بنات صغيره مرسوم عليه تويتي. احا. مش متخيلين منظرها. ومن فوق تيشيرت وواضح ان البرا خفيفه اوي. صدرها بيتمرجح قصادها. انا صعب عليا زبري بجد. ايه الجنان ده. مش قادر استحمل. يومها ابوها خرج معانا. وفجاه خدت بالي ان الوسخ بيصور بنته من ورا وهي ماشيه. ايوه لمحته بيفتح الكاميرا. يا عرص. بتصور طيز بنتك. للدرجادي نفسك تعاشرها. يومها روحت فكرت فخطه. قمت فتحت سكس فون كده كنت مسجلها لاسماء و قمت باعتها واتس اب على حمايا. وبعد دقيقه كتبتله اسف يا عمو بعتها بالغلط ارجوك امسحها.

اليوم اللي بعده و انا بشرب القهوه معاه فالبلكونه سالته (عمو انت سمعت اللي بعتتهولك). طبطب على كتفي (مكنتش اعرف انك شقي كده). اتعمدت الزق فيه. زبري كان واقف فالبنطلون من وساخة الموقف. تخيل بتسال حماك ايه رايه فالسكس اللي بنته كانت بتعمله فالموبايل مع خطيبها. سالته (مش متضايق يا عمو؟) وقمت لازق زبري فايده. لقيته مشالهاش. قاللي (وفيها ايه يا حبيبي دي هتبقى مراتك. يا بختك البت هيوجه اوي). بقيت بحرك زبري على ايديه بشهوه وهو خد باله. لقيته حط ايده على طيزي. ولقيته بيحسس على طيزي وبيقوللي (شفتها ملط يا محمود؟) رديت عليه بمحن (جسمها سخن اوي يا عمو). حمايا عرق وتعب. سالته بخباثه (ما توريني موبايلك اعمل مكالمه معلش موبايلي فصل ). خدت موبايله و فتحت الشير ايت و بعت ليا كل الجاليري بتاعه). ولما روحت اتصدمت. فيديوهات لاسماء من ساعة ما بلغت. احا ده مصورها وهي بتشخ. مصورها وهي بتستحمى. مصورها وهي ... يا لهوي. ده مصورها وهي على حجره وعمال يحك فكسها. مصورها وهو لازق فيها ففرح. جايب زبره الواقف على طيزها. يخربيته ده تلاقيه كان فاشخها تنطيط على طيزها فالافراح. فيديوهات كتير لاسماء وهو مصورها. مصور طيزها. في كل حالاتها. مصور شرمطة هدومها. مصورني معاها واحنا بنحك فبعض. يخربيتك يا عمو ده انت عرص اوي. وخلاص كده. قررت انفذ فكرتي و احقق حلم حياتي. هكون اول زوج فالعالم يعمل تبادل ازواج و زوجات مع حماه و حماته. قررت اتجوز حماتي و اخللي مراتي تتجوز ابوها الهيجان عليها. (انتظروا الجزء القادم)

الجزء 7:

معظم الحاجات المجنونه اللي بنعملها فحياتنا بتحصل من غير تفكير ولا خوف. الشهوه و الادرينالين بيدوك شجاعه تحقق اللي نفسك فيه. و انا بالنسبالي كاني لقيت مغارة علي بابا الجنسيه. المغاره اللي خليتني اعيش طول حياتي اغرف من كنوز الشهوات الجنسيه. خطيبتي اللي هتبقى زوجتي وحرمي المصونه بعد 6 شهور بس من اول لقاء بيني و بينها فبيت اهلها بقت تعاملني كاني جوزها. وعلشان مظلمهاش هي كانت بتعشقني عشق. كمان يمكن علشان انا اكبر منها ب 6 سنين فكانت بتعتبرني كل حاجه بالنسبالها. بقيت ليها الاخ الكبير. الانتيم. الصديقه. العشيق. الخطيب. و الدكر. اسماء بقت هيجانه اوي بسببي. وصلتها انها تعشق السكس. تعشق الشقاوه. بس معايا انا بس. مكنش فيه لحظه بتعدي واحنا مختليين ببعض الا و عملنا كل التجاوزات اللي ممكن تحصل بين خطيب و خطيبه. نبتدي بالخروجات. اللبس القذر طبعا دي حاجه مفروغ منها. لكن بعد ما شربتها كل حاجه وسخه نفسي فيها البنت بقت بتلبس حاجات فالشارع مينفعش انها تتلبس. اقسملكم انا شخصيا اوقات كنت بمشي مكسوف و انا جنبها. برغم عشقي للدياثه بعد خطوبتي على اسماء بس اوقات كان موضوع اللبس بيفلت منها جامد. انا بقيت اتكسف من شكل زبري الواقف طول ما احنا بره البيت. زبري و برغم اني بقيت البس كلوتات ضيقه بس اسماء كانت اوقات بتتمادى في وساخة لبسها لدرجة انها بتخللي زبري يقطع الهدوم تقطيع قصاد اي حد حوالينا. و طبعا الحاج حمايا معندوش اي اعتراض و الحاجه حماتي فرحانه ببنتها المزه زي معظم امهااات مصر حاليا للاسف في زمن الدياثه اللي بقينا فيه. بصراحه طنط علياء مكنش طبعا قصدها تخللي بنتها تهيج الناس. بس زي ما قلتلكم حماتي ست عايئه اوي و اتربت طبعا فالمجتمع الوسطي اللي بيسمح للبنت انها تتعولق بجسمها الحلو اوي. و طبعا هي طلعت بنتها زيها. اسماء وصلت انها مره نزلت معايا بچيبه ميكرو حرفيا حرفيا كانت مبينه سنه من فرق طيزها طول الوقت. و من غير كلوت. و چيبه شفافه سنه كمان. فرق طيزها كان باين لو النور عالي. ومن فوق لابسه تيشيرت خفيف اوي اوي. خفيف لدرجة ان البرا بتاعها باين بالكامل و واضح تحت التيشيرت. و بزازها باينه نيك. بتترج و هي ماشيه. والبرا واخد شكل بزازها. مخليها محدوفه طبيعي على الجنبين و فالنص لابسه السلسله اللي جبتهالها فالشبكه. السلسله تقيله و دايسه على التيشيرت و على فرق بزازها فمخلليه التيشيرت مفصل لحم بزازها. يومها كنت مستنيها فالعربيه قصاد بيتها. وكان فيه البواب قاعد. والقهوه اللي جنب بيتها فاتحه و فيه خمسين شاب و راجل قاعدين. و هي فاجاه تنزللي بالكعب العالي. اول حاجه شفتها هي شعر كسها. باين. شعر كس خطيبتي باين فقلب الشارع. زبري وقف فلحظه و انا فالعربيه. برقت فشكل بزازها. شخرت بصوت عالي. قلت احا غصب عني. الچيبه قصيرااااااا بشكل وسخ. البواب فتح بقه. و القهوه كلها لفت راسها و برقت فاسماء. و هي الكعب العالي مخليها حرفيا كانها بتترقص فاوضة نومها. و الچيبه عماله تطلع لفوق. و بزازها عماله تترج يمين و شمال. البواب مسك زبره. عض شفايفه. شفته. و شافني. و برغم كده كمل بحلقه. و الشباب فالقهوه بينيكوا جسم اسماء بعينيهم. لحد ما ركبت فالعربيه. لقيت راجل معدي وراها و هي بتوطي. مش هتصدقوا قال ايه. قال بصوت مسموع (طيز القحبه عريانه. قول ليها تغطيها).

انا بلمت. مصدقتش حلاوة الجمله. ازاي تاثيرها حسسني بكده. اوف على احساس التعريص و حلاوته. احساس اني عيني عينك كده بقول للازبار ده لحم شرفي يلا اتجوزوه كللكم. طبعا اسماء ركبت و هي بتنفخ (اووف على السفاله. عالم قذره بجد). بقيت مش عارف ارد عليها. كنت عايز اقوللها يا بنت الكلب ده انتي اللي قذره. البت حرفيا قاعده فالعربيه جنبي و الچيبه مرفوعه لنص طيزها. انا اتكسفت. بجد اتكسفت. اصل برضه التعريص و فمصر ميوصلش لكده. البت عايزه تقعد فالمطعم نص طيزها عرياان كده. انا مش فاهم ابوها الوسخ ابن العرص وافق ازاي انها تنزل كده. لاني اللي عرفته منها فالعربيه انه اعجب بلبسها و ق****ا انه شيك. عرص فشخ. شخطت فيها فالعربيه (اسماء. الچيبه شفافه و قصيره اوي. اطلعي غيري لبسك ده). البت اتصدمت. و ارتبكت. قالتلي بكسوف (مالك يا حبيبي. انا حبيت اكون حلوه ليك. و خدت راي ماما و بابا. بس ماما قالتلي متمشاش فالشارع كده. المطعم و بس. انا اسفه لو زعلتك). صعبت عليا بنت اللذينه. اصل برغم اني شرمطتها اوي بس هي كانت جميله و رقيقه و بتخاف من شخيطي اوي. ضحكتلها و طلعت بالعربيه و انا عارف ان هيحصل مصايب. و طبعا حصلت مصايب. ناس شافت طيزها وناس شافت بزازها. تقريبا 500 راجل عرف تفاصيل لحم اسماء. عرف شكل فرق طيزها. شاف شعر كسها. يعني كانهم اتجوزوها كللهم. اقسملكم انهم اتجوزوها. دول ناس فيهم لعبوا فازبارهم قصادي. الناس كانت بتبص ببجاحه على طيز اسماء. يا ترى نزل لبن قد ايه عليها يومها.

حمايا العزيز بقى عمو رأفت من بعد ما شفت اللي على تليفونه و انا حلفت اني اجوزه لبنته. الراجل بيعشقها يا جدعان. بقوللكم مصورها و هي بتعمل بيبي. بيحب منظر البيبي اللي بيخرج من بنته. ده بيمشي وراها يصورها فالشارع. ده هيجان عليها اوي. كررت تاني الموقف. وبعتله فيديو لاسماء بالغلط. اصل بسلامتها و صلت انها تقلعلي على (سكايب). وانا طبعا مش هفوت فرصة تسجيل مكالاماتي الفيديو مع خطيبتي. انا مسجل كل فيديو كول سكس كانت بيننا. بكل برائه بعت واحد منهم لعمو. مقطع كده صغير. المقطع ده اسماء فيه كانت واقفه قصاد الدولاب و الكاميرا عليها وهي مكسوفه. كانت لابسه عبايه لامها. مش متزرره. وفجاه فتحتها و عرت جسمها. رمت عبايتها و وقفت ملط بشعر كسها و لحم مفاتنها. و قامت لافه و فنست وقالت بكسوف (و ادي توتتي يا سيدي اللي بتموت فيها). بعت الفيدو و بعدها بدقيقه عمو شافه. كنت جنب البيت عندهم ساعتها. كانت الساعه 2 الفجر و كللهم نايمين و انا كنت راجع من سهرة حشيش جامدة مع صحابي. عرفت ان عمو شاف الفيديو. علامتين زرق. حلو الكلام. قمت مكلمه و انا عامل محرج (عمو انا انا بعت حاجه بالغلط. انا انا...). العرص ضحك. قاللي بس يا عبيط. مفيش حاجه. قلتله انا جنب البيت ايه رايك نشرب فنجانين قهوه. قاللي يلا اطلع. قلت احا دي شكل اول علاقة جنسيه مع الاسره دي هتكون مع حمايا. طلعت و قعدنا فالصاله. و مراته و بنته نايمين. اتاسفتله. كان هيجان و بيكلمني و هو مرتبك. عمل نفسه متعصب. (مينفعش يا محمود تتمادى مع اسماء كده. استنى لما تتجوزوا يا اخي. يا ترى مصايب ايه بتعملوها سوى تاني). انتهزت الفرصه. قلتله خد موبايلي و شوف. عنيه لمعت. و انا زبري هاج على تعريصه. كنت عامل ليه كوللكشن سكس ابن كلب لاسماء. فيديوهات و هي بترقصلي ملط. فيديوهات و هي بتجيبهم من كسها. فيديهوات و هي بتشتم نفسها زي بنات الليل. فيديوهات و هي بتستحمى. بس كنت سايب برضه فيديوهين لحماتي. حماتي الفاجره اللي لازم تتناك مني. كنت مصور حماتي و هي بتنشر الغسيل و لابسه قميص بيت قصير شفاف و منظر الكلوت على طيزها يوقف اي زبر. و الشمس مخليه جسمها ملط ملط. و عماله ترج فطيزها و هي بتغني و هي بتنشر. و الفيديو التاني كنت مصوره ففرح رحناه مع بعض كللنا. فرح واحد قريبهم اوي. نسيت اقوللكم اني محترف تصوير طياز فالشارع. بعمل افلام سكس لكل ست بيت وسخه بتنزل تعرض لحمها عالمشاع. يوم الفرح ده طنط علياء كانت لابسه جامبسوت رهيب. رهيب. تايجر كده و ممطوط على لحمها و الكلوت باين و البرا متحدده و لا كانها ست محجبه و ام لبنت على وش جواز. صورتها و هي بترقص فالفرح و بزازها عماله تترج. عمي تنح لما شاف الفيديوهات. عملت نفسي كاني مخضوض (عمو. لا. انت شفت انهي فيديوهات. الفولدر ده ازاي انا ممسحتوش). عملت نفسي كاني فرجته حاجه بالغلط. انا اصلا كنت بعيد و سايبه يقلب براحته. و لما حسيت انه برق عرفت انه شاف فيديوهات مراته. خطفت منه التليفون و الفيديو بتاع طنط علياء و هي بترقص شغال. عملت نفسي مرتبك (اااا ده انا كنت صورته فالفرح يا عمو. هبقى ابعتلكم الصور). حمايا قاطعني (طب و الفيديو وهي بتنشر يا محمود. عيب كده يابني. دي تعتبر مامتك). طبعا انا استغربت من الرد الفعل الخولاتي بتاع حمايا. لقيته قاللي بعصبيه غريبه (انتم لازم تنجوزوا بسرعه. التجاوزات دي انا مسمحش بيها. انت لازم انت و اسماء تتجوزوا خلال شهر.). استغربت ان عمو طلب الطلب ده برغم انه غيران مني جدا. ده انت يا عرص لسه شايف على موبايلي فيديوهات بنتك و هي بتتشرمط ملط. و فيديوهات لمراتك وشكل جسمها. قلتله انا جاهز. و حجزنا القاعه بعد شهر. كل حاجه كانت جاهزه اصلا.

قبل الفرح كنت حابب برضه احكي عن رد فعل حماتي على تجاوزاتي مع بنتها. اولا اللبوه علياء بقت تشوفني زانق بنتها و بتعمل نفسها مش واخده بالها. بقت تعدي فالطرقه كل شويه ترمي عنيها عليا انا و اسماء و احنا قاعدين. و كنت بتعمد اوريها ازاي ببوس شفايف بنتها. كنت دايما بقعد اسماء على كرسي يخلي ضهرها للطرقه. كنت استنى اول ما طنط تعدي و اقوم خاطف شفايف اسماء فبقي. فمره زودتها و تقلت فالعيار. تعبت اسماء بجد. كنت بلحس شفايفها على الطريقه اليابانيه. كنت بعمل حرب نوويه على بقها. لحس و مص و شفط و دعك و بوس و شم. وصلت اسماء انها تطلع اهات. و امها واقفه شايفه كل حاجه. يومها حماتي ندهتلي فاوضتها. اتعمدت ابين زبري حوه البنطلون اوي. زبري كان واقف اوي اصلا. دخلت عليها و كانت ممدده على السرير. كانت ملكه بنت العرص. قالتلي اقفل الباب. عملت نفسها متعصبه. وهي منظر جسمها على السرير بهدلني و خلى زبري يقف اكتر. كانت لابسه قميص حرير من غير برا. و بزازها متحدده و حلماتها بارزه. و من تحت القميص قصير اوي. فالاول كلمتني و هي متعصبه (شوف يا محمود. امسك نفسك شويه. البنت مش حمل كده). قربت منها وزبري قصاد مني. عنيها شافته و ركزت معاه وفوقت نفسها بسرعه. كملت كلامها بعصبيه و انا لسه بقرب منها (خلاص يا حبيبي انت هتتجوز اسماء. مفيش داعي تعمل كده دلوقتي. كده عيب). وقفت جنب راسها بالظبط و راس زبري وارمه. هي برقت فزبري. قلتلها بمياصه (انا اسف يا طنط. حقك عليا. انا مش بقدر امسك نفسي.). كانت مبرقه فزبري و تنحت و لما خدت بالها قالتلي بعصبيه (خلاص بس ارجوك متعملش كده تاني). هزرت معاها (خلاص بقى يا احلى علياء. هاتي راسك ابوسها). قمت لازق زبري فوشها و بست قورتها بحنيه. الست اتنهدت. قالتلي بعصبيه (خلاص يا حبيبي ولا يهمك. انت ابني). قمت نازل بايس خدها برقه. و قلتلها بحبك. يا عيني طنط علياء مستحملتش الكلمه. انهارت. سالتني بتوهان (قلت ايه). قمت بايسها جنب شفايفها و وشوشتها (بحبك). طنط قالت اااه. و انا مكمل بحبك. بحبك. بحبك. و قمت بايس شفايفها برقه فشيخه. لدرجة ان طنط سابت شفايفها جوه بقي. لحستها بلساني بسرعه. و شهقت. قلتلها (اسف يا طنط. مخدتش بالي). طنط مغمضه و فاتحه بقها (خلاص ه ه خلاص مفيش مشكله. خلاص اااه.). و سيبتها وخرجت من الاوضه و انا بضحك من جوايا بشر. حماتي مستويه خاااالص.

طبعا الوليه حماتي كانت سبب اني اتاذي فشغلي. اللبوه تعبت زبري لدرجة اني بقيت اخد اجازات كتير. كنت براقبها. براقب مشاويرها. بحفظ اماكنها. و مواعيدها. بقيت اعمل نفسي قابلتها صدفه. و انا ااصلا ببقى مستنيها. اركب الميكروباص معاها. اصلي صايع و مش بستناها بالعربيه. طبعا كل مره اقوللها اصلي معدي صدفه. العربيه بتتصلح. و اللبوه كانت بتصدق. وبعد كده بقت تضحك على نفسها و تعمل مصدقه. كنت اركب الميكروباص جنبها والزق فيها اوي. اوي. بنبقى جسم واحد. احك. ادعك. احرك رجليا. المس بايديا. اغتصاااب. بس بحرفنه. المس بزازها بكوعي. ادعكه بجسمي. اركب المترو وراها. زبري يدعك لحمها. مره و اتنين و عشره. اللبوه عمرها ما مانعت. يا قحبه. ده انا مره بعبصتها فطيزها فالمترو و اتاسفت على اساس انه مش قصدي. لقيتها ضحكت. القحبه ضحكتها جننتني. قمت لازق فيها من ورا فقلب المترو. حشرت زبري الواقف جوه هدومي. عملت نفسي بسند و قفشت بزها بسرعه. الوليه عملت نفسها مخنوقه من الزحمه. اصلها محطة العتبه و قرفها. وقامت رجعت بطيزها. دعكت زبري. قالتلي بقرف (الدنيا زحمه خالص. صلح عربيتك بقا يا محمود. لازم قبل الفرح تصلحها). و خرجنا من المترو و اتعاملنا عادي. و فالبيت طبعا هدومها كانت وسخه اوي. ده مره طلعتلي وهي بلانچيري. و حمايا اصلا قاعد معايا و اسماء. ايه العيله الوسخه دي. ولا كانها لابسه اسدال. بيتعاملوا عادي ازاي كده. بس انا عارف ليه كده. ما هو حمايا الوسخ كان مبرق فكس بنته. بنته اللي وسختها بافكاري وخلليتها تتجرا و تقعد معايا فبيتها بچيبه ميكرو فشخ بتبين الكس وهي قاعده و بتبين الطيز و هي موطيه و مش لابسه كلوت كمان.

حماتي ساعتها جت قعدت قصادي. الجلسه كانت كالاتي. انا و حمايا قاعدين جنب بعض. و اسماء قاعده قصاده. اسماء اصلا بتتكلم فموضوع بيضحك حصل معاها و ببرائه بنت وسخه قاعده فاتحه رجليها فشخ. وكسها باين. بصراحه علشان مظلمهاش. هي سالتني اول ما وصلت عندهم (محمود هي الچيبه قصيره؟ انا مكسوفه. و ايه طلباتك الرذله دي. مش قادر تستنى اتجوزك و البسلك كده فبيتنا). حضنتها بحنيه و سكس. قلتلها (حبيبتي الچيبه طويله و شكلك حلو. اقعدي كده). قعدت. كنت شايف كسها كله. بس قلتلها (يا عبيطه مفيش حاجه باينه. هو باباكي و مامتك اصلا هيبصوا عليكي؟). و بعدها حمايا جه قعد معانا. وممشيش من ساعتها. عمالين نتكلم. و عنيه عماله تزني فكس بنته. مش كسها وبس. و فبزازها كمان. اصلها مكنتش لابسه برا. و البلوزه مقوره اوي. وحرير اوي. بزازها متجسمه كانها ملط. انا اصلا لما عمي دخل علينا انا كنت مخرج زبري من الكلوت. و فاتح سوستة بنطلوني. وداريت زبري بمخده. و معرفتش ادخله خالص. و اسماء طبعا عماله تضحك على منظري. و ابوها مش فاهم هي بتضحك ليه. هو كان مركز بس فلحم بنته. زبري اصلا وقف اوي. اصله موقف دياثه فاجر. تخيل نفسك بتديث نفسك على مراتك مع ابوها. تخيل نفسك و انت شايف ابو مراتك متنح فكس بنته. زبري كان هيخرم المخده بجد. و دخلت حماتي علينا. بلانچيري قصير اوي. اوي. و ساتان خفيف اوي. من غير برا و لا كلوت. احا. انا كنت هنزل لبن بجد. دخلت و قعدت قصادي. محاولتش تبصلي خالص. عملت نفسها بتلعب فالموبايل. و انا برضه طلعت الموبايل. و اسماء شغلت التليفيزيون و بتتفرج على برنامج. و ابوها بيتفرج على كسها و بزازها. و انا اتجننت. امها بتفتح رجلها. امها بتعريلي كسها. احا. فتحت رجلها اوي و ميلت بجسمها فبزازها اتعرت اوي اوي و كنت شايف الغمقان بتاع حلماتها و كنت شايف كسها كله. وقعت المخده. تعبت. وريتها زبري. حمايا لسه متنح فلحم كس اسماء. و اسماء هي الحاجه النضيفه اللي فينا. طنط علياء اول ما شافت زبري برقت. اتخضت. العلقه يمكن متوقعتش بجاحتي توصل لكده. قامت بسرعه علشان تمشي. اتكعبلت. وقعت و هي فوضع السجود. كل ده حصل بسرعه. جريت عليها و ركبت طيزها بعنف. و علشان هي ساجده اللانچيري بتاعها كان مرفوع لنص ضهرها. طيزها ملط. ملط. ملط. ملط. مفتوحه. وزبري غرقان مذي و منفوخ و كبير. دخلته فكسها. ايوه. انا ذات نفسي و**** ما بكدب مكنتش مخطط لكده. كنت عايز اتحرش بكسها و بس. احس بجلد كسها على زبري. بس دخل كله. غصب عنيي. دخل فكس طنط. للاخر. شكلها كانت بتعمل سبعه و نص قبل ما تيجي. اصل كسها غرقان. وزبري غرقان. دخل كله. براسه بعروقه فكس حماتي. ام زوجتي. قلبي وقف بجد. طلعته بسرعه و لفيت وهي صرخت و عقبال ما بصولنا كنت انا لفيت و داريت زبري. قمت قايل (اصلي خبطت فطنط. ودخلت زبري وعدلت نفسي بسرعة البرق). وقعدت بكل برائه. قلبي بيدق جامد. عمال اصرخ جوه نفسي (ايه اللي انا هببته ده. احا). و طنط قامت و هي دايخه. مش مصدقه. اسماء قلقت عليها. حمايا كان اصلا مبرق فطيز بنته اللي بقت كلها ملط. حماتي بصالي بخوف. و انا باصصلها بخوف. وانا بسال نفسي سؤال واحد. (هو انا كده نكحت حماتي!!!؟ انا خلاص كده مينفعش اتجوز اسماء!!!!؟ احا. انا وديت نفسي فداهيه.). و طنط علياء نظرتها ليا بتقول نفس الكلام. بتقول انها بقت مراتي قبل ما اتجوز اسماء بنتها. (انتظروا الجزء القادم)
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: عاشق الديوثين, Mada6666, أموت فى الجنس و 10 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
حلوة بس بقلها كتير. مكملتش
 
بص هي فكرة القصه حلوه
انما كثير الكلام عن اد ايه انت جامد وملكش حل وستات مصر كلها بتجري وراك وانك شبح ومفيش منك خلت القصه باااايخه جدا
وكمان الاحداث غير واقعيه نهائي حتي الكلام يا يصدق ولو علي اساس انها قصه سكس
متزعلش مني بس ياتحاول تظبط احداث واقعيه
يا بلاش فكرة انك تكتب
 
  • عجبني
التفاعلات: katemalahzan
للاسف القصة دي صاحبها اتوقف قبل ما يكملها
وعاوزين حد يتطوع ويكملها
 
  • عجبني
التفاعلات: katemalahzan
هي دي القصص ولا بلااش جمال ودلال دايما مبدع❤
 
مقدمه:

انا محمود وحاليا ٥٠ سنه ومراتي اسماء حاليا ٤٥ سنه. انا و مراتي من اوائل الازواج اللي مارسنا تبادل الازواج وسبب كتابتي لقصتي هو اننا نسينا نفسنا انا و مراتي و بسبب شهوتنا مارسنا الجنس مع ولادنا. عندنا ولد و 3 بنات. مراد عنده دلوقتي 24 سنه و فاطمه عندها 20 سنه وفيه منى 17 سنه و الاء 14 سنه. انا و مراتي عمرنا ما كنا نتخيل ان شهوتنا تجننا وتوصلنا اننا نعمل تبادل حتى مع عيالنا. للاسف تبادل الازواج عامل زي المخدرات وواحده واحده بيبقى ادمان. انا و المدام على مدار 25 سنه زواج مارسنا التبادل مع ناس كتير اوي سواء نعرفهم او منعرفهمش. مارسنا مع صديقات مراتي و ازواجهم ومع اصدقائي و زوجاتهم. ادمان الوساخه دي خلانا نغوي قرايب مراتي و قرايبي و اجبرناهم يعملوا سكس معانا بكل شهوه و متعه. خالها و مراته. اخويا و مراته. ابن استاذ مجدي جارنا و اخته اميره كمان مسلموش من شهوتنا و مارسوا معانا ابشع انواع الشهوه. مارسنا مع اسامه البواب و بنته. ايوه البواب سلملي بنته بنفسه لما لقى ان المقابل هو انه يتمتع بمراتي طول عمره. و اخيرا حفلة المحارم الجماعية اللي عملناها مع ولادنا. ال 3 بنات اتعشروا من لبني والولد يعتبر خلاص بقى متجوز مامته. هحكيلكم قصتي انا و مراتي. هحكيلكم ازاي كانت بتحب تحمل من كل زوج بيضاجعها. الاربع اولاد مش من لبني مع انها بتحلفلي ان الاء بنتي و من صلبي. هحكيلكم علشان تعرفوا ازاي الشهوه ممكن تسوق البنيادمين وتتحكم فكيانهم. انتظروا الجزء القادم.

الجزء 1

تبتدي قصتي لما كان عندي 25 سنه و امي مكنش عاجبها حالي لاني كنت فلاتي وصايع. كنت شغال شغل محترم و مرتبي كويس جدا جدا بالنسبه لشاب فسني. بس كنت مضيع فلوسي ووقتي على الستات. امي مكنتش تعرف حاجه عن علاقاتي النسائيه وكانت بس بتنتقد دايما سهري بره البيت دايما و اوقات لما كنت برجع سكران او مسطول. كنت ساعتها زير نساء بمعنى الكلمه و لاني من وانا فثانوي مشترك فكل المواقع الجنسيه تقريبا و عن طريقها بقى عندي خبره كبيره فالتعرف على الستات المتجوزه اللي عايزه تريح نفسها مع رجاله اغراب وكمان بقيت اقدر اوصل بسهوله للكوبلز اللي نفسهم طرف تالت يريحهم. نكت ستات و رجاله اشكال و الوان. نكت ستات قصاد اجوازهم ونكت رجاله قصاد مراتاتهم و اوقات كتير كان الرجاله بيطلبوا مني احط بذرة *** فرحم مراتاتهم. هيجاني عدى كل الحدود و مبقتش اعد انا نمت مع كام زوجه ولا بقيت اسال اللي نزلت لبني فرحمهم هم حملوا مني ولا لا.

طبعا اللي ساعدني على الوساخه دي هو سفر ابويا بره مصر للشغل و طيبة امي اللي اخر حاجه كانت تفتكر اني بعملها اني بشرب مخدرات مثلا.

كنت معروف فعيلتي بالضايع لان العيله كلها عارفه طباعي. علشان كده رجالة العيله كانو بيتجنبوا يجمعهم مكان بيا. كل راجل فعيلتي جوه نفسه كان بيخاف على مراته وانا بسلم عليها حتى بالايد. لحد ما عمي الاصغر من ابويا خطب و كان دايما بيجي يزورنا و يطمن علينا من وقت للتاني خلال سفر بابا. عمي كان حوالي 35 سنه وخطيبته ندى كانت اكبر مني ب 3 سنين تقريبا كانت 28 سنه وكانت فورتيكه. يعني برغم اني نكت ستات بعدد شعر راسي بس ندى دي كانت فاجره بكل ما تحمله الكلمه من معنى. اول مره ندى تزورنا مع عمي لقيت نفسي بحسس على ايديها وانا بسلم عليها لاول مره. يخربيت شفايفها. غصب عني من كتر تفكيري فيها لقيت نفسي يومها هموت واغتصبها. يخربيتك يا عمو معقول الست دي هتكون ملكك لوحدك. يومها نزلت مع عمي قعدنا عالقهوه وسبنا ندى مع ماما وبعد شويه واحد صاحب عمي جه قعد معانا. الشيطان وسوسلي فقمت قايلهم لازم اطلع علشان مديري طالب مني شغل ولازم اخلصه. مش هتصدقوني اني كنت تقريبا بجري مش بمشي وانا طالع البيت. دخلت بالمفتاح من غير ما اخبط. ندى كانت مع ماما فالصاله وكانت قالعه الطرحه بتاعتها وواخده راحتها. كنت بتفرج عليها من بعيد من غير ما يحسوا بيا. يخربيت شعرك يا خطيبة عمي. يخربيت رقبتك يخربيت جمال اللي ظاهر منك. كانت زي البدر. كنت مبحلق فاللي متعري تحت رقبة ندى وفجاه وطت وهي قاعده بتجيب حاجه من على الارض و فرق بزازها اتعرى. غصب عني دعكت زبري جامد. وفجاه لقيتها بصطلي وشهقت وقفلت قميصها.

سلمت عليهم واعتذرت بادب اني دخلت فجاه. كنت متابع ندى. كانت بتظبط طرحتها بس كانت بتخطف نظرات كده لزبري المكبب تحت البنطلون. قعدت معاهم وفضلنا نحكي ونضحك وبهزار طلبت من ندى تعمل قهوه. قلتلها يلا بقى وريني مراة عمي بتعرف تعمل قهوه ولا لا. واول ما دخلت المطبخ امي دخلت الحمام. ولقيتني زي المجنون بدخل على ندي وبلزق فطيازها وبقفش فبزازها وانا عمال انهج. ومدتهاش فرصه قمت لاففها وشدتلها طرحتها و قبل ما تصوت كنت شافط شفايفها جوه بقى بكل شهوه وقمت فلحظه فتحت زراير قميصها ومن غير ما ابص قمت نهشت بزازها بكفوف ايديا وانا عمال اشخرلها واقوللها يخربيت جسمك يا ندى. ندى زقتني جامد جدا ووقعتني وصرخت. ولقيت فجاه ماما دخلت علينا وشهقت. ندى قفلت زراير قميصها ووقعت فالارض بتعيط وامي نزلت فيا ضرب على وشي وحاولت تهدى خطيبة عمي. ولمدة نص ساعه امي قعدت تعتذر وتعيط واغم عليها لدرجة ان ندى علشان متاذيش امي حلفتلها انها مش هتجيب سيره لحد بس عمرها ما هتزورنا تاني. وعمي طلع وفعلا ندى حافظت على وعدها لماما ومبينتش اي حاجه.

يومها ماما دخلت عليا اوضتي وفضلت تشتمني وتهزقني وحلفت عليا انها لازم تجوزني. ساعتها كان تفكيري غريب. الجواز بالنسبالي اذى. اتجوز ليه وانا بتجوز فالشهر بتاع اكتر من 10 ستات. اتجوز ليه وانا بضاجع كل الستات كانهم مراتاتي وبتمتع بيهم و قصاد اجوازهم كمان. اتجوز ليه وانا مخلف اصلا من ستات كتير وهخلف من ستات اكتر. بس مشكلتي اني بخاف على ماما بسبب مرضها بالقلب. ازاي انا اتسرعت وعملت كده مع ندى وعرضت نفسي للفضيحه قصاد امي. ولمدة 6 شهور كامله حاولت ابقى فيها محترم علشان مأذيش والدتي. ايوه ممكن اكون فاسد و حيوان وشهواني وبعمل حاجات وحشه كتير بس الا ماما. مقدرش اتسبب فاي ذرة ممكن تدايقها او تتعبها. و ال 6 شهور دي ماما كانت بتدورلي على عرايس. شافت كتير و قالتلي على كتير بس مكنوش اللي بحلم بيها. مكنوش شبه فتاة احلامي. مكنوش زي اللي نفسي تكون زوجتي وشريكة حياتي اللي اتشرف بزواجي منها طول عمري. فتاة احلامي لازم تكون محترمه اوي و قحبه اوي. مراتي لازم تبقى بنت ناس و بنت بيت دعاره فنفس الوقت. عايزها بتحب الوساخه والسكس و الهيجان. تكون بتعشق النجاسه و التعشير و الدياثه و الفجر . تكون طيبه وست بيت قصاد الناس و تكون شرموطة كل زبر هيجان على وجه الارض. لحد ما لقيتها. هي ندى. ليه لا. يخربيت لحم جسمها. يخربيت وساخة وشها. وشها اللي بيطلع سكس كانه نار بتلسع اللي بيشوفه. ليه لا. تشوفها تشوف الادب والاخلاق وتشوف العفه. لكن انا احساسي مش كده. انا عندي حاسه سادسه اعرف بيها درجة عهر الست من تعابير وشها. مش قادر انسى ضغطتها بطيزها على زبري الواقف يوم ما لزقت فيها فالمطبخ. مش قادر انسى الاهه الخفيفه اللي طلعتها اول ما قفشت لحم بزازها المدلدل الكبير اوي. مش قادر انسى نظرتها لزبري لما وطت وفرق بزازها بان قصادي ويا شعرها اللي عمرها ما كشفته على غريب. ليه لا؟ ليه مخرجش من ندى شرمطتها و شهوتها و هيجانها كله و اجعل منها فتاة احلامي اللي مش لاقيها . بس فيه مشكله عويصه اوي. ندى وعمي اتجوزوا من شهرين. ندى متجوزه. وعمي بحبه جدا مقدرش اخونه. اتجوز ندى ازاي؟ (انتظروا الجزء القادم. الرجاء الرجاء الرجاء: اذا لم تعجبك قصتي ارجوك لا تشتمني ارجوك ارجوك لا تكتب تعليق بذيء. يكفي ان تكتب قصه سيئة جدا او قصه مريضه جدا. ارجوك لا تكتب شتائم. ارجوك لا تشتم المشرفين على الموقع ولا تشتم الموقع. هم لا ذنب لهم فيما اكتبه. ارجوك لا تقبح في حقهم. وشكرا لقرائتكم و متابعتكم :) )

الجزء 2

فكرة اني اتجوز مراة عمي جننتني و بقت مسيطره على تفكيري. تفكيري فيها رجعلي هيجان زبري اللي مبيهداش. رجعت ادور على ازواج عايزين دكر يوسخ شرفهم. رجعت انيك ستات متجوزه تاني و بكل عنف. كنت بحاول اطرد الفكره الزباله اني اخون عمي من تفكيري. كنت بنيك كل اسبوع ظ¢ ستات منهم اللي مخلفين. نكت ستات وولادها بيذاكروا فالاوضه اللي جنبها. نكت امهااات قصاد بناتهم الصغيرين اللي مش فاهمين حاجه. ونكت رجاله نفسهم يوروا مراتاتهم ازاي بيبقوا مزز وهم بيتنططوا على زبري. نزلت فطياز رجاله كتير. كنت بنيك الستات بساديه قصاد اجوازهم. مبقتش اسال الزوجين عايزين تخلفوا من حيوانتي المنويه ولا لا. بقيت بعشر رحم اي ست بنيكها. رجاله كتير جابو لبنهم فايديهم وهم شايفيني بحبل ارحام مراتاتهم. بس معرفتش انسى ندى. عدى 3 شهور وانا الة نيك فلحم كل ست متجوزه ديوث. ومع كل ست بنكحها حبي للدياثه كان بيزيد. وتفكيري فاني اخلي ندى مراتي اللي بتتناك من اي زبر بيزيد. كل كس بملاه بلبن زبري بتخيل انه كس مراتي ندى وهي كسها بيتملى من لبن كل راجل نفسه فلحمه متجوزه. كل زوجه بتتنطط على زبري قصاد العرص بتاعها كنت بتخيلها ندى وهي بتتنطط بسعاده على اي زبر غريب بيحس بمتعة لحم كسها من جوه.

لحد ما جه فرح واحد قريبنا وندى وعمى كانو معزومين وانا و ماما كمان. من اول ما وصلت القاعه وانا منزلتش عيني من على ندى. وهي كمان كانت كل عشر ثواني حرفيا بتخطف نظره وكانت بتحاول اني مخدش بالي انها بتبصلي. غصب عنها مفيش انثى تقدر تنسى راجل اتحرش بجسمها. مفيش ست تقدر تنسى الراجل اللي فعص لحمها غصب عنها خصوصا الستات اللي فتربية ندى. ندى اصلا بنت بنت ناس اوي. وعمي احسن اختيارها فعلا. جمال و ادب وسكس كمان. ندى خريجة كلية السن وشغاله مترجمه فسفاره اجنبيه. مجتهده وطموحه. ومش شبه بنات جيلها اللي خلاص بقوا معريين لحمهم لكل من هب و دب. اي نعم هدومها دايما تجبر اي دكر انه يشتهيها بس ده غصب عنها. جسمها هو السبب. اصل فيه اجسام كده غير قابله للاحتشام. اجسام بتبقى قايده نار و ملهلبه من كتر ماهي سكسي . كفايه انها مفضحتنيش ومحكتش لحد عن اللي ابن اخو جوزها عمله فجسمها احتراما لوالدتي. حاولت الفتره اللي فاتت دي كلها ادور فحساباتها على مواقع التواصل على اي صور او فيديوهات ليها. مفيش. محترمه ومبتنشرش صور لجسمها. مش زي بناتنا و اخواتنا و مراتتنا فزمننا الهيجان دلوقتي اللي حساباتهم على مواقع التواصل اتحولت لبيوت دعاره مفتوحه طول الوقت لاي شهوه محرومه نفسها تتمتع بلحم ست. هتضحكوا على كلامي. بس بجد احترامها وعفتها دي هيجوني عليها فشخ. كنت كل ما اتعب واعرف انه مستحيل الاقي حته من جسمها باينه فاي صور على حساباتها كنت بشتهيها اكتر و كنت بتخيل مع زبري ازاي لما هتبقى مراتي هخليها اوسخ واقذر وانجس ست محترمه فالكون. عشقت ندى لدرجة اني خفت ازعلها يوم فرحها و محضرتش الفرح وعمي زعل مني جدا جدا. بس بجد حطيت نفسي مكانها. تخيلت شعورها وهي بفستان فرحها اللي كانت نفسها تلبسه زي اي بنت نضيفه زيها. خفت اعكر فرحتها بانها تشوف الراجل اللي اتجنن ومتع اديه وجسمه بدعك لحم جسمها. الراجل اللي فتح زراير قميصها ومسك بزازها ملط. بزازها اللي مفيش مخلوق فالكون مسكهم غير جوزها. الراجل اللي مسك كنوز جسمها ومسك جلد بزازها الملط قبل جوزها حتى.

بس مستحملتش بجد افضل كل الوقت ده مشوفهاش. علشان كده خاطرت ورحت فرح قريبنا ده. امي حذرتني اني احتك بندى او اقرب منها. حلفتلها اني عمري ما هعمل اي حاجه تضايقها. بس كنت بكدب على امي. كان نفسي اقول لماما واعمل ايه فجسمي الهيجان عليها. اعمل ايه فعنيا اللي نفسي تشوف شعرها مكشوف تاني. اعمل ايه فزبري اللي اتعود على نيك ستات متجوزه ومبقاش يهيج غير على ستات مملوكه لرجاله تانيه. اعمل ايه ولسه احساس حلماتها الناشفه لسه فبطن ايديا لما قفشت بزازها. وعلشان خايف من تصرفاتي وخايف اني اعمل حاجه مجنونه فضلت الفرح كله قاعد على الطربيزه. بس زي ما قلتلكم عيني منزلتش عن جسم ندى مراة عمي. وهي كل ما تبصلي تلاقيني باصص على منطقه جديده فلحمها. شافتني بقطع بعنيا لحم طيازها المليانه وبزازها المنفوخه. بقطع طرحتها علشان اتخيل لحمها اللي فوق صدرها وعلشان افتكر فرق بزازها اللي اتعرى منها قصادي قبل كده. لما سلمنا انا وماما على عمي ومراته اول ما وصلنا مقدرتش محسسش على ايديها وانا بسلم عليها. كانت بصالي فعيني وانا باصص على شفايفها. كانت طول الفرح بتحاول تستخبى عن الهتك اللي عيني بتعمله فيها. كانت محرجه ومكسوفه وعايزه تداري جسمها اللي بيتم اغتصابه من راجل غير جوزها. كذا مره عمي يجيلي الطربيزه ويقوللي يلا قوم نرقص يابني مالك كانك فعزا كده. وكنت برفض.

لو قمت ارقص هتفضح لان زبري واقف اوي. ناشف اوي. ناشف لدرجة انه عامل هرم تحت البنطلون بتاع البدله. وتعبني اوي. بجد مش بقول كده رمزيا. بس زبري وجعني اوي وكان نفسي اعشر اوي لدرجة اني من تحت الطربيزه لعبت فزبري وخرجته من البوكسر وسيبته حر طليق تحت بنطلوني. كنت بحسس بهدوء اوي على راس زبري. حرفيا كنت هنزل لبني واغرق نفسي واتفضح بجد. لحد ما جه وقت الاكل وحرفيا ومش بضحك عليكم وكاني كنت نايم او بحلم وصحيت فجاه. بس فجاه فعلا لقيت نفسي واقف فطبور الاكل فصالة الاوبن بوفيه وجسمي كله لازق فمراة عمي. انا بجد معرفش ازاي وصلت للحظه دي. ومكنتش متعاطي اي حاجه لا حشيش ولا خمره. عمي كان ورايا ماسك طبقه ومراته قصادي ماسكه طبقها وانا بينهم الشيف بيحطلي اكل فطبقي ومن تحت زبري راشق فطيز ندى. الطابور كان بطيء. واصلا انا مكنتش رايح معاهم انا كنت رايح بعدهم. وعمي ندهلي يسالني على حاجه. وفجاه بقيت وسطهم. ندى كانت بترتعش. بتحاول تزق الست الكبيره قصادها علشان تبعد عن راس زبري اللي مبهدله طيزها. خلاص مبقتش مستحمل. هجيبهم فاي لحظه. كنت بدوس على طيزها اكتر. بعمل نفسي بضحك مع جوزها وانا نازل حك فطيزها. كانت كل ثانيتين تلف راسها تبصلي فعيني نظرة خوف و صدمه وتبص لجوزها كانها بتترجاه يلحق جسمها اللي ابن اخوه بيستحله كده عيني عينك قصاد كل الناس. بنطلون بدلتي كان خفيف. بصيت على تحت. لقيت راس زبري متجسمه وزبري باين اوي. اتجننت. عملت نفسي بملالها طبقها وانا نازل تخبيط براس زبري فطيزها كلها. كنت عرقان وعيني بتزوغ وبتلف. وهي ايديها اللي ماسكه الطبق بترتعش وكانت هتوقعه. مسكت ايديها اللي ماسكه الطبق وبقيت بحرك بعبوصي على ضهر ايديها وبقوللها بحنيه خدي بالك يا ندى وزبري فنفس اللحظه دخل خلاص مع فستانها بين فردتين طيزها. راس زبري دعكت فرق طيزها كله بسرعه طالع نازل. البنت مستحملتش بجاحة شهوتي. ندي غمضت عنيها والطبق وقع. ولما وقع فاقت وبعدت عني وانا حوالت اداري زبري. عمي كل ده عمال يحكي وينكت معايا ومش واخد باله ان مراته بتتهتك وهي جمبه. ولما الطبق وقع انشغل فلم الاكل وانا رجعت على الطربيزه جمب امي. زبري كان قايد نار. ناااار. دخلته بالعافيه جوه البوكسر فالحمام قبل ما اقعد جمب ماما. كنت هنزل لبن فاي لحظه. ونص الفرح التاني ابتدى. وندى مقدرتش تقف مع الستات حوالين العروسه. كانت مكسوفه وباصه فالارض ومحاولتش تبصلي بس انا كنت بقطع وشها بعنيا. كنت بتجوز كل نقطه فوشها الملائكي ده. وفجاه ماما السكر علي عليها وتعبت من دوشة الفرح وكانت عايزه تروح. بس انا مكنتش اقدر امشي واسيب الفرجه على مراة عمي. ولحظي ماما نفسها قالتلي كمل انت الفرح يا حبيبي وانا هروح مع طنط رحاب وجوزها هم خلاص ماشيين برضه. ومشيت ماما. وللامانه الدي چي بتاع الفرح كان شاطر جدا واغانيه كلها رقص وهيبره. قمت ارقص مع العريس علشان ابعد تفكيري عن ندى وعلشان زبري يهدى. رقصت مع شباب العيله وعمي واتبسطنا وبكل مكر لقيتني بسال عمي هي مالها ندى قاعده لوحدها ليه متجيبها ترقص وتسقف. قلتله يلا بينا نروح نجيبها. وهو حاول معاها وقالتله انها تعبانه. مش عارف ازاي لقيتني بمسك ايديها من فوق كفها قصاد جوزها وقلتلها بحنيه يلا يا ندى اسمعي الكلام. لقيتها بترتعش ولا اراديا قامت وسابتني اجرها بالتحسيس. ايوه كنت بكلمها وبقول ليها تعالي بس هتتبسطي اوي وعمال احسس بصوابعي وانا بشدها وعمي ماشي جمبنا بيسقف مع الاغنيه اللي شغاله وبيضحك وبيقول لمراته ماشي يا ست ندى يعني مبتسمعيش كلامي وبتسمعي كلامه هو وعمال يضحك. ومراته جمبه بتحاول تشد ايديها من ايديا وعماله تبص للارض مكسوفه اوي وانا نازل بعبصه فبطن ايديها. ايوه عارف لما بتهزر مع صاحبك وهو بيسلم عليك تقوم بلؤم مبعبص بطن ايديه. انا بقى كنت حرفيا نازل بعبصه فبطن ايد ندى لحد ما وصلنا مكان الرقص. بعبصتها يجي 30 بعبوص. لمست كف ايديها كله بصوباعي الوسطاني اللي كان نفسي فلحظتها احشره كله جوه خرم طيزها الكبيره.صوباعي اللي نفسي احركه على كل لحمها. كنت مهيبر اوي و اتجننت اوي ودخلت رقصت مع العريس ورقصت مع عمي. وجت فقره عمي كان بيرقص مع العريس. والعريس كان بجد عيل ابن جزمه وسطه وسط رقاصات. المعازيم كانو مركزين معاهم. وبرضه تاني معرفش ازاي ده حصل. بس لقيت نفسي واقف ورى ندى. والدنيا كانت ملزقه وزحمه جدا زي اي فرح معازيمه كتير. الناس عماله تتنطط وتسقف لعمي وهو بيرقص وانا كنت بتنطط بزبري على طيز مراته. ندى حاولت تبعد. مسكتها من وسطها. محدش كان يقدر يشوفنا المعازيم كلهم لازقين فبعض كاننا فالمترو والركاب نازلين فمحطة رمسيس. اتجننت. رجعت ايدي على وسطها لورا. حسست على طيزها. ركبتها اكتر. الاغنيه ساعدتني. كنت راكبها كانها فالسرير. زبري اتحشر بين طيازها تاني. ندى زقتني من بطني جامد. وشوشتني ابعد بقى. ابعد انت لازق اوي اوفففف.

كنت اتجننت. كنت بلزق زبري لجوه اوي لدرجة اني حسيت بخرم طيزها وسخونيته اللي كانت هتولع فزبري. سخونة فرق طيز ندى مع الموقف ذات نفسه اني بضاجعها قصاد جوزها وقصاد عيلتنا كلها وقصاد اكتر من 300 راجل و ست من المعازيم. اللبن كان بيغلي من السخونه جوه قناة اللبن فزبري. كان عامل زي القهوه قبل ما تفور. وفار زبري. لقيت نفسي بفجر شلال لبن فبوكسري وبوطي على ودان ندى وانا بقول ااااااه اييي ايييييي. ولقيتها جريت جري خرجت بره القاعه. جوزها مكنش شايفها ولا واخد باله مننا. خرجت وراها. الساعه كانت 2 الفجر ومحدش كان فالجراج اللي بره. كانت واقفه بعيد اوي وبتعيط. سمعت صوت عياط ندى. ومعرفش ليه صوت عياطها تعبني وهيجني اكتر منا هيجان. بصيت على بنطلوني كان اتبل بسبب لبني بس مهمنيش علشان محدش كان واقف. رحت لمراة عمي ولزقت فطيزها تاني من غير ما تاخد بالها. قامت لفتلي وهي بتصرخ وقامت لطشاني بالقلم جامد وبتعيط وبتقوللي (ايه اللي انت بتعمله فيا ده. حرام عليك. بتعمل فيا ليه كده) وقامت ضربتني قلم تاني وجريت دخلت القاعه. منظر فستانها المبلول عند طيزها من لبني خلاني امسك زبري وادعكه واتخيل لبني وهو بينقط من خرم طيزها. وفجاه اترعبت. اللي زي ندى وفتربيتها مش هتستحمل الوساخه دي. دي ممكن تفضحني وتقول لجوزها ولقيت نفسي بجري ادخل على القاعه وقلبي كان هيقف. ندى بتعيط وجوزها بيزعقلها وبيبصلي وعنيه بتطق شرار . وندهلي بنبرة صوت راجل اكتشف ان شرفه ضاع.

(انتظروا الجزء القادم. )

الجزء 3

(ارجوكم بعد قراءة الجزء شرفوني بالتعليق سواء بالمدح او الذم. ولكن ارجوك كن مهذبا في تعليقك. شكرا لكم مقدما. دعونا حتى ان اختلفنا ان نجعله اختلاف يليق بمنتدى عظيم مثل منتدانا. شكرا مقدما وقراءة ممتعه للجميع ؛) )


ساعتها عمي ندهلي وهو وشه هينفجر من العصبيه. روحتلهم وانا ركبي بتخبط فبعضها. كانت ندى باصه الجمب التاني وبتمسح دموعها. لقيت عمي بيقوللي شوف يا عم القرف اللي انا فيه. سالته وانا بتهته ومستغرب كلامه فيه ايه بس مالكم. واخيرا قلبي اطمن. كانوا بيتخانقوا على حاجه تانيه. ندى طلبت منه يروحوا ويمشوا من الفرح وهو عايز يكمل الفرح. و مش عارف ازاي اتسحبت من لساني قبل ما افكر وعرضت اني اروح ندى. وعمي وافق. البنت اتصدمت من بجاحتي. كنت حاسس بشعورها. يعني هي دارت عليا مره واتنين وتلاته ودارت على الحركات القذره اللي بعملها فلحم جسمها ومعملتش فضيحه فالبيت والعيله وانا فالمقابل فكل مره هي بتطلع اصيله بكون انا ابن كلب اكتر. مدتلهاش فرصه تفكر. خدت عمي على جنب وقلتله هدي نفسك بس انا كده كده مروح علشان قلقان على ماما. السكر عالي على ماما وخايف يكون الدوا منزلهوش. وبكل بجاحه ندهت ندى بصوت عالى. كان معظم قرايبنا خدوا بالهم ان عمي ومراته متخانقين. قلتلها خلاص بقى يا ندى مفيهاش حاجه انا مش مضايق انا كده كده ماشي. وزي ما جرتها من ايديها وبعبصت ايديها قبل كده جرتها تاني قصاد جوزها وبهزار قلتلهم يلا اتصالحوا بقى يا عبط انتوا. ووشوشت عمي اطمن هطمنك اول ما اوصلها. شكرني على اصلي وشهامتي. اصل احنا زي الاخوات. هو اكبر مني ب 10 سنين بس بنتعامل كاننا اخوات واصحاب. وائل برضه كان نسوانجي زيي بس عبيط طول عمره اخره يبص على الست ويهيج. مكنتش حاكيله طبعا اي حاجه عن حياتي الشمال لاني من ساعة ما ابتديت وساخه وانا معاهد نفسي ان حياتي الشمال دي محدش يعرفها غيري مهما كانت الظروف. كنا زي الصحاب طول عمرنا بس بسبب ظروف شغله كانت مقابلاتنا قليله وزياراتنا لبعض كاهل اقل. وائل جه معانا وصلنا للعربيه ووصى المدام تطمنه على نفسها لما تروح. ورجع القاعه. اتحركت بالعربيه بس وقفت تاني. كلمت ندى (انا عارف انك خايفه مني. انا بوعدك هوصلك البيت ومش هكلمك ولا هضايقك. بس علشان خاطري متقعديش كده خايفه فالعربيه) وقمت راجع ناحية القاعه تاني و وقفت قصادها. ندى استغربت اني رجعت. قلتلها وهي يا عيني عنيها محمره من العياط (بصي يا ندى. مفيش حاجه اقدر ابرر بيها قلة ادبي معاكي. انا نسيت مفاتيحي جوه. هدخل اجيبها وارجع امشي. وبخيرك لو خايفه مني وقرفانه مني انزلي من العربيه ومتروحيش معايا. ولو فضلتي فالعربيه وعد مني مش هعمل اي حاجه ممكن تجرحك لحد ما تروحي بيتك.)

دخلت القاعه. وبرقت. واحده اقل ما يقال عليها انها عاهره بترقص شرقي مع العروسه. كانت لابسه چيبه چيل قصيره اوي وخلاص طيازها هتبقى ملط. جسمها مليان لحمه ومتقسم صح. وبزازها كلهم تقريبا متعريين وبيترجوا من تحت حمالات الفستان. كانت بترقص بعهر وقلة ادب كانها بترقص لقواد فبيت دعاره. وفجاه شفت عمي وائل من ضهره. عامل نفسه بيصور الفرح بس موبايله جايب فخاد الست اللي بترقص. كان بيصور لحم جسمها اللي هي بتفرجه للرجاله. مكنتش عايز احرجه. ندهتله من بعيد علشان يلاقي فرصه يداري تليفونه. بصلي. وبكل شيطنه قلتله (يا عم مراتك دي مسطوله. مراتك بعد ما مشينا افتكرت انها نسيت مفاتيح شقتها ولا ضيعتها ولا مش لاقياها مش عارف ... المهم قامت مرجعانا تاني. هات بسرعه مفتاحك علشان ماما كلمتني وعايزاني اقسلها السكر علشان مش عارفه). مفيش دقيقتين وكنت راجع العربيه جمب ندى. وطول الطريق كنت مبتسم جوه نفسي وفخور بمكري. وكنت بفكر فاللي كانت بترقص. مين دي؟ مراة مين؟ من اهل العروسه ولا من صحاب العريس؟ يا بخت جوزها بجد انه متشرف بالجواز من متحرره كده. ويا بخت اللي هيتجوزها و هيمتع البشر بمفاتنها. ندى طول الطريق كانت ساكته. حاولت اكلمها ورفضت. وصلتها لحد بيتها. وهي بتفتح الباب مسكتها جامد فشخ من بزازها وقلتلها تتجوزيني يا قحبه. لقيتها قامت برقت ولطشتني قلم خلى ودني تصفر وصرخت (انت حيوان وكلب حيواااان و**** لافضحك واعرف حقيقتك الوسخه للناس) قمت بكل مكر قلتلها طب ابقى عرفيهم يا ننوشه اني نزلت لبن زبري بين طيازك المدملكه) وقمت مقفش طيزها. قامت مصرخه (انت ابن كلب حقير) وقامت جاريه داخله عمارتها. منظر لبني اللي نشف على فستانها كان رهيب وباين اوي. ومفيش 5 دقايق وطلعت وراها. كنت عارف انا بعمل ايه. كنت خلاص عايز ادوق ندى. اصل مش معقول دي متداقش. فيه ستات كده ظلم ليها ان جسمها ميبقاش مدعوك تحت لحم الرجاله كل يوم. وندى دي كنز من حق اي هيجان يلهف منه اللي هو عاوزه. مينفعش كنوزها دي تفضل ملك راجل واحد بس. طلعت وراها واستنيت فالكوريدور. شباك حمامهم كان على منور والمنور ليه شباك فالكوريدور بين الشقق. فضلت مستني مستني. الوقت بيعدي ووائل ممكن يرجع. يا ريتك يا ندى فضحتيني وموصلتنيش للدرجه دي. كنت مستني اسمع صوتها فالحمام علشان ادخل الشقه بمفتاح جوزها. انا ازاي كلب كده. ازاي بطمع فاي ست كده. ازاي مبشبعش من لحم الستات. ازاي مبشبعش من هتك شرف الرجاله والتمتع باعراضهم و استغلال لحم مراتاتهم وارحامهم لخدمة زبري اللي مبيهداش. ازاي وصلت اني اعمل كده فمراة اخويا. ايوه وائل اللي انا واقف دلوقتي بخطط ازاي ادنس شرف مراته يبقى زي اخويا واكتر. ندى فعلا كانت من نوع الستات اللي تجبرك تحسد جوزها عليها. واه هي تستحق اني اخاطر بكل شيء. سمعت صوت ميه فالحمام. الشباك مقفول ومش باين حاجه طبعا من المنور بس صوت دش. وصوت عياط. عياط بحرقه. كانها ست بتعيط على حد مات فاهلها. ندى كانت بتصرخ مش بتعيط وبس. سامع صوت لطم. كانها بتلطم وشها وهي بتعيط. خفت عليها. وخفت منها. جريت فتحت باب الشقه بهدوء. دخلت وقفلت بالمفتاح من جوه. كلمت وائل بصوت واطي. كنت عايز اعرف مراته اللي اتجننت دي كلمته ولا لا. رد عليا واطمنت. لسه الفرح مطول وهو مطول. قلتله اني ممشتش غير وهي طالعه فالاسنسير علشان اطمن. كان نفسي اقوله اني حاليا واقف وهفتح على مراتك الحمام وهي ملط علشان اخد حقي فجسمها. قفلت معاه. قربت من باب الحمام ومكنتش مصدق ودني. صوت اهات ممحونه وهيجانه وتعبانه. صوت اهات واحده نفسها تخرج تعبها وقرفها وكبتها. صوت مايص وحنين اوي ويهيج اوي. صوت معتقدش ان جوزها حتى سمعه. وغصب عني قلعت ملط وزبري على اخره. وقمت فاتح الباب. ندى صرخت وصوتت وبرقت. نسيت حتى تغطي لحمها الملط من الخضه. متخيلين ست بتستحمى فبيتها وفجاه راجل عريان ملط يدخل عليها فجاه كده. وايه بقى ده الراجل اللي هتك عرضها وبقى التحرش بجسمها عادي بالنسباله. كتفتها وكتفت بقها وجرتها على اوضة نومها ووقفت ورى ضهرها ولزقت زبري فكسها وايدي كاتمه بقها وايدي التاني مقفشه بزها وكسها كان عبارة عن شلال ميه بسبب اللي كانت بتهببه فيه قبل ما ادخل. وقمت حاشره. ايوه دخلت زبري كله جوه مراتي. ايوه خلاص ندى بقت مراتي. بقيت شادد راسها اكتر لورا وبدعك لحم بزازها اكتر وبهبد فلحم كسها من تحت بهيجان ابن كلب هيستيري كاني اول مره المس ست. وهي بتأن وبتعيط عياط مكتوم وبترتعش وبتحاول تهرب ومش عارفه. قمت لافف جسمها كله ورفعتها من طيازها وزنقتها قالحيطه ورجعت كتمت بقها وقمت حاشره تاني. لفيتها كده علشان اتمتع بتعابير وشها وانا بغتصبها. اتمتع بمشاعرها وانا بعمل فيها اللي مينفعش غير جوزها بس يعمله. كانت مبرقه. حشرته اكتر. عيطت كانها طفله صغيره. شلت ايدي علشان اتمتع بصوت عياطها. بقيت اهبد اهبد اهبد زي الكلب المسعور وخلاص هجيبهم لقيتها بتصرخ (لا لا ابوس ايدك متجيبش جوه ابوس ايدك لاءاااا) وفعلا صعبت عليا. او يمكن مكنتش عايز ادمرها للدرجادي. طلعت زبري من كسها قبل ثانيه واحده من الانفجار اللي حصل. كنت مستمتع بشكل رهيب. منظرها وهي نايمه على الارض ولبني بينقط على لحمها كان منظر مبيتتكررش كتير بجد. وطيت وقلتلها (لو جوزك عرف هفضحك وهضيع شرفك ومستقبلك وهخليكي تختاري الموت على اللي هتعيشي وتشوفيه. انت دلوقتي مراتي انت فاهمه.) وخرجت ورزعت باب الحمام ولبست هدومي ومشيت.

كنت خايف اوي. مكنتش عارف رد فعلها هيكون ايه. وعدى اسبوع وكان محصلش حاجه. كلمت وائل على الموبايل وكان صوته طبيعي جدا. ماما كمان كانت طبيعيه. قلبي اطمن. بس بعد 3 اسابيع اتصدمت. ماما قالتلي ان وائل و ندى هيهاجرو. ندى هتنقل فدوله تانيه لنفس السفاره وجوزها هيسافر معاها. هتروح اسبانيا. بصراحه على قد ما كنت مطمن على قد ما كنت بندم اني منكتهاش تاني وتالت واني منزلتش فبطنها لبن من زبري علشان اشرفها بابن مني يفكرها بيا طول عمرها. المهم. الفتره دي كلها كان تفكيري فاللي كانت بتمتع الناس بجسمها فالفرح. دخلت دماغي اوي البت دي. كانت شكلها ثلاثينيه. شكل لحمها كانها واحده مطلقه او ارمله و جوزها عمل فلحمها اللي ميتعملش. كان جسمها كانه مهري دعك وتقفيش. ايوه فيه ستات كده لحمهم يحسسك انهم مبيعملوش حاجه فحياتهم غير انهم مملطين ومفشوخين دعك وتقفيش فكل كنوزهم. زرت قريبي العريس وبالخبث كده قدرت اعرف انها من قريبات مراته. عرفت كل حاجه عنها. مطلعتش كبيره زي ما انا فاكر. يا لهوي دي كل الفجر ده وهي 19 سنه بس. اوففف. السن ده اساسا لوحده بيخيليني اجيبهم على نفسي. المهم. هيا فاولى فنون جميله ونفس مستوانا تقريبا. طبعا قريبي ومراته مقدروش يقولوا عليها كلام وحش. بس كان فيه تلميحات من مراة قريبي ان البنت دي يعني اهلها مربينها عالحريه والتحرر وكده وان هدومها معظم الوقت بتبقى سافله. وممشتش من عند قريبي غير وانا متفق معاهم يكلمولي اهلها علشان اتقدملها. قريبي قوم مراته وقال ليها تعمل شاي وكلمني على انفراد. قاللي (يابني البت دي مجنونه وطاقه واديك شفت ههبت ايه ففرحي.). قلتله متخافش انا هغيرها للاحسن وانا بدور على السن ده وكفايه انها من قرايب مراته يعني العيله محترمه. حتى لو قريبتها من بعيد بس اكيد الطبع المحترم عندهم برضه. وفاتحت امي فالموضوع وفرحت وزرنا اهلها واقنعت ابوها وامها اني هساعدها فدراستها. كنت مستعد ماديا والشقه هشطبها ف 3 شهور بس. اطمنولي. البنت ارتاحتلي. وامها اللي اتفاجئت انها افجر اصلا من بنتها ارتاحتلي. كنت نفسي وانا بطلب ايد اسماء من باباها اطلب كمان ايد امها منه. الست فاجره يا جدعان وايه 40 سنه بس. ايه اللحم ده يا طنط علياء. ايه لحم مراتك ده يا عمو رافت. ايه كمية الدياثه اللي فلحم عرضك ده يا عمو. دي بنتك ومراتك بورن ستارز بصحيح. انت ازاي مش عرص عليهم. ولا مش عرص ايه. هي فيه بنت تلبس زي ما بنتك بتلبس من غير ما ابوها وامها يكونوا معرصين عليها. جيلكم ده يا عمو رافت طلع جيل بنات عاشقين للعري والشرمطه وخلق جيل رجاله عاشقين للحم كل الستات حتى ستات بعضهم. اسماء كانت لسه كانها طفله صغيره. طفله بس لحم جسمها فاير. لحم جسمها محتاج جزء جديد لوحده هو ولحم امها ودياثة ابوها. يابن المحظوظه يا محمود. وقعت واقف بصحيح. (انتظروا الجزء القادم لانكم فعلا مش هتتخيلوا مدى دياثة ابوها ومدى شرمطتها ومدى جوع امها. ممم اصلي بصراحه يعني عملت مع امها مممم هتعرفوا الجزء الجاي ؛) )

الجزء 4:

اعتذر عن تاخيري اللذي طال غصب عني. عدت اليكم بجزء جديد. لا تشعروا بالملل و تعرفوا على تفاصيل اقذر اسره ممكن ان تقرا عنها. اسرة اسماء. زوجة البطل. قراءة ممتعه.)

اسماء. مش عارف ابتدي كلامي عنها!!. البت و اهلها كانوا ازيد بكتير اوي من اللي بتمناه ففتاة احلامي. اول مقابله ليا ليها و اول مره اشوفها بعد الفرح اللي شفتها فيه. اخدت ماما و رحنا نتقدملها. ماما كانت حابه المقابله تكون فالنادي بحيث تساعدني اتمشى مع اسماء و كده. ماما ساذجه وفاكراني ابن كيوت و محترم. متعرفش اني بتمشى مع ستات و اجوازهم ماشيين ورانا بيتمتعوا بمنظر ايدين حريمهم وهي ماسكه ايديا. ماما متعرفش ان رجاله بيدفعولي فلوس لمجرد اني اتحرش بستاتهم فالشارع و من غير ما يبقوا فالصوره. رجاله معرصين بس خايفين من حريمهم. او يمكن مقدروش يحسسوا ستاتهم بحلاوة التعريص و عرض لحمهم للرجاله. رجالة بتمشي ورا مراتاتها من بعيد علشان يصوروني بموبايلاتهم وانا ببعبص فرق طيز المدام بتاعة كل ديوث فيهم. المهم. انا اصريت واقنعت امي ان المقابله تكون فالبيت عندهم. وفعلا رحنا. ماديا: طبقة متوسطه والحياه لسه مذلتهمش زي بقية الطبقة اللي طاحنانا دي. فيهم سنة نذاهه واضحه فديكور الشقه. ابوها فتحلنا الباب. هتصدقوني لو قلتلكم مرتحتلهوش؟ اصل الوسخ اللي زيي بيقدر يشم درجة الوساخه فاللي قصاده. محاولتش اهتم بمشاعري ناحية الاب. قعدنا. امها دخلت تسلم علينا هي و البنت. مش عارف بجد ابتدي وصف فاسماء ولا ف طنط مامة اسماء. بس اسمحولي اوصفلكم طنط علياء. مفيش حاجه توصفها. ممكن كلمه واحده تقدر توصف طنط علياء. لبوه. حرمة لبوة زي ما قاموس اللباوي بيقول. قصيره. طيازها عريضه اوي ونازله على فخدتين يفجروا براكين الدنيا كلها. وراك فرخة زي ما بيقولو. رجلها رفيعه بس مش اوي من تحت. وعلشان منساش. كانت لابسه خلخال سكسي فشخ على جزمه كعب. رجلها طالعه بشكل سلس و بتزيد لحمه و بتزيد دملكه لحد ما توصل لاحلى طياز شفتهم فحياتي كلها. ايه الطيز دي. ماسكه نفسها و طرية اوي فنفس الوقت. مرفوعه اوي و مظبوطه اوي. مفتوحة اوييي اوي اوي. يعني وهي واقفه طبيعي حتى لو ضامه رجليها. تقريبا بسبب حجم لحم كسها. ايوه الستات اللي بين رجليها مليان لحم وجلد هيجان بيبقى فاتح الوركين اوي. كس طنط علياء كان متشاف وهي مدياني ضهرها. متخيلين الفجر. كانت لابسه بنطلون جينز خفيف اوي ولازق فالجلد اوي. مقدرش احلف فحاجه زي دي. بس صدقوني البنطلون كان خفيف اوي اوي. لدرجة ان كسها كان متحدد من ورى و من قدام. بنطلون هاي وايست مشحوط فطيزها و رافعهم زياده لفوق وداخل فاشخ كسها. لدرجة اني كنت حاسس ان شفايف كسها هتقطع البنطلون. انا زبري وقف فاقل من جزء من الثانيه. وقف و هيفضحني. وقف و مجنني خلاص. زبري الشقي اللي مبيهمدش ده. ركزت اكتر فطنط علياء الفورتيكه. وسطها رفيع اوي. اوي. وبزازها كبار اوي اوي اوي. ااااه يا طنط من لحمك و شكله المستفز ده. بزازها خلاص هتفجر براهها اللي اصلا باين تحت قميصها. اللي نفس لون طرحتها. واللي لونهم كان سكسي اوي عليها. الفوشيا. دراعاتها مدملكه و كتافها ورقبتها مظبوطين بشكل مثالي. و شفايف شكلها اتهرت فشخ من زمان. وارمه وارمه بشكل سكسي مخيف. شفايف معموله للبوس وبس. اي نعم ملامح الزمن و العمر باينه على وشها. بس جسمها ماسك بعضه. مش صغيره و مش كبيره. كانت 41 سنه. سن قمة شهوة الست فوجهة نظري. سن الهيجان من اتفه سبب. السن اللي كل زوج بيحس ان مراته بقت لبوه اوي وبقت مومس اوي.

واضح كمان انها شيك. بتعرف تلبس. وواضح اكتر انها بتحب تعرض تفاصيل جسمها. بس دي عادي. معظم الستات دلوقتي بكل طبقاتهم. معظمهم بقى ماشي فشوارع البلد عارض لحمه و مفاتنه للشباب و الرجاله الجعانه. الشوارع بقت معرض للاجسام و الاعراض الحلوه اللي حابه تفرح ازبار اي دكر يشوفهم. كنت منبهر من منظر طنط علياء لدرجة ان ايدي ارتعشت وانا بسلم عليها. صوابعها طرية اوي. ايديها رقيقه اوي. فظيعه يا جدعان. بالبلدي بطايه. بطايه بلدي صايعه. اللي ليه فاجسام النسوان اوي هيفهم وصفي ده لما قلت بطايه صايعه. زي ما هيفهم وصفي لاسماء اللي اخترتها تكون مراتي. اسماء بطل. زي ما قاموس لحم الستات موصف و شارح كلمة بطل. جسم لما تشوفه تشخر جوه نفسك. البت مدملكه و مظبوطه. لهيب يا جماعه. سايبه شعرها البني على الجنبين. مش محجبه عكس مامتها. و جسمها كمان مختلف عن جسم مامتها. بس هم ال 2 شبه بعض فنقطة. انهم اجسام مبتتكررش كتير بجد. اسماء بزازها كانت كبيره و طريه اوي. ولابسه برضه قميص ضيق اوي ومن كتر ضيقه بين كل زرار والتاني فيه مش اقل من 5 سم متعريين من لحمه بزازها و لحم بطنها. سرتها متعريه. 7 فتحات فالقميص بين الزراير كاشفين لون و لمعان جلدها الخمري. والفتحه اللي فنص صدرها. اللي معريه فرق صدرها. اللي مبين ازاي بزازها الاتنين منفوخين. كبار اوي. مليانين عهر. وسنتيانها النبيتي اللي ممسوك من النص بفتله. ايوه شايف الفتله اللي رابطه حتتين قماش خفاف اوي واخدين شكل بزازها زي ما اتخلقوا من غير ما يخبي ملل من تفاصيلهم. حتى حلمات بزازها. السنتيانه الخفيفه مش قادره تخبي بروزهم. قصة شعرها كانت جميله و رقيقه عليها. هي وشها اصلا كيوت اوي. بصو. عارفين الوش اللي شبه الملا
مقدمه:

انا محمود وحاليا ٥٠ سنه ومراتي اسماء حاليا ٤٥ سنه. انا و مراتي من اوائل الازواج اللي مارسنا تبادل الازواج وسبب كتابتي لقصتي هو اننا نسينا نفسنا انا و مراتي و بسبب شهوتنا مارسنا الجنس مع ولادنا. عندنا ولد و 3 بنات. مراد عنده دلوقتي 24 سنه و فاطمه عندها 20 سنه وفيه منى 17 سنه و الاء 14 سنه. انا و مراتي عمرنا ما كنا نتخيل ان شهوتنا تجننا وتوصلنا اننا نعمل تبادل حتى مع عيالنا. للاسف تبادل الازواج عامل زي المخدرات وواحده واحده بيبقى ادمان. انا و المدام على مدار 25 سنه زواج مارسنا التبادل مع ناس كتير اوي سواء نعرفهم او منعرفهمش. مارسنا مع صديقات مراتي و ازواجهم ومع اصدقائي و زوجاتهم. ادمان الوساخه دي خلانا نغوي قرايب مراتي و قرايبي و اجبرناهم يعملوا سكس معانا بكل شهوه و متعه. خالها و مراته. اخويا و مراته. ابن استاذ مجدي جارنا و اخته اميره كمان مسلموش من شهوتنا و مارسوا معانا ابشع انواع الشهوه. مارسنا مع اسامه البواب و بنته. ايوه البواب سلملي بنته بنفسه لما لقى ان المقابل هو انه يتمتع بمراتي طول عمره. و اخيرا حفلة المحارم الجماعية اللي عملناها مع ولادنا. ال 3 بنات اتعشروا من لبني والولد يعتبر خلاص بقى متجوز مامته. هحكيلكم قصتي انا و مراتي. هحكيلكم ازاي كانت بتحب تحمل من كل زوج بيضاجعها. الاربع اولاد مش من لبني مع انها بتحلفلي ان الاء بنتي و من صلبي. هحكيلكم علشان تعرفوا ازاي الشهوه ممكن تسوق البنيادمين وتتحكم فكيانهم. انتظروا الجزء القادم.

الجزء 1

تبتدي قصتي لما كان عندي 25 سنه و امي مكنش عاجبها حالي لاني كنت فلاتي وصايع. كنت شغال شغل محترم و مرتبي كويس جدا جدا بالنسبه لشاب فسني. بس كنت مضيع فلوسي ووقتي على الستات. امي مكنتش تعرف حاجه عن علاقاتي النسائيه وكانت بس بتنتقد دايما سهري بره البيت دايما و اوقات لما كنت برجع سكران او مسطول. كنت ساعتها زير نساء بمعنى الكلمه و لاني من وانا فثانوي مشترك فكل المواقع الجنسيه تقريبا و عن طريقها بقى عندي خبره كبيره فالتعرف على الستات المتجوزه اللي عايزه تريح نفسها مع رجاله اغراب وكمان بقيت اقدر اوصل بسهوله للكوبلز اللي نفسهم طرف تالت يريحهم. نكت ستات و رجاله اشكال و الوان. نكت ستات قصاد اجوازهم ونكت رجاله قصاد مراتاتهم و اوقات كتير كان الرجاله بيطلبوا مني احط بذرة *** فرحم مراتاتهم. هيجاني عدى كل الحدود و مبقتش اعد انا نمت مع كام زوجه ولا بقيت اسال اللي نزلت لبني فرحمهم هم حملوا مني ولا لا.

طبعا اللي ساعدني على الوساخه دي هو سفر ابويا بره مصر للشغل و طيبة امي اللي اخر حاجه كانت تفتكر اني بعملها اني بشرب مخدرات مثلا.

كنت معروف فعيلتي بالضايع لان العيله كلها عارفه طباعي. علشان كده رجالة العيله كانو بيتجنبوا يجمعهم مكان بيا. كل راجل فعيلتي جوه نفسه كان بيخاف على مراته وانا بسلم عليها حتى بالايد. لحد ما عمي الاصغر من ابويا خطب و كان دايما بيجي يزورنا و يطمن علينا من وقت للتاني خلال سفر بابا. عمي كان حوالي 35 سنه وخطيبته ندى كانت اكبر مني ب 3 سنين تقريبا كانت 28 سنه وكانت فورتيكه. يعني برغم اني نكت ستات بعدد شعر راسي بس ندى دي كانت فاجره بكل ما تحمله الكلمه من معنى. اول مره ندى تزورنا مع عمي لقيت نفسي بحسس على ايديها وانا بسلم عليها لاول مره. يخربيت شفايفها. غصب عني من كتر تفكيري فيها لقيت نفسي يومها هموت واغتصبها. يخربيتك يا عمو معقول الست دي هتكون ملكك لوحدك. يومها نزلت مع عمي قعدنا عالقهوه وسبنا ندى مع ماما وبعد شويه واحد صاحب عمي جه قعد معانا. الشيطان وسوسلي فقمت قايلهم لازم اطلع علشان مديري طالب مني شغل ولازم اخلصه. مش هتصدقوني اني كنت تقريبا بجري مش بمشي وانا طالع البيت. دخلت بالمفتاح من غير ما اخبط. ندى كانت مع ماما فالصاله وكانت قالعه الطرحه بتاعتها وواخده راحتها. كنت بتفرج عليها من بعيد من غير ما يحسوا بيا. يخربيت شعرك يا خطيبة عمي. يخربيت رقبتك يخربيت جمال اللي ظاهر منك. كانت زي البدر. كنت مبحلق فاللي متعري تحت رقبة ندى وفجاه وطت وهي قاعده بتجيب حاجه من على الارض و فرق بزازها اتعرى. غصب عني دعكت زبري جامد. وفجاه لقيتها بصطلي وشهقت وقفلت قميصها.

سلمت عليهم واعتذرت بادب اني دخلت فجاه. كنت متابع ندى. كانت بتظبط طرحتها بس كانت بتخطف نظرات كده لزبري المكبب تحت البنطلون. قعدت معاهم وفضلنا نحكي ونضحك وبهزار طلبت من ندى تعمل قهوه. قلتلها يلا بقى وريني مراة عمي بتعرف تعمل قهوه ولا لا. واول ما دخلت المطبخ امي دخلت الحمام. ولقيتني زي المجنون بدخل على ندي وبلزق فطيازها وبقفش فبزازها وانا عمال انهج. ومدتهاش فرصه قمت لاففها وشدتلها طرحتها و قبل ما تصوت كنت شافط شفايفها جوه بقى بكل شهوه وقمت فلحظه فتحت زراير قميصها ومن غير ما ابص قمت نهشت بزازها بكفوف ايديا وانا عمال اشخرلها واقوللها يخربيت جسمك يا ندى. ندى زقتني جامد جدا ووقعتني وصرخت. ولقيت فجاه ماما دخلت علينا وشهقت. ندى قفلت زراير قميصها ووقعت فالارض بتعيط وامي نزلت فيا ضرب على وشي وحاولت تهدى خطيبة عمي. ولمدة نص ساعه امي قعدت تعتذر وتعيط واغم عليها لدرجة ان ندى علشان متاذيش امي حلفتلها انها مش هتجيب سيره لحد بس عمرها ما هتزورنا تاني. وعمي طلع وفعلا ندى حافظت على وعدها لماما ومبينتش اي حاجه.

يومها ماما دخلت عليا اوضتي وفضلت تشتمني وتهزقني وحلفت عليا انها لازم تجوزني. ساعتها كان تفكيري غريب. الجواز بالنسبالي اذى. اتجوز ليه وانا بتجوز فالشهر بتاع اكتر من 10 ستات. اتجوز ليه وانا بضاجع كل الستات كانهم مراتاتي وبتمتع بيهم و قصاد اجوازهم كمان. اتجوز ليه وانا مخلف اصلا من ستات كتير وهخلف من ستات اكتر. بس مشكلتي اني بخاف على ماما بسبب مرضها بالقلب. ازاي انا اتسرعت وعملت كده مع ندى وعرضت نفسي للفضيحه قصاد امي. ولمدة 6 شهور كامله حاولت ابقى فيها محترم علشان مأذيش والدتي. ايوه ممكن اكون فاسد و حيوان وشهواني وبعمل حاجات وحشه كتير بس الا ماما. مقدرش اتسبب فاي ذرة ممكن تدايقها او تتعبها. و ال 6 شهور دي ماما كانت بتدورلي على عرايس. شافت كتير و قالتلي على كتير بس مكنوش اللي بحلم بيها. مكنوش شبه فتاة احلامي. مكنوش زي اللي نفسي تكون زوجتي وشريكة حياتي اللي اتشرف بزواجي منها طول عمري. فتاة احلامي لازم تكون محترمه اوي و قحبه اوي. مراتي لازم تبقى بنت ناس و بنت بيت دعاره فنفس الوقت. عايزها بتحب الوساخه والسكس و الهيجان. تكون بتعشق النجاسه و التعشير و الدياثه و الفجر . تكون طيبه وست بيت قصاد الناس و تكون شرموطة كل زبر هيجان على وجه الارض. لحد ما لقيتها. هي ندى. ليه لا. يخربيت لحم جسمها. يخربيت وساخة وشها. وشها اللي بيطلع سكس كانه نار بتلسع اللي بيشوفه. ليه لا. تشوفها تشوف الادب والاخلاق وتشوف العفه. لكن انا احساسي مش كده. انا عندي حاسه سادسه اعرف بيها درجة عهر الست من تعابير وشها. مش قادر انسى ضغطتها بطيزها على زبري الواقف يوم ما لزقت فيها فالمطبخ. مش قادر انسى الاهه الخفيفه اللي طلعتها اول ما قفشت لحم بزازها المدلدل الكبير اوي. مش قادر انسى نظرتها لزبري لما وطت وفرق بزازها بان قصادي ويا شعرها اللي عمرها ما كشفته على غريب. ليه لا؟ ليه مخرجش من ندى شرمطتها و شهوتها و هيجانها كله و اجعل منها فتاة احلامي اللي مش لاقيها . بس فيه مشكله عويصه اوي. ندى وعمي اتجوزوا من شهرين. ندى متجوزه. وعمي بحبه جدا مقدرش اخونه. اتجوز ندى ازاي؟ (انتظروا الجزء القادم. الرجاء الرجاء الرجاء: اذا لم تعجبك قصتي ارجوك لا تشتمني ارجوك ارجوك لا تكتب تعليق بذيء. يكفي ان تكتب قصه سيئة جدا او قصه مريضه جدا. ارجوك لا تكتب شتائم. ارجوك لا تشتم المشرفين على الموقع ولا تشتم الموقع. هم لا ذنب لهم فيما اكتبه. ارجوك لا تقبح في حقهم. وشكرا لقرائتكم و متابعتكم :) )

الجزء 2

فكرة اني اتجوز مراة عمي جننتني و بقت مسيطره على تفكيري. تفكيري فيها رجعلي هيجان زبري اللي مبيهداش. رجعت ادور على ازواج عايزين دكر يوسخ شرفهم. رجعت انيك ستات متجوزه تاني و بكل عنف. كنت بحاول اطرد الفكره الزباله اني اخون عمي من تفكيري. كنت بنيك كل اسبوع ظ¢ ستات منهم اللي مخلفين. نكت ستات وولادها بيذاكروا فالاوضه اللي جنبها. نكت امهااات قصاد بناتهم الصغيرين اللي مش فاهمين حاجه. ونكت رجاله نفسهم يوروا مراتاتهم ازاي بيبقوا مزز وهم بيتنططوا على زبري. نزلت فطياز رجاله كتير. كنت بنيك الستات بساديه قصاد اجوازهم. مبقتش اسال الزوجين عايزين تخلفوا من حيوانتي المنويه ولا لا. بقيت بعشر رحم اي ست بنيكها. رجاله كتير جابو لبنهم فايديهم وهم شايفيني بحبل ارحام مراتاتهم. بس معرفتش انسى ندى. عدى 3 شهور وانا الة نيك فلحم كل ست متجوزه ديوث. ومع كل ست بنكحها حبي للدياثه كان بيزيد. وتفكيري فاني اخلي ندى مراتي اللي بتتناك من اي زبر بيزيد. كل كس بملاه بلبن زبري بتخيل انه كس مراتي ندى وهي كسها بيتملى من لبن كل راجل نفسه فلحمه متجوزه. كل زوجه بتتنطط على زبري قصاد العرص بتاعها كنت بتخيلها ندى وهي بتتنطط بسعاده على اي زبر غريب بيحس بمتعة لحم كسها من جوه.

لحد ما جه فرح واحد قريبنا وندى وعمى كانو معزومين وانا و ماما كمان. من اول ما وصلت القاعه وانا منزلتش عيني من على ندى. وهي كمان كانت كل عشر ثواني حرفيا بتخطف نظره وكانت بتحاول اني مخدش بالي انها بتبصلي. غصب عنها مفيش انثى تقدر تنسى راجل اتحرش بجسمها. مفيش ست تقدر تنسى الراجل اللي فعص لحمها غصب عنها خصوصا الستات اللي فتربية ندى. ندى اصلا بنت بنت ناس اوي. وعمي احسن اختيارها فعلا. جمال و ادب وسكس كمان. ندى خريجة كلية السن وشغاله مترجمه فسفاره اجنبيه. مجتهده وطموحه. ومش شبه بنات جيلها اللي خلاص بقوا معريين لحمهم لكل من هب و دب. اي نعم هدومها دايما تجبر اي دكر انه يشتهيها بس ده غصب عنها. جسمها هو السبب. اصل فيه اجسام كده غير قابله للاحتشام. اجسام بتبقى قايده نار و ملهلبه من كتر ماهي سكسي . كفايه انها مفضحتنيش ومحكتش لحد عن اللي ابن اخو جوزها عمله فجسمها احتراما لوالدتي. حاولت الفتره اللي فاتت دي كلها ادور فحساباتها على مواقع التواصل على اي صور او فيديوهات ليها. مفيش. محترمه ومبتنشرش صور لجسمها. مش زي بناتنا و اخواتنا و مراتتنا فزمننا الهيجان دلوقتي اللي حساباتهم على مواقع التواصل اتحولت لبيوت دعاره مفتوحه طول الوقت لاي شهوه محرومه نفسها تتمتع بلحم ست. هتضحكوا على كلامي. بس بجد احترامها وعفتها دي هيجوني عليها فشخ. كنت كل ما اتعب واعرف انه مستحيل الاقي حته من جسمها باينه فاي صور على حساباتها كنت بشتهيها اكتر و كنت بتخيل مع زبري ازاي لما هتبقى مراتي هخليها اوسخ واقذر وانجس ست محترمه فالكون. عشقت ندى لدرجة اني خفت ازعلها يوم فرحها و محضرتش الفرح وعمي زعل مني جدا جدا. بس بجد حطيت نفسي مكانها. تخيلت شعورها وهي بفستان فرحها اللي كانت نفسها تلبسه زي اي بنت نضيفه زيها. خفت اعكر فرحتها بانها تشوف الراجل اللي اتجنن ومتع اديه وجسمه بدعك لحم جسمها. الراجل اللي فتح زراير قميصها ومسك بزازها ملط. بزازها اللي مفيش مخلوق فالكون مسكهم غير جوزها. الراجل اللي مسك كنوز جسمها ومسك جلد بزازها الملط قبل جوزها حتى.

بس مستحملتش بجد افضل كل الوقت ده مشوفهاش. علشان كده خاطرت ورحت فرح قريبنا ده. امي حذرتني اني احتك بندى او اقرب منها. حلفتلها اني عمري ما هعمل اي حاجه تضايقها. بس كنت بكدب على امي. كان نفسي اقول لماما واعمل ايه فجسمي الهيجان عليها. اعمل ايه فعنيا اللي نفسي تشوف شعرها مكشوف تاني. اعمل ايه فزبري اللي اتعود على نيك ستات متجوزه ومبقاش يهيج غير على ستات مملوكه لرجاله تانيه. اعمل ايه ولسه احساس حلماتها الناشفه لسه فبطن ايديا لما قفشت بزازها. وعلشان خايف من تصرفاتي وخايف اني اعمل حاجه مجنونه فضلت الفرح كله قاعد على الطربيزه. بس زي ما قلتلكم عيني منزلتش عن جسم ندى مراة عمي. وهي كل ما تبصلي تلاقيني باصص على منطقه جديده فلحمها. شافتني بقطع بعنيا لحم طيازها المليانه وبزازها المنفوخه. بقطع طرحتها علشان اتخيل لحمها اللي فوق صدرها وعلشان افتكر فرق بزازها اللي اتعرى منها قصادي قبل كده. لما سلمنا انا وماما على عمي ومراته اول ما وصلنا مقدرتش محسسش على ايديها وانا بسلم عليها. كانت بصالي فعيني وانا باصص على شفايفها. كانت طول الفرح بتحاول تستخبى عن الهتك اللي عيني بتعمله فيها. كانت محرجه ومكسوفه وعايزه تداري جسمها اللي بيتم اغتصابه من راجل غير جوزها. كذا مره عمي يجيلي الطربيزه ويقوللي يلا قوم نرقص يابني مالك كانك فعزا كده. وكنت برفض.

لو قمت ارقص هتفضح لان زبري واقف اوي. ناشف اوي. ناشف لدرجة انه عامل هرم تحت البنطلون بتاع البدله. وتعبني اوي. بجد مش بقول كده رمزيا. بس زبري وجعني اوي وكان نفسي اعشر اوي لدرجة اني من تحت الطربيزه لعبت فزبري وخرجته من البوكسر وسيبته حر طليق تحت بنطلوني. كنت بحسس بهدوء اوي على راس زبري. حرفيا كنت هنزل لبني واغرق نفسي واتفضح بجد. لحد ما جه وقت الاكل وحرفيا ومش بضحك عليكم وكاني كنت نايم او بحلم وصحيت فجاه. بس فجاه فعلا لقيت نفسي واقف فطبور الاكل فصالة الاوبن بوفيه وجسمي كله لازق فمراة عمي. انا بجد معرفش ازاي وصلت للحظه دي. ومكنتش متعاطي اي حاجه لا حشيش ولا خمره. عمي كان ورايا ماسك طبقه ومراته قصادي ماسكه طبقها وانا بينهم الشيف بيحطلي اكل فطبقي ومن تحت زبري راشق فطيز ندى. الطابور كان بطيء. واصلا انا مكنتش رايح معاهم انا كنت رايح بعدهم. وعمي ندهلي يسالني على حاجه. وفجاه بقيت وسطهم. ندى كانت بترتعش. بتحاول تزق الست الكبيره قصادها علشان تبعد عن راس زبري اللي مبهدله طيزها. خلاص مبقتش مستحمل. هجيبهم فاي لحظه. كنت بدوس على طيزها اكتر. بعمل نفسي بضحك مع جوزها وانا نازل حك فطيزها. كانت كل ثانيتين تلف راسها تبصلي فعيني نظرة خوف و صدمه وتبص لجوزها كانها بتترجاه يلحق جسمها اللي ابن اخوه بيستحله كده عيني عينك قصاد كل الناس. بنطلون بدلتي كان خفيف. بصيت على تحت. لقيت راس زبري متجسمه وزبري باين اوي. اتجننت. عملت نفسي بملالها طبقها وانا نازل تخبيط براس زبري فطيزها كلها. كنت عرقان وعيني بتزوغ وبتلف. وهي ايديها اللي ماسكه الطبق بترتعش وكانت هتوقعه. مسكت ايديها اللي ماسكه الطبق وبقيت بحرك بعبوصي على ضهر ايديها وبقوللها بحنيه خدي بالك يا ندى وزبري فنفس اللحظه دخل خلاص مع فستانها بين فردتين طيزها. راس زبري دعكت فرق طيزها كله بسرعه طالع نازل. البنت مستحملتش بجاحة شهوتي. ندي غمضت عنيها والطبق وقع. ولما وقع فاقت وبعدت عني وانا حوالت اداري زبري. عمي كل ده عمال يحكي وينكت معايا ومش واخد باله ان مراته بتتهتك وهي جمبه. ولما الطبق وقع انشغل فلم الاكل وانا رجعت على الطربيزه جمب امي. زبري كان قايد نار. ناااار. دخلته بالعافيه جوه البوكسر فالحمام قبل ما اقعد جمب ماما. كنت هنزل لبن فاي لحظه. ونص الفرح التاني ابتدى. وندى مقدرتش تقف مع الستات حوالين العروسه. كانت مكسوفه وباصه فالارض ومحاولتش تبصلي بس انا كنت بقطع وشها بعنيا. كنت بتجوز كل نقطه فوشها الملائكي ده. وفجاه ماما السكر علي عليها وتعبت من دوشة الفرح وكانت عايزه تروح. بس انا مكنتش اقدر امشي واسيب الفرجه على مراة عمي. ولحظي ماما نفسها قالتلي كمل انت الفرح يا حبيبي وانا هروح مع طنط رحاب وجوزها هم خلاص ماشيين برضه. ومشيت ماما. وللامانه الدي چي بتاع الفرح كان شاطر جدا واغانيه كلها رقص وهيبره. قمت ارقص مع العريس علشان ابعد تفكيري عن ندى وعلشان زبري يهدى. رقصت مع شباب العيله وعمي واتبسطنا وبكل مكر لقيتني بسال عمي هي مالها ندى قاعده لوحدها ليه متجيبها ترقص وتسقف. قلتله يلا بينا نروح نجيبها. وهو حاول معاها وقالتله انها تعبانه. مش عارف ازاي لقيتني بمسك ايديها من فوق كفها قصاد جوزها وقلتلها بحنيه يلا يا ندى اسمعي الكلام. لقيتها بترتعش ولا اراديا قامت وسابتني اجرها بالتحسيس. ايوه كنت بكلمها وبقول ليها تعالي بس هتتبسطي اوي وعمال احسس بصوابعي وانا بشدها وعمي ماشي جمبنا بيسقف مع الاغنيه اللي شغاله وبيضحك وبيقول لمراته ماشي يا ست ندى يعني مبتسمعيش كلامي وبتسمعي كلامه هو وعمال يضحك. ومراته جمبه بتحاول تشد ايديها من ايديا وعماله تبص للارض مكسوفه اوي وانا نازل بعبصه فبطن ايديها. ايوه عارف لما بتهزر مع صاحبك وهو بيسلم عليك تقوم بلؤم مبعبص بطن ايديه. انا بقى كنت حرفيا نازل بعبصه فبطن ايد ندى لحد ما وصلنا مكان الرقص. بعبصتها يجي 30 بعبوص. لمست كف ايديها كله بصوباعي الوسطاني اللي كان نفسي فلحظتها احشره كله جوه خرم طيزها الكبيره.صوباعي اللي نفسي احركه على كل لحمها. كنت مهيبر اوي و اتجننت اوي ودخلت رقصت مع العريس ورقصت مع عمي. وجت فقره عمي كان بيرقص مع العريس. والعريس كان بجد عيل ابن جزمه وسطه وسط رقاصات. المعازيم كانو مركزين معاهم. وبرضه تاني معرفش ازاي ده حصل. بس لقيت نفسي واقف ورى ندى. والدنيا كانت ملزقه وزحمه جدا زي اي فرح معازيمه كتير. الناس عماله تتنطط وتسقف لعمي وهو بيرقص وانا كنت بتنطط بزبري على طيز مراته. ندى حاولت تبعد. مسكتها من وسطها. محدش كان يقدر يشوفنا المعازيم كلهم لازقين فبعض كاننا فالمترو والركاب نازلين فمحطة رمسيس. اتجننت. رجعت ايدي على وسطها لورا. حسست على طيزها. ركبتها اكتر. الاغنيه ساعدتني. كنت راكبها كانها فالسرير. زبري اتحشر بين طيازها تاني. ندى زقتني من بطني جامد. وشوشتني ابعد بقى. ابعد انت لازق اوي اوفففف.

كنت اتجننت. كنت بلزق زبري لجوه اوي لدرجة اني حسيت بخرم طيزها وسخونيته اللي كانت هتولع فزبري. سخونة فرق طيز ندى مع الموقف ذات نفسه اني بضاجعها قصاد جوزها وقصاد عيلتنا كلها وقصاد اكتر من 300 راجل و ست من المعازيم. اللبن كان بيغلي من السخونه جوه قناة اللبن فزبري. كان عامل زي القهوه قبل ما تفور. وفار زبري. لقيت نفسي بفجر شلال لبن فبوكسري وبوطي على ودان ندى وانا بقول ااااااه اييي ايييييي. ولقيتها جريت جري خرجت بره القاعه. جوزها مكنش شايفها ولا واخد باله مننا. خرجت وراها. الساعه كانت 2 الفجر ومحدش كان فالجراج اللي بره. كانت واقفه بعيد اوي وبتعيط. سمعت صوت عياط ندى. ومعرفش ليه صوت عياطها تعبني وهيجني اكتر منا هيجان. بصيت على بنطلوني كان اتبل بسبب لبني بس مهمنيش علشان محدش كان واقف. رحت لمراة عمي ولزقت فطيزها تاني من غير ما تاخد بالها. قامت لفتلي وهي بتصرخ وقامت لطشاني بالقلم جامد وبتعيط وبتقوللي (ايه اللي انت بتعمله فيا ده. حرام عليك. بتعمل فيا ليه كده) وقامت ضربتني قلم تاني وجريت دخلت القاعه. منظر فستانها المبلول عند طيزها من لبني خلاني امسك زبري وادعكه واتخيل لبني وهو بينقط من خرم طيزها. وفجاه اترعبت. اللي زي ندى وفتربيتها مش هتستحمل الوساخه دي. دي ممكن تفضحني وتقول لجوزها ولقيت نفسي بجري ادخل على القاعه وقلبي كان هيقف. ندى بتعيط وجوزها بيزعقلها وبيبصلي وعنيه بتطق شرار . وندهلي بنبرة صوت راجل اكتشف ان شرفه ضاع.

(انتظروا الجزء القادم. )

الجزء 3

(ارجوكم بعد قراءة الجزء شرفوني بالتعليق سواء بالمدح او الذم. ولكن ارجوك كن مهذبا في تعليقك. شكرا لكم مقدما. دعونا حتى ان اختلفنا ان نجعله اختلاف يليق بمنتدى عظيم مثل منتدانا. شكرا مقدما وقراءة ممتعه للجميع ؛) )


ساعتها عمي ندهلي وهو وشه هينفجر من العصبيه. روحتلهم وانا ركبي بتخبط فبعضها. كانت ندى باصه الجمب التاني وبتمسح دموعها. لقيت عمي بيقوللي شوف يا عم القرف اللي انا فيه. سالته وانا بتهته ومستغرب كلامه فيه ايه بس مالكم. واخيرا قلبي اطمن. كانوا بيتخانقوا على حاجه تانيه. ندى طلبت منه يروحوا ويمشوا من الفرح وهو عايز يكمل الفرح. و مش عارف ازاي اتسحبت من لساني قبل ما افكر وعرضت اني اروح ندى. وعمي وافق. البنت اتصدمت من بجاحتي. كنت حاسس بشعورها. يعني هي دارت عليا مره واتنين وتلاته ودارت على الحركات القذره اللي بعملها فلحم جسمها ومعملتش فضيحه فالبيت والعيله وانا فالمقابل فكل مره هي بتطلع اصيله بكون انا ابن كلب اكتر. مدتلهاش فرصه تفكر. خدت عمي على جنب وقلتله هدي نفسك بس انا كده كده مروح علشان قلقان على ماما. السكر عالي على ماما وخايف يكون الدوا منزلهوش. وبكل بجاحه ندهت ندى بصوت عالى. كان معظم قرايبنا خدوا بالهم ان عمي ومراته متخانقين. قلتلها خلاص بقى يا ندى مفيهاش حاجه انا مش مضايق انا كده كده ماشي. وزي ما جرتها من ايديها وبعبصت ايديها قبل كده جرتها تاني قصاد جوزها وبهزار قلتلهم يلا اتصالحوا بقى يا عبط انتوا. ووشوشت عمي اطمن هطمنك اول ما اوصلها. شكرني على اصلي وشهامتي. اصل احنا زي الاخوات. هو اكبر مني ب 10 سنين بس بنتعامل كاننا اخوات واصحاب. وائل برضه كان نسوانجي زيي بس عبيط طول عمره اخره يبص على الست ويهيج. مكنتش حاكيله طبعا اي حاجه عن حياتي الشمال لاني من ساعة ما ابتديت وساخه وانا معاهد نفسي ان حياتي الشمال دي محدش يعرفها غيري مهما كانت الظروف. كنا زي الصحاب طول عمرنا بس بسبب ظروف شغله كانت مقابلاتنا قليله وزياراتنا لبعض كاهل اقل. وائل جه معانا وصلنا للعربيه ووصى المدام تطمنه على نفسها لما تروح. ورجع القاعه. اتحركت بالعربيه بس وقفت تاني. كلمت ندى (انا عارف انك خايفه مني. انا بوعدك هوصلك البيت ومش هكلمك ولا هضايقك. بس علشان خاطري متقعديش كده خايفه فالعربيه) وقمت راجع ناحية القاعه تاني و وقفت قصادها. ندى استغربت اني رجعت. قلتلها وهي يا عيني عنيها محمره من العياط (بصي يا ندى. مفيش حاجه اقدر ابرر بيها قلة ادبي معاكي. انا نسيت مفاتيحي جوه. هدخل اجيبها وارجع امشي. وبخيرك لو خايفه مني وقرفانه مني انزلي من العربيه ومتروحيش معايا. ولو فضلتي فالعربيه وعد مني مش هعمل اي حاجه ممكن تجرحك لحد ما تروحي بيتك.)

دخلت القاعه. وبرقت. واحده اقل ما يقال عليها انها عاهره بترقص شرقي مع العروسه. كانت لابسه چيبه چيل قصيره اوي وخلاص طيازها هتبقى ملط. جسمها مليان لحمه ومتقسم صح. وبزازها كلهم تقريبا متعريين وبيترجوا من تحت حمالات الفستان. كانت بترقص بعهر وقلة ادب كانها بترقص لقواد فبيت دعاره. وفجاه شفت عمي وائل من ضهره. عامل نفسه بيصور الفرح بس موبايله جايب فخاد الست اللي بترقص. كان بيصور لحم جسمها اللي هي بتفرجه للرجاله. مكنتش عايز احرجه. ندهتله من بعيد علشان يلاقي فرصه يداري تليفونه. بصلي. وبكل شيطنه قلتله (يا عم مراتك دي مسطوله. مراتك بعد ما مشينا افتكرت انها نسيت مفاتيح شقتها ولا ضيعتها ولا مش لاقياها مش عارف ... المهم قامت مرجعانا تاني. هات بسرعه مفتاحك علشان ماما كلمتني وعايزاني اقسلها السكر علشان مش عارفه). مفيش دقيقتين وكنت راجع العربيه جمب ندى. وطول الطريق كنت مبتسم جوه نفسي وفخور بمكري. وكنت بفكر فاللي كانت بترقص. مين دي؟ مراة مين؟ من اهل العروسه ولا من صحاب العريس؟ يا بخت جوزها بجد انه متشرف بالجواز من متحرره كده. ويا بخت اللي هيتجوزها و هيمتع البشر بمفاتنها. ندى طول الطريق كانت ساكته. حاولت اكلمها ورفضت. وصلتها لحد بيتها. وهي بتفتح الباب مسكتها جامد فشخ من بزازها وقلتلها تتجوزيني يا قحبه. لقيتها قامت برقت ولطشتني قلم خلى ودني تصفر وصرخت (انت حيوان وكلب حيواااان و**** لافضحك واعرف حقيقتك الوسخه للناس) قمت بكل مكر قلتلها طب ابقى عرفيهم يا ننوشه اني نزلت لبن زبري بين طيازك المدملكه) وقمت مقفش طيزها. قامت مصرخه (انت ابن كلب حقير) وقامت جاريه داخله عمارتها. منظر لبني اللي نشف على فستانها كان رهيب وباين اوي. ومفيش 5 دقايق وطلعت وراها. كنت عارف انا بعمل ايه. كنت خلاص عايز ادوق ندى. اصل مش معقول دي متداقش. فيه ستات كده ظلم ليها ان جسمها ميبقاش مدعوك تحت لحم الرجاله كل يوم. وندى دي كنز من حق اي هيجان يلهف منه اللي هو عاوزه. مينفعش كنوزها دي تفضل ملك راجل واحد بس. طلعت وراها واستنيت فالكوريدور. شباك حمامهم كان على منور والمنور ليه شباك فالكوريدور بين الشقق. فضلت مستني مستني. الوقت بيعدي ووائل ممكن يرجع. يا ريتك يا ندى فضحتيني وموصلتنيش للدرجه دي. كنت مستني اسمع صوتها فالحمام علشان ادخل الشقه بمفتاح جوزها. انا ازاي كلب كده. ازاي بطمع فاي ست كده. ازاي مبشبعش من لحم الستات. ازاي مبشبعش من هتك شرف الرجاله والتمتع باعراضهم و استغلال لحم مراتاتهم وارحامهم لخدمة زبري اللي مبيهداش. ازاي وصلت اني اعمل كده فمراة اخويا. ايوه وائل اللي انا واقف دلوقتي بخطط ازاي ادنس شرف مراته يبقى زي اخويا واكتر. ندى فعلا كانت من نوع الستات اللي تجبرك تحسد جوزها عليها. واه هي تستحق اني اخاطر بكل شيء. سمعت صوت ميه فالحمام. الشباك مقفول ومش باين حاجه طبعا من المنور بس صوت دش. وصوت عياط. عياط بحرقه. كانها ست بتعيط على حد مات فاهلها. ندى كانت بتصرخ مش بتعيط وبس. سامع صوت لطم. كانها بتلطم وشها وهي بتعيط. خفت عليها. وخفت منها. جريت فتحت باب الشقه بهدوء. دخلت وقفلت بالمفتاح من جوه. كلمت وائل بصوت واطي. كنت عايز اعرف مراته اللي اتجننت دي كلمته ولا لا. رد عليا واطمنت. لسه الفرح مطول وهو مطول. قلتله اني ممشتش غير وهي طالعه فالاسنسير علشان اطمن. كان نفسي اقوله اني حاليا واقف وهفتح على مراتك الحمام وهي ملط علشان اخد حقي فجسمها. قفلت معاه. قربت من باب الحمام ومكنتش مصدق ودني. صوت اهات ممحونه وهيجانه وتعبانه. صوت اهات واحده نفسها تخرج تعبها وقرفها وكبتها. صوت مايص وحنين اوي ويهيج اوي. صوت معتقدش ان جوزها حتى سمعه. وغصب عني قلعت ملط وزبري على اخره. وقمت فاتح الباب. ندى صرخت وصوتت وبرقت. نسيت حتى تغطي لحمها الملط من الخضه. متخيلين ست بتستحمى فبيتها وفجاه راجل عريان ملط يدخل عليها فجاه كده. وايه بقى ده الراجل اللي هتك عرضها وبقى التحرش بجسمها عادي بالنسباله. كتفتها وكتفت بقها وجرتها على اوضة نومها ووقفت ورى ضهرها ولزقت زبري فكسها وايدي كاتمه بقها وايدي التاني مقفشه بزها وكسها كان عبارة عن شلال ميه بسبب اللي كانت بتهببه فيه قبل ما ادخل. وقمت حاشره. ايوه دخلت زبري كله جوه مراتي. ايوه خلاص ندى بقت مراتي. بقيت شادد راسها اكتر لورا وبدعك لحم بزازها اكتر وبهبد فلحم كسها من تحت بهيجان ابن كلب هيستيري كاني اول مره المس ست. وهي بتأن وبتعيط عياط مكتوم وبترتعش وبتحاول تهرب ومش عارفه. قمت لافف جسمها كله ورفعتها من طيازها وزنقتها قالحيطه ورجعت كتمت بقها وقمت حاشره تاني. لفيتها كده علشان اتمتع بتعابير وشها وانا بغتصبها. اتمتع بمشاعرها وانا بعمل فيها اللي مينفعش غير جوزها بس يعمله. كانت مبرقه. حشرته اكتر. عيطت كانها طفله صغيره. شلت ايدي علشان اتمتع بصوت عياطها. بقيت اهبد اهبد اهبد زي الكلب المسعور وخلاص هجيبهم لقيتها بتصرخ (لا لا ابوس ايدك متجيبش جوه ابوس ايدك لاءاااا) وفعلا صعبت عليا. او يمكن مكنتش عايز ادمرها للدرجادي. طلعت زبري من كسها قبل ثانيه واحده من الانفجار اللي حصل. كنت مستمتع بشكل رهيب. منظرها وهي نايمه على الارض ولبني بينقط على لحمها كان منظر مبيتتكررش كتير بجد. وطيت وقلتلها (لو جوزك عرف هفضحك وهضيع شرفك ومستقبلك وهخليكي تختاري الموت على اللي هتعيشي وتشوفيه. انت دلوقتي مراتي انت فاهمه.) وخرجت ورزعت باب الحمام ولبست هدومي ومشيت.

كنت خايف اوي. مكنتش عارف رد فعلها هيكون ايه. وعدى اسبوع وكان محصلش حاجه. كلمت وائل على الموبايل وكان صوته طبيعي جدا. ماما كمان كانت طبيعيه. قلبي اطمن. بس بعد 3 اسابيع اتصدمت. ماما قالتلي ان وائل و ندى هيهاجرو. ندى هتنقل فدوله تانيه لنفس السفاره وجوزها هيسافر معاها. هتروح اسبانيا. بصراحه على قد ما كنت مطمن على قد ما كنت بندم اني منكتهاش تاني وتالت واني منزلتش فبطنها لبن من زبري علشان اشرفها بابن مني يفكرها بيا طول عمرها. المهم. الفتره دي كلها كان تفكيري فاللي كانت بتمتع الناس بجسمها فالفرح. دخلت دماغي اوي البت دي. كانت شكلها ثلاثينيه. شكل لحمها كانها واحده مطلقه او ارمله و جوزها عمل فلحمها اللي ميتعملش. كان جسمها كانه مهري دعك وتقفيش. ايوه فيه ستات كده لحمهم يحسسك انهم مبيعملوش حاجه فحياتهم غير انهم مملطين ومفشوخين دعك وتقفيش فكل كنوزهم. زرت قريبي العريس وبالخبث كده قدرت اعرف انها من قريبات مراته. عرفت كل حاجه عنها. مطلعتش كبيره زي ما انا فاكر. يا لهوي دي كل الفجر ده وهي 19 سنه بس. اوففف. السن ده اساسا لوحده بيخيليني اجيبهم على نفسي. المهم. هيا فاولى فنون جميله ونفس مستوانا تقريبا. طبعا قريبي ومراته مقدروش يقولوا عليها كلام وحش. بس كان فيه تلميحات من مراة قريبي ان البنت دي يعني اهلها مربينها عالحريه والتحرر وكده وان هدومها معظم الوقت بتبقى سافله. وممشتش من عند قريبي غير وانا متفق معاهم يكلمولي اهلها علشان اتقدملها. قريبي قوم مراته وقال ليها تعمل شاي وكلمني على انفراد. قاللي (يابني البت دي مجنونه وطاقه واديك شفت ههبت ايه ففرحي.). قلتله متخافش انا هغيرها للاحسن وانا بدور على السن ده وكفايه انها من قرايب مراته يعني العيله محترمه. حتى لو قريبتها من بعيد بس اكيد الطبع المحترم عندهم برضه. وفاتحت امي فالموضوع وفرحت وزرنا اهلها واقنعت ابوها وامها اني هساعدها فدراستها. كنت مستعد ماديا والشقه هشطبها ف 3 شهور بس. اطمنولي. البنت ارتاحتلي. وامها اللي اتفاجئت انها افجر اصلا من بنتها ارتاحتلي. كنت نفسي وانا بطلب ايد اسماء من باباها اطلب كمان ايد امها منه. الست فاجره يا جدعان وايه 40 سنه بس. ايه اللحم ده يا طنط علياء. ايه لحم مراتك ده يا عمو رافت. ايه كمية الدياثه اللي فلحم عرضك ده يا عمو. دي بنتك ومراتك بورن ستارز بصحيح. انت ازاي مش عرص عليهم. ولا مش عرص ايه. هي فيه بنت تلبس زي ما بنتك بتلبس من غير ما ابوها وامها يكونوا معرصين عليها. جيلكم ده يا عمو رافت طلع جيل بنات عاشقين للعري والشرمطه وخلق جيل رجاله عاشقين للحم كل الستات حتى ستات بعضهم. اسماء كانت لسه كانها طفله صغيره. طفله بس لحم جسمها فاير. لحم جسمها محتاج جزء جديد لوحده هو ولحم امها ودياثة ابوها. يابن المحظوظه يا محمود. وقعت واقف بصحيح. (انتظروا الجزء القادم لانكم فعلا مش هتتخيلوا مدى دياثة ابوها ومدى شرمطتها ومدى جوع امها. ممم اصلي بصراحه يعني عملت مع امها مممم هتعرفوا الجزء الجاي ؛) )

الجزء 4:

اعتذر عن تاخيري اللذي طال غصب عني. عدت اليكم بجزء جديد. لا تشعروا بالملل و تعرفوا على تفاصيل اقذر اسره ممكن ان تقرا عنها. اسرة اسماء. زوجة البطل. قراءة ممتعه.)

اسماء. مش عارف ابتدي كلامي عنها!!. البت و اهلها كانوا ازيد بكتير اوي من اللي بتمناه ففتاة احلامي. اول مقابله ليا ليها و اول مره اشوفها بعد الفرح اللي شفتها فيه. اخدت ماما و رحنا نتقدملها. ماما كانت حابه المقابله تكون فالنادي بحيث تساعدني اتمشى مع اسماء و كده. ماما ساذجه وفاكراني ابن كيوت و محترم. متعرفش اني بتمشى مع ستات و اجوازهم ماشيين ورانا بيتمتعوا بمنظر ايدين حريمهم وهي ماسكه ايديا. ماما متعرفش ان رجاله بيدفعولي فلوس لمجرد اني اتحرش بستاتهم فالشارع و من غير ما يبقوا فالصوره. رجاله معرصين بس خايفين من حريمهم. او يمكن مقدروش يحسسوا ستاتهم بحلاوة التعريص و عرض لحمهم للرجاله. رجالة بتمشي ورا مراتاتها من بعيد علشان يصوروني بموبايلاتهم وانا ببعبص فرق طيز المدام بتاعة كل ديوث فيهم. المهم. انا اصريت واقنعت امي ان المقابله تكون فالبيت عندهم. وفعلا رحنا. ماديا: طبقة متوسطه والحياه لسه مذلتهمش زي بقية الطبقة اللي طاحنانا دي. فيهم سنة نذاهه واضحه فديكور الشقه. ابوها فتحلنا الباب. هتصدقوني لو قلتلكم مرتحتلهوش؟ اصل الوسخ اللي زيي بيقدر يشم درجة الوساخه فاللي قصاده. محاولتش اهتم بمشاعري ناحية الاب. قعدنا. امها دخلت تسلم علينا هي و البنت. مش عارف بجد ابتدي وصف فاسماء ولا ف طنط مامة اسماء. بس اسمحولي اوصفلكم طنط علياء. مفيش حاجه توصفها. ممكن كلمه واحده تقدر توصف طنط علياء. لبوه. حرمة لبوة زي ما قاموس اللباوي بيقول. قصيره. طيازها عريضه اوي ونازله على فخدتين يفجروا براكين الدنيا كلها. وراك فرخة زي ما بيقولو. رجلها رفيعه بس مش اوي من تحت. وعلشان منساش. كانت لابسه خلخال سكسي فشخ على جزمه كعب. رجلها طالعه بشكل سلس و بتزيد لحمه و بتزيد دملكه لحد ما توصل لاحلى طياز شفتهم فحياتي كلها. ايه الطيز دي. ماسكه نفسها و طرية اوي فنفس الوقت. مرفوعه اوي و مظبوطه اوي. مفتوحة اوييي اوي اوي. يعني وهي واقفه طبيعي حتى لو ضامه رجليها. تقريبا بسبب حجم لحم كسها. ايوه الستات اللي بين رجليها مليان لحم وجلد هيجان بيبقى فاتح الوركين اوي. كس طنط علياء كان متشاف وهي مدياني ضهرها. متخيلين الفجر. كانت لابسه بنطلون جينز خفيف اوي ولازق فالجلد اوي. مقدرش احلف فحاجه زي دي. بس صدقوني البنطلون كان خفيف اوي اوي. لدرجة ان كسها كان متحدد من ورى و من قدام. بنطلون هاي وايست مشحوط فطيزها و رافعهم زياده لفوق وداخل فاشخ كسها. لدرجة اني كنت حاسس ان شفايف كسها هتقطع البنطلون. انا زبري وقف فاقل من جزء من الثانيه. وقف و هيفضحني. وقف و مجنني خلاص. زبري الشقي اللي مبيهمدش ده. ركزت اكتر فطنط علياء الفورتيكه. وسطها رفيع اوي. اوي. وبزازها كبار اوي اوي اوي. ااااه يا طنط من لحمك و شكله المستفز ده. بزازها خلاص هتفجر براهها اللي اصلا باين تحت قميصها. اللي نفس لون طرحتها. واللي لونهم كان سكسي اوي عليها. الفوشيا. دراعاتها مدملكه و كتافها ورقبتها مظبوطين بشكل مثالي. و شفايف شكلها اتهرت فشخ من زمان. وارمه وارمه بشكل سكسي مخيف. شفايف معموله للبوس وبس. اي نعم ملامح الزمن و العمر باينه على وشها. بس جسمها ماسك بعضه. مش صغيره و مش كبيره. كانت 41 سنه. سن قمة شهوة الست فوجهة نظري. سن الهيجان من اتفه سبب. السن اللي كل زوج بيحس ان مراته بقت لبوه اوي وبقت مومس اوي.

واضح كمان انها شيك. بتعرف تلبس. وواضح اكتر انها بتحب تعرض تفاصيل جسمها. بس دي عادي. معظم الستات دلوقتي بكل طبقاتهم. معظمهم بقى ماشي فشوارع البلد عارض لحمه و مفاتنه للشباب و الرجاله الجعانه. الشوارع بقت معرض للاجسام و الاعراض الحلوه اللي حابه تفرح ازبار اي دكر يشوفهم. كنت منبهر من منظر طنط علياء لدرجة ان ايدي ارتعشت وانا بسلم عليها. صوابعها طرية اوي. ايديها رقيقه اوي. فظيعه يا جدعان. بالبلدي بطايه. بطايه بلدي صايعه. اللي ليه فاجسام النسوان اوي هيفهم وصفي ده لما قلت بطايه صايعه. زي ما هيفهم وصفي لاسماء اللي اخترتها تكون مراتي. اسماء بطل. زي ما قاموس لحم الستات موصف و شارح كلمة بطل. جسم لما تشوفه تشخر جوه نفسك. البت مدملكه و مظبوطه. لهيب يا جماعه. سايبه شعرها البني على الجنبين. مش محجبه عكس مامتها. و جسمها كمان مختلف عن جسم مامتها. بس هم ال 2 شبه بعض فنقطة. انهم اجسام مبتتكررش كتير بجد. اسماء بزازها كانت كبيره و طريه اوي. ولابسه برضه قميص ضيق اوي ومن كتر ضيقه بين كل زرار والتاني فيه مش اقل من 5 سم متعريين من لحمه بزازها و لحم بطنها. سرتها متعريه. 7 فتحات فالقميص بين الزراير كاشفين لون و لمعان جلدها الخمري. والفتحه اللي فنص صدرها. اللي معريه فرق صدرها. اللي مبين ازاي بزازها الاتنين منفوخين. كبار اوي. مليانين عهر. وسنتيانها النبيتي اللي ممسوك من النص بفتله. ايوه شايف الفتله اللي رابطه حتتين قماش خفاف اوي واخدين شكل بزازها زي ما اتخلقوا من غير ما يخبي ملل من تفاصيلهم. حتى حلمات بزازها. السنتيانه الخفيفه مش قادره تخبي بروزهم. قصة شعرها كانت جميله و رقيقه عليها. هي وشها اصلا كيوت اوي. بصو. عارفين الوش اللي شبه الملايكه ده الرقيق بس فنفس الوقت عندها قدره تحول ملائكية ملامح وشها لاوسخ درجات المحن و الهيجان. عليها علوقية فوشها وهي بتضحك رهيبه. كسوفها بيهيج. من تحت كانت لابسه جينز خفيف اوي برضه. بس وراك غير وراك امها. وطيز غير طياز امها. الاتنين مينفعش يتقارنو . مش نفس المدرسه. اسماء كانت بطل مدملك. (من الكاتب: عارفين الفنانه نرمين ماهر بعد ما كلبظت هي شبهها كده). الجينز بتاع اسماء من كتر ما هو خفيف و ناعم كلوتها الصغير اوي اللي مليان بلحم طيازها باين. مش متحدد وبس لا!! ده حرفيا الرسمه اللي عليه باينه. لونه مش باين بس القلوب اللي عليه باينه. وفرق طيزها ميختلفش عن فرق طياز امها. طياز اسماء منفوخه. طبعا اللي عرفته بعدين انها مواظبه على الچيم يوميا. وبتشجيع من مين؟ من ابوها رافت. ابوها اللي طول قعدتي يومها عندهم فالشقه وانا بحسده على عرضه. بحسده على اجسام اهل بيته. ازاي عنيه بتتمتع بالجمال ده طول الوقت. طنط علياء ست بيت من يوم ما اتجوزت و مبتشتغلش. وعمو ابو لهطة القشطه تاجر عربيات. عنده اچانص بيكسبه كويس. وواضح من شكل بيته و شكل اهل بيته انه مبيبخلش عليهم خالص. بس برضه مش مرتاحله. شكله محترم و دمه خفيف. بس مريب. كانه كان عايز يرفض الجوازه. كانه مش قابلني. كارهني. نظراته ليا كلها كره مع اني معرفهوش اصلا.

فوقت كده بعد ما امي وانا فاتحناهم فالموضوع و بعد ما اتفقنا كنت واقف مع اسماء فالبلكونه بنشرب عصير. طبعا انا عايش معاهم كاني الشاب المحترم اللي بيتجوز جواز صالونات. مكنتش عايز اخاطر مع اسماء بكشف اسراري الوسخه ليها. وانا ممثل شاطر. اوي. تمثيلي اللي ساعدني اقدر اخبي عن كل اللي اعرفهم نزواتي و مغاماراتي الجنسيه على سراير الستات و اجوازهم. المهم. واحنا فالبلكونه. عمو رافت عنيه منزلتش من علينا. خدت بالي كذا مره. نظرات حقد ليا. و نظرات غريبه لاسماء. مقدرتش افهم هو خايف عليها ولا ايه. وخلص اليوم. ومحاولتش اعمل اي هفوه عبيطه اليوم ده. كنت محمود المحترم الكيوت. امي لما روحنا كانت مبسووطه. كانت طايره. لدرجة اني استغربت.

لما قعدت واتكلمت معاها ماما حكتلي بكل صراحه. (امي: بصراحه يا واد طول عمري بتمنالك عروسه حلوه. و انت ** رزقك بملكة جمال. ** يسعدك يا حبيبي). كنت عايز اقوللها اني يا ماما مرزوق اوي. دي البت و امها كمان يا ماما. ده ياما رجاله متجوزين وامهات مراتاتهم ملهلباهم. بالذات اللي سنهم صغير. يخربيت اللي بيجوز بنته صغيره. بتبقى بنتها بتتجوز او ابنها. واللي يشوفها يتمنى ينكحها بسبب فجر سنها و سخونة جسمها.

كان لازم بقى اقعد و ادرس و اخطط. المعطيات كانت واضحه. اب ديوث زي معظم ابهات زمننا. اللي بيسيبوا لحم بناتهم مطلوق فالشارع بحريه. و ام متصابيه لسه العمر راحمها و مغيرهاش. وواضح انها موافقه على لبس بنتها. اه اصل امهااات كتيره اوي دلوقتي وانت عارفين الكلام ده. امهااات بقت بتعرص زي الرجاله على عرضها و عرض بناتها فكل الشوارع. وعلشان متتهومنيش بالتجاوز. بس حرفيا امهااات كتير باختلاف عقيدتهم بقت تتعمد تخلي بنتها ماشيه جمبها فالشارع كانها بترقص عريانه فشقة دعاره. المهم. اسف علشان بخرجكم دايما من صلب الموضوع. بس العيله دي كانت اساس النجاسه اللي كملت بيها بقية حياتي. العيله اللي معتقدش انها حصلت فاي زمن او مكان. العيله اللي الام اتجوزت جوز بنتها وخلفت منه و الاب اتجوز بنته و خلف منها. و الزوج والزوجه اللي عاشوا مع بعض زي الاخوات طول عمرهم. لحد دلوقتي. لحد ما بكتبلكم قصتي. قصتي اللي اوقات انا ذات نفسي مبصدقش انها حصلتلي.

(عارف ان الجزء ممل ممل جدا و ممكن تشوفوه بايخ. بس انا قصدت متعمد اني اوصف اهل اسماء بالتفصيل قدر المستطاع. ده مفيد جدا لاحداث القصه قدام. شكرا لكم وقراءة ممتعه للجميع) (انتظروا الجزء القادم)

الجزء 5:

زي ما ابتديت الجزء اللي فات كلامي عن طنط علياء حماتي. هبتدي برضه الجزء ده كلامي عنها. مره مهبد. اوسخ مره عرفتها فحياتي لحد دلوقتي. بس قبل ما ابتدي احب احكيلكم حركه مجنونه عملتها. بعد اول لقاء تعارف بيني انا و ماما و اهل اسماء اللي حكيته الجزء اللي فات. عملت حاجه كان لازم اعملها من زمان و جه وقتها. عملية تكبير عضو ذكري. ايوه حماتي عجلت بحلمي اللي استغليت مرتبي العالي فاني احوش واكمل تمنها فالبنك. لازم زبر خرتيت يقطع العيله دي. عايز ابقى خرطوم لبن. مبعملش حاجه غير اني بنزل مني لزج من خرم راس زبري.

دخلت على امي بحوار اهبل اني هعمل عمليه تساعدني على الخلفه. وحورت عليها و على اسماء نفس الحوار. و صدقوا خااالص. سافرت امريكا. زبري ابن اللذينه كلفني 150 الف جنيه. على العمليه و الطيران و الاقامه و المتابعه هناك. كنت خايف من العمليه. وطلعت هبله جدا. خدت ساعتين بس. كنت مختار مستشفى مضمونه و ناس اعرفها سالتلي هناك مش مختار عمياني كده. المهم. اتوصوا بيا لما لقوني مش هاممني الفلوس. استخدموا احدثت الطقنيات الطبيه فمجال تكبير الاعضاء و تجميلها. و بعد راحه شهر ونص من اي معاشره او استخدام لزبري. ظهرت النتايج. هو ده الزبر اللي استحقه. الزبر اللي يناسب نزواتي و سفالتي جوه اكساس الستات المتجوزه. اصل الست المتجوزه دي احلى و امتع ست فالنيك. بتبقى خبره. وياما ستات خبره كانو بيتدلعوا على زبري قصاد اجوازهم. ليه مبسطهمش اكتر بزبر اضخم و اكبر. زبري فالطول زاد 7 سم كاملين وفالعرض بقى مليان لحمه. زبر بحجم الدراع و طوله ربع متر. 25 سم من العروق و اللحمه فزبري. بقى خرطوم مطافي. قضيت حتى فترة العلاج الطبيعي فامريكا. كنت الصراحه زعلان برضه عالفلوس اللي اتدفعت و عايز اعمل كل حاجه صح. ورجعت مصر. وامي طبعا خدت بالها ان فيه حاجه غريبه. اقنعتها ان ده من تاثير العمليه. واني هحاول اظبط بنطلوناتي و اوسع لبسي شويه.

رحت المره دي بيت اسماء لوحدي. خلاص عايز اخرج مع البنت اللي قريت فاتحتها. وخلاص هنعمل حفلة الخطوبه قريب. اليوم ده مخلتش امي تشوفني وانا نازل. لبست بنطلون خفيف من غير بوكسر. وسبت زبري بيلعب وكانه رجل تالته بتتمرجح بين رجلي. اساسا من قبل ما اكبر زبري وانا بعشق الاحساس ده. كنت بتعمد اوقات كتير اخد حباية فياجرا و ملبسش كلوت و انزل اركب الميكروباصات و اتمشى فازحم حتت. كنت بحس بمتعة زبري الواقف والست اللي لازقه فيا فالمكروباص شايفاه. او متعة انه يتحشر بين فخاد بنت فثانويه عامه فالمترو. او انه يلفت نظر شاب امور عايز يتباس فكل وشه. المهم. طنط علياء مخدتش بالها غير متاخر. كنت بشرب سيجاره مع عمو وهي بتبص على زبري. الفياجرا كانت اشتغلت و اصلا فكرة اني افرج زبري لحماتي هيجتني اكتر. زبري وقف. ورفع البنطلون. كنت عايز اتمتع باحساس فرق طيز حماتي من اول يوم.

كانت لابسه نفس طقم المقابله اللي فاتت. منظرها كان فاشخ زبري. ومنظر بنتها كمان اللي لسه هحكيه بعدين. لزقت فطنط مرتين او تلاته. محبتش ازودها. بس حسستها براس زبري مرتين على طيزها الكبيره و مرتين على ايديها. كنت بعمل حركات تبان بدون قصد. كنت بهزر معاها زي اي جوز بنت بيهزر مع حماته. لمحتها بتبص على زبري تاني قبل ما انزل مع اسماء. كانت متنحه فراس زبري المتحدده. والغريب انه عمو رافت كمان بص كده بصتين على زبري. شكلك يا عمو ليك فالخشن ولا ايه هههه!!

اسماء بقى. كان نص جسمها عريان. ايوه. لابسه چيبه قصيره. ومن فوق بلوزه حمالات كده وقصيره مبينه سرتها و بطنها. انا اول ما شفتها زبري وقف فشخ. دي المره لما عمو رافت بص على زبري. مقدرتش امسك اعصابي بجد. حمايا ابو خطيبتي بيتفرج على لحم زبري وهو بيقف و بينشف بسبب جسم بنته. البت جسمها يهيج اوي. بورن ستار. اااااه. فخادها مدملكه اوي وبطنها ليها سوه عسل تبهدل اللبن جوه زبرك. هتستغربوا ان اسماء اتكسفت تبص على زبري.

اللقاء ده عرفني على شخصيتها. هي باختصار طفله. بريئه. خام. من جواها نقيه اوي. عبيطه. ودمها زي العسل. لمضه و بتجادل كتير. تتحب اوي بعيدا عن جسمها. جسمها للاسف اللي كان اول سبب فهيجاني عليها و اختياري ليها علشان تكون شرموطة احلامي. اما السبب التاني هو تربية اهلها ليها. هتستغربوا لو قلتلكم انها حرفيا عمرها ما كلمت ولد. ايوه. اومال سفالتها دي جت ازاي. عارف انكم هتستغربوا زي ما انا استغربت. لما خدت اسماء و خرجنا قعدنا فكافيه هي اللي فتحت الموضوع. (هي: محمود انت ممكن تزعل بسبب طريقة لبسي او هدومي). (انا: لا طبعا. اسماء انا اخترتك لاني شفت اللي جواكي. شفت البنت اللي بحلم بيها. وكمان هدومك محترمه عن بنات كتير اوي قدك). دحلبتها فالكلام. فهمت منها ان مامتها اصلا من زمان نغشه. حتى لما بيسافروا مصايف امها بتقلع ال**** هناك و ممكن تلبس بيكيني كمان. وفهمت انه بيسيبها تلبس براحتها وتبين جمالها. وانه برضه مدلع بنته من زمان و مخليها تطلع فورتيكه زي امها. كده معلومه كمان بتنضاف لعقلي. حمايا معرص. حمايا بيحب محارمه تبين مفاتنها. النوع ده انا بحبه اوي و بعرف امتعه اوي. لان احلى ديوثين اتعاملت معاهم هم اللي منبهرين باجسامم مراتاتهم. يعني مش عايز احلفلكم كام مره راجل يدفعلي فلوس علشان بس اتفرج على مراته بتستحمى من خرم الباب. يدخلني الشقه فهدوء و هي تحت الدش. يفرجني. ويدفعلي. ويجيبهم على لحم مراته اللي دكر غريب بيتمتع بيه سرقه.

اسماء برغم طريقة لبسها خام اوي. اتعمدت طول الخروجه اكون لازق فيها. البت بتهيج حرفيا بمجرد هدومي بتلمس هدومها. بتتكسف. كانت مبهره بجد و متشكله ببراعه. سالتني تاني وهي قلقانه (محمود برضه مش عايزاك تكون عصبي. فيه راجل وراك قاعد على الطربيزه بيبص على رجلي. انا قرفت من الرجاله بجد). ساعتها كلمتها بكل مكر و حنيه (حبيبتي انت خلاص قاعده مع جوزك. مفيش راجل يقدر يعملك حاجه تزعلك. اخرهم هيبصوا و يحسدوني على ملاكي) ابتسمتلي. اتكسفت و ضحكت. قلتلها (على فكره انت بتعرفي ترقصي حلو اوي.) فكرتها بيوم الفرح اللي شفتها بترقص فيه. كنت عايز اختبر حاجه مهمه فاسماء. خلاص العري و عرفنا انها متربيه عليه. بس شهوتها بقى واحساسها بنظرات الناس؟. اتعمدت اقوللها (عارفه ناس كتير كانوا متنحين فجسمك هههه راسك كان حلو اوي و لبسك كان مخللي شكل جسمك حلو) ضحكت ببرائه (ايوه ده اصلا بابا يومها فضل طول الوقت قبل ما ننزل يقوللي شكلك حلو اوي وماما كانت مبسوطه من منظرها كمان). كده معلومه كمان. عمو ابو اسماء شكله كده عينه من بنته. مش عارف زي احساس غريب خلاني افكر فكده. المهم قلتلها (انا بعشقك يا اسماء ) ولزقت فيها. اتكسفت. فتحت رجليا. بقيت لازق فرجلها. كلمتها كلام رومانسي. الراجل اللي كان بيبص على رجلها رجع يبص. الكنبه واطيه و الچيبه قصيره. اسماء تعبانه اوي من لزقتي و كلامي. بتقوللي (محمود بص قليل الادب بيبص علينا) قلتلها ( تعالي نغيظه. سيبيه يبص. مش هسمح لحد يزعل حبيبتي طول مانا عايش). مسكت ايديها. البت ارتعشت. اول ولد يمسك كف ايديها. عرقت. ارتبكت. حسست على ايديها و انا بكلمها. تنحت فشفايفها وهي بتتكلم. كانت بتتكسف و بتهيج اكتر و انا متنح فشفايفها. لزقت فجسمها من تحت. سالتها (اسماء انا معنديش مشكله انك تلبسي براحتك و مش زعلان من بص الاوساخ دول عليكي. المهم يا حبيبتي انك تكوني مبسوطه. فرحانه بمنظرك و بانوثتك. اهم حاجه تكوني حاسه بانوثتك. قوليلي بصراحه بتحسي بايه لما ولد يعني بيبص عليكي بشهوه.) لقيتها اتكسفت وبصت فالارض. ايديها سايباها بتتفعص فايدي. ومش واخده بالها من رجلها اللي بتتفتح للراجل اللي بيبص عليها. قالتلي بخجل (بصراحه زمان كنت بتدايق. وماما كانت دايما بتقوللي مزعلش نفسي دي ناس مش متربيه. وبابا كمان كبرني على الثقه فنفسي و حب نفسي. فمع الوقت بقيت احس بنفسي بجد بعيد عن قرف قلالاة الادب.).

خليت ايديا ورا ضهرها ونزلتها لنص ضهرها. على جلدها المتعري وبقيت بلمس بطنها من الجنب ببعبوصي. كانت هي خلاص ساحت من الحركه. بصيت على الراجل اللي بيبص على اسماء. كان بيحبرش. اتجننت من شكل زبره. ازاي بقيت ديوث كده! اسماء مخدتش بالها. كانت حرفيا هيغم عليها (محمود بعد اذنك شيل ايدك). (انا: حبيبتي وبعدين مش احنا خلاص اتجوزنا) قامت ضحكت. لما ضحكنا هي فتحت رجلها غصب عنها. بصيت على الراجل اللي بيبص لقيته مبرق. وانا من مكاني شايف كلوتها الوردي. فضلت اضحكها اكتر و اكتر و قمت فاجاه قايللها (اسماء هقولك حاجه واسمعي كلامي (انا عايزك تبقى انثى علطول). وحتى لو حد بص بشهوه. مش عايزك تزعلي. حسي بانوثتك. انا مش الراجل اللي يحرم مراته من احساسها بالجمال. يلا فتحي عينك وبصيلي و كلميني عادي. يلا). اسماء بصتلي بضحك (انت مجنون). ضحكتلها و قلتلها (هجننك معايا ههه. حاسه بايه يا حبيبتي). ضحكت كده بدلع (بص يا سي محمود انت مجنون و جريء اوي. انت مش متخيل كام الف بنت زيي بتحلم تاخد راحتها فاللبس و القعاد والكلام والحركه. بنبقى محبوسين بسبب نظرات الناس. عارف حاسه كده باني حره اقعد كده وحاسه بالهوا بين رجليا.).

كملنا الخروجه عادي ورجعتها البيت. زي ما قلتلكم اللقاء ده عرفني حاجات كتير عن اسماء و اهلها. اول ما روحنا لقيت حمايا متعصب جدا. لقيته بيعاملني وحش. مفهمتش ماله. بس بعد فتره فهمت عصبيته دي سببها ايه. زي ما توقعت. حمايا الوسخ هيجان على بنته و بيغير عليها مني. كنت مركز فاي حاجه بيعملها حمايا. خدت بالي مع الوقت. بيبص على جسم بنته كتير. مش بصات سريعه. لا دي بصات حرمان و تعب وطويله. وطول بصته لبنته بتتناسب طرديا مع سخونة جسمها. كل ما كانت متعريه اكتر كل ما كان عمو رافت بيتنح فلحم بنته اسماء اكتر. خدت بالي انه مبيغرش عليها خالص من شهوة الناس. كذا موقف اكدولي انه بيغير مني بس لاني هتجوزها. لكن بنته مهما اتعشر عليها من الرجاله ده مش بيزعله خالص.

بعد شهرين عملنا خطوبه. وصرفت على الخطوبه كتير. واللي ساعدني برضه ان اهل اسماء زي ما قلت بيحبوا النزاهه اوي. عزمنا ناس كتير اوي. مش عارف ليه كنت مصر اني اعزم كل راجل اعرفه. ربطت ده بفرحتي اني هخطب. بس يومها اكتشفت حقيقة مشاعري. انا بقيت بعشق الدياثه من غير ما احس. اليوم ده هو اللي اتفجر فيه بركان دياثتي. البركان اللي مهديش طول عمري. اسماء كانت لابسه حرفيا قميص نوم. ده مكنش فستان اكيد. شفاف ومبين كلوتها الابيض الضيق و مبين السونتيانه الخفيفه اللي بزازها واخده فيها كل حريتها فالشرمطه. فستان حمالات ومقور اوي و مبين بزازها بشكل صارخ. اليوم ده اكتشفت حلاوة الدياثه. اكتشفت الرجاله المعرصه اللي بتخليني ابعبص مراتاتها فالشارع بيحسوا بايه. كنت فكل فرح بروحه بشتم فسري الرجاله اللي سايبين بناتهم و اخواتهم و مراتاتهم واوقات امهاتهم متعريين و عارضين مفاتن اجسامهم كانهم فسوق المتع و النجاسه. كنت بستغرب لما بشوف زوج ومراته اللي لابسه چيبه قصيره اوي حاطه رجل على رجل و الفتوتغرافرز كلهم فالفرح نازلين هتك وتصوير فلحم فخادها و طيزها وكلوتها. ايوه دي بتوصل ان رجاله بيبقوا شايفين كلوت مراتاتهم او خطيباتهم باين وهم قاعدين. او باين متحدد تحت بنطلوناتهم الخفيفه. وكانوا ولا كان حد بيعشر اجسامهم بعنيه. بس اسماء حسستني بكل الحاجات الحلوه دي.

يوم خطوبتنا. اسماء كانت قحبه بكل ما تحمل الكلمه من معاني. المصورين نسيو نفسهم وكانوا بينيكوها مش بيصوروها. لدرجة ان الفوتغرافر الكبير المشهور جاب مخصوص كاميرتين فيديو و 2 مصورين من القاعه اللي جنبنا. كان مبرره ان ال 3 كاميرات اللي موجودين اصلا مش كفايه. لمدة 4 ساعات 5 كاميرات فيديو متوجهه على جسم خطيبتي وبس. يومها كنت محشش و دماغي محلقة ومبسوطه. و زبري حاسس بحلاوة الشهوه اوي بسبب تاثير الحشيش على المخ. كنت كاني بتفرج على فيلم سكس فالتليفيزيون. وبطلة الفيلم هي خطيبتي اللي هتبقى مراتي. تخيلوا كاميرتين من فوق متحركين و كاميرتين من تحت متشالين بالايد. واخر كاميرا فيديو كانت فايد الفوتوغرافر المشهور. اللي واخد فلوس كتير اوي و مبيعملش غير افراح ولاد الذوات.

اسماء كانت فرحانه من قلبها بجد. جميله وطيبه اوي البنت دي. بريئه ومش شايفه نظرات هيجان كل اللي معزومين. وانا علشان وسخ وعلشان الحشيش مخليني السنس عندي عالي اوي. كنت واخد بالي من كل حاجه حرفيا. مش اقل من 20 راجل من اهلي و اهلها صوروا جسمها بموبايلاتهم. طول الوقت واخد بالي ان اللي بيصوروا موجهين كاميرات موبايلهم على لحم اسماء. اللي بيسجل منظر فخادها. واللي بيسجل منظر بزازها الضخمه المتعريه. كل الستات كمان كانت بتبصلها بغيره. ومنهم اللي كان بيبصلها بقرف. بصراحه كانت مستفزه اليوم ده. طيزها بانت و هي بترقص شرقي وحواليها انا و كل رجالة الفرح. بزازها كانت بتتعرى وهي بتوطي قصاد 50 زبر عاملين حواليها دايره. المصور الهيجان طول الوقت بيصورها بنفسه من تحت. الشاشه اللي فالقاعه كانت كانها جايبه فيلم سوفت كور. مراتي كانت كانها فمسابقة تعشير الازبار. واعتقد مفيش راجل جه خطوبتي معشرش اول ما روح بيته.

اللي كنت متعمد اتابعه كويس فخطوبتي هو حمايا. الراجل حرفيا عينه منزلتش من على البت. كان متنح فطيزها اللي ربعها متعري. كان بيصورها بموبايله مع بنات العيله. وهي قاعده على الكوشه. قاعده و مش واخده بالها ان رجليها مفتوحه. انا كنت برقص مع الشباب. شايف من مكاني كس خطيبتي واضح و باين من الفستان. كلوتها باين. ابوها واقف قصاد الكوشه. ووشه قصاد كس بنته. وعمال يصور. زبره واقف. بس شكل زبره صغير اوي. وجمبه مصور فيديو نازل نيك فلحم اسماء و جايب كلوتها اصلا فالشاشه بتاعة القاعه. احا كنت عايز انيك اسماء و انيك ابوها قصادها. يخربيت الدياثه. فخطوبتي كنت هنزل لبن من زبري كذا مره. ايوه اصل شهوة الدياثه دي زي النار لو مسكت الزبر مبتسيبهوش ابدا.

كنت هيجان اوي. وفجاه لمحتها بتبص على زبري اوي. ايوه. حماتي علياء. المره الهيجانه دي نسيت نفسها. وسرحت فشكل زبري اللي فعلا كان باين انه واقف. اللبوه اصلا كانت فورتيكه اليوم ده. (من الكاتب: صورتها هي صورة حسابي حاليا) كانت لابسه **** سبانيش مخلي جمال و رقة تفاصيل وشها باينين. رقبتها و كتافها كانو ملط و بيلمعوا. يخربيت بياض لحمك يا طنط. كانت لابسه فستان قصير على لحم جسمها المدملك الملهلط وتحتيه شراب شفاف سخن اوي. سوتها كانت فاجره. بزازها كانت افجر. مستحملتش تعب بقى. كانت لسه حفلة الجانج بانج اللي معموله على شرف خطيبتي شغاله. الديچي شغل مهرجان كله تنطيط. ولقيت نفسي برقص مع حماتي. الوليه رقصها احلى من بنتها. يخربيتها بجد. كنت باكلها بعينيا. كل الموجودين هاجو عليها.

وقفت ترتاح. وقفت وراها. زنقت زبري فلحمها. مكنتش قادر. اول مره الزق فحماتي علياء بالشكل الفج ده. كانت اسماء بترقص و انا نازل تخبيط فجسم حماتي. بقيت مجنون. بقيت بضغط بزبري اوي. هي محستش بحاجه خالص ولا كان ليها اي رد فعل. ممكن من الدوشه و الزحمه. بس انا كنت اتعميت ووصلت اني مسكت طيزها بايدي كذا مره فالزحمه. كل تحرشاتي كانت ملعوبه. كاني من غير قصدي. وهي فعلا طبيعي انه ميجيش فبالها حاجه زي كده. خصوصا ان الفتره اللي قبلها هي كانت بتعاملني كاني ابنها. وطيبه معايا. محصلة ليلة خطوبتي كانت اني اتجننت بسبب لحم خطيبتي. عرفت متعة الدياثه و التعريص. عرفت احساس ان خطيبتك البريئه اللي مفيش فدماغها اي سفاله الرجاله عماله تنهش و تغتصب لحمها. وعرفت كمان حلاوة جسم حماتي. اصل الدعك غير النظر. بزازها طريه اوي بنت الكلب. وطيازها كبيره اوي. رقبتها عايزه تتلحس. نفسي اشيلها من وسطها وانططها على زبري.

من الليله دي ابتديت الخطه. خلاص المعطيات كلها موجوده. وساختي خلاص بتنقح عليا. ابتديت اوسخ مرحله فحياتي. وبكل مكر. شرمطت خطيبتي و شرمطت ام خطيبتي. وشرمطت ابو خطيبتي اللي طلع معجب بزبري وحب لحسه. لحد ما حصلت المصيبه. المصيبه اللي بسببها مكنش ينفع ابدا اني اتجوز اسماء. ماهو اصلي خلاص اتجوزت مامتها. (انتظروا الجزء القادم. ارجوكم تفاعلوا مع القصه. منتظر تعليقاتكم)

الجزء 6:

اسماء. برضه مش هقدر اوصلفكم ازاي شقلبت كياني و حياتي كلها. انت مش متخيل يعني ايه مره تخلي زبرك واقف 24 ساعه فاليوم. اسماء كانت سبب اني اتعب جنسيا اوي. تعبي اللي مع الوقت وصل لسعار جنسي خلاني ادخل سكة نكاح المحارم الوسخه. اسماء كانت بتتكسف مني فالاول. واحده واحده خليتها تطمنلي. بقيت صاحبها. برغم انها اصغر مني. احترمت برائتها و طيبتها و كسوفها. مشيت معاها بالتدريج. واوقات تدريج ممل. واحده واحده اطمنتلي اوي. خدت عليا. بقت تلزق جسمها فجسمي واحنا بره. بقت تحسس بصوابعها جوه كف ايدي. الحركه دي بتجنن اسماء. ولحد دلوقتي وهي كبيره. لسه برضه بتجننها. اول مره اسماء فرقعت من كسها كان بسبب ايديها. تخيلوا. كانت ايامها لسه بتتكسف. كنت ببعبص كف ايديها و بحسس بطريقه وسخه. وهي سقعت اوي. ايديها بارده. غمضت. زودت فالتحسيس. من يوم ما شفتها و لحد انهرده و انا بعشق تعزييب اسماء. بعشق اشوف النظره دي على وشها. نظرة وجع الكس والكسوف فنفس الوقت. اسماء ساعتها ضغطها وطي اوي. زودت تحسيس وخليت زبري يضغط على ايديها. اتوترت و عرقت (محمود سيب ايدي). ساعتها زبري كان شادد قوي. ومع الوقت بقيت بستمتع بكل درجة تعب جديده بوصلها لاسماء. يعني اول بوسه. اوففف مش هقدر انسى اول بوسه. يومها كنا فبيتي. وماما كانت نايمه. ماما نومها تقيل جدا جدا. نمت فحضن اسماء واحنا بنتفرج على فيلم. ومش عارف ازاي لقيت انفاسي قريبه من رقبتها. مصدقتش نعومة رقبتها. البنت عرقت. بترتعش. ونسينا الدنيا وبوسنا بعض. هاجت. متخيل اول هيجان لبنت فالسن ده. اسماء بقى جسمها هو اللي بيحرك عقلها. يومها من هيجانها بسبب بوسه. بقت بتضغط على زبري بطيزها. كانت بتزقني بتقوللي عيب وفنفس اللحظه بتضغط و بتحشر زبري جوه هدومها. بقينا نعمل سكس فون يوميا. بقيت بجنن كسها بالكلام وبس. كنت بوصلها انها اوقات بتعيط. وكنت بتمتع اني اسجل مكالماتها. كنت يوميا اسجل اهاتها. حبيبتي مكنتش بتشتم. وصلتها انها بقت بتقول الفاظ زباله. بقت تجيبهم من كسها وهي بتشتم وتقول (انا منيوكه انا قحبه انا معرصه).

انك تشرمط بنت محترمه مش حاجه سهله. دي حاجه محتاجه صبر و مجهود. وانا شرموط اوي. كنت بستلذ بافكاري اللي كل يوم بتوصلني لحته جديده فجسمها. اول مره لزقت فطيزها فبيتها. البت داخت. زبري يومها مكنش فيه كلوت لاممه. ربع متر زبر يتعب برضه. يومها اسماء غرقت كلوتها. لدرجة اني شفت البلل فالبنطلون بتاعها. اول مره فعصت بزازها. بزازها عملاقه. وهي سافله كل سنتياناتها خفيفه. المصيبه اني عرفت منها ان باباها برضه اللي بينقيلها الحاجات دي. ده شيء مريب. مفيش اب بيشتري سنتيانات لبنته. المهم. بزاز خطيبتي علطول واضحه و باينه بالتفصيل و بتتمرجح على بطنها وحلماتها بارزه علطول. تحبوا تعرفوا الرجاله كانوا بيشوفوا ايه كل يوم فاسماء؟ تحبوا تعرفوا ازاي البت دي خلليتني اعشق التعريص. انا اللي كنت بنيك رجاله معرصين!!! دلوقتي بقيت اتمنى ان اللي ماشي قصادنا ياخد باله انها حلماتها بارزه. عايز اقوله خد بالك من حجم بزازها. طب بص كسها بارز ازاي. علطول اسماء يا اما كسها متحدد بالكامل. يا اما لابسه فيزون وكلوتها باين فشخ. يا اما قميص ضيق اوي ومفتوح من النص و معري فرق بزازها و لحمها كله. كانت بتلبس كلوتات تتعب اي راجل. كلوتاتها دايما متحدده. سواء تحت الچيبه او البنطلون. اسماء كانت فيلم سكس. كانت قناة سكس لايف طول الوقت.

كنت بشوف رجاله مبحلقين فكسها. زبري كان ممكن يجيبهم. وهي واقفه. كنت بغسل مخها بافكاري الجنسيه. كنت لازم يوميا اسالها مين بص عليكي و بصوا عليكي ازاي. كنت لازم ابينلها ان الحكايات دي بتتعبني اوي. اياك تقول لحبيبتك انك ديوث خبط لزق كده. هتتخض. حببها فالتعريص. بص هي خطوات سهله. حببها فيك. هيجها. حببها فيك اكتر. دوقها طعم الشهوه. هيجها. خليها تحب تهيجك. تحب تبقى مثيره علشانك. زن عليها انها تحكيلك تحرشات الشباب. اعمل نفسك مش فارق معاك. وبعد كده ابتدى بين انك هجت لما الراجل حسس على طيزها. خلليها تعشق انها تمتعك كده بالطريقه دي. ولو رفضت. اهجرها يومين. ايوه بس ساعتها هتكون هي ادمنت الهيجان. ادمنت السكس فون بتاع بالليل. ادمنت دلعك و انت بتجيبهم من زبرك. ومع الوقت اسماء ادمنت احساس انها تتعب زبري بانها تغري الناس.

بصراحه برضه اللي كان بيخلليها تعشق تهيجني حتى لو هتعرص على لحمها و تفرجه للناس هو شكل زبري. اسماء فضلت فتره كبيره تتكسف تتكلم عنه مع انه ظاهر دايما من هدومي بشكل ملفت جدا. وفمره زبري كان تعبان بسببها اوي. كان واقف. اسماء يومها تنحت فيه وقالتلي (هو انا معقول هتجوز ده). مكنتش بتقولها بسفاله. كانت خايفه. قلتلها اطمني انا اخوكي. ايوه كنت وصلتها انها تحس اني كل دنيتها. قربنا لبعض لدرجة اني بقيت اخوها الكبير و عشيقها و خطيبها فنفس الوقت. قلتلها ده اسمه زبر.

عرفتها على زبري. خليتها تحب لمسها ليه. كنت متعمد اقعد دايما عندها فبيتها لما بزورها و انا مخرج زبري من البوكسر وسايبه رافع بنطلوناتي. كنت انزل عادي من بيتنا واول ما اركب اسانسيرهم اقوم مطلع زبري. كنت مجنون. بس كنت بحب نظرتها لزبري. لحد ما طلبت مني (نفسي اقعد على حجرك). قعدتها زي *******. زبري كان راشق فكسها. يومها جابتهم على نفسها. كنت متعمد اخبط راس زبري بطريقه مدروسه لحد ما فرقعت. يومها برضه امها خدت بالها من بلل كس بنتها.

امها كمان كانت مجنناني. شعرها. يا لهوي على دلعها لما بتقلع حجابها قصادي. وشعرها لوحده يوقف ازبار بلد و تقوللي بدلع (يوه انت ابني هو انا خانقه روحي ليه). وال**** جاب فساتين خفيفه. جاب هدوم بيت قصيره خالص. زبري هينفجر اصلا وانا بحكي. مكنتش مستحمل لا البت و لا امها. حماتي بقت تاخد راحتها قصادي. يعني ممكن تنسى وتقعد قصادي من غير برا. وهي ملبننننن. قولولي استحمل ازاي. اكون طول اليوم زبري على اخره من اسماء. من كتر دعكي فيها وفلحمها من كتر تحسيسي و فشخي فمفاتنها وبالليل اروح الاقي حماتي ميلفايه سخنه محتاجه حد يفشخ كسها. حماتي خدت بالها من زبري. خدت بالها من البلل اللي زبري بيعمله فهدومي. اصل اسماء بقت صايعه اوي. بقت بتحسس على راس زبري وهي بتبتسم بلؤم. بقت تتعمد تعري لحمها وتيجي توسوشني (اخبار اللي واقف علطول ايه). امها كانت بتبص على زبري و تعمل نفسها مبصتش. بصراحه حبيت اوي اوي شعور اني افرج ست على زبري. وهو واقف وناشف و عريض.

كنت اوقات بروح من عند اسماء ومن كتر نشوتي الجنسيه كنت بسيب زبري بره الكلوت. كنت بتعمد ابينه لاي ست فالشارع قصادي. منهم اللي اتكسفت ومنهم اللي لمست وحسست وضحكت بمياصه فقلب الشارع. وكنت بهيج اوي لما بفرجه لحماتي. وكمان حمايا ههههه. عيله فاجره بحق و حقيق. حمايا كان بيبص على زبري و بينسى نفسه. كذا مره اقطع عليه. بقيت اقرب منه بقيت بكلمه كتير. بقيت الزق فيه. لبست شورت قصاده مره كان حرفيا هيجي يمص زبري. بس مكنتش بحاول اعمل اي علاقه معاه. كان هاممني اعرف ايه سر هيجانه على بنته.

كنت لسه معرفش فالمحارم اوي. مكنتش بحبها. يمكن ان امي انسانه سويه و محترمه مش زي معظم الامهات اللي بيكونا سبب فهيجان عيالهم عليهم و حبهم لنيك المحارم. ابو اسماء مكنش بيغير عليها. ولا على لحمها. كان بيتفرج على كل حته ملط. وعلى زبري. كان ممكن يدخل علينا واحنا بنبوس بعض. واقوم مبينله زبري. الاقي عنيه لمعت. وشافني مره وانا عمال احك فبنته فخروجه. ولقيته قاللي يا بختك ده انت مراتك وتكه. اكتشفت انه معرص اوي اوي. استغليت تعريصه وخليت اسماء تبتدي تتشرمط اكتر فهدوم البيت. هي اصلا متناكه فكل هدوم الخروج.

بعد ما كانت بلبس الخروج الوسخ فالبيت. وبعد ما شفت طيزها كذا مره وهي موطيه. وشفت تقريبا بزازها كلها معدا الحلمات. وبعد ما دعكت زبري على كلوتاتها الباينه ومكنش بيفرق معايا ان بعدها ابوها و امها هيشوفوا لبني على بنطلوني. ده انا مره جبتهم فبنطلوني وانا عندها فالبيت. والموقف ده هو اللي وصلني لطنط حماتي. المهم اسماء بقت تقعد ببيچامات خفيفه. وبعد كده خفيفه اوي. كنت بتعذب. خدت اجازه من شغلي بسبب العيله الوسخه اللي هناسبها. كنت بشوف كلوتاتها طول الوقت. طيازها جباره. فمره مكنتش لابسه برا. اتخانقت معاها قاصد اعلي صوتي. خلليتها تعيط ودخلت اوضتها. اصل منظرها كان مستفز. بزازها نسخه من دنيا عبد العزيز و جسمها نسخه من سوفي دي لما بقت ميلفايه. وبزازها بتترج على وسطها الصغير وغمقان حلماتها باين. غصب عني جبتهم. خصوصا ان ابوها فضل لمدة ساعة متنح فبزازها. اول مره اشوف زبره واقف كده. قعدها على حجره. بصراحه حقه. كنت بقول لنفسي دي لو بنتك يا محمود كنت عملت ايه. وش كنت هربيها من يوم ما هتنزل اول بيريود على ان زبر بابا هو بس اللي يدخل فالحته دي. يومها عمو اتجنن بجد. قعد اسماء فوق زبه وهي نيتها طيبه. وانا شايفه بيدعك كسها فوق وتحت بزبره. يومها اتجرأت و وريته زبري. عملت نفسي داخل الحمام. وخرجت و سبت السوسته مفتوحه. عمو كان لسه بيدعك كس بنته بزبره و فيه بلل على بنطلونه. وانا كنت مطلع زبري كله من السوسته. وقعدت عملت نفسي بلعب فالموبايل. اسماء كانت شايفه زبري. وابوها كان متنح فيه. وزبري بيقف اكتر. اسماء خدت بالها من ان فيه حاجه غريبه. ابوها بيخبط جامد. بتبص و بتلاقي زبره مغرق البنطلون. عمو جابهم. الراجل الوسخ جاب لبنه فطيز البت. قام و دخل اوضته. اسماء لقيتها بصتلي بوساخه. وقامت فاتحه البيچامه سنه سنه. بقت صايعه. وعشقت صياعتها عليا. قالتلي بمياصه (وهو انت بقى مش هتجيبهم هههه). وقامت معريه بزازها كلها. احا. مستحملتش. فرقعت. زبري عمل نافوره. غرقت الدنيا. واسماء خافت. اتكسفت. ارتبكت. كانت اتعلمت الشقاوه بس لسه بريئه. زعقتلها. طنط سمعت صوت عياط بنتها فاوضتها. جاتلي تسالني الاول. كنت متعمد اسمع حماتي. كنت بمسح لبني بمنديل. وزبري جوه بنطلوني لسه اللبن بيغلي فيه. قالتلي مخضوضه (ايه ده يا محمود). عملت مكسوف. قعدت عالكنبه (اسف يا طنط. انا مش قليل الادب. بس انا نفسي اتجوز بسرعه). حماتي فهمت قصدي بسرعه خصوصا لما شافت مني زبري على كل حاجه قصادي. شافت زبري. ارتبكت. قالتلي (اااا سلامتك يا حبيبي. متتكسفش انا مامتك. انت شاب زي كل الشباب. خلاص اوعدك اكلم عمك.). كانت بتكلمني وهي متنحه فزبري ولبني مغرق ايديها. زبري مستحملش تاني. وغصب عني بجد صرخت و فتحت بنطلوني وطلعت زبري قصاد حماتي. الست برقت فيا و فحجم زبري و انا قمت مصوت (اااااه نفسي ارتااااااح واريح زبريييي). وقمت مطلع رشاش مني من راس زبري. على حماتي. كنت هيجان اوي. واتجننت اوي. ولبني كان كتير اوي. غرقت هدومها. نزلت على وشها. اللبن بقى بينقط من دقنها. مش مصدقه اللي حصل. جريت و سبت البيت. كنت مستني اشوف رد فعلها.

وفعلا كلمتني بالليل. وفجائتني برد فعلها. مفتحتش خالص سيرة اللي حصل. متكلمتش عن لبن زبري اللي مرمط وشها و وسخ ارض بيتها. لبن خطيب بنتها ابو زبر شرموط. لقيتها بتحنن قلبي على بنتها (يا حبيبي البنت بتعيط من ساعتها. زعلانه منك. دي اسماء اختك قبل ما تكون خطيبتك. تزعل اختك كده يا محمود. هي بتحب تدلع عليك. هي حكيتلي كل حاجه. ايوه يا حبيبي ده حقك انت لازم تتجوز بسرعه). مكالمتها وترتني. هي بتستعبط و هاجت على لبني ولا فعلا هي ام بنسبة ميه فالميه. ام بتسامح في المواقف الغريبه دي. كان لازم اكلم اسماء. وصالحتها. فهمتها ان انا زعلت منك علشان قالت كلام وحش عن باباها لما اتريقت عليه لما جابهم. وعرفت منها حاجات اول مره اعرفها (انت سافل يا محمود. اكيد بابا مش قاصده حاجه قليلة الادب. انا مقصدش خالص انه جابهم. اي نعم كان مبلول من تحت. بس تلاقيها لما كان فالحمام بيغسل ايده).

مضحكش عليكم اتبسطت انها مش واخده بالها من وساخة مشاعر ابوها. انا زي ما قلت مبحبش اصلا نيك المحارم لكن فكرة ان حمايا بيتمتع ببنته معرفش ليه هيجتني. لحد ما جاتلي الفكره الوسخه. ما هو حمايا راجل و حماتي ست. وهيجانين. ليه مبتديش بيهم رحلة تبادل الازواج اللي نفسي ابتديها مع اسماء. بصراحه من اول نيكة لست متجوزه. قررت. امتع نوع جنس فالدنيا هو نيك الست اللي على زمة راجل. واحلى نوع نيك هو تبادل الستات. ان مراتك تكون فايد راجل سايبلك لحم مراته هو كمان. كنت عمال ابوظ ف اسماء. اهيجها اكتر. البت بقت خبره. وبقت تتفنن فالاثاره. (شوف معايا كام متعه جنسيه كنت عايشها ففترة خطوبتي. خطيبتي فاجره. صايعه. طاهره. امها قحبه هيجانه. ابوها شاذ تقريبا و كمان بيعشق بنته بزبره). بقيت بستمتع اكتر لما بشوف نظرات الهيجان فعيون حمايا. بقيت بتعمد اغير طريقة لبسها اكتر. واكتر. طمنتها (انتي صح. البسي براحتك. دي عالم وسخه اللي بيبصوا دول. اقلعي. كده احلى. لو رفعتي الچيبه اكترر هتكوني اجمل. البرا ده وحش. متلبسيش برا. و مع كل زياده فوساخة هدومها. كل ما زبري يتعب. وابوها زبره يتجنن. فزبري يتعب اكتر. و اكتر. وحماتي تشوف زبري وتتعب هي كمان فاتعب اكتر.

تحرشاتي بحماتي ابتدت تزيد. حكه فطيزها. لزقه فجسمها. امسك بزها فالاسانسير الضيق. الزق زبري الكبير فطيزها واحنا بنفتح باب الشقه. مع الوقت بجد حبيت طنط. هي اموره اوي. امتع لحظات يومي فبيت خطيبتي هي اللحظات اللي بشوف حماتي فيها. فمره تعبت و ضغطها علي عليها. هي عندها الضغط. يومها صرخت وهي فاوضتها. جريت مع اسماء نشوف فيه ايه. لقيناها واقعه فالارض دايخه. كنت خايف عليها. ومش عارف ازاي لقيت نفسي ماسك بزازها على سريرها. الدربكه نستني. ايوه اسماء خرجت تكلم الصيدليه. وانا سندت حماتي لحد ما نيمناها على السرير. وببص و ببرق فجسم طنط. كانت لابسه لانچيري سافل اوي اوي اوي. مرفوع لفوق الكلوت. والكلوت شفاف جدا و ضيق و مخللي كسها باظظ منه. وبزازها الضخمه مدلدله كلها ملط قصادي. ايدي مقفشه بزها. هي لسه مغم عليها. زبري واقف اوي و اسماء لسه بتكلم الصيدليه. قمت داعك بزاز ام خطيبتي. اوي. بدعك بشهوه و استمتاع. احا يا طنط ده انت كويس انك معندكيش ولاد دكره. انا لو ابنك كنت عشرتك كل يوم. وقمت محسس على كسها ونزلت لحست حلماتها من فوق اللانچيري. زبري تعبان. اوي. طلعته. ايوه مستحملتش. يا ريتني ما عملت عملية تكبير الزبر دي. ده ربع متر !!! طلعته و نيمته على بزها. بقيت رايح جاي على بزازها. لحد ما زبري وقف فشخ. وفجاه طنت فاقت. تنحت فزبري. هاجت عليه اوي. كلمتني بشهوه (محمود خد بالك بتاعك طالع) وقامت خابطاه بايديها. انا حرفيا كنت هقع من طولي. غصب عني قربت زبري من شفايفها. لقيتها صرخت (محمود حاسب زبرك على لحمي) وقامت ماسكه زبري وعنيها مبرقه و مخضوضه منه وقامت رامياه على بزها. و زبري جابهم. اوفف. لمدة دقيقه زبري بينزل مني. اللبن غرق جسم حماتي. وهي مبرقه. بتعض شفتها. بتعض صوابعها بكسوف و هي بتسالني (انت علطول كده تعبان ههههه). لقيت نفسي بشهق بسبب لبونتها و جسمي ارتعش. وقمت منزل لبن تاني. لقيتها هاجت و اتعصبت (لاءا بقا. انت مجنون. انا ام خطيبتك يا وسخ. انا مش مراتك. عمال تعشر على لحمي وجلدي. مالك يا واد تكونش هيجان ومشتهيني.). قاطعتها وانا مخضوض بجد من رد فعلها (طنط انااا مش مش قصدييي ان...). لقيتها كملت بشرمطه و عصبيه (يا واد انا قد امك. عمال تمسك لحمي فالرايحه والجايه. عمال تقفش بزي يا وسخ كاني حلالك. ده انا جوزي الخول عمره ما مسك بزازي قدك. زبرك ده اللي بتفرجني عليه كل يوم. زبرك وحش. وحش. ابعدواااا. لو قليت ادبك تاني معايا هقول للبت و ابوها. اتربى يا وسخ بقى.)

روحت يومها وانا قلقان من رد فعل طنط. ازاي انا اتجننت و نزلت عليها لبني. دي هتبقى ام مراتي. كس ام غبائي بجد. اليوم اللي بعده كان لازم اروحلهم البيت. واتفاجئت. طنط المحجبه المحترمه لابسه بيچامة بيت شفافه تماما من غير برا وكلوتها واضح فشخ فشخ فشخ فشخ. ولقيتها بتكلمني بلهجة اعتذار (اسفه يا حبيبي علشان زعقتلك امبارح. اطمن مقلتش لحد. اكيد مش قاصدك). وقامت بايسه خدي. زبري وقف. بوست خدها برومانسيه. قلتلها بحبك. اتخضت (ولد عيب). بوست مناخيرها برومانسيه (طنط ده انتي ماما. هو عيب ابن يحب مامته). قمت بايس شفايفها بسرعه وهي شهقت وقالت (وانا بح..). وفجاه فوقت نفسها وقالتلي (المهم. يلا يا حبيبي خرج حبيبتك). لقيت اسماء لابسه بنطلون فيزون ابن كلب و تحتيه كلوت بنات صغيره مرسوم عليه تويتي. احا. مش متخيلين منظرها. ومن فوق تيشيرت وواضح ان البرا خفيفه اوي. صدرها بيتمرجح قصادها. انا صعب عليا زبري بجد. ايه الجنان ده. مش قادر استحمل. يومها ابوها خرج معانا. وفجاه خدت بالي ان الوسخ بيصور بنته من ورا وهي ماشيه. ايوه لمحته بيفتح الكاميرا. يا عرص. بتصور طيز بنتك. للدرجادي نفسك تعاشرها. يومها روحت فكرت فخطه. قمت فتحت سكس فون كده كنت مسجلها لاسماء و قمت باعتها واتس اب على حمايا. وبعد دقيقه كتبتله اسف يا عمو بعتها بالغلط ارجوك امسحها.

اليوم اللي بعده و انا بشرب القهوه معاه فالبلكونه سالته (عمو انت سمعت اللي بعتتهولك). طبطب على كتفي (مكنتش اعرف انك شقي كده). اتعمدت الزق فيه. زبري كان واقف فالبنطلون من وساخة الموقف. تخيل بتسال حماك ايه رايه فالسكس اللي بنته كانت بتعمله فالموبايل مع خطيبها. سالته (مش متضايق يا عمو؟) وقمت لازق زبري فايده. لقيته مشالهاش. قاللي (وفيها ايه يا حبيبي دي هتبقى مراتك. يا بختك البت هيوجه اوي). بقيت بحرك زبري على ايديه بشهوه وهو خد باله. لقيته حط ايده على طيزي. ولقيته بيحسس على طيزي وبيقوللي (شفتها ملط يا محمود؟) رديت عليه بمحن (جسمها سخن اوي يا عمو). حمايا عرق وتعب. سالته بخباثه (ما توريني موبايلك اعمل مكالمه معلش موبايلي فصل ). خدت موبايله و فتحت الشير ايت و بعت ليا كل الجاليري بتاعه). ولما روحت اتصدمت. فيديوهات لاسماء من ساعة ما بلغت. احا ده مصورها وهي بتشخ. مصورها وهي بتستحمى. مصورها وهي ... يا لهوي. ده مصورها وهي على حجره وعمال يحك فكسها. مصورها وهو لازق فيها ففرح. جايب زبره الواقف على طيزها. يخربيته ده تلاقيه كان فاشخها تنطيط على طيزها فالافراح. فيديوهات كتير لاسماء وهو مصورها. مصور طيزها. في كل حالاتها. مصور شرمطة هدومها. مصورني معاها واحنا بنحك فبعض. يخربيتك يا عمو ده انت عرص اوي. وخلاص كده. قررت انفذ فكرتي و احقق حلم حياتي. هكون اول زوج فالعالم يعمل تبادل ازواج و زوجات مع حماه و حماته. قررت اتجوز حماتي و اخللي مراتي تتجوز ابوها الهيجان عليها. (انتظروا الجزء القادم)

الجزء 7:

معظم الحاجات المجنونه اللي بنعملها فحياتنا بتحصل من غير تفكير ولا خوف. الشهوه و الادرينالين بيدوك شجاعه تحقق اللي نفسك فيه. و انا بالنسبالي كاني لقيت مغارة علي بابا الجنسيه. المغاره اللي خليتني اعيش طول حياتي اغرف من كنوز الشهوات الجنسيه. خطيبتي اللي هتبقى زوجتي وحرمي المصونه بعد 6 شهور بس من اول لقاء بيني و بينها فبيت اهلها بقت تعاملني كاني جوزها. وعلشان مظلمهاش هي كانت بتعشقني عشق. كمان يمكن علشان انا اكبر منها ب 6 سنين فكانت بتعتبرني كل حاجه بالنسبالها. بقيت ليها الاخ الكبير. الانتيم. الصديقه. العشيق. الخطيب. و الدكر. اسماء بقت هيجانه اوي بسببي. وصلتها انها تعشق السكس. تعشق الشقاوه. بس معايا انا بس. مكنش فيه لحظه بتعدي واحنا مختليين ببعض الا و عملنا كل التجاوزات اللي ممكن تحصل بين خطيب و خطيبه. نبتدي بالخروجات. اللبس القذر طبعا دي حاجه مفروغ منها. لكن بعد ما شربتها كل حاجه وسخه نفسي فيها البنت بقت بتلبس حاجات فالشارع مينفعش انها تتلبس. اقسملكم انا شخصيا اوقات كنت بمشي مكسوف و انا جنبها. برغم عشقي للدياثه بعد خطوبتي على اسماء بس اوقات كان موضوع اللبس بيفلت منها جامد. انا بقيت اتكسف من شكل زبري الواقف طول ما احنا بره البيت. زبري و برغم اني بقيت البس كلوتات ضيقه بس اسماء كانت اوقات بتتمادى في وساخة لبسها لدرجة انها بتخللي زبري يقطع الهدوم تقطيع قصاد اي حد حوالينا. و طبعا الحاج حمايا معندوش اي اعتراض و الحاجه حماتي فرحانه ببنتها المزه زي معظم امهااات مصر حاليا للاسف في زمن الدياثه اللي بقينا فيه. بصراحه طنط علياء مكنش طبعا قصدها تخللي بنتها تهيج الناس. بس زي ما قلتلكم حماتي ست عايئه اوي و اتربت طبعا فالمجتمع الوسطي اللي بيسمح للبنت انها تتعولق بجسمها الحلو اوي. و طبعا هي طلعت بنتها زيها. اسماء وصلت انها مره نزلت معايا بچيبه ميكرو حرفيا حرفيا كانت مبينه سنه من فرق طيزها طول الوقت. و من غير كلوت. و چيبه شفافه سنه كمان. فرق طيزها كان باين لو النور عالي. ومن فوق لابسه تيشيرت خفيف اوي اوي. خفيف لدرجة ان البرا بتاعها باين بالكامل و واضح تحت التيشيرت. و بزازها باينه نيك. بتترج و هي ماشيه. والبرا واخد شكل بزازها. مخليها محدوفه طبيعي على الجنبين و فالنص لابسه السلسله اللي جبتهالها فالشبكه. السلسله تقيله و دايسه على التيشيرت و على فرق بزازها فمخلليه التيشيرت مفصل لحم بزازها. يومها كنت مستنيها فالعربيه قصاد بيتها. وكان فيه البواب قاعد. والقهوه اللي جنب بيتها فاتحه و فيه خمسين شاب و راجل قاعدين. و هي فاجاه تنزللي بالكعب العالي. اول حاجه شفتها هي شعر كسها. باين. شعر كس خطيبتي باين فقلب الشارع. زبري وقف فلحظه و انا فالعربيه. برقت فشكل بزازها. شخرت بصوت عالي. قلت احا غصب عني. الچيبه قصيرااااااا بشكل وسخ. البواب فتح بقه. و القهوه كلها لفت راسها و برقت فاسماء. و هي الكعب العالي مخليها حرفيا كانها بتترقص فاوضة نومها. و الچيبه عماله تطلع لفوق. و بزازها عماله تترج يمين و شمال. البواب مسك زبره. عض شفايفه. شفته. و شافني. و برغم كده كمل بحلقه. و الشباب فالقهوه بينيكوا جسم اسماء بعينيهم. لحد ما ركبت فالعربيه. لقيت راجل معدي وراها و هي بتوطي. مش هتصدقوا قال ايه. قال بصوت مسموع (طيز القحبه عريانه. قول ليها تغطيها).

انا بلمت. مصدقتش حلاوة الجمله. ازاي تاثيرها حسسني بكده. اوف على احساس التعريص و حلاوته. احساس اني عيني عينك كده بقول للازبار ده لحم شرفي يلا اتجوزوه كللكم. طبعا اسماء ركبت و هي بتنفخ (اووف على السفاله. عالم قذره بجد). بقيت مش عارف ارد عليها. كنت عايز اقوللها يا بنت الكلب ده انتي اللي قذره. البت حرفيا قاعده فالعربيه جنبي و الچيبه مرفوعه لنص طيزها. انا اتكسفت. بجد اتكسفت. اصل برضه التعريص و فمصر ميوصلش لكده. البت عايزه تقعد فالمطعم نص طيزها عرياان كده. انا مش فاهم ابوها الوسخ ابن العرص وافق ازاي انها تنزل كده. لاني اللي عرفته منها فالعربيه انه اعجب بلبسها و ق****ا انه شيك. عرص فشخ. شخطت فيها فالعربيه (اسماء. الچيبه شفافه و قصيره اوي. اطلعي غيري لبسك ده). البت اتصدمت. و ارتبكت. قالتلي بكسوف (مالك يا حبيبي. انا حبيت اكون حلوه ليك. و خدت راي ماما و بابا. بس ماما قالتلي متمشاش فالشارع كده. المطعم و بس. انا اسفه لو زعلتك). صعبت عليا بنت اللذينه. اصل برغم اني شرمطتها اوي بس هي كانت جميله و رقيقه و بتخاف من شخيطي اوي. ضحكتلها و طلعت بالعربيه و انا عارف ان هيحصل مصايب. و طبعا حصلت مصايب. ناس شافت طيزها وناس شافت بزازها. تقريبا 500 راجل عرف تفاصيل لحم اسماء. عرف شكل فرق طيزها. شاف شعر كسها. يعني كانهم اتجوزوها كللهم. اقسملكم انهم اتجوزوها. دول ناس فيهم لعبوا فازبارهم قصادي. الناس كانت بتبص ببجاحه على طيز اسماء. يا ترى نزل لبن قد ايه عليها يومها.

حمايا العزيز بقى عمو رأفت من بعد ما شفت اللي على تليفونه و انا حلفت اني اجوزه لبنته. الراجل بيعشقها يا جدعان. بقوللكم مصورها و هي بتعمل بيبي. بيحب منظر البيبي اللي بيخرج من بنته. ده بيمشي وراها يصورها فالشارع. ده هيجان عليها اوي. كررت تاني الموقف. وبعتله فيديو لاسماء بالغلط. اصل بسلامتها و صلت انها تقلعلي على (سكايب). وانا طبعا مش هفوت فرصة تسجيل مكالاماتي الفيديو مع خطيبتي. انا مسجل كل فيديو كول سكس كانت بيننا. بكل برائه بعت واحد منهم لعمو. مقطع كده صغير. المقطع ده اسماء فيه كانت واقفه قصاد الدولاب و الكاميرا عليها وهي مكسوفه. كانت لابسه عبايه لامها. مش متزرره. وفجاه فتحتها و عرت جسمها. رمت عبايتها و وقفت ملط بشعر كسها و لحم مفاتنها. و قامت لافه و فنست وقالت بكسوف (و ادي توتتي يا سيدي اللي بتموت فيها). بعت الفيدو و بعدها بدقيقه عمو شافه. كنت جنب البيت عندهم ساعتها. كانت الساعه 2 الفجر و كللهم نايمين و انا كنت راجع من سهرة حشيش جامدة مع صحابي. عرفت ان عمو شاف الفيديو. علامتين زرق. حلو الكلام. قمت مكلمه و انا عامل محرج (عمو انا انا بعت حاجه بالغلط. انا انا...). العرص ضحك. قاللي بس يا عبيط. مفيش حاجه. قلتله انا جنب البيت ايه رايك نشرب فنجانين قهوه. قاللي يلا اطلع. قلت احا دي شكل اول علاقة جنسيه مع الاسره دي هتكون مع حمايا. طلعت و قعدنا فالصاله. و مراته و بنته نايمين. اتاسفتله. كان هيجان و بيكلمني و هو مرتبك. عمل نفسه متعصب. (مينفعش يا محمود تتمادى مع اسماء كده. استنى لما تتجوزوا يا اخي. يا ترى مصايب ايه بتعملوها سوى تاني). انتهزت الفرصه. قلتله خد موبايلي و شوف. عنيه لمعت. و انا زبري هاج على تعريصه. كنت عامل ليه كوللكشن سكس ابن كلب لاسماء. فيديوهات و هي بترقصلي ملط. فيديوهات و هي بتجيبهم من كسها. فيديهوات و هي بتشتم نفسها زي بنات الليل. فيديوهات و هي بتستحمى. بس كنت سايب برضه فيديوهين لحماتي. حماتي الفاجره اللي لازم تتناك مني. كنت مصور حماتي و هي بتنشر الغسيل و لابسه قميص بيت قصير شفاف و منظر الكلوت على طيزها يوقف اي زبر. و الشمس مخليه جسمها ملط ملط. و عماله ترج فطيزها و هي بتغني و هي بتنشر. و الفيديو التاني كنت مصوره ففرح رحناه مع بعض كللنا. فرح واحد قريبهم اوي. نسيت اقوللكم اني محترف تصوير طياز فالشارع. بعمل افلام سكس لكل ست بيت وسخه بتنزل تعرض لحمها عالمشاع. يوم الفرح ده طنط علياء كانت لابسه جامبسوت رهيب. رهيب. تايجر كده و ممطوط على لحمها و الكلوت باين و البرا متحدده و لا كانها ست محجبه و ام لبنت على وش جواز. صورتها و هي بترقص فالفرح و بزازها عماله تترج. عمي تنح لما شاف الفيديوهات. عملت نفسي كاني مخضوض (عمو. لا. انت شفت انهي فيديوهات. الفولدر ده ازاي انا ممسحتوش). عملت نفسي كاني فرجته حاجه بالغلط. انا اصلا كنت بعيد و سايبه يقلب براحته. و لما حسيت انه برق عرفت انه شاف فيديوهات مراته. خطفت منه التليفون و الفيديو بتاع طنط علياء و هي بترقص شغال. عملت نفسي مرتبك (اااا ده انا كنت صورته فالفرح يا عمو. هبقى ابعتلكم الصور). حمايا قاطعني (طب و الفيديو وهي بتنشر يا محمود. عيب كده يابني. دي تعتبر مامتك). طبعا انا استغربت من الرد الفعل الخولاتي بتاع حمايا. لقيته قاللي بعصبيه غريبه (انتم لازم تنجوزوا بسرعه. التجاوزات دي انا مسمحش بيها. انت لازم انت و اسماء تتجوزوا خلال شهر.). استغربت ان عمو طلب الطلب ده برغم انه غيران مني جدا. ده انت يا عرص لسه شايف على موبايلي فيديوهات بنتك و هي بتتشرمط ملط. و فيديوهات لمراتك وشكل جسمها. قلتله انا جاهز. و حجزنا القاعه بعد شهر. كل حاجه كانت جاهزه اصلا.

قبل الفرح كنت حابب برضه احكي عن رد فعل حماتي على تجاوزاتي مع بنتها. اولا اللبوه علياء بقت تشوفني زانق بنتها و بتعمل نفسها مش واخده بالها. بقت تعدي فالطرقه كل شويه ترمي عنيها عليا انا و اسماء و احنا قاعدين. و كنت بتعمد اوريها ازاي ببوس شفايف بنتها. كنت دايما بقعد اسماء على كرسي يخلي ضهرها للطرقه. كنت استنى اول ما طنط تعدي و اقوم خاطف شفايف اسماء فبقي. فمره زودتها و تقلت فالعيار. تعبت اسماء بجد. كنت بلحس شفايفها على الطريقه اليابانيه. كنت بعمل حرب نوويه على بقها. لحس و مص و شفط و دعك و بوس و شم. وصلت اسماء انها تطلع اهات. و امها واقفه شايفه كل حاجه. يومها حماتي ندهتلي فاوضتها. اتعمدت ابين زبري حوه البنطلون اوي. زبري كان واقف اوي اصلا. دخلت عليها و كانت ممدده على السرير. كانت ملكه بنت العرص. قالتلي اقفل الباب. عملت نفسها متعصبه. وهي منظر جسمها على السرير بهدلني و خلى زبري يقف اكتر. كانت لابسه قميص حرير من غير برا. و بزازها متحدده و حلماتها بارزه. و من تحت القميص قصير اوي. فالاول كلمتني و هي متعصبه (شوف يا محمود. امسك نفسك شويه. البنت مش حمل كده). قربت منها وزبري قصاد مني. عنيها شافته و ركزت معاه وفوقت نفسها بسرعه. كملت كلامها بعصبيه و انا لسه بقرب منها (خلاص يا حبيبي انت هتتجوز اسماء. مفيش داعي تعمل كده دلوقتي. كده عيب). وقفت جنب راسها بالظبط و راس زبري وارمه. هي برقت فزبري. قلتلها بمياصه (انا اسف يا طنط. حقك عليا. انا مش بقدر امسك نفسي.). كانت مبرقه فزبري و تنحت و لما خدت بالها قالتلي بعصبيه (خلاص بس ارجوك متعملش كده تاني). هزرت معاها (خلاص بقى يا احلى علياء. هاتي راسك ابوسها). قمت لازق زبري فوشها و بست قورتها بحنيه. الست اتنهدت. قالتلي بعصبيه (خلاص يا حبيبي ولا يهمك. انت ابني). قمت نازل بايس خدها برقه. و قلتلها بحبك. يا عيني طنط علياء مستحملتش الكلمه. انهارت. سالتني بتوهان (قلت ايه). قمت بايسها جنب شفايفها و وشوشتها (بحبك). طنط قالت اااه. و انا مكمل بحبك. بحبك. بحبك. و قمت بايس شفايفها برقه فشيخه. لدرجة ان طنط سابت شفايفها جوه بقي. لحستها بلساني بسرعه. و شهقت. قلتلها (اسف يا طنط. مخدتش بالي). طنط مغمضه و فاتحه بقها (خلاص ه ه خلاص مفيش مشكله. خلاص اااه.). و سيبتها وخرجت من الاوضه و انا بضحك من جوايا بشر. حماتي مستويه خاااالص.

طبعا الوليه حماتي كانت سبب اني اتاذي فشغلي. اللبوه تعبت زبري لدرجة اني بقيت اخد اجازات كتير. كنت براقبها. براقب مشاويرها. بحفظ اماكنها. و مواعيدها. بقيت اعمل نفسي قابلتها صدفه. و انا ااصلا ببقى مستنيها. اركب الميكروباص معاها. اصلي صايع و مش بستناها بالعربيه. طبعا كل مره اقوللها اصلي معدي صدفه. العربيه بتتصلح. و اللبوه كانت بتصدق. وبعد كده بقت تضحك على نفسها و تعمل مصدقه. كنت اركب الميكروباص جنبها والزق فيها اوي. اوي. بنبقى جسم واحد. احك. ادعك. احرك رجليا. المس بايديا. اغتصاااب. بس بحرفنه. المس بزازها بكوعي. ادعكه بجسمي. اركب المترو وراها. زبري يدعك لحمها. مره و اتنين و عشره. اللبوه عمرها ما مانعت. يا قحبه. ده انا مره بعبصتها فطيزها فالمترو و اتاسفت على اساس انه مش قصدي. لقيتها ضحكت. القحبه ضحكتها جننتني. قمت لازق فيها من ورا فقلب المترو. حشرت زبري الواقف جوه هدومي. عملت نفسي بسند و قفشت بزها بسرعه. الوليه عملت نفسها مخنوقه من الزحمه. اصلها محطة العتبه و قرفها. وقامت رجعت بطيزها. دعكت زبري. قالتلي بقرف (الدنيا زحمه خالص. صلح عربيتك بقا يا محمود. لازم قبل الفرح تصلحها). و خرجنا من المترو و اتعاملنا عادي. و فالبيت طبعا هدومها كانت وسخه اوي. ده مره طلعتلي وهي بلانچيري. و حمايا اصلا قاعد معايا و اسماء. ايه العيله الوسخه دي. ولا كانها لابسه اسدال. بيتعاملوا عادي ازاي كده. بس انا عارف ليه كده. ما هو حمايا الوسخ كان مبرق فكس بنته. بنته اللي وسختها بافكاري وخلليتها تتجرا و تقعد معايا فبيتها بچيبه ميكرو فشخ بتبين الكس وهي قاعده و بتبين الطيز و هي موطيه و مش لابسه كلوت كمان.

حماتي ساعتها جت قعدت قصادي. الجلسه كانت كالاتي. انا و حمايا قاعدين جنب بعض. و اسماء قاعده قصاده. اسماء اصلا بتتكلم فموضوع بيضحك حصل معاها و ببرائه بنت وسخه قاعده فاتحه رجليها فشخ. وكسها باين. بصراحه علشان مظلمهاش. هي سالتني اول ما وصلت عندهم (محمود هي الچيبه قصيره؟ انا مكسوفه. و ايه طلباتك الرذله دي. مش قادر تستنى اتجوزك و البسلك كده فبيتنا). حضنتها بحنيه و سكس. قلتلها (حبيبتي الچيبه طويله و شكلك حلو. اقعدي كده). قعدت. كنت شايف كسها كله. بس قلتلها (يا عبيطه مفيش حاجه باينه. هو باباكي و مامتك اصلا هيبصوا عليكي؟). و بعدها حمايا جه قعد معانا. وممشيش من ساعتها. عمالين نتكلم. و عنيه عماله تزني فكس بنته. مش كسها وبس. و فبزازها كمان. اصلها مكنتش لابسه برا. و البلوزه مقوره اوي. وحرير اوي. بزازها متجسمه كانها ملط. انا اصلا لما عمي دخل علينا انا كنت مخرج زبري من الكلوت. و فاتح سوستة بنطلوني. وداريت زبري بمخده. و معرفتش ادخله خالص. و اسماء طبعا عماله تضحك على منظري. و ابوها مش فاهم هي بتضحك ليه. هو كان مركز بس فلحم بنته. زبري اصلا وقف اوي. اصله موقف دياثه فاجر. تخيل نفسك بتديث نفسك على مراتك مع ابوها. تخيل نفسك و انت شايف ابو مراتك متنح فكس بنته. زبري كان هيخرم المخده بجد. و دخلت حماتي علينا. بلانچيري قصير اوي. اوي. و ساتان خفيف اوي. من غير برا و لا كلوت. احا. انا كنت هنزل لبن بجد. دخلت و قعدت قصادي. محاولتش تبصلي خالص. عملت نفسها بتلعب فالموبايل. و انا برضه طلعت الموبايل. و اسماء شغلت التليفيزيون و بتتفرج على برنامج. و ابوها بيتفرج على كسها و بزازها. و انا اتجننت. امها بتفتح رجلها. امها بتعريلي كسها. احا. فتحت رجلها اوي و ميلت بجسمها فبزازها اتعرت اوي اوي و كنت شايف الغمقان بتاع حلماتها و كنت شايف كسها كله. وقعت المخده. تعبت. وريتها زبري. حمايا لسه متنح فلحم كس اسماء. و اسماء هي الحاجه النضيفه اللي فينا. طنط علياء اول ما شافت زبري برقت. اتخضت. العلقه يمكن متوقعتش بجاحتي توصل لكده. قامت بسرعه علشان تمشي. اتكعبلت. وقعت و هي فوضع السجود. كل ده حصل بسرعه. جريت عليها و ركبت طيزها بعنف. و علشان هي ساجده اللانچيري بتاعها كان مرفوع لنص ضهرها. طيزها ملط. ملط. ملط. ملط. مفتوحه. وزبري غرقان مذي و منفوخ و كبير. دخلته فكسها. ايوه. انا ذات نفسي و**** ما بكدب مكنتش مخطط لكده. كنت عايز اتحرش بكسها و بس. احس بجلد كسها على زبري. بس دخل كله. غصب عنيي. دخل فكس طنط. للاخر. شكلها كانت بتعمل سبعه و نص قبل ما تيجي. اصل كسها غرقان. وزبري غرقان. دخل كله. براسه بعروقه فكس حماتي. ام زوجتي. قلبي وقف بجد. طلعته بسرعه و لفيت وهي صرخت و عقبال ما بصولنا كنت انا لفيت و داريت زبري. قمت قايل (اصلي خبطت فطنط. ودخلت زبري وعدلت نفسي بسرعة البرق). وقعدت بكل برائه. قلبي بيدق جامد. عمال اصرخ جوه نفسي (ايه اللي انا هببته ده. احا). و طنط قامت و هي دايخه. مش مصدقه. اسماء قلقت عليها. حمايا كان اصلا مبرق فطيز بنته اللي بقت كلها ملط. حماتي بصالي بخوف. و انا باصصلها بخوف. وانا بسال نفسي سؤال واحد. (هو انا كده نكحت حماتي!!!؟ انا خلاص كده مينفعش اتجوز اسماء!!!!؟ احا. انا وديت نفسي فداهيه.). و طنط علياء نظرتها ليا بتقول نفس الكلام. بتقول انها بقت مراتي قبل ما اتجوز اسماء بنتها. (انتظروا الجزء القادم)

يكه ده الرقيق بس فنفس الوقت عندها قدره تحول ملائكية ملامح وشها لاوسخ درجات المحن و الهيجان. عليها علوقية فوشها وهي بتضحك رهيبه. كسوفها بيهيج. من تحت كانت لابسه جينز خفيف اوي برضه. بس وراك غير وراك امها. وطيز غير طياز امها. الاتنين مينفعش يتقارنو . مش نفس المدرسه. اسماء كانت بطل مدملك. (من الكاتب: عارفين الفنانه نرمين ماهر بعد ما كلبظت هي شبهها كده). الجينز بتاع اسماء من كتر ما هو خفيف و ناعم كلوتها الصغير اوي اللي مليان بلحم طيازها باين. مش متحدد وبس لا!! ده حرفيا الرسمه اللي عليه باينه. لونه مش باين بس القلوب اللي عليه باينه. وفرق طيزها ميختلفش عن فرق طياز امها. طياز اسماء منفوخه. طبعا اللي عرفته بعدين انها مواظبه على الچيم يوميا. وبتشجيع من مين؟ من ابوها رافت. ابوها اللي طول قعدتي يومها عندهم فالشقه وانا بحسده على عرضه. بحسده على اجسام اهل بيته. ازاي عنيه بتتمتع بالجمال ده طول الوقت. طنط علياء ست بيت من يوم ما اتجوزت و مبتشتغلش. وعمو ابو لهطة القشطه تاجر عربيات. عنده اچانص بيكسبه كويس. وواضح من شكل بيته و شكل اهل بيته انه مبيبخلش عليهم خالص. بس برضه مش مرتاحله. شكله محترم و دمه خفيف. بس مريب. كانه كان عايز يرفض الجوازه. كانه مش قابلني. كارهني. نظراته ليا كلها كره مع اني معرفهوش اصلا.

فوقت كده بعد ما امي وانا فاتحناهم فالموضوع و بعد ما اتفقنا كنت واقف مع اسماء فالبلكونه بنشرب عصير. طبعا انا عايش معاهم كاني الشاب المحترم اللي بيتجوز جواز صالونات. مكنتش عايز اخاطر مع اسماء بكشف اسراري الوسخه ليها. وانا ممثل شاطر. اوي. تمثيلي اللي ساعدني اقدر اخبي عن كل اللي اعرفهم نزواتي و مغاماراتي الجنسيه على سراير الستات و اجوازهم. المهم. واحنا فالبلكونه. عمو رافت عنيه منزلتش من علينا. خدت بالي كذا مره. نظرات حقد ليا. و نظرات غريبه لاسماء. مقدرتش افهم هو خايف عليها ولا ايه. وخلص اليوم. ومحاولتش اعمل اي هفوه عبيطه اليوم ده. كنت محمود المحترم الكيوت. امي لما روحنا كانت مبسووطه. كانت طايره. لدرجة اني استغربت.

لما قعدت واتكلمت معاها ماما حكتلي بكل صراحه. (امي: بصراحه يا واد طول عمري بتمنالك عروسه حلوه. و انت ** رزقك بملكة جمال. ** يسعدك يا حبيبي). كنت عايز اقوللها اني يا ماما مرزوق اوي. دي البت و امها كمان يا ماما. ده ياما رجاله متجوزين وامهات مراتاتهم ملهلباهم. بالذات اللي سنهم صغير. يخربيت اللي بيجوز بنته صغيره. بتبقى بنتها بتتجوز او ابنها. واللي يشوفها يتمنى ينكحها بسبب فجر سنها و سخونة جسمها.

كان لازم بقى اقعد و ادرس و اخطط. المعطيات كانت واضحه. اب ديوث زي معظم ابهات زمننا. اللي بيسيبوا لحم بناتهم مطلوق فالشارع بحريه. و ام متصابيه لسه العمر راحمها و مغيرهاش. وواضح انها موافقه على لبس بنتها. اه اصل امهااات كتيره اوي دلوقتي وانت عارفين الكلام ده. امهااات بقت بتعرص زي الرجاله على عرضها و عرض بناتها فكل الشوارع. وعلشان متتهومنيش بالتجاوز. بس حرفيا امهااات كتير باختلاف عقيدتهم بقت تتعمد تخلي بنتها ماشيه جمبها فالشارع كانها بترقص عريانه فشقة دعاره. المهم. اسف علشان بخرجكم دايما من صلب الموضوع. بس العيله دي كانت اساس النجاسه اللي كملت بيها بقية حياتي. العيله اللي معتقدش انها حصلت فاي زمن او مكان. العيله اللي الام اتجوزت جوز بنتها وخلفت منه و الاب اتجوز بنته و خلف منها. و الزوج والزوجه اللي عاشوا مع بعض زي الاخوات طول عمرهم. لحد دلوقتي. لحد ما بكتبلكم قصتي. قصتي اللي اوقات انا ذات نفسي مبصدقش انها حصلتلي.

(عارف ان الجزء ممل ممل جدا و ممكن تشوفوه بايخ. بس انا قصدت متعمد اني اوصف اهل اسماء بالتفصيل قدر المستطاع. ده مفيد جدا لاحداث القصه قدام. شكرا لكم وقراءة ممتعه للجميع) (انتظروا الجزء القادم)

الجزء 5:

زي ما ابتديت الجزء اللي فات كلامي عن طنط علياء حماتي. هبتدي برضه الجزء ده كلامي عنها. مره مهبد. اوسخ مره عرفتها فحياتي لحد دلوقتي. بس قبل ما ابتدي احب احكيلكم حركه مجنونه عملتها. بعد اول لقاء تعارف بيني انا و ماما و اهل اسماء اللي حكيته الجزء اللي فات. عملت حاجه كان لازم اعملها من زمان و جه وقتها. عملية تكبير عضو ذكري. ايوه حماتي عجلت بحلمي اللي استغليت مرتبي العالي فاني احوش واكمل تمنها فالبنك. لازم زبر خرتيت يقطع العيله دي. عايز ابقى خرطوم لبن. مبعملش حاجه غير اني بنزل مني لزج من خرم راس زبري.

دخلت على امي بحوار اهبل اني هعمل عمليه تساعدني على الخلفه. وحورت عليها و على اسماء نفس الحوار. و صدقوا خااالص. سافرت امريكا. زبري ابن اللذينه كلفني 150 الف جنيه. على العمليه و الطيران و الاقامه و المتابعه هناك. كنت خايف من العمليه. وطلعت هبله جدا. خدت ساعتين بس. كنت مختار مستشفى مضمونه و ناس اعرفها سالتلي هناك مش مختار عمياني كده. المهم. اتوصوا بيا لما لقوني مش هاممني الفلوس. استخدموا احدثت الطقنيات الطبيه فمجال تكبير الاعضاء و تجميلها. و بعد راحه شهر ونص من اي معاشره او استخدام لزبري. ظهرت النتايج. هو ده الزبر اللي استحقه. الزبر اللي يناسب نزواتي و سفالتي جوه اكساس الستات المتجوزه. اصل الست المتجوزه دي احلى و امتع ست فالنيك. بتبقى خبره. وياما ستات خبره كانو بيتدلعوا على زبري قصاد اجوازهم. ليه مبسطهمش اكتر بزبر اضخم و اكبر. زبري فالطول زاد 7 سم كاملين وفالعرض بقى مليان لحمه. زبر بحجم الدراع و طوله ربع متر. 25 سم من العروق و اللحمه فزبري. بقى خرطوم مطافي. قضيت حتى فترة العلاج الطبيعي فامريكا. كنت الصراحه زعلان برضه عالفلوس اللي اتدفعت و عايز اعمل كل حاجه صح. ورجعت مصر. وامي طبعا خدت بالها ان فيه حاجه غريبه. اقنعتها ان ده من تاثير العمليه. واني هحاول اظبط بنطلوناتي و اوسع لبسي شويه.

رحت المره دي بيت اسماء لوحدي. خلاص عايز اخرج مع البنت اللي قريت فاتحتها. وخلاص هنعمل حفلة الخطوبه قريب. اليوم ده مخلتش امي تشوفني وانا نازل. لبست بنطلون خفيف من غير بوكسر. وسبت زبري بيلعب وكانه رجل تالته بتتمرجح بين رجلي. اساسا من قبل ما اكبر زبري وانا بعشق الاحساس ده. كنت بتعمد اوقات كتير اخد حباية فياجرا و ملبسش كلوت و انزل اركب الميكروباصات و اتمشى فازحم حتت. كنت بحس بمتعة زبري الواقف والست اللي لازقه فيا فالمكروباص شايفاه. او متعة انه يتحشر بين فخاد بنت فثانويه عامه فالمترو. او انه يلفت نظر شاب امور عايز يتباس فكل وشه. المهم. طنط علياء مخدتش بالها غير متاخر. كنت بشرب سيجاره مع عمو وهي بتبص على زبري. الفياجرا كانت اشتغلت و اصلا فكرة اني افرج زبري لحماتي هيجتني اكتر. زبري وقف. ورفع البنطلون. كنت عايز اتمتع باحساس فرق طيز حماتي من اول يوم.

كانت لابسه نفس طقم المقابله اللي فاتت. منظرها كان فاشخ زبري. ومنظر بنتها كمان اللي لسه هحكيه بعدين. لزقت فطنط مرتين او تلاته. محبتش ازودها. بس حسستها براس زبري مرتين على طيزها الكبيره و مرتين على ايديها. كنت بعمل حركات تبان بدون قصد. كنت بهزر معاها زي اي جوز بنت بيهزر مع حماته. لمحتها بتبص على زبري تاني قبل ما انزل مع اسماء. كانت متنحه فراس زبري المتحدده. والغريب انه عمو رافت كمان بص كده بصتين على زبري. شكلك يا عمو ليك فالخشن ولا ايه هههه!!

اسماء بقى. كان نص جسمها عريان. ايوه. لابسه چيبه قصيره. ومن فوق بلوزه حمالات كده وقصيره مبينه سرتها و بطنها. انا اول ما شفتها زبري وقف فشخ. دي المره لما عمو رافت بص على زبري. مقدرتش امسك اعصابي بجد. حمايا ابو خطيبتي بيتفرج على لحم زبري وهو بيقف و بينشف بسبب جسم بنته. البت جسمها يهيج اوي. بورن ستار. اااااه. فخادها مدملكه اوي وبطنها ليها سوه عسل تبهدل اللبن جوه زبرك. هتستغربوا ان اسماء اتكسفت تبص على زبري.

اللقاء ده عرفني على شخصيتها. هي باختصار طفله. بريئه. خام. من جواها نقيه اوي. عبيطه. ودمها زي العسل. لمضه و بتجادل كتير. تتحب اوي بعيدا عن جسمها. جسمها للاسف اللي كان اول سبب فهيجاني عليها و اختياري ليها علشان تكون شرموطة احلامي. اما السبب التاني هو تربية اهلها ليها. هتستغربوا لو قلتلكم انها حرفيا عمرها ما كلمت ولد. ايوه. اومال سفالتها دي جت ازاي. عارف انكم هتستغربوا زي ما انا استغربت. لما خدت اسماء و خرجنا قعدنا فكافيه هي اللي فتحت الموضوع. (هي: محمود انت ممكن تزعل بسبب طريقة لبسي او هدومي). (انا: لا طبعا. اسماء انا اخترتك لاني شفت اللي جواكي. شفت البنت اللي بحلم بيها. وكمان هدومك محترمه عن بنات كتير اوي قدك). دحلبتها فالكلام. فهمت منها ان مامتها اصلا من زمان نغشه. حتى لما بيسافروا مصايف امها بتقلع ال**** هناك و ممكن تلبس بيكيني كمان. وفهمت انه بيسيبها تلبس براحتها وتبين جمالها. وانه برضه مدلع بنته من زمان و مخليها تطلع فورتيكه زي امها. كده معلومه كمان بتنضاف لعقلي. حمايا معرص. حمايا بيحب محارمه تبين مفاتنها. النوع ده انا بحبه اوي و بعرف امتعه اوي. لان احلى ديوثين اتعاملت معاهم هم اللي منبهرين باجسامم مراتاتهم. يعني مش عايز احلفلكم كام مره راجل يدفعلي فلوس علشان بس اتفرج على مراته بتستحمى من خرم الباب. يدخلني الشقه فهدوء و هي تحت الدش. يفرجني. ويدفعلي. ويجيبهم على لحم مراته اللي دكر غريب بيتمتع بيه سرقه.

اسماء برغم طريقة لبسها خام اوي. اتعمدت طول الخروجه اكون لازق فيها. البت بتهيج حرفيا بمجرد هدومي بتلمس هدومها. بتتكسف. كانت مبهره بجد و متشكله ببراعه. سالتني تاني وهي قلقانه (محمود برضه مش عايزاك تكون عصبي. فيه راجل وراك قاعد على الطربيزه بيبص على رجلي. انا قرفت من الرجاله بجد). ساعتها كلمتها بكل مكر و حنيه (حبيبتي انت خلاص قاعده مع جوزك. مفيش راجل يقدر يعملك حاجه تزعلك. اخرهم هيبصوا و يحسدوني على ملاكي) ابتسمتلي. اتكسفت و ضحكت. قلتلها (على فكره انت بتعرفي ترقصي حلو اوي.) فكرتها بيوم الفرح اللي شفتها بترقص فيه. كنت عايز اختبر حاجه مهمه فاسماء. خلاص العري و عرفنا انها متربيه عليه. بس شهوتها بقى واحساسها بنظرات الناس؟. اتعمدت اقوللها (عارفه ناس كتير كانوا متنحين فجسمك هههه راسك كان حلو اوي و لبسك كان مخللي شكل جسمك حلو) ضحكت ببرائه (ايوه ده اصلا بابا يومها فضل طول الوقت قبل ما ننزل يقوللي شكلك حلو اوي وماما كانت مبسوطه من منظرها كمان). كده معلومه كمان. عمو ابو اسماء شكله كده عينه من بنته. مش عارف زي احساس غريب خلاني افكر فكده. المهم قلتلها (انا بعشقك يا اسماء ) ولزقت فيها. اتكسفت. فتحت رجليا. بقيت لازق فرجلها. كلمتها كلام رومانسي. الراجل اللي كان بيبص على رجلها رجع يبص. الكنبه واطيه و الچيبه قصيره. اسماء تعبانه اوي من لزقتي و كلامي. بتقوللي (محمود بص قليل الادب بيبص علينا) قلتلها ( تعالي نغيظه. سيبيه يبص. مش هسمح لحد يزعل حبيبتي طول مانا عايش). مسكت ايديها. البت ارتعشت. اول ولد يمسك كف ايديها. عرقت. ارتبكت. حسست على ايديها و انا بكلمها. تنحت فشفايفها وهي بتتكلم. كانت بتتكسف و بتهيج اكتر و انا متنح فشفايفها. لزقت فجسمها من تحت. سالتها (اسماء انا معنديش مشكله انك تلبسي براحتك و مش زعلان من بص الاوساخ دول عليكي. المهم يا حبيبتي انك تكوني مبسوطه. فرحانه بمنظرك و بانوثتك. اهم حاجه تكوني حاسه بانوثتك. قوليلي بصراحه بتحسي بايه لما ولد يعني بيبص عليكي بشهوه.) لقيتها اتكسفت وبصت فالارض. ايديها سايباها بتتفعص فايدي. ومش واخده بالها من رجلها اللي بتتفتح للراجل اللي بيبص عليها. قالتلي بخجل (بصراحه زمان كنت بتدايق. وماما كانت دايما بتقوللي مزعلش نفسي دي ناس مش متربيه. وبابا كمان كبرني على الثقه فنفسي و حب نفسي. فمع الوقت بقيت احس بنفسي بجد بعيد عن قرف قلالاة الادب.).

خليت ايديا ورا ضهرها ونزلتها لنص ضهرها. على جلدها المتعري وبقيت بلمس بطنها من الجنب ببعبوصي. كانت هي خلاص ساحت من الحركه. بصيت على الراجل اللي بيبص على اسماء. كان بيحبرش. اتجننت من شكل زبره. ازاي بقيت ديوث كده! اسماء مخدتش بالها. كانت حرفيا هيغم عليها (محمود بعد اذنك شيل ايدك). (انا: حبيبتي وبعدين مش احنا خلاص اتجوزنا) قامت ضحكت. لما ضحكنا هي فتحت رجلها غصب عنها. بصيت على الراجل اللي بيبص لقيته مبرق. وانا من مكاني شايف كلوتها الوردي. فضلت اضحكها اكتر و اكتر و قمت فاجاه قايللها (اسماء هقولك حاجه واسمعي كلامي (انا عايزك تبقى انثى علطول). وحتى لو حد بص بشهوه. مش عايزك تزعلي. حسي بانوثتك. انا مش الراجل اللي يحرم مراته من احساسها بالجمال. يلا فتحي عينك وبصيلي و كلميني عادي. يلا). اسماء بصتلي بضحك (انت مجنون). ضحكتلها و قلتلها (هجننك معايا ههه. حاسه بايه يا حبيبتي). ضحكت كده بدلع (بص يا سي محمود انت مجنون و جريء اوي. انت مش متخيل كام الف بنت زيي بتحلم تاخد راحتها فاللبس و القعاد والكلام والحركه. بنبقى محبوسين بسبب نظرات الناس. عارف حاسه كده باني حره اقعد كده وحاسه بالهوا بين رجليا.).

كملنا الخروجه عادي ورجعتها البيت. زي ما قلتلكم اللقاء ده عرفني حاجات كتير عن اسماء و اهلها. اول ما روحنا لقيت حمايا متعصب جدا. لقيته بيعاملني وحش. مفهمتش ماله. بس بعد فتره فهمت عصبيته دي سببها ايه. زي ما توقعت. حمايا الوسخ هيجان على بنته و بيغير عليها مني. كنت مركز فاي حاجه بيعملها حمايا. خدت بالي مع الوقت. بيبص على جسم بنته كتير. مش بصات سريعه. لا دي بصات حرمان و تعب وطويله. وطول بصته لبنته بتتناسب طرديا مع سخونة جسمها. كل ما كانت متعريه اكتر كل ما كان عمو رافت بيتنح فلحم بنته اسماء اكتر. خدت بالي انه مبيغرش عليها خالص من شهوة الناس. كذا موقف اكدولي انه بيغير مني بس لاني هتجوزها. لكن بنته مهما اتعشر عليها من الرجاله ده مش بيزعله خالص.

بعد شهرين عملنا خطوبه. وصرفت على الخطوبه كتير. واللي ساعدني برضه ان اهل اسماء زي ما قلت بيحبوا النزاهه اوي. عزمنا ناس كتير اوي. مش عارف ليه كنت مصر اني اعزم كل راجل اعرفه. ربطت ده بفرحتي اني هخطب. بس يومها اكتشفت حقيقة مشاعري. انا بقيت بعشق الدياثه من غير ما احس. اليوم ده هو اللي اتفجر فيه بركان دياثتي. البركان اللي مهديش طول عمري. اسماء كانت لابسه حرفيا قميص نوم. ده مكنش فستان اكيد. شفاف ومبين كلوتها الابيض الضيق و مبين السونتيانه الخفيفه اللي بزازها واخده فيها كل حريتها فالشرمطه. فستان حمالات ومقور اوي و مبين بزازها بشكل صارخ. اليوم ده اكتشفت حلاوة الدياثه. اكتشفت الرجاله المعرصه اللي بتخليني ابعبص مراتاتها فالشارع بيحسوا بايه. كنت فكل فرح بروحه بشتم فسري الرجاله اللي سايبين بناتهم و اخواتهم و مراتاتهم واوقات امهاتهم متعريين و عارضين مفاتن اجسامهم كانهم فسوق المتع و النجاسه. كنت بستغرب لما بشوف زوج ومراته اللي لابسه چيبه قصيره اوي حاطه رجل على رجل و الفتوتغرافرز كلهم فالفرح نازلين هتك وتصوير فلحم فخادها و طيزها وكلوتها. ايوه دي بتوصل ان رجاله بيبقوا شايفين كلوت مراتاتهم او خطيباتهم باين وهم قاعدين. او باين متحدد تحت بنطلوناتهم الخفيفه. وكانوا ولا كان حد بيعشر اجسامهم بعنيه. بس اسماء حسستني بكل الحاجات الحلوه دي.

يوم خطوبتنا. اسماء كانت قحبه بكل ما تحمل الكلمه من معاني. المصورين نسيو نفسهم وكانوا بينيكوها مش بيصوروها. لدرجة ان الفوتغرافر الكبير المشهور جاب مخصوص كاميرتين فيديو و 2 مصورين من القاعه اللي جنبنا. كان مبرره ان ال 3 كاميرات اللي موجودين اصلا مش كفايه. لمدة 4 ساعات 5 كاميرات فيديو متوجهه على جسم خطيبتي وبس. يومها كنت محشش و دماغي محلقة ومبسوطه. و زبري حاسس بحلاوة الشهوه اوي بسبب تاثير الحشيش على المخ. كنت كاني بتفرج على فيلم سكس فالتليفيزيون. وبطلة الفيلم هي خطيبتي اللي هتبقى مراتي. تخيلوا كاميرتين من فوق متحركين و كاميرتين من تحت متشالين بالايد. واخر كاميرا فيديو كانت فايد الفوتوغرافر المشهور. اللي واخد فلوس كتير اوي و مبيعملش غير افراح ولاد الذوات.

اسماء كانت فرحانه من قلبها بجد. جميله وطيبه اوي البنت دي. بريئه ومش شايفه نظرات هيجان كل اللي معزومين. وانا علشان وسخ وعلشان الحشيش مخليني السنس عندي عالي اوي. كنت واخد بالي من كل حاجه حرفيا. مش اقل من 20 راجل من اهلي و اهلها صوروا جسمها بموبايلاتهم. طول الوقت واخد بالي ان اللي بيصوروا موجهين كاميرات موبايلهم على لحم اسماء. اللي بيسجل منظر فخادها. واللي بيسجل منظر بزازها الضخمه المتعريه. كل الستات كمان كانت بتبصلها بغيره. ومنهم اللي كان بيبصلها بقرف. بصراحه كانت مستفزه اليوم ده. طيزها بانت و هي بترقص شرقي وحواليها انا و كل رجالة الفرح. بزازها كانت بتتعرى وهي بتوطي قصاد 50 زبر عاملين حواليها دايره. المصور الهيجان طول الوقت بيصورها بنفسه من تحت. الشاشه اللي فالقاعه كانت كانها جايبه فيلم سوفت كور. مراتي كانت كانها فمسابقة تعشير الازبار. واعتقد مفيش راجل جه خطوبتي معشرش اول ما روح بيته.

اللي كنت متعمد اتابعه كويس فخطوبتي هو حمايا. الراجل حرفيا عينه منزلتش من على البت. كان متنح فطيزها اللي ربعها متعري. كان بيصورها بموبايله مع بنات العيله. وهي قاعده على الكوشه. قاعده و مش واخده بالها ان رجليها مفتوحه. انا كنت برقص مع الشباب. شايف من مكاني كس خطيبتي واضح و باين من الفستان. كلوتها باين. ابوها واقف قصاد الكوشه. ووشه قصاد كس بنته. وعمال يصور. زبره واقف. بس شكل زبره صغير اوي. وجمبه مصور فيديو نازل نيك فلحم اسماء و جايب كلوتها اصلا فالشاشه بتاعة القاعه. احا كنت عايز انيك اسماء و انيك ابوها قصادها. يخربيت الدياثه. فخطوبتي كنت هنزل لبن من زبري كذا مره. ايوه اصل شهوة الدياثه دي زي النار لو مسكت الزبر مبتسيبهوش ابدا.

كنت هيجان اوي. وفجاه لمحتها بتبص على زبري اوي. ايوه. حماتي علياء. المره الهيجانه دي نسيت نفسها. وسرحت فشكل زبري اللي فعلا كان باين انه واقف. اللبوه اصلا كانت فورتيكه اليوم ده. (من الكاتب: صورتها هي صورة حسابي حاليا) كانت لابسه **** سبانيش مخلي جمال و رقة تفاصيل وشها باينين. رقبتها و كتافها كانو ملط و بيلمعوا. يخربيت بياض لحمك يا طنط. كانت لابسه فستان قصير على لحم جسمها المدملك الملهلط وتحتيه شراب شفاف سخن اوي. سوتها كانت فاجره. بزازها كانت افجر. مستحملتش تعب بقى. كانت لسه حفلة الجانج بانج اللي معموله على شرف خطيبتي شغاله. الديچي شغل مهرجان كله تنطيط. ولقيت نفسي برقص مع حماتي. الوليه رقصها احلى من بنتها. يخربيتها بجد. كنت باكلها بعينيا. كل الموجودين هاجو عليها.

وقفت ترتاح. وقفت وراها. زنقت زبري فلحمها. مكنتش قادر. اول مره الزق فحماتي علياء بالشكل الفج ده. كانت اسماء بترقص و انا نازل تخبيط فجسم حماتي. بقيت مجنون. بقيت بضغط بزبري اوي. هي محستش بحاجه خالص ولا كان ليها اي رد فعل. ممكن من الدوشه و الزحمه. بس انا كنت اتعميت ووصلت اني مسكت طيزها بايدي كذا مره فالزحمه. كل تحرشاتي كانت ملعوبه. كاني من غير قصدي. وهي فعلا طبيعي انه ميجيش فبالها حاجه زي كده. خصوصا ان الفتره اللي قبلها هي كانت بتعاملني كاني ابنها. وطيبه معايا. محصلة ليلة خطوبتي كانت اني اتجننت بسبب لحم خطيبتي. عرفت متعة الدياثه و التعريص. عرفت احساس ان خطيبتك البريئه اللي مفيش فدماغها اي سفاله الرجاله عماله تنهش و تغتصب لحمها. وعرفت كمان حلاوة جسم حماتي. اصل الدعك غير النظر. بزازها طريه اوي بنت الكلب. وطيازها كبيره اوي. رقبتها عايزه تتلحس. نفسي اشيلها من وسطها وانططها على زبري.

من الليله دي ابتديت الخطه. خلاص المعطيات كلها موجوده. وساختي خلاص بتنقح عليا. ابتديت اوسخ مرحله فحياتي. وبكل مكر. شرمطت خطيبتي و شرمطت ام خطيبتي. وشرمطت ابو خطيبتي اللي طلع معجب بزبري وحب لحسه. لحد ما حصلت المصيبه. المصيبه اللي بسببها مكنش ينفع ابدا اني اتجوز اسماء. ماهو اصلي خلاص اتجوزت مامتها. (انتظروا الجزء القادم. ارجوكم تفاعلوا مع القصه. منتظر تعليقاتكم)

الجزء 6:

اسماء. برضه مش هقدر اوصلفكم ازاي شقلبت كياني و حياتي كلها. انت مش متخيل يعني ايه مره تخلي زبرك واقف 24 ساعه فاليوم. اسماء كانت سبب اني اتعب جنسيا اوي. تعبي اللي مع الوقت وصل لسعار جنسي خلاني ادخل سكة نكاح المحارم الوسخه. اسماء كانت بتتكسف مني فالاول. واحده واحده خليتها تطمنلي. بقيت صاحبها. برغم انها اصغر مني. احترمت برائتها و طيبتها و كسوفها. مشيت معاها بالتدريج. واوقات تدريج ممل. واحده واحده اطمنتلي اوي. خدت عليا. بقت تلزق جسمها فجسمي واحنا بره. بقت تحسس بصوابعها جوه كف ايدي. الحركه دي بتجنن اسماء. ولحد دلوقتي وهي كبيره. لسه برضه بتجننها. اول مره اسماء فرقعت من كسها كان بسبب ايديها. تخيلوا. كانت ايامها لسه بتتكسف. كنت ببعبص كف ايديها و بحسس بطريقه وسخه. وهي سقعت اوي. ايديها بارده. غمضت. زودت فالتحسيس. من يوم ما شفتها و لحد انهرده و انا بعشق تعزييب اسماء. بعشق اشوف النظره دي على وشها. نظرة وجع الكس والكسوف فنفس الوقت. اسماء ساعتها ضغطها وطي اوي. زودت تحسيس وخليت زبري يضغط على ايديها. اتوترت و عرقت (محمود سيب ايدي). ساعتها زبري كان شادد قوي. ومع الوقت بقيت بستمتع بكل درجة تعب جديده بوصلها لاسماء. يعني اول بوسه. اوففف مش هقدر انسى اول بوسه. يومها كنا فبيتي. وماما كانت نايمه. ماما نومها تقيل جدا جدا. نمت فحضن اسماء واحنا بنتفرج على فيلم. ومش عارف ازاي لقيت انفاسي قريبه من رقبتها. مصدقتش نعومة رقبتها. البنت عرقت. بترتعش. ونسينا الدنيا وبوسنا بعض. هاجت. متخيل اول هيجان لبنت فالسن ده. اسماء بقى جسمها هو اللي بيحرك عقلها. يومها من هيجانها بسبب بوسه. بقت بتضغط على زبري بطيزها. كانت بتزقني بتقوللي عيب وفنفس اللحظه بتضغط و بتحشر زبري جوه هدومها. بقينا نعمل سكس فون يوميا. بقيت بجنن كسها بالكلام وبس. كنت بوصلها انها اوقات بتعيط. وكنت بتمتع اني اسجل مكالماتها. كنت يوميا اسجل اهاتها. حبيبتي مكنتش بتشتم. وصلتها انها بقت بتقول الفاظ زباله. بقت تجيبهم من كسها وهي بتشتم وتقول (انا منيوكه انا قحبه انا معرصه).

انك تشرمط بنت محترمه مش حاجه سهله. دي حاجه محتاجه صبر و مجهود. وانا شرموط اوي. كنت بستلذ بافكاري اللي كل يوم بتوصلني لحته جديده فجسمها. اول مره لزقت فطيزها فبيتها. البت داخت. زبري يومها مكنش فيه كلوت لاممه. ربع متر زبر يتعب برضه. يومها اسماء غرقت كلوتها. لدرجة اني شفت البلل فالبنطلون بتاعها. اول مره فعصت بزازها. بزازها عملاقه. وهي سافله كل سنتياناتها خفيفه. المصيبه اني عرفت منها ان باباها برضه اللي بينقيلها الحاجات دي. ده شيء مريب. مفيش اب بيشتري سنتيانات لبنته. المهم. بزاز خطيبتي علطول واضحه و باينه بالتفصيل و بتتمرجح على بطنها وحلماتها بارزه علطول. تحبوا تعرفوا الرجاله كانوا بيشوفوا ايه كل يوم فاسماء؟ تحبوا تعرفوا ازاي البت دي خلليتني اعشق التعريص. انا اللي كنت بنيك رجاله معرصين!!! دلوقتي بقيت اتمنى ان اللي ماشي قصادنا ياخد باله انها حلماتها بارزه. عايز اقوله خد بالك من حجم بزازها. طب بص كسها بارز ازاي. علطول اسماء يا اما كسها متحدد بالكامل. يا اما لابسه فيزون وكلوتها باين فشخ. يا اما قميص ضيق اوي ومفتوح من النص و معري فرق بزازها و لحمها كله. كانت بتلبس كلوتات تتعب اي راجل. كلوتاتها دايما متحدده. سواء تحت الچيبه او البنطلون. اسماء كانت فيلم سكس. كانت قناة سكس لايف طول الوقت.

كنت بشوف رجاله مبحلقين فكسها. زبري كان ممكن يجيبهم. وهي واقفه. كنت بغسل مخها بافكاري الجنسيه. كنت لازم يوميا اسالها مين بص عليكي و بصوا عليكي ازاي. كنت لازم ابينلها ان الحكايات دي بتتعبني اوي. اياك تقول لحبيبتك انك ديوث خبط لزق كده. هتتخض. حببها فالتعريص. بص هي خطوات سهله. حببها فيك. هيجها. حببها فيك اكتر. دوقها طعم الشهوه. هيجها. خليها تحب تهيجك. تحب تبقى مثيره علشانك. زن عليها انها تحكيلك تحرشات الشباب. اعمل نفسك مش فارق معاك. وبعد كده ابتدى بين انك هجت لما الراجل حسس على طيزها. خلليها تعشق انها تمتعك كده بالطريقه دي. ولو رفضت. اهجرها يومين. ايوه بس ساعتها هتكون هي ادمنت الهيجان. ادمنت السكس فون بتاع بالليل. ادمنت دلعك و انت بتجيبهم من زبرك. ومع الوقت اسماء ادمنت احساس انها تتعب زبري بانها تغري الناس.

بصراحه برضه اللي كان بيخلليها تعشق تهيجني حتى لو هتعرص على لحمها و تفرجه للناس هو شكل زبري. اسماء فضلت فتره كبيره تتكسف تتكلم عنه مع انه ظاهر دايما من هدومي بشكل ملفت جدا. وفمره زبري كان تعبان بسببها اوي. كان واقف. اسماء يومها تنحت فيه وقالتلي (هو انا معقول هتجوز ده). مكنتش بتقولها بسفاله. كانت خايفه. قلتلها اطمني انا اخوكي. ايوه كنت وصلتها انها تحس اني كل دنيتها. قربنا لبعض لدرجة اني بقيت اخوها الكبير و عشيقها و خطيبها فنفس الوقت. قلتلها ده اسمه زبر.

عرفتها على زبري. خليتها تحب لمسها ليه. كنت متعمد اقعد دايما عندها فبيتها لما بزورها و انا مخرج زبري من البوكسر وسايبه رافع بنطلوناتي. كنت انزل عادي من بيتنا واول ما اركب اسانسيرهم اقوم مطلع زبري. كنت مجنون. بس كنت بحب نظرتها لزبري. لحد ما طلبت مني (نفسي اقعد على حجرك). قعدتها زي *******. زبري كان راشق فكسها. يومها جابتهم على نفسها. كنت متعمد اخبط راس زبري بطريقه مدروسه لحد ما فرقعت. يومها برضه امها خدت بالها من بلل كس بنتها.

امها كمان كانت مجنناني. شعرها. يا لهوي على دلعها لما بتقلع حجابها قصادي. وشعرها لوحده يوقف ازبار بلد و تقوللي بدلع (يوه انت ابني هو انا خانقه روحي ليه). وال**** جاب فساتين خفيفه. جاب هدوم بيت قصيره خالص. زبري هينفجر اصلا وانا بحكي. مكنتش مستحمل لا البت و لا امها. حماتي بقت تاخد راحتها قصادي. يعني ممكن تنسى وتقعد قصادي من غير برا. وهي ملبننننن. قولولي استحمل ازاي. اكون طول اليوم زبري على اخره من اسماء. من كتر دعكي فيها وفلحمها من كتر تحسيسي و فشخي فمفاتنها وبالليل اروح الاقي حماتي ميلفايه سخنه محتاجه حد يفشخ كسها. حماتي خدت بالها من زبري. خدت بالها من البلل اللي زبري بيعمله فهدومي. اصل اسماء بقت صايعه اوي. بقت بتحسس على راس زبري وهي بتبتسم بلؤم. بقت تتعمد تعري لحمها وتيجي توسوشني (اخبار اللي واقف علطول ايه). امها كانت بتبص على زبري و تعمل نفسها مبصتش. بصراحه حبيت اوي اوي شعور اني افرج ست على زبري. وهو واقف وناشف و عريض.

كنت اوقات بروح من عند اسماء ومن كتر نشوتي الجنسيه كنت بسيب زبري بره الكلوت. كنت بتعمد ابينه لاي ست فالشارع قصادي. منهم اللي اتكسفت ومنهم اللي لمست وحسست وضحكت بمياصه فقلب الشارع. وكنت بهيج اوي لما بفرجه لحماتي. وكمان حمايا ههههه. عيله فاجره بحق و حقيق. حمايا كان بيبص على زبري و بينسى نفسه. كذا مره اقطع عليه. بقيت اقرب منه بقيت بكلمه كتير. بقيت الزق فيه. لبست شورت قصاده مره كان حرفيا هيجي يمص زبري. بس مكنتش بحاول اعمل اي علاقه معاه. كان هاممني اعرف ايه سر هيجانه على بنته.

كنت لسه معرفش فالمحارم اوي. مكنتش بحبها. يمكن ان امي انسانه سويه و محترمه مش زي معظم الامهات اللي بيكونا سبب فهيجان عيالهم عليهم و حبهم لنيك المحارم. ابو اسماء مكنش بيغير عليها. ولا على لحمها. كان بيتفرج على كل حته ملط. وعلى زبري. كان ممكن يدخل علينا واحنا بنبوس بعض. واقوم مبينله زبري. الاقي عنيه لمعت. وشافني مره وانا عمال احك فبنته فخروجه. ولقيته قاللي يا بختك ده انت مراتك وتكه. اكتشفت انه معرص اوي اوي. استغليت تعريصه وخليت اسماء تبتدي تتشرمط اكتر فهدوم البيت. هي اصلا متناكه فكل هدوم الخروج.

بعد ما كانت بلبس الخروج الوسخ فالبيت. وبعد ما شفت طيزها كذا مره وهي موطيه. وشفت تقريبا بزازها كلها معدا الحلمات. وبعد ما دعكت زبري على كلوتاتها الباينه ومكنش بيفرق معايا ان بعدها ابوها و امها هيشوفوا لبني على بنطلوني. ده انا مره جبتهم فبنطلوني وانا عندها فالبيت. والموقف ده هو اللي وصلني لطنط حماتي. المهم اسماء بقت تقعد ببيچامات خفيفه. وبعد كده خفيفه اوي. كنت بتعذب. خدت اجازه من شغلي بسبب العيله الوسخه اللي هناسبها. كنت بشوف كلوتاتها طول الوقت. طيازها جباره. فمره مكنتش لابسه برا. اتخانقت معاها قاصد اعلي صوتي. خلليتها تعيط ودخلت اوضتها. اصل منظرها كان مستفز. بزازها نسخه من دنيا عبد العزيز و جسمها نسخه من سوفي دي لما بقت ميلفايه. وبزازها بتترج على وسطها الصغير وغمقان حلماتها باين. غصب عني جبتهم. خصوصا ان ابوها فضل لمدة ساعة متنح فبزازها. اول مره اشوف زبره واقف كده. قعدها على حجره. بصراحه حقه. كنت بقول لنفسي دي لو بنتك يا محمود كنت عملت ايه. وش كنت هربيها من يوم ما هتنزل اول بيريود على ان زبر بابا هو بس اللي يدخل فالحته دي. يومها عمو اتجنن بجد. قعد اسماء فوق زبه وهي نيتها طيبه. وانا شايفه بيدعك كسها فوق وتحت بزبره. يومها اتجرأت و وريته زبري. عملت نفسي داخل الحمام. وخرجت و سبت السوسته مفتوحه. عمو كان لسه بيدعك كس بنته بزبره و فيه بلل على بنطلونه. وانا كنت مطلع زبري كله من السوسته. وقعدت عملت نفسي بلعب فالموبايل. اسماء كانت شايفه زبري. وابوها كان متنح فيه. وزبري بيقف اكتر. اسماء خدت بالها من ان فيه حاجه غريبه. ابوها بيخبط جامد. بتبص و بتلاقي زبره مغرق البنطلون. عمو جابهم. الراجل الوسخ جاب لبنه فطيز البت. قام و دخل اوضته. اسماء لقيتها بصتلي بوساخه. وقامت فاتحه البيچامه سنه سنه. بقت صايعه. وعشقت صياعتها عليا. قالتلي بمياصه (وهو انت بقى مش هتجيبهم هههه). وقامت معريه بزازها كلها. احا. مستحملتش. فرقعت. زبري عمل نافوره. غرقت الدنيا. واسماء خافت. اتكسفت. ارتبكت. كانت اتعلمت الشقاوه بس لسه بريئه. زعقتلها. طنط سمعت صوت عياط بنتها فاوضتها. جاتلي تسالني الاول. كنت متعمد اسمع حماتي. كنت بمسح لبني بمنديل. وزبري جوه بنطلوني لسه اللبن بيغلي فيه. قالتلي مخضوضه (ايه ده يا محمود). عملت مكسوف. قعدت عالكنبه (اسف يا طنط. انا مش قليل الادب. بس انا نفسي اتجوز بسرعه). حماتي فهمت قصدي بسرعه خصوصا لما شافت مني زبري على كل حاجه قصادي. شافت زبري. ارتبكت. قالتلي (اااا سلامتك يا حبيبي. متتكسفش انا مامتك. انت شاب زي كل الشباب. خلاص اوعدك اكلم عمك.). كانت بتكلمني وهي متنحه فزبري ولبني مغرق ايديها. زبري مستحملش تاني. وغصب عني بجد صرخت و فتحت بنطلوني وطلعت زبري قصاد حماتي. الست برقت فيا و فحجم زبري و انا قمت مصوت (اااااه نفسي ارتااااااح واريح زبريييي). وقمت مطلع رشاش مني من راس زبري. على حماتي. كنت هيجان اوي. واتجننت اوي. ولبني كان كتير اوي. غرقت هدومها. نزلت على وشها. اللبن بقى بينقط من دقنها. مش مصدقه اللي حصل. جريت و سبت البيت. كنت مستني اشوف رد فعلها.

وفعلا كلمتني بالليل. وفجائتني برد فعلها. مفتحتش خالص سيرة اللي حصل. متكلمتش عن لبن زبري اللي مرمط وشها و وسخ ارض بيتها. لبن خطيب بنتها ابو زبر شرموط. لقيتها بتحنن قلبي على بنتها (يا حبيبي البنت بتعيط من ساعتها. زعلانه منك. دي اسماء اختك قبل ما تكون خطيبتك. تزعل اختك كده يا محمود. هي بتحب تدلع عليك. هي حكيتلي كل حاجه. ايوه يا حبيبي ده حقك انت لازم تتجوز بسرعه). مكالمتها وترتني. هي بتستعبط و هاجت على لبني ولا فعلا هي ام بنسبة ميه فالميه. ام بتسامح في المواقف الغريبه دي. كان لازم اكلم اسماء. وصالحتها. فهمتها ان انا زعلت منك علشان قالت كلام وحش عن باباها لما اتريقت عليه لما جابهم. وعرفت منها حاجات اول مره اعرفها (انت سافل يا محمود. اكيد بابا مش قاصده حاجه قليلة الادب. انا مقصدش خالص انه جابهم. اي نعم كان مبلول من تحت. بس تلاقيها لما كان فالحمام بيغسل ايده).

مضحكش عليكم اتبسطت انها مش واخده بالها من وساخة مشاعر ابوها. انا زي ما قلت مبحبش اصلا نيك المحارم لكن فكرة ان حمايا بيتمتع ببنته معرفش ليه هيجتني. لحد ما جاتلي الفكره الوسخه. ما هو حمايا راجل و حماتي ست. وهيجانين. ليه مبتديش بيهم رحلة تبادل الازواج اللي نفسي ابتديها مع اسماء. بصراحه من اول نيكة لست متجوزه. قررت. امتع نوع جنس فالدنيا هو نيك الست اللي على زمة راجل. واحلى نوع نيك هو تبادل الستات. ان مراتك تكون فايد راجل سايبلك لحم مراته هو كمان. كنت عمال ابوظ ف اسماء. اهيجها اكتر. البت بقت خبره. وبقت تتفنن فالاثاره. (شوف معايا كام متعه جنسيه كنت عايشها ففترة خطوبتي. خطيبتي فاجره. صايعه. طاهره. امها قحبه هيجانه. ابوها شاذ تقريبا و كمان بيعشق بنته بزبره). بقيت بستمتع اكتر لما بشوف نظرات الهيجان فعيون حمايا. بقيت بتعمد اغير طريقة لبسها اكتر. واكتر. طمنتها (انتي صح. البسي براحتك. دي عالم وسخه اللي بيبصوا دول. اقلعي. كده احلى. لو رفعتي الچيبه اكترر هتكوني اجمل. البرا ده وحش. متلبسيش برا. و مع كل زياده فوساخة هدومها. كل ما زبري يتعب. وابوها زبره يتجنن. فزبري يتعب اكتر. و اكتر. وحماتي تشوف زبري وتتعب هي كمان فاتعب اكتر.

تحرشاتي بحماتي ابتدت تزيد. حكه فطيزها. لزقه فجسمها. امسك بزها فالاسانسير الضيق. الزق زبري الكبير فطيزها واحنا بنفتح باب الشقه. مع الوقت بجد حبيت طنط. هي اموره اوي. امتع لحظات يومي فبيت خطيبتي هي اللحظات اللي بشوف حماتي فيها. فمره تعبت و ضغطها علي عليها. هي عندها الضغط. يومها صرخت وهي فاوضتها. جريت مع اسماء نشوف فيه ايه. لقيناها واقعه فالارض دايخه. كنت خايف عليها. ومش عارف ازاي لقيت نفسي ماسك بزازها على سريرها. الدربكه نستني. ايوه اسماء خرجت تكلم الصيدليه. وانا سندت حماتي لحد ما نيمناها على السرير. وببص و ببرق فجسم طنط. كانت لابسه لانچيري سافل اوي اوي اوي. مرفوع لفوق الكلوت. والكلوت شفاف جدا و ضيق و مخللي كسها باظظ منه. وبزازها الضخمه مدلدله كلها ملط قصادي. ايدي مقفشه بزها. هي لسه مغم عليها. زبري واقف اوي و اسماء لسه بتكلم الصيدليه. قمت داعك بزاز ام خطيبتي. اوي. بدعك بشهوه و استمتاع. احا يا طنط ده انت كويس انك معندكيش ولاد دكره. انا لو ابنك كنت عشرتك كل يوم. وقمت محسس على كسها ونزلت لحست حلماتها من فوق اللانچيري. زبري تعبان. اوي. طلعته. ايوه مستحملتش. يا ريتني ما عملت عملية تكبير الزبر دي. ده ربع متر !!! طلعته و نيمته على بزها. بقيت رايح جاي على بزازها. لحد ما زبري وقف فشخ. وفجاه طنت فاقت. تنحت فزبري. هاجت عليه اوي. كلمتني بشهوه (محمود خد بالك بتاعك طالع) وقامت خابطاه بايديها. انا حرفيا كنت هقع من طولي. غصب عني قربت زبري من شفايفها. لقيتها صرخت (محمود حاسب زبرك على لحمي) وقامت ماسكه زبري وعنيها مبرقه و مخضوضه منه وقامت رامياه على بزها. و زبري جابهم. اوفف. لمدة دقيقه زبري بينزل مني. اللبن غرق جسم حماتي. وهي مبرقه. بتعض شفتها. بتعض صوابعها بكسوف و هي بتسالني (انت علطول كده تعبان ههههه). لقيت نفسي بشهق بسبب لبونتها و جسمي ارتعش. وقمت منزل لبن تاني. لقيتها هاجت و اتعصبت (لاءا بقا. انت مجنون. انا ام خطيبتك يا وسخ. انا مش مراتك. عمال تعشر على لحمي وجلدي. مالك يا واد تكونش هيجان ومشتهيني.). قاطعتها وانا مخضوض بجد من رد فعلها (طنط انااا مش مش قصدييي ان...). لقيتها كملت بشرمطه و عصبيه (يا واد انا قد امك. عمال تمسك لحمي فالرايحه والجايه. عمال تقفش بزي يا وسخ كاني حلالك. ده انا جوزي الخول عمره ما مسك بزازي قدك. زبرك ده اللي بتفرجني عليه كل يوم. زبرك وحش. وحش. ابعدواااا. لو قليت ادبك تاني معايا هقول للبت و ابوها. اتربى يا وسخ بقى.)

روحت يومها وانا قلقان من رد فعل طنط. ازاي انا اتجننت و نزلت عليها لبني. دي هتبقى ام مراتي. كس ام غبائي بجد. اليوم اللي بعده كان لازم اروحلهم البيت. واتفاجئت. طنط المحجبه المحترمه لابسه بيچامة بيت شفافه تماما من غير برا وكلوتها واضح فشخ فشخ فشخ فشخ. ولقيتها بتكلمني بلهجة اعتذار (اسفه يا حبيبي علشان زعقتلك امبارح. اطمن مقلتش لحد. اكيد مش قاصدك). وقامت بايسه خدي. زبري وقف. بوست خدها برومانسيه. قلتلها بحبك. اتخضت (ولد عيب). بوست مناخيرها برومانسيه (طنط ده انتي ماما. هو عيب ابن يحب مامته). قمت بايس شفايفها بسرعه وهي شهقت وقالت (وانا بح..). وفجاه فوقت نفسها وقالتلي (المهم. يلا يا حبيبي خرج حبيبتك). لقيت اسماء لابسه بنطلون فيزون ابن كلب و تحتيه كلوت بنات صغيره مرسوم عليه تويتي. احا. مش متخيلين منظرها. ومن فوق تيشيرت وواضح ان البرا خفيفه اوي. صدرها بيتمرجح قصادها. انا صعب عليا زبري بجد. ايه الجنان ده. مش قادر استحمل. يومها ابوها خرج معانا. وفجاه خدت بالي ان الوسخ بيصور بنته من ورا وهي ماشيه. ايوه لمحته بيفتح الكاميرا. يا عرص. بتصور طيز بنتك. للدرجادي نفسك تعاشرها. يومها روحت فكرت فخطه. قمت فتحت سكس فون كده كنت مسجلها لاسماء و قمت باعتها واتس اب على حمايا. وبعد دقيقه كتبتله اسف يا عمو بعتها بالغلط ارجوك امسحها.

اليوم اللي بعده و انا بشرب القهوه معاه فالبلكونه سالته (عمو انت سمعت اللي بعتتهولك). طبطب على كتفي (مكنتش اعرف انك شقي كده). اتعمدت الزق فيه. زبري كان واقف فالبنطلون من وساخة الموقف. تخيل بتسال حماك ايه رايه فالسكس اللي بنته كانت بتعمله فالموبايل مع خطيبها. سالته (مش متضايق يا عمو؟) وقمت لازق زبري فايده. لقيته مشالهاش. قاللي (وفيها ايه يا حبيبي دي هتبقى مراتك. يا بختك البت هيوجه اوي). بقيت بحرك زبري على ايديه بشهوه وهو خد باله. لقيته حط ايده على طيزي. ولقيته بيحسس على طيزي وبيقوللي (شفتها ملط يا محمود؟) رديت عليه بمحن (جسمها سخن اوي يا عمو). حمايا عرق وتعب. سالته بخباثه (ما توريني موبايلك اعمل مكالمه معلش موبايلي فصل ). خدت موبايله و فتحت الشير ايت و بعت ليا كل الجاليري بتاعه). ولما روحت اتصدمت. فيديوهات لاسماء من ساعة ما بلغت. احا ده مصورها وهي بتشخ. مصورها وهي بتستحمى. مصورها وهي ... يا لهوي. ده مصورها وهي على حجره وعمال يحك فكسها. مصورها وهو لازق فيها ففرح. جايب زبره الواقف على طيزها. يخربيته ده تلاقيه كان فاشخها تنطيط على طيزها فالافراح. فيديوهات كتير لاسماء وهو مصورها. مصور طيزها. في كل حالاتها. مصور شرمطة هدومها. مصورني معاها واحنا بنحك فبعض. يخربيتك يا عمو ده انت عرص اوي. وخلاص كده. قررت انفذ فكرتي و احقق حلم حياتي. هكون اول زوج فالعالم يعمل تبادل ازواج و زوجات مع حماه و حماته. قررت اتجوز حماتي و اخللي مراتي تتجوز ابوها الهيجان عليها. (انتظروا الجزء القادم)

الجزء 7:

معظم الحاجات المجنونه اللي بنعملها فحياتنا بتحصل من غير تفكير ولا خوف. الشهوه و الادرينالين بيدوك شجاعه تحقق اللي نفسك فيه. و انا بالنسبالي كاني لقيت مغارة علي بابا الجنسيه. المغاره اللي خليتني اعيش طول حياتي اغرف من كنوز الشهوات الجنسيه. خطيبتي اللي هتبقى زوجتي وحرمي المصونه بعد 6 شهور بس من اول لقاء بيني و بينها فبيت اهلها بقت تعاملني كاني جوزها. وعلشان مظلمهاش هي كانت بتعشقني عشق. كمان يمكن علشان انا اكبر منها ب 6 سنين فكانت بتعتبرني كل حاجه بالنسبالها. بقيت ليها الاخ الكبير. الانتيم. الصديقه. العشيق. الخطيب. و الدكر. اسماء بقت هيجانه اوي بسببي. وصلتها انها تعشق السكس. تعشق الشقاوه. بس معايا انا بس. مكنش فيه لحظه بتعدي واحنا مختليين ببعض الا و عملنا كل التجاوزات اللي ممكن تحصل بين خطيب و خطيبه. نبتدي بالخروجات. اللبس القذر طبعا دي حاجه مفروغ منها. لكن بعد ما شربتها كل حاجه وسخه نفسي فيها البنت بقت بتلبس حاجات فالشارع مينفعش انها تتلبس. اقسملكم انا شخصيا اوقات كنت بمشي مكسوف و انا جنبها. برغم عشقي للدياثه بعد خطوبتي على اسماء بس اوقات كان موضوع اللبس بيفلت منها جامد. انا بقيت اتكسف من شكل زبري الواقف طول ما احنا بره البيت. زبري و برغم اني بقيت البس كلوتات ضيقه بس اسماء كانت اوقات بتتمادى في وساخة لبسها لدرجة انها بتخللي زبري يقطع الهدوم تقطيع قصاد اي حد حوالينا. و طبعا الحاج حمايا معندوش اي اعتراض و الحاجه حماتي فرحانه ببنتها المزه زي معظم امهااات مصر حاليا للاسف في زمن الدياثه اللي بقينا فيه. بصراحه طنط علياء مكنش طبعا قصدها تخللي بنتها تهيج الناس. بس زي ما قلتلكم حماتي ست عايئه اوي و اتربت طبعا فالمجتمع الوسطي اللي بيسمح للبنت انها تتعولق بجسمها الحلو اوي. و طبعا هي طلعت بنتها زيها. اسماء وصلت انها مره نزلت معايا بچيبه ميكرو حرفيا حرفيا كانت مبينه سنه من فرق طيزها طول الوقت. و من غير كلوت. و چيبه شفافه سنه كمان. فرق طيزها كان باين لو النور عالي. ومن فوق لابسه تيشيرت خفيف اوي اوي. خفيف لدرجة ان البرا بتاعها باين بالكامل و واضح تحت التيشيرت. و بزازها باينه نيك. بتترج و هي ماشيه. والبرا واخد شكل بزازها. مخليها محدوفه طبيعي على الجنبين و فالنص لابسه السلسله اللي جبتهالها فالشبكه. السلسله تقيله و دايسه على التيشيرت و على فرق بزازها فمخلليه التيشيرت مفصل لحم بزازها. يومها كنت مستنيها فالعربيه قصاد بيتها. وكان فيه البواب قاعد. والقهوه اللي جنب بيتها فاتحه و فيه خمسين شاب و راجل قاعدين. و هي فاجاه تنزللي بالكعب العالي. اول حاجه شفتها هي شعر كسها. باين. شعر كس خطيبتي باين فقلب الشارع. زبري وقف فلحظه و انا فالعربيه. برقت فشكل بزازها. شخرت بصوت عالي. قلت احا غصب عني. الچيبه قصيرااااااا بشكل وسخ. البواب فتح بقه. و القهوه كلها لفت راسها و برقت فاسماء. و هي الكعب العالي مخليها حرفيا كانها بتترقص فاوضة نومها. و الچيبه عماله تطلع لفوق. و بزازها عماله تترج يمين و شمال. البواب مسك زبره. عض شفايفه. شفته. و شافني. و برغم كده كمل بحلقه. و الشباب فالقهوه بينيكوا جسم اسماء بعينيهم. لحد ما ركبت فالعربيه. لقيت راجل معدي وراها و هي بتوطي. مش هتصدقوا قال ايه. قال بصوت مسموع (طيز القحبه عريانه. قول ليها تغطيها).

انا بلمت. مصدقتش حلاوة الجمله. ازاي تاثيرها حسسني بكده. اوف على احساس التعريص و حلاوته. احساس اني عيني عينك كده بقول للازبار ده لحم شرفي يلا اتجوزوه كللكم. طبعا اسماء ركبت و هي بتنفخ (اووف على السفاله. عالم قذره بجد). بقيت مش عارف ارد عليها. كنت عايز اقوللها يا بنت الكلب ده انتي اللي قذره. البت حرفيا قاعده فالعربيه جنبي و الچيبه مرفوعه لنص طيزها. انا اتكسفت. بجد اتكسفت. اصل برضه التعريص و فمصر ميوصلش لكده. البت عايزه تقعد فالمطعم نص طيزها عرياان كده. انا مش فاهم ابوها الوسخ ابن العرص وافق ازاي انها تنزل كده. لاني اللي عرفته منها فالعربيه انه اعجب بلبسها و ق****ا انه شيك. عرص فشخ. شخطت فيها فالعربيه (اسماء. الچيبه شفافه و قصيره اوي. اطلعي غيري لبسك ده). البت اتصدمت. و ارتبكت. قالتلي بكسوف (مالك يا حبيبي. انا حبيت اكون حلوه ليك. و خدت راي ماما و بابا. بس ماما قالتلي متمشاش فالشارع كده. المطعم و بس. انا اسفه لو زعلتك). صعبت عليا بنت اللذينه. اصل برغم اني شرمطتها اوي بس هي كانت جميله و رقيقه و بتخاف من شخيطي اوي. ضحكتلها و طلعت بالعربيه و انا عارف ان هيحصل مصايب. و طبعا حصلت مصايب. ناس شافت طيزها وناس شافت بزازها. تقريبا 500 راجل عرف تفاصيل لحم اسماء. عرف شكل فرق طيزها. شاف شعر كسها. يعني كانهم اتجوزوها كللهم. اقسملكم انهم اتجوزوها. دول ناس فيهم لعبوا فازبارهم قصادي. الناس كانت بتبص ببجاحه على طيز اسماء. يا ترى نزل لبن قد ايه عليها يومها.

حمايا العزيز بقى عمو رأفت من بعد ما شفت اللي على تليفونه و انا حلفت اني اجوزه لبنته. الراجل بيعشقها يا جدعان. بقوللكم مصورها و هي بتعمل بيبي. بيحب منظر البيبي اللي بيخرج من بنته. ده بيمشي وراها يصورها فالشارع. ده هيجان عليها اوي. كررت تاني الموقف. وبعتله فيديو لاسماء بالغلط. اصل بسلامتها و صلت انها تقلعلي على (سكايب). وانا طبعا مش هفوت فرصة تسجيل مكالاماتي الفيديو مع خطيبتي. انا مسجل كل فيديو كول سكس كانت بيننا. بكل برائه بعت واحد منهم لعمو. مقطع كده صغير. المقطع ده اسماء فيه كانت واقفه قصاد الدولاب و الكاميرا عليها وهي مكسوفه. كانت لابسه عبايه لامها. مش متزرره. وفجاه فتحتها و عرت جسمها. رمت عبايتها و وقفت ملط بشعر كسها و لحم مفاتنها. و قامت لافه و فنست وقالت بكسوف (و ادي توتتي يا سيدي اللي بتموت فيها). بعت الفيدو و بعدها بدقيقه عمو شافه. كنت جنب البيت عندهم ساعتها. كانت الساعه 2 الفجر و كللهم نايمين و انا كنت راجع من سهرة حشيش جامدة مع صحابي. عرفت ان عمو شاف الفيديو. علامتين زرق. حلو الكلام. قمت مكلمه و انا عامل محرج (عمو انا انا بعت حاجه بالغلط. انا انا...). العرص ضحك. قاللي بس يا عبيط. مفيش حاجه. قلتله انا جنب البيت ايه رايك نشرب فنجانين قهوه. قاللي يلا اطلع. قلت احا دي شكل اول علاقة جنسيه مع الاسره دي هتكون مع حمايا. طلعت و قعدنا فالصاله. و مراته و بنته نايمين. اتاسفتله. كان هيجان و بيكلمني و هو مرتبك. عمل نفسه متعصب. (مينفعش يا محمود تتمادى مع اسماء كده. استنى لما تتجوزوا يا اخي. يا ترى مصايب ايه بتعملوها سوى تاني). انتهزت الفرصه. قلتله خد موبايلي و شوف. عنيه لمعت. و انا زبري هاج على تعريصه. كنت عامل ليه كوللكشن سكس ابن كلب لاسماء. فيديوهات و هي بترقصلي ملط. فيديوهات و هي بتجيبهم من كسها. فيديهوات و هي بتشتم نفسها زي بنات الليل. فيديوهات و هي بتستحمى. بس كنت سايب برضه فيديوهين لحماتي. حماتي الفاجره اللي لازم تتناك مني. كنت مصور حماتي و هي بتنشر الغسيل و لابسه قميص بيت قصير شفاف و منظر الكلوت على طيزها يوقف اي زبر. و الشمس مخليه جسمها ملط ملط. و عماله ترج فطيزها و هي بتغني و هي بتنشر. و الفيديو التاني كنت مصوره ففرح رحناه مع بعض كللنا. فرح واحد قريبهم اوي. نسيت اقوللكم اني محترف تصوير طياز فالشارع. بعمل افلام سكس لكل ست بيت وسخه بتنزل تعرض لحمها عالمشاع. يوم الفرح ده طنط علياء كانت لابسه جامبسوت رهيب. رهيب. تايجر كده و ممطوط على لحمها و الكلوت باين و البرا متحدده و لا كانها ست محجبه و ام لبنت على وش جواز. صورتها و هي بترقص فالفرح و بزازها عماله تترج. عمي تنح لما شاف الفيديوهات. عملت نفسي كاني مخضوض (عمو. لا. انت شفت انهي فيديوهات. الفولدر ده ازاي انا ممسحتوش). عملت نفسي كاني فرجته حاجه بالغلط. انا اصلا كنت بعيد و سايبه يقلب براحته. و لما حسيت انه برق عرفت انه شاف فيديوهات مراته. خطفت منه التليفون و الفيديو بتاع طنط علياء و هي بترقص شغال. عملت نفسي مرتبك (اااا ده انا كنت صورته فالفرح يا عمو. هبقى ابعتلكم الصور). حمايا قاطعني (طب و الفيديو وهي بتنشر يا محمود. عيب كده يابني. دي تعتبر مامتك). طبعا انا استغربت من الرد الفعل الخولاتي بتاع حمايا. لقيته قاللي بعصبيه غريبه (انتم لازم تنجوزوا بسرعه. التجاوزات دي انا مسمحش بيها. انت لازم انت و اسماء تتجوزوا خلال شهر.). استغربت ان عمو طلب الطلب ده برغم انه غيران مني جدا. ده انت يا عرص لسه شايف على موبايلي فيديوهات بنتك و هي بتتشرمط ملط. و فيديوهات لمراتك وشكل جسمها. قلتله انا جاهز. و حجزنا القاعه بعد شهر. كل حاجه كانت جاهزه اصلا.

قبل الفرح كنت حابب برضه احكي عن رد فعل حماتي على تجاوزاتي مع بنتها. اولا اللبوه علياء بقت تشوفني زانق بنتها و بتعمل نفسها مش واخده بالها. بقت تعدي فالطرقه كل شويه ترمي عنيها عليا انا و اسماء و احنا قاعدين. و كنت بتعمد اوريها ازاي ببوس شفايف بنتها. كنت دايما بقعد اسماء على كرسي يخلي ضهرها للطرقه. كنت استنى اول ما طنط تعدي و اقوم خاطف شفايف اسماء فبقي. فمره زودتها و تقلت فالعيار. تعبت اسماء بجد. كنت بلحس شفايفها على الطريقه اليابانيه. كنت بعمل حرب نوويه على بقها. لحس و مص و شفط و دعك و بوس و شم. وصلت اسماء انها تطلع اهات. و امها واقفه شايفه كل حاجه. يومها حماتي ندهتلي فاوضتها. اتعمدت ابين زبري حوه البنطلون اوي. زبري كان واقف اوي اصلا. دخلت عليها و كانت ممدده على السرير. كانت ملكه بنت العرص. قالتلي اقفل الباب. عملت نفسها متعصبه. وهي منظر جسمها على السرير بهدلني و خلى زبري يقف اكتر. كانت لابسه قميص حرير من غير برا. و بزازها متحدده و حلماتها بارزه. و من تحت القميص قصير اوي. فالاول كلمتني و هي متعصبه (شوف يا محمود. امسك نفسك شويه. البنت مش حمل كده). قربت منها وزبري قصاد مني. عنيها شافته و ركزت معاه وفوقت نفسها بسرعه. كملت كلامها بعصبيه و انا لسه بقرب منها (خلاص يا حبيبي انت هتتجوز اسماء. مفيش داعي تعمل كده دلوقتي. كده عيب). وقفت جنب راسها بالظبط و راس زبري وارمه. هي برقت فزبري. قلتلها بمياصه (انا اسف يا طنط. حقك عليا. انا مش بقدر امسك نفسي.). كانت مبرقه فزبري و تنحت و لما خدت بالها قالتلي بعصبيه (خلاص بس ارجوك متعملش كده تاني). هزرت معاها (خلاص بقى يا احلى علياء. هاتي راسك ابوسها). قمت لازق زبري فوشها و بست قورتها بحنيه. الست اتنهدت. قالتلي بعصبيه (خلاص يا حبيبي ولا يهمك. انت ابني). قمت نازل بايس خدها برقه. و قلتلها بحبك. يا عيني طنط علياء مستحملتش الكلمه. انهارت. سالتني بتوهان (قلت ايه). قمت بايسها جنب شفايفها و وشوشتها (بحبك). طنط قالت اااه. و انا مكمل بحبك. بحبك. بحبك. و قمت بايس شفايفها برقه فشيخه. لدرجة ان طنط سابت شفايفها جوه بقي. لحستها بلساني بسرعه. و شهقت. قلتلها (اسف يا طنط. مخدتش بالي). طنط مغمضه و فاتحه بقها (خلاص ه ه خلاص مفيش مشكله. خلاص اااه.). و سيبتها وخرجت من الاوضه و انا بضحك من جوايا بشر. حماتي مستويه خاااالص.

طبعا الوليه حماتي كانت سبب اني اتاذي فشغلي. اللبوه تعبت زبري لدرجة اني بقيت اخد اجازات كتير. كنت براقبها. براقب مشاويرها. بحفظ اماكنها. و مواعيدها. بقيت اعمل نفسي قابلتها صدفه. و انا ااصلا ببقى مستنيها. اركب الميكروباص معاها. اصلي صايع و مش بستناها بالعربيه. طبعا كل مره اقوللها اصلي معدي صدفه. العربيه بتتصلح. و اللبوه كانت بتصدق. وبعد كده بقت تضحك على نفسها و تعمل مصدقه. كنت اركب الميكروباص جنبها والزق فيها اوي. اوي. بنبقى جسم واحد. احك. ادعك. احرك رجليا. المس بايديا. اغتصاااب. بس بحرفنه. المس بزازها بكوعي. ادعكه بجسمي. اركب المترو وراها. زبري يدعك لحمها. مره و اتنين و عشره. اللبوه عمرها ما مانعت. يا قحبه. ده انا مره بعبصتها فطيزها فالمترو و اتاسفت على اساس انه مش قصدي. لقيتها ضحكت. القحبه ضحكتها جننتني. قمت لازق فيها من ورا فقلب المترو. حشرت زبري الواقف جوه هدومي. عملت نفسي بسند و قفشت بزها بسرعه. الوليه عملت نفسها مخنوقه من الزحمه. اصلها محطة العتبه و قرفها. وقامت رجعت بطيزها. دعكت زبري. قالتلي بقرف (الدنيا زحمه خالص. صلح عربيتك بقا يا محمود. لازم قبل الفرح تصلحها). و خرجنا من المترو و اتعاملنا عادي. و فالبيت طبعا هدومها كانت وسخه اوي. ده مره طلعتلي وهي بلانچيري. و حمايا اصلا قاعد معايا و اسماء. ايه العيله الوسخه دي. ولا كانها لابسه اسدال. بيتعاملوا عادي ازاي كده. بس انا عارف ليه كده. ما هو حمايا الوسخ كان مبرق فكس بنته. بنته اللي وسختها بافكاري وخلليتها تتجرا و تقعد معايا فبيتها بچيبه ميكرو فشخ بتبين الكس وهي قاعده و بتبين الطيز و هي موطيه و مش لابسه كلوت كمان.

حماتي ساعتها جت قعدت قصادي. الجلسه كانت كالاتي. انا و حمايا قاعدين جنب بعض. و اسماء قاعده قصاده. اسماء اصلا بتتكلم فموضوع بيضحك حصل معاها و ببرائه بنت وسخه قاعده فاتحه رجليها فشخ. وكسها باين. بصراحه علشان مظلمهاش. هي سالتني اول ما وصلت عندهم (محمود هي الچيبه قصيره؟ انا مكسوفه. و ايه طلباتك الرذله دي. مش قادر تستنى اتجوزك و البسلك كده فبيتنا). حضنتها بحنيه و سكس. قلتلها (حبيبتي الچيبه طويله و شكلك حلو. اقعدي كده). قعدت. كنت شايف كسها كله. بس قلتلها (يا عبيطه مفيش حاجه باينه. هو باباكي و مامتك اصلا هيبصوا عليكي؟). و بعدها حمايا جه قعد معانا. وممشيش من ساعتها. عمالين نتكلم. و عنيه عماله تزني فكس بنته. مش كسها وبس. و فبزازها كمان. اصلها مكنتش لابسه برا. و البلوزه مقوره اوي. وحرير اوي. بزازها متجسمه كانها ملط. انا اصلا لما عمي دخل علينا انا كنت مخرج زبري من الكلوت. و فاتح سوستة بنطلوني. وداريت زبري بمخده. و معرفتش ادخله خالص. و اسماء طبعا عماله تضحك على منظري. و ابوها مش فاهم هي بتضحك ليه. هو كان مركز بس فلحم بنته. زبري اصلا وقف اوي. اصله موقف دياثه فاجر. تخيل نفسك بتديث نفسك على مراتك مع ابوها. تخيل نفسك و انت شايف ابو مراتك متنح فكس بنته. زبري كان هيخرم المخده بجد. و دخلت حماتي علينا. بلانچيري قصير اوي. اوي. و ساتان خفيف اوي. من غير برا و لا كلوت. احا. انا كنت هنزل لبن بجد. دخلت و قعدت قصادي. محاولتش تبصلي خالص. عملت نفسها بتلعب فالموبايل. و انا برضه طلعت الموبايل. و اسماء شغلت التليفيزيون و بتتفرج على برنامج. و ابوها بيتفرج على كسها و بزازها. و انا اتجننت. امها بتفتح رجلها. امها بتعريلي كسها. احا. فتحت رجلها اوي و ميلت بجسمها فبزازها اتعرت اوي اوي و كنت شايف الغمقان بتاع حلماتها و كنت شايف كسها كله. وقعت المخده. تعبت. وريتها زبري. حمايا لسه متنح فلحم كس اسماء. و اسماء هي الحاجه النضيفه اللي فينا. طنط علياء اول ما شافت زبري برقت. اتخضت. العلقه يمكن متوقعتش بجاحتي توصل لكده. قامت بسرعه علشان تمشي. اتكعبلت. وقعت و هي فوضع السجود. كل ده حصل بسرعه. جريت عليها و ركبت طيزها بعنف. و علشان هي ساجده اللانچيري بتاعها كان مرفوع لنص ضهرها. طيزها ملط. ملط. ملط. ملط. مفتوحه. وزبري غرقان مذي و منفوخ و كبير. دخلته فكسها. ايوه. انا ذات نفسي و**** ما بكدب مكنتش مخطط لكده. كنت عايز اتحرش بكسها و بس. احس بجلد كسها على زبري. بس دخل كله. غصب عنيي. دخل فكس طنط. للاخر. شكلها كانت بتعمل سبعه و نص قبل ما تيجي. اصل كسها غرقان. وزبري غرقان. دخل كله. براسه بعروقه فكس حماتي. ام زوجتي. قلبي وقف بجد. طلعته بسرعه و لفيت وهي صرخت و عقبال ما بصولنا كنت انا لفيت و داريت زبري. قمت قايل (اصلي خبطت فطنط. ودخلت زبري وعدلت نفسي بسرعة البرق). وقعدت بكل برائه. قلبي بيدق جامد. عمال اصرخ جوه نفسي (ايه اللي انا هببته ده. احا). و طنط قامت و هي دايخه. مش مصدقه. اسماء قلقت عليها. حمايا كان اصلا مبرق فطيز بنته اللي بقت كلها ملط. حماتي بصالي بخوف. و انا باصصلها بخوف. وانا بسال نفسي سؤال واحد. (هو انا كده نكحت حماتي!!!؟ انا خلاص كده مينفعش اتجوز اسماء!!!!؟ احا. انا وديت نفسي فداهيه.). و طنط علياء نظرتها ليا بتقول نفس الكلام. بتقول انها بقت مراتي قبل ما اتجوز اسماء بنتها. (انتظروا الجزء القادم)
 
نريد تكملة لي هده الجميلة
مقدمه:

انا محمود وحاليا ٥٠ سنه ومراتي اسماء حاليا ٤٥ سنه. انا و مراتي من اوائل الازواج اللي مارسنا تبادل الازواج وسبب كتابتي لقصتي هو اننا نسينا نفسنا انا و مراتي و بسبب شهوتنا مارسنا الجنس مع ولادنا. عندنا ولد و 3 بنات. مراد عنده دلوقتي 24 سنه و فاطمه عندها 20 سنه وفيه منى 17 سنه و الاء 14 سنه. انا و مراتي عمرنا ما كنا نتخيل ان شهوتنا تجننا وتوصلنا اننا نعمل تبادل حتى مع عيالنا. للاسف تبادل الازواج عامل زي المخدرات وواحده واحده بيبقى ادمان. انا و المدام على مدار 25 سنه زواج مارسنا التبادل مع ناس كتير اوي سواء نعرفهم او منعرفهمش. مارسنا مع صديقات مراتي و ازواجهم ومع اصدقائي و زوجاتهم. ادمان الوساخه دي خلانا نغوي قرايب مراتي و قرايبي و اجبرناهم يعملوا سكس معانا بكل شهوه و متعه. خالها و مراته. اخويا و مراته. ابن استاذ مجدي جارنا و اخته اميره كمان مسلموش من شهوتنا و مارسوا معانا ابشع انواع الشهوه. مارسنا مع اسامه البواب و بنته. ايوه البواب سلملي بنته بنفسه لما لقى ان المقابل هو انه يتمتع بمراتي طول عمره. و اخيرا حفلة المحارم الجماعية اللي عملناها مع ولادنا. ال 3 بنات اتعشروا من لبني والولد يعتبر خلاص بقى متجوز مامته. هحكيلكم قصتي انا و مراتي. هحكيلكم ازاي كانت بتحب تحمل من كل زوج بيضاجعها. الاربع اولاد مش من لبني مع انها بتحلفلي ان الاء بنتي و من صلبي. هحكيلكم علشان تعرفوا ازاي الشهوه ممكن تسوق البنيادمين وتتحكم فكيانهم. انتظروا الجزء القادم.

الجزء 1

تبتدي قصتي لما كان عندي 25 سنه و امي مكنش عاجبها حالي لاني كنت فلاتي وصايع. كنت شغال شغل محترم و مرتبي كويس جدا جدا بالنسبه لشاب فسني. بس كنت مضيع فلوسي ووقتي على الستات. امي مكنتش تعرف حاجه عن علاقاتي النسائيه وكانت بس بتنتقد دايما سهري بره البيت دايما و اوقات لما كنت برجع سكران او مسطول. كنت ساعتها زير نساء بمعنى الكلمه و لاني من وانا فثانوي مشترك فكل المواقع الجنسيه تقريبا و عن طريقها بقى عندي خبره كبيره فالتعرف على الستات المتجوزه اللي عايزه تريح نفسها مع رجاله اغراب وكمان بقيت اقدر اوصل بسهوله للكوبلز اللي نفسهم طرف تالت يريحهم. نكت ستات و رجاله اشكال و الوان. نكت ستات قصاد اجوازهم ونكت رجاله قصاد مراتاتهم و اوقات كتير كان الرجاله بيطلبوا مني احط بذرة *** فرحم مراتاتهم. هيجاني عدى كل الحدود و مبقتش اعد انا نمت مع كام زوجه ولا بقيت اسال اللي نزلت لبني فرحمهم هم حملوا مني ولا لا.

طبعا اللي ساعدني على الوساخه دي هو سفر ابويا بره مصر للشغل و طيبة امي اللي اخر حاجه كانت تفتكر اني بعملها اني بشرب مخدرات مثلا.

كنت معروف فعيلتي بالضايع لان العيله كلها عارفه طباعي. علشان كده رجالة العيله كانو بيتجنبوا يجمعهم مكان بيا. كل راجل فعيلتي جوه نفسه كان بيخاف على مراته وانا بسلم عليها حتى بالايد. لحد ما عمي الاصغر من ابويا خطب و كان دايما بيجي يزورنا و يطمن علينا من وقت للتاني خلال سفر بابا. عمي كان حوالي 35 سنه وخطيبته ندى كانت اكبر مني ب 3 سنين تقريبا كانت 28 سنه وكانت فورتيكه. يعني برغم اني نكت ستات بعدد شعر راسي بس ندى دي كانت فاجره بكل ما تحمله الكلمه من معنى. اول مره ندى تزورنا مع عمي لقيت نفسي بحسس على ايديها وانا بسلم عليها لاول مره. يخربيت شفايفها. غصب عني من كتر تفكيري فيها لقيت نفسي يومها هموت واغتصبها. يخربيتك يا عمو معقول الست دي هتكون ملكك لوحدك. يومها نزلت مع عمي قعدنا عالقهوه وسبنا ندى مع ماما وبعد شويه واحد صاحب عمي جه قعد معانا. الشيطان وسوسلي فقمت قايلهم لازم اطلع علشان مديري طالب مني شغل ولازم اخلصه. مش هتصدقوني اني كنت تقريبا بجري مش بمشي وانا طالع البيت. دخلت بالمفتاح من غير ما اخبط. ندى كانت مع ماما فالصاله وكانت قالعه الطرحه بتاعتها وواخده راحتها. كنت بتفرج عليها من بعيد من غير ما يحسوا بيا. يخربيت شعرك يا خطيبة عمي. يخربيت رقبتك يخربيت جمال اللي ظاهر منك. كانت زي البدر. كنت مبحلق فاللي متعري تحت رقبة ندى وفجاه وطت وهي قاعده بتجيب حاجه من على الارض و فرق بزازها اتعرى. غصب عني دعكت زبري جامد. وفجاه لقيتها بصطلي وشهقت وقفلت قميصها.

سلمت عليهم واعتذرت بادب اني دخلت فجاه. كنت متابع ندى. كانت بتظبط طرحتها بس كانت بتخطف نظرات كده لزبري المكبب تحت البنطلون. قعدت معاهم وفضلنا نحكي ونضحك وبهزار طلبت من ندى تعمل قهوه. قلتلها يلا بقى وريني مراة عمي بتعرف تعمل قهوه ولا لا. واول ما دخلت المطبخ امي دخلت الحمام. ولقيتني زي المجنون بدخل على ندي وبلزق فطيازها وبقفش فبزازها وانا عمال انهج. ومدتهاش فرصه قمت لاففها وشدتلها طرحتها و قبل ما تصوت كنت شافط شفايفها جوه بقى بكل شهوه وقمت فلحظه فتحت زراير قميصها ومن غير ما ابص قمت نهشت بزازها بكفوف ايديا وانا عمال اشخرلها واقوللها يخربيت جسمك يا ندى. ندى زقتني جامد جدا ووقعتني وصرخت. ولقيت فجاه ماما دخلت علينا وشهقت. ندى قفلت زراير قميصها ووقعت فالارض بتعيط وامي نزلت فيا ضرب على وشي وحاولت تهدى خطيبة عمي. ولمدة نص ساعه امي قعدت تعتذر وتعيط واغم عليها لدرجة ان ندى علشان متاذيش امي حلفتلها انها مش هتجيب سيره لحد بس عمرها ما هتزورنا تاني. وعمي طلع وفعلا ندى حافظت على وعدها لماما ومبينتش اي حاجه.

يومها ماما دخلت عليا اوضتي وفضلت تشتمني وتهزقني وحلفت عليا انها لازم تجوزني. ساعتها كان تفكيري غريب. الجواز بالنسبالي اذى. اتجوز ليه وانا بتجوز فالشهر بتاع اكتر من 10 ستات. اتجوز ليه وانا بضاجع كل الستات كانهم مراتاتي وبتمتع بيهم و قصاد اجوازهم كمان. اتجوز ليه وانا مخلف اصلا من ستات كتير وهخلف من ستات اكتر. بس مشكلتي اني بخاف على ماما بسبب مرضها بالقلب. ازاي انا اتسرعت وعملت كده مع ندى وعرضت نفسي للفضيحه قصاد امي. ولمدة 6 شهور كامله حاولت ابقى فيها محترم علشان مأذيش والدتي. ايوه ممكن اكون فاسد و حيوان وشهواني وبعمل حاجات وحشه كتير بس الا ماما. مقدرش اتسبب فاي ذرة ممكن تدايقها او تتعبها. و ال 6 شهور دي ماما كانت بتدورلي على عرايس. شافت كتير و قالتلي على كتير بس مكنوش اللي بحلم بيها. مكنوش شبه فتاة احلامي. مكنوش زي اللي نفسي تكون زوجتي وشريكة حياتي اللي اتشرف بزواجي منها طول عمري. فتاة احلامي لازم تكون محترمه اوي و قحبه اوي. مراتي لازم تبقى بنت ناس و بنت بيت دعاره فنفس الوقت. عايزها بتحب الوساخه والسكس و الهيجان. تكون بتعشق النجاسه و التعشير و الدياثه و الفجر . تكون طيبه وست بيت قصاد الناس و تكون شرموطة كل زبر هيجان على وجه الارض. لحد ما لقيتها. هي ندى. ليه لا. يخربيت لحم جسمها. يخربيت وساخة وشها. وشها اللي بيطلع سكس كانه نار بتلسع اللي بيشوفه. ليه لا. تشوفها تشوف الادب والاخلاق وتشوف العفه. لكن انا احساسي مش كده. انا عندي حاسه سادسه اعرف بيها درجة عهر الست من تعابير وشها. مش قادر انسى ضغطتها بطيزها على زبري الواقف يوم ما لزقت فيها فالمطبخ. مش قادر انسى الاهه الخفيفه اللي طلعتها اول ما قفشت لحم بزازها المدلدل الكبير اوي. مش قادر انسى نظرتها لزبري لما وطت وفرق بزازها بان قصادي ويا شعرها اللي عمرها ما كشفته على غريب. ليه لا؟ ليه مخرجش من ندى شرمطتها و شهوتها و هيجانها كله و اجعل منها فتاة احلامي اللي مش لاقيها . بس فيه مشكله عويصه اوي. ندى وعمي اتجوزوا من شهرين. ندى متجوزه. وعمي بحبه جدا مقدرش اخونه. اتجوز ندى ازاي؟ (انتظروا الجزء القادم. الرجاء الرجاء الرجاء: اذا لم تعجبك قصتي ارجوك لا تشتمني ارجوك ارجوك لا تكتب تعليق بذيء. يكفي ان تكتب قصه سيئة جدا او قصه مريضه جدا. ارجوك لا تكتب شتائم. ارجوك لا تشتم المشرفين على الموقع ولا تشتم الموقع. هم لا ذنب لهم فيما اكتبه. ارجوك لا تقبح في حقهم. وشكرا لقرائتكم و متابعتكم :) )

الجزء 2

فكرة اني اتجوز مراة عمي جننتني و بقت مسيطره على تفكيري. تفكيري فيها رجعلي هيجان زبري اللي مبيهداش. رجعت ادور على ازواج عايزين دكر يوسخ شرفهم. رجعت انيك ستات متجوزه تاني و بكل عنف. كنت بحاول اطرد الفكره الزباله اني اخون عمي من تفكيري. كنت بنيك كل اسبوع ظ¢ ستات منهم اللي مخلفين. نكت ستات وولادها بيذاكروا فالاوضه اللي جنبها. نكت امهااات قصاد بناتهم الصغيرين اللي مش فاهمين حاجه. ونكت رجاله نفسهم يوروا مراتاتهم ازاي بيبقوا مزز وهم بيتنططوا على زبري. نزلت فطياز رجاله كتير. كنت بنيك الستات بساديه قصاد اجوازهم. مبقتش اسال الزوجين عايزين تخلفوا من حيوانتي المنويه ولا لا. بقيت بعشر رحم اي ست بنيكها. رجاله كتير جابو لبنهم فايديهم وهم شايفيني بحبل ارحام مراتاتهم. بس معرفتش انسى ندى. عدى 3 شهور وانا الة نيك فلحم كل ست متجوزه ديوث. ومع كل ست بنكحها حبي للدياثه كان بيزيد. وتفكيري فاني اخلي ندى مراتي اللي بتتناك من اي زبر بيزيد. كل كس بملاه بلبن زبري بتخيل انه كس مراتي ندى وهي كسها بيتملى من لبن كل راجل نفسه فلحمه متجوزه. كل زوجه بتتنطط على زبري قصاد العرص بتاعها كنت بتخيلها ندى وهي بتتنطط بسعاده على اي زبر غريب بيحس بمتعة لحم كسها من جوه.

لحد ما جه فرح واحد قريبنا وندى وعمى كانو معزومين وانا و ماما كمان. من اول ما وصلت القاعه وانا منزلتش عيني من على ندى. وهي كمان كانت كل عشر ثواني حرفيا بتخطف نظره وكانت بتحاول اني مخدش بالي انها بتبصلي. غصب عنها مفيش انثى تقدر تنسى راجل اتحرش بجسمها. مفيش ست تقدر تنسى الراجل اللي فعص لحمها غصب عنها خصوصا الستات اللي فتربية ندى. ندى اصلا بنت بنت ناس اوي. وعمي احسن اختيارها فعلا. جمال و ادب وسكس كمان. ندى خريجة كلية السن وشغاله مترجمه فسفاره اجنبيه. مجتهده وطموحه. ومش شبه بنات جيلها اللي خلاص بقوا معريين لحمهم لكل من هب و دب. اي نعم هدومها دايما تجبر اي دكر انه يشتهيها بس ده غصب عنها. جسمها هو السبب. اصل فيه اجسام كده غير قابله للاحتشام. اجسام بتبقى قايده نار و ملهلبه من كتر ماهي سكسي . كفايه انها مفضحتنيش ومحكتش لحد عن اللي ابن اخو جوزها عمله فجسمها احتراما لوالدتي. حاولت الفتره اللي فاتت دي كلها ادور فحساباتها على مواقع التواصل على اي صور او فيديوهات ليها. مفيش. محترمه ومبتنشرش صور لجسمها. مش زي بناتنا و اخواتنا و مراتتنا فزمننا الهيجان دلوقتي اللي حساباتهم على مواقع التواصل اتحولت لبيوت دعاره مفتوحه طول الوقت لاي شهوه محرومه نفسها تتمتع بلحم ست. هتضحكوا على كلامي. بس بجد احترامها وعفتها دي هيجوني عليها فشخ. كنت كل ما اتعب واعرف انه مستحيل الاقي حته من جسمها باينه فاي صور على حساباتها كنت بشتهيها اكتر و كنت بتخيل مع زبري ازاي لما هتبقى مراتي هخليها اوسخ واقذر وانجس ست محترمه فالكون. عشقت ندى لدرجة اني خفت ازعلها يوم فرحها و محضرتش الفرح وعمي زعل مني جدا جدا. بس بجد حطيت نفسي مكانها. تخيلت شعورها وهي بفستان فرحها اللي كانت نفسها تلبسه زي اي بنت نضيفه زيها. خفت اعكر فرحتها بانها تشوف الراجل اللي اتجنن ومتع اديه وجسمه بدعك لحم جسمها. الراجل اللي فتح زراير قميصها ومسك بزازها ملط. بزازها اللي مفيش مخلوق فالكون مسكهم غير جوزها. الراجل اللي مسك كنوز جسمها ومسك جلد بزازها الملط قبل جوزها حتى.

بس مستحملتش بجد افضل كل الوقت ده مشوفهاش. علشان كده خاطرت ورحت فرح قريبنا ده. امي حذرتني اني احتك بندى او اقرب منها. حلفتلها اني عمري ما هعمل اي حاجه تضايقها. بس كنت بكدب على امي. كان نفسي اقول لماما واعمل ايه فجسمي الهيجان عليها. اعمل ايه فعنيا اللي نفسي تشوف شعرها مكشوف تاني. اعمل ايه فزبري اللي اتعود على نيك ستات متجوزه ومبقاش يهيج غير على ستات مملوكه لرجاله تانيه. اعمل ايه ولسه احساس حلماتها الناشفه لسه فبطن ايديا لما قفشت بزازها. وعلشان خايف من تصرفاتي وخايف اني اعمل حاجه مجنونه فضلت الفرح كله قاعد على الطربيزه. بس زي ما قلتلكم عيني منزلتش عن جسم ندى مراة عمي. وهي كل ما تبصلي تلاقيني باصص على منطقه جديده فلحمها. شافتني بقطع بعنيا لحم طيازها المليانه وبزازها المنفوخه. بقطع طرحتها علشان اتخيل لحمها اللي فوق صدرها وعلشان افتكر فرق بزازها اللي اتعرى منها قصادي قبل كده. لما سلمنا انا وماما على عمي ومراته اول ما وصلنا مقدرتش محسسش على ايديها وانا بسلم عليها. كانت بصالي فعيني وانا باصص على شفايفها. كانت طول الفرح بتحاول تستخبى عن الهتك اللي عيني بتعمله فيها. كانت محرجه ومكسوفه وعايزه تداري جسمها اللي بيتم اغتصابه من راجل غير جوزها. كذا مره عمي يجيلي الطربيزه ويقوللي يلا قوم نرقص يابني مالك كانك فعزا كده. وكنت برفض.

لو قمت ارقص هتفضح لان زبري واقف اوي. ناشف اوي. ناشف لدرجة انه عامل هرم تحت البنطلون بتاع البدله. وتعبني اوي. بجد مش بقول كده رمزيا. بس زبري وجعني اوي وكان نفسي اعشر اوي لدرجة اني من تحت الطربيزه لعبت فزبري وخرجته من البوكسر وسيبته حر طليق تحت بنطلوني. كنت بحسس بهدوء اوي على راس زبري. حرفيا كنت هنزل لبني واغرق نفسي واتفضح بجد. لحد ما جه وقت الاكل وحرفيا ومش بضحك عليكم وكاني كنت نايم او بحلم وصحيت فجاه. بس فجاه فعلا لقيت نفسي واقف فطبور الاكل فصالة الاوبن بوفيه وجسمي كله لازق فمراة عمي. انا بجد معرفش ازاي وصلت للحظه دي. ومكنتش متعاطي اي حاجه لا حشيش ولا خمره. عمي كان ورايا ماسك طبقه ومراته قصادي ماسكه طبقها وانا بينهم الشيف بيحطلي اكل فطبقي ومن تحت زبري راشق فطيز ندى. الطابور كان بطيء. واصلا انا مكنتش رايح معاهم انا كنت رايح بعدهم. وعمي ندهلي يسالني على حاجه. وفجاه بقيت وسطهم. ندى كانت بترتعش. بتحاول تزق الست الكبيره قصادها علشان تبعد عن راس زبري اللي مبهدله طيزها. خلاص مبقتش مستحمل. هجيبهم فاي لحظه. كنت بدوس على طيزها اكتر. بعمل نفسي بضحك مع جوزها وانا نازل حك فطيزها. كانت كل ثانيتين تلف راسها تبصلي فعيني نظرة خوف و صدمه وتبص لجوزها كانها بتترجاه يلحق جسمها اللي ابن اخوه بيستحله كده عيني عينك قصاد كل الناس. بنطلون بدلتي كان خفيف. بصيت على تحت. لقيت راس زبري متجسمه وزبري باين اوي. اتجننت. عملت نفسي بملالها طبقها وانا نازل تخبيط براس زبري فطيزها كلها. كنت عرقان وعيني بتزوغ وبتلف. وهي ايديها اللي ماسكه الطبق بترتعش وكانت هتوقعه. مسكت ايديها اللي ماسكه الطبق وبقيت بحرك بعبوصي على ضهر ايديها وبقوللها بحنيه خدي بالك يا ندى وزبري فنفس اللحظه دخل خلاص مع فستانها بين فردتين طيزها. راس زبري دعكت فرق طيزها كله بسرعه طالع نازل. البنت مستحملتش بجاحة شهوتي. ندي غمضت عنيها والطبق وقع. ولما وقع فاقت وبعدت عني وانا حوالت اداري زبري. عمي كل ده عمال يحكي وينكت معايا ومش واخد باله ان مراته بتتهتك وهي جمبه. ولما الطبق وقع انشغل فلم الاكل وانا رجعت على الطربيزه جمب امي. زبري كان قايد نار. ناااار. دخلته بالعافيه جوه البوكسر فالحمام قبل ما اقعد جمب ماما. كنت هنزل لبن فاي لحظه. ونص الفرح التاني ابتدى. وندى مقدرتش تقف مع الستات حوالين العروسه. كانت مكسوفه وباصه فالارض ومحاولتش تبصلي بس انا كنت بقطع وشها بعنيا. كنت بتجوز كل نقطه فوشها الملائكي ده. وفجاه ماما السكر علي عليها وتعبت من دوشة الفرح وكانت عايزه تروح. بس انا مكنتش اقدر امشي واسيب الفرجه على مراة عمي. ولحظي ماما نفسها قالتلي كمل انت الفرح يا حبيبي وانا هروح مع طنط رحاب وجوزها هم خلاص ماشيين برضه. ومشيت ماما. وللامانه الدي چي بتاع الفرح كان شاطر جدا واغانيه كلها رقص وهيبره. قمت ارقص مع العريس علشان ابعد تفكيري عن ندى وعلشان زبري يهدى. رقصت مع شباب العيله وعمي واتبسطنا وبكل مكر لقيتني بسال عمي هي مالها ندى قاعده لوحدها ليه متجيبها ترقص وتسقف. قلتله يلا بينا نروح نجيبها. وهو حاول معاها وقالتله انها تعبانه. مش عارف ازاي لقيتني بمسك ايديها من فوق كفها قصاد جوزها وقلتلها بحنيه يلا يا ندى اسمعي الكلام. لقيتها بترتعش ولا اراديا قامت وسابتني اجرها بالتحسيس. ايوه كنت بكلمها وبقول ليها تعالي بس هتتبسطي اوي وعمال احسس بصوابعي وانا بشدها وعمي ماشي جمبنا بيسقف مع الاغنيه اللي شغاله وبيضحك وبيقول لمراته ماشي يا ست ندى يعني مبتسمعيش كلامي وبتسمعي كلامه هو وعمال يضحك. ومراته جمبه بتحاول تشد ايديها من ايديا وعماله تبص للارض مكسوفه اوي وانا نازل بعبصه فبطن ايديها. ايوه عارف لما بتهزر مع صاحبك وهو بيسلم عليك تقوم بلؤم مبعبص بطن ايديه. انا بقى كنت حرفيا نازل بعبصه فبطن ايد ندى لحد ما وصلنا مكان الرقص. بعبصتها يجي 30 بعبوص. لمست كف ايديها كله بصوباعي الوسطاني اللي كان نفسي فلحظتها احشره كله جوه خرم طيزها الكبيره.صوباعي اللي نفسي احركه على كل لحمها. كنت مهيبر اوي و اتجننت اوي ودخلت رقصت مع العريس ورقصت مع عمي. وجت فقره عمي كان بيرقص مع العريس. والعريس كان بجد عيل ابن جزمه وسطه وسط رقاصات. المعازيم كانو مركزين معاهم. وبرضه تاني معرفش ازاي ده حصل. بس لقيت نفسي واقف ورى ندى. والدنيا كانت ملزقه وزحمه جدا زي اي فرح معازيمه كتير. الناس عماله تتنطط وتسقف لعمي وهو بيرقص وانا كنت بتنطط بزبري على طيز مراته. ندى حاولت تبعد. مسكتها من وسطها. محدش كان يقدر يشوفنا المعازيم كلهم لازقين فبعض كاننا فالمترو والركاب نازلين فمحطة رمسيس. اتجننت. رجعت ايدي على وسطها لورا. حسست على طيزها. ركبتها اكتر. الاغنيه ساعدتني. كنت راكبها كانها فالسرير. زبري اتحشر بين طيازها تاني. ندى زقتني من بطني جامد. وشوشتني ابعد بقى. ابعد انت لازق اوي اوفففف.

كنت اتجننت. كنت بلزق زبري لجوه اوي لدرجة اني حسيت بخرم طيزها وسخونيته اللي كانت هتولع فزبري. سخونة فرق طيز ندى مع الموقف ذات نفسه اني بضاجعها قصاد جوزها وقصاد عيلتنا كلها وقصاد اكتر من 300 راجل و ست من المعازيم. اللبن كان بيغلي من السخونه جوه قناة اللبن فزبري. كان عامل زي القهوه قبل ما تفور. وفار زبري. لقيت نفسي بفجر شلال لبن فبوكسري وبوطي على ودان ندى وانا بقول ااااااه اييي ايييييي. ولقيتها جريت جري خرجت بره القاعه. جوزها مكنش شايفها ولا واخد باله مننا. خرجت وراها. الساعه كانت 2 الفجر ومحدش كان فالجراج اللي بره. كانت واقفه بعيد اوي وبتعيط. سمعت صوت عياط ندى. ومعرفش ليه صوت عياطها تعبني وهيجني اكتر منا هيجان. بصيت على بنطلوني كان اتبل بسبب لبني بس مهمنيش علشان محدش كان واقف. رحت لمراة عمي ولزقت فطيزها تاني من غير ما تاخد بالها. قامت لفتلي وهي بتصرخ وقامت لطشاني بالقلم جامد وبتعيط وبتقوللي (ايه اللي انت بتعمله فيا ده. حرام عليك. بتعمل فيا ليه كده) وقامت ضربتني قلم تاني وجريت دخلت القاعه. منظر فستانها المبلول عند طيزها من لبني خلاني امسك زبري وادعكه واتخيل لبني وهو بينقط من خرم طيزها. وفجاه اترعبت. اللي زي ندى وفتربيتها مش هتستحمل الوساخه دي. دي ممكن تفضحني وتقول لجوزها ولقيت نفسي بجري ادخل على القاعه وقلبي كان هيقف. ندى بتعيط وجوزها بيزعقلها وبيبصلي وعنيه بتطق شرار . وندهلي بنبرة صوت راجل اكتشف ان شرفه ضاع.

(انتظروا الجزء القادم. )

الجزء 3

(ارجوكم بعد قراءة الجزء شرفوني بالتعليق سواء بالمدح او الذم. ولكن ارجوك كن مهذبا في تعليقك. شكرا لكم مقدما. دعونا حتى ان اختلفنا ان نجعله اختلاف يليق بمنتدى عظيم مثل منتدانا. شكرا مقدما وقراءة ممتعه للجميع ؛) )


ساعتها عمي ندهلي وهو وشه هينفجر من العصبيه. روحتلهم وانا ركبي بتخبط فبعضها. كانت ندى باصه الجمب التاني وبتمسح دموعها. لقيت عمي بيقوللي شوف يا عم القرف اللي انا فيه. سالته وانا بتهته ومستغرب كلامه فيه ايه بس مالكم. واخيرا قلبي اطمن. كانوا بيتخانقوا على حاجه تانيه. ندى طلبت منه يروحوا ويمشوا من الفرح وهو عايز يكمل الفرح. و مش عارف ازاي اتسحبت من لساني قبل ما افكر وعرضت اني اروح ندى. وعمي وافق. البنت اتصدمت من بجاحتي. كنت حاسس بشعورها. يعني هي دارت عليا مره واتنين وتلاته ودارت على الحركات القذره اللي بعملها فلحم جسمها ومعملتش فضيحه فالبيت والعيله وانا فالمقابل فكل مره هي بتطلع اصيله بكون انا ابن كلب اكتر. مدتلهاش فرصه تفكر. خدت عمي على جنب وقلتله هدي نفسك بس انا كده كده مروح علشان قلقان على ماما. السكر عالي على ماما وخايف يكون الدوا منزلهوش. وبكل بجاحه ندهت ندى بصوت عالى. كان معظم قرايبنا خدوا بالهم ان عمي ومراته متخانقين. قلتلها خلاص بقى يا ندى مفيهاش حاجه انا مش مضايق انا كده كده ماشي. وزي ما جرتها من ايديها وبعبصت ايديها قبل كده جرتها تاني قصاد جوزها وبهزار قلتلهم يلا اتصالحوا بقى يا عبط انتوا. ووشوشت عمي اطمن هطمنك اول ما اوصلها. شكرني على اصلي وشهامتي. اصل احنا زي الاخوات. هو اكبر مني ب 10 سنين بس بنتعامل كاننا اخوات واصحاب. وائل برضه كان نسوانجي زيي بس عبيط طول عمره اخره يبص على الست ويهيج. مكنتش حاكيله طبعا اي حاجه عن حياتي الشمال لاني من ساعة ما ابتديت وساخه وانا معاهد نفسي ان حياتي الشمال دي محدش يعرفها غيري مهما كانت الظروف. كنا زي الصحاب طول عمرنا بس بسبب ظروف شغله كانت مقابلاتنا قليله وزياراتنا لبعض كاهل اقل. وائل جه معانا وصلنا للعربيه ووصى المدام تطمنه على نفسها لما تروح. ورجع القاعه. اتحركت بالعربيه بس وقفت تاني. كلمت ندى (انا عارف انك خايفه مني. انا بوعدك هوصلك البيت ومش هكلمك ولا هضايقك. بس علشان خاطري متقعديش كده خايفه فالعربيه) وقمت راجع ناحية القاعه تاني و وقفت قصادها. ندى استغربت اني رجعت. قلتلها وهي يا عيني عنيها محمره من العياط (بصي يا ندى. مفيش حاجه اقدر ابرر بيها قلة ادبي معاكي. انا نسيت مفاتيحي جوه. هدخل اجيبها وارجع امشي. وبخيرك لو خايفه مني وقرفانه مني انزلي من العربيه ومتروحيش معايا. ولو فضلتي فالعربيه وعد مني مش هعمل اي حاجه ممكن تجرحك لحد ما تروحي بيتك.)

دخلت القاعه. وبرقت. واحده اقل ما يقال عليها انها عاهره بترقص شرقي مع العروسه. كانت لابسه چيبه چيل قصيره اوي وخلاص طيازها هتبقى ملط. جسمها مليان لحمه ومتقسم صح. وبزازها كلهم تقريبا متعريين وبيترجوا من تحت حمالات الفستان. كانت بترقص بعهر وقلة ادب كانها بترقص لقواد فبيت دعاره. وفجاه شفت عمي وائل من ضهره. عامل نفسه بيصور الفرح بس موبايله جايب فخاد الست اللي بترقص. كان بيصور لحم جسمها اللي هي بتفرجه للرجاله. مكنتش عايز احرجه. ندهتله من بعيد علشان يلاقي فرصه يداري تليفونه. بصلي. وبكل شيطنه قلتله (يا عم مراتك دي مسطوله. مراتك بعد ما مشينا افتكرت انها نسيت مفاتيح شقتها ولا ضيعتها ولا مش لاقياها مش عارف ... المهم قامت مرجعانا تاني. هات بسرعه مفتاحك علشان ماما كلمتني وعايزاني اقسلها السكر علشان مش عارفه). مفيش دقيقتين وكنت راجع العربيه جمب ندى. وطول الطريق كنت مبتسم جوه نفسي وفخور بمكري. وكنت بفكر فاللي كانت بترقص. مين دي؟ مراة مين؟ من اهل العروسه ولا من صحاب العريس؟ يا بخت جوزها بجد انه متشرف بالجواز من متحرره كده. ويا بخت اللي هيتجوزها و هيمتع البشر بمفاتنها. ندى طول الطريق كانت ساكته. حاولت اكلمها ورفضت. وصلتها لحد بيتها. وهي بتفتح الباب مسكتها جامد فشخ من بزازها وقلتلها تتجوزيني يا قحبه. لقيتها قامت برقت ولطشتني قلم خلى ودني تصفر وصرخت (انت حيوان وكلب حيواااان و**** لافضحك واعرف حقيقتك الوسخه للناس) قمت بكل مكر قلتلها طب ابقى عرفيهم يا ننوشه اني نزلت لبن زبري بين طيازك المدملكه) وقمت مقفش طيزها. قامت مصرخه (انت ابن كلب حقير) وقامت جاريه داخله عمارتها. منظر لبني اللي نشف على فستانها كان رهيب وباين اوي. ومفيش 5 دقايق وطلعت وراها. كنت عارف انا بعمل ايه. كنت خلاص عايز ادوق ندى. اصل مش معقول دي متداقش. فيه ستات كده ظلم ليها ان جسمها ميبقاش مدعوك تحت لحم الرجاله كل يوم. وندى دي كنز من حق اي هيجان يلهف منه اللي هو عاوزه. مينفعش كنوزها دي تفضل ملك راجل واحد بس. طلعت وراها واستنيت فالكوريدور. شباك حمامهم كان على منور والمنور ليه شباك فالكوريدور بين الشقق. فضلت مستني مستني. الوقت بيعدي ووائل ممكن يرجع. يا ريتك يا ندى فضحتيني وموصلتنيش للدرجه دي. كنت مستني اسمع صوتها فالحمام علشان ادخل الشقه بمفتاح جوزها. انا ازاي كلب كده. ازاي بطمع فاي ست كده. ازاي مبشبعش من لحم الستات. ازاي مبشبعش من هتك شرف الرجاله والتمتع باعراضهم و استغلال لحم مراتاتهم وارحامهم لخدمة زبري اللي مبيهداش. ازاي وصلت اني اعمل كده فمراة اخويا. ايوه وائل اللي انا واقف دلوقتي بخطط ازاي ادنس شرف مراته يبقى زي اخويا واكتر. ندى فعلا كانت من نوع الستات اللي تجبرك تحسد جوزها عليها. واه هي تستحق اني اخاطر بكل شيء. سمعت صوت ميه فالحمام. الشباك مقفول ومش باين حاجه طبعا من المنور بس صوت دش. وصوت عياط. عياط بحرقه. كانها ست بتعيط على حد مات فاهلها. ندى كانت بتصرخ مش بتعيط وبس. سامع صوت لطم. كانها بتلطم وشها وهي بتعيط. خفت عليها. وخفت منها. جريت فتحت باب الشقه بهدوء. دخلت وقفلت بالمفتاح من جوه. كلمت وائل بصوت واطي. كنت عايز اعرف مراته اللي اتجننت دي كلمته ولا لا. رد عليا واطمنت. لسه الفرح مطول وهو مطول. قلتله اني ممشتش غير وهي طالعه فالاسنسير علشان اطمن. كان نفسي اقوله اني حاليا واقف وهفتح على مراتك الحمام وهي ملط علشان اخد حقي فجسمها. قفلت معاه. قربت من باب الحمام ومكنتش مصدق ودني. صوت اهات ممحونه وهيجانه وتعبانه. صوت اهات واحده نفسها تخرج تعبها وقرفها وكبتها. صوت مايص وحنين اوي ويهيج اوي. صوت معتقدش ان جوزها حتى سمعه. وغصب عني قلعت ملط وزبري على اخره. وقمت فاتح الباب. ندى صرخت وصوتت وبرقت. نسيت حتى تغطي لحمها الملط من الخضه. متخيلين ست بتستحمى فبيتها وفجاه راجل عريان ملط يدخل عليها فجاه كده. وايه بقى ده الراجل اللي هتك عرضها وبقى التحرش بجسمها عادي بالنسباله. كتفتها وكتفت بقها وجرتها على اوضة نومها ووقفت ورى ضهرها ولزقت زبري فكسها وايدي كاتمه بقها وايدي التاني مقفشه بزها وكسها كان عبارة عن شلال ميه بسبب اللي كانت بتهببه فيه قبل ما ادخل. وقمت حاشره. ايوه دخلت زبري كله جوه مراتي. ايوه خلاص ندى بقت مراتي. بقيت شادد راسها اكتر لورا وبدعك لحم بزازها اكتر وبهبد فلحم كسها من تحت بهيجان ابن كلب هيستيري كاني اول مره المس ست. وهي بتأن وبتعيط عياط مكتوم وبترتعش وبتحاول تهرب ومش عارفه. قمت لافف جسمها كله ورفعتها من طيازها وزنقتها قالحيطه ورجعت كتمت بقها وقمت حاشره تاني. لفيتها كده علشان اتمتع بتعابير وشها وانا بغتصبها. اتمتع بمشاعرها وانا بعمل فيها اللي مينفعش غير جوزها بس يعمله. كانت مبرقه. حشرته اكتر. عيطت كانها طفله صغيره. شلت ايدي علشان اتمتع بصوت عياطها. بقيت اهبد اهبد اهبد زي الكلب المسعور وخلاص هجيبهم لقيتها بتصرخ (لا لا ابوس ايدك متجيبش جوه ابوس ايدك لاءاااا) وفعلا صعبت عليا. او يمكن مكنتش عايز ادمرها للدرجادي. طلعت زبري من كسها قبل ثانيه واحده من الانفجار اللي حصل. كنت مستمتع بشكل رهيب. منظرها وهي نايمه على الارض ولبني بينقط على لحمها كان منظر مبيتتكررش كتير بجد. وطيت وقلتلها (لو جوزك عرف هفضحك وهضيع شرفك ومستقبلك وهخليكي تختاري الموت على اللي هتعيشي وتشوفيه. انت دلوقتي مراتي انت فاهمه.) وخرجت ورزعت باب الحمام ولبست هدومي ومشيت.

كنت خايف اوي. مكنتش عارف رد فعلها هيكون ايه. وعدى اسبوع وكان محصلش حاجه. كلمت وائل على الموبايل وكان صوته طبيعي جدا. ماما كمان كانت طبيعيه. قلبي اطمن. بس بعد 3 اسابيع اتصدمت. ماما قالتلي ان وائل و ندى هيهاجرو. ندى هتنقل فدوله تانيه لنفس السفاره وجوزها هيسافر معاها. هتروح اسبانيا. بصراحه على قد ما كنت مطمن على قد ما كنت بندم اني منكتهاش تاني وتالت واني منزلتش فبطنها لبن من زبري علشان اشرفها بابن مني يفكرها بيا طول عمرها. المهم. الفتره دي كلها كان تفكيري فاللي كانت بتمتع الناس بجسمها فالفرح. دخلت دماغي اوي البت دي. كانت شكلها ثلاثينيه. شكل لحمها كانها واحده مطلقه او ارمله و جوزها عمل فلحمها اللي ميتعملش. كان جسمها كانه مهري دعك وتقفيش. ايوه فيه ستات كده لحمهم يحسسك انهم مبيعملوش حاجه فحياتهم غير انهم مملطين ومفشوخين دعك وتقفيش فكل كنوزهم. زرت قريبي العريس وبالخبث كده قدرت اعرف انها من قريبات مراته. عرفت كل حاجه عنها. مطلعتش كبيره زي ما انا فاكر. يا لهوي دي كل الفجر ده وهي 19 سنه بس. اوففف. السن ده اساسا لوحده بيخيليني اجيبهم على نفسي. المهم. هيا فاولى فنون جميله ونفس مستوانا تقريبا. طبعا قريبي ومراته مقدروش يقولوا عليها كلام وحش. بس كان فيه تلميحات من مراة قريبي ان البنت دي يعني اهلها مربينها عالحريه والتحرر وكده وان هدومها معظم الوقت بتبقى سافله. وممشتش من عند قريبي غير وانا متفق معاهم يكلمولي اهلها علشان اتقدملها. قريبي قوم مراته وقال ليها تعمل شاي وكلمني على انفراد. قاللي (يابني البت دي مجنونه وطاقه واديك شفت ههبت ايه ففرحي.). قلتله متخافش انا هغيرها للاحسن وانا بدور على السن ده وكفايه انها من قرايب مراته يعني العيله محترمه. حتى لو قريبتها من بعيد بس اكيد الطبع المحترم عندهم برضه. وفاتحت امي فالموضوع وفرحت وزرنا اهلها واقنعت ابوها وامها اني هساعدها فدراستها. كنت مستعد ماديا والشقه هشطبها ف 3 شهور بس. اطمنولي. البنت ارتاحتلي. وامها اللي اتفاجئت انها افجر اصلا من بنتها ارتاحتلي. كنت نفسي وانا بطلب ايد اسماء من باباها اطلب كمان ايد امها منه. الست فاجره يا جدعان وايه 40 سنه بس. ايه اللحم ده يا طنط علياء. ايه لحم مراتك ده يا عمو رافت. ايه كمية الدياثه اللي فلحم عرضك ده يا عمو. دي بنتك ومراتك بورن ستارز بصحيح. انت ازاي مش عرص عليهم. ولا مش عرص ايه. هي فيه بنت تلبس زي ما بنتك بتلبس من غير ما ابوها وامها يكونوا معرصين عليها. جيلكم ده يا عمو رافت طلع جيل بنات عاشقين للعري والشرمطه وخلق جيل رجاله عاشقين للحم كل الستات حتى ستات بعضهم. اسماء كانت لسه كانها طفله صغيره. طفله بس لحم جسمها فاير. لحم جسمها محتاج جزء جديد لوحده هو ولحم امها ودياثة ابوها. يابن المحظوظه يا محمود. وقعت واقف بصحيح. (انتظروا الجزء القادم لانكم فعلا مش هتتخيلوا مدى دياثة ابوها ومدى شرمطتها ومدى جوع امها. ممم اصلي بصراحه يعني عملت مع امها مممم هتعرفوا الجزء الجاي ؛) )

الجزء 4:

اعتذر عن تاخيري اللذي طال غصب عني. عدت اليكم بجزء جديد. لا تشعروا بالملل و تعرفوا على تفاصيل اقذر اسره ممكن ان تقرا عنها. اسرة اسماء. زوجة البطل. قراءة ممتعه.)

اسماء. مش عارف ابتدي كلامي عنها!!. البت و اهلها كانوا ازيد بكتير اوي من اللي بتمناه ففتاة احلامي. اول مقابله ليا ليها و اول مره اشوفها بعد الفرح اللي شفتها فيه. اخدت ماما و رحنا نتقدملها. ماما كانت حابه المقابله تكون فالنادي بحيث تساعدني اتمشى مع اسماء و كده. ماما ساذجه وفاكراني ابن كيوت و محترم. متعرفش اني بتمشى مع ستات و اجوازهم ماشيين ورانا بيتمتعوا بمنظر ايدين حريمهم وهي ماسكه ايديا. ماما متعرفش ان رجاله بيدفعولي فلوس لمجرد اني اتحرش بستاتهم فالشارع و من غير ما يبقوا فالصوره. رجاله معرصين بس خايفين من حريمهم. او يمكن مقدروش يحسسوا ستاتهم بحلاوة التعريص و عرض لحمهم للرجاله. رجالة بتمشي ورا مراتاتها من بعيد علشان يصوروني بموبايلاتهم وانا ببعبص فرق طيز المدام بتاعة كل ديوث فيهم. المهم. انا اصريت واقنعت امي ان المقابله تكون فالبيت عندهم. وفعلا رحنا. ماديا: طبقة متوسطه والحياه لسه مذلتهمش زي بقية الطبقة اللي طاحنانا دي. فيهم سنة نذاهه واضحه فديكور الشقه. ابوها فتحلنا الباب. هتصدقوني لو قلتلكم مرتحتلهوش؟ اصل الوسخ اللي زيي بيقدر يشم درجة الوساخه فاللي قصاده. محاولتش اهتم بمشاعري ناحية الاب. قعدنا. امها دخلت تسلم علينا هي و البنت. مش عارف بجد ابتدي وصف فاسماء ولا ف طنط مامة اسماء. بس اسمحولي اوصفلكم طنط علياء. مفيش حاجه توصفها. ممكن كلمه واحده تقدر توصف طنط علياء. لبوه. حرمة لبوة زي ما قاموس اللباوي بيقول. قصيره. طيازها عريضه اوي ونازله على فخدتين يفجروا براكين الدنيا كلها. وراك فرخة زي ما بيقولو. رجلها رفيعه بس مش اوي من تحت. وعلشان منساش. كانت لابسه خلخال سكسي فشخ على جزمه كعب. رجلها طالعه بشكل سلس و بتزيد لحمه و بتزيد دملكه لحد ما توصل لاحلى طياز شفتهم فحياتي كلها. ايه الطيز دي. ماسكه نفسها و طرية اوي فنفس الوقت. مرفوعه اوي و مظبوطه اوي. مفتوحة اوييي اوي اوي. يعني وهي واقفه طبيعي حتى لو ضامه رجليها. تقريبا بسبب حجم لحم كسها. ايوه الستات اللي بين رجليها مليان لحم وجلد هيجان بيبقى فاتح الوركين اوي. كس طنط علياء كان متشاف وهي مدياني ضهرها. متخيلين الفجر. كانت لابسه بنطلون جينز خفيف اوي ولازق فالجلد اوي. مقدرش احلف فحاجه زي دي. بس صدقوني البنطلون كان خفيف اوي اوي. لدرجة ان كسها كان متحدد من ورى و من قدام. بنطلون هاي وايست مشحوط فطيزها و رافعهم زياده لفوق وداخل فاشخ كسها. لدرجة اني كنت حاسس ان شفايف كسها هتقطع البنطلون. انا زبري وقف فاقل من جزء من الثانيه. وقف و هيفضحني. وقف و مجنني خلاص. زبري الشقي اللي مبيهمدش ده. ركزت اكتر فطنط علياء الفورتيكه. وسطها رفيع اوي. اوي. وبزازها كبار اوي اوي اوي. ااااه يا طنط من لحمك و شكله المستفز ده. بزازها خلاص هتفجر براهها اللي اصلا باين تحت قميصها. اللي نفس لون طرحتها. واللي لونهم كان سكسي اوي عليها. الفوشيا. دراعاتها مدملكه و كتافها ورقبتها مظبوطين بشكل مثالي. و شفايف شكلها اتهرت فشخ من زمان. وارمه وارمه بشكل سكسي مخيف. شفايف معموله للبوس وبس. اي نعم ملامح الزمن و العمر باينه على وشها. بس جسمها ماسك بعضه. مش صغيره و مش كبيره. كانت 41 سنه. سن قمة شهوة الست فوجهة نظري. سن الهيجان من اتفه سبب. السن اللي كل زوج بيحس ان مراته بقت لبوه اوي وبقت مومس اوي.

واضح كمان انها شيك. بتعرف تلبس. وواضح اكتر انها بتحب تعرض تفاصيل جسمها. بس دي عادي. معظم الستات دلوقتي بكل طبقاتهم. معظمهم بقى ماشي فشوارع البلد عارض لحمه و مفاتنه للشباب و الرجاله الجعانه. الشوارع بقت معرض للاجسام و الاعراض الحلوه اللي حابه تفرح ازبار اي دكر يشوفهم. كنت منبهر من منظر طنط علياء لدرجة ان ايدي ارتعشت وانا بسلم عليها. صوابعها طرية اوي. ايديها رقيقه اوي. فظيعه يا جدعان. بالبلدي بطايه. بطايه بلدي صايعه. اللي ليه فاجسام النسوان اوي هيفهم وصفي ده لما قلت بطايه صايعه. زي ما هيفهم وصفي لاسماء اللي اخترتها تكون مراتي. اسماء بطل. زي ما قاموس لحم الستات موصف و شارح كلمة بطل. جسم لما تشوفه تشخر جوه نفسك. البت مدملكه و مظبوطه. لهيب يا جماعه. سايبه شعرها البني على الجنبين. مش محجبه عكس مامتها. و جسمها كمان مختلف عن جسم مامتها. بس هم ال 2 شبه بعض فنقطة. انهم اجسام مبتتكررش كتير بجد. اسماء بزازها كانت كبيره و طريه اوي. ولابسه برضه قميص ضيق اوي ومن كتر ضيقه بين كل زرار والتاني فيه مش اقل من 5 سم متعريين من لحمه بزازها و لحم بطنها. سرتها متعريه. 7 فتحات فالقميص بين الزراير كاشفين لون و لمعان جلدها الخمري. والفتحه اللي فنص صدرها. اللي معريه فرق صدرها. اللي مبين ازاي بزازها الاتنين منفوخين. كبار اوي. مليانين عهر. وسنتيانها النبيتي اللي ممسوك من النص بفتله. ايوه شايف الفتله اللي رابطه حتتين قماش خفاف اوي واخدين شكل بزازها زي ما اتخلقوا من غير ما يخبي ملل من تفاصيلهم. حتى حلمات بزازها. السنتيانه الخفيفه مش قادره تخبي بروزهم. قصة شعرها كانت جميله و رقيقه عليها. هي وشها اصلا كيوت اوي. بصو. عارفين الوش اللي شبه الملايكه ده الرقيق بس فنفس الوقت عندها قدره تحول ملائكية ملامح وشها لاوسخ درجات المحن و الهيجان. عليها علوقية فوشها وهي بتضحك رهيبه. كسوفها بيهيج. من تحت كانت لابسه جينز خفيف اوي برضه. بس وراك غير وراك امها. وطيز غير طياز امها. الاتنين مينفعش يتقارنو . مش نفس المدرسه. اسماء كانت بطل مدملك. (من الكاتب: عارفين الفنانه نرمين ماهر بعد ما كلبظت هي شبهها كده). الجينز بتاع اسماء من كتر ما هو خفيف و ناعم كلوتها الصغير اوي اللي مليان بلحم طيازها باين. مش متحدد وبس لا!! ده حرفيا الرسمه اللي عليه باينه. لونه مش باين بس القلوب اللي عليه باينه. وفرق طيزها ميختلفش عن فرق طياز امها. طياز اسماء منفوخه. طبعا اللي عرفته بعدين انها مواظبه على الچيم يوميا. وبتشجيع من مين؟ من ابوها رافت. ابوها اللي طول قعدتي يومها عندهم فالشقه وانا بحسده على عرضه. بحسده على اجسام اهل بيته. ازاي عنيه بتتمتع بالجمال ده طول الوقت. طنط علياء ست بيت من يوم ما اتجوزت و مبتشتغلش. وعمو ابو لهطة القشطه تاجر عربيات. عنده اچانص بيكسبه كويس. وواضح من شكل بيته و شكل اهل بيته انه مبيبخلش عليهم خالص. بس برضه مش مرتاحله. شكله محترم و دمه خفيف. بس مريب. كانه كان عايز يرفض الجوازه. كانه مش قابلني. كارهني. نظراته ليا كلها كره مع اني معرفهوش اصلا.

فوقت كده بعد ما امي وانا فاتحناهم فالموضوع و بعد ما اتفقنا كنت واقف مع اسماء فالبلكونه بنشرب عصير. طبعا انا عايش معاهم كاني الشاب المحترم اللي بيتجوز جواز صالونات. مكنتش عايز اخاطر مع اسماء بكشف اسراري الوسخه ليها. وانا ممثل شاطر. اوي. تمثيلي اللي ساعدني اقدر اخبي عن كل اللي اعرفهم نزواتي و مغاماراتي الجنسيه على سراير الستات و اجوازهم. المهم. واحنا فالبلكونه. عمو رافت عنيه منزلتش من علينا. خدت بالي كذا مره. نظرات حقد ليا. و نظرات غريبه لاسماء. مقدرتش افهم هو خايف عليها ولا ايه. وخلص اليوم. ومحاولتش اعمل اي هفوه عبيطه اليوم ده. كنت محمود المحترم الكيوت. امي لما روحنا كانت مبسووطه. كانت طايره. لدرجة اني استغربت.

لما قعدت واتكلمت معاها ماما حكتلي بكل صراحه. (امي: بصراحه يا واد طول عمري بتمنالك عروسه حلوه. و انت ** رزقك بملكة جمال. ** يسعدك يا حبيبي). كنت عايز اقوللها اني يا ماما مرزوق اوي. دي البت و امها كمان يا ماما. ده ياما رجاله متجوزين وامهات مراتاتهم ملهلباهم. بالذات اللي سنهم صغير. يخربيت اللي بيجوز بنته صغيره. بتبقى بنتها بتتجوز او ابنها. واللي يشوفها يتمنى ينكحها بسبب فجر سنها و سخونة جسمها.

كان لازم بقى اقعد و ادرس و اخطط. المعطيات كانت واضحه. اب ديوث زي معظم ابهات زمننا. اللي بيسيبوا لحم بناتهم مطلوق فالشارع بحريه. و ام متصابيه لسه العمر راحمها و مغيرهاش. وواضح انها موافقه على لبس بنتها. اه اصل امهااات كتيره اوي دلوقتي وانت عارفين الكلام ده. امهااات بقت بتعرص زي الرجاله على عرضها و عرض بناتها فكل الشوارع. وعلشان متتهومنيش بالتجاوز. بس حرفيا امهااات كتير باختلاف عقيدتهم بقت تتعمد تخلي بنتها ماشيه جمبها فالشارع كانها بترقص عريانه فشقة دعاره. المهم. اسف علشان بخرجكم دايما من صلب الموضوع. بس العيله دي كانت اساس النجاسه اللي كملت بيها بقية حياتي. العيله اللي معتقدش انها حصلت فاي زمن او مكان. العيله اللي الام اتجوزت جوز بنتها وخلفت منه و الاب اتجوز بنته و خلف منها. و الزوج والزوجه اللي عاشوا مع بعض زي الاخوات طول عمرهم. لحد دلوقتي. لحد ما بكتبلكم قصتي. قصتي اللي اوقات انا ذات نفسي مبصدقش انها حصلتلي.

(عارف ان الجزء ممل ممل جدا و ممكن تشوفوه بايخ. بس انا قصدت متعمد اني اوصف اهل اسماء بالتفصيل قدر المستطاع. ده مفيد جدا لاحداث القصه قدام. شكرا لكم وقراءة ممتعه للجميع) (انتظروا الجزء القادم)

الجزء 5:

زي ما ابتديت الجزء اللي فات كلامي عن طنط علياء حماتي. هبتدي برضه الجزء ده كلامي عنها. مره مهبد. اوسخ مره عرفتها فحياتي لحد دلوقتي. بس قبل ما ابتدي احب احكيلكم حركه مجنونه عملتها. بعد اول لقاء تعارف بيني انا و ماما و اهل اسماء اللي حكيته الجزء اللي فات. عملت حاجه كان لازم اعملها من زمان و جه وقتها. عملية تكبير عضو ذكري. ايوه حماتي عجلت بحلمي اللي استغليت مرتبي العالي فاني احوش واكمل تمنها فالبنك. لازم زبر خرتيت يقطع العيله دي. عايز ابقى خرطوم لبن. مبعملش حاجه غير اني بنزل مني لزج من خرم راس زبري.

دخلت على امي بحوار اهبل اني هعمل عمليه تساعدني على الخلفه. وحورت عليها و على اسماء نفس الحوار. و صدقوا خااالص. سافرت امريكا. زبري ابن اللذينه كلفني 150 الف جنيه. على العمليه و الطيران و الاقامه و المتابعه هناك. كنت خايف من العمليه. وطلعت هبله جدا. خدت ساعتين بس. كنت مختار مستشفى مضمونه و ناس اعرفها سالتلي هناك مش مختار عمياني كده. المهم. اتوصوا بيا لما لقوني مش هاممني الفلوس. استخدموا احدثت الطقنيات الطبيه فمجال تكبير الاعضاء و تجميلها. و بعد راحه شهر ونص من اي معاشره او استخدام لزبري. ظهرت النتايج. هو ده الزبر اللي استحقه. الزبر اللي يناسب نزواتي و سفالتي جوه اكساس الستات المتجوزه. اصل الست المتجوزه دي احلى و امتع ست فالنيك. بتبقى خبره. وياما ستات خبره كانو بيتدلعوا على زبري قصاد اجوازهم. ليه مبسطهمش اكتر بزبر اضخم و اكبر. زبري فالطول زاد 7 سم كاملين وفالعرض بقى مليان لحمه. زبر بحجم الدراع و طوله ربع متر. 25 سم من العروق و اللحمه فزبري. بقى خرطوم مطافي. قضيت حتى فترة العلاج الطبيعي فامريكا. كنت الصراحه زعلان برضه عالفلوس اللي اتدفعت و عايز اعمل كل حاجه صح. ورجعت مصر. وامي طبعا خدت بالها ان فيه حاجه غريبه. اقنعتها ان ده من تاثير العمليه. واني هحاول اظبط بنطلوناتي و اوسع لبسي شويه.

رحت المره دي بيت اسماء لوحدي. خلاص عايز اخرج مع البنت اللي قريت فاتحتها. وخلاص هنعمل حفلة الخطوبه قريب. اليوم ده مخلتش امي تشوفني وانا نازل. لبست بنطلون خفيف من غير بوكسر. وسبت زبري بيلعب وكانه رجل تالته بتتمرجح بين رجلي. اساسا من قبل ما اكبر زبري وانا بعشق الاحساس ده. كنت بتعمد اوقات كتير اخد حباية فياجرا و ملبسش كلوت و انزل اركب الميكروباصات و اتمشى فازحم حتت. كنت بحس بمتعة زبري الواقف والست اللي لازقه فيا فالمكروباص شايفاه. او متعة انه يتحشر بين فخاد بنت فثانويه عامه فالمترو. او انه يلفت نظر شاب امور عايز يتباس فكل وشه. المهم. طنط علياء مخدتش بالها غير متاخر. كنت بشرب سيجاره مع عمو وهي بتبص على زبري. الفياجرا كانت اشتغلت و اصلا فكرة اني افرج زبري لحماتي هيجتني اكتر. زبري وقف. ورفع البنطلون. كنت عايز اتمتع باحساس فرق طيز حماتي من اول يوم.

كانت لابسه نفس طقم المقابله اللي فاتت. منظرها كان فاشخ زبري. ومنظر بنتها كمان اللي لسه هحكيه بعدين. لزقت فطنط مرتين او تلاته. محبتش ازودها. بس حسستها براس زبري مرتين على طيزها الكبيره و مرتين على ايديها. كنت بعمل حركات تبان بدون قصد. كنت بهزر معاها زي اي جوز بنت بيهزر مع حماته. لمحتها بتبص على زبري تاني قبل ما انزل مع اسماء. كانت متنحه فراس زبري المتحدده. والغريب انه عمو رافت كمان بص كده بصتين على زبري. شكلك يا عمو ليك فالخشن ولا ايه هههه!!

اسماء بقى. كان نص جسمها عريان. ايوه. لابسه چيبه قصيره. ومن فوق بلوزه حمالات كده وقصيره مبينه سرتها و بطنها. انا اول ما شفتها زبري وقف فشخ. دي المره لما عمو رافت بص على زبري. مقدرتش امسك اعصابي بجد. حمايا ابو خطيبتي بيتفرج على لحم زبري وهو بيقف و بينشف بسبب جسم بنته. البت جسمها يهيج اوي. بورن ستار. اااااه. فخادها مدملكه اوي وبطنها ليها سوه عسل تبهدل اللبن جوه زبرك. هتستغربوا ان اسماء اتكسفت تبص على زبري.

اللقاء ده عرفني على شخصيتها. هي باختصار طفله. بريئه. خام. من جواها نقيه اوي. عبيطه. ودمها زي العسل. لمضه و بتجادل كتير. تتحب اوي بعيدا عن جسمها. جسمها للاسف اللي كان اول سبب فهيجاني عليها و اختياري ليها علشان تكون شرموطة احلامي. اما السبب التاني هو تربية اهلها ليها. هتستغربوا لو قلتلكم انها حرفيا عمرها ما كلمت ولد. ايوه. اومال سفالتها دي جت ازاي. عارف انكم هتستغربوا زي ما انا استغربت. لما خدت اسماء و خرجنا قعدنا فكافيه هي اللي فتحت الموضوع. (هي: محمود انت ممكن تزعل بسبب طريقة لبسي او هدومي). (انا: لا طبعا. اسماء انا اخترتك لاني شفت اللي جواكي. شفت البنت اللي بحلم بيها. وكمان هدومك محترمه عن بنات كتير اوي قدك). دحلبتها فالكلام. فهمت منها ان مامتها اصلا من زمان نغشه. حتى لما بيسافروا مصايف امها بتقلع ال**** هناك و ممكن تلبس بيكيني كمان. وفهمت انه بيسيبها تلبس براحتها وتبين جمالها. وانه برضه مدلع بنته من زمان و مخليها تطلع فورتيكه زي امها. كده معلومه كمان بتنضاف لعقلي. حمايا معرص. حمايا بيحب محارمه تبين مفاتنها. النوع ده انا بحبه اوي و بعرف امتعه اوي. لان احلى ديوثين اتعاملت معاهم هم اللي منبهرين باجسامم مراتاتهم. يعني مش عايز احلفلكم كام مره راجل يدفعلي فلوس علشان بس اتفرج على مراته بتستحمى من خرم الباب. يدخلني الشقه فهدوء و هي تحت الدش. يفرجني. ويدفعلي. ويجيبهم على لحم مراته اللي دكر غريب بيتمتع بيه سرقه.

اسماء برغم طريقة لبسها خام اوي. اتعمدت طول الخروجه اكون لازق فيها. البت بتهيج حرفيا بمجرد هدومي بتلمس هدومها. بتتكسف. كانت مبهره بجد و متشكله ببراعه. سالتني تاني وهي قلقانه (محمود برضه مش عايزاك تكون عصبي. فيه راجل وراك قاعد على الطربيزه بيبص على رجلي. انا قرفت من الرجاله بجد). ساعتها كلمتها بكل مكر و حنيه (حبيبتي انت خلاص قاعده مع جوزك. مفيش راجل يقدر يعملك حاجه تزعلك. اخرهم هيبصوا و يحسدوني على ملاكي) ابتسمتلي. اتكسفت و ضحكت. قلتلها (على فكره انت بتعرفي ترقصي حلو اوي.) فكرتها بيوم الفرح اللي شفتها بترقص فيه. كنت عايز اختبر حاجه مهمه فاسماء. خلاص العري و عرفنا انها متربيه عليه. بس شهوتها بقى واحساسها بنظرات الناس؟. اتعمدت اقوللها (عارفه ناس كتير كانوا متنحين فجسمك هههه راسك كان حلو اوي و لبسك كان مخللي شكل جسمك حلو) ضحكت ببرائه (ايوه ده اصلا بابا يومها فضل طول الوقت قبل ما ننزل يقوللي شكلك حلو اوي وماما كانت مبسوطه من منظرها كمان). كده معلومه كمان. عمو ابو اسماء شكله كده عينه من بنته. مش عارف زي احساس غريب خلاني افكر فكده. المهم قلتلها (انا بعشقك يا اسماء ) ولزقت فيها. اتكسفت. فتحت رجليا. بقيت لازق فرجلها. كلمتها كلام رومانسي. الراجل اللي كان بيبص على رجلها رجع يبص. الكنبه واطيه و الچيبه قصيره. اسماء تعبانه اوي من لزقتي و كلامي. بتقوللي (محمود بص قليل الادب بيبص علينا) قلتلها ( تعالي نغيظه. سيبيه يبص. مش هسمح لحد يزعل حبيبتي طول مانا عايش). مسكت ايديها. البت ارتعشت. اول ولد يمسك كف ايديها. عرقت. ارتبكت. حسست على ايديها و انا بكلمها. تنحت فشفايفها وهي بتتكلم. كانت بتتكسف و بتهيج اكتر و انا متنح فشفايفها. لزقت فجسمها من تحت. سالتها (اسماء انا معنديش مشكله انك تلبسي براحتك و مش زعلان من بص الاوساخ دول عليكي. المهم يا حبيبتي انك تكوني مبسوطه. فرحانه بمنظرك و بانوثتك. اهم حاجه تكوني حاسه بانوثتك. قوليلي بصراحه بتحسي بايه لما ولد يعني بيبص عليكي بشهوه.) لقيتها اتكسفت وبصت فالارض. ايديها سايباها بتتفعص فايدي. ومش واخده بالها من رجلها اللي بتتفتح للراجل اللي بيبص عليها. قالتلي بخجل (بصراحه زمان كنت بتدايق. وماما كانت دايما بتقوللي مزعلش نفسي دي ناس مش متربيه. وبابا كمان كبرني على الثقه فنفسي و حب نفسي. فمع الوقت بقيت احس بنفسي بجد بعيد عن قرف قلالاة الادب.).

خليت ايديا ورا ضهرها ونزلتها لنص ضهرها. على جلدها المتعري وبقيت بلمس بطنها من الجنب ببعبوصي. كانت هي خلاص ساحت من الحركه. بصيت على الراجل اللي بيبص على اسماء. كان بيحبرش. اتجننت من شكل زبره. ازاي بقيت ديوث كده! اسماء مخدتش بالها. كانت حرفيا هيغم عليها (محمود بعد اذنك شيل ايدك). (انا: حبيبتي وبعدين مش احنا خلاص اتجوزنا) قامت ضحكت. لما ضحكنا هي فتحت رجلها غصب عنها. بصيت على الراجل اللي بيبص لقيته مبرق. وانا من مكاني شايف كلوتها الوردي. فضلت اضحكها اكتر و اكتر و قمت فاجاه قايللها (اسماء هقولك حاجه واسمعي كلامي (انا عايزك تبقى انثى علطول). وحتى لو حد بص بشهوه. مش عايزك تزعلي. حسي بانوثتك. انا مش الراجل اللي يحرم مراته من احساسها بالجمال. يلا فتحي عينك وبصيلي و كلميني عادي. يلا). اسماء بصتلي بضحك (انت مجنون). ضحكتلها و قلتلها (هجننك معايا ههه. حاسه بايه يا حبيبتي). ضحكت كده بدلع (بص يا سي محمود انت مجنون و جريء اوي. انت مش متخيل كام الف بنت زيي بتحلم تاخد راحتها فاللبس و القعاد والكلام والحركه. بنبقى محبوسين بسبب نظرات الناس. عارف حاسه كده باني حره اقعد كده وحاسه بالهوا بين رجليا.).

كملنا الخروجه عادي ورجعتها البيت. زي ما قلتلكم اللقاء ده عرفني حاجات كتير عن اسماء و اهلها. اول ما روحنا لقيت حمايا متعصب جدا. لقيته بيعاملني وحش. مفهمتش ماله. بس بعد فتره فهمت عصبيته دي سببها ايه. زي ما توقعت. حمايا الوسخ هيجان على بنته و بيغير عليها مني. كنت مركز فاي حاجه بيعملها حمايا. خدت بالي مع الوقت. بيبص على جسم بنته كتير. مش بصات سريعه. لا دي بصات حرمان و تعب وطويله. وطول بصته لبنته بتتناسب طرديا مع سخونة جسمها. كل ما كانت متعريه اكتر كل ما كان عمو رافت بيتنح فلحم بنته اسماء اكتر. خدت بالي انه مبيغرش عليها خالص من شهوة الناس. كذا موقف اكدولي انه بيغير مني بس لاني هتجوزها. لكن بنته مهما اتعشر عليها من الرجاله ده مش بيزعله خالص.

بعد شهرين عملنا خطوبه. وصرفت على الخطوبه كتير. واللي ساعدني برضه ان اهل اسماء زي ما قلت بيحبوا النزاهه اوي. عزمنا ناس كتير اوي. مش عارف ليه كنت مصر اني اعزم كل راجل اعرفه. ربطت ده بفرحتي اني هخطب. بس يومها اكتشفت حقيقة مشاعري. انا بقيت بعشق الدياثه من غير ما احس. اليوم ده هو اللي اتفجر فيه بركان دياثتي. البركان اللي مهديش طول عمري. اسماء كانت لابسه حرفيا قميص نوم. ده مكنش فستان اكيد. شفاف ومبين كلوتها الابيض الضيق و مبين السونتيانه الخفيفه اللي بزازها واخده فيها كل حريتها فالشرمطه. فستان حمالات ومقور اوي و مبين بزازها بشكل صارخ. اليوم ده اكتشفت حلاوة الدياثه. اكتشفت الرجاله المعرصه اللي بتخليني ابعبص مراتاتها فالشارع بيحسوا بايه. كنت فكل فرح بروحه بشتم فسري الرجاله اللي سايبين بناتهم و اخواتهم و مراتاتهم واوقات امهاتهم متعريين و عارضين مفاتن اجسامهم كانهم فسوق المتع و النجاسه. كنت بستغرب لما بشوف زوج ومراته اللي لابسه چيبه قصيره اوي حاطه رجل على رجل و الفتوتغرافرز كلهم فالفرح نازلين هتك وتصوير فلحم فخادها و طيزها وكلوتها. ايوه دي بتوصل ان رجاله بيبقوا شايفين كلوت مراتاتهم او خطيباتهم باين وهم قاعدين. او باين متحدد تحت بنطلوناتهم الخفيفه. وكانوا ولا كان حد بيعشر اجسامهم بعنيه. بس اسماء حسستني بكل الحاجات الحلوه دي.

يوم خطوبتنا. اسماء كانت قحبه بكل ما تحمل الكلمه من معاني. المصورين نسيو نفسهم وكانوا بينيكوها مش بيصوروها. لدرجة ان الفوتغرافر الكبير المشهور جاب مخصوص كاميرتين فيديو و 2 مصورين من القاعه اللي جنبنا. كان مبرره ان ال 3 كاميرات اللي موجودين اصلا مش كفايه. لمدة 4 ساعات 5 كاميرات فيديو متوجهه على جسم خطيبتي وبس. يومها كنت محشش و دماغي محلقة ومبسوطه. و زبري حاسس بحلاوة الشهوه اوي بسبب تاثير الحشيش على المخ. كنت كاني بتفرج على فيلم سكس فالتليفيزيون. وبطلة الفيلم هي خطيبتي اللي هتبقى مراتي. تخيلوا كاميرتين من فوق متحركين و كاميرتين من تحت متشالين بالايد. واخر كاميرا فيديو كانت فايد الفوتوغرافر المشهور. اللي واخد فلوس كتير اوي و مبيعملش غير افراح ولاد الذوات.

اسماء كانت فرحانه من قلبها بجد. جميله وطيبه اوي البنت دي. بريئه ومش شايفه نظرات هيجان كل اللي معزومين. وانا علشان وسخ وعلشان الحشيش مخليني السنس عندي عالي اوي. كنت واخد بالي من كل حاجه حرفيا. مش اقل من 20 راجل من اهلي و اهلها صوروا جسمها بموبايلاتهم. طول الوقت واخد بالي ان اللي بيصوروا موجهين كاميرات موبايلهم على لحم اسماء. اللي بيسجل منظر فخادها. واللي بيسجل منظر بزازها الضخمه المتعريه. كل الستات كمان كانت بتبصلها بغيره. ومنهم اللي كان بيبصلها بقرف. بصراحه كانت مستفزه اليوم ده. طيزها بانت و هي بترقص شرقي وحواليها انا و كل رجالة الفرح. بزازها كانت بتتعرى وهي بتوطي قصاد 50 زبر عاملين حواليها دايره. المصور الهيجان طول الوقت بيصورها بنفسه من تحت. الشاشه اللي فالقاعه كانت كانها جايبه فيلم سوفت كور. مراتي كانت كانها فمسابقة تعشير الازبار. واعتقد مفيش راجل جه خطوبتي معشرش اول ما روح بيته.

اللي كنت متعمد اتابعه كويس فخطوبتي هو حمايا. الراجل حرفيا عينه منزلتش من على البت. كان متنح فطيزها اللي ربعها متعري. كان بيصورها بموبايله مع بنات العيله. وهي قاعده على الكوشه. قاعده و مش واخده بالها ان رجليها مفتوحه. انا كنت برقص مع الشباب. شايف من مكاني كس خطيبتي واضح و باين من الفستان. كلوتها باين. ابوها واقف قصاد الكوشه. ووشه قصاد كس بنته. وعمال يصور. زبره واقف. بس شكل زبره صغير اوي. وجمبه مصور فيديو نازل نيك فلحم اسماء و جايب كلوتها اصلا فالشاشه بتاعة القاعه. احا كنت عايز انيك اسماء و انيك ابوها قصادها. يخربيت الدياثه. فخطوبتي كنت هنزل لبن من زبري كذا مره. ايوه اصل شهوة الدياثه دي زي النار لو مسكت الزبر مبتسيبهوش ابدا.

كنت هيجان اوي. وفجاه لمحتها بتبص على زبري اوي. ايوه. حماتي علياء. المره الهيجانه دي نسيت نفسها. وسرحت فشكل زبري اللي فعلا كان باين انه واقف. اللبوه اصلا كانت فورتيكه اليوم ده. (من الكاتب: صورتها هي صورة حسابي حاليا) كانت لابسه **** سبانيش مخلي جمال و رقة تفاصيل وشها باينين. رقبتها و كتافها كانو ملط و بيلمعوا. يخربيت بياض لحمك يا طنط. كانت لابسه فستان قصير على لحم جسمها المدملك الملهلط وتحتيه شراب شفاف سخن اوي. سوتها كانت فاجره. بزازها كانت افجر. مستحملتش تعب بقى. كانت لسه حفلة الجانج بانج اللي معموله على شرف خطيبتي شغاله. الديچي شغل مهرجان كله تنطيط. ولقيت نفسي برقص مع حماتي. الوليه رقصها احلى من بنتها. يخربيتها بجد. كنت باكلها بعينيا. كل الموجودين هاجو عليها.

وقفت ترتاح. وقفت وراها. زنقت زبري فلحمها. مكنتش قادر. اول مره الزق فحماتي علياء بالشكل الفج ده. كانت اسماء بترقص و انا نازل تخبيط فجسم حماتي. بقيت مجنون. بقيت بضغط بزبري اوي. هي محستش بحاجه خالص ولا كان ليها اي رد فعل. ممكن من الدوشه و الزحمه. بس انا كنت اتعميت ووصلت اني مسكت طيزها بايدي كذا مره فالزحمه. كل تحرشاتي كانت ملعوبه. كاني من غير قصدي. وهي فعلا طبيعي انه ميجيش فبالها حاجه زي كده. خصوصا ان الفتره اللي قبلها هي كانت بتعاملني كاني ابنها. وطيبه معايا. محصلة ليلة خطوبتي كانت اني اتجننت بسبب لحم خطيبتي. عرفت متعة الدياثه و التعريص. عرفت احساس ان خطيبتك البريئه اللي مفيش فدماغها اي سفاله الرجاله عماله تنهش و تغتصب لحمها. وعرفت كمان حلاوة جسم حماتي. اصل الدعك غير النظر. بزازها طريه اوي بنت الكلب. وطيازها كبيره اوي. رقبتها عايزه تتلحس. نفسي اشيلها من وسطها وانططها على زبري.

من الليله دي ابتديت الخطه. خلاص المعطيات كلها موجوده. وساختي خلاص بتنقح عليا. ابتديت اوسخ مرحله فحياتي. وبكل مكر. شرمطت خطيبتي و شرمطت ام خطيبتي. وشرمطت ابو خطيبتي اللي طلع معجب بزبري وحب لحسه. لحد ما حصلت المصيبه. المصيبه اللي بسببها مكنش ينفع ابدا اني اتجوز اسماء. ماهو اصلي خلاص اتجوزت مامتها. (انتظروا الجزء القادم. ارجوكم تفاعلوا مع القصه. منتظر تعليقاتكم)

الجزء 6:

اسماء. برضه مش هقدر اوصلفكم ازاي شقلبت كياني و حياتي كلها. انت مش متخيل يعني ايه مره تخلي زبرك واقف 24 ساعه فاليوم. اسماء كانت سبب اني اتعب جنسيا اوي. تعبي اللي مع الوقت وصل لسعار جنسي خلاني ادخل سكة نكاح المحارم الوسخه. اسماء كانت بتتكسف مني فالاول. واحده واحده خليتها تطمنلي. بقيت صاحبها. برغم انها اصغر مني. احترمت برائتها و طيبتها و كسوفها. مشيت معاها بالتدريج. واوقات تدريج ممل. واحده واحده اطمنتلي اوي. خدت عليا. بقت تلزق جسمها فجسمي واحنا بره. بقت تحسس بصوابعها جوه كف ايدي. الحركه دي بتجنن اسماء. ولحد دلوقتي وهي كبيره. لسه برضه بتجننها. اول مره اسماء فرقعت من كسها كان بسبب ايديها. تخيلوا. كانت ايامها لسه بتتكسف. كنت ببعبص كف ايديها و بحسس بطريقه وسخه. وهي سقعت اوي. ايديها بارده. غمضت. زودت فالتحسيس. من يوم ما شفتها و لحد انهرده و انا بعشق تعزييب اسماء. بعشق اشوف النظره دي على وشها. نظرة وجع الكس والكسوف فنفس الوقت. اسماء ساعتها ضغطها وطي اوي. زودت تحسيس وخليت زبري يضغط على ايديها. اتوترت و عرقت (محمود سيب ايدي). ساعتها زبري كان شادد قوي. ومع الوقت بقيت بستمتع بكل درجة تعب جديده بوصلها لاسماء. يعني اول بوسه. اوففف مش هقدر انسى اول بوسه. يومها كنا فبيتي. وماما كانت نايمه. ماما نومها تقيل جدا جدا. نمت فحضن اسماء واحنا بنتفرج على فيلم. ومش عارف ازاي لقيت انفاسي قريبه من رقبتها. مصدقتش نعومة رقبتها. البنت عرقت. بترتعش. ونسينا الدنيا وبوسنا بعض. هاجت. متخيل اول هيجان لبنت فالسن ده. اسماء بقى جسمها هو اللي بيحرك عقلها. يومها من هيجانها بسبب بوسه. بقت بتضغط على زبري بطيزها. كانت بتزقني بتقوللي عيب وفنفس اللحظه بتضغط و بتحشر زبري جوه هدومها. بقينا نعمل سكس فون يوميا. بقيت بجنن كسها بالكلام وبس. كنت بوصلها انها اوقات بتعيط. وكنت بتمتع اني اسجل مكالماتها. كنت يوميا اسجل اهاتها. حبيبتي مكنتش بتشتم. وصلتها انها بقت بتقول الفاظ زباله. بقت تجيبهم من كسها وهي بتشتم وتقول (انا منيوكه انا قحبه انا معرصه).

انك تشرمط بنت محترمه مش حاجه سهله. دي حاجه محتاجه صبر و مجهود. وانا شرموط اوي. كنت بستلذ بافكاري اللي كل يوم بتوصلني لحته جديده فجسمها. اول مره لزقت فطيزها فبيتها. البت داخت. زبري يومها مكنش فيه كلوت لاممه. ربع متر زبر يتعب برضه. يومها اسماء غرقت كلوتها. لدرجة اني شفت البلل فالبنطلون بتاعها. اول مره فعصت بزازها. بزازها عملاقه. وهي سافله كل سنتياناتها خفيفه. المصيبه اني عرفت منها ان باباها برضه اللي بينقيلها الحاجات دي. ده شيء مريب. مفيش اب بيشتري سنتيانات لبنته. المهم. بزاز خطيبتي علطول واضحه و باينه بالتفصيل و بتتمرجح على بطنها وحلماتها بارزه علطول. تحبوا تعرفوا الرجاله كانوا بيشوفوا ايه كل يوم فاسماء؟ تحبوا تعرفوا ازاي البت دي خلليتني اعشق التعريص. انا اللي كنت بنيك رجاله معرصين!!! دلوقتي بقيت اتمنى ان اللي ماشي قصادنا ياخد باله انها حلماتها بارزه. عايز اقوله خد بالك من حجم بزازها. طب بص كسها بارز ازاي. علطول اسماء يا اما كسها متحدد بالكامل. يا اما لابسه فيزون وكلوتها باين فشخ. يا اما قميص ضيق اوي ومفتوح من النص و معري فرق بزازها و لحمها كله. كانت بتلبس كلوتات تتعب اي راجل. كلوتاتها دايما متحدده. سواء تحت الچيبه او البنطلون. اسماء كانت فيلم سكس. كانت قناة سكس لايف طول الوقت.

كنت بشوف رجاله مبحلقين فكسها. زبري كان ممكن يجيبهم. وهي واقفه. كنت بغسل مخها بافكاري الجنسيه. كنت لازم يوميا اسالها مين بص عليكي و بصوا عليكي ازاي. كنت لازم ابينلها ان الحكايات دي بتتعبني اوي. اياك تقول لحبيبتك انك ديوث خبط لزق كده. هتتخض. حببها فالتعريص. بص هي خطوات سهله. حببها فيك. هيجها. حببها فيك اكتر. دوقها طعم الشهوه. هيجها. خليها تحب تهيجك. تحب تبقى مثيره علشانك. زن عليها انها تحكيلك تحرشات الشباب. اعمل نفسك مش فارق معاك. وبعد كده ابتدى بين انك هجت لما الراجل حسس على طيزها. خلليها تعشق انها تمتعك كده بالطريقه دي. ولو رفضت. اهجرها يومين. ايوه بس ساعتها هتكون هي ادمنت الهيجان. ادمنت السكس فون بتاع بالليل. ادمنت دلعك و انت بتجيبهم من زبرك. ومع الوقت اسماء ادمنت احساس انها تتعب زبري بانها تغري الناس.

بصراحه برضه اللي كان بيخلليها تعشق تهيجني حتى لو هتعرص على لحمها و تفرجه للناس هو شكل زبري. اسماء فضلت فتره كبيره تتكسف تتكلم عنه مع انه ظاهر دايما من هدومي بشكل ملفت جدا. وفمره زبري كان تعبان بسببها اوي. كان واقف. اسماء يومها تنحت فيه وقالتلي (هو انا معقول هتجوز ده). مكنتش بتقولها بسفاله. كانت خايفه. قلتلها اطمني انا اخوكي. ايوه كنت وصلتها انها تحس اني كل دنيتها. قربنا لبعض لدرجة اني بقيت اخوها الكبير و عشيقها و خطيبها فنفس الوقت. قلتلها ده اسمه زبر.

عرفتها على زبري. خليتها تحب لمسها ليه. كنت متعمد اقعد دايما عندها فبيتها لما بزورها و انا مخرج زبري من البوكسر وسايبه رافع بنطلوناتي. كنت انزل عادي من بيتنا واول ما اركب اسانسيرهم اقوم مطلع زبري. كنت مجنون. بس كنت بحب نظرتها لزبري. لحد ما طلبت مني (نفسي اقعد على حجرك). قعدتها زي *******. زبري كان راشق فكسها. يومها جابتهم على نفسها. كنت متعمد اخبط راس زبري بطريقه مدروسه لحد ما فرقعت. يومها برضه امها خدت بالها من بلل كس بنتها.

امها كمان كانت مجنناني. شعرها. يا لهوي على دلعها لما بتقلع حجابها قصادي. وشعرها لوحده يوقف ازبار بلد و تقوللي بدلع (يوه انت ابني هو انا خانقه روحي ليه). وال**** جاب فساتين خفيفه. جاب هدوم بيت قصيره خالص. زبري هينفجر اصلا وانا بحكي. مكنتش مستحمل لا البت و لا امها. حماتي بقت تاخد راحتها قصادي. يعني ممكن تنسى وتقعد قصادي من غير برا. وهي ملبننننن. قولولي استحمل ازاي. اكون طول اليوم زبري على اخره من اسماء. من كتر دعكي فيها وفلحمها من كتر تحسيسي و فشخي فمفاتنها وبالليل اروح الاقي حماتي ميلفايه سخنه محتاجه حد يفشخ كسها. حماتي خدت بالها من زبري. خدت بالها من البلل اللي زبري بيعمله فهدومي. اصل اسماء بقت صايعه اوي. بقت بتحسس على راس زبري وهي بتبتسم بلؤم. بقت تتعمد تعري لحمها وتيجي توسوشني (اخبار اللي واقف علطول ايه). امها كانت بتبص على زبري و تعمل نفسها مبصتش. بصراحه حبيت اوي اوي شعور اني افرج ست على زبري. وهو واقف وناشف و عريض.

كنت اوقات بروح من عند اسماء ومن كتر نشوتي الجنسيه كنت بسيب زبري بره الكلوت. كنت بتعمد ابينه لاي ست فالشارع قصادي. منهم اللي اتكسفت ومنهم اللي لمست وحسست وضحكت بمياصه فقلب الشارع. وكنت بهيج اوي لما بفرجه لحماتي. وكمان حمايا ههههه. عيله فاجره بحق و حقيق. حمايا كان بيبص على زبري و بينسى نفسه. كذا مره اقطع عليه. بقيت اقرب منه بقيت بكلمه كتير. بقيت الزق فيه. لبست شورت قصاده مره كان حرفيا هيجي يمص زبري. بس مكنتش بحاول اعمل اي علاقه معاه. كان هاممني اعرف ايه سر هيجانه على بنته.

كنت لسه معرفش فالمحارم اوي. مكنتش بحبها. يمكن ان امي انسانه سويه و محترمه مش زي معظم الامهات اللي بيكونا سبب فهيجان عيالهم عليهم و حبهم لنيك المحارم. ابو اسماء مكنش بيغير عليها. ولا على لحمها. كان بيتفرج على كل حته ملط. وعلى زبري. كان ممكن يدخل علينا واحنا بنبوس بعض. واقوم مبينله زبري. الاقي عنيه لمعت. وشافني مره وانا عمال احك فبنته فخروجه. ولقيته قاللي يا بختك ده انت مراتك وتكه. اكتشفت انه معرص اوي اوي. استغليت تعريصه وخليت اسماء تبتدي تتشرمط اكتر فهدوم البيت. هي اصلا متناكه فكل هدوم الخروج.

بعد ما كانت بلبس الخروج الوسخ فالبيت. وبعد ما شفت طيزها كذا مره وهي موطيه. وشفت تقريبا بزازها كلها معدا الحلمات. وبعد ما دعكت زبري على كلوتاتها الباينه ومكنش بيفرق معايا ان بعدها ابوها و امها هيشوفوا لبني على بنطلوني. ده انا مره جبتهم فبنطلوني وانا عندها فالبيت. والموقف ده هو اللي وصلني لطنط حماتي. المهم اسماء بقت تقعد ببيچامات خفيفه. وبعد كده خفيفه اوي. كنت بتعذب. خدت اجازه من شغلي بسبب العيله الوسخه اللي هناسبها. كنت بشوف كلوتاتها طول الوقت. طيازها جباره. فمره مكنتش لابسه برا. اتخانقت معاها قاصد اعلي صوتي. خلليتها تعيط ودخلت اوضتها. اصل منظرها كان مستفز. بزازها نسخه من دنيا عبد العزيز و جسمها نسخه من سوفي دي لما بقت ميلفايه. وبزازها بتترج على وسطها الصغير وغمقان حلماتها باين. غصب عني جبتهم. خصوصا ان ابوها فضل لمدة ساعة متنح فبزازها. اول مره اشوف زبره واقف كده. قعدها على حجره. بصراحه حقه. كنت بقول لنفسي دي لو بنتك يا محمود كنت عملت ايه. وش كنت هربيها من يوم ما هتنزل اول بيريود على ان زبر بابا هو بس اللي يدخل فالحته دي. يومها عمو اتجنن بجد. قعد اسماء فوق زبه وهي نيتها طيبه. وانا شايفه بيدعك كسها فوق وتحت بزبره. يومها اتجرأت و وريته زبري. عملت نفسي داخل الحمام. وخرجت و سبت السوسته مفتوحه. عمو كان لسه بيدعك كس بنته بزبره و فيه بلل على بنطلونه. وانا كنت مطلع زبري كله من السوسته. وقعدت عملت نفسي بلعب فالموبايل. اسماء كانت شايفه زبري. وابوها كان متنح فيه. وزبري بيقف اكتر. اسماء خدت بالها من ان فيه حاجه غريبه. ابوها بيخبط جامد. بتبص و بتلاقي زبره مغرق البنطلون. عمو جابهم. الراجل الوسخ جاب لبنه فطيز البت. قام و دخل اوضته. اسماء لقيتها بصتلي بوساخه. وقامت فاتحه البيچامه سنه سنه. بقت صايعه. وعشقت صياعتها عليا. قالتلي بمياصه (وهو انت بقى مش هتجيبهم هههه). وقامت معريه بزازها كلها. احا. مستحملتش. فرقعت. زبري عمل نافوره. غرقت الدنيا. واسماء خافت. اتكسفت. ارتبكت. كانت اتعلمت الشقاوه بس لسه بريئه. زعقتلها. طنط سمعت صوت عياط بنتها فاوضتها. جاتلي تسالني الاول. كنت متعمد اسمع حماتي. كنت بمسح لبني بمنديل. وزبري جوه بنطلوني لسه اللبن بيغلي فيه. قالتلي مخضوضه (ايه ده يا محمود). عملت مكسوف. قعدت عالكنبه (اسف يا طنط. انا مش قليل الادب. بس انا نفسي اتجوز بسرعه). حماتي فهمت قصدي بسرعه خصوصا لما شافت مني زبري على كل حاجه قصادي. شافت زبري. ارتبكت. قالتلي (اااا سلامتك يا حبيبي. متتكسفش انا مامتك. انت شاب زي كل الشباب. خلاص اوعدك اكلم عمك.). كانت بتكلمني وهي متنحه فزبري ولبني مغرق ايديها. زبري مستحملش تاني. وغصب عني بجد صرخت و فتحت بنطلوني وطلعت زبري قصاد حماتي. الست برقت فيا و فحجم زبري و انا قمت مصوت (اااااه نفسي ارتااااااح واريح زبريييي). وقمت مطلع رشاش مني من راس زبري. على حماتي. كنت هيجان اوي. واتجننت اوي. ولبني كان كتير اوي. غرقت هدومها. نزلت على وشها. اللبن بقى بينقط من دقنها. مش مصدقه اللي حصل. جريت و سبت البيت. كنت مستني اشوف رد فعلها.

وفعلا كلمتني بالليل. وفجائتني برد فعلها. مفتحتش خالص سيرة اللي حصل. متكلمتش عن لبن زبري اللي مرمط وشها و وسخ ارض بيتها. لبن خطيب بنتها ابو زبر شرموط. لقيتها بتحنن قلبي على بنتها (يا حبيبي البنت بتعيط من ساعتها. زعلانه منك. دي اسماء اختك قبل ما تكون خطيبتك. تزعل اختك كده يا محمود. هي بتحب تدلع عليك. هي حكيتلي كل حاجه. ايوه يا حبيبي ده حقك انت لازم تتجوز بسرعه). مكالمتها وترتني. هي بتستعبط و هاجت على لبني ولا فعلا هي ام بنسبة ميه فالميه. ام بتسامح في المواقف الغريبه دي. كان لازم اكلم اسماء. وصالحتها. فهمتها ان انا زعلت منك علشان قالت كلام وحش عن باباها لما اتريقت عليه لما جابهم. وعرفت منها حاجات اول مره اعرفها (انت سافل يا محمود. اكيد بابا مش قاصده حاجه قليلة الادب. انا مقصدش خالص انه جابهم. اي نعم كان مبلول من تحت. بس تلاقيها لما كان فالحمام بيغسل ايده).

مضحكش عليكم اتبسطت انها مش واخده بالها من وساخة مشاعر ابوها. انا زي ما قلت مبحبش اصلا نيك المحارم لكن فكرة ان حمايا بيتمتع ببنته معرفش ليه هيجتني. لحد ما جاتلي الفكره الوسخه. ما هو حمايا راجل و حماتي ست. وهيجانين. ليه مبتديش بيهم رحلة تبادل الازواج اللي نفسي ابتديها مع اسماء. بصراحه من اول نيكة لست متجوزه. قررت. امتع نوع جنس فالدنيا هو نيك الست اللي على زمة راجل. واحلى نوع نيك هو تبادل الستات. ان مراتك تكون فايد راجل سايبلك لحم مراته هو كمان. كنت عمال ابوظ ف اسماء. اهيجها اكتر. البت بقت خبره. وبقت تتفنن فالاثاره. (شوف معايا كام متعه جنسيه كنت عايشها ففترة خطوبتي. خطيبتي فاجره. صايعه. طاهره. امها قحبه هيجانه. ابوها شاذ تقريبا و كمان بيعشق بنته بزبره). بقيت بستمتع اكتر لما بشوف نظرات الهيجان فعيون حمايا. بقيت بتعمد اغير طريقة لبسها اكتر. واكتر. طمنتها (انتي صح. البسي براحتك. دي عالم وسخه اللي بيبصوا دول. اقلعي. كده احلى. لو رفعتي الچيبه اكترر هتكوني اجمل. البرا ده وحش. متلبسيش برا. و مع كل زياده فوساخة هدومها. كل ما زبري يتعب. وابوها زبره يتجنن. فزبري يتعب اكتر. و اكتر. وحماتي تشوف زبري وتتعب هي كمان فاتعب اكتر.

تحرشاتي بحماتي ابتدت تزيد. حكه فطيزها. لزقه فجسمها. امسك بزها فالاسانسير الضيق. الزق زبري الكبير فطيزها واحنا بنفتح باب الشقه. مع الوقت بجد حبيت طنط. هي اموره اوي. امتع لحظات يومي فبيت خطيبتي هي اللحظات اللي بشوف حماتي فيها. فمره تعبت و ضغطها علي عليها. هي عندها الضغط. يومها صرخت وهي فاوضتها. جريت مع اسماء نشوف فيه ايه. لقيناها واقعه فالارض دايخه. كنت خايف عليها. ومش عارف ازاي لقيت نفسي ماسك بزازها على سريرها. الدربكه نستني. ايوه اسماء خرجت تكلم الصيدليه. وانا سندت حماتي لحد ما نيمناها على السرير. وببص و ببرق فجسم طنط. كانت لابسه لانچيري سافل اوي اوي اوي. مرفوع لفوق الكلوت. والكلوت شفاف جدا و ضيق و مخللي كسها باظظ منه. وبزازها الضخمه مدلدله كلها ملط قصادي. ايدي مقفشه بزها. هي لسه مغم عليها. زبري واقف اوي و اسماء لسه بتكلم الصيدليه. قمت داعك بزاز ام خطيبتي. اوي. بدعك بشهوه و استمتاع. احا يا طنط ده انت كويس انك معندكيش ولاد دكره. انا لو ابنك كنت عشرتك كل يوم. وقمت محسس على كسها ونزلت لحست حلماتها من فوق اللانچيري. زبري تعبان. اوي. طلعته. ايوه مستحملتش. يا ريتني ما عملت عملية تكبير الزبر دي. ده ربع متر !!! طلعته و نيمته على بزها. بقيت رايح جاي على بزازها. لحد ما زبري وقف فشخ. وفجاه طنت فاقت. تنحت فزبري. هاجت عليه اوي. كلمتني بشهوه (محمود خد بالك بتاعك طالع) وقامت خابطاه بايديها. انا حرفيا كنت هقع من طولي. غصب عني قربت زبري من شفايفها. لقيتها صرخت (محمود حاسب زبرك على لحمي) وقامت ماسكه زبري وعنيها مبرقه و مخضوضه منه وقامت رامياه على بزها. و زبري جابهم. اوفف. لمدة دقيقه زبري بينزل مني. اللبن غرق جسم حماتي. وهي مبرقه. بتعض شفتها. بتعض صوابعها بكسوف و هي بتسالني (انت علطول كده تعبان ههههه). لقيت نفسي بشهق بسبب لبونتها و جسمي ارتعش. وقمت منزل لبن تاني. لقيتها هاجت و اتعصبت (لاءا بقا. انت مجنون. انا ام خطيبتك يا وسخ. انا مش مراتك. عمال تعشر على لحمي وجلدي. مالك يا واد تكونش هيجان ومشتهيني.). قاطعتها وانا مخضوض بجد من رد فعلها (طنط انااا مش مش قصدييي ان...). لقيتها كملت بشرمطه و عصبيه (يا واد انا قد امك. عمال تمسك لحمي فالرايحه والجايه. عمال تقفش بزي يا وسخ كاني حلالك. ده انا جوزي الخول عمره ما مسك بزازي قدك. زبرك ده اللي بتفرجني عليه كل يوم. زبرك وحش. وحش. ابعدواااا. لو قليت ادبك تاني معايا هقول للبت و ابوها. اتربى يا وسخ بقى.)

روحت يومها وانا قلقان من رد فعل طنط. ازاي انا اتجننت و نزلت عليها لبني. دي هتبقى ام مراتي. كس ام غبائي بجد. اليوم اللي بعده كان لازم اروحلهم البيت. واتفاجئت. طنط المحجبه المحترمه لابسه بيچامة بيت شفافه تماما من غير برا وكلوتها واضح فشخ فشخ فشخ فشخ. ولقيتها بتكلمني بلهجة اعتذار (اسفه يا حبيبي علشان زعقتلك امبارح. اطمن مقلتش لحد. اكيد مش قاصدك). وقامت بايسه خدي. زبري وقف. بوست خدها برومانسيه. قلتلها بحبك. اتخضت (ولد عيب). بوست مناخيرها برومانسيه (طنط ده انتي ماما. هو عيب ابن يحب مامته). قمت بايس شفايفها بسرعه وهي شهقت وقالت (وانا بح..). وفجاه فوقت نفسها وقالتلي (المهم. يلا يا حبيبي خرج حبيبتك). لقيت اسماء لابسه بنطلون فيزون ابن كلب و تحتيه كلوت بنات صغيره مرسوم عليه تويتي. احا. مش متخيلين منظرها. ومن فوق تيشيرت وواضح ان البرا خفيفه اوي. صدرها بيتمرجح قصادها. انا صعب عليا زبري بجد. ايه الجنان ده. مش قادر استحمل. يومها ابوها خرج معانا. وفجاه خدت بالي ان الوسخ بيصور بنته من ورا وهي ماشيه. ايوه لمحته بيفتح الكاميرا. يا عرص. بتصور طيز بنتك. للدرجادي نفسك تعاشرها. يومها روحت فكرت فخطه. قمت فتحت سكس فون كده كنت مسجلها لاسماء و قمت باعتها واتس اب على حمايا. وبعد دقيقه كتبتله اسف يا عمو بعتها بالغلط ارجوك امسحها.

اليوم اللي بعده و انا بشرب القهوه معاه فالبلكونه سالته (عمو انت سمعت اللي بعتتهولك). طبطب على كتفي (مكنتش اعرف انك شقي كده). اتعمدت الزق فيه. زبري كان واقف فالبنطلون من وساخة الموقف. تخيل بتسال حماك ايه رايه فالسكس اللي بنته كانت بتعمله فالموبايل مع خطيبها. سالته (مش متضايق يا عمو؟) وقمت لازق زبري فايده. لقيته مشالهاش. قاللي (وفيها ايه يا حبيبي دي هتبقى مراتك. يا بختك البت هيوجه اوي). بقيت بحرك زبري على ايديه بشهوه وهو خد باله. لقيته حط ايده على طيزي. ولقيته بيحسس على طيزي وبيقوللي (شفتها ملط يا محمود؟) رديت عليه بمحن (جسمها سخن اوي يا عمو). حمايا عرق وتعب. سالته بخباثه (ما توريني موبايلك اعمل مكالمه معلش موبايلي فصل ). خدت موبايله و فتحت الشير ايت و بعت ليا كل الجاليري بتاعه). ولما روحت اتصدمت. فيديوهات لاسماء من ساعة ما بلغت. احا ده مصورها وهي بتشخ. مصورها وهي بتستحمى. مصورها وهي ... يا لهوي. ده مصورها وهي على حجره وعمال يحك فكسها. مصورها وهو لازق فيها ففرح. جايب زبره الواقف على طيزها. يخربيته ده تلاقيه كان فاشخها تنطيط على طيزها فالافراح. فيديوهات كتير لاسماء وهو مصورها. مصور طيزها. في كل حالاتها. مصور شرمطة هدومها. مصورني معاها واحنا بنحك فبعض. يخربيتك يا عمو ده انت عرص اوي. وخلاص كده. قررت انفذ فكرتي و احقق حلم حياتي. هكون اول زوج فالعالم يعمل تبادل ازواج و زوجات مع حماه و حماته. قررت اتجوز حماتي و اخللي مراتي تتجوز ابوها الهيجان عليها. (انتظروا الجزء القادم)

الجزء 7:

معظم الحاجات المجنونه اللي بنعملها فحياتنا بتحصل من غير تفكير ولا خوف. الشهوه و الادرينالين بيدوك شجاعه تحقق اللي نفسك فيه. و انا بالنسبالي كاني لقيت مغارة علي بابا الجنسيه. المغاره اللي خليتني اعيش طول حياتي اغرف من كنوز الشهوات الجنسيه. خطيبتي اللي هتبقى زوجتي وحرمي المصونه بعد 6 شهور بس من اول لقاء بيني و بينها فبيت اهلها بقت تعاملني كاني جوزها. وعلشان مظلمهاش هي كانت بتعشقني عشق. كمان يمكن علشان انا اكبر منها ب 6 سنين فكانت بتعتبرني كل حاجه بالنسبالها. بقيت ليها الاخ الكبير. الانتيم. الصديقه. العشيق. الخطيب. و الدكر. اسماء بقت هيجانه اوي بسببي. وصلتها انها تعشق السكس. تعشق الشقاوه. بس معايا انا بس. مكنش فيه لحظه بتعدي واحنا مختليين ببعض الا و عملنا كل التجاوزات اللي ممكن تحصل بين خطيب و خطيبه. نبتدي بالخروجات. اللبس القذر طبعا دي حاجه مفروغ منها. لكن بعد ما شربتها كل حاجه وسخه نفسي فيها البنت بقت بتلبس حاجات فالشارع مينفعش انها تتلبس. اقسملكم انا شخصيا اوقات كنت بمشي مكسوف و انا جنبها. برغم عشقي للدياثه بعد خطوبتي على اسماء بس اوقات كان موضوع اللبس بيفلت منها جامد. انا بقيت اتكسف من شكل زبري الواقف طول ما احنا بره البيت. زبري و برغم اني بقيت البس كلوتات ضيقه بس اسماء كانت اوقات بتتمادى في وساخة لبسها لدرجة انها بتخللي زبري يقطع الهدوم تقطيع قصاد اي حد حوالينا. و طبعا الحاج حمايا معندوش اي اعتراض و الحاجه حماتي فرحانه ببنتها المزه زي معظم امهااات مصر حاليا للاسف في زمن الدياثه اللي بقينا فيه. بصراحه طنط علياء مكنش طبعا قصدها تخللي بنتها تهيج الناس. بس زي ما قلتلكم حماتي ست عايئه اوي و اتربت طبعا فالمجتمع الوسطي اللي بيسمح للبنت انها تتعولق بجسمها الحلو اوي. و طبعا هي طلعت بنتها زيها. اسماء وصلت انها مره نزلت معايا بچيبه ميكرو حرفيا حرفيا كانت مبينه سنه من فرق طيزها طول الوقت. و من غير كلوت. و چيبه شفافه سنه كمان. فرق طيزها كان باين لو النور عالي. ومن فوق لابسه تيشيرت خفيف اوي اوي. خفيف لدرجة ان البرا بتاعها باين بالكامل و واضح تحت التيشيرت. و بزازها باينه نيك. بتترج و هي ماشيه. والبرا واخد شكل بزازها. مخليها محدوفه طبيعي على الجنبين و فالنص لابسه السلسله اللي جبتهالها فالشبكه. السلسله تقيله و دايسه على التيشيرت و على فرق بزازها فمخلليه التيشيرت مفصل لحم بزازها. يومها كنت مستنيها فالعربيه قصاد بيتها. وكان فيه البواب قاعد. والقهوه اللي جنب بيتها فاتحه و فيه خمسين شاب و راجل قاعدين. و هي فاجاه تنزللي بالكعب العالي. اول حاجه شفتها هي شعر كسها. باين. شعر كس خطيبتي باين فقلب الشارع. زبري وقف فلحظه و انا فالعربيه. برقت فشكل بزازها. شخرت بصوت عالي. قلت احا غصب عني. الچيبه قصيرااااااا بشكل وسخ. البواب فتح بقه. و القهوه كلها لفت راسها و برقت فاسماء. و هي الكعب العالي مخليها حرفيا كانها بتترقص فاوضة نومها. و الچيبه عماله تطلع لفوق. و بزازها عماله تترج يمين و شمال. البواب مسك زبره. عض شفايفه. شفته. و شافني. و برغم كده كمل بحلقه. و الشباب فالقهوه بينيكوا جسم اسماء بعينيهم. لحد ما ركبت فالعربيه. لقيت راجل معدي وراها و هي بتوطي. مش هتصدقوا قال ايه. قال بصوت مسموع (طيز القحبه عريانه. قول ليها تغطيها).

انا بلمت. مصدقتش حلاوة الجمله. ازاي تاثيرها حسسني بكده. اوف على احساس التعريص و حلاوته. احساس اني عيني عينك كده بقول للازبار ده لحم شرفي يلا اتجوزوه كللكم. طبعا اسماء ركبت و هي بتنفخ (اووف على السفاله. عالم قذره بجد). بقيت مش عارف ارد عليها. كنت عايز اقوللها يا بنت الكلب ده انتي اللي قذره. البت حرفيا قاعده فالعربيه جنبي و الچيبه مرفوعه لنص طيزها. انا اتكسفت. بجد اتكسفت. اصل برضه التعريص و فمصر ميوصلش لكده. البت عايزه تقعد فالمطعم نص طيزها عرياان كده. انا مش فاهم ابوها الوسخ ابن العرص وافق ازاي انها تنزل كده. لاني اللي عرفته منها فالعربيه انه اعجب بلبسها و ق****ا انه شيك. عرص فشخ. شخطت فيها فالعربيه (اسماء. الچيبه شفافه و قصيره اوي. اطلعي غيري لبسك ده). البت اتصدمت. و ارتبكت. قالتلي بكسوف (مالك يا حبيبي. انا حبيت اكون حلوه ليك. و خدت راي ماما و بابا. بس ماما قالتلي متمشاش فالشارع كده. المطعم و بس. انا اسفه لو زعلتك). صعبت عليا بنت اللذينه. اصل برغم اني شرمطتها اوي بس هي كانت جميله و رقيقه و بتخاف من شخيطي اوي. ضحكتلها و طلعت بالعربيه و انا عارف ان هيحصل مصايب. و طبعا حصلت مصايب. ناس شافت طيزها وناس شافت بزازها. تقريبا 500 راجل عرف تفاصيل لحم اسماء. عرف شكل فرق طيزها. شاف شعر كسها. يعني كانهم اتجوزوها كللهم. اقسملكم انهم اتجوزوها. دول ناس فيهم لعبوا فازبارهم قصادي. الناس كانت بتبص ببجاحه على طيز اسماء. يا ترى نزل لبن قد ايه عليها يومها.

حمايا العزيز بقى عمو رأفت من بعد ما شفت اللي على تليفونه و انا حلفت اني اجوزه لبنته. الراجل بيعشقها يا جدعان. بقوللكم مصورها و هي بتعمل بيبي. بيحب منظر البيبي اللي بيخرج من بنته. ده بيمشي وراها يصورها فالشارع. ده هيجان عليها اوي. كررت تاني الموقف. وبعتله فيديو لاسماء بالغلط. اصل بسلامتها و صلت انها تقلعلي على (سكايب). وانا طبعا مش هفوت فرصة تسجيل مكالاماتي الفيديو مع خطيبتي. انا مسجل كل فيديو كول سكس كانت بيننا. بكل برائه بعت واحد منهم لعمو. مقطع كده صغير. المقطع ده اسماء فيه كانت واقفه قصاد الدولاب و الكاميرا عليها وهي مكسوفه. كانت لابسه عبايه لامها. مش متزرره. وفجاه فتحتها و عرت جسمها. رمت عبايتها و وقفت ملط بشعر كسها و لحم مفاتنها. و قامت لافه و فنست وقالت بكسوف (و ادي توتتي يا سيدي اللي بتموت فيها). بعت الفيدو و بعدها بدقيقه عمو شافه. كنت جنب البيت عندهم ساعتها. كانت الساعه 2 الفجر و كللهم نايمين و انا كنت راجع من سهرة حشيش جامدة مع صحابي. عرفت ان عمو شاف الفيديو. علامتين زرق. حلو الكلام. قمت مكلمه و انا عامل محرج (عمو انا انا بعت حاجه بالغلط. انا انا...). العرص ضحك. قاللي بس يا عبيط. مفيش حاجه. قلتله انا جنب البيت ايه رايك نشرب فنجانين قهوه. قاللي يلا اطلع. قلت احا دي شكل اول علاقة جنسيه مع الاسره دي هتكون مع حمايا. طلعت و قعدنا فالصاله. و مراته و بنته نايمين. اتاسفتله. كان هيجان و بيكلمني و هو مرتبك. عمل نفسه متعصب. (مينفعش يا محمود تتمادى مع اسماء كده. استنى لما تتجوزوا يا اخي. يا ترى مصايب ايه بتعملوها سوى تاني). انتهزت الفرصه. قلتله خد موبايلي و شوف. عنيه لمعت. و انا زبري هاج على تعريصه. كنت عامل ليه كوللكشن سكس ابن كلب لاسماء. فيديوهات و هي بترقصلي ملط. فيديوهات و هي بتجيبهم من كسها. فيديهوات و هي بتشتم نفسها زي بنات الليل. فيديوهات و هي بتستحمى. بس كنت سايب برضه فيديوهين لحماتي. حماتي الفاجره اللي لازم تتناك مني. كنت مصور حماتي و هي بتنشر الغسيل و لابسه قميص بيت قصير شفاف و منظر الكلوت على طيزها يوقف اي زبر. و الشمس مخليه جسمها ملط ملط. و عماله ترج فطيزها و هي بتغني و هي بتنشر. و الفيديو التاني كنت مصوره ففرح رحناه مع بعض كللنا. فرح واحد قريبهم اوي. نسيت اقوللكم اني محترف تصوير طياز فالشارع. بعمل افلام سكس لكل ست بيت وسخه بتنزل تعرض لحمها عالمشاع. يوم الفرح ده طنط علياء كانت لابسه جامبسوت رهيب. رهيب. تايجر كده و ممطوط على لحمها و الكلوت باين و البرا متحدده و لا كانها ست محجبه و ام لبنت على وش جواز. صورتها و هي بترقص فالفرح و بزازها عماله تترج. عمي تنح لما شاف الفيديوهات. عملت نفسي كاني مخضوض (عمو. لا. انت شفت انهي فيديوهات. الفولدر ده ازاي انا ممسحتوش). عملت نفسي كاني فرجته حاجه بالغلط. انا اصلا كنت بعيد و سايبه يقلب براحته. و لما حسيت انه برق عرفت انه شاف فيديوهات مراته. خطفت منه التليفون و الفيديو بتاع طنط علياء و هي بترقص شغال. عملت نفسي مرتبك (اااا ده انا كنت صورته فالفرح يا عمو. هبقى ابعتلكم الصور). حمايا قاطعني (طب و الفيديو وهي بتنشر يا محمود. عيب كده يابني. دي تعتبر مامتك). طبعا انا استغربت من الرد الفعل الخولاتي بتاع حمايا. لقيته قاللي بعصبيه غريبه (انتم لازم تنجوزوا بسرعه. التجاوزات دي انا مسمحش بيها. انت لازم انت و اسماء تتجوزوا خلال شهر.). استغربت ان عمو طلب الطلب ده برغم انه غيران مني جدا. ده انت يا عرص لسه شايف على موبايلي فيديوهات بنتك و هي بتتشرمط ملط. و فيديوهات لمراتك وشكل جسمها. قلتله انا جاهز. و حجزنا القاعه بعد شهر. كل حاجه كانت جاهزه اصلا.

قبل الفرح كنت حابب برضه احكي عن رد فعل حماتي على تجاوزاتي مع بنتها. اولا اللبوه علياء بقت تشوفني زانق بنتها و بتعمل نفسها مش واخده بالها. بقت تعدي فالطرقه كل شويه ترمي عنيها عليا انا و اسماء و احنا قاعدين. و كنت بتعمد اوريها ازاي ببوس شفايف بنتها. كنت دايما بقعد اسماء على كرسي يخلي ضهرها للطرقه. كنت استنى اول ما طنط تعدي و اقوم خاطف شفايف اسماء فبقي. فمره زودتها و تقلت فالعيار. تعبت اسماء بجد. كنت بلحس شفايفها على الطريقه اليابانيه. كنت بعمل حرب نوويه على بقها. لحس و مص و شفط و دعك و بوس و شم. وصلت اسماء انها تطلع اهات. و امها واقفه شايفه كل حاجه. يومها حماتي ندهتلي فاوضتها. اتعمدت ابين زبري حوه البنطلون اوي. زبري كان واقف اوي اصلا. دخلت عليها و كانت ممدده على السرير. كانت ملكه بنت العرص. قالتلي اقفل الباب. عملت نفسها متعصبه. وهي منظر جسمها على السرير بهدلني و خلى زبري يقف اكتر. كانت لابسه قميص حرير من غير برا. و بزازها متحدده و حلماتها بارزه. و من تحت القميص قصير اوي. فالاول كلمتني و هي متعصبه (شوف يا محمود. امسك نفسك شويه. البنت مش حمل كده). قربت منها وزبري قصاد مني. عنيها شافته و ركزت معاه وفوقت نفسها بسرعه. كملت كلامها بعصبيه و انا لسه بقرب منها (خلاص يا حبيبي انت هتتجوز اسماء. مفيش داعي تعمل كده دلوقتي. كده عيب). وقفت جنب راسها بالظبط و راس زبري وارمه. هي برقت فزبري. قلتلها بمياصه (انا اسف يا طنط. حقك عليا. انا مش بقدر امسك نفسي.). كانت مبرقه فزبري و تنحت و لما خدت بالها قالتلي بعصبيه (خلاص بس ارجوك متعملش كده تاني). هزرت معاها (خلاص بقى يا احلى علياء. هاتي راسك ابوسها). قمت لازق زبري فوشها و بست قورتها بحنيه. الست اتنهدت. قالتلي بعصبيه (خلاص يا حبيبي ولا يهمك. انت ابني). قمت نازل بايس خدها برقه. و قلتلها بحبك. يا عيني طنط علياء مستحملتش الكلمه. انهارت. سالتني بتوهان (قلت ايه). قمت بايسها جنب شفايفها و وشوشتها (بحبك). طنط قالت اااه. و انا مكمل بحبك. بحبك. بحبك. و قمت بايس شفايفها برقه فشيخه. لدرجة ان طنط سابت شفايفها جوه بقي. لحستها بلساني بسرعه. و شهقت. قلتلها (اسف يا طنط. مخدتش بالي). طنط مغمضه و فاتحه بقها (خلاص ه ه خلاص مفيش مشكله. خلاص اااه.). و سيبتها وخرجت من الاوضه و انا بضحك من جوايا بشر. حماتي مستويه خاااالص.

طبعا الوليه حماتي كانت سبب اني اتاذي فشغلي. اللبوه تعبت زبري لدرجة اني بقيت اخد اجازات كتير. كنت براقبها. براقب مشاويرها. بحفظ اماكنها. و مواعيدها. بقيت اعمل نفسي قابلتها صدفه. و انا ااصلا ببقى مستنيها. اركب الميكروباص معاها. اصلي صايع و مش بستناها بالعربيه. طبعا كل مره اقوللها اصلي معدي صدفه. العربيه بتتصلح. و اللبوه كانت بتصدق. وبعد كده بقت تضحك على نفسها و تعمل مصدقه. كنت اركب الميكروباص جنبها والزق فيها اوي. اوي. بنبقى جسم واحد. احك. ادعك. احرك رجليا. المس بايديا. اغتصاااب. بس بحرفنه. المس بزازها بكوعي. ادعكه بجسمي. اركب المترو وراها. زبري يدعك لحمها. مره و اتنين و عشره. اللبوه عمرها ما مانعت. يا قحبه. ده انا مره بعبصتها فطيزها فالمترو و اتاسفت على اساس انه مش قصدي. لقيتها ضحكت. القحبه ضحكتها جننتني. قمت لازق فيها من ورا فقلب المترو. حشرت زبري الواقف جوه هدومي. عملت نفسي بسند و قفشت بزها بسرعه. الوليه عملت نفسها مخنوقه من الزحمه. اصلها محطة العتبه و قرفها. وقامت رجعت بطيزها. دعكت زبري. قالتلي بقرف (الدنيا زحمه خالص. صلح عربيتك بقا يا محمود. لازم قبل الفرح تصلحها). و خرجنا من المترو و اتعاملنا عادي. و فالبيت طبعا هدومها كانت وسخه اوي. ده مره طلعتلي وهي بلانچيري. و حمايا اصلا قاعد معايا و اسماء. ايه العيله الوسخه دي. ولا كانها لابسه اسدال. بيتعاملوا عادي ازاي كده. بس انا عارف ليه كده. ما هو حمايا الوسخ كان مبرق فكس بنته. بنته اللي وسختها بافكاري وخلليتها تتجرا و تقعد معايا فبيتها بچيبه ميكرو فشخ بتبين الكس وهي قاعده و بتبين الطيز و هي موطيه و مش لابسه كلوت كمان.

حماتي ساعتها جت قعدت قصادي. الجلسه كانت كالاتي. انا و حمايا قاعدين جنب بعض. و اسماء قاعده قصاده. اسماء اصلا بتتكلم فموضوع بيضحك حصل معاها و ببرائه بنت وسخه قاعده فاتحه رجليها فشخ. وكسها باين. بصراحه علشان مظلمهاش. هي سالتني اول ما وصلت عندهم (محمود هي الچيبه قصيره؟ انا مكسوفه. و ايه طلباتك الرذله دي. مش قادر تستنى اتجوزك و البسلك كده فبيتنا). حضنتها بحنيه و سكس. قلتلها (حبيبتي الچيبه طويله و شكلك حلو. اقعدي كده). قعدت. كنت شايف كسها كله. بس قلتلها (يا عبيطه مفيش حاجه باينه. هو باباكي و مامتك اصلا هيبصوا عليكي؟). و بعدها حمايا جه قعد معانا. وممشيش من ساعتها. عمالين نتكلم. و عنيه عماله تزني فكس بنته. مش كسها وبس. و فبزازها كمان. اصلها مكنتش لابسه برا. و البلوزه مقوره اوي. وحرير اوي. بزازها متجسمه كانها ملط. انا اصلا لما عمي دخل علينا انا كنت مخرج زبري من الكلوت. و فاتح سوستة بنطلوني. وداريت زبري بمخده. و معرفتش ادخله خالص. و اسماء طبعا عماله تضحك على منظري. و ابوها مش فاهم هي بتضحك ليه. هو كان مركز بس فلحم بنته. زبري اصلا وقف اوي. اصله موقف دياثه فاجر. تخيل نفسك بتديث نفسك على مراتك مع ابوها. تخيل نفسك و انت شايف ابو مراتك متنح فكس بنته. زبري كان هيخرم المخده بجد. و دخلت حماتي علينا. بلانچيري قصير اوي. اوي. و ساتان خفيف اوي. من غير برا و لا كلوت. احا. انا كنت هنزل لبن بجد. دخلت و قعدت قصادي. محاولتش تبصلي خالص. عملت نفسها بتلعب فالموبايل. و انا برضه طلعت الموبايل. و اسماء شغلت التليفيزيون و بتتفرج على برنامج. و ابوها بيتفرج على كسها و بزازها. و انا اتجننت. امها بتفتح رجلها. امها بتعريلي كسها. احا. فتحت رجلها اوي و ميلت بجسمها فبزازها اتعرت اوي اوي و كنت شايف الغمقان بتاع حلماتها و كنت شايف كسها كله. وقعت المخده. تعبت. وريتها زبري. حمايا لسه متنح فلحم كس اسماء. و اسماء هي الحاجه النضيفه اللي فينا. طنط علياء اول ما شافت زبري برقت. اتخضت. العلقه يمكن متوقعتش بجاحتي توصل لكده. قامت بسرعه علشان تمشي. اتكعبلت. وقعت و هي فوضع السجود. كل ده حصل بسرعه. جريت عليها و ركبت طيزها بعنف. و علشان هي ساجده اللانچيري بتاعها كان مرفوع لنص ضهرها. طيزها ملط. ملط. ملط. ملط. مفتوحه. وزبري غرقان مذي و منفوخ و كبير. دخلته فكسها. ايوه. انا ذات نفسي و**** ما بكدب مكنتش مخطط لكده. كنت عايز اتحرش بكسها و بس. احس بجلد كسها على زبري. بس دخل كله. غصب عنيي. دخل فكس طنط. للاخر. شكلها كانت بتعمل سبعه و نص قبل ما تيجي. اصل كسها غرقان. وزبري غرقان. دخل كله. براسه بعروقه فكس حماتي. ام زوجتي. قلبي وقف بجد. طلعته بسرعه و لفيت وهي صرخت و عقبال ما بصولنا كنت انا لفيت و داريت زبري. قمت قايل (اصلي خبطت فطنط. ودخلت زبري وعدلت نفسي بسرعة البرق). وقعدت بكل برائه. قلبي بيدق جامد. عمال اصرخ جوه نفسي (ايه اللي انا هببته ده. احا). و طنط قامت و هي دايخه. مش مصدقه. اسماء قلقت عليها. حمايا كان اصلا مبرق فطيز بنته اللي بقت كلها ملط. حماتي بصالي بخوف. و انا باصصلها بخوف. وانا بسال نفسي سؤال واحد. (هو انا كده نكحت حماتي!!!؟ انا خلاص كده مينفعش اتجوز اسماء!!!!؟ احا. انا وديت نفسي فداهيه.). و طنط علياء نظرتها ليا بتقول نفس الكلام. بتقول انها بقت مراتي قبل ما اتجوز اسماء بنتها. (انتظروا الجزء القادم)
 
ممكن نعرف ليه مفيش تكملة ?
 
ي عم العنوان كووم والقصه كووم
وبعدين طولته ليه يعني
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%