NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة بيت العيله | حتي الجزء الثاني | 6/1/2023

عاشق و عايش

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
23 ديسمبر 2022
المشاركات
5
مستوى التفاعل
54
نقاط
5
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أنا ابراهيم ١٨ سنه راجل على ٩ نسوان زى ماسمعتم ٩ نسوان احنا عايشين فى بيت عيله كل رجاله البيت مسافره فى فرنسا ومفيش غيرى الولد الوحيد الى فى البيت البيت فيه عمتى ايه ٤٥ و بناتها البنتين نوره ١٩ ويارا ٢١ وعمتى نورهان ٤٣ سنه وبنتها سها ١٨ سنه وامى سلمى ٤٢ سنه و مرات عمى هاله عندها ٤٤ سنه وبنتها فرح ٢٢ سنه واخر واحده وبطلت الجزء الاول مرات عمى الاء ٣٨ سنه طبعا العيش وسط كميه النساء الرهيبه ديه حاجه متعبه أنا كنت بعمل كل حاجه لا واحده محتاجها مشوار كنت بتفشخ مشاوير معاهم اطلع لعمتك ساعدها لمرات عمك شيل معاها كان معايا مفاتيح لكل شقق البيت وكان تحت ده شقه ستى بس بعد وفاتها غيروها بقت فيها اوضه كبيرة ديه بنتجمع فيها كلنا بس انا كنت بتعب لما بقعد معاهم فى الاوضه ديه عشان نسوان كانت الكلام بيجيب بعضه لحاجات نسوان وبصى عملت الحته ديه وساعات تطلب نعنشه وتبقى رقص وما ادراك ٩ ستات بيرقصوا بلبس بيت إلى هما بيبقوا واخدين راحتهم فيه إلى لبسها ضيق والى قصير والى شفاف ولا لو خلونى ارقص معاهم طبعا كنت ببقى بموت وببحصل احتكاكات غير مقصوده بس هى فى الحقيقة مقصود وجزء من الشقه التانى بنتجمع فيه للغدا وبقيت الشقه زى ماهيا المهم نرجع لموضوعنا بنات عمى وعمتى دول كانوا اكتر ناس الأول بلمسهم وبذات سها إلى كانت قد إلى كانت بتعشق النوم وكنت لازم اطلع اصحيها وكان لازم عما اصحيها نكون اتعاركنا وانتهى الحوار انى فعصت فى كل حته فيها وبقيت بنات عمى وعمتى وبذات لأن السن قريب فكنا قريبين من بعض و علطول بتهزر بالأيدي إلى بينتهى انى ببقى عمال افعص فيهم نرجع لمرات عمى الاء تعتبر ديه كانت اقربهم ليا نظرا لأنها كانت محتويانى ممكن كانت عارفه عنى كل حاجه وكانت اكتر واحده مزه فيهم كلهم كنت اغلب الوقت قاعد عندها فى الشقه كنت بحب اقعد معاها واتكلم معاها وهى كمان كانت بتحب قعدتى كنا بنقعد نلعب العاب تافهه وبما أنى كان معايا مفاتيح البيت كله ديه كانت اكتر واحده حصل مابينا مواقف غير ظريفه عشان كنت بطلع وهى واخده راحتها اوى او اخش عليها الاوضه تبقى بتلبس مواقف كتير يعنى لحد اخر مره ديه كنت داخل الاوضه بتاعها وكانت قاعده عريانه قولتلها اسف قالتلى اسف ايه يا أبراهيم انت اول مره تخش عليا وانا كده احدف القميص من ورا الباب البسه حدفتلها القميص لبسته وقعدت معاها يومها كتير حكتلها عن شويه حاجات وبعدها قعدنا لعبنا شويه وبعدها قعدت تزقنى وانا ارخم عليها لحد ما قلب الحوار تقفيش وزغزغه ولقيت نفسي عمال المسها بعفويه شويه وقعدنا كده فوق الربع ساعه وبعدها كنا بالليل نزلت عشان انام وكل فتره كنت اطلع اقعد معاها والمياه وكده كان بعض شهر عيد ميلادها روحت جبتلها هديه وكنا قبل ١٢ وطلعتلها وكانت لسه طلعه من الحمام فى اوضتها وانا بفتح باب الاوضه وهى لما بقيت اخش عليها بقت مش بتتخد بقت عادى لما اخش عليها وهى عريانه بقى موقف مش محرج لقيت نفسى قريب منها حضنتها وقولتلها كل سنه وانتى طيبه هى بادلتنى الحضن بس قالتلى استنى البس بس بعدت ولقتها بتلبس قميص خفيف خالص عشان هى المفروض كانو داخله تنام أدتها الهديه وشكرتنى قعدت معاها وبعدها لعبنا شويه وقعدت افعص فيها وتحسيس وكل حاجه وزودت اوى يومها نزلت وطلعت تانى قولتلها هنام معاكى لحسن امى نست المفتاح فى الباب مش عاوز اصحيها قالتلى ماشى وفعلا نمت جنبها وقعدت ارخم عليها لحد ماحطيت ايدى على صدرها وسكتنا شويه كنا لسه منمناش أنا كنت عمال المس صدرها هى كانت بدأت تتعب بردوا بسبب إلى عمال اعمله فى صدرها وهى محرومه بردوا بس هى لقتنى بزيد فيها وعمال المس حلمتها من برا إلى بقت واقفه وقت ايدى وقالتلى يلا نام وفعلا نمنا وكان تانى يوم عملنلها عيد ميلاد تحت بالليل وفعلا جبنا تورته ونسوان البيت كله كانو تحت كان حاجه تهيج وهما حطين مكياج ولبس قصير وكت وأجسامهم كلها باينه وغنينا واكلنا تورته وبعدها قلبت فقره رقص وكانت مليطه اوفر وكلو بيرقص وبزازهم عماله تتهز وحاجه تهيج جبل كنت واقف فى النص معاهم كان أجسامهم عماله تخبط فيا وانا عمال المسهم ايدى تلمس طيز ديه صدر ديه وسط ديه هما اصلا اكنى مش موجود واكنهم بنات بس اكتر واحده اليوم ده قعدت المسها كانت الاء إلى كنت عمال المسها كتير اوى وأحط ايدى على صدرها طلعت بره الدائره هى شويه طلعت جنبها وحطيت ايدى على طيزها كنا هانتقفش من عمتى ايه وانا بمسك طيز الاء بس قمت شايل الاء بسرعه وداخل بيها وسط الدائره وقولتلها عيد ميلادك وطالعه تقعدى ونزلتها فى النص كملو رقص وانا عمال اقفش فى ديه شويه وديه شويه وبعدها قعدنا أنا كنت تعبت من كل التقفيش والتحسيس ده وكنا طالعين كل واحد على شقته بس قولت لانى هاطلع اقعد مع الاء شويه وفعلا انا يومها كنت هايج بعد كل إلى حصل تحت عاوز اكمل تقفيش شويه طلعت معاها وبعد مادخلنا وقعدنا أنا كنت هايج قولتلها مالك كده تعبانا كده ليه فكى وبقيت فوقها قعدت ازغزغها وبعدها بقيت بعصر صدرها بس قالتلى ابعد يا أبراهيم اتعدل اتعدلت فعلا قالتلى بس ماتلمسنيش تانى انت كنت هاتودينا فى داهيه تحت عمتك ايه كانت هاتشوف ايدك قولتلها مكنتش هتاخد بالها اصلا كلو كان بيرقص ومحدش مركز وانا اصلا عمتى ايه ديه صدرها كبير اوى ومدلدل وطول الرقص عمال احسس عليهم اصلا وقولتلها أنا اصلا شلتك ودخلت بيك عشان متاخدش بالها والحوار عدى فكك قالتلى لا بس الى انت بتعمله ده عيب ومينفعش أنا كان زبى واقف اوى قولتلها أنا مش بيبقى قصدى وبتاع المسك وبتاع بيبقى هزار قالتلى أنة مش هبله وفاهمه انك شاب يعنى وانك بتبقى قاصد تلمسنى وانا بسيبك ساعات وقعدت تتكلم شويه كمان أنا كنت فاهم أنها قفشت عشان لو عمتى شاقتنا مع أن عمتى ديه شرموطه كبيره ده انا كنت بلمس حلمتها تحت واحنا بنرقص وهى لبوه اصلا ولا كانت هاتفتح بوقها أنا الصراحه كنت مش قادر خالص قولتلها طب شويه كمان بس ونطيت فوقها وكنت قاصد الزق فيها اوى واحلى زبى فوق كسها على طول عشان تحس بيه وبقيت عمال المس صدرها واداعب حلمتها بس هى كانت لسه قافله وقالتلى ابعد و زقتنى وقالتلى انزل يلا عشان عاوزه انام قولتلها أنا امى طردانى هنام معاكى النهارده قالتلى طب يلا نام أنا الصراحه مكنتش قادر كانت مديانى ضهرها لفيت وقولتلها ماتزعليش وحطيت ايدى على وسطها وقعدت اعتذرلها شويه قالتلى خلاص يا ابراهيم مفيش حاجه وكنت لزقت فيها من ورا وزبى لزق فيها وقولتلها يعنى معتيش زعلانه قالتلى لا يابنى مفيش حاجه خلاص قولتلها طب اعمل كده بقى وطلعت اقعدت امسك صدرها. قالتلى لا استنى أنا زعلانه لم نفسك خلاص وكان صوتها ضحك الأمر إلى وانا عمال أمسك صدرها وحلمتها وقفت كده وقالتلى خلاص بقى مش قادره لم نفسك الأمر الىمكنتش قادر أوقفه ولا هيا قادره تمنعنى لقيت نفسي عمال اقرص حلمتها وبعدها لقتها أمص صدرها ونزلت بايدي على كسها لقتها مبلوله تحت وغرقانه فى ميتها الأمر إلى خلانى ممسكش نفسى اكتر ونطيت عليها زى الوحش واقعدت انيك فيها وهى سابت نفسها على الاخر وديه كانت أول ليله ليا مع مرات عمى ولاء ومن يومها بقت شرموطتى

فى الجزء الاول حكتلكم عن مران عمى وازاى ابتدأ علاقتى بيها النهارده بقى هاحكلكم عن عمتى ايه اكبر شهوانيه فى البيت هى مليانه ومصدرها كبير اوى ومدلدل ومربرب كده وبيضه قشطه فيه حاجتين عنها انها أسفل واحده فى البيت ولسانها سافل واى موضوع شمال هى إلى بتفتحه و طبعا لبسها الضيق بسبب جسمها والخفيف كنت دايما بحب المس صدرها الكبار دول لحد يوم عيد ميلاد مرات عمى اعتقد ده كان اليوم إلى بعده حصل وده بسبب انى يومها كنت مزودها اوى واحنا بنرقص عشان أنا كنت هايج أوى يومها أنا لمست ايه كتير. يومها أنا لمستهم كلهم كتير ولا اكنى كنت شارب حاجه بعدها بكام يوم كده عمتى قالتلى اطلع ساعدني كانت بتزق حاجات فى اوضتها زقينا الدولاب بناحيه الحيطه وبعدها كانت بتشد حته ورق من جنب رجل السري قبل ما نزقها بس ايديها اتحشرت وكان ووضعها يهيج الصراحه كان وسطها مرفوع وهى موطيه لتحت ومصدرها مدلدل لقدام مكنتش عارفه تطلع ايديها قالتلى شدنى يازفت ضهرى هايوجعنى جيت أشدها بس فعلا مكنش قصدى بس عشان امسكها كانت أيدى بتيجي على صدرها إلى هو لنص بطنها فكان طبيعى انى تبقى ايدى على صدرها بس انا افورت يعنى هى لسانها قذر وردت قالتلى سيب بزازى ياعرص وطلعنى شدتها جامد شويه وطلعتها لما طلعت لقتها بتقولى قاعد تمسك بزازى وتعمل كده وكده فيهم وكانت بتمسكها بايديها ده عيل خول قولتلها اعمل ايه يعنى امسكك منين أنا يعنى اشدك ازاى قالتلى انت هاتشدنى من بزى بردوا قوم يلا يازفت نكمل وزقينا السرير لحد ما جالى فرصه كنت واقف وراها بنزق السرير للآخر كنت حاطط ايدى على صدرها فى الاول ماتكلمتش بس انا إلى بدأت انزل لحد حلمتها واقفشهم لقتها بتقولى شوف ياخول اهوه عمال تعمل ايه زق السرير انجز زقينا بعدها قالتلى أنا فهناك ياشرموط كل اما ننزل تحت ونقف نرقص والاقيك تقعد تلمسهم ياوسخ قولتلها لا مش كده أنا مش ببقى قاصد قالتلى ماتكدبش ياكلب قولتلها مش بكدب طبيعى لما المسك ايدى بتيجي عند صدرك حول عند نص بطنك قالتلى ماتكدبش يلا ماتخافش هكافئك لو قولت الحقيقة بضحكه شمال كده قولتلها ساعات ببقى قاصد المسهم يعنى مش بقدر اقاومهم يعنى كان رد فعلها شرموطه يعنى قالتلى مانا عارفه انهم مش بيتقاوموا أنا هاسيبك تلمسهم أنا اتصدمت اصلا قالتلى هاتلمسهم ولا نقوم نكمل طبعا كانت واخده راحتها كده عشان بناتها الاتنين فى الكليه أنا قولتلها المسهم بجد قالتلى ماتبطل استعباط مانت قاعد تلمسهم من ساعتها هاتعمل نفسك مؤدب تلمسهم بمزاجى احسن من الهبل بتاعك ده لقيت نفسى عمال افعص فيهم بعدها قولتلها طلعيهم ولا اقطع القميص علطول قالتلى ونزلت دراعات القميص وبينتهم كان شكلهم ايه ده كسم كده نطيت عليها مص ولحس وعصرت حلمتها وفجاه لقينا باب الشقه بيتفتح كانت حته خده بقت عماله تعدل نفسها وتعدل صدرها يادوبك خلصت أنا وقفت عند طرف السرير اكنى كنت بزق دخلت بنتها يارا الاوضه قالت بتعملو ايه قولتلها امك كانت بتغير شكل الاوضه ويتحرك الحاجة احنا كنا مغضوضين فشخ اصلا وبس دخلت يارا اوضتها زقيت السرير مع عمتى ونزلت بعدها وانا الصراحه مش مصدق الى حصل وأنه بمزاجها اتغدينا يومها واقعدوا يحكوا شويه زهقت أنا وقمت وبعدها جيت من دروسى بالليل غيرت وطلعت نمت مع الاء الصبح كانو بنات عمى نزلو استنيت نص ساعه وبعدها نزلت لعمتى ايه قولتلها أنا عاوز المس بزازك تانى قالتلى لا خلاص ده عشان خاطر ساعدتنى امبارح كفايه عليك قولتلها ادهنلك الاوضه وتسبينى شويه قالتلى لا خايفه حد من البنات تيجى قولتلها نزلو بقالهم نص ساعه شويه بس قالتلى ماشى كانت لسه على السرير قالتلى تعالى شويه قبل ما اقوم روحت بسرعه وطلعت فوقها شديت القميص قطعته خالص قالتلى يخربيتك ليه كده ونزلت مص فى صدرها وتقفيش فيها قالتلى بس يخربيتك هيجتنى مش قادره وانا عمال أمص حلماتها قالتلى خلاص ياخول مش قادره وصوتها بدأ يتأوه زى اللبوه ساحت وهاجت وقالتلى ياتنكنى ياتقوم ماتهيجنيش على الفاضى لقيت نفسى نازل لحس فى كسها وطلعت زبى وحطيته فى كسها واقعدت انيك فيها واعصر بزازها وكانت عماله تصرخ لحد مامقدرتش امسك نفسى ونزلت فى كسها وكان تجربه نيك جسمها ديه كانت افجر حاجه جربتها وكسها التدخين إلى غرقان فى فخادها والى كان عمال يبلع زبى مكنتش قادر ابطل نيك فيها واسيب جسمها وبقت هى كمان شرموطتى من يومها
 
  • عجبني
التفاعلات: مجنون الحياة, hani2022, K lion و 4 آخرين
كمل منتظر الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات
كمل القصة جامدة
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق النسوة و حاكم الشاات
الاحداث سريعه + في أخطأ بس عاش عليك 👍👍
 
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات
أتمنى ان تكملها
 
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات
كمل يا برنس
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات
مستنين جديد
 
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات
افكارك حلوه ووصفك للشخصيات كمان ، بس للاسف فى تسرع جامد اوى وخصوصا فى سرد العلاقه مع كل شخصيه ، وكمان وصف العلاقه الجنسيه فى كلمتين ، مفيش كده ابدا ، تقبل نقدى انا بقول رأيى وبالتوفيق ليك فى اللى جاى
 
  • عجبني
التفاعلات: Zee 🔥، حاكم الشاات و عاشق المتع♧
القصة حلوة بس مليانة اخطاء و سريعة جدا
 
كمل يا نجم وحاول تطول الجزء شويه
 
أنا ابراهيم ١٨ سنه راجل على ٩ نسوان زى ماسمعتم ٩ نسوان احنا عايشين فى بيت عيله كل رجاله البيت مسافره فى فرنسا ومفيش غيرى الولد الوحيد الى فى البيت البيت فيه عمتى ايه ٤٥ و بناتها البنتين نوره ١٩ ويارا ٢١ وعمتى نورهان ٤٣ سنه وبنتها سها ١٨ سنه وامى سلمى ٤٢ سنه و مرات عمى هاله عندها ٤٤ سنه وبنتها فرح ٢٢ سنه واخر واحده وبطلت الجزء الاول مرات عمى الاء ٣٨ سنه طبعا العيش وسط كميه النساء الرهيبه ديه حاجه متعبه أنا كنت بعمل كل حاجه لا واحده محتاجها مشوار كنت بتفشخ مشاوير معاهم اطلع لعمتك ساعدها لمرات عمك شيل معاها كان معايا مفاتيح لكل شقق البيت وكان تحت ده شقه ستى بس بعد وفاتها غيروها بقت فيها اوضه كبيرة ديه بنتجمع فيها كلنا بس انا كنت بتعب لما بقعد معاهم فى الاوضه ديه عشان نسوان كانت الكلام بيجيب بعضه لحاجات نسوان وبصى عملت الحته ديه وساعات تطلب نعنشه وتبقى رقص وما ادراك ٩ ستات بيرقصوا بلبس بيت إلى هما بيبقوا واخدين راحتهم فيه إلى لبسها ضيق والى قصير والى شفاف ولا لو خلونى ارقص معاهم طبعا كنت ببقى بموت وببحصل احتكاكات غير مقصوده بس هى فى الحقيقة مقصود وجزء من الشقه التانى بنتجمع فيه للغدا وبقيت الشقه زى ماهيا المهم نرجع لموضوعنا بنات عمى وعمتى دول كانوا اكتر ناس الأول بلمسهم وبذات سها إلى كانت قد إلى كانت بتعشق النوم وكنت لازم اطلع اصحيها وكان لازم عما اصحيها نكون اتعاركنا وانتهى الحوار انى فعصت فى كل حته فيها وبقيت بنات عمى وعمتى وبذات لأن السن قريب فكنا قريبين من بعض و علطول بتهزر بالأيدي إلى بينتهى انى ببقى عمال افعص فيهم نرجع لمرات عمى الاء تعتبر ديه كانت اقربهم ليا نظرا لأنها كانت محتويانى ممكن كانت عارفه عنى كل حاجه وكانت اكتر واحده مزه فيهم كلهم كنت اغلب الوقت قاعد عندها فى الشقه كنت بحب اقعد معاها واتكلم معاها وهى كمان كانت بتحب قعدتى كنا بنقعد نلعب العاب تافهه وبما أنى كان معايا مفاتيح البيت كله ديه كانت اكتر واحده حصل مابينا مواقف غير ظريفه عشان كنت بطلع وهى واخده راحتها اوى او اخش عليها الاوضه تبقى بتلبس مواقف كتير يعنى لحد اخر مره ديه كنت داخل الاوضه بتاعها وكانت قاعده عريانه قولتلها اسف قالتلى اسف ايه يا أبراهيم انت اول مره تخش عليا وانا كده احدف القميص من ورا الباب البسه حدفتلها القميص لبسته وقعدت معاها يومها كتير حكتلها عن شويه حاجات وبعدها قعدنا لعبنا شويه وبعدها قعدت تزقنى وانا ارخم عليها لحد ما قلب الحوار تقفيش وزغزغه ولقيت نفسي عمال المسها بعفويه شويه وقعدنا كده فوق الربع ساعه وبعدها كنا بالليل نزلت عشان انام وكل فتره كنت اطلع اقعد معاها والمياه وكده كان بعض شهر عيد ميلادها روحت جبتلها هديه وكنا قبل ١٢ وطلعتلها وكانت لسه طلعه من الحمام فى اوضتها وانا بفتح باب الاوضه وهى لما بقيت اخش عليها بقت مش بتتخد بقت عادى لما اخش عليها وهى عريانه بقى موقف مش محرج لقيت نفسى قريب منها حضنتها وقولتلها كل سنه وانتى طيبه هى بادلتنى الحضن بس قالتلى استنى البس بس بعدت ولقتها بتلبس قميص خفيف خالص عشان هى المفروض كانو داخله تنام أدتها الهديه وشكرتنى قعدت معاها وبعدها لعبنا شويه وقعدت افعص فيها وتحسيس وكل حاجه وزودت اوى يومها نزلت وطلعت تانى قولتلها هنام معاكى لحسن امى نست المفتاح فى الباب مش عاوز اصحيها قالتلى ماشى وفعلا نمت جنبها وقعدت ارخم عليها لحد ماحطيت ايدى على صدرها وسكتنا شويه كنا لسه منمناش أنا كنت عمال المس صدرها هى كانت بدأت تتعب بردوا بسبب إلى عمال اعمله فى صدرها وهى محرومه بردوا بس هى لقتنى بزيد فيها وعمال المس حلمتها من برا إلى بقت واقفه وقت ايدى وقالتلى يلا نام وفعلا نمنا وكان تانى يوم عملنلها عيد ميلاد تحت بالليل وفعلا جبنا تورته ونسوان البيت كله كانو تحت كان حاجه تهيج وهما حطين مكياج ولبس قصير وكت وأجسامهم كلها باينه وغنينا واكلنا تورته وبعدها قلبت فقره رقص وكانت مليطه اوفر وكلو بيرقص وبزازهم عماله تتهز وحاجه تهيج جبل كنت واقف فى النص معاهم كان أجسامهم عماله تخبط فيا وانا عمال المسهم ايدى تلمس طيز ديه صدر ديه وسط ديه هما اصلا اكنى مش موجود واكنهم بنات بس اكتر واحده اليوم ده قعدت المسها كانت الاء إلى كنت عمال المسها كتير اوى وأحط ايدى على صدرها طلعت بره الدائره هى شويه طلعت جنبها وحطيت ايدى على طيزها كنا هانتقفش من عمتى ايه وانا بمسك طيز الاء بس قمت شايل الاء بسرعه وداخل بيها وسط الدائره وقولتلها عيد ميلادك وطالعه تقعدى ونزلتها فى النص كملو رقص وانا عمال اقفش فى ديه شويه وديه شويه وبعدها قعدنا أنا كنت تعبت من كل التقفيش والتحسيس ده وكنا طالعين كل واحد على شقته بس قولت لانى هاطلع اقعد مع الاء شويه وفعلا انا يومها كنت هايج بعد كل إلى حصل تحت عاوز اكمل تقفيش شويه طلعت معاها وبعد مادخلنا وقعدنا أنا كنت هايج قولتلها مالك كده تعبانا كده ليه فكى وبقيت فوقها قعدت ازغزغها وبعدها بقيت بعصر صدرها بس قالتلى ابعد يا أبراهيم اتعدل اتعدلت فعلا قالتلى بس ماتلمسنيش تانى انت كنت هاتودينا فى داهيه تحت عمتك ايه كانت هاتشوف ايدك قولتلها مكنتش هتاخد بالها اصلا كلو كان بيرقص ومحدش مركز وانا اصلا عمتى ايه ديه صدرها كبير اوى ومدلدل وطول الرقص عمال احسس عليهم اصلا وقولتلها أنا اصلا شلتك ودخلت بيك عشان متاخدش بالها والحوار عدى فكك قالتلى لا بس الى انت بتعمله ده عيب ومينفعش أنا كان زبى واقف اوى قولتلها أنا مش بيبقى قصدى وبتاع المسك وبتاع بيبقى هزار قالتلى أنة مش هبله وفاهمه انك شاب يعنى وانك بتبقى قاصد تلمسنى وانا بسيبك ساعات وقعدت تتكلم شويه كمان أنا كنت فاهم أنها قفشت عشان لو عمتى شاقتنا مع أن عمتى ديه شرموطه كبيره ده انا كنت بلمس حلمتها تحت واحنا بنرقص وهى لبوه اصلا ولا كانت هاتفتح بوقها أنا الصراحه كنت مش قادر خالص قولتلها طب شويه كمان بس ونطيت فوقها وكنت قاصد الزق فيها اوى واحلى زبى فوق كسها على طول عشان تحس بيه وبقيت عمال المس صدرها واداعب حلمتها بس هى كانت لسه قافله وقالتلى ابعد و زقتنى وقالتلى انزل يلا عشان عاوزه انام قولتلها أنا امى طردانى هنام معاكى النهارده قالتلى طب يلا نام أنا الصراحه مكنتش قادر كانت مديانى ضهرها لفيت وقولتلها ماتزعليش وحطيت ايدى على وسطها وقعدت اعتذرلها شويه قالتلى خلاص يا ابراهيم مفيش حاجه وكنت لزقت فيها من ورا وزبى لزق فيها وقولتلها يعنى معتيش زعلانه قالتلى لا يابنى مفيش حاجه خلاص قولتلها طب اعمل كده بقى وطلعت اقعدت امسك صدرها. قالتلى لا استنى أنا زعلانه لم نفسك خلاص وكان صوتها ضحك الأمر إلى وانا عمال أمسك صدرها وحلمتها وقفت كده وقالتلى خلاص بقى مش قادره لم نفسك الأمر الىمكنتش قادر أوقفه ولا هيا قادره تمنعنى لقيت نفسي عمال اقرص حلمتها وبعدها لقتها أمص صدرها ونزلت بايدي على كسها لقتها مبلوله تحت وغرقانه فى ميتها الأمر إلى خلانى ممسكش نفسى اكتر ونطيت عليها زى الوحش واقعدت انيك فيها وهى سابت نفسها على الاخر وديه كانت أول ليله ليا مع مرات عمى ولاء ومن يومها بقت شرموطتى

فى الجزء الاول حكتلكم عن مران عمى وازاى ابتدأ علاقتى بيها النهارده بقى هاحكلكم عن عمتى ايه اكبر شهوانيه فى البيت هى مليانه ومصدرها كبير اوى ومدلدل ومربرب كده وبيضه قشطه فيه حاجتين عنها انها أسفل واحده فى البيت ولسانها سافل واى موضوع شمال هى إلى بتفتحه و طبعا لبسها الضيق بسبب جسمها والخفيف كنت دايما بحب المس صدرها الكبار دول لحد يوم عيد ميلاد مرات عمى اعتقد ده كان اليوم إلى بعده حصل وده بسبب انى يومها كنت مزودها اوى واحنا بنرقص عشان أنا كنت هايج أوى يومها أنا لمست ايه كتير. يومها أنا لمستهم كلهم كتير ولا اكنى كنت شارب حاجه بعدها بكام يوم كده عمتى قالتلى اطلع ساعدني كانت بتزق حاجات فى اوضتها زقينا الدولاب بناحيه الحيطه وبعدها كانت بتشد حته ورق من جنب رجل السري قبل ما نزقها بس ايديها اتحشرت وكان ووضعها يهيج الصراحه كان وسطها مرفوع وهى موطيه لتحت ومصدرها مدلدل لقدام مكنتش عارفه تطلع ايديها قالتلى شدنى يازفت ضهرى هايوجعنى جيت أشدها بس فعلا مكنش قصدى بس عشان امسكها كانت أيدى بتيجي على صدرها إلى هو لنص بطنها فكان طبيعى انى تبقى ايدى على صدرها بس انا افورت يعنى هى لسانها قذر وردت قالتلى سيب بزازى ياعرص وطلعنى شدتها جامد شويه وطلعتها لما طلعت لقتها بتقولى قاعد تمسك بزازى وتعمل كده وكده فيهم وكانت بتمسكها بايديها ده عيل خول قولتلها اعمل ايه يعنى امسكك منين أنا يعنى اشدك ازاى قالتلى انت هاتشدنى من بزى بردوا قوم يلا يازفت نكمل وزقينا السرير لحد ما جالى فرصه كنت واقف وراها بنزق السرير للآخر كنت حاطط ايدى على صدرها فى الاول ماتكلمتش بس انا إلى بدأت انزل لحد حلمتها واقفشهم لقتها بتقولى شوف ياخول اهوه عمال تعمل ايه زق السرير انجز زقينا بعدها قالتلى أنا فهناك ياشرموط كل اما ننزل تحت ونقف نرقص والاقيك تقعد تلمسهم ياوسخ قولتلها لا مش كده أنا مش ببقى قاصد قالتلى ماتكدبش ياكلب قولتلها مش بكدب طبيعى لما المسك ايدى بتيجي عند صدرك حول عند نص بطنك قالتلى ماتكدبش يلا ماتخافش هكافئك لو قولت الحقيقة بضحكه شمال كده قولتلها ساعات ببقى قاصد المسهم يعنى مش بقدر اقاومهم يعنى كان رد فعلها شرموطه يعنى قالتلى مانا عارفه انهم مش بيتقاوموا أنا هاسيبك تلمسهم أنا اتصدمت اصلا قالتلى هاتلمسهم ولا نقوم نكمل طبعا كانت واخده راحتها كده عشان بناتها الاتنين فى الكليه أنا قولتلها المسهم بجد قالتلى ماتبطل استعباط مانت قاعد تلمسهم من ساعتها هاتعمل نفسك مؤدب تلمسهم بمزاجى احسن من الهبل بتاعك ده لقيت نفسى عمال افعص فيهم بعدها قولتلها طلعيهم ولا اقطع القميص علطول قالتلى ونزلت دراعات القميص وبينتهم كان شكلهم ايه ده كسم كده نطيت عليها مص ولحس وعصرت حلمتها وفجاه لقينا باب الشقه بيتفتح كانت حته خده بقت عماله تعدل نفسها وتعدل صدرها يادوبك خلصت أنا وقفت عند طرف السرير اكنى كنت بزق دخلت بنتها يارا الاوضه قالت بتعملو ايه قولتلها امك كانت بتغير شكل الاوضه ويتحرك الحاجة احنا كنا مغضوضين فشخ اصلا وبس دخلت يارا اوضتها زقيت السرير مع عمتى ونزلت بعدها وانا الصراحه مش مصدق الى حصل وأنه بمزاجها اتغدينا يومها واقعدوا يحكوا شويه زهقت أنا وقمت وبعدها جيت من دروسى بالليل غيرت وطلعت نمت مع الاء الصبح كانو بنات عمى نزلو استنيت نص ساعه وبعدها نزلت لعمتى ايه قولتلها أنا عاوز المس بزازك تانى قالتلى لا خلاص ده عشان خاطر ساعدتنى امبارح كفايه عليك قولتلها ادهنلك الاوضه وتسبينى شويه قالتلى لا خايفه حد من البنات تيجى قولتلها نزلو بقالهم نص ساعه شويه بس قالتلى ماشى كانت لسه على السرير قالتلى تعالى شويه قبل ما اقوم روحت بسرعه وطلعت فوقها شديت القميص قطعته خالص قالتلى يخربيتك ليه كده ونزلت مص فى صدرها وتقفيش فيها قالتلى بس يخربيتك هيجتنى مش قادره وانا عمال أمص حلماتها قالتلى خلاص ياخول مش قادره وصوتها بدأ يتأوه زى اللبوه ساحت وهاجت وقالتلى ياتنكنى ياتقوم ماتهيجنيش على الفاضى لقيت نفسى نازل لحس فى كسها وطلعت زبى وحطيته فى كسها واقعدت انيك فيها واعصر بزازها وكانت عماله تصرخ لحد مامقدرتش امسك نفسى ونزلت فى كسها وكان تجربه نيك جسمها ديه كانت افجر حاجه جربتها وكسها التدخين إلى غرقان فى فخادها والى كان عمال يبلع زبى مكنتش قادر ابطل نيك فيها واسيب جسمها وبقت هى كمان شرموطتى من يومها
كويسة الي حد ما
 
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات
تايع جميلة
 
فى اخطاء املائية كتير
 
أنا ابراهيم ١٨ سنه راجل على ٩ نسوان زى ماسمعتم ٩ نسوان احنا عايشين فى بيت عيله كل رجاله البيت مسافره فى فرنسا ومفيش غيرى الولد الوحيد الى فى البيت البيت فيه عمتى ايه ٤٥ و بناتها البنتين نوره ١٩ ويارا ٢١ وعمتى نورهان ٤٣ سنه وبنتها سها ١٨ سنه وامى سلمى ٤٢ سنه و مرات عمى هاله عندها ٤٤ سنه وبنتها فرح ٢٢ سنه واخر واحده وبطلت الجزء الاول مرات عمى الاء ٣٨ سنه طبعا العيش وسط كميه النساء الرهيبه ديه حاجه متعبه أنا كنت بعمل كل حاجه لا واحده محتاجها مشوار كنت بتفشخ مشاوير معاهم اطلع لعمتك ساعدها لمرات عمك شيل معاها كان معايا مفاتيح لكل شقق البيت وكان تحت ده شقه ستى بس بعد وفاتها غيروها بقت فيها اوضه كبيرة ديه بنتجمع فيها كلنا بس انا كنت بتعب لما بقعد معاهم فى الاوضه ديه عشان نسوان كانت الكلام بيجيب بعضه لحاجات نسوان وبصى عملت الحته ديه وساعات تطلب نعنشه وتبقى رقص وما ادراك ٩ ستات بيرقصوا بلبس بيت إلى هما بيبقوا واخدين راحتهم فيه إلى لبسها ضيق والى قصير والى شفاف ولا لو خلونى ارقص معاهم طبعا كنت ببقى بموت وببحصل احتكاكات غير مقصوده بس هى فى الحقيقة مقصود وجزء من الشقه التانى بنتجمع فيه للغدا وبقيت الشقه زى ماهيا المهم نرجع لموضوعنا بنات عمى وعمتى دول كانوا اكتر ناس الأول بلمسهم وبذات سها إلى كانت قد إلى كانت بتعشق النوم وكنت لازم اطلع اصحيها وكان لازم عما اصحيها نكون اتعاركنا وانتهى الحوار انى فعصت فى كل حته فيها وبقيت بنات عمى وعمتى وبذات لأن السن قريب فكنا قريبين من بعض و علطول بتهزر بالأيدي إلى بينتهى انى ببقى عمال افعص فيهم نرجع لمرات عمى الاء تعتبر ديه كانت اقربهم ليا نظرا لأنها كانت محتويانى ممكن كانت عارفه عنى كل حاجه وكانت اكتر واحده مزه فيهم كلهم كنت اغلب الوقت قاعد عندها فى الشقه كنت بحب اقعد معاها واتكلم معاها وهى كمان كانت بتحب قعدتى كنا بنقعد نلعب العاب تافهه وبما أنى كان معايا مفاتيح البيت كله ديه كانت اكتر واحده حصل مابينا مواقف غير ظريفه عشان كنت بطلع وهى واخده راحتها اوى او اخش عليها الاوضه تبقى بتلبس مواقف كتير يعنى لحد اخر مره ديه كنت داخل الاوضه بتاعها وكانت قاعده عريانه قولتلها اسف قالتلى اسف ايه يا أبراهيم انت اول مره تخش عليا وانا كده احدف القميص من ورا الباب البسه حدفتلها القميص لبسته وقعدت معاها يومها كتير حكتلها عن شويه حاجات وبعدها قعدنا لعبنا شويه وبعدها قعدت تزقنى وانا ارخم عليها لحد ما قلب الحوار تقفيش وزغزغه ولقيت نفسي عمال المسها بعفويه شويه وقعدنا كده فوق الربع ساعه وبعدها كنا بالليل نزلت عشان انام وكل فتره كنت اطلع اقعد معاها والمياه وكده كان بعض شهر عيد ميلادها روحت جبتلها هديه وكنا قبل ١٢ وطلعتلها وكانت لسه طلعه من الحمام فى اوضتها وانا بفتح باب الاوضه وهى لما بقيت اخش عليها بقت مش بتتخد بقت عادى لما اخش عليها وهى عريانه بقى موقف مش محرج لقيت نفسى قريب منها حضنتها وقولتلها كل سنه وانتى طيبه هى بادلتنى الحضن بس قالتلى استنى البس بس بعدت ولقتها بتلبس قميص خفيف خالص عشان هى المفروض كانو داخله تنام أدتها الهديه وشكرتنى قعدت معاها وبعدها لعبنا شويه وقعدت افعص فيها وتحسيس وكل حاجه وزودت اوى يومها نزلت وطلعت تانى قولتلها هنام معاكى لحسن امى نست المفتاح فى الباب مش عاوز اصحيها قالتلى ماشى وفعلا نمت جنبها وقعدت ارخم عليها لحد ماحطيت ايدى على صدرها وسكتنا شويه كنا لسه منمناش أنا كنت عمال المس صدرها هى كانت بدأت تتعب بردوا بسبب إلى عمال اعمله فى صدرها وهى محرومه بردوا بس هى لقتنى بزيد فيها وعمال المس حلمتها من برا إلى بقت واقفه وقت ايدى وقالتلى يلا نام وفعلا نمنا وكان تانى يوم عملنلها عيد ميلاد تحت بالليل وفعلا جبنا تورته ونسوان البيت كله كانو تحت كان حاجه تهيج وهما حطين مكياج ولبس قصير وكت وأجسامهم كلها باينه وغنينا واكلنا تورته وبعدها قلبت فقره رقص وكانت مليطه اوفر وكلو بيرقص وبزازهم عماله تتهز وحاجه تهيج جبل كنت واقف فى النص معاهم كان أجسامهم عماله تخبط فيا وانا عمال المسهم ايدى تلمس طيز ديه صدر ديه وسط ديه هما اصلا اكنى مش موجود واكنهم بنات بس اكتر واحده اليوم ده قعدت المسها كانت الاء إلى كنت عمال المسها كتير اوى وأحط ايدى على صدرها طلعت بره الدائره هى شويه طلعت جنبها وحطيت ايدى على طيزها كنا هانتقفش من عمتى ايه وانا بمسك طيز الاء بس قمت شايل الاء بسرعه وداخل بيها وسط الدائره وقولتلها عيد ميلادك وطالعه تقعدى ونزلتها فى النص كملو رقص وانا عمال اقفش فى ديه شويه وديه شويه وبعدها قعدنا أنا كنت تعبت من كل التقفيش والتحسيس ده وكنا طالعين كل واحد على شقته بس قولت لانى هاطلع اقعد مع الاء شويه وفعلا انا يومها كنت هايج بعد كل إلى حصل تحت عاوز اكمل تقفيش شويه طلعت معاها وبعد مادخلنا وقعدنا أنا كنت هايج قولتلها مالك كده تعبانا كده ليه فكى وبقيت فوقها قعدت ازغزغها وبعدها بقيت بعصر صدرها بس قالتلى ابعد يا أبراهيم اتعدل اتعدلت فعلا قالتلى بس ماتلمسنيش تانى انت كنت هاتودينا فى داهيه تحت عمتك ايه كانت هاتشوف ايدك قولتلها مكنتش هتاخد بالها اصلا كلو كان بيرقص ومحدش مركز وانا اصلا عمتى ايه ديه صدرها كبير اوى ومدلدل وطول الرقص عمال احسس عليهم اصلا وقولتلها أنا اصلا شلتك ودخلت بيك عشان متاخدش بالها والحوار عدى فكك قالتلى لا بس الى انت بتعمله ده عيب ومينفعش أنا كان زبى واقف اوى قولتلها أنا مش بيبقى قصدى وبتاع المسك وبتاع بيبقى هزار قالتلى أنة مش هبله وفاهمه انك شاب يعنى وانك بتبقى قاصد تلمسنى وانا بسيبك ساعات وقعدت تتكلم شويه كمان أنا كنت فاهم أنها قفشت عشان لو عمتى شاقتنا مع أن عمتى ديه شرموطه كبيره ده انا كنت بلمس حلمتها تحت واحنا بنرقص وهى لبوه اصلا ولا كانت هاتفتح بوقها أنا الصراحه كنت مش قادر خالص قولتلها طب شويه كمان بس ونطيت فوقها وكنت قاصد الزق فيها اوى واحلى زبى فوق كسها على طول عشان تحس بيه وبقيت عمال المس صدرها واداعب حلمتها بس هى كانت لسه قافله وقالتلى ابعد و زقتنى وقالتلى انزل يلا عشان عاوزه انام قولتلها أنا امى طردانى هنام معاكى النهارده قالتلى طب يلا نام أنا الصراحه مكنتش قادر كانت مديانى ضهرها لفيت وقولتلها ماتزعليش وحطيت ايدى على وسطها وقعدت اعتذرلها شويه قالتلى خلاص يا ابراهيم مفيش حاجه وكنت لزقت فيها من ورا وزبى لزق فيها وقولتلها يعنى معتيش زعلانه قالتلى لا يابنى مفيش حاجه خلاص قولتلها طب اعمل كده بقى وطلعت اقعدت امسك صدرها. قالتلى لا استنى أنا زعلانه لم نفسك خلاص وكان صوتها ضحك الأمر إلى وانا عمال أمسك صدرها وحلمتها وقفت كده وقالتلى خلاص بقى مش قادره لم نفسك الأمر الىمكنتش قادر أوقفه ولا هيا قادره تمنعنى لقيت نفسي عمال اقرص حلمتها وبعدها لقتها أمص صدرها ونزلت بايدي على كسها لقتها مبلوله تحت وغرقانه فى ميتها الأمر إلى خلانى ممسكش نفسى اكتر ونطيت عليها زى الوحش واقعدت انيك فيها وهى سابت نفسها على الاخر وديه كانت أول ليله ليا مع مرات عمى ولاء ومن يومها بقت شرموطتى

فى الجزء الاول حكتلكم عن مران عمى وازاى ابتدأ علاقتى بيها النهارده بقى هاحكلكم عن عمتى ايه اكبر شهوانيه فى البيت هى مليانه ومصدرها كبير اوى ومدلدل ومربرب كده وبيضه قشطه فيه حاجتين عنها انها أسفل واحده فى البيت ولسانها سافل واى موضوع شمال هى إلى بتفتحه و طبعا لبسها الضيق بسبب جسمها والخفيف كنت دايما بحب المس صدرها الكبار دول لحد يوم عيد ميلاد مرات عمى اعتقد ده كان اليوم إلى بعده حصل وده بسبب انى يومها كنت مزودها اوى واحنا بنرقص عشان أنا كنت هايج أوى يومها أنا لمست ايه كتير. يومها أنا لمستهم كلهم كتير ولا اكنى كنت شارب حاجه بعدها بكام يوم كده عمتى قالتلى اطلع ساعدني كانت بتزق حاجات فى اوضتها زقينا الدولاب بناحيه الحيطه وبعدها كانت بتشد حته ورق من جنب رجل السري قبل ما نزقها بس ايديها اتحشرت وكان ووضعها يهيج الصراحه كان وسطها مرفوع وهى موطيه لتحت ومصدرها مدلدل لقدام مكنتش عارفه تطلع ايديها قالتلى شدنى يازفت ضهرى هايوجعنى جيت أشدها بس فعلا مكنش قصدى بس عشان امسكها كانت أيدى بتيجي على صدرها إلى هو لنص بطنها فكان طبيعى انى تبقى ايدى على صدرها بس انا افورت يعنى هى لسانها قذر وردت قالتلى سيب بزازى ياعرص وطلعنى شدتها جامد شويه وطلعتها لما طلعت لقتها بتقولى قاعد تمسك بزازى وتعمل كده وكده فيهم وكانت بتمسكها بايديها ده عيل خول قولتلها اعمل ايه يعنى امسكك منين أنا يعنى اشدك ازاى قالتلى انت هاتشدنى من بزى بردوا قوم يلا يازفت نكمل وزقينا السرير لحد ما جالى فرصه كنت واقف وراها بنزق السرير للآخر كنت حاطط ايدى على صدرها فى الاول ماتكلمتش بس انا إلى بدأت انزل لحد حلمتها واقفشهم لقتها بتقولى شوف ياخول اهوه عمال تعمل ايه زق السرير انجز زقينا بعدها قالتلى أنا فهناك ياشرموط كل اما ننزل تحت ونقف نرقص والاقيك تقعد تلمسهم ياوسخ قولتلها لا مش كده أنا مش ببقى قاصد قالتلى ماتكدبش ياكلب قولتلها مش بكدب طبيعى لما المسك ايدى بتيجي عند صدرك حول عند نص بطنك قالتلى ماتكدبش يلا ماتخافش هكافئك لو قولت الحقيقة بضحكه شمال كده قولتلها ساعات ببقى قاصد المسهم يعنى مش بقدر اقاومهم يعنى كان رد فعلها شرموطه يعنى قالتلى مانا عارفه انهم مش بيتقاوموا أنا هاسيبك تلمسهم أنا اتصدمت اصلا قالتلى هاتلمسهم ولا نقوم نكمل طبعا كانت واخده راحتها كده عشان بناتها الاتنين فى الكليه أنا قولتلها المسهم بجد قالتلى ماتبطل استعباط مانت قاعد تلمسهم من ساعتها هاتعمل نفسك مؤدب تلمسهم بمزاجى احسن من الهبل بتاعك ده لقيت نفسى عمال افعص فيهم بعدها قولتلها طلعيهم ولا اقطع القميص علطول قالتلى ونزلت دراعات القميص وبينتهم كان شكلهم ايه ده كسم كده نطيت عليها مص ولحس وعصرت حلمتها وفجاه لقينا باب الشقه بيتفتح كانت حته خده بقت عماله تعدل نفسها وتعدل صدرها يادوبك خلصت أنا وقفت عند طرف السرير اكنى كنت بزق دخلت بنتها يارا الاوضه قالت بتعملو ايه قولتلها امك كانت بتغير شكل الاوضه ويتحرك الحاجة احنا كنا مغضوضين فشخ اصلا وبس دخلت يارا اوضتها زقيت السرير مع عمتى ونزلت بعدها وانا الصراحه مش مصدق الى حصل وأنه بمزاجها اتغدينا يومها واقعدوا يحكوا شويه زهقت أنا وقمت وبعدها جيت من دروسى بالليل غيرت وطلعت نمت مع الاء الصبح كانو بنات عمى نزلو استنيت نص ساعه وبعدها نزلت لعمتى ايه قولتلها أنا عاوز المس بزازك تانى قالتلى لا خلاص ده عشان خاطر ساعدتنى امبارح كفايه عليك قولتلها ادهنلك الاوضه وتسبينى شويه قالتلى لا خايفه حد من البنات تيجى قولتلها نزلو بقالهم نص ساعه شويه بس قالتلى ماشى كانت لسه على السرير قالتلى تعالى شويه قبل ما اقوم روحت بسرعه وطلعت فوقها شديت القميص قطعته خالص قالتلى يخربيتك ليه كده ونزلت مص فى صدرها وتقفيش فيها قالتلى بس يخربيتك هيجتنى مش قادره وانا عمال أمص حلماتها قالتلى خلاص ياخول مش قادره وصوتها بدأ يتأوه زى اللبوه ساحت وهاجت وقالتلى ياتنكنى ياتقوم ماتهيجنيش على الفاضى لقيت نفسى نازل لحس فى كسها وطلعت زبى وحطيته فى كسها واقعدت انيك فيها واعصر بزازها وكانت عماله تصرخ لحد مامقدرتش امسك نفسى ونزلت فى كسها وكان تجربه نيك جسمها ديه كانت افجر حاجه جربتها وكسها التدخين إلى غرقان فى فخادها والى كان عمال يبلع زبى مكنتش قادر ابطل نيك فيها واسيب جسمها وبقت هى كمان شرموطتى من يومها
كمل يا برنس ليش وقفت
 
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات
جامد فشخ
 
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%