NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,902
نقاط
18,916
امي وصديقها وابنه:

قصة حقيقية:

ترجمة عن (الإيطالية)

بيل جونسون هو صديق أمي الدائم ، وهو الرجل الأول الذي تعرفت به بعد وفاة أبي، عندما بلغت من عمري ستة عشر عام. كان هو يبلغ من العمر خمسين عامًا ، وهذا أكبر بخمسة عشر عامًا من عمر أمي. لقد بدأت للتو في المدرسة الثانوية قبل حوالي أسبوعين وتعلمت أن الوقت قد حان لتنمو بسرعة احسيسي الجنسية. اعتدت على أن أكون فتاة صغيرة مهذبة في مدرسة مختلطة كبيرة ، لكنني كنت أحاول أيضًا التعود على آثار البلوغ على جسدي،

وخلال الصيف. لقد اعتدت ببطء على الهرمونات والتغيير في شكل جسدي وخاصة النمو السريع في ثدييا.

كان وقت الغداء يوم السبت كنت انا وأمي وكانت تشرب فنجانًا من القهوة ، عندما رن هاتفها ، كان بيل وظلت تتحدث معه لمدة عشر دقائق. "اقترح بيل أنه ينبغي أن يشعل الشواء ويمكننا أن تتناول الغداء معه ، وقد وافقت امي علي الفور ،

وقالت: أن الشمس حارة وهذه النزهة ستساعدنا في الخروج من المنزل بدلاً من الجلوس والملل،
قلت: لكن يا أمي ، انا سأقابل سوزي صديقتي، وكنا سنشاهد فيلمًا جديدا "
قالت: يجب عليك إلغاء الموعد معها، لقد قبلت عزومته نيابة عنكي، وعلى أي حال سترى سوزي في المدرسة يوم الاثنين، ستسعدين كثيرا يا حبيبتي،

"انتهى النقاش على الفور وبعد ثلاثين دقيقة كنا نذهب الي الخارج في طريقنا لمنزل بيل.

بيل رجل جميل للغاية بالنسبة لعمره ، ولديه شعر رمادي وعينان خضروان وهو لا يزال يبدو لائقًا إلى حد ما، ويذهب إلى صالة الألعاب الرياضية بانتظام وله ابتسامة لطيفة. حين دخلنا كانت الشواية مشتعلة بالفعل ودعانا بيل إلى الفناء الخلفي. وطهي لنا بعض شرائح اللحم المشوي وشرب هو وأمي النبيذ ، وسمحوا لي بعلبة بيرة فقط. بعد تناول الطعام كنا جالسين نتبادل الحديث، حينها أدركت أن بيل كان رائعًا بالنسبة لشخص عجوز يهتم بي وبدارستي، وقد كان يقص بعض النكات المضحكة للغاية، ويمكنني أن أره حبوب كما تراه أمي. كانت فترة ما بعد الظهيرة حارة للغاية وكنا نحن الثلاثة مشتعلين واجسادنا تتعرق. عرض علينا بيل انا وأمي الذهاب للسباحة في حمام السباحة الخاص به.

قالت: أمي. "ليس لدي بدلة للسباحة يا بيل"
قال بيل: "لا تحتاجي إلى مايوهات يا جميلة، لن يستطيع اي شخص رؤيتك في حمام السباحة، ولقد رأيت جسدك من قبل يا فاتنة،
ضحكت أمي كفتاة صغيرة (لكنها بدأت في خلع ملابسها).
قلت: "يا للسماء ، رجاءً لا ترضي هذا أمر محرج للغاية"

لأن أمي تجردت من ملابسها لتظل بملابسها الداخلية اصبحت شبه عارية،

انا وامي نعيش في شقة صغيرة معًا، وقد رأيت أمي عارية عدة مرات، ولكن ليس في الهواء الطلق وأمام صديقها بينما أنا كنت اشعر بالأثارة وما يزيد قليلا عن الشهوة. كان بيل قد خلع قميصه وكان يرتدي سرواله التحتي فقط. قفزا الاثنان إلى البركة جنبًا إلى جنب، بينما بقيت واقفة هناك اراقبهم.

سبحا حوالي عشر دقائق وتحدث بينهم اشياء غريبة، وأنا جالسه كنت فقط اشعر بالملل. ثم سبح بيل إلى مكان قريب من المكان الذي كنت أجلس فيه،
وسألني: "هل يمكنك أن تقدمي لنا معروفًا جان وتذهبي للحصول على بعض المناشف من غرفتي، فهي في الطابق العلوي من الحمام.

(في الوقت الذي عدت فيه مع المناشف كانت أمي وبيل يتسلقان خارج البركة).

قالت: أمي "شكرا يا جين"، وابتسمت و بيل بجانبها ايضآ ابتسم للتو. سلمت لهم اثنين من المناشف.
(ثم سحبت أمي المنشفة إلى الأسفل وسطها، وتعرت تمامًا من ملابسها الداخله المبتله).
قلت: لها "يا أمي هذا مثير للاشمئزاز الا تخجلي"

"لا ليست طبيعية اطلاقا". مع أن بيل سحب أيضا سرواله إلى أسفل. كلاهما كانا يجففان نفسيهما ، لكنهما لم يحاولا أن يغطيا نفسيهما ولا يشعران بوجودي. كانت ثديي أمي كبيرة تتأرجح حولها، وكان شعر العانة المشذوف يظهر بشكل كامل، وكانت مؤخرتها عارياً مثل يوم ولادتها.

ثم لاحظت ان بيل، كان هادئًا ومنغمًا غير مثار، وبين ساقيه تدلي زوبره الي أسفل وطوله بضع بوصات. بدا الأمر هائلاً بالنسبة لي، فلم أر قط زوبرا حقيقيًا من قبل، لقد رأيت عددًا قليلاً في الأفلام الإباحية، لكنهم يقولون إنه لا يوجد حجم طبيعي. بدا زوبر بيل ممشوقا و نظيفًا، ولم اكن قلقه من رؤيته ويبدو أنه تعلق أثناء تجفيفه بالمنشفة. لم أكن أعرف أين أنظر بالضبط، لكن من الغريب أنني لم أستطع أن ابعد عينيّ عنه، خاصةً بعد ما اخفاه بيل بين ساقيه.

جلس بيل على كرسي ثم ذهبت أمي وجلست في حضنه. كانوا أمامي مباشرة، ويمكن أن أرى زب بيل معلقًا بين ساقيه. عندما جلست أمي عليه ، كنت أراه بالتأكيد وقد تورمً حيث بدا أن زب بيل كان ينتصب بين فلقتي أمي العارية. كانا يتحدثان كما لو لم يكن هناك اي شيء خارج نطاق الجنس، بل كانا يسألانني عن المدرسة وأصدقائي. وبعد حوالي عشر دقائق،

قالت: أمي إنها كانت عطشانة ودخلت إلى المنزل للحصول على المياه المثلجة لنا نحن الثلاثة. كانت المشكلة هي عندما وقفت امي، وقام بيل مباشرة للأعلى ليقف، و زوبره منتصب وعلى مرأى ومسمع مني. لم يظهر بيل أي إحراج ولكني شعرت بالغرابة حقًا، لقد كاد أن يبلغ من العمر ليصبح جدي. كنت أحاول أن أجد مخرجًا من هذه الورطة، والشيء الوحيد الذي كنت أفكر فيه هو القفز في حمام السباحة، لكن هذا يعني خلع البعض من ملابسي على الأقل.

أعلم أنني لن اتعري بالكامل، لكن ثديي بالفعل كوب B، وأنا نحيفة ومردفة، ويقول بعض الأولاد في المدرسة إن لديّ مؤخرة كبيرة وبارزة، لكنني لم أكن أبدًا اتعري أمام أي شخص غريب سوي امي فقط بضع مرات، ولكن ليس امام رجل أو في اياً من الأماكن العامة، لم يسبق لي أن تعريت في البيكيني. لكنني كنت واقفة بجوار المقلاة والنار ولهيب الجو الحار، كنت بحاجة للهروب. وانا في حالة ذعر ويجب عليا الفرار حتي لا اثار كاملة والفت نظر بيل،

خلعت تنورتي واسقطت صدريتي على الأرض، وغطست في حمام السباحة في ملابسي الداخلية فقط. لقد سبحت على الفور إلى النهاية البعيدة، وأحاول الابتعاد قدر المستطاع.

كانت المياه باردة ومنعشة، وبينما كنت اسبح في المكان، كان ذهني غارقًا في زب العم بيل الذي بين ساقيه، والماء البارد يدادغ ثديي شديد الحساسية والأفكار التي كنت أواجهها بعد رؤية أول زوبر حقيقي، فقد شعرت بشئ جديد و بدأ جسمى وكستي في الوخز والإثارة.

نظرت إلى المكان الذي كان يجلس فيه بيل وأمي، حيث عادت أمي عارية، وكانت جالسة و ظهرها إلى حمام السباحة وقدميها على جانبي وسطه. يبدو أن الوركين كانا يتنقلان من الداخل والخارج، ثم أدركت أن زوبر بيل كان بداخلها بالفعل، وكان ينيك أمي، أمامي مباشرة بجوار حمام السباحة بدون اي احتشام.

لقد تم انتشاء كستي على الفور، حيث جلسوا متشابكين على المقعد يمارسون الجنس. بعد بضع دقائق، نظر بيل في اتجاهي ورآني أراقبهم، وقد قال شيئًا ما لأمي وقد قامت على الفور، وكان زوبر بيل يخرج ببطء من كسها. وقف بيل وأمسك بأحد زجاجات المياه و مشى بها إلى حافة البركة تجاهي، وسألني: "هل أنت عطشانه؟" أمسك بالماء يلوح به لي وجسده عارٍ تمامًا وزبره يقف أمامه. ولف حول حمام السباحة إلى حيث كنت وسلمني الزجاجة. عندما شربت الماء البارد، ظهرت أمي وراء بيل بمنشفة.

وسألتني: "هل ستخرجين؟" وتقدمت لي بالمنشفة. مد بيل يده ليسحبني.

عندما أخرجني بيل من الماء كان وجهي على بعد بوصات من زوبره. لقد انسحبت وأمسكت بالمنشفة و لففتها حول جسدي ، ومع ذلك كانت المنشفة صغيرة ولم تغطي سوى نصف جسدي فقط، وبالكاد ذهبت حول خصري. التقطت ثوبي العلوي وتمكنت من ارتدائه، كنت لا أزال أشعر بالبلل، وأحاول تغطية ثديي بيد واحدة، ثم قمت وخلعت سراويلي التحتية* الرطبة التي كنت اسبح بها في حمام السباحة في حماية المنشفة.

قالت: امي "هل أنتي محرجه يا جين انتي بلغتي يا حبيبتي؟"
قلت: "لا يا أمي"
قالت: "هل يجب ان يذهب بيل؟"
قلت: "لا" ،إنه حقًا بيل ليس بأبي لكنني لم أكن محرجًة منه، كنت أرغب في أن أصبح ناضجًة وكبيرًة،
(لكنني كنت أتحول بعيني دائمًا إلى النظر إلى زبه).
قالت: "ألم تري رجلاً عريًا من قبل؟ اعتقدت الآن أنك في المدرسة الثانوية كنتي على الأقل ستري اي من أصدقائكم عراه اليس كذالك"
قلت لها: يا أمي! بالطبع لم أفعل، لقد كنت فقط في المدرسة الثانوية لمدة ثلاثة أسابيع.

"كنت أحلم برؤية أصدقائي وهم عراة - وخاصة جوش رفيق صديقتي سوزي - لكن هذا لم يحدث بعد. لم أكن أتوقع حقاً أن يكون أول رجل عاري في حياتي الحقيقية هو صديق أمي"

وضعت أمي يدها حول زوبر بيل، فقد بدت طويلة ومنتفخه وتورمت، وأبقت عينيها مقفلتين بينما تحركت يدها لأعلى ولأسفل بطول عموده ببطء. كانت هناك فقاعة سائلة تهرب من الأعلى، حركت إبهامها على الحافة وفركت السائل حول رأس زوبره.

ثم سألتني: "هل تريدين أن تلمسيه؟ أنا متأكدة من أن بيل لن يمانع "
قلت: "لا يا أمي لا هذا عار!"

كنت أرغب حقًا في اللمس، فقد شعرت بالرطوبة الدافئة التي كانت تتساقط من بين شفتي كسي وكانت حلمات ثدييا حساسة كما لم اشعر من قبل.

ثم قالت: "ربما أنت خجولة فقط ، أعطني يديك"

أخذت يدي وسحبت بيل من زوبره نحوي، لذلك اطبقت بيدها علي يدي حول زوبره. كانت قبضتها قوية بما يكفي، لذا لم أتمكن من الانسحاب، لكن مع اتصال يدي به، شعرت بالتأكيد أنها تعطيني رعشة صغيرة.

قالت: "الآن قومي بلف يدك حول هذا الزوبر القوي، وامعني التركيز" ،

لقد فعلت ما قالت لي، ليس بسبب الخوف أو الطاعة ولكن لأنني كنت أتوق إلى أن أشعر بحرارة ملمسته فقط لأنها اول مره لي، وقد حانت الفرصة للتو و ملامستي له كانت لحظة لطيفة ولطيفًة جدا، شعرت بالخوف تقريبًا من مقدار الضغط الذي يجب أن أضغط عليه. لقد وجدت الخيوط تتساقط من ثقب صغير بالرأس، وكان زلقا من عصائر امي بالفعل،

بينما فركت يدي علي جلده. شعرت بكل منحنى وريدي ينبض، وشقة مجوفة تحت الرأس، ورأسه بصلي. جلس بيل على الكرسي ووضعت أمي منشفة مطوية بين ساقيه علي الأرض.

وقالت: "الآن عليكي الركوع" وأشارت إلى المنشفة، فعلت كما قالت لي.
ثم قالت: "أريدك أن تقبليه". ونظرت إليا مباشرة في عيني وهي فرحه، وأومأت برأسها حتى اطيعها. لقد وضعت قبلة صغيرة على رأس زوبره، وحركت شفتي فقط كالفرشاة يمينا ويسارا على جلده الرقيق. يمكنني أن أتذوق طعم ملوحة عرقه وعصائر امي التي تلطخ زوبره الرائع.
قالت: "ضعيها الآن في داخل فمك". فتحت فمي وانزلقت الرأس بين شفتيا، شعرت بالخجل لأنها دخلت فمي. وبيل يلهث وشعرت برعشة خفيفة في فمي. "هذا هو بيل الساخن ينتفض" قالت أمي. ادخليه قدر الإمكان من طوله في فمك، كانت أمي تدير يدها لأعلى ولأسفل بينما بدأت أمتص الطرف. سألتني أمي: "هل هذا هو أول زب قمتي بامتصاصه يا جين؟". جوابي المكتوم بنعم جعلها هي وبيل يبتسمان لبعضهما البعض.
"الآن ، ألعقي طوله بلسانك، وكذالك العقي الطرف، ولا تنسى الخصيتين، ومعرفة ما إذا كان بإمكانك وضعها في فمك".
بدأت أتتبع طول زوبره مع لساني، وهي تقول؛ والعقي كل جزء به، وكذالك الجانب السفلي من الرأس المنتفخ. لقد دغدغ شعر عانته أنفي وجعلني أضحك وأنا احرك لساني إلى خصيتيه وامتصصت كل خصيته في فمي.
شعرت بيد امي على فخذي، ثم سحبتها الي ساقي، وشعرت بيدها بالفخذ الداخلي عندما تحركت. ووضعت أمي يدها بين ساقيا ووجدت كستي عارية. "إنها مبللة وساخنة، وتنبض و مفتوحة ومنتظرة." ظلت تلعب في كسي حتي شعرت أني قريبة من اطلاق شهوتي.

وقالت: "لقد أصبحت جاهزة الآن يابيل، هل تريد أن تنيكها كأول رجل يفض عذريتها؟ "فهمت ان أمي تستخدمني كشيء بلا قيمة ليلعب بها صديقها وشعرت بحالة نشوة.
حين سحبت أمي إصبعها من كسى، وعصائرى تتدفق على الأرض أسفلى. امرتني أن أقف فورا، شعرت ساقي متذبذبة ولكن رفعتني هي وبيل على قدميا. سحب بيل ثوبي فوق وخلف رأسي ووضع فمه على حلمة ثديي. كانت حلمتاي حساستان للغاية لدرجة أنني شعرت أن أنفاسه كان كافيًا ليحضرني إلى هزة الجماع مرة أخرى، لكنه لعق الحلمة بضع مرات بلسانه، ثم امتصها بشفتيه. شعرت بصدمة كهربية في كامل جسدي ، حملتني مجموعتان من اليدين عندما حطمت النبضات الكهربائية كل قواي داخل جسمي كله. واصل بيل مص الحلمة والثدي كموجة بعد موجة من النشوة ورعشت جسدي الصغير. لم أكن اعرف طعم حليب الرجال من قبل، ولم اكن اعرف أي نشوة بالقرب من هذه التجربة التي مررت بها في تلك اللحظة، وشعرت وكأنني دمية خرقة عندما ساعدني بيل في النهاية بالجلوس على الكرسي.

حملت أمي ساقيا وفتحتها وبيل وقف بينهم، شعرت أن طرف زوبره يلعب بين شفتي كسي، ثم دفعه ببطء للأمام وشعرت بانقباضات كسي اثناء دخوله. وبعد أن ادخل ثلثه تقريبا شعرت بشكة قوية، داخل كستي او شيء يتمزق، ظل ساكناً لبضع دقائق، مما سمح لي بالتعود على حجمه بداخلي. كانت أمي بجانبي تشجعني، ثم انحني عليا وقبلني، و لسانه يبحث عن شقة فمي. كان فمه دافئًا كما استكشفت ألسنتنا بعضنا البعض. شعرت بيديه على ثديي ، وأصابعه تلعبان بحلمتيا. ثم شعرت بثقل بيل، وقد انزلق زوبره بالكامل داخلي، وشعرت لأول مرة ان كستي ممتلئة قبل أن يسحب جزءًا منه، ثم عاد مرة أخرى بأدخاله. نظرًا لأسفل جسدي، كان بإمكاني رؤية جسده الجامد وهو يفتح فخذيا عن بعضهما البعض، وزبره وهو يلمع من عصائري التي تلطخ زبته، حيث أصبحت مخدرة تماما. بينما كان يدفع زوبره إلى داخلي ويخرجه برفق، وانا اكاد اموت من احتي، كنت أسمع لطمات خصيتيه التي يصفعها ضد مؤخرتي وفخذي، بعد أن ناكني فقط لبضع دقائق شعرت بنشوة جماعية أخرى. وظل ينيكني أسرع وأصعب عندما جئت بشهوتي، ثم فجأة شخر وشعرت بزوبره يضخ حليبه ليحرق كسي من الداخل. بعد ذلك قام بيل بسحب زوبره من كستي تمامًا كما تم اطلاق عدة دفعات تجاهي، وهو خيط من القشدة الحارة يهبط على بطني وثدييا، وأصابت النطفة الأخير وجهي، لتقطر علي زاوية فمي. تسربت شرائط صغيرة من حليبه من طرف زوبره ، تاركة أنهار صغيرة ، مثل الحمم البركانية، على طول عموده الصلب. انحنت أمي وأخذت زوبره كله في داخل فمها، فامتصته لتنظفه ، كنت اسمع تأوه بيل. وقد سقطت بين شفتيها قطرة كبيرة، وتذوقت المادة الهلامية الدافئة كالمادة الموجودة على شفتي، فتزوقتها ايضآ و كان الطعم شيئًا يمكنني أن اعتاد عليه بالتأكيد،

لكني سقطت علي الأرض وانا احاول الوقوف لا ادري لماذا؟
افقت وهو يحملني بذراعيه القويتان إلى المنزل. وشعرت وكأنني أطفو في الهواء، وفي عقلي النشوة الجنسية التي مازالت تستحوذ عليا. ثم وضعني في السرير ، وكانت الغرفة مكيفة ورائعة وجسدي الساخن من حرارة الشمس بدأ يترطب، وكنت على دراية بالأشخاص الموجودين في الغرفة وعلى السرير ، لقد استغرق الأمر عدة دقائق قبل أن يعود كل شيء إلى التركيز.

امي: "جين هل أنتي بخير؟"
"نعم يا أمي"
امي:"كانت هذه هي المرة الأولى التي لن تنسيها ابدآ" ،
"نعم يا أمي"
امي: "وهزة الجماع الصعبة، لقد أخرجتك عن شعورك"
"نعم نعم ، مذهله يا امي"
امي: "هل أنت مستعدة للمزيد"
"نعم كما ترغبين انتي يا أمي"

بعد ذلك تحممت ونمت عارية وبجواري امي، كان بيل ينيكها بقوة وهي تصرخ من النشوة، فنظر اليا بيل وابتسم فسحبني لأنبطح فوق أمي ورأسي بين ثدييها، واصبح يبدل بين كستي وكس امي، كانت السعادة تكاد تقتلني، وهو ينيكني بين احضان امي ونحن نضحك ونصرخ كما بالأفلام الإباحية.

حتي الأن نقضي كل عطلاتنا في بيت بيل، اصبحت مدمنة لزوبر بيل وكنت اصطحب زميلتي سوزي الي بيته احيانا، اصبح بيل حديث كل البنات بالثانوية، ويلقبونه بالجد القوي حبوب جين و سوزي، بعد عدة اشهر شعرت برأسي تدور وسقطت بفناء المدرسة مغشيا عليا، افاقت في المستشفي وعلمت انني احمل جنين غير شرعي من بيل، الذي طمئنني انه سيتزوجني حين ابلغ الـ 18، لكن لم يزعجني ذالك اطلاقا، كيف اتزوج عجوز وهو ايضا عشيق امي، اجريت لي عملية اجهاض وبعد ذلك بدأ بيل يستخدم الواقي الذكري وهو ينيكني،

حدث اثناء احد زيارتنا الجنسية للجد بيل، ونحن نتناول الطعام بالحديقة لفت نظري شاب صغير وجميل جدا له شعر ذهبي طويل تنزل بين كتفيه، يتسلل الي داخل مطبخ بيت بيل ومعه لفافة كبيرة،

فقلت لهم: سأحضر لكم بعض الماء، اين أجد الملح يا بيل؟
بيل: في المطبخ طبعآ احضري معكي علبتي بيرة مثلجة لتنعشك وتفتح شهيتك،

تسللت ودخلت خلف الفتي وجدته منحني ينظر، من اسفل ستارة نافذة المطبخ علي بيل وامي وهم يقبلان بعضهم البعض، فلطمته علي طيزه الصغيرة انتفض من الخوف،

وقال: من انتي ايتها الجنية انا انا انا!
قلت: انت ماذا؟ انت لص حقير سيقتلك العم بيل فورا،
قال: "وهو يبتسم" يبدوا انكي جين عشيقة بيل الصغيرة،
قلت: كيف عرفت اسمي؟ من انت يا فتي؟
قال: انا جوزو ابن بيل، الم يحدثك عني وايضا أمك؟
قلت: احضر علب البيرة واتبعني لتأكل معنا، ما هذه اللفافة التي كانت معك،
قال: انها ادوية لبيل وبعض الملابس الداخلية،

ضحك بيل عاليا حينما وجد جوزو يحمل علب البيرة، ويسير خلفي، ثم قبل الشاب بيل من فمه وكذالك امي وجلست بجانبه لنأكل، وبيل يتحدث لأمي كانت امي ايضا تعرف هذا الشاب، بالفعل وتنظر اليه وتبتسم لي اعجبت به كثيرا ولفت نظري انتفاخ سرواله اسفل السحاب، لكني حزنت لأنه سيقيد حريتي في الأستمتاع بزوبر بيل، بعد ان انتهينا من الغداء والضحك والحديث الممتع، نظفت طاولة الطعام انا و جوزو ودخلنا المطبخ نغسل الأطباق، احتضنني من الخلف وقبل رقبتي بشفتيه البرقوقيتان الناعمتان، جعل جسمي يرتجف له جاذبية غريبة، وزبره يطحن بين اردافي من خلال قماش ملابسنا، لم انهره اطلاقا تركته يمتعني قليلا ثم،

قلت له: لو شاهدك بيل ههههه سيؤدبك بالفعل،
قال: لو كنت ازعجك سأتوقف علي الفور، اني أسف يا جين!
قلت: لا لا اطلاقا انت رقيق وجميل فعلا، لكنك لا تشبه بيل انت ناعم جدا ههههه،
قال: نعم لا اشبهه اطلاقا، انا ابنه بالتبني!

بعد قليل دخل بيل وأمي وغسلا يديهم ثم، دخلا غرفة النوم وبعد تجفيف الأطباق تخوفت أن لا أستطيع الأستمتاع اليوم، لكن بعد دقائق سمعت صوت بيل يدعونا للدخول خلفهم، فوجدت امي بقميصها الداخلي، وبيل يرتدي لباسه التحتي فقط و يسكب كأووس النبيذ والتلفزيون يعرض بعض الراقصات والراقصين العراه والموسيقي جنسية الي درجة كبيرة، مما جعل كل جسدي يتمايل من النشوة، خلع جوزو قميصه وبنطاله وجلس بجواري بالبكسر فقط، جسمه ابيض وردي وليس به اي شعر مثل بيل، وعضلاته متوسطة الحجم، قمت خلعت فستاني وجلست فقط بملابسي الداخلية كما أمرتني أمي و بيل، وبعد ان لعبت الخمر دورها قامت امي وبيل والقوا نفسهما علي السرير، واشار لنا باللاحاق بهم وفعلا ارتميت بجوارهم ومن خلفي جوزو،، الذي أحتضنني من الخلف وضغط علي ثدييا بقوة، ليسحب بيل امي علي حافة السرير وينزع كل ملابسها واسقط سرواله، لتبتلع امي كامل زوبره في حلقها فألتفت الي جوزو، وجلست بجوار ماما فقلد جوزو العم بيل وانزل لباسه التحتي حتي ركبتيه، لأجد أمامي اصبع إيس كريم ابيض بمخفوق الفراولة كبير نوعا ما رأسه ارجوانية، فألتقمته بشفتي وانا أمتصه كم كان لذيذ الطعم وله نكهة، جديدة وخصيتيه ليست كبيرة مثل بيل، لونهم تقريبا موف فاتح، لقد استمتعت بأمتصاص اجمل زوبر لشاب ناعم جدا، كان هو وبيل يئنان من المتعة وينظران لبعضهم البعض، ولاحظت أقتراب وجهيهما من بعضهم البعض وامتص بيل شفة جوزو السفلية المتدلية كحبة الفراولة، تعجبت قليلا ونظرت بعين واحدة الي أمي، ابتسمت وغمزت بعينها، بعد ذالك دفعونا علي ظهرنا ودفع بيل زوبره الكبير داخل كس أمي، اما جوزو رفع ساقيا ونزل علي ركبتيه وأكل كستي انه ممتع جدا وحنون، كنت اصرخ من احتي بقوة وكذالك امي، التي قالت له: وهي تبتسم بيل زوبرك جاف يؤلمني يا رجل، فسحبه ووجهه الي جوزو واو "كيف ذلك؟ انه يمتص زوبر ابيه يالا العار"، ثم اخرجه ودفعه مرة أخرى داخل كس أمي، حيث وقف جوزو وادخل زوبره في كسي المبلول يا له من شاب رائع انه شديد، ويعرف كيف يمتعني ثم نظر اليه بيل واخرج زوبره فأنحني يلعق عصائر امي من بين شفتي كسها، ثم يقبلني لأمتص عصائرها من شفتيه، وهو ينيكني بقوة ظلوا هكذا لمدة عشرة دقائق تقريبا، وكان بيل يساعده ويدفع مؤخرته بكفه ليضغط عليا اكثر، حيث فجرت سوائلي من كستي، وسحبني ليدخل زوبره الملوث بعصائري داخل فمي واستمر هكذا حتي افرغ، حليبه اللزجة داخل بلعومي شعرت انه مثل الكريمة الساخنة، ومازال بيل يطحن كس أمي وهي تتوسل اليه ان يدفعه اقوي واقوي، حتي افرغ بيل بعض حليبه داخلها ثم سحبه ليندفع منه ثلاثة دفعات قوية تجاهي فدخلت عيني وانفي وسالت علي صدري، ثم نام جوزو بجواري يمتص شفتيا ويلعق لبن ابيه من عيني ووجهي ويضخهم داخل فمي ويمتص حلمتي ثدييا، حيث قال له بيل أن جين مازالت عذراء من الخلف، قلت: لا لا هذا عار يا بيل، وبالتأكيد مؤلم للغاية، فهز رأسه ورفع قدمي أمي وبصق علي ثقبة طيزها ثم ادخل زوبره دون أن تتألم، شعرت انها تستمتع بذالك اكثر من كسها، قلت: هل هو مؤلم يا أمي، قالت: اول مرة فقط بعد ذلك ممتع وأمن اح حلو،

لقد شجعتني امي بأن ذلك أمن ولا يمكن الحمل اطلاقا، قام جوزو بتنظيمي وضع الكلبية وانا استند علي كوعيا، شعرت بأنفاسه بين اردافي تدغدغني وبدأ بلعق ثقبي الصغير، متعة لا تصدق كنت اضحك من القشعريرة التي يحدثها، ذلك، ثم ادخل اصبعه برفق وهو يلفه لولبية لم يكن هناك اي الم لأن اصبعه صغير، بعد ذلك ادخل الثاني وهو يحاول ابعاد اصابعه، شعرت ان هناك شيء اكبر بعد أن اخرج اصابعه، وادخله برفق انه زوبره بلا شك صرخت مؤلم يا أمي، لكنه لم يكمل دخوله، حتي زال الألم تماما واخذ يطحنني بقوة وخصيتيه تلطم كسي، نعم انها لذيذة كنت اقلد امي نيكني يا جوز اقوي واقوي، استمر هكذا حتي افرغت شهوتي ومد يديه وامسك ثدييا، متعه حقيقية ثم تشنجت اوصاله وضغط بقوة ليضخ كريمته في احشائي، ثم جلسنا جميعا نستريح لكن جوزو، ارتدي ثيابه وسلم علينا ورحل لأنه سيسافر بعيدا، ليستحوذ عليا بيل ويكمل ما بدأه جوزو، انا اليوم محظوظة للغاية الأب وأبنه تبادلا علي كستي، واستمتعت بأول زوبر يخترق ثقبة طيزي!

بعد أن عدنا الي منزلنا انا وامي سعيدتان منتعشتان،

قالت: انه شاب رائع اليس كذالك، اريد ان ازوجك له،
قلت لها: انه اجمل مني يا أمي، لا اعتقد ذلك، لكن كيف يمتص زوبر بيل؟، اليس هذا عار عليه!
قالت: لا اعتقد فأنتي تمتصي كسي وانا امتص كستك، يا فتاة هههههه، ونقبل بعض احيانا هههههه،

وفي اجازة اخر العام حيث نجحت بالصف الأول، ذهبت اجري الي بيت بيل لأفرحه، للأسف كانت امي ترتدي ملابس الحداد و جوزو يبكي، لقد لقي نحبه في الليلة السابقة اثر ازمة قلبية مفاجأة، احتضنتنا امي انا و جوزو ونحن نبكي لفراقه، لم اري جوزو مرة أخرى فهو يعمل بعيدا عن ماكننا، انا الأن حزينة لوفاة بيل وكسي يتحرق لزوبره، فقط نتساحق انا وامي لنطفئ ظمأ كستنا، فهل سأجد جد جديد يمتعني معظم زملاء الدراسة من الأولاد، عاشروني فلم استمتع بأي منهم ليست لديهم الخبرة الكافية أو الزوبر العملاق، احيانا احتضن حقيبة يدي واطوف بأسواق المدينة، ابحث عن بيل جديد واحيانا تكون امي معي فهي ايضآ محرومة ومشتهية!

أنا ضحية أمي جعلتني مشتهيه عاهرة تبحث عن المتعة وانا الأن اقترب من الـ17 ولا ادخر وسعا في البحث عن بديل بيل، فلم اجده اريد رجل خمسيني! اريد رجل زوبره كبير وحنون!!!

بريدي علي الياهو؟؟؟! *

trindriver121.

ترجمة وتعديل كاتبكم الذهبي

Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ
 
  • عجبني
التفاعلات: عبدو سامي
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%