NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية بنزين ونار ـ ثلاثة عشر جزء 20/5/2022

  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
من الصعب على الانسان ان يحيى في مجتمع يهاب الجرح ويسعى لإيلام من حوله
في احد الحارات بمنطقه شعبيه بوسط البلد يعيش جابر ( ٤٧ سنه متزوج وله بنتين وولد ويعمل صنايعي باحدى الورش) في بيت قديم ويتضح بنيانه القديم من الزوق المعمارى ومكتوب على بابه تم تأسيسه عام ١٩٠٢ بخط رقعه واضح وشقته عبارة عن غرفتين وصاله ومطبخ وحمام
جملات ( ٤٠ سنه .. جميله .. وجسمها يشبه الى حد كبير عبير صبري .. ربة منزل ... يحترمها الجميع )
سوزان ( ٢٣ سنه طالبه بجامعة عين شمس كلية اداب ... فاشله لكنها تنجح بتقدير مقبول ... محبوبة رغم كثرة مشاكلها ... لا تنكر فقرها لكنها تتجمل .... اكثر ما تفعله هو شرب القهوة الساده والسجائر )
طارق ( الاخ الاوسط ١٩ سنه ... دبلوم صنايع .... يعمل مع والده .... عصبي .... ليس لديه اصدقاء ... وهو الصديق المقرب لسوزان )
هبه ( ١٧ سنه تانية ثانوي عام .... تهوى النت والشات والسيلفي .... تحب اخواتها .... تفطن كل ما يحدث من حولها ... متدخله في كل شئ .... تنتهز الفرص لاقتناص اي شئ مما لا تحتاجه سوزان او جملات )
جميعهم يعرف عنهم الاحترام والادب بالحي باكمله
...
بيت عامر
عامر ( زوج اخت جملات الوحيده ٥٥ سنه ليس له اي دور ... عاطل .. يعيش على عرق زوجته شيماء وابنته شهد )
شيماء ( توأم جملات الغير متماثل .... على النقيض من اختها جملات .... سيئة السمعه .... ذات شخصية قويه ..... يعرفها جميع ذكور المنطقه من كبيرهم لصغيرهم .... تعشق الجنس ... تتاجر بالمخدرات دون علم زوجها .... مسيطره على كل من حولها )
شهد ( ٢٣ سنه .... فشلت في الدراسه ... مخطوبه .... لها علاقة بخطيبها سطحيه .... يتبادلون الصور العارية لاعضاءهم التناسليه والجنسيه .... يصيبها الهياج من لمسه )
.....
تخرج سوزان من غرفتها مع اختها هبه لتيقظ الجميع وكان طارق ينام بمكانه على الكنبه القديمه بالصاله وكانت ترتدي جلبيه بيتي خفيفه بلونها البني وعلى كتفها فوطه وبيدها بعض الغيارات وتذهب للحمام البلدي القديم لتستحم وتغلق من الداخل بترباس بالكاد يغلق الباب
جابر : مين جوه عالصبح
طارق : محبكتش عالصبح حموم بروح امك اخلصي
جملات : صباح الخير .... هي مين اللى جوه الحمام
هبه : ست سوزان هانم .... ان مكانش وراها جامعه النهارده
طارق بعصبيه زائده يطرق الباب بحده : خلصي يا ست البارده
صوت فتح الباب وتخرج سوزان وهي تلف شعرها وجسدها بمنشفتين كبيره واخرى صغيره اعلى رأسها
سوزان : ايه في ايه .... بلاش اتنيل استحمى
جابر يدخل الحمام
طارق : هو يوم مش فايت ....
جملات : اخرس يا قليل الادب .... بلاش ابوك يدخل الحمام
هبه : ههههههه هو كل يوم لازم يعمل الشويتين دول .... نفسي اشوف اللى هتتجوزها هتعمل معاها ايه
طارق : جواز ايه اتنيلي على عينك ... هو انا لو اقدر اتجوز كنت عشت معاكم اصلا
جملات : ربي يا خايبه للغايبه .... بكره منسمعلكش صوت وتتجوز اللى تربيك
طارق : دانا كنت ولعت فيها هي وعيلتها .... خلصنا يا حاج هيتخصملي
يخرج جابر من الحمام بعد حلاقة ذقنه وغسيل وجهه : مالك ياض عالصبح محدش عاجبك
طارق : يا عم اسكت ... انا كل يوم بيتخصملي بسببك انت وعيالك
جابر : اصحى بدري وخش قبلنا
هبه : خلص علشان تعبانه عاوزه الحمام
جملات : اخرسي 😬 .... احنا اما صدقنا خلصنا من جعيره عالصبح
سوزان : بتعملى ايه يا حب قلبي
جمالات : بقلي الطعميه ... خدي انتى الفول جهزيه .... وانتى يا مقروضه تعالى أمري العيش عقبال ما اخلص
يخرج طارق من الحمام بغياره الداخلي
جابر : قولتلك ١٠٠ مره متطلعش قصاد اخواتك كده .... انتوا مش لسه عيال
طارق : حوش حوش .... ان مكانتش هدومي في الدولاب معاهم .... ولا انتوا سايبين هدومي مع هدومهم تجيب هدوم صغيره
جابر يقذفه بشبشبه : اخرس يا واطي يا ابن الكلب
جملات : مالك بس بيه ... مش كفايه بينام في الصاله صيف شتا
جابر : وانا اعمل ايه بس ... كل يوم اروح الشغل اشتغل وارجع انام من هدة الشغل علشان اصحى الصبح اروح الشغل واشتغل وارجع علشان انام ويوم بيجر يوم
تسمع جملات الكلام بأسى واضح وتنزل دمعه من عينها في طبق عجينة الطعميه
سوزان : معلش يا بابا .... بكره اتخرج واشتغل ومخليكمش محتاجين حاجه ابدا
جابر يمسح دموعه ويضم ابنته ويقبل جبينها : تعيشي يا بنتى
هبه : خلاص يا جماعه مالكم قلبتوها عياط .... و**** لاعيط
جملات : هنعمل ايه يا جابر بس .... ادى **** وادي حكمته
طارق يخرج مرتديا ملابسه : كان في ٥ جنيه في جيب البنطلون راحت فين
سوزان : اخدتها بالليل جبت كيس شيبسي
طارق : بالهنا والشفا يا حبيبتي ... طز في انا ... ٥ جنيه ايه اللى هروح بيها الشغل .... يلا يا حاج وعوضي على ****
سوزان : بئا كده 🤨 ... طب شوف مين هتسلفك تاني
طارق : لأ خلاص ... فداكي ٥ مليون كمان مش ٥ جنيه
هبه : ههههههه اهو جاب ورا اهو
جملات : كده حرقتى العيش ياللى تتشكي
هبه : معلش انشغلت بيهم 😄 هاكله انا
سوزان : انتى كل يوم تاكلي عيش محروق .... شكلك ادمنتيه
🤣🤣🤣🤣
جابر : ي** يا ولاد بسم **
......
في بيت عامر
شهد في غرفتها تقوم بعمل العاده السريه في مشهد تصوره لخطيبها لتقول له صباح الخير بطريقتهم
شيماء تدخل وتجد ابنتها في تلك الحاله : اومي يا بنت الكلب يا زباله .... بتتصوري لخطيبك يا زباله يا بنت المتناكه يا لبوه
شهد بفزع : ياما بنحب بعض ايه المشكله وكمان ان مكنتش اتمتع معاه دلوقتى هتمتع معاه امتى ... لما نتجوز هيهييي ... وحياتك هيستغلنا زي سي عامر جوزك
شيماء : اسمه بابا يا بنت الكلب .... تعالى يا عرص شوف بنتك بتعمل ايه
عامر : يا ستي سيبيها ... مش امبارح جايبلها سلسله دهب هدية .... وماله لما نمتعه .
شهد : شوفتى اهو عامر موافق اهو
عامر : طااااخ ... امتى هتقوليلي بابا يا زباله
شيماء : ده اللى قدرك عليه **** .... اصره ... في زبون رايحاله النهارده ... احتمال ابات عنده
عامر : المهم هيدفع
شيماء : ١٥٠٠ جنيه
شهد : بس ... وعملالي فيها المعلمه والكلمه كلمتك .... الواد علي بدفعه ٢٠٠٠ في الساعه وعالنت كمان
شيماء : وهيفضل نت .... وكمان هو النت ده ببلاش ما بيتدفعله فلوس بروح امك .... انتى عارفه الباقه بكام
شهد : ٥٠٠ جنيه وايه يعني .... المهم ... عاوزة ٣٠٠ جنيه هجيب بلوزه جديده عجباني
عامر : متديهاش حاجه
شهد : ليه بس يا بابا
عامر : دلوقتي بابا 😏.... ما كنت من شويه عامر حاف
شيماء : خدي ١٠٠٠ جنيه اهم وهاتيلك بالباقي مكياج بدل الرخيص اللى جايباه ده
شهد : واش عرفك انه رخيص 🤨
شيماء : بيطبع يا جزمه .... خدي هنا يا بت .... اخلعى البادي ده كده
شهد بقلق : ليه
شيماء قامت بجذب البادي لتقطعه ليبان تحته حمالة صدرها : مش ده السنتيان بتاعي ... انتى ايه خلاكي تفتحي دولابي 🤨
شهد : كده قطعتى البادي .... ايدك على ٢٠٠ جنيه كمان
شيماء : كسمك ... مفيش ويلا غوري اجهزي علشان نازلين
شهد : يوووو بئا ... تقوم بنزع ملابسها وعامر لا يصدق ان جسد ابنته اصبح بهذا الجمال لينتصب قضيبه وتلاحظه شيماء فتسحبه للخارج
شيماء : تعالى نيكني بدل مانت هايج على بنتك يا خول
عامر : يتنفس بصعوبه لكنه يجذب شيماء الى حضنه ويقبل شفتيها ويذهب بها لغرفة نومهما لينزعا ملابسهما ويتعريا تماما
كانت شيماء تشعر بالهياج اثر مشهد ابنتها وهي تتعرى لخطيبها علي ومشهد قضيب زوجها في بنطاله الكاستور وتقوم بامتصاصه وتصعد للسرير في الوضع الكلابي ليضع عامر قضيبه بفرجها وهو يلهث من المتعه
شهد : انا جاهزززهااا ... بتعملوا ايه
شيماء : بتناك من جوزي يا لبوه
عامر يسمع صوت ابنته ويقوم بحضن زوجته من ظهرها و يمسك نهديها ليدلكهم بخبرة وهو في حالة هياج وينظر الى ابنته التى ترتدي عباءه سمراء مجسمه على خصرها لتضح اردافها العاليه بجسدها الملتوي ويسرع برهزاته ويلهث كالكلب وكانت شهد تنظر لهما باستمتاع لترفع عباءتها وتريه فرجها فيزيد هياجا لتظهر صرخات وتوسلات زوجته شيماء ليسمعها الحي بأكمله حيث تقوم ابنتهم بعرض لمؤخرتها لتضربها عدةضربات وتدخل اصبعها في فتحة مؤخرتها وتخرجها وتقوم بمضاجعتها باصبعها وتدلك ذلك النتوء باعلى فرجها حيث يسرع عامر من ضرباته العميقه في فرج شيماء التى اعلنت عن متعتها بعصير سائل ولتعتصر قضيب عامر بجنبات فرجها فيخرج سائله لأعماقها بينما ترسل له شهد قبله هوائيه وتخرج فينظر لها عامر وفي خاطره ( هنيكك يا لبوه )
.......
اخر النهار بمنزل جابر
تجلس الام وبناتها لمتابعة لن اعيش في جلباب ابي وهن يتسلين باللب والسوداني
يدخل طارق : مساء الخير
سوزان : عندك العشا عالترابيزه
طارق : ابويا هيتأخر شويه .... عنده شغل كتير
جمالات : ماشي يا حبيبي
هبه : وانت مشتغلتش معاه ليه
طارق : انا خراط ... ابوكي سمكري صاج ... اساعده ازاي يعني 😬
هبه : طب بالراحه متزؤش .... معاك ٢٠ جنيه
طارق : لما اقبض هديهملك
سوزان : وانتى عاوزه ٢٠ جنيه ليه
هبه : هصور حاجات اذاكرها
سوزان : بكره هديهملك
طارق : هو انتى بتجيبي الفلوس دي منين ... شكلك مش مطمني
سوزان : لا اتطمن ... بعمل مذكرات لزمايلي وببيعها
طارق : مذكرات 😏 ... اه مذكرات بأمارة مقبول
سوزان : مانا اللى حظي وحش كل امتحان يحصلي حاجه
طارق : طب تعالى عاوزك في كلمتين كده بعيد عن القرده دي
هبه : انا قرده .... ماشي يا طارق
جمالات : ما تسكتوا شوية عاوزه اسمع المسلسل
طارق : هما هيدوكي يعني جايزه .... خليكي انتى في المسلسلات الحامضه بتاعتك دي .... ي**** يا سوز عاوزك
سوزان : اديني جايه اما اشوف اخرتها
طارق وسوزان بيدخلوا اوضتها ويقوم بنزع ملابس الخروج ليبدلها امامها ( هذا المشهد يعتبر اقل من العادي بكثير من البيوت الفقيره ) ثم قام باخراج سلسله من الذهب الصيني
طارق : ايه رأيك في السلسله دي
سوزان : واااااو حلوه اوي يا حبيبي .... لبسهالى كده اشوفها وتعطيه ظهرها
يقف طارق خلف اخته سوزان ذات الجسد العريض و هو يقوم بربط مشبك السلسله خلف رقبتها ودون قصد تحتك سوزان بمؤخرتها مكان قضيبه ليشعر طارق بارتباك لكن لكثرة دهونها لا تشعر وتعدل من شعرها وتنظر للمرأه المكسورة بالدولاب لترى السلسله وتلتف لتحتضنه بشده فتشعر بارتباكه وبما يضرب بطنها فتحمر وجنتيها خجلا وتقبله بخده
سوزان : شكرا يا حبيبي .... ي**** بئا علشان انت عارف اختك حربايه مش هتنيمني النهارده
طارق ينظر لها بخجل ويتقدمها ليفتح الباب فتسقط هبه أرضا فأمسك بها من شعرها ليوقفها وهو ينزل بكفه بضربات خفيفه على خدها
طارق : بتتصنتى على ايه ها ... ها
هبه : مش بتصنت
سوزان : ههههه سيبها يا طارق
طارق : علشان خاطر سوز بس هسيبك ... لكن اشوفك بتتصنتى تاني ولا تدخلي في اللى ملكيش فيه هنفخ امك
جمالات : تنفخ مين يا جزمه ياللى مشوفتش بربع جنيه تربيه
طارق يقبلها من خدها : هي بتتقال كده يا جمل ( لقبها من طارق وحده )
جمالات بحمرة وجه : طب ياخويا ... ايه يا بت السلسله دي
سوزان : طارق اخويا حبيبي جابهالي
جمالات : اه يا واطي .... مفيش حاجه تجيبها لامك
هبه : مش لما يعبرني الاول
طارق : لاااا انا مش هخلص ... امسك بجهاز التحكم الريموت وانتقل لقناة اون سبورت وبيتابع مباراة الاهلي واحد الفرق .... يا اخي شوتها
سوزان تجلس بجواره تشجع معه : كام كام
طارق : لسه بادئ صفر صفر
سوزان : هو الاهلى الكام
طارق : لو فاز هيهرب بالأول ..... جوووووون
طارق وسوزان يندفعان نحو الشاشه وهم يقفزان فرحا بالهدف
هبه : ممكن تتفرجوا وانتوا ساكتين ... مش عارفه اذاكر
جمالات : على اساس فالحه اوي
طارق : جووووووون التاني يا اهلي مفيش غيرك يفرحني
سوزان : تنظر للشاشه وهي ممسكه بالسلسله وتنظر لطارق بفرح
انتهت المباراة بفوز ساحق للأهلي مع دخول جابر من الخارج وكان طارق ممسك بيد اخته سوزان وهم يتراقصون فرحا بفوز الاهلي
جابر : هو ده اللى انتوا فالحين فيه ... تعالى يا هبه خدي مني
هبه تحمل عنه شنط من الفاكهة وتدخلهم المطبخ
جملات : جايبلنا ايه
هبه تخرج ومعها طبقين لتضع بهم اصابع الكفته والسلطه ليتم الهجوم عليهم والانتهاء منهم في دقائق قليله
جملات : تعيش وتجيب يا حبيبي
طارق : سفرة دايمه يابا
جابر : مفيش مرة تدخل وايدك مليانه ...
سوزان : ماهو جايبلي دي
جابر : ياما جاب الغراب لامه ... وعلى كده بكام دي
طارق : خلاص ياحاج دي هدية لسوزان علشان بكره عيد ميلادها
سوزان : شوفتوا يعني هو الوحيد اللى افتكرني
جملات : بكره اعملك كيكه وناكلها
جابر : ااااه يا رجلي ... اما كان يوم ... اتفحت في الشغل النهارده
طارق : مانت لو تخلص شغلك مكنتش تتفحت كده
جابر : ده بدل ما تشيل عني ... رايح تشتغل خراط وتاخد فلوس اكتر مني ومش شايل حاجه معايا
طارق : ليه ومين اللى بيدفع الاجره كل يوم واحنا رايحين الشغل
جابر : انت هتذلني بالكام ملطوش اللى بتدفعه
طارق : طب مانا اللى بجيب الغدا على حسابي ولا ده مش محسوب برضوا
جابر : خلاااص خلصنا
جملات : هو ابوك يبنى كده ياكل وينكر وبريه منه لو حد جه جنب جيبه
سوزان : ههههههه بمناسبة جيبك يابابا ايدك على ١٠٠ جنيه مصروف الشهر
هبه : وانا ال٥٠ جنيه
طارق : خدي يا سوز ٢٠٠ جنيه اهم وانتى يا هبه ١٠٠ جنيه ومتطلبوش منه حاجه تاني .... اظن كده ملكش حجه
جملات : وامك اللى وقعت من قعر الأفه ... دايما منسيه على طول كده
طارق : لا اخواتى مسئولين مني لكن انتى عندك جوزك انا لسه ورايا جمعيه ... امال هفتح ورشة منين
جابر : مانت يوم ما هتفتح ورشه هتفتحها خراط
طارق : يووووو ... موال كل شهر اللى مش هخلص منه
سوزان : في ايه يا بابا بس ... ما طارق بيشيل عنك اهو ... ولا انت عاوزه كمان يصرف عليك في حياتك
جابر : هو انا هزعل لما اشوفه حاجه ... كل اللى عاوزه منه يتحمل المسئوليه
هبه : كل ده ومش متحمل ... فين ال٥٠ جنيه اللى عليك
جابر : مش لسه واخده ١٠٠ جنيه من اخوكي
هبه : اه دي من اخويا لكن انا مسئولة منك
جابر : يا سااااتر ... اهم يا ستي
هبه : ايوه كده متحرمش منك يا بابا يا حبيبي قالتها وهي تحتضن رأسه في صدرها
.........
شيماء في احد الشقق بعماره فخمه على سرير احد زبائنها يضاجعها بشده وهي عاريه تماما وهو ينحر فرجها دخولا وخروجا بسرعه حتى افرغ حمولته باعماقها
شيماء تلهث وتغمض عينيها وهي مقتطبة الوجه لأنه لم يمتعها ولم يروي ظمأها وتعتدل حتى دخلت الحمام دون كلام وكان الرجل نائما على ظهره يلهث بانفاس متقطعه كإنه عداء في ماراثون وفتحت المياه على رأسها لتغتسل من منيه المتقطع وهي تمسك بصابونه وتغسل جسدها وفرجها وفتحة مؤخرتها لتنظفهم من أثار الجماع وكانت تسرع بفرك بظرها حتى ارتعشت وخرجت لتجده جالسا يشرب سيجارة و اخرج نقودا والقاها لها على الارض لتنزل بيدها لتلتقطها وتمسك بملابسها لترتديها وترحل في صمت مكتئبه بداخلها بركان تريد تفجيره واوقفت تاكسي ليقلها الى حيث تسكن
عامر : عملتى ايه يا شوشو
شيماء : القت بالنقود عالارض ليلتقطها عامر مثلما حدث بها ... ده كل همك يا كلب الفلوس يا معرص
عامر : معرص معرص .... هو لولا التعريص كنتى هتعيشي كده
شيماء : بنتك فين
عامر : جوه بتكلم خطيبها
دخلت شيماء لتجد شهد نائمه على ظهرها وهي ترتدي قميص دون اي ملابس داخليه وكان ساخن وقصير وكالعاده تصور نفسها لخطيبها
شيماء : هو انتى مش هتتلمي ولمحت فرجها يلمع ... اقفلي الزفت ده واتعدليلي
شهد اغلقت هاتفها : في ايه يا شيمو ... مش كده
شيماء : يا بت خليكي ناصحه ... طول ما الراجل لائي بقره يحلبها عمره ما هيشتري لبن
شهد : هو احنا بنعمل حاجه مع بعض ... ما كله عالواتس أب بس
شيماء : هتقابليه امتى ... عاوزاه في مشوار
شهد : مشوار ايه
شيماء : هو عارف .... خليه يجيلي بكره عالقهوه يقابلني وهو عارف هيعمل ايه
شهد : نفسي اعرف في بينكم ايه ... ليكون بيركبك من ورانا
شيماء : طااااخ ... قليلة الادب .... انااا هخلي العلء ده يركبني ... مش لما يكون دكر الاول
شهد : طب هو كان عاوز يحدد ميعاد نتجوز
شيماء : هتتجوزوا فين يا كسامك .. في اوضته مع اهله ولا في اوضته ... مش لما يجيب الشقه الاول
شهد : ما لئاها خلاص وهنروح نشوفها
شيماء : هكون معاكم .... انا محلتيش غيرك ... مش كفايه اللى بتهببوه عالنت ... يقطع النت والنتيت عليكي وعاللى جابوكم
شهد بتحضن شيماء : مالك بس يا شيمو ... هو الزبون خسع ولا ايه
شيماء : الكلب عاملنى كإني خدامه عنده واخرة المتمه رمالى الفلوس عالارض كإنى بشحت منه 🥺
شهد : طب اهدي بس وليكي علي اسلط عليه علي ينفضله بيته
شيماء : هو لسه في الكار المهبب ده
شهد : انتوا عارفين من الاول انه حرامي هجام
شيماء : و**** يا بنتى انا نفسي اخرج بيكي من الحته الزباله دي واعيشك احسن عيشه واجوزك احسن جوازه لولا الخول عامر كان زماننا في حته تانيه
شهد : طب اهدي بس وبكره الدنيا تتصلح ولو علي زفت ده مش عاجبك ايه رأيك لو تجوزيني طارق
شيماء : طارق مين ... ابن جملات
شهد : انتى عارفه انه خراط وكسيب والبت هبه بتحكيلي عليه حكايات وراجل وابن اختك
شيماء : لو هو عاوزك كان جالك .... انا مش هدلل عليكي وارخصك يا روح امك وكمان هيتقدملك ازاي بالمرءعه اللى عاملاها مع سبع البرمبه بتاعك
شهد : اه صحيح ... ده شاف جسمي كله
شيماء : يبئى تخرسي خالص ... عاوزاه بكره عالقهوه والبسي حاجه علشان العلء ابوكي بئا يهيج عليكي
شهد : وماله ما كله فايده ليكي يا شيمو 😄
شيماء : 😬😬😬😬😬
......
اليوم التالي
في الجامعه
نيفين ( صديقة سوزان من نفس دفعتها ٢٢ سنه .... من دفعة المقبول .... تعشق الرقص )
ندى : صديقة سوزان المقربه وحاملة اسرارها ... تستطيع ان تقول الصندوق الاسود ... ٢٣ سنه ... دائمة التكتم ولا تجدها في اي حوار
مينا : صديقهم ... ٢٢ سنه .... يهوى الرحلات والخروجات وبنك التسليف لصديقاته
محمود : يحب ندى اكبر منهم بعام ... متزوج من سحر في السر دون علم احد
سحر : صديقتهم الشريره .... تعشق كل ما هو جنس من منتديات لفيديوهات لزواجات متعه وبالسر .... تفعل اي شئ يدر عليها بالمال ... ودائمة الشجار مع سوزان لكنهما سرعان ما تتصالحان
مصطفى : الدنجوان .... علاقات غرامية كثيرة وله كاريزما وجاذبية كبيره
فتحي : جار نيفين بالحي و دائمي التواجد معا وهو مدير مالية المجموعه
سوزان : هاي شله
ندى : اشي اشي ايه البادي الجامد ده
سوزان : اخويا يا ستى قبض وادانى فلوس وجابلي دي
سحر : 😏 دهب صيني
سوزان : محدش خد رأيك
مينا : بس حلوة اوي عليكي يا سوزان وكان ينظر لفلق نهديها الكبيران وقضيبه منتصب ولاحظه محمود
محمود : ماشي يا عم متعت روحك خلاص
مينا : ياما نفسي ارضعهم
محمود : ما قولتلك نجيبها الموكنه
مينا : بعدين نشوف الموضوع ده
سحر : كس ام دي بنت ... حرقت دمي
محمود : تحبي نجيبها نعملها حفلة تخرج
سحر : 🤨 فكره .... ياما نفسي اكسر عينيها
محمود : مينا هيموت عليها
سحر : خلاص انا هسحبهالكم
مصطفى : هاي شله
البنات : اااااااا ... مصطفى
مصطفى : واااو مين دي
نيفين : دي يا سيدي سوزان
مصطفى : مش ممكن ... انتى اتغيرتي خالص
سوزان : يبنى انا هو انا متغيرتش
مصطفى : شوفتى انتى من غير الطقم الاسود حلوه ازاي
سوزان بفرح : انا حلوه 😃
مينا : حلوه اوي كمان .... عيني علي مش لائي معزه اتكلم معاها
نيفين : ومالها صاحبتك ماريان
مينا : كئيبه وممله ... انا مش بلائي نفسي الا معاكم
سوزان : بس للأسف متجوزش لينا
مينا : للأسف ... اقولك ايه ... تعالى معايا
سوزان : على فين بس
مينا : الطقم ده محتاج شنطه وجزمه غير دول خالص
سوزان : يا عم انا كويس انى جبت دول
مينا : تعالى معايا بس
ذهبا مينا وسوزان لمنطقة روكسي وقام بشراء شنطه وحذاء لها بمبلغ خرافي
سوزان : علي النعمه انت واد جدع ... لو كان ينفع مكنتش سيبتك
مينا : ما ده اللى اهرني
سوزان : ميرسي خالص يا مينا
مينا : تعالى لسه
سوزان : في ايه تانى
مينا : هنروح كوافير ... هيظبطلك شعرك
سوزان : كده اهلي يشكوا في
مينا : كسم العيشه هو الواحد هيعيش كام مره
بالفعل توجها لاحد الكوافيرات وقامت بتصفيف شعرها وزينت وجهها وكانت الساعه تخطت الرابعه عصرا
مينا : 😲 انا فعلا نظرتى مخيبتش فيكي انك حلوة اوي .... يا بخته بجد
سوزان : بس بئى علشان بتكسف
مينا : تعالى ناكل انا عازمك
سوزان : لااااا انت وارث ولا ايه
مينا : لسه قابض الشهرية بتاعتى من بابا
سوزان : ماشي يا عم **** يخليلك ابوك
وبعد ساعتين كانت بداية الليل وتركا بعض على موعد الغد في الجامعه
عادت سوزان لمنزلها لتجدهم في انتظارها
طارق : صرفتي ال٢٠٠ كلهم 😬😠
سوزان : ٢٠٠ ايه يابو ٢٠٠ .... كل ده ب٢٥٠٠ جنيه
طارق : طااااخ ... منين الفلوس دي يا بت
جملات : انطقي والا انا اللى هحرق جسمك
سوزان : 🥺 واحد زميلي هو اللى دفع كل ده
طارق : 😠 مقابل ايه يا روح امك وزميلك ايه ... انتى فتلبسيني طرطور
سوزان : و**** هو ده اللى حصل
طارق : اما ... خدي البت دي اكشفي عليها .... عاوزين نعرف باعتنا ولا لأ
سوزان : 😭 محصلش حاجه مع حد انا لسه بنت بنوووت 😭
طارق : 😠 ولا هياكل معايا .... الدكتورة هتقولنا كلامك صح ولا غلط
سوزان : 😭😭😭😭😭😭
جملات تحتضن ابنتها : متزعليش منه ... اخوكي وخايف عليكي
هبه : هو يعني لما يعرف انك سليمه يبئى غلط
جملات : طب ادخلي وهتيجي معانا
هبه : ليه وانا مالي
جملات علشان اتطمن عليكي انتى كمان
هبه : احلفي 🙄
طارق : يلا خلصونا 😠
جملات : ي**** ياللى تتشكي البسي
هبه : حاضر انا بلبس اهو
تم الذهاب لطبيبة امراض نساء واكدت عذرية سوزان وهبه
في منزل جابر كان طارق ينتظرهم وعند دخولهم
طارق : عملتوا ايه
جملات : طلعت سليمه صاغ سليم
طارق ينظر لسوزان بحنيه : متزعليش مني .... انا بس شكيت ليكون حد غرر بيكي
سوزان : انا تشك في يا طارق .... طب ليه
طارق يحتضنها ويضمها لحضنه بشده : اصل انتى داخله علينا عامله زي العروسه .... بس ايه يا بت الحلاوه دي
سوزان : يا سلااام ياخويا
هبه : ما خلاص بئا ... ما عرفنا انك شريفه
طارق : طااااخ
هبه : طب ليه بس
طارق : امشي من وشي 😠

الجزء الثاني

في منزل مراد


مراد ( ٤٦ سنه محاسب في شركه .... مهزأ .... ديوث ..... سالب بنوتي )
نجوى ( ٤٦ سنه والدة نيفين .... لها علاقة بكل ذكور العائلة ..... نيفين نتيجة حملها من مجدي اخو مراد )
ناديه ( اخت نيفين الاكبر ٢٦ سنه .... تزوجت من ابن خالها شريف وتطلقت بعد اكتشافه خيانتها له مع اخوها الاصغر بعد شهر واحد من الزواج )
نبيل ( ١٨ سنه .... رغم صغر سنه لكنه على علاقات كثيره داخل العائله .... موجب ..... يعشق الجنس لدرجه كبيره ..... يحب نيفين وتعتبر هي المحترمه بالعائلة ..... ينجح دائما بمضاجعة المدرسين والمدرسات حتى مديرة المدرسه لم تسلم من قضيبه )
منزل مراد عبارة عن شقة من ٧ غرف في وسط البلد في عمارة شهيره ولديهم خادمه ( فوزيه ١٥ سنه )
نجوى كالعاده تخرج صباحا لتوقظ ابناءها بقميص نومها الشفاف بلونه الاخضر ولا ترتدى ايا من ملابسها الداخليه
ناديه : حاضر يا ماما هقوم اهو
فوزية : الحمام جاهز يا ست الكل
نجوى : طب روحي انتى يا فوزية حضري الفطار ... دخلت غرفة نبيل لتوقظه وكالعاده عاري تماما .... نفسي ادخل اشوفك لابس حاجه وتلتقط المجله الجنسية من حضنه لتضعها على مكتبه وتجلس بجواره لتوقظه لكنها تفاجأ به يجذبها بحركه مباغته يلتقط بها شفتاها ليمتصهم وهو يقوم بجذبها اسفله ليريح قضيبه المنتصب بين طيات فرجها المبلل وهي تنحب بين زفرات اهاتها المكتومه وانفاسه الحارة ليعلن لسانها تمرده ليجذب لسان نبيل معه في رقصه عابثه ليسيل لعابهما ويلعقاه وما هي الا ربع ساعه وكان نبيل يغرق والدته بسائله المنوي الكثيف الكثير
نجوى : يخرب بيتك انت بتريحني اكتر من الخول اللى نايم جوه
نبيل : اما اروح اصبح على طيظه 😄
يخرج نبيل عاري بينما تخرج ناديه من الغرفه المقابله لتصتدم به فيحاوطها بيده من خصرها ليحتضنها قضيبه بين فخديها ليلامس فرجها الجميل الساخن
ناديه : حححححح حبيبي هايج تعالى اريحهولك
نبيل : لا ابعدي دلوقتى اخلص مع ابوكى وبالليل اخليه يمسي على كسك
نادية : يخرب بيتك ولعتنى يا قلبي .... طب عندك ايه النهارده
نبيل : معنديش ... هنزل المدرسه وبعدها هاجي
ناديه : طب ينفع تجيبلي حاجات معاك
نبيل : بس كده ... ي**** دلوقتى
نادية تمسك بقضيبه وتنزل لتقبله : قولتلي بئا البيه زار كس امك
نبيل : اوعي بئا ... ودخل غرفة والديه ليجد مراد نائم على وجهه في حالة ثبات تام فيعتليه ليفتح فلقتي مؤخرته ليبثق على فتحته ويدفع قضيبه لاعماقه
مراد : ححححححح هو انت مبترتحش غير لما تنيكني
نبيل : اعمل ايه في زوبري بيعشق طيظك الملبن دي 😄
مراد : مممممممم طب خلص علشان ادخل استحمى والحأ اروح شغلي
نبيل : كنت محتاج ١٥٠٠ جنيه .... وكمان العربية عاوزه تتصلح
مراد : ححح هوووو كللل يووووم ممممم ححححح ويقوم بغلق وفتح فتحته على قضيب ابنه ليثيره اكثر حتى يشعر بلبنه الساخن في جوفه .... يحححح .... سيبلي عربيتك هبعتها تتزفت .... وكمان خف مصاريف الاسعار ولعت
نبيل يحضن مراد : حاضر يا احلى اب في الدنيا
يخرج مراد بنشاطه ليتجه عاريا للمطبخ ليبعص فوزية
فوزية : اه ... خضتني يا بلبل
نبيل : نمتي كويس
فوزيه تقبله : جدا .... زوبرك بيريحنى اوي
نبيل يحتضنها من الخلف ليمسك نهداها من اعلى جلبيتها التى بالكاد تستر مؤخرتها الصغيره ويدخل يده ليفرك بظرها فتتملكها الاثاره وترفع جلبيتها التى ترتديها فقط وتمسك قضيبه لتظبطه على فتحة مؤخرتها ليدخل بكل سهوله وتستند على الرخام اعلى قطعة المطبخ ويقوم نبيل بمضاجعة مؤخرتها حتى يقذف بداخلها ما تبقى له من حمم
نيفين : هو انت مش عاتئ
فوزيه تتفاجأ وترتبك لكن نبيل يصفع مؤخرتها لتخرج منها أهه مثيره : معلش يا ستي
نيفين تحضطن نبيل : صباح الخير يا حبيبي ... ي**** خش استحمى وتعالى اوصلك في طريقي
نبيل : بجد .... هوا ويقبل خدها ويتهاوى ليختفي بالحمام الثاني ليجد ناديه بالداخل فيدخل معها اسفل المياه ليغتسل من اثار ممارساته لتستغل نادية وجوده وتنزل على ركبها لتمتص وتغسل قضيبه بعناية حتى تنزل بعض نقاط منيه
نادية : خف شويه هتتصفى
نبيل : مبقدرش اعمل كده .... هو اللى واقف وعاوز ينيك كتير 😄
نادية : طب اشمعنى انا بالليل نفسي اتناك منه الصبح
نبيل : علشان كسك بيبسطنى وبيريحني 😄
........
بعد الفطار توجه مراد لعمله ونيفين لجامعتها بعد توصيل نبيل لمدرسته ودخل الفصل كعادته متأخرا
فريده ( مدرسة اللغة الفرنسية ٢٨ سنه متزوجه حديثا ) : اقعد يا نبيل مكانك
نبيل : ميرسي مدام .... يجلس مكانه ويخرج كتابه ليتابع
نادر : ايه اللى اخرك
نبيل : زنئت مدام عفاف المديره وخلصت وجيت 😄
فريده : بطل كلام يا نبيل وركز وتتابع شرحها
......
في منزل عامر
شيماء : انت يا خول اصحى
عامر : يووووووو .... يا وليه ان مكناش نايمين وش الفجر ... عاوزة ايه عالصبح
شهد تدخل لتصبح عليهم : صباح الخير وكانت تفرك عيناها
شيماء : فين علبة الدهب بتاعتي
شهد : عندي يا ماما
شيماء : طاااااااخ .... بتسرقيني يا لبوه .... تلائيكي بتقابلي سي زفت خطيبك وبتديله من دهبي
شهد : محصلش .... كنت بحط دهبي معاكي ونمت وكنت جايه اقولك
شيماء : ي**** روحي هاتيها وتعالى افرزها
ذهبت شهد لتحضر ذهب والدتها
عامر : بالراحه عالبت مش كده
شيماء : خايفه عليها يا عامر دي بنتى اللى محلتيش غيرها ... مش عاوزاها توقع نفسها في مشكله وتعرنا
عامر : يا ستي انتى مكبره الموضوع اوي .... البنت زي الفل بس انتى اللى موسوسه
شيماء : يا خوفي .... امتى اجوزها وارتاح من همها
عامر : بكره هتتجوز وهنفرح بيها .... بس سيبيها انتى في حالها
شهد : اهي علبة الدهب
شيماء تفتحها لتجدها سليمه ومضاف اليها بعض المصاغ
شهد : اتطمنتي
شيماء تحتضنها وتضمها إلى صدرها ... يا بنت انا بخاف عليكي والواد خطيبك شمام ممكن يستغلك
شهد : هو يعني بيسأل ... ولا شايفاه كل يوم في حضني .... على فكره بئا انا عاوزة افسخ خطوبتي منه
شيماء انفرج صدرها باريحيه ... بجد يا بت يا شهد
عامر : مالك فرحتي كده
شيماء : علشان عيل خول .... ليه حاجه عندك
شهد تنزع دبلتها : هي دي بس
شيماء : جدعه يا بت اهو كده انتى بنت بطني
شهد : طب واللى عنده
شيماء : متخافيش هجيبهولك لغاية عندك
.........
في منزل جابر
طارق في غرفة اخوته يوم عطلته يدخن سيجاره بالشباك وتدخل جملات لتنظف الغرفه
جملات : هو انت **** مش هيتوب عليك من الهبابه دي
طارق : هي اللى بنفس بيها عن عيشتي ياما .... مش كفاية شهد اتخطبت وخالتي مش عاوزة حتى تعبرني برئ حلو وعاملالي فيها بنت بارم ديله
جملات : معلش يبني بكره تقابل الاحسن منها هو يعني اللى خلقها مخلقش غيرها
طارق : خلق كتير بس قلبي محبش غيرها مش عاوز غيرها
جملات : بس خالتك وبنتها سمعتهم وحشة
طارق : بس بحبها ياما .... يشعر طارق بضيق ويلقي بالسيجاره ويغلق الشباك وينظر لأمه .... اوووو ايه القمر ده يا جمل ويقبلها من خدها
جملات : يا واد بطل بكش .... انا خلاص كبرت
طارق : فشرررر .... طب بذمتك لما بتنزلي تجيبي خضار مش بتتعاكسي
جملات : بس بئا يا واد متكسفنيش
طارق يحتضن جملات من الخلف ليتمرد قضيبه ويشعر بانفاسه تتلاحق ودقات قلبه تتسارع : ملبنننن .... يا بختك يا عم جابر
جملات تشعر بانتصابه وتشعر بخجل شديد : بس بئا اوعى كده ... سيبني بقولك
طارق يحضنها اكثر ليلتصق قضيبه بجنبها ويداه اسفل نهديها مباشرة ويهمس في اذنها بانفاسه الحاره : اه لو كنت انا ابو جابر مش هو ابويا
جملات شهقت : بس يا واد عيب انا امك
طارق : يفلتها منه وهو يضحك 😄😄😄😄😄
جملات تنظر لانتصابه بخجل شديد لتصتبغ وجنتاها اللون الزهري ويظهر جمالها اكثر وتشعر ببل بين فخديها اثر حالة الهياج التى وصلت لها من كلمات ابنها طارق
يقترب طارق منها ليضمها في حضنه وهو يشعر بهياج يكاد يزهق روحه ويقبل خدها
جملات تغمض عينيها وترتعش شفتاها وهي تضم طارق لحضنها بقوه ولا يصدر منها سوى اهة متعه
ينظر طارق الى وجهها الجميل ليطابق شفتاه بشفتاها
تدفعه جملات بعد عودتها لوعيها وتعدل من نفسها : انت بتعمل ايه .... انت اتجننت ... انا امك
طارق : هو حد يشوف الجمال ده ويمسك نفسه
جملات : عيب يا طارق انا امك
طارق : حظي مهبب .... الجمال ده كله وامي 😄
جملات بخجل : طب ي**** اطلع علشان انطف الاوضه قبل ما اخواتك ييجوا
يتركها طارق ويخرج يتابع فيلم عربي بينما تجلس جملات على طرف السرير لتلتقط انفاسها : **** يسامحك .... ابوك نفسه من زمان معملش كده وتضع يدها اعلى فرجها لتجده مبللا هائجا فتخرج لتجد طارق يتابع الفيلم
طارق : لحئتي خلصتي
جملات تنظر له وتتابع خطواتها نحو الحمام لتريح فرجها من جحيمه
.......
في المدرسه وقت الاستراحه
تذهب هبه لفصلها لتقترب من الباب وتسمع صوت انات واهات جنسيه فتتجه للشباك وتصعد برأسها لتشاهد عبير مدرسة اللغه العربية وبين قدميها نبيل وهي تمتص قضيب نادر فتشعر باثارة مما يحدث امام عينيها وتراقب بحذر حتى لا يشعر احد بها وبعد دقائق انتوا من ممارستهم لتسبقهم هبه وكإنها تصعد درجات السلم وشاهدها نبيل الذي اعجب بجمالها
نبيل : واااو ... انتى معانا هنا
هبه تنظر له بخجل وتشعر بهياج اثر خيالها : انا في تانيه
نبيل : وانا في تالته .... انا كده لازم اعيد السنه علشان اكون سعيد الحظ
هبه : بخجل .... انت كده بتكسفني
نبيل : انا نبيل مراد
هبه : وانا هبه جابر
نادر : ي**** يا عم مش وقته
نبيل : هو انا ماسك كس امك ما تمشي يا علء
تشهق هبه باعين منفتحه وتصعد مسرعه لفصلها وهي تفكر فيما رأت وفي نبيل ( ياااااه راجل اوي )
عبير : ركزي يا هبه معايا وتتابع شرحها
...........
في منزل مينا
مجدي ( ٥٢ سنه طبيب جراح مشغول طيلة الوقت )
مارسيل ( ٤٥ سنه صيدلانية ... اغلب وقتها بالصيدلية )
مريم ( ٢٠ سنه .... في كلية الطب )
ماجده ( الخاله ٣٥ سنه لم تتزوج رغم جمالها الفائق .... دكتوره بالجامعه .... بنت بنوت .... غير مرتبطه )
مينا يذاكر بغرفته وهو يشرب النيسكافيه ويتذكر سوزان ليلمس قضيبه وهو يتفحص بخياله جسدها المغري ويتخيل انه يضاجعها فيغمض عينيه لكن هاتفه المحمول يقاطع خياله
مينا : يييي هو ده وقته .... الو
ماريان : فينك يا مينا من اسبوع .... انا زعلانه منك
مينا : بذاكر
ماريان : بتذاكر ولا بتتسرمح
مينا : لا وحياتك بذاكر .... مش مصدقه انا في البيت
ماريان : طب انا جايالك ... اغلقت
مينا : لالال الو .. الو ... يا بت المجنونه .... طب انتى اللى جايه لقضاكي
بعد ربع ساعه يفتح مينا الباب ليفاجأ بماريان التى ترتدي بنطال جينز ازرق وبلوزه حمراء بزرائر فيدخلها ويغلق مسرعا قبل ان يشاهدها احد
ماريان : عارف لو مكنتش في البيت كنت دبحتك
مينا : انتى مجنونه والنعمه
ماريان : دي وحشتيني بتاعتك
مينا : طب تعالى جوه انا بذاكر
ماريان : يا ساتر على رخامتك
مينا : عاوزة ايه يا ماريان
ماريان : بطل رخامه .... انا هدخل اعملي نيسكافيه واجي اذاكر معاك
مينا : طيب يختي .... يدخل غرفته وبعد دقائق تدخل ماريان وهي تحتسي النيسكافيه
ماريان : بتذاكر ايه
مينا يغلق الكتاب ويجذبها في حضنه وهو يقبلها بنهم .... هذاكرك انتى
ماريان تبادله القبلات بسخونه بالغه كعادتهم وهي تفتح زرائر قميصها وتنزعه لتخرج نهداها الكبيرين للحريه فيلتقطهما مينا بكفيه ليلاعبهما وهو يقبلها وكانت ماريان في حالة هياج شديده منذ البدايه فهي معتاده مضاجعته وقت عدم تواجد احد بمنزله وتفتح زرار بنطالها لتسقطه عن قدميها وتخرجهما لتنام عارية امامه فيتوجه مينا بقضيبه لرأسها وهو ممسك بشعرها لتحيطه بشفتاها لتدخله حتى العانه ببطء وهي متمكنه من قوته لتنفخ لهيب ثغرها فيه لتلهبه فيقوى اكثر واكثر وتزيده صلابه وتخرجه وتدخله مره اخرى بينما لسان مينا اعلى بظرها يسقط اقوى حصونها فينهار السد ليعلن عن فيضان شهوتها ليغرق فمه ووجهه
ماريان : ي**** نيك كسي المتناك
مينا : يا لهوي عليكي وعلى هيجانك ويعتدل بين قدميها ليمسك بقضيبه الفولاذي ليدخل اعماق فرج ماريان الناعم الملتهب باتون الشهوه
ماريان : ااااااه ... زوبرك حلو اوييييي .... نيكني اوييييي ااااااه ااااااه اييييي كماااااان
مريم عادت مجهده من الخارج وفوجئت بما يفعله مينا ففتحت الباب بهدوء شديد لتتفاجأ بعاصفة الشهوه تجتاح جسدها الضئيل الجميل فيسقط عنها حياءها لتمتد يدها لفرجها لتئن مع نغمات اهات وانين وصرخات ماريان اسفل قضيب مينا اخيها لتتفاجأ بحجمه وقوته فتذهب مسرعه لغرفتها لتنزع عنها كل ملابسها وتبدأ مشوار احلام يقظتها
مينا يشعر بقدوم شهوته فيخرج قضيبه ليضعه امام فم ماريان ليقذف قذائف بعيده تدخل جميعها لجوفها دون خطأ في الهدف
بعد لحظات نهضا ليستحما سويا وبالطبع لم ينسيا التحرشات وتكرار فعلتهما حتى انتهيا وغادرت ماريان لتترك مينا وحده
الجالس شبه عاريا بسرواله القصير الضيق
مريم : ممكن اعرف ايه اللى شوفته ده ( كانت ترتدي بيجامتها القصيره )
مينا بفزع : ايه يا مريم ختضيني .... ينفع كده
مريم : مش دي ماريان
مينا : اه هي .... سيبيني اذاكر بئا
مريم : ماشي بس متعملش كده تاني معاها ... دي بت قليلة الادب وسمعتها زي الزفت
مينا : مانا عارف 😄
مريم : طب متعملش كده تاني
مينا : انتى هنا من امتى 😄
مريم : دخلت من بره و شوفتكم وانتوا... بتهببوا بكلمات متقطعه وخجل شديد مرسوم على وجهها
ينهض مينا ويضمها بجوار قلبه : طب خلاص اوعدك مش هعمل معاها تاني
مريم : انا داخله انام شوية ... الاكل في التلاجه
مينا : وانتى مش هتاكلي معايا
مريم : لأ .... دخلت غرفتها وانهارت بظهرها على السرير وهي تلتقط انفاسها و تذهب في ثبات كبير
........
في منزل مراد
يعود نبيل من مدرسته ليفاجأ بناديه ونجوى يرقصان على مهرجان بقمصان نومهم فيدخل بينهم ليتراقص معهما وتدخل نيفين لتنضم لهم وتمسك بيد اخيها ليتراقص معها وهي تثيره بحركاتها وهي تشبح بحركة المطواه وكإنها تشرح نفسها وبعدها تنتهي الرقصه ليضحكوا جميعا
نبيل : انا هدخل اغير هدومي
نيفين : استنى خليك هناكل وننزل نشتري حاجات
نبيل : امرك يا قمر
بعد الغداء ينزلا ليتسوقا بمول سيتي ستارز وتدخل نيفين محلات الملابس الداخليه وتنتقي الكثير منها وبطبيعة العلاقة بينها وبين نبيل التى تعتبره رجل العائلة وبطبيعة تحرر عائلتها لا تخجل منه فكانت تأخذ رأيه بجميع ما ترتديه وكان نبيل رغم عشقه لها لا يفكر بها جنسيا رغم انها بجسد مثير رائع وفاجأته نيفين بشراء بعض الملابس له وجبسا باحد المقاهي الكبيره
نبيل : شكرا يا نيفو .... بجد انا نفسي الائي واحده في جمالك ورقتك اتجوزها
نيفين : بكره تكبر وتقابل بس حاول تخف موضوع الجنس شويه ... كده غلط عليك وممكن ينقلك امراض
نبيل : غصب عني يا نيفو ... من ساعة ما شوفت ماما مع عمي وخالي وجدي وجوز عمتى وانا مش عارف اسامحها
نيفين : بس انت فضحتنا .... طب مفيش بنت كده ولا كده خطفت قلبك
نبيل : الصراحه النهارده شوفت بنت قالتلي اسمها هبه ... معايا في المدرسه بس اصغر مني بسنه
نيفين : وعملت ايه
نبيل : نادر ابن خالك الخول قطع علينا ... بس حاسس انها لمستنى في قلبي
نيفين : طب مش خايف تعرف اللى بتعمله
نبيل : سيبك انتى ... انا بحبك اوي يا نيفو ... بجد انتى غير العيله كلها
نيفين : بس يا نبيل علشان من ساعة ما عرفت انا بنت مين وانا متضايقه
نبيل : يا بنتى عالاقل ابوكي راجل مش ابويا
نيفين : يخرب بيت سنينك ... اتكلم بصوت واطي
نبيل : حاضر يا قمر
نيفين : حاول تبعد عن ناديه ... مش هي اختي ... بس هي مش محترمه ... هتضيعك
نبيل : حاضر لاجل خاطرك هبعد عن كل اللى بعمل معاهم كده ... يمسك يدها ويقبلها ويضع خاتم من الذهب باصبعها ... كده خالصين
نيفين تنظر له بحب وحنان : تعرف يا واد انك بتفهم .... بجد يا بختها بيك اللى هتكون من نصيبها
نبيل : يا ريت تكون هبه
نيفين : شكلك طبيت
نبيل : لو سمحت الشيك
نيفين : ليه كده انا اما صدقت خرجت
نبيل : هندخل سينما فوق
نيفين : ي**** ماشي
دخلوا السينما وشاهدوا فيلم اكشن وحروب وعادا لمنزلهما
........
في منزل جابر
عادت هبه من المدرسه وكانت على غير عادتها
سوزان بغرفتهم : مالك يا بت مسهمه ليه
هبه : هاااا ... حلو اويييحح
سوزان : يا سلااام ... مين اللى حلو بئا
هبه : هااا .... مفيش وتفتح كتابها لتذاكر
سوزان : زميلك
هبه : هو في تالته
سوزان : ممممم ... قولتيييلي .... طب ذاكري يختى احنا مش حمل مصاريف دروس
هبه : حاضر
يطرق طارق الباب : افتحى يا سوز
سوزان تفتح الباب : خير يا حبيبي
طارق : كنت عاوز اتكلم معاكي شوية ... عندك مانع ننزل نتمشى وانا بكلمك
سوزان : طب شوية هغير وانزل معاك
تغلق الباب وتزنع عباءتها
طارق : نسيت ... اواووو ... اسف ويغلق الباب مره اخرى
هبه : مش عارفه هيتجوز ازاي ده 😄 ... ده حتى بيتكسف من خياله 😄
سوزان باحمرار وجهها وصفاره : بس يا زفته انتي ... اخوكي الكبير عيب
هبه : ماشي يا ستى
ترتدي سوزان ملابس الخروج لتذهب مع طارق وهي تشبك اصابعها باصابعه
سوزان : مالك يا طارق
طارق : بصراحه انا نزلت معاكي اكلمك بعيد عن البيت علشان في حاجه حصلت ومش مسامح نفسي فيها
سوزان بفزع : خير ... حاجة ايه
طارق : النهارده حصل موقف بيني وبين ماما ... انتى عارفه هزاري معاها ... و.. وو... وحسيت اني يعني ... هايج عليها
سوزان : متفاجئه ... طب متزعلش نفسك ... عادي كل الشباب بيهيجوا عالستات ...وانا ياما بيتحرشوا بي في الاتوبيس
طارق : بس انا من ساعتها وانا ضميري بيأنبني
سوزان : وماما عملت ايه
طارق : بعد اللى حصل دخلت الحمام كتير وانا سامعها بتعيط بصوت مكتوم
سوزان : طب كلمتك تاني
طارق : بتتعامل معايا عادي ... بس حسيتها زعلانه
سوزان : طب خلاص متزعلش نفسك .... انا هكلمهالك
طارق : لأ ... انا مش عاوزها تعرف انك عرفتي حاجه
سوزان : عرفت ايه يا اهبل
طارق : مش عاوز اضايقها ... علشان خاطري
سوزان : طب اعزمنى على عصير وي**** ورايا مذاكره
طارق باس ايدها : انتى احلى اخت في الدنيا
سوزان : وانت كمان احلى اخ في الدنيا
.........
في منزل عامر
علي : ليه بس هو انا عملت حاجه
شيماء : هو انت بتعمل حاجه .... فين الشقه يا روح امك
علي : ما تحضرنا يا عم عامر
شيماء : عامر مين ... اسمع يلا انت ... خد دبلتك الصفيح دي وابعد عننا
علي : طب شهد فين وانا اراضيها
خطفت شيماء هاتفه : افتحه يا كس امك
على يفتحه في خضوع
قامت شيماء بحذف كل تسجيلات ابنتها شهد ودخلت المطبخ لتضع الهاتف على النار
علي : بتعملي ايه
شيماء : متخافش الخط اهو .... وي**** من غير مطرد
يخرج علي مطرودا لتخرج شهد فرحة بما فعلته امها
شهد : انا عاوزة اروح لخالتي .... عاوزة طارق يعرف اني سيبت الجحش ده
شيماء : طيب خشي البسي حاجه وبلاش تعملي حاجه تاني ... انا هوافق بس يا ريت هو يطلبك
شهد : انا هخليه يتقدملي بس وافقي انتي بس
عامر : غريبه ... وهتحطي ايدك في ايد جملات
شيماء : اسمع يا معرص ... انا واختى ملكش دعوه بينا
عامر : ياما نفسي اركبها علشان ترضى تشتغل معاكي
شيماء : تنظر له بقرف ... طول عمرك عرص ... بئا انا مش مكفياك يا معفن .... عارف لو قربتلها .... هخلي طارق قبل ما يدخل على بنتى ينيكك
عامر : لاااا وعلى ايه الطيب احسن
شيماء : ايوه كده اتلم
..........
في منزل سيد بمنطقه متوسطه بمصر الجديده
سيد ( والد سحر .... ٥٠ سنه .... محامي )
سهام ( والدة سحر .... ٤٥ سنه .... ربة منزل )
سحر : يووووو بئاااااا .... يا بابا بتفتش في حاجتي ليه
سيد : يخرج عقد زواجها العرفي وينزل بظهر كفه على خدها .... اي ده
سحر : ده ... ده ... ده
سيد : اتفضلي يا هانم .... بنتك بتستغفلنا ومتجوزه عرفي
سهام : يا مصيبتي .... كده يا سحر ... كده تحطي راسنا في التراب
سيد : مين محمود ده يا بت ويجذبها من شعرها
سحر : زميلي يا بابا 😭
سيد : اتصلي بيه ييجي
سحر : حاضر حاضر 😭 .... تمسك سحر هاتفها لتتصل بمحمود ... الو ايوة يا حبيبي .... اقولك ايه تعالى بابا وماما سافروا ... تعالى بات في حضني .... مستنياك
سيد : وبتخطتى كمان يا شرموطه
سهام : خلاص يا سيد اهو جاي زي ما طلبت
سيد : مانتى لو مكنتيش لبوه مكانتش عملت كده
سحر : كفايه بئا كفايه .... انتوا ايه .... انا حظى ليه كده يا ربي 😭 ... اب بيضربني وام ضعيفه مبتعملش حاجه في حياتها خالص علشاني 😭😭😭😭
سيد : اخرسي 😠 .... انا هنزل اجيب المأذون وانتى البسي تعالي معايا .... علشان لما ييجي يلائيها لوحدها ويتطمن ... وحسك عينك ارجع ملئاكيش
سحر : حاضر 😭😭😭😭😭😭😭😭
........
في منزل مجدي
مينا : ماما هو انا خلاص السناتى اخر سنه ... ممكن تشوفيلي شركة ادوية اشتغل فيها
مارسيل : بس كده .... انجح انت بس وملكش دعوه
مريم : ايوه علشان تكمل انا اكشف وبابا يعمل عمليات وماما تصرف الدوا وانت تبيعلها 😄
😄😄😄😄😄
مينا : بالظبط كده 😄
مجدي : ناوية تتخصصي ايه
مريم : امراض نسا وولاده طبعا
مجدي : وانت يا مينا مش ناوي تخطب
مارسيل : مش لما يخلص ويشتغل
مينا : لما الائي واحده في جمال ماما وخفة ددمم مريم هتجوزها
مارسيل : شوف الواد
مجدي : 😄😄😄😄 الصراحه عنده حق .... كده انا اتطمنت عليك .... هو خلانى اتجوز مارسيل غير جمالها وطيبتها واخلاقها وخفة دمها
مينا : اوبااااا .... ايوه يا ست مارسيل .... اتدلعي بئا
مارسيل بتبص لمجدي بحب : يخليك لي يا حبيبي
مريم : بابا في واحد زميلي في اخر سنه عاوز يتقدملي ... جون ابن دكتور يوسف
مجدي : وانا موافق بس يتقدملك بعد ما يتخرج ويشتغل
مارسيل : وهو محتاج ... ابوه صاحب مستشفى وبكره يورثها منه
مجدي : مفيش جواز الا لما اسلمهاله وهو راجل
مريم : تعيش يا احلى اب وتقبله في خده بشده
مينا : المزتين يا مجدي 😄
مجدي : اسمي بابا يا قليل الادب
مينا : ماشي يا بابا ... ايدك على ١٠٠٠ جنيه محتاجهم
مارسيل : مش لسه واخد منى من يومين ٢٥٠٠ جنيه
مينا : واحده من الشله احتاجتهم ... بلاش اساعدها
مارسيل : لا ازاي تساعدها هي وتشحتنا احنا
مجدي : بس اعمل حسابك اخر حاجه تاخدها الشهر ده
مينا : ميرسي بيكو مسيو بابا
مجدي : ماشي يا فالح .... اقولك ايه انا مستنيكي جوه
مارسيل : هحطلهم المنوم في العصير واجيلك
.........
في منزل جابر
جملات في غرفتها مع جابر وهي تتزين وترتدي اجمل قميص نوم لجابر الذي يحتسي الماء بعد تعاطيه للفياجره
جملات : ابنك كبر وعاوزين نجوزه .... اختى كانت هنا النهارده ومعاها شهد .... مش فسخت خطوبتها من الواد الشمام
جابر : وابنك عمل ايه
جملات : الواد هيموت عليها يا جابر
جابر : يكون نفسه ومعنديش مانع
جملات : طب ما نخطبهاله واهو نضمنهاله وهو خلاص هيفتح الورشه ويقف على رجليه
جابر : سيبك انتى من الواد وخلينا في امه اللى مهيجاني عالاخر
جملات تنظر له بابتسامه خجوله في المرأه وتتجه للسرير لتصعد وتعتلي جابر في قبله ساخنه ويتبادلون الهمسات تحسبا لابنهم النائم خارج غرفتهم وتصعد قضيبه المتماسك لتغرزه بفرجها الهائج المبلل بشهد ثورته حححححح زوبرك جنني يا جابر
جابر : عجبك
جملات مغمضه عينيها لتتخيل طارق بقضيبه الهائج الفولاذي يخترق حصونها ليستقر بداخلها وهي تستمتع بدقاته في عانتها وتتنزل تقبل فمه لتتذوق رحيقه بين شفتي ثغرها وتتراقص بخصرها على قضيبه وتمسكه بعنف داخلها ليتهاوى بين جدران فرجها ليثور بركان منيه ليحرق جدرانها اكثر فتثور من البكاء : لييييه ... مش قادر تمسك نفسك شويه 😭
جابر تهاوى اسفلها ليخرج قضيبه من فرجها ليعلن نومه دون استيقاظ
تحاول جملات معه دون جدى لتسمع صوت شخيره فتنهض غاضبه لتخرج لتشاهد طارق ابنها نائما وقضيبه منتصب في بنطاله فيدغدها فرجها لتشعر بالنار تلتهم حصونها فتتوجه نحوه بحذر وتحاول ايقاظه دون جدوى فهو في ثبات لكن قضيبه ساهرا بين فخديه في محبسه فتمد يداها المرتعشتان لتخرجه وتنبهر به وبحجمه الذي يوازي اضعاف حجم قضيب زوجها
طارق : ماما 😲 .... بتعملي ايه
جملات : ششششش ... كنت بس بتطمن عليك
طارق : بس انتى ماما
جملات : ولا يا طارق ... انسى اني امك ... ابوك مش عارف يريحني وانا خلاص فاض بي ... تعرف تتعامل معايا
طارق : بس ازاي انتى امي
جملات : تعالى ورايا وتمسك بيده تجذبه خلفها وتنام على طرف السرير معرية نفسها لابنها وقدميها عالارض .... ي**** ملكش دعوه
طارق ينهار امامه كل شئ ويخرج قضيبه ويدخله بقوته وصلابته في فرجها
جملات : اثبت على كده عاوزه احس بيه جوايا
طارق ينام على ظهرها وقضيبه باعماق فرجها
جملات تنظر لزوجها : ابننا هينيك كسي يا خول .... نيكني يا طارق
طارق يتحرك بوسطه بحذر وبطء شديد وهو يحتضن جملات من نهديها ويقبل رقبتها بلمسات من شفتيه تخرج لهيبا ينحر جملات في احشاءها لتشعر بثورة فرجها ليرتاح من لهيبه ودون سابق انذار يقذف طارق باعماقها ليشعر هو الاخر بالراحه ويتركها ويخرج وعيناه تنهار دموعها فتشق خدوده ليقف تحت الماء عاري ليختلط بدموع ندمه بينما جملات تصعد بجوار جابر وهي تنظر له متحسره على عمرها الذي ضاع دون ان تنعم بمضاجعه بقوة مضاجعة ابنها
.......
في منزل سيد
وصل محمود وطرق الباب لتفتح له سحر في زي عروس بقميص نوم ابيض ساتان وطرحه اعلى رأسها وبعد قليل دخل سيد وسهام ومعهم المأذون والشهود
محمود : احااااا ... بتعمليلي كمين يا سحر
سيد لكمه اسفل ذقنه فسقط ارضا واتم زواجهما : دلوقتى العالم كله هيعرف ان بنتى اتجوزتك .... ي**** يا خول روح ومتنساش هتطلقها مؤخرها ٥ مليون جنيه
محمود خرج وهو مذهول : ايه الورطه دي يا ربي

الجزء الثالث

اليوم التالي

في منزل جابر
تخرج سوزان من غرفتها لتوقظ اخيها طارق قبل دخولها الحمام لتستحم
هبه : صباح الخير
طارق يجلس في سكوت ولا يرد وهبه تنظر له في تعجب
هبه : مالك يبني
طارق : والنبي يا هبه سيبيني في حالي وينهض ليطرق باب الحمام ... خلصي يا سوز علشان متأخرش
صوت سوزان من الداخل : حاضر ثواني وخارجه
جملات : صباح الخير يا ولاد
هبه : صباح الخير يا ماما
جملات تلاحظ ضيق ابنها بوجهه العابث وتشعر بتأنيب الضمير فهو لا يرغب فيما فعلوا لكنها هي من اغرته وسمحت له بفعلتهم ليلة امس بل ودعته بنفسها فدخلت المطبخ الضيق لتحضر الفطار
جابر : صباح الخير يا ولاد .... غريبه ... انت تعبان ولا حاجه
طارق : يووووو ... اووووفففف
جملات : مالكم بيه بس ... ما تسيبه هو كان عمل حاجه
طارق : بتعملي ايه يا بت انتى
هبه : باخد سيلفي ... في حاجه
طارق : طااااخ ... خطف هاتفها ليتصفح الصور .... يا نهار ابوكي مش فايت وبيدور الضرب فيها
جابر : مالك يبني بيها .... سيب اختك
طارق : بدل ما تكلمنى كده خد شوف بنتك متصورة ازاي
جملات : وريني كده .... طاااااخ .... هتفضحينا يا بنت الكلب
طارق يستمر في ضرب وركل اخته وهي تصرخ وتستنجد بابيها لكنه لا يستطيع حمايتها
طارق : من هنا ورايح مفيش موبايلات
هبه : انا بتصور لنفففسيييي 😭
طارق : مفيش موبايل تاني قولتلك
هبه : يابابا موبايلي 😭
جابر : مانتى غلطتى برضوا
تخرج سوزان من الحمام وهي ترتدي ترنج منزلي : مالها البت دي
طارق دخل الحمام
جملات : اخوكي لئا صور مش حلوه ليها عالموبايل
سوزان : صح يا بت الكلام ده
هبه : بتصور لنفسي 😭 مليش دعوه عاوزه موبايلي
جملات : هو انتى مش نازله
سوزان : لا معنديش محاضرات وهقعد اذاكر
جابر يطرق باب الحمام : خلص يا طارق
يخرج طارق وهو بملابسه الداخليه وقضيبه نصف منتصب
جابر : ادخل البسلك حاجه يلا ودي اخر مره احذرك ... اخواتك كبروا وعلى وش جواز
طارق ينظر له بعدم اكتراث و يدخل غرفة اخواته ليرتدى ملابس العمل
سوزان تدخل خلفه : مالك ياض باختك
طارق : سيبيني في حالي يا سوز مش طايق نفسي
سوزان : ما خلاص يبني موقف وعدا
طارق : معداش يا سوزان 🥺 ... معداش 😭
سوزان : قصدك ايه 🙄
طارق : امك امبارح خلتنى اعمل معاها 😭
سوزان : يا نهار اسود ... طب اسكت ... متجيبش سيره ولا تفتح بؤك وحضنته كأم تحتضن ابنها
طارق : 😭😭😭😭😭😭
سوزان : خلاص بئا امسح دموعك وكإن محصلش حاجه وركز في شغلك ومستقبلك
طارق يمسح دموعه : حاضر يا سوزان ... حاضر ... وانا من النهارده هدورلي على شقه ايجار
سوزان : عاوز تبعد عننا
طارق : مش عاوز اللى حصل يتكرر تاني
سوزان : طب روح شغلك وانا هفكرلك في حل يبعدك عن امك ويبعدها عنك
طارق : حاضر
وكانت تربت بيدها على ظهره وهي تحتضنه
جملات : ي**** يا ولاد الفطار جاهز
سوزان : حاضر يا ماما جايين اهو
.........
في منزل سيد
سحر : صباح الخير
سهام : صباحيه مباركه يا حبيبتي
سيد : نمتي كويس
سحر : اه ... اول مره انام كده من فتره
سيد : هتعملي ايه مع سبع البرومبه
سحر : هكلمه ييجي علشان نشوف هنعمل ايه
سهام : طب يا بنتى خليه ييجي يقعد معانا ما دام اتجوزتوا
سيد : جهزيله اوضة بنتك اهو عالاقل يذاكروا سوا وانا هشغله معايا لغاية ما يتخرجوا ويشتغلوا
سحر بتعجب شديد : وده من امتى الحنية دي
سيد : يا بنتي انا ابوكي وبحبك بس عليكي تصرفات تودي في داهيه
سهام : اظن كفايانا مشاكل لحد كده
سحر : حاضر يا ماما
سيد : انا هعملكم زفه علشان الكل يعرف جوزك ... انا مش عاوز مشاكل مع حد
سحر : حاضر
.......
في منزل مجدي
مينا يخرج من غرفته بسرواله القصير : صباح الخير يا ماما
مارسيل : صباح الخير يا حبيبي ... تعالى ي**** افطر
مينا : هغسل وشي واجي
مارسيل : ي**** يا مريم هتتأخري
مينا يخرج بالمنشفه على وجهه ... هو بابا فين
مارسيل : بابا عنده شغل نزل الفجر
مريم تخرج بشعرها المنكوش وهي تسير بخطوات متثاقله وتتثائب : صباااح الخييرر
مارسيل : كل ده نوم
مريم : معلش كنت سهرانه للفجر عالمذاكره
مينا يلاحظ نقاط الدم ببنطال اخته : مريم في ددمم في بنطلونك
مريم : ييييي هي كانت ناقصه
مارسيل : طب ادخلي اتشطفي وانا هجيبلك فوطه
مينا : الحمد**** على نعمة انى راجل 😄
مريم تنظر له باقتطاب : خفه
مارسيل : ملكش دعوه باختك
مينا : هو انا اتكلمت
.....
في منزل مراد
نبيل : انا خلصت لبس ... مين نازل ياخدنى معاه
نيفين : انا هفطر ونازلة رايحه اشترى ملازم من الجامعه
مراد : عربيتك تروح تجيبها عالعصر
نبيل : حاضر هخلص مدرسه واروح اجيبها
ناديه تنظر لنبيل بلوم وهو يفهم ما تريد قوله
نجوى تراقب نظرات ابنتها لاخيها
فوزيه تقف بجوار نبيل الذي يبعص مؤخرتها وهي تقوم بلم الاطباق بعد الفطار
نيفين : ي**** يا بيه
نبيل : جاي وراكي
نبيل يفتح باب سيارة نيفين ويركب بجوارها
نيفين : مال اختك
نبيل : اصلي لما رجعنا فكرت في كلامي فقولت صح ... هو انا اخسر صحتى ومعرفش اتجوز اللى بحبها
نيفين : برافو عليك ... وعملت ايه
نبيل : نفضتلها طبعا
نيفين : 😄 اتاريها هتطأ
نبيل يلمح هبه من السياره : استنى استنى
نيفين : في ايه يبنى
نبيل يصفر فتنتبه هبه
هبه : هو انت
نبيل : انتى مستنية حد تاني
هبه : ابدا مستنية الميكروباص
نبيل : طب تعالي اركبي
هبه تنظر لنيفين
نبيل : اركبي دي اختي يا هبله
نيفين : ازيك يا هبه .... البيه داوشني بيكي من امبارح
هبه تفرح لكلام نيفين : هو شوفتك قبل كده
نيفين : معتقدش
هبه : هو انتى بتشتغلي ايه
نيفين : لا انا في الجامعه
هبه : تعرفي سوزان جابر
نيفين بتعجب : اه صاحبتي
هبه :سوزان اختي .... اكيد شوفتك في الصور
نيفين : دي صدفه غريبه .... خلي بالك منها يا بلبل دي اخت صاحبتي لو اشتكت منك انت عارف ها
نبيل : هو انا اقدر
دخل نبيل بصحبة هبه للمدرسه وهما يتبادلان النظرات والاعجاب وذهبا لفصليهما
نيفين دخلت الجامعه وكان مصطفى وفتحي بانتظار الجميع ولاحقتها ندى في الجلوس معهم
ندى : ايه يا شله بايظه .... فين القوم
فتحى : محمود وسحر ابوها قفشه وجوزهم رسمي ومينا اتصل مش جاي و سوزان بتذاكر
مصطفى : نيفين معلش هتعزمينا الدور كان على مينا ومجاش وانا مشطب
نيفين : مش مكسوف من نفسك وانت بتطلبها
مصطفى : اعمل ايه بالليل كان معايا ١٤٠٠ جنيه صرفتهم في الديسكو
ندى : 🤣🤣🤣 يا بنتى متصدقيهوش ... امبارح البيه اتثبت وروح بالبوكسر بس

فتحي : وانتى عرفتي ازاي بئا
ندى : ناسي انه ابن عمي .... عمك فضحك عند بابا 🤣
مصطفى : ظريفه اوي
نيفين : 🤣 طب امسك ٢٠٠ اهم هات على قدهم
مصطفى : اشطه ... يلا الاكل النهارده على حسابي
فتحي : يعني اقرع ونزهي 🤣
ندى : خد ياض انت ... في عليك ٢٥٠ جنيه .... فينهم
فتحي بارتباك : ها ... اصل
نيفين : 🤣🤣🤣🤣🤣🤣 انا ادخل المحاضره احسن
مصطفى : خديني معاكي .... نيفين ... استنى بس ... خدي انا كنت بهزر
نيفين : لا بجد خليهم معاك
مصطفى : طب خدي فلوسك ودي تذكرة سينما الساعه واحده قابليني هناك
نيفين : بس تقعد بادبك
مصطفى : متخافيش ندى وفتحى هيكونوا معانا واحتمال مينا يلحقنا على هناك
نيفين : اوكييه ... هتدخل معايا
مصطفى : ي****
.........
شيماء مع ابنتها في غرفة شهد
شهد : تفتكري هيتقدملي
شيماء : انا امرت امه تكلمه .... متخافيش طلع بيحبك ورايدك وعرفت انه هيفتح ورشه كمان .... مش الخايب اللى كنت مسكالي فيه
شهد تقبل شيماء من خديها : انا بحبك اوي يا شيمو
عامر يدخل عاري من اعلى ويرتدي بوكسر فقط : في زبون هتروحي ولا اكنسله
شيماء : ما تهدا يا عرص انت ... هو انت مفيش مره تنيكني طول الليل لوحدك
شهد : 🤣🤣🤣🤣 هو عامر كده قرونه بتنأح عليه
عامر : عاجبك كده
شيماء : وهي غلطت يعني .... المهم ... انا نزلتلي النهارده
عامر : يييييي
شهد : طب ما تروح انت
شيماء : اه و**** فكره
عامر : بس اتلمي يا لبوه انتى وبنتك ويغلق الباب ويعود لمكالماته
شهد : هو انتى متجوزتيش غيره ليه
شيماء : اتخميت فيه .... كنت فاكراه راجل طلع معرص .... اول ما اتجوزنا جاب صاحبه فتحني الخول
شهد : طيب واستسلمتيلهم ليه
شيماء ترد بأسى واضح وصوت حزين : جدك **** يرحمه بئا هو السبب ... روحتله علشان اشتكيله طردنى وقال انى فاجره ومليش اني اروحله وانه مش عاوز يشوف وشي تانى ولما مات مسبلناش حاجه 🥺😭😭😭
شهد تواسي والدتها : طب خلاص ياما اللى راح خلاص راح
شيماء : بت يا شهد ... لو **** تمملك مع ابن خالتك حبيه وحافظي عليه ... الواد راجل وعفي .... عاوزاكي متخليش في نفسه حاجه
شهد : يتقدملى بس وانا هعيشه ملك زمانه
.........
نيفين تذهب للسينما لتجد ندى وفتحي ومصطفى
مصطفى : اهي جات اهي ... اتأخرتي ليه
نيفين : كنت بفول العربيه
فتحي : طب ي**** الفيلم زمانه بدأ
يجلس فتحي بجوار ندى في مكان ومصطفى ونيفين في مكان مقابلهم وتحت مظلة الظلام تمتد يد فتحي داخل قميص ندى ليمسك بحلماتها ليعصرهم بين انامله ويتقاسمان المتعه بقبله ناريه تخرج من جوفهم لهيب شهوة متملكه من جسديهما
بينما تتشابك اصابع مصطفى مع اصابع يد نيفين وهما يتهامسان بالحب وتنظر نيفين خلفها لتجد فتحي يرضع لندى فتدب بين فخديها حراره تسيل الثلج بين شفرات المتعه فتتنهد بينما ندى مغمضه عينيها تمتد يدها لداخل بنطالها لتتحرك اصابعها اعلى بظرها
نيفين تتنهد وانفاسها تتسارع مع قبلة مصطفى اعلى رقبتها وتجد نفسها في غرفة الشهوه المظلمه وتشعر بالمتعه فتحرر زرار واخر من قميصها وتمسك بيد مصطفى لتسمح له بتحرير نهدها لينزل بلسانه يداعب حلمتها فتشعر وكإنها تجري في ماراثون ولا تستطيع الاكمال
نيفين : انا عاوزه اروح الحمام
مصطفى : وانا كمان
يذهبا للحمام ليخرج مصطفى ورقه فئة ١٠٠ جنيه ليعطيها لعامل الحمام ويدخل بنيفين لاحدى الحمامات ويغلقه ويمسك بشفتيها اثناء تحرير بنطالها القماش ليسقط ارضا وتحرر نيفين قدميها بينما مصطفى حرر جسده من ملابسه كامله وينزع عن نيفين قميصها ليتعريا تماما بعد تحرير قدمها من اخر قطعةملابس داخليه فتمسك نيفين قضيبه متوسط الحجم لتمرجه بيدها بينما شفتيها منجذبتان لشفتي مصطفى الذي يمرج بيده نهديها الجميلان فتتسارع انفاس نيفين لتنزل بين قدميه على ركبتيها راجيه متعه اكبر لتتذوق قضيبه داخل فمها وتمتصه جيدا ثم تذهب لقاعدة الحمام لتستند عليها فعتدل مصطفى خلفها وينزل ليلعق شفتي فرجها ويفتح فلقتيها ويلعقها فتشعر نيفين انها خارت تماما فيجلس على القاعده ويجلسها على قضيبه بعد ان وجهه لفتحة مؤخرتها فتنزل عليه وهو ممسك بنهديها ويقبل اسفل اذنها وخلفها ويلتقط شفتيها في قبله كبيره وبينما اصابعه تداعب بظرها بحنيه فتهبط لتبتلع قضيبه كاملا في مؤخرتها وتتراقص بها لتغلق فتحتها عليه بعد ان شعرت بسائل الشهوة يخرج منها ليتساقط كالمطر على الارض وبعد عدة دقائق تشعر بان معدتها تمتلئ بسائل حار فتسند ظهرها في حضنه وتغمض عينها لتستمتع بكل لحظه داخله
بعد دقائق عادا لمكانهما ليجدا فتحى وندى في عالم اخر من المتعه حيث تجلس بين قدميه تم له قضيبه قبل اختفاءهما لمدة حتى الاستراحه
مصطفى : ما تيجي نتجوز زي سحر و محمود
نيفين : معنديش مانع بس تتقدملي رسمي .... خليك راجل معايا وانا هساعدك
مصطفى : بابتسامه هائمه .... بحبك
نيفين : هما راحوا فين
مصطفى : تلائيه بيظبطها
نيفين : مش دي بنت عمك
مصطفى : اه بس هي حره في تصرفاتها
نيفين : هو انت منهم ولا ايه وتشير بقرون
مصطفى : لأ بس هما بيحبوا بض وكمان فتحي اتقدملها رسمي وهيتخطبوا في الاجازه
نيفين : الجزمه .... محدش يعرف ياخد منها لا حق ولا باطل
عادا فتحي وندى
نيفين : بئا هتتجوزوا ومتقولوش يا جزم
ندى : 😄 كنا عاوزين نعملكم مفاجأه 😄😄
فتحى : المهم شدوا حيلكم انتوا .... على فكره مينا اتصل وقال انه مستنينا عند قدوره وعازمنا
نيفين : الواد ده جدع اوي ... يا ريت كان ينفع اتجوزه
مصطفى : اشبعي بيه يختي
نيفين : هو انا اقدر يا حبيبي وتقبلهه من خده ... متزعلش بئا
.......
في المدرسه
يتلاقى نبيل وهبه عند المغادره ويسيران معا في الطريق لمنزلها
نبيل : انا اول مره امشي مع بنت كده
هبه : واللى بتعمله كان ايه
نبيل : بعمل ايه
هبه : شوفتك مع ميس عبير على فكره
نبيل : 😄 دي تسالي 😄
هبه : يعني بتتسلى معايا 🤨
نبيل : هو انا اقدر ... انا من ساعة ما شوفتك وانا مش على بعضي اصلا
هبه : بجد يا نبيل
نبيل : حتى انا اول مره احس بحاجه في قلبي من ناحية حد ... حتى حاولت اذاكر امبارح معرفتش كل ما افتح الكتاب اشوفك كإن الكتب كلها اتطبعت فيها صورتك
هبه تدخل الشارع الذي تقطن به : لغاية هنا وكفايا عليك ... لحسن حد يشوفنا ويعملنا مشاكل
نبيل : هو انا بسرق ... انا هسلمك لأهلك
هبه : بخوف وارتباك ... بس
نبيل : من غير بس ... ي**** قدامي يا هانم
هبه تسير امامه حتى صعدت سلم بيتها وتطرق الباب لتفتح سوزان
سوزان : مين حضرتك
نبيل : انا نبيل زميل هبه في المدرسه ... وطلعت اخو صاحبتك نيفين
جملات : في حاجه يا سوزان ... انت مين يبنى
نبيل : زميل هبه وكنت بوصلها
سوزان : ادخل يا نبيل ... اسمع كويس ... احنا حاجه وانتوا حاجه تانيه
نبيل يتفحص سوزان بنظرات هائجه جائعه : ايوه بس انتى صاحبة اختى وهبه زميلتي ايه المشكله انى اوصلها
جملات : فيها ان اخوها لو عرف هيدبحها .... كان نفسي اقولك تتفضل بس محدش هنا ...
سوزان : امشي دلوقتي وبعدين هخلي نيفين تفهمك
يغادر نبيل بينما سوزان تدخل لهبه
هبه : و**** هو اللى اصر يوصلني
سوزان : في ايه بينك وبينه
هبه بخوف واضح : بيحبني وكمان انا معجبه بيه
سوزان ارتبكت : بت ايه ... الواد ده تعرفيه جوه المدرسه بس ... بره لأ ... اخته ياما حكت عنه بلاوي ... عاوزه تفضحينا
هبه : هو في تالته وانا في تانيه يعنى مش هعرف اشوفه غير في الفسحه بس
سوزان : ي**** غيري هدومك اخوكي على وصول ويا رب امك متحكيلوش ولا نسيتى علئة الصبح
........
في منزل سيد
محمود مع سحر بغرفتها يمارسان الجنس في حين ان سهام بغرفتها تسمعهم وتتخيل ما يفعلاه وترتعش لاجل عطشها لدقيقة حب في حضن سيد او اي ذكر يداعبها فهي منذ شهور تشتاق لمداعبه او لمسه او تحرش من اي ذكر ففي الاونه الاخيره تذهب سهام لجميع مشاويرها بالمواصلات العامه وهي ترتدي بطالها القماش او تنورتها الضيقه التى بالكاد تغطى مؤخرتها وتنتقي المواصلات في مواعيد الزحام وقد نجحت عدة مرات في تحقيق مبتغاها حيث كانت تعبر الزحام لتتابع ايادى وتحرشات الذكور من الكبار والمراهقين وبعض الاحيان كانت تجلس قاصدة تعرية نهديها ليكونا تحت مرمى البصر وبعض الاحيان كانت تتعمد الاحتكاك بالقضبان المنتصبه وهي تبتسم لاصحابها لتعطي الضوء الاخضر لصاحب القضيب بالتحرش بها وتحاوره لحين جلوسها في حين ان يده تداعب بظرها او تمسك بخصرها او تضغط بنهديها على صدره بفعل التوقف المفاجئ لكنها لم تعطي لاحد من المتحرشين رقمها ولو لمره وها هي اليوم على موعد بلقاء حميمي على بعد امتار من غرفتها بين ابنها وزوجها الشاب الذي خرج التو من مرحلة المراهقه بقضيبه ليشعل رغبتها الملحه في ممارسة الجنس لتغمض عينيها وهي تتلوى من فعل اناملها التى تداعب بظرها اسفل قميصها الخفيف لتتخيله يعتليها وكأن رهزاته لفرج ابنتها انتقلت لداخلها فتتنفس بصعوبه وتشعر بألم يدغدغ فرجها لتسري الرعشة في كل جسدها لتنتقل الى خارق فرجها بقطرات الشهوة والمتعه وهي تئن وتستمر وكإنها تعاقب فرجها على عطشه واشتياقه المستمر لعشقه القديم المتمثل في قضيب سيد الذي اختفى مع الزمن ولم يرحم ظمأها فينتهى بها الحال بالبكاء على حالتها التى وصلت اليها مع دموع فرجها
في حين كان محمود وسحر يتصنتان عليها لسماعهما انينها وكانت سحر ابنتها تميل للأمام تشاهد امها في تلك الحاله وتعذب والدتها بصوتها المثير في حين تصفيق بطن محمود على مؤخرتها ليمر قضيبه لأعماق فرجها وهو يشاهد حماته تمارس العاده لعدة مرات ويستمر في مضاجعة زوجته بحراره وسرعه ليمسك بنهديها وهو يقبل ظهرها ورقبتها ويستمر أنين زوجته مع اهاتها وانين حماته ليشعر بسريان الدم في جسده ليندفع الى قضيبه ليزيده قوه وصلابه فتنهار حصون فرج زوجته فتفيض عسلا ليغرق قضيبه فيشعر بالدفء ليدخله الى اعماقها فينفجر بركان الشهوه في زنزانة المتعه بفرج زوجته لتنهار معه ويسقطان على الارض ليستريحا وهو يحتضنها وينهضا مسرعين لشعورهما بقدوم سهام فيدخلا غرفة سحر بسرعه
......
في منزل جابر
تسهر سوزان مع اخوتها على غير العاده فاليوم التالي هو اجازة رسميه بالدوله في حين ان جملات في الغرفه مع زوجها النائم المعطل تحاول ايقاظ فحولته عن دون جدوى فتترقب ابناءها حتى يغلبهم صاحب السلطان الذي لا يقهره احد النوم حتى شعرت بالملل فخرجت لتتابع فيلم او مسرحيه بالتلفاز
سوزان تتبادل مع طارق النظرات بابتسامات كإنهم هزموا والدتهم وكسروا رغبتها في المتعه الحرام
جملات : مش هتناموا يا ولاد
هبه : بنلعب الشايب ... ما تيجي تلعبي معانا
تقوم سوزان بجمع الاوراق وتفريقها ومن حظ طارق يسقط الشايب بين اوراقه فيقوموا بتبادل الاوراق فتخسر سوزان بنهاية الدور
هبه : كده انا اللى هحكم عليكي ... الشهر الجاي مصروفك بتاعي كله
جملات : 😄😄😄 شوفوا البت بتخطط لحالها ازاي
طارق : 😄 نقبها طالع على شونه هتاخد مصروفها من بابا 😄
هبه : مش مهم المهم انى هاخد مصروف اكتر
يعاد اللعب مره تلو الاخرى حتى ايقنت جملات انها لن تنجح ونهضت لتنام واكمل طارق مع اخوته السهر حتى غلبهم النوم ونامت هبه في حضنه للصباح
استيقظ الجميع متأخرين وكانت اولهم هبه التى نهضت على انتصاب اخيها بمؤخرتها ففتحت عينها وهي تتمطع بجسدها فتشعر بدغدغه اسفل بطنها فتحرك مؤخرتها على قضيب طارق المنتصب بعد تأكدها من نومه وتضم قدميها وفخديها وتشعر بسخونه تكتاح جسدها بأكمله فتئن من الشهوه فتنقلب على ظهرها لتنظر الى اخيها وتتأمل وسامته وتتلفت حولها لتتأكد من نومهم جميعا فتعود لأخيها وهي تحاول رؤية ذلك الوحش فترفع بنطاله بهدوء ليخرج متحررا ليرتطم بوجهها فتشعر بارتباك وتترك بنطاله ليستيقظ طارق فزعا
طارق : نهار ابوكي اسود ... انتى بتعملي ايه
هبه بخوف شديد : معملتش حاجه انا بس
طارق بس ايه وزفت ايه على دماغك ودماغ اللى خلفوكي
هبه في رعب : انا صحيت لئيت نفسي في حضنك ولئيتك نايم فقولت انزل من حضنك وصحيت
طارق : طب حسك عينك اشوفك بتعملي حاجه تاني والا هدبحك ... فاهمه 😠
هبه : حححاضر وتنهض لتدخل غرفتها مسرعه
طارق يجلس مكانه على الكنبه ويضع وجهه بين كفيه في ضيق شديد ويفكر هل حقا هبه فعلت كما جملات ام انها تهيئات وخزعبلات اثر شعوره بتأنيب الضمير حيال ما حدث وينهض ليدخل الحمام وبعدها غرفة اخوته ليرتدي ملابسه ويهم خارجا
بينما كانت هبه تتصنع النوم وتتابعه وهي مثاره من مشهد قضيب طارق فأيره طويل وسميك بالنسبة لها وشعورها به بين فلقتيها اعلى ملابسها جعلها تفكر في رؤيته ويا ليتها ما رأته فهمت بالنهوض للحمام البلدي الضيق لتقوم باول عاده في حياتها بتلقائيه حتى هدأت وعادت للنوم لكنها لم تستطع وبعد دقائق شعرت بحركه خارج غرفتها فنهضت لتجد جابر بملابسه الداخليه يدخل الحمام فتخرج في هدوء لتراقبه من خلف الباب بعد تأكدها من نوم والدتها لكنها تعجبت قضيبه الصغير ورحلت عن موضعها لتعود اعلى سريرها وترقد على ظهرها لتعود صورة طارق الى مخيلتها فتغمض عينيها لتجده يعتليها
هبه : بتعمل ايه يا طارق
طارق : شششششش مش كنتى عاوزة تشوفي زوبري
هبه تومئ برأسها موافقه
طارق : خلاص اوريكي زوبري وتوريني كسك
هبه : موافقه ... بس ي**** قبل ما سوزان تصحى
طارق : متخافيش انا شممتها المنديل ده ... فيه مخدر
ينزعا ملابسهم ليتعريا تماما فينحدر طارق لاسفل عانتها ليتذوق فرجها بمائه العذب وهي تتلوى في هياج شديد بينما تشعر بلسانه على بظرها فتمسك بأيره ليستقر بفمها فتشعر بانتصابه الشديد
هبه : ينفع تدخله في طيظي
طارق : هيوجعك
هبه : متخافش انا طيظي واسعه
طارق : طب فلئسي ي****
تأخذ هبه وضع السجود ليعتليها طارق فتشعر بألم شديد فتصرخ
سوزان : مالك يا بت .... بت يا هبه .... انتى يا بت اصحي
هبه تفتح عينيها وهي تتنفس بصعوبه
سوزان : مالك بتصرخي ليه
هبه : مش فاكره ... اكيد كابوس
سوزان : طب خدي اشربي وابئي اتغطي كويس
تدخل جملات : مالك يا بت بتصرخي ليه
سوزان : اصلها شافت كابوس
جملات : محدش شاف طارق
سوزان : ليه هو مش نايم بره
جملات : لا مش في الصاله ولا في الحمام
هبه : يمكن صحي ونزل
جملات : هيكون راح فين ده
.......
في منزل مراد
يشعر نبيل بحركه على السرير فيفتح عينه ليجد ناديه عاريه تماما وتعتليه لتدخل قضيبه باعماق فرجها لتبتلعه تماما
ناديه : انا للصبر حدود يا خول .... هو انا هتحايل عليك تنيكني
نبيل : مانتى بتتناكي اهو
تدخل نجوى لتجدهم يمارسان الجنس فتنزع ملابسها لتتعرى و تنضم اليهم
نبيل : طب صباح الخير حتى
نجوى تنزل لمستوى فرج ابنتها لتخرج لسانها لتلعق بظرها مع قضيب نبيل لتنظفه مع حركته فتشعر ناديه بهياج شديد حتى اتت رعشتها وخارت بجواره لتعتليه امه فيجذبها اسفله وهو يقبلها حين دخل الثعبان لجحره ليتفقده بعد حرمانه ليلتان بنهارهما دون ممارسه داخل اي كهف فيزيد رهزه حتى اشبعها وشبع من رحيقها وافرغ حمولته بداخلها ليسقط بجسده محتضنا جسدها في مشهد مثير تخور له الاجساد
بينما كانت فوزيه تمسك بهاتفها المحمول وتقوم بتصويرهم دون شعورهم لتجد من يجذبها ويخطف هاتفها
فوزية : ست نيفين .... خضتيني
نيفين : بتصوري ايه يا شرموطه انتي
فوزيه في هلع : انا كنت بصورهم بس اريح نفسي يا ست هانم .... ارجوكي بلاش حد يعرف
نيفين تمسح التصوير لتصفع فوزيه فجأه فتصرخ فوزيه لتجد نبيل عاري امامها
نبيل : مالها البت دي
نيفين : الهانم بتصوركم
نبيل : خخخخخخ دانا هنفخ امك
نيفين : انا مسحته خلاص
نبيل : وريني كده
يتصفح نبيل هاتف فوزيه ليجد فيديوهات له معها ولناديه ولامه ولنيفين
نبيل يمسكها من شعرها : اي ده يا بنت الوسخه ويصفعها بقوه لتنزل قطرات الدم من شفتها وهي تستنجد بمن يخلصها وتستعطفه ليتركها فيقوم بنزع ملابسها ويأمر نيفين بتصويرهم وهو يضاجعها حتى يذلها بذلك التصوير اذا فتحت فاه
بالفعل تصوره نيفين دون ان تترج لوجهه وبدون صوت ليكافئها نبيل بقبله على خدها ويذهب لغرفة مراد ليوقظه كالعاده بمضاجعه مؤخرته
.......
في منزل مجدي
مينا : اخيرا شوفناكي يا خالتي
ماجده : بس يا صايع .... هو انا زيك بسهر بره يا فاشل
مارسيل : تستاهل .... ياما اتحايلت عليه
مينا : على اساس انك في البيت على طول .... مانتى بالنهار في المستشفى وبالليل في العياده
مريم : 😄 حتى ايام الاجازه بتنزل شغل
ماجده : مبتحضرش محاضراتك ليه
مينا : ها 🙄 ... بحضر بس اكيد زحمة المدرج بتخليكي متشوفنيش
ماجده : زحمة ايه يا اهبل انت .... الدفعه كلها ٢٠ واحد
مينا : احلف 🙄
مارسيل : 😄😄😄😄 اهي زنئتك اهي
مينا : اصلي بحض مع اصحابي
ماجده : في قدوره صح 🤨
مينا : انتى بتراقبيني بئا
ماجده : ولا براقبك ولا حاجه بس شوفتكم صدفه .... وانا اللى كنت فاكراك هتقطع الكتب وتجيب تقدير يشرفني
مينا : اوعدك مشيلش مواد 😄
ماجده : مانت مبتشيلش بتوصيه مني
مينا : خلاص تمي جميلك ونجحيني
مارسيل : مش عارفه انت طالع خايب لمين حتى فلوسك بتصرفها على اصحابك
مريم : لا من ناحية بيستفيد فهو بيستفيد
مارسيل : بايه بئا
مينا ينظر لاخته راجيا الكتمان
مريم : عامل بنك تسليف لصاحباته واللى متردش فلوس ترد بحاجه تانيه
ماجده : مانا شاكه في كده بس للاسف الامن مجابليش حاجه
🤣🤣🤣🤣🤣
مينا : ولا هيجيبلك و يشير لاخته يتوعدها
.........
في منزل عامر
شيماء : اخيرا عبرت خالتك وزورتنا
طارق : معلش يا قمر عيلتنا بس اتعودي وجودي على طول
شهد بفرح : بجد يا طارق .... يعنى افهم من كده انك هتزورنا على طول
عامر : والست امك مش ناويه تعبرنا مره
طارق يشعر بريبه في كلامه : وانت مالك بامي ... ولا انت فاكرنى مش عارف مصايبك
شيماء توجه كلامها امره لعامر : انت تخرس خالص يا معرص انت .... معلش يا طروقه يا حبيبي
عامر : هو انا اتكلمت .... انا اقصد انها من زمان مبتزورناش
طارق : مبتزوركوش علشان انت اخر مره حاولت تبوسها .... مبتزوركمش علشان انت موقع بينها وبين خالتي ولو اتكلمت تاني هقول رجعتلنا اخر مره وهدومها عامله ازاي
شيماء : اه يا عرص يا خول .... وانا اقول لنفسي انا عملتلها ايه اتاريك انت يا خول .... انا خلاص جبت اخري منك
شهد : اهدي بس ياما مش كده
طارق : انا ماشي ومش جاي هنا تاني
شيماء : استنى عندك ياض انت
طارق بعصبيه وانفعال شديد : يعني مش شايفه حركاته يا خالتي
شيماء : انت هنا كلامك معايا انا مش مع الخول ده .... اومي يا زفته اعملي حاجه لابن خالتك يشربها
شهد تتجه للمطبخ ولا ترفع نظراتها عن طارق : هتشرب ايه
طارق : اي زفت من ايدك
شيماء : اعمليله قهوه
شهد : سكرك ايه
طارق بتلقائيه ومجامله : حطي صباعك
شهد تبتسم وقلبها مبتهج : حاضر يا قلبي
شيماء : امك قالتلي انك هتفتح ورشه
طارق : اه هفتح ورشة خراطه اول مة اقبض الجمعيه
شيماء : ومش ناوي تتجوز
طارق : مانا بتحايل على امك تجوزيني شهد وانتى اللى رافضه
شيماء : يا عبيط كنت عاوزاك تقف على رجلك الاول
عامر : طب اطلبها من ابوها
طارق : لما تسترجل الاول
شيماء : مش قولتلك تخرس خالص
عامر : اديني خرست ... اعمليلي معاكي شاي يا شهد ويدخل معها المطبخ
شيماء : سيبك منه وخليك معايا .... ليك علي اول ما تقف على رجلك والقرش يجري في ايدك هجوزهالك
طارق : بجد يا خالتي
شيماء : طبعا يا واد
طارق : طب خطبتيها للواد علي ليه
شيماء : ما فكت الخطوبه منه .... طلع عيل في كلامه وكان عاوز مرءعه
طارق : دانا انيكه في وسط الشارع
شيماء : هخليك تنيكه بس اصبر
طارق : اوعي يكون قربلها
شيماء : ولا حتى بالتليفون وشرفك
في حين كان عامر بالمطبخ مع شهد يتحسس جسدها البكر الناعم اااااا .... ابعد عني
ينطلق طارق للمطبخ ليجد عامر يبعص ابنته بمؤخرتها
طارق : بتعمل ايه يا معرص انت .... ابعد عنها ويلكمه فيبعده عنها
يمسك عامر بسكين ويهم لضربه
شهد : حاسب يا طارق
طارق يلتفت لعامر ويمسك يده ويركله بين فخديه فيمسك عامر قضيبه متألما بشده ويمسك طارق السكين ليضعه على رقبة عامر مهددا : لو قربتلها تاني هدبحك
شيماء : هات السكينه دي يا طارق ... بلاش تضيع نفسك في خول زي ده وتأخذ منه السكين وتطعن بها فخد عامر ... عاوز تنيك بنتك يا عره ... دانا هنيكك يا خول
طارق : عنك انا الواجب ده يا خالتي ويقوم بضرب عامر ويعتلي مؤخرته ويجذب ملابسه ليضع رأس قضيبه على فتحته وينزل بقضيبه كاملا في مؤخرة عامر
عامر : ححححح طلعت دكر
طارق يرهز عامر بينما النشوة تدب في شهد وامها وهما تنظران قضيب طارق يحفر مؤخرة عامر الذي يتأوه ويئن كالمرأه العاهره ويتمتع بقضيب طارق داخله فتتعرى شيماء لتصبح بملابسها الداخليه فقط
شيماء : انا لازم اجرب
طارق : تجربي ايه يا مره ده بتاع بنتك بس
شيماء : يا بنت المحظوظه يا شهد هتتجوزي راجل دكر دكر بجد
شهد : واضح ياما وتنظر لطارق باعجاب وتقبله امام ناظر والديها .... روح هات اهلك ونتجوز على طول ... انا اوضتى فاضيه وتساعنا
شيماء : ايوه يا حبيبي ومن النهارده انت راجل البيت هنا وكلمتك سيف على رقابينا
طارق يفرغ شحنته بمؤخرة عامر
عامر : حححححح بخيره يا بنت المحظوظه
طارق : طلق خالتي يا خول
🙄🙄🙄🙄🙄🙄

طبعا بشكر كل اللى علقوا وتفاعلوا على القصه وبصراحه مكنتش متوقع نجاحها بهذه السرعه واتمنى تستمتعوا اكتر بالقادم واحب اطمئن قلوبكم انكم ستنسون كل ما كتبته من قبل وسترغبون في المزيد منها
كما اوجه رسالتي للادارة لفتح السلسله ل١٥ حلقة بدلا من ١٠ فقط حتى لا يحدث تشتيت للافكار


توقفنا عندما زار طارق خالته لاول مره منذ طفولته ورأينا كيف انتقم طارق لجملات من عامر وانه استغل سطوة خالته وفعل بعامر امام ناظرها ما ترغبه حتى يكسبها في صفه حتى لا تعوق زواجه من شهد مره اخرى
طارق : طلق خالتي يا خول
🙄🙄🙄🙄🙄🙄

الجزء الرابع

طارق يحكم مسكته لعامر ويضغط بوسطه ليتحرك قضيبه بداخل مؤخرة عامر مره اخرى : مش هحلك الا لما تطلق ... بت يا شهد تعرفي تصورى
شهد : ايوه طبعا
طارق صوريني فيدي وانا بنيكه
شيماء تنظر لطارق باعجاب بشخصيته بينما شهد تتلجلج وترتبك
شهد : كفايه يا طارق ... ابويا هيموت منك
شيماء : طااااخ ... اسمعي كلام راجلك واياكي يشكيلي انك بتعارضي كلامه ... ناكك 😏 ترفع رأس عامر ممسكه بشعره ... ناكك يا خول .... طبعا انت متكيف كده .... اومال عامل علي راجلوبتجيبلي رجاله ينيكونى يا عرص .... **** لا يسامحك يابا عاللى عملته في
طارق : صوري يا بت انتى والا هدور النيك فيكم ومش هتجوزك
شهد : لأ .... هصور اهو وتمسك بهاتفها مترتده لتفتح كاميره الفيديو وتصور عامر وهو متمتع بكامل أير طارق بداخله ليبدأ طارق جوله جديده في مؤخرة عامر لتنتهي بخنقه له
شيماء بفزع : لا يا طارق سيبه ... الراجل هيموت منك .... طلقني يا عامر خليه يسيبك
طارق : هو في راجل غيري هنا يا مره
عامر : انت سيد الرجاله ... نيك كمان يا دكر .... ابوك زمان ناكني وانت النهارده بتكمل مسيرته
طارق يضغط على رقبته اكثر : يعني خول من زمان 😏
عامر يشعر باختناق بينما شهد تركت هاتفها لتجذب طارق بعيدا عن ابيها
شيماء تهرول الى عامر مفزوعه لتطمئن عليه : 😏 لسه فيه الروح اتطمنوا وتضع قدمها على رأسه لتدهسها بالارض .... اهو الراجل وابنه ناكوك يا خول .... طلقني يا كلب
طارق يدفع شهد عنه : هاتيلي حبل يكون طويل
شهد : حححاضر
وتهرول ناحية المطبخ لتحضر حبل غسيل جديد لم يستعمل
شهد : ينفع ده
عامر : كفايه يا شيماء هموت
شيماء : ما تموت ولا تغور في داهيه انا زهئت منك ومن عيشتك .... مش هعتئك الا لما تطلقنى
طارق : خلاص يا خالتى سيبيه وامسكيه على ما اكتفه .. عاوزك تطمنى مش هنزل الا لما يطلقك بالتلاته ... يقوم بتكتيف عامر .... دلوقتى .... هتطلق ولا اذيع ويمسك بهاتف شهد ليفتح الفيديو حتى نهايته لكنه يفاجأ ببداية فيديو اخر لشهد تقوم بالعاده وهي تصور نفسها حححححح شايف كسي عاوزك ازاي يا حبيبي ... حححححح عاوز زوبرك جواه يا علي
طارق : خخخخخخخخ ايه ده يا بنت المتناكه .... اه يا عيله شراميط .... طاااااااخ
شيماء : يا لهوي يا لهوي يا لهوي .... ايه ده يا بت .... معلش يا طارق هما فكوا خلاص .... فضحتينا يا جزمه
طارق يشتد غضبه ويمسك شهد من شعرها وهو يضرب وجهها بصفعات متتاليه ويحمر وجهه من حموة الغضب
شيماء تتدخل : خلاص يا طارق البت هتموت في ايدك ... عاجبك كده يا شرموطه
طارق : اتفو عليكي وانا اللى فرحت انى خلصت من علي اتاريكي قحبه بنت شرموطه ... ماشي ... انا هجيب زفت ده من رقبته وسط الشارع وهاجي اجيب رقبتك وبكده هغسل عاري
شهد تهرول من الفزع تحت قدم طارق : لا يا طارق ارجوك .... انا خلاص حرمت 😭 ارجوك بلاش وانا هكون خدامه تحت رجليك بس متضيعش نفسك 😭😭😭😭 انا بحبك يا طارق 😭😭😭😭
طارق : ما واضح يا بنت العرص .... عاوزين تستغفلونى وتلزؤهالي
شيماء : اقسملك يبني انها لسه بنت
طارق : اخلعي اشوف بعيني
شيماء : انت بتقول ايه
طارق : اتطمن انها سليمه بنفسي ولا تحبي انزل اعرض فيديوهاتكم في الشارع واتبرى منكم يا عيله شرامييط
شيماء : ان كان ده اللى يهديك نفذيله كلامه يا فاجره وتجذبها من شعرها ... فضحتيني فضحتيني
طارق يخلص شهد منها : خلاص يا خالتي سيبيها .... ادخلي اتطمني عليها جوه
شهد : اقسملكم 😭 انى بنت 😭😭😭
طارق : شوفيها من قدام وورا يا خالتي ... انا مش هتجوز شرموطه برخصه
شهد : 😭😭😭😭😭
دخلت شيماء غرفة شهد لتطمئن على ابنتها وتخرج بعد قليل لتجد عامر فقط وطارق غير موجود لتتصل به وتطمئنه
شيماء : طلعت سليمه يا طارق .... انت روحت فين
طارق : الخول طلقك ولا لسه
شيماء : هات المأذون وتعالى واهو متلأح بره متكتف زي مانت مكتفه
طارق : خلاص ... هجيب المأذون وجاي بالشهود ....
.......
مرت اسابيع وتكررت زيارة طارق لخالته بعد طلاقها من عامر بالثلاثه وتأكد له عذرية شهد
في منزل سيد
سيد : مبروك يا سحر يا بنتى
سحر : **** يبارك فيك يا بابا
محمود يجلس بجوارها وهو يقبل يدها : خلاص هبئى أب ... انا مش مصدق نفسي
سيد : ي**** شد حيلك كده واتجدعن واشتغل شغلانه تعيشوا منها
محمود : انا خلاص كلها ٥ شهور واخلص دراسه واكيد هشتغل واجيب شقه وافرشها كمان .... انا عارف اني تقلت عليكم يا عمي
سيد : جرى ايه ياض ... انت زي ابني ... تخيل بئا لو كنتوا متجوزين في السر زي مانتوا ... كنتوا هتفرحوا كده
محمود وسحر ينظران لبعضهما في مفاجأه من السؤال
سيد يواصل كلامه : كنتوا هتخافوا طبعا
سهام : يوه بئا يا سيد ... ما خلاص اتجوزوا وبكره يملوا البيت ولاد
سيد : ايه رأيك تنزل سكرتير في مكتبي وهديلك ١٠٠٠ جنيه في الشهر
محمود : لا يا عمي .... انا بابا بيبعتلي مصروف بيكفي وبزياده كمان .... وعالشغل انا عندي ارض في البلد بتجيبلي ايراد كويس ومعايا مش محتاج ولما هخلص هاخد سحر البلد مع ابني وهشتغل مع والدي في تجارة القطن
سيد يقتطب وجهه : اللى تشوفه .... عالعموم مبروك كمان مره .... انا نازل المكتب .. عاوزه حاجه يا سهام
محمود : انت زعلت ليه
سيد : لا مش زعلان ولا حاجه
بعد خروج سيد
سهام تذهب للمطبخ وتخرج فراخ لتجهزها لابنتها
محمود يحضنها من الخلف : وحشتيني يا سوسو
سهام : ارجوك يا محمود سحر جوه ... وكمان انسى اللى حصل بيننا كانت غلطه وخلاص راحت لحالها
محمود : خلاص ابعت الفيديو ده عالواتس لجوزك
سهام في خوف : ارجوك بلاش تخرب بيتي ... يبني انا حماتك يعني زي امك
محمود : وانا نمت معاكي ... يعني خلاص الحاجز اللى ما بيننا المفروض اتكسر ويقبل رقبتها
سهام تشعر بالقلق لكنها من لمسه تنهار امام شهوتها : ارجوك يا محمود ... طب لما مراتك تنام تعالالي
محمود يقبلها دون اكتراث لما تقوله ويحضنها كإنها قطعه منه وينهال بالقبلات على شفتيها ويملأ وجهها بالتقبيل ويرفعها على رخامة المطبخ ليرفع فستانها ليخرج لباسها من بين قدميها قبل انحداره بين فخديها ليلعق العسل من مكمنه لتنهار سهام تماما وتتنهد وتتسارع انفاسها وتغمض عينيها من شدة المتعه لتفاجأ بقضيب محمود بأكمله داخلها فتتشبث به وتهجم على شفتيه ليخرج من جوفها شوق الحرمان كلهيب يحرق كل مبادئها لتنهزم امام شهوتها وتبتلع قضيبه بأكمله داخلها لتلاحقه بجوفها عند رجوعه للخارج حتى لا يفارقها لحظه حتى شعرت بهزه جعلتها تدخل بجسدها داخل حضن محمود بالكامل فينفجر البركان لتخرج الحمم الملتهبه ليننصهر قضيب محمود ليخرج سائل الحياة باعمق مكان داخلها
سهام تتنهد وتتنفس بصعوبه وهي تلقى برأسها على كتف محمود
سحر : هلا هلا .... ايه ده يا ست ماما .... وانا اللى فاكراكي 😏😏😏
سهام بفزع : سحر 😱 .... انااا .... اناااا ...🥺
سحر : متخافيش مش هتكلم مع بابا في حاجه .... بس بعد كده محمود تبعدي عنه
سهام : و**** هو اللى غواني
محمود : طب اتفرجي كده
سهام تهرول لغرفتها وتغلق على نفسها من الداخل
سحر : اتبسطت يا حبيبي
محمود : اوي .... ي**** دوئي كس امك من على زوبري
تنزل سحر على ركبتيها لتمتص رحيق وعسل امها من على قضيب محمود زوجها في نهم شديد لكنها تشعر بدوار فيحملها محمود ليضعها بسريرها : خلاص ارتاحي انتي عقبال ما استحمى واجي
.........
في منزل مجدي
مينا يتابع مباراة الليفر ومان سيتي بغرفته
ماجده تدخل دون استئذان وهي ترتدي بيجاما منزلية مشجره بنطالها ضيق من كثرة شحومها وتحمل طبق معبأ بالفشار .... مين اللى فايز
مينا : لسه تعادل بس صلاح مضيع فرصتين
ماجد تجلس بجواره على الارض لتستند على السرير : مش ناوي تذاكرلك كلمتين
مينا : هخلص الماتش واذاكر اوووووو .... يا اخي باصيله
ماجده : ههههه على فكره مش هعرف اساعدك انت خلاص في الليسانس
مينا : مش مشكله ... وكمان ماما هتجيبلي شغلانه في شركة ادويه جووووووول
ماجده : وهتفضل عايش عالاعانات .... يا خوفي تيجي تتجوز تطلب اللى يساعدك
مينا ينظر لها بتهكم : فشررر انا دكر وراجل اوي ويخرج قضيبه لتشاهده
ماجده : اه يا سافل يا حيوان ... انا خالتك يا خول
مينا : برد عليكي لا تكونى فاكراني عيل من اللى بيتفرجوا على سكس ومضيعين نفسهم
ماجده بوجه اعتلته حمرة الخجل : ينفع كده .... عيل وااطي
مينا : معلش يا خالتو ويقبل خدها ... خلاص بئا
انتهت المباراة
مينا : هو انتى متجوزتيش ليه يا ميجو
ماجده : النصيب
مينا : حتى دكاترة الجامعه ... اخص .... كنت فاكر مخك اكبر من كده
ماجده : وايه اللى حصل بس
مينا : في دكتورة تقول نصيب
ماجده : اومال اقول ايه
مينا : قولي ملئتش راجل ... بيخافوا مني ... محدش عنده جرئه
ماجده : ليه هو انا بعبع
مينا : انتى قمر ... ياااااه لو مكنتيش خالتي ... كنت زمانى بطلب ايدك ومال برأسه ليقبل رقبتها
ماجده : بس يا حيوان
مينا : ههههه اصلك حلوه اوي
ماجده : ماشي يا جزمه .... ي**** اوم ذاكر
مينا : حاضر
ماجده : هات ايدك اومنييمد مينا يده ليوقفها لكن من ثقلها يقع فوقها بين قدميها
مينا : يا لهوي على جمالك يا خالتى دانتى طريه اوي وكانت يده فوق نهدها مباشرة
ماجده ترفعه عنها لتنهض وتنظر له في خجل شديد : انت .. انت .. انت ازاي تعمل كده
مينا : 😄😄😄 معلش انتى اللى محمله من ورا
ماجده : بس يا سافل يا واطي يا زباله .... عيل واطي وتخرج لتلحقها مؤخرتها العريضه وهي تترنح لتفتح وتغلق في رجه توقف اقضاب العالم بأكمله
مينا : يا لهوي عليكي يا خالتي دانتى مكنه ... 😊
........
في منزل حاتم
حاتم ( ٥٠ سنه مدرب احمال بنادي كبير ... والد ندى)
صفيه (٤٣ سنه والد ة ندى ... مدربة سباحه بنفس النادي )
ندى الابنه الوحيده : ٣٣٥ ٣٣٦ ٣٣٧ ٣٣٨ ٣٣٩ ٣٥٠
حاتم : ٣٤٠ انتى هتخمي
ندى : تعبت ... ممكن اريح
حاتم : لسه ١٠ كمان خلصيهم وريحي علشان نطلع نجري
ندى : ٣٤١ ... ٤٢ .... .... ٣٤٩ .... ٣٥٠ 🥵🥵🥵
صفيه : 😄😄😄😄😄😄 حرام عليك يا حاتم البت هتموت منك
حاتم : ي**** اتصلي بفتحي خليه يقابلنا ونجري سوا
ندى : طب نفطر الاول
حاتم : لو كلتى جسمك هيحط .... ي**** البسي الكوتش
صفيه : انا جهزت السندوتشات هنفطر هناك في النادي
ندى : طب سندوتش ... والنبي والنبي
حاتم : لأ
ندى : يوووو ... الو ايوه يا فتحي .... انت لسه نايم ... بابا يا سيدي عاوزك تنزل تجري معانا ...... لالالالا لو منزلتش هيرجع في كلامه .... خلاص هبلغه
حاتم يقوم بحركات السويدي : قالك ايه
ندى : هياخد دوش ويحصلنا
.........
في منزل مراد
نيفين في غرفتها
نبيل : كنت عاوز اتكلم معاكي
نيفين : تعالى يا بلبل
نبيل : من فتره كده وصلت هبه وصاحبتك هزئتني من ساعتها مش عارف اكلم هبه
نيفين : وانت وصلتها ليه
نبيل : علشان بحبها
نيفين : اسمع يا بلبل ... صحيح سوزان صاحبتي بس احنا حاجه وهما حاجه تانيه خالص
نبيل : ما هي قالتلي كده ومش فاهم ليه
نيفين : يا حبيبي افهم ... احنا كل واحد بيعمل اللى عاوزه .... اما هما ليهم تربيتهم اللى كل حاجه انت شايفها عادي بالنسبالهم عيب .... لو بتحب هبه صحيح متعملش حاجه تزعلها منك
نبيل : معملتش حاجه لسه
نيفين : واياك تعمل حاجه .... البنت مش حمل اخوها ... اخوها راجل اوي وممكن يدبحكم
نبيل : طب اعمل ايه علشان محدش يكلمها
نيفين : بينلها انك راجل وتحافظ عليها .... وكمان اللى حصل الصبح ده ميتكررش تاني
نبيل : هما اللى عملوا كده
نيفين : استنى ... نهضت لتغلق الباب بالمفتاح واتجهت لدولابها لتعود له بزجاجه صغيره
نبيل : ايه دي
نيفين : ده منوم حطه لناديه ولماما لما نشرب عصير او ناكل وبكده هيبعدوا عنك
نبيل : والبت فوزية هنعمل ايه معاها
نيفين : سيبك منها بئا لا هي مقامنا ولا مننا
هاتف نيفين يرن ويظهر رقم مسجل حبيبي لتغلقه نيفين
نبيل : ايوه يا عم ليك جو بيحبك
نيفين : بس ياض انت .... ده مصطفى زميلي وبيحبني وهنتجوز
نبيل انتبه بعد كلمة نتجوز لجسد اخته فهي تجلس امامه بتي شيرت ابيض اسفله شورت قصير يظهر كامل انوثتها وجمال اقدامها في بشرتها البيضاء كالثلج
نيفين تفهم نظرات اخيها : مالك متنح في ايه يا حيوان انت
نبيل : اصلي اول مره اخد بالي من حلاوتك
نيفين : بس يا حيوان انا اختك .... وكمان مانت بتحب هبه ولا هو كلام
نبيل : لا بحبها بس بجد يا بختك يا درش
نيفين : يا سلاام ... طب ي**** عاوز حاجه تاني
نبيل : بتطرديني ولا بتوزعيني
نيفين : الاتنين ... ياله اوم وتقوم بفتح الباب وتدفعه خارجا
نبيل : طب بلاش فرك علشان بيتعب 😄
نيفين تغلق الباب وتتصل بمصطفى ليسهرا معا في كلام خالي من اي اثاره ويفتحون العديد من المواضيع
......
في المقهى يجلس طارق ومعه احد العمال بخصوص الورشه
عامر : ازيك يا طارق
طارق بعدم اكتراث : أهلا
عامر : في حاجه لازم تعرفها .... انا قولت اقولك علشان محدش يلوم علي اني خبيت عليك
طارق : انجز عاوز ايه
................
في منزل جابر
سوزان وهبه في غرفتهم
هبه : عمرك حبيتي يا سوز
سوزان : ذاكري يا هبه وخلي سنتك تعدي على خير
هبه : بس انا بحبه ووحشني اوي
سوزان : ليه هو مبيروحش المدرسه ولا ايه
هبه : بيروح بس خايفه اكلمه وخصوصا بعد اللى حصل
سوزان : وهو عمل ايه
هبه : بصراحه بشوفه بيدور علي بس انا بستخبى منه
سوزان : 🤣🤣🤣🤣
هبه : بتضحكي ليه
سوزان : علشان هبله .... انا قولتلك اعرفيه جوه المدرسه بس لكن مقولتلكيش اتهربي منه
هبه : مانا خايفه لطارق يعرف
سوزان : وايه اللى هيعرف اخوكي
هبه : خايفه يشوفني معاه مره
سوزان : وانتى هتقابليه بره
هبه : لأ ... بس ممكن يحصل
سوزان : خلاص بكره كلميه عادي واكيد هو ادام بيدور عليكي اكيد بيحبك
هبه : مانا عارفه انه بيحبني .... بس ....
سوزان : مش هنذاكر بسبب سي نبيل بتاعك ده وادي الكتاب كمان
ااااااا .... مش كده يا جابر
سوزان وهبه يهرولان خارجا لسماعهم صرخة والدتهم ليجدوا والدهم ممسك بالحزام ويضرب والدتهم
سوزان تتدخل : في ايه بس يا بابا
جابر : البيه اخوكي عاوز يتجوز شهد بنت خالتك
سوزان : ودي فيها ايه بس ما هما بيحبوا بعض
جابر : فيها ان خالتك شمال واكيد بنتها هتطلع زيها
سوزان : وماما مالها بس
جابر : امك عماله تزن على ودانى اوافق .... ينظر لجملات .. مش اختك دي اللى جوزها كان عاوز يمشيكي مشي بطال واتهجم عليكي زمان
هبه وسوزان تصدمان لقول ابيهم
جمالات : وخلاص طلقها وابنك هيموت عالبت
جابر : يموت ولا يتفلئ .... على جثتى انه يتجوز شهد ... لو انطبقت السما عالارض مش هوافق عالجوازة دي ... وكمان مالها مي بنت عمه جلال ... بنت دبلوم تجاره وست بيت شاطره وهتحافظ على ابنك
جملات : طب انا مالي ... كلمه هو
طارق يدخل من الخارج : مالكم في ايه
جابر : صحيح انت عاوز تتجوز شهد
طارق : لا شهد ولا نحل ... انا بفتح ورشتي ومش عاوز وجع دماغ
جابر : سمعتي ... اهو مش عاوزها
طارق : مين قال انى مش عاوزها .... انا هتجوزها وهتجوز مي كمان علشان تربيها
سوزان : انت بتقول ايه
طارق : اقولكم ايه .... انا جاي تعبان وعاوز اكل في طفح ولا اروح اطفح في حته تانيه
هبه : حاضر هسخنلك الاكل
طارق : انا مش عاوز وجع دماغ
جابر : على جثتي تتجوز شهد
طارق : ليه على جثتك
جابر : يبني هتطلع لامها وهتخلي سمعتك في الارض
طارق : هئاااااو .... طب مقولتش لنفسك ليه قبل ما تعمل عملتك مع خالتي وتخلفها
الكل في صدمه من كلمات طارق التى امطرتهم كوابل من الرصاص
جملات : هي مين اللى بنتك يا جابر .... وكمان بتخوننى مع اختي .... انا اللى استحملتك واستحملت قرفك سنين وانا شايله وساكته
طارق : خلاص ياما ... انا مش هتجوز شهد
جملات : يعنى ايه شهد اختكم ..... اه يا زباله يا عرة الرجاله وانا اللى محافظة على شرفك واسمك السنين دي كلها .... سكتت ليه ... ما تنطق تقولها وهي تمسك بلياقة قميص جابر الذي لا يجد ما يرد به ... طلقني يا جابر .... طلقني والا هعملك فضيحه في الحي كله
سوزان : اهدي بس يا ماما .... تعالي معايا ندخل جوه وتنظر لطارق بعتاب ... حبكت وتدخل مع امها لغرفتها وتتبعهم هبه
جابر : انت عرفت ازاي .... مين اللى حكالك
طارق : العرص عامر .... بعد ما طلق خالتي جالي وحكالي اللى كنت بتعمله زمان معاهم
جابر : وهو طلق خالتك ليه
طارق : كان عاوز يعتدي على بنتك .... اختي اللى حبتها السنين دي كلها .... افرض كنت اتجوزتها فعلا كنت عملت ايه
جابر : ليلتها مكناش في وعينا وكنا متعودين نسهر عند خالتك وكنا بنشرب انا وخالتك وعامر جوزها وليلتها سكرنا وصحيت الصبح كانت شيماء في السرير معايا ملط وبعد فتره عرفت انها حامل و فضلت ساكت لغاية ما خالتك ولدت شهد واتأكدت انها بنتي ومحدش عرف غير ةانا و عامر لما حكيتله وبعدها بفتره رجعنا نسهر تاني اتاريه كان بيخطط ينتقم مني في امك
طارق : وخالتي تعرف ولا لأ
جابر : لو كانت تعرف مكانتش وافقت تجوزهالك .... واضح كده ان عامر خبى عليها
جملات تخرج غاضبه : انت تطلع بره .... مش عاوزة اشوف وشك تاني
طارق : ما بس بئا ... مانا بستفهم منه اهو ....ولا تحبي احكيله
جملات صدمت من كلمات طارق صمتت تماما
جابر : تحكيلي ايه
طارق : خلينا في شهد وامها .... انا هفضل هناك .... عالاقل احافظ على شرف اختي وهاجي كل يوم اتطمن عليكم
جملات دخلت غرفتها منهاره وجابر يدخل خلفها يتوسلها السماح
جملات لا تسمع ما يقوله جابر لكنها تتذكر ليلتها مع طارق ومصدومه من مواجهته لها وتنظر لجابر قبل ان تنهار فاقده للوعي
بينما سوزان مع طارق في غرفتها وحدهم : ليه يا طارق .... ماما متستحقش منك كده
طارق : 🥺 بحاول احافظ عالبيت ليتخرب .... انا حاسس اني في دوامه من ساعة ما عرفت ان شهد اختي ومحدش حاسس بي
سوزان : طب محكتليش ليه
طارق : 😭😭😭😭😭😭
سوزان : طب اهدا وضمته لحضنها لتلتصق به تماما وهي تربت على كتفه ... خلاص متزعلش نفسك .... انت صحيح هتتجوز مي بنت عمك
طارق ينظر لها ويواصل الانتحاب والبكاء الحار : مي ...😭😭 لأ طبعا 😭 مي لالالا
سوزان : طب خلاص
هبه : الحأنا يا طارق
طارق : في ايه
هبه : امك وقعت من طولها
طارق يسرع لغرفة والديه و يحمل امه ليضعها اعلى السرير ويخرج مسرعا ليعود بالطبيب
جابر : خير يا دكتور
الدكتور : انهيار عصبي حاد .... واضح انها اتعرضت لصدمه كبيره .... انا هطلبلها المستشفى تبعتلكم عربية الاسعاف تنقلها .... هناك هيكون افضل
..........
بعد ايام في الجامعه
مينا : هي سوزان مبتجيش ليه
ندى : اصل امها في المستشفى
فتحى : مجبتيش خبر ليه نروح نزورها
مينا : مستشفى ايه طيب ... تعالوا نروحلهم
نيفين : على فين
مينا : كويس انك جيتي تعالى توصلينا بعربيتك ...
نيفين : خير حصل ايه
مينا : هنزور ام سوزان في المستشفى
.....
في المستشفى
جابر بجوار جملات ومعهم ابناءهم وشيماء وشهد وهي بدأت تفيق من حالتها وتنظر لطارق بخوف ولشهد وشيماء بغل
شيماء : حمدلله على سلامتك يا جملات يختي
طارق : معلش حقك علي ياما انا السبب في كل ده 😭
جملات بضعف وهوان تربت على ظهره
شيماء : عملت ايه ياللى تتشك
سوزان : معملش حاجه بس ماما زعلانه علشان عاوز يسيب البيت ويقعد معاكم ... مش كده يا ماما
جملات تنظر لاختها بغل
شيماء : يوووه عليكي يا جملات ... امال لما يتجوز شهد ويقعد معانا على طول هتعملي ايه
هبه تمصمص شفايفها
سوزان : اتلمي بئا
طارق : خلاص يا ماما مش هتجوزها .... اومي بئا
شهد : وانا ذنبي ايه .... جرى ايه يا خالتي ان مكناش موسطينك في الجوازه وانتى كنتى طايره من الفرح .... ولا حد قالك حاجه علي كده ولا كده
جملات تشيح بيدها مستنكره
طارق : بس يا شهد انتى مش فاهمه وينظر لجابر الذي يضع بصره ارضا
مينا : ممكن ندخل
سوزان : تعالى يا مينا .... اقدملكم مينا ... فتحى .. ندى ... نيفين زمايلي واصحابي في الجامعه
طارق : اهلا وسهلا ... اهلا اهلا ... هاتى عصير ليهم يا هبه
نيفين،: ازيك يا هبه ... عامله ايه
هبه تنظر باحرج لنيفين : كويسه
سوزان : مكانش في داعي لتعبكم
فتحي : و**** صحبتك الندله ندى هي اللى ساكته .... احنا اول ما عرفنا قولنا نيجي على طول
بعد مجاملات والحديث في مواضيع عده
نيفين : هو التواليت فين
هبه : تعالي معايا
نيفين : مالك يا بت تقلانه عالواد نبيل ليه
هبه تنظر حولها : غصب عني ... خايفه اخويا يعرف هيموتنى لو عرف
نيفين : طب ابئي كلميه لحسن متضايق اوي
هبه : حاضر .... هكلمه في المدرسه
نيفين : طيب
..........
في منزل سيد
سهام : يا راجل سيب بنتك ترتاح
سيد : هتجيبلي نونو وتخليني جد وانتى هتبئي جده
محمود : على فكره انا مسافر بكره .... والدي تعبان شويه وكمان هعرفه انى اتجوزت
سيد : ومش هيزعل
محمود : هيزعل شويه بس اكيد هيسامحني لما يعرف انا متجوز بنت مين وانه هيكون جد
سهام باريحيه واضحه وانفراجة وانشراح صدر : تروح وترجع بالسلامه
سحر بخبث : ومالك فرحانه كده يا ست ماما ولا حسانه تقال على قلبكم
سيد : معلش يا بنتى امك اكيد متقصدش .... ما تلمي نفسك بئا يقولها بعتاب
سهام ( اه لو تعرف اللى بيعملوه بنتك وجوزها ) هو انا قولت حاجه .... انا مبسوطه علشان حماكي هيعرف
سحر : ( اه يا شرموطه ... فرحانه طبعا علشان كسك هيترحم من الفحت ... ده جزاتنا اننا بنريحهولك ) ماشي يا ست ماما
محمود : بس يا سحر هي حماااتي هتفرح في بعدي ليه ويضم سهام ويقبلها في خدها
سيد : كابسه ... اطلعي انتى منها بئا 😄
سهام: ( احيه الراجل طلعله قرون على كبر ) 🙄
سيد : ي**** احنا يا سهام علشان عندي محكمه الصبح
سهام تنظر لمحمود بربكه لكنه يبتسم ابتسامه صفراء لينفجر في الضحك مع سحر فور خروجها من الغرفه
في غرفة سيد وسهام يصعدان سريرهما بعد التخلص من كل ملابسهم ليضمها سيد في عجله من امره وينهال بالقبلات الساخنه التى تذيب ثلجها في لمح البصر لتتجاوب معه راجيه ليله تنتصب لها الاقضاب وتئن لها الانفاس فيسرع شهيقها ضاغطا على زفيرها لتعلو انفاسها بينما سيد يرفعها اعلى قضيبه ليدخل مكانه المفضل ليذاب بداخله فيضرب بقوه على الجمر المنصهر ليبرده بينما اهاتها تتشابك مع صفعات عانته على عانتها وبيضاته ترتطم بمؤخرتها وهي تشعر بانها ترغب في المزيد لتتحول لفارس يلطم على فرسه بالكثير من اللطمات تنهال على وجه سيد الذي تحول لوحش كاسر يدخل قضيبه لاخره في اعماقها ليضرب اكثر فاكثر مع صرير سريرهم المترنح تسقط احدى الخشبات متأثرة بقوة وفحولة سيد الذي رفع سهام من مؤخرتها بيديه ليبدلا وضعهم ليعتلى مؤخرتها في وضع السجود ويدخل قضيبه الساخن لاعماق جوفها الملتهب ليشتد صراخها معلنه عن رعشتها بينما سيد خارت قواه لينطلق بقذائفه الى اعمق مكان في فرجها لتتسارع حيواناته المنويه وتتسابق نحو بويضاتها لتغطيهم في محاولات مستمرة لكسر حصانتهم
..........
في منزل رشاد
رشاد ( توأم حاتم .... مهندس بترول )
منى ( ٤٤ سنه ...... ربة منزل .... من عائلة ارستقراطيه )
مصطفى ( تعرفونه )
ريم ( ٢٧ سنه .... اخت ريم الكبيره .... مدرسة كيمياء .... متزوجه حديثا )
شعبان ( ٣٠ سنه .... زوج ريم .... مدرس كيمياء )
الموقف عزومه غداء
رشاد : اكلي جوزك يا ريم ولا هو مكسوف مننا
ريم : نعم ... مكسوف ايه بس يابابا .... ده فاضل ياكلنا
شعبان : و**** يا عمي حماتى نفسها في الاكل يجنن ... تسلم ايدك يا حماتي
منى : تسلم يا حبيبي ... سيبيه براحته يا ريم ... ولا انتى بتعديله اللؤمه اللى بياكلها
مصطفى : 😄 هي طول عمرها كده متاكلش وتعد علينا الاكل
شعبان : خليها براحتها اللى بياكل على درسه بينفع نفسه 😄
ريم : انا الحق علي اني عاوزة مصلحتك .... شوف كرشك عامل ازاي
يرن هاتف رشاد للعمل ويستأذن ويذهب
ريم : خدنا معاك يا بابا علشان عندنا دروس
رشاد : طب ي**** ... عاوزة حاجه اجيبهالك
منى : شكرا يا حبيبي
يدخل مصطفى الى غرفته ويخرج هاتفه ويتصل بنيفين
......
في غرفة نيفين
نيفين : الو ... وحشتني النهارده .... ابدا روحنا لمامة سوزان المستشفى ... لا عادي .... كان معانا ندى ومينا وفتحى .... انت كنت فين .... يا سلام .... تشاهد ظلا اسفل باب غرفتها فتذهب نحوه لتفتح فتسقط فوزية .... سلام انت دلوقتي ... واقفه عندك بتعملي ايه
فوزيه : اناااا ... اناااا
ناديه : مالها البت دي
نيفين : الهانم كذا مره اظبطها بتتصنت علينا ومن فتره كانت بتصورنا لكن نبيل مسح الفيديوهات اللى عندها
ناديه : وانتى عامله فيها المفتش كرومبو ولا ايه
فوزيه : والنبي يا ست ناديه ... انا بعمل كده امتع نفسي بس
ناديه : عاوزه تتمتعي ... 🤔 اومي فزي اعمليلي زفت اطفحه ولو عجبني همتعك
فوزيه : حاضر يا ست ناديه
ناديه : خفي تعومي
نيفين : البت دي مش مطمناني ... نبيل صورها وبيهددها وبرضوا اللى في دماغها في دماغها
ناديه : خلاص انا هتصرف معاها .... انتى بئا ايه حكايتك
نيفين بامتعاض : حكاية ايه
ناديه : كل يوم والتانى نبيل عندك .... انتوا بتعملوا حاجه مع بعض
نيفين : 🤣🤣🤣 لأ طبعا .... يا نودي نبيل اخويا وبس
ناديه : لما مش بيعمل معاكي حاجه منفضلي ليه
نيفين : وكان ماله جوزك بس
ناديه : علاء ... ده كان خول .... فضلت شهر انسه لغاية ما نبيل هو اللى خلاني مدام ... والحيوان بدل ما يستر علي فضحني .... وبابا معرفش يجيبلي حتى حقي منه
نيفين : طب ما تنزلي النادي ... انتى اصلا محدش يعرفك ولا يعرف مشكلتك ... ممكن السناره تشبك وتتجوزي حد عليه القيمه بدل بلبل اللى هتضيعي مستقبلك معاه وتضيعيه معاكي
ناديه : بس انا معرفش حد هناك .... تيجي معايا
نيفين : لا يا ستى انا ورايا مذاكره
ناديه : طب هروح لوحدي يعني
نيفين : وماله عالاقل الرجاله بيلفت نظرهم اللى لوحدها ... جربي ومش هتخسري ... بس يكون في علمك جواز مش سرمحه يا روح امك
ناديه : اما و**** فكره ... انا هخش اخدلي شور وانزل
بعد ٣ ساعات كانت ناديه هيأت نفسها من ازالة شعر واغتسال و اخرجت اجمل فستان لديها وذهبت للنادي لتتفاجأ بتغيرات كثيره فهي مر عليها الزمن ولم تأتي للنادي منذ زمن وكانت صافرات الاعجاب ونظرات الشباب والرجال بمختلف اعمارهم تلاحقها اينما وطأت قدمها ولاحظت ذلك الشاب الثلاثيني الذي يجلس مقابلها وعيناه تحدقان بها ولم ينزلها لحظه فنظرت له باعجاب حتى اتاها النادل وطلبت عصير من المانجو وهي تحاول مجاراته في المسميات فهي لم تسمع من قبل عنها ولم تتعامل بها يوما قبل ان يغيب النادل فتره
تحرك الشاب من مكانه متوجها إليها : حضرتك مدام ناديه مراد صح
ناديه في دهشه وفرحه ان احدا يعرفها : ايوه انا ... مين حضرتك
الشاب : نوووودي ... يخرب عقلك .... انتى احلويتي اوي .... مش فاكراني ... انا نادر كنت معاكي في الجامعه من شلة السهيره
ناديه تحاول التذكر : معلش مش فاكره بس فكرنى بيك
نادر : لا ازعل منك لو مش فاكراني .... يا بنتى انا نادر اللى كنتى بتكتبيله على فخادك في الامتحان
ناديه : نادر عذب يخرب بيت سنينك هو انت .... ازيك يا نادر .... فينك يبني
نادر : اتخرجت وعملتلي مشروع صغير واهي ماشية
ناديه : بس متنساش لولا فخادي دي مكنتش هتنجح
نادر : ههههههه اكيد طبعا .... عامله ايه .... انا سمعت انك اتطلقتي ... صحيح الكلام ده
ناديه : ب**** عليك تسكت قالتها وهي تسحب سيجاره من حقيبتها ليشعلها لها نادر وهو ترتسم على وجنتيه الفرحه ... الحيوان مكانش ليه في الجواز وشهر كامل انسه ولما ظبطني مع غيره طلقني .... الحق علي يعني اني بساعده
نادر : يخرب بيت سنينك .. بتخونيه ومشعاجبك انه طلقك 😄
ناديه : واحشني يا واد يا ناد امال فين الشله
نادر : عبير مدرسة وسالم اشتغل في الكويت وسها اتجوزت وسافرت مع جوزها اليونان وماريان اتجوزت رفعت ومخلفين بنت زي القمر وانا ركزت في مشروعي وانتى اخبارك ايه
ناديه : انا 😏 .... انا ضايعه يا نادر .... في البيت زي قرد قطع ... بصرف حالي بين اربع حيطان .... تعرف .... انا نزلت النادي يمكن اعرف حد ويعرفني ويتقدملي واتجوز تاني
نادر : 🤣🤣🤣🤣🤣 ايه اللى بتقوليه ده .... انتى كده في سجن مش عايشه .... طب اديكي شوفتيني وطلعنا نعرف بعض... ها ايه رأيك
ناديه : 🤣🤣🤣 بطل هزار بصدق
نادر : مش بهزر ... انا عاوز واحده تشتغل معايا ... ايه رأيك تنزلي الشغل معايا
ناديه بفرحه مبالغ بها : بجد يا نادر .... طب على كده هتديني كام في الشهر
نادر : لا يا ستي ... انتى مدايناني ... ايه رأيك لو اسد اللى علي بشراكه
ناديه : مش فاهمه
نادر : تشاركيني وبكده اكون رديت لفخادك حقها 😄
ناديه : خفه .... لم نفسك يلا ... ولا نسيت انا كنت بعمل فيك ايه
نادر بجديه : لا بجد ... انا عاوزك تشاركيني ... مش في شغلي بس ... حياتي كمان
ناديه بفرح مع خجل مصطنع : وعلى كده انت واعي .... انا مطلقه .... يعني الناس مش هترحمك ولا هتسلم من لسانهم ....وكمان انت مش اد طلباتي
نادر يمسك يدها وهو ينظر في عينيها بحب كأنه مكبوت بداخله وخرج ليستريح من دفنته ويستنشق الهواء : انتى عارفه انى بحبك من زمان .... انا متجوزتش لغاية النهارده علشان مكنتش عاوز اتجوز واحده غيرك .... انا فاتح معرض سيارات وبكسب منه كويس ... هخليكي شريكتي في كل حاجه .... هرفعك معايا ... لو لسه عندك شك ارفضي ودي مشاعري انا
ناديه : يااااااه كل الكلام الحلو ده علشاني ( اقبلي يا هبله .... الواد من زمان طالب رضاكي ... وكمان انتى عارفه اشتراك النادي هنا كام .... اكيد كون نفسه وكبر ومبئاش نادر اللى كان بيستلف منكم وتعزموه شفقه ..... عالاقل يعوض حرمانك وهيخليكي سيدة اعمال كمان ) انا مش عارفه اقولك ايه بس الصراحه انت فاجئتني
نادر : بتيجي هنا كتير
ناديه : لأ دي اول مره من زمان
نادر : تتجوزيني
ناديه تومئ برأسها بالموافقه وهي تشيح بنظرها جانبا
نادر : خلاص اجي اوصلك وادي الكارت بتاعي كلميني لما تحددي ميعاد مع أهلك
ناديه : بس انا معايا عربيتي
نادر : خلاص مفيش مشكله
النادل : المانجه يا هانم
ناديه لا تبالي فهي في عالم من السحر يأخذها لأرض الأحلام وتجد نفسها في قصر كبير وتتزين بالذهب والألماظ وهي تأمر الخدم وترتدي اجمل الثياب





الجزء الخامس




في منزل جابر
تعود جملات لعش الزوجيه وهي تحمل في جعبتها الكثير لجابر بعد ثبوت خيانته واعترافه بها وان شهد ابنته من اختها بعد سهرة سكر نتجت عنها ابنتها شهد
في غرفة سوزان
سوزان : هو انت اتأكدت من الكلام ده .... معقولة شهد اختي
طارق : وابوكي هيكذب ليه
سوزان : علشان متتجوزهاش
طارق : طب وجوز خالتك اللى وصللي الكلام بنفسه .... وكمان انا شايفه بعيني بيلمس جسمها
سوزان : معاك ١٥٠٠ جنيه
طارق : ليه
سوزان : عندي فكره هتبين ان كان كلامهم صح ولا بيقولوا كده علشان متتجوزهاش
طارق : فكرة ايه دي
سوزان : انا هاخد شعره من شهد وشعره من ابوك وهعملهم تحليل دي ان ايه
طارق : ولو طلعت اختي
سوزان : ساعتها خيرها في غيرها
طارق يخرج حافظة نقوده ويعطي لسوزان المبلغ
سوزان : بس لو طلعت مش اختك لي الحلاوة
طارق : بس هاتي النتيجه بس
....
في المدرسه
نبيل وهبه يتقابلان اعلى سطح المدرسه
هبه : انا خايفه حد ييجي ويئفشنا
نبيل : متخافيش ... انا مش عارف ازاي انا معاكي وتخافي
هبه تنظر له بحب : انا مش خايفه .... انا بس علشان محدش يقول كلمه كده ولا كده
نادر : انت هنا وانا بدور عليك .... اوباااا .... اجيلك وقت تاني
هبه تفزع : عاجبك كده وتتركه وتذهب لفصلها
نبيل : عاوز ايه يا وش البومه انت
نادر : مكونتش اعرف يا عم .... بس ايه جو جديد صح
نبيل : ارغي عاوز ايه
نادر : ابدا اصل عبير سألتني عليك وبتقولك الدرس عندها الساعه ٥
نبيل : بالذمه انت عيل بيض
نادر : ليه كده بس
نبيل ينظر له بامتعاض شديد ويتركه وحيدا ليقابل على السلم مدام فريده
فريده : استنى يا نبيل
نبيل : امرك يا قمر
فريده : اه من بكشك انت .... شيل دول وديهم الفصل عقبال ما اجيلكم .... ٥ هروح التواليت واجيلكم على طول
نبيل : تحبي اجي اساعدك 😄
فريده : تتفاجأ برده 🙄.... انت عيل واطي ومتربتش .... اما اجيلك بس صبرك علي
نبيل يحمل اغراض فريده ويدخل الفصل وهو يقلد مشيتها ويتكلم مثلها ويدور على زملائه وهو يقلدها والضحك يملأ الفصل حتى صمتوا فجأه فينظر خلفه ليجدها فيذهب لمقعده
فريده : طلعوا كشاكيلكم واكتبوا ورايا
تستمر فريده في الشرح ونبيل يركز مع جسدها الرائع ويتخيلها معه في احد الفصول فينتصب قضيبه
فريده : ركز يا نبيل معايا
نبيل : مانا مركز اهو ( هو انا مركز غير فيكي )
يطرق الباب ويدخل نادر
فريده : نادر ... اطلع بره
نادر : ليه بس يا مدام
فريده : استناني عند المديره وانا جايالك
نادر : حاضر ويخرج مره اخرى
نبيل : هو عمل ايه يا مدام
فريده : ركز في الشرح وملكش دعوه بنادر واللى عمله ولا تحب تحصله
نبيل : لاااا ... على ايه يولع نادر ... الشرح احسن
تكمل فريده شرحها بينما يتجول نبيل ببصره في جسدها وتقسيمته ويشتد به الحال فيشعر برغبته الملحه في التبول
نبيل : سيلفو بلي مدام .... ممكن اروح الحمام
فريده : لأ ... اعملها مكانك
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
فريده : سكوووت وتكمل شرحها
نبيل : ( انا لو مرحتش هجيبهم يا لبوه .... ااااخخخ من طيظك ولا بزازك ويعض على شفته السفلى ) خلاص هعملها على نفسي
فريده : ميخصنيش وتكمل شرحها
نبيل يتحرك من مقعده
فريده : طب روح بلا قرف
يخرج نبيل مسرعا لدورة المياه ويقوم بعمل العاده حتى افرغ شحنته .... اوففففف انا اول مره اهيج كده على واحده
.....
في مكتب المديره
يقف نادر بينما فريده تعنفه امامها وتتهمه بالتحرش بالبنات
فريده : انا شوفتك وانت بتتحرش بالبنت
المديره : اخص عليك وعلى تربيتك .... بس هقول ايه مانت من بيت كله متحرشين ... ابن عمتك نبيل وانت وقبل كده ابن عمك نزار
نادر : انا متحرشتش بحد ومستعد تواجهوني بالبنت دي
المديره : ماشي يا نادر .... اسمها ايه البنت يا فريده
فريده : اسمها دعاء يا ابله
المديره تقوم باستدعاء دعاء وكانت في حالة بكاء هستيري
المديره : مدام فريده بتقول الواد ده اتحرش بيكي
دعاء : حصل .... كنت واقفه مع زمايلي وحط صباعه في الجيبه 😭
نادر : طب علشان اثبتلك انى برئ ... انهي صباع في العشره دول
فريده : انت هتستعبط
يدخل نبيل ومعه عبير
عبير : خير يا فريده .... الواد ده عمل ايه
فريده : البيه في الفسحه اتحرش بزميلته
عبير : محصلش
نادر : شوفتوا ... محصلش
المديره : بس البنت اكدت كلام فريده
دعاء : ايوه لمسني من ورا 😭
عبير : طب ايه رأيك يا ست المديره ان نادر من قبل الفسحه لغاية نهايتها كان معايا حتى انا اخرته علشان كنت بشرحله
دعاء : منك لله يا ظالمه 😭😭😭😭
عبير : بطلي با بت السهوكه دي
فريده : بس انا شوفته وهو 🙄
نادر : ما يمكن حد شبهي
دعاء : لأ مش شبهك .... انا شوفتك انت
نبيل : يعني مدرسه فيها اكتر من ١٠٠٠ واحد مفهاش زينا
عبير : اسكت انت يا نبيل .... انا قولت اللى عندي
دعاء تنظر اليها والغيظ يتناثر منها
فريده : طب نجيب زمايلها
المديره : اسمهم ايه زمايلك اللى كانوا معاكي
دعاء : تامر صلاح وهبه جابر 🥺
تم استدعائهم
المديره : احكي اللى حصل يا تامر
تامر : احكي ايه ..... هو انا هنا ليه اصلا
عبير : دعاء بتقول انها كانت واقفه معاك ونادر عمل معاها حاجه وحشه
تامر : ينظر لدعاء ... حصل
نادر ينفعل : انت كداب
هبه : محصلش
الكل ينظر اليها ودعاء تنظر بصدمه : محصلش ازاي ... لما كنا في الفسحه
هبه تنظر لنبيل : كفاياكي كدب بئا .... الحكاية يا ست المديره .... دعاء كانت مع تامر في الفصل ولما خرجوا قابلتهم وكان نادر بيعدي عادي وقالها اعدلي هدومك فدعاء اتضايقت منه واكيد خايفه وبتداري عاللي كانت بتعمله مع تامر
دعاء : انتى كدابه
نادر : ايوه افتكرت كانت البلوزه خارجه من الجيبه واستأذنتك اعدي وانا بعدي لمحتها وقولتلك تظبطي هدومك
المديره بانفعال : اهي صاحبتك اللى جبتيها تشهد معاكي شهدت عليكي .... ابله فريده .... خدي البنت دي وديها العياده ويتكشف على عذريتها
هبه : تنظر لنبيل 😏
تامر : محصلش دول كدابين
هبه : وانت فاكرني هداري عليكم .... قبل ما تتهموا حد بالباطل افتكروا ****
دعاء : وانتى تعرفي **** ... روحي منك لله
المديره : عالعموم تقرير العياده هيقول كلامك انتى اللى صح ولا كلامهم
تامر ينظر لدعاء بشفقه وينظر لهبه بغيظ شديد
تم عرض دعاء وجاء التقرير للمديره
المديره : بعد كده يا فريده لما تشوفي حاجه اتأكدي .... انتى مش هتروحي يا دعاء الا لما حد من اهلك ييجي يستلمك
دعاء تبكي بشده وتامر يرتجف من الخوف
المديره : انا هكتفي بفصلك اسبوع لسوء السلوك مع زميلتك .... اما انت يا نادر هكتفي بفصلك يومين لإنك اتكلمت بطريقه مش كويسه مع مدرستك قدامي
نادر : وانا ذنبي ايه بس
هبه : ممكن اروح
المديره : لأ .... انا لسه عاوزة اتكلم معاكي ... وانت يا نبيل استنى متروحش
نبيل : حاضر .... بس عاوز اخلص بدري علشان ورايا درس وينظر لعبير
عبير : طب تؤمريني بحاجه يا سيادة المديره
المديره : لا روحي انتي
.............
في الجامعه
محمود : يا ندى انا بحبك وانتى عارفه كده كويس
ندى : انت ازاي تكلمني كده .... انت متجوز صاحبتي وكمان فتحي متقدملي وهنتجوز
مصطفى قادم من بعيد : ايه يا بنتى فينك بدور عليكي .... ازيك يا محمود وسحر اخبارها ايه
ندى : تخيل ان محمود عاوز يتجوزني
مصطفى : نعععم .... ينفعل مصطفى ويجذب محمود من لياقة القميص .... ملكش دعوه ببنت عمي تاني .... انت فاهم
فتحى ونيفين يرون ما يحدث ليأتى فتحي مسرعا ليحيل بين مصطفى ومحمود
ندى : سيبه يا فتحي ... انت متعرفش كان بيعمل ايه
نيفين : استهدوا ب**** يا جماعه حصل ايه يا مصطفى
مصطفى بانفعال : اياك تتكلم معانا تاني و لو قربتلها تاني هنفخ امك
محمود : ما تحترم نفسك .... انا ساكتلك بس علشان انت صاحبي
فتحي : حصل ايه اتكلمي انتي يا ندى
ندى : البيه جوز صاحبتي بيقول انه بيحبني وعاوز يتجوزني ولما قولتله انك متقدملي مش عاجبه
فتحى يصفع محمود ليتفاجأ ويسقط ارضا ويكمل الضرب فيه هو ومصطفى
نيفين وندى يقفان جانبا بينما تدخل مجموعه من الشباب زملاءهم ليحيلوا فيما بينهم ويخلصون محمود من ايديهم
مصطفى : اياك اشوفك تاني او تكلم بنت من الشله تاني
فتحي : خلاص يا مصطفى هو كده عرف ان وراها رجاله مش هيسكتوله
نيفين : وذنب سحر ايه تتخدع فيك ... يا اخي منك لله
فتحى : خلاص يا نيفين ومحدش يجيب سيره لسحر
........
في منزل سيد يعود محمود بهيئته بعد ضربه
سهام : محمود ... ايه اللي حصل
سحر : مالك يا محمود انت اتخانقت ولا ايه
محمود : اتخانقت مع فتحي ومصطفى
سحر : ليه ايه اللى حصل
محمود .......
سحر : طب خش استحمى وانا هجهزلك هدومك
سهام تدخل لابنتها : مال جوزك جاي متبهدل ليه
سحر : اكيد عامل مصيبه من مصايبه .... اييي تؤتؤتؤتؤ
سهام : ارتاحي انتى وانا هدتيله الهدوم
تاخذ سهام ملابس محمود وتطرق عليه باب الحمام ليفتح لها وهو عاري تماما ويقف امامها وهو ينظر لها ماسكا عضوه ليرفعه لها
خافت سهام من هيئته والقت ملابسه بوجهه واسرعت لغرفتها
تدخل سحر الحمام لتتقيأ بينما محمود يغتسل وبعد ان انهت القيء
سحر : معلش يا حبيبي استحملني
محمود : يا حبيبتي انا كلي ليكي
سحر : اتخانقوا معاك ليه ... على فكره هعرف
محمود : كلمت ندى على اساس اجيب رجليها معانا .... قالت لمصطفى وفتحي انى بكلمها في الجواز
سحر تشعر بدوار وتستند على محمود لتبتل تماما : عاجبك كده
يحملها محمود ويخرج بها وهو عاري تماما وقت خروج سهام التى تنتابها الشهوه فور رؤيتها انتصاب قضيب محمود
سهام : مالها سحر
سحر : معلش تعبانه شويه
تدخل سهام معهم وهي تحاول ان لا تنظر لزوج ابنتها العاري وتطمئن على سحر
سهام : ما تلبس حاجه يا محمود ... عيب كده بئا
سحر : يا وليه ان مكنتش ظابطاكي معاه .... محمود حبيبي براحته .... يعمل اللى هو عاوزه اي وقت
سهام : وافرضي ابوكي جه وشافه كده
محمود : في دي عندك حق واقترب من خزانة الملابس الدولاب ليفتحها ثم يلتفت اليها ويدفعها على حافة السرير
سهام : انت بتعمل ايه .... محمود مش كده
سحر : سيبيه اكيد تعبان من بعده عني .... مش احسن ما يطلع بره
سهام : ابعد يا محمود اااه
محمود ينزع عنها ملابسها وهو متمكن منها تماما ويدفع قضيبه بفرجها للأخر
محمود : ما دخل بسهوله أهو .... مالك بئا بتدلعي علي ليه
سهام تنهار تحت وطأة قضيبه مستسلمه لحركته داخلها ولا يصدر منها سوى الغنج الاجباري والاهات والانين وتستمتع بمضاجعتها
سحر تنظر الى امها وتنظر بغنج الى محمود وكإنها تشمت في والدتها مما يحدث بها الحقيقه لا أعلم ما سر كل هذا الشر الكامن بسحر والمتمثل بها فهي منذ زمن تفعل ما يكرهه من حولها وتعاند وتكابر وتظلم وتهدم اي علاقه بين اي طرفين وتجد في ذلك متعه ليس بعدها متعه فهي تساعد محمود وتمكنه من اي فرج او اي بنت او صديقه وتجد فيما تفعله متعه لا متناهيه وتفكيرها يهديها لما هو أسوأ فهي في كل مره يطأ فيها محمود والدتها سهام تنظر إليها كمنتصره ( فاكره يا شرموطه لما كنتى بتنيميني علشان تتناكي .... فاكره لما صحيت اشرب وشوفتك في حضن البواب .... ولا سعيد صاحب بابا .... فاكره لما كنتى بتطلعي فوق تنشري الغسيل عند جارنا وتنزلي عالحمام تستحمي .... طول عمرك متناكه بتدعي الشرف .... النهارده جوز بنتك بينيكك وبتتمتعي معاه قصادي .... انتى اللى اجبرتيني اتجوز واحد شهواني علشان يحققلي امنيتي وينيكك قصاد عيني .... لو مكنتش حامل كنت خليته ناكنى فوقك يا لبوه ..... لسه هجيبله شراميط الشله واحده واحده باخواتهم بامهاتهم ..... انا اللى هتحكم فيكم مش انتوا .... كله منك .... كنتى تتناكي بره وتسلطي بابا يضربني ..... كنتى تستغفليه وعلشان تخوفيني من انى افتح بؤي تخليه يربطني في السرير .... عمري ما هنسى لسعك لي بالنار .... نيك كمان يا محمود نيك اللبوه مرات المغفل )
ينهي محمود مضاجعة سهام وكانت تحته عاريه تماما اثناء سماعهم صوت سيد يقترب فينزلان تحت السرير بعد لم ملابسها المبعثره
يفتح سيد الباب : ازيك يا سحوره .... مشوفتيش امك
سحر : ( اه يا مغفل .... ياما كان نفسي تشوفهم .... بس كنت هتقطع علي متعتي ) لا يا بابا كانت في اوضتها من شويه
سيد : طب انا هاخد اوراق ونازل المكتب .... ابئي اديها خبر اني جيت تحت في المكتب
سحر : حاضر يا بابا
يخرج سيد ليسمعا بعد قليل صوت غلق باب الشقه
..........
سوزان تقابل مينا
مينا : مالك يا بنتى جايباني على ملا وشي ليه وايه المكان ده
سوزان : بص يا مينا
مينا : محتاجه فلوس
سوزان : لأ محتاجه امك
مينا : وليه الغلط بس
سوزان : يبني محتاجه امك في حاجه عاوزه اعرفها
مينا : خير احكي
سوزان : معايا شعرتين .... كنت عاوزة اعمل عليهم دي ان ايه وامك تكتب روشته للمعمل بكده
مينا : بس كده .... طب ما تجيبي الشعرتين واعملك التحليل واحاسبك عليه
سوزان : هتعرف
مينا : هاتي الحاجه اللى معاكي بس
سوزان تخرج الشعر بمنديل وتعطيه لمينا
مينا : يمسك بيدها وينظر في عينيها .... على كده المكان ده فيه حاجه تتشرب
سوزان تسحب يدها : ما تبس يبني مش كده .... انت كل مره لازم تكسفني كده
مينا : اصلك مزه اوي الصراحه
سوزان : بس يلا وطينه ... هتجيبلي نتيجة التحليل امتى
مينا : في اقرب وقت يا بطل انت
سوزان : لم نفسك انت هنا يقطعوك
مينا : خلاص .... اقوم انا علشان ورايا مشوار
سوزان : مفيش مره تعزمني
مينا : ملكيش في جو الديسكوهات والحفلات ده
سوزان : حتى اغير جو
مينا : طب هتيجي معايا كده ازاي
سوزان : حافظ عالحاجه اللى معاك بس
............
في منزل مراد
تدخل نيفين منزعجه لما فعله محمود مع ندى وانهاء علاقتهم مع محمود وتتصل بسحر لتخبرها بكل ما حدث لكن رد سحر عليها بلا مبالاه جعلها تنهي الاتصال معها
ناديه : مالك داخله زي زعابير امشير ليه
نجوى : في حاجه حصلت يا نيفين
نيفين : مفيش .... شوية مشاكل مع اصحابي
نجوى : ناديه اختك جايلها عريس .... بتقول رجل اعمال
نيفين : بجد .... الف مبروك يا نودي
ناديه : عقبالك يا نيفو
نجوى : ي**** جهزي نفسك علشان عازمنا عالعشا بره
نيفين : كمان عزومه .... واضح انه واقع اوي .... اه لو يعرف اللى فيها
نجوى : اما اروح انا اجهز
بعد قليل تنهض نيفين للاستعداد وتقوم بنزع شعرها من قدميها وتحت ابطها بماكينة ازالة الشعر
يدخل نبيل من الخارج ليجد نيفين بغرفتها خلف الباب المفتوح قليلا تميل للأمام عاريه حيث كانت تزيل شعر قدمها فيظهر له فرجها وثقب دبرها المتسع
نبيل يشعر بخفقان شديد وضربات قلبه تتسارع وهو واقف متسع العينين وفكاه يتسعان لاخرهما مما يراه فهو لأول مره يشاهد نيفين في هذا الحال واتساع فتحة دبرها يشعل الشهوة في جسده
فوزيه تراه وتقترب منه هامسه : عجبتك صح
نبيل في خاطره ( اوي اوي )
فوزيه هامسه : طب ما تخش تنيكها وكده كده محدش هنا هيعملك حاجه
يفيق نبيل من حالته : انيك مين يا كسمك .... غوري يا بت
تنتبه نيفين وتقفز تحت الغطاء وهي عاريه حين يمسك نبيل بالمقبض
نبيل : اقفلي الباب كويس بعد كده قالها قبل ان يسحب الباب ليغلقه ويقف يتنفس الصعداء من جمال ما رأى
.......
في منزل حاتم
تدخل ندى برفقة ابن عمها بعد ان اوصلهما فتحي الى العماره التى تقطنها
ندى : خلاص بئا لكلكلكلك .... الموضوع خلص خلاص
مصطفى : فور دمي داهيه تحرقه
ندى : انا هعمل عصير اعملك معايا
مصطفى : يا ريت لحسن عطشان اوي ويدخل معها المطبخ
يدخل حاتم برفقة صفية من الخارج
مصطفى : اهو عمي جه .... خليهم ٤
حاتم : يا مرحب بجلاب المصايب
صفيه : ازيك يا واد يا مصطفى ومنى اخبارها ايه
مصطفى : كويسين الحمد****
يدخل حاتم ليغير ملابسه الرياضيه بعد غسل وجهه
صفيه : طلعي الاكل من التلاجه يا ندى وسخنيه
مصطفى : ايوه يا ندى سخنيه
ندى : اسخن ايه يا حيوان
مصطفى : الاكل لحسن ميت من الجوع
ندى : افتكرت 🤨
مصطفى يهمس لندى : متعمليش حسابي انا هتسحب وانزل لحسن ابوكي لو طلع مش هيعتئني
ندى : ماشي يا حبيبي خد اشرب واجري
مصطفى يشرب العصير ويسرع نحو الباب
حاتم : على فين الغدا هيجهز
مصطفى : اصل ماما اتصلت وعاوزاني
.......
في منزل فتحي
يسكن فتحي بشقه بالقرب من ندى مع امه واخته
نجيه ( ٤٩ سنه مديرة المدرسه الثانويه )
فريده (٢٨ سنه مدرسة اللغة الفرنسيه .... متزوجه لكن زوجها في اعارة بدولة خليجيه ولم تنجب بعد )
نجيه : كويس انك جيت .... تعالى كل
فتحي : انتى عامله اكل ايه
فريده : معلش لسه جايين .... فعملنا مكرونه وبانيه
فتحي : لا كلوا انتوا انا شوية وهقابل اصحابي وهناكل سوا
فريده : تفتكري دعاء مظلومه .... ممكن تكون هبه بتتبلى عليها
نجيه : البت ثبت انها مدام ... هنعمل ايه .... كمان كلام هبه منطقي
فريده : بس انا شوفت الواد نادر فعلا
نجيه : تهيئات ... كلي كلي .... احنا هنفكرلهم واحنا في البيت كمان
فريده : وايه سر دفاع عبير عنهم 🤔🤔🤔 انا لازم اعرف السر ده
........
في منزل جابر
هبه في غرفتها مع سوزان
سوزان : مالك يا بنتي
هبه : في حاجه عملتها ومش عارفه صح ولا غلط
سوزان : ارغي
هبه : واحده زميلتي الواد نادر ابن خال صاحبتك نيفين بعبصها وانا دافعت عنه وحاسه اني ظلمتها
سوزان : وعملتي كده ليه
هبه بتردد : اصل نبيل
سوزان مقاطعه : نبييييل .... قولتيلي .... طبعا عملتى كده علشان خاطر نبيل ....
هبه : ايوه
سوزان : البت زميلتك حصل معاها ايه
هبه : ودوها كشفت وطلعت مدام وانا عارفه انها مفتوحه .... البت اهلها استلموها واترفدت هي والواد اللى عملت معاه كده اسبوع ونادر ابن خال نبيل اترفد يومين
سوزان : وحد عرف انك بتكدبي
هبه : هي والواد عارفين اني بكدب
سوزان : خلاص نفضي .... ولما ترجع ابعدي عنها
هبه : انا خايفه يتفقوا علي
سوزان تنظر لها فجأه : خلاص اتحامي في نبيل .... مش هو كان بيوصلك .... خليه يوصلك تاني وانا هفهم اخوكي لو عرف
هبه : ماشي هكلمه
سوزان : بكره في المدرسه فهميه
.....
بعد ايام
طارق في ورشته يوجه العمال
طارق : هاتلي يبني الاسطمبه الجديده
حاضر يسطا
شهد تحضر حاملة الغداء : ي**** يا طارق الغدا وصل
طارق : انتى ايه اللى جابك هنا .... مش انا محرج عليكي ١٠٠ مره متجليش الورشه
شهد بدلع : وفيها ايه يا حبيبي ... انا جايبالك الغدا
طارق الغيره تدب في قلبه : طب ي**** روحي ... انتى عاوزه الصنايعيه ياكلوا وشي
شهد تقبض وجهها بغنج وانوثه وتمد شفتاها للأمام : حاضر : اوفففف
طارق ينظر للعمال ويأمرهم : ما تشوفوا شغلكم
بعد ساعة تأتي شيماء : مالك يا واد ... مزعل البت منك ليه
الجميع يعرف شيماء ويهابون النظر إليها فهي تستطيع تخريب حياة أيا منهم في لحظات
طارق : مش هنخلص النهارده .... روحي يا خالتي وانا هاجي اعرفك كل حاجه
شيماء تشك انه قد يعرف شئ عن علاقة شهد بعلي : طب كلمني يبني حد كلمك في حاجه
طارق يقوم بوقف المخرطه : هخلص شغل واجي نتكلم للصبح
من بعيد يقف علي ومعه ٣ من البلطجيه ويحملون اسلحه بيضاء ويقترب فور ظهور شيماء في ورشة طارق
تلي : هو ده بئا الننوس اللى هيتكسر النهارده
العمال يلتفون حول طارق فهم ليسوا بقليلين أيضا
شيماء : ايه اللى جابك هنا ياض .... امشوا انتوا
علي : محدش فيكم يمشي
انت جايبنا نضرب المعلمه
علي : لأ انا جايبكم تكسروا الورشه دي
طارق : لاااا انت جايبهم يتدفنوا معاك هنا
اسمع يا أخ انت ... لانت ولا ١٠٠ من عينتك ... بس احنا هنمشي لاجل خاطر المعلمه
شيماء : تسلمولي يا رجاله .... بس انا غيرت رأيي ... استنوا
طارق : يستنوا ايه اللى هيقرب من الورشه هحط عليه
شيماء : اصبر بس .... تنظر للبلطجيه .... الننوس اللى بتقول عليه ده خطيب شهد بنتي واي حد هيفكر يقربله كإنه بيقربلي .... خد ياض انت ( احد العمال ) روح وصي عالشيشه بتاعتي في القهوه وهاتهالي علشان فيها قعده
طارق : انتي هتعملي ايه يا خالتي
شيماء تربت على صدره : قولتلك اتفرج وانت ساكت
طارق : جرى ايه يا مره .... هو انا اكدع يعني وسحب علي من رأسه ليضعها اسفل الكباس وينزل به لأول رأسه فيصرخ علي في حين يمسك طارق بيد المطرقه ويضرب علي في قدميه وظهره ليشل حركته تماما بينما علي يصرخ كالنساء فيحمله طارق ليعلقه أعلى الحائط بجوار الورشه
طارق : اي حد هيفكر يقرب للورشة بتاعتي هنفخه وهعلقه زي الدبيحه .... اومي يا وليه انتي روحي وخلي رجالتك ليكي انتي
شيماء تنظر باعجاب لطارق فهي تخضع لأي ذكر بشخصيه قويه : امرك يا سيد الرجاله .... ي**** يا رجاله .... العرين فيه سبع ... اسد ... محدش يقدر يقربله وتنظر لعلي ... اتفووو
امرك يا معلمه .... ي**** يا رجاله
علي يستنجد بهم : طب نزلوني طيب .... حد ينزلني .... انتوا سايبني ورايحين فين
معلش يا صاحبي منقدرش نكسر كلمه للمعلمه
علي : الحئوني يا خلق ياهوو
طارق : اخرس يلا .... بئا انت جاي تعلم علي وسط رجالتي
علي : حرمت ... بس نزلني ...
طارق : ي**** المولد اتفض .... خالتى وخالتك واتفرقوا الخالات
اهل المنطقه ينسحبون بعد ما شاهدوا ما حدث لعلي وكيف وضع طارق اول قدم له بين اسيادها
تسلم ايدك يا معلم طارق ..... 🤣🤣🤣🤣 .... اما عجايب يا ناس المعلمه شيماء بتاخد اوامر من ابن اختها .... تسلم يا معلم
القهوجي : احلى شيشه لسيد المعلمين .... تسلم ايدك بجد ... ايوه كده خليها تنطف
علي : نزلنى يا كنكه
كنكه : هأاااو ... نزل روحك يا معزه .... الواد ده اسمه علي معزه
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
طارق : خليك بئا كده لغاية ما افكر هعمل بيك ايه .... يجلس طارق ويبدأ في الغداء .... ي**** يا رجاله الاكل تلج
........
في منزل عامر
الباب يطرق بشده
شيماء تمسك بسكين وتفتح الباب
عامر بتلعثم : هتعملي ايه ... انا عامر يا شوشو
شيماء : اسمي المعلمه يا معرص
عامر : انا جاي اردك يا معلمه
شيماء : مكانش يتعز .... ادخل سلم على بنتك وتمشي قبل ما المعلم طارق ييجي ينيكك
عامر ( شكله متكلمش معاها .... يعني معرص وعاوز ينيك اخته ) طب هي فين
شيماء : في اوضتها جوه ... ولو عملت معاها حاجه حدبحك
عامر بخوف : حاضر ... حاضر
يدخل عامر لغرفة شهد التى تنام على وجهها وهي تتصفح النت عن طريق الهاتف : بطتي الحلوه ويقبل رقبتها من الخلف
شهد بفزع : خضتني يا عامر
عامر : وحشتيني يا قلب عامر ويحضنها دون مقاومه منها فهو بالنسبة لها والدها
شهد : بجد يابا وحشتك ... طب ما ترجع لامي واستسمحها تسامحك وترجعوا لبعض
عامر : للأسف انا مطلقها بالتلاته وكمان هي لازم تتجوز غيري الاول
شهد : تضم عامر لصدرها بينما يدخل طارق بغضب شديد ....
طارق يجذب عامر : ابعد عنها يا خول
شهد : سيبه يا طارق هيموت في ايدك ... يا لهويييي
شيماء : عمل ايه العرص ده
طارق : العرص ده سبب اللى فيه امي .... جالي من فتره وقاللى ان شهد اختي وانك خلفتيها من ابويا
شيماء : قطع لسانه ... شهد بنته
عامر : لأ شهد بنت جابر مش بنتي
شيماء : كداااب .... شهد بنتك يا خول
طارق : انت لسه فيك عين تتكلم ... كل ده علشان ترجع لخالتي ... انا عملت تحليل لشهد على حسابي وطلعت مش اختي والتحليل اهو لسة جايلي .... بسبب كلامك كانت امي هتطلق
شيماء : وانت كل ده كنت قالب وشك علشان كده .... ولما هي مش بنتك امال بنت مين يا سبع البرومبه
طارق يخفض رأس عامر بالقوه : اتكلم يا معرص ... بنتك ولا مش بنتك
عامر : مش بنتي .... جابر عمل كده وكنا مش في وعينا
شيماء : كداب ... جابر عمره ما جه هنا ولا هو بيطيقني
طارق : ابويا مش ابو شهد .... بس اللى هيجنني اكد كلامك ليه
شيماء : اكيد مش موافق على جوازتك من البنت ... طول عمره بيكرهني بسبب اللى عمله زفت مع مراته
طارق يتصل بجابر : ايوه يابا .... التحاليل بتقول انك مش ابوها .... لأ بئا هتجوزها وانا مطلبتش منك تساعدني .... بعدين هكلمك تاني .... اهو طلعت مش بنته .... انت بئا بتقول كده ليه
عامر : طب سيبني ... ااااه ... هقول هقول
طارق : هتنطق ولا اعمل فيك زي ما عملت في معزه
عامر : لأ هتكلم .... بعد اللى عملته معايا وطلقت شيماء ... اتبهدلت وجوعت وكان لازم ادور على طريقه اعيش بيها ولئيت علي بيكلمنى وقال لو بنتى رجعتله هيرجعني تاني لشيماء وادانى ١٠٠٠ جنيه فكان لازم ابعدك عنها فكلمت ابوك واتفقت معاه مقابل انك تبعد خالص من هنا
طارق سحبه لأسفل ليسحله أمام الشارع بأكمله ويقوم بتعليقه بجوار علي
طارق : اشهدي يا منطقه .... المعرص ده كان جوز خالتي وانا نكته .... ايوه انا نكته ويخرج هاتفه .... اتفرجوا .... بصوا ... اسمعوا
ده طلع دكر اوييي
طارق : الخول المعرص ده اتفق مع المعزه ده يبعدني عن بنته اللى هي بنت خالتي وشيطانه وزه يعمل ملعوب علي فبلغنى انها اختي .... وظهر الحق .... شهد بنته هو .... النهارده علقت معزه وعلقته هو كمان علشان اللى شيطانه يشخله في دماغه يقربلي او يقرب لخالتي او لشهد او لاي حد يخصني يفتكر التعليقه دي
شيماء وشهد يتوالون الزغاريط فرحا برجلهم حاميهم
شيماء : ايوه كده يحميك يبن اختي ... راجل ... دكر بجد .... مبروك يا شهد يا بنتى
شهد : بس ابويا ياما
شيماء : ابوكي العره بيطعن في شرفي
شهد : هيهييي ... هو فين ياما مش باعه بتعريصه عليكي
شيماء : لأ ... انا من دلوقتي شريفه ... حافظي على جوزك يا بت
شهد بفرح : صحيح ياما خلاص هيتجوزني
شيماء : الواد بيحبك واللى عمله دليل انه هيموت عليكي
طارق يدخل من الباب : اعملوا حسابكم دخلتى على شهد اول خميس في الشهر الجديد
تتوالى الزغاريط
.......
في منزل مراد
يعود مراد واسرته من عزومة نادر لهم وكان في ذلك الوقت نبيل بغرفته يضاجع فوزيه التى تصرخ من فرط المتعه حتى انتهى بالانزال بمؤخرتها
نيفين في غرفتها تبدل ملابسها
نبيل يطرق الباب : نيفو عاوزك
نيفين : ثواني يا نبيل .... ادخل
يدخل نبيل : عاوز اتكلم معاكي
نيفين : طب اقفل الباب وتعالى نتكلم .... بئالنا يومين مبنتكلمش .... ها خير يا بلبل
نبيل : انا شوفت حاجه وعاوزك تكلميني بصراحه وانا اوعدك مش هعمل حاجه
نيفين بقلق : حاجة ايه ... اتكلم
نبيل : انتى ومصطفى في بينكم حاجه
نيفين : حاجة ايه
نبيل : بيعمل معاكي من ورا صح
نيفين لا ترد لثقل السؤال عليها
نبيل : وانتى موطيه كانت فتحتك باينه انك بتعملي كده

نيفين تهز رأسها بالايجاب في قلق
نبيل : طب ممكن تفضلي نيفين اللى اعرفها ببراءتك
نيفين بجديه في الصوت وتردد : انا ومصطفى من فتره بنعمل كده .... بس انا سيبته يعمل كده علشان بنحب بعض واتفقنا هيتقدملي ويتجوزني
نبيل : طب بلاش تعملي كده علشان خاطري .... انا اخوكي وبحبك وخايف ليستندل معاكي
نيفين بتعجب : غريبه .... انت اللى بتقول كده
نبيل : عارف مستغربه ليه ... بس انا بحب واللى بيحب حد بيخاف يجرحه
نيفين تضم نبيل لحضنها فيضمها اكثر فيعتصر نهداها في صدره
نبيل : انا بحبك اوي
نيفين : هي البت فوزيه قالتلك ايه عصبتك
نبيل : سيبك منها بت هبله
نيفين : سمعتك شتمت
نبيل : كانت عاوزانى ادخل عليكي واعمل معاكي زيها
تخرج من نيفين شهقه ويحمر وجهها : يا بنت الكلب يا فوزيه .... بس انت عجبتني .... طلعت راجل .... بتخاف على اختك .... جدع يا بلبل وتقبله في خده
نبيل يشعر باثاره فزينتها لازالت تعتليها وتجعلها غايه في الجمال وينتصب قضيبه اثر قبلتها فهو لا يشتهيها لكنه رأها عاريه وصورة عريها وجمال جسدها لا يفارقه منذ ان رأها حتى انه ضاجع عبير بشده وهو يتخيل نيفين وعاد وضاجع فوزيه ولازال يشعر بهياج واثارة شديده
نيفين توقظه : مالك سرحت في ايه
نبيل : ها .... ابدا ... بس انا لو كنت ضعفت ودخلت عملت معاكي حاجه كنتي هتعملي ايه
نيفين في صدمه من السؤال لكنها تلعثمت حتى قالت : مش عارفه .... بس اكيد كنت هكرهك
نبيل : بس انا بحبك .... مصطفى بيحبك وعمل كده ومبسوطه معاه
نيفين : انت عاوز تعمل معايا كده ( سؤال استنكاري )
نبيل : لأ ... بس بتخيل
نيفين : متتخيلش ولا تفتح السيره دي اصلا .... انت اخويا ومينفعش نعمل كده اصلا
نبيل : وناديه اختى وسلمتنى نفسها وماما سلمتنى نفسها
نيفين بعفويه : امك واختك دول شراميط .... او sory
نبيل : طب مانتى بتعملي زيهم مع صاحبك
نيفين تنتبه : كده يا نبيل ... قصدك انى شرموطه زيهم .... ابعد كده وي**** روح على اوضتك
نبيل : لالالالا ... مش قصدي كده .... انااااا
نيفين 🥺 : روح يا نبيل اوضتك
نبيل يضمها الى صدره ويقبل جبينها ... انا مقصدش حاجه ومش هطلع اروح اوضتى قبل ما اصالحك
نيفين : 🥺 خلاص يا نبيل محصلش حاجه
نبيل : بس زعلنه مني وانا مقدرش ازعلك ويضمها اكثر
تضع نيفين يدها على فخد نبيل بعفويه فتلمس قضيبه المنتصب .... اه يا واطي .... انت هايج علي
نبيل : لأ بس كنت بعمل مع فوزيه ولسه حاسس انى عاوز اعمل تاني
نيفين : اه صح ... انت مش وعدتنى تبعد عن القرف ده
نبيل : مانا مبقدرش الصراحه
نيفين تمسك قضيبه تتحسسه : بس تصدق جامد وحلو
نبيل : يعني عجبك
نيفين تضربه بكتفه : بس يا واطي يا زباله 😄 .... بس بجد حلو
نبيل بفرحه عارمه يحضنها بشده فيشم عبير عطرها فينجذب الى رقبتها ليطبع قبله ساخنه فيخرج اللهيب من بين شفتيه ليلهب رغبتها فتمسك بقضيبه تتحسسه في رغبه منها بتجربته
نبيل : هقفل الباب بالمفتاح
يعد بعد لحظات ليرقد بجوارها وهو ينتظر اليها منتظرا الاذن له
كانت نيفين بين نارين .... نار الرغبه في التجربه .... ونار حبها لمصطفى
نبيل يقترب بشفتيه اكثر من المعتاد ويلمس شفتيها في قبله قتلت كل التردد بداخل نيفين لتسحبه اعلاها فيتبادلان قبله ساخنه بطعم الرغبه المتبادله فقد كان نبيل يتفنن في سحب انفاسها ليعيد لها الحياه بارتعاشه قويه تخرج من جوفها أنين المتعه فتتحرك يداه نحو ملابسها لينزعها عنها برغبتها لتتعرى تماما امام ناظره فيشتد انتصابه اكثر من المعتاد ليجد نفسه امام لوحه فنيه ابدعها الخالق في نحته لها فيقترب اكثر ليتخطيا حاجز الممانعه بقبله ملتهبه لتمسك بيده لتضعها على نهديها فتمسدهما بكفيه فيقترب نبيل بخصره ليعتلي خصرها فتئن وتزأر فتتلوى كالأفعى أسفله ليلامس قضيبه بظرها ذو الشهد السائل على فخديها ليتحسس فرجها سخونة قضيبه فيشعر به غارقا في شهدها اللزج
نيفين : حاسب يا نبيل انا لسه بنت
يستيقظ نبيل من غفوته وهو يلهث : اناااا ... لا يم... كن .... ائذيكي
تعتدل نيفين اسفله لتعطيه ظهرها : دخله من ورا ... عاوزة اجربه
نبيل يحلم : بجد .... يعني انتى معندكيش مانع
نيفين : لأ معنديش مانع وتمسك قضيبه لتوجهه بنفسها لفتحتها
يضغط نبيل على ايره ليدخل دون عناء اثر البلل المكثف على فتحتها فينزلق داخلها فيشعر بحرارة شديده داخلها فيحضتنها من نهديها بينهما نيفين ترجع للخلف لتبتلع قضيبه كاملا وهي تتقاسم معه الرغبة الممتعه






الجزء السادس




في الجامعه
داخل اسوار الجامعه يلتقي الاصدقاء ويحدث الكثير من المشاداة الكلاميه بين مصطفى وفتحي من ناحيه وبين محمود الذي لم يعطي لهم اي اهتمام بينما عيناه تبحث في كل مكان عن ندى حبيبة قلبه فهو يعتبر زواجه من سحر نزوه لتفريغ شهوته لكن علاقاته المتعدده وزواجه لم ينسيه محبوبته ندى
بينما داخل المدرج تجلس سوزان بجوار مينا ولم يحضر دكتور الماده بعد
سوزان : هو ايه اللى حصل لكل ده
مينا : محمود يا ستي بيحب ندى من قبل موضوع سحر وبيعتبر جوازه منها ورطه ومنعه من ندى وخصوصا ان ندى بتهدده بسحر
سوزان : وندى عملت ايه
مينا : ولا حاجه ... يا اما في النادي مع ابوها اللى لو عرف قولي على محمود يا رحمن يا رحيم يا اما مع نيفين بيشتروا حاجات
مينا يستغل جلسته بجوار سوزان بأخر المدرج ويلصق فخده بسوزان التى تعتاد منه التحرش بينما هي تتمنى لو انها تجد مثله فهو بالنسبة لها شهم ورجل تجده بجانبها في الكثير من المواقف
سوزان : عارف يا واد يا مينا .... لو الائي واحد زيك شهم وجدع وابن ناس وراجل كنت مسيبتهوش
مينا : طب ماحنا فيها .... ايه رأيك نتجوز
سوزان : ودي ازاي بئا
مينا : زي محمود وسحر نضربلنا ورقتين عرفي 😄
سوزان : بطل يلا ... ولا تحب تحصل محمود
مينا : تؤتؤ ... انا فعلا معجب بيكي وساعات كتير بحس ناحيتك انى مبسوط اوي وانا معاكي
سوزان : حححح وايه كمان
مينا : طب اقولك على حاجه ومتقوليش لحد
سوزان : ايه هي
مينا : مش انتى نفسك في ايفون
سوزان : وده هجيبه ازاي 😏
مينا : طب امسكي ... يخرج هاتف ايفون
سوزان : متهزرش 🙄
مينا : لا انا بتكلم جد .... انا وصيت عليه وجايلي من الامارات مخصوص
سوزان : بجد يا مينا .... تقوم بفتح العلبه لتجده هاتف ايفون بالفعل لتنظر له بانبهار شديد
مينا : حطي وشك هنا
يقوم مينا بتعليمها عليه بينما تنظر له سوزان بامتنان شديد
( هو الواد ده بيعمل معايا كده ليه ..... يكونش بيحبني .... يا داهيه سوخه ليكون فعلا بيحبني .... ياريت كان ينفع يا مينا .... بس انت واد جدع اوي .... بس انت ممكن تاخد فكره وحشه عني .... تؤتؤتؤ .... انت اكيد بتحبني .... انت مبتخليش حاجه في نفسي الا لما بتجبهالي .... بس اهلي لو عرفوا هيدبحوني .... لالالالا انا مش هجيب سيره عنه قدامهم ..... تستمر في النظر له وهي ترى شفتيه يتحركان كأنه مشهد بطئ وكانت ابتسامتها العريضه ووجنتيها الحمراوتان تظهران لوحه فنيه جميله )
مينا : ها قولتي ايه
سوزان : ها🙄🙄 .... معلش سرحت انت كنت بتقول ايه
مينا : لا مانا مش هعيد تاني
سوزان : طب انا مش عارفه اقولك ايه .... انت بصراحه عيل جدع اوي معايا
تظهر ماريان : ايه يا عم انت نسيتني ولا ايه
مينا : يييييي ... انا فعلا كنت نسيتك
تبهت ابتسامة سوزان قبل ان تستأذنهم للخروج واخذت ملامحها قناع الحزن لتخرج غاضبه من حظها العثر فهي كانت على وشك ان توافق مينا على الزواج منها لولا ظهور ماريان في اخر لحظه فهي رغم اختلافهما وجدت به الصديق والاخ والرفيق والزميل وبدأ يدخل قلبها ليكون الحبيب بينما وهي هائمه تسمع صوت فرامل سياره قبل ان تصدمها وتسقط ارضا غارقه بدمائها
........
في المستشفى كان الاصدقاء في حالة من التوتر وكانت ندى ونيفين يسبحان في دموعهما بينما مينا يتصل بوالده ليحضر سريعا فوالده كما تعرفون جراح وبالفعل يحضر اثناء ظهور طارق برفقة عائلته متلهفا ليسأل الاستقبال
هبه : اصحابها اهم 🥺
طارق : اختي فين 🥺 .... سوزان جرالها ايه حد يقوللي
تدخل سوزان امامهم لغرفة العمليات
جملات تصرخ : بنتي .... سوزان .... ردي علي ... ردي على امك يا حبيبتي
يجلس جابر بجوار الحائط ساندا كتفه ورأسه على الحائط داعيا سلامة ابنته
مينا : كانت بتعدي الطريق وخبطتها عربيه
طارق : وانتوا كنتوا فين
نيفين : انا شوفتها وهي بتعدي تقريبا كده كانت متضايقه من حاجه
مينا ( معقوله اتضايقت من ماريان ) هي كانت معايا في المدرج وسابتنى وخرجت
طارق يمسكه من عنقه : عارف لو انت اللى زعلتها مش هيطلع عليك صبح
يتدخل اصدقاء مينا لتخليصه من يد طارق
مينا : مزعلتهاش يا عم بقولك سابتني وقالت انها خارجه
نيفين : استهدوا ب**** يا جماعه مش كده
فتحي ينظر لغرفة العمليات بجواره جمالات تنحب على ابنتها
تخرج ممرضه : لو سمحتوا مين ابوها
يقف جابر : انا ابوها
الممرضه : عاوزين كيسين ددمم .... محتاجينهم ضروري
طارق : انا اخوها .... خدوا مني ددمم
الممرضه : طب انزل تحت بنك الدم هاتلنا كيسين +A
مينا : انا هتبرع
مصطفى : وانا كمان نفس الفصيله وهتبرع
ندى : كلنا هنتبرع بدمنا
الممرضه : بس اهم حاجه عاوزين الدم بسرعه قالتها وهي تدخل العمليات مره اخرى
بعد ساعه تخرج الممرضه وتجري مسرعه
طارق : حصل حاجه
الممرضه : لا لا مفيش هجيب دوا للتنفس
جمالات صارخه : بنتي .... البت بتموت يا جابر .... اختك بتموت يا طارق 😭😭😭😭
طارق : لا اختي هتعيش
مارسيل : مينا ....
مينا : ماما .... انتى هنا 🙄
مارسيل : هو ايه اللى حصل .... واصحابك هنا ليه .... ومين الناس دي
مينا : اصل سوزان خبطتها عربيه وبابا معاها في العمليات
مارسيل : سوزان مين
مينا : دي صاحبتي يا ماما من الجامعه
مارسيل : طب انا هدخل وهطمنكم عليها
الممرضه تعود : في دوا ناقص عاوزينه ضروري
طارق : هاتي انا هجيبه بس اكتبيلي اسمه
مصطفى : خليك انت انا هجيبه واجي بسرعه
طارق لا يهتم لكلامه ويذهب
بعد ساعتين تخرج سوزان من العمليات
مينا : طمني يا بابا .... سوزان مالها
جميعهم ينظرون اليه في ترقب
مجدي : فين اهلها
طارق : انا اخوها يا دكتور
مجدي بأسى : للأسف الخبطه أثرت على فقرات في عمودها الفقري .... وهتقعد فترة مش هتتحرك الا على كرسي متحرك
جمالات : بنتيييي تسقط مغشيا عليها
ندى ونيفين وهبه تتساقط دموعهم أسفا على ما أصاب سوزان
مجدي : هي دلوقتي في الرعاية وبعد يومين هننقلها لغرفه تانيه
طارق : يعني ايه .... اختي اتشلت
مجدي : لأ هي متشلتش بس هتتحرك لمدة شهرين تلاته بصعوبه وبعد كده هترجع لحالتها مع الوقت والعلاج .... ادعولها .... هي دلوقتى محتاجه لصلاواتكم ودعواتكم اكتر من اي حاجه تانيه
..........
في منزل عامر
شهد : الحئي ياما سوزان بنت خالتي اتشلت
شيماء : يا مصيبتي .... تمسك بهاتفها للتصل بطارق الذي اغلق الاتصال مرارا لكنه بعد قام بالرد .... ألو .... ايه اللى حصل يا طارق .... صحيح اختك اتشلت .... طب اهدا بس ... يا سيدي لو عالفلوس امرها سهل متشيلش هم .... انتوا فين بس .... طب خلاص انا وشهد هنلبس وجايينلكم
......
مرت ساعات كأنها عصور بعدها بدأت صرخات سوزان من شدة الألم وهي لا تستطيع تحريك اطرافها واستمرت حالتها عدة ايام في حاله سيئه جدا
........
بعد اسبوعين عادت سوزان لمنزلها حيث غرفتها لكنها تدخل غرفتها على كرسي متحرك ولا تنطق بحرف والدموع تشق طريقها على خديها
الحزن سات ادرابه الى منزل جابر بعدما حدث لسوزان مما جعل طارق يؤجل زواجه حت اكتمال شفاء اخته
هبه : انا جبتلك حاجتك .... ادهالي صاحبك مينا
سوزان : ..............
هبه : هو انتى معاكي ايفون من امتى
سوزان : ...........
هبه : انا اسفه .... انش**** انا
سوزان : بهوان واضح ... بعد الشر عليكي يا حبيبتي 😭😭😭😭😭😭😭
طارق : اخرجي يا هبه كلمي امك عاوزاكي .... يحمل سوزان ويضعها اعلى فراشها ويقوم بمسح دموعها بظهر كفه ويضع قبله أعلى جبينها .... متعرفيش مين اللى عمل كده
سوزان : اتفاجئت بعربيه وملحئتش 😭😭😭😭😭😭
يجلس طارق بجوارها ويحتضنها ويضمها الى صدره بحنان بالغ غير معتاد : انا مش هيهدالي بال الا لما اجيبه .... بس تعرفي ان الواد مينا ده عيل جدع اوي .... تخيلي اتصل بابوه وخلاه هو اللى يعملك العمليه .....
سوزان : 😭😭😭😭😭😭😭😭
طارق : طب اهدي .... الدكتور قال انك هتفضلي كده شهرين تلاته وعدى منهم اسبوعين بعد كده هترجعي تمشي تاني
سوزان : 😭😭😭😭😭😭😭
تدخل شهد : ازيك يا سوزان يختي .... ** ** **** .... انتى لسه بتعيطي .... انتى وشك اتشفط من كتر العياط
طارق : اطلعي بره يا شهد
شهد : انا جايه لبنت خالتي
طارق بانفعال : يبئى تقولي كلمه حلوه او تنقطينا بسكاتك
شهد : طيب .... هو انا كنت قولت حاجه
سوزان : عاوزه ادخل الحمام
يحملها طارق ويدخلها الحمام
جمالات : عنك انت يا حبيبي
طارق يخرج وهو يفكر فالحمام عندهم بلدي من القديم ولا احد يفعل الا وهو في وضع القرفصاء وهم خارج البيت ليعود بعد ساعه ومعه مبلط السيراميك ليركب سيراميك وقاعده حمام افرنجي ليريح اخته
طارق : ي**** يا شهد علشان اوصلك
شهد : لأ انا هبات هنا النهارده مع سوزان
طارق : انتى بتكسري كلامي ..... ي**** فزي قدامي
جمالات : سيبها با طارق .... بالراحه عليها .... الحق عليها انها واقفه مع بنت خالتها
شهد : قوليله يا خالتي
.........
في مكان بالصحراء يقف علي ومعه مجموعه من الرجال بسلاح
تظهر سياره مرسيدس عاليه من بعيد وتتقدم نحوهم بسرعه لتقف قبلهم بامتار قليله لينزل منها مجموعة رجال مسلحين يتقدمون رجل كبير السن لكنه تضح على هيئته الهيبه يتعامل باشارات اصابعه وعينيه كإنهما تنطقان بديلا للسانه دون كلام
علي : الامانه جاهزه .... اشوف اللارجات البوكت موني يعني
يشير الرجل لرجاله ليحضروا حقائب ممتلئه بالاوراق الخضراء
علي : يا دين النبي .... سلموا البضاعه للباشا .... ي**** بسرعه
يقترب علي اكثر من اللازم من الرجل فتحدث جلبه من صوت تجهيز الاسلحه لتتوجه جميعها لوجهه
علي : ليه كده بس يا باشا
يشير الرجل لرجاله بانزال اسلحتهم فيتراجعوا
علي : مقولتليش يا باشا .... انا لغاية دلوقتي معرفتش اسمك
تنطلق رصاصه لاسفل قدميه فيقف مذعورا
علي : خلاص يا باشا عرفته
ينطلق الرجل بسيارته برفقة رجاله
واد يا علي .... الفلوس دي بجد ولا فوتوشوب
علي : واد 🤨.... يمسك برقبته .... اسمي المعلم علي ويوجه مسدسه لرأسه فيقتله ويأمر الرجال بدفنه وركوب السياره
...........
في منزل مجدي
مريم تسهر في غرفتها للمذاكره في حين يعود مينا متأخرا مترنحا ليحدث جلبه وضجيج في الصاله المظلمه
ماجده تضئ الانوار : ما لسه بدري يا بيه
تخرج مريم من غرفتها لترى اخيها ساقطا على الارض لا يقوى على الوقوف
مريم : ماله ده
ماجده : يعني جديده عليه .... البيه راجع سكران زي كل ليله
مارسيل تخرج من غرفتها : انت مش هتبطل الهباب اللى بتشربه ده .... يبني كده غلط .... اختك متقدملها عريس مش عاوزين فضايح
مينا بلسان ثقيل : هو انا كنت عملت ايه يعني .... انا حتى مشربتش زي كل يوم
ماجده : انا بوجع دماغي ليه .... انا ورايا شغل الصبح واعمل حسابك بكره امتحان .... لو محلتش كويس هسقطك في الماده بتاعتي
مارسيل : عاجبك كده
مريم : طب اسنديه معايا ندخله ننيمه جوه
مارسيل : ابوك لو شافك مش بعيد يطردك
مريم : على اساس انه موجود .... وكمان متتعبيش نفسك البيه سكران يعني ولا هو هنا اساسا
مارسيل : عندك حق شيلي شيلي
مريم ومارسيل يوقفا مينا ويضع يديه على كتفيهما ليدخل غرفته فيسقط على سريره
مارسيل : ي**** يا مريم روحي نامي الساعه بئت ٢
مريم : لا انا ورايا مذاكره
بعد ساعه ونصف ينهض مينا لدخول الحمام وكان يشعر بألم في رأسه فتوجه للحمام ووقف بملابسه اسفل الماء حتى بدأ يشعر بما يفعل فنزع كل ملابسه ودخل بالبانيو وفتح الماء الدافئ
بعد قليل دخلت مريم لتقضي حاجتها دون ان تشعر بمينا النائم بالبانيو لتغلق الباب وتجلس على قاعدة الحمام وبعد انتهائها يشعر مينا بمن يتحرك فيفتح عينه ليرى مريم منحنيه باتجاه القاعده ومؤخرتها تحجبها فيفتح عينيه لأخرهما ويشعر باثاره كبيره فجسدها الضئيل يرتسم امام ناظره بفلقتيها المغلقتين ليرتسم باسفلهم فرجها الاحمر فتتسارع نبضاته وترتفع رأس قضيبه لتشاهد معه المشهد المثير وكأن قضيبه يدعمه في مراقبتها وادعاء النوم بعين شبه مغلقه بينما تنزع مريم ملابسها وتتجه نحو البانيو فتتجمد مكانها فهي عاريه اما اخيها العاري ولا يسترها شئ
مريم : مش تعمل صوت ولا تقول انك هنا
مينا بادعاء يفتح عينه ليفتحهم لأخرهم بفم مفتوح : مريم انتى بتعملي ايه
مريم تلتقط ملابسها : كنت فاكره الحمام فاضي ودخلت اعمل بيبي واستحمى
يخرج مينا من البانيو عاريا امام اخته الشابه الصغيره لترى قضيبه في اوج انتصابه فتشيح بوجهها جانبا بينما مينا يستغل ذلك ليمسك بيدها ويحتويها في حضنه
مريم : انت بتعمل ايه ... مينا فوء
مينا : مكنتش اعرف انك حلوه اوي كده ( يرتطم قضيبه بمؤخرتها )
مريم : ابعد يا مينا كده غلط .... ابعد والا هصوت
مينا يلفتها إليه لتتشابك شفتيه بشفتيها بقوه بينما هي تقاومه محاوله دفعه وابعاده عنها في حين تتحرك يده بين فخديها لتتلمس اهداب اصابعه باحتراف على بظرها وبين شفتي فرجها الضيق ليهتز كيانها بأكمله فتشعر بسريان تيار كهربي يلجم حركتها ويقتل مقاومتها فتحتضنه بقوه لتلتصق به وتعلن استسلامها التام لحركة اصابعه بفرجها فتخرج منها أهات متتابعه بينما ينزل لسانه على جلدها مارا برقبتها فصدرها فحلمة ثديها المتصلبه ليلعقها بطرف لسانه في استطعام حلو المذاق بينما قضيبه المتحجر يضرب ولا يبالي اعلى عانتها فتمتد يدها بعفويه وكأنه شئ طبيعي ان تمسك لاخيها قضيبه المستأسد فتخور كل قواها أمام شهوتها التى قتلتها فتئن بصوت انثوي يذبح رغبته فينزل اسفلها ليلعق فرجها فيلمس بظرها بلسانه
ينفتح الباب فيتضطربا ويفزع ليجدا امامها ماجده خالتهما بقميص نومها الاسود الذي يظهر اكثر مما يخفي فتنهار رغبتهما ليتحول الشعور بالشهوة إلى رعب
حالة من الصمت للحظات مرت على ثلاثتهم كالدهر كسرتها لطمه على وجه مينا فتنزع ماجده مريم من حضنه وهي تنظر له دون اي كلام
تخرج مريم مسرعه لغرفتها وتغلقها جيدا وهي في حالة رعب وهلع كاد ان يقتلها
بينما تجذب ماجده مينا من شعره لغرفته وهو يسير معها منكس الرأس متألما حتى وصلا غرفتها وهو عاري تماما دون تغطية لأي من جسده
ماجده : تذهب وتعود مفركة يديها في توتر بالغ وتنظر له لتنزل بصفعتها الثانيه على وجهه .... دي اختك يا كلب ....ازاي تعمل مع اختك كده .... وانتى يا مريم حسابك معايا بعدين
مينا يضع يده على خده متأثرا بالصفعه : انتى ازاي تمدي ايدك علي
ماجده : انا مديت ايدي على حد غريب .... انت لا يمكن تكون ابن اختى اللى اعرفه ..... ازاي تعمل كده مع اختك
مينا لا يهتم بما تقول فهو لازال متأثرا بسكره وفي ليس في حالته الطبيعيه
مينا يباغت ماجده بهجمته فيضمها اليه بالقوه وينام بها اعلى سريرها ليصفعها بكل قوته صفعات متتاليه فقدت فيها ماجده وعيها ليجردها مينا من كامل ملابسها لحظة دخول مريم
مريم : هتعمل ايه يا مينا
مينا : لازم اكسر عينيها علشان متفضحناش
مريم تغلق الباب بسرعه وتقترب منهما لتشاهد اخيها يفتح قدمي خالتهم البكر ليدخل بينهما برأسه لينزل بلسانه على فرجها فيبتل جيدا فيعتدل
مريم : بلاش يا مينا هنتفضح
مينا ينظر لها بعدم اكتراث اثناء توجيه رأس قضيبه داخل فرج خالته فيدخله بصعوبه بالغه ويخرج بدماء بكارتها
مريم ترتعد من هول ما رأت وتنظر لوجه خالتها لتجدها تسترد وعيها فتنزل بشفتيها تلتقط صرختها بين شفتيها حتى لايفضتح أمرهم واستمر مينا في معاشرة فرج خالته بينما مريم تعتلي فمها بقبله حاره وتساعد مينا في التهام فريسته خوفا من ان يفتضح أمرها حتى انتهى مينا من جريمته ليعودا كل الى فراشه وكأنهما لم يقتلا عذرية خالتهما بينما كانت ماجده في حالة صدمة شديده فابن اختها الذي ساهمت في تربيته افقدها شرفها وعذريتها وصبغ قضيبه من دماءها لتغمر الدموع عيناها بحرقه حتى انها لم تنم للحظه وكيف لمريم الصغيرة ان تفعل كل هذا
..........
في منزل سيد
يجلس الجميع امام التلفاز يتابعون مسرحية الزعيم لعادل امام والضحك لا يتوقف بل يسري بداخلهم وكان سيد يضم سهام في حضنه بينما يد محمود تتجول بحرية بالغه داخل قميصها لتتلاعب اصابعه بفرجها ودبرها دون مقاومه بينما يضم سحر وهي تراقب ما يفعله زوجها بوالدتها العاهره فتشعر باستمتاع وزهوة الانتصار تعلو وجهها ونظراتها لمحمود
سحر ( اه يا معرص .... هتفضل طول عمرك مغفل يا بابا ..... اهو جوزي الاكبر مني بأيام بيبعبص مراتك وهي في حضنك وهخليه ينيكها كمان وهي في نفس حضنك ) انا بردانه اوي
يذهب محمود لاحضار غطاء ثقيل فيدخل الجميع تحت الغطاء
تعود يد محمود بحريه اكبر لمفاتن سهام بينما سيد يقبلها بشده فالجميع ينظر باتجاه الشاشه بينما عقولهم في اتجاه الرغبه فيحرر محمود قضيبه بعد ان حرر مفاتن سهام حين امتدت يد سحر لتغزو شهوته بيدها الساحرة التى تقوم بعمل السحر على قضيبه فيتمدد اكثر فتقربه من جدران سهام ليخترقها بسهوله دون مقاومه تحسب من سهام
سحر ( اه يا لبوه .... بتتناكي من جوزي وانتى في حضن جوزك ..... ياما نفسي افضحك بس خوفي مانعني لتيجي على دماغي والبس في ابنه لوحدي )
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
محمود : عادل امام ده ملهوش حل 🤣🤣🤣🤣🤣🤣
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
........
في منزل عامر
يطرق الباب بشده
شيماء : حاضر .... في ايه .... انا هفتح اهو
تفتح شيماء لينتشر رجال الشرطه بالشقه باكملها
الظابط : انتى شيماء
شيماء : ايوه انا .... عاوزين منى ايه
امين شرطه : لئيت الكيس ده يا فندم
الظابط يمسك بكيس يحتوى بودره بلون سكري : ايه ده
شيماء تلجم الصدمه فمها
الظابط : هاتوها
شيماء : الحاجه دي مش بتاعتي يا باشا ... يا باشا اسمعني
يصعدوها لسيارة الشرطه بينما تخرج هاتفها من صدرها وتتصل بطارق
شيماء : الحئني يا طارق
.......
في منزل مراد
يجلس نبيل في البلكونه فتذهب نيفين إليه لتتحدث معه
نيفين : قاعد لوحدك ليه
يغلق نبيل روايه كان يقرأها
نيفين : انت مستحمل البرد ده ازاي .... تعالى جوه احسن
نبيل : خلاص تعالي اوضتي نتكلم وانا بذاكر
نيفن : طب ما تجيب كتبك وتعالى عندي
نبيل : مش هنختلف
جلس الاثنان على سرير نيفين بجوار بعضهما
نبيل : البت هبه مبتجيش من اسبوع
نيفين : مسكينه .... اختها خبطتها عربية واتشلت
نبيل : يا خبر .... وعملتوا ايه
نيفين : ابدا كنا كل يوم بنروحلها .... لغاية ما روحت
نبيل : طب ي**** اومي نروح نزورهم
نيفين تنظر له باستغراب شديد : وحشتك اوي كده
يومئ نبيل برأسه
نيفين : اقعد انا بكره الصبح عندي امتحان ومتخافش اكيد هتشوفها في المدرسه
بعد قليل
نبيل : هو انتى المره اللى فاتت مزعلتيش من اللى حصل بيننا
نيفين : بطل عبط .... انت مش اخويا وبس .... انت اقرب واحد لي في ام البيت ده ..... كمان انا كمان كنت متمتعه .... متخافش انا عمري ما هزعل منك
نبيل : انا ليلتها معرفتش انام ... خوفت تكرهيني ومعرفش اتكلم معاكي تاني
تضم نيفين رأس نبيل الى صدرها وتقبلها
نبيل : انا بحبك اوي ... بس مش عاوز اعمل حاجه تاني معاكي .... انتى غيرهم وهتفضلي غيرهم ... كفايه انك مبتبخليش علي وبتنصحيني وبتخافي علي
نيفين : انا اختك يلا .... انا بحبك ولو مكنتش اخويا كنت برضوا هحبك .... يا بلبل انا كمان بعد اللى حصل منمتش بس اتمنيت اطلع مش اختك واتجوزك ولو في السر .... انت بس ابعد عن ماما وناديه والزفته فوزيه وحاول ابوك تبعد عنه كمان في امراض ظهرت بسبب القرف ده
نبيل : انا فعلا منفضلهم .... الحقيقه زهئت منهم .... اول مره عملت كده عمري ما نسيتها .... كنت في تالته اعدادي وبابا كان متخانئ مع ماما .... يومها صحيت عليها بتلعبلي في بتاعي وقالتلي هيكون سر ومش سر وبعد كده اتحولت لمراتي ومن ساعتها استعبدتنى ولما اختك عرفت استغلتني علشان تتمتع معايا ..... انا كنت وصلت اني كرهت نفسي لولاكي كنت زماني انتحرت او بعدت عن البيت ده
نيفين تشفق على اخوها وتحضنه .... متزعلش نفسك .... تعرف ان ابوك هو اللى عمل في كده .... كنت نايمه وصحيت على طيظي بتوجعني وساعتها افتكرت ان انت لكنى اتفاجئت بيه بيعمل كده وبعدها كنت خايفه اوي واستمر معايا فتره لغاية ما اتعودت على كده وبعد كده عرفت مصطفى وعملنا مع بعض كذا مره اخرهم من يومين في المستشفى واحنا بنزور سوزان
نبيل : ممكن اطلب منك طلب وتنفذيهولي
نيفين : طبعا يا بلبل يا حبيبي انت تؤمرني
نبيل : ممكن علشان خاطري اللى اسمه مصطفى ده ميقربش منك تاني لغاية ما تتجوزيه
نيفين تنظر لنبيل بفرحه وتحضنه بشده .... اوعدك يا حبيبي .... وانت كمان نفذ وعدك وابعد عنهم ولو احتجت تعمل كده تعالى نتمتع سوا
نبيل ينظر لنيفين وهو لا يصدق انها قالت ما سمعه :بس انا طماع وممكن اضيعك
نيفين تنظر اليه بشفقه وحب .... ساعتها هتصرف وتعيده لحضنها مره اخرى
نبيل : طب ي**** نذاكر واعملي حسابك لو هبه مجاتش بكره هنروح نزور اختها
نيفين : ماشي يا حبيبي واستمروا في المذاكره حتى ناموا مكانهم في حضن بعض
.........
في القسم
طارق : حصل ايه يا خالتي
شيماء : اكيد الواد علي بلغ عني ... خلي بالك من شهد يا طارق .... انا خلاص التهمه لابساني
طارق : ليه عملتي ايه
شيماء : مخدرات يا طارق مخدرات
طارق 😲 : وانتى فعلا بتتاجري في الهباب ده
امين الشرطه يجذبها
شيماء : خلي بالك من شهد .... انا خلاص هتسجن يا طارق
وقف طارق مكانه ينظر إليها قبل ان يدخلها امين الشرطه الى الحبس وهو يفكر كيف يحل تلك المصيبه فهو الأن في كارثه حقيقيه والدنيا تضيق عليه الخناق فاخته حالتها صعبه وخالتها ستدخل السجن في تهمة اتجار مخدرات
واقف عندك ليه يا استاذ قالها امين شرطه
اخرج طارق ٢٠٠ جنيه واعطاها لامين الشرطه ليوصيه على خالته وذهب الى طريقه
.......
في المدرسه
فريده : النهارده يا ولاد اخر حصه في الترم ده وعاوزاكم اي حد واقف عنده حاجه ومش فاهمها يجيلي وانا هشرحهاله
نادر ونبيل يتابعان جسدها الفاجر الذي لا تستطيع ملابسها احتوائه فهو يهتز كاهتزاز الجيلي مع كل خطوه بينما هي تتابع كلامها وشرحها حتى انتهت الحصه وبدأ وقت الاستراحه ليذهب نبيل للبحث عن هبه لكنها لم تحضر اليوم أيضا
فريده : نبيل .. نبيل تعالى عاوزاك
يذهب نبيل إليها : أمرك يا ابله
فريده : انا شايفاك بقالك كام يوم مش على طبيعتك .... مالك
نبيل : بأسى واضح مفيش يا ابله
فريده : لأ في .... تعالى معايا واحكيلي
يذهبان لغرفة المدرسين ويجلس نبيل بجوارها
فريده : احكيلي بئا مالك
نبيل ينظر الى شق صدرها ويتكلم بتلعثم : قولتلك مفيش
فريده: لأ في قولتلك .... انت من كام يوم سرحان ومش مركز وساكت وحساك متغير .... في مشكله معاك
نبيل : لأ مفيش بالعكس .... انااااا ........
فريده : مالك سكت ليه
تسقط دمعه على خده في خيانه صريحه له لتفضح احساسه
فريده : يبني اتكلم واعتبرني اختك الكبيره
نبيل : الصراحه في بنت معانا في المدرسه انا بحبها
فريده تنظر إليه في دهشه : طب لما انت بتحبها قولها
نبيل : قولتلها وهي كمان بتحبني
فريده : حصلت مشكله وبعدت عنك
نبيل : لأ بس هي مبئتش تيجي
فريده : بتحبها للدرجاتي وتشعر بالأسى فزوجها لم تشعله نار البعد كما اشعلت والهبت وكوت قلب نبيل .... طب خلاص متزعلش نفسك ولو تحب كمان اجي معاك نسأل عليها
نبيل : مفيش داعي اختها صاحبة اختى وعاملة حادثه
فريده بابتسامه : ممكن اعرف هي مين البنت اللى قدرت تهزمك دي علشان اديها جايزه
نبيل : اسمهت هبه .... هبه جابر ... في تانيه
فريده : 😲 ياااااه وبتحبها اوي كده
نبيل يومئ برأسه ودموعه تنهمر لاسفل بحراره
فريده : طب اوم اغسل وشك وتعالى انا معنديش حاجه بعد البريك .... عاوزه اتكلم معاك ....
ذهب نبيل واغتسل وعاد اليها
نجيه : في حاجه يا فريده
فريده : لا يا ماما مفيش
تعجب نبيل من كلمة ماما
فريده : هااا ... احكيلي بئا .... بتحبوا بعض ازاي .... اوعى تكون قربت منها ... لحسن انا عارفاك مش بتاع لا حب ولا غيره وعلى فكره انا بلاحظك وانت بتبصلي في الفصل وعارفه كمان بتفكر في ايه يا مراهق
نبيل يبتسم : ما بصراحه انتى حلوه اوي .. ممتعش عيني يعني طب ايه فايد ان الواحد بيشوف
فريده : الزم حدودك يلا ... مش معنى اني بسمعلك هتستعبط
نبيل يفترس فريده بعقله : طب ممكن اليومين الجايين اخد عندك درس
فريده : ليه .... انت مش محتاج درس اصلا وشاطر اوي
نبيل : لأ بجد انتى عارفه انا محتاج كل درجه علشان ادخل الكليه اللى نفسي فيها
فريده : كلية ايه
نبيل : عاوز ادخل ألسن ... أصلها بصراحه بيدخلها بنات جامده اوي والدليل انتي اهو
فريده : 🤣🤣🤣🤣 يخرب عقلك 🤣🤣🤣 يبني انت من شوية كنت بتعيط علشان البنت بتاعتك دلوقتى بتتكلم عالبنات 😄
نبيل : مش لازم ارتب لحالي
فريده : قولي بئا انا بسمع عنك كلام يشيب
نبيل : كلام ايه
فريده : انك بتعمل سيكو سيكو مع البنات
نبيل : كتيييييير بس هبه حاجه تانيه .... شوفتها حسيت انها غير كل البنات وبعدت خالص عن الحاجات دي
فريده : وعبير
نبيل : عبير مين
فريده : ابله عبير عربي في بينك وبينها حاجه
نبيل : انتى شوقتيني بعمل حاجه معاها
فريده : مشوفتش ..... بس سمعت
نبيل : طب بتسأليني ليه ما تسأليها هي
فريده : يعنى فكرك هروح اسألها ان كانت بتتناك ولا لأ
نبيل انتبه
فريده : باردون .. مكانش قصدي اقول كده
نبيل : طب لو انا بنيكك ترضي اقول لحد انى بعمل كده
لم تتوقع فريده اللفظ والسؤال : بس يا واطي .... انت ازاي تقول كده
نبيل : اولا انتى اللى سألتي وانا بجاوبك .. ثانيا باردون مدام انا معرفش حاجه عن اللى بتقوليه
فريده : طب اهدا بس احنا بنتكلم مع بعض ... مالك قفشت كده ليه
نبيل : علشان انا مش خباص
فريده : طب خلاص حقك علي .... تحب نبدأ الدرس امتى
نبيل : من بكره
فريده : خلاص بعد المدرسه بكره تعالالي عالعنوان ده .... بس متخليش حد يعرف اني بديك درس
نبيل ينظر إليها وتسافر مخيلته إلى طموحه الكائن داخل بنطالها : اكيد محدش هيعرف
........
لم ينم طارق منذ ترك خالته شيماء وظل طوال الليل يفكر وصوت خالته يملأ تفكيره فهو لأول مره يراها ذليله بدون جبروت خلف القضبان وتذكر ان علي خلف كل هذا فعاد بنظره للخارج ليجد ان الصباح استيقظ بشمسه فما كان منه الا ان نزل ليفتح ورشته حتى اتى العمال وكان هناك عمل بسيط
طارق : في ايه فاضل عندك يا نور ( احد العمال )
نور : خلاص امبارح قفلت شغل الحاج متولي السماك وهسلمهوله النهارده
طارق : طب انده الواد سيكا والواد قلبظ وتعالوا عاوزكم
جمع نور العمال كما امره طارق
طارق : اسمعونى كويس .... المعلمه شيماء خالتي اتقبض عليها .... البوليس لئا مخدرات عندها واللى عمل كده الواد على معزه .... انا عاوزك يا سيكا تدور عليه وتبلغني وانت يا نور تؤطره متحلهوش وميغبش عن عينك وانت يا قلبظ عاوز ايديك اللى تتلف في حرير دي تعملنا سلاح ندافع بيه عن نفسنا
قلبظ : وجب يا معلم
طارق : خلاص عرفتوا هتعملوا ايه
فهمنا يا معلم
شهد بعد ساعات : الحئني يا طارق امي قبضوا عليها
طارق : عارف واسكتي بئا انا هتصرف
شهد : يعنى انت عارف ان امي مقبوض عليها من امبارح وساكت
طارق : قولتلك انا هتصرف وي**** عالبيت عند خالتك استنى لغاية ما اجيلك
سيكا يجري مسرعا ويتنفس بصعوبه
طارق : مالك يا سيكا بتجري ليه
سيكا : علي معزه ... عرفت مكانه ... وهو دلوقتى راح .... يقابل اخته فوزيه .... اللى... بتشتغل خدامه
طارق : طب خلاص روح انده لنور
شهد : هتعمل ايه يا طارق
قلبظ : الامانه جاهزه يا معلم
طارق : قولتلك روحي انتي ..... خليكم هنا لغاية ما اجيلكم .... ي**** قدامي
.....
في منزل جابر
يدخل طارق ومعه شهد
شهد : سيب ايدي .... ااااه
جمالات : في ايه يا ولاد .... مالك يا واد بخطيبتك
طارق : خالتى مقبوض عليها لئيوا عندها مخدرات
جمالات : يا مصيبتي
شهد : البيه عارف من امبارح وساكت .... انا هروح لامي
طارق : طب قسما بالعلي العظيم لو مقعديش لاوديكي الترب
تخرج سوزان على الكرسي : هي عندها حق يا طارق
طارق : اهم من ده كله عاوزين نشوفلها محامي كويس
سوزان : انا اعرف محامي شاطر .... ابو صاحبتي في الجامعه
طارق : طب كلميه
سوزان : هاتيلي يا شهد موبايلي ..... تتصل بسحر
الو .... ايوه يا سحر .... **** يسلمك يا حبيبتي .... كنت محتاجه رقم ابوكي .... اه قضية كبيرة .... طب مليني الرقم .... خلاص هستنى
طارق : هاااا
سوزان : هتبعتهولي عالواتس ... اهي بعتته اهو
الو .... ازيك يا عمو ... انا سوزان صاحبة سحر في الجامعه .... كنت محتاجالك في قضيه .... **** يخليك مش انا لا دي حد يهمني .... اه .... طب خلاص هبعتلك اخويا وهو هيعرفك كل حاجه .... مع السلامه
شهد : ي**** بينا نروح
سوزان : تروحي فين ما تتهدي بئا .... خد يا طارق الرقم ده كلمه استاذ سيد المحامي .... هو هيقولك
طارق : تمام كده
.............
في منزل رشاد
رشاد ومنى في علاقه حميميه مستغلين عدم وجود مصطفى حتى انتهيا ودخلا ليغتسلا
......
في منزل حاتم
مصطفى وندى يلعبان بالبلايستيشن في تحدي بينهما على تنفيذ طلبات الفائز
ندى : لا انت بتخم ... مليش دعوه بدل الدراع
مصطفى : يا بنتى مانا لسه مبدله معاكي
ندى : مليش دعوه
مصطفى : هتنفذي طلبي غصب عنك
ندى : ده بعدك يا روح امك
مصطفى : محسسانى انك بنت بنوت يعني
ندى : بس يا خول ... فتحى قاللى على كل حاجه يا عرص
مصطفى : طب ايه المشكله زي ما بسلكله هو كمان بيسلكلي
ندى : وبيسلكلك ايه بئا
مصطفى : طب انتى تعرفي هو فين دلوقتى
ندى : في البيت يعني هيكون فين
مصطفى يتصل برقم ليفتح وتسمع ندى صوت فتحى ومعه بنات اخريات ويغلق : هااا صدقتي
ندى بغضب : الندل
مصطفى : على فكره كانوا تمن انه يفوتك لي
ندى : مش انت بتحب نيفين
مصطفى : 🤣🤣 لا طبعا مش بحبها .... يا بنتى الشله كلها متناكين .... زيك كده .... سحر مع محمود وبنروحلهم وامها دخلت معانا .... وانتى مع فتحي وخلاص سابك بعد ما هراكي نيك .... وانا مع نيفين وهفوتها لمينا وفتحي ومحمود كمان .... مفاضلش غير سوزان ومسيرها هتيجي هتيجي بس تخف الاول ونشوف هنعمل ايه ودي مينا خلاص ظبطها
ندى : اه يا شوية معرصين .... بئا انتوا بتلعبوا بينا الفتره دي كلها .... ولو مش هتلمسني
مصطفى : براحتك .... انا مبتحايلش على حد ... وكمان انتى هتجيلي تبوسي رجلي بعدما تشوفي الفلاشه دي
ندى بقلق تمسك بسرعه بالفلاشه وتضعها بالشاشه لتجد نفسها عارية تحت وطأة شهوتها تمارس الجنس مع فتحي
ندى بانكسار : الكلب .... خلاص موافقه بس بشرط
مصطفى : متخافيش محدش هيعرف
ندى : بس اللى بتطلبه صعب
مصطفى : وايه صعوبته
ندى : انى مش متخيله نفسي معاك .... انت بالنسبالى زي اخويا
مصطفى : وانا نفسي فيكي من زمان
ندى : طب خليها يوم تاني اكون جاهزه
مصطفى : براحتك ... بس انا لو خرجت من هنا مضمنش حد هيتفرج عليكي ولا ايه اللى هيحصل
ندى : خلاص يا مصطفى انت تكسب ... اعمل ايه
مصطفى : هتخلعي ملط وتفلئسي وانا اللى هعمل
ندى : طب بسرعه قبل ما حد ييجي ونتفضح
........
في منزل فتحي
مينا : يبنى انت خايف ليه ... بقولك خالتي دي زي الخاتم في صباعي
فتحي : بس الامتحان كان صعب اوي النهارده
مينا : هما البنات راحوا فين
فتحي : مشيتهم .... على فكره عاديين ومعفنين كمان .... المهم هنعمل ايه مع زوزو
مينا : انا خلاص ضمنتها .... فاضل بس تبعدوا عني ماريان بوز الاخص .... البت كانت على تكه وتترمي في حضني .... لكن اعمل ايه دخلت علينا زفته وسوزان خبطتها عربية
فتحي : اسمع يلا ... الايفون لوحده ٤٥٠٠٠ يعنى مشيت معاك للاخر
مينا : يا خول مانا دافع فيه النص وانت واصحابك النص التاني
فتحى : فين محمود مجاش ليه العلء ده ولا خلاص سحر حامل مش هنعرف ننيك
مينا : حماته اوفففف طلعت مكنه تتناك ومتئولش لأ
فتحي : لا يا عم دي قطمت وسطي وخلتنى انيك ندى بالعافيه
مينا : الا هي فين صح
فتحي : مصطفى بيظبطها .... خد حط دي في اللاب وتعالى
مينا يفتح اللاب توب ويضع الفلاشه ليفتح فيديو كان صدمة كبيره له
مينا : خخخخخخخ ازاي .... مش دي ام مصطفى
فتحى : ها ايه رأيك
مينا : وازاي وصلتلها دي .... مصطفى لو عرف هينيكك
فتحي : الصبر بس وفتح فيديو اخر لتظهر نيفين وهي تتمتع مع نبيل
مينا : يا كس امي .... مين الواد ده
فتحي : ظبطت البت الشغاله وصورتلي البيت كله
مينا : شكلنا كده داخلين على مدعكه
فتحى : هيحصل يا صاحبي .... بص ده بئا
مينا : ومين دي كمان
فتحى : مش عارفها
يظهر وجه البنت فيبهت وجه مينا من الصدمه
مينا : 😲😲😲😲 اختك
فتحي : ايوه .... اللبوه شكيت فيها .... زرعت كاميرات في بيتها وطلعت بتدى دروس للطلبه
مينا : ودي هتدينا درس ايه
فتحي : فرنساوي
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
.........
في مكتب سيد
يذهب طارق ليدخل ويجد السكرتيره وحدها فينتظر سيد حتى حضر
سيد : معلش اتأخرت عليك .... انت طارق اخو ....
طارق : ايوه انا
سيد : اتفضل اتفضل
بعد ان قص عليه طارق ما عرفه وما يفعله وذهبا للقسم واتطلع سيد على المحضر
سيد : مش عاوزك تقلق .... في ثغره وهتخرج بس الموضوع شوية وقت
طارق : يعني هترجع امتى لبيتها
سيد : هنستنى بس تقرير الطب الشرعي وبعدها هنتكلم




الجزء السابع




في منزل جابر
يذهب نبيل برفقة نيفين لزيارة سوزان وتفتح لهم هبه
جمالات : مين يا هبه
هبه : دي صاحبة سوزان ياما واخوها
جمالات : يا الف مرحب .... روحي يا بت بلغي اختك
نيفين : مفيش داعي يا تانت احنا هندخلها
وبالفعل يدخل نبيل برفقة اخته لزيارة سوزان وهو يتلهف على هبه
نيفين : ازيك يا زوزو
سوزان : 😲 نيفين ازيك 🥰 ... وحشتيني مووووت انتى والكللابب اللى ولا سألوا في
نبيل : ازيك يا هبه
سوزان : روحي يا هبه هاتي حاجه يشربوها
نبيل : مفيش داعي احنا جايين نتطمن عليكم ... قصديي عليكي ونمشي
سوزان : وخايف ليه .... انت فعلا جاي تطمن على حبيبة القلب
نيفين : انتى هتقوليلي ... ده معندهوش سيرة غيرها .... خلاص اتطمنت
هبه : صحيح يا نبيل .... معلش لولا موضوع اختي مكنتش اتأخرت عليك لحظه
سوزان : ولو اخوكي دخل دلوقتي مكنش هيتأخر يعلئلك المشنقه
نيفين : اما اخوكي كان ملهوف عليكي بطريقه مقولكيش ومسك في خناق مينا وكان هيموته
هبه : هو ده حاجه من اللى بنشوفه
سوزان : الا اخباره ايه صح .... لما تشوفيه اديله ده
نيفين : اي ده
سوزان : ايفون .... كان جابهولي يوم الحادثه .... مش عاوزاه
نيفين : مش عاوزاه ولا خايفه يعملك مشاكل
هبه : الصراحه خايفه
سوزان : ما تسكتى انتي وي** مش اتطمنتوا على بعض ي** اخرجي دلوقتي
نبيل : ما تخليكي في حالك انتي
سوزان : هلا هلا هلا .... لا يابا فوووء ... رجولتك دي وفرها لبيتك لكن هنا في للبيت راجل وراجل اوي ممكن يدبحك ويأكل لحمك للكلاب
نبيل : خلاص بئا عرفنا
نيفين : امسكي ... انا كتبتلك كل المحاضرات اللى فاتتك ... وعلى فكره بلغنا الجامعه وهيعملولك لجان خاصه في الامتحانات
سوزان : ان شاء **** منوصلش للجان الخاصه
نبيل : يا بنتي مش هينفع اعتذر ... انا باخد درس علشان اضمن الامتحانات
سوزان : في ايه مالكم بس
هبه : بياخد درس عند ابله فريده وهي ست مش مظبوطه أصلا
نيفين : مش مظبوطه ازاي يعني وتنظر لنبيل بتحدي 🤨
نبيل : سيبك منها دي عيله دماغها لاسعه
هبه : خلاص اروح معاك ناخد درس سوا
نبيل : طب افرضي هي فعلا مش مظبوطه هتوافقي نعمل حاجه 🤨
نيفين : ما بكفايه بئا .... اقوم استأذن انا علشان منتأخرش واوعدك هجيلك تاني
سوزان : طب مشربتيش حاجه
نبيل : احنا بئالنا ساعه قاعدين مفيش كوباية مياه ساقعه جاية تعزمي دلوقتي
سوزان : سمعتي ادينا طلعنا بخلا اهو .... امشي انجري
هبه : عاجبك كده
......
في منزل مجدي
تدخل مريم لخالتها التى لم تعطها اي اهتمام
كانت ماجده تجلس على كرسي هزاز وبيدها كتاب تقرأ به
مريم : خالتو اناااا .... انا اسفه
تنظر ماجده اليها بطرف عينها وتعود للقراءه
مريم : انا عارفه انك زعلانه من اللى عملناه معاكي .... بس انا كنت خايفه
تقلب ماجده صفحة الكتاب في هدوء والحقيقه ان داخلها بركان على وشك الانفجار
مريم : طب انتى كويسه
تتوقف ماجده عن القراءة لحظه ثم تعود لها مرة اخرى دون رد
مريم : طب ردي علي .... على فكره بئا انتى فهمتى غلط لما شوفتينا في الحمام .... انا مفيش بيني وبين مينا حاجه .... يمكن نكون ضعفنا بس انا بنت .... وكمان خوفت تفضحيني علشان كده ساعدته 🥺
ماجده : بره .... بره يا وسخه .... بره 😠 ..... تنهض من مكانها وتجذب مريم من شعرها وتدفعها خارجا وهي تصرخ بره 😡 ... 🥺😭😭😭😭 تغلق الباب وتستند عليه بظهرها وتجلس على الارض وهي تبكي وتنحب على شرفها الضائع
في حين يعود مينا من الخارج ليجد مريم تبكي بغرفتها
مينا : مالك .... حصل حاجه
مريم : مفيش ... حاولت اعتذر لخالتي لكنها طردتني .... انا ازاي سمعت كلامك
مينا يضمها : طب خلاص اهدي .... ماما فين
مريم : في العياده وبابا اتصل هيتأخر
مينا : وماجده فين
مريم : بتسأل ليه
مينا : هي فين اخلصي
مريم : في اوضتها وزعلانه اوي
مينا : ولا يهمك .... انا هدخلها وهتبئى كويسه
مريم : بلاش يا مينا .... انا خايفه تعمل في نفسها حاجه ... وخايفه لو شافتك تقتلك
مينا : بطلي هبل ....انا هدخلها ..... يذهب لخالته ويطرق الباب .... ميجو .... افتحي
تفتح ماجده باكيه وتقف بعرض الباب تمنعه من الدخول : عاوز ايه تاني بعد اللى عملته 😭
مينا : طب اهدي بس وتعالي نتكلم
ماجده : مبئاش في حاجه تتقال يا مينا ... انت خلاص دمرتني .... انا خالتك يا كلب طاااااخ صفعه قويه
مينا : يضع كفه على خده .... انا عازرك ومن حقك تعملي اكتر من كده .... انا خوفت تفضحينا .... حقك علي
ماجده : ليه هو انت كسرت كبايه .... انت كسرتنى انا ... انت ضيعت شرفي يبن الكلب 😭
مينا : ليها حل يا خالتي ... ممكن تعملي عمليه وترجعي بنت
ماجده : انا بعد العمر ده كله اروح اعمل كده زي العاهرات .... دي اخرتها يا مينا
مينا : طب انتى عاوزه ايه وانا اعمله
مريم : انا مستعده اعمل اي حاجه بس تسامحيني
ماجده : سيبوني في حالي .... وي**** روحوا اوضكم وملكمش دعوه بيا ولا انا لي دعوه بيكم .... اعملوا اللى تعملوه بس ابعدوا عني
مريم : وربنا ما في حاجه .... عاجبك كده
مينا : يا خالتى احلفلك بايه ... صدقيني مفيش حاجه مابيننا
ماجده : ولما مفيش ضيعت شرفي ليه .... انت كده ضيعتني ... محدش هيتقدملي ولو اتجوزت هتفضح
مينا : ما قولتلك نعملك عمليه وهترجعي تاني
ماجده : مفيش حاجه بترجع تاني .... انت خلاص سرقت حلمي وضيعتني .... ضيعت مني اغلى ما أملك
مريم : طب ايه المشكله انك تعملي عمليه
ماجده : انتوا بتتكلموا ازاي .... انا دكتوره مشهورة ولي وضعي .... ازاي اروح اعمل حاجه زي دي .... الحاجه دي لو اتعرفت هترفد من الجامعه كلها .... ده غير الفضيحه
مينا : طب والحل .... انا مش عارف اعيش بعد اللى حصل .... انا طول اليوم مخنوق
مريم : وانا طول اليوم ضميري واجعني
ماجده : وانا طول اليوم حاسه بانهيار .... طول اليوم حاسه بالضياع .... كل ما حد بيشتم بحس انه بيشتمني .... مش عارفه اهرب من الناس وكإنهم كلهم عارفين
مينا : طب اللى هتؤمريني بيه هنفذهولك .... ايا كان هنفذه
مريم : وانا كمان
ماجده ( انا لازم انتقم منكم يا ولاد مجدي .... ابوكم زمان خدعني واتجوز اختي بدل مني .... بعد ما اديته حبي كله راح اتقدم لاختي واتجوزها ..... صحيح كنت انا اللى بحبه بس هو اتجوز مارسيل علشان يصحيني من اجمل حلم في حياتى .... صحيح كنت صغيره ١٥ سنه بس حبيته لكن بعد ٢٠ سنه جايين انتوا تعيشونى اصعب كابوس في حياتي .... انا لازم اعيشكم كابوس ميقلش عنه ) اي حاجه اي حاجه
مينا : اي حاجه مهما كانت
ماجده : روحي يا مريم اقفلي باب الشقه بالترابيس وتعالي
مريم : تنظر الى مينا في قلق ....ذهبت وعادت .... قفلته كويس
ماجده : اخلعوا كل هدومكم
ايه 🙄🙄🙄🙄🙄🙄
ماجده : مالكم .... مش قولتوا اي طلب هتنفذوه .... ي**** نفذوا من غير كلام
مريم بقلق : خالتو انا
تقاطعها ماجده : مسمعكيش بتقولي خالتى تاني ... اخلعي ي****
مينا : على فكره انا ممكن اعمل معاكي اللى عملته امبارح تاني طاااااخ تصفعه ماجده مره اخرى
ماجده : امبارح انا كنت مصدومه فيكم .... النهارده انا هوريك ازاي تسمع كلامى
يحاول مينا ضربها لكنها تصدت له بحركه قتاليه اسقطته ارضا
مينا : اااااه خلاص سيبيني اااااااه دراعي هيتكسر
ماجده : عرفت انى ممكن انا اللى اكسرك .... اخلعوا من غير كلام
مريم ومينا يتعريا تماما من ملابسهما ويقفانفي ظهر بعض
ماجده : مالكم .... اتنين عريانين المفروض يحصل ايه ..... اتعاملوا ي****
مينا : بس دي اختي
طاااااخ ... صفعته ماجده ثم ضربته بقدمها بين فخديه فسقط على الارض صارخا متوجعا بينما مريم تقف خلفه خائفه وهي تبكي
مينا : ااااييي ... انتى ايه
ماجده : هتتعامل مع مريم ومش هسيبكم الا لما تضيع شرفها
مريم تنزل تقبل قدميها : ابوس رجلك يا خالتوا بلاش
ماجده تركلها بعيدا : لا يا حلوه انتى مش احسن مني ... انا شايفاكي بعيني ومش مصدقه كل كلامكم .... هتتناكي من اخوكي زي ما خلتيه ينيكني
مريم مصدومه مما تسمعه وفي حالة رعده وخوف شديد
مينا ينهض في خوف فهو لم يتوقع مهارة خالته القتالية : خلاص خلاص .... هعمل اي حاجه عاوزاها
مريم : لأ مش هيحصل وتجري الى غرفتها
ماجده تخرج خلفها وتضرب باب غرفة مريم بقدمها فتكسره لتدخل وهي غاضبه جدا وتجذبها من شعرها لتلقيها امام مينا
مريم بين خالتها ومينا مرعوبه بينما مينا يقف ينظر لخالته في تحدي فهو لا يريد ان تسيطر عليه بل يريد كسرها
ماجده في حركه بهلوانيه اسقطت مينا على ظهره لتجذب مريم من شعرها .... اعملي اللى كنتى بتعمليه يا وسخه
مينا : خلاص يا مريم خلينا نخلص ... وحياة امي لاردهالك يا ماجده
ماجده تمسك بلباس مريم الداخلي وتضعه في فم مينا : مصيله يا حلوه
لا تجد مريم مفر من تنفيذ اوامر ماجده وتبدأ بلعق قضيب مينا بينما تعد ماجده هاتفها وتصورهم بتسجيل فيديو واضح لها وهي تبتلع قضيبه بفمها وتلعقه بينما تشتد الاثارة مع مينا لينجذب لخياله فيمد يده يداعب حلمات نهدي مريم لتشعر باثاره وتنسى خوفها فيسيل العسل من فمها على قضيب اخيها مينا لتعود لتلعقه مره اخرى وهي تمتص رأس قضيبه بشهوه بالغة لتمد اصابعها نحو بظرها بينما ماجده تتجول بهاتفها حولهم لتسجل لهم كل ما يفعلونه في فرحه وشماته منها فيما يفعلون بأنفسهم ليصتدم بصرها بقضيب مينا المنتفخ المتصلب لتوقف مريم
ماجده : اركبي فوق منه ودخلي بتاعه في بتاعك
مريم في حالة من الهياج الجنسي الشديد وسكرة الرغبه تكتاح جسدها باكمله تجذبها لفعل اي شئ ترغبه شهوتها فتنزل جالسه اعلى خصر اخيها يتساقط منها سوائل الرغبه لتلمس قضيبه ليغوص بصعوبه بالغه فيخترق حاجز البكاره لتذهب عذريتها مع الريح فتصرخ مريم بشده بينما يعتدل مينا ليجد اخته تحتوي قضيبه بالكامل داخلها فينظر نحو خصرها ليجدها كالشاة المذبوحه فينظر بغيظ بل بجحيم منفجر من عينيه نحو ماجده التى تنظر له بشمتته واحساس بالانتصار
ماجده : كمل وهات جواها زي ما عملت معايا
مينا : اااااااااا .... مش هسيبك في حالك يا ماجده .... مش هحلك
مريم تتحرك بخصرها للامام والخلف وهي جالسه وقضيب اخيها يطعنها في بيت القصيد فتنزف اهات متعه وشهوه تجذبها نحو طريق اللا عوده لتتغطى بوحل الجحيم فتصرخ صرخات من المتعه اللانهائيه فتنتزع منها الروح لتقبض بفرجها على قضيب مينا فيتحولان إلى عاشقان يمارسان المتعه معا فيجذبها اسفله ليكمل حتى انتهى من طلقات الشهوة فيطير سائله الى سماء جوفها ويسقط باعماقها
ماجده : كده انا سامحتكم
مينا يهمس في اذن مريم : مش لازم نسيبها .... زي ما خلتنى اعمل فيكي كده لازم انتقملك
مريم : وهتعمل ايه
مينا : اومي ونمسكها ونصورها بموبايلي وانا نايم معاها
ينهضان وكانت ماجده اعلى سريرها وينظران اليها في غضب وغيظ شديد بينما ماجده تضحك ساخره
مينا : انتى اللى جبتيه لنفسك فينقد عليها
بينما مريم تجذبها من قدميها ومينا يمسك بيديها ليشلا حركتها تماما في حين ان ماجده تضحك ساخره منهم وتحاول التملص منهم بينما يد مريم تجذب ملابس ماجده لتعري نصفها السفلي تماما وتذهب بلسانها نحو فرج ماجده لتشعر الاخيره بطعنه مفاجئه تحطمت بها دفاعاتها وشلت حركتها تماما لتفتح عيناها لتجحظ جحوظ شديد بينما يعطيها قضيبه صافعا وجهها بشده فتستجيب له في نشوة تهاجمها كالفيروس الذي يتمكن من المناعه فهي تريد منعه لكنها لا تقوى امام هجومهم الكاسح عليها فيستقيم قضيب مينا قبل ان يعيده في طريقه لكنه توقف قبل ادخاله وانامها على وجهها ليعتلى ظهرها
ماجده : هتعمل ايه لأ ااااااااااااااا
تصرخ ماجده لاقتحام قضيبه دبرها الضيق دون سابق انذار وتحاول الهرب لكن مريم كلما حاولت خالتها الابتعاد تجذبها وتمنعها من الهروب من انتقامهم منها حتى استسلمت ماجده تماما وهنا اقفت التصوير واعتلت مريم السرير لتفتح قدميها ليظهر فرجها امام خالتها
مريم : نطفيه كويس يا كس امك .... مش انتى اللى خليتي اخويا يفتحنى
مينا : اديني بفحتها اللبوه
.........
في التحقيق
الظابط : بصي يا معلمه شيماء ... انا هعمل معاكي اتفاق وده هيكون احل الوحيد علشان تخرجي منها واخليكي شاهد ملك
شيماء : وانا تحت امرك يا باشا .... بس اتطمن على بنتى
الظابط : المحضر اهو ويقطعه امامها .... ده مقابل انك تجيبيلي الوكيل اللى في مصر ... وكمان تسلمينا علي ورجالته
شيماء : بس انت لئيت المخدرات وكمان كتير
الظابط : قصدك النشا
شيماء : في استغراب وتعجب واستنكار .... نشا 🙄
الظابط : انا عارف انك بتتاجري في المخدرات بس المفاجأه انها طلعت نشا واعترافاتك من غير المخدرات ملهاش لازمه .... انتى هتخرجي بس تجيبيلنا علي
شيماء : يبن الكلب يا علي .... بدل البودره بنشا .... وطبعا هيبيعها لحسابه ... الكلب اديله فلوسي علشان يجيبلي ب٥ مليون كيس نشا
الظابط : سلميهولنا وملكيش دعوه هتعيشي مع اهلك عادي
شيماء : الوكيل هو الباشا ( شخصية امنية كبيرة )
الظابط : انتى متأكده
شيماء : ايوه يا باشا ... بس انت اوفي بوعدك
الظابط : طب خلاص روحي يا شيماء واحنا هنكون حواليكي
......
فوزية تقابل على
فوزية : يبني بطل هزار ... شغل ايه اللى عاوزنى اسيبه
يخرج علي رزمة ٢٠٠ جنيه من جيبه : وكده
فوزيه : ولا يا علي .... انت سرقت المعلمه ولا ايه
علي : معلمة مين ... انا المعلم دلوقتي
فوزيه : طب الناس اللى بشتغل عندهم هعمل معاهم ايه
علي : ولا يهمك .... تعالي معايا يا وش الفقر .... انتى لا يمكن تخدمي في البيوت تانى وتليفونك اهو ( يلقيه بالقمامه )
فوزيه : طب هنروح فين
علي : هنروح بيتي الجديد اللى محدش يعرفك فيه هناك
كان نور يجلس بالقرب منهما ويستمع لكل كلمه تقال وتخرج من فمهما
.......
في منزل مراد
يعود نبيل برفق اخته نيفين وهما يضحكان
نجوى : مشوفتوش فوزيه يا ولاد
نبيل : مالها فوزيه
ناديه : نزلت من بدري ومرجعتش
مراد : حد زعلها ولا عملها حاجه
نبيل : ولو حد زعلها ايه المشكله
مراد : يبني اخوها عيل شمام ممكن يئذيكم
نبيل : كس امه لو شوفته هنيكه
نيفين : اهدا بس .... احنا لو مجاتش لغاية بكره نبلغ
مراد : انا برن عليها من بدري مبتردش
نبيل يتصل بفوزيه .... الو .... مين انت ..... فين .... طب صاحبة التليفون ده فين ..... طب هقابلك اخده منك
مراد : هاااا ... لئتها
نبيل : لأ بس هنزل اجيب تليفونها ليكون عليه فضايح
نيفين : طب خدنى معاك
نبيل : لا خليكي انتي انا هاجي بسرعه
.......
في منزل عامر
عادت شيماء واتصلت على طارق الذي لم يتأخر هو وشهد
طارق : حمدلله على سلامتك ... كفاره يا خالتي
شيماء : الكلب عامر هو اللى حطلي البودره
شهد : طب خرجتي ازاي
شيماء : مين المحامي اللى كان معاك ده
طارق : ده ابو صاحبة سوزان
شيماء : طب انا هقولك كل حاجه بس انا عاوزه ارتاح الاول لحسن منمتش الايام اللى فاتوا
طارق : خشي يا بت حضري لامك لؤمه تاكلها
شهد : حاضر وتدخل المطبخ وتتركهم
شيماء : عامر وعلي اتفقوا علي يا معلم طارق
طارق : باستغراب .... معلم 🙄
شيماء : بكره هنزلك الورشه وعاوزه الكل يشوفني
طارق : علي ساب الحته والواد نور بلغني انه ساكن في عماره كبيره في المهندسين
شيماء : يعني ظني في محله .... الولا علي غير البودره بنشا وبلغ عني علشان يتقبض علي ويبيع هو البضاعه ... دول ٣ مليون دولار
طارق : يولع بيهم .... انا هجيبه من رقبته وهعلقه تاني
شيماء : دلوقتي صعب تعمل كده .... الاهم من علي في باشا كبير من كبارات البلد عاوزاك تروحله وتبلغه اني خرجت وهو اللى هيجيب علي من قفاه
طارق : ماشي يا خالتي
..........
في منزل فتحي
نجيه : هو مال الشقه مدخنه كده .... انت كنت بتشرب سجاير
فتحي مسطول : لا ده حشيش هاهاهاها
نجيه : يا مصيبتي ... واد يا فتحي فوء
فريده : مال فتحي يا ماما
نجيه : هااا ... الواد كان بيحشش
فريده : طب هاتيه تحت الدش يمكن يفوء
نجيه تحمل فتحي كالعروس وتدخله الحمام وتوقفه تحت الدش
فتحي : يحححححح ... انتى بتعملي ايه
فريده : دي عمله تعملها
فتحي : عملة ايه
نجيه : بتحشش يا فتحي .... منظرنا ايه قدام الناس دلوقتى
فتحي : ومين هيعرف بس... وكمان دي مره وعدت
نجيه : ماشي يا فتحي .... روحي اعمليله كباية لبن يشربها علشان يفوء وينام
فريده : عاجبك كده .... حبكت النهارده
فتحى وانا اش عرفني انها هتطب علي
فريده : طب ي**** علشان تغير هدومك اللى اتبلت دي علشان متبردش وتخرج امامه في تمايل واضح من اليمين واليسار
فتحى يعض شفته السفلى : اااااخخخ ... هجيبك
فريده : مالك يا فتحي .... هو انت لسه مسطول
فتحي : واللى يشوفك لازم يتسطل
فريده : ليه يعني
فتحي : علشان انسى انك اختي
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
فريده : ولو مكنتش اختك كنت هتعمل ايه 😄
فتحى يباغتها بقبله قوية طويله خطفها بها في حضنه ليحاصرها بيديه القويتين
فريده تحاول فك حصاره : اوعى سيبني انت بتعمل ايه .... انت اتجننت
فتحي : ليه هما العيال اللى بياخدوا دروس احسن مني في ايه
فريده بخوف : هسسس اسكت خالص .... امك لو سمعتك ممكن تروح فيها
فتحي : امك لو شافتك هتتمنى الموت 😏
فريده : طب عاوز ايه دلوقتي
فتحي : عاوزك بكره نروح شقتك والا هشغل لامك الفلاشه دي
فريده :بذعر واضح على شحوب وجهها .. فيها ايه الفلاشه دي
فتحي : خدي دي و اتفرجي واشجيني برأيك
ويتركها ويخرج لتجد نفسها وحيده سجينه داخل قضبان الخوف والقلق ( جرى ايه يا فريده .... ازاي الواد ده يبتزك كده .... طب هتعملي ايه ..... معقوله حتة عيل مراهق يستغلني .... لأ مش هسكتله ... ماشي يا فتحي اما وريتك مبئاش انا فريده .... دانا ابله فريده يلا )
.........
يعود مصطفى بعد مضاجعته بل التهامه جسد ابنة عمه ندى ليعود منهك القوى تماما ليجلس على سريره بغرفته وينام بظهره متأرجح الأرجل ليعود لأفكاره وما فعله بندى واستيقظ ضميره ليذكره انه اتفق على محارمه كيف يقبل بالمساومه على نيفين وندى .... كيف يوافق على تسليمهما لقمه سائغه ليفترسهما اقرب صديقين إليه .... لابد وان يقوم بحماية حبيبته وتصحيح وضع ابنة عمه .... لكنه كيف سيفعل ذلك بعد ان افترس ندى التى وثقت به وكانت تعامله كأخ وصديق واليوم تذوقها كالحلوى وانهى علاقتها بحياة قلبها وادخلها كابوس الرعب من الاستغلال ... نعم انه اصبح ديوثا لاصدقائه يا لغباءك يا مصطفى كيف غفلوك يا غبي
يصدر صوت ازيز وصرير ناتج من علاقة حميميه بين رشاد ومنى لينتبه مصطفى فيفيق من تأنيب ضميره فتنزل يده ببديهيه على رأس قضيبه ليشعر بهياج فيفتح تطبيق الكاميره ليشاهد والديه بدون ملابس يصفقان بخصريهما بمتعه كبيره وجماع شديد الرغبه لينزل ملابسه ويخرج عموده المغلف بشهد ندى ليؤلمه فيتوجه للحمام ليغتسل ويعود ليدخل بين والديه فعيناه تتجول في مفاتن امه منى ليستيقظ قضيبه ويقف انتباه لما صنعته الطبيعه به فجسد منى صارخ الجمال رغم عمرها الذي يفوق ضعف عمره يلهب طاقته ويفجر شهوته بخيوط بيضاء تخرج من قضيبه فتعلو بعيدا لتسقط ارضا ليخسر اخر جزء من شحنته لذلك اليوم ويغمض عينيه من ارهاق ما فعله فجسده المجهد لم يقوى على اكثر من ذلك
.......
تجلس ندى بغرفتها خائفه من مصير مجهول لكن عقلها بالرغم من ذلك لم يرحم ضعفها كإنه صوت صارخ باقصى صوت يهز وجدانها ( هتعملي ايه يا ندى .... هتسيبي شوية عيال يرخصوكي .... انسي فتحي خالص عيل خول ميستحقكيش ..... بعد اللى حصل لازم تتجوزي .... يلا اومي بلغي ابوكي ولبسيها للعرص مصطفى ) ايوه هو ابن حلال ويستاهل اللى يجراله وتصرخ باعلى صوتها ليأتى حاتم مسرعا
حاتم وصفيه يدخلان غرفتها في هلع وفزع شديد .... مالك يا ندى
كانت ندى تبكي بحرقه : الكلب😭 ... الكلب 😭
صفيه : كلب ايه يا حبيبتي مفيش كلاب هنا
ندى : الكلب مصطفى يا ماما 😭
حاتم في قلق وحزم : ماله مصطفى .... انطقي
ندى : النهارده اتهجم علي وضيعنييي😭😭😭😭😭
حاتم 🙄
صفيه : يا لهوييي .... وانتى ازاي تسيبيه يعمل فيكي كده .... متصلتيش علينا ليه
حاتم : انا لا يمكن هسيبه .... انا لازم اشرب من دمه ويغلق قبضته لتصدر صوت طقطقات العصب ليكشر عن انيابه فيذهب ليرتدي ملابسه ويذهب لبيت اخيه ويطرق بشده ليفتح رشاد بينما يدفعه حاتم ليدخل غرفة مصطفى ويبرحه ضربا
رشاد يحاول ابعاد حاتم عن ابنه مصطفى : هو عمل ايه بس
يدفعه حاتم ويعود ليكمل ضربه في مصطفى الغائب عن الوعي تماما
رشاد يدفع حاتم ليتأكد من سلامة ابنه : مصطفى ... مصطفى
مصطفى : ااااه ... اوعوا كده .... ايييي
رشاد : هو عمل ايه بس فهمني
حاتم : ابنك اغتصب بنتي ندى
مصطفى : 😲 لالالالالا محصلش
حاتم : لأ حصل وورتنى اللى انت عملته فيها ويعاود ضربه
مصطفى : سيبني انا معملتش حاجه
حاتم : انت قدامك حل من اتنين يا تتجوزها ومش هتطلقها .... يا اما اقتلك واغسل عاري بايدي
مصطفى في خوف : يا عمي و**** مانا
حاتم : امال مين ... يعني هي هتتبلى عليك
مصطفى : فتحى هو اللى عمل كده مش انا
حاتم : لاااأ ... هي قالت انت ... يا اما اعملكم تحليل ونشوف مين اللى اعتدى عليها
رشاد : طب اهدأ بس يا حاتم ولو هو اللى عمل كده انا بنفسي هدبحه
مصطفى : مش انا صدقوني ... مصيبة ايه دي بس
منى تخرج من الغرفه لتفاجأ بما يحدث وواضح عليها النوم ... هو في ايه ... يا لهوي ... مين عمل فيك كده
رشاد : اسكتى يا منى علشان ابنك وقعنا في مصيبه سودا
حاتم : هتتجوزها ولا ادبحك
مصطفى : خلاص خلاص هتجوزها
منى : يتجوز مين
رشاد : البيه اغتصب بنت عمه
منى تضع يدها على فمها مصدومه صامته
حاتم : المؤخر هيكون مليار جنيه
مصطفى : نععععم
رشاد : موافق .... اسكت بئا انت كمان ليك عين تتكلم
حاتم يمسك مصطفى من عنقه : تحب اجيب مين .... المأذون ولا الحانوتى
مصطفى : المأذون وامري لله
..........
اليوم التالي
في منزل علي
فوزيه تعد الفطار لاخيها علي وهي تردد كلمات اغنية لعمرو دياب فتشعر بمن يرفع قميص نومها القصير الذي يصل لاخر مؤخرتها العاجيه فتنتفض حين غاص اصبع احد رجال اخيها بمؤخرتها وكإنه قضيب فولاذي لتنظر خلفها شاهقه
فوزيه : ااااه انت ايه اللى عملته ده
بس يا شرموطه انتى مفوته
فوزيه بغضب : ابعد عنى يبن الكلب اخويا لو عرف هيقتلك
🤣🤣🤣🤣 كس امه ... وهنيكك
تشعر فوزيه بلعثمه ولا تستطيع الرد
ايوه كده شاطره
فوزيه تجد نفسها بين المطرقه والسندان فهي بين مطرقة غضب اخيها وسندان شهوتها ورغبتها فهي لم تمارس الجنس منذ ان ضاجعها نبيل منذ فتره وبخوف : طب ابعد لحد يشوفنا
يمسك احد نهديها وينقض على شفتيها يمتصهم ويلعق رحيقها فيجد يديها تلتفان حول رقبته فيحملها ليجلسها اعلى رخامة المطبخ لتذهب اصابعه الى بظرها تفترس شهوته فيفيض العسل انهارا بين فخديها
اهات هادئه تصدر من جوف فوزيه لتعطى الاشاره له باخراج قضيبه : استنى متدخلهوش وتنزل لتركع امام عمود طويل سمين نافر العروق يفوق قضيب نبيل مرتين
فوزيه : كل ده 😲 انت مربيه فين ده
في طيز الخول اخوكي 🤣🤣🤣🤣
فوزيه : انت بتنيك علي
وهنيكك انتى وهو لو اتكلم
تحاول فوزيه جاهده ادخال رأس قضيبه بفمها الضيق لكنها تفشل فتلعقه وتلعق فتحته بطريقه مثيره للغايه تزيده طولا على طوله فيشعر باقتراب انفجار البركان من داخله فينطلق منه المني غزيرا على وجهها لتصتبغ بشرتها باللون الابيض الكثيف
فوزيه : عاجبك كده .... اقولك ايه تعالى ندخل الاوضه احسن
لأ هنيكك هنا
فوزيه : انا خايفه علي يصحى ويشوفنا
يحملها ويدخل بها غرفة علي ليضعها بجواره حيث كان نائما عاريا على وجهه ولا يستره شئ وفتحته واضحه للعيان يتساقط منها السائل الابيض فتتفاجأ فوزيه وتصعق من هول ما رأت فتستند على كوعها لتفتح ارجلها لذكرها الجديد فتجده ينزل على ركبتيه ليغطس برأسه في شهد فرجها فيسبح لسانه داخله فتئن وتصرخ شاهقه فيجذب قدميها ويغوص بلسانه اكثر ليدخل فرجها كقضيب قصير يلتهم شهدها من مكمنه فتشعر برعشه قويه يفيض لها العسل من بئر الشهوه فيبتلعه كاملا ويزيد بلعقه ليخرج لسانه ويدخل قضيبه لمنتصفه فتجحظ عيناها صارخه كعروس بكر ليلة دخلتها بينما ينتفض علي ليجد فوزية اسفل ريشه موجبه الخاص
علي : انتوا بتعملوا ايه 😲
ريشه يبعصه : بنيك اختك وعلى فكره عجبتني ... انا هتجوزها رغم انها مدام مخربئه من كل حته بس ممتعه
فوزيه : سيبك منه يا دكري ونيكني ... وانت يا خول خليك في اللى انت فيه ... نيكني اوي ... هو انت اسمك ايه
ريشه : خدامك ريشه
فوزيه : انا اللى خدامتك ... انا شرموطة زوبرك يا دكري .... نيكني اوي .... كمان كمااااان متعه حححححح يا لهوي عالمتعه
علي يجلس جانبا ممسكا قضيبه يفركه على مشهد الجنس الطبيعي بين ريشه وفوزيه التى تصرخ متمتعه بالعمود الذي ينحرها ويصل لمكان لم يصله احد من قبل ويملأها وتنزل الكثير والعديد من المرات على قضيبه فتنهار مكتفيه بما فعله بها
ريشه يجذب علي ينام على وجهه اعلى فوزيه ليخرج قضيبه من فرجها ليدخله بمؤخرة اخيها فيجذبه لاسفل قليلا : دخل ذبك في كسها وانا بنيكك
يمد على يده ليمسك بقضيبه الصغير ليدخله بفرج فوزيه التى لا تشعر به من الاساس ليصفع ريشه مؤخرة على بخصره لتحدث تصفيقا يحرك به على اسفله كانه يضاجع فوزيه
على : ححححححح هجيييييييب فينزل بفرج فوزيه
فوزيه : بتتناك يا خول وتجيب في .... نزله يا ريشه ولا انت معرص
يصفعها ريشه بقوه بكفه الذي يفوق حجم رأسها : مين اللى معرص يا بنت المتناكه
فوزيه : خلااااص 🥺
ريشه : يمسك علي ليدفعه بعيدا ليجذب فوزيه في حضنه : انتى زعلتي ... طب حقك علي
فوزيه : متمدش ايدك علي تاني
ريشه : مانتى اللى شتمتيني
فوزيه : انا اشتمك براحتي لكن انت تنيكني وبس
ريشه : تتجوزيني يا فوزيه
فوزيه : موافقه طبعا ... وهمتعك متعه متتخيلهاش
ريشه : اوم يا خول هات المأذون عقبال ما نستحمى
علي : ماشي يا علء .... وهتتجوزها فين ان شاء **** بالصلاة عالنبي كده
ريشه : هنا في الشقه دي وانت شوفلك مكان تاني ... انا مش هنيكك تاني .... اختك كفايه يا متناك
علي : كده 🤨 ... ماشي يا ريشه .... طب متفتريش علشان عندنا طالعه بالليل
ريشه : لااااا ... انسى مش هنزل شغل تاني .... انا هتجوز مش عاوز ادخل وتكون الاخيره
فوزيه : ليه انتوا بتشتغلوا في ايه
ينظر علي لاخته بقلق
فوزيه بكهن : مخدرات صح
ريشه : اخوكي عامل فيها معلم .... اوم يا خول هات شنطه من اللى اخدتهم اخر طالعه وكده مش عاوز من وشك حاجه ثم احضر عقد بيع فارغ وجذبه من شعره .... امضي وابصم هنا
علي : وده ايه
ريشه : ده عقد بيع للشقه هملاه براحتي
علي : طب ايه رأيك مفيش جواز
فوزيه : نعععععم .... لو مجوزتنيش ليه انا هتجوزه .... نيكه يا ريشه وانا هصوركم
علي : 😲 لالالالا تصوري مين .... امضتى اهي
تفرح فوزيه بشده وتملأ الغرفه بالزغاريط
ريشه : ابصم كمان
على في خضوع يطبع بصمته على العقد
ريشه : ي**** خش استحمى وهات المأذون والشهود وتعالى ويكون في علمك البيت ده متدخلهوش الا باذني
فوزيه تستند على كتف ريشه من الخلف وتقبله : نفذ يا علي اوامر المعلم ريشه
ريشه : حبيبة قلبي وانتى المعلمه فوزيه ويقبلها بنهم .... ما تغور ياض
علي : بغيظ واضح ... امرك .... امرك يا معلم ريشه ويذهب لينفذ بالفعل كل ما أمر به ريشه
.........
طارق يذهب للباشا ويخبره بكل شئ وعاد لبيته وكانت جمالات بالمطبخ تعد الطعام بينما هبه في المدرسه وسوزان بغرفتها فيدخل ليبدل ملابسه
سوزان : عامل ايه دلوقتى .... وخالتك اخبارها ايه
طارق : خالتك خرجت خلاص وهيعتبروها شاهد ملك
سوزان : طول عمرها بتاعة مشاكل
طارق : حالتها متسرش خالص .... انا خايف عليها اوي
سوزان : انا رايحه العلاج الطبيعي النهارده ممكن تيجي معايا
طارق ينزل على ركبتيه ليقبل يديها : دانا اشيلك شيل لغاية هناك
سوزان باحمرار وجنتيها : مش للدرجاتي
طارق : لو مكنتيش اختي بس ... مكنتش هتجوز في الدنيا دي غيرك
سوزان : وانا مكنتش هلائي ارجل ولا اجدع منك .... بس لو تبطل عصبيتك دي
طارق : انا هخلي امك تحميكي كويس وهاخدك ونروح بس استأذنك هنام على سريرك لغاية ما منخر هانم تيجي
سوزان : 🤣🤣🤣🤣 ان جيت للحق هي فعلا حاشره نفسها في كل حاجه
طارق : يا لهوي عالجمال فيصعد بيده على خدها ليقبله .... انتى احلى سوز في الدنيا
سوزان تلمح رأس قضيبه خارجه من سرواله الداخلي : 😳 طارق غطي نفسك
طارق : ازاي مانا لابس اهو
سوزان تومئ بعينها نح قضيبه المنتصب
يشهق طارق ويغطيه بيديه ويرتدي بنطاله : معلش يا حبيبتي ... غصب عني محستش بيه
سوزان : ولا يهمك يا حبيبي
طارق : اللللللله ... طالعه من بؤك سكر حبيبي قوليها تاني
سوزان حبيبي 🤗
طارق : تاني
سوزان : ولا متستعبطش
يقبلها طارق وهو يمسح على شعرها بيده
سوزان : انت بتعمل ايه ... انت اخويا ومينفعش
طارق يقبلها مره اخرى : انا بحبك يا سوز
سوزان : روح نام يا طارق شكلك تعبان اوي في مخك
طارق : هو علشان بحبك ابئى تعبان في مخي
سوزان : علشان احنا اخوات وميصحش كده
طارق يصعد للسرير ويغمض عينيه فينام سريعا
سوزان تنظر له بتفحص وهيام ( انا كمان بحبك اوي يا طارق .... لولا انه مينفعش وانت اخويا كان زمانى في حضنك ملط واخليك تعمل كل اللى نفسك فيه ) تذهب بالكرسي لحافة السرير وتستند عليه لتصعد
ينهض طارق ويراها فيساعدها للصعود الى السرير : طب صحيني
سوزان : عاوزه انام في حضنك
طارق : بس كده فيسندها لتنام بجواره ويحيطها بكلتا ذراعيه وينام خلف ظهرها
تمسك سوزان كفه وتقبله وتشبك اصابعها باصابعه وتغوص في حضنه
يشعر طارق بحرارة جسدها فيضمها بشده وينام بعد ان قبل ظهرها
تصدر اصوات لشخير طارق لكن سوزان تشعر بانتصابه بين فلقتيها فتشعر برغبه جامحه تكتاح اقصى مشاعرها فتمد يدها لتبعده جانبا فتشعر بقوته وصلابته فتبتسم ( كبرت يا طارق وهتتجوز خلاص .... يا بختك بجد يا شهد .... ليها حق جملات تتجنن عليك .... ياااااه لو مكنتش اخويا .... تشعر بزفير طارق في رقبتها من الخلف كنار حارقه فتمد يدها لاسفل جلبيتها البناتي فتجد نهرا يشق طريقه في تربه خصبه رطبه فتتنهد جاهده الا تصدر صوتا فتقبض بمؤخرتها وتغلقها على رأس قضيبه فتتجول الشهوه الى خاطرها ليعتدل طارق ويلتهم شفتيها فتمسك برأسه وتبادله بايجاب الرغبه للتجول يداه في انحاء جسدها الناصع البياض .... لا تعلم سوزان كيف اصبحت عاريه وهي معلقة الارجل على كتف طارق الذي اشعل نهديها لتتصلب حلماتها تمردا على لعقات لسانه اعلاهم قابضا بكفه على نهدها الايسر بينما اصابع يده الاخرى تلاعب بظهرها وفتح شرجها دون تمنع او مقاومه منه وتشعر بوخزات ثاقبه تخترقها فتصدر اهات الشبق والرغبه ناظره لعينيه فتمد يدها لبظرها بينما هو يوجه قضيبه لباب شرفها فتتنهد وتتنفس بسرعه لتشعر به يخترقها
سوزان : ااااه انت فتحتني يا حبيبي ... نيكني متخرجهوش ولتعمل ماكينته المتصلبه داخلها وتفعل فعل السح فتخرج منها كل اسرار الرغبه وهو يقبل شفتيها بنهم شديد بينما اهاتها تملأ المكان
طارق : سوزان ... سوزان مالك يا حبيبتي .... حاسه بحاجه
تفتح سوزان عينيها لتعود الى الواقع من حلمها الجميل فتبتسم خجلا
طارق : مالك
سوزان : لا ابدا كنت بحلم ... نام انت يا حبيبي
جملات : في ايه يا سوزان .. قالتها وهي تدخل لتفاجأ بطارق ينام في حضن اخته او العكس فتتلعثم ... هو انت جيت امتى يا طارق
طارق : جيت الصبح كنتى انتى في المطبخ
جملات : طب نايم عندك كده ليه
سوزان : يعني جاي تعبان هينام بره
تشك جملات فلقد سمعت اهات وتأوهات سوزان فشكت انه يضاجعها لتسحب الغطاء لتجد انه مجرد وهم في خيالها
جملات : تعالى يا طارق ؤا حبيبي نام في اوضتى وسيب اختك ترتاح
طارق : لا انا مرتاح هنا وغطينا بئا علشان اناااام 😴😴😴
تخرج جملات من الغرفه متوتره فخيالها اثار رغبتها التى ابكت فرجها فسال دمعه بين فخديها لتذهب الى غرفتها فتنزع عنها كل ملابسها وتصعد الى سريرها لتمتد يدها باعتياد ملحوظ على مكمن عفتها لتفركه فتئن بوضوح وهي تغمض عينيها لتتخيل طارق يعتلى سوزان وقضيبه يستقيم داخلها ذهابا وايابا داخلها فتتخلص سوزان من سور الاخوه لتهدمه تماما بينما هي تشاركهم العري لتتخلص من امومتهم للأبد فينزع طارق قضيبه من اخته ليدخله بيت امه فيمطرها بصفعات الخصر لتمسك به بكلتا يديها وقدميها ليفرغ طاقته كامله فينفجر بركان شهوتها لتنزل شهوتها وهي تتنهد وتتنفس بصعوبه بالغه لتفتح عينيها للتفاجأ بجابر يقف امامها فاتحا فمه عن اخره
جابر : بتعملي ايه يا وليه ... مش خايفه حد من ولادك يشوفك وخصوصا ان ابنك كبر وهيتجوز خلاص
جملات : هو انت يعني لو مكيفني كنت عملت كده
جابر بضعف شخصيه : وانا هعمل ايه يعني ... خلاص مش قادر
جملات : هات حبوب وخدها زي ما كل الرجاله بتعمل
جابر : ومش هتضايقي من كده
جملات : هو في واحده تضايق ان راجلها يمتعها .... انزل هاتلك برشامه تساعدك بدل مانت زي خيبتها
جابر : و**** فكره ... طب هنزل اجيب واجيلك يا قمر
ذهب جابر للصيدليه واشترى فياجره للانتصاب والتأخير وعاد وهو راجيا ليله حمراء ليجد هبه صاعده على درجات السلم .... انتى لسه جايه
هبه تتفاجأ بوالدها : بابا حرام عليك خضتني
جابر يدخل مع هبه : كنتى فين انطقي
هبه : كنت في درس فرنساوي
جابر : هو انا حمل دروس ... ما تذاكري زي اختك اللى عمرها دفعتنى درسولا حتى مصروف زياده
هبه تربت بكفها ال رقيق على صدره بحنيه : متخافش يا بابا صاحباتي هيدفعولي
يخرج طارق متثائبا : مالكم في ايه
جابر : في ان اختك بتاخد درس ... اكفي ايه ولا ايه
طارق : ولا يهمك يا حبيبتي شوفي عاوزه دروس في ايه وانا ادفعهملك
هبه بفرحه تحتضن طارق : تعيش يا احلى اخ في الدنيا وتقبله على شفتيه بسرعه وتدخل مسرعه لغرفتها
يشعر طارق بوخزه اسفل بطنه فيقوم مارده من ثباته
طارق : انا نازل شويه ... امسك دول يابا خليهم معاك
جابر : لا يبني انت على وش جواز .... مع اني مش موافق بس اعمل ايه
طارق : لا امسك انا عارف ان النهارده نص الشهر وعارف اللى فيها
جابر : هعمل ايه يعني يبني ... الدنيا بئت نار وغلا وكوا
طارق : طب ما تيجي الورشه وخدلك جنب للسمكره واشتريلك العده االى عاوزها
جابر : يعني بعد العمر ده كله لسه هفتح ورشه
طارق : وماله .... اهو احسن من شغلك عند الناس وبيلهطوا هما ويرمولك فتافيت شغلهم
جابر : و**** فكره ... خلاص نززل بكره نجيب العده واللى يطلع هديلك نصه
طارق : لا كفي نفسك ... انا الحمد**** **** فاتحها علي .... انا عاوز راحتك يا حاج وكفيانا غلب
جملات تخرج بقميص اقل ما يقال عنه يفجر الجبل ويسقط شموخه امامه ... اتأخرت ليه يا راجل
طارق : ي**** اسببك مع الجمل ... بس ارفع راسنا ... يفتح الباب ليذهب الى الورشه
يدخل جابر بعد ان ابتلع نصف برشامه ليجد جملات بجمال صارخ تتلوى على نغمات يا بنت السلطان فيغلق الباب بالمفتاح ويبادلها الرقص في ثقة بالغه ويشعر بانصهار الثلج ليتحرر قضيبه من داخله الى خارج بيضتاه ليقف شامخا فينزع ملابسه كامله ويرقص معها ويميل يمينا ويسارا رافعا يديه لاعلى مصدرا طرقعات من اصابعه بينما تسمع هبه اصوات الموسيقى فترقص بالصاله كما ترقص امها جملات ليحضنها جابر ويحرر جسدها من قميصها وينزل اخر قطعه لتسقط ارضا بين قدميها ليحتضنها من الخلف فيمر قضيبه الساخن ليصل لاول فرجها من الخلف فتتراقص عليه وهما يرقصان فيشعر جابر بملمس فرجها الرطب فتنهار عزيمته فينقض عليها لتميل لتستند بيداها على السرير فيمر قضيبه داخل مغارتها المهجوره فتشهق من شدة الولع والشبق فيزيد جابر ضغطه للأمام فينزلق قضيبه لاخره داخلها
جملات : ححححححح شوفت الفرق ... ي**** نيكني انا مشتقالك اوي
تسمعهم هبه من الخارج بينما اصابعها تلاعب بظرها وتفرك قدميها من شدة الهياج وتتخيل نبيل يفعل بها ما تسمعه من والديها
حححححح كمااااان حلو حلو حلو يا جابر كمااااان اسرع
صوت الصفعات تترجمه مخيلة هبه فتئن مع اهات والدتها
يسرع جابر فرحا بقوة قضيبه المدعومه بنصف قرص فياجره ويشعر بان ثليج قطبه قد ذاب تماما لينصهر داخل كل عروقه فيشعر بحراره بالغه تدفعه لسرعه اكبر كأنه بدل موتور فيات ١٢٨ بموتور مرسيدس موديل السنه ليخترق حاجز السرعه من ٤٠ الى ٢٠٠ فتندفع داخل عروقه نيران الانصهار لتندفع نيرانه الى فرج جملات العتيق ليحرقه فتصرخ من المتعه وهي تطلب المزيد من تلك النيران تلسع جوفها باحتكاك قضيبه بداخلها ليمد جابر اصبعه الى بظرها المتمرد الواقف كالجندي الخائن على حدود الدوله فيمرر الاعداء فهو يقبض ثمن خيانته متعه بالغه لم يشعر بها منذ شهو حين قام بتمرير قضيب طارق داخله فتلفظ جملات زفرات وهي تطلب المزيد بينما هبه لا تقوى الوقوف وتسيل شهوتها فتندفع كالنوافير خارجها فتسقط مجهده عارية من الاسفل في حين يدخل طارق من الخارج ليجدها في ذلك الوضع فتراه امامها لتنهض مفزوعه فهو رأها عارية بفرجها الصغير وتفضحها شهوتها التى اغرقت الارضفتجري مفزوعه الى غرفتها ناسيه ملابسها فيحملها طارق وهو في صدمه مما رأه ليطرق الباب فتفح هبه ليعطيها ملابسها وهو ينظر لها في دهشة
...........
في منزل مجدي
ماجده في غرفتها ترتشف قهوتها على الكرسي الهزاز وهي تفكر في كيفية اكتمال انتقامها من مجدي فهي سلمت مريم فريسه اسفل وطأة الجنس مع اخيها مينا فترتسم لمخيلتها لو ادخلت اختها مارسيل الى حيز الانتقام فمارسيل متواجده بشكل اكبر من تواجد مجدي وستكون الفرصه سانحه لو تمكنت من السيطره الكامله على مينا ... ذلك الشاب المراهق الذي يلهث خلف شهوته دون اكتراث فهو بالتأكيد كان يرغب في مريم فلقد رأتهم عاريين تمتص له قضيبه في الحمام مرورا باغتصابه لها الى تنفيذا لاوامرها لاخيرا تكرار ما حدث بينهما مرات عده خلال الامس بمشاركة مريم فماذا لو ضمت اختها مارسيل الى شبكة الانتقام واه لو انجب من احداهما
مينا : مال القمر بيفكر في ايه
ماجده تنظر مبتسمه فرحا برؤيته : مفيش يا حبيبي ... اختك فين
مينا : نزلت تقابل الجو
ماجده : قوللى يا مينا هو انت بقالك اد ايه مع اختك
مينا : بصراحه كانت اول مره لما شوفتينا بس كانت غلطه فجأه لئينا نفسنا عريانين مع بعض
ماجده : بس شعورك كان ايه وانت بتفتحها
مينا : مكدبش عليكي كنت متمتع اوي وحسيت انها كمان كانت متمتعه بس اتغظت لما ضحكتي علينا وقولت لازم اربيكي
ماجده : بس انا ولا هي بتتمتع معاها اكتر
مينا : متزعليش مني ... هي اكتر ... عالاقل هي اختي ... فبحس باثاره اكبر
ماجده : يعني انا مش عاجباك
مينا : بالعكس انا كان نفسي فيكي من زمان بس مكنتش اتخيل انه يحصل
ماجده : بتحبني يا مينا
مينا يشعر بربكه : مش عارف
ماجده : وانا بحبك علشان كده سيبتك تعمل في كده
مينا : بس انتى كده مش هتتجوزي ... على فكره مريم قالتلي انها هتعمل عمليه
ماجده : وليه ... ما نتمتع ... ايه الغبيه دي
مينا : بتقول انها بتحب الواد الدكتور بتاعها و اللى حصل غلطه ولازم تتصلح
ماجده : لااااا ... دي كده هتفضحنا ... افرض الدكتور اللى هيرجعها صورها ولا ابتزها ولا حتى هددها ونام معاها هنعمل ايه
مينا : انا قولتلها كده وحياتك بس هي قالت انها هتعملها قبل جوازهم باسبوعين عالاقل
ماجده : قول بئا يا شقي... انت بتسه فين
مينا : مخبيش عليكي ... ساعات في الديسكو مع الشله وساعات عند فتحي صاحبي
ماجده : طب ممكن اطلب منك طلب وتنفذه
مينا : عيوني ليكي
ماجده : انا هعمل معاك ديل ... نفذته هكون ليك طول العمر ... منفذتهوش هفشخك
مينا : ليه كده يا وحش
ماجده : انا عاوزاك تكون جوزي ... وتنسى السهر والسرمحه خالص وهخلي بعلاقاتى تقديرك امتياز مش مقبول ... ايه رأيك
مينا : موافق طبعا ... بس بشرط
ماجده : ايه هو
مينا : ملكيش دعوه بعلاقاتي
ماجده : بس مفيش سهر ... باباك ومامتك بيرجعوا قبلك ... هنعمل كده امتى
مينا : حاضر يا جميل ويقبلها
ماجده تحاوطه وتبتلع شفتيه لتذهب بيدها الى المارد المنتصب
.......
علي مكتف بالحبال في مخزن ومغطى العين فبعد اتمام زواج فوزيه نزل ليركب سيارته لكن يتم خطفه في سيارة اجره مغطاه بزجاج مفيم
يقوم احدهم بصفعه ليصرخ فيرتفع غطاء عينه ليجد شيماء امامه بجوار الباشا
علي : 😲😲😲 ازاااي
شيماء : كنت فاكر انى انتهيت .... على فكره شنطة عربيتك مليانه دقيق بس في كيس منهم فيه ١٠٠ جرام كوكايين والبوليس زمانه لئاهم وهنسلمك للبوليس بتهمة تجارة المخدرات
يومئ الباشا لاحدهم ليضربه اعلى رأسه فيغيب علي عن الوعي فيتم سحله والقائه بالشارع بجوار سيارته وبعد قليل تأتى قوات الشرطه
الظابط : انت علي
علي : هااا😲
الظابط : ممكن تفتح العربيه
علي بتلعثم : اه ممكن
يفتح على شنطة سيارته ليجد احد رجاله مقتولا ومسدس علي بجواره
علي : 😲😲😲😲😲😲 اناااا
الظابط : يقوم بابلاغ القياده لارسال الاسعاف ليحملوا جثة القتيل الى المشرحه بينما يتم الزج بعلي في الحبس
تذهب شيماء لعلي بصحبة الظابط
شيماء : بئا انت تبدل المخدرات بنشا
علي : مخدرات ايه ... انا معرفش حاجه
الباشا : المخدرات اللى بعتهالي
علي : 😲😲😲 انت ... انت ... انت بتتكلم
الظابط : سيادة العميد من الامن الوطني وهو في مهمه مستديمه
الباشا : هتعترف يا علي ولا احطك عالشخاره
علي بفزع وكأن الروح تهرب من جسده : لأ .... المخدرات انا جبتها من عند الزعيم ... ووديتها للمعلمه شيماء ...
شيماء : بس انت جبتلي نشا .... فين المخدرات والا هفشخك
علي بخوف : بدلتها بنشا وبعتها للباشا
الباشا : انا جالي دقيق مخلوط بنشا
علي : نععععععم .... لأ محصلش .... انا مديلك بودره .... انتوا عاوزين تلبسوهالي لاااأ .... انا مش هتكلم غير قصاد المحامي يا باشا
الظابط : براحتك ... انت كده كده قتلت وهتاخد اعدام
علي : قتلت اه لكن مخدرات انا بدلت.... يبن الكلب يا ريشه .... هو ريشه مفيش غيره
الباشا : خش يا ريشه
يدخل ريشه ويعطي تعظيم سلام
علي : 😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲 ازااااي
الباشا : ريشه هو امين شرطه مجاهد .... علي بيقول انك بدلت المخدرات بدقيق
مجاهد : يعني انت متناك وكداب .... البضاعه كانت معاه طول الطريق يا فندم ولو حد بدلها يا هو يا اما الزعيم من الاصل ادهاله دقيق
علي : خخخخخخخخ
شيماء : 🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣 يا خيبتك
الباشا : فين الفلوس ياض
علي : جزء خده ريشه والباقى معايا شنطه والباقي اشتريت بيه الشقه والعربيه
الباشا : مبسوط مع اخته يا مجاهد
مجاهد : اوي يا باشا
الباشا : طب روح انت لعروستك وسلم الشقه والفلوس دول عهده
مجاهد : تمام يا فندم ... بس كنت محتاج خدمه يا باشا
الباشا : امرك يا مجاهد محتاج فلوس
مجاهد : لا يا باشا بس كنت محتاج تتوسطلي انزل شهر العسل في فندق من فنادق الشرطه في البحر الاحمر
الباشا : ماشي يا مجاهد خد عروستك واطلع على سفاجه واتمتعلك يومين بس هما يومين وترجع
مجاهد يعظم : تمام يا فندم وينظر لعلي بشماته
شيماء : يعني خايب واهبل .... طبعا قولت انت المعلم .... يا فرحه ما تمت خدها الغراب وطار
الباشا : روحي يا شيماء وخلي تليفونك مفتوح علشان هنقابل الزعيم
شيماء : امرك يا باشا .... سلام ياض ... انا هبعتلك اكل وسجاير ... مانت من رجالتي وميهونش علي اسيبك
علي : تعيشي يا معلمه 😔
...........
في النادي تتقابل ناديه مع خطيبها نادر وكانت الفرحه تقفز من اعينها الى قلبه ومستمتعه معه جدا
نادر : بتوحشيني اوي 😍
ناديه : 🥰 وانت كمان يا حبيبي
نادر : تيجي نتمشى شويه
ناديه تشبك اصابعها باصابعه ويسيران بلا هدف سوى انهما ينظران لبعضهما بابتسامات متبادله .... هتفضل باصصلي وساكت كده كتير
نادر : لما ببص في عينيكي بسمعها بتكلمك وبحس اني قولت كل حاجه عاوز اقولها .... وبسمع عيونك بترد عليها
ناديه : الكلام الحلو ده لي انا
نادر : من ساعة ما رجعنا لبعض وانا مش مصدق نفسي .... انا بحبك اوي بحب.............ك
ناديه : بس يا مجنون الناس بتبصلنا 🥰
نادر : ما يبصولنا ... هو انا بعمل حاجه غلط .... يحملها ويدور بها
ناديه : نزلني يا نادر كده مش هينفع ... الناس بتتفرج علينا
نادر : اللى متضايق مننا يعمل زينا
ناديه : انت مجنون .... لو عملت حاجه تاني هسيبك وامشي
نادر : انا مبسوط بيكي
ناديه بخجل : بس مش كده
نادر : يعني مشكلتك في الناس .... طب تعالي معايا
نادية : فين بس
نادر : هنروح مكان بعيد عن الناس
ناديه : فين
نادر : تعالي بس ويذهب بها مكان بعيد عن كل الناس داخل الصحراء
ناديه : اللللله .... المكان ده حلو اوي
نادر : الارض دي بتاعتى .... هبنيها فيلا لينا
ناديه : انت بتهزر صح
نادر : لأ بتكلم جد .... انا هبنيلنا فيلا خاصه بينا هنا
ناديه : بس دي صحرا... هنعيش ازاي هنا
نادر يقترب منها ويقبلها : اي مكان يجمعنا هو جنتنا حتى لو كان صحرا ويعاود تقبيلها
ناديه تلتحف بقبلاته الحارقه وتتجاوب معه فيسقط عنها حاجز الخجل فتلتهب شهوتها لتفتح باب سيارته الخلفي وتدخل فيدخل ورائها لينام فوقها في قبلات متبادله وشهوتان تتعانقان داخل الصحراء ليتنحى الحياء جانبا فتتعرى كل الرغبات ويتقاسمان الحميميه فتجد نفسها تتمتع اسفل حبيبها بل عشيقها بل توأم روحها لترد له المتعه فتلتف اطرافها حول جسده المتحرك فوقها كحركات الوتر على الكامنجا ليعزفا لحنا غير متوقع من المتعه يتغنيان باهاتهما وصفعات عانته على عانتها فيمر قضيبه ليتهب كهفا نارا فيشق طريقه داخلها فيستفز صوتها الناعم لتئن اسفل قدراته بامتاعها فيذوب الثلج وينصهر الجليد وينفجر بركان الشهوه فيتنهدان حاضنان بعضهما لتكمل معه حتى غروب الشمس فيعودا لمقدمة السيارة بعد ان عادت ملابسهما على جسديهما و هما يتبادلان القبلات طول الطريق داخل الصحراء حتى عادا اخيرا للطريق الاسفلتي متجهين للعمار مره اخرى
.........
في منزل مراد
تعود نجوى من الخارج حامله بيديها حقائب محمله بالخضار وطلبات البيت بعد اختفاء فوزيه ومن اجهادها جلست قليلا لتستريح وبعدها حملت الحقائب لتدخلها المطبخ 😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲

الجزء الثامن

في منزل مراد

تعود نجوى من الخارج حامله بيديها حقائب محمله بالخضار وطلبات البيت بعد اختفاء فوزيه ومن اجهادها جلست قليلا لتستريح وبعدها حملت الحقائب لتدخلها المطبخ 😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲
مراد واقعا على الارض غارقا بدمائه
نجوى : مالك يا مراد ... مراد رد علي .... حصلك ايه .... مراااااااد .... حد يلحقني مرااااااد
يدخل نبيل من الخارج على صرخات نجوى : في ايه يا ماما 😲😲 ... بابا في ايه
نجوى : هات الاسعاف بسرعه يا نبيل ابوك بيموت 🥺
في المستشفى
انتقل نبيل بصحبة الاسعاف الى المستشفى ولاحقتهم نيفين برفقة نادية و خطيبها
نجوى عيناها مثبتتان على زوجها بغرفة العمليات غارقه في دموعها تنتحب وقلبها يكاد يتوقف حتى انتهت العمليه وتم نقله الى الرعايه تحت الملاحظه
نبيل : خير يا دكتور
الدكتور : انا مش هخبي عليكم انا مضطر انى ابلغ .... الاستاذ اتعرض لضربة بأله حاده اعلى رأسه وأشك بمحاولة قتله
نجوى : ومين هيعمل كده .... اكيد حرامي وهو قفشه
الدكتور : الضربة من الخلف وسببتله كسر في الجمجمه
نيفين : يا حبيبي يا بابا
ناديه : ماله بابا حد يفهمنى
نبيل : حد حاول يقتله
الدكتور : عالعموم واحد بس هيفضل معاه ومفيش داعي لوجودكم بس انا هبلغ
نبيل : انا هوصل للي عمل كده ومش هرحمه
😭😭😭😭😭😭😭😭😭
........
قابل فتحي اخته فريده بعد ان انهت يومها الدراسي ليتقابلا ويذهبا لشقتها شقة الزوجيه
فريده تنظر في كل مكان لتجد ان هناك كاميرات مثبته لم تنتبه لها من قبل : عاوز ايه يا فتحي
فتحي : مانتي عارفه
فريده : موافقه بس تشيل الهباب ده الاول
فتحي : هباب ايه
فريده : الكاميرات
فتحي : مش قبل ما اوثق اللحظة المرتقبه
فريده : يبئى خلاص انسى
فتحي : طب خلاااص هشيلهم .... بس لو حاولتي تهربي مني او تقاومي هفشخك وهصورك
فريده : اهرب ايه يا اهبل انت .... مش انت معاك فيديوهات علي
فتحي : اه صح .... طب هشيلهم عقبال ما تغيري
فريده : لا هتشيلهم الاول
فتحي : ماشي ... لما نشوف اخرتها
قام فتحي بفك جميع الكاميرات وايقاف تشغيلها
فتحي : انا كده خلصت
فريده : انا هدخل اغير ومتدخلش الا لما انده عليك
فتحي : طب اجي اساعدك
فريده : لأ خليك عندك
يقف فتحي في الصاله وحيدا بينما تدخل فريده المطبخ وتنزل من الباب الخلفي ومعها جميع الكاميرات وتذهب لبيتهم وبعد نصف الساعه يفاجأ فتحي انها غير موجوده فيعود للمنزل ليجدها جالسه تشاهد التلفاز وتضحك على مشاهدة مدرسة المشاغبين
نجيه : اهو فتحي وصل اهو
فريده : اتأخرت يعني
ينظر فتحي لفريده بغيظ : ابدا كنت في مشوار كده
نجيه : الا قوليلي يا فريده ايه الفلاشه دي
فريده : دي واحده صاحبتي جايبهالي عليها افلام بورنو
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
نجيه : يخيبك بنننت .. بعد العمر ده كله بتتفرجي على سيكو سيكو
فريده : وبعمله كمان 😄😄😄
نجية : طب ما تشغلي حاجه كده نتفرج عليها يمكن تريحنا
فتحي يصدم مما يسمع وان فريده لا تهتم بوجوده او ان يفضح امرها : انتوا بتعملوا ايه
نجيه : ابدا هنتفرج على سكس عندك مانع
فتحي : 🙄🙄🙄🙄
فريده : تقوم بوضع الفلاشه ليظهر فيديو لفتحى في حالة سكر ويعتليه مينا وهو يضاجعه بينما فتحى يمتص قضيب محمود
فتحي : 😲😲😲😲😲😲😲😲😲😲
نجيه : اخص .... انا مخلفتش راجل
فتحي : اناااا
فريده : زي ما انت عندك وبتصورلي انا كمان بصور كل حاجه هنا
فتحي يتلعثم : هههههو انننتوا .... هو
فريده : تخيلي يا ماما البنوتي ده عاوز يعمل معايا
نجيه : وملئتش غير اختك يا خول
فتحي : انا كنت بهزر معاها
فريده : بتهزر معايا تحطلي كاميرات وتصورني يا متناك
فتحي : انا اول مره اشوف الكلام ده .... اكيد مكنتش في وعيي
نجيه : ومكنتش في وعيك وانت بتطلب من اختك كده
فتحي لا يقوى على المواجهة ومتفاجئ مما رأه
نجيه : شغلي يا فريده حاجه من اللى بيهددك بيها
تضع فريده الفلاشه وتظهر فيه فريده مع احد طلابها وهما في علاقة حميميه شديده
نجيه : اخخخخخ .... الواد طلع بينيك كويس .... شايف دكر ازاي مش زيك يا خول
فتحي : ماما انا اول مره اسمع منك الالفاظ دي
فريده : وانت افتكرت اني مدرسه محترمه مش هعرف اهددك وهتملكني وتكسر عيني صح
فتحي : انا اسف ويتجه لغرفته ويغلق الباب : ااااااخخخخ ازاااااااااااي اما وريتك يا مينا انت ومحمود مبئاش انا
..........
تم زواج مصطفى من ندى
مصطفى : هتاكلي
ندى : هو انت زعلان مني
مصطفى : بالعكس انتى كده سهلتيلي كل حاجه
ندى : احا يا خول .... هتعرص علي
مصطفى : لأ طبعا .... انا بعد اللى حصل ضميري انبني وقولت لنفسي ازاي اوافقهم على كده
ندى : يعني مش زعلان
مصطفى : فكرك هتجوز قمرين وازعل
ندى : انا مش عارفه هعمل ايه مع نيفين .... دي بتحبك اوي .... فكرك نبلغهم ولا نكتم
مصطفى : انا هبلغهم بس عاوزك متزعليش من نيفين مع انى مش عارف دي ممكن تتصدم
ندى تحضنه من ظهره اثناء اكله : انا خايفه لا تعمل في نفسها حاجه
مصطفى : بس انتى ايه خلاكي تقولي اني اغتصبتك
ندى : امال اقول انك ابتزتني .... كان بابا دبحني
مصطفى : على اساس ان ابوكي راجل اوي .... دانتى عننياتك اوي
ندى : متستعبطش يلا وتلبخ في الكلام .... ما تهدا على نفسك يا روح امك وتلم الدور
مصطفى : مش عاوزك تحتكي بفتحي خالص الفترة الجايه
اشعار واتس لندى من مينا
ندى : وده عاوز ايه .... 😲😲😲😲😲😲
مصطفى : في ايه يا ندى
ندى : بص كده
مصطفى : 😲 نهاار اسود .... 🤣🤣🤣🤣 ... فرصه وجاتلك لعندك .... اقطعي معاه بسبب الفيديو ده وانا هحميكي منه
ندى : هو جنس ملتك ايه بالظبط يبني انا مراتك دلوقتي
مصطفى : لسه مش حاسسها
ندى : انا هحسسهالك .... تنهض ندى من فراشهم وتقوم بنزع ملابسها بالكامل .... هااا كده حسيت
مصطفى : 🤣🤣🤣 هو الجواز كده بس
تمسك ندى بحذاءها المطاطي .... اخلع يلا
مصطفى : خلااص هخلع
ندى : تعالى بئا انت المره اللى فاتت اغتصبتني انا اللى هغتصبك المرادي
مصطفى : انتى هتعملي ايه
ندى : هنيكك ... بئا انا كنت عاوز تسلمني للخولات دول
يجري مصطفى خوفا منها فهي تجيد الفنون القتاليه وتستطيع دحره في لحظات
مصطفى : ندى ... انا جوزك دلوقتي ... عيب كده
ندى : هنيكك يعني هنيكك وتحاول الامساك به لكنه يفلت منها
مصطفى : الحئني يا عمي
تقف ندى على السرير و مصطفى يحاول الخروج لكن الباب موصد بالمفتاح .... يا عميييي
تقفز ندى لتنزل اعلى كتفه فيلتقطها وينزل على ظهره
مصطفى : ندى انا على فكرتقبله ندى بنهم لتعتليه وتتمكن من التأثير على قضيبه الذي اشتم رائحة الجنس فنهض ليتطلع حظه ليحس بنعومه وليونه في جسد ندى لتنفر عروقه فرحه مترقبه الدلع والبلل يغطيها لتحتويه انامل اصابع ندى فينبض بشده ليقف انتباه للهيب انفاسها حول رأسه فيشعر بدفء يحاصره ويحتوي جلده فينتصب بشده ويعلو كرايه وسط الميدان باحثا عن ذلك البلل في اول الطريق ليدخل في اعماق الكهف الكائن بين فخدي ندى لتستقر ذراعي مصطفى حول جسد ندى فيضمها في حضنه ليعتليها هو بينما قضيبه يأبى الخروج من حضن فرجها فتتنهد بغنج بالغ يشق صدرها ليدمع فرجها اكثر فرحا بطعنات قضيب مصطفى داخله فيسهل عليه الطعن اكثر فاكثر حتى تم الشحن فارتعش جسدها بكهرباء ناعمه تشعل الدفا بين فخدي ندى ليستقيم قضيب مصطفى ويتصلب اكثر فينظر في عينيها لتجتمع كل الشحنات الموجبه والسالبه لتسري الكهرباء في جسديهما فتعمل طلمبات الدفع داخل السد المنيع فينهمر الماء العذب والحليب ليختلطا معا ليكونا خليط الحياه في احشاءها
ندى : اقولك ايه .... هو انت بتحب نيفين
مصطفى : الحقيقه ........... لأ .... دي كانت خطه علشان نوقعكم وتكونوا خدامين لينا ولرغباتنا
ندى : طب ملكش دعوه بيها تاني
مصطفى : دي غيره بئا
ند : اه غيره ... بغنج .. ولا مش من حقي اغير
مصطفى يذوب من نظراتها المتلاعبه فيخر قلبه ساجدا فيشعر اتجاه ندى بالحب يأسره
..........
نيفين تقف بجانب نبيل وهي تتذكر انها ليست ابنة مراد لكنها ابنة اخيه مجدي من زوجته نجوى
نبيل : روحي استريحي انتى يا نيفو
نيفين : لا يا بلبل انا هفضل جنبك
نجوى : ايه الاخبار يا ولاد
نبيل : لسه قدامه ايام علشان يفوق .... تعالوا هروحكم وارجع تاني
نيفين : نبيل عنده حق يا ماما .... تعالي حتى ننام ونرجعله الصبح
ناديه ( مين ده اللى ممكن يقتل بابا )
.........
مرت ايام وحالة مراد تذهب للأسوأ
.......
في منزل عامر
عامر : يا معلمه انا خلاص معادش في حاجه اقدر اقولها .... انا اتبهدلت من غيرك يا كبيره
شيماء : ..........
شهد : خلاص يا ماما بابا عرف غلطه
شيماء : اسكتي خالص وخشي جوه واتصلي عالمعلم طارق ييجي يشوف حكايته ايه بالظبط
عامر : وانا راضي باللى تقولي عليه
شيماء : اللى اقول عليه تمشي تطلع بره يا كلب .... انا تحطلي مخدرات يا عامر .... بعد السنين دي كلها عاوز تسجنى
عامر : وزة شيطان .... كان كل همي اخد بنتي في حضني
شيماء : تاخدها في حضنك ولا تشغلها يا معرص
عامر : منكرش اني كنت كده بس خلاص بطلت
شيماء : بطلت علشان معكش بضاعه .... لكن لما تبئى شهد معاك هتشتغل
عامر : توبه .... انا مش راجع للطريق ده تاني
شيماء : ومروحتش لاخواتك ليه في البلد
عامر : روحت ... بس العيشه صعبه اوي
شيماء : بت يا شهد
تأتى شهد مسرعه .... خير ياما
شيماء : هاتيلي الشكمجيه بتاعتي من جوه
شهد : حاضر ياما
تحضر شهد الشكمجيه
شيماء : اتصلتي عالمعععلللم طارق
شهد : حصل ياما وقال انه جاي في السكه
شبماء تفرغ الشكمجيه وتنتقي بعض المصوغات : امسك يا عامر
عامر : ايه دول
شيماء : دول الشبكه اللى جبتهالي زمان الدبله والخويشه و المشاء ****
عامر : ليه ... انا مش عاوز دهب انا عاوزك انتى
يدخل طارق : خير يا خالتي
شيماء : تعالى يا معلم طارق ... العرص ده عاوز يرجعلي
طارق : معنديش مانع .... نشوفلك محلل يتجوزك وبعد كده يرجع بشروطنا
شيماء : يعني مينفعش نرجعله دلوقتي
طارق : ده مطلقك بالتلاته .... كمان لما يرجعلك مش هيتحط في ايده حاجه والعصمه هتكون في ايدك
عامر : طب انا ممكن اجيبلها محلل
شيماء : مش هتجوز غير لما يجيلي مزاجي
طارق : حقها الصراحه ... وكمان ايه الدهب ده
شيماء : اصله جاع من غيري ودي كانت شبكتى بردهاله
طارق : وانا اشتريت خد دول تمنهم ويخرج نقود ويضعها امامه .... بت يا شهد
تخرج شهد في فرحه : امرك يا حبيبي
طارق : تعالى يا بت هنا .... مش قولتلك ١٠٠ مره متطلعش قدام الاغراب كده
شهد : يوه ما غريب الا الشيطان يا معلم طارق
طارق : ما ابوكي الشيطان يا بت
شهد : هيهييي
عامر ينظر لهم في كسره ويضعالنقود بجيبه ويخرج
طارق : هاتي ايدك يا بت ويلبسها الدبله والخويشه ...ها ايه رأيك
شهد في فرحه : حلوين اوي يا حبيبي
شيماء : **** يخليك يبن اختي زي مانت جابر بخاطر بنتي
طارق : لفي يا بت خليني البسك سلسلةالمشاء ****
تدور شهد بظهرها لتلتصق بحضنه فتشعر بشئ صلب في منتصف مؤخرتها فينحر وجدانها لتغلق عليه وتحرك خصرها
شيماء ترى ما يحدث بفرحه في قلبها لفرحة وانشراح صدر ابنتها
طارق ينزل بقبله على رقبتها وهو يضمها فتنظر شهد اليه بشفتين مهزوزتين فتقبله
تنهض شيماء : اما اسيبكم مع بعض وادخل اشوف اللى ورايا
طارق : لا استنى
شيماء : خير يا معلم
طارق يمسك يدها ويقبلها : بلاش معلم دي انا طارق خطيب بنتك وابن اختك ... ولا تحبي اناديكي بالمعلمه ... وماله مانتى المعلمه
شيماء تربت على صدره : تعيش يا طاروءه .... خلي بالك من البت انا هدخل انام شويه
طارق : وانا هنزل الورشه ومش هتأخر ... وهجيب الرجاله معايا علشان لينا قعده مع بعض اصل الواد سيكا عرف حاجات
شيماء : لا انا هلبس وانزل معاك .... متتعودش تجيب حد غريب في بيتك
طارق : ليه هو انا لامؤاخذه
شهد : وهتسيبوني لوحدي
طارق : لأ البسي ... هوديكي عند امي

شهد : طب خلعنى السلسله
طارق : لا هتنزلي كده وانتى لابسه دهبك وانتى يا خالتي لمي حاجتك وخبيها كويس ليطلع حد يسرقهم
.........
في منزل سيد
محمود وسحر يجلسان امام التلفاز
سحر : تؤتؤتؤتؤ محمود الحئني
محمود : مالك يا حبيبتي
سحر : شكلي بولد ولا ايه اااااااا
محمود : طب اهدي انا هتصل بالمستشفى يبعتولنا عربيه
سيد : في ايه يا محمود
محمود : سحر شكلها بتولد .. الو المستشفى
سهام : مال البت يا سيد
سيد : شكلها بتولد
محمود : العنوان .... اكتب عندك
في المستشفى تلد سحر بنت جميله في جمالها ويفرح محمود بها جدا
سحر : بنتنا يا محمود
سيد : هتسموها ايه على كده
سحر : محمود هو اللى هيسميها
محمود : هسميها سحر احلى حاجه في دنيتي
تفرح سحر جدا
سهام : مبروك يا حوده يبني
محمود يحمل ابنته وهو ينظر اليها ولعيناها الرماديه الجميله
سحر : هاتها ارضعها
سيد : طب انا هشوف حساب المستشفى واجيلكم
سهام : مبروك يا محمود وتقبله
تشتعل سحر بغيرتها : جرى ايه يا وليه خلاص شطبنا .... سيبيه بئا في حاله
سهام : هو محمود يتساب
محمود : اقولكم ايه انا مبحبش النكد .... ايوه ايتهدوا ب**** كده وبلاش فضايح
سهام : لسه في ٤٠ يوم هدلعك فيهم اخر دلع
سحر : يوووو بئا
محمود : لا يا حماتي ... انا لسحر وبنتى وبس ويمسك يد سحر يقبلها
يئج غضب سهام : طب وحياتى مانت لامسني تاني
لا احد يكترث لها
سيد : كده انا خلاص دفعت كل حاجه وبكره سحر ترجع بيتها وانت يا محمود مش هتنزل الشغل برضوا
محمود : لا من بكره هنزل معاك المكتب ... انا ابن اصول مش كلح
ينشرح صدر سيد : اخيرا .... اعمل حسابك الصحيان بدري
محمود : اكيد يا عمي
سهام ( يعني ايه .... هرجع كسي يعطش تاني )
سحر : ااه ... البت عضتني
😄😄😄😄😄
............
في منزل مجدي
مجدي : اهلا اهلا يا مايكل يبني .... ازيك يا دكتور يوسف نورتونا
يوسف : ( ٦٣ سنه دكتور كبير وصاحب مستشفى استثماري مشهور ) البيت منور بصحابه
مرثا ( والدة مايكل .... صاحبة بوتيك في روكسي ) امال فين العروسه نسلم عليها
مارسيل : ثواني وهتيجي تسلم عليكم .... معلش عروسه بئا
ماجده : ونويت تشتغل ايه يا دكتور ... هتفتحلك عياده ولا هتشتغل مع باباك
مايكل ( ٢٧ سنه خريج طب حديث .... شكله يوحي بخجله الشديد ) لا انا بتلعثم من شدة جمال ماجده انا هشتغل مؤقتا مع بابا وناوي باذن **** اسافر بعثه بره
ماجده : وهتسيب مراتك
يوسف : لا هو مش هيتجوز غير بعد ما يقف على رجله ويشطب شقته بنفسه
مرثا : وانت روحت فين ولا مش ناوي تساعده
يدخل مينا : اهلا اهلا اهلا معلش اتأخرت كان اخر امتحان النهارده
ماجده : خش شوف اختك مجاتش ليه
يدخل مينا : ايه يا بنتي الناس بتسأل عليكي
مارسيل : مكسوفه يا سيدي
مينا : طب سيبيهالى واطلعي انتى يا ماما ..... مالك يا مريم
تخرج مارسيل
مريم : يعني مش عارف مالي ... انا معرفتش اعمل العمليه
مينا : وماله .... لسه احنا فيها ... وكمان مش اتفقنا اننا مع بعض لغاية ما تيجي تتجوزي
مريم : بس انا خايفه
مينا : طب سيبيلي الموضوع ده هحلهولك مع خالتك واطلعي ي**** .... استني ... انتى هتطلعي كده بالبرا والاندر بس
مريم : معلش نسيت 😄 ثواني وهطلع وراك
يعود مينا : معلش عروستنا بتدلع
تدخل مريم مرتديه فستان قصير فوق الركبه مفتوح الصدر
مريم تمد يدها : ازيك يا عمو
يوسف : يمد يده ويسلم لاااا انت فعلا طلعت نمس .... انتوا تتجوزوا قبل اي حاجه
مريم : ازيك يا تانت
مرثا : اخيرا عروستنا اتكرمت وعبرتنا انا كنت نسيت احنا جايين ليه
مريم : معلش يا تانت بئا وتجز عل اسنانها
مجدي : مريم هي السكر بتاعنا .... طول عمري مربيها على انها تعتمد على نفسها
يوسف ينظر لمايكل : سامع ... شايف خطيبتك
مايكل : مانت الخير والبركه يا بابا
مرثا : مايكل ابني متربي وخجول جدا وعمره ما كلم بنات
مريم : ليه هو انا مش بنات ولا ايه يا تانت
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
مينا : قصدها انه معرفش غيرك يعني 😄 ... بس انا شوفتك فين قبل كده يا تانت
مرثا : انا صاحبة بوتيك في روكسي
مينا : خلاص افتكرت اكيد جيتلك مره
مرثا : يمكن
مارسيل : اصل البيه مضيع فلوسه على صاحباته هدوم وميكب وبرفانات
مرثا : لاااا انت كده تجيلي وانا اعملك خصم هيبسطك
مينا : اهم حاجه عندي السريه 😄
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
مرثا : لا انت كده شقي اوي 😄
ماجده : هو شقي بعقل
مرثا : الا حضرتك مين
ماجده : انا الدكتوره ماجده دكتورة في جامعة عين شمس
مينا : أبلتي 🤣
🤣🤣🤣🤣🤣
مريم : تشربوا ايه
مرثا : اي حاجه من ايدك يا حبيبتي
مارسيل : على فكره مريم هي اللى بتطبخ احيانا
مينا : انتى هتقوليلنا ... **** يكون في عونك يااااا ... هو اسم العريس ايه
يوسف : مايكل
مينا : ومالك مبتتكلمش ليه .... هو انت مكسوف من حاجه
مايكل : لا ابدا بس اصلها اول مره اتقدم
مينا : لااااا انت لازم تروح لماما تكشف عليك
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
مايكل 😳😳😳
مرثا : لا اصل ابني ملهوش في السهر والسرمحه
مينا يهمس لمرثا : اعملي حسابك يا تانت بكره هكون عندك معايا فرس عاوز ادلعه
مرثا تنظر له باعجاب بشخصيته : من عيني
مريم تدخل بعصير وتعطي لمايكل الذي ينظر لعينيها فترتعش يده ليسقط كاس العصير ارضا
يوسف : حصل خير معلش هو معذور برضوا
ماجده ( يا لهوي هو ده اللى خوتانا بيه ... دانتى مينا هيشبعك طول العمر )
مارسيل ( ايه الخيابه دي )
مريم ( اعمل فيك ايه بس ) معلش ولا يهمك
تعطى مريم العصير للجميع وتعود لتنظف مكان مايكل الذي يدخل الحمام لينظف ملابسه
مينا ( اشطه شكلك بنوتي وانت قمور اوي كده ... دانا هفشخ طيظك )
...........
في منزل فتحي
يدخل فتحي من الخارج الى غرفته
فريده : هو انت هتفضل كده كتير
فتحي : اناخلصت النهارده ولما تطلع النتيجه هسافر واسيبهالكم مخضره
فريده : كل ده ليه يعني .... وايه يعني انت مش اول ولا اخر واحد يتناك من اصحابه .... روأ كده بس
فتحي : وانا مش اول ولا اخر واحد هينيك اخته ويدفعها على سريره وينقض عليها
ضربه فوق رأسه
فريده : ماما انتى عملتي ايه
نجيه : عيل خول ... روحي على اوضتك ي**** ومتدخليش هنا تاني
تحمل نجية ابنها وتضعه في سريره وتخرج تذهب لغرفتها
فتحى ينظر الى السقف ( يعني يوم ما كنت خلاص هنط عليها تطلعلي ماما .... انا لازم اشوف حل لماما .... البت ندى وحشتني اوي .... يخربيتك يا مينا انت ومحمود كان لازم نتراهن يعني .... لا مانا مش هفضل كده لازم اتصرف )
..............
في منزل جابر
تحسنت حالة سوزان بعد شهور من العلاج بينما هبه اكملت الامتحانات
سوزان : ي**** يا هوبا الفيلم هيبدأ
هبه : انا جايه اهو ... جاءت وهي تحمل طبقان ممتلئان بالفيشار
جملات : خليكم انتوا كده مفيش منكم رجا
سوزان : ليه بس يا جمل هو احنا عملنا حاجه
جملات : هو انتوا بتعملوا حاجه
يدخل جابر ومعه حقائب محمله بالفواكه و اللب والسوداني
تسرع هبه وتحمل عنه وهي تخرج قطعة من الجوافه
جابر : بالراحه الحاجه مش هتطير
جملات : امال طارق مجاش معاك ليه
يمسك جابر جهاز التحكم الريموت ويحول القناة على مباراة بين الزمالك والمحله
سوزان : يا بابا بئا .... يا ماما
جابر : ايه مالك هتفرج عالماتش
هبه : هو في حد يشجع الزمالك ... ده الماتش اللى فات مراحش الماتش
جابر : بس يا بت بطلي قلة ادب ....
سوزان : جوووووول .... اهو اتغلب اقلب بئا هات الفيلم
تم تسجيل هدف في الزمالك
جابر : لا انا هتفرج عالماتش
يدخل طارق ومعه شهد وشيماء
جملات : هو انت خلاص بئت شيماء وبنتها عيلتك
شيماء : ما تبطلي نفسنه ... المعلم طارق هو في زيه **** يحميه لشبابه
طارق : كام كام
هبه : الزمالك مغلوب جووووووووول التاني
جابر : انتوا عيال غم ... اوعوا كده
طارق : 😄😄😄😄 معلش يسطا ... هو ده فريق يتشجع .... هاتولنا فيلم ولا حاجه بدل الغم ده
جملات : عامله ايه يا شهد والواد ده عامل معاكي ايه
طارق : تعالي يا بت هنا ... انتى متتحركيش من جنبي
شهد : حاضر يا حبيبي
جابر : لا انا مخلف اسد
شهد : ايه اسد دي ... لما هو اسد انا ايه
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
شيماء : ما تلم نفسك يا جابر
طارق : جرى ايه يا مره 😠كلمي ابويا عدل 😠
شيماء : امرك يا سيد الرجاله
جابر : **** يجبر بخاطرك يبني
طارق : تعيش يابا
سوزان : تعالى اتفرج عالفيلم لحسن ابوك ضيع نصه
شهد : فيلم ايه
هبه : ٤ في مهمه رسميه
طارق : 🤣🤣🤣🤣🤣
سوزان : عامله ايه يا خالتو
شيماء : زي الفل يا زوزو .... انتى عامله ايه دلوقتى
سوزان : الحمد لله كنت فين .... رجلي بمشي عليها دلوقتي
شهد : هات شوية لب
طارق : هاتى الكيس من عالترابيزه
هبه : متخلصهوش كله
بعد العشاء عاد طارق وخالته وابنتها لبيتها ودخلت سوزان لتنام وبعدها بقليل دخلت هبه لينفرد جابر بزوجته جملات وهم يتابعون التلفاز القت برأسها على كتفه ليحيطها بذراعه ويقبل رأسها نزولا لخدها ثم إلتهم شفتيها
جملات : تعالى جوه لحسن بنت تخرج تشوفنا
جابر : طب اسبقيني وانا هتطمن عليهم انهم ناموا واجيلك
بالفعل دخلت جملات لتتزين وتتأهب لمعركة قد تكون طويله بينما اتجه جابر لغرفة البنات ليجد بناته قد سافروا بأحلامهم فاتجه الى المطبخ ليبتلع برشامه وعاد ليطفئ التلفاز واتجه للغرفه ليتفاجأ بامرأه اخرى غير من تركها فقد كانت جملات في قميص أحمر شفاف متزينه كالعروس في ليلة زفافها ليصرخ قضيبه من هول ما رأى ليرتفع لأعلى فينزع جابر كل ملابسه ليقف أمام زوجته بجسده الممصوص ذو القضيب المرتفع لتبتسم له وتضغط على زر لجهاز التسجيل القديم فيبدأ العزف لأغنية الف ليله وليله ليرقصا سويا وهي تتمايل عليه بينما التف بذراعيه حول خصرها لينغرس قضيبه بمؤخرتها الطريه الناعمه لتتمايل ويحصل على نصيبه من الرقص داخل فلقتيها فيشعر بحرارتها فيصرخ قضيبه اكثر حتى احمرت رأسه مصبوغه بلون العنب الاحمر لتتراقص جملات اكثر والشبق يكاد يقتلها فتشعر بسخونة والتهاب قضيب جابر فتلتف إليه لينغرس القائم بسرتها فتتنهد ملقيه نفسها في حضن جابر لتتلامس بحلمات نهديهت في اسفل صدره بصلابه وتحدي لجسد جابر فيحملها جابر كالعروس وهو يقبلها بنهم ليريحها على طرف السرير فتنام على ظهرها لتفتح قدميها فيخر جابر راكعا ليلعق العسل السائل من شقها العتيق فيلعق معه روحها لتمسك بنهديها لتشد حلماتها بقوه وهي تتنهد وتتنفس وتتأوه وتئن بصوت يسمعه الحي بأكمله
تستيقظ سوزان لتسمع صوت اهات جملات فتظن انها تتألم والحقيقه ان روحها تتعذب بفعل لسان جابر بكهف المتعه فتذهب لتطمئن عليها لكنها تقف مصعوقه عندما سمعت قول جملات كمان انا عاوزاك تقطعه فتشعر سوزان بألم أسفل بطنها فتتحجر قدميها خوفا فهي بداخلها فضول تريد معرفة ما يحدث وايضا خجل يمنعها وبين الفضول الخجل تتعارك الافكار لتنزل قنبله اعلى الخجل فتقتله فتمد بيد مرتجفه على مقبض الباب لتنزل به بهدوء لتفتح الباب بمقدار قليل تكاد ترى منه ما يحدث فينفجر فرجها طالبا الغيث والرحمه فتعود لغرفتها مسرعه مرتعشه مرتجفه مرعوبه وفرجها يناديها باخذ حقه من المتعه فتمتد اصابعها اسفل الغطاء لينزل بنطال البيجامه بالجزء الداخلي السفلي لتسمح بزيارة اصابعها لفرجها وهي تتخيل ما رأته بينما على بعد سنتيمترات تنام هبه فاتحه عينيها تفعل كأختها تأثرا بما تسمعه في الجهة المقابله بغرفة والديها حيث يعتلي جابر زوجته واضعا قضيبه بين نهديها لتغلق عليه فيمرجه بينهما ليلتقي لسانها مع رأسه فيشعر جابر بعودة الشباب لقاء مفعول الحبة السحرية فيهبط به ليغوص في بحر المتعه لتصرخ جملات طالبة المزيد والمزيد والمزيد من المتعه لتنتفض هبه لترفع الغطاء فتجد سوزان عاريه ايضا من الاسفل فتلتقى الاعين الهائجه فتنقض على شفتي سوزان لتمنعها من الاعتراض حيث كانت سوزان تنظر تلك القبله التى انهت علاقتها بالحياء لينزعا ملابسهما بالكامل لتتخيل هبه نبيل وتتخيل سوزان مينا فتمتد ايديهما تعصر تلك النهود المسجونه بينهما فشتان بين نهدان ونهدان في لونهما وحلماتهما وتكويرتهما لكنهم يلتقون في سباق المتعه بينما الاصابع تلاعب وتداعب البظرين الخارجين اسفل عانتهما فتتنهدان بشده في محاوله لكتم الصرخات
سوزان : بت يا هبه تعرفي تلحسي
هبه : معملتش قبل كده بس تلحسيلي انتي كمان
سوزان : موافقه
فتذهب كل واحده الى شق فرج اختها ليبدأ عمل الألسن فكل واحده تدخل طرف لسانها وتلعق متعة الأخرى حتى صدرت الأهات إثر ملامسة البظر فعرفت كل واحده مكمن المتعه عند الاخرى للتواصلا حتى انتهيا
بينما طارق بدون شعور منهما يقف على باب الغرفه مصدوم مما رأى فتنضفتان ليذهبا اسفل الغطاء بينما هو يغلق الباب عليهما
تنظر سوزان لهبه في خوف شديد فقد رأهم طارق عاريتان تماما
في حين ان طارق يجلس على كنبته مصدوما : يخرب بيت جمال جسمكم .... يا لهوي بالي يا جدعان
يخرج جابر شبه عاري ليتفاجأ بطارق : انت جيت امتى
طارق : لسه جاي دلوقتي
جابر : طب ي**** نام عندنا شغل كتير بكره
طارق : ماشي انا كده كده عاوز انام
وبالفعل يتمتد طارق اعلى الكنبه فيطارده خياله ليحلم باختيه بزي عاهرات يتمايلن عليه ليستيقظ على انفاس ملتهبه تحاوط قضيبه فيفتح عينه ليجد جملات تمتص له قضيبه لكنه لم يفعل شئ سوى انه جذبها ليرتشف رحيق شفتيها فينزل بها ارضا ليرضي شهوته معها حتى مطلع الفجر
..........
في منزل مجدي
ذهب مجدي لعمل جراحه بعد منتصف الليل بينما مريم تنام بغرفتها ليتوجه مينا الى غرفة ماجده المتزينه تنتظره بلهفه
ماجده : اما عريس اختك ده خيبه اوي ... مش عارفه بتحبه على ايه
مينا : ده لقطه ... انا شاكك انه راجل اصلا
ماجده : الواد بيتكسف زي البنات
مينا : بس امه ميلفايه على ابوه
ماجده : مانا عارفه انا مش هبله هجيلك وخصم ومش خصم
مينا : اقولك ايه ليكي في الافلام
ماجده : افلام ايه يا خول ... هتستعبط
مينا : انا بقول نشغل فيلم ونشتغل عليه اهو نغير الروتين بتاعنا
ماجده : الصراحه مشوفتش افلام قبل كده .... روح شوف امك نايمه ولا لأ لتطب علينا وتعملنا مصيبه
مينا : عندك حق
ذهب مينا ليترقب امه فوجدها نائمه فشعر بهياج شديد حين وجدها بقميص نوم قصير للغايه يكشف عن مؤخرتها الكبيره العارية امام ناظره فيتفاجأ بماجده خلفه تحضنه وتقبله
مينا يهمس لها : شششش هتودينا في داهيه
تدخل ماجده لتجد شريط حبوب منومه على الكومدينو فتطمئنه ... اتطمن دي في سابع نومه
مينا : وعرفتي ازاي
ماجده : واخده منوم قالتها لتقف امامه وتنزل على ركبتيها فتنزل سرواله القطعه الوحيده التى كانت تستر قضيبه وتغلف جسده فينزعه مينا خارج قدميه لتمتد شفاه ماجده لقضيبه فيمسك برأسها ليضغط عليها فتدخل قضيبه ذهابا وايابا حتى اشتد عوده فتمسك يده لتوجها الى مؤخرة مارسيل فينتفض جاحظ الاعين
ماجده : ايه رأيك ... نايمه ومش هتحس بحاجه
يصعد مينا ليفتح بيديه فلقتي امه فيرى ثقب دبرها الوردي وطرف فرجها الاحمر يطل من بينهما
ماجده : تنحت ليه ... ايه منفسكش تدوق
مينا كوحش يتربص بفريسته تتحول نظراته لنظرة صياد يفرح لسهولة الصيد فينزل ليقبل فلقتيها بينما يتمدد اصبعه داخل دبرها بسهوله فيفرح اكثر ليخرج اصبعه ويبصق على قضيبه وعلى دبرها فيدخل اصبعه بسهوله ليخرجه ويضع طرف خنجره ليغوص بين فلقتيها ليختفي تماما
مينا : دي طلعت بتاخده من ورا
ماجده : ابسط يا عم مش حارماك من حاجه اهو
يطعن مينا دبر مارسيل عدة طعنات ليخرج قضيبه
مينا : اعدليها معايا
ماجده منشرحة القلب فقد حانت اللحظة التى تتمناها حيث يلتقي الابن بامه فتساعد مينا ليظهر امامهما فرجها الاحمر الكبير يحيط به جسد ناصع البياض فينزع عنها مينا قميصها ليرفعه اعلى نهديها فتمرره ماجده خارجها لينزل مينا بشفتيه على حلماتها ليمتصهم فيسمع انين صغير واهه هادئه تخرج منها لتنقلب على جنبها
ماجده : 🤫🤫🤫🤫
يعيد مينا بعد قليل قضيبه بفم ماجده اثناء لعقه لفرج مارسيل ليخرجه من الاولى ويدخله بالاخيره فتتركه ماجده وتعود لغرفتها بعد ان شعرت بفرحة الانتصار بينما قضيب مينا يتحرك داخل مارسيل بقوه وهو يرى نهديها يتراقصان على صدرها قبل ان تتثائب وتفتح عينيها فتتفاجأ بابنها مينا من يفعل بها
مارسيل : انت بتعمل ايه 😲 اوعى يا مينا ...اااه ... انا امك
علم مينا انه لو اخرج سيفه من داخلها سيخسر كل ما فعله فاستمر في النحر بقوه بينما مارسيل اسفله مذعوره لا تعرف كيف تتصرف فتنهزم كل قوتها ومشاعرها لتستجيب وهي مغلوبه على امرها لرغبة ابنها وشهوتها التى تحركت فهي منذ فترة تقارب الشهور لم يطأها مجدي فجاء مينا ليفعل ما يجب ان يفعله والده فترتعش اسفله وتستيقظ شهوتها فتئن وتتأوه مما زاد من سيطرة مينا عليها فهو شاب قوي ذو قضيب ليس بالضخم لكنه صلب كالحجر يعيد لفرجها شبابه فلما لا فانتزع منها كل اسلحة المقاومه فهربت روحها لداخل فرجها لتستقبل الحياة من جديد فتصرخ باهاتها راجيه المزيد حتى ارتعشت مرة اخرى ليخرج مينا قضيبه فتأخذ وضع السجود ليعيده مره اخرى وبدأت المعركه التى كانت ترافق بها كل طعنه صرخات وانات واهات ورعشات لم تصل لها من قبل حتى افرغ شحنته باعماقها فتنهار مرتخية الاعصاب
نهض مينا ليذهب لكنها قالت له : بعد كده تجيلي وقت ما تحب
يلتفت مينا اليها ويعود ليقبلها فتحاصره بيد حانيه بنظرة راضيه عما فعله بها فلقد اعاد لها طعم المني الذي نست طعمه مع والده وتركها ليذهب واعدا بليالي كثيره حتى اخر العمر
في حين كانت ماجده تغلق التصوير على هاتفها
...........
في حفل اعده حاتم لعائلته بمنزله داعيا فيه اخيه وزوجته احتفالا بخبر حمل ندى من مصطفى
منى : مبروك يا مصطفى يبني ... مبروك يا ندى
رشاد : رغم انك عملت عمله سودا بس كلنا فرحانين اوي
حاتم : هو لو مكنتش واثق ان مصطفى راجل كان زمانه لسه عايش
مصطفى : ندى في عيني يا عمي وفي قلبي كمان
صفيه : يا حبيبي ... لما انت بتحبها كده ليه متقدمتش ليها بدل الفضيحه اللى حصلت
مصطفى يضم ندى : مكنتش اعرف اني بحبها اوي كده 😄
ندى : حبيبي يا مصطفى
يقبل مصطفى رأسها بينما يلمح اصبع والده يغوص في مؤخرة صفيه فيغمز له مبتسما
منى : تعالى يا صفيه نجهز العشا
ندى : ايوه انا حاسه انى هموت من الجوع
مصطفى : بعد كده مفيش لا حركه ولا تعملي حاجه .... الكل هنا هيخدمك
تظهر على ندى الفرحه لما يقوله زوجها
حاتم : ايوه كده دخلولنا الفرحه البيت
رشاد : ما الفرحة دخلت من بدري بس انت اللى مش داري
حاتم : طب على ما يجهزوا العشا تعالى اغلبك في دور شطرنج
صفيه تخرج حامله صنيه يتوجها ديك رومي مشوي
رشاد : اهو الاكل جهز بعد الاكل انا اللى هغلبك
🤣🤣🤣🤣
ندى : حبيبي ممكن تشيلني توديني الاوضه
يحملها مصطفى كالطفله بين يديه ليجلس بها ويقومان بتأكيل بعضهما
منى في فرحه لما تراه من معاملة ابنها لزوجته : **** يخليكوا لبعض يا ولاد
صفيه : لولاش بس اللى عمله .... بس اهو **** خلاها خير
تجلس صفيه في المنتصف بين حاتم ورشاد الذي يمد يده اعلى فخدها وكأن لا شئ يحدث
حاتم : على كده هتسموا ولي العهد ايه
ندى : لو ولد هنسميه بربور
مصطفى ولو بنت هنسميها شخه
رشاد : يعني ابو بربور وام شخه
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
مصطفى : انتوا بتتكلموا في ايه انا هخلف بنت وهسميها ندى
ندى : لأ هنخلف ولد ونسميه مصطفى
لا ندى ... لا مصطفى ... ندى ... مصطفى
حاتم : بااااس .... انتوا هتتخانئوا .... خلاص عرفنا انكم بتحبوا بعض
تداعب صفيه قدم رشاد وهي تبتسم لحاتم
بينما تنظر منى بغمزات لحاتم غير ملحوظه
بينما مصطفى يجلس ندى بمؤخرتها على قائمه ليقتحم دبرها بملابسها وهي تقوم بحركة غلق وفتح عليه ناعسة الاعين لتظهر له نهدها ببياضه ذو الحلمة البنيه
بعد العشاء احضر حاتم زجاجة من الويسكي واخرى من الشامبانيا ليكملا الاحتفال
مصطفى : اهو هو ده الكلام
منى : فين الكاسات يا صفيه
صفيه : استني هفتح النيش واجيبهم
حاتم : اوعوا تكسروا حاجه لحسن هتكسر رقبتي
رشاد : امال عضلات وجيم وترابيس
مصطفى : الصراحه مهما كانت قوة الراجل بس عند مراته بيقلب فرخه
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
حاتم يفجر زجاجة الشامبانيا ويسكب منها للجميع لكن مصطفى وندى تمنعا هي لعدم رغبتها وهو ترقبا لما سيحدث فالشك احتل قلبه مما يراه في لحظات عابره

صورة مرثا


HU1fl4a.jpg
فين صور الشخصيات
 
  • يالهوي هي وصلت لكده
التفاعلات: معز ١٤
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • أتفق
التفاعلات: معز ١٤
اتمنى لكم قراءة ممتعه واتمنى ان تلبي الادارة طلبي المتواضع في ترك المجال لأجزاء اكثر حتى اتمكن من الانتهاء من السلسله الاولى
 
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
تم أضافة الجزء التاسع
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
جزء جامد من قبل ما اقرأه ومجهود رائع يا برنس ومش مجاملة و****
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
طبعا انا بشكر كل اللى قرأوا القصه وكل من قالوا ارائهم او حتى قرأوها فقط
يكفيني اني ادخل القصه لأجد المئات يتابعون بدون كلل او ملل
لم اتوقع وصول عدد الاعضاء القراء ل٣٠٠٠ قارئ من الاعضاء والالاف من الزوار
لذلك ستمدد القصه لاكثر من ٢٠ جزء
كما اوجه التحيه لمشرفي القسم لتواجدهم المستمر ومتابعة المستجدات
اتمنى لكم وقتا ممتعا
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: الرياضي، saadhussam و 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: saadhussam و 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
القصة تحفة و احداثها كتير بس الأحداث اكلة كل القصة تطور العلاقات ماشي برتم بطئ اوي حتى وقت العلاقة قصير مش كبيرة دي ملاحظة بسيطة بس 🥰❤️
 
  • حبيته
  • أتفق
التفاعلات: Nswangy 25 و معز ١٤
روعه جدا جزاء هايل تسلم يااعظم فنان وتسلم ايدك تحياتى لك
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
المعز معودنا علي العز عاش يا فنان في انتظار القادم
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam و معز ١٤
احلي علي الاحلي يارايق
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
كالعادة متالق و مبدع يا معز
اشكرك يا فنان
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
كالعادة متالق و مبدع يا معز
اشكرك يا فنان
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
القصة تحفة و احداثها كتير بس الأحداث اكلة كل القصة تطور العلاقات ماشي برتم بطئ اوي حتى وقت العلاقة قصير مش كبيرة دي ملاحظة بسيطة بس 🥰❤️
بصي يا ساره
انا بكتب القصة بشكل مختلف والعلاقه فيه بوصفها احيانا بوصف مباشر ومرات اخرى بوصف ادبي وفي كثير من الاحداث بدمج العلاقه بالمشاعر يعنى ممكن ادمج العلاقه مثل ما رأينا بين جملات وجابر باحاسيس البنات او ادخل مشاعر القائم بالعلاقه باحاسيس المستقبل ومش كل حاجه لازم يكون في اهات
يعني من الاخر بدخل داخل كل عقل واطلع كل واحد بيفكر في ايه
والعلاقات والتطورات بطيئه لأن هذا طبيعي للغايه فلكل علاقه اسبابها
 
  • حبيته
التفاعلات: saadhussam و سارة احمد
اووووووووووووووووو
اكثر من ٣٠٠٠ قارئ من اعضاء منتدانا
 
  • عجبني
التفاعلات: Mmmklp

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%