NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية بنت عمى وامها وبدايتى ف الجنس _ حتي الجزء الثاني _ 9/9/2023

خالد_الزبير

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
8 سبتمبر 2023
المشاركات
7
مستوى التفاعل
53
نقاط
27
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
السلام عليكم
اولا اترددت كتير عشان اكتب قصتى بس حد نصحنى وقالى اكتبها بتغير الأسماء قصتى كلها حقيقية ١٠٠%
اولا اعرفكم بنفسى انا خالد ٢١ سنة بدرس ف كلية السن داخل سنة رابعة
بداية قصتى وانا عندى ١٥ سنة
تبدأ قصتى بمرات عمى وبنتها اللى فتحوا عينى لسكس المحارم وهحكيلكم ازاى وصلونى انى انيك ناس كتير من محارمى
احنا بيت عيلة
اول دور تسكنه مرات عمى سامى واللى اسمها سومة بس دى دورها مش كبير هيجى ف الأحداث
تانى دور احنا بنسكن انا وبابا وماما واخواتى الاتنين الولاد
والتالت عمى محمد ومرات عمى نهى وبنتها ريهام و ابنها الخول احمد
والدور الرابع شقتى ودى فاضية وهيحصل فيها أحداث كتير
بدأت قصتى ف يوم من الايام كان عندى ١٥ سنة واحمد ١٥ نفس سنى كنت قاعد ف بيت عمى مع احمد بنتفرج ع سكس وقابلنا فيديو ٢ شواذ بينيكو بعض ف انا قولتله افتحه وفعلا دخلنا ع الفيلم واكان واحد بيمص للتاني فقولت لاحمد م تيجى نجرب انا هحكى عن نفسى شوية انا طولى وقتها كان حوالى ١٨٠سم كنت طويل اوى واطول واحد ف دفعتنا بتاعى كان حوالى ١٥ سم وطخين اما احمد كان بتاعه صغير ١٠ سم
المهم طلعت بتاعى وكان واقف هو بدأ يلحسه زي الفيلم وبدأ يقلد الفيلم ويمصه جامد لحد م جبتهم ف بوقو وخليته يبلعهم بعدين قولتله قوم ورينى طيزك وكانت بيضة اوى زي أمه اللى هتتناك منى قدامه وكانت طيزه كبيرة ومدوره المهم قولتله انا عاوز ادخله زى الفيلم قالى خايف ومعرفش اى وافق بعد محايلة منى قومته طلع بركبته ع السرير حاولت ادخل بتاعى معرفتش الصراحة كنت شوفت ف فيلم حد بيستخدم زيت روحت جيبت زيت الشعر بتاع اخته وحطيته ع زوبرى وعلى طيزه وحاولت ادخله لحد م راسه دخلت لقيت احمد بدأ يتأوه وبيقولى طلعه ي خالد وبيحاول يطلع ل قدام قمت ماسكه وبدأت ادخله كله لحد م دخل كله فضلت سايبه جوة شوية وبدأت طالع داخل وبدأت اسرع لحد م الآهات بتاعته ملت الاوضة ف اللحظة دى ببص من الباب لقيت اخته واقفه بتتفرج للعلم مكنش حد ف البيت الباب كان موارب وريهام واقفة بتتفرج ريها ٢١ سنة ساعتها الوقتى ٢٧ تقريبا ولسه على علاقة دورها جاى قريب المهم كنت بنيك احمد ومسرع ولقيت اخته واقفة بتتفرج بدأت اسرع وهو عمال يتوجع ويعيط ويقولى كفاية لحد م آهاته اتحولت لمتعة وبيقولى سرع وبدأت انيكه اسرع كانت أول مرة أطول ومجبهمش عشان كنت جايبهم ف بقه قبلها قعدت بتاع ١٠ دقايق بنيك فيه وجبتهم ف طيزه وفشخت طيزه مكنش عارف يتحرك ولبس هدومه وقفلنا الكمبيوتر وقومنا وهو قالى عاوزين نعملها تانى قولتله مش الوقتى كنا العصر نمنا من التعب لحد المغرب كانت امه وابوه رجعوا من برا وبعدين نزلو تانى راحو لجدتي وكنت انا واحمد وريهام قاعدين نتفرج ع التلفزيون ريهام خلت محمد ينزل يشترى حاجات لزوم السهرة عشان كانت عاوزه تتكلم معايا ف اللى شافته احمد من عادته لما بينزل بيقعد برا كتير وبيلعب ف الشارع وبعدين يرجع المهم انا وريهام قاعدين فضلنا نبص لبعض كتير وانا كنت بجح قولتلها مش عاوزة تتكلمى ف حاجة
ريهام: عاوزنى اتكلم ف اى يعنى
انا: ف اللى شوفتيه العصر
ريهام: بخوف انتو عملتوا كدا لى وبدأ صوتها يعلى
قولتلها: قبل م تقولى اى حاجة انا و**** بخاف على احمد وعمرى م اضره ولا افضحه وده هيبقى سر بينا ومحدش هيعرفه تانى وبدأت أهديها وبدأ كلامنا يبقى سيكسي وقالتلى احكيلى بقا كان شعورك اى وحكيت لها شعورى وبدأ نفسها يعلى وتعرق عرفت انها هيجانة وبتقولى هو انت اول مرة تجرب الموضوع ده قولتلها اه بس نفسى اجربه مع بنت لقيتها هاجت اكتر قربت منها وقمت بايسها بوسه قعدنا فيها يجى عشر دقايق لحد م بعدتنى عنها وقالتلى مينفعش قولتلها و ***** هيبقى سر بينا ووعد منى عمرى م هعمل حاجة تئذيكى لأنك من لحمي وعمرى م اضرك قالتلى ماشى بس عمرك م تعمل حاجة فيا غصب عنى او مش بمزاجى قولتلها ماشى احكيلك عن ريهام ١٦٨سم وحوالي ٧٠كم بطاية رفيعة بزاز كبيرة زى انجيلا وايت وبزازها مرفوعة وطيزها مكنتش كبيرة اوى بس كرفي اوى
نرجع تانى كنت ببوس ريهام ومندمجين بدأت احرك ايدى على وشها وانا نازل لحد م وصلت لصدرها قعدت اضغط عليه جامد وامسكه وامسك حلمتها كانت لابسة تيشيرت بنص خفيف وبنطلون استرتش المهم رفعت التيشيرت وبدأت اسيب شفايفها وانزل امص حلمتها جامد وهى بتتأوه جامد وصوتها بدأ يعلى قمت واقف ومنزل الشورت بتاعى كان واقف جامد قولتلها مصيه قالتلى مش بعرف قولتلها طلعت لسانك وسمعت كلامى قولتلها حركيها على راسه وبعدين دخلى راسه ف بوقك وابدأى مصيه كله سمعت الكلام وبدأت تمصه جامد بعد خمس دقايق حسيت انى هجيبهم طلعته وغرقت وشها وابزازها قعدت جنبها وبدأت امسك بزها تانى ونزلت بايدى لحد كسها لقيتها اترعشت جامد عرفت انها جابتهم فضلت من برا احرك ايدى زى افلام السكس وقولتلها عاوز اشوفه قالتلى لا وكانت خايفة ومصممه متورنيش حاجة قعدت اترجاها لحد م وافقت وقامت نزلت البنطلون والبانتى وهى مدياني ضهرها قمت راقعها اسبانك وقالت اااه بصوت مكتوم وقعدت جنبي تانى ورفعت رجلها مديت ايدى لمست كسها كان غرقان عسل قعدت احركها صوتها بدأ يعلى وبتقول ااااه ي خلودى اااه اسرع اااااه ي حبيبى وقعدت اسرع والعب ف كسها وقمت نازل بلساني على كسها قعدت الحسه والحس زنبورها واعض عليه بشفايفى لحد ما جابتهم وهى بتجيبهم قالت اااااااااااه تقريبا اى حد غ الشارع معدى هيسمعها غرق وشى وكان اول مرة ادوق عسلها او عسل عمتا وكان طعمه تحفة بجد ولقينا الجرس بيرن كان عدى بتاع ساعة ول حاجة كان احمد اللى جاى قمنا عدلنا هدومنا بسرعة وهى دخلت جرى تغير هدومها وبكدا يكون الجزء الأول خلص
بإذن ** هيكون ف أجزاء تانية كتير وهحكيلكم الجزء الجاى عن ازاى نكت بنت عمى ف طيزها ومرات عمى شافتني وازاى وصلتلها ونكتها هى كمان لو حابينى اكمل قوليلى رأيكم ولو حد نفسه يتناك منى بنات ف نطاق دمياط او كفر الشيخ او القاهرة انا موافق انا الوقتى اخوكم خالد ٢١ سنه مواليد ٢٠٠٢ بتاعى الوقتى حوالى ١٩ سم وان شاء ** كل اللى جاى هيعجبكم عاوز اعرف رأيكم













الجزء التانى


ان شاء **** هحاول انزلكم باستمرار
نكمل باقى القصة


وقفنا بعد ما احمد رجع من برا وهى دخلت الاوضة تغير و كدا
خرجت قعدنا نتفرج ع فيلم انا وريهام واحمد مفيش ساعة عمى و مراته دخلوا البيت
وكملنا الفيلم وعمى ومراته قعدوا كملوه معانا وامى ندهت قولت لمرات عمى انا عاوز ابات هنا قولى لماما انى نمت وعملت كدا فعلا وعمى دخل ينام ومراته حصلته
احمد قال عاوز انام ودخل اوضته فضلت انا وريهام قالت يلا عشان ننام وهى قايمة قمت ماسكها من طيزها بصلى باصة كلها محن قالتلى بلاش ومش هينفع هنا ودخلت اوضتها بتجرى دخلت وراه بس طفيت التلفزيون الاول دخلت بتسحب عشان كنت خايف حد يسمعنى او يشوفنى وقفلت الباب ورايا
لقيتها نايمة ع السرير وبصالى روحت قعدت جنبها وقربت شفايفى من شفايفها ودخلنا ف بوسة قعدنا يجى ربع ساعة بعدها نزلت شوية بشوية لتحت لحد م وصلت لبزازها قمت مقلعها التيشيرت ومكنتش لابسة برا وهى متعوده ع كدا طول م هى ف البيت نزلت اكلت بزازها حرفيا وصوتها على جامد كتمت بقها ب ايدى اليمين وبوقي على بزها الشمال وايدى الشمال ع بزها اليمين قعدت يجى نص ساعة افرشها واطلع لبوقها ابوسها وارجع تانى ل بزازها بدأت انزل شوية لحد م وصلت لكسها وقمت مقلعها الاسترتش اللى لبساه والبانتى وهجمت على كسها لحس ومص ف زنبورها لحد م جابتهم مرتين ع وشى وبوقى قمت وقفت وقلعت البنطلون و البوكسر وبتاعى كان واقف وشادد وعروقه كانت باينة لقيتها هجمت عليه لحد و مص لحد م جبتهم ف بوقها ونامت ونمت فوقها رجعت اقفش ف بزازها وروحت عند ودنها وقولتلها عاوز انيكك وافتحك لقيتها خافت منى قولتلها و*** عمرى م اضرك انا بحبك اوى وشوية كلام حلو قالتلى ماشى موافقة انك تنيكني بس مش من كسى من طيزي وانا قولتلها ماشى ولقيت زبى بدأ يشد تانى قمت مصته مرتين كدا غ السريع وقامت نازلة وضعية السجود وانا وقفت على ركبتي وراها وخرمها كان وردى ونضيف اوى وريحته حلوة اوى نزلت لحس فيه واهاتها بدأت تعلى بليت صباعى من بوقى وحطيته ف خرمها وقعدت داخل خارج وهى اااه ايييي طيزى ي خالد براحة وانا بسرع اوى ودخلت صوباعين مع بعض وهى كتمت وشها ف المخدة خرجت صوابعي وتفيت ع بتاعى وقربته من طيزها كان خرمها وسع شوية بدأت ادخل زبى لحد م راسه دخلت وهى قعدت تصوت بصوت مكتوم وتقولى طلعه عشان خاطرى وانا مش سائل فيها ودخلته حتة بحته لحد م دخلته كله وهى بتعيط من الوجع وبتقولى فشخت طيزى سيبته جوه شوية لحد م اتعودت وبعد شوية قعت أخرجه وادخله بس براحة وهى بتوجع بس وجعها اتحول من وجع وجع ل وجع متعة وسمعت اوى لحد بعد اكتر م ربع ساعة جبتهم ف طيزها وهى قعدت توحوح وتقولى لبنك نار جويا ونامت ع وضعها وانا فوقها وبتاع لسه جوه بعد ساعتين كدا هى فاقت وخدت بالها من الوضع اللى احنا فيه وصحتنى قالتلى قوم هنتفضح كانت الساعة بقت حوالى ٤ او ٥ كدا قمت ليست وخرجت من اوضتها بس وانا خارج قولتلها انا بحبك وهفضل جنبك وحضنتها وبوستها بوسه طمنتها انى معاها وانى بحبها وعمرى م اسيبها وانا خرج لقيت الباب مفتوح مش مقفول ولقيت ع الارض بقعة زي م يكون عسل ونزلت شميته وبالفعل كان عسل اتارى مرات عمى كان بتتفرج علينا واحنا محسناش لان احنا كنا غ عالم تانى بجد دخلت اوضة احمد ولزقت زبى ف طيزه ونمت وربى بين فلقته صحيت بعد الضهر كان يوم متعب صحيت لقيت عمى ومراته ف الشغل وابن عمى بيلعب ف الشارع واخته ف المطبخ دخلت عليها حضنتها من ورا وبوستها ع خدها كدا وربى كان شادد ولازق ف يهل فوق طيزها بشوية عشان هى كنت اقصر منى وقولتلها صباح الخير ي قمر قالتلى صباح النور ي حبيبى انت فشختنى امبارح انا مش عارفة امشى بجد وقايمة حاسه ان طيزى مقسومة اتنين بجد وقولتلها ولسه اللى جاى احلى ي حبيبى وخدت بوسة من شفايفها قالتلى اطلع برا اقعد هعملك تفطر ي روحى خرجت وجابتلى الفطار وكانت بتأكلنى ف بوق اجمد طلع قعدنا نلعب شوية عدى يجى ساعة ونص لحد م الساعة جت ٣ عمى ومراته رجعوا من الشغل نزلت انا بقا بيتنا واتغديت واحمد نزل قعدنا نلعب عندنا ف البيت كان عندى بلايستيشن تو كان بابا جايبه من الكويت ولعبنا شوية لحد م الليل دخل علينا احمد طلع وانا فضلت قاعد وكنت عاوز اطلع فوق ابات هنام وانيك ريهام بس ماما قالتلى لا مش هتنام فوق تانى عملت نفسى زعلان وكنت فعلا زعلان وقومت ودخلت اوضتى وانا مضايق وبدب ف الارض برجلى وبكدا يكون الجزء التانى خلص الجزء الجاى هيبقى ازاى علاقتى ب ريهام اتطورت وبقيت بنيكها كل يوم تقريبا ومرات عمى بتراقبنا وانا شايف وواخد بالى بس سيبها لحد م تجيب آخرها وتتكلم او انا اتكلم معاها وده اللى هنشوفه الأجزاء الجاية
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: sultan alsultan, عمير, NINGA. M و 46 آخرين
لو القصه حقيقيه فعلا ف انت محظوظ
كمل وف اسرع وقت
 
السلام عليكم
اولا اترددت كتير عشان اكتب قصتى بس حد نصحنى وقالى اكتبها بتغير الأسماء قصتى كلها حقيقية ١٠٠%
اولا اعرفكم بنفسى انا خالد ٢١ سنة بدرس ف كلية السن داخل سنة رابعة
بداية قصتى وانا عندى ١٥ سنة
تبدأ قصتى بمرات عمى وبنتها اللى فتحوا عينى لسكس المحارم وهحكيلكم ازاى وصلونى انى انيك ناس كتير من محارمى
احنا بيت عيلة
اول دور تسكنه مرات عمى سامى واللى اسمها سومة بس دى دورها مش كبير هيجى ف الأحداث
تانى دور احنا بنسكن انا وبابا وماما واخواتى الاتنين الولاد
والتالت عمى محمد ومرات عمى نهى وبنتها ريهام و ابنها الخول احمد
والدور الرابع شقتى ودى فاضية وهيحصل فيها أحداث كتير
بدأت قصتى ف يوم من الايام كان عندى ١٥ سنة واحمد ١٥ نفس سنى كنت قاعد ف بيت عمى مع احمد بنتفرج ع سكس وقابلنا فيديو ٢ شواذ بينيكو بعض ف انا قولتله افتحه وفعلا دخلنا ع الفيلم واكان واحد بيمص للتاني فقولت لاحمد م تيجى نجرب انا هحكى عن نفسى شوية انا طولى وقتها كان حوالى ١٨٠سم كنت طويل اوى واطول واحد ف دفعتنا بتاعى كان حوالى ١٥ سم وطخين اما احمد كان بتاعه صغير ١٠ سم
المهم طلعت بتاعى وكان واقف هو بدأ يلحسه زي الفيلم وبدأ يقلد الفيلم ويمصه جامد لحد م جبتهم ف بوقو وخليته يبلعهم بعدين قولتله قوم ورينى طيزك وكانت بيضة اوى زي أمه اللى هتتناك منى قدامه وكانت طيزه كبيرة ومدوره المهم قولتله انا عاوز ادخله زى الفيلم قالى خايف ومعرفش اى وافق بعد محايلة منى قومته طلع بركبته ع السرير حاولت ادخل بتاعى معرفتش الصراحة كنت شوفت ف فيلم حد بيستخدم زيت روحت جيبت زيت الشعر بتاع اخته وحطيته ع زوبرى وعلى طيزه وحاولت ادخله لحد م راسه دخلت لقيت احمد بدأ يتأوه وبيقولى طلعه ي خالد وبيحاول يطلع ل قدام قمت ماسكه وبدأت ادخله كله لحد م دخل كله فضلت سايبه جوة شوية وبدأت طالع داخل وبدأت اسرع لحد م الآهات بتاعته ملت الاوضة ف اللحظة دى ببص من الباب لقيت اخته واقفه بتتفرج للعلم مكنش حد ف البيت الباب كان موارب وريهام واقفة بتتفرج ريها ٢١ سنة ساعتها الوقتى ٢٧ تقريبا ولسه على علاقة دورها جاى قريب المهم كنت بنيك احمد ومسرع ولقيت اخته واقفة بتتفرج بدأت اسرع وهو عمال يتوجع ويعيط ويقولى كفاية لحد م آهاته اتحولت لمتعة وبيقولى سرع وبدأت انيكه اسرع كانت أول مرة أطول ومجبهمش عشان كنت جايبهم ف بقه قبلها قعدت بتاع ١٠ دقايق بنيك فيه وجبتهم ف طيزه وفشخت طيزه مكنش عارف يتحرك ولبس هدومه وقفلنا الكمبيوتر وقومنا وهو قالى عاوزين نعملها تانى قولتله مش الوقتى كنا العصر نمنا من التعب لحد المغرب كانت امه وابوه رجعوا من برا وبعدين نزلو تانى راحو لجدتي وكنت انا واحمد وريهام قاعدين نتفرج ع التلفزيون ريهام خلت محمد ينزل يشترى حاجات لزوم السهرة عشان كانت عاوزه تتكلم معايا ف اللى شافته احمد من عادته لما بينزل بيقعد برا كتير وبيلعب ف الشارع وبعدين يرجع المهم انا وريهام قاعدين فضلنا نبص لبعض كتير وانا كنت بجح قولتلها مش عاوزة تتكلمى ف حاجة
ريهام: عاوزنى اتكلم ف اى يعنى
انا: ف اللى شوفتيه العصر
ريهام: بخوف انتو عملتوا كدا لى وبدأ صوتها يعلى
قولتلها: قبل م تقولى اى حاجة انا و** بخاف على احمد وعمرى م اضره ولا افضحه وده هيبقى سر بينا ومحدش هيعرفه تانى وبدأت أهديها وبدأ كلامنا يبقى سيكسي وقالتلى احكيلى بقا كان شعورك اى وحكيت لها شعورى وبدأ نفسها يعلى وتعرق عرفت انها هيجانة وبتقولى هو انت اول مرة تجرب الموضوع ده قولتلها اه بس نفسى اجربه مع بنت لقيتها هاجت اكتر قربت منها وقمت بايسها بوسه قعدنا فيها يجى عشر دقايق لحد م بعدتنى عنها وقالتلى مينفعش قولتلها و *** هيبقى سر بينا ووعد منى عمرى م هعمل حاجة تئذيكى لأنك من لحمي وعمرى م اضرك قالتلى ماشى بس عمرك م تعمل حاجة فيا غصب عنى او مش بمزاجى قولتلها ماشى احكيلك عن ريهام ١٦٨سم وحوالي ٧٠كم بطاية رفيعة بزاز كبيرة زى انجيلا وايت وبزازها مرفوعة وطيزها مكنتش كبيرة اوى بس كرفي اوى
نرجع تانى كنت ببوس ريهام ومندمجين بدأت احرك ايدى على وشها وانا نازل لحد م وصلت لصدرها قعدت اضغط عليه جامد وامسكه وامسك حلمتها كانت لابسة تيشيرت بنص خفيف وبنطلون استرتش المهم رفعت التيشيرت وبدأت اسيب شفايفها وانزل امص حلمتها جامد وهى بتتأوه جامد وصوتها بدأ يعلى قمت واقف ومنزل الشورت بتاعى كان واقف جامد قولتلها مصيه قالتلى مش بعرف قولتلها طلعت لسانك وسمعت كلامى قولتلها حركيها على راسه وبعدين دخلى راسه ف بوقك وابدأى مصيه كله سمعت الكلام وبدأت تمصه جامد بعد خمس دقايق حسيت انى هجيبهم طلعته وغرقت وشها وابزازها قعدت جنبها وبدأت امسك بزها تانى ونزلت بايدى لحد كسها لقيتها اترعشت جامد عرفت انها جابتهم فضلت من برا احرك ايدى زى افلام السكس وقولتلها عاوز اشوفه قالتلى لا وكانت خايفة ومصممه متورنيش حاجة قعدت اترجاها لحد م وافقت وقامت نزلت البنطلون والبانتى وهى مدياني ضهرها قمت راقعها اسبانك وقالت اااه بصوت مكتوم وقعدت جنبي تانى ورفعت رجلها مديت ايدى لمست كسها كان غرقان عسل قعدت احركها صوتها بدأ يعلى وبتقول ااااه ي خلودى اااه اسرع اااااه ي حبيبى وقعدت اسرع والعب ف كسها وقمت نازل بلساني على كسها قعدت الحسه والحس زنبورها واعض عليه بشفايفى لحد ما جابتهم وهى بتجيبهم قالت اااااااااااه تقريبا اى حد غ الشارع معدى هيسمعها غرق وشى وكان اول مرة ادوق عسلها او عسل عمتا وكان طعمه تحفة بجد ولقينا الجرس بيرن كان عدى بتاع ساعة ول حاجة كان احمد اللى جاى قمنا عدلنا هدومنا بسرعة وهى دخلت جرى تغير هدومها وبكدا يكون الجزء الأول خلص
بإذن ** هيكون ف أجزاء تانية كتير وهحكيلكم الجزء الجاى عن ازاى نكت بنت عمى ف طيزها ومرات عمى شافتني وازاى وصلتلها ونكتها هى كمان لو حابينى اكمل قوليلى رأيكم ولو حد نفسه يتناك منى بنات ف نطاق دمياط او كفر الشيخ او القاهرة انا موافق انا الوقتى اخوكم خالد ٢١ سنه مواليد ٢٠٠٢ بتاعى الوقتى حوالى ١٩ سم وان شاء ** كل اللى جاى هيعجبكم عاوز اعرف رأيكم
كمل يا برنس وما تتاخر
 
السلام عليكم
اولا اترددت كتير عشان اكتب قصتى بس حد نصحنى وقالى اكتبها بتغير الأسماء قصتى كلها حقيقية ١٠٠%
اولا اعرفكم بنفسى انا خالد ٢١ سنة بدرس ف كلية السن داخل سنة رابعة
بداية قصتى وانا عندى ١٥ سنة
تبدأ قصتى بمرات عمى وبنتها اللى فتحوا عينى لسكس المحارم وهحكيلكم ازاى وصلونى انى انيك ناس كتير من محارمى
احنا بيت عيلة
اول دور تسكنه مرات عمى سامى واللى اسمها سومة بس دى دورها مش كبير هيجى ف الأحداث
تانى دور احنا بنسكن انا وبابا وماما واخواتى الاتنين الولاد
والتالت عمى محمد ومرات عمى نهى وبنتها ريهام و ابنها الخول احمد
والدور الرابع شقتى ودى فاضية وهيحصل فيها أحداث كتير
بدأت قصتى ف يوم من الايام كان عندى ١٥ سنة واحمد ١٥ نفس سنى كنت قاعد ف بيت عمى مع احمد بنتفرج ع سكس وقابلنا فيديو ٢ شواذ بينيكو بعض ف انا قولتله افتحه وفعلا دخلنا ع الفيلم واكان واحد بيمص للتاني فقولت لاحمد م تيجى نجرب انا هحكى عن نفسى شوية انا طولى وقتها كان حوالى ١٨٠سم كنت طويل اوى واطول واحد ف دفعتنا بتاعى كان حوالى ١٥ سم وطخين اما احمد كان بتاعه صغير ١٠ سم
المهم طلعت بتاعى وكان واقف هو بدأ يلحسه زي الفيلم وبدأ يقلد الفيلم ويمصه جامد لحد م جبتهم ف بوقو وخليته يبلعهم بعدين قولتله قوم ورينى طيزك وكانت بيضة اوى زي أمه اللى هتتناك منى قدامه وكانت طيزه كبيرة ومدوره المهم قولتله انا عاوز ادخله زى الفيلم قالى خايف ومعرفش اى وافق بعد محايلة منى قومته طلع بركبته ع السرير حاولت ادخل بتاعى معرفتش الصراحة كنت شوفت ف فيلم حد بيستخدم زيت روحت جيبت زيت الشعر بتاع اخته وحطيته ع زوبرى وعلى طيزه وحاولت ادخله لحد م راسه دخلت لقيت احمد بدأ يتأوه وبيقولى طلعه ي خالد وبيحاول يطلع ل قدام قمت ماسكه وبدأت ادخله كله لحد م دخل كله فضلت سايبه جوة شوية وبدأت طالع داخل وبدأت اسرع لحد م الآهات بتاعته ملت الاوضة ف اللحظة دى ببص من الباب لقيت اخته واقفه بتتفرج للعلم مكنش حد ف البيت الباب كان موارب وريهام واقفة بتتفرج ريها ٢١ سنة ساعتها الوقتى ٢٧ تقريبا ولسه على علاقة دورها جاى قريب المهم كنت بنيك احمد ومسرع ولقيت اخته واقفة بتتفرج بدأت اسرع وهو عمال يتوجع ويعيط ويقولى كفاية لحد م آهاته اتحولت لمتعة وبيقولى سرع وبدأت انيكه اسرع كانت أول مرة أطول ومجبهمش عشان كنت جايبهم ف بقه قبلها قعدت بتاع ١٠ دقايق بنيك فيه وجبتهم ف طيزه وفشخت طيزه مكنش عارف يتحرك ولبس هدومه وقفلنا الكمبيوتر وقومنا وهو قالى عاوزين نعملها تانى قولتله مش الوقتى كنا العصر نمنا من التعب لحد المغرب كانت امه وابوه رجعوا من برا وبعدين نزلو تانى راحو لجدتي وكنت انا واحمد وريهام قاعدين نتفرج ع التلفزيون ريهام خلت محمد ينزل يشترى حاجات لزوم السهرة عشان كانت عاوزه تتكلم معايا ف اللى شافته احمد من عادته لما بينزل بيقعد برا كتير وبيلعب ف الشارع وبعدين يرجع المهم انا وريهام قاعدين فضلنا نبص لبعض كتير وانا كنت بجح قولتلها مش عاوزة تتكلمى ف حاجة
ريهام: عاوزنى اتكلم ف اى يعنى
انا: ف اللى شوفتيه العصر
ريهام: بخوف انتو عملتوا كدا لى وبدأ صوتها يعلى
قولتلها: قبل م تقولى اى حاجة انا و** بخاف على احمد وعمرى م اضره ولا افضحه وده هيبقى سر بينا ومحدش هيعرفه تانى وبدأت أهديها وبدأ كلامنا يبقى سيكسي وقالتلى احكيلى بقا كان شعورك اى وحكيت لها شعورى وبدأ نفسها يعلى وتعرق عرفت انها هيجانة وبتقولى هو انت اول مرة تجرب الموضوع ده قولتلها اه بس نفسى اجربه مع بنت لقيتها هاجت اكتر قربت منها وقمت بايسها بوسه قعدنا فيها يجى عشر دقايق لحد م بعدتنى عنها وقالتلى مينفعش قولتلها و *** هيبقى سر بينا ووعد منى عمرى م هعمل حاجة تئذيكى لأنك من لحمي وعمرى م اضرك قالتلى ماشى بس عمرك م تعمل حاجة فيا غصب عنى او مش بمزاجى قولتلها ماشى احكيلك عن ريهام ١٦٨سم وحوالي ٧٠كم بطاية رفيعة بزاز كبيرة زى انجيلا وايت وبزازها مرفوعة وطيزها مكنتش كبيرة اوى بس كرفي اوى
نرجع تانى كنت ببوس ريهام ومندمجين بدأت احرك ايدى على وشها وانا نازل لحد م وصلت لصدرها قعدت اضغط عليه جامد وامسكه وامسك حلمتها كانت لابسة تيشيرت بنص خفيف وبنطلون استرتش المهم رفعت التيشيرت وبدأت اسيب شفايفها وانزل امص حلمتها جامد وهى بتتأوه جامد وصوتها بدأ يعلى قمت واقف ومنزل الشورت بتاعى كان واقف جامد قولتلها مصيه قالتلى مش بعرف قولتلها طلعت لسانك وسمعت كلامى قولتلها حركيها على راسه وبعدين دخلى راسه ف بوقك وابدأى مصيه كله سمعت الكلام وبدأت تمصه جامد بعد خمس دقايق حسيت انى هجيبهم طلعته وغرقت وشها وابزازها قعدت جنبها وبدأت امسك بزها تانى ونزلت بايدى لحد كسها لقيتها اترعشت جامد عرفت انها جابتهم فضلت من برا احرك ايدى زى افلام السكس وقولتلها عاوز اشوفه قالتلى لا وكانت خايفة ومصممه متورنيش حاجة قعدت اترجاها لحد م وافقت وقامت نزلت البنطلون والبانتى وهى مدياني ضهرها قمت راقعها اسبانك وقالت اااه بصوت مكتوم وقعدت جنبي تانى ورفعت رجلها مديت ايدى لمست كسها كان غرقان عسل قعدت احركها صوتها بدأ يعلى وبتقول ااااه ي خلودى اااه اسرع اااااه ي حبيبى وقعدت اسرع والعب ف كسها وقمت نازل بلساني على كسها قعدت الحسه والحس زنبورها واعض عليه بشفايفى لحد ما جابتهم وهى بتجيبهم قالت اااااااااااه تقريبا اى حد غ الشارع معدى هيسمعها غرق وشى وكان اول مرة ادوق عسلها او عسل عمتا وكان طعمه تحفة بجد ولقينا الجرس بيرن كان عدى بتاع ساعة ول حاجة كان احمد اللى جاى قمنا عدلنا هدومنا بسرعة وهى دخلت جرى تغير هدومها وبكدا يكون الجزء الأول خلص
بإذن ** هيكون ف أجزاء تانية كتير وهحكيلكم الجزء الجاى عن ازاى نكت بنت عمى ف طيزها ومرات عمى شافتني وازاى وصلتلها ونكتها هى كمان لو حابينى اكمل قوليلى رأيكم ولو حد نفسه يتناك منى بنات ف نطاق دمياط او كفر الشيخ او القاهرة انا موافق انا الوقتى اخوكم خالد ٢١ سنه مواليد ٢٠٠٢ بتاعى الوقتى حوالى ١٩ سم وان شاء ** كل اللى جاى هيعجبكم عاوز اعرف رأيكم
كمل عاش
 
بداية موفقة
تمنياتنا بمذيد من الأبداع

الجزء القادم ينشر هنا علي هيئة رد
وتبلغ في الموضوع الموحد لطلبات الدمج ونحن سنقوم بدمجه من هنا
 
بداية موفقة
تمنياتنا بمذيد من الأبداع

الجزء القادم ينشر هنا علي هيئة رد
وتبلغ في الموضوع الموحد لطلبات الدمج ونحن سنقوم بدمجه من هنا
ارجو دمج الجزئين
 
تم إضافة الجزء الثاني

المرة المقبلة ابلغ هنا لعدم التواصل العشوائي
 
السلام عليكم
اولا اترددت كتير عشان اكتب قصتى بس حد نصحنى وقالى اكتبها بتغير الأسماء قصتى كلها حقيقية ١٠٠%
اولا اعرفكم بنفسى انا خالد ٢١ سنة بدرس ف كلية السن داخل سنة رابعة
بداية قصتى وانا عندى ١٥ سنة
تبدأ قصتى بمرات عمى وبنتها اللى فتحوا عينى لسكس المحارم وهحكيلكم ازاى وصلونى انى انيك ناس كتير من محارمى
احنا بيت عيلة
اول دور تسكنه مرات عمى سامى واللى اسمها سومة بس دى دورها مش كبير هيجى ف الأحداث
تانى دور احنا بنسكن انا وبابا وماما واخواتى الاتنين الولاد
والتالت عمى محمد ومرات عمى نهى وبنتها ريهام و ابنها الخول احمد
والدور الرابع شقتى ودى فاضية وهيحصل فيها أحداث كتير
بدأت قصتى ف يوم من الايام كان عندى ١٥ سنة واحمد ١٥ نفس سنى كنت قاعد ف بيت عمى مع احمد بنتفرج ع سكس وقابلنا فيديو ٢ شواذ بينيكو بعض ف انا قولتله افتحه وفعلا دخلنا ع الفيلم واكان واحد بيمص للتاني فقولت لاحمد م تيجى نجرب انا هحكى عن نفسى شوية انا طولى وقتها كان حوالى ١٨٠سم كنت طويل اوى واطول واحد ف دفعتنا بتاعى كان حوالى ١٥ سم وطخين اما احمد كان بتاعه صغير ١٠ سم
المهم طلعت بتاعى وكان واقف هو بدأ يلحسه زي الفيلم وبدأ يقلد الفيلم ويمصه جامد لحد م جبتهم ف بوقو وخليته يبلعهم بعدين قولتله قوم ورينى طيزك وكانت بيضة اوى زي أمه اللى هتتناك منى قدامه وكانت طيزه كبيرة ومدوره المهم قولتله انا عاوز ادخله زى الفيلم قالى خايف ومعرفش اى وافق بعد محايلة منى قومته طلع بركبته ع السرير حاولت ادخل بتاعى معرفتش الصراحة كنت شوفت ف فيلم حد بيستخدم زيت روحت جيبت زيت الشعر بتاع اخته وحطيته ع زوبرى وعلى طيزه وحاولت ادخله لحد م راسه دخلت لقيت احمد بدأ يتأوه وبيقولى طلعه ي خالد وبيحاول يطلع ل قدام قمت ماسكه وبدأت ادخله كله لحد م دخل كله فضلت سايبه جوة شوية وبدأت طالع داخل وبدأت اسرع لحد م الآهات بتاعته ملت الاوضة ف اللحظة دى ببص من الباب لقيت اخته واقفه بتتفرج للعلم مكنش حد ف البيت الباب كان موارب وريهام واقفة بتتفرج ريها ٢١ سنة ساعتها الوقتى ٢٧ تقريبا ولسه على علاقة دورها جاى قريب المهم كنت بنيك احمد ومسرع ولقيت اخته واقفة بتتفرج بدأت اسرع وهو عمال يتوجع ويعيط ويقولى كفاية لحد م آهاته اتحولت لمتعة وبيقولى سرع وبدأت انيكه اسرع كانت أول مرة أطول ومجبهمش عشان كنت جايبهم ف بقه قبلها قعدت بتاع ١٠ دقايق بنيك فيه وجبتهم ف طيزه وفشخت طيزه مكنش عارف يتحرك ولبس هدومه وقفلنا الكمبيوتر وقومنا وهو قالى عاوزين نعملها تانى قولتله مش الوقتى كنا العصر نمنا من التعب لحد المغرب كانت امه وابوه رجعوا من برا وبعدين نزلو تانى راحو لجدتي وكنت انا واحمد وريهام قاعدين نتفرج ع التلفزيون ريهام خلت محمد ينزل يشترى حاجات لزوم السهرة عشان كانت عاوزه تتكلم معايا ف اللى شافته احمد من عادته لما بينزل بيقعد برا كتير وبيلعب ف الشارع وبعدين يرجع المهم انا وريهام قاعدين فضلنا نبص لبعض كتير وانا كنت بجح قولتلها مش عاوزة تتكلمى ف حاجة
ريهام: عاوزنى اتكلم ف اى يعنى
انا: ف اللى شوفتيه العصر
ريهام: بخوف انتو عملتوا كدا لى وبدأ صوتها يعلى
قولتلها: قبل م تقولى اى حاجة انا و** بخاف على احمد وعمرى م اضره ولا افضحه وده هيبقى سر بينا ومحدش هيعرفه تانى وبدأت أهديها وبدأ كلامنا يبقى سيكسي وقالتلى احكيلى بقا كان شعورك اى وحكيت لها شعورى وبدأ نفسها يعلى وتعرق عرفت انها هيجانة وبتقولى هو انت اول مرة تجرب الموضوع ده قولتلها اه بس نفسى اجربه مع بنت لقيتها هاجت اكتر قربت منها وقمت بايسها بوسه قعدنا فيها يجى عشر دقايق لحد م بعدتنى عنها وقالتلى مينفعش قولتلها و *** هيبقى سر بينا ووعد منى عمرى م هعمل حاجة تئذيكى لأنك من لحمي وعمرى م اضرك قالتلى ماشى بس عمرك م تعمل حاجة فيا غصب عنى او مش بمزاجى قولتلها ماشى احكيلك عن ريهام ١٦٨سم وحوالي ٧٠كم بطاية رفيعة بزاز كبيرة زى انجيلا وايت وبزازها مرفوعة وطيزها مكنتش كبيرة اوى بس كرفي اوى
نرجع تانى كنت ببوس ريهام ومندمجين بدأت احرك ايدى على وشها وانا نازل لحد م وصلت لصدرها قعدت اضغط عليه جامد وامسكه وامسك حلمتها كانت لابسة تيشيرت بنص خفيف وبنطلون استرتش المهم رفعت التيشيرت وبدأت اسيب شفايفها وانزل امص حلمتها جامد وهى بتتأوه جامد وصوتها بدأ يعلى قمت واقف ومنزل الشورت بتاعى كان واقف جامد قولتلها مصيه قالتلى مش بعرف قولتلها طلعت لسانك وسمعت كلامى قولتلها حركيها على راسه وبعدين دخلى راسه ف بوقك وابدأى مصيه كله سمعت الكلام وبدأت تمصه جامد بعد خمس دقايق حسيت انى هجيبهم طلعته وغرقت وشها وابزازها قعدت جنبها وبدأت امسك بزها تانى ونزلت بايدى لحد كسها لقيتها اترعشت جامد عرفت انها جابتهم فضلت من برا احرك ايدى زى افلام السكس وقولتلها عاوز اشوفه قالتلى لا وكانت خايفة ومصممه متورنيش حاجة قعدت اترجاها لحد م وافقت وقامت نزلت البنطلون والبانتى وهى مدياني ضهرها قمت راقعها اسبانك وقالت اااه بصوت مكتوم وقعدت جنبي تانى ورفعت رجلها مديت ايدى لمست كسها كان غرقان عسل قعدت احركها صوتها بدأ يعلى وبتقول ااااه ي خلودى اااه اسرع اااااه ي حبيبى وقعدت اسرع والعب ف كسها وقمت نازل بلساني على كسها قعدت الحسه والحس زنبورها واعض عليه بشفايفى لحد ما جابتهم وهى بتجيبهم قالت اااااااااااه تقريبا اى حد غ الشارع معدى هيسمعها غرق وشى وكان اول مرة ادوق عسلها او عسل عمتا وكان طعمه تحفة بجد ولقينا الجرس بيرن كان عدى بتاع ساعة ول حاجة كان احمد اللى جاى قمنا عدلنا هدومنا بسرعة وهى دخلت جرى تغير هدومها وبكدا يكون الجزء الأول خلص
بإذن ** هيكون ف أجزاء تانية كتير وهحكيلكم الجزء الجاى عن ازاى نكت بنت عمى ف طيزها ومرات عمى شافتني وازاى وصلتلها ونكتها هى كمان لو حابينى اكمل قوليلى رأيكم ولو حد نفسه يتناك منى بنات ف نطاق دمياط او كفر الشيخ او القاهرة انا موافق انا الوقتى اخوكم خالد ٢١ سنه مواليد ٢٠٠٢ بتاعى الوقتى حوالى ١٩ سم وان شاء ** كل اللى جاى هيعجبكم عاوز اعرف رأيكم













الجزء التانى


ان شاء **** هحاول انزلكم باستمرار
نكمل باقى القصة


وقفنا بعد ما احمد رجع من برا وهى دخلت الاوضة تغير و كدا
خرجت قعدنا نتفرج ع فيلم انا وريهام واحمد مفيش ساعة عمى و مراته دخلوا البيت
وكملنا الفيلم وعمى ومراته قعدوا كملوه معانا وامى ندهت قولت لمرات عمى انا عاوز ابات هنا قولى لماما انى نمت وعملت كدا فعلا وعمى دخل ينام ومراته حصلته
احمد قال عاوز انام ودخل اوضته فضلت انا وريهام قالت يلا عشان ننام وهى قايمة قمت ماسكها من طيزها بصلى باصة كلها محن قالتلى بلاش ومش هينفع هنا ودخلت اوضتها بتجرى دخلت وراه بس طفيت التلفزيون الاول دخلت بتسحب عشان كنت خايف حد يسمعنى او يشوفنى وقفلت الباب ورايا
لقيتها نايمة ع السرير وبصالى روحت قعدت جنبها وقربت شفايفى من شفايفها ودخلنا ف بوسة قعدنا يجى ربع ساعة بعدها نزلت شوية بشوية لتحت لحد م وصلت لبزازها قمت مقلعها التيشيرت ومكنتش لابسة برا وهى متعوده ع كدا طول م هى ف البيت نزلت اكلت بزازها حرفيا وصوتها على جامد كتمت بقها ب ايدى اليمين وبوقي على بزها الشمال وايدى الشمال ع بزها اليمين قعدت يجى نص ساعة افرشها واطلع لبوقها ابوسها وارجع تانى ل بزازها بدأت انزل شوية لحد م وصلت لكسها وقمت مقلعها الاسترتش اللى لبساه والبانتى وهجمت على كسها لحس ومص ف زنبورها لحد م جابتهم مرتين ع وشى وبوقى قمت وقفت وقلعت البنطلون و البوكسر وبتاعى كان واقف وشادد وعروقه كانت باينة لقيتها هجمت عليه لحد و مص لحد م جبتهم ف بوقها ونامت ونمت فوقها رجعت اقفش ف بزازها وروحت عند ودنها وقولتلها عاوز انيكك وافتحك لقيتها خافت منى قولتلها و*** عمرى م اضرك انا بحبك اوى وشوية كلام حلو قالتلى ماشى موافقة انك تنيكني بس مش من كسى من طيزي وانا قولتلها ماشى ولقيت زبى بدأ يشد تانى قمت مصته مرتين كدا غ السريع وقامت نازلة وضعية السجود وانا وقفت على ركبتي وراها وخرمها كان وردى ونضيف اوى وريحته حلوة اوى نزلت لحس فيه واهاتها بدأت تعلى بليت صباعى من بوقى وحطيته ف خرمها وقعدت داخل خارج وهى اااه ايييي طيزى ي خالد براحة وانا بسرع اوى ودخلت صوباعين مع بعض وهى كتمت وشها ف المخدة خرجت صوابعي وتفيت ع بتاعى وقربته من طيزها كان خرمها وسع شوية بدأت ادخل زبى لحد م راسه دخلت وهى قعدت تصوت بصوت مكتوم وتقولى طلعه عشان خاطرى وانا مش سائل فيها ودخلته حتة بحته لحد م دخلته كله وهى بتعيط من الوجع وبتقولى فشخت طيزى سيبته جوه شوية لحد م اتعودت وبعد شوية قعت أخرجه وادخله بس براحة وهى بتوجع بس وجعها اتحول من وجع وجع ل وجع متعة وسمعت اوى لحد بعد اكتر م ربع ساعة جبتهم ف طيزها وهى قعدت توحوح وتقولى لبنك نار جويا ونامت ع وضعها وانا فوقها وبتاع لسه جوه بعد ساعتين كدا هى فاقت وخدت بالها من الوضع اللى احنا فيه وصحتنى قالتلى قوم هنتفضح كانت الساعة بقت حوالى ٤ او ٥ كدا قمت ليست وخرجت من اوضتها بس وانا خارج قولتلها انا بحبك وهفضل جنبك وحضنتها وبوستها بوسه طمنتها انى معاها وانى بحبها وعمرى م اسيبها وانا خرج لقيت الباب مفتوح مش مقفول ولقيت ع الارض بقعة زي م يكون عسل ونزلت شميته وبالفعل كان عسل اتارى مرات عمى كان بتتفرج علينا واحنا محسناش لان احنا كنا غ عالم تانى بجد دخلت اوضة احمد ولزقت زبى ف طيزه ونمت وربى بين فلقته صحيت بعد الضهر كان يوم متعب صحيت لقيت عمى ومراته ف الشغل وابن عمى بيلعب ف الشارع واخته ف المطبخ دخلت عليها حضنتها من ورا وبوستها ع خدها كدا وربى كان شادد ولازق ف يهل فوق طيزها بشوية عشان هى كنت اقصر منى وقولتلها صباح الخير ي قمر قالتلى صباح النور ي حبيبى انت فشختنى امبارح انا مش عارفة امشى بجد وقايمة حاسه ان طيزى مقسومة اتنين بجد وقولتلها ولسه اللى جاى احلى ي حبيبى وخدت بوسة من شفايفها قالتلى اطلع برا اقعد هعملك تفطر ي روحى خرجت وجابتلى الفطار وكانت بتأكلنى ف بوق اجمد طلع قعدنا نلعب شوية عدى يجى ساعة ونص لحد م الساعة جت ٣ عمى ومراته رجعوا من الشغل نزلت انا بقا بيتنا واتغديت واحمد نزل قعدنا نلعب عندنا ف البيت كان عندى بلايستيشن تو كان بابا جايبه من الكويت ولعبنا شوية لحد م الليل دخل علينا احمد طلع وانا فضلت قاعد وكنت عاوز اطلع فوق ابات هنام وانيك ريهام بس ماما قالتلى لا مش هتنام فوق تانى عملت نفسى زعلان وكنت فعلا زعلان وقومت ودخلت اوضتى وانا مضايق وبدب ف الارض برجلى وبكدا يكون الجزء التانى خلص الجزء الجاى هيبقى ازاى علاقتى ب ريهام اتطورت وبقيت بنيكها كل يوم تقريبا ومرات عمى بتراقبنا وانا شايف وواخد بالى بس سيبها لحد م تجيب آخرها وتتكلم او انا اتكلم معاها وده اللى هنشوفه الأجزاء الجاية
كمل يا برنس وما تتاخر
 
واضح انها راح تكون قصة جامده
عاشت ايدك يا معلم
 
جميلة كمل ومتتاخرش
 
محظوظ بعمك ومراته وبنته
 
استمر

J9klmCP.md.jpg J9klsvj.jpg J9klZTQ.md.jpg J9kltjV.md.jpg J9klDZB.jpg J9klpG1.jpg J9k0H3g.md.jpg J9k0Jaa.md.jpg J9k0d8J.md.jpg
ولا تتاخر
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
  • حبيته
التفاعلات: Sina, دكر بجد, Youssefjo7 و 6 آخرين
كمل وماتتاخر
 
السلام عليكم
اولا اترددت كتير عشان اكتب قصتى بس حد نصحنى وقالى اكتبها بتغير الأسماء قصتى كلها حقيقية ١٠٠%
اولا اعرفكم بنفسى انا خالد ٢١ سنة بدرس ف كلية السن داخل سنة رابعة
بداية قصتى وانا عندى ١٥ سنة
تبدأ قصتى بمرات عمى وبنتها اللى فتحوا عينى لسكس المحارم وهحكيلكم ازاى وصلونى انى انيك ناس كتير من محارمى
احنا بيت عيلة
اول دور تسكنه مرات عمى سامى واللى اسمها سومة بس دى دورها مش كبير هيجى ف الأحداث
تانى دور احنا بنسكن انا وبابا وماما واخواتى الاتنين الولاد
والتالت عمى محمد ومرات عمى نهى وبنتها ريهام و ابنها الخول احمد
والدور الرابع شقتى ودى فاضية وهيحصل فيها أحداث كتير
بدأت قصتى ف يوم من الايام كان عندى ١٥ سنة واحمد ١٥ نفس سنى كنت قاعد ف بيت عمى مع احمد بنتفرج ع سكس وقابلنا فيديو ٢ شواذ بينيكو بعض ف انا قولتله افتحه وفعلا دخلنا ع الفيلم واكان واحد بيمص للتاني فقولت لاحمد م تيجى نجرب انا هحكى عن نفسى شوية انا طولى وقتها كان حوالى ١٨٠سم كنت طويل اوى واطول واحد ف دفعتنا بتاعى كان حوالى ١٥ سم وطخين اما احمد كان بتاعه صغير ١٠ سم
المهم طلعت بتاعى وكان واقف هو بدأ يلحسه زي الفيلم وبدأ يقلد الفيلم ويمصه جامد لحد م جبتهم ف بوقو وخليته يبلعهم بعدين قولتله قوم ورينى طيزك وكانت بيضة اوى زي أمه اللى هتتناك منى قدامه وكانت طيزه كبيرة ومدوره المهم قولتله انا عاوز ادخله زى الفيلم قالى خايف ومعرفش اى وافق بعد محايلة منى قومته طلع بركبته ع السرير حاولت ادخل بتاعى معرفتش الصراحة كنت شوفت ف فيلم حد بيستخدم زيت روحت جيبت زيت الشعر بتاع اخته وحطيته ع زوبرى وعلى طيزه وحاولت ادخله لحد م راسه دخلت لقيت احمد بدأ يتأوه وبيقولى طلعه ي خالد وبيحاول يطلع ل قدام قمت ماسكه وبدأت ادخله كله لحد م دخل كله فضلت سايبه جوة شوية وبدأت طالع داخل وبدأت اسرع لحد م الآهات بتاعته ملت الاوضة ف اللحظة دى ببص من الباب لقيت اخته واقفه بتتفرج للعلم مكنش حد ف البيت الباب كان موارب وريهام واقفة بتتفرج ريها ٢١ سنة ساعتها الوقتى ٢٧ تقريبا ولسه على علاقة دورها جاى قريب المهم كنت بنيك احمد ومسرع ولقيت اخته واقفة بتتفرج بدأت اسرع وهو عمال يتوجع ويعيط ويقولى كفاية لحد م آهاته اتحولت لمتعة وبيقولى سرع وبدأت انيكه اسرع كانت أول مرة أطول ومجبهمش عشان كنت جايبهم ف بقه قبلها قعدت بتاع ١٠ دقايق بنيك فيه وجبتهم ف طيزه وفشخت طيزه مكنش عارف يتحرك ولبس هدومه وقفلنا الكمبيوتر وقومنا وهو قالى عاوزين نعملها تانى قولتله مش الوقتى كنا العصر نمنا من التعب لحد المغرب كانت امه وابوه رجعوا من برا وبعدين نزلو تانى راحو لجدتي وكنت انا واحمد وريهام قاعدين نتفرج ع التلفزيون ريهام خلت محمد ينزل يشترى حاجات لزوم السهرة عشان كانت عاوزه تتكلم معايا ف اللى شافته احمد من عادته لما بينزل بيقعد برا كتير وبيلعب ف الشارع وبعدين يرجع المهم انا وريهام قاعدين فضلنا نبص لبعض كتير وانا كنت بجح قولتلها مش عاوزة تتكلمى ف حاجة
ريهام: عاوزنى اتكلم ف اى يعنى
انا: ف اللى شوفتيه العصر
ريهام: بخوف انتو عملتوا كدا لى وبدأ صوتها يعلى
قولتلها: قبل م تقولى اى حاجة انا و** بخاف على احمد وعمرى م اضره ولا افضحه وده هيبقى سر بينا ومحدش هيعرفه تانى وبدأت أهديها وبدأ كلامنا يبقى سيكسي وقالتلى احكيلى بقا كان شعورك اى وحكيت لها شعورى وبدأ نفسها يعلى وتعرق عرفت انها هيجانة وبتقولى هو انت اول مرة تجرب الموضوع ده قولتلها اه بس نفسى اجربه مع بنت لقيتها هاجت اكتر قربت منها وقمت بايسها بوسه قعدنا فيها يجى عشر دقايق لحد م بعدتنى عنها وقالتلى مينفعش قولتلها و *** هيبقى سر بينا ووعد منى عمرى م هعمل حاجة تئذيكى لأنك من لحمي وعمرى م اضرك قالتلى ماشى بس عمرك م تعمل حاجة فيا غصب عنى او مش بمزاجى قولتلها ماشى احكيلك عن ريهام ١٦٨سم وحوالي ٧٠كم بطاية رفيعة بزاز كبيرة زى انجيلا وايت وبزازها مرفوعة وطيزها مكنتش كبيرة اوى بس كرفي اوى
نرجع تانى كنت ببوس ريهام ومندمجين بدأت احرك ايدى على وشها وانا نازل لحد م وصلت لصدرها قعدت اضغط عليه جامد وامسكه وامسك حلمتها كانت لابسة تيشيرت بنص خفيف وبنطلون استرتش المهم رفعت التيشيرت وبدأت اسيب شفايفها وانزل امص حلمتها جامد وهى بتتأوه جامد وصوتها بدأ يعلى قمت واقف ومنزل الشورت بتاعى كان واقف جامد قولتلها مصيه قالتلى مش بعرف قولتلها طلعت لسانك وسمعت كلامى قولتلها حركيها على راسه وبعدين دخلى راسه ف بوقك وابدأى مصيه كله سمعت الكلام وبدأت تمصه جامد بعد خمس دقايق حسيت انى هجيبهم طلعته وغرقت وشها وابزازها قعدت جنبها وبدأت امسك بزها تانى ونزلت بايدى لحد كسها لقيتها اترعشت جامد عرفت انها جابتهم فضلت من برا احرك ايدى زى افلام السكس وقولتلها عاوز اشوفه قالتلى لا وكانت خايفة ومصممه متورنيش حاجة قعدت اترجاها لحد م وافقت وقامت نزلت البنطلون والبانتى وهى مدياني ضهرها قمت راقعها اسبانك وقالت اااه بصوت مكتوم وقعدت جنبي تانى ورفعت رجلها مديت ايدى لمست كسها كان غرقان عسل قعدت احركها صوتها بدأ يعلى وبتقول ااااه ي خلودى اااه اسرع اااااه ي حبيبى وقعدت اسرع والعب ف كسها وقمت نازل بلساني على كسها قعدت الحسه والحس زنبورها واعض عليه بشفايفى لحد ما جابتهم وهى بتجيبهم قالت اااااااااااه تقريبا اى حد غ الشارع معدى هيسمعها غرق وشى وكان اول مرة ادوق عسلها او عسل عمتا وكان طعمه تحفة بجد ولقينا الجرس بيرن كان عدى بتاع ساعة ول حاجة كان احمد اللى جاى قمنا عدلنا هدومنا بسرعة وهى دخلت جرى تغير هدومها وبكدا يكون الجزء الأول خلص
بإذن ** هيكون ف أجزاء تانية كتير وهحكيلكم الجزء الجاى عن ازاى نكت بنت عمى ف طيزها ومرات عمى شافتني وازاى وصلتلها ونكتها هى كمان لو حابينى اكمل قوليلى رأيكم ولو حد نفسه يتناك منى بنات ف نطاق دمياط او كفر الشيخ او القاهرة انا موافق انا الوقتى اخوكم خالد ٢١ سنه مواليد ٢٠٠٢ بتاعى الوقتى حوالى ١٩ سم وان شاء ** كل اللى جاى هيعجبكم عاوز اعرف رأيكم













الجزء التانى


ان شاء **** هحاول انزلكم باستمرار
نكمل باقى القصة


وقفنا بعد ما احمد رجع من برا وهى دخلت الاوضة تغير و كدا
خرجت قعدنا نتفرج ع فيلم انا وريهام واحمد مفيش ساعة عمى و مراته دخلوا البيت
وكملنا الفيلم وعمى ومراته قعدوا كملوه معانا وامى ندهت قولت لمرات عمى انا عاوز ابات هنا قولى لماما انى نمت وعملت كدا فعلا وعمى دخل ينام ومراته حصلته
احمد قال عاوز انام ودخل اوضته فضلت انا وريهام قالت يلا عشان ننام وهى قايمة قمت ماسكها من طيزها بصلى باصة كلها محن قالتلى بلاش ومش هينفع هنا ودخلت اوضتها بتجرى دخلت وراه بس طفيت التلفزيون الاول دخلت بتسحب عشان كنت خايف حد يسمعنى او يشوفنى وقفلت الباب ورايا
لقيتها نايمة ع السرير وبصالى روحت قعدت جنبها وقربت شفايفى من شفايفها ودخلنا ف بوسة قعدنا يجى ربع ساعة بعدها نزلت شوية بشوية لتحت لحد م وصلت لبزازها قمت مقلعها التيشيرت ومكنتش لابسة برا وهى متعوده ع كدا طول م هى ف البيت نزلت اكلت بزازها حرفيا وصوتها على جامد كتمت بقها ب ايدى اليمين وبوقي على بزها الشمال وايدى الشمال ع بزها اليمين قعدت يجى نص ساعة افرشها واطلع لبوقها ابوسها وارجع تانى ل بزازها بدأت انزل شوية لحد م وصلت لكسها وقمت مقلعها الاسترتش اللى لبساه والبانتى وهجمت على كسها لحس ومص ف زنبورها لحد م جابتهم مرتين ع وشى وبوقى قمت وقفت وقلعت البنطلون و البوكسر وبتاعى كان واقف وشادد وعروقه كانت باينة لقيتها هجمت عليه لحد و مص لحد م جبتهم ف بوقها ونامت ونمت فوقها رجعت اقفش ف بزازها وروحت عند ودنها وقولتلها عاوز انيكك وافتحك لقيتها خافت منى قولتلها و*** عمرى م اضرك انا بحبك اوى وشوية كلام حلو قالتلى ماشى موافقة انك تنيكني بس مش من كسى من طيزي وانا قولتلها ماشى ولقيت زبى بدأ يشد تانى قمت مصته مرتين كدا غ السريع وقامت نازلة وضعية السجود وانا وقفت على ركبتي وراها وخرمها كان وردى ونضيف اوى وريحته حلوة اوى نزلت لحس فيه واهاتها بدأت تعلى بليت صباعى من بوقى وحطيته ف خرمها وقعدت داخل خارج وهى اااه ايييي طيزى ي خالد براحة وانا بسرع اوى ودخلت صوباعين مع بعض وهى كتمت وشها ف المخدة خرجت صوابعي وتفيت ع بتاعى وقربته من طيزها كان خرمها وسع شوية بدأت ادخل زبى لحد م راسه دخلت وهى قعدت تصوت بصوت مكتوم وتقولى طلعه عشان خاطرى وانا مش سائل فيها ودخلته حتة بحته لحد م دخلته كله وهى بتعيط من الوجع وبتقولى فشخت طيزى سيبته جوه شوية لحد م اتعودت وبعد شوية قعت أخرجه وادخله بس براحة وهى بتوجع بس وجعها اتحول من وجع وجع ل وجع متعة وسمعت اوى لحد بعد اكتر م ربع ساعة جبتهم ف طيزها وهى قعدت توحوح وتقولى لبنك نار جويا ونامت ع وضعها وانا فوقها وبتاع لسه جوه بعد ساعتين كدا هى فاقت وخدت بالها من الوضع اللى احنا فيه وصحتنى قالتلى قوم هنتفضح كانت الساعة بقت حوالى ٤ او ٥ كدا قمت ليست وخرجت من اوضتها بس وانا خارج قولتلها انا بحبك وهفضل جنبك وحضنتها وبوستها بوسه طمنتها انى معاها وانى بحبها وعمرى م اسيبها وانا خرج لقيت الباب مفتوح مش مقفول ولقيت ع الارض بقعة زي م يكون عسل ونزلت شميته وبالفعل كان عسل اتارى مرات عمى كان بتتفرج علينا واحنا محسناش لان احنا كنا غ عالم تانى بجد دخلت اوضة احمد ولزقت زبى ف طيزه ونمت وربى بين فلقته صحيت بعد الضهر كان يوم متعب صحيت لقيت عمى ومراته ف الشغل وابن عمى بيلعب ف الشارع واخته ف المطبخ دخلت عليها حضنتها من ورا وبوستها ع خدها كدا وربى كان شادد ولازق ف يهل فوق طيزها بشوية عشان هى كنت اقصر منى وقولتلها صباح الخير ي قمر قالتلى صباح النور ي حبيبى انت فشختنى امبارح انا مش عارفة امشى بجد وقايمة حاسه ان طيزى مقسومة اتنين بجد وقولتلها ولسه اللى جاى احلى ي حبيبى وخدت بوسة من شفايفها قالتلى اطلع برا اقعد هعملك تفطر ي روحى خرجت وجابتلى الفطار وكانت بتأكلنى ف بوق اجمد طلع قعدنا نلعب شوية عدى يجى ساعة ونص لحد م الساعة جت ٣ عمى ومراته رجعوا من الشغل نزلت انا بقا بيتنا واتغديت واحمد نزل قعدنا نلعب عندنا ف البيت كان عندى بلايستيشن تو كان بابا جايبه من الكويت ولعبنا شوية لحد م الليل دخل علينا احمد طلع وانا فضلت قاعد وكنت عاوز اطلع فوق ابات هنام وانيك ريهام بس ماما قالتلى لا مش هتنام فوق تانى عملت نفسى زعلان وكنت فعلا زعلان وقومت ودخلت اوضتى وانا مضايق وبدب ف الارض برجلى وبكدا يكون الجزء التانى خلص الجزء الجاى هيبقى ازاى علاقتى ب ريهام اتطورت وبقيت بنيكها كل يوم تقريبا ومرات عمى بتراقبنا وانا شايف وواخد بالى بس سيبها لحد م تجيب آخرها وتتكلم او انا اتكلم معاها وده اللى هنشوفه الأجزاء الجاية
فى انتظار جديدك الأروع والمميز
 
كمل ياصاحبي و ياريت متتاخرش قصه اكثر من رائعه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد @مشرفين قصص
لو كان متاح مباشرة
 
السلام عليكم
اولا اترددت كتير عشان اكتب قصتى بس حد نصحنى وقالى اكتبها بتغير الأسماء قصتى كلها حقيقية ١٠٠%
اولا اعرفكم بنفسى انا خالد ٢١ سنة بدرس ف كلية السن داخل سنة رابعة
بداية قصتى وانا عندى ١٥ سنة
تبدأ قصتى بمرات عمى وبنتها اللى فتحوا عينى لسكس المحارم وهحكيلكم ازاى وصلونى انى انيك ناس كتير من محارمى
احنا بيت عيلة
اول دور تسكنه مرات عمى سامى واللى اسمها سومة بس دى دورها مش كبير هيجى ف الأحداث
تانى دور احنا بنسكن انا وبابا وماما واخواتى الاتنين الولاد
والتالت عمى محمد ومرات عمى نهى وبنتها ريهام و ابنها الخول احمد
والدور الرابع شقتى ودى فاضية وهيحصل فيها أحداث كتير
بدأت قصتى ف يوم من الايام كان عندى ١٥ سنة واحمد ١٥ نفس سنى كنت قاعد ف بيت عمى مع احمد بنتفرج ع سكس وقابلنا فيديو ٢ شواذ بينيكو بعض ف انا قولتله افتحه وفعلا دخلنا ع الفيلم واكان واحد بيمص للتاني فقولت لاحمد م تيجى نجرب انا هحكى عن نفسى شوية انا طولى وقتها كان حوالى ١٨٠سم كنت طويل اوى واطول واحد ف دفعتنا بتاعى كان حوالى ١٥ سم وطخين اما احمد كان بتاعه صغير ١٠ سم
المهم طلعت بتاعى وكان واقف هو بدأ يلحسه زي الفيلم وبدأ يقلد الفيلم ويمصه جامد لحد م جبتهم ف بوقو وخليته يبلعهم بعدين قولتله قوم ورينى طيزك وكانت بيضة اوى زي أمه اللى هتتناك منى قدامه وكانت طيزه كبيرة ومدوره المهم قولتله انا عاوز ادخله زى الفيلم قالى خايف ومعرفش اى وافق بعد محايلة منى قومته طلع بركبته ع السرير حاولت ادخل بتاعى معرفتش الصراحة كنت شوفت ف فيلم حد بيستخدم زيت روحت جيبت زيت الشعر بتاع اخته وحطيته ع زوبرى وعلى طيزه وحاولت ادخله لحد م راسه دخلت لقيت احمد بدأ يتأوه وبيقولى طلعه ي خالد وبيحاول يطلع ل قدام قمت ماسكه وبدأت ادخله كله لحد م دخل كله فضلت سايبه جوة شوية وبدأت طالع داخل وبدأت اسرع لحد م الآهات بتاعته ملت الاوضة ف اللحظة دى ببص من الباب لقيت اخته واقفه بتتفرج للعلم مكنش حد ف البيت الباب كان موارب وريهام واقفة بتتفرج ريها ٢١ سنة ساعتها الوقتى ٢٧ تقريبا ولسه على علاقة دورها جاى قريب المهم كنت بنيك احمد ومسرع ولقيت اخته واقفة بتتفرج بدأت اسرع وهو عمال يتوجع ويعيط ويقولى كفاية لحد م آهاته اتحولت لمتعة وبيقولى سرع وبدأت انيكه اسرع كانت أول مرة أطول ومجبهمش عشان كنت جايبهم ف بقه قبلها قعدت بتاع ١٠ دقايق بنيك فيه وجبتهم ف طيزه وفشخت طيزه مكنش عارف يتحرك ولبس هدومه وقفلنا الكمبيوتر وقومنا وهو قالى عاوزين نعملها تانى قولتله مش الوقتى كنا العصر نمنا من التعب لحد المغرب كانت امه وابوه رجعوا من برا وبعدين نزلو تانى راحو لجدتي وكنت انا واحمد وريهام قاعدين نتفرج ع التلفزيون ريهام خلت محمد ينزل يشترى حاجات لزوم السهرة عشان كانت عاوزه تتكلم معايا ف اللى شافته احمد من عادته لما بينزل بيقعد برا كتير وبيلعب ف الشارع وبعدين يرجع المهم انا وريهام قاعدين فضلنا نبص لبعض كتير وانا كنت بجح قولتلها مش عاوزة تتكلمى ف حاجة
ريهام: عاوزنى اتكلم ف اى يعنى
انا: ف اللى شوفتيه العصر
ريهام: بخوف انتو عملتوا كدا لى وبدأ صوتها يعلى
قولتلها: قبل م تقولى اى حاجة انا و** بخاف على احمد وعمرى م اضره ولا افضحه وده هيبقى سر بينا ومحدش هيعرفه تانى وبدأت أهديها وبدأ كلامنا يبقى سيكسي وقالتلى احكيلى بقا كان شعورك اى وحكيت لها شعورى وبدأ نفسها يعلى وتعرق عرفت انها هيجانة وبتقولى هو انت اول مرة تجرب الموضوع ده قولتلها اه بس نفسى اجربه مع بنت لقيتها هاجت اكتر قربت منها وقمت بايسها بوسه قعدنا فيها يجى عشر دقايق لحد م بعدتنى عنها وقالتلى مينفعش قولتلها و *** هيبقى سر بينا ووعد منى عمرى م هعمل حاجة تئذيكى لأنك من لحمي وعمرى م اضرك قالتلى ماشى بس عمرك م تعمل حاجة فيا غصب عنى او مش بمزاجى قولتلها ماشى احكيلك عن ريهام ١٦٨سم وحوالي ٧٠كم بطاية رفيعة بزاز كبيرة زى انجيلا وايت وبزازها مرفوعة وطيزها مكنتش كبيرة اوى بس كرفي اوى
نرجع تانى كنت ببوس ريهام ومندمجين بدأت احرك ايدى على وشها وانا نازل لحد م وصلت لصدرها قعدت اضغط عليه جامد وامسكه وامسك حلمتها كانت لابسة تيشيرت بنص خفيف وبنطلون استرتش المهم رفعت التيشيرت وبدأت اسيب شفايفها وانزل امص حلمتها جامد وهى بتتأوه جامد وصوتها بدأ يعلى قمت واقف ومنزل الشورت بتاعى كان واقف جامد قولتلها مصيه قالتلى مش بعرف قولتلها طلعت لسانك وسمعت كلامى قولتلها حركيها على راسه وبعدين دخلى راسه ف بوقك وابدأى مصيه كله سمعت الكلام وبدأت تمصه جامد بعد خمس دقايق حسيت انى هجيبهم طلعته وغرقت وشها وابزازها قعدت جنبها وبدأت امسك بزها تانى ونزلت بايدى لحد كسها لقيتها اترعشت جامد عرفت انها جابتهم فضلت من برا احرك ايدى زى افلام السكس وقولتلها عاوز اشوفه قالتلى لا وكانت خايفة ومصممه متورنيش حاجة قعدت اترجاها لحد م وافقت وقامت نزلت البنطلون والبانتى وهى مدياني ضهرها قمت راقعها اسبانك وقالت اااه بصوت مكتوم وقعدت جنبي تانى ورفعت رجلها مديت ايدى لمست كسها كان غرقان عسل قعدت احركها صوتها بدأ يعلى وبتقول ااااه ي خلودى اااه اسرع اااااه ي حبيبى وقعدت اسرع والعب ف كسها وقمت نازل بلساني على كسها قعدت الحسه والحس زنبورها واعض عليه بشفايفى لحد ما جابتهم وهى بتجيبهم قالت اااااااااااه تقريبا اى حد غ الشارع معدى هيسمعها غرق وشى وكان اول مرة ادوق عسلها او عسل عمتا وكان طعمه تحفة بجد ولقينا الجرس بيرن كان عدى بتاع ساعة ول حاجة كان احمد اللى جاى قمنا عدلنا هدومنا بسرعة وهى دخلت جرى تغير هدومها وبكدا يكون الجزء الأول خلص
بإذن ** هيكون ف أجزاء تانية كتير وهحكيلكم الجزء الجاى عن ازاى نكت بنت عمى ف طيزها ومرات عمى شافتني وازاى وصلتلها ونكتها هى كمان لو حابينى اكمل قوليلى رأيكم ولو حد نفسه يتناك منى بنات ف نطاق دمياط او كفر الشيخ او القاهرة انا موافق انا الوقتى اخوكم خالد ٢١ سنه مواليد ٢٠٠٢ بتاعى الوقتى حوالى ١٩ سم وان شاء ** كل اللى جاى هيعجبكم عاوز اعرف رأيكم













الجزء التانى


ان شاء **** هحاول انزلكم باستمرار
نكمل باقى القصة


وقفنا بعد ما احمد رجع من برا وهى دخلت الاوضة تغير و كدا
خرجت قعدنا نتفرج ع فيلم انا وريهام واحمد مفيش ساعة عمى و مراته دخلوا البيت
وكملنا الفيلم وعمى ومراته قعدوا كملوه معانا وامى ندهت قولت لمرات عمى انا عاوز ابات هنا قولى لماما انى نمت وعملت كدا فعلا وعمى دخل ينام ومراته حصلته
احمد قال عاوز انام ودخل اوضته فضلت انا وريهام قالت يلا عشان ننام وهى قايمة قمت ماسكها من طيزها بصلى باصة كلها محن قالتلى بلاش ومش هينفع هنا ودخلت اوضتها بتجرى دخلت وراه بس طفيت التلفزيون الاول دخلت بتسحب عشان كنت خايف حد يسمعنى او يشوفنى وقفلت الباب ورايا
لقيتها نايمة ع السرير وبصالى روحت قعدت جنبها وقربت شفايفى من شفايفها ودخلنا ف بوسة قعدنا يجى ربع ساعة بعدها نزلت شوية بشوية لتحت لحد م وصلت لبزازها قمت مقلعها التيشيرت ومكنتش لابسة برا وهى متعوده ع كدا طول م هى ف البيت نزلت اكلت بزازها حرفيا وصوتها على جامد كتمت بقها ب ايدى اليمين وبوقي على بزها الشمال وايدى الشمال ع بزها اليمين قعدت يجى نص ساعة افرشها واطلع لبوقها ابوسها وارجع تانى ل بزازها بدأت انزل شوية لحد م وصلت لكسها وقمت مقلعها الاسترتش اللى لبساه والبانتى وهجمت على كسها لحس ومص ف زنبورها لحد م جابتهم مرتين ع وشى وبوقى قمت وقفت وقلعت البنطلون و البوكسر وبتاعى كان واقف وشادد وعروقه كانت باينة لقيتها هجمت عليه لحد و مص لحد م جبتهم ف بوقها ونامت ونمت فوقها رجعت اقفش ف بزازها وروحت عند ودنها وقولتلها عاوز انيكك وافتحك لقيتها خافت منى قولتلها و*** عمرى م اضرك انا بحبك اوى وشوية كلام حلو قالتلى ماشى موافقة انك تنيكني بس مش من كسى من طيزي وانا قولتلها ماشى ولقيت زبى بدأ يشد تانى قمت مصته مرتين كدا غ السريع وقامت نازلة وضعية السجود وانا وقفت على ركبتي وراها وخرمها كان وردى ونضيف اوى وريحته حلوة اوى نزلت لحس فيه واهاتها بدأت تعلى بليت صباعى من بوقى وحطيته ف خرمها وقعدت داخل خارج وهى اااه ايييي طيزى ي خالد براحة وانا بسرع اوى ودخلت صوباعين مع بعض وهى كتمت وشها ف المخدة خرجت صوابعي وتفيت ع بتاعى وقربته من طيزها كان خرمها وسع شوية بدأت ادخل زبى لحد م راسه دخلت وهى قعدت تصوت بصوت مكتوم وتقولى طلعه عشان خاطرى وانا مش سائل فيها ودخلته حتة بحته لحد م دخلته كله وهى بتعيط من الوجع وبتقولى فشخت طيزى سيبته جوه شوية لحد م اتعودت وبعد شوية قعت أخرجه وادخله بس براحة وهى بتوجع بس وجعها اتحول من وجع وجع ل وجع متعة وسمعت اوى لحد بعد اكتر م ربع ساعة جبتهم ف طيزها وهى قعدت توحوح وتقولى لبنك نار جويا ونامت ع وضعها وانا فوقها وبتاع لسه جوه بعد ساعتين كدا هى فاقت وخدت بالها من الوضع اللى احنا فيه وصحتنى قالتلى قوم هنتفضح كانت الساعة بقت حوالى ٤ او ٥ كدا قمت ليست وخرجت من اوضتها بس وانا خارج قولتلها انا بحبك وهفضل جنبك وحضنتها وبوستها بوسه طمنتها انى معاها وانى بحبها وعمرى م اسيبها وانا خرج لقيت الباب مفتوح مش مقفول ولقيت ع الارض بقعة زي م يكون عسل ونزلت شميته وبالفعل كان عسل اتارى مرات عمى كان بتتفرج علينا واحنا محسناش لان احنا كنا غ عالم تانى بجد دخلت اوضة احمد ولزقت زبى ف طيزه ونمت وربى بين فلقته صحيت بعد الضهر كان يوم متعب صحيت لقيت عمى ومراته ف الشغل وابن عمى بيلعب ف الشارع واخته ف المطبخ دخلت عليها حضنتها من ورا وبوستها ع خدها كدا وربى كان شادد ولازق ف يهل فوق طيزها بشوية عشان هى كنت اقصر منى وقولتلها صباح الخير ي قمر قالتلى صباح النور ي حبيبى انت فشختنى امبارح انا مش عارفة امشى بجد وقايمة حاسه ان طيزى مقسومة اتنين بجد وقولتلها ولسه اللى جاى احلى ي حبيبى وخدت بوسة من شفايفها قالتلى اطلع برا اقعد هعملك تفطر ي روحى خرجت وجابتلى الفطار وكانت بتأكلنى ف بوق اجمد طلع قعدنا نلعب شوية عدى يجى ساعة ونص لحد م الساعة جت ٣ عمى ومراته رجعوا من الشغل نزلت انا بقا بيتنا واتغديت واحمد نزل قعدنا نلعب عندنا ف البيت كان عندى بلايستيشن تو كان بابا جايبه من الكويت ولعبنا شوية لحد م الليل دخل علينا احمد طلع وانا فضلت قاعد وكنت عاوز اطلع فوق ابات هنام وانيك ريهام بس ماما قالتلى لا مش هتنام فوق تانى عملت نفسى زعلان وكنت فعلا زعلان وقومت ودخلت اوضتى وانا مضايق وبدب ف الارض برجلى وبكدا يكون الجزء التانى خلص الجزء الجاى هيبقى ازاى علاقتى ب ريهام اتطورت وبقيت بنيكها كل يوم تقريبا ومرات عمى بتراقبنا وانا شايف وواخد بالى بس سيبها لحد م تجيب آخرها وتتكلم او انا اتكلم معاها وده اللى هنشوفه الأجزاء الجاية
مش هتكمل ولا ايه ؟!!
 
السلام عليكم
اولا اترددت كتير عشان اكتب قصتى بس حد نصحنى وقالى اكتبها بتغير الأسماء قصتى كلها حقيقية ١٠٠%
اولا اعرفكم بنفسى انا خالد ٢١ سنة بدرس ف كلية السن داخل سنة رابعة
بداية قصتى وانا عندى ١٥ سنة
تبدأ قصتى بمرات عمى وبنتها اللى فتحوا عينى لسكس المحارم وهحكيلكم ازاى وصلونى انى انيك ناس كتير من محارمى
احنا بيت عيلة
اول دور تسكنه مرات عمى سامى واللى اسمها سومة بس دى دورها مش كبير هيجى ف الأحداث
تانى دور احنا بنسكن انا وبابا وماما واخواتى الاتنين الولاد
والتالت عمى محمد ومرات عمى نهى وبنتها ريهام و ابنها الخول احمد
والدور الرابع شقتى ودى فاضية وهيحصل فيها أحداث كتير
بدأت قصتى ف يوم من الايام كان عندى ١٥ سنة واحمد ١٥ نفس سنى كنت قاعد ف بيت عمى مع احمد بنتفرج ع سكس وقابلنا فيديو ٢ شواذ بينيكو بعض ف انا قولتله افتحه وفعلا دخلنا ع الفيلم واكان واحد بيمص للتاني فقولت لاحمد م تيجى نجرب انا هحكى عن نفسى شوية انا طولى وقتها كان حوالى ١٨٠سم كنت طويل اوى واطول واحد ف دفعتنا بتاعى كان حوالى ١٥ سم وطخين اما احمد كان بتاعه صغير ١٠ سم
المهم طلعت بتاعى وكان واقف هو بدأ يلحسه زي الفيلم وبدأ يقلد الفيلم ويمصه جامد لحد م جبتهم ف بوقو وخليته يبلعهم بعدين قولتله قوم ورينى طيزك وكانت بيضة اوى زي أمه اللى هتتناك منى قدامه وكانت طيزه كبيرة ومدوره المهم قولتله انا عاوز ادخله زى الفيلم قالى خايف ومعرفش اى وافق بعد محايلة منى قومته طلع بركبته ع السرير حاولت ادخل بتاعى معرفتش الصراحة كنت شوفت ف فيلم حد بيستخدم زيت روحت جيبت زيت الشعر بتاع اخته وحطيته ع زوبرى وعلى طيزه وحاولت ادخله لحد م راسه دخلت لقيت احمد بدأ يتأوه وبيقولى طلعه ي خالد وبيحاول يطلع ل قدام قمت ماسكه وبدأت ادخله كله لحد م دخل كله فضلت سايبه جوة شوية وبدأت طالع داخل وبدأت اسرع لحد م الآهات بتاعته ملت الاوضة ف اللحظة دى ببص من الباب لقيت اخته واقفه بتتفرج للعلم مكنش حد ف البيت الباب كان موارب وريهام واقفة بتتفرج ريها ٢١ سنة ساعتها الوقتى ٢٧ تقريبا ولسه على علاقة دورها جاى قريب المهم كنت بنيك احمد ومسرع ولقيت اخته واقفة بتتفرج بدأت اسرع وهو عمال يتوجع ويعيط ويقولى كفاية لحد م آهاته اتحولت لمتعة وبيقولى سرع وبدأت انيكه اسرع كانت أول مرة أطول ومجبهمش عشان كنت جايبهم ف بقه قبلها قعدت بتاع ١٠ دقايق بنيك فيه وجبتهم ف طيزه وفشخت طيزه مكنش عارف يتحرك ولبس هدومه وقفلنا الكمبيوتر وقومنا وهو قالى عاوزين نعملها تانى قولتله مش الوقتى كنا العصر نمنا من التعب لحد المغرب كانت امه وابوه رجعوا من برا وبعدين نزلو تانى راحو لجدتي وكنت انا واحمد وريهام قاعدين نتفرج ع التلفزيون ريهام خلت محمد ينزل يشترى حاجات لزوم السهرة عشان كانت عاوزه تتكلم معايا ف اللى شافته احمد من عادته لما بينزل بيقعد برا كتير وبيلعب ف الشارع وبعدين يرجع المهم انا وريهام قاعدين فضلنا نبص لبعض كتير وانا كنت بجح قولتلها مش عاوزة تتكلمى ف حاجة
ريهام: عاوزنى اتكلم ف اى يعنى
انا: ف اللى شوفتيه العصر
ريهام: بخوف انتو عملتوا كدا لى وبدأ صوتها يعلى
قولتلها: قبل م تقولى اى حاجة انا و** بخاف على احمد وعمرى م اضره ولا افضحه وده هيبقى سر بينا ومحدش هيعرفه تانى وبدأت أهديها وبدأ كلامنا يبقى سيكسي وقالتلى احكيلى بقا كان شعورك اى وحكيت لها شعورى وبدأ نفسها يعلى وتعرق عرفت انها هيجانة وبتقولى هو انت اول مرة تجرب الموضوع ده قولتلها اه بس نفسى اجربه مع بنت لقيتها هاجت اكتر قربت منها وقمت بايسها بوسه قعدنا فيها يجى عشر دقايق لحد م بعدتنى عنها وقالتلى مينفعش قولتلها و *** هيبقى سر بينا ووعد منى عمرى م هعمل حاجة تئذيكى لأنك من لحمي وعمرى م اضرك قالتلى ماشى بس عمرك م تعمل حاجة فيا غصب عنى او مش بمزاجى قولتلها ماشى احكيلك عن ريهام ١٦٨سم وحوالي ٧٠كم بطاية رفيعة بزاز كبيرة زى انجيلا وايت وبزازها مرفوعة وطيزها مكنتش كبيرة اوى بس كرفي اوى
نرجع تانى كنت ببوس ريهام ومندمجين بدأت احرك ايدى على وشها وانا نازل لحد م وصلت لصدرها قعدت اضغط عليه جامد وامسكه وامسك حلمتها كانت لابسة تيشيرت بنص خفيف وبنطلون استرتش المهم رفعت التيشيرت وبدأت اسيب شفايفها وانزل امص حلمتها جامد وهى بتتأوه جامد وصوتها بدأ يعلى قمت واقف ومنزل الشورت بتاعى كان واقف جامد قولتلها مصيه قالتلى مش بعرف قولتلها طلعت لسانك وسمعت كلامى قولتلها حركيها على راسه وبعدين دخلى راسه ف بوقك وابدأى مصيه كله سمعت الكلام وبدأت تمصه جامد بعد خمس دقايق حسيت انى هجيبهم طلعته وغرقت وشها وابزازها قعدت جنبها وبدأت امسك بزها تانى ونزلت بايدى لحد كسها لقيتها اترعشت جامد عرفت انها جابتهم فضلت من برا احرك ايدى زى افلام السكس وقولتلها عاوز اشوفه قالتلى لا وكانت خايفة ومصممه متورنيش حاجة قعدت اترجاها لحد م وافقت وقامت نزلت البنطلون والبانتى وهى مدياني ضهرها قمت راقعها اسبانك وقالت اااه بصوت مكتوم وقعدت جنبي تانى ورفعت رجلها مديت ايدى لمست كسها كان غرقان عسل قعدت احركها صوتها بدأ يعلى وبتقول ااااه ي خلودى اااه اسرع اااااه ي حبيبى وقعدت اسرع والعب ف كسها وقمت نازل بلساني على كسها قعدت الحسه والحس زنبورها واعض عليه بشفايفى لحد ما جابتهم وهى بتجيبهم قالت اااااااااااه تقريبا اى حد غ الشارع معدى هيسمعها غرق وشى وكان اول مرة ادوق عسلها او عسل عمتا وكان طعمه تحفة بجد ولقينا الجرس بيرن كان عدى بتاع ساعة ول حاجة كان احمد اللى جاى قمنا عدلنا هدومنا بسرعة وهى دخلت جرى تغير هدومها وبكدا يكون الجزء الأول خلص
بإذن ** هيكون ف أجزاء تانية كتير وهحكيلكم الجزء الجاى عن ازاى نكت بنت عمى ف طيزها ومرات عمى شافتني وازاى وصلتلها ونكتها هى كمان لو حابينى اكمل قوليلى رأيكم ولو حد نفسه يتناك منى بنات ف نطاق دمياط او كفر الشيخ او القاهرة انا موافق انا الوقتى اخوكم خالد ٢١ سنه مواليد ٢٠٠٢ بتاعى الوقتى حوالى ١٩ سم وان شاء ** كل اللى جاى هيعجبكم عاوز اعرف رأيكم













الجزء التانى


ان شاء **** هحاول انزلكم باستمرار
نكمل باقى القصة


وقفنا بعد ما احمد رجع من برا وهى دخلت الاوضة تغير و كدا
خرجت قعدنا نتفرج ع فيلم انا وريهام واحمد مفيش ساعة عمى و مراته دخلوا البيت
وكملنا الفيلم وعمى ومراته قعدوا كملوه معانا وامى ندهت قولت لمرات عمى انا عاوز ابات هنا قولى لماما انى نمت وعملت كدا فعلا وعمى دخل ينام ومراته حصلته
احمد قال عاوز انام ودخل اوضته فضلت انا وريهام قالت يلا عشان ننام وهى قايمة قمت ماسكها من طيزها بصلى باصة كلها محن قالتلى بلاش ومش هينفع هنا ودخلت اوضتها بتجرى دخلت وراه بس طفيت التلفزيون الاول دخلت بتسحب عشان كنت خايف حد يسمعنى او يشوفنى وقفلت الباب ورايا
لقيتها نايمة ع السرير وبصالى روحت قعدت جنبها وقربت شفايفى من شفايفها ودخلنا ف بوسة قعدنا يجى ربع ساعة بعدها نزلت شوية بشوية لتحت لحد م وصلت لبزازها قمت مقلعها التيشيرت ومكنتش لابسة برا وهى متعوده ع كدا طول م هى ف البيت نزلت اكلت بزازها حرفيا وصوتها على جامد كتمت بقها ب ايدى اليمين وبوقي على بزها الشمال وايدى الشمال ع بزها اليمين قعدت يجى نص ساعة افرشها واطلع لبوقها ابوسها وارجع تانى ل بزازها بدأت انزل شوية لحد م وصلت لكسها وقمت مقلعها الاسترتش اللى لبساه والبانتى وهجمت على كسها لحس ومص ف زنبورها لحد م جابتهم مرتين ع وشى وبوقى قمت وقفت وقلعت البنطلون و البوكسر وبتاعى كان واقف وشادد وعروقه كانت باينة لقيتها هجمت عليه لحد و مص لحد م جبتهم ف بوقها ونامت ونمت فوقها رجعت اقفش ف بزازها وروحت عند ودنها وقولتلها عاوز انيكك وافتحك لقيتها خافت منى قولتلها و*** عمرى م اضرك انا بحبك اوى وشوية كلام حلو قالتلى ماشى موافقة انك تنيكني بس مش من كسى من طيزي وانا قولتلها ماشى ولقيت زبى بدأ يشد تانى قمت مصته مرتين كدا غ السريع وقامت نازلة وضعية السجود وانا وقفت على ركبتي وراها وخرمها كان وردى ونضيف اوى وريحته حلوة اوى نزلت لحس فيه واهاتها بدأت تعلى بليت صباعى من بوقى وحطيته ف خرمها وقعدت داخل خارج وهى اااه ايييي طيزى ي خالد براحة وانا بسرع اوى ودخلت صوباعين مع بعض وهى كتمت وشها ف المخدة خرجت صوابعي وتفيت ع بتاعى وقربته من طيزها كان خرمها وسع شوية بدأت ادخل زبى لحد م راسه دخلت وهى قعدت تصوت بصوت مكتوم وتقولى طلعه عشان خاطرى وانا مش سائل فيها ودخلته حتة بحته لحد م دخلته كله وهى بتعيط من الوجع وبتقولى فشخت طيزى سيبته جوه شوية لحد م اتعودت وبعد شوية قعت أخرجه وادخله بس براحة وهى بتوجع بس وجعها اتحول من وجع وجع ل وجع متعة وسمعت اوى لحد بعد اكتر م ربع ساعة جبتهم ف طيزها وهى قعدت توحوح وتقولى لبنك نار جويا ونامت ع وضعها وانا فوقها وبتاع لسه جوه بعد ساعتين كدا هى فاقت وخدت بالها من الوضع اللى احنا فيه وصحتنى قالتلى قوم هنتفضح كانت الساعة بقت حوالى ٤ او ٥ كدا قمت ليست وخرجت من اوضتها بس وانا خارج قولتلها انا بحبك وهفضل جنبك وحضنتها وبوستها بوسه طمنتها انى معاها وانى بحبها وعمرى م اسيبها وانا خرج لقيت الباب مفتوح مش مقفول ولقيت ع الارض بقعة زي م يكون عسل ونزلت شميته وبالفعل كان عسل اتارى مرات عمى كان بتتفرج علينا واحنا محسناش لان احنا كنا غ عالم تانى بجد دخلت اوضة احمد ولزقت زبى ف طيزه ونمت وربى بين فلقته صحيت بعد الضهر كان يوم متعب صحيت لقيت عمى ومراته ف الشغل وابن عمى بيلعب ف الشارع واخته ف المطبخ دخلت عليها حضنتها من ورا وبوستها ع خدها كدا وربى كان شادد ولازق ف يهل فوق طيزها بشوية عشان هى كنت اقصر منى وقولتلها صباح الخير ي قمر قالتلى صباح النور ي حبيبى انت فشختنى امبارح انا مش عارفة امشى بجد وقايمة حاسه ان طيزى مقسومة اتنين بجد وقولتلها ولسه اللى جاى احلى ي حبيبى وخدت بوسة من شفايفها قالتلى اطلع برا اقعد هعملك تفطر ي روحى خرجت وجابتلى الفطار وكانت بتأكلنى ف بوق اجمد طلع قعدنا نلعب شوية عدى يجى ساعة ونص لحد م الساعة جت ٣ عمى ومراته رجعوا من الشغل نزلت انا بقا بيتنا واتغديت واحمد نزل قعدنا نلعب عندنا ف البيت كان عندى بلايستيشن تو كان بابا جايبه من الكويت ولعبنا شوية لحد م الليل دخل علينا احمد طلع وانا فضلت قاعد وكنت عاوز اطلع فوق ابات هنام وانيك ريهام بس ماما قالتلى لا مش هتنام فوق تانى عملت نفسى زعلان وكنت فعلا زعلان وقومت ودخلت اوضتى وانا مضايق وبدب ف الارض برجلى وبكدا يكون الجزء التانى خلص الجزء الجاى هيبقى ازاى علاقتى ب ريهام اتطورت وبقيت بنيكها كل يوم تقريبا ومرات عمى بتراقبنا وانا شايف وواخد بالى بس سيبها لحد م تجيب آخرها وتتكلم او انا اتكلم معاها وده اللى هنشوفه الأجزاء الجاية
 
فين باقي القصه
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%