NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ALJOKER

نسوانجى متقحرط
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
8 نوفمبر 2021
المشاركات
48
مستوى التفاعل
58
نقاط
416
ألقى (مهند) التحية على بواب بيت الطالبات و هو يدخل الى المدينة و يفكر فى جدول اعماله المشغول اليوم و كان احد أصدقائه كان ودعه على بوابة بيت الطالبات و هو يحسده فقد كان (مهند ) هو الفتى الوحيد الذى يبلغ من العمر 17 عاما و قادر على الدخول الى بيت الطالبات بحكم ان والدته هى نائبة رئيسة المشرفات مدام (علية ) فكان يذهب لها بعد ان ينتهى من يومه الدراسى ويأكل فى مطعم المدينة مع الطابات و ينتظر حتى تنتهى امه من يومها و يذهبان الى البيت حيث انه لا اخوة له و والده متوفى من 15 عام
و كان وجوده فى بيت الطالبات امر يحسده عليه جميع اقرانه فهو يستطيع ان يتعرف على اى طالبة و يصادقها لكن فى حقيقة الأمر لقد كان مهند رغم وسامته و جسمه الجيد الجذاب للفتيات فقد كان خجولا لا يجرؤ على التحدث مع اى بنت الا و العرق بتصبب منه و و وجهه يحمر مما يسبب له احراجا متزايدا لكنه كان يستفيد من وجوده فى بيت الطالبات بشكل اخر

فقد كان ل(مهند) اماكنه الخاصة فى ظهر غرف الطالبات و التى تطل على الحمامات و حيث انه كان يتحرك بحرية فى بيت الطالبات فقد كان يشاهد يوميا جميع الطالبات فى الحمامات حتى انه كان يضع جدول لهم فقد كان يعرف جيدا مواعيد استحمام كل فتاة و يعلم مواعيد حلق شعر كس كل فتاة و يعلم من منهن تمارس العادة السرية و فى اى وقت و من منهن لا تحلق شعر كسها بتاتا
و كل اول عام كان يبدأ فى تغيير الجدول ليرى من منهن استمرت و من غيرت غرفتها من هن الوافدات الجدد الى اخره حيث انه احيانا كثيرة ما كان يبيت فى بيت الطابات عندما تكوت امه عليها الدور فى الوردية
تسلل على الى مكانه المعتاد و نظر الى جدوله فوجد ان الدور فى مرحلة الاستكشاف على غرفة (48) فواصل تسلله حتى وصل الى شباك الحمام فوجده مغلق و الحمام مظلم فاستراح لذلك و اخرج عدته و بدا فى تجديد الثقب فى الذى يشاهد منه و قد اصبح خبيرا فى ذلك يعلم كيف يصنع الثقب دون صوت و بزاوية كافية ان يشاهد الحمام الصغير كله و بطريقة لا تلاحظ كثيرا حتى لا يتم اصلاحه رغم ان عملية الاصلاح هذه نادرا ما تستجيب لها (همت ) او حتى (عليه ) امه .
انتهى (مهند ) من صنع الثقب و بدا الانتقال لغرفة (49) و لكن ما ان خطا خطوات قليلة حتى اضاء نور الحمام فتراجع (مهند) و علم ان هناك عرض سيبدا فتحسس قضيبه الذى اخذ هو الاخر وضع الاستعداد و نظر من ثقبه ليرى (ضحى) و (نهى) يدخلان سويا و (نهى) تغلق باب الحمام و تسحب (ضحى) من يدها و كل منهما لا يرتدى الا الكيلوت فقط و (نهى ) تحمل باقى ملابسها و ملابس (ضحى) على كتفها و كانت (ضحى ) تقول فى تلك اللحظة ل(نهى) : انا مش فاهمة لازمته ايه الحمام ما احنا لوحدنا هو شحططة و خلاص ؟
فقالت نهى و هى تعلق الهدوم على المكان المخصص لذلك فى الحمام : يا سلام و لما (هدى) و لا (سها) يجوا و يلاقونا قالعين و نايمين فى حضن بعض ؟؟ نقولهم ايه ؟ عادى يا جماعة بنيك بعض ؟
ثم توجهت الى التواليت فانزلت غطأه و جلست عليه و مددت زراعيها ل(ضحى) و هى تقول : المهم . تعالى يا قمر فى حضنى .
و كاد (مهند) ان يجن او يخبط راسه فى الحائط أو يقتلع قضيبه الذى اخرجه من سوستة البنطلون و هو يدلكه فى عنف فهذه اول مرة يرى شيئا بهذه الاثارة رغم كثرة ما رأى و اخذ يتابع (نهى) التى اجلست (ضحى) على حجرها و اخذت تقبلها فى رومانسية العشاق ثم رفعت زراعى (ضحى ) لترى ابطها الملئ بالشعر فتهيج كثيرا و تمد فمها تفبل ذلك الشعر ثم سرعان ما تحول التقبيل الى لحس و مص لشعر (ضحى) التى كانت بين شهوتها مندهشة لحب (نهى) لذلك الشعر و أخذت تتابعها و هى تعضعض شعر ابطها و توسعه تشبعه من لعابها ثم تبدا فى مص هذا اللعاب مرة اخرى و يدها الأخرى كانت تداعب كسها و تفركه
و بالخارج كان (مهند ) يكاد يقفز من الثقب الصغير الذى صنعه عندما راى (ضحى) و قد ركعت على ركبتيها و (نهى) تدخل سبابتها بالكامل فى شرجها و أخذت (نهى) تدير اصبعها و هو لا زال فى داخل شرج (ضحى) التى كانت تتشوق لان تتذوق اصابع نهى داخل كسها لكن خوفا على البكارة كانت ترضى باصبعها فى شرجها و تكتفى بقدر المتعة الغير قليل من ذلك .
و مدت (نهى) يدها الى الملابس التى علقتها و لا زال اصبعها فى شرج (ضحى ) و اخرجت شئ ما نظرت (ضحى) اليه فراته زبر صناعى متوسط الحجم فزعت (ضحى ) و قالت : لا لا لا يا (نهى) مش للدرجة دى ده يفرتك طيزى ...انتى فاكراها ايه نفق ؟
فضحكت (نهى) و هى تقول : طيب اصبرى بس انتى شايفانى رحت داباه فى طيزك الطياز الحلوة دى ليها معاملات خاصة
فاستسلمت لها (ضحى) فى تردد : و هى راكعة على ركبتيها و تنظر بخوف لما تفعله (نهى )
اخرجت (نهى) لسانها و اخذت تلعق فى شرج (ضحى ) و تسيل عليه اللعاب و تفرج به شرجها حتى ادخلت بلعبابها ثلاثة اصابع وسط تأوهات (ضحى ) المختلطة بالمتعة ثم حاولت ادخال اصبع اخر من يدها الاخرى و هى تخرج البنصر لتضعه مكانه فاصبح بداخل شرج (ضحى) سبابة اليد اليمنى و سبابة و بنصر اليد اليسرى و اخذت تفتح شرج (ضحى) فى بطئ و تحمست قليلا فى فتحها فصرخت (ضحى ) : اح اح اح اح
فعادت (نهى) لترخى يدها قليلا و ابتسمت حين قالت لها (ضحى) : ما تدخلى راسك احسن ؟
و اخذت تدخل لسانها فى الفراغ بيت الأصابع داخل (ضحى) و قالت لها : (ضحى) خدى الزبر مصى فى شوية
أخذت (ضحى) الزبر و هى تنظر له بإستغراب شديد و بدات تلحسه بلسانها و كانها تستكشفه فنظرت لها (نهى) و قالت : انتى حاتحبيه فيه ؟ يا بنتى مصيه و غرقيه فى بقك علشان يدخل طيزك بسهولة
فنهالت (ضحى) عليه مصا و اغرقته بلعابها و تتاوه و تشتعل رغبة من اصابع (نهى) فى شرجها و من ملمس الزبر فى فمها و على لسانها
ثم أخذت (نهى ) الزبر بعد ان اخرجت اليد اليمنى و تناولت بها الزبر و وضعته على فتحة شرج (ضحة و اخرجت اصبعيها الاخرين و تدفع الزبر مكانهما و صرخت (ضحى) و حيث دفعت (نهى) بعدم خبرة او او بحماس معظم الزبر دفعة واحدة فى شرجها فسقطت (ضحى) من الألم و المفأجأة على بطنها و هى تحاول ان تفتح فخذيها حتى لا يؤلمها الزبر فاثار (نهى ) منظر (ضحى ) و هى و هى تفعل ذلك و فى نفس الوقت تحاول ان تستوعب الزبر و تتالم فتركت (نهى ) منغرس فى شرجها و ارتمت على كسها تلعقه و تدلكه قائلة : بحبك (يا ضحى) و باحب الكس ده قوى ياما نفسى افتحك يا (ضحى )
ثم عادت الى الزبر و رفعت (ضحى ) لتستقر على ركبتيها مرة اخرى و اخذت تنيكها بالزبر الصناعى بيد و اليد الخرى تفرك زنبورها حتى اتت (ضحى) شهوتها فاخرجت (نهى) الزبر و وضعت اصبعها الوسطى مكانه و هى تراه يمر بشرج (ضحى ) قبل ان يعود الى حجمه الطبيعى و حوله فراغ حتى اطبق الشرج على اصبعها فقالت ل(ضحى) : طيزك بقت دلوقتى نفق بجد
فابتسمت (ضحى) و هى تهز طيزها مداعبة ل(نهى) و اصبعها الذى لا زال فى شرجها عندما فجأة سمعتا (نهى) و (ضحى) باب الغرفة يفتح و صوت اقدام تدخل الغرفة تسمرت (ضحى) و انقبضت كل عضلاتها و قامت (نهى) كى ترتدى ثيابها لكن (ضحى ) كانت فى توترها قابضة على اصبعها داخل شرجها أخذت (نهى ) تهدئها قائلة : فى ايه يا حبيبتى ؟؟ عادى حالبس و حاطلع و انتى تاخدى دش و حافهمهم انى كنت بادعكلك ظهرك افتحى الخرم بقى علشان اطلع صباعى و لا اسيبهولك شوية
هدأت (ضحى ) و اخرجت (نهى ) سبابتها و أرتدت ثيابها بينما فتحت (ضحى) الدش و وقفت تحته و خرجت (نهى) لتواجه (سها) التى لم تهتم كثيرا بما اذا كانتا يكذبان ام لا انها حتى لم تستوعب كلام ( نهى) و هى خارجة من الحمام و تقول ل(ضحى) بصوت يسمع (سها ) : اى خدمة يا ستى بس بعد كدة دعك الضهر ده بفلوس
و حزن (مهند) لانقطاع العرض و لكنه استمتع كثيرا ب(ضحى) و هى تمارس العادة السرية و تمط حلماتها حتى انه قذف منيه مرتين على غير العادة اثناء تلصصه
و عاد (مهند) الى بيته مهتاج بشدة حتى ان والدته طوال الطريق تشعر بتوتره و تساله عن ما به و تعلل هو بالارهاق .
و لم تقتنع (علية ) بموضوع الأرهاق هذا لكن تغاضت عن الأمر و جلسا يتناولا العشاء كالمعتاد و (مهند ) لم تغيب عنه المشاهد التى راها اليوم و قام بعد العشاء و دخل الحمام و مارس و قذف اكثر من مرة و خرج ليجد والدته على الكنبة امام التلفزيون تشاهد مسلسل السابعة و النصف فجلس بجانبها و هو يحاول متابعة المسلسل معها لكن لم يمر مشهدين حتى ذهب فى سبات عميق و لما انتهى المسلسل نظرت له والدته فراته قد نام فابتسمت و همت ان تيقظه لكى ينام فى فراشه لكنها رات قضيبه و قد انتصب و خرج من جانب الشورت الذى كان يرتديه – فربما كان يحلم بما رأه اليوم – فمددت (علية) يدها فى بساطة و تلقائية لكى تدخل قضيبه داخل الشورت مرة اخرى لكنها ما ان لمسته حتى سرت فى جسدها قشعريرة فلم يكن قصيبه كبيرا جدا ... بل قضيب عادى لا صغير و لا كبير ... لكنه كان كقضيب ابيه عندما ينتصب يتصلب بقوة فيثيرها عند لمسه و لم تكن تتركه من يدها الا لتضعه فى فمها و لا تخرجه من فمها الا لتضعه فى كسها تسمرت ( علية )للحظات و هى ممسكة بقضيب ابنها و تتذكر ايامها مع ابيه فقد كان الجنس معه متعة لم يكن مجددا فى الجنس بل انه لم يمارس معها سوى الوضع العادى و فى كسها فقط و لم يلحس لها مطلقا و لم يكن هو صاحب فكرة ان تمص له بل هى من ولعها بقضيبه اقترحت ذلك و اصرت . رغم هذا كله فقد كان الجنس معه متعة فى كل مرة متعة جديدة و كأنها الاولى و كان اجمل ما فيه انه يمارس الجنس برغبة دافعها الحب و ليست الرغبة المطلقة .
افاقت من شرودها لتجد نفسها لا زالت ممسكا قضيب ابنها فتاملته للحظات ثم ادخلته فى الشورت و هى تبتسم و تقول فى نفسها : من شابه اباه من ظلم
و تنهدت فى مرارة ثم اوقفت ولدها و اسندته حتى أوصلته الى فراشه و غطته ثم عادت الى التلفزيون و قد حرك قضيب ولدها الذكريات فاشعلت الرغبة كالعادة كلما راودتها الذكريات تلك فخلعت روبها و ظلت بقميص النوم القصير الشفاف الذى يظهر جسدها الرشيق رغم عمرها الذى قارب على الأربعين و رغم موت زوجها منذ مدة الا انها لم تنسى نفسها و لم تتوقف عن الاهتمام بجمالها فلا يشير الى عمرها الا بعض التجاعيد الخفيفة التنى ظهرت تحت عيناها و فى رقبتها لكن حتى هذه التجاعيد زادتها اثارة مع نهديها المتوسطين لكن مشدودان و موخرتها الصغيرة و لكن بارزة باختصار لم تكن (علية ) تلك الصورة التى من الممكن ان تتخيلها لأرملة منذ سنين مما جذب لها الكثير من الخطاب و لكنها فضلت الاعتناء بولدها .
و كالعادة ايضا حينما تراودها الرغبة احضرت فيلم فيديو من الافلام الثلاثة التى تحتفظ بهم من ايام زوجها
و وضعته فى الفيديو و جلست تشاهدهم لتستعيد الذكريات بطريقة واقعية اكثر و كانت تشاهد و تداعب كسها و زنبورها الذان كانا لا زالا ايضا يحتفظا بشبابهما و تراودها من بين الحين و الاخر صورة قضيب ولدها (مهند ) مما زاد الرغبة اليوم اشتعالا فاتت شهوتها ثلاثة مرات و راحت فى سبات عميق .
استيقظ ( مهند ) صباحا ليجد (علية ) امه نائمة امام التلفزيون فى قميص نومها على الكنبة و لم بلفت انتباهه نهدها الخارج من القميص و لا حلماتها المنتصبة فهى امه ولا يثيره فيها شئ فايقظها و هو يقول : ماما فى ايه انتى لسة نايمة ؟؟ الساعة عشرة
قامت (علية ) مفزوعة عندما علمت ان الساعة العاشرة فقد تأخرت و (همت ) لا ترحم حتى نائبتها فقامت مسرعة الى الحمام و هى تقول له : طيب مش تصحينى من بدرى يا ابنى ؟؟ البس بسرعة علشان اوصلك
فرد عليها و هو يغلق جهاز التلفزيون : لا يا ماما انا النهاردة كدة خلاص اتكتبت غياب ... و مفيش حصص مهمة
و خرجت علية من الحمام و ارتدت ملابسها و خرجت لعملها و تركت (مهند ) الذى بعد ان تناول افطاره جلس ليشاهد التلفزيون فلفت انتباهه شريط فيديو فى الجهاز فخطر فى باله انه فيلم كانت تشاهده امه و نامت اثناء عرضه فتوقف ثم ارجعه لاوله و جلس ليشاهد الفيلم الذى توقع ان يكون للنجم ( توم كروز ) الذى تهواه امه كثيرا
و ما ان تم عرض الفيلم حتى رأى امه على الشاشة ترقص و قد ارتدت جيب قصيرة و قميص مفتوح يظهر من تحته
 
  • عجبني
التفاعلات: salemsoly, عاشق السادية, ملبن و 2 آخرين
حلوووو رائع
 
اححححح يامي كسمي نيك متعه
تليحرام بتاعي ppdddl@
 
اححححححححححححححح تجنن زبي مولع
 
انا عاشقه للقصه دى ويايرت لو تنزل كلها كامله ومتسلسله في توبيك واحد
 
قصة جميلة استمر للجزء2 😍


h29-page
💯
translate
💯
 
  • عجبني
التفاعلات: Monirlaouar
فين باقي الاجزاء
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%