الحقيقه اني اول مره اكتب حاجه هنا و فكرت في ده كتير و القصه كدا كدا لا تمت للواقع بصله و كلها احداث جنسيه
———————————-
الجزء الاول
———————————
القصه بتبدأ وانا في ثانويه عامه انا اسمي زياد زوبري مش هعرص له كان طوله ١٧ سنتي و عرض صابعين ونص و طولي ١٧٠ و ابيض مش رفيع و مش تخين كان ليا واحد صاحبي اسمه محمود ١٧٨ سنتي قمحاوي شويه ابوه ميت من و هو في رابعه ابتدائي اعرفه من ابتدائي و كل يوم عنده ف البيت و امه اسمها سمر ٤٠ سنه ارمله اصلها من الفلاحين و اجسام الفلاحين البلدي ع اصولها بزاز كبيره و طيز كبيره و مرفوعه و كرش متوسط شويه و فخاد و جسمها مرسوم رسمه صح مره علي حق و اخته زينب ١٥ سنه بزاز متوسطه و طيز مرفوعه زي امها و كنت بحبها من وانا صغير و بنت عمه علي طول قاعده عندهم و هي اسراء ٢٠ سنه و دي كانت وتكه صح بزاز كبيره و كرش خفيف خالص و طيز كبيره و جسمها منحوت بطريقه تبهرك دايما
بحكم اني اقرب حد لمحمود و هو كان بيميل شويه انه يقعد ف البيت ف كنت عنده كل يوم و كانوا بيعتبروني واحد من العيله امه كانت بتقعد قدامي بجلاليب صيفي خفيفه عادي و اخته بشورتات و كاتات عادي و كانت دايما عيني علي بزاز امه اللي تجبرك تبص عليها دايما اول ما تشوفها و امه كانت بتلاحظ و بتسكت مش بتتكلم و كانت تيجي تحط الاكل قدامي و توطي و بزازها كلها تظهر وانا من جوايا نفسي امسك بزازها ارضع فيهم و في مره ندهت عليا و هي في المطبخ
سمر : زياد تعالي هات لي ازازه الزيت من فوق عشان مش طايلاها
زياد : ده انا عنيا ليكي
طبعا وقتها انا ما صدقت و وقفت وراها و بقيت لازق فيها و زوبري واقف ع طيزها و هي حاسه بيه و ساكته و جيبت لها الازازه و فضلت واقف و قولت لها
زياد : مش عايزه حاجه تاني
سمر : ……..
زياد : يا طنط
سمر : لا لا تسلم لي يا زياد تعبتك معايا
عرفت انها هايجه و نفسها حد يزور كسها اللي متناكش من زمان و قررت اني اشتغل ع ده فعلا و بقيت ف الرايحه و الجايه احاول المسها احسس علي طيزها اعدي من وراها ف المطبخ و الزق في طيزها لحد ما في مره قالت لي
سمر : علي فكره اللي انت بتعمله ده غلط و محمود لو عرف هيقتلك
وانا لسه واقف وراها
زياد : ايه اللي انا بعمله
لفت هي و ادتني بالقلم علي وشي و قالت لي اطلع برا و كانت لابسه بادي اسود و مفتوح سبعه عند صدرها و مرفوع لحد بطنها و بنطلون جينز ضيق اوي عليها و محمود كان راح مشوار و جاي ف قولت اخد فرصتي بقا مسكت بوقها بايد و ايدي التانيه قافشه علي بزازها
زياد : القلم اللي نزل علي وشي منك ده هندمك عليه دلوقتي يا شرموطه يا هايجه
و هي بتحاول تصرخ بس انا كاتم صوتها طلعت بزازها من البادي و فضلت ارضع فيهم و لفيتها فضلت اضربها علي طيزها و قلعتها البنطلون لقيتها مش لابسه اندر و كسها غرقان ميه من الهيجان قومت لفيتها مسكت شفايفها قطعتها بوس بعد كدا قلعت البنطلون اللي كنت لابسه و فضلت تمص لي ولا اجدعها شرموطه لحد ما حسيت اني قربت اجيب قومت خليتها تقوم و روحت بيها علي سرير ابنها و نزلت علي كسها لحس فيه و اعضعض زنبورها بسناني قامت جابت ميتها في وشي خليتها تلحس ميتها من علي وشي و بعدها فضلت امشي زوبري علي كسها و ادخله و اطلعه
سمر : ابوس زوبرك نيكني بقا انا تعبت
قومت دخلته مره واحده صوتت لدرجه اني حسيت ان الشارع كله عرف انها بتتناك فضلت انيك فيها و بزازها بتترج قدامي وانا عمال اقفش فيهم و بعدها قلبتها علي بطنها و تحتها مخده و فضلت انيكها وانا شايف طيزها الملبن عماله تترج وهي بتتناك لحد ما حسيت اني هجيب خلاص و قالت لي انها عايزاهم ع بزازها و جبتهم فعلا و عدلت نفسها و قعدت جنبها علي السرير و فجأه سمعت صوت الباب بيتفتح …………..
كدا الجزء الاول خلص لو عجبكم هكمل ياريت كل واحد يسيب رأيه تحت ولو في اي ملاحظات عشان احسن اكتر و شكرا
———————————-
الجزء الاول
———————————
القصه بتبدأ وانا في ثانويه عامه انا اسمي زياد زوبري مش هعرص له كان طوله ١٧ سنتي و عرض صابعين ونص و طولي ١٧٠ و ابيض مش رفيع و مش تخين كان ليا واحد صاحبي اسمه محمود ١٧٨ سنتي قمحاوي شويه ابوه ميت من و هو في رابعه ابتدائي اعرفه من ابتدائي و كل يوم عنده ف البيت و امه اسمها سمر ٤٠ سنه ارمله اصلها من الفلاحين و اجسام الفلاحين البلدي ع اصولها بزاز كبيره و طيز كبيره و مرفوعه و كرش متوسط شويه و فخاد و جسمها مرسوم رسمه صح مره علي حق و اخته زينب ١٥ سنه بزاز متوسطه و طيز مرفوعه زي امها و كنت بحبها من وانا صغير و بنت عمه علي طول قاعده عندهم و هي اسراء ٢٠ سنه و دي كانت وتكه صح بزاز كبيره و كرش خفيف خالص و طيز كبيره و جسمها منحوت بطريقه تبهرك دايما
بحكم اني اقرب حد لمحمود و هو كان بيميل شويه انه يقعد ف البيت ف كنت عنده كل يوم و كانوا بيعتبروني واحد من العيله امه كانت بتقعد قدامي بجلاليب صيفي خفيفه عادي و اخته بشورتات و كاتات عادي و كانت دايما عيني علي بزاز امه اللي تجبرك تبص عليها دايما اول ما تشوفها و امه كانت بتلاحظ و بتسكت مش بتتكلم و كانت تيجي تحط الاكل قدامي و توطي و بزازها كلها تظهر وانا من جوايا نفسي امسك بزازها ارضع فيهم و في مره ندهت عليا و هي في المطبخ
سمر : زياد تعالي هات لي ازازه الزيت من فوق عشان مش طايلاها
زياد : ده انا عنيا ليكي
طبعا وقتها انا ما صدقت و وقفت وراها و بقيت لازق فيها و زوبري واقف ع طيزها و هي حاسه بيه و ساكته و جيبت لها الازازه و فضلت واقف و قولت لها
زياد : مش عايزه حاجه تاني
سمر : ……..
زياد : يا طنط
سمر : لا لا تسلم لي يا زياد تعبتك معايا
عرفت انها هايجه و نفسها حد يزور كسها اللي متناكش من زمان و قررت اني اشتغل ع ده فعلا و بقيت ف الرايحه و الجايه احاول المسها احسس علي طيزها اعدي من وراها ف المطبخ و الزق في طيزها لحد ما في مره قالت لي
سمر : علي فكره اللي انت بتعمله ده غلط و محمود لو عرف هيقتلك
وانا لسه واقف وراها
زياد : ايه اللي انا بعمله
لفت هي و ادتني بالقلم علي وشي و قالت لي اطلع برا و كانت لابسه بادي اسود و مفتوح سبعه عند صدرها و مرفوع لحد بطنها و بنطلون جينز ضيق اوي عليها و محمود كان راح مشوار و جاي ف قولت اخد فرصتي بقا مسكت بوقها بايد و ايدي التانيه قافشه علي بزازها
زياد : القلم اللي نزل علي وشي منك ده هندمك عليه دلوقتي يا شرموطه يا هايجه
و هي بتحاول تصرخ بس انا كاتم صوتها طلعت بزازها من البادي و فضلت ارضع فيهم و لفيتها فضلت اضربها علي طيزها و قلعتها البنطلون لقيتها مش لابسه اندر و كسها غرقان ميه من الهيجان قومت لفيتها مسكت شفايفها قطعتها بوس بعد كدا قلعت البنطلون اللي كنت لابسه و فضلت تمص لي ولا اجدعها شرموطه لحد ما حسيت اني قربت اجيب قومت خليتها تقوم و روحت بيها علي سرير ابنها و نزلت علي كسها لحس فيه و اعضعض زنبورها بسناني قامت جابت ميتها في وشي خليتها تلحس ميتها من علي وشي و بعدها فضلت امشي زوبري علي كسها و ادخله و اطلعه
سمر : ابوس زوبرك نيكني بقا انا تعبت
قومت دخلته مره واحده صوتت لدرجه اني حسيت ان الشارع كله عرف انها بتتناك فضلت انيك فيها و بزازها بتترج قدامي وانا عمال اقفش فيهم و بعدها قلبتها علي بطنها و تحتها مخده و فضلت انيكها وانا شايف طيزها الملبن عماله تترج وهي بتتناك لحد ما حسيت اني هجيب خلاص و قالت لي انها عايزاهم ع بزازها و جبتهم فعلا و عدلت نفسها و قعدت جنبها علي السرير و فجأه سمعت صوت الباب بيتفتح …………..
كدا الجزء الاول خلص لو عجبكم هكمل ياريت كل واحد يسيب رأيه تحت ولو في اي ملاحظات عشان احسن اكتر و شكرا