NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية بياع خضار ـ حتي الجزء السابع 16/9/2023

حلو كتير هالجزء
اى ابن اللى شاف الحريم
 
  • بيضحكني
التفاعلات: yبـ.ـاسـم شرموط القصص
معلش بس ليا تعقيب بسيط، لما مروة خطفت مازن و اكتشفت انه عامل نسخة من الفديو، ليه في الوقت دا مكسرتش عينه و خلت الرجالة تنيكه و تصوره فديو و ساومته علي الفديو، بحيس ان لو مازن طلع الفديو بتاعها هي كمان تطلع الفديو اللي معاها
ليه خافت يعني مش فاهم
 
معلش بس ليا تعقيب بسيط، لما مروة خطفت مازن و اكتشفت انه عامل نسخة من الفديو، ليه في الوقت دا مكسرتش عينه و خلت الرجالة تنيكه و تصوره فديو و ساومته علي الفديو، بحيس ان لو مازن طلع الفديو بتاعها هي كمان تطلع الفديو اللي معاها
ليه خافت يعني مش فاهم
اولا ده شرف كبير ليا انك قريت القصه ، ثانيا مش كل الناس بيكون ليها نفس رد الفعل يعني أنا فكرت فيها لقيت أنها متمشيش مع شخصيه مروه ، مروه رغم أنها شرموطه لكنها شخصيه بتخاف بدليل أنها مثلا مهددتش مازن ولا وقفت قصاده ولا عملت معاه مشكله لما قفشهم في الوحده ولا عرضت عليه فلوس ومثلا بالرغم من أنها متجوزه الحاج نعمان لكنها مقدرتش برضوا تتحكم في البيت ولا فلوسه ، هيا مجرد واحده عاوزه تحل مشكله بتهدد الاستقرار بتاعها وده الي أنا حاولت أوصله أو مثلا توقعت أن القراء يفهموه بس غالبا أنا منجحتش في ده .
 
  • بيضحكني
التفاعلات: yبـ.ـاسـم شرموط القصص
معلش بس ليا تعقيب بسيط، لما مروة خطفت مازن و اكتشفت انه عامل نسخة من الفديو، ليه في الوقت دا مكسرتش عينه و خلت الرجالة تنيكه و تصوره فديو و ساومته علي الفديو، بحيس ان لو مازن طلع الفديو بتاعها هي كمان تطلع الفديو اللي معاها
ليه خافت يعني مش فاهم
وكمان لانها عارفه ان الناس في بلاد الريف الموضوع ده عندهم بحياتهم ما باللك بحد زي ده و معروف بأن نفسه عزيزه ده مش بعيد كان قتلها و موت نفسه بعدها
 
  • معجبنيش
التفاعلات: yبـ.ـاسـم شرموط القصص
  • عجبني
  • محزن
التفاعلات: yبـ.ـاسـم شرموط القصص و rafefq
المقدمة

في البداية حابب أحلي صباح و اخلي مسا علي أحلي اخوات . دي اول مره اكتب فيها أنا من متابعين المنتدى التاني و قريت قصص كتير فأتمنى ان القصة تعجبكم دي اول حاجه.
تاني حاجه هيا أن القصة مش هتكون جنس وبس هيكون فيها جنس بس مش هو الأساس .
نبدأ قصتنا بتعريف الأبطال وبطل قصتنا هو مازن سعيد علي الكيال شاب في وقت القصه كان عنده ١٥ سنه طويل و عريض جسمه حلو مش معضل ولا حاجه بس كمان مش رفيع قمحي عيونه زرقه طالع لأمه ذكي و هادي مش بتاع مشاكل أبوه مزارع بسيط و مع ذلك أصر أنه يعلمه و يخليه انسان له و ضعه في المجتمع له أختين هدي و سعاد و صاحب وحيد وهو علي و عمته اخت باباه و الشخصيات دي و باقي الشخصيات هيتم وصفها بالترتيب من الجزء الجاي لما يجي وقتها .
المهم تبدأ قصتنا بمازن وهو واقف في صوان العزاء بيستقبل عزا أبوه و أمه الي ماتوا في حادثه علي الطريق وهما راجعين من فرح المهم بعد الدفنه و الإجراءات بدئ العزا وقف مازن لابس جلبيه بلدي و بيستقبل العزا صلب من غير دمعه كاتم حزنه و دموعه متعودش حد يشوف حزنه ولا كسرته و كمان علشان اخواته و واقف جمبه صاحبه و اخوه علي و أهل البلد و الجيران و يخلص العزا و علي كان مصر يبات مع مازن لاكنه رفض علشان يتعود علي الوضع و كمان علشان اخواته خلص العزا ودخل مازن البيت زعلان و حزين و حاسس أنه مكسور سنده و أهله راحوا طيب هيعمل ايه البيت و اخواته هيصرف عليهم منين ؟ طيب دراسته مازن خلص الإعداديه و هو شاطر وكان بيطلع من الأوائل و حلمه و حلم أبوه أنه يكون دكتور ولا دكتور ايه بقا هههههههههههه هيشوف اي ورشه و اتعلم صنعه .
كل ده و اكتر كان بيدور في دماغه لحد ما شاف اخواته البنات أخدهم في حضنه و طمنهم أن كل حاجه هتبقي بخير و طلب منهم يدخلوا ينام و دخل هو ينام في اوضه أمه و أبوه و حضن عمه أبوه و نام و حلم حلم جاتله منه فكره شكلها هتحل ليه جزء من مشاكله .
دي كانت مقدمه سريعه عن القصه و أحداثها و اسف علي الأخطاء فيها اتمني انها تعجبكم و لو حد عنده تعليق ياريت يكتبه بحيث اقدر أطور من نفسي

الجزء الأول

في البداية هنتعرف علي ابطال القصه :
هدي اخت مازن الكبيرة عندها ١٧ سنه في تانيه ثانوي ١٧٥ سنتي جميله و جسمها حلو ( اكيد مش هوصف اهلي عزيزي القارئ يعني مش معقوله بطل القصه عرص يعني ) المهم من اول ما كبرت وهيا بيتقدم ليها عرسان لاكن أبوه بيرفض عاوز يدخلها الجامعه وتكون انسانه متعلمه وهيا مجتهده و بتحاول صحيح قدراتها الدراسيه مش قد كده بس بتحاول .
سعاد اخت مازن الصغيره عندها ١٠ سنين بس ايه قرده بنت دمها خفيف و محبوبه جدا .
علي صاحب مازن و من نفس سنه طوله ١٧٠ جسمه كويس جدع و محترم جدا وقلبه جامد صاحب صحبه و جاي مع مازن علي الموت و أبوه يبقي ناظر المدرسة الإبتدائية في البلد و راجل محترم .
ام عبير : جارت مازن ست طيبه ارمله عندها ٤٨ سنه و مجوزه بنتها في بلد جنبهم بس ست فرسه طولها ١٧٠ حته قشطه بيضه و طيزها كبيره و جايه لورا مهما تلبس مع عبايات واسعه برضوا باينه و توقف زبر اجدع شنب و بزازها دي حكايه جيلي سايح بتبقي ماشيه تتهز قدامها علاقتها حلوه بمازن و أهله .
عمته هدي : ست جميله متجوزه من متولي حيوان ماشي علي الأرض انسان واطي و عمره ما حب اي حد غير نفيه و طول عمره بينه و بين سعيد ابو مازن مشاكل دخل عليهم بالوش المحترم لحد ما اتجوزها ومن ساعتها وهو واطي ده حتي رفض أنها تبات مع عيال اخوها أو تاخدهم عندها بعد العزا وهيا مستحمله علشان العيال .
نرجع بقا القصه نام مازن وهو جواهر احساس بالحزن و الكسره و الإحباط هيعيش ازاي و منين و هيعمل ايه في اخواته دول و المصرايف دلوقتي هو راجل البيت كل ده كان جوه بطلنا لحد ما نام و حلم بحلم غريب جابله فكره :
← ارض خضرا شكلها حلو اوي و أبوه قاعد علي طرف نهر و منزل رجليه مازن أول ما شافه جري عليه و حضنه و قاله ليه سبتني و سبتني لمين يابا ابتسم أبوه و قاله اجمد أنا سايب راجل . الحمل عليك كبير لاكنه القدر و مين يقدر يقف قدام القدر . هتشوف من الناس كتير الي بيحبك بجد والي طمعان فيك و الي شايفك ضعيف و عاوز يطبق عليك حكمه وكتير حرص من صاحبك قبل عدوك و خلي اقرب حد ليك بينك و بينه زي عرض النيل ده كل الناس حبايبك و كلهم حاسين انك تموت من غيرهم و يموتوا و يخدموك و انت مفيش حاجه تنزل دمعتك حضنته و قلتله حاضر يابا و فجأة اختفي أبوه و ظهرت أمه لابسه فستان ابيض و وسهل منور و واقفه تضحك أحدها في حضنه و قعد يعيط ابتسمت و قالت ليه ماللك يواد محدش بيموت من الجوع ده صابر القشر ... رزقه من عنده و فجأة يصحي مازن من النوم وهو بيردد الجمله دي ده صابر الكشر... رزقه من عنده .
قام مازن وهو دماغه فيها فكره وهيا أنه يتاجر في الخضار الوحيد الي بيتاجر في الخضار في البلد هو عم صابر وهو راجل خمسيني كشر و لسانه وحش عمره ما ريح حد في الكلام و الناس بتبعد عن الشعلانه دي بالذات بسببه كتير حاول يفتح من البلد غيره بس مسلمش من لسانه و أذاه فبيقي قدام اي حد بيفتح قدامه حلين أما أنه يستحمل كلامه و ساعتها يتشل أو يضربه يموته و ساعتها يتسجن لأن محدش عارف يلم لسانه ده ولا حتي كبار البلد بيخافوا من لسانه و علشان كده اي حد قدامه بيقفل .
يفتش مازن اوضه أبوه و يفتح الدولاب ميلاقيش غير ٥ آلاف جنيه و خاتم و حلق بتوع أمه ياخدهم و يطلع من الأوضه يلاقي أخته هدي صاحيه بتروق البيت يسلم عليها و يقولها تعالي عاوز اتكلم معاكي .
هدي : خير يا مازن في حاجه عينك مشغوله فيه ايه ؟
مازن : أنا عاوز اعمل نصبه خضار تكون مصدر رزق لينا بدل البهدله .
هدي : طب و دراستك و حلم الطب و صابر هتعمل معاه ايه ؟
يضحك مازن بسخرية و حزن : طب ايه و تعليم ايه انسي كل ده أنا الي يهمني انك تتعلمي و تدخلي الجامعه و انا راجل البيت ده لا يهمني صابر ولا غيره انتي هترجعي لدراستك و أنا متكفل بيكي لحد ما تخلي تعليم و تتجوزي و اشوفك أحلي عروسه و انتي عارفه البيت و كنتي مع امك و فاهمه الدنيا الطير و الأكل انتي بس قوليلي هات فلوس و لما تبدأ دروسك تنتظمي فيها و ملكيش دعوه بأي حاجه غير مذاكرتك و دروسك و اللقمه الي هتعمليها بس .
هدي : **** يخليك لينا يا اخويا طيب و انت هتعمل ايه في تعليمك ؟
مازن : أنا هقدم في صناعه و **** يسهل ممكن من هناك ادخل اي كليه .
وفي الوقت ده تخبط ام عبير و يرد مازن مين
ام.عبير : أنا أم عبير .
مازن يفتح الباب يلاقيها داخله بصانيه فطار و تنزلها علي الارض.
هدي : ملوش لزوم التعب ده يا خاله .
ام عبير : عيب ده انتوا ولادي .
مازن : فاكره يا خالتي الراجل قريبك الي شغال في سوق الخضار .
ام عبير : ايوا المعلم عادل ماله .
مازن : أنا كنت عاوز افتح نصبه خضار هنا قدام البيت انتي عارفه حته واسعه وفي نص البلد و قريبه من المدارس يعني المدرسات هيعدوا يحجزوا الخضار و ينقهوه وانا اشيله علي جمب و الوحده الصحيه زي كده بالظبط غير أهل البلد وكنت عاوز اشتغل معاه يديني حاجه حلوه بسعر كويس .
ام عبير : فكره كويسه بس صابر قاطعها مازن في الكلام هيعمل ايه زفت يعني انتوا خايفين منه ليه متخافيش أنا مش هجيب سيرتك بس وصليني بالراجل و شكرا علي كده .
ام عبير بس متتحمقش كده بقوللك ايه انا مستعده اشاركك و اساعدك كمان وهي اي حاجه تسند لان ايجار الأرض مبقاش يكفي قولتلها وانا موافق توكلنا علي ..... قومي يا هدي صحي اختك خلينا ناكل كلنا سوا . اتفقت أنا و ام عبير أننا نتقابل علي العصر نروح للمعلم عادل نتفق معاه علي كل حاجه و أنا قولت ليها اني معايا ٥ آلاف و هيا كمان هتحط ٥ آلاف جنيه و نحاول نبدا بيهم دخلت حطيت خاتم و حلق أمي في الدولاب و قعدت اظبط شويه أمور في دماغي و أنا حاسس بأمل و بعد شويه لقيت الباب بيخبط فتحت لقيته علي و معاه شباب المدرسة فيه منهم الي كان في العزا والي لأ ( زي ما قولنا مازن ذكي لامم كل الناس حوليه وكل المدرسه طلبه و مدرسين و كل اهل البلد بيحبوه و بيحترموه صحيح ملوش صاحب اوي غير علي بس الباقي برضوا حبايبه ) المهم بعد ما اخدوا واجبهم جاب علي كراسه و قلم و بدأ يكتب الحاجات الي عاوز يعملها زي أنه يلف علي بيوت البلد و يبلغهم أنه هيبدأ حوار الخضار ده طيب برضوا هو بيتحرج و بعدين هو لازم يقدم خدمه زياده فكر في حوار التوصيل للبيوت و قال في نفسه أن الحوار ده هيبدأ بيه مع المدرسات بتوعه بتاع المدرسه و الموظفين بتوع الوحدة الصحية دول الي بيصحوا متأخر في الإجازة و بيعانوا من حوار الخضار ده و ديما بيشتكوا أنهم بيجوا متأخر و مش بيلحقوا حاجه كويسه و بكده هو عاوز خط جديد و يطبع الرقم و يوزعوا علي البلد و عدي الوقت بين أنه اتغدي و قري شويه علي النت مهو مازن مثقف يحب يكون عنده معلومات في كل حاجه علشان ما يكونش حمار والي شجعه علي ده مدرسه بتاع المكتبه و ده هيكون ليه وقت لوحده هنتكلم عنه في وقتها المهم علي العصر جت ام عبير و طلعوا علي المركز و راحوا للمعلم عادل و قابلوه اتفقوا معاه أن البضاعه هتنزل ليهم من بعد بكره و في الأول كميه بسيطه من كل حاجه و بعدين أن شاء....... الكميه تزيد وحده وحده و هو رحب جدا و خصوصا بوجود الست ام عبير و احنا ماشيين بعد ما خلصنا مع المعلم عادل كلمت ام عبير علي الفكره بتاعت الرقم و هيا عجبتها الفكره و عدينا علي السنترال جبنا الخط و ركبته في تليفون ابويا القديم و اتفقنا أن الفون ده يفضل في مكان النصبه . وبكده يكون خلص اول جزء في القصه القصه لسه كبيره و فيها احداث كتير و شخصيات اكتر هتبدئ تظهر من الجزء الجاي فلسه الي جاي خرااااب و عزيزي الي بتدور علي السكس الجزء الجاي هبسطك متخفش

الجزء الثاني
في البدايه كده عزيزي وعزيزتي القارئه ( هنختصر و نقول زوز ) انا اسف جدا جدا على التاخير بس و**** غصب عني انا كتبت البارت ده قبل كده بس النهارده بس اتحذف بس اتحذف و كتبته تاني ، ثاني حاجه شكرا على الدعم بجد تعليقات فرحتني وبجد اسعدتني يعني وحفزتني اني اكمل المهم المهم يا زوز بقى نكمل قصتنا بتعريف الشخصيات الجديده اللي معانا :
هبه مدرسه انجليزي في المدرسه الابتدائي هي حلم الطفوله لكل طالب او هي حلم لكل حد في المدرسه بطل بمعنى الكلمه انسانه رقيقه وفرفوشه وانسانه عندها 38 سنه حاليا بيضه كيرفي من الي يوقف اجدع زبر بزاز متوسطة مرفوعه لفوق و بطن مستويه من غير كرش مع سوه يالهوي علي الجمال و طيز كبيرة مرفوعه لفوق بتتهز وهيا ماشيه طولها ١٦٨ سنتي بتلبس بنطلونات مش ضيقه اوي بس مش واسعه مع بلوزات واسعه وعلي الرغم من أن دمها خفيف بس محدش يقدر يتجاوز معاها ، متجوزه و جوزها بيشتغل في محافظة تاني و بيجي كل شهر يومين (مش عارف يا زوز الناس الجاحده دي بتبعد عن النعمه دي ازاي ) المهم معاها ولدين حسن و علي ، حسن عنده ١٢ سنه و علي ٩ سنين ، العلاقه بنا كويسه اوي كتير كنت بروح عندها البيت تذاكر ليا و ياما شفتها بقمصان نوم و روب و الي الأن العلاقه بينا حلوه .
هناء : مدرسه علوم في المدرسه الاعدادي عندها ٢٥ سنه علقه في نفسها اوي عود فرنساوي علي أبوه شبه تارا عماد في جسمها و طويله زيها و لبسها بيكون ضيق و ديما كلامه بعلوقيه كده متحوزه مستر سمير مدرس رياضه زميلها في المدرسه و معندوش شخصيه دلدول ليها اوي و هو قصير و بكرش خفيف .
علا : ممرضه في الوحده الصحيه عندها ٢٢ سنه ، لسه متحوزتش شرموطه والكل عارف ده بتتناك في طيزها أهلها مش من البلد و من الأخر كده سايبه .
الحاج نعمان : عمده البلد و راجل كبير في البلد و له مقامه عنده اراضي واطيان والكل بيعمل له 1000 حساب عنده 68 سنه لكنه لسه بصحته ومتجوز اثنين الست سعاد والست مروه .
الست سعاد : مرات الحاجه نعمان الاولى وبنت عمه ست ست جسم فلاحي زي الكتاب ما بيقول طولها 170 سم بزاز كبيره ومدلدله و طيزه اححح مقمبره مهما كانت الجلابيه واسعه مستحيل تداريها عندها ٥٢ سنه و معاها من الحاج ولدين .
الست مروه : مباراه الحاج نعمان التانيه وكانت شغاله خدامه عندهم وقدرت تضحك على الحاجه وتتجوزه عندها 38 سنه انما ايه علقه في نفسها و شرموطه في تصرفاتها وجسمها زي عبد الرازق بالظبط نفس الطول ونفس الجسم ( جمل يابا الحج جمل ) لسه مخلفتش من الحج
: المهم بقى نبدا الجزء بتاعنا بعد ما مازن ام عبير رجعوا من المركز دخل مازن اوضته وطلع كشكول وبدا يحضر شويه حاجات وبعدها اكلم علي صاحبه انه انه يجي له وحكى له علي كل اللي بيخطط ليه وطلب منه انه يعرف زمايله بالموضوع ويحاول ينشره في البلد على قد ما يقدر وهنا استغرب علي :
علي : أنا قولت انك هتخلي حوار العيال زمايلنا ده للأخر . بص مازن لصاحبه و قاله انا فاهم قصدك يا صاحبي عشان ما يضايقونيش او يتكلموا بس هم كده كده هيعرفوا فتخيل بقى لو عرفوا ان انا راجل وهتحمل مسؤوليه بيتي وان انا هتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش عليها عمر ما واحد فيهم هيقدر يتريق عليا بالعكس ده كلهم هيحترموني وضحك مازن كده وقال له يا صاحبي عاوز اعلمك درس تعلمته زمان الموضوع الناس بتتقبله على حسب هي اول مره شافته ازاي يعني دلوقتي لو لو انت رحت العيال وقلتلهم شوفوا الزمن عمل فيه ايه شوفوا هيسيب دراسته و بدل ما يبقي دكتور شوفه هيبقى مجرد بياع خضار هيفضلوا يتريقوا عليا او هصعب عليهم انما لو رحت قلت لهم شوفوا مازن ازاي الظروف خلته بقى راجل شوفوا ازاي هيقدر يساعد اهله ويصرف على نفسه وازاي ذكائه هيمشي بيته ساعتها كل الناس هتبص لي بطريقه مختلفه و ساعتها كل اصحابي اللي انت شايفهم دول هيبص ليا ان انا راجل ومتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش يتحملوها ، هي كده يا صاحبي شوف انت عايز تقنع الناس بايه واقنعهم بيه لأنهم ببساطة مش فاضيين يفكروا هم بس عايزين واحد يرسم ليهم خطه ويمشوا عليها وهو ده اللي انت هتعمله لما تكلمهم .
ضحك علي وقال له طول عمري دماغك سم يا صاحبي .
: طيب دلوقتي انا فاهم عزيزي وعزيزتي ان دماغكم بتاكلكم ايه العك اللي بيعملوه مازن ده ؟ ببساطه عزيزي وعزيزتي مازن قصاد زمايله هو مشروع دكتور فيه اللي بيكره و فيه اللي بيغير منه و فيه اللي بيحقد عليه متخيل كل ده هيعملوا فيه ايه لما يعرفوا اللي حصل له فمازن بكل بساطه هيحول فكرهم عنه من مجرد حد هيشمتوا فيه لراجل شايل مسؤوليه بيته وكمان هو عايز يعمل لنفسه دعايا و أن كل البلد تعرف أنه ناوي يفتح المشروع ده فيدي للناس وقت أنها تفكر و هو نتيجه لسمعته اكيد الناس هتتعامل معاه هو فاهمني يا زوز و كمان الناس هتشوفها مساعده ليه المهم اتعشي مازن و نام و تاني يوم صحي و سمع من أخته أن البلد كلها عرفت بحوار الخضار و الناس بتسأل الخضار هييجي امتي فرح اوي مازن من أن خطته ماشيه تمام و استني مازن لحد العصر و خرج يظبط المكان و كمان يكتب رقمه علي الحيطه علشان حوار التوصيل لحد البيت اكيد يا زوز مازن مش هيكلم كل الناس عن الحوار ده فئه معينه بس زي المدرسين و موظفين الوحده الصحيه لأن دول الي ممكن يحتاجوا الخضار دليفري او حتي يحجزوه . المهم لقي أصحابه جايين يساعدوه نص ساعه كان مخلص كل حاجه و راح لبيت مس هبه علشان يكلمها عن مشروعه و يديها الرقم المهم يا زوز خبط و فتح علي ابنها ماما موجوده يا لول سمع صوت هبه من جوه مين يا علي ، ده مازن يا ماما ، خرجت هبه لابسه روب و تحته قميص نوم : اتفضل يا مازن واقف بره ليه ؟ ده بيتكك .
دخل مازن . هبه : البقاء *** يا حبيبي شد حيلك و ميلت تحضنه و هنا مازن شاف بزازها من تحت الروب لما قربت منه فزبه وقف حديده احتراما لهذه اللبوه المهم قعد و حاول يداريه ميعرفش هيا شافته ولا لأ .
مازن : أن شاء*** نويت افتح محل خضار عند البيت .
هبه : خطوه حلوه اوي الف مبروك و انا ياعم هكون اول زباينك و ابتسمت .
مازن : طبعا ده شئ يشرفني و كمان فيه حجز و توصيل لحد البيت اتفضلي ده رقمي تقدري ترني بس تحجزي الي انتي عاوزاه وانا هوصله لحد البيت و هنا قالت هبه : يا خبر نسيت اضايفك تشرب ايه
. مازن : ولا إي حاجه متغلبيش نفسك .
هبه : ده كلام و قامت و طيزها ببتمرجح قدامه هنا مازن اتجنن و زبره هيفضحه فطلب يدخل الحمام و دخل الحمام بيبص لقي كلوت متعلق شكله لسه مقلوع راح يشم فيه و ريحته جننته و بقي يلحس مكان كسها ولقي حاجه لزجه احا هبه كانت بتجبهم و لمح بطرف عينه حاجه غريبه لقاها خياره شمها لقي نفس ريحه كس هبه الي علي الكلوت وهنا فهم مازن ان هبه كانت بتلعب في كسها و خلاص مازن فقد أعصابه و قرر أنه ينكها يعني ينكها و بسرعه جت في دماغه فكره.
ركز معايا يا زوز بقي لاني مش كويس اوي مش المشاهد الجنسيه بس حاول تتخيل :
خرج مازن و ماسك في أيده الخياره و بيقولها يا مس شايفه لقيت ايه ؟ هبه اول ما شافتها وشها اصفر و جاب الوان و بأن عليها التوتر و ابتسم مازن و قالها : اكيد علي كان بيلعب و دخلها ولا حاجه بس تصدقي يا ميس رحتها حلوه اوي و قربها من منخيره و شمها و هنا هبه بدأت تهيج و تحس أنه بيشم كسها ولا طعمها روعه و طلع مازن لسانه و بدأ يلحسها اممم جميله اوي اوي يا ميس قمر زيك بالظبط و هنا هبه كانت انهارت خالص و قعدت علي الكرسي و غمضت عينيها و كمل مازن مش عارف ازاي حد جميل زيك جوزها يسيبها كده و قرب منها مازن ده انتي حلوه اوي يا ميس
هبه بصوت مبحوح : يعني أنا حلوه . مازن و هو بيقرب من ودنها و بيهمس فيهم : طبعا و بينزل ينام فوقها و يبوس شفايفها . هبه و هيا بتقاوم بضعف : انت بتعمل ايه يا مازن عيب كده ، حرام عليك . مازن بيبوس رقبها و ايده بتنزل علي بزازها الكبيره يبقفشهم و هنا شهقت هبه بصوت علي و فهم مازن ان بزازها هيا الي بتهيجها و بدأ يدعك ليها فيهم و يقولها ايه الجمال و الحلاوه دي يا ست الستات . نزل فكلها الروب طلع بزازها من القميص و بدأ يرضعهم بشفايفه و هيا ببتؤه : اوي احححححح ارضع اوي بزازي تعبانين خالص عاوزين شفايفك اووووووووف هموت حرام عليك و نزل مازن أيده لكس هبه يلعب فيه من فوق الكلوت و يحك فيه اوي و يحك زنبوها جامد وهنا هبه كانت استوت .
بيبص مازن و من حسن حظه ان علي و حسن ولاد هبه خرجوا يلعبوا سحبها مازن وخل اوضه النوم و قفلها عليهم و هيا بصلته و قالت ليه هتعمل ايه تاني كده غلط اخدها مازن في حضنه و باس شفايفها جامد اوي ونزل لحد رجلها و فتحها و باس كسها من علي الكلوت وهنا ارتعش جسم هبه و حست بكهربا في جسمها و زاح مازن الكلوت و بقي يلحس في كسها و يمشي لسانه عليها اوي و يطلع يشفط كسها و بل صباعه راح مدخله في كسها وهو بيلحسه هنا صوتت هبه و بدأ جسمها يرتعش و قفلت برجلها علي مازن و قالت هجيب هجيب و بدأ كسها ينزل عسله و هنا لحسه مازن و كان طعمه حلو اوي و بعدها هديت خالص لكن مازن معطهاش فرصه علشان هو عارف الي هيحصل بعدها قام قلع البنطلون و طلع زبره و بدء يحكه في كسها و يبله من عسلها ( زب مازن كان ١٥ سنتي و عريض حاجه بسيطه ) المهم بدء يدخله دخل بسهوله نتيجه للخياره و للعسل يا زوز المهم رفع رجليها علي كتفه و بدء ينيك فيها و هيا بدء تزووم و توحوح اووووووووف احححححح اوي اوي كمان نيكني اوي احححححح افشخ كسي و مازن : حلو يا شرموطه حلو زبري في كسك يا لبوه خدي يا متناكه خدي الزبر في كسك يا هايجه خدي اوي اووووووووف و فصل يرزع فيها عشر دقائق لحد ما كان هيجيبهم و جابهم علي شفايف كسها . ( عزيزي ده عيل عنده ١٥ سنه اول مره ينيك معتمد بس علي الي شافه في افلام السكس و الي قراه في القصص و الكتب الجنسيه فحلو اوي عليه ١٠ دقائق ) المهم بعد ما خلص نام جمبها و لقاها بتعيط و بتقوله مكنش ينفع الي حصل ده انت من سن ولادي اخدها مازن في حضنه و قالها : اهدي لو سمحتي الي حصل بنا ده اعتبريه سر و عمر ما حد هيعرفه ولو مش عاوزاه يتكرر أنا يكفيني انك تكوني مدرستي الي ليها عليا فضل و الي عمري ما هنسا فضلها عليا ولو مش عاوزه ده يتكرر فأكيد هتفضل بنا علاقه التلميذ بأستاءه
وهنا بصتلي هبه وقالتلي : انت ازاي قادر تشوفني بعد كل ده واللي حصل بينا مدرستك وليا فضل عليك انا مش متخيله بصراحه هنا ضحك مازن وقال لها اللي حصل بينا كان مجرد شهوه مش اكثر وده مستحيل يفسد العلاقه اللي بيني وبينك انا دايما شايفك قبلتي ودايما شايفك صاحبه فضل عليا وعمر العلاقه دي ما في حاجه تقدر تعكرها ومسك مازن ايديها وقال لها انا مستنيك بكره تحضري معايا افتتاح المكان وتاخدي الحاجه اللي انت عاوزاها ولو جيتي بكره وسلمت عليا هعتبر انه ما فيش حاجه حصلت بينا وان احنا زي ما احنا اما لو جيتي بكره واخذتني بالحضن وباركتي ليا هكون اسعد الناس باستمرار العلاقه دي و لبس مازن هدومه و مشي و روح وهو بيتمني أنه يكرر العلاقه مع هبه تاني ( عزيزي أوعي تعمل العلاقه مع الست و بعدها تسبها و تمشي لازم تحسسها بالأمان و الحب و أن عمر صورتها ما هتتهز قدامك و هبه هنا انسانه مش و حشه بس شهوتها غلبتها عادي كلنا بيحصل معانا كده و من الي قراه مازن كان لازم يحسسها أنها لسه عزيزه م صغرتش من نظهره ولا بقي شايفها و حشه )
. تاني يوم استلم مازن و ام عبير البضاعه من بدري و فرشهوها بضاعه حلوه و مميزه و كمان سعرها حلو و جت ناس تبارك و بدأ البيع وسط اعجاب الناس بالبضاعه و بمعاملة مازن و ام عبير ليهم و لكن جه صابر و عينه بتق شرار
و هنا بيخلص الجزء اسف لو فيه أخطاء و اسف علي التأخير بس غصب عني








الجزء الثالث




وقفنا المره الي فاتت لما جه صابر و ساعتها شاف ناس كتير عند مازن و البيع و الشرا شغال و هو مشتغلش من الصبح فكان شايط و هيتجنن علي الأخر و راح ناحيه مازن وبص ليه بغضب في الوقت ده شافته أم عبير و قالت له : يا ساتر يا *** بوز الإخص ده جاي و عينه كلها شرار . ابتسم مازن ببرود ورد عليها : متخافيش أنا عامل حسابي اهم حاجه انتي بس متتحركيش من مكانك و لو حصل اي حاجه تصوتي .
ام عبير : انت ناوي علي إيه ؟
مازن : كل خير 😏 . و كمل بصوت عالي يا مرحب يا عم صابر ، جاي تباركلي بنفسك ده كتير عليا و **** اتفضل .
وهنا صابر زاد جنانه و غضبه من برود و بجاحه مازن ورد عليه : وكمان ليك عين ده ايه البجاحه دي كلها .
هنا أم عبير كانت هترد لكنه مسك ايديها بمعنى اسكتي ورد عليه مازن ببرود : خير ياعم صابر ايه الي حصل بس لكل ده فمهني ، مين زعللك . صابر : ايوا يولا اعملهم عليا انت ازاي تشتغل في الخضار يا عرص انت هو انت متعرفش أن الخضار ده أنا بس الي شغال فيه في البلد وكمل بزعيق بص يا ابن المتناكه انت ، أنت تفض الزفت ده حالا و الخضار ده ترميه .
كل ده و مازن واقف ساكت و باصص ليه بإبتسامه سخريه ورد عليه مازن : وإن مرمتوش . هنا خلاص كان صابر اتجنن و قام ماسك قفص و قال يبقي أنا هكسر المكان ده علي راسك و راس الي يتشدد ليك وقام شال قفص و رماه في الأرض .
هنا مازن زقه بعيد و الناس مسكتهم و اتدخل الغفر وكان البوكس معدي و نزل الظابط
فيه ايه ؟ رد مازن : يا باشا الراجل ده جاي يحاربني في اكل عيشي و أنا فاتح المكان ده جديد و بحاول اصرف علي اخواتي منه .
هنا الظابط بصله و قاله مش انت الي والدك و مامتك اتوفوا في حادثه من كام يوم .
رد مازن : ايوا يا باشا.
هنا شاور الظابط العساكر علي صابر خدوه و انت تعالي ليا بعد العصر و معاك شهود علي الوقعه علشان نكتب المحضر و نقفله .
رد مازن : عنيا يا باشا طب اتفضل و كل ده وسط صرخات صابر : يا باشا و **** ما عملت حاجه فالظابط ضحك : هيا اول مره يا صابر بطل ظيطه خدوه .
طبعا يا زوز انت انت بتقول ليه مازن منكوش زي اي بطل و ناك الظابط لو اتكلم ساعتها وليه كمان الظابط بيقول كده لصابر ركز معايا بقي يا زوز . بعد ما مازن رجع من عند هبه قعد يفكر هو هيعمل ايه مع صابر و ازاي هيصرف معاه و هنا قال إن الحل الوحيد هو نفس ايه اللي بيعمله صابر وهو انه دايما لما حد بيشتغل في المجال بتاعه بيفضل وراه لحد ما يخليه يتخانق معاه وبعدها يعمل له محضر عدم تعرض وهنا افتكر مازن عم سعد امين الشرطه اللي يعرف أبوه و كلمه : عم سعد عامل ايه ؟ ،
سعد : مين ؟
أنا مازن يا عم سعد .
سعد : مازن اه أمرني يا حبيبي فيه حاجه انت بخير و اخواتك بخير .
مازن : احنا تمام يا عمي بس كنت عاوز منك خدمه ،
سعد : أمرني يا حبيبي رقبتي .
مازن : تسلملي و اتفق معاه انه يمر مع الظابط من على البلد ويجيبوا ناحيه بيت مازن لما مازن يرن عليه باي حجه بقى وساعتها يحصل اللي حصل وسعد يروق صابر في الحجز وهنا ابتسم مازن و فاق من سرحانه علي حد بيكلمه مازن انت بخير . بيبص لقاها هبه ( ابتسم فشخ ) و قالها الحمد *** تمام .
هبه : قلقت عليك لما قالوا ليا انك اتخانفت مع صابر و قلت اجي اطمن و كمان ابارك ، مبروك عليكم يا ام عبير . ام عبير : يبارك في يا ابله و هنا قالت لمازن عاوزاك في كلمه و اخدها و دخلوا لجوا في صاله البيت و حضنته و قالت ليه مبروك و خرجت و قالت لأم عبير علي طلبها و طبعا مازن مرضيش يحاسبها بحجه أنها اول مره و هنا رن فون الشغل و اه استني يا زوز افهمك نظام الشغل صحيح ام عبير قاعده مع الناس بمعني بتنقي و تتكلم مع الزباين و ترغي مع الزباين و الف مبروك و بتاع و تقولهم علي الأسعار و كده و مازن واقف علي الدرج بتاع الفلوس و الميزان و كمان معاه الفون يا زوز المهم رد مازن : سمع صوت ناعم هو ياما هيجه و هو عارفه كويس اوي : مازن معايا
. مازن : مس هناء صح .
هناء وواضح انها لسه قايمه من النوم : مبروك يا ميزو امبارح لما سمير اداني الرقم فرحتللك جدا الف مبروك .
. مازن : * ** يبارك فيكي يا ميس بس قوليلي بقا هو فيه حد بيبقي صوته حلو كده وهو حتي لسه صاحي من النوم يا بختك يا استاذ سمير .
هناء : ضحكت بعلوقيه طول عمرك بكاش قولي بقا عندك ايه ؟
رد مازن بابتسامه كل الي انتي عاوزاه . م
لتوا هناء الطلبات و قالها حاضر هوزنهم و اجبهم ليكي بنفسي و ملي الطلبات لأم عبير و أخدهم منها و راح ناحيه بيت سمير و هو علي بعد خمس دقائق منه المهم وصل و خبط و طلع عليه سمير و ابتسم مازن : السلام عليكم . استاذ سمير اخبارك ايه ؟
رد سمير : وعليكم السلام حبيبي يا ميزو أنا تمام اتفضل الف مبروك و اخد منه الخضار و طلع البطل يسلم عليا لابسه روب اسود واسع و ماشيه تتمختر خلتني متنح في جمالها و سلمت عليها و قولتلها هو القمر بيطلع بالنهار ولا إيه ؟ ابتسمت و اكتفت بالابتسانه و قالتلي ميرسي .
و طلع سمير من المطبخ و قالي ماشاء*** حاجتك حلو جدا جدا ،الحساب كام كده ،
طبعا رفضت اخد في البداية لكنه صمم جدا وهنا اخدت ولما حاول يديني فلوس زياده علي اساس فلوس التوصيل و كده طبعا رفضت ده و قلت ليه دي حاجه انا موديها بيتي عيب عليك و استأذنت و سبتهم و مشيت
و أنا في طريقي قولت اعدي علي الوحده الصحيه اشوف لو محتاجين حاجه ولا إيه ؟ و دخلت الوحده المهم تقريبا كانت فاضيه مش عارف الناس فين ؟ بدأ ادور لحد ما سمعت صوت فضلت ورا مصدره ووصلت اوضه معينه طبعا مش شايف حاجه حتي اوكره الباب مسدودة المهم لفيت حوالين الأوضه لحد ما لقيت شباك بيطل علي الجنيه الي محاوطه الوحده المهم خرجت و بدأت افتح الشباك بالراحه و لحسن الحظ اتفتح و شوفت الي عمري ما توقعته : أحا ايه ده . مروه مرات الحاج نعمان نايمه ملط علي ظهرها و فاتحه رجليها و البت علا بتلحس ليها كسها و
مروه بتزووم : اووووووووف احححححح كمان يا شرموطه كمان يا لبوه اححح لسانك حلو اوي يا بت الحسي كمان .
علا : حلو لساني يا لبوه حلو يا متناكه يا هايجه ، كسك هايج يا شرموطه امممممم .
هنا مازن طلع تليفونه و بدأ يصور و هو مستمتع اوي .
مروه حلو اوي اوي يا كسمك كمان يا متناكه اشفطي زنبوري كمان احححححح هموت يخربيتك .
علا و دخلت صباعها في كس مروه و بدأ تشفت زنبورها .
مروه و هياببترعش جامد اووووووووف كمان يا متناكه الحركه دي بتجنني احححححح اممممم اووووووووف .
علا : ايه يا شرموطه هو الحاج مش كيفك ولا إيه ؟ .
مروه : خخخخخخخخ الحاج كل الي يهمه انوا ينيك و ينزلهم و خلاص لا لحس ولا رضع ولا باس احححححح .
علا : مش كفايه انك ضحكتي عليه و بقيتي ست البلد بسببه يا لبوه بعد ما كنتي بتتناكي من كل رجاله البلد يا قحبه حتي الغفر بتوعه .
مروه : احححححح ايوا أنا الشرموطه الي اتنكت من طوب الأرض احححححح اخخخخ حتي الغفر فشخوني و بعدها ضحكت علي الراجل العجوز و اتجوزته ، كمان يا بت احححححح هجيب هجيب و تنزل مروه عسلها و تنزل علا تلحسه و تشفطه كله .
مروه وهيا بتضحك : لبوه لبوه يعني و تقوم تلبس و تطلع من جيبها ٤٠٠ جنيه و ترميهم علي الأرض خدي يا لبوه .
تميل علا تاخدهم : ومالوا يا ست ميزعلش نعمه . هنا فصل مازن التليفون وهو علي اخره خلاص زبره هيفرتك . و فكر في اكتر من حاجه .
الكاتب : معلش بقا يا زوز بس مازن مش هينيك دلوقتي أنا عارفك مستني انوا يدخل يشرم امهم .
زوز : خخخخ حرام عليك الواد بيموت سيبه ينيك .
مازن : ياعم ارحم امي لأسيب ليك القصه و اغور في داهيه تاخدني بقا
. الكاتب : كده يا خول طيب و يكتب الكاتب ثم يقلع مازن هدومه كلها و يوطي و يلا جحش صغير يجي ينط عليه و يبتدي ينيك في طيزه و يبص لزبه يلاقيه بقا كسين مش كس واحد . مازن خلاص ابوس ايدك اتفضل .
الكاتب : ايوا كده يا عرص اظبط ( معلش يا زوز بس ده جزء من الشيزوفرنيا الي الواحد بيعانيها وهو بيكتب ) .
المهم بقا مازن يدخل عليهم الأوضه طبعا كانوا لبسوا لاكنهم اتوروا اول ما شافوه بس عادي وهنا مازن طلع تليفونه و شغل الفديو .
مروه : يالهوي يا فضحتي ابوس ايدك و نزلت تبوس أيده و بدأت علا تعيط و تقول امسح الفديو ده ب*** عليك و أنا مش هعمل كده تاني بصيت للإتنين بإحتقار و قولت ليهم اقلعوا بصوا الإثنين لبعض كأنه طوق النجاه و بالفعل قلعوا هنا اخد مازن الكلوت بتاع كل واحده فيهم و بصلهم بقرف و هما مستغربين
: ألبسوا . انتوا أقل من اني المسكم و عطيت لمروه رقمي الخاص و بصيت ليها : باليل كلمين و كتب رقم الشغل علي وقه و قلت لعلا : و انتي يا لبوه عاوز كل الناس هنا تعرف بالمحل سامعه .
[ردت علا : حاضر .
سبتهم و مشيت و أنا في دماغي ترتيب تاني خالص . رجعت علي الظهر كده لقيت الشغل بيشطب و البضاعه كلها متباعه كنت مبسوط اوي اوي اوي .
ام عبير : كنت فين ما شاء*** البضاعه اتباعت و الناس لسه بتيجي عاوزه تاني ، عاوزين نزود الكميه شويه .
مازن : أن شاء*** أنا هاخد علي و نروح نقفل المحضر .
ام عبير : صحيح الي انت عملته مسمع اوي وخلاص محدش بقا يخاف من الزفت ده و الناس مبسوطه منك اوي .
المهم اخدت علي وروحت النقطه و هيا في بلد جنبنا المهم وصلنا و قابلت عمي سعد : الف شكر ليك يا عم سعد علي الي انت عملته معايا .
سعد لا شكر علي واجب يا ابني هو كده خلاص استوي و الظابط اصلا كاره بسبب مشاكله المهم دخلت الظابط و عملنا محضر صلح و خلاص ( طبعا لا فيه محضر صلح ولا نيله هو فين عيل لسه مطلعش بطاقه هيمضي علي محضر صلح يا زوز و طلع صابر وهو وشه متبهدل و كان خايف يبصلي و باس راسي . المهم خلصنا و روحنا و تمام و علي بيكلمني و بيقولي اظن كده تمام اخدت حقك . ابتسمت بشر وقلت ليه : لسه بدري يا صاحبي ، لسه بدري .
: المهم روحت ولميت الفرشه مع ام عبير و طمنت اخواتي و اتعشينا سوا وهما راحوا يناموا و أنا استنيت لبليل و لبست شنطه علي ظهري و مشيت لحد بيت صابر و نطيت من شباك كان مفتوح و دخلت لقيتوا شارب و مدروخ قولت حلو اوي كده روحت من وراه و بخيت مخدر في حته قماش و حطتها علي وشه و خضرته لحد ما نام و ساعتها قلعته هدومه و لبسته قميص نوم جايبه معايا ( اخدته من دولاب أم عبير من غير ما تعرف و هيا مشغوله بلم الفرشه دخلت علي أساس هاخد حاجه و اخدته ) وكلوت بتاع هبه و دورت علي خياره و مستكتها ليه في ايده و بقه و عدلت وضع جسمه كأنه مغمض من المتعه و بيمص الخياره و بعدين وحده تانيه كأنه بيلعب في بزازه بيها من فوق القميص و حده تالته مسكت أنا الخياره و كاني بدخلها في طيزه من فوق الكلوت . ( طبعا منظر يستحق الترجيع معلش أنا اسف بس انا لازم ازل كسمه ) المهم هكذا و صور و أنا بدخل الخياره في اول طيزه وهكذا بس منكتوش بيها يعني المهم ربطته و ورشيت عليه اسبراي تاني لحد ما فاق و اتفاجئ بنفسه مربوط و أنا قدامه . صابر : انت بتعمل ايه هنا و ايه الي أنا لابسه ده . انت عاوز ايه مني ؟ . أنا : جاي اخد حقي يا راجل يا عرص يا ابن المتناكه و نزلت في كسمه ضرب و بعدين قولتله تعالي عاوز افرجك علي حاجه كده و وريته الصور . صابر : ابوس ايدك يا ابني كده عيب انا راجل وليا سمعتي و انت ميردكش يحصل فيا كده . أنا : يعني انت يا كسمك الي يرضيك اني اموت من الجوع و تهد عليا اكل عيشي ، و طلعت ورقه من جيبي : ابصم يا كسمك . صابر : ايه دي ؟ . أنا : ابصم يا خول و ضربته بالقلم راح باصم بصيت ليه بشر : دي يا كسمك وصل امانه علي الأبيض اقدر احط فيه اي رقم أنا عاوزه و ابيتك باقي عمرك في السجن اسمع من بكره تبيع بيتك و ارضك و تغور من البلد سامع . صابر : تغور في ايه داهيه تاخدك و تاخد الي جابك و لو شفتك هنا تاني يا كسمك هخليك تقضي باقي عمرك في السجن و فتحت الدولاب لقيت فلوس اخدتهم : دول يا عرص اعتذارك ليا و بعدين خضرته و قلعته القميص و الكلوت و لبسته تاني و روحت و بصراحه قولت بالمره اودي القميص لأم عبير اكيد نايمه . اتسحبت و دخلت من فوق السطح بتاعنا و نزلت قولت ارميه في الحمام و خلاص و رميته و لسه طالع لقيت ام عبير بتبصلي و بتضحك و بتقولي بعلوقيه : كنت بتعمل ايه بالقميص ده و لسه هتكلم لقتها سحبتني و باستني من شفايفي و قالتلي أنا شوفتك و انت بتاخده و الحقيقة أنا ست و ليا احتياجاتي و أنا اندمجت معاها في البوسه و أخدتها للسرير و نزلت ابوس رقبتها و هيا تزوم و بعدين نزلت علي بزازها الكبيره من فوق القميص أمص حلماتها و طلعتهم و بدأت ارضعهم و هيا عماله اووووووووف احححححح كمان اممم من زمان محدش لمسني حلو اوي يا دكري ارضع كمان قطع حلماتي احححححح وانا اقولها بزازك حلوه اوي يا متناكه كتير اتمنيت امصهم امممممم و نزلت بصوابعي علي كسها من فوق الكلوت العب فيه و احركه و هيا ترتعش بعدها نزلت حركت الكلوت بعيد و بدأت لحس كسها اممم كان ناعم و ريحته حلوه اممممم و هيا تصوت و قفلت علي دماغي ب رجلها و ارتعشت جامد لحد ما جابتهم بعدها مصتلي زبري و كانت بنت قحبه في المص محترفه و أنا كنت مستمع فشخ المهم علشان مش عاوز اطول و ادخل في تفاصيل عملنا مسمار تمام بعدها اخدتها في حضني و قولت ليها كلمتين حلوين زي انتي أحلي حد انا أعرفه و ايه الجمال ده و انتي عمرك ما هتسقطي من نظري و هفضل احترمك و كده و روحت سبتها و نمت و حلمت بأمي و لحد هنا بيخلص الجزء الثالث و أنا آسف علي التأخير

الجزء الرابع

الجزء الي فات انتهي بأن مازن ناك أم عبير وده الشئ الي مكنش عامل له حساب و بعدين نام وحلم بأمه , شاف مازن أمه واقفه لابسه ابيض في ابيض زي ما كانت اول مره بس عينيها كانت مختلفه قلقانه و متوتره و خايفه ،
بص ليها مازن وقال ليها : ماللك يا امي ؟ ،
الأم : خايفه عليك يا ابني من دماغك ، الي بتفكر فيه صعب و سكك الحريم وحشه .
ضحك مازن بهستريا و بعدها دموعه نزلت و انهار من العياط و قال : أنا لازم اعمل كده ، لازم إبان جامد ، لازم اخد حقي من الدنيا بس انتي عارفه ايوا أنا عمري ما كنت وحش ولا فكرت في اذيه حد ، طول عمري كويس مع كل الناس و عمري ما اتمنيت الشر لحد فجاءه كده اتحول لام و اب و راجل مسؤول عن بنتين و بيت ولازم اصونهم مينفعش اغلط لأن غلطي محسوب عليا و بعدين أنا المفروض اعمل ايه لنا الاقي نفسي كل الي حوليا عندهم مشاكل جنسيه ، الي شرموطه و مستنيه فرصه و الي ضاحكه علي راجل كبير و بتمتع نفسها بفلوسها والي بتتدلع و مسيطره علي جوزها و آخرها أم عبير ، حد يصدق أن ام عبير الي مربياني كانت في حضني امبارح و تحتي بعد ما كانت بتغيرلي ، كلهم شايفني عيل صغير يشبع رغباتهم و هيسكت ، و صوت العياط يعلي و يقع مازن علي ركبته و يقول بصوت متقطع أنا بحتقر نفسي اوي و يفتح مازن عينه ميلقاش حد و ينادي أمي و فجأة يلاقي حد شبه بالملي جاي عليه و بيمد أيده ليه ولما مازن بيجي علشان ياخد أيده بيضربه بالقلم و يترمي مازن علي الارض .
يقوم مازن و يشوف كل ذكريات ماضيه حواليه و نجاحه و حب اهله ليه و شويه غيره من زمايله و كل الذكريات الحلوه و الوحشه في حياتوا و بعدها يقوموا خياله و يسأله مازن : انت مين ؟
الخيال : أنا نفسك الي محيرها و معذبها معاك ، أنا نفسك الي رافض أنها تتحرر ، أنا الطفل الي بتحاول تقتله و الشاب الي بتحاول تقهره جواك بحجه انك كبير بيت ، فوق مش معني انك كبير بيت انك تموت نفسك ، الحق الي فاضل من مازن قبل ما مازن يضيع منك .
وهنا قام مازن و هو مش جواه غير إلحق مازن قبل ما يضيع منك .
( بص يا زوز مازن هنا مضطرب وده طبيعي وضع جديد و حجات كتير اكتشفها ومر بيها ، أهله ماتوا و مكنش عنده حتي رفاهيه الحزن و حلموا كمان في التعليم ضعف اوي اوي وكل ده كون عليه ضغط وكان لازم يقعد مع نفسه يحاول يستوعب هو بيعمل ايه و اول قرار اخده انوا مفيش سكس تاني خالص وانوا بس هيركز في شغله و في حياته و مع اخواته .
صحي تاني يوم من النوم علي الفرشه بتاع الخضار لكن ملقيش ام عبير بدأ البيع و الشرا و الحركه ومحدش سامع صوت صابر خالص ولا حتي فرشته مش موجوده في مكانها و كل ده مش شاغل مازن الي شاغل مازن هو أم عبير و لما بعت أخته ليها رجعت قالت ليه أنها عيانه فساب أخته علي الفرشه و دخل ليها ، اول شافته بصتله وراحت معيطه و قالت ليه الي حصل بنا ده غلط اوي و مكنش ينفع يحصل ، انت ابني أنا مربياك مع بنتي و امبارح أنا الشيطان ضحك عليا شفتك شاب راجل واقف قدام صابر ساعتها اشتهيتك غصب عني و اتمنيت لو اكون معاك لكن بعد كده قولت لنفسي هو ممكن حد يبص ليكي بعد العمر ده كله و خلاص الموضوع بقا عادي و سيبته من دماغي و لما شوفتك بتاخد من عندي القميص أنا اتجننت و بقيت مش علي بعضي و قولت لنفسي أني اكيد عجباك و ضحك عليا الشيطان و غواني و حصل بنا الي حصل . هنا أحدها مازن في حضنه و قال ليها انسي كل الي حصل ده كأنه محصلش دي كانت غلطه و بتحصل بين اي اتنين عادي جدا وانتي هتفضلي في مقام ماما لحد اخر العمر و بعدين قال بضحك يلا بقي يا ست الهوانم ورانا شغل ولا هنتدلع ولا إيه . ردت بضحك ماشي يا اخويا جايه وراك اهو و سابها وخرج وهو عارف انوا مستحيل ترجع تشوفه زي زمان بس اهو بيحاول .
و طلعت أم عبير وعنيها صحيح باين عليها الشرود و الخوف لكن كويسه المهم بدأ البيع و الشرا و رن التليفون برقم مش متسجل ورد مازن : الو رد عليه صوت رجالي هو ميعرفوش اوي ، الصوت : الو مازن معايا صح ؟ ، رد مازن : ايوا أنا مازن أؤمرني . الصوت : كنا عاوزين شويه خضار عند بيت الحاج سيد الي في اخر البلد . مازن : هو البيت سكن اصلي معرفتش . صوت : ايوا يا سيدي احنا السكان الجداد جينا امبارح و الصبح سألت و عرفت بحوار التوصيل و اخدت رقمك . مازن : ده شئ يشرفني . اخد مازن منهم الطلبات و راح ناحيه بيت الحاج سيد . ( اه نسيت اعرفكم يا زوز بيت الحاج سيد هو بيت في اخر البلد كان عايش فيه الحاج سيد و مات ومن ساعتها وهو أولاده بيسكنوه ايجار بس مش بيتأجر كتير لانه في قريه و كمان في الأراضي الزراعية شويه ) ، المهم وصلت هناك و لقيت الي جه من ظهري و ضربني علي دماغي و أغمي عليا . صحيت لقتني مربوط جوا بيت الحاج سيد و فيه اربع رجاله محوطتني ، اترعبت من جوايا لكن مبينتش و قولت ليهم : انتوا مين و عاوزين ايه ؟ . رد واحد منهم بصوت جوهري : بص يا خول هتعمل دوشه هنيكك فاهم ؟ . بصتله بغيظ و سكت و هنا وصل الشخص الي محرضهم و كانت مفجأه و ضحكت : هههههههههههه عاوز تعمل عليا انا راجل . رفعت عيني : هههههه هو انتي يا بنت الكلب . بصتلي مروه بعيظ : أنا بنت كلب طيب انا هوريك يا خول وضربتني بالقلم : فين الفديو يا عرص و قالت للرجاله : اخدتوا منه تليفونه ؟ رد واحد منهم : حصل يا ست الكل بس عامله كلمه سر . بصتلي : افتحه يا كسمك . ضحكت ببرود : حاضر و فتحته ليها و لقت الفديو و مسحته و بصتلي كده وقالت : قال عاوز تعمل عليا راجل ده أنا هخلي الرجاله تنيكك . بصتلها و ضحكت اوي : هههههه و مت علي نفسي من الضحك . بصتلي وهيا مستغربه : بتضحك ليه . أنا : علي غبائك ، اصللك غبيه اوي ، عارفه انا معايا منه كام نسخه ، يا لبوه أنا ممكن افتحه من علي اي تليفون فيه نت اصلا . فلاش باك ( افتكر مازن لما رجع من عندهم بعد ما صورهم وفكر انها ممكن تغدر بيه و راح رفعه علي جوجل درايف) قالته : كداب . بصلها بتحدي و قال ليها تليفونك فيه نت و طلبت من الرجاله تفكه و الرجاله حاوطوه و اخد منها الفون و فتح ووراها الفديو . هنا وشها اصفر و جاب الوان و بصتله بغيظ وقالت : يبقي تندفن هنا . ردوا الرجاله : لا يا ست الكل قتل لأ مش بتاعنا احنا نخطف اه انما مشنقه لأ . حقيقي أنا اترعبت في الوقت ده و كان لازم اجيب ورا و احاول أقنعها : طيب وعلي ايه كل ده ؟ أنا كل الي عاوزه منك مصلحه صغيره اوي ، هو انا لو عاوز منك حاجه وحشه مش كنت اخدتها وانا في الوحده . طلبت من الرجاله يربطوني و يطلعوا بره . مروه : انت عاوز ايه بالظبط . أنا : بصي يا ست الكل أنا عارف ان الحاج شريك في مستشفى خاصه و فندق في المحافظة وانوا اختلف مع المعلم الي بيورد ليه الخضار ، أنا كل الي طالبه انك تقترحي اسمي عليه ، تقوليله جربه واهو تاخد ثواب و الجو ده و تذني عليه لحد ما يوافق ، فهماني ، و اعتبري الفديو ده ملوش وجود اساسا . بصتلي وهيا مستغربه : طيب ليه كل ده و انت ممكن تطلب مني مبلغ تحطه في البنك مثلا و تصرف من فوايده أو مبلغ كل شهر . بصتلها و قولت ليها : لاني راجل مستحيل أعمل كده و اعيش علي قفا وحده ست و كمان أنا مكنتش هعمل اي حاجه بالفيديو ده و فيه حاجه كمان عاوز اقوللك عليه ودي اخر حاجه . مروه بإنتباه: قول . أنا : ابعدي عن علا دي بت شرموطه و ممكن وهيا تحت اي حد تجيب سيرتك وارد اوي ولو وحشك اللحس شوفي ضرتك و وقعيها و اعتقد مش هيكون الحوار صعب عليكي ماشي . بصتلي كده و قالت ليا : ماشي معاك حق و هشوف حوار ضرتي ده و كمان حوارك ، بس انت وعدتني قولتها : أنا مش بتاع مشاكل وحياه *** ، أنا عاوز بس اكل عيش ، فكيني بقا . بصتلي وقالت ليا ماشي وفكتني . اول ما فكتني ضربتها قلم و قولت ليها : احنا كده خالصين دي علشان غلطتي في أهلي تمام . وخرجت و هيا قالت للرجاله: سيبوه وقالت لنفسها هنشوف . ( مفجأة يا زوز مش كده ما أنا مش كاتب قصه مغلب نفسي علشان احكي ليك مغامرات مازن في غيطان الدره يعني ) . الزوز : ينعل ظرافه ام الي جابت عسل ابوك . أنا : ماشي يا زوز هسيبكم علشان انتم حبايبي بس . المهم رجع مازن شكله متبهدل و قالت ليه ام عبير : ماللك يا ابني راجع عامل ليه كده ؟ أنا : أبدا يا امي مفيش حاجه بس وقعت وانا جاي ، أنا هدخل استحمي و اريح شويه معلش بقي . ام عبير بصتلي كأنها بتقولي امي ايه احنا هنستعبط ، و قالت ليا : عادي مفيش مشكله الف سلامه عليك . المهم عدي النهار عادي و الدنيا تمام وجه الليل و كنت بتعشي أنا و اخواتي و خلصنا عشا .
ركز معايا بقي يا زوز علشان الي جاي ده عباره عن مجموعه مشاهد في وقت واحد فاهمني كلهم بيحصلوا في وقت واحد باليل . المشهد الأول عندي انا : خلصت عشا و دخلت سعاد تنام و لقيت هدي دخلت عليا : فاضي يا اخويا نتكلم شويه . أنا : طبعا يا هدي اتفضلي . اختي بصتلي : ماللك ؟ . أنا : مالي في حاجه ولا إيه ؟ ، هدي : فيه كتير ، فيه انك بقت تصرفاتك مريبه ، نظرات ام عبير ليك ، دماغك الي سيقاك و حتي مش بتتكلم معايا ولا تقولي فيه ايه ، حبيبي انا عارفه ان الحمل عليك كبير بس اتكلم . بصيت ليها بكل هدؤ وحنيه : فيه كل خير متخافيش ولا تقلقي طول ما أنا موجود ، الوضع بس غريب في البداية بس لما اتعود هنكون تمام متخافيش . بصتلي و الدموع في عنيها يوم ما مات ابوك و امك عيطت كتير اوي اوي بس لما لمحتك من الشباك واقف في العزا ثابت و هادي كأنك عندك ميه سنه صدقت قول ابوك لما قال عليك انك قلبك زي الجبل راجل مفيش حاجه تهزه . بصلها و قال ليها : ابوكي طول عمري بيقولي لو جالللك الي يقوللك ابوك مات متبكيش كده كده انا هموت ، أنا عاوزك صقر واقف لا حد يعرف يذللك ولا يكسرك و طول ما فيك دماغ و دراعك قادر يتحرك يبقي لسه الدنيا بخير ، المهم انتي سيبك من كل ده أنا عاوزك تطمني و متخافيش ، أنا قدامي مصلحه لو ظبطتت الدنيا هتبقي حلوه اوي اوي اوي كمان بس انتي ادعي . في نفس الوقت في بيت الحاج نعمان كان الحاج مسافر المحافظة يعمل مصلحه .
( تعالي في الأول يا زوز اشرح لك نظام البيت الدور الارضي هو عباره عن مضيفه معموله للضيوف بحمام ومجهزه من كله يعني مفصول عن البيت يربطها بس بالبيت طرقه صغيره اخرها باب وتدخل جوه تلاقي البيت من تحت مكون من مجموعه من الاوض عددهم ست اوض كل اوضه ليها حمام خاص بيها وحمام ومطبخ واوضه للخدم وتطلع الدور الثاني تلاقه مقسوم لجناحين جناح لابن الحاج نعمان الكبير وجناح لابنه الصغير وطبعا كل جناح مستقل بذاته في النهار بتتجمع كل العيله تحت وفي الليل كل واحد بيكون في مكانه وورا البيت في اسطبل للخيول وحوش للبهايم ) وكان في خدامه صغيره عند الحاج نعمان بتبيت عنده لانه يتيمه كانت اسمها عزه وكان عندها 20 سنه وكتير مروه كانت بتتحرش بيها ولكن البنت كانت مش فاهمه او بتستعبط ( وصفها علي السريع : قمحيه طولها ١٦٧ سنتي وزنها ٧٠ بطل بزاز صغيره قد البرتقال و طيز متوسطه لكن طريه قوي ، البت من كتر عفويتها تهيجك بأسلوبها وده الي كان مهيج مروه عليها بس كلهم كانوا بيعاملوها كويس) المهم مروه قعدت تفكر في كلام مروان وانه فعلا عنده حق وعلا دي مجرد لبوه ممكن وهي هيجانه تعترف عليها وعلى اللي بيحصل ما بينهم لاي حد بنيكها وفكرت برده في كلامه عن سعاد وهاجت اوي من فكره انهم يكونوا مع بعض وقد ايه الموضوع هيكون مفيد ليها لو طوت سعاد تحت جناحها وجات لها فكره خرجت من اوضتها و دخلت المطبخ لقت عزه بتعمل شاي : لمين ده يا بت . قالت ليها عزه : لستي سعاد يا ست مروه قربت منها مروه و ضربتها علي طيزها بالراحه ماشي يا لبوه . عزه ووشها احمر : يا ستي عيب كده و عيب الكلام ده . بصتلها مروه و قالت ليها : ماشي ياختي روحي هاتي ليا برشام صداع اصلي مصدعه شويه هتلاقيه علي سريري . تخرج عزه و هيا خارجه تضربها مروه علي طيزها : بسرعه يا بت و تجري عزه من قدامها وتطلع مروه قطره وتنقط فيها للشاي وتيجي عزه وتقول : لها ما لقيتش حاجه يا ستي . ترد مروه : خلاص مش مهم دخلي الشاي ده لستك سعاد وتعالي لي الاوضه عاوزاكي . تروح مروه اوضتها و تطلع ٣ آلاف جنيه و تمسكهم في أدائها و تدخل عليها عزه وتقولها : نعم يا ستي عاوزه حاجه. تبصلها مروه و تقولها : بصي يا عزه انتي بت غلبانه و قدامك حل ما اتنين يا تطوعيني و تاخدي ال ٣ آلاف جنيه دول يا تعصيني و ساعتها هقول انك سرقتيني و هدخللك السجن ، قولتي ايه . ترد عزه بخوف : سجن ، سجن ايه يا ستي ، انتي عاوزه ايه بالظبط ، قامت مروه واربت الباب : اقلعي يا بت . عزه وهيا مرعوبه : اقلع ليه يا ستي . مره و مقربت من عزه اوي و مسكت شعرها : اسمعي الي بقللك عليه يا متناكه ، اقلعي . تقلع عزه عبايتها بخوف ليظهر لباس فلاحي دون أي شئ اخر فتقول ليها مروه و هيا بتحسس علي ظهرها و اللباس كمان ، تمسك عزه اللباس : ابوس ايدك يا ست الا ده ، ده شرفي أنا بنت بنوت . ترد مروه و هيا حاضنه عزه من ورا : متخافيش أنا مستحيل أأذيكي ، انتي بس هتريحيني ، فاهمه . عزه ازاي مروه قلعت عبايتها و طلعت مش لابسه حاجه تحتها و بقت ملط و نامت علي السرير و فتحت كسها و شاورت عليه : كده . عزه حطت اديها علي عنيها : عيب كده يا ست ، حد يشوفنا . ضحكت مروه علي براءه البت متخافيش ، تعالي . تقرب عزه بتردد تشاور ليها مروه انها تنزل قصاد كسها ، نزلت عزه و بقت قصاد كس مروه . مروه : شميه يا بت . تشمه عزه : ريحه حلوه اوي يا ستي . مروه : طلعي لسانك الحسيه . عزه : أنا اتقرف يا ست . مروه : جربي بس يلا ، احححححح اااه لسانك حلو اوي يا شرموطه . عزه وبدأت هيج : طعمه حلو اوي يا ستي . مروه : ايوا مشي لسانك عليه حلو اوي . اححح اووووووووف ايوا كده اممممم اااه بتعملمي بسرعه يا متناكه ااااااه احححححح كمان ايوا كده شايفه البذره الي طالعه فوق دي . عزه :تقصدي الزنبور . مروه : ايوا يا قحبه اشفطيها احححححح اخخخخ ااااه كمان ، كمان يا شرموطه اوووي ، اشتميني يا كسمك ، اشتميني . عزه : عيب يا ستي . مروه : خخخخخخخخ أنا مش ستك ، أنا قحبتك لبوتك شرموطتك . عزه بتردد : ماشي يا لبوه . في الوقت ده كانت سعاد بدأ تحس بيهجان و اكلان في كسها احححححح عماله تدعك فيها مش راضي يرتاح . المهم قالت تشغل نفسها بحاجة خرجت و سمعت صوت تأويه و وحوحه فضلت ورا الصوت لحد ما شافت عزه بتلحس كس مروه ، هاجت اوي و بدأت تلعب في كسها من ورا الباب شافتها مروه و كانت مبسوطه أن خطتها ماشيه كويس ، المهم دخلت سعاد عليهم : ليله ابوكم سوده انتوا بتعملوا ايه يا نجسه منك ليها . عزه بعياط : ينهار اسود ينهار اسود ، و**** يا حاجه ما ليا ذنب ابوس ايدك . مروه : ادخلي اوضتك يا عزه و اقفلي عليكي اجري . سعاد : طبعا ما انتي بجحه و عينك واسعه . مروه : مش عيني بس كسي كمان حتي شوفي و مسكت ايد سعاد و حطتها علي كسها . سعاد اتفجائت و هاجت وقالت بتوتر : انتي بتعملي ايه ؟ . مروه قربت منها و حضنتها جامد و اديتها بوسه دابت فيها و داخت سعاد حطتها مروه علي السرير . سعاد بصوت مدبوح : ابعدي عني . مروه وكأنها مش سماعها حطت اديها جوا العبايه و فضلت تلعب في كس سعاد من فوق الهدوم و طلعت بزازها من العبايه و قعدت تمص فيهم قوي و تقولها : جسمك حلو اوي يا لبوه ، أنا عارفاكي هايجه اوي وكنتي بتتفرجي و تلعبي في كسك ، سيبي نفسك ليا و أنا هدلعك خالص وهنا انهارت مقاومه سعاد و ناكتها مروه و سعاد طلعت لبوه كبيره اوي و مكبوته اوي طلعت منها مروه كل الكبت الي جواها . ( طبعا يا زوز دي واحده طول عمرها ملهاش غير في الجنس التقليدي عمر ما حد لحس ليها ولا حتي لحست لحد أنا بقي عاوزك تتخيل المشهد و سايبه ليك ، اتنين بلدي علي أبوه بينكوا بعض ). المهم بعد ما خلصوا طلعت سعاد علي أوضتها من غير ما تتكلم و خبطت مروه علي عزه و ادتها الفلوس و طمنتها ولكن كان في حد واقف يراقب الموقف من بعيد و هو هايج اوي و شكله شاف كل حاجه . المشهد التالت : يظهر عم صابر و هو في مكان مش معروف و ماسك سلاح و بيقول : بكره اخر يوم في عمرك يا مازن . خلص الليل علي ابطالنا و مع طلوع الشمس استلم مازن البضاعه و بدأ يرصها و لكن تخرج رصاصه تستقر في جسم مازن مصدرها مش معروف و يعلي صوت الصوات و يدخل مازن المستشفي و يخرج الدكتور : الحاله صعبه اوي ، ادعولوا . وبكده ينتهي الجزء و اسف علي التأخير
منور يا زوز
 
  • طب!
التفاعلات: yبـ.ـاسـم شرموط القصص
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
المقدمة

في البداية حابب أحلي صباح و اخلي مسا علي أحلي اخوات . دي اول مره اكتب فيها أنا من متابعين المنتدى التاني و قريت قصص كتير فأتمنى ان القصة تعجبكم دي اول حاجه.
تاني حاجه هيا أن القصة مش هتكون جنس وبس هيكون فيها جنس بس مش هو الأساس .
نبدأ قصتنا بتعريف الأبطال وبطل قصتنا هو مازن سعيد علي الكيال شاب في وقت القصه كان عنده ١٥ سنه طويل و عريض جسمه حلو مش معضل ولا حاجه بس كمان مش رفيع قمحي عيونه زرقه طالع لأمه ذكي و هادي مش بتاع مشاكل أبوه مزارع بسيط و مع ذلك أصر أنه يعلمه و يخليه انسان له و ضعه في المجتمع له أختين هدي و سعاد و صاحب وحيد وهو علي و عمته اخت باباه و الشخصيات دي و باقي الشخصيات هيتم وصفها بالترتيب من الجزء الجاي لما يجي وقتها .
المهم تبدأ قصتنا بمازن وهو واقف في صوان العزاء بيستقبل عزا أبوه و أمه الي ماتوا في حادثه علي الطريق وهما راجعين من فرح المهم بعد الدفنه و الإجراءات بدئ العزا وقف مازن لابس جلبيه بلدي و بيستقبل العزا صلب من غير دمعه كاتم حزنه و دموعه متعودش حد يشوف حزنه ولا كسرته و كمان علشان اخواته و واقف جمبه صاحبه و اخوه علي و أهل البلد و الجيران و يخلص العزا و علي كان مصر يبات مع مازن لاكنه رفض علشان يتعود علي الوضع و كمان علشان اخواته خلص العزا ودخل مازن البيت زعلان و حزين و حاسس أنه مكسور سنده و أهله راحوا طيب هيعمل ايه البيت و اخواته هيصرف عليهم منين ؟ طيب دراسته مازن خلص الإعداديه و هو شاطر وكان بيطلع من الأوائل و حلمه و حلم أبوه أنه يكون دكتور ولا دكتور ايه بقا هههههههههههه هيشوف اي ورشه و اتعلم صنعه .
كل ده و اكتر كان بيدور في دماغه لحد ما شاف اخواته البنات أخدهم في حضنه و طمنهم أن كل حاجه هتبقي بخير و طلب منهم يدخلوا ينام و دخل هو ينام في اوضه أمه و أبوه و حضن عمه أبوه و نام و حلم حلم جاتله منه فكره شكلها هتحل ليه جزء من مشاكله .
دي كانت مقدمه سريعه عن القصه و أحداثها و اسف علي الأخطاء فيها اتمني انها تعجبكم و لو حد عنده تعليق ياريت يكتبه بحيث اقدر أطور من نفسي

الجزء الأول

في البداية هنتعرف علي ابطال القصه :
هدي اخت مازن الكبيرة عندها ١٧ سنه في تانيه ثانوي ١٧٥ سنتي جميله و جسمها حلو ( اكيد مش هوصف اهلي عزيزي القارئ يعني مش معقوله بطل القصه عرص يعني ) المهم من اول ما كبرت وهيا بيتقدم ليها عرسان لاكن أبوه بيرفض عاوز يدخلها الجامعه وتكون انسانه متعلمه وهيا مجتهده و بتحاول صحيح قدراتها الدراسيه مش قد كده بس بتحاول .
سعاد اخت مازن الصغيره عندها ١٠ سنين بس ايه قرده بنت دمها خفيف و محبوبه جدا .
علي صاحب مازن و من نفس سنه طوله ١٧٠ جسمه كويس جدع و محترم جدا وقلبه جامد صاحب صحبه و جاي مع مازن علي الموت و أبوه يبقي ناظر المدرسة الإبتدائية في البلد و راجل محترم .
ام عبير : جارت مازن ست طيبه ارمله عندها ٤٨ سنه و مجوزه بنتها في بلد جنبهم بس ست فرسه طولها ١٧٠ حته قشطه بيضه و طيزها كبيره و جايه لورا مهما تلبس مع عبايات واسعه برضوا باينه و توقف زبر اجدع شنب و بزازها دي حكايه جيلي سايح بتبقي ماشيه تتهز قدامها علاقتها حلوه بمازن و أهله .
عمته هدي : ست جميله متجوزه من متولي حيوان ماشي علي الأرض انسان واطي و عمره ما حب اي حد غير نفيه و طول عمره بينه و بين سعيد ابو مازن مشاكل دخل عليهم بالوش المحترم لحد ما اتجوزها ومن ساعتها وهو واطي ده حتي رفض أنها تبات مع عيال اخوها أو تاخدهم عندها بعد العزا وهيا مستحمله علشان العيال .
نرجع بقا القصه نام مازن وهو جواهر احساس بالحزن و الكسره و الإحباط هيعيش ازاي و منين و هيعمل ايه في اخواته دول و المصرايف دلوقتي هو راجل البيت كل ده كان جوه بطلنا لحد ما نام و حلم بحلم غريب جابله فكره :
← ارض خضرا شكلها حلو اوي و أبوه قاعد علي طرف نهر و منزل رجليه مازن أول ما شافه جري عليه و حضنه و قاله ليه سبتني و سبتني لمين يابا ابتسم أبوه و قاله اجمد أنا سايب راجل . الحمل عليك كبير لاكنه القدر و مين يقدر يقف قدام القدر . هتشوف من الناس كتير الي بيحبك بجد والي طمعان فيك و الي شايفك ضعيف و عاوز يطبق عليك حكمه وكتير حرص من صاحبك قبل عدوك و خلي اقرب حد ليك بينك و بينه زي عرض النيل ده كل الناس حبايبك و كلهم حاسين انك تموت من غيرهم و يموتوا و يخدموك و انت مفيش حاجه تنزل دمعتك حضنته و قلتله حاضر يابا و فجأة اختفي أبوه و ظهرت أمه لابسه فستان ابيض و وسهل منور و واقفه تضحك أحدها في حضنه و قعد يعيط ابتسمت و قالت ليه ماللك يواد محدش بيموت من الجوع ده صابر القشر ... رزقه من عنده و فجأة يصحي مازن من النوم وهو بيردد الجمله دي ده صابر الكشر... رزقه من عنده .
قام مازن وهو دماغه فيها فكره وهيا أنه يتاجر في الخضار الوحيد الي بيتاجر في الخضار في البلد هو عم صابر وهو راجل خمسيني كشر و لسانه وحش عمره ما ريح حد في الكلام و الناس بتبعد عن الشعلانه دي بالذات بسببه كتير حاول يفتح من البلد غيره بس مسلمش من لسانه و أذاه فبيقي قدام اي حد بيفتح قدامه حلين أما أنه يستحمل كلامه و ساعتها يتشل أو يضربه يموته و ساعتها يتسجن لأن محدش عارف يلم لسانه ده ولا حتي كبار البلد بيخافوا من لسانه و علشان كده اي حد قدامه بيقفل .
يفتش مازن اوضه أبوه و يفتح الدولاب ميلاقيش غير ٥ آلاف جنيه و خاتم و حلق بتوع أمه ياخدهم و يطلع من الأوضه يلاقي أخته هدي صاحيه بتروق البيت يسلم عليها و يقولها تعالي عاوز اتكلم معاكي .
هدي : خير يا مازن في حاجه عينك مشغوله فيه ايه ؟
مازن : أنا عاوز اعمل نصبه خضار تكون مصدر رزق لينا بدل البهدله .
هدي : طب و دراستك و حلم الطب و صابر هتعمل معاه ايه ؟
يضحك مازن بسخرية و حزن : طب ايه و تعليم ايه انسي كل ده أنا الي يهمني انك تتعلمي و تدخلي الجامعه و انا راجل البيت ده لا يهمني صابر ولا غيره انتي هترجعي لدراستك و أنا متكفل بيكي لحد ما تخلي تعليم و تتجوزي و اشوفك أحلي عروسه و انتي عارفه البيت و كنتي مع امك و فاهمه الدنيا الطير و الأكل انتي بس قوليلي هات فلوس و لما تبدأ دروسك تنتظمي فيها و ملكيش دعوه بأي حاجه غير مذاكرتك و دروسك و اللقمه الي هتعمليها بس .
هدي : **** يخليك لينا يا اخويا طيب و انت هتعمل ايه في تعليمك ؟
مازن : أنا هقدم في صناعه و **** يسهل ممكن من هناك ادخل اي كليه .
وفي الوقت ده تخبط ام عبير و يرد مازن مين
ام.عبير : أنا أم عبير .
مازن يفتح الباب يلاقيها داخله بصانيه فطار و تنزلها علي الارض.
هدي : ملوش لزوم التعب ده يا خاله .
ام عبير : عيب ده انتوا ولادي .
مازن : فاكره يا خالتي الراجل قريبك الي شغال في سوق الخضار .
ام عبير : ايوا المعلم عادل ماله .
مازن : أنا كنت عاوز افتح نصبه خضار هنا قدام البيت انتي عارفه حته واسعه وفي نص البلد و قريبه من المدارس يعني المدرسات هيعدوا يحجزوا الخضار و ينقهوه وانا اشيله علي جمب و الوحده الصحيه زي كده بالظبط غير أهل البلد وكنت عاوز اشتغل معاه يديني حاجه حلوه بسعر كويس .
ام عبير : فكره كويسه بس صابر قاطعها مازن في الكلام هيعمل ايه زفت يعني انتوا خايفين منه ليه متخافيش أنا مش هجيب سيرتك بس وصليني بالراجل و شكرا علي كده .
ام عبير بس متتحمقش كده بقوللك ايه انا مستعده اشاركك و اساعدك كمان وهي اي حاجه تسند لان ايجار الأرض مبقاش يكفي قولتلها وانا موافق توكلنا علي ..... قومي يا هدي صحي اختك خلينا ناكل كلنا سوا . اتفقت أنا و ام عبير أننا نتقابل علي العصر نروح للمعلم عادل نتفق معاه علي كل حاجه و أنا قولت ليها اني معايا ٥ آلاف و هيا كمان هتحط ٥ آلاف جنيه و نحاول نبدا بيهم دخلت حطيت خاتم و حلق أمي في الدولاب و قعدت اظبط شويه أمور في دماغي و أنا حاسس بأمل و بعد شويه لقيت الباب بيخبط فتحت لقيته علي و معاه شباب المدرسة فيه منهم الي كان في العزا والي لأ ( زي ما قولنا مازن ذكي لامم كل الناس حوليه وكل المدرسه طلبه و مدرسين و كل اهل البلد بيحبوه و بيحترموه صحيح ملوش صاحب اوي غير علي بس الباقي برضوا حبايبه ) المهم بعد ما اخدوا واجبهم جاب علي كراسه و قلم و بدأ يكتب الحاجات الي عاوز يعملها زي أنه يلف علي بيوت البلد و يبلغهم أنه هيبدأ حوار الخضار ده طيب برضوا هو بيتحرج و بعدين هو لازم يقدم خدمه زياده فكر في حوار التوصيل للبيوت و قال في نفسه أن الحوار ده هيبدأ بيه مع المدرسات بتوعه بتاع المدرسه و الموظفين بتوع الوحدة الصحية دول الي بيصحوا متأخر في الإجازة و بيعانوا من حوار الخضار ده و ديما بيشتكوا أنهم بيجوا متأخر و مش بيلحقوا حاجه كويسه و بكده هو عاوز خط جديد و يطبع الرقم و يوزعوا علي البلد و عدي الوقت بين أنه اتغدي و قري شويه علي النت مهو مازن مثقف يحب يكون عنده معلومات في كل حاجه علشان ما يكونش حمار والي شجعه علي ده مدرسه بتاع المكتبه و ده هيكون ليه وقت لوحده هنتكلم عنه في وقتها المهم علي العصر جت ام عبير و طلعوا علي المركز و راحوا للمعلم عادل و قابلوه اتفقوا معاه أن البضاعه هتنزل ليهم من بعد بكره و في الأول كميه بسيطه من كل حاجه و بعدين أن شاء....... الكميه تزيد وحده وحده و هو رحب جدا و خصوصا بوجود الست ام عبير و احنا ماشيين بعد ما خلصنا مع المعلم عادل كلمت ام عبير علي الفكره بتاعت الرقم و هيا عجبتها الفكره و عدينا علي السنترال جبنا الخط و ركبته في تليفون ابويا القديم و اتفقنا أن الفون ده يفضل في مكان النصبه . وبكده يكون خلص اول جزء في القصه القصه لسه كبيره و فيها احداث كتير و شخصيات اكتر هتبدئ تظهر من الجزء الجاي فلسه الي جاي خرااااب و عزيزي الي بتدور علي السكس الجزء الجاي هبسطك متخفش

الجزء الثاني
في البدايه كده عزيزي وعزيزتي القارئه ( هنختصر و نقول زوز ) انا اسف جدا جدا على التاخير بس و**** غصب عني انا كتبت البارت ده قبل كده بس النهارده بس اتحذف بس اتحذف و كتبته تاني ، ثاني حاجه شكرا على الدعم بجد تعليقات فرحتني وبجد اسعدتني يعني وحفزتني اني اكمل المهم المهم يا زوز بقى نكمل قصتنا بتعريف الشخصيات الجديده اللي معانا :
هبه مدرسه انجليزي في المدرسه الابتدائي هي حلم الطفوله لكل طالب او هي حلم لكل حد في المدرسه بطل بمعنى الكلمه انسانه رقيقه وفرفوشه وانسانه عندها 38 سنه حاليا بيضه كيرفي من الي يوقف اجدع زبر بزاز متوسطة مرفوعه لفوق و بطن مستويه من غير كرش مع سوه يالهوي علي الجمال و طيز كبيرة مرفوعه لفوق بتتهز وهيا ماشيه طولها ١٦٨ سنتي بتلبس بنطلونات مش ضيقه اوي بس مش واسعه مع بلوزات واسعه وعلي الرغم من أن دمها خفيف بس محدش يقدر يتجاوز معاها ، متجوزه و جوزها بيشتغل في محافظة تاني و بيجي كل شهر يومين (مش عارف يا زوز الناس الجاحده دي بتبعد عن النعمه دي ازاي ) المهم معاها ولدين حسن و علي ، حسن عنده ١٢ سنه و علي ٩ سنين ، العلاقه بنا كويسه اوي كتير كنت بروح عندها البيت تذاكر ليا و ياما شفتها بقمصان نوم و روب و الي الأن العلاقه بينا حلوه .
هناء : مدرسه علوم في المدرسه الاعدادي عندها ٢٥ سنه علقه في نفسها اوي عود فرنساوي علي أبوه شبه تارا عماد في جسمها و طويله زيها و لبسها بيكون ضيق و ديما كلامه بعلوقيه كده متحوزه مستر سمير مدرس رياضه زميلها في المدرسه و معندوش شخصيه دلدول ليها اوي و هو قصير و بكرش خفيف .
علا : ممرضه في الوحده الصحيه عندها ٢٢ سنه ، لسه متحوزتش شرموطه والكل عارف ده بتتناك في طيزها أهلها مش من البلد و من الأخر كده سايبه .
الحاج نعمان : عمده البلد و راجل كبير في البلد و له مقامه عنده اراضي واطيان والكل بيعمل له 1000 حساب عنده 68 سنه لكنه لسه بصحته ومتجوز اثنين الست سعاد والست مروه .
الست سعاد : مرات الحاجه نعمان الاولى وبنت عمه ست ست جسم فلاحي زي الكتاب ما بيقول طولها 170 سم بزاز كبيره ومدلدله و طيزه اححح مقمبره مهما كانت الجلابيه واسعه مستحيل تداريها عندها ٥٢ سنه و معاها من الحاج ولدين .
الست مروه : مباراه الحاج نعمان التانيه وكانت شغاله خدامه عندهم وقدرت تضحك على الحاجه وتتجوزه عندها 38 سنه انما ايه علقه في نفسها و شرموطه في تصرفاتها وجسمها زي عبد الرازق بالظبط نفس الطول ونفس الجسم ( جمل يابا الحج جمل ) لسه مخلفتش من الحج
: المهم بقى نبدا الجزء بتاعنا بعد ما مازن ام عبير رجعوا من المركز دخل مازن اوضته وطلع كشكول وبدا يحضر شويه حاجات وبعدها اكلم علي صاحبه انه انه يجي له وحكى له علي كل اللي بيخطط ليه وطلب منه انه يعرف زمايله بالموضوع ويحاول ينشره في البلد على قد ما يقدر وهنا استغرب علي :
علي : أنا قولت انك هتخلي حوار العيال زمايلنا ده للأخر . بص مازن لصاحبه و قاله انا فاهم قصدك يا صاحبي عشان ما يضايقونيش او يتكلموا بس هم كده كده هيعرفوا فتخيل بقى لو عرفوا ان انا راجل وهتحمل مسؤوليه بيتي وان انا هتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش عليها عمر ما واحد فيهم هيقدر يتريق عليا بالعكس ده كلهم هيحترموني وضحك مازن كده وقال له يا صاحبي عاوز اعلمك درس تعلمته زمان الموضوع الناس بتتقبله على حسب هي اول مره شافته ازاي يعني دلوقتي لو لو انت رحت العيال وقلتلهم شوفوا الزمن عمل فيه ايه شوفوا هيسيب دراسته و بدل ما يبقي دكتور شوفه هيبقى مجرد بياع خضار هيفضلوا يتريقوا عليا او هصعب عليهم انما لو رحت قلت لهم شوفوا مازن ازاي الظروف خلته بقى راجل شوفوا ازاي هيقدر يساعد اهله ويصرف على نفسه وازاي ذكائه هيمشي بيته ساعتها كل الناس هتبص لي بطريقه مختلفه و ساعتها كل اصحابي اللي انت شايفهم دول هيبص ليا ان انا راجل ومتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش يتحملوها ، هي كده يا صاحبي شوف انت عايز تقنع الناس بايه واقنعهم بيه لأنهم ببساطة مش فاضيين يفكروا هم بس عايزين واحد يرسم ليهم خطه ويمشوا عليها وهو ده اللي انت هتعمله لما تكلمهم .
ضحك علي وقال له طول عمري دماغك سم يا صاحبي .
: طيب دلوقتي انا فاهم عزيزي وعزيزتي ان دماغكم بتاكلكم ايه العك اللي بيعملوه مازن ده ؟ ببساطه عزيزي وعزيزتي مازن قصاد زمايله هو مشروع دكتور فيه اللي بيكره و فيه اللي بيغير منه و فيه اللي بيحقد عليه متخيل كل ده هيعملوا فيه ايه لما يعرفوا اللي حصل له فمازن بكل بساطه هيحول فكرهم عنه من مجرد حد هيشمتوا فيه لراجل شايل مسؤوليه بيته وكمان هو عايز يعمل لنفسه دعايا و أن كل البلد تعرف أنه ناوي يفتح المشروع ده فيدي للناس وقت أنها تفكر و هو نتيجه لسمعته اكيد الناس هتتعامل معاه هو فاهمني يا زوز و كمان الناس هتشوفها مساعده ليه المهم اتعشي مازن و نام و تاني يوم صحي و سمع من أخته أن البلد كلها عرفت بحوار الخضار و الناس بتسأل الخضار هييجي امتي فرح اوي مازن من أن خطته ماشيه تمام و استني مازن لحد العصر و خرج يظبط المكان و كمان يكتب رقمه علي الحيطه علشان حوار التوصيل لحد البيت اكيد يا زوز مازن مش هيكلم كل الناس عن الحوار ده فئه معينه بس زي المدرسين و موظفين الوحده الصحيه لأن دول الي ممكن يحتاجوا الخضار دليفري او حتي يحجزوه . المهم لقي أصحابه جايين يساعدوه نص ساعه كان مخلص كل حاجه و راح لبيت مس هبه علشان يكلمها عن مشروعه و يديها الرقم المهم يا زوز خبط و فتح علي ابنها ماما موجوده يا لول سمع صوت هبه من جوه مين يا علي ، ده مازن يا ماما ، خرجت هبه لابسه روب و تحته قميص نوم : اتفضل يا مازن واقف بره ليه ؟ ده بيتكك .
دخل مازن . هبه : البقاء *** يا حبيبي شد حيلك و ميلت تحضنه و هنا مازن شاف بزازها من تحت الروب لما قربت منه فزبه وقف حديده احتراما لهذه اللبوه المهم قعد و حاول يداريه ميعرفش هيا شافته ولا لأ .
مازن : أن شاء*** نويت افتح محل خضار عند البيت .
هبه : خطوه حلوه اوي الف مبروك و انا ياعم هكون اول زباينك و ابتسمت .
مازن : طبعا ده شئ يشرفني و كمان فيه حجز و توصيل لحد البيت اتفضلي ده رقمي تقدري ترني بس تحجزي الي انتي عاوزاه وانا هوصله لحد البيت و هنا قالت هبه : يا خبر نسيت اضايفك تشرب ايه
. مازن : ولا إي حاجه متغلبيش نفسك .
هبه : ده كلام و قامت و طيزها ببتمرجح قدامه هنا مازن اتجنن و زبره هيفضحه فطلب يدخل الحمام و دخل الحمام بيبص لقي كلوت متعلق شكله لسه مقلوع راح يشم فيه و ريحته جننته و بقي يلحس مكان كسها ولقي حاجه لزجه احا هبه كانت بتجبهم و لمح بطرف عينه حاجه غريبه لقاها خياره شمها لقي نفس ريحه كس هبه الي علي الكلوت وهنا فهم مازن ان هبه كانت بتلعب في كسها و خلاص مازن فقد أعصابه و قرر أنه ينكها يعني ينكها و بسرعه جت في دماغه فكره.
ركز معايا يا زوز بقي لاني مش كويس اوي مش المشاهد الجنسيه بس حاول تتخيل :
خرج مازن و ماسك في أيده الخياره و بيقولها يا مس شايفه لقيت ايه ؟ هبه اول ما شافتها وشها اصفر و جاب الوان و بأن عليها التوتر و ابتسم مازن و قالها : اكيد علي كان بيلعب و دخلها ولا حاجه بس تصدقي يا ميس رحتها حلوه اوي و قربها من منخيره و شمها و هنا هبه بدأت تهيج و تحس أنه بيشم كسها ولا طعمها روعه و طلع مازن لسانه و بدأ يلحسها اممم جميله اوي اوي يا ميس قمر زيك بالظبط و هنا هبه كانت انهارت خالص و قعدت علي الكرسي و غمضت عينيها و كمل مازن مش عارف ازاي حد جميل زيك جوزها يسيبها كده و قرب منها مازن ده انتي حلوه اوي يا ميس
هبه بصوت مبحوح : يعني أنا حلوه . مازن و هو بيقرب من ودنها و بيهمس فيهم : طبعا و بينزل ينام فوقها و يبوس شفايفها . هبه و هيا بتقاوم بضعف : انت بتعمل ايه يا مازن عيب كده ، حرام عليك . مازن بيبوس رقبها و ايده بتنزل علي بزازها الكبيره يبقفشهم و هنا شهقت هبه بصوت علي و فهم مازن ان بزازها هيا الي بتهيجها و بدأ يدعك ليها فيهم و يقولها ايه الجمال و الحلاوه دي يا ست الستات . نزل فكلها الروب طلع بزازها من القميص و بدأ يرضعهم بشفايفه و هيا ببتؤه : اوي احححححح ارضع اوي بزازي تعبانين خالص عاوزين شفايفك اووووووووف هموت حرام عليك و نزل مازن أيده لكس هبه يلعب فيه من فوق الكلوت و يحك فيه اوي و يحك زنبوها جامد وهنا هبه كانت استوت .
بيبص مازن و من حسن حظه ان علي و حسن ولاد هبه خرجوا يلعبوا سحبها مازن وخل اوضه النوم و قفلها عليهم و هيا بصلته و قالت ليه هتعمل ايه تاني كده غلط اخدها مازن في حضنه و باس شفايفها جامد اوي ونزل لحد رجلها و فتحها و باس كسها من علي الكلوت وهنا ارتعش جسم هبه و حست بكهربا في جسمها و زاح مازن الكلوت و بقي يلحس في كسها و يمشي لسانه عليها اوي و يطلع يشفط كسها و بل صباعه راح مدخله في كسها وهو بيلحسه هنا صوتت هبه و بدأ جسمها يرتعش و قفلت برجلها علي مازن و قالت هجيب هجيب و بدأ كسها ينزل عسله و هنا لحسه مازن و كان طعمه حلو اوي و بعدها هديت خالص لكن مازن معطهاش فرصه علشان هو عارف الي هيحصل بعدها قام قلع البنطلون و طلع زبره و بدء يحكه في كسها و يبله من عسلها ( زب مازن كان ١٥ سنتي و عريض حاجه بسيطه ) المهم بدء يدخله دخل بسهوله نتيجه للخياره و للعسل يا زوز المهم رفع رجليها علي كتفه و بدء ينيك فيها و هيا بدء تزووم و توحوح اووووووووف احححححح اوي اوي كمان نيكني اوي احححححح افشخ كسي و مازن : حلو يا شرموطه حلو زبري في كسك يا لبوه خدي يا متناكه خدي الزبر في كسك يا هايجه خدي اوي اووووووووف و فصل يرزع فيها عشر دقائق لحد ما كان هيجيبهم و جابهم علي شفايف كسها . ( عزيزي ده عيل عنده ١٥ سنه اول مره ينيك معتمد بس علي الي شافه في افلام السكس و الي قراه في القصص و الكتب الجنسيه فحلو اوي عليه ١٠ دقائق ) المهم بعد ما خلص نام جمبها و لقاها بتعيط و بتقوله مكنش ينفع الي حصل ده انت من سن ولادي اخدها مازن في حضنه و قالها : اهدي لو سمحتي الي حصل بنا ده اعتبريه سر و عمر ما حد هيعرفه ولو مش عاوزاه يتكرر أنا يكفيني انك تكوني مدرستي الي ليها عليا فضل و الي عمري ما هنسا فضلها عليا ولو مش عاوزه ده يتكرر فأكيد هتفضل بنا علاقه التلميذ بأستاءه
وهنا بصتلي هبه وقالتلي : انت ازاي قادر تشوفني بعد كل ده واللي حصل بينا مدرستك وليا فضل عليك انا مش متخيله بصراحه هنا ضحك مازن وقال لها اللي حصل بينا كان مجرد شهوه مش اكثر وده مستحيل يفسد العلاقه اللي بيني وبينك انا دايما شايفك قبلتي ودايما شايفك صاحبه فضل عليا وعمر العلاقه دي ما في حاجه تقدر تعكرها ومسك مازن ايديها وقال لها انا مستنيك بكره تحضري معايا افتتاح المكان وتاخدي الحاجه اللي انت عاوزاها ولو جيتي بكره وسلمت عليا هعتبر انه ما فيش حاجه حصلت بينا وان احنا زي ما احنا اما لو جيتي بكره واخذتني بالحضن وباركتي ليا هكون اسعد الناس باستمرار العلاقه دي و لبس مازن هدومه و مشي و روح وهو بيتمني أنه يكرر العلاقه مع هبه تاني ( عزيزي أوعي تعمل العلاقه مع الست و بعدها تسبها و تمشي لازم تحسسها بالأمان و الحب و أن عمر صورتها ما هتتهز قدامك و هبه هنا انسانه مش و حشه بس شهوتها غلبتها عادي كلنا بيحصل معانا كده و من الي قراه مازن كان لازم يحسسها أنها لسه عزيزه م صغرتش من نظهره ولا بقي شايفها و حشه )
. تاني يوم استلم مازن و ام عبير البضاعه من بدري و فرشهوها بضاعه حلوه و مميزه و كمان سعرها حلو و جت ناس تبارك و بدأ البيع وسط اعجاب الناس بالبضاعه و بمعاملة مازن و ام عبير ليهم و لكن جه صابر و عينه بتق شرار
و هنا بيخلص الجزء اسف لو فيه أخطاء و اسف علي التأخير بس غصب عني








الجزء الثالث




وقفنا المره الي فاتت لما جه صابر و ساعتها شاف ناس كتير عند مازن و البيع و الشرا شغال و هو مشتغلش من الصبح فكان شايط و هيتجنن علي الأخر و راح ناحيه مازن وبص ليه بغضب في الوقت ده شافته أم عبير و قالت له : يا ساتر يا *** بوز الإخص ده جاي و عينه كلها شرار . ابتسم مازن ببرود ورد عليها : متخافيش أنا عامل حسابي اهم حاجه انتي بس متتحركيش من مكانك و لو حصل اي حاجه تصوتي .
ام عبير : انت ناوي علي إيه ؟
مازن : كل خير 😏 . و كمل بصوت عالي يا مرحب يا عم صابر ، جاي تباركلي بنفسك ده كتير عليا و **** اتفضل .
وهنا صابر زاد جنانه و غضبه من برود و بجاحه مازن ورد عليه : وكمان ليك عين ده ايه البجاحه دي كلها .
هنا أم عبير كانت هترد لكنه مسك ايديها بمعنى اسكتي ورد عليه مازن ببرود : خير ياعم صابر ايه الي حصل بس لكل ده فمهني ، مين زعللك . صابر : ايوا يولا اعملهم عليا انت ازاي تشتغل في الخضار يا عرص انت هو انت متعرفش أن الخضار ده أنا بس الي شغال فيه في البلد وكمل بزعيق بص يا ابن المتناكه انت ، أنت تفض الزفت ده حالا و الخضار ده ترميه .
كل ده و مازن واقف ساكت و باصص ليه بإبتسامه سخريه ورد عليه مازن : وإن مرمتوش . هنا خلاص كان صابر اتجنن و قام ماسك قفص و قال يبقي أنا هكسر المكان ده علي راسك و راس الي يتشدد ليك وقام شال قفص و رماه في الأرض .
هنا مازن زقه بعيد و الناس مسكتهم و اتدخل الغفر وكان البوكس معدي و نزل الظابط
فيه ايه ؟ رد مازن : يا باشا الراجل ده جاي يحاربني في اكل عيشي و أنا فاتح المكان ده جديد و بحاول اصرف علي اخواتي منه .
هنا الظابط بصله و قاله مش انت الي والدك و مامتك اتوفوا في حادثه من كام يوم .
رد مازن : ايوا يا باشا.
هنا شاور الظابط العساكر علي صابر خدوه و انت تعالي ليا بعد العصر و معاك شهود علي الوقعه علشان نكتب المحضر و نقفله .
رد مازن : عنيا يا باشا طب اتفضل و كل ده وسط صرخات صابر : يا باشا و **** ما عملت حاجه فالظابط ضحك : هيا اول مره يا صابر بطل ظيطه خدوه .
طبعا يا زوز انت انت بتقول ليه مازن منكوش زي اي بطل و ناك الظابط لو اتكلم ساعتها وليه كمان الظابط بيقول كده لصابر ركز معايا بقي يا زوز . بعد ما مازن رجع من عند هبه قعد يفكر هو هيعمل ايه مع صابر و ازاي هيصرف معاه و هنا قال إن الحل الوحيد هو نفس ايه اللي بيعمله صابر وهو انه دايما لما حد بيشتغل في المجال بتاعه بيفضل وراه لحد ما يخليه يتخانق معاه وبعدها يعمل له محضر عدم تعرض وهنا افتكر مازن عم سعد امين الشرطه اللي يعرف أبوه و كلمه : عم سعد عامل ايه ؟ ،
سعد : مين ؟
أنا مازن يا عم سعد .
سعد : مازن اه أمرني يا حبيبي فيه حاجه انت بخير و اخواتك بخير .
مازن : احنا تمام يا عمي بس كنت عاوز منك خدمه ،
سعد : أمرني يا حبيبي رقبتي .
مازن : تسلملي و اتفق معاه انه يمر مع الظابط من على البلد ويجيبوا ناحيه بيت مازن لما مازن يرن عليه باي حجه بقى وساعتها يحصل اللي حصل وسعد يروق صابر في الحجز وهنا ابتسم مازن و فاق من سرحانه علي حد بيكلمه مازن انت بخير . بيبص لقاها هبه ( ابتسم فشخ ) و قالها الحمد *** تمام .
هبه : قلقت عليك لما قالوا ليا انك اتخانفت مع صابر و قلت اجي اطمن و كمان ابارك ، مبروك عليكم يا ام عبير . ام عبير : يبارك في يا ابله و هنا قالت لمازن عاوزاك في كلمه و اخدها و دخلوا لجوا في صاله البيت و حضنته و قالت ليه مبروك و خرجت و قالت لأم عبير علي طلبها و طبعا مازن مرضيش يحاسبها بحجه أنها اول مره و هنا رن فون الشغل و اه استني يا زوز افهمك نظام الشغل صحيح ام عبير قاعده مع الناس بمعني بتنقي و تتكلم مع الزباين و ترغي مع الزباين و الف مبروك و بتاع و تقولهم علي الأسعار و كده و مازن واقف علي الدرج بتاع الفلوس و الميزان و كمان معاه الفون يا زوز المهم رد مازن : سمع صوت ناعم هو ياما هيجه و هو عارفه كويس اوي : مازن معايا
. مازن : مس هناء صح .
هناء وواضح انها لسه قايمه من النوم : مبروك يا ميزو امبارح لما سمير اداني الرقم فرحتللك جدا الف مبروك .
. مازن : * ** يبارك فيكي يا ميس بس قوليلي بقا هو فيه حد بيبقي صوته حلو كده وهو حتي لسه صاحي من النوم يا بختك يا استاذ سمير .
هناء : ضحكت بعلوقيه طول عمرك بكاش قولي بقا عندك ايه ؟
رد مازن بابتسامه كل الي انتي عاوزاه . م
لتوا هناء الطلبات و قالها حاضر هوزنهم و اجبهم ليكي بنفسي و ملي الطلبات لأم عبير و أخدهم منها و راح ناحيه بيت سمير و هو علي بعد خمس دقائق منه المهم وصل و خبط و طلع عليه سمير و ابتسم مازن : السلام عليكم . استاذ سمير اخبارك ايه ؟
رد سمير : وعليكم السلام حبيبي يا ميزو أنا تمام اتفضل الف مبروك و اخد منه الخضار و طلع البطل يسلم عليا لابسه روب اسود واسع و ماشيه تتمختر خلتني متنح في جمالها و سلمت عليها و قولتلها هو القمر بيطلع بالنهار ولا إيه ؟ ابتسمت و اكتفت بالابتسانه و قالتلي ميرسي .
و طلع سمير من المطبخ و قالي ماشاء*** حاجتك حلو جدا جدا ،الحساب كام كده ،
طبعا رفضت اخد في البداية لكنه صمم جدا وهنا اخدت ولما حاول يديني فلوس زياده علي اساس فلوس التوصيل و كده طبعا رفضت ده و قلت ليه دي حاجه انا موديها بيتي عيب عليك و استأذنت و سبتهم و مشيت
و أنا في طريقي قولت اعدي علي الوحده الصحيه اشوف لو محتاجين حاجه ولا إيه ؟ و دخلت الوحده المهم تقريبا كانت فاضيه مش عارف الناس فين ؟ بدأ ادور لحد ما سمعت صوت فضلت ورا مصدره ووصلت اوضه معينه طبعا مش شايف حاجه حتي اوكره الباب مسدودة المهم لفيت حوالين الأوضه لحد ما لقيت شباك بيطل علي الجنيه الي محاوطه الوحده المهم خرجت و بدأت افتح الشباك بالراحه و لحسن الحظ اتفتح و شوفت الي عمري ما توقعته : أحا ايه ده . مروه مرات الحاج نعمان نايمه ملط علي ظهرها و فاتحه رجليها و البت علا بتلحس ليها كسها و
مروه بتزووم : اووووووووف احححححح كمان يا شرموطه كمان يا لبوه اححح لسانك حلو اوي يا بت الحسي كمان .
علا : حلو لساني يا لبوه حلو يا متناكه يا هايجه ، كسك هايج يا شرموطه امممممم .
هنا مازن طلع تليفونه و بدأ يصور و هو مستمتع اوي .
مروه حلو اوي اوي يا كسمك كمان يا متناكه اشفطي زنبوري كمان احححححح هموت يخربيتك .
علا و دخلت صباعها في كس مروه و بدأ تشفت زنبورها .
مروه و هياببترعش جامد اووووووووف كمان يا متناكه الحركه دي بتجنني احححححح اممممم اووووووووف .
علا : ايه يا شرموطه هو الحاج مش كيفك ولا إيه ؟ .
مروه : خخخخخخخخ الحاج كل الي يهمه انوا ينيك و ينزلهم و خلاص لا لحس ولا رضع ولا باس احححححح .
علا : مش كفايه انك ضحكتي عليه و بقيتي ست البلد بسببه يا لبوه بعد ما كنتي بتتناكي من كل رجاله البلد يا قحبه حتي الغفر بتوعه .
مروه : احححححح ايوا أنا الشرموطه الي اتنكت من طوب الأرض احححححح اخخخخ حتي الغفر فشخوني و بعدها ضحكت علي الراجل العجوز و اتجوزته ، كمان يا بت احححححح هجيب هجيب و تنزل مروه عسلها و تنزل علا تلحسه و تشفطه كله .
مروه وهيا بتضحك : لبوه لبوه يعني و تقوم تلبس و تطلع من جيبها ٤٠٠ جنيه و ترميهم علي الأرض خدي يا لبوه .
تميل علا تاخدهم : ومالوا يا ست ميزعلش نعمه . هنا فصل مازن التليفون وهو علي اخره خلاص زبره هيفرتك . و فكر في اكتر من حاجه .
الكاتب : معلش بقا يا زوز بس مازن مش هينيك دلوقتي أنا عارفك مستني انوا يدخل يشرم امهم .
زوز : خخخخ حرام عليك الواد بيموت سيبه ينيك .
مازن : ياعم ارحم امي لأسيب ليك القصه و اغور في داهيه تاخدني بقا
. الكاتب : كده يا خول طيب و يكتب الكاتب ثم يقلع مازن هدومه كلها و يوطي و يلا جحش صغير يجي ينط عليه و يبتدي ينيك في طيزه و يبص لزبه يلاقيه بقا كسين مش كس واحد . مازن خلاص ابوس ايدك اتفضل .
الكاتب : ايوا كده يا عرص اظبط ( معلش يا زوز بس ده جزء من الشيزوفرنيا الي الواحد بيعانيها وهو بيكتب ) .
المهم بقا مازن يدخل عليهم الأوضه طبعا كانوا لبسوا لاكنهم اتوروا اول ما شافوه بس عادي وهنا مازن طلع تليفونه و شغل الفديو .
مروه : يالهوي يا فضحتي ابوس ايدك و نزلت تبوس أيده و بدأت علا تعيط و تقول امسح الفديو ده ب*** عليك و أنا مش هعمل كده تاني بصيت للإتنين بإحتقار و قولت ليهم اقلعوا بصوا الإثنين لبعض كأنه طوق النجاه و بالفعل قلعوا هنا اخد مازن الكلوت بتاع كل واحده فيهم و بصلهم بقرف و هما مستغربين
: ألبسوا . انتوا أقل من اني المسكم و عطيت لمروه رقمي الخاص و بصيت ليها : باليل كلمين و كتب رقم الشغل علي وقه و قلت لعلا : و انتي يا لبوه عاوز كل الناس هنا تعرف بالمحل سامعه .
[ردت علا : حاضر .
سبتهم و مشيت و أنا في دماغي ترتيب تاني خالص . رجعت علي الظهر كده لقيت الشغل بيشطب و البضاعه كلها متباعه كنت مبسوط اوي اوي اوي .
ام عبير : كنت فين ما شاء*** البضاعه اتباعت و الناس لسه بتيجي عاوزه تاني ، عاوزين نزود الكميه شويه .
مازن : أن شاء*** أنا هاخد علي و نروح نقفل المحضر .
ام عبير : صحيح الي انت عملته مسمع اوي وخلاص محدش بقا يخاف من الزفت ده و الناس مبسوطه منك اوي .
المهم اخدت علي وروحت النقطه و هيا في بلد جنبنا المهم وصلنا و قابلت عمي سعد : الف شكر ليك يا عم سعد علي الي انت عملته معايا .
سعد لا شكر علي واجب يا ابني هو كده خلاص استوي و الظابط اصلا كاره بسبب مشاكله المهم دخلت الظابط و عملنا محضر صلح و خلاص ( طبعا لا فيه محضر صلح ولا نيله هو فين عيل لسه مطلعش بطاقه هيمضي علي محضر صلح يا زوز و طلع صابر وهو وشه متبهدل و كان خايف يبصلي و باس راسي . المهم خلصنا و روحنا و تمام و علي بيكلمني و بيقولي اظن كده تمام اخدت حقك . ابتسمت بشر وقلت ليه : لسه بدري يا صاحبي ، لسه بدري .
: المهم روحت ولميت الفرشه مع ام عبير و طمنت اخواتي و اتعشينا سوا وهما راحوا يناموا و أنا استنيت لبليل و لبست شنطه علي ظهري و مشيت لحد بيت صابر و نطيت من شباك كان مفتوح و دخلت لقيتوا شارب و مدروخ قولت حلو اوي كده روحت من وراه و بخيت مخدر في حته قماش و حطتها علي وشه و خضرته لحد ما نام و ساعتها قلعته هدومه و لبسته قميص نوم جايبه معايا ( اخدته من دولاب أم عبير من غير ما تعرف و هيا مشغوله بلم الفرشه دخلت علي أساس هاخد حاجه و اخدته ) وكلوت بتاع هبه و دورت علي خياره و مستكتها ليه في ايده و بقه و عدلت وضع جسمه كأنه مغمض من المتعه و بيمص الخياره و بعدين وحده تانيه كأنه بيلعب في بزازه بيها من فوق القميص و حده تالته مسكت أنا الخياره و كاني بدخلها في طيزه من فوق الكلوت . ( طبعا منظر يستحق الترجيع معلش أنا اسف بس انا لازم ازل كسمه ) المهم هكذا و صور و أنا بدخل الخياره في اول طيزه وهكذا بس منكتوش بيها يعني المهم ربطته و ورشيت عليه اسبراي تاني لحد ما فاق و اتفاجئ بنفسه مربوط و أنا قدامه . صابر : انت بتعمل ايه هنا و ايه الي أنا لابسه ده . انت عاوز ايه مني ؟ . أنا : جاي اخد حقي يا راجل يا عرص يا ابن المتناكه و نزلت في كسمه ضرب و بعدين قولتله تعالي عاوز افرجك علي حاجه كده و وريته الصور . صابر : ابوس ايدك يا ابني كده عيب انا راجل وليا سمعتي و انت ميردكش يحصل فيا كده . أنا : يعني انت يا كسمك الي يرضيك اني اموت من الجوع و تهد عليا اكل عيشي ، و طلعت ورقه من جيبي : ابصم يا كسمك . صابر : ايه دي ؟ . أنا : ابصم يا خول و ضربته بالقلم راح باصم بصيت ليه بشر : دي يا كسمك وصل امانه علي الأبيض اقدر احط فيه اي رقم أنا عاوزه و ابيتك باقي عمرك في السجن اسمع من بكره تبيع بيتك و ارضك و تغور من البلد سامع . صابر : تغور في ايه داهيه تاخدك و تاخد الي جابك و لو شفتك هنا تاني يا كسمك هخليك تقضي باقي عمرك في السجن و فتحت الدولاب لقيت فلوس اخدتهم : دول يا عرص اعتذارك ليا و بعدين خضرته و قلعته القميص و الكلوت و لبسته تاني و روحت و بصراحه قولت بالمره اودي القميص لأم عبير اكيد نايمه . اتسحبت و دخلت من فوق السطح بتاعنا و نزلت قولت ارميه في الحمام و خلاص و رميته و لسه طالع لقيت ام عبير بتبصلي و بتضحك و بتقولي بعلوقيه : كنت بتعمل ايه بالقميص ده و لسه هتكلم لقتها سحبتني و باستني من شفايفي و قالتلي أنا شوفتك و انت بتاخده و الحقيقة أنا ست و ليا احتياجاتي و أنا اندمجت معاها في البوسه و أخدتها للسرير و نزلت ابوس رقبتها و هيا تزوم و بعدين نزلت علي بزازها الكبيره من فوق القميص أمص حلماتها و طلعتهم و بدأت ارضعهم و هيا عماله اووووووووف احححححح كمان اممم من زمان محدش لمسني حلو اوي يا دكري ارضع كمان قطع حلماتي احححححح وانا اقولها بزازك حلوه اوي يا متناكه كتير اتمنيت امصهم امممممم و نزلت بصوابعي علي كسها من فوق الكلوت العب فيه و احركه و هيا ترتعش بعدها نزلت حركت الكلوت بعيد و بدأت لحس كسها اممم كان ناعم و ريحته حلوه اممممم و هيا تصوت و قفلت علي دماغي ب رجلها و ارتعشت جامد لحد ما جابتهم بعدها مصتلي زبري و كانت بنت قحبه في المص محترفه و أنا كنت مستمع فشخ المهم علشان مش عاوز اطول و ادخل في تفاصيل عملنا مسمار تمام بعدها اخدتها في حضني و قولت ليها كلمتين حلوين زي انتي أحلي حد انا أعرفه و ايه الجمال ده و انتي عمرك ما هتسقطي من نظري و هفضل احترمك و كده و روحت سبتها و نمت و حلمت بأمي و لحد هنا بيخلص الجزء الثالث و أنا آسف علي التأخير

الجزء الرابع

الجزء الي فات انتهي بأن مازن ناك أم عبير وده الشئ الي مكنش عامل له حساب و بعدين نام وحلم بأمه , شاف مازن أمه واقفه لابسه ابيض في ابيض زي ما كانت اول مره بس عينيها كانت مختلفه قلقانه و متوتره و خايفه ،
بص ليها مازن وقال ليها : ماللك يا امي ؟ ،
الأم : خايفه عليك يا ابني من دماغك ، الي بتفكر فيه صعب و سكك الحريم وحشه .
ضحك مازن بهستريا و بعدها دموعه نزلت و انهار من العياط و قال : أنا لازم اعمل كده ، لازم إبان جامد ، لازم اخد حقي من الدنيا بس انتي عارفه ايوا أنا عمري ما كنت وحش ولا فكرت في اذيه حد ، طول عمري كويس مع كل الناس و عمري ما اتمنيت الشر لحد فجاءه كده اتحول لام و اب و راجل مسؤول عن بنتين و بيت ولازم اصونهم مينفعش اغلط لأن غلطي محسوب عليا و بعدين أنا المفروض اعمل ايه لنا الاقي نفسي كل الي حوليا عندهم مشاكل جنسيه ، الي شرموطه و مستنيه فرصه و الي ضاحكه علي راجل كبير و بتمتع نفسها بفلوسها والي بتتدلع و مسيطره علي جوزها و آخرها أم عبير ، حد يصدق أن ام عبير الي مربياني كانت في حضني امبارح و تحتي بعد ما كانت بتغيرلي ، كلهم شايفني عيل صغير يشبع رغباتهم و هيسكت ، و صوت العياط يعلي و يقع مازن علي ركبته و يقول بصوت متقطع أنا بحتقر نفسي اوي و يفتح مازن عينه ميلقاش حد و ينادي أمي و فجأة يلاقي حد شبه بالملي جاي عليه و بيمد أيده ليه ولما مازن بيجي علشان ياخد أيده بيضربه بالقلم و يترمي مازن علي الارض .
يقوم مازن و يشوف كل ذكريات ماضيه حواليه و نجاحه و حب اهله ليه و شويه غيره من زمايله و كل الذكريات الحلوه و الوحشه في حياتوا و بعدها يقوموا خياله و يسأله مازن : انت مين ؟
الخيال : أنا نفسك الي محيرها و معذبها معاك ، أنا نفسك الي رافض أنها تتحرر ، أنا الطفل الي بتحاول تقتله و الشاب الي بتحاول تقهره جواك بحجه انك كبير بيت ، فوق مش معني انك كبير بيت انك تموت نفسك ، الحق الي فاضل من مازن قبل ما مازن يضيع منك .
وهنا قام مازن و هو مش جواه غير إلحق مازن قبل ما يضيع منك .
( بص يا زوز مازن هنا مضطرب وده طبيعي وضع جديد و حجات كتير اكتشفها ومر بيها ، أهله ماتوا و مكنش عنده حتي رفاهيه الحزن و حلموا كمان في التعليم ضعف اوي اوي وكل ده كون عليه ضغط وكان لازم يقعد مع نفسه يحاول يستوعب هو بيعمل ايه و اول قرار اخده انوا مفيش سكس تاني خالص وانوا بس هيركز في شغله و في حياته و مع اخواته .
صحي تاني يوم من النوم علي الفرشه بتاع الخضار لكن ملقيش ام عبير بدأ البيع و الشرا و الحركه ومحدش سامع صوت صابر خالص ولا حتي فرشته مش موجوده في مكانها و كل ده مش شاغل مازن الي شاغل مازن هو أم عبير و لما بعت أخته ليها رجعت قالت ليه أنها عيانه فساب أخته علي الفرشه و دخل ليها ، اول شافته بصتله وراحت معيطه و قالت ليه الي حصل بنا ده غلط اوي و مكنش ينفع يحصل ، انت ابني أنا مربياك مع بنتي و امبارح أنا الشيطان ضحك عليا شفتك شاب راجل واقف قدام صابر ساعتها اشتهيتك غصب عني و اتمنيت لو اكون معاك لكن بعد كده قولت لنفسي هو ممكن حد يبص ليكي بعد العمر ده كله و خلاص الموضوع بقا عادي و سيبته من دماغي و لما شوفتك بتاخد من عندي القميص أنا اتجننت و بقيت مش علي بعضي و قولت لنفسي أني اكيد عجباك و ضحك عليا الشيطان و غواني و حصل بنا الي حصل . هنا أحدها مازن في حضنه و قال ليها انسي كل الي حصل ده كأنه محصلش دي كانت غلطه و بتحصل بين اي اتنين عادي جدا وانتي هتفضلي في مقام ماما لحد اخر العمر و بعدين قال بضحك يلا بقي يا ست الهوانم ورانا شغل ولا هنتدلع ولا إيه . ردت بضحك ماشي يا اخويا جايه وراك اهو و سابها وخرج وهو عارف انوا مستحيل ترجع تشوفه زي زمان بس اهو بيحاول .
و طلعت أم عبير وعنيها صحيح باين عليها الشرود و الخوف لكن كويسه المهم بدأ البيع و الشرا و رن التليفون برقم مش متسجل ورد مازن : الو رد عليه صوت رجالي هو ميعرفوش اوي ، الصوت : الو مازن معايا صح ؟ ، رد مازن : ايوا أنا مازن أؤمرني . الصوت : كنا عاوزين شويه خضار عند بيت الحاج سيد الي في اخر البلد . مازن : هو البيت سكن اصلي معرفتش . صوت : ايوا يا سيدي احنا السكان الجداد جينا امبارح و الصبح سألت و عرفت بحوار التوصيل و اخدت رقمك . مازن : ده شئ يشرفني . اخد مازن منهم الطلبات و راح ناحيه بيت الحاج سيد . ( اه نسيت اعرفكم يا زوز بيت الحاج سيد هو بيت في اخر البلد كان عايش فيه الحاج سيد و مات ومن ساعتها وهو أولاده بيسكنوه ايجار بس مش بيتأجر كتير لانه في قريه و كمان في الأراضي الزراعية شويه ) ، المهم وصلت هناك و لقيت الي جه من ظهري و ضربني علي دماغي و أغمي عليا . صحيت لقتني مربوط جوا بيت الحاج سيد و فيه اربع رجاله محوطتني ، اترعبت من جوايا لكن مبينتش و قولت ليهم : انتوا مين و عاوزين ايه ؟ . رد واحد منهم بصوت جوهري : بص يا خول هتعمل دوشه هنيكك فاهم ؟ . بصتله بغيظ و سكت و هنا وصل الشخص الي محرضهم و كانت مفجأه و ضحكت : هههههههههههه عاوز تعمل عليا انا راجل . رفعت عيني : هههههه هو انتي يا بنت الكلب . بصتلي مروه بعيظ : أنا بنت كلب طيب انا هوريك يا خول وضربتني بالقلم : فين الفديو يا عرص و قالت للرجاله : اخدتوا منه تليفونه ؟ رد واحد منهم : حصل يا ست الكل بس عامله كلمه سر . بصتلي : افتحه يا كسمك . ضحكت ببرود : حاضر و فتحته ليها و لقت الفديو و مسحته و بصتلي كده وقالت : قال عاوز تعمل عليا راجل ده أنا هخلي الرجاله تنيكك . بصتلها و ضحكت اوي : هههههه و مت علي نفسي من الضحك . بصتلي وهيا مستغربه : بتضحك ليه . أنا : علي غبائك ، اصللك غبيه اوي ، عارفه انا معايا منه كام نسخه ، يا لبوه أنا ممكن افتحه من علي اي تليفون فيه نت اصلا . فلاش باك ( افتكر مازن لما رجع من عندهم بعد ما صورهم وفكر انها ممكن تغدر بيه و راح رفعه علي جوجل درايف) قالته : كداب . بصلها بتحدي و قال ليها تليفونك فيه نت و طلبت من الرجاله تفكه و الرجاله حاوطوه و اخد منها الفون و فتح ووراها الفديو . هنا وشها اصفر و جاب الوان و بصتله بغيظ وقالت : يبقي تندفن هنا . ردوا الرجاله : لا يا ست الكل قتل لأ مش بتاعنا احنا نخطف اه انما مشنقه لأ . حقيقي أنا اترعبت في الوقت ده و كان لازم اجيب ورا و احاول أقنعها : طيب وعلي ايه كل ده ؟ أنا كل الي عاوزه منك مصلحه صغيره اوي ، هو انا لو عاوز منك حاجه وحشه مش كنت اخدتها وانا في الوحده . طلبت من الرجاله يربطوني و يطلعوا بره . مروه : انت عاوز ايه بالظبط . أنا : بصي يا ست الكل أنا عارف ان الحاج شريك في مستشفى خاصه و فندق في المحافظة وانوا اختلف مع المعلم الي بيورد ليه الخضار ، أنا كل الي طالبه انك تقترحي اسمي عليه ، تقوليله جربه واهو تاخد ثواب و الجو ده و تذني عليه لحد ما يوافق ، فهماني ، و اعتبري الفديو ده ملوش وجود اساسا . بصتلي وهيا مستغربه : طيب ليه كل ده و انت ممكن تطلب مني مبلغ تحطه في البنك مثلا و تصرف من فوايده أو مبلغ كل شهر . بصتلها و قولت ليها : لاني راجل مستحيل أعمل كده و اعيش علي قفا وحده ست و كمان أنا مكنتش هعمل اي حاجه بالفيديو ده و فيه حاجه كمان عاوز اقوللك عليه ودي اخر حاجه . مروه بإنتباه: قول . أنا : ابعدي عن علا دي بت شرموطه و ممكن وهيا تحت اي حد تجيب سيرتك وارد اوي ولو وحشك اللحس شوفي ضرتك و وقعيها و اعتقد مش هيكون الحوار صعب عليكي ماشي . بصتلي كده و قالت ليا : ماشي معاك حق و هشوف حوار ضرتي ده و كمان حوارك ، بس انت وعدتني قولتها : أنا مش بتاع مشاكل وحياه *** ، أنا عاوز بس اكل عيش ، فكيني بقا . بصتلي وقالت ليا ماشي وفكتني . اول ما فكتني ضربتها قلم و قولت ليها : احنا كده خالصين دي علشان غلطتي في أهلي تمام . وخرجت و هيا قالت للرجاله: سيبوه وقالت لنفسها هنشوف . ( مفجأة يا زوز مش كده ما أنا مش كاتب قصه مغلب نفسي علشان احكي ليك مغامرات مازن في غيطان الدره يعني ) . الزوز : ينعل ظرافه ام الي جابت عسل ابوك . أنا : ماشي يا زوز هسيبكم علشان انتم حبايبي بس . المهم رجع مازن شكله متبهدل و قالت ليه ام عبير : ماللك يا ابني راجع عامل ليه كده ؟ أنا : أبدا يا امي مفيش حاجه بس وقعت وانا جاي ، أنا هدخل استحمي و اريح شويه معلش بقي . ام عبير بصتلي كأنها بتقولي امي ايه احنا هنستعبط ، و قالت ليا : عادي مفيش مشكله الف سلامه عليك . المهم عدي النهار عادي و الدنيا تمام وجه الليل و كنت بتعشي أنا و اخواتي و خلصنا عشا .
ركز معايا بقي يا زوز علشان الي جاي ده عباره عن مجموعه مشاهد في وقت واحد فاهمني كلهم بيحصلوا في وقت واحد باليل . المشهد الأول عندي انا : خلصت عشا و دخلت سعاد تنام و لقيت هدي دخلت عليا : فاضي يا اخويا نتكلم شويه . أنا : طبعا يا هدي اتفضلي . اختي بصتلي : ماللك ؟ . أنا : مالي في حاجه ولا إيه ؟ ، هدي : فيه كتير ، فيه انك بقت تصرفاتك مريبه ، نظرات ام عبير ليك ، دماغك الي سيقاك و حتي مش بتتكلم معايا ولا تقولي فيه ايه ، حبيبي انا عارفه ان الحمل عليك كبير بس اتكلم . بصيت ليها بكل هدؤ وحنيه : فيه كل خير متخافيش ولا تقلقي طول ما أنا موجود ، الوضع بس غريب في البداية بس لما اتعود هنكون تمام متخافيش . بصتلي و الدموع في عنيها يوم ما مات ابوك و امك عيطت كتير اوي اوي بس لما لمحتك من الشباك واقف في العزا ثابت و هادي كأنك عندك ميه سنه صدقت قول ابوك لما قال عليك انك قلبك زي الجبل راجل مفيش حاجه تهزه . بصلها و قال ليها : ابوكي طول عمري بيقولي لو جالللك الي يقوللك ابوك مات متبكيش كده كده انا هموت ، أنا عاوزك صقر واقف لا حد يعرف يذللك ولا يكسرك و طول ما فيك دماغ و دراعك قادر يتحرك يبقي لسه الدنيا بخير ، المهم انتي سيبك من كل ده أنا عاوزك تطمني و متخافيش ، أنا قدامي مصلحه لو ظبطتت الدنيا هتبقي حلوه اوي اوي اوي كمان بس انتي ادعي . في نفس الوقت في بيت الحاج نعمان كان الحاج مسافر المحافظة يعمل مصلحه .
( تعالي في الأول يا زوز اشرح لك نظام البيت الدور الارضي هو عباره عن مضيفه معموله للضيوف بحمام ومجهزه من كله يعني مفصول عن البيت يربطها بس بالبيت طرقه صغيره اخرها باب وتدخل جوه تلاقي البيت من تحت مكون من مجموعه من الاوض عددهم ست اوض كل اوضه ليها حمام خاص بيها وحمام ومطبخ واوضه للخدم وتطلع الدور الثاني تلاقه مقسوم لجناحين جناح لابن الحاج نعمان الكبير وجناح لابنه الصغير وطبعا كل جناح مستقل بذاته في النهار بتتجمع كل العيله تحت وفي الليل كل واحد بيكون في مكانه وورا البيت في اسطبل للخيول وحوش للبهايم ) وكان في خدامه صغيره عند الحاج نعمان بتبيت عنده لانه يتيمه كانت اسمها عزه وكان عندها 20 سنه وكتير مروه كانت بتتحرش بيها ولكن البنت كانت مش فاهمه او بتستعبط ( وصفها علي السريع : قمحيه طولها ١٦٧ سنتي وزنها ٧٠ بطل بزاز صغيره قد البرتقال و طيز متوسطه لكن طريه قوي ، البت من كتر عفويتها تهيجك بأسلوبها وده الي كان مهيج مروه عليها بس كلهم كانوا بيعاملوها كويس) المهم مروه قعدت تفكر في كلام مروان وانه فعلا عنده حق وعلا دي مجرد لبوه ممكن وهي هيجانه تعترف عليها وعلى اللي بيحصل ما بينهم لاي حد بنيكها وفكرت برده في كلامه عن سعاد وهاجت اوي من فكره انهم يكونوا مع بعض وقد ايه الموضوع هيكون مفيد ليها لو طوت سعاد تحت جناحها وجات لها فكره خرجت من اوضتها و دخلت المطبخ لقت عزه بتعمل شاي : لمين ده يا بت . قالت ليها عزه : لستي سعاد يا ست مروه قربت منها مروه و ضربتها علي طيزها بالراحه ماشي يا لبوه . عزه ووشها احمر : يا ستي عيب كده و عيب الكلام ده . بصتلها مروه و قالت ليها : ماشي ياختي روحي هاتي ليا برشام صداع اصلي مصدعه شويه هتلاقيه علي سريري . تخرج عزه و هيا خارجه تضربها مروه علي طيزها : بسرعه يا بت و تجري عزه من قدامها وتطلع مروه قطره وتنقط فيها للشاي وتيجي عزه وتقول : لها ما لقيتش حاجه يا ستي . ترد مروه : خلاص مش مهم دخلي الشاي ده لستك سعاد وتعالي لي الاوضه عاوزاكي . تروح مروه اوضتها و تطلع ٣ آلاف جنيه و تمسكهم في أدائها و تدخل عليها عزه وتقولها : نعم يا ستي عاوزه حاجه. تبصلها مروه و تقولها : بصي يا عزه انتي بت غلبانه و قدامك حل ما اتنين يا تطوعيني و تاخدي ال ٣ آلاف جنيه دول يا تعصيني و ساعتها هقول انك سرقتيني و هدخللك السجن ، قولتي ايه . ترد عزه بخوف : سجن ، سجن ايه يا ستي ، انتي عاوزه ايه بالظبط ، قامت مروه واربت الباب : اقلعي يا بت . عزه وهيا مرعوبه : اقلع ليه يا ستي . مره و مقربت من عزه اوي و مسكت شعرها : اسمعي الي بقللك عليه يا متناكه ، اقلعي . تقلع عزه عبايتها بخوف ليظهر لباس فلاحي دون أي شئ اخر فتقول ليها مروه و هيا بتحسس علي ظهرها و اللباس كمان ، تمسك عزه اللباس : ابوس ايدك يا ست الا ده ، ده شرفي أنا بنت بنوت . ترد مروه و هيا حاضنه عزه من ورا : متخافيش أنا مستحيل أأذيكي ، انتي بس هتريحيني ، فاهمه . عزه ازاي مروه قلعت عبايتها و طلعت مش لابسه حاجه تحتها و بقت ملط و نامت علي السرير و فتحت كسها و شاورت عليه : كده . عزه حطت اديها علي عنيها : عيب كده يا ست ، حد يشوفنا . ضحكت مروه علي براءه البت متخافيش ، تعالي . تقرب عزه بتردد تشاور ليها مروه انها تنزل قصاد كسها ، نزلت عزه و بقت قصاد كس مروه . مروه : شميه يا بت . تشمه عزه : ريحه حلوه اوي يا ستي . مروه : طلعي لسانك الحسيه . عزه : أنا اتقرف يا ست . مروه : جربي بس يلا ، احححححح اااه لسانك حلو اوي يا شرموطه . عزه وبدأت هيج : طعمه حلو اوي يا ستي . مروه : ايوا مشي لسانك عليه حلو اوي . اححح اووووووووف ايوا كده اممممم اااه بتعملمي بسرعه يا متناكه ااااااه احححححح كمان ايوا كده شايفه البذره الي طالعه فوق دي . عزه :تقصدي الزنبور . مروه : ايوا يا قحبه اشفطيها احححححح اخخخخ ااااه كمان ، كمان يا شرموطه اوووي ، اشتميني يا كسمك ، اشتميني . عزه : عيب يا ستي . مروه : خخخخخخخخ أنا مش ستك ، أنا قحبتك لبوتك شرموطتك . عزه بتردد : ماشي يا لبوه . في الوقت ده كانت سعاد بدأ تحس بيهجان و اكلان في كسها احححححح عماله تدعك فيها مش راضي يرتاح . المهم قالت تشغل نفسها بحاجة خرجت و سمعت صوت تأويه و وحوحه فضلت ورا الصوت لحد ما شافت عزه بتلحس كس مروه ، هاجت اوي و بدأت تلعب في كسها من ورا الباب شافتها مروه و كانت مبسوطه أن خطتها ماشيه كويس ، المهم دخلت سعاد عليهم : ليله ابوكم سوده انتوا بتعملوا ايه يا نجسه منك ليها . عزه بعياط : ينهار اسود ينهار اسود ، و**** يا حاجه ما ليا ذنب ابوس ايدك . مروه : ادخلي اوضتك يا عزه و اقفلي عليكي اجري . سعاد : طبعا ما انتي بجحه و عينك واسعه . مروه : مش عيني بس كسي كمان حتي شوفي و مسكت ايد سعاد و حطتها علي كسها . سعاد اتفجائت و هاجت وقالت بتوتر : انتي بتعملي ايه ؟ . مروه قربت منها و حضنتها جامد و اديتها بوسه دابت فيها و داخت سعاد حطتها مروه علي السرير . سعاد بصوت مدبوح : ابعدي عني . مروه وكأنها مش سماعها حطت اديها جوا العبايه و فضلت تلعب في كس سعاد من فوق الهدوم و طلعت بزازها من العبايه و قعدت تمص فيهم قوي و تقولها : جسمك حلو اوي يا لبوه ، أنا عارفاكي هايجه اوي وكنتي بتتفرجي و تلعبي في كسك ، سيبي نفسك ليا و أنا هدلعك خالص وهنا انهارت مقاومه سعاد و ناكتها مروه و سعاد طلعت لبوه كبيره اوي و مكبوته اوي طلعت منها مروه كل الكبت الي جواها . ( طبعا يا زوز دي واحده طول عمرها ملهاش غير في الجنس التقليدي عمر ما حد لحس ليها ولا حتي لحست لحد أنا بقي عاوزك تتخيل المشهد و سايبه ليك ، اتنين بلدي علي أبوه بينكوا بعض ). المهم بعد ما خلصوا طلعت سعاد علي أوضتها من غير ما تتكلم و خبطت مروه علي عزه و ادتها الفلوس و طمنتها ولكن كان في حد واقف يراقب الموقف من بعيد و هو هايج اوي و شكله شاف كل حاجه . المشهد التالت : يظهر عم صابر و هو في مكان مش معروف و ماسك سلاح و بيقول : بكره اخر يوم في عمرك يا مازن . خلص الليل علي ابطالنا و مع طلوع الشمس استلم مازن البضاعه و بدأ يرصها و لكن تخرج رصاصه تستقر في جسم مازن مصدرها مش معروف و يعلي صوت الصوات و يدخل مازن المستشفي و يخرج الدكتور : الحاله صعبه اوي ، ادعولوا . وبكده ينتهي الجزء و اسف علي التأخير
كمل يا برنس وما تتأخر
 
استمر يا مبدع وكمل الباقي يا برنس
 
المقدمة

في البداية حابب أحلي صباح و اخلي مسا علي أحلي اخوات . دي اول مره اكتب فيها أنا من متابعين المنتدى التاني و قريت قصص كتير فأتمنى ان القصة تعجبكم دي اول حاجه.
تاني حاجه هيا أن القصة مش هتكون جنس وبس هيكون فيها جنس بس مش هو الأساس .
نبدأ قصتنا بتعريف الأبطال وبطل قصتنا هو مازن سعيد علي الكيال شاب في وقت القصه كان عنده ١٥ سنه طويل و عريض جسمه حلو مش معضل ولا حاجه بس كمان مش رفيع قمحي عيونه زرقه طالع لأمه ذكي و هادي مش بتاع مشاكل أبوه مزارع بسيط و مع ذلك أصر أنه يعلمه و يخليه انسان له و ضعه في المجتمع له أختين هدي و سعاد و صاحب وحيد وهو علي و عمته اخت باباه و الشخصيات دي و باقي الشخصيات هيتم وصفها بالترتيب من الجزء الجاي لما يجي وقتها .
المهم تبدأ قصتنا بمازن وهو واقف في صوان العزاء بيستقبل عزا أبوه و أمه الي ماتوا في حادثه علي الطريق وهما راجعين من فرح المهم بعد الدفنه و الإجراءات بدئ العزا وقف مازن لابس جلبيه بلدي و بيستقبل العزا صلب من غير دمعه كاتم حزنه و دموعه متعودش حد يشوف حزنه ولا كسرته و كمان علشان اخواته و واقف جمبه صاحبه و اخوه علي و أهل البلد و الجيران و يخلص العزا و علي كان مصر يبات مع مازن لاكنه رفض علشان يتعود علي الوضع و كمان علشان اخواته خلص العزا ودخل مازن البيت زعلان و حزين و حاسس أنه مكسور سنده و أهله راحوا طيب هيعمل ايه البيت و اخواته هيصرف عليهم منين ؟ طيب دراسته مازن خلص الإعداديه و هو شاطر وكان بيطلع من الأوائل و حلمه و حلم أبوه أنه يكون دكتور ولا دكتور ايه بقا هههههههههههه هيشوف اي ورشه و اتعلم صنعه .
كل ده و اكتر كان بيدور في دماغه لحد ما شاف اخواته البنات أخدهم في حضنه و طمنهم أن كل حاجه هتبقي بخير و طلب منهم يدخلوا ينام و دخل هو ينام في اوضه أمه و أبوه و حضن عمه أبوه و نام و حلم حلم جاتله منه فكره شكلها هتحل ليه جزء من مشاكله .
دي كانت مقدمه سريعه عن القصه و أحداثها و اسف علي الأخطاء فيها اتمني انها تعجبكم و لو حد عنده تعليق ياريت يكتبه بحيث اقدر أطور من نفسي

الجزء الأول

في البداية هنتعرف علي ابطال القصه :
هدي اخت مازن الكبيرة عندها ١٧ سنه في تانيه ثانوي ١٧٥ سنتي جميله و جسمها حلو ( اكيد مش هوصف اهلي عزيزي القارئ يعني مش معقوله بطل القصه عرص يعني ) المهم من اول ما كبرت وهيا بيتقدم ليها عرسان لاكن أبوه بيرفض عاوز يدخلها الجامعه وتكون انسانه متعلمه وهيا مجتهده و بتحاول صحيح قدراتها الدراسيه مش قد كده بس بتحاول .
سعاد اخت مازن الصغيره عندها ١٠ سنين بس ايه قرده بنت دمها خفيف و محبوبه جدا .
علي صاحب مازن و من نفس سنه طوله ١٧٠ جسمه كويس جدع و محترم جدا وقلبه جامد صاحب صحبه و جاي مع مازن علي الموت و أبوه يبقي ناظر المدرسة الإبتدائية في البلد و راجل محترم .
ام عبير : جارت مازن ست طيبه ارمله عندها ٤٨ سنه و مجوزه بنتها في بلد جنبهم بس ست فرسه طولها ١٧٠ حته قشطه بيضه و طيزها كبيره و جايه لورا مهما تلبس مع عبايات واسعه برضوا باينه و توقف زبر اجدع شنب و بزازها دي حكايه جيلي سايح بتبقي ماشيه تتهز قدامها علاقتها حلوه بمازن و أهله .
عمته هدي : ست جميله متجوزه من متولي حيوان ماشي علي الأرض انسان واطي و عمره ما حب اي حد غير نفيه و طول عمره بينه و بين سعيد ابو مازن مشاكل دخل عليهم بالوش المحترم لحد ما اتجوزها ومن ساعتها وهو واطي ده حتي رفض أنها تبات مع عيال اخوها أو تاخدهم عندها بعد العزا وهيا مستحمله علشان العيال .
نرجع بقا القصه نام مازن وهو جواهر احساس بالحزن و الكسره و الإحباط هيعيش ازاي و منين و هيعمل ايه في اخواته دول و المصرايف دلوقتي هو راجل البيت كل ده كان جوه بطلنا لحد ما نام و حلم بحلم غريب جابله فكره :
← ارض خضرا شكلها حلو اوي و أبوه قاعد علي طرف نهر و منزل رجليه مازن أول ما شافه جري عليه و حضنه و قاله ليه سبتني و سبتني لمين يابا ابتسم أبوه و قاله اجمد أنا سايب راجل . الحمل عليك كبير لاكنه القدر و مين يقدر يقف قدام القدر . هتشوف من الناس كتير الي بيحبك بجد والي طمعان فيك و الي شايفك ضعيف و عاوز يطبق عليك حكمه وكتير حرص من صاحبك قبل عدوك و خلي اقرب حد ليك بينك و بينه زي عرض النيل ده كل الناس حبايبك و كلهم حاسين انك تموت من غيرهم و يموتوا و يخدموك و انت مفيش حاجه تنزل دمعتك حضنته و قلتله حاضر يابا و فجأة اختفي أبوه و ظهرت أمه لابسه فستان ابيض و وسهل منور و واقفه تضحك أحدها في حضنه و قعد يعيط ابتسمت و قالت ليه ماللك يواد محدش بيموت من الجوع ده صابر القشر ... رزقه من عنده و فجأة يصحي مازن من النوم وهو بيردد الجمله دي ده صابر الكشر... رزقه من عنده .
قام مازن وهو دماغه فيها فكره وهيا أنه يتاجر في الخضار الوحيد الي بيتاجر في الخضار في البلد هو عم صابر وهو راجل خمسيني كشر و لسانه وحش عمره ما ريح حد في الكلام و الناس بتبعد عن الشعلانه دي بالذات بسببه كتير حاول يفتح من البلد غيره بس مسلمش من لسانه و أذاه فبيقي قدام اي حد بيفتح قدامه حلين أما أنه يستحمل كلامه و ساعتها يتشل أو يضربه يموته و ساعتها يتسجن لأن محدش عارف يلم لسانه ده ولا حتي كبار البلد بيخافوا من لسانه و علشان كده اي حد قدامه بيقفل .
يفتش مازن اوضه أبوه و يفتح الدولاب ميلاقيش غير ٥ آلاف جنيه و خاتم و حلق بتوع أمه ياخدهم و يطلع من الأوضه يلاقي أخته هدي صاحيه بتروق البيت يسلم عليها و يقولها تعالي عاوز اتكلم معاكي .
هدي : خير يا مازن في حاجه عينك مشغوله فيه ايه ؟
مازن : أنا عاوز اعمل نصبه خضار تكون مصدر رزق لينا بدل البهدله .
هدي : طب و دراستك و حلم الطب و صابر هتعمل معاه ايه ؟
يضحك مازن بسخرية و حزن : طب ايه و تعليم ايه انسي كل ده أنا الي يهمني انك تتعلمي و تدخلي الجامعه و انا راجل البيت ده لا يهمني صابر ولا غيره انتي هترجعي لدراستك و أنا متكفل بيكي لحد ما تخلي تعليم و تتجوزي و اشوفك أحلي عروسه و انتي عارفه البيت و كنتي مع امك و فاهمه الدنيا الطير و الأكل انتي بس قوليلي هات فلوس و لما تبدأ دروسك تنتظمي فيها و ملكيش دعوه بأي حاجه غير مذاكرتك و دروسك و اللقمه الي هتعمليها بس .
هدي : **** يخليك لينا يا اخويا طيب و انت هتعمل ايه في تعليمك ؟
مازن : أنا هقدم في صناعه و **** يسهل ممكن من هناك ادخل اي كليه .
وفي الوقت ده تخبط ام عبير و يرد مازن مين
ام.عبير : أنا أم عبير .
مازن يفتح الباب يلاقيها داخله بصانيه فطار و تنزلها علي الارض.
هدي : ملوش لزوم التعب ده يا خاله .
ام عبير : عيب ده انتوا ولادي .
مازن : فاكره يا خالتي الراجل قريبك الي شغال في سوق الخضار .
ام عبير : ايوا المعلم عادل ماله .
مازن : أنا كنت عاوز افتح نصبه خضار هنا قدام البيت انتي عارفه حته واسعه وفي نص البلد و قريبه من المدارس يعني المدرسات هيعدوا يحجزوا الخضار و ينقهوه وانا اشيله علي جمب و الوحده الصحيه زي كده بالظبط غير أهل البلد وكنت عاوز اشتغل معاه يديني حاجه حلوه بسعر كويس .
ام عبير : فكره كويسه بس صابر قاطعها مازن في الكلام هيعمل ايه زفت يعني انتوا خايفين منه ليه متخافيش أنا مش هجيب سيرتك بس وصليني بالراجل و شكرا علي كده .
ام عبير بس متتحمقش كده بقوللك ايه انا مستعده اشاركك و اساعدك كمان وهي اي حاجه تسند لان ايجار الأرض مبقاش يكفي قولتلها وانا موافق توكلنا علي ..... قومي يا هدي صحي اختك خلينا ناكل كلنا سوا . اتفقت أنا و ام عبير أننا نتقابل علي العصر نروح للمعلم عادل نتفق معاه علي كل حاجه و أنا قولت ليها اني معايا ٥ آلاف و هيا كمان هتحط ٥ آلاف جنيه و نحاول نبدا بيهم دخلت حطيت خاتم و حلق أمي في الدولاب و قعدت اظبط شويه أمور في دماغي و أنا حاسس بأمل و بعد شويه لقيت الباب بيخبط فتحت لقيته علي و معاه شباب المدرسة فيه منهم الي كان في العزا والي لأ ( زي ما قولنا مازن ذكي لامم كل الناس حوليه وكل المدرسه طلبه و مدرسين و كل اهل البلد بيحبوه و بيحترموه صحيح ملوش صاحب اوي غير علي بس الباقي برضوا حبايبه ) المهم بعد ما اخدوا واجبهم جاب علي كراسه و قلم و بدأ يكتب الحاجات الي عاوز يعملها زي أنه يلف علي بيوت البلد و يبلغهم أنه هيبدأ حوار الخضار ده طيب برضوا هو بيتحرج و بعدين هو لازم يقدم خدمه زياده فكر في حوار التوصيل للبيوت و قال في نفسه أن الحوار ده هيبدأ بيه مع المدرسات بتوعه بتاع المدرسه و الموظفين بتوع الوحدة الصحية دول الي بيصحوا متأخر في الإجازة و بيعانوا من حوار الخضار ده و ديما بيشتكوا أنهم بيجوا متأخر و مش بيلحقوا حاجه كويسه و بكده هو عاوز خط جديد و يطبع الرقم و يوزعوا علي البلد و عدي الوقت بين أنه اتغدي و قري شويه علي النت مهو مازن مثقف يحب يكون عنده معلومات في كل حاجه علشان ما يكونش حمار والي شجعه علي ده مدرسه بتاع المكتبه و ده هيكون ليه وقت لوحده هنتكلم عنه في وقتها المهم علي العصر جت ام عبير و طلعوا علي المركز و راحوا للمعلم عادل و قابلوه اتفقوا معاه أن البضاعه هتنزل ليهم من بعد بكره و في الأول كميه بسيطه من كل حاجه و بعدين أن شاء....... الكميه تزيد وحده وحده و هو رحب جدا و خصوصا بوجود الست ام عبير و احنا ماشيين بعد ما خلصنا مع المعلم عادل كلمت ام عبير علي الفكره بتاعت الرقم و هيا عجبتها الفكره و عدينا علي السنترال جبنا الخط و ركبته في تليفون ابويا القديم و اتفقنا أن الفون ده يفضل في مكان النصبه . وبكده يكون خلص اول جزء في القصه القصه لسه كبيره و فيها احداث كتير و شخصيات اكتر هتبدئ تظهر من الجزء الجاي فلسه الي جاي خرااااب و عزيزي الي بتدور علي السكس الجزء الجاي هبسطك متخفش

الجزء الثاني
في البدايه كده عزيزي وعزيزتي القارئه ( هنختصر و نقول زوز ) انا اسف جدا جدا على التاخير بس و**** غصب عني انا كتبت البارت ده قبل كده بس النهارده بس اتحذف بس اتحذف و كتبته تاني ، ثاني حاجه شكرا على الدعم بجد تعليقات فرحتني وبجد اسعدتني يعني وحفزتني اني اكمل المهم المهم يا زوز بقى نكمل قصتنا بتعريف الشخصيات الجديده اللي معانا :
هبه مدرسه انجليزي في المدرسه الابتدائي هي حلم الطفوله لكل طالب او هي حلم لكل حد في المدرسه بطل بمعنى الكلمه انسانه رقيقه وفرفوشه وانسانه عندها 38 سنه حاليا بيضه كيرفي من الي يوقف اجدع زبر بزاز متوسطة مرفوعه لفوق و بطن مستويه من غير كرش مع سوه يالهوي علي الجمال و طيز كبيرة مرفوعه لفوق بتتهز وهيا ماشيه طولها ١٦٨ سنتي بتلبس بنطلونات مش ضيقه اوي بس مش واسعه مع بلوزات واسعه وعلي الرغم من أن دمها خفيف بس محدش يقدر يتجاوز معاها ، متجوزه و جوزها بيشتغل في محافظة تاني و بيجي كل شهر يومين (مش عارف يا زوز الناس الجاحده دي بتبعد عن النعمه دي ازاي ) المهم معاها ولدين حسن و علي ، حسن عنده ١٢ سنه و علي ٩ سنين ، العلاقه بنا كويسه اوي كتير كنت بروح عندها البيت تذاكر ليا و ياما شفتها بقمصان نوم و روب و الي الأن العلاقه بينا حلوه .
هناء : مدرسه علوم في المدرسه الاعدادي عندها ٢٥ سنه علقه في نفسها اوي عود فرنساوي علي أبوه شبه تارا عماد في جسمها و طويله زيها و لبسها بيكون ضيق و ديما كلامه بعلوقيه كده متحوزه مستر سمير مدرس رياضه زميلها في المدرسه و معندوش شخصيه دلدول ليها اوي و هو قصير و بكرش خفيف .
علا : ممرضه في الوحده الصحيه عندها ٢٢ سنه ، لسه متحوزتش شرموطه والكل عارف ده بتتناك في طيزها أهلها مش من البلد و من الأخر كده سايبه .
الحاج نعمان : عمده البلد و راجل كبير في البلد و له مقامه عنده اراضي واطيان والكل بيعمل له 1000 حساب عنده 68 سنه لكنه لسه بصحته ومتجوز اثنين الست سعاد والست مروه .
الست سعاد : مرات الحاجه نعمان الاولى وبنت عمه ست ست جسم فلاحي زي الكتاب ما بيقول طولها 170 سم بزاز كبيره ومدلدله و طيزه اححح مقمبره مهما كانت الجلابيه واسعه مستحيل تداريها عندها ٥٢ سنه و معاها من الحاج ولدين .
الست مروه : مباراه الحاج نعمان التانيه وكانت شغاله خدامه عندهم وقدرت تضحك على الحاجه وتتجوزه عندها 38 سنه انما ايه علقه في نفسها و شرموطه في تصرفاتها وجسمها زي عبد الرازق بالظبط نفس الطول ونفس الجسم ( جمل يابا الحج جمل ) لسه مخلفتش من الحج
: المهم بقى نبدا الجزء بتاعنا بعد ما مازن ام عبير رجعوا من المركز دخل مازن اوضته وطلع كشكول وبدا يحضر شويه حاجات وبعدها اكلم علي صاحبه انه انه يجي له وحكى له علي كل اللي بيخطط ليه وطلب منه انه يعرف زمايله بالموضوع ويحاول ينشره في البلد على قد ما يقدر وهنا استغرب علي :
علي : أنا قولت انك هتخلي حوار العيال زمايلنا ده للأخر . بص مازن لصاحبه و قاله انا فاهم قصدك يا صاحبي عشان ما يضايقونيش او يتكلموا بس هم كده كده هيعرفوا فتخيل بقى لو عرفوا ان انا راجل وهتحمل مسؤوليه بيتي وان انا هتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش عليها عمر ما واحد فيهم هيقدر يتريق عليا بالعكس ده كلهم هيحترموني وضحك مازن كده وقال له يا صاحبي عاوز اعلمك درس تعلمته زمان الموضوع الناس بتتقبله على حسب هي اول مره شافته ازاي يعني دلوقتي لو لو انت رحت العيال وقلتلهم شوفوا الزمن عمل فيه ايه شوفوا هيسيب دراسته و بدل ما يبقي دكتور شوفه هيبقى مجرد بياع خضار هيفضلوا يتريقوا عليا او هصعب عليهم انما لو رحت قلت لهم شوفوا مازن ازاي الظروف خلته بقى راجل شوفوا ازاي هيقدر يساعد اهله ويصرف على نفسه وازاي ذكائه هيمشي بيته ساعتها كل الناس هتبص لي بطريقه مختلفه و ساعتها كل اصحابي اللي انت شايفهم دول هيبص ليا ان انا راجل ومتحمل مسؤوليه هم ما يقدروش يتحملوها ، هي كده يا صاحبي شوف انت عايز تقنع الناس بايه واقنعهم بيه لأنهم ببساطة مش فاضيين يفكروا هم بس عايزين واحد يرسم ليهم خطه ويمشوا عليها وهو ده اللي انت هتعمله لما تكلمهم .
ضحك علي وقال له طول عمري دماغك سم يا صاحبي .
: طيب دلوقتي انا فاهم عزيزي وعزيزتي ان دماغكم بتاكلكم ايه العك اللي بيعملوه مازن ده ؟ ببساطه عزيزي وعزيزتي مازن قصاد زمايله هو مشروع دكتور فيه اللي بيكره و فيه اللي بيغير منه و فيه اللي بيحقد عليه متخيل كل ده هيعملوا فيه ايه لما يعرفوا اللي حصل له فمازن بكل بساطه هيحول فكرهم عنه من مجرد حد هيشمتوا فيه لراجل شايل مسؤوليه بيته وكمان هو عايز يعمل لنفسه دعايا و أن كل البلد تعرف أنه ناوي يفتح المشروع ده فيدي للناس وقت أنها تفكر و هو نتيجه لسمعته اكيد الناس هتتعامل معاه هو فاهمني يا زوز و كمان الناس هتشوفها مساعده ليه المهم اتعشي مازن و نام و تاني يوم صحي و سمع من أخته أن البلد كلها عرفت بحوار الخضار و الناس بتسأل الخضار هييجي امتي فرح اوي مازن من أن خطته ماشيه تمام و استني مازن لحد العصر و خرج يظبط المكان و كمان يكتب رقمه علي الحيطه علشان حوار التوصيل لحد البيت اكيد يا زوز مازن مش هيكلم كل الناس عن الحوار ده فئه معينه بس زي المدرسين و موظفين الوحده الصحيه لأن دول الي ممكن يحتاجوا الخضار دليفري او حتي يحجزوه . المهم لقي أصحابه جايين يساعدوه نص ساعه كان مخلص كل حاجه و راح لبيت مس هبه علشان يكلمها عن مشروعه و يديها الرقم المهم يا زوز خبط و فتح علي ابنها ماما موجوده يا لول سمع صوت هبه من جوه مين يا علي ، ده مازن يا ماما ، خرجت هبه لابسه روب و تحته قميص نوم : اتفضل يا مازن واقف بره ليه ؟ ده بيتكك .
دخل مازن . هبه : البقاء *** يا حبيبي شد حيلك و ميلت تحضنه و هنا مازن شاف بزازها من تحت الروب لما قربت منه فزبه وقف حديده احتراما لهذه اللبوه المهم قعد و حاول يداريه ميعرفش هيا شافته ولا لأ .
مازن : أن شاء*** نويت افتح محل خضار عند البيت .
هبه : خطوه حلوه اوي الف مبروك و انا ياعم هكون اول زباينك و ابتسمت .
مازن : طبعا ده شئ يشرفني و كمان فيه حجز و توصيل لحد البيت اتفضلي ده رقمي تقدري ترني بس تحجزي الي انتي عاوزاه وانا هوصله لحد البيت و هنا قالت هبه : يا خبر نسيت اضايفك تشرب ايه
. مازن : ولا إي حاجه متغلبيش نفسك .
هبه : ده كلام و قامت و طيزها ببتمرجح قدامه هنا مازن اتجنن و زبره هيفضحه فطلب يدخل الحمام و دخل الحمام بيبص لقي كلوت متعلق شكله لسه مقلوع راح يشم فيه و ريحته جننته و بقي يلحس مكان كسها ولقي حاجه لزجه احا هبه كانت بتجبهم و لمح بطرف عينه حاجه غريبه لقاها خياره شمها لقي نفس ريحه كس هبه الي علي الكلوت وهنا فهم مازن ان هبه كانت بتلعب في كسها و خلاص مازن فقد أعصابه و قرر أنه ينكها يعني ينكها و بسرعه جت في دماغه فكره.
ركز معايا يا زوز بقي لاني مش كويس اوي مش المشاهد الجنسيه بس حاول تتخيل :
خرج مازن و ماسك في أيده الخياره و بيقولها يا مس شايفه لقيت ايه ؟ هبه اول ما شافتها وشها اصفر و جاب الوان و بأن عليها التوتر و ابتسم مازن و قالها : اكيد علي كان بيلعب و دخلها ولا حاجه بس تصدقي يا ميس رحتها حلوه اوي و قربها من منخيره و شمها و هنا هبه بدأت تهيج و تحس أنه بيشم كسها ولا طعمها روعه و طلع مازن لسانه و بدأ يلحسها اممم جميله اوي اوي يا ميس قمر زيك بالظبط و هنا هبه كانت انهارت خالص و قعدت علي الكرسي و غمضت عينيها و كمل مازن مش عارف ازاي حد جميل زيك جوزها يسيبها كده و قرب منها مازن ده انتي حلوه اوي يا ميس
هبه بصوت مبحوح : يعني أنا حلوه . مازن و هو بيقرب من ودنها و بيهمس فيهم : طبعا و بينزل ينام فوقها و يبوس شفايفها . هبه و هيا بتقاوم بضعف : انت بتعمل ايه يا مازن عيب كده ، حرام عليك . مازن بيبوس رقبها و ايده بتنزل علي بزازها الكبيره يبقفشهم و هنا شهقت هبه بصوت علي و فهم مازن ان بزازها هيا الي بتهيجها و بدأ يدعك ليها فيهم و يقولها ايه الجمال و الحلاوه دي يا ست الستات . نزل فكلها الروب طلع بزازها من القميص و بدأ يرضعهم بشفايفه و هيا ببتؤه : اوي احححححح ارضع اوي بزازي تعبانين خالص عاوزين شفايفك اووووووووف هموت حرام عليك و نزل مازن أيده لكس هبه يلعب فيه من فوق الكلوت و يحك فيه اوي و يحك زنبوها جامد وهنا هبه كانت استوت .
بيبص مازن و من حسن حظه ان علي و حسن ولاد هبه خرجوا يلعبوا سحبها مازن وخل اوضه النوم و قفلها عليهم و هيا بصلته و قالت ليه هتعمل ايه تاني كده غلط اخدها مازن في حضنه و باس شفايفها جامد اوي ونزل لحد رجلها و فتحها و باس كسها من علي الكلوت وهنا ارتعش جسم هبه و حست بكهربا في جسمها و زاح مازن الكلوت و بقي يلحس في كسها و يمشي لسانه عليها اوي و يطلع يشفط كسها و بل صباعه راح مدخله في كسها وهو بيلحسه هنا صوتت هبه و بدأ جسمها يرتعش و قفلت برجلها علي مازن و قالت هجيب هجيب و بدأ كسها ينزل عسله و هنا لحسه مازن و كان طعمه حلو اوي و بعدها هديت خالص لكن مازن معطهاش فرصه علشان هو عارف الي هيحصل بعدها قام قلع البنطلون و طلع زبره و بدء يحكه في كسها و يبله من عسلها ( زب مازن كان ١٥ سنتي و عريض حاجه بسيطه ) المهم بدء يدخله دخل بسهوله نتيجه للخياره و للعسل يا زوز المهم رفع رجليها علي كتفه و بدء ينيك فيها و هيا بدء تزووم و توحوح اووووووووف احححححح اوي اوي كمان نيكني اوي احححححح افشخ كسي و مازن : حلو يا شرموطه حلو زبري في كسك يا لبوه خدي يا متناكه خدي الزبر في كسك يا هايجه خدي اوي اووووووووف و فصل يرزع فيها عشر دقائق لحد ما كان هيجيبهم و جابهم علي شفايف كسها . ( عزيزي ده عيل عنده ١٥ سنه اول مره ينيك معتمد بس علي الي شافه في افلام السكس و الي قراه في القصص و الكتب الجنسيه فحلو اوي عليه ١٠ دقائق ) المهم بعد ما خلص نام جمبها و لقاها بتعيط و بتقوله مكنش ينفع الي حصل ده انت من سن ولادي اخدها مازن في حضنه و قالها : اهدي لو سمحتي الي حصل بنا ده اعتبريه سر و عمر ما حد هيعرفه ولو مش عاوزاه يتكرر أنا يكفيني انك تكوني مدرستي الي ليها عليا فضل و الي عمري ما هنسا فضلها عليا ولو مش عاوزه ده يتكرر فأكيد هتفضل بنا علاقه التلميذ بأستاءه
وهنا بصتلي هبه وقالتلي : انت ازاي قادر تشوفني بعد كل ده واللي حصل بينا مدرستك وليا فضل عليك انا مش متخيله بصراحه هنا ضحك مازن وقال لها اللي حصل بينا كان مجرد شهوه مش اكثر وده مستحيل يفسد العلاقه اللي بيني وبينك انا دايما شايفك قبلتي ودايما شايفك صاحبه فضل عليا وعمر العلاقه دي ما في حاجه تقدر تعكرها ومسك مازن ايديها وقال لها انا مستنيك بكره تحضري معايا افتتاح المكان وتاخدي الحاجه اللي انت عاوزاها ولو جيتي بكره وسلمت عليا هعتبر انه ما فيش حاجه حصلت بينا وان احنا زي ما احنا اما لو جيتي بكره واخذتني بالحضن وباركتي ليا هكون اسعد الناس باستمرار العلاقه دي و لبس مازن هدومه و مشي و روح وهو بيتمني أنه يكرر العلاقه مع هبه تاني ( عزيزي أوعي تعمل العلاقه مع الست و بعدها تسبها و تمشي لازم تحسسها بالأمان و الحب و أن عمر صورتها ما هتتهز قدامك و هبه هنا انسانه مش و حشه بس شهوتها غلبتها عادي كلنا بيحصل معانا كده و من الي قراه مازن كان لازم يحسسها أنها لسه عزيزه م صغرتش من نظهره ولا بقي شايفها و حشه )
. تاني يوم استلم مازن و ام عبير البضاعه من بدري و فرشهوها بضاعه حلوه و مميزه و كمان سعرها حلو و جت ناس تبارك و بدأ البيع وسط اعجاب الناس بالبضاعه و بمعاملة مازن و ام عبير ليهم و لكن جه صابر و عينه بتق شرار
و هنا بيخلص الجزء اسف لو فيه أخطاء و اسف علي التأخير بس غصب عني








الجزء الثالث




وقفنا المره الي فاتت لما جه صابر و ساعتها شاف ناس كتير عند مازن و البيع و الشرا شغال و هو مشتغلش من الصبح فكان شايط و هيتجنن علي الأخر و راح ناحيه مازن وبص ليه بغضب في الوقت ده شافته أم عبير و قالت له : يا ساتر يا *** بوز الإخص ده جاي و عينه كلها شرار . ابتسم مازن ببرود ورد عليها : متخافيش أنا عامل حسابي اهم حاجه انتي بس متتحركيش من مكانك و لو حصل اي حاجه تصوتي .
ام عبير : انت ناوي علي إيه ؟
مازن : كل خير 😏 . و كمل بصوت عالي يا مرحب يا عم صابر ، جاي تباركلي بنفسك ده كتير عليا و **** اتفضل .
وهنا صابر زاد جنانه و غضبه من برود و بجاحه مازن ورد عليه : وكمان ليك عين ده ايه البجاحه دي كلها .
هنا أم عبير كانت هترد لكنه مسك ايديها بمعنى اسكتي ورد عليه مازن ببرود : خير ياعم صابر ايه الي حصل بس لكل ده فمهني ، مين زعللك . صابر : ايوا يولا اعملهم عليا انت ازاي تشتغل في الخضار يا عرص انت هو انت متعرفش أن الخضار ده أنا بس الي شغال فيه في البلد وكمل بزعيق بص يا ابن المتناكه انت ، أنت تفض الزفت ده حالا و الخضار ده ترميه .
كل ده و مازن واقف ساكت و باصص ليه بإبتسامه سخريه ورد عليه مازن : وإن مرمتوش . هنا خلاص كان صابر اتجنن و قام ماسك قفص و قال يبقي أنا هكسر المكان ده علي راسك و راس الي يتشدد ليك وقام شال قفص و رماه في الأرض .
هنا مازن زقه بعيد و الناس مسكتهم و اتدخل الغفر وكان البوكس معدي و نزل الظابط
فيه ايه ؟ رد مازن : يا باشا الراجل ده جاي يحاربني في اكل عيشي و أنا فاتح المكان ده جديد و بحاول اصرف علي اخواتي منه .
هنا الظابط بصله و قاله مش انت الي والدك و مامتك اتوفوا في حادثه من كام يوم .
رد مازن : ايوا يا باشا.
هنا شاور الظابط العساكر علي صابر خدوه و انت تعالي ليا بعد العصر و معاك شهود علي الوقعه علشان نكتب المحضر و نقفله .
رد مازن : عنيا يا باشا طب اتفضل و كل ده وسط صرخات صابر : يا باشا و **** ما عملت حاجه فالظابط ضحك : هيا اول مره يا صابر بطل ظيطه خدوه .
طبعا يا زوز انت انت بتقول ليه مازن منكوش زي اي بطل و ناك الظابط لو اتكلم ساعتها وليه كمان الظابط بيقول كده لصابر ركز معايا بقي يا زوز . بعد ما مازن رجع من عند هبه قعد يفكر هو هيعمل ايه مع صابر و ازاي هيصرف معاه و هنا قال إن الحل الوحيد هو نفس ايه اللي بيعمله صابر وهو انه دايما لما حد بيشتغل في المجال بتاعه بيفضل وراه لحد ما يخليه يتخانق معاه وبعدها يعمل له محضر عدم تعرض وهنا افتكر مازن عم سعد امين الشرطه اللي يعرف أبوه و كلمه : عم سعد عامل ايه ؟ ،
سعد : مين ؟
أنا مازن يا عم سعد .
سعد : مازن اه أمرني يا حبيبي فيه حاجه انت بخير و اخواتك بخير .
مازن : احنا تمام يا عمي بس كنت عاوز منك خدمه ،
سعد : أمرني يا حبيبي رقبتي .
مازن : تسلملي و اتفق معاه انه يمر مع الظابط من على البلد ويجيبوا ناحيه بيت مازن لما مازن يرن عليه باي حجه بقى وساعتها يحصل اللي حصل وسعد يروق صابر في الحجز وهنا ابتسم مازن و فاق من سرحانه علي حد بيكلمه مازن انت بخير . بيبص لقاها هبه ( ابتسم فشخ ) و قالها الحمد *** تمام .
هبه : قلقت عليك لما قالوا ليا انك اتخانفت مع صابر و قلت اجي اطمن و كمان ابارك ، مبروك عليكم يا ام عبير . ام عبير : يبارك في يا ابله و هنا قالت لمازن عاوزاك في كلمه و اخدها و دخلوا لجوا في صاله البيت و حضنته و قالت ليه مبروك و خرجت و قالت لأم عبير علي طلبها و طبعا مازن مرضيش يحاسبها بحجه أنها اول مره و هنا رن فون الشغل و اه استني يا زوز افهمك نظام الشغل صحيح ام عبير قاعده مع الناس بمعني بتنقي و تتكلم مع الزباين و ترغي مع الزباين و الف مبروك و بتاع و تقولهم علي الأسعار و كده و مازن واقف علي الدرج بتاع الفلوس و الميزان و كمان معاه الفون يا زوز المهم رد مازن : سمع صوت ناعم هو ياما هيجه و هو عارفه كويس اوي : مازن معايا
. مازن : مس هناء صح .
هناء وواضح انها لسه قايمه من النوم : مبروك يا ميزو امبارح لما سمير اداني الرقم فرحتللك جدا الف مبروك .
. مازن : * ** يبارك فيكي يا ميس بس قوليلي بقا هو فيه حد بيبقي صوته حلو كده وهو حتي لسه صاحي من النوم يا بختك يا استاذ سمير .
هناء : ضحكت بعلوقيه طول عمرك بكاش قولي بقا عندك ايه ؟
رد مازن بابتسامه كل الي انتي عاوزاه . م
لتوا هناء الطلبات و قالها حاضر هوزنهم و اجبهم ليكي بنفسي و ملي الطلبات لأم عبير و أخدهم منها و راح ناحيه بيت سمير و هو علي بعد خمس دقائق منه المهم وصل و خبط و طلع عليه سمير و ابتسم مازن : السلام عليكم . استاذ سمير اخبارك ايه ؟
رد سمير : وعليكم السلام حبيبي يا ميزو أنا تمام اتفضل الف مبروك و اخد منه الخضار و طلع البطل يسلم عليا لابسه روب اسود واسع و ماشيه تتمختر خلتني متنح في جمالها و سلمت عليها و قولتلها هو القمر بيطلع بالنهار ولا إيه ؟ ابتسمت و اكتفت بالابتسانه و قالتلي ميرسي .
و طلع سمير من المطبخ و قالي ماشاء*** حاجتك حلو جدا جدا ،الحساب كام كده ،
طبعا رفضت اخد في البداية لكنه صمم جدا وهنا اخدت ولما حاول يديني فلوس زياده علي اساس فلوس التوصيل و كده طبعا رفضت ده و قلت ليه دي حاجه انا موديها بيتي عيب عليك و استأذنت و سبتهم و مشيت
و أنا في طريقي قولت اعدي علي الوحده الصحيه اشوف لو محتاجين حاجه ولا إيه ؟ و دخلت الوحده المهم تقريبا كانت فاضيه مش عارف الناس فين ؟ بدأ ادور لحد ما سمعت صوت فضلت ورا مصدره ووصلت اوضه معينه طبعا مش شايف حاجه حتي اوكره الباب مسدودة المهم لفيت حوالين الأوضه لحد ما لقيت شباك بيطل علي الجنيه الي محاوطه الوحده المهم خرجت و بدأت افتح الشباك بالراحه و لحسن الحظ اتفتح و شوفت الي عمري ما توقعته : أحا ايه ده . مروه مرات الحاج نعمان نايمه ملط علي ظهرها و فاتحه رجليها و البت علا بتلحس ليها كسها و
مروه بتزووم : اووووووووف احححححح كمان يا شرموطه كمان يا لبوه اححح لسانك حلو اوي يا بت الحسي كمان .
علا : حلو لساني يا لبوه حلو يا متناكه يا هايجه ، كسك هايج يا شرموطه امممممم .
هنا مازن طلع تليفونه و بدأ يصور و هو مستمتع اوي .
مروه حلو اوي اوي يا كسمك كمان يا متناكه اشفطي زنبوري كمان احححححح هموت يخربيتك .
علا و دخلت صباعها في كس مروه و بدأ تشفت زنبورها .
مروه و هياببترعش جامد اووووووووف كمان يا متناكه الحركه دي بتجنني احححححح اممممم اووووووووف .
علا : ايه يا شرموطه هو الحاج مش كيفك ولا إيه ؟ .
مروه : خخخخخخخخ الحاج كل الي يهمه انوا ينيك و ينزلهم و خلاص لا لحس ولا رضع ولا باس احححححح .
علا : مش كفايه انك ضحكتي عليه و بقيتي ست البلد بسببه يا لبوه بعد ما كنتي بتتناكي من كل رجاله البلد يا قحبه حتي الغفر بتوعه .
مروه : احححححح ايوا أنا الشرموطه الي اتنكت من طوب الأرض احححححح اخخخخ حتي الغفر فشخوني و بعدها ضحكت علي الراجل العجوز و اتجوزته ، كمان يا بت احححححح هجيب هجيب و تنزل مروه عسلها و تنزل علا تلحسه و تشفطه كله .
مروه وهيا بتضحك : لبوه لبوه يعني و تقوم تلبس و تطلع من جيبها ٤٠٠ جنيه و ترميهم علي الأرض خدي يا لبوه .
تميل علا تاخدهم : ومالوا يا ست ميزعلش نعمه . هنا فصل مازن التليفون وهو علي اخره خلاص زبره هيفرتك . و فكر في اكتر من حاجه .
الكاتب : معلش بقا يا زوز بس مازن مش هينيك دلوقتي أنا عارفك مستني انوا يدخل يشرم امهم .
زوز : خخخخ حرام عليك الواد بيموت سيبه ينيك .
مازن : ياعم ارحم امي لأسيب ليك القصه و اغور في داهيه تاخدني بقا
. الكاتب : كده يا خول طيب و يكتب الكاتب ثم يقلع مازن هدومه كلها و يوطي و يلا جحش صغير يجي ينط عليه و يبتدي ينيك في طيزه و يبص لزبه يلاقيه بقا كسين مش كس واحد . مازن خلاص ابوس ايدك اتفضل .
الكاتب : ايوا كده يا عرص اظبط ( معلش يا زوز بس ده جزء من الشيزوفرنيا الي الواحد بيعانيها وهو بيكتب ) .
المهم بقا مازن يدخل عليهم الأوضه طبعا كانوا لبسوا لاكنهم اتوروا اول ما شافوه بس عادي وهنا مازن طلع تليفونه و شغل الفديو .
مروه : يالهوي يا فضحتي ابوس ايدك و نزلت تبوس أيده و بدأت علا تعيط و تقول امسح الفديو ده ب*** عليك و أنا مش هعمل كده تاني بصيت للإتنين بإحتقار و قولت ليهم اقلعوا بصوا الإثنين لبعض كأنه طوق النجاه و بالفعل قلعوا هنا اخد مازن الكلوت بتاع كل واحده فيهم و بصلهم بقرف و هما مستغربين
: ألبسوا . انتوا أقل من اني المسكم و عطيت لمروه رقمي الخاص و بصيت ليها : باليل كلمين و كتب رقم الشغل علي وقه و قلت لعلا : و انتي يا لبوه عاوز كل الناس هنا تعرف بالمحل سامعه .
[ردت علا : حاضر .
سبتهم و مشيت و أنا في دماغي ترتيب تاني خالص . رجعت علي الظهر كده لقيت الشغل بيشطب و البضاعه كلها متباعه كنت مبسوط اوي اوي اوي .
ام عبير : كنت فين ما شاء*** البضاعه اتباعت و الناس لسه بتيجي عاوزه تاني ، عاوزين نزود الكميه شويه .
مازن : أن شاء*** أنا هاخد علي و نروح نقفل المحضر .
ام عبير : صحيح الي انت عملته مسمع اوي وخلاص محدش بقا يخاف من الزفت ده و الناس مبسوطه منك اوي .
المهم اخدت علي وروحت النقطه و هيا في بلد جنبنا المهم وصلنا و قابلت عمي سعد : الف شكر ليك يا عم سعد علي الي انت عملته معايا .
سعد لا شكر علي واجب يا ابني هو كده خلاص استوي و الظابط اصلا كاره بسبب مشاكله المهم دخلت الظابط و عملنا محضر صلح و خلاص ( طبعا لا فيه محضر صلح ولا نيله هو فين عيل لسه مطلعش بطاقه هيمضي علي محضر صلح يا زوز و طلع صابر وهو وشه متبهدل و كان خايف يبصلي و باس راسي . المهم خلصنا و روحنا و تمام و علي بيكلمني و بيقولي اظن كده تمام اخدت حقك . ابتسمت بشر وقلت ليه : لسه بدري يا صاحبي ، لسه بدري .
: المهم روحت ولميت الفرشه مع ام عبير و طمنت اخواتي و اتعشينا سوا وهما راحوا يناموا و أنا استنيت لبليل و لبست شنطه علي ظهري و مشيت لحد بيت صابر و نطيت من شباك كان مفتوح و دخلت لقيتوا شارب و مدروخ قولت حلو اوي كده روحت من وراه و بخيت مخدر في حته قماش و حطتها علي وشه و خضرته لحد ما نام و ساعتها قلعته هدومه و لبسته قميص نوم جايبه معايا ( اخدته من دولاب أم عبير من غير ما تعرف و هيا مشغوله بلم الفرشه دخلت علي أساس هاخد حاجه و اخدته ) وكلوت بتاع هبه و دورت علي خياره و مستكتها ليه في ايده و بقه و عدلت وضع جسمه كأنه مغمض من المتعه و بيمص الخياره و بعدين وحده تانيه كأنه بيلعب في بزازه بيها من فوق القميص و حده تالته مسكت أنا الخياره و كاني بدخلها في طيزه من فوق الكلوت . ( طبعا منظر يستحق الترجيع معلش أنا اسف بس انا لازم ازل كسمه ) المهم هكذا و صور و أنا بدخل الخياره في اول طيزه وهكذا بس منكتوش بيها يعني المهم ربطته و ورشيت عليه اسبراي تاني لحد ما فاق و اتفاجئ بنفسه مربوط و أنا قدامه . صابر : انت بتعمل ايه هنا و ايه الي أنا لابسه ده . انت عاوز ايه مني ؟ . أنا : جاي اخد حقي يا راجل يا عرص يا ابن المتناكه و نزلت في كسمه ضرب و بعدين قولتله تعالي عاوز افرجك علي حاجه كده و وريته الصور . صابر : ابوس ايدك يا ابني كده عيب انا راجل وليا سمعتي و انت ميردكش يحصل فيا كده . أنا : يعني انت يا كسمك الي يرضيك اني اموت من الجوع و تهد عليا اكل عيشي ، و طلعت ورقه من جيبي : ابصم يا كسمك . صابر : ايه دي ؟ . أنا : ابصم يا خول و ضربته بالقلم راح باصم بصيت ليه بشر : دي يا كسمك وصل امانه علي الأبيض اقدر احط فيه اي رقم أنا عاوزه و ابيتك باقي عمرك في السجن اسمع من بكره تبيع بيتك و ارضك و تغور من البلد سامع . صابر : تغور في ايه داهيه تاخدك و تاخد الي جابك و لو شفتك هنا تاني يا كسمك هخليك تقضي باقي عمرك في السجن و فتحت الدولاب لقيت فلوس اخدتهم : دول يا عرص اعتذارك ليا و بعدين خضرته و قلعته القميص و الكلوت و لبسته تاني و روحت و بصراحه قولت بالمره اودي القميص لأم عبير اكيد نايمه . اتسحبت و دخلت من فوق السطح بتاعنا و نزلت قولت ارميه في الحمام و خلاص و رميته و لسه طالع لقيت ام عبير بتبصلي و بتضحك و بتقولي بعلوقيه : كنت بتعمل ايه بالقميص ده و لسه هتكلم لقتها سحبتني و باستني من شفايفي و قالتلي أنا شوفتك و انت بتاخده و الحقيقة أنا ست و ليا احتياجاتي و أنا اندمجت معاها في البوسه و أخدتها للسرير و نزلت ابوس رقبتها و هيا تزوم و بعدين نزلت علي بزازها الكبيره من فوق القميص أمص حلماتها و طلعتهم و بدأت ارضعهم و هيا عماله اووووووووف احححححح كمان اممم من زمان محدش لمسني حلو اوي يا دكري ارضع كمان قطع حلماتي احححححح وانا اقولها بزازك حلوه اوي يا متناكه كتير اتمنيت امصهم امممممم و نزلت بصوابعي علي كسها من فوق الكلوت العب فيه و احركه و هيا ترتعش بعدها نزلت حركت الكلوت بعيد و بدأت لحس كسها اممم كان ناعم و ريحته حلوه اممممم و هيا تصوت و قفلت علي دماغي ب رجلها و ارتعشت جامد لحد ما جابتهم بعدها مصتلي زبري و كانت بنت قحبه في المص محترفه و أنا كنت مستمع فشخ المهم علشان مش عاوز اطول و ادخل في تفاصيل عملنا مسمار تمام بعدها اخدتها في حضني و قولت ليها كلمتين حلوين زي انتي أحلي حد انا أعرفه و ايه الجمال ده و انتي عمرك ما هتسقطي من نظري و هفضل احترمك و كده و روحت سبتها و نمت و حلمت بأمي و لحد هنا بيخلص الجزء الثالث و أنا آسف علي التأخير

الجزء الرابع

الجزء الي فات انتهي بأن مازن ناك أم عبير وده الشئ الي مكنش عامل له حساب و بعدين نام وحلم بأمه , شاف مازن أمه واقفه لابسه ابيض في ابيض زي ما كانت اول مره بس عينيها كانت مختلفه قلقانه و متوتره و خايفه ،
بص ليها مازن وقال ليها : ماللك يا امي ؟ ،
الأم : خايفه عليك يا ابني من دماغك ، الي بتفكر فيه صعب و سكك الحريم وحشه .
ضحك مازن بهستريا و بعدها دموعه نزلت و انهار من العياط و قال : أنا لازم اعمل كده ، لازم إبان جامد ، لازم اخد حقي من الدنيا بس انتي عارفه ايوا أنا عمري ما كنت وحش ولا فكرت في اذيه حد ، طول عمري كويس مع كل الناس و عمري ما اتمنيت الشر لحد فجاءه كده اتحول لام و اب و راجل مسؤول عن بنتين و بيت ولازم اصونهم مينفعش اغلط لأن غلطي محسوب عليا و بعدين أنا المفروض اعمل ايه لنا الاقي نفسي كل الي حوليا عندهم مشاكل جنسيه ، الي شرموطه و مستنيه فرصه و الي ضاحكه علي راجل كبير و بتمتع نفسها بفلوسها والي بتتدلع و مسيطره علي جوزها و آخرها أم عبير ، حد يصدق أن ام عبير الي مربياني كانت في حضني امبارح و تحتي بعد ما كانت بتغيرلي ، كلهم شايفني عيل صغير يشبع رغباتهم و هيسكت ، و صوت العياط يعلي و يقع مازن علي ركبته و يقول بصوت متقطع أنا بحتقر نفسي اوي و يفتح مازن عينه ميلقاش حد و ينادي أمي و فجأة يلاقي حد شبه بالملي جاي عليه و بيمد أيده ليه ولما مازن بيجي علشان ياخد أيده بيضربه بالقلم و يترمي مازن علي الارض .
يقوم مازن و يشوف كل ذكريات ماضيه حواليه و نجاحه و حب اهله ليه و شويه غيره من زمايله و كل الذكريات الحلوه و الوحشه في حياتوا و بعدها يقوموا خياله و يسأله مازن : انت مين ؟
الخيال : أنا نفسك الي محيرها و معذبها معاك ، أنا نفسك الي رافض أنها تتحرر ، أنا الطفل الي بتحاول تقتله و الشاب الي بتحاول تقهره جواك بحجه انك كبير بيت ، فوق مش معني انك كبير بيت انك تموت نفسك ، الحق الي فاضل من مازن قبل ما مازن يضيع منك .
وهنا قام مازن و هو مش جواه غير إلحق مازن قبل ما يضيع منك .
( بص يا زوز مازن هنا مضطرب وده طبيعي وضع جديد و حجات كتير اكتشفها ومر بيها ، أهله ماتوا و مكنش عنده حتي رفاهيه الحزن و حلموا كمان في التعليم ضعف اوي اوي وكل ده كون عليه ضغط وكان لازم يقعد مع نفسه يحاول يستوعب هو بيعمل ايه و اول قرار اخده انوا مفيش سكس تاني خالص وانوا بس هيركز في شغله و في حياته و مع اخواته .
صحي تاني يوم من النوم علي الفرشه بتاع الخضار لكن ملقيش ام عبير بدأ البيع و الشرا و الحركه ومحدش سامع صوت صابر خالص ولا حتي فرشته مش موجوده في مكانها و كل ده مش شاغل مازن الي شاغل مازن هو أم عبير و لما بعت أخته ليها رجعت قالت ليه أنها عيانه فساب أخته علي الفرشه و دخل ليها ، اول شافته بصتله وراحت معيطه و قالت ليه الي حصل بنا ده غلط اوي و مكنش ينفع يحصل ، انت ابني أنا مربياك مع بنتي و امبارح أنا الشيطان ضحك عليا شفتك شاب راجل واقف قدام صابر ساعتها اشتهيتك غصب عني و اتمنيت لو اكون معاك لكن بعد كده قولت لنفسي هو ممكن حد يبص ليكي بعد العمر ده كله و خلاص الموضوع بقا عادي و سيبته من دماغي و لما شوفتك بتاخد من عندي القميص أنا اتجننت و بقيت مش علي بعضي و قولت لنفسي أني اكيد عجباك و ضحك عليا الشيطان و غواني و حصل بنا الي حصل . هنا أحدها مازن في حضنه و قال ليها انسي كل الي حصل ده كأنه محصلش دي كانت غلطه و بتحصل بين اي اتنين عادي جدا وانتي هتفضلي في مقام ماما لحد اخر العمر و بعدين قال بضحك يلا بقي يا ست الهوانم ورانا شغل ولا هنتدلع ولا إيه . ردت بضحك ماشي يا اخويا جايه وراك اهو و سابها وخرج وهو عارف انوا مستحيل ترجع تشوفه زي زمان بس اهو بيحاول .
و طلعت أم عبير وعنيها صحيح باين عليها الشرود و الخوف لكن كويسه المهم بدأ البيع و الشرا و رن التليفون برقم مش متسجل ورد مازن : الو رد عليه صوت رجالي هو ميعرفوش اوي ، الصوت : الو مازن معايا صح ؟ ، رد مازن : ايوا أنا مازن أؤمرني . الصوت : كنا عاوزين شويه خضار عند بيت الحاج سيد الي في اخر البلد . مازن : هو البيت سكن اصلي معرفتش . صوت : ايوا يا سيدي احنا السكان الجداد جينا امبارح و الصبح سألت و عرفت بحوار التوصيل و اخدت رقمك . مازن : ده شئ يشرفني . اخد مازن منهم الطلبات و راح ناحيه بيت الحاج سيد . ( اه نسيت اعرفكم يا زوز بيت الحاج سيد هو بيت في اخر البلد كان عايش فيه الحاج سيد و مات ومن ساعتها وهو أولاده بيسكنوه ايجار بس مش بيتأجر كتير لانه في قريه و كمان في الأراضي الزراعية شويه ) ، المهم وصلت هناك و لقيت الي جه من ظهري و ضربني علي دماغي و أغمي عليا . صحيت لقتني مربوط جوا بيت الحاج سيد و فيه اربع رجاله محوطتني ، اترعبت من جوايا لكن مبينتش و قولت ليهم : انتوا مين و عاوزين ايه ؟ . رد واحد منهم بصوت جوهري : بص يا خول هتعمل دوشه هنيكك فاهم ؟ . بصتله بغيظ و سكت و هنا وصل الشخص الي محرضهم و كانت مفجأه و ضحكت : هههههههههههه عاوز تعمل عليا انا راجل . رفعت عيني : هههههه هو انتي يا بنت الكلب . بصتلي مروه بعيظ : أنا بنت كلب طيب انا هوريك يا خول وضربتني بالقلم : فين الفديو يا عرص و قالت للرجاله : اخدتوا منه تليفونه ؟ رد واحد منهم : حصل يا ست الكل بس عامله كلمه سر . بصتلي : افتحه يا كسمك . ضحكت ببرود : حاضر و فتحته ليها و لقت الفديو و مسحته و بصتلي كده وقالت : قال عاوز تعمل عليا راجل ده أنا هخلي الرجاله تنيكك . بصتلها و ضحكت اوي : هههههه و مت علي نفسي من الضحك . بصتلي وهيا مستغربه : بتضحك ليه . أنا : علي غبائك ، اصللك غبيه اوي ، عارفه انا معايا منه كام نسخه ، يا لبوه أنا ممكن افتحه من علي اي تليفون فيه نت اصلا . فلاش باك ( افتكر مازن لما رجع من عندهم بعد ما صورهم وفكر انها ممكن تغدر بيه و راح رفعه علي جوجل درايف) قالته : كداب . بصلها بتحدي و قال ليها تليفونك فيه نت و طلبت من الرجاله تفكه و الرجاله حاوطوه و اخد منها الفون و فتح ووراها الفديو . هنا وشها اصفر و جاب الوان و بصتله بغيظ وقالت : يبقي تندفن هنا . ردوا الرجاله : لا يا ست الكل قتل لأ مش بتاعنا احنا نخطف اه انما مشنقه لأ . حقيقي أنا اترعبت في الوقت ده و كان لازم اجيب ورا و احاول أقنعها : طيب وعلي ايه كل ده ؟ أنا كل الي عاوزه منك مصلحه صغيره اوي ، هو انا لو عاوز منك حاجه وحشه مش كنت اخدتها وانا في الوحده . طلبت من الرجاله يربطوني و يطلعوا بره . مروه : انت عاوز ايه بالظبط . أنا : بصي يا ست الكل أنا عارف ان الحاج شريك في مستشفى خاصه و فندق في المحافظة وانوا اختلف مع المعلم الي بيورد ليه الخضار ، أنا كل الي طالبه انك تقترحي اسمي عليه ، تقوليله جربه واهو تاخد ثواب و الجو ده و تذني عليه لحد ما يوافق ، فهماني ، و اعتبري الفديو ده ملوش وجود اساسا . بصتلي وهيا مستغربه : طيب ليه كل ده و انت ممكن تطلب مني مبلغ تحطه في البنك مثلا و تصرف من فوايده أو مبلغ كل شهر . بصتلها و قولت ليها : لاني راجل مستحيل أعمل كده و اعيش علي قفا وحده ست و كمان أنا مكنتش هعمل اي حاجه بالفيديو ده و فيه حاجه كمان عاوز اقوللك عليه ودي اخر حاجه . مروه بإنتباه: قول . أنا : ابعدي عن علا دي بت شرموطه و ممكن وهيا تحت اي حد تجيب سيرتك وارد اوي ولو وحشك اللحس شوفي ضرتك و وقعيها و اعتقد مش هيكون الحوار صعب عليكي ماشي . بصتلي كده و قالت ليا : ماشي معاك حق و هشوف حوار ضرتي ده و كمان حوارك ، بس انت وعدتني قولتها : أنا مش بتاع مشاكل وحياه *** ، أنا عاوز بس اكل عيش ، فكيني بقا . بصتلي وقالت ليا ماشي وفكتني . اول ما فكتني ضربتها قلم و قولت ليها : احنا كده خالصين دي علشان غلطتي في أهلي تمام . وخرجت و هيا قالت للرجاله: سيبوه وقالت لنفسها هنشوف . ( مفجأة يا زوز مش كده ما أنا مش كاتب قصه مغلب نفسي علشان احكي ليك مغامرات مازن في غيطان الدره يعني ) . الزوز : ينعل ظرافه ام الي جابت عسل ابوك . أنا : ماشي يا زوز هسيبكم علشان انتم حبايبي بس . المهم رجع مازن شكله متبهدل و قالت ليه ام عبير : ماللك يا ابني راجع عامل ليه كده ؟ أنا : أبدا يا امي مفيش حاجه بس وقعت وانا جاي ، أنا هدخل استحمي و اريح شويه معلش بقي . ام عبير بصتلي كأنها بتقولي امي ايه احنا هنستعبط ، و قالت ليا : عادي مفيش مشكله الف سلامه عليك . المهم عدي النهار عادي و الدنيا تمام وجه الليل و كنت بتعشي أنا و اخواتي و خلصنا عشا .
ركز معايا بقي يا زوز علشان الي جاي ده عباره عن مجموعه مشاهد في وقت واحد فاهمني كلهم بيحصلوا في وقت واحد باليل . المشهد الأول عندي انا : خلصت عشا و دخلت سعاد تنام و لقيت هدي دخلت عليا : فاضي يا اخويا نتكلم شويه . أنا : طبعا يا هدي اتفضلي . اختي بصتلي : ماللك ؟ . أنا : مالي في حاجه ولا إيه ؟ ، هدي : فيه كتير ، فيه انك بقت تصرفاتك مريبه ، نظرات ام عبير ليك ، دماغك الي سيقاك و حتي مش بتتكلم معايا ولا تقولي فيه ايه ، حبيبي انا عارفه ان الحمل عليك كبير بس اتكلم . بصيت ليها بكل هدؤ وحنيه : فيه كل خير متخافيش ولا تقلقي طول ما أنا موجود ، الوضع بس غريب في البداية بس لما اتعود هنكون تمام متخافيش . بصتلي و الدموع في عنيها يوم ما مات ابوك و امك عيطت كتير اوي اوي بس لما لمحتك من الشباك واقف في العزا ثابت و هادي كأنك عندك ميه سنه صدقت قول ابوك لما قال عليك انك قلبك زي الجبل راجل مفيش حاجه تهزه . بصلها و قال ليها : ابوكي طول عمري بيقولي لو جالللك الي يقوللك ابوك مات متبكيش كده كده انا هموت ، أنا عاوزك صقر واقف لا حد يعرف يذللك ولا يكسرك و طول ما فيك دماغ و دراعك قادر يتحرك يبقي لسه الدنيا بخير ، المهم انتي سيبك من كل ده أنا عاوزك تطمني و متخافيش ، أنا قدامي مصلحه لو ظبطتت الدنيا هتبقي حلوه اوي اوي اوي كمان بس انتي ادعي . في نفس الوقت في بيت الحاج نعمان كان الحاج مسافر المحافظة يعمل مصلحه .
( تعالي في الأول يا زوز اشرح لك نظام البيت الدور الارضي هو عباره عن مضيفه معموله للضيوف بحمام ومجهزه من كله يعني مفصول عن البيت يربطها بس بالبيت طرقه صغيره اخرها باب وتدخل جوه تلاقي البيت من تحت مكون من مجموعه من الاوض عددهم ست اوض كل اوضه ليها حمام خاص بيها وحمام ومطبخ واوضه للخدم وتطلع الدور الثاني تلاقه مقسوم لجناحين جناح لابن الحاج نعمان الكبير وجناح لابنه الصغير وطبعا كل جناح مستقل بذاته في النهار بتتجمع كل العيله تحت وفي الليل كل واحد بيكون في مكانه وورا البيت في اسطبل للخيول وحوش للبهايم ) وكان في خدامه صغيره عند الحاج نعمان بتبيت عنده لانه يتيمه كانت اسمها عزه وكان عندها 20 سنه وكتير مروه كانت بتتحرش بيها ولكن البنت كانت مش فاهمه او بتستعبط ( وصفها علي السريع : قمحيه طولها ١٦٧ سنتي وزنها ٧٠ بطل بزاز صغيره قد البرتقال و طيز متوسطه لكن طريه قوي ، البت من كتر عفويتها تهيجك بأسلوبها وده الي كان مهيج مروه عليها بس كلهم كانوا بيعاملوها كويس) المهم مروه قعدت تفكر في كلام مروان وانه فعلا عنده حق وعلا دي مجرد لبوه ممكن وهي هيجانه تعترف عليها وعلى اللي بيحصل ما بينهم لاي حد بنيكها وفكرت برده في كلامه عن سعاد وهاجت اوي من فكره انهم يكونوا مع بعض وقد ايه الموضوع هيكون مفيد ليها لو طوت سعاد تحت جناحها وجات لها فكره خرجت من اوضتها و دخلت المطبخ لقت عزه بتعمل شاي : لمين ده يا بت . قالت ليها عزه : لستي سعاد يا ست مروه قربت منها مروه و ضربتها علي طيزها بالراحه ماشي يا لبوه . عزه ووشها احمر : يا ستي عيب كده و عيب الكلام ده . بصتلها مروه و قالت ليها : ماشي ياختي روحي هاتي ليا برشام صداع اصلي مصدعه شويه هتلاقيه علي سريري . تخرج عزه و هيا خارجه تضربها مروه علي طيزها : بسرعه يا بت و تجري عزه من قدامها وتطلع مروه قطره وتنقط فيها للشاي وتيجي عزه وتقول : لها ما لقيتش حاجه يا ستي . ترد مروه : خلاص مش مهم دخلي الشاي ده لستك سعاد وتعالي لي الاوضه عاوزاكي . تروح مروه اوضتها و تطلع ٣ آلاف جنيه و تمسكهم في أدائها و تدخل عليها عزه وتقولها : نعم يا ستي عاوزه حاجه. تبصلها مروه و تقولها : بصي يا عزه انتي بت غلبانه و قدامك حل ما اتنين يا تطوعيني و تاخدي ال ٣ آلاف جنيه دول يا تعصيني و ساعتها هقول انك سرقتيني و هدخللك السجن ، قولتي ايه . ترد عزه بخوف : سجن ، سجن ايه يا ستي ، انتي عاوزه ايه بالظبط ، قامت مروه واربت الباب : اقلعي يا بت . عزه وهيا مرعوبه : اقلع ليه يا ستي . مره و مقربت من عزه اوي و مسكت شعرها : اسمعي الي بقللك عليه يا متناكه ، اقلعي . تقلع عزه عبايتها بخوف ليظهر لباس فلاحي دون أي شئ اخر فتقول ليها مروه و هيا بتحسس علي ظهرها و اللباس كمان ، تمسك عزه اللباس : ابوس ايدك يا ست الا ده ، ده شرفي أنا بنت بنوت . ترد مروه و هيا حاضنه عزه من ورا : متخافيش أنا مستحيل أأذيكي ، انتي بس هتريحيني ، فاهمه . عزه ازاي مروه قلعت عبايتها و طلعت مش لابسه حاجه تحتها و بقت ملط و نامت علي السرير و فتحت كسها و شاورت عليه : كده . عزه حطت اديها علي عنيها : عيب كده يا ست ، حد يشوفنا . ضحكت مروه علي براءه البت متخافيش ، تعالي . تقرب عزه بتردد تشاور ليها مروه انها تنزل قصاد كسها ، نزلت عزه و بقت قصاد كس مروه . مروه : شميه يا بت . تشمه عزه : ريحه حلوه اوي يا ستي . مروه : طلعي لسانك الحسيه . عزه : أنا اتقرف يا ست . مروه : جربي بس يلا ، احححححح اااه لسانك حلو اوي يا شرموطه . عزه وبدأت هيج : طعمه حلو اوي يا ستي . مروه : ايوا مشي لسانك عليه حلو اوي . اححح اووووووووف ايوا كده اممممم اااه بتعملمي بسرعه يا متناكه ااااااه احححححح كمان ايوا كده شايفه البذره الي طالعه فوق دي . عزه :تقصدي الزنبور . مروه : ايوا يا قحبه اشفطيها احححححح اخخخخ ااااه كمان ، كمان يا شرموطه اوووي ، اشتميني يا كسمك ، اشتميني . عزه : عيب يا ستي . مروه : خخخخخخخخ أنا مش ستك ، أنا قحبتك لبوتك شرموطتك . عزه بتردد : ماشي يا لبوه . في الوقت ده كانت سعاد بدأ تحس بيهجان و اكلان في كسها احححححح عماله تدعك فيها مش راضي يرتاح . المهم قالت تشغل نفسها بحاجة خرجت و سمعت صوت تأويه و وحوحه فضلت ورا الصوت لحد ما شافت عزه بتلحس كس مروه ، هاجت اوي و بدأت تلعب في كسها من ورا الباب شافتها مروه و كانت مبسوطه أن خطتها ماشيه كويس ، المهم دخلت سعاد عليهم : ليله ابوكم سوده انتوا بتعملوا ايه يا نجسه منك ليها . عزه بعياط : ينهار اسود ينهار اسود ، و**** يا حاجه ما ليا ذنب ابوس ايدك . مروه : ادخلي اوضتك يا عزه و اقفلي عليكي اجري . سعاد : طبعا ما انتي بجحه و عينك واسعه . مروه : مش عيني بس كسي كمان حتي شوفي و مسكت ايد سعاد و حطتها علي كسها . سعاد اتفجائت و هاجت وقالت بتوتر : انتي بتعملي ايه ؟ . مروه قربت منها و حضنتها جامد و اديتها بوسه دابت فيها و داخت سعاد حطتها مروه علي السرير . سعاد بصوت مدبوح : ابعدي عني . مروه وكأنها مش سماعها حطت اديها جوا العبايه و فضلت تلعب في كس سعاد من فوق الهدوم و طلعت بزازها من العبايه و قعدت تمص فيهم قوي و تقولها : جسمك حلو اوي يا لبوه ، أنا عارفاكي هايجه اوي وكنتي بتتفرجي و تلعبي في كسك ، سيبي نفسك ليا و أنا هدلعك خالص وهنا انهارت مقاومه سعاد و ناكتها مروه و سعاد طلعت لبوه كبيره اوي و مكبوته اوي طلعت منها مروه كل الكبت الي جواها . ( طبعا يا زوز دي واحده طول عمرها ملهاش غير في الجنس التقليدي عمر ما حد لحس ليها ولا حتي لحست لحد أنا بقي عاوزك تتخيل المشهد و سايبه ليك ، اتنين بلدي علي أبوه بينكوا بعض ). المهم بعد ما خلصوا طلعت سعاد علي أوضتها من غير ما تتكلم و خبطت مروه علي عزه و ادتها الفلوس و طمنتها ولكن كان في حد واقف يراقب الموقف من بعيد و هو هايج اوي و شكله شاف كل حاجه . المشهد التالت : يظهر عم صابر و هو في مكان مش معروف و ماسك سلاح و بيقول : بكره اخر يوم في عمرك يا مازن . خلص الليل علي ابطالنا و مع طلوع الشمس استلم مازن البضاعه و بدأ يرصها و لكن تخرج رصاصه تستقر في جسم مازن مصدرها مش معروف و يعلي صوت الصوات و يدخل مازن المستشفي و يخرج الدكتور : الحاله صعبه اوي ، ادعولوا . وبكده ينتهي الجزء و اسف علي التأخير
كمل يا برنس وما تتاخر
 
عاش ي حاج قصه فشيخه
 
طال الغياب يعمنا😂
 
ياريت بس الأجزاء تبقى طويله شويه
 
وتنزل الجزء الجديد قريب
 
قصة رائعة
 
فين الجزء الجديد يا برنس بقالك كتير مكتبتش منتظرينك
 
كمل الباقي حلوه اوي اوي اوي اوي القصة دي
 
شوقتنا للقصه كتير لاكن بقالك كتير مكتب جزء جديد منتظرين التكملة يا جميل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%