NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة بنت صغيره بس فاجره - حتى الجزء الثالث 7/6/2024

مجنون جنس

نسوانجى بريمو
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
18 ديسمبر 2021
المشاركات
186
مستوى التفاعل
1,052
العمر
54
الإقامة
القاهره
نقاط
1,941
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجزء الاول ....
انا اسمي خالد عمري وقت القصه دي كان ١٨ سنه تقريبا والدي مهندس بترول في الخليج تزوج امي الي هي بنت عمه و سافرت معاه في الخليج اتولدت هناك و عشت و اتربيت هناك و كنت بانزل مصر في الاجازات مع اهلي علي بيت جدي و جدتي من امي و انا *** لان ماكانش عندنا بيت في مصر و بيتهم في حي قديم يعتبر شعبي شويه لغاية ما اشتري ابي شقه في عماره في حي راقي بالقرب من بيت جدي يعني ربع ساعه بالعربيه اكون هناك .. المهم بعد الثانويه اصر ابي اني انزل مصر ادخل جامعة القاهره و علشان ما اكونش وحدي اروح اقعد مع جدي و جدتي و طبعا هما فرحو جدا جدا فعلا و علشان ابي يرضيني جاب لي سياره حديثه زي الي في الخليج و نزلت مصر و قدمت في الجامعه و عشت في بيت جدي طبعا انا كنت اعرف بعض جيران العماره من الصغر لاني كنت العب معاهم بدأت اتعرف تاني بالشباب في العماره و كونت صداقات بسرعه و طبعا انا وحيد اهلي و معايا فلوس و عربيه حديثه كان بيجذب الشباب و البنات حولي و بسرعه اندمجت مع الشباب و شرب و حشيش و بنات خلال كام شهر و كنت باستخدم شقتنا لو معايا موزه لاني كنت بادخل من الجراج و اطلع في الاسانسير منه فطبعا الامن مش بيشوفني طالع مع مين و العماره كل واحد في حاله و مسئول الجراج انا دايما مظبطه .. تبدأ قصتنا لما تعبت جارتنا ام جمال و خبطو علينا بالليل علشان اخدها بعربيتي اي مستشفي فعلا اخدتها و معاها واحده جارتنا و روحنا المستشفي و اطمنا عليها و رجعتها و اشتريت ليها العلاج ام جمال دي ست حوالي ٥٠ سنه جوزها متوفي عندها جمال و احمد متجوزين و عندها نورا في اولي اعدادي و دي بطلة القصه كنت اشوفها علي السلم لكن عمري ما اتكلمت معاها ثاني يوم المستشفي لاقيت ولاد ام جمال جم عندي علشان يشكروني و يدفعو لي فلوس الادويه و المستشفي طبعا رفضت و اقسمت اني مش هاخد حاجه و طبعا جدتي و جدي قالو له دي زي امه و عيب المهم اخدوني طلعت عندهم اطمن علي امهم و تشكرني قعدت معاهم و بدات نورا تتكلم معايا و تهزر و عرفت انها جت قبل موت ابوها بسنتين و انها مدلعه قوي من اخواتها و امها و بسرعه لاقيتها اخدت عليا وطبعا انا اكبر منها مش كتير ٤ سنين تقريبا و بقينا تقريبا اصحاب نتقابل علي السلم نتكلم كتير و احيانا تدخل عندنا تطلب مني اشرح ليها حاجه و في يوم رايح الجامعه الصبح و الاقي نورا مزوغه من المدرسه معاها بنتين و بيتمشو رايحين جنينة الحيوانات ناديت عليها ارتبكت و جت تجري تقولي احنا رايحين مشوار قلتلها انتو مزوغين قالت ايوه بس اوعي حد يعرف قلتلها ماشي سئلتها رايحين فين قالت داخلين الجنينه قلتلها تحبو اوصلكم لغاية الباب ولا ايه رأيك ازوغ انا كمان و نتفسح مع بعض قالت بس زمايلي قلتلها شوفيهم لو وافقو تعالو راحت لهم لاقيتهم بسرعه جم ركبو العربيه و فرحانين و عرفتني عليهم حنان و شيماء اخدتهم و روحنا فطرنا و قعدنا نلف بالعربيه شويه و نهزر و نضحك و كان يوم حلو روحتهم لاقرب مكان و اتفقنا نتقابل في يوم جمعه نتفسح سوا و فعلا الجمعه الي بعدها اتقابلنا كلنا بعد ترتيبات مع نورا لاني كنت باشوفها يوميا خلاص اتقابلنا كان حوالي الساعه ٢ الظهر بصراحه كنا مش عارفين نروح فين و احنا ماشين بالعربيه باقول لنورا شقتنا في الشارع ده قالت نفسي اشوفها قلتلها لو تحبو نروح نشوفها سئلت البنات في الاول كان فيه تردد بس بعدها وافقو لما قلتلهم نطلع نطلب غدا و اخر النهار نروح اي مكان طلعت الشقه و هما معايا انا كنت نسيت اني كنت سايب فيها علب بيره و طفي سجاير و سجاير حشيش دخلت البنات شافو الحاجات دي قعدو يضحكو و يتريقو و يسئلو فقلت ليهم احيانا باقعد مع اصحابي قامت شيماء ماسكه سيجاره مطفيه في الطفايه عليها بواقي روج و قالت و هي بتتريق و صحابك بيحطو روج طبعا البنات قعدت تتريق و بقت تلم معايا و بنضحك لاقيت نورا بتقول وريني غرفة النوم كده و دخلت غرفة النوم كان السرير ملخبط و جتبه علبه بيره و طفاية فيها سجاير عليها روج بس كان واضح عليها الغيره و الضيق و كانت بتحاسبني بعصبيه كانها حبيبتي حتي البنات لاحظت و حنان سئلتها انتي متعصبه ليه هو حر ؟ المهم طلبنا غدا و كانت الثلاجه فيها حاجات ساقعه و بيره و مياه فقط نورا جابت علبة بيره و فتحتها و وقفت تشرب منها امامي كأنها بتضايقني فقلت ليها بتعملي ايه ؟ قالت انا حره كأنها بتقولي مش عايزني احاسبك ما تحاسبنيش قلتلها ماشي انتي حره بس انتي لسه صغيره و كمان انتي شربتي بيره قبل كده ؟ قالت لأ بس ايه المانع اجرب و هي بتشربها براحه و طعمها مضايقها فقمت ليها مسكتها من ايديها و قلت ليها طب كفايه احسن تسكري مننا قالت ايه المشكله لما اسكر و قعدت تضحك لاقيت البنات بيقولو هات نجرب بوق كده .. كل واحده شربت بوقين تلاته و انا قلت اكملها بس كانو مبسوطين و كل شويه واحده تيجي تاخد بوق منها و شغلو اغاني و قعدو يرقصو و جه الغدا اتغدينا و بعدها انا قصدت افتح علبة بيره تانيه علشان يشربو منها و كنت سايبها علي الترابيزه كل فتره اخد بوق كده اشجعهم و بدأو يتعودو علي طعمها و ولعو سجاير و نسينا موضوع الخروج و قررنا نكمل هنا احسن و اخدو راحتهم و بقو يحكو قصص صياعتهم و حكايات البنات بينهم و الي تحكي مين ماشيه مع مين انا قاعد باسمع و اضحك و متجاوب معاهم لغاية ما بدأ الهزار يدخل فيه شتايم بقي وسخه و الي تقول للتانيه بس يا هايجه و الي تقول للتانيه كسمك و نسيو خالص اني معاهم او حسو ان مافيش فرق خلاص يسيبو نفسهم و فهمت منهم انهم بنات صايعه اهلهم مش فاضين ليهم و مدلعينهم خلص اليوم و من حلاوته اتفقنا نكرره تاني فقلت ليهم ايه رأيكم تقولو لاهلكم ان عندكم رحله اسكندريه الجمعه الجايه و نسافر بالعربيه نقضي يوم هناك فرحو جدا بالفكره و فعلا الجمعه الي بعدها اتقابلنا الساعه ٦ صباحا و طلعت بيهم علي العجمي كان واحد معايا في الجامعه وصف لي بواب هناك و اداني تليفونه بيأجر شقق علي البحر و البواب ده معرص عادي فعلا خليته يكلمه قبلها بيومين و ظبطت معاه و فهمته ان معايا بنات قرايبي.. طبعا هو هايأجر لينا شقه يوم من ورا اصحابها و كمان بأضعاف ... روحت عليه كانت الساعه حوالي ٩ الصبح سلمني الشقه و اخد فلوسه و قلتله هاراضيك كمان و انا باسلمها ليك فرح قوي دخلت البنات بسرعه غيرت هدومها و جرينا علي البحر نزلنا البحر و قعدنا حوالي ساعه في البحر طلعنا بعدها كلنا جرينا علي الحمامات هي كانت فيها ٢ حمام انا جريت علي الحمام الماستر اخدت دش و خرجت غيرت لاقيت البنات من هزارهم عنادهم في بعض مين يدخل الاول كلهم دخلو استحمو سوا و نيسيو ياخدو هدوم معاهم الحمام طبعا هايخرجو ازاي كده و طلبو ادخل غرفه عقبال ما يخرجو انا قلتلهم لأ و قعدت اهزر معاهم و هما يفتحو الباب و يكلموني من وراه و هزار و ضحك لغاية ما دخلت غرفه و خرجو يجرو علي الغرفه التانيه يلبسو اخدت نورا و نزلنا نشتري حاجات من الماركت و نشوف محل سمك نوصيه علي غدا فعلا عملنا كده و طبعا انا كنت جايب معايا البيره و حته حشيش رجعنا البنات كانت علي البحر طلعو علشان معاهم المفتاح فتحنا و قعدنا نشرب بيره و هنا كل بنت فتحت علبة بيره ليها وحدها و شربنا و هزرنا و ضحكنا و نزلنا البحر تاني و الشتايم بينهم ماقولش ليكم لدرجة اني كنت باتكسف طلعنا علشان الغدا بس المره دي اختلف الموضوع نورا و حنان خرجو من الحمام لافين نفسهم بفوطه و شيماء خرجت لابسه شورت و تيشيرت و بزازها الصغيره تقريبا باينه منه لانه خفيف نورا بهزار بتقول لشيماء بزازك كلها باينه يا بت ردت قالت ماهو مافيش حد غريب ردت حنان قالت بهزار طب ما توريه كسك بالمره بقي و لاقيت ضحك جامد منهم فقلت ليهم مالكم فيه ايه ردت نورا قالت مافيش دي حاجه بينا قامت شيماء شدت الفوط من عليهم و قالت يشوف كسكم انتو الاول طبعا البنات اتخضت و اتكسفت و شدة منها الفوط و قعدو يلفوها تاني عليهم بس كنت شوفت كل حاجه خلاص طبعا زعلو منها و شتموها بس هي قالت انتو الي بدأتو حسيت الموضوع هايقلب خناقه هديتهم و قلبتها هزار و قلت لشيماء ليكي عندي مكافئه انك خلتيني اشوف الجمال و الحلاوه دي و رضيتهم مع بعض و قلتلهم باقولكم ايه احنا الاربعه دلوقتي بقينا سر بعض و اما تقبلو بكده و مافيش زعل بينا مهما يحصل او تكون دي اخر مقابله لو هاتزعلنا و ياريت يكون بينا صراحه من غير حدود الي عايزها اخر مره يقول .. سكتو كلهم و نورا قالت انا معاك و بعدها الاتنين قالو خلاص معاك .. لاقيت نورا بتقولي ما دمنا بقي هانتكلم بصراحه شيماء معجبه بيك قوي ردت شيماء و قالت ماهو انتو كمان معجبين بيه و انتي يا ست نورا بالذات قلتي انه امور و نفسك تبوسيه لاقيتهم هايتخانقو تاني قلتلهم ممكن نهدي شويه بقي احنا جايين ننبسط و علي العموم انتو بنات زي القمر و انا كمان معجب بيكم و نفسي فيكم كلكم و قلتها و بضحك لاقيتهم دخلو معايا في الهزار و حنان قالت خلاص تتجوزنا احنا الثلاثه زي فيلم محمود عبدالعزيز قلتلها بس هو اتجوز اربعه مع بعض قالت يبقي ليك عندنا واحده و هزرنا فقلت ليها طب مين مأذون هايجوزنا لبعض في السن ده قالت ما سمعتش عن الجواز العرفي قلتلها سمعت قالت خلاص قلتلها طب جوزيني نفسك قالت جوزتك نفسي طبعا بنضحك قلتلها دلوقتي انتي بقيتي مراتي و اهو اتنين شهود صحيح بنات بس نمشيها و بنضحك و جه الغدا اتغدينا و بعده نزلنا البحر تاني لكن النزوله دي مختلفه لان الاول كنت يادوب امسك ايديهم في المايه لكن المره دي كانو متعلقين فيا و باحضنهم و ايدي بتتحط في اي حته عادي طلعنا من البحر كلنا كاعاده دخلنا ناخد دش و البنات دخلت مع بعض و خرجت حنان لابسه اندر و براه فقط و بتقولهم و هي خارجه مش بقي جوزي خلاص اتكسف منه ازاي ؟ و بيضحكو خرجت البنات من الحمام و كنا خلاص قربنا علي المغرب و بنلم الدنيا علشان نمشي دخلت عليا نورا غرفة النوم و انا بالبس خلاص علشان هانمشي بقولي ايه موضوع جوازك من حنان ده ؟ قلتلها جواز ايه احنا بنهزر قالت اصلها جوه بتقول خلاص ده بقي جوزي قلتلها تلاقيها بتهزر قالت لأ هي مش بتهزر و بتستعبط قلتلها و انتي مضايقه ؟ لاقيتها مسكتني من هدومي و قالت باقولك ايه انا الي معرفاهم عليك و انت بتاعي انا مش بتاع حد تاني مش عارف ازاي لاقيت نفسي بلا شعور مني بابوسها من شفايفها الغريب انها باستني و حضنتني و فجأه سمعنا صوت البنات لمينا نفسنا و هي خرجت و لمينا حاجتنا و رجعنا علي القاهره و كنا مبسوطين جدا و نورا قاعده جنبي طول الطريق بتبص ليا نظرات حب و علي وشها ابتسامه بفرحه ... نلتقي في الحزء الثاني ...اتمني تعجبكم .. منتظر دعمكم لو عجبتكم علشان اكمل


الجزء الثاني ...
بعد ما روحت طبعا كنت مفهم اجدادي اني كنت في رحله تبع الجامعه في السخنه دخلت اخت دش خرجت لاقيت اتصال من نورا اتصلت بيها تاني لم ترد بعدها بساعه كده اتصلت و قالت انها اتصلت تطمني انها وصلت قلتلها كنت في الحمام قالت و انت لما اتصلت كنت انا في الحمام بصره و ضحكنا لاقيت نفسي باقولها انا بحبك ردت و قالت و انا كمان قلتلها علي فكره انا كمان كان نفسي ابوسك مش انتي وحدك قالت لما شيماء قالت لك كده انا اتضايقت قوي و اتكسفت انها قالت قلتلها ما انتي كمان قلتي انها معجبه بيا قالت بصراحه انت تعجب اي بنت لانك امور و ابن ناس ده غير بقي عربيتك و فلوسك يا اخويا و قلبتها ضحك هزرنا عادي و قعدنا نتكلم حوالي ساعه كلام حب و غزل في بعض و طبعا اتكلمنا عن البوسه و كل واحد قال احساسه و اتفقنا نخرج سوا تاني يوم اخر النهار .. بعدها نمت للصبح من التعب تاني يوم تليفونات من نورا بعدها حنان و بعده شيماء طبعا حنان كل كلامها بتقولي جوزي و حبيبي بس بهزار و طول النهار بيكلموني الثلاثه لما اتروشت بصراحه المهم اخر النهار نزلت قابلت نورا و من غير كلام طلعت علي شقتنا هي طول الطريق ساكته و مبتسمه و ماسكين ايد بعض لغاية ما وصلنا و اول ما دخلنا الشقه اترمينا في حضن بعض مع بوسه طويله جدا و انا احسس علي كل جسمها اخدتها علي غرفة النوم و بدأت اقلعها هدومها و انا بابوسها و العب في جسمها لغاية ما بقت بالبراه و الاندر قمت منيمها علي السرير و قالع هدومي و بقيت بالبوكسر و نمت جنبها ابوسها و العب في جسمها و هي في عالم تاني بتقول اااه بصوت واطي جدا قلعتها البراه و قعدت ارضع بزازها الصغيره الجميله و هي جسمها حلو و ابيض و بقيت احسس علي بطنها لغاية ما نزلت علي كسها لاقيت الاندر غرقان قعدت احسس عليه براحه هي فتحت رجليها بسيط كده علشان العب براحتي قمت نازل ابوس بطنها لغاية ما وصلت للاندر و جيت اقلعه ليها مسكته و قالت بلاش ده قمت نايم جنبها و حضنتها و بوستها و قلت ليها ما تخافيش علي نفسك مهما يحصل عمري ما هاضرك انا هابوس شفايفه بس زي ما بابوس شفايفك الحلوه دي ما تخافيش هاحافظ عليكي لاقيتها سابت الاندر قمت مقلعه ليها لاقيت كس صغير ابيض في وردي تحفه و زنبور صغير وردي يجنن نزلت عليه كنت باكلهم من حلاوتهم و هي بقت اااااه ااااح حلو قوي كمان يا حبيبي بحبك جامد حلو و انا وشي كله غرق عسلها قمت قالع البوكسر بتاعي و قمت نايم فوقها و زانق زوبري في كسها سمعت احلي احححححح قلتلها حلو قالت قوي ازنق جامد ادعك فضلت كده و هي ماسكه وسطي و فاتحه رجليها و رافعاهم و بندعك زوبري في كسها لغاية ما جابت اخر شهوتها و انا كمان جيبت علي بطنها و نمت فوقها شويه نبوس و نحضن بعض و طبعا بقينا غرقانين من لبني و عسلها قمنا اخدنا دش سوا زي العرسان و احضان و بوس و كانت اول مره تشوف زوبري عجبها و قعدت تلعب فيه طبعا هو وقف تاني و نزلت قعدت تمص فيه في الحمام شويه و انا قعدت ازنق زوبري في طيزها و قلتلها ممكن ندخله هنا عادي ضحكت و باستني و خرجنا من الحمام عريانين نمنا في حضن بعض في السرير و جيبت بيره من الثلاجه و ولعنا سيجارتين انا و هي و بدأنا نتكلم و هنا بقي عرفت كل حاجه .. طبعا مش هاحكي الحديث لكن هاحكي الي عرفته و الي مهم اولا عرفت انها هي و حنان و شيماء اصحاب من ابتدائي و انهم ساكنين قريب منها و انهم لعبو مع بعض قبل كده كذا مره علشان كده لما دخلو الحمام سوا كان عادي ثانيا شيماء ابوها مسافر الخليج و كل اخواتها بنات و متجوزين و امها ست غلبانه قوي و دماغ و مش قادره علي بنتها ... حنان بقي دي الي طلعت حكايه لان امها متجوزه واحد غير ابوها الراجل ده جارهم و ابوها قفشه مع امها و طلقها و راحت اتجوزته و طبعا ابوها كل ما يتخانق معاها يقولها ما انتي عايزه تطلعي شرموطه زي امك و طبعا ده مخليها تكره امها لدرجة انها ممكن تشتمها او تضربها كمان و تقريبا و طبعا هي ولا عارفه تعيش مع ابوها و لا امها فكان النهاية انهم ياخدو الشقه الي امام شقة جوز امها و تقعد فيها و عرفت انها الفاجره بتاعتهم و انهم لما بيحبو يعملو اي حاجه يروحو عندها لانها تعتبر عايشه وحدها و امها بتتلاشاها علشان طولة لسانها عليها فقلت لنورا طب هانعمل ايه مع البنات دي ؟ قالت ما اعرفش انا بحبك قلتلها و انا كمان قالت اوعي تفكر تعمل حاجه معاهم قلتلها دي حنان بتقولي جوزي حبيبي و بعد الي حكيتي لي عنها دي واحده فاجره مش هايفرق معاها فضايح لانها مفضوحه اصلا بأمها و ممكن لو حست اننا بنبعد عنها تفضحنا عند امك و تقول ماهم باعوني ابيعهم تقريبا الكلام اتوزن في دماغ نورا و قالت هي تعملها دي شرموطه و انا عارفاها قلتلها طب و الحل ايه ؟ قالت سيبني ليها اجيب اخرها و اقولك قلتلها طب و شيماء قالت شيماء قالتها لينا في الحمام انها عايزاك لما قلتلها نفسي ابوسه قالت و انا نفسي فيه كله قلتلها شوفي بقي و ردي عليا و تعالي بقي اقولك المهم اخدت منها علبة البيره و نزلت بيها ابوسها و العب في بزازها و كسها و هي ااااه يا حبيبي انا مراتك و انت جوزي بحبك و اقولها انت تجنني يا حبيبتي روحت الحس كسها طبعا هيجانها زاد و يقت تقول جامد قطع كسي هايج قوي عايز يتناك الشرموط نيك يا حبيبي نيكني احححححح جامد حبيبي و انا باكل كسها و بقيت ابعبص طيزها و اخد من عسلها و ابعبصها في طيزها و احاول ادخل صباعي لغاية ما دخلت عقله منه هي قالت اااه بتوجع قلتلها ايه الي بيوجع قالت طيزي وجعتني قلتلها ده بعبوص صغير قالت بعبصني تقريبا الكلمه هيجتها اكتر بقيت ابعبصها و هي تقول اااه مش عارف من الهيجان و لا وجع البعبصه بس بقيت مستمر لغاية ما جابت اخرها من الشهوه و لاقيتها ارتخت خالص قمت قايل لها زي ما جيبتهملك ببوقي هاتيهم ليا ببوقك قالت اوك حبيبي اتعدلت و قعدت تمص في زوبري و تقوله البنات هاتموت عليك زوبرك حلو قوي يا خالد قلتلها شكلك بتحبي اللحس قالت قوي قلتلها لحستو لبعض انتي و البنات ضحكت و قالت كتير .. فضلت تمص و تدلع زوبري لغاية ما قلتلها هاجيب قالت هات علي وشي فضلت تعلب لغاية ما جبيتهم لاقيتها بتجيبهم علي وشها و شفايفها و بتدوق طعم لبني بطرف لسانها من علي شفايفها خلصنا و دخلنا اخدنا دش تاني و لبسنا و نزلنا و طبعا كل ده بنعمله و احنا مبسوطين جدا و روحنا و قعدنا نتكلم في التليفون كتير و نحكي كتير و سيبتها لان كان عندها مدرسه تاني يوم و انا كان عندي جامعه الظهر كده كلموني الثلاثه مع بعض من تليفون نورا و قعدنا نهزر و اتفقنا نتقابل تاني بس لم نحدد يوم في الليل دخلت لي نورا عادي ماهو متعوده تدخل عندنا في اي وقت و امها بقت حبيبة جدتي و مع بعض كل يوم دخلنا البلكونه نتكلم و طبعا بعد شوية كلام حب بدانا نتكلم عن البنات و قعدت تحكيلي الي دار بينهم انا هاقولكم النهايه الي اتفقو عليها .. اتفقو زي ما قلتلهم في العجمي احنا اصحاب سرنا مع بعض و الي عايز يعمل حاجه يعملها براحته من غير ما التاني يعلق او ينتقده .. قلتلها و انتي رأيك ايه ؟ قالت بص انا بحبك قلتلها و انا كمان قالت خلاص الي بينا يفضل بينا .. قلتلها طبعا .. و كمان ممنوع تتقابل مع حد منهم لوحدك او من ورايا .. قلتلها اتفقنا .. قالت و كده او كده مش هانتقابل كلنا الا كل فتره و ساعتها نشوف هايحصل ايه قلتلها طب لو حصل او واحده اتجرأت عليا ضحكت و قالت و انا ما هاتصدق طبعا قلتلها بصراحه انا ضعيف في موضوع الجنس ده ابتسمت و قالت كلنا مش انت وحدك قلتلها خلاص يبقي بينا احسن ما واحده تعرف عيل زباله تقع معاه في الكلام و تحكيله و تفضحنا قالت ده الي مخوفني بصراحه و حسيت دلوقتي اني ورطت نفسي معاهم و خصوصا حنان قلتلها حنان ما تخافيش منها قد شيماء لان شيماء خفيفه قوي قالت دي مدهوله في نفسها زي امها و اي حد ممكن يضحك عليها بكلمتين قلتلها يبقي نلم الموضوع في حضننا لغاية ما الي تخلع وحدها تبقي كده ماشيه و خايفه مننا مش احنا الي خايفين منها قالت لي صح هزرت معاها و قلتلها دماغنا دماغ شياطين يا بت قالت ايوه و قعدنا نضحك و اتفقنا نروح شقتنا تاني يوم الخميس اخر النهار و مشيت تاني يوم برضه كلموني مع بعض و لاقيتهم بيقولو لي اعمل حسابك يوم الجمعه و نورا هاتقولك قلتلهم ماشي ..
نكمل في الجزء القادم .. اتمني دعمكم لو عجبتكم علشان نكمل القصه


الجزء الثالث ...
بعد ما البنات كلمتني و قالو لي اننا نتقابل يوم الجمعه انتظرت نورا تعدي عليا كالعاده و فعلا جت بالليل و قالت لي انهم اتفقو نتقابل يوم الجمعه و نروح عندك الشقه قلتلها هانعمل ايه هناك قالت ما اعرفش سيبها للظروف قلتلها خايف تزعلي قالت ما تخافش مش هازعل بس تعاهدني و تحلف انك مش هاتعمل حاجه من ورايا قلتلها يعني اعملها قدامك عادي قالت ايوه لان من ورايا تبقي بتخوني و انا فكرت في الموضوع و لاقيت اننا ننبسط بدل ما كنا ثلاثه بنصيع و نعمل حاجات كتير هانبقي اربعه و انا و البنات اتفقنا علي كده قلتلها ماشي طب بالنسبه لموعدي معاكي يوم الخميس قالت مش هاينفع لان ماما مش هاترضي تخرجني يومين ورا بعض علشان المذاكره و خصوصا امتحانات اخر السنه قربت قلتلها ماشي و اتفقنا اقابلهم في مكان قريب منهم اخدهم بالعربيه علي الظهر كده و يوم الخميس بالليل روحت الشقه جيبت حد نضفها و جيبت بيره و عصائر و حاجات ساقعه و اكل و فاكهه حطيتها في الثلاجه جهزت القعده و جيبت حشيش و ثاني يوم اتقابلنا و روحنا علي الشقه طبعا كله اخد راحته اول ما دخلنا و هزار و ضحك فقلت ليهم مافيش حضن و لا بوسه كده ليا ايه ما وحشتش واحده فيكم لاقيت نورا قالت انا باشوفك كل يوم هاتوحشني فين .. حنان جت حضنتني و قالت طبعا وحشتني يا حبيبي انت جوزي و لا نسبت قلتلها جوز بالكلام بس قالت و بالفعل يا حبيبي و قامت بايساني من شفايفي بوسه طويله شيماء جت بعدها حضنتني و باستني من خدي و قالت كفايه عليك بوسة حنان و ضحكنا و قعدت الف حشيش طبعا فتحو الثلاجه و طلعو البيره و الاكل و طبعا كلهم بيشربو سجاير و بيره و شغلو اغاني و قعدو يرقصو و يهزرو و طبعا الشتايم بقي ماقولكمش لدرجة اني حسيت انهم بينادو بعض بالشتايم اكتر من اساميهم و طبعا كله هزار و ضحك و شربو معايا حشيش و مع الشرب لاقينا نفسنا قاعدين مريحين كده و سكتنا شويه و انا قاعد علي الكنبه جنبي حنان فقلت ما تيجو كل واحد يحكي عن نفسه علشان نتعرف ببعض اكتر قالو ماشي بدات انا و حكيت عن نفسي بعدي شيماء حكت عن نفسها و اهم شئ ان امها دايما مش فاضيه ليها مشغوله مع اخواتها المتجوزين بتلف عليهم علشان تقعد بعيالهم او الي عيانه او الي ابنها عيان او جوزها عيان و انها معظم ايام الاسبوع بتبقي وحدها في الشقه و امها راميه طوبتها علشان لسانها طويل و بعدها كانت حنان و دي بقي اثرت معايا جدا و هي بتحكي انها من سنتين راجعه من المدرسه قابلتها بنت من سنها علي السلم بتقول لها ابوكي قفش واحد مع امك بينيكها و لما اتخانقت معها و شتمتها ام البنت خرجت تدافع عنها و قالت لها هي ما غلطتش امك طلعت شرموطه و الجيران خرجو و اخدوها عندهم في شقتهم و هي منهاره دخل ابوها و قالها بعصبيه جدا انسي امك دي خالص اوعي تجيبي سيرتها و الجيران تهدي فيه و تقوله دي ذنبها ايه حرام عليكم و اغمي عليها و قعدت شهور في حالة نفسيه زفت مع عمتها و عرفت ان ابوها قفش واحد مع امها و عمل فضيحه في العماره ليها علشان يفضحها و نسي انه عنده بنت بتتفضح مع امها و في النهايه امها اتجوزت من عشيقها و طبعا ابوها كان كل ما يتخانق معاها يقولك هاتطلعي شرموطه زي الي خلفتك امام الناس او اهله فسابت البيت و راحت لامها الي كانت كل ما تشوفها تفتكر الي بقت فيه بسببها و اتخانقت معاها و تعبت تاني و في الاخر بعد تدخل واحد من اقارب ابوها قالهم البنت دي ضحيتكم و استقرو ابويا يؤجر الشقه الي امام امي و اعيش فيها و هي تاخد بالها مني و خلاص و فعلا عملو كده و هي كارهه امها و كارهه ابوها و سئلتها عن جوز امها قالت بيخاف يتكلم معايا من الاساس علشان ما يهزقش نفسه طبعا بصراحه اثرت فيا جدا لاقيت نفسي باخدها في حضني قوي و بابوسها في دماغها و هي انفجرت في العياط بشكل هستيري البنات عيطت معاها و حضنوها و قلبت القعده مأساه و قلنا لبعض واضح اننا كلنا عندنا نفس المشكله انه بعيد عن اهله و ماحدش مهتم بيه احنا من النهارده اهل لبعض و اتفقنا علي كده و حضنا بعض حضن جماعي بحب و كنا فرحانين ببعض قوي و كانت مشاعر حلوه ان كل واحد حس انه بقي مش وحده خلاص و اتفقنا نركز الايام القادمه علي المذاكره لان داخل علينا امتحانات خلاص و قلتلهم ليكم عندي فسحه تختاروها انتو بعد الامتحانات حتي لو هانسافر اسبوع في اي حته قالو ماشي نزلنا روحنا و احنا مروحين حصلت صدفه غريبه لاقيت عربيه نفس موديل عربيتي و نفس لونها عامله حادثه خابطه عربيه من الخلف لاقيت نفسي وقفت و نزلت اشوف لان الناس واقفه و ملمومه يمكن الي شدني انها نفس موديل عربيتي و فجأه جت لي فكره شيطانيه و قمت مصور الي بيحصل فيديو و صورت الخبطات في كل عربيه و رحت علي عربيتي و قعت اوزنها لاقيت البنات بتقولي مالك قلتلهم هاعمل نصبه علي ابويا لو نجحت هادي كل واحده ٣ الاف جنيه دلوقتي حالا اتحمسو و قالو هاتعمل ايه ؟ قلتلهم هاقوله اني عملت حادثه و ابعتله صور الحادثه دي و اقوله صاحب العربيه الي خبطته عايز ٢٠ الف جنيه طبعا علامات الذهول كانت علي وشهم مع ابتسامه مع فرحه و سئلوني و هو هايصدق قلتلهم اه لو عملتها عليه صح .. قالو شوف هاتعمل ايه ؟ فكرت كده و دورت العربيه و طلعت علي اقرب ماكينه صرف و سحبت ٢٠ الف جنيه و انا عارف انها هاتسمع عن ابويا علي موبايله لانها بأسمه و انا باسحب منها مصروفي او طلبات الجامعه و اي حاجه باقوله قبلها عقبال ما وصلت للعربيه لاقيت بابا بيتصل بيا لم ارد عليه طبعا البنات في سكوت و الفلوس ايدتها لنوره و البنات عنيها هاتطلع عليها المهم شويه و بابا اتصل تاني رديت عليه و بصراحه انا اصلا باكلمه و مرعوب يقفش اني باكدب فبان عليه و انا باكلمه الرعب لاقيته بيقولي مال صوتك فيه ايه و الفيزا اتسحب منها مبلغ كبير ليه .. قولي ايه الي حصل طبعا امي جنبه بتصوت من كلام بابا انا ارتبكت اكتر و حسيت اني باعيط بحد قمت قايل له خبط واحد بالعربيه من ورا و مسك فيا و الناس اتلمت عليا و في الاخر روحتا لميكانيكي و قال هاياخد ٢٠ الف جنيه تصليحها سحبتهم و اديتهم ليه علشان كان عايز يضربني هو و الناس الي معاه لاقيت امي بتصوت جنبه لانه تقريبا فتح الاسبيكر لاقيتها بتقولي في ستين داهيه الفلوس المهم انت كويس قلتلها ايوه قالت حد مد ايده عليك قلتلها لأ بس كنت مرعوب منهم ابويا قالي خلاص انت راجل عيب كده شد نفسك مش عايزه تعيط زي العيال موقف و حصل المهم تاخد بالك و انت بتسوق و قلتلك السواقه في مصر مش زي الخليج قلتله معلش قالي عربيتك جري ليها حاجه قللتله هابعت ليك الفيديو و الصور و هاكلمك تاني قفلت معاه لاقيت البنات بتبص ليها و مذهولين و لاقيت نورا قامت مسكت وشي و باستني من شفايفي بشغف قوي و انبهار بتمثيلي بعت لابويا الصور و الفيديو اتصل بعدهم و قالي بكره وديها التوكيل و شوف هاياخد كام علشان احولهم ليك فجاه لاقيت فلوس تانيه داخله لي لان بصراحه كان تفكبري في النصبايه لغاية ٢٠ الف جنيه الي سحبتهم ههههه قفلت معاه و اخدت الفلوس من نورا و فعلا اديت لكل بنت ٣٠٠٠ الاف جنيه البنات مسكت الفلوس و كانها وقعت علي كنز وفرحانين بالي عملته لاقيت نفسي باقولهم بهزار احنا كده بقينا عصابه كمان ضحكو و قالو اه كده بقينا عصابه و هزرنا و ركنت العربيه في جراج بعيد و روحت حكيت لجدي و ستي عن الحادثه تاني يوم حكيت لواحد صاحبي غاوي عربيات و كده حكيت له عن الحادث الي شوفته و وريته الصور و الفيديو لاقيته بيقولي التوكيل اقل حاجه هاياخدها من من صاحب العربيه ده ١٠٠ الف جنيه طبعا المبلغ رن في دماغي قلت هي كده كده خربت قمت مكلم بابا و قلت له التوكيل قالي اقل حاجه ١٠٠ الف جنيه قالي خلاص هانعمل ايه يعني هاحولك ١٠٠ الف علي الفيزا و ادفع بيها قلت ماشي بعدها بيومين سحبت ١١٠ الف في وقت انا عارف انه دايما بيبقي مشغول جدا في شغله و كان دايما يقولنا ماحدش يكلمني في الوقت ده الا للضروره اخترت الوقت ده علشان يقفل بسرعه و مايقولش صور لي فاتورة التوكيل فعلا اتصلت بيه قلتله قالي ماشي مش دفعت خد بالك بقي و انت سايق و قفل معايا و انا بقي معايا ١٢٠ الف جنيه انشغلنا في الامتحانات بس كنا بنتصل ببعض كل يوم و نورا كنت ازنقها عندنا او عندهم ما انا كنت بادخل عندهم كتير و امها بقت حبيبتي و بتعتبرني ابنها و كمان باخرج مع نورا عادي نروح نشتري حاجه كده يعني وطبعا بازنقها في اي فرصه طبعا هما خلصو امتحانات قبلي و كنت قايل لاهلي اني هاسافر كام يوم بعد الامتحانات اغير جو في اسكندريه المهم في يوم البنات اتجمعو عند نورا بعد امتحاناتهم و كانو جايين يشوفوني كمان و انا قاعد معاهم و ام نورا قاعده قلتلهم باقولكم ايه انا عازمكم بعد امتحاني علي كام يوم في اسكندريه و هاحجز ليكم شقه لوحدكم علي حسابي البنات فرحت قوي و قالو هانقول لاهلنا ايه ؟ قلتلهم هاتقولو انكم مسافرين مع نورا و امها و هي عازماكم ردت ام نورا و قالت مين قالك اني هاوافق و بتضحك قلتها بصراحه مش عايز اسافر وحدي و انا اتخنقت و انتو اهلي الي هنا قالت عارفه يا ابني بس انا ولا بسافر و لا باروح ردت نورا قالت خلاص نسافر احنا معاك امها قالت و مين هايقبل تسافري معاه وحدك قالت فين وحدي ماهو معايا حنان و شيماء البنات قعدت تتحايل عليها لغاية ما وافقت و طلبو منها تتصل بأمهم و تقولهم و فعلا عملت كده طبعا هي عملت كده علشان بنتها ما تبقاش وحدها معايا و امهااات البنات وافقت بعد ما عرفو انهم مسافرين مع ام نورا و لما حكيت لجدتي ضحكت و قالت بهزار كده اهي بتحجز عريس المهم اخر يوم في الامتحان اتصلت بالبواب الي كان جاب لينا الشقه قبل كده و قلتله عايز اسبوع و معايا نفس الناس قالي تنور اتفقنا علي الفلوس و اتفقت اروحله الجمعه و كنت اديت لنورا ٣٠٠٠ جنيه لكل بنت يشترو لبس للمصيف و طبعا انا اشتريت نص فرش حشيش و كرتونة بيره و حطيتها في العربيه و سافرنا يوم الجمعه و كنا فرحانين جدا و اتفقنا كل واحد يعمل الي عايزه ماحدش يقول للتاني بتعمل ايه حتي لو ماشي ملط و طول الطريق فرحه و هزار و استلمنا الشقه طلعنا الشنط و الحاجه و نزلنا اشترينا كل لوازمنا من الماركت و طلعنا الشقه تاني اول ما دخلنا انا قلعت التيشيرت من الحر لاقيت حنان عملت كده هو و شيماء و بقو بالبراه فقط من فوق و حطينا الحاجات في المطبخ و دخلت اخد دش خرجت لاقيتهم خارجين من الحمام نورا خارجه بالاندر و البراه و حنان و راها لابسه الاندر بس و رايحين علي غرفة النوم و شيماء واقفه في الريسبشن بشورت و بادي علشان تنزل البحر فعلا نزلنا البحر شويه و طلعنا ناخد دش و انا في الحمام لاقيت حنان بتفتح عليا الباب و بتضحك و وراها البنات باقولهم فيه ايه ؟ ردت حنان و قالت انت شوفت كل حاجه عندنا و احنا ماشوفناش حاجه قلنا ندخل نشوف طبعا زوبري كان نايم بس بدأ يقف لما دخلو و انا مغطيه بإيدي و قعدو يهزرو و بقو تقريبا جوه الحمام فقلت طب انا ما شوفتش حاجه من شيماء انا شوفت نورا و حنان المره الي فاتت لما شدت الفوطه من عليكم لكن هي لأ البنات قالو فعلا و هجمو عليها بهزار يقلعوها هدوما هي قعدت تقاوم و بيموتو من الضحك لغاية ما قلعوها الشورت و الاندر و سابوها اخدتهم و جريت علي بره و بتشتم فيهم و بيضحكو خرجو و انا بعدهم و فضلنا نهزر و اتغدينا و في الليل شربنا حشيش و نزلنا قعدنا علي البحر و بعدها طلعنا ظبطنا السهره و قلنا نشغل فيلم علي اللاب قلتلهم تتفرجو علي سكس قالو ماشي قعدت نورا علي يميني و حنان علي شمالي هي و شيماء و قعدنا نتفرج و نشرب طبعا سخنا من غير ما احس حضنت نورا و بوسنا بعض بوسه طويله و لاقيت ايد بتلعب في زوبري انا افتكرت ايد نورا لكن لاقيتها بتحضني بالايد التانيه بعد ما خلصت البوسه بابص علي البنات لاقيتهم بيبوسو بعض و شيماء هي الي ماسكه زوبري مش حتي حنان الي جنبي طبعا انا عارف انهم بيلعبو في بعض فلم اعلق و قلت اسيب القعده تاخد طريقها وحدها و رجعت لنورا ابوسها و العب في جسمها و كسها و هي راحت مني و بدات تلعب في زوبري مع شيماء قامت مدخله ايديها من تحت الشورت و طلعته و نزلت تمصه و انا لفيت و اخدت حنان في حضني و قعدنا نبوس بعض و ابوس شيماء و نورا تمص زوبري و انا العب في بزاز البنات و ارضعهم لاقيت حنان بتقلعني التيشيرت قلعتها التيشيرت و البراه و شيماء قلعت وحدها قمت عدلت نورا و قلعتها هدومها و بقينا نقلع بعض و احنا مش بنتكلم و نزلت الحس كس حنان و هي بتبوس نورا و شيماء و بيلعبو في بعض و روحت الحس كس شيماء و قلبت القعده نمص و نلحس لبعض و البنات لحست لبعض و بوس و رضع بزاز و الاهات بقت عاليه و حلوه و بقي كله بيبدل علي كله لغاية ما جبنا كلنا شهوتنا و جابو لبني و قعدو يلعبو بيه و الي تدوقه و الي تحطه علي وشها او بزازها و بعدها قعدنا نتكلم عن المتعه دي و هما يقولو حلو قوي و الي تقول عايزه اقعد عليه بكسي و نورا قالت عايزاه في طيزي و يدخل جوه شويه و قمنا اخدنا دش و رجعنا قعدنا نتكلم وحكولي انهم لعبو في بعض قبل كده كتير و انهم بيحبو ده و نورا قالت عايزه تدخلو جوه طيزي قلتلها هايوجعك قالت دخله براحه حنان قالت لها تموتي في البعبصه يا وسخه قلتلها و انتي مش عايزه تتبعبصي مني فاجئتني بالرد و قالت انا عايزه اتناك في كسي منك قولت اكيد تقصد من بره قلت ليها انيكك يا حبيبتي قالت و تدخله جوه قوي قلتلها كده تتفتحي و يضيع شرفك قالت عادي انا اصلا مفضوحه يبقي اتفضح بفضحتي مش بفضيحة غيري و كمان ماحدش له عندي حاجه انا اصلا عمري ما هاتجوز انا هاعيش لنفسي و مزاجي فقط كنت بحس الي حصل ليها كبرها بدري قوي كنت كتير بحس اني باكلم مره كبيره مش عيله عندها ١٤ سنه قلتلها بصي احنا ننبسط ماشي لكن لغاية كده لأ و علي العموم لما بيدخل في طيز البنت بتحس فيه جوه كسها لانه بيخبط في رحمها برضه قالت و انت عرفت منين ؟ و ضحكت قلتلها و انتي مالك بهزار فسئلت شيماء و انتي مش عايزه حاجه قالت عايزه امص بتاعك قوي قلتلها تعالي حبيبتي قمت مطلعه و هي جت قعدت تحت رجلي و قعدت تلعب فيه و تمص و انا ابوس و العب في البنات و ابعبص نورا و راحت جابت كريم اديتهولي و قلعت و لفت طيزها حطيت ليها منه و بدات ادخله جواها بصباعي لغاية ما صباعي كله دخل و هي طبعا موطيه و بتقول اح اح اي حنان شافتها منسجمه بقت تساعدني و تبوسها و تلعب في كسها و تسخنها و انا باوسع خرمها بصوابعي و هي منسجمه قوي و بتساعدني و دخلت صباعي التاني و دخل و بقي الصباعين يدخلو و يخرجو عادي بس هي بتتوجع و في نفس الوقت هايجه و حنان بتهيجها اكتر و هي بقت زي المجنونه من الهيجان و الكلام لان كل شويه حنان تقول بعبصها الوسخه دي افشخها المتناكه ام طيز لايده طبعا الكلام ده بيولعها اكتر حنان قالت لشيماء سيبي بقي الزوبر ده و تعالي ندخله للشرموطه دي علشان تتناك قامت شيماء كان زوبري غرقان من ريقها مسكو نورا و حنان فتحت لي طيزها و قالت دخله فيها قمت حاطط راسه و زقيته لاقيته جري في طيز نورا لانه كان غرقان كريم و هي شهقت و صرخت مسكتها شيماء و باستها من شفايفها و انا فضلت ادخل و اخرج زوبري و هي تزوم جامد و انا ارزع و ابوس حنان لانها واقفه امامي و العب في جسمها و كسها لغاية ما جيبتهم في طيز نورا و هي جابت و خرجت زوبري براحه و هي مبسوطه شيماء شئلتها حلو يا بت قالت ناااار بس حلوه قووووي اححححح طيزي مولعه بس كسي مبسوط قوي و طيزي مبسوطه دخلت الحمام شيماء قالت لي و هي بتضحك شكلي هاخليك تعملي زيها ردت حنان قالت شكل الموضوع حلو و زي ما انت قلت لان نورا جابت و انت مدخله في طيزها خرجت نورا بعد شويه بتقول ناااار في طيزي قلتلها انزل اجيبلك حاجه من الصيدليه قالت هاتقوله ايه و ضحكت قلتلها طب استني اتصلت ببنت معايا رقمها كنت نكتها قبل كده في طيزها سئلتها قالت ده عادي في الاول و انزل الصيدليه هات مطهر و مرهم مخدر و خليها تتشطف بالمطهر ده و تحط من المخدر الوجع هايروح علي الصبح فعلا عملنا كده هي بعد ساعه من وقت ما حطيت المرهم لاقيتها بتقولي طيزي بتاكلني و بتضحك قلتلها ريحيها لبكره قالت ماشي يا قلبي حنان سئلت هنام فين ؟ قلتلها الشقه فيها غرفتين واحده بسرير كبير و الثانيه فيها سريرين ده غير كنبتين في الصاله هنا قالت انت هاتنام في الغرفه الكبيره و انا هانام معاك ردت نورا و قالت اشمعني قلت ليهم كل واحده يوم ماهو انا بقيت جوز الثلاثه يبقي كل واحده ليله ضحكنا و قالو ماشي بس مين اول ليله في النهايه اتفقو حنان اول ليله بعدها شيماء بعدها نورا ....
نلتقي في الجزء القادم .. منتظر دعمكم لو عجبتكم
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ALghany, zarokadii, عاشق الجنس31 و 39 آخرين
الجزء الاول ....
انا اسمي خالد عمري وقت القصه دي كان ١٨ سنه تقريبا والدي مهندس بترول في الخليج تزوج امي الي هي بنت عمه و سافرت معاه في الخليج اتولدت هناك و عشت و اتربيت هناك و كنت بانزل مصر في الاجازات مع اهلي علي بيت جدي و جدتي من امي و انا *** لان ماكانش عندنا بيت في مصر و بيتهم في حي قديم يعتبر شعبي شويه لغاية ما اشتري ابي شقه في عماره في حي راقي بالقرب من بيت جدي يعني ربع ساعه بالعربيه اكون هناك .. المهم بعد الثانويه اصر ابي اني انزل مصر ادخل جامعة القاهره و علشان ما اكونش وحدي اروح اقعد مع جدي و جدتي و طبعا هما فرحو جدا جدا فعلا و علشان ابي يرضيني جاب لي سياره حديثه زي الي في الخليج و نزلت مصر و قدمت في الجامعه و عشت في بيت جدي طبعا انا كنت اعرف بعض جيران العماره من الصغر لاني كنت العب معاهم بدأت اتعرف تاني بالشباب في العماره و كونت صداقات بسرعه و طبعا انا وحيد اهلي و معايا فلوس و عربيه حديثه كان بيجذب الشباب و البنات حولي و بسرعه اندمجت مع الشباب و شرب و حشيش و بنات خلال كام شهر و كنت باستخدم شقتنا لو معايا موزه لاني كنت بادخل من الجراج و اطلع في الاسانسير منه فطبعا الامن مش بيشوفني طالع مع مين و العماره كل واحد في حاله و مسئول الجراج انا دايما مظبطه .. تبدأ قصتنا لما تعبت جارتنا ام جمال و خبطو علينا بالليل علشان اخدها بعربيتي اي مستشفي فعلا اخدتها و معاها واحده جارتنا و روحنا المستشفي و اطمنا عليها و رجعتها و اشتريت ليها العلاج ام جمال دي ست حوالي ٥٠ سنه جوزها متوفي عندها جمال و احمد متجوزين و عندها نورا في اولي اعدادي و دي بطلة القصه كنت اشوفها علي السلم لكن عمري ما اتكلمت معاها ثاني يوم المستشفي لاقيت ولاد ام جمال جم عندي علشان يشكروني و يدفعو لي فلوس الادويه و المستشفي طبعا رفضت و اقسمت اني مش هاخد حاجه و طبعا جدتي و جدي قالو له دي زي امه و عيب المهم اخدوني طلعت عندهم اطمن علي امهم و تشكرني قعدت معاهم و بدات نورا تتكلم معايا و تهزر و عرفت انها جت قبل موت ابوها بسنتين و انها مدلعه قوي من اخواتها و امها و بسرعه لاقيتها اخدت عليا وطبعا انا اكبر منها مش كتير ٤ سنين تقريبا و بقينا تقريبا اصحاب نتقابل علي السلم نتكلم كتير و احيانا تدخل عندنا تطلب مني اشرح ليها حاجه و في يوم رايح الجامعه الصبح و الاقي نورا مزوغه من المدرسه معاها بنتين و بيتمشو رايحين جنينة الحيوانات ناديت عليها ارتبكت و جت تجري تقولي احنا رايحين مشوار قلتلها انتو مزوغين قالت ايوه بس اوعي حد يعرف قلتلها ماشي سئلتها رايحين فين قالت داخلين الجنينه قلتلها تحبو اوصلكم لغاية الباب ولا ايه رأيك ازوغ انا كمان و نتفسح مع بعض قالت بس زمايلي قلتلها شوفيهم لو وافقو تعالو راحت لهم لاقيتهم بسرعه جم ركبو العربيه و فرحانين و عرفتني عليهم حنان و شيماء اخدتهم و روحنا فطرنا و قعدنا نلف بالعربيه شويه و نهزر و نضحك و كان يوم حلو روحتهم لاقرب مكان و اتفقنا نتقابل في يوم جمعه نتفسح سوا و فعلا الجمعه الي بعدها اتقابلنا كلنا بعد ترتيبات مع نورا لاني كنت باشوفها يوميا خلاص اتقابلنا كان حوالي الساعه ٢ الظهر بصراحه كنا مش عارفين نروح فين و احنا ماشين بالعربيه باقول لنورا شقتنا في الشارع ده قالت نفسي اشوفها قلتلها لو تحبو نروح نشوفها سئلت البنات في الاول كان فيه تردد بس بعدها وافقو لما قلتلهم نطلع نطلب غدا و اخر النهار نروح اي مكان طلعت الشقه و هما معايا انا كنت نسيت اني كنت سايب فيها علب بيره و طفي سجاير و سجاير حشيش دخلت البنات شافو الحاجات دي قعدو يضحكو و يتريقو و يسئلو فقلت ليهم احيانا باقعد مع اصحابي قامت شيماء ماسكه سيجاره مطفيه في الطفايه عليها بواقي روج و قالت و هي بتتريق و صحابك بيحطو روج طبعا البنات قعدت تتريق و بقت تلم معايا و بنضحك لاقيت نورا بتقول وريني غرفة النوم كده و دخلت غرفة النوم كان السرير ملخبط و جتبه علبه بيره و طفاية فيها سجاير عليها روج بس كان واضح عليها الغيره و الضيق و كانت بتحاسبني بعصبيه كانها حبيبتي حتي البنات لاحظت و حنان سئلتها انتي متعصبه ليه هو حر ؟ المهم طلبنا غدا و كانت الثلاجه فيها حاجات ساقعه و بيره و مياه فقط نورا جابت علبة بيره و فتحتها و وقفت تشرب منها امامي كأنها بتضايقني فقلت ليها بتعملي ايه ؟ قالت انا حره كأنها بتقولي مش عايزني احاسبك ما تحاسبنيش قلتلها ماشي انتي حره بس انتي لسه صغيره و كمان انتي شربتي بيره قبل كده ؟ قالت لأ بس ايه المانع اجرب و هي بتشربها براحه و طعمها مضايقها فقمت ليها مسكتها من ايديها و قلت ليها طب كفايه احسن تسكري مننا قالت ايه المشكله لما اسكر و قعدت تضحك لاقيت البنات بيقولو هات نجرب بوق كده .. كل واحده شربت بوقين تلاته و انا قلت اكملها بس كانو مبسوطين و كل شويه واحده تيجي تاخد بوق منها و شغلو اغاني و قعدو يرقصو و جه الغدا اتغدينا و بعدها انا قصدت افتح علبة بيره تانيه علشان يشربو منها و كنت سايبها علي الترابيزه كل فتره اخد بوق كده اشجعهم و بدأو يتعودو علي طعمها و ولعو سجاير و نسينا موضوع الخروج و قررنا نكمل هنا احسن و اخدو راحتهم و بقو يحكو قصص صياعتهم و حكايات البنات بينهم و الي تحكي مين ماشيه مع مين انا قاعد باسمع و اضحك و متجاوب معاهم لغاية ما بدأ الهزار يدخل فيه شتايم بقي وسخه و الي تقول للتانيه بس يا هايجه و الي تقول للتانيه كسمك و نسيو خالص اني معاهم او حسو ان مافيش فرق خلاص يسيبو نفسهم و فهمت منهم انهم بنات صايعه اهلهم مش فاضين ليهم و مدلعينهم خلص اليوم و من حلاوته اتفقنا نكرره تاني فقلت ليهم ايه رأيكم تقولو لاهلكم ان عندكم رحله اسكندريه الجمعه الجايه و نسافر بالعربيه نقضي يوم هناك فرحو جدا بالفكره و فعلا الجمعه الي بعدها اتقابلنا الساعه ٦ صباحا و طلعت بيهم علي العجمي كان واحد معايا في الجامعه وصف لي بواب هناك و اداني تليفونه بيأجر شقق علي البحر و البواب ده معرص عادي فعلا خليته يكلمه قبلها بيومين و ظبطت معاه و فهمته ان معايا بنات قرايبي.. طبعا هو هايأجر لينا شقه يوم من ورا اصحابها و كمان بأضعاف ... روحت عليه كانت الساعه حوالي ٩ الصبح سلمني الشقه و اخد فلوسه و قلتله هاراضيك كمان و انا باسلمها ليك فرح قوي دخلت البنات بسرعه غيرت هدومها و جرينا علي البحر نزلنا البحر و قعدنا حوالي ساعه في البحر طلعنا بعدها كلنا جرينا علي الحمامات هي كانت فيها ٢ حمام انا جريت علي الحمام الماستر اخدت دش و خرجت غيرت لاقيت البنات من هزارهم عنادهم في بعض مين يدخل الاول كلهم دخلو استحمو سوا و نيسيو ياخدو هدوم معاهم الحمام طبعا هايخرجو ازاي كده و طلبو ادخل غرفه عقبال ما يخرجو انا قلتلهم لأ و قعدت اهزر معاهم و هما يفتحو الباب و يكلموني من وراه و هزار و ضحك لغاية ما دخلت غرفه و خرجو يجرو علي الغرفه التانيه يلبسو اخدت نورا و نزلنا نشتري حاجات من الماركت و نشوف محل سمك نوصيه علي غدا فعلا عملنا كده و طبعا انا كنت جايب معايا البيره و حته حشيش رجعنا البنات كانت علي البحر طلعو علشان معاهم المفتاح فتحنا و قعدنا نشرب بيره و هنا كل بنت فتحت علبة بيره ليها وحدها و شربنا و هزرنا و ضحكنا و نزلنا البحر تاني و الشتايم بينهم ماقولش ليكم لدرجة اني كنت باتكسف طلعنا علشان الغدا بس المره دي اختلف الموضوع نورا و حنان خرجو من الحمام لافين نفسهم بفوطه و شيماء خرجت لابسه شورت و تيشيرت و بزازها الصغيره تقريبا باينه منه لانه خفيف نورا بهزار بتقول لشيماء بزازك كلها باينه يا بت ردت قالت ماهو مافيش حد غريب ردت حنان قالت بهزار طب ما توريه كسك بالمره بقي و لاقيت ضحك جامد منهم فقلت ليهم مالكم فيه ايه ردت نورا قالت مافيش دي حاجه بينا قامت شيماء شدت الفوط من عليهم و قالت يشوف كسكم انتو الاول طبعا البنات اتخضت و اتكسفت و شدة منها الفوط و قعدو يلفوها تاني عليهم بس كنت شوفت كل حاجه خلاص طبعا زعلو منها و شتموها بس هي قالت انتو الي بدأتو حسيت الموضوع هايقلب خناقه هديتهم و قلبتها هزار و قلت لشيماء ليكي عندي مكافئه انك خلتيني اشوف الجمال و الحلاوه دي و رضيتهم مع بعض و قلتلهم باقولكم ايه احنا الاربعه دلوقتي بقينا سر بعض و اما تقبلو بكده و مافيش زعل بينا مهما يحصل او تكون دي اخر مقابله لو هاتزعلنا و ياريت يكون بينا صراحه من غير حدود الي عايزها اخر مره يقول .. سكتو كلهم و نورا قالت انا معاك و بعدها الاتنين قالو خلاص معاك .. لاقيت نورا بتقولي ما دمنا بقي هانتكلم بصراحه شيماء معجبه بيك قوي ردت شيماء و قالت ماهو انتو كمان معجبين بيه و انتي يا ست نورا بالذات قلتي انه امور و نفسك تبوسيه لاقيتهم هايتخانقو تاني قلتلهم ممكن نهدي شويه بقي احنا جايين ننبسط و علي العموم انتو بنات زي القمر و انا كمان معجب بيكم و نفسي فيكم كلكم و قلتها و بضحك لاقيتهم دخلو معايا في الهزار و حنان قالت خلاص تتجوزنا احنا الثلاثه زي فيلم محمود عبدالعزيز قلتلها بس هو اتجوز اربعه مع بعض قالت يبقي ليك عندنا واحده و هزرنا فقلت ليها طب مين مأذون هايجوزنا لبعض في السن ده قالت ما سمعتش عن الجواز العرفي قلتلها سمعت قالت خلاص قلتلها طب جوزيني نفسك قالت جوزتك نفسي طبعا بنضحك قلتلها دلوقتي انتي بقيتي مراتي و اهو اتنين شهود صحيح بنات بس نمشيها و بنضحك و جه الغدا اتغدينا و بعده نزلنا البحر تاني لكن النزوله دي مختلفه لان الاول كنت يادوب امسك ايديهم في المايه لكن المره دي كانو متعلقين فيا و باحضنهم و ايدي بتتحط في اي حته عادي طلعنا من البحر كلنا كاعاده دخلنا ناخد دش و البنات دخلت مع بعض و خرجت حنان لابسه اندر و براه فقط و بتقولهم و هي خارجه مش بقي جوزي خلاص اتكسف منه ازاي ؟ و بيضحكو خرجت البنات من الحمام و كنا خلاص قربنا علي المغرب و بنلم الدنيا علشان نمشي دخلت عليا نورا غرفة النوم و انا بالبس خلاص علشان هانمشي بقولي ايه موضوع جوازك من حنان ده ؟ قلتلها جواز ايه احنا بنهزر قالت اصلها جوه بتقول خلاص ده بقي جوزي قلتلها تلاقيها بتهزر قالت لأ هي مش بتهزر و بتستعبط قلتلها و انتي مضايقه ؟ لاقيتها مسكتني من هدومي و قالت باقولك ايه انا الي معرفاهم عليك و انت بتاعي انا مش بتاع حد تاني مش عارف ازاي لاقيت نفسي بلا شعور مني بابوسها من شفايفها الغريب انها باستني و حضنتني و فجأه سمعنا صوت البنات لمينا نفسنا و هي خرجت و لمينا حاجتنا و رجعنا علي القاهره و كنا مبسوطين جدا و نورا قاعده جنبي طول الطريق بتبص ليا نظرات حب و علي وشها ابتسامه بفرحه ... نلتقي في الحزء الثاني ...اتمني تعجبكم .. منتظر دعمكم لو عجبتكم علشان اكمل
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: مجنون جنس
الجزء الاول ....
انا اسمي خالد عمري وقت القصه دي كان ١٨ سنه تقريبا والدي مهندس بترول في الخليج تزوج امي الي هي بنت عمه و سافرت معاه في الخليج اتولدت هناك و عشت و اتربيت هناك و كنت بانزل مصر في الاجازات مع اهلي علي بيت جدي و جدتي من امي و انا *** لان ماكانش عندنا بيت في مصر و بيتهم في حي قديم يعتبر شعبي شويه لغاية ما اشتري ابي شقه في عماره في حي راقي بالقرب من بيت جدي يعني ربع ساعه بالعربيه اكون هناك .. المهم بعد الثانويه اصر ابي اني انزل مصر ادخل جامعة القاهره و علشان ما اكونش وحدي اروح اقعد مع جدي و جدتي و طبعا هما فرحو جدا جدا فعلا و علشان ابي يرضيني جاب لي سياره حديثه زي الي في الخليج و نزلت مصر و قدمت في الجامعه و عشت في بيت جدي طبعا انا كنت اعرف بعض جيران العماره من الصغر لاني كنت العب معاهم بدأت اتعرف تاني بالشباب في العماره و كونت صداقات بسرعه و طبعا انا وحيد اهلي و معايا فلوس و عربيه حديثه كان بيجذب الشباب و البنات حولي و بسرعه اندمجت مع الشباب و شرب و حشيش و بنات خلال كام شهر و كنت باستخدم شقتنا لو معايا موزه لاني كنت بادخل من الجراج و اطلع في الاسانسير منه فطبعا الامن مش بيشوفني طالع مع مين و العماره كل واحد في حاله و مسئول الجراج انا دايما مظبطه .. تبدأ قصتنا لما تعبت جارتنا ام جمال و خبطو علينا بالليل علشان اخدها بعربيتي اي مستشفي فعلا اخدتها و معاها واحده جارتنا و روحنا المستشفي و اطمنا عليها و رجعتها و اشتريت ليها العلاج ام جمال دي ست حوالي ٥٠ سنه جوزها متوفي عندها جمال و احمد متجوزين و عندها نورا في اولي اعدادي و دي بطلة القصه كنت اشوفها علي السلم لكن عمري ما اتكلمت معاها ثاني يوم المستشفي لاقيت ولاد ام جمال جم عندي علشان يشكروني و يدفعو لي فلوس الادويه و المستشفي طبعا رفضت و اقسمت اني مش هاخد حاجه و طبعا جدتي و جدي قالو له دي زي امه و عيب المهم اخدوني طلعت عندهم اطمن علي امهم و تشكرني قعدت معاهم و بدات نورا تتكلم معايا و تهزر و عرفت انها جت قبل موت ابوها بسنتين و انها مدلعه قوي من اخواتها و امها و بسرعه لاقيتها اخدت عليا وطبعا انا اكبر منها مش كتير ٤ سنين تقريبا و بقينا تقريبا اصحاب نتقابل علي السلم نتكلم كتير و احيانا تدخل عندنا تطلب مني اشرح ليها حاجه و في يوم رايح الجامعه الصبح و الاقي نورا مزوغه من المدرسه معاها بنتين و بيتمشو رايحين جنينة الحيوانات ناديت عليها ارتبكت و جت تجري تقولي احنا رايحين مشوار قلتلها انتو مزوغين قالت ايوه بس اوعي حد يعرف قلتلها ماشي سئلتها رايحين فين قالت داخلين الجنينه قلتلها تحبو اوصلكم لغاية الباب ولا ايه رأيك ازوغ انا كمان و نتفسح مع بعض قالت بس زمايلي قلتلها شوفيهم لو وافقو تعالو راحت لهم لاقيتهم بسرعه جم ركبو العربيه و فرحانين و عرفتني عليهم حنان و شيماء اخدتهم و روحنا فطرنا و قعدنا نلف بالعربيه شويه و نهزر و نضحك و كان يوم حلو روحتهم لاقرب مكان و اتفقنا نتقابل في يوم جمعه نتفسح سوا و فعلا الجمعه الي بعدها اتقابلنا كلنا بعد ترتيبات مع نورا لاني كنت باشوفها يوميا خلاص اتقابلنا كان حوالي الساعه ٢ الظهر بصراحه كنا مش عارفين نروح فين و احنا ماشين بالعربيه باقول لنورا شقتنا في الشارع ده قالت نفسي اشوفها قلتلها لو تحبو نروح نشوفها سئلت البنات في الاول كان فيه تردد بس بعدها وافقو لما قلتلهم نطلع نطلب غدا و اخر النهار نروح اي مكان طلعت الشقه و هما معايا انا كنت نسيت اني كنت سايب فيها علب بيره و طفي سجاير و سجاير حشيش دخلت البنات شافو الحاجات دي قعدو يضحكو و يتريقو و يسئلو فقلت ليهم احيانا باقعد مع اصحابي قامت شيماء ماسكه سيجاره مطفيه في الطفايه عليها بواقي روج و قالت و هي بتتريق و صحابك بيحطو روج طبعا البنات قعدت تتريق و بقت تلم معايا و بنضحك لاقيت نورا بتقول وريني غرفة النوم كده و دخلت غرفة النوم كان السرير ملخبط و جتبه علبه بيره و طفاية فيها سجاير عليها روج بس كان واضح عليها الغيره و الضيق و كانت بتحاسبني بعصبيه كانها حبيبتي حتي البنات لاحظت و حنان سئلتها انتي متعصبه ليه هو حر ؟ المهم طلبنا غدا و كانت الثلاجه فيها حاجات ساقعه و بيره و مياه فقط نورا جابت علبة بيره و فتحتها و وقفت تشرب منها امامي كأنها بتضايقني فقلت ليها بتعملي ايه ؟ قالت انا حره كأنها بتقولي مش عايزني احاسبك ما تحاسبنيش قلتلها ماشي انتي حره بس انتي لسه صغيره و كمان انتي شربتي بيره قبل كده ؟ قالت لأ بس ايه المانع اجرب و هي بتشربها براحه و طعمها مضايقها فقمت ليها مسكتها من ايديها و قلت ليها طب كفايه احسن تسكري مننا قالت ايه المشكله لما اسكر و قعدت تضحك لاقيت البنات بيقولو هات نجرب بوق كده .. كل واحده شربت بوقين تلاته و انا قلت اكملها بس كانو مبسوطين و كل شويه واحده تيجي تاخد بوق منها و شغلو اغاني و قعدو يرقصو و جه الغدا اتغدينا و بعدها انا قصدت افتح علبة بيره تانيه علشان يشربو منها و كنت سايبها علي الترابيزه كل فتره اخد بوق كده اشجعهم و بدأو يتعودو علي طعمها و ولعو سجاير و نسينا موضوع الخروج و قررنا نكمل هنا احسن و اخدو راحتهم و بقو يحكو قصص صياعتهم و حكايات البنات بينهم و الي تحكي مين ماشيه مع مين انا قاعد باسمع و اضحك و متجاوب معاهم لغاية ما بدأ الهزار يدخل فيه شتايم بقي وسخه و الي تقول للتانيه بس يا هايجه و الي تقول للتانيه كسمك و نسيو خالص اني معاهم او حسو ان مافيش فرق خلاص يسيبو نفسهم و فهمت منهم انهم بنات صايعه اهلهم مش فاضين ليهم و مدلعينهم خلص اليوم و من حلاوته اتفقنا نكرره تاني فقلت ليهم ايه رأيكم تقولو لاهلكم ان عندكم رحله اسكندريه الجمعه الجايه و نسافر بالعربيه نقضي يوم هناك فرحو جدا بالفكره و فعلا الجمعه الي بعدها اتقابلنا الساعه ٦ صباحا و طلعت بيهم علي العجمي كان واحد معايا في الجامعه وصف لي بواب هناك و اداني تليفونه بيأجر شقق علي البحر و البواب ده معرص عادي فعلا خليته يكلمه قبلها بيومين و ظبطت معاه و فهمته ان معايا بنات قرايبي.. طبعا هو هايأجر لينا شقه يوم من ورا اصحابها و كمان بأضعاف ... روحت عليه كانت الساعه حوالي ٩ الصبح سلمني الشقه و اخد فلوسه و قلتله هاراضيك كمان و انا باسلمها ليك فرح قوي دخلت البنات بسرعه غيرت هدومها و جرينا علي البحر نزلنا البحر و قعدنا حوالي ساعه في البحر طلعنا بعدها كلنا جرينا علي الحمامات هي كانت فيها ٢ حمام انا جريت علي الحمام الماستر اخدت دش و خرجت غيرت لاقيت البنات من هزارهم عنادهم في بعض مين يدخل الاول كلهم دخلو استحمو سوا و نيسيو ياخدو هدوم معاهم الحمام طبعا هايخرجو ازاي كده و طلبو ادخل غرفه عقبال ما يخرجو انا قلتلهم لأ و قعدت اهزر معاهم و هما يفتحو الباب و يكلموني من وراه و هزار و ضحك لغاية ما دخلت غرفه و خرجو يجرو علي الغرفه التانيه يلبسو اخدت نورا و نزلنا نشتري حاجات من الماركت و نشوف محل سمك نوصيه علي غدا فعلا عملنا كده و طبعا انا كنت جايب معايا البيره و حته حشيش رجعنا البنات كانت علي البحر طلعو علشان معاهم المفتاح فتحنا و قعدنا نشرب بيره و هنا كل بنت فتحت علبة بيره ليها وحدها و شربنا و هزرنا و ضحكنا و نزلنا البحر تاني و الشتايم بينهم ماقولش ليكم لدرجة اني كنت باتكسف طلعنا علشان الغدا بس المره دي اختلف الموضوع نورا و حنان خرجو من الحمام لافين نفسهم بفوطه و شيماء خرجت لابسه شورت و تيشيرت و بزازها الصغيره تقريبا باينه منه لانه خفيف نورا بهزار بتقول لشيماء بزازك كلها باينه يا بت ردت قالت ماهو مافيش حد غريب ردت حنان قالت بهزار طب ما توريه كسك بالمره بقي و لاقيت ضحك جامد منهم فقلت ليهم مالكم فيه ايه ردت نورا قالت مافيش دي حاجه بينا قامت شيماء شدت الفوط من عليهم و قالت يشوف كسكم انتو الاول طبعا البنات اتخضت و اتكسفت و شدة منها الفوط و قعدو يلفوها تاني عليهم بس كنت شوفت كل حاجه خلاص طبعا زعلو منها و شتموها بس هي قالت انتو الي بدأتو حسيت الموضوع هايقلب خناقه هديتهم و قلبتها هزار و قلت لشيماء ليكي عندي مكافئه انك خلتيني اشوف الجمال و الحلاوه دي و رضيتهم مع بعض و قلتلهم باقولكم ايه احنا الاربعه دلوقتي بقينا سر بعض و اما تقبلو بكده و مافيش زعل بينا مهما يحصل او تكون دي اخر مقابله لو هاتزعلنا و ياريت يكون بينا صراحه من غير حدود الي عايزها اخر مره يقول .. سكتو كلهم و نورا قالت انا معاك و بعدها الاتنين قالو خلاص معاك .. لاقيت نورا بتقولي ما دمنا بقي هانتكلم بصراحه شيماء معجبه بيك قوي ردت شيماء و قالت ماهو انتو كمان معجبين بيه و انتي يا ست نورا بالذات قلتي انه امور و نفسك تبوسيه لاقيتهم هايتخانقو تاني قلتلهم ممكن نهدي شويه بقي احنا جايين ننبسط و علي العموم انتو بنات زي القمر و انا كمان معجب بيكم و نفسي فيكم كلكم و قلتها و بضحك لاقيتهم دخلو معايا في الهزار و حنان قالت خلاص تتجوزنا احنا الثلاثه زي فيلم محمود عبدالعزيز قلتلها بس هو اتجوز اربعه مع بعض قالت يبقي ليك عندنا واحده و هزرنا فقلت ليها طب مين مأذون هايجوزنا لبعض في السن ده قالت ما سمعتش عن الجواز العرفي قلتلها سمعت قالت خلاص قلتلها طب جوزيني نفسك قالت جوزتك نفسي طبعا بنضحك قلتلها دلوقتي انتي بقيتي مراتي و اهو اتنين شهود صحيح بنات بس نمشيها و بنضحك و جه الغدا اتغدينا و بعده نزلنا البحر تاني لكن النزوله دي مختلفه لان الاول كنت يادوب امسك ايديهم في المايه لكن المره دي كانو متعلقين فيا و باحضنهم و ايدي بتتحط في اي حته عادي طلعنا من البحر كلنا كاعاده دخلنا ناخد دش و البنات دخلت مع بعض و خرجت حنان لابسه اندر و براه فقط و بتقولهم و هي خارجه مش بقي جوزي خلاص اتكسف منه ازاي ؟ و بيضحكو خرجت البنات من الحمام و كنا خلاص قربنا علي المغرب و بنلم الدنيا علشان نمشي دخلت عليا نورا غرفة النوم و انا بالبس خلاص علشان هانمشي بقولي ايه موضوع جوازك من حنان ده ؟ قلتلها جواز ايه احنا بنهزر قالت اصلها جوه بتقول خلاص ده بقي جوزي قلتلها تلاقيها بتهزر قالت لأ هي مش بتهزر و بتستعبط قلتلها و انتي مضايقه ؟ لاقيتها مسكتني من هدومي و قالت باقولك ايه انا الي معرفاهم عليك و انت بتاعي انا مش بتاع حد تاني مش عارف ازاي لاقيت نفسي بلا شعور مني بابوسها من شفايفها الغريب انها باستني و حضنتني و فجأه سمعنا صوت البنات لمينا نفسنا و هي خرجت و لمينا حاجتنا و رجعنا علي القاهره و كنا مبسوطين جدا و نورا قاعده جنبي طول الطريق بتبص ليا نظرات حب و علي وشها ابتسامه بفرحه ... نلتقي في الحزء الثاني ...اتمني تعجبكم .. منتظر دعمكم لو عجبتكم علشان اكمل
الباقي هيكون أمتي
 
  • عجبني
التفاعلات: مجنون جنس
كمل حلوه فشخ
 
  • عجبني
التفاعلات: مجنون جنس
الأجزاء التالية تضاف كتعليق وابلاغنا للدمج في قسم طلبات الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: مجنون جنس
الجزء الاول ....
انا اسمي خالد عمري وقت القصه دي كان ١٨ سنه تقريبا والدي مهندس بترول في الخليج تزوج امي الي هي بنت عمه و سافرت معاه في الخليج اتولدت هناك و عشت و اتربيت هناك و كنت بانزل مصر في الاجازات مع اهلي علي بيت جدي و جدتي من امي و انا *** لان ماكانش عندنا بيت في مصر و بيتهم في حي قديم يعتبر شعبي شويه لغاية ما اشتري ابي شقه في عماره في حي راقي بالقرب من بيت جدي يعني ربع ساعه بالعربيه اكون هناك .. المهم بعد الثانويه اصر ابي اني انزل مصر ادخل جامعة القاهره و علشان ما اكونش وحدي اروح اقعد مع جدي و جدتي و طبعا هما فرحو جدا جدا فعلا و علشان ابي يرضيني جاب لي سياره حديثه زي الي في الخليج و نزلت مصر و قدمت في الجامعه و عشت في بيت جدي طبعا انا كنت اعرف بعض جيران العماره من الصغر لاني كنت العب معاهم بدأت اتعرف تاني بالشباب في العماره و كونت صداقات بسرعه و طبعا انا وحيد اهلي و معايا فلوس و عربيه حديثه كان بيجذب الشباب و البنات حولي و بسرعه اندمجت مع الشباب و شرب و حشيش و بنات خلال كام شهر و كنت باستخدم شقتنا لو معايا موزه لاني كنت بادخل من الجراج و اطلع في الاسانسير منه فطبعا الامن مش بيشوفني طالع مع مين و العماره كل واحد في حاله و مسئول الجراج انا دايما مظبطه .. تبدأ قصتنا لما تعبت جارتنا ام جمال و خبطو علينا بالليل علشان اخدها بعربيتي اي مستشفي فعلا اخدتها و معاها واحده جارتنا و روحنا المستشفي و اطمنا عليها و رجعتها و اشتريت ليها العلاج ام جمال دي ست حوالي ٥٠ سنه جوزها متوفي عندها جمال و احمد متجوزين و عندها نورا في اولي اعدادي و دي بطلة القصه كنت اشوفها علي السلم لكن عمري ما اتكلمت معاها ثاني يوم المستشفي لاقيت ولاد ام جمال جم عندي علشان يشكروني و يدفعو لي فلوس الادويه و المستشفي طبعا رفضت و اقسمت اني مش هاخد حاجه و طبعا جدتي و جدي قالو له دي زي امه و عيب المهم اخدوني طلعت عندهم اطمن علي امهم و تشكرني قعدت معاهم و بدات نورا تتكلم معايا و تهزر و عرفت انها جت قبل موت ابوها بسنتين و انها مدلعه قوي من اخواتها و امها و بسرعه لاقيتها اخدت عليا وطبعا انا اكبر منها مش كتير ٤ سنين تقريبا و بقينا تقريبا اصحاب نتقابل علي السلم نتكلم كتير و احيانا تدخل عندنا تطلب مني اشرح ليها حاجه و في يوم رايح الجامعه الصبح و الاقي نورا مزوغه من المدرسه معاها بنتين و بيتمشو رايحين جنينة الحيوانات ناديت عليها ارتبكت و جت تجري تقولي احنا رايحين مشوار قلتلها انتو مزوغين قالت ايوه بس اوعي حد يعرف قلتلها ماشي سئلتها رايحين فين قالت داخلين الجنينه قلتلها تحبو اوصلكم لغاية الباب ولا ايه رأيك ازوغ انا كمان و نتفسح مع بعض قالت بس زمايلي قلتلها شوفيهم لو وافقو تعالو راحت لهم لاقيتهم بسرعه جم ركبو العربيه و فرحانين و عرفتني عليهم حنان و شيماء اخدتهم و روحنا فطرنا و قعدنا نلف بالعربيه شويه و نهزر و نضحك و كان يوم حلو روحتهم لاقرب مكان و اتفقنا نتقابل في يوم جمعه نتفسح سوا و فعلا الجمعه الي بعدها اتقابلنا كلنا بعد ترتيبات مع نورا لاني كنت باشوفها يوميا خلاص اتقابلنا كان حوالي الساعه ٢ الظهر بصراحه كنا مش عارفين نروح فين و احنا ماشين بالعربيه باقول لنورا شقتنا في الشارع ده قالت نفسي اشوفها قلتلها لو تحبو نروح نشوفها سئلت البنات في الاول كان فيه تردد بس بعدها وافقو لما قلتلهم نطلع نطلب غدا و اخر النهار نروح اي مكان طلعت الشقه و هما معايا انا كنت نسيت اني كنت سايب فيها علب بيره و طفي سجاير و سجاير حشيش دخلت البنات شافو الحاجات دي قعدو يضحكو و يتريقو و يسئلو فقلت ليهم احيانا باقعد مع اصحابي قامت شيماء ماسكه سيجاره مطفيه في الطفايه عليها بواقي روج و قالت و هي بتتريق و صحابك بيحطو روج طبعا البنات قعدت تتريق و بقت تلم معايا و بنضحك لاقيت نورا بتقول وريني غرفة النوم كده و دخلت غرفة النوم كان السرير ملخبط و جتبه علبه بيره و طفاية فيها سجاير عليها روج بس كان واضح عليها الغيره و الضيق و كانت بتحاسبني بعصبيه كانها حبيبتي حتي البنات لاحظت و حنان سئلتها انتي متعصبه ليه هو حر ؟ المهم طلبنا غدا و كانت الثلاجه فيها حاجات ساقعه و بيره و مياه فقط نورا جابت علبة بيره و فتحتها و وقفت تشرب منها امامي كأنها بتضايقني فقلت ليها بتعملي ايه ؟ قالت انا حره كأنها بتقولي مش عايزني احاسبك ما تحاسبنيش قلتلها ماشي انتي حره بس انتي لسه صغيره و كمان انتي شربتي بيره قبل كده ؟ قالت لأ بس ايه المانع اجرب و هي بتشربها براحه و طعمها مضايقها فقمت ليها مسكتها من ايديها و قلت ليها طب كفايه احسن تسكري مننا قالت ايه المشكله لما اسكر و قعدت تضحك لاقيت البنات بيقولو هات نجرب بوق كده .. كل واحده شربت بوقين تلاته و انا قلت اكملها بس كانو مبسوطين و كل شويه واحده تيجي تاخد بوق منها و شغلو اغاني و قعدو يرقصو و جه الغدا اتغدينا و بعدها انا قصدت افتح علبة بيره تانيه علشان يشربو منها و كنت سايبها علي الترابيزه كل فتره اخد بوق كده اشجعهم و بدأو يتعودو علي طعمها و ولعو سجاير و نسينا موضوع الخروج و قررنا نكمل هنا احسن و اخدو راحتهم و بقو يحكو قصص صياعتهم و حكايات البنات بينهم و الي تحكي مين ماشيه مع مين انا قاعد باسمع و اضحك و متجاوب معاهم لغاية ما بدأ الهزار يدخل فيه شتايم بقي وسخه و الي تقول للتانيه بس يا هايجه و الي تقول للتانيه كسمك و نسيو خالص اني معاهم او حسو ان مافيش فرق خلاص يسيبو نفسهم و فهمت منهم انهم بنات صايعه اهلهم مش فاضين ليهم و مدلعينهم خلص اليوم و من حلاوته اتفقنا نكرره تاني فقلت ليهم ايه رأيكم تقولو لاهلكم ان عندكم رحله اسكندريه الجمعه الجايه و نسافر بالعربيه نقضي يوم هناك فرحو جدا بالفكره و فعلا الجمعه الي بعدها اتقابلنا الساعه ٦ صباحا و طلعت بيهم علي العجمي كان واحد معايا في الجامعه وصف لي بواب هناك و اداني تليفونه بيأجر شقق علي البحر و البواب ده معرص عادي فعلا خليته يكلمه قبلها بيومين و ظبطت معاه و فهمته ان معايا بنات قرايبي.. طبعا هو هايأجر لينا شقه يوم من ورا اصحابها و كمان بأضعاف ... روحت عليه كانت الساعه حوالي ٩ الصبح سلمني الشقه و اخد فلوسه و قلتله هاراضيك كمان و انا باسلمها ليك فرح قوي دخلت البنات بسرعه غيرت هدومها و جرينا علي البحر نزلنا البحر و قعدنا حوالي ساعه في البحر طلعنا بعدها كلنا جرينا علي الحمامات هي كانت فيها ٢ حمام انا جريت علي الحمام الماستر اخدت دش و خرجت غيرت لاقيت البنات من هزارهم عنادهم في بعض مين يدخل الاول كلهم دخلو استحمو سوا و نيسيو ياخدو هدوم معاهم الحمام طبعا هايخرجو ازاي كده و طلبو ادخل غرفه عقبال ما يخرجو انا قلتلهم لأ و قعدت اهزر معاهم و هما يفتحو الباب و يكلموني من وراه و هزار و ضحك لغاية ما دخلت غرفه و خرجو يجرو علي الغرفه التانيه يلبسو اخدت نورا و نزلنا نشتري حاجات من الماركت و نشوف محل سمك نوصيه علي غدا فعلا عملنا كده و طبعا انا كنت جايب معايا البيره و حته حشيش رجعنا البنات كانت علي البحر طلعو علشان معاهم المفتاح فتحنا و قعدنا نشرب بيره و هنا كل بنت فتحت علبة بيره ليها وحدها و شربنا و هزرنا و ضحكنا و نزلنا البحر تاني و الشتايم بينهم ماقولش ليكم لدرجة اني كنت باتكسف طلعنا علشان الغدا بس المره دي اختلف الموضوع نورا و حنان خرجو من الحمام لافين نفسهم بفوطه و شيماء خرجت لابسه شورت و تيشيرت و بزازها الصغيره تقريبا باينه منه لانه خفيف نورا بهزار بتقول لشيماء بزازك كلها باينه يا بت ردت قالت ماهو مافيش حد غريب ردت حنان قالت بهزار طب ما توريه كسك بالمره بقي و لاقيت ضحك جامد منهم فقلت ليهم مالكم فيه ايه ردت نورا قالت مافيش دي حاجه بينا قامت شيماء شدت الفوط من عليهم و قالت يشوف كسكم انتو الاول طبعا البنات اتخضت و اتكسفت و شدة منها الفوط و قعدو يلفوها تاني عليهم بس كنت شوفت كل حاجه خلاص طبعا زعلو منها و شتموها بس هي قالت انتو الي بدأتو حسيت الموضوع هايقلب خناقه هديتهم و قلبتها هزار و قلت لشيماء ليكي عندي مكافئه انك خلتيني اشوف الجمال و الحلاوه دي و رضيتهم مع بعض و قلتلهم باقولكم ايه احنا الاربعه دلوقتي بقينا سر بعض و اما تقبلو بكده و مافيش زعل بينا مهما يحصل او تكون دي اخر مقابله لو هاتزعلنا و ياريت يكون بينا صراحه من غير حدود الي عايزها اخر مره يقول .. سكتو كلهم و نورا قالت انا معاك و بعدها الاتنين قالو خلاص معاك .. لاقيت نورا بتقولي ما دمنا بقي هانتكلم بصراحه شيماء معجبه بيك قوي ردت شيماء و قالت ماهو انتو كمان معجبين بيه و انتي يا ست نورا بالذات قلتي انه امور و نفسك تبوسيه لاقيتهم هايتخانقو تاني قلتلهم ممكن نهدي شويه بقي احنا جايين ننبسط و علي العموم انتو بنات زي القمر و انا كمان معجب بيكم و نفسي فيكم كلكم و قلتها و بضحك لاقيتهم دخلو معايا في الهزار و حنان قالت خلاص تتجوزنا احنا الثلاثه زي فيلم محمود عبدالعزيز قلتلها بس هو اتجوز اربعه مع بعض قالت يبقي ليك عندنا واحده و هزرنا فقلت ليها طب مين مأذون هايجوزنا لبعض في السن ده قالت ما سمعتش عن الجواز العرفي قلتلها سمعت قالت خلاص قلتلها طب جوزيني نفسك قالت جوزتك نفسي طبعا بنضحك قلتلها دلوقتي انتي بقيتي مراتي و اهو اتنين شهود صحيح بنات بس نمشيها و بنضحك و جه الغدا اتغدينا و بعده نزلنا البحر تاني لكن النزوله دي مختلفه لان الاول كنت يادوب امسك ايديهم في المايه لكن المره دي كانو متعلقين فيا و باحضنهم و ايدي بتتحط في اي حته عادي طلعنا من البحر كلنا كاعاده دخلنا ناخد دش و البنات دخلت مع بعض و خرجت حنان لابسه اندر و براه فقط و بتقولهم و هي خارجه مش بقي جوزي خلاص اتكسف منه ازاي ؟ و بيضحكو خرجت البنات من الحمام و كنا خلاص قربنا علي المغرب و بنلم الدنيا علشان نمشي دخلت عليا نورا غرفة النوم و انا بالبس خلاص علشان هانمشي بقولي ايه موضوع جوازك من حنان ده ؟ قلتلها جواز ايه احنا بنهزر قالت اصلها جوه بتقول خلاص ده بقي جوزي قلتلها تلاقيها بتهزر قالت لأ هي مش بتهزر و بتستعبط قلتلها و انتي مضايقه ؟ لاقيتها مسكتني من هدومي و قالت باقولك ايه انا الي معرفاهم عليك و انت بتاعي انا مش بتاع حد تاني مش عارف ازاي لاقيت نفسي بلا شعور مني بابوسها من شفايفها الغريب انها باستني و حضنتني و فجأه سمعنا صوت البنات لمينا نفسنا و هي خرجت و لمينا حاجتنا و رجعنا علي القاهره و كنا مبسوطين جدا و نورا قاعده جنبي طول الطريق بتبص ليا نظرات حب و علي وشها ابتسامه بفرحه ... نلتقي في الحزء الثاني ...اتمني تعجبكم .. منتظر دعمكم لو عجبتكم علشان اكمل
كمل عاش
 
  • عجبني
التفاعلات: مجنون جنس
  • عجبني
التفاعلات: smsm samo
الجزء الثاني ...
بعد ما روحت طبعا كنت مفهم اجدادي اني كنت في رحله تبع الجامعه في السخنه دخلت اخت دش خرجت لاقيت اتصال من نورا اتصلت بيها تاني لم ترد بعدها بساعه كده اتصلت و قالت انها اتصلت تطمني انها وصلت قلتلها كنت في الحمام قالت و انت لما اتصلت كنت انا في الحمام بصره و ضحكنا لاقيت نفسي باقولها انا بحبك ردت و قالت و انا كمان قلتلها علي فكره انا كمان كان نفسي ابوسك مش انتي وحدك قالت لما شيماء قالت لك كده انا اتضايقت قوي و اتكسفت انها قالت قلتلها ما انتي كمان قلتي انها معجبه بيا قالت بصراحه انت تعجب اي بنت لانك امور و ابن ناس ده غير بقي عربيتك و فلوسك يا اخويا و قلبتها ضحك هزرنا عادي و قعدنا نتكلم حوالي ساعه كلام حب و غزل في بعض و طبعا اتكلمنا عن البوسه و كل واحد قال احساسه و اتفقنا نخرج سوا تاني يوم اخر النهار .. بعدها نمت للصبح من التعب تاني يوم تليفونات من نورا بعدها حنان و بعده شيماء طبعا حنان كل كلامها بتقولي جوزي و حبيبي بس بهزار و طول النهار بيكلموني الثلاثه لما اتروشت بصراحه المهم اخر النهار نزلت قابلت نورا و من غير كلام طلعت علي شقتنا هي طول الطريق ساكته و مبتسمه و ماسكين ايد بعض لغاية ما وصلنا و اول ما دخلنا الشقه اترمينا في حضن بعض مع بوسه طويله جدا و انا احسس علي كل جسمها اخدتها علي غرفة النوم و بدأت اقلعها هدومها و انا بابوسها و العب في جسمها لغاية ما بقت بالبراه و الاندر قمت منيمها علي السرير و قالع هدومي و بقيت بالبوكسر و نمت جنبها ابوسها و العب في جسمها و هي في عالم تاني بتقول اااه بصوت واطي جدا قلعتها البراه و قعدت ارضع بزازها الصغيره الجميله و هي جسمها حلو و ابيض و بقيت احسس علي بطنها لغاية ما نزلت علي كسها لاقيت الاندر غرقان قعدت احسس عليه براحه هي فتحت رجليها بسيط كده علشان العب براحتي قمت نازل ابوس بطنها لغاية ما وصلت للاندر و جيت اقلعه ليها مسكته و قالت بلاش ده قمت نايم جنبها و حضنتها و بوستها و قلت ليها ما تخافيش علي نفسك مهما يحصل عمري ما هاضرك انا هابوس شفايفه بس زي ما بابوس شفايفك الحلوه دي ما تخافيش هاحافظ عليكي لاقيتها سابت الاندر قمت مقلعه ليها لاقيت كس صغير ابيض في وردي تحفه و زنبور صغير وردي يجنن نزلت عليه كنت باكلهم من حلاوتهم و هي بقت اااااه ااااح حلو قوي كمان يا حبيبي بحبك جامد حلو و انا وشي كله غرق عسلها قمت قالع البوكسر بتاعي و قمت نايم فوقها و زانق زوبري في كسها سمعت احلي احححححح قلتلها حلو قالت قوي ازنق جامد ادعك فضلت كده و هي ماسكه وسطي و فاتحه رجليها و رافعاهم و بندعك زوبري في كسها لغاية ما جابت اخر شهوتها و انا كمان جيبت علي بطنها و نمت فوقها شويه نبوس و نحضن بعض و طبعا بقينا غرقانين من لبني و عسلها قمنا اخدنا دش سوا زي العرسان و احضان و بوس و كانت اول مره تشوف زوبري عجبها و قعدت تلعب فيه طبعا هو وقف تاني و نزلت قعدت تمص فيه في الحمام شويه و انا قعدت ازنق زوبري في طيزها و قلتلها ممكن ندخله هنا عادي ضحكت و باستني و خرجنا من الحمام عريانين نمنا في حضن بعض في السرير و جيبت بيره من الثلاجه و ولعنا سيجارتين انا و هي و بدأنا نتكلم و هنا بقي عرفت كل حاجه .. طبعا مش هاحكي الحديث لكن هاحكي الي عرفته و الي مهم اولا عرفت انها هي و حنان و شيماء اصحاب من ابتدائي و انهم ساكنين قريب منها و انهم لعبو مع بعض قبل كده كذا مره علشان كده لما دخلو الحمام سوا كان عادي ثانيا شيماء ابوها مسافر الخليج و كل اخواتها بنات و متجوزين و امها ست غلبانه قوي و دماغ و مش قادره علي بنتها ... حنان بقي دي الي طلعت حكايه لان امها متجوزه واحد غير ابوها الراجل ده جارهم و ابوها قفشه مع امها و طلقها و راحت اتجوزته و طبعا ابوها كل ما يتخانق معاها يقولها ما انتي عايزه تطلعي شرموطه زي امك و طبعا ده مخليها تكره امها لدرجة انها ممكن تشتمها او تضربها كمان و تقريبا و طبعا هي ولا عارفه تعيش مع ابوها و لا امها فكان النهاية انهم ياخدو الشقه الي امام شقة جوز امها و تقعد فيها و عرفت انها الفاجره بتاعتهم و انهم لما بيحبو يعملو اي حاجه يروحو عندها لانها تعتبر عايشه وحدها و امها بتتلاشاها علشان طولة لسانها عليها فقلت لنورا طب هانعمل ايه مع البنات دي ؟ قالت ما اعرفش انا بحبك قلتلها و انا كمان قالت اوعي تفكر تعمل حاجه معاهم قلتلها دي حنان بتقولي جوزي حبيبي و بعد الي حكيتي لي عنها دي واحده فاجره مش هايفرق معاها فضايح لانها مفضوحه اصلا بأمها و ممكن لو حست اننا بنبعد عنها تفضحنا عند امك و تقول ماهم باعوني ابيعهم تقريبا الكلام اتوزن في دماغ نورا و قالت هي تعملها دي شرموطه و انا عارفاها قلتلها طب و الحل ايه ؟ قالت سيبني ليها اجيب اخرها و اقولك قلتلها طب و شيماء قالت شيماء قالتها لينا في الحمام انها عايزاك لما قلتلها نفسي ابوسه قالت و انا نفسي فيه كله قلتلها شوفي بقي و ردي عليا و تعالي بقي اقولك المهم اخدت منها علبة البيره و نزلت بيها ابوسها و العب في بزازها و كسها و هي ااااه يا حبيبي انا مراتك و انت جوزي بحبك و اقولها انت تجنني يا حبيبتي روحت الحس كسها طبعا هيجانها زاد و يقت تقول جامد قطع كسي هايج قوي عايز يتناك الشرموط نيك يا حبيبي نيكني احححححح جامد حبيبي و انا باكل كسها و بقيت ابعبص طيزها و اخد من عسلها و ابعبصها في طيزها و احاول ادخل صباعي لغاية ما دخلت عقله منه هي قالت اااه بتوجع قلتلها ايه الي بيوجع قالت طيزي وجعتني قلتلها ده بعبوص صغير قالت بعبصني تقريبا الكلمه هيجتها اكتر بقيت ابعبصها و هي تقول اااه مش عارف من الهيجان و لا وجع البعبصه بس بقيت مستمر لغاية ما جابت اخرها من الشهوه و لاقيتها ارتخت خالص قمت قايل لها زي ما جيبتهملك ببوقي هاتيهم ليا ببوقك قالت اوك حبيبي اتعدلت و قعدت تمص في زوبري و تقوله البنات هاتموت عليك زوبرك حلو قوي يا خالد قلتلها شكلك بتحبي اللحس قالت قوي قلتلها لحستو لبعض انتي و البنات ضحكت و قالت كتير .. فضلت تمص و تدلع زوبري لغاية ما قلتلها هاجيب قالت هات علي وشي فضلت تعلب لغاية ما جبيتهم لاقيتها بتجيبهم علي وشها و شفايفها و بتدوق طعم لبني بطرف لسانها من علي شفايفها خلصنا و دخلنا اخدنا دش تاني و لبسنا و نزلنا و طبعا كل ده بنعمله و احنا مبسوطين جدا و روحنا و قعدنا نتكلم في التليفون كتير و نحكي كتير و سيبتها لان كان عندها مدرسه تاني يوم و انا كان عندي جامعه الظهر كده كلموني الثلاثه مع بعض من تليفون نورا و قعدنا نهزر و اتفقنا نتقابل تاني بس لم نحدد يوم في الليل دخلت لي نورا عادي ماهو متعوده تدخل عندنا في اي وقت و امها بقت حبيبة جدتي و مع بعض كل يوم دخلنا البلكونه نتكلم و طبعا بعد شوية كلام حب بدانا نتكلم عن البنات و قعدت تحكيلي الي دار بينهم انا هاقولكم النهايه الي اتفقو عليها .. اتفقو زي ما قلتلهم في العجمي احنا اصحاب سرنا مع بعض و الي عايز يعمل حاجه يعملها براحته من غير ما التاني يعلق او ينتقده .. قلتلها و انتي رأيك ايه ؟ قالت بص انا بحبك قلتلها و انا كمان قالت خلاص الي بينا يفضل بينا .. قلتلها طبعا .. و كمان ممنوع تتقابل مع حد منهم لوحدك او من ورايا .. قلتلها اتفقنا .. قالت و كده او كده مش هانتقابل كلنا الا كل فتره و ساعتها نشوف هايحصل ايه قلتلها طب لو حصل او واحده اتجرأت عليا ضحكت و قالت و انا ما هاتصدق طبعا قلتلها بصراحه انا ضعيف في موضوع الجنس ده ابتسمت و قالت كلنا مش انت وحدك قلتلها خلاص يبقي بينا احسن ما واحده تعرف عيل زباله تقع معاه في الكلام و تحكيله و تفضحنا قالت ده الي مخوفني بصراحه و حسيت دلوقتي اني ورطت نفسي معاهم و خصوصا حنان قلتلها حنان ما تخافيش منها قد شيماء لان شيماء خفيفه قوي قالت دي مدهوله في نفسها زي امها و اي حد ممكن يضحك عليها بكلمتين قلتلها يبقي نلم الموضوع في حضننا لغاية ما الي تخلع وحدها تبقي كده ماشيه و خايفه مننا مش احنا الي خايفين منها قالت لي صح هزرت معاها و قلتلها دماغنا دماغ شياطين يا بت قالت ايوه و قعدنا نضحك و اتفقنا نروح شقتنا تاني يوم الخميس اخر النهار و مشيت تاني يوم برضه كلموني مع بعض و لاقيتهم بيقولو لي اعمل حسابك يوم الجمعه و نورا هاتقولك قلتلهم ماشي ..
نكمل في الجزء القادم .. اتمني دعمكم لو عجبتكم علشان نكمل القصه
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: مجنون جنس
الأجزاء التالية تضاف كتعليق وابلاغنا للدمج في قسم طلبات الدمج
برجاء اضافة الجزء الثاني لكي اكتب الجزء الثالث .. شكرا
 
  • عجبني
التفاعلات: smsm samo
  • عجبني
التفاعلات: مجنون جنس
الجزء الاول ....
انا اسمي خالد عمري وقت القصه دي كان ١٨ سنه تقريبا والدي مهندس بترول في الخليج تزوج امي الي هي بنت عمه و سافرت معاه في الخليج اتولدت هناك و عشت و اتربيت هناك و كنت بانزل مصر في الاجازات مع اهلي علي بيت جدي و جدتي من امي و انا *** لان ماكانش عندنا بيت في مصر و بيتهم في حي قديم يعتبر شعبي شويه لغاية ما اشتري ابي شقه في عماره في حي راقي بالقرب من بيت جدي يعني ربع ساعه بالعربيه اكون هناك .. المهم بعد الثانويه اصر ابي اني انزل مصر ادخل جامعة القاهره و علشان ما اكونش وحدي اروح اقعد مع جدي و جدتي و طبعا هما فرحو جدا جدا فعلا و علشان ابي يرضيني جاب لي سياره حديثه زي الي في الخليج و نزلت مصر و قدمت في الجامعه و عشت في بيت جدي طبعا انا كنت اعرف بعض جيران العماره من الصغر لاني كنت العب معاهم بدأت اتعرف تاني بالشباب في العماره و كونت صداقات بسرعه و طبعا انا وحيد اهلي و معايا فلوس و عربيه حديثه كان بيجذب الشباب و البنات حولي و بسرعه اندمجت مع الشباب و شرب و حشيش و بنات خلال كام شهر و كنت باستخدم شقتنا لو معايا موزه لاني كنت بادخل من الجراج و اطلع في الاسانسير منه فطبعا الامن مش بيشوفني طالع مع مين و العماره كل واحد في حاله و مسئول الجراج انا دايما مظبطه .. تبدأ قصتنا لما تعبت جارتنا ام جمال و خبطو علينا بالليل علشان اخدها بعربيتي اي مستشفي فعلا اخدتها و معاها واحده جارتنا و روحنا المستشفي و اطمنا عليها و رجعتها و اشتريت ليها العلاج ام جمال دي ست حوالي ٥٠ سنه جوزها متوفي عندها جمال و احمد متجوزين و عندها نورا في اولي اعدادي و دي بطلة القصه كنت اشوفها علي السلم لكن عمري ما اتكلمت معاها ثاني يوم المستشفي لاقيت ولاد ام جمال جم عندي علشان يشكروني و يدفعو لي فلوس الادويه و المستشفي طبعا رفضت و اقسمت اني مش هاخد حاجه و طبعا جدتي و جدي قالو له دي زي امه و عيب المهم اخدوني طلعت عندهم اطمن علي امهم و تشكرني قعدت معاهم و بدات نورا تتكلم معايا و تهزر و عرفت انها جت قبل موت ابوها بسنتين و انها مدلعه قوي من اخواتها و امها و بسرعه لاقيتها اخدت عليا وطبعا انا اكبر منها مش كتير ٤ سنين تقريبا و بقينا تقريبا اصحاب نتقابل علي السلم نتكلم كتير و احيانا تدخل عندنا تطلب مني اشرح ليها حاجه و في يوم رايح الجامعه الصبح و الاقي نورا مزوغه من المدرسه معاها بنتين و بيتمشو رايحين جنينة الحيوانات ناديت عليها ارتبكت و جت تجري تقولي احنا رايحين مشوار قلتلها انتو مزوغين قالت ايوه بس اوعي حد يعرف قلتلها ماشي سئلتها رايحين فين قالت داخلين الجنينه قلتلها تحبو اوصلكم لغاية الباب ولا ايه رأيك ازوغ انا كمان و نتفسح مع بعض قالت بس زمايلي قلتلها شوفيهم لو وافقو تعالو راحت لهم لاقيتهم بسرعه جم ركبو العربيه و فرحانين و عرفتني عليهم حنان و شيماء اخدتهم و روحنا فطرنا و قعدنا نلف بالعربيه شويه و نهزر و نضحك و كان يوم حلو روحتهم لاقرب مكان و اتفقنا نتقابل في يوم جمعه نتفسح سوا و فعلا الجمعه الي بعدها اتقابلنا كلنا بعد ترتيبات مع نورا لاني كنت باشوفها يوميا خلاص اتقابلنا كان حوالي الساعه ٢ الظهر بصراحه كنا مش عارفين نروح فين و احنا ماشين بالعربيه باقول لنورا شقتنا في الشارع ده قالت نفسي اشوفها قلتلها لو تحبو نروح نشوفها سئلت البنات في الاول كان فيه تردد بس بعدها وافقو لما قلتلهم نطلع نطلب غدا و اخر النهار نروح اي مكان طلعت الشقه و هما معايا انا كنت نسيت اني كنت سايب فيها علب بيره و طفي سجاير و سجاير حشيش دخلت البنات شافو الحاجات دي قعدو يضحكو و يتريقو و يسئلو فقلت ليهم احيانا باقعد مع اصحابي قامت شيماء ماسكه سيجاره مطفيه في الطفايه عليها بواقي روج و قالت و هي بتتريق و صحابك بيحطو روج طبعا البنات قعدت تتريق و بقت تلم معايا و بنضحك لاقيت نورا بتقول وريني غرفة النوم كده و دخلت غرفة النوم كان السرير ملخبط و جتبه علبه بيره و طفاية فيها سجاير عليها روج بس كان واضح عليها الغيره و الضيق و كانت بتحاسبني بعصبيه كانها حبيبتي حتي البنات لاحظت و حنان سئلتها انتي متعصبه ليه هو حر ؟ المهم طلبنا غدا و كانت الثلاجه فيها حاجات ساقعه و بيره و مياه فقط نورا جابت علبة بيره و فتحتها و وقفت تشرب منها امامي كأنها بتضايقني فقلت ليها بتعملي ايه ؟ قالت انا حره كأنها بتقولي مش عايزني احاسبك ما تحاسبنيش قلتلها ماشي انتي حره بس انتي لسه صغيره و كمان انتي شربتي بيره قبل كده ؟ قالت لأ بس ايه المانع اجرب و هي بتشربها براحه و طعمها مضايقها فقمت ليها مسكتها من ايديها و قلت ليها طب كفايه احسن تسكري مننا قالت ايه المشكله لما اسكر و قعدت تضحك لاقيت البنات بيقولو هات نجرب بوق كده .. كل واحده شربت بوقين تلاته و انا قلت اكملها بس كانو مبسوطين و كل شويه واحده تيجي تاخد بوق منها و شغلو اغاني و قعدو يرقصو و جه الغدا اتغدينا و بعدها انا قصدت افتح علبة بيره تانيه علشان يشربو منها و كنت سايبها علي الترابيزه كل فتره اخد بوق كده اشجعهم و بدأو يتعودو علي طعمها و ولعو سجاير و نسينا موضوع الخروج و قررنا نكمل هنا احسن و اخدو راحتهم و بقو يحكو قصص صياعتهم و حكايات البنات بينهم و الي تحكي مين ماشيه مع مين انا قاعد باسمع و اضحك و متجاوب معاهم لغاية ما بدأ الهزار يدخل فيه شتايم بقي وسخه و الي تقول للتانيه بس يا هايجه و الي تقول للتانيه كسمك و نسيو خالص اني معاهم او حسو ان مافيش فرق خلاص يسيبو نفسهم و فهمت منهم انهم بنات صايعه اهلهم مش فاضين ليهم و مدلعينهم خلص اليوم و من حلاوته اتفقنا نكرره تاني فقلت ليهم ايه رأيكم تقولو لاهلكم ان عندكم رحله اسكندريه الجمعه الجايه و نسافر بالعربيه نقضي يوم هناك فرحو جدا بالفكره و فعلا الجمعه الي بعدها اتقابلنا الساعه ٦ صباحا و طلعت بيهم علي العجمي كان واحد معايا في الجامعه وصف لي بواب هناك و اداني تليفونه بيأجر شقق علي البحر و البواب ده معرص عادي فعلا خليته يكلمه قبلها بيومين و ظبطت معاه و فهمته ان معايا بنات قرايبي.. طبعا هو هايأجر لينا شقه يوم من ورا اصحابها و كمان بأضعاف ... روحت عليه كانت الساعه حوالي ٩ الصبح سلمني الشقه و اخد فلوسه و قلتله هاراضيك كمان و انا باسلمها ليك فرح قوي دخلت البنات بسرعه غيرت هدومها و جرينا علي البحر نزلنا البحر و قعدنا حوالي ساعه في البحر طلعنا بعدها كلنا جرينا علي الحمامات هي كانت فيها ٢ حمام انا جريت علي الحمام الماستر اخدت دش و خرجت غيرت لاقيت البنات من هزارهم عنادهم في بعض مين يدخل الاول كلهم دخلو استحمو سوا و نيسيو ياخدو هدوم معاهم الحمام طبعا هايخرجو ازاي كده و طلبو ادخل غرفه عقبال ما يخرجو انا قلتلهم لأ و قعدت اهزر معاهم و هما يفتحو الباب و يكلموني من وراه و هزار و ضحك لغاية ما دخلت غرفه و خرجو يجرو علي الغرفه التانيه يلبسو اخدت نورا و نزلنا نشتري حاجات من الماركت و نشوف محل سمك نوصيه علي غدا فعلا عملنا كده و طبعا انا كنت جايب معايا البيره و حته حشيش رجعنا البنات كانت علي البحر طلعو علشان معاهم المفتاح فتحنا و قعدنا نشرب بيره و هنا كل بنت فتحت علبة بيره ليها وحدها و شربنا و هزرنا و ضحكنا و نزلنا البحر تاني و الشتايم بينهم ماقولش ليكم لدرجة اني كنت باتكسف طلعنا علشان الغدا بس المره دي اختلف الموضوع نورا و حنان خرجو من الحمام لافين نفسهم بفوطه و شيماء خرجت لابسه شورت و تيشيرت و بزازها الصغيره تقريبا باينه منه لانه خفيف نورا بهزار بتقول لشيماء بزازك كلها باينه يا بت ردت قالت ماهو مافيش حد غريب ردت حنان قالت بهزار طب ما توريه كسك بالمره بقي و لاقيت ضحك جامد منهم فقلت ليهم مالكم فيه ايه ردت نورا قالت مافيش دي حاجه بينا قامت شيماء شدت الفوط من عليهم و قالت يشوف كسكم انتو الاول طبعا البنات اتخضت و اتكسفت و شدة منها الفوط و قعدو يلفوها تاني عليهم بس كنت شوفت كل حاجه خلاص طبعا زعلو منها و شتموها بس هي قالت انتو الي بدأتو حسيت الموضوع هايقلب خناقه هديتهم و قلبتها هزار و قلت لشيماء ليكي عندي مكافئه انك خلتيني اشوف الجمال و الحلاوه دي و رضيتهم مع بعض و قلتلهم باقولكم ايه احنا الاربعه دلوقتي بقينا سر بعض و اما تقبلو بكده و مافيش زعل بينا مهما يحصل او تكون دي اخر مقابله لو هاتزعلنا و ياريت يكون بينا صراحه من غير حدود الي عايزها اخر مره يقول .. سكتو كلهم و نورا قالت انا معاك و بعدها الاتنين قالو خلاص معاك .. لاقيت نورا بتقولي ما دمنا بقي هانتكلم بصراحه شيماء معجبه بيك قوي ردت شيماء و قالت ماهو انتو كمان معجبين بيه و انتي يا ست نورا بالذات قلتي انه امور و نفسك تبوسيه لاقيتهم هايتخانقو تاني قلتلهم ممكن نهدي شويه بقي احنا جايين ننبسط و علي العموم انتو بنات زي القمر و انا كمان معجب بيكم و نفسي فيكم كلكم و قلتها و بضحك لاقيتهم دخلو معايا في الهزار و حنان قالت خلاص تتجوزنا احنا الثلاثه زي فيلم محمود عبدالعزيز قلتلها بس هو اتجوز اربعه مع بعض قالت يبقي ليك عندنا واحده و هزرنا فقلت ليها طب مين مأذون هايجوزنا لبعض في السن ده قالت ما سمعتش عن الجواز العرفي قلتلها سمعت قالت خلاص قلتلها طب جوزيني نفسك قالت جوزتك نفسي طبعا بنضحك قلتلها دلوقتي انتي بقيتي مراتي و اهو اتنين شهود صحيح بنات بس نمشيها و بنضحك و جه الغدا اتغدينا و بعده نزلنا البحر تاني لكن النزوله دي مختلفه لان الاول كنت يادوب امسك ايديهم في المايه لكن المره دي كانو متعلقين فيا و باحضنهم و ايدي بتتحط في اي حته عادي طلعنا من البحر كلنا كاعاده دخلنا ناخد دش و البنات دخلت مع بعض و خرجت حنان لابسه اندر و براه فقط و بتقولهم و هي خارجه مش بقي جوزي خلاص اتكسف منه ازاي ؟ و بيضحكو خرجت البنات من الحمام و كنا خلاص قربنا علي المغرب و بنلم الدنيا علشان نمشي دخلت عليا نورا غرفة النوم و انا بالبس خلاص علشان هانمشي بقولي ايه موضوع جوازك من حنان ده ؟ قلتلها جواز ايه احنا بنهزر قالت اصلها جوه بتقول خلاص ده بقي جوزي قلتلها تلاقيها بتهزر قالت لأ هي مش بتهزر و بتستعبط قلتلها و انتي مضايقه ؟ لاقيتها مسكتني من هدومي و قالت باقولك ايه انا الي معرفاهم عليك و انت بتاعي انا مش بتاع حد تاني مش عارف ازاي لاقيت نفسي بلا شعور مني بابوسها من شفايفها الغريب انها باستني و حضنتني و فجأه سمعنا صوت البنات لمينا نفسنا و هي خرجت و لمينا حاجتنا و رجعنا علي القاهره و كنا مبسوطين جدا و نورا قاعده جنبي طول الطريق بتبص ليا نظرات حب و علي وشها ابتسامه بفرحه ... نلتقي في الحزء الثاني ...اتمني تعجبكم .. منتظر دعمكم لو عجبتكم علشان اكمل

الجزء الثاني ...
بعد ما روحت طبعا كنت مفهم اجدادي اني كنت في رحله تبع الجامعه في السخنه دخلت اخت دش خرجت لاقيت اتصال من نورا اتصلت بيها تاني لم ترد بعدها بساعه كده اتصلت و قالت انها اتصلت تطمني انها وصلت قلتلها كنت في الحمام قالت و انت لما اتصلت كنت انا في الحمام بصره و ضحكنا لاقيت نفسي باقولها انا بحبك ردت و قالت و انا كمان قلتلها علي فكره انا كمان كان نفسي ابوسك مش انتي وحدك قالت لما شيماء قالت لك كده انا اتضايقت قوي و اتكسفت انها قالت قلتلها ما انتي كمان قلتي انها معجبه بيا قالت بصراحه انت تعجب اي بنت لانك امور و ابن ناس ده غير بقي عربيتك و فلوسك يا اخويا و قلبتها ضحك هزرنا عادي و قعدنا نتكلم حوالي ساعه كلام حب و غزل في بعض و طبعا اتكلمنا عن البوسه و كل واحد قال احساسه و اتفقنا نخرج سوا تاني يوم اخر النهار .. بعدها نمت للصبح من التعب تاني يوم تليفونات من نورا بعدها حنان و بعده شيماء طبعا حنان كل كلامها بتقولي جوزي و حبيبي بس بهزار و طول النهار بيكلموني الثلاثه لما اتروشت بصراحه المهم اخر النهار نزلت قابلت نورا و من غير كلام طلعت علي شقتنا هي طول الطريق ساكته و مبتسمه و ماسكين ايد بعض لغاية ما وصلنا و اول ما دخلنا الشقه اترمينا في حضن بعض مع بوسه طويله جدا و انا احسس علي كل جسمها اخدتها علي غرفة النوم و بدأت اقلعها هدومها و انا بابوسها و العب في جسمها لغاية ما بقت بالبراه و الاندر قمت منيمها علي السرير و قالع هدومي و بقيت بالبوكسر و نمت جنبها ابوسها و العب في جسمها و هي في عالم تاني بتقول اااه بصوت واطي جدا قلعتها البراه و قعدت ارضع بزازها الصغيره الجميله و هي جسمها حلو و ابيض و بقيت احسس علي بطنها لغاية ما نزلت علي كسها لاقيت الاندر غرقان قعدت احسس عليه براحه هي فتحت رجليها بسيط كده علشان العب براحتي قمت نازل ابوس بطنها لغاية ما وصلت للاندر و جيت اقلعه ليها مسكته و قالت بلاش ده قمت نايم جنبها و حضنتها و بوستها و قلت ليها ما تخافيش علي نفسك مهما يحصل عمري ما هاضرك انا هابوس شفايفه بس زي ما بابوس شفايفك الحلوه دي ما تخافيش هاحافظ عليكي لاقيتها سابت الاندر قمت مقلعه ليها لاقيت كس صغير ابيض في وردي تحفه و زنبور صغير وردي يجنن نزلت عليه كنت باكلهم من حلاوتهم و هي بقت اااااه ااااح حلو قوي كمان يا حبيبي بحبك جامد حلو و انا وشي كله غرق عسلها قمت قالع البوكسر بتاعي و قمت نايم فوقها و زانق زوبري في كسها سمعت احلي احححححح قلتلها حلو قالت قوي ازنق جامد ادعك فضلت كده و هي ماسكه وسطي و فاتحه رجليها و رافعاهم و بندعك زوبري في كسها لغاية ما جابت اخر شهوتها و انا كمان جيبت علي بطنها و نمت فوقها شويه نبوس و نحضن بعض و طبعا بقينا غرقانين من لبني و عسلها قمنا اخدنا دش سوا زي العرسان و احضان و بوس و كانت اول مره تشوف زوبري عجبها و قعدت تلعب فيه طبعا هو وقف تاني و نزلت قعدت تمص فيه في الحمام شويه و انا قعدت ازنق زوبري في طيزها و قلتلها ممكن ندخله هنا عادي ضحكت و باستني و خرجنا من الحمام عريانين نمنا في حضن بعض في السرير و جيبت بيره من الثلاجه و ولعنا سيجارتين انا و هي و بدأنا نتكلم و هنا بقي عرفت كل حاجه .. طبعا مش هاحكي الحديث لكن هاحكي الي عرفته و الي مهم اولا عرفت انها هي و حنان و شيماء اصحاب من ابتدائي و انهم ساكنين قريب منها و انهم لعبو مع بعض قبل كده كذا مره علشان كده لما دخلو الحمام سوا كان عادي ثانيا شيماء ابوها مسافر الخليج و كل اخواتها بنات و متجوزين و امها ست غلبانه قوي و دماغ و مش قادره علي بنتها ... حنان بقي دي الي طلعت حكايه لان امها متجوزه واحد غير ابوها الراجل ده جارهم و ابوها قفشه مع امها و طلقها و راحت اتجوزته و طبعا ابوها كل ما يتخانق معاها يقولها ما انتي عايزه تطلعي شرموطه زي امك و طبعا ده مخليها تكره امها لدرجة انها ممكن تشتمها او تضربها كمان و تقريبا و طبعا هي ولا عارفه تعيش مع ابوها و لا امها فكان النهاية انهم ياخدو الشقه الي امام شقة جوز امها و تقعد فيها و عرفت انها الفاجره بتاعتهم و انهم لما بيحبو يعملو اي حاجه يروحو عندها لانها تعتبر عايشه وحدها و امها بتتلاشاها علشان طولة لسانها عليها فقلت لنورا طب هانعمل ايه مع البنات دي ؟ قالت ما اعرفش انا بحبك قلتلها و انا كمان قالت اوعي تفكر تعمل حاجه معاهم قلتلها دي حنان بتقولي جوزي حبيبي و بعد الي حكيتي لي عنها دي واحده فاجره مش هايفرق معاها فضايح لانها مفضوحه اصلا بأمها و ممكن لو حست اننا بنبعد عنها تفضحنا عند امك و تقول ماهم باعوني ابيعهم تقريبا الكلام اتوزن في دماغ نورا و قالت هي تعملها دي شرموطه و انا عارفاها قلتلها طب و الحل ايه ؟ قالت سيبني ليها اجيب اخرها و اقولك قلتلها طب و شيماء قالت شيماء قالتها لينا في الحمام انها عايزاك لما قلتلها نفسي ابوسه قالت و انا نفسي فيه كله قلتلها شوفي بقي و ردي عليا و تعالي بقي اقولك المهم اخدت منها علبة البيره و نزلت بيها ابوسها و العب في بزازها و كسها و هي ااااه يا حبيبي انا مراتك و انت جوزي بحبك و اقولها انت تجنني يا حبيبتي روحت الحس كسها طبعا هيجانها زاد و يقت تقول جامد قطع كسي هايج قوي عايز يتناك الشرموط نيك يا حبيبي نيكني احححححح جامد حبيبي و انا باكل كسها و بقيت ابعبص طيزها و اخد من عسلها و ابعبصها في طيزها و احاول ادخل صباعي لغاية ما دخلت عقله منه هي قالت اااه بتوجع قلتلها ايه الي بيوجع قالت طيزي وجعتني قلتلها ده بعبوص صغير قالت بعبصني تقريبا الكلمه هيجتها اكتر بقيت ابعبصها و هي تقول اااه مش عارف من الهيجان و لا وجع البعبصه بس بقيت مستمر لغاية ما جابت اخرها من الشهوه و لاقيتها ارتخت خالص قمت قايل لها زي ما جيبتهملك ببوقي هاتيهم ليا ببوقك قالت اوك حبيبي اتعدلت و قعدت تمص في زوبري و تقوله البنات هاتموت عليك زوبرك حلو قوي يا خالد قلتلها شكلك بتحبي اللحس قالت قوي قلتلها لحستو لبعض انتي و البنات ضحكت و قالت كتير .. فضلت تمص و تدلع زوبري لغاية ما قلتلها هاجيب قالت هات علي وشي فضلت تعلب لغاية ما جبيتهم لاقيتها بتجيبهم علي وشها و شفايفها و بتدوق طعم لبني بطرف لسانها من علي شفايفها خلصنا و دخلنا اخدنا دش تاني و لبسنا و نزلنا و طبعا كل ده بنعمله و احنا مبسوطين جدا و روحنا و قعدنا نتكلم في التليفون كتير و نحكي كتير و سيبتها لان كان عندها مدرسه تاني يوم و انا كان عندي جامعه الظهر كده كلموني الثلاثه مع بعض من تليفون نورا و قعدنا نهزر و اتفقنا نتقابل تاني بس لم نحدد يوم في الليل دخلت لي نورا عادي ماهو متعوده تدخل عندنا في اي وقت و امها بقت حبيبة جدتي و مع بعض كل يوم دخلنا البلكونه نتكلم و طبعا بعد شوية كلام حب بدانا نتكلم عن البنات و قعدت تحكيلي الي دار بينهم انا هاقولكم النهايه الي اتفقو عليها .. اتفقو زي ما قلتلهم في العجمي احنا اصحاب سرنا مع بعض و الي عايز يعمل حاجه يعملها براحته من غير ما التاني يعلق او ينتقده .. قلتلها و انتي رأيك ايه ؟ قالت بص انا بحبك قلتلها و انا كمان قالت خلاص الي بينا يفضل بينا .. قلتلها طبعا .. و كمان ممنوع تتقابل مع حد منهم لوحدك او من ورايا .. قلتلها اتفقنا .. قالت و كده او كده مش هانتقابل كلنا الا كل فتره و ساعتها نشوف هايحصل ايه قلتلها طب لو حصل او واحده اتجرأت عليا ضحكت و قالت و انا ما هاتصدق طبعا قلتلها بصراحه انا ضعيف في موضوع الجنس ده ابتسمت و قالت كلنا مش انت وحدك قلتلها خلاص يبقي بينا احسن ما واحده تعرف عيل زباله تقع معاه في الكلام و تحكيله و تفضحنا قالت ده الي مخوفني بصراحه و حسيت دلوقتي اني ورطت نفسي معاهم و خصوصا حنان قلتلها حنان ما تخافيش منها قد شيماء لان شيماء خفيفه قوي قالت دي مدهوله في نفسها زي امها و اي حد ممكن يضحك عليها بكلمتين قلتلها يبقي نلم الموضوع في حضننا لغاية ما الي تخلع وحدها تبقي كده ماشيه و خايفه مننا مش احنا الي خايفين منها قالت لي صح هزرت معاها و قلتلها دماغنا دماغ شياطين يا بت قالت ايوه و قعدنا نضحك و اتفقنا نروح شقتنا تاني يوم الخميس اخر النهار و مشيت تاني يوم برضه كلموني مع بعض و لاقيتهم بيقولو لي اعمل حسابك يوم الجمعه و نورا هاتقولك قلتلهم ماشي ..
نكمل في الجزء القادم .. اتمني دعمكم لو عجبتكم علشان نكمل القصه

الجزء الثالث ...
بعد ما البنات كلمتني و قالو لي اننا نتقابل يوم الجمعه انتظرت نورا تعدي عليا كالعاده و فعلا جت بالليل و قالت لي انهم اتفقو نتقابل يوم الجمعه و نروح عندك الشقه قلتلها هانعمل ايه هناك قالت ما اعرفش سيبها للظروف قلتلها خايف تزعلي قالت ما تخافش مش هازعل بس تعاهدني و تحلف انك مش هاتعمل حاجه من ورايا قلتلها يعني اعملها قدامك عادي قالت ايوه لان من ورايا تبقي بتخوني و انا فكرت في الموضوع و لاقيت اننا ننبسط بدل ما كنا ثلاثه بنصيع و نعمل حاجات كتير هانبقي اربعه و انا و البنات اتفقنا علي كده قلتلها ماشي طب بالنسبه لموعدي معاكي يوم الخميس قالت مش هاينفع لان ماما مش هاترضي تخرجني يومين ورا بعض علشان المذاكره و خصوصا امتحانات اخر السنه قربت قلتلها ماشي و اتفقنا اقابلهم في مكان قريب منهم اخدهم بالعربيه علي الظهر كده و يوم الخميس بالليل روحت الشقه جيبت حد نضفها و جيبت بيره و عصائر و حاجات ساقعه و اكل و فاكهه حطيتها في الثلاجه جهزت القعده و جيبت حشيش و ثاني يوم اتقابلنا و روحنا علي الشقه طبعا كله اخد راحته اول ما دخلنا و هزار و ضحك فقلت ليهم مافيش حضن و لا بوسه كده ليا ايه ما وحشتش واحده فيكم لاقيت نورا قالت انا باشوفك كل يوم هاتوحشني فين .. حنان جت حضنتني و قالت طبعا وحشتني يا حبيبي انت جوزي و لا نسبت قلتلها جوز بالكلام بس قالت و بالفعل يا حبيبي و قامت بايساني من شفايفي بوسه طويله شيماء جت بعدها حضنتني و باستني من خدي و قالت كفايه عليك بوسة حنان و ضحكنا و قعدت الف حشيش طبعا فتحو الثلاجه و طلعو البيره و الاكل و طبعا كلهم بيشربو سجاير و بيره و شغلو اغاني و قعدو يرقصو و يهزرو و طبعا الشتايم بقي ماقولكمش لدرجة اني حسيت انهم بينادو بعض بالشتايم اكتر من اساميهم و طبعا كله هزار و ضحك و شربو معايا حشيش و مع الشرب لاقينا نفسنا قاعدين مريحين كده و سكتنا شويه و انا قاعد علي الكنبه جنبي حنان فقلت ما تيجو كل واحد يحكي عن نفسه علشان نتعرف ببعض اكتر قالو ماشي بدات انا و حكيت عن نفسي بعدي شيماء حكت عن نفسها و اهم شئ ان امها دايما مش فاضيه ليها مشغوله مع اخواتها المتجوزين بتلف عليهم علشان تقعد بعيالهم او الي عيانه او الي ابنها عيان او جوزها عيان و انها معظم ايام الاسبوع بتبقي وحدها في الشقه و امها راميه طوبتها علشان لسانها طويل و بعدها كانت حنان و دي بقي اثرت معايا جدا و هي بتحكي انها من سنتين راجعه من المدرسه قابلتها بنت من سنها علي السلم بتقول لها ابوكي قفش واحد مع امك بينيكها و لما اتخانقت معها و شتمتها ام البنت خرجت تدافع عنها و قالت لها هي ما غلطتش امك طلعت شرموطه و الجيران خرجو و اخدوها عندهم في شقتهم و هي منهاره دخل ابوها و قالها بعصبيه جدا انسي امك دي خالص اوعي تجيبي سيرتها و الجيران تهدي فيه و تقوله دي ذنبها ايه حرام عليكم و اغمي عليها و قعدت شهور في حالة نفسيه زفت مع عمتها و عرفت ان ابوها قفش واحد مع امها و عمل فضيحه في العماره ليها علشان يفضحها و نسي انه عنده بنت بتتفضح مع امها و في النهايه امها اتجوزت من عشيقها و طبعا ابوها كان كل ما يتخانق معاها يقولك هاتطلعي شرموطه زي الي خلفتك امام الناس او اهله فسابت البيت و راحت لامها الي كانت كل ما تشوفها تفتكر الي بقت فيه بسببها و اتخانقت معاها و تعبت تاني و في الاخر بعد تدخل واحد من اقارب ابوها قالهم البنت دي ضحيتكم و استقرو ابويا يؤجر الشقه الي امام امي و اعيش فيها و هي تاخد بالها مني و خلاص و فعلا عملو كده و هي كارهه امها و كارهه ابوها و سئلتها عن جوز امها قالت بيخاف يتكلم معايا من الاساس علشان ما يهزقش نفسه طبعا بصراحه اثرت فيا جدا لاقيت نفسي باخدها في حضني قوي و بابوسها في دماغها و هي انفجرت في العياط بشكل هستيري البنات عيطت معاها و حضنوها و قلبت القعده مأساه و قلنا لبعض واضح اننا كلنا عندنا نفس المشكله انه بعيد عن اهله و ماحدش مهتم بيه احنا من النهارده اهل لبعض و اتفقنا علي كده و حضنا بعض حضن جماعي بحب و كنا فرحانين ببعض قوي و كانت مشاعر حلوه ان كل واحد حس انه بقي مش وحده خلاص و اتفقنا نركز الايام القادمه علي المذاكره لان داخل علينا امتحانات خلاص و قلتلهم ليكم عندي فسحه تختاروها انتو بعد الامتحانات حتي لو هانسافر اسبوع في اي حته قالو ماشي نزلنا روحنا و احنا مروحين حصلت صدفه غريبه لاقيت عربيه نفس موديل عربيتي و نفس لونها عامله حادثه خابطه عربيه من الخلف لاقيت نفسي وقفت و نزلت اشوف لان الناس واقفه و ملمومه يمكن الي شدني انها نفس موديل عربيتي و فجأه جت لي فكره شيطانيه و قمت مصور الي بيحصل فيديو و صورت الخبطات في كل عربيه و رحت علي عربيتي و قعت اوزنها لاقيت البنات بتقولي مالك قلتلهم هاعمل نصبه علي ابويا لو نجحت هادي كل واحده ٣ الاف جنيه دلوقتي حالا اتحمسو و قالو هاتعمل ايه ؟ قلتلهم هاقوله اني عملت حادثه و ابعتله صور الحادثه دي و اقوله صاحب العربيه الي خبطته عايز ٢٠ الف جنيه طبعا علامات الذهول كانت علي وشهم مع ابتسامه مع فرحه و سئلوني و هو هايصدق قلتلهم اه لو عملتها عليه صح .. قالو شوف هاتعمل ايه ؟ فكرت كده و دورت العربيه و طلعت علي اقرب ماكينه صرف و سحبت ٢٠ الف جنيه و انا عارف انها هاتسمع عن ابويا علي موبايله لانها بأسمه و انا باسحب منها مصروفي او طلبات الجامعه و اي حاجه باقوله قبلها عقبال ما وصلت للعربيه لاقيت بابا بيتصل بيا لم ارد عليه طبعا البنات في سكوت و الفلوس ايدتها لنوره و البنات عنيها هاتطلع عليها المهم شويه و بابا اتصل تاني رديت عليه و بصراحه انا اصلا باكلمه و مرعوب يقفش اني باكدب فبان عليه و انا باكلمه الرعب لاقيته بيقولي مال صوتك فيه ايه و الفيزا اتسحب منها مبلغ كبير ليه .. قولي ايه الي حصل طبعا امي جنبه بتصوت من كلام بابا انا ارتبكت اكتر و حسيت اني باعيط بحد قمت قايل له خبط واحد بالعربيه من ورا و مسك فيا و الناس اتلمت عليا و في الاخر روحتا لميكانيكي و قال هاياخد ٢٠ الف جنيه تصليحها سحبتهم و اديتهم ليه علشان كان عايز يضربني هو و الناس الي معاه لاقيت امي بتصوت جنبه لانه تقريبا فتح الاسبيكر لاقيتها بتقولي في ستين داهيه الفلوس المهم انت كويس قلتلها ايوه قالت حد مد ايده عليك قلتلها لأ بس كنت مرعوب منهم ابويا قالي خلاص انت راجل عيب كده شد نفسك مش عايزه تعيط زي العيال موقف و حصل المهم تاخد بالك و انت بتسوق و قلتلك السواقه في مصر مش زي الخليج قلتله معلش قالي عربيتك جري ليها حاجه قللتله هابعت ليك الفيديو و الصور و هاكلمك تاني قفلت معاه لاقيت البنات بتبص ليها و مذهولين و لاقيت نورا قامت مسكت وشي و باستني من شفايفي بشغف قوي و انبهار بتمثيلي بعت لابويا الصور و الفيديو اتصل بعدهم و قالي بكره وديها التوكيل و شوف هاياخد كام علشان احولهم ليك فجاه لاقيت فلوس تانيه داخله لي لان بصراحه كان تفكبري في النصبايه لغاية ٢٠ الف جنيه الي سحبتهم ههههه قفلت معاه و اخدت الفلوس من نورا و فعلا اديت لكل بنت ٣٠٠٠ الاف جنيه البنات مسكت الفلوس و كانها وقعت علي كنز وفرحانين بالي عملته لاقيت نفسي باقولهم بهزار احنا كده بقينا عصابه كمان ضحكو و قالو اه كده بقينا عصابه و هزرنا و ركنت العربيه في جراج بعيد و روحت حكيت لجدي و ستي عن الحادثه تاني يوم حكيت لواحد صاحبي غاوي عربيات و كده حكيت له عن الحادث الي شوفته و وريته الصور و الفيديو لاقيته بيقولي التوكيل اقل حاجه هاياخدها من من صاحب العربيه ده ١٠٠ الف جنيه طبعا المبلغ رن في دماغي قلت هي كده كده خربت قمت مكلم بابا و قلت له التوكيل قالي اقل حاجه ١٠٠ الف جنيه قالي خلاص هانعمل ايه يعني هاحولك ١٠٠ الف علي الفيزا و ادفع بيها قلت ماشي بعدها بيومين سحبت ١١٠ الف في وقت انا عارف انه دايما بيبقي مشغول جدا في شغله و كان دايما يقولنا ماحدش يكلمني في الوقت ده الا للضروره اخترت الوقت ده علشان يقفل بسرعه و مايقولش صور لي فاتورة التوكيل فعلا اتصلت بيه قلتله قالي ماشي مش دفعت خد بالك بقي و انت سايق و قفل معايا و انا بقي معايا ١٢٠ الف جنيه انشغلنا في الامتحانات بس كنا بنتصل ببعض كل يوم و نورا كنت ازنقها عندنا او عندهم ما انا كنت بادخل عندهم كتير و امها بقت حبيبتي و بتعتبرني ابنها و كمان باخرج مع نورا عادي نروح نشتري حاجه كده يعني وطبعا بازنقها في اي فرصه طبعا هما خلصو امتحانات قبلي و كنت قايل لاهلي اني هاسافر كام يوم بعد الامتحانات اغير جو في اسكندريه المهم في يوم البنات اتجمعو عند نورا بعد امتحاناتهم و كانو جايين يشوفوني كمان و انا قاعد معاهم و ام نورا قاعده قلتلهم باقولكم ايه انا عازمكم بعد امتحاني علي كام يوم في اسكندريه و هاحجز ليكم شقه لوحدكم علي حسابي البنات فرحت قوي و قالو هانقول لاهلنا ايه ؟ قلتلهم هاتقولو انكم مسافرين مع نورا و امها و هي عازماكم ردت ام نورا و قالت مين قالك اني هاوافق و بتضحك قلتها بصراحه مش عايز اسافر وحدي و انا اتخنقت و انتو اهلي الي هنا قالت عارفه يا ابني بس انا ولا بسافر و لا باروح ردت نورا قالت خلاص نسافر احنا معاك امها قالت و مين هايقبل تسافري معاه وحدك قالت فين وحدي ماهو معايا حنان و شيماء البنات قعدت تتحايل عليها لغاية ما وافقت و طلبو منها تتصل بأمهم و تقولهم و فعلا عملت كده طبعا هي عملت كده علشان بنتها ما تبقاش وحدها معايا و امهااات البنات وافقت بعد ما عرفو انهم مسافرين مع ام نورا و لما حكيت لجدتي ضحكت و قالت بهزار كده اهي بتحجز عريس المهم اخر يوم في الامتحان اتصلت بالبواب الي كان جاب لينا الشقه قبل كده و قلتله عايز اسبوع و معايا نفس الناس قالي تنور اتفقنا علي الفلوس و اتفقت اروحله الجمعه و كنت اديت لنورا ٣٠٠٠ جنيه لكل بنت يشترو لبس للمصيف و طبعا انا اشتريت نص فرش حشيش و كرتونة بيره و حطيتها في العربيه و سافرنا يوم الجمعه و كنا فرحانين جدا و اتفقنا كل واحد يعمل الي عايزه ماحدش يقول للتاني بتعمل ايه حتي لو ماشي ملط و طول الطريق فرحه و هزار و استلمنا الشقه طلعنا الشنط و الحاجه و نزلنا اشترينا كل لوازمنا من الماركت و طلعنا الشقه تاني اول ما دخلنا انا قلعت التيشيرت من الحر لاقيت حنان عملت كده هو و شيماء و بقو بالبراه فقط من فوق و حطينا الحاجات في المطبخ و دخلت اخد دش خرجت لاقيتهم خارجين من الحمام نورا خارجه بالاندر و البراه و حنان و راها لابسه الاندر بس و رايحين علي غرفة النوم و شيماء واقفه في الريسبشن بشورت و بادي علشان تنزل البحر فعلا نزلنا البحر شويه و طلعنا ناخد دش و انا في الحمام لاقيت حنان بتفتح عليا الباب و بتضحك و وراها البنات باقولهم فيه ايه ؟ ردت حنان و قالت انت شوفت كل حاجه عندنا و احنا ماشوفناش حاجه قلنا ندخل نشوف طبعا زوبري كان نايم بس بدأ يقف لما دخلو و انا مغطيه بإيدي و قعدو يهزرو و بقو تقريبا جوه الحمام فقلت طب انا ما شوفتش حاجه من شيماء انا شوفت نورا و حنان المره الي فاتت لما شدت الفوطه من عليكم لكن هي لأ البنات قالو فعلا و هجمو عليها بهزار يقلعوها هدوما هي قعدت تقاوم و بيموتو من الضحك لغاية ما قلعوها الشورت و الاندر و سابوها اخدتهم و جريت علي بره و بتشتم فيهم و بيضحكو خرجو و انا بعدهم و فضلنا نهزر و اتغدينا و في الليل شربنا حشيش و نزلنا قعدنا علي البحر و بعدها طلعنا ظبطنا السهره و قلنا نشغل فيلم علي اللاب قلتلهم تتفرجو علي سكس قالو ماشي قعدت نورا علي يميني و حنان علي شمالي هي و شيماء و قعدنا نتفرج و نشرب طبعا سخنا من غير ما احس حضنت نورا و بوسنا بعض بوسه طويله و لاقيت ايد بتلعب في زوبري انا افتكرت ايد نورا لكن لاقيتها بتحضني بالايد التانيه بعد ما خلصت البوسه بابص علي البنات لاقيتهم بيبوسو بعض و شيماء هي الي ماسكه زوبري مش حتي حنان الي جنبي طبعا انا عارف انهم بيلعبو في بعض فلم اعلق و قلت اسيب القعده تاخد طريقها وحدها و رجعت لنورا ابوسها و العب في جسمها و كسها و هي راحت مني و بدات تلعب في زوبري مع شيماء قامت مدخله ايديها من تحت الشورت و طلعته و نزلت تمصه و انا لفيت و اخدت حنان في حضني و قعدنا نبوس بعض و ابوس شيماء و نورا تمص زوبري و انا العب في بزاز البنات و ارضعهم لاقيت حنان بتقلعني التيشيرت قلعتها التيشيرت و البراه و شيماء قلعت وحدها قمت عدلت نورا و قلعتها هدومها و بقينا نقلع بعض و احنا مش بنتكلم و نزلت الحس كس حنان و هي بتبوس نورا و شيماء و بيلعبو في بعض و روحت الحس كس شيماء و قلبت القعده نمص و نلحس لبعض و البنات لحست لبعض و بوس و رضع بزاز و الاهات بقت عاليه و حلوه و بقي كله بيبدل علي كله لغاية ما جبنا كلنا شهوتنا و جابو لبني و قعدو يلعبو بيه و الي تدوقه و الي تحطه علي وشها او بزازها و بعدها قعدنا نتكلم عن المتعه دي و هما يقولو حلو قوي و الي تقول عايزه اقعد عليه بكسي و نورا قالت عايزاه في طيزي و يدخل جوه شويه و قمنا اخدنا دش و رجعنا قعدنا نتكلم وحكولي انهم لعبو في بعض قبل كده كتير و انهم بيحبو ده و نورا قالت عايزه تدخلو جوه طيزي قلتلها هايوجعك قالت دخله براحه حنان قالت لها تموتي في البعبصه يا وسخه قلتلها و انتي مش عايزه تتبعبصي مني فاجئتني بالرد و قالت انا عايزه اتناك في كسي منك قولت اكيد تقصد من بره قلت ليها انيكك يا حبيبتي قالت و تدخله جوه قوي قلتلها كده تتفتحي و يضيع شرفك قالت عادي انا اصلا مفضوحه يبقي اتفضح بفضحتي مش بفضيحة غيري و كمان ماحدش له عندي حاجه انا اصلا عمري ما هاتجوز انا هاعيش لنفسي و مزاجي فقط كنت بحس الي حصل ليها كبرها بدري قوي كنت كتير بحس اني باكلم مره كبيره مش عيله عندها ١٤ سنه قلتلها بصي احنا ننبسط ماشي لكن لغاية كده لأ و علي العموم لما بيدخل في طيز البنت بتحس فيه جوه كسها لانه بيخبط في رحمها برضه قالت و انت عرفت منين ؟ و ضحكت قلتلها و انتي مالك بهزار فسئلت شيماء و انتي مش عايزه حاجه قالت عايزه امص بتاعك قوي قلتلها تعالي حبيبتي قمت مطلعه و هي جت قعدت تحت رجلي و قعدت تلعب فيه و تمص و انا ابوس و العب في البنات و ابعبص نورا و راحت جابت كريم اديتهولي و قلعت و لفت طيزها حطيت ليها منه و بدات ادخله جواها بصباعي لغاية ما صباعي كله دخل و هي طبعا موطيه و بتقول اح اح اي حنان شافتها منسجمه بقت تساعدني و تبوسها و تلعب في كسها و تسخنها و انا باوسع خرمها بصوابعي و هي منسجمه قوي و بتساعدني و دخلت صباعي التاني و دخل و بقي الصباعين يدخلو و يخرجو عادي بس هي بتتوجع و في نفس الوقت هايجه و حنان بتهيجها اكتر و هي بقت زي المجنونه من الهيجان و الكلام لان كل شويه حنان تقول بعبصها الوسخه دي افشخها المتناكه ام طيز لايده طبعا الكلام ده بيولعها اكتر حنان قالت لشيماء سيبي بقي الزوبر ده و تعالي ندخله للشرموطه دي علشان تتناك قامت شيماء كان زوبري غرقان من ريقها مسكو نورا و حنان فتحت لي طيزها و قالت دخله فيها قمت حاطط راسه و زقيته لاقيته جري في طيز نورا لانه كان غرقان كريم و هي شهقت و صرخت مسكتها شيماء و باستها من شفايفها و انا فضلت ادخل و اخرج زوبري و هي تزوم جامد و انا ارزع و ابوس حنان لانها واقفه امامي و العب في جسمها و كسها لغاية ما جيبتهم في طيز نورا و هي جابت و خرجت زوبري براحه و هي مبسوطه شيماء شئلتها حلو يا بت قالت ناااار بس حلوه قووووي اححححح طيزي مولعه بس كسي مبسوط قوي و طيزي مبسوطه دخلت الحمام شيماء قالت لي و هي بتضحك شكلي هاخليك تعملي زيها ردت حنان قالت شكل الموضوع حلو و زي ما انت قلت لان نورا جابت و انت مدخله في طيزها خرجت نورا بعد شويه بتقول ناااار في طيزي قلتلها انزل اجيبلك حاجه من الصيدليه قالت هاتقوله ايه و ضحكت قلتلها طب استني اتصلت ببنت معايا رقمها كنت نكتها قبل كده في طيزها سئلتها قالت ده عادي في الاول و انزل الصيدليه هات مطهر و مرهم مخدر و خليها تتشطف بالمطهر ده و تحط من المخدر الوجع هايروح علي الصبح فعلا عملنا كده هي بعد ساعه من وقت ما حطيت المرهم لاقيتها بتقولي طيزي بتاكلني و بتضحك قلتلها ريحيها لبكره قالت ماشي يا قلبي حنان سئلت هنام فين ؟ قلتلها الشقه فيها غرفتين واحده بسرير كبير و الثانيه فيها سريرين ده غير كنبتين في الصاله هنا قالت انت هاتنام في الغرفه الكبيره و انا هانام معاك ردت نورا و قالت اشمعني قلت ليهم كل واحده يوم ماهو انا بقيت جوز الثلاثه يبقي كل واحده ليله ضحكنا و قالو ماشي بس مين اول ليله في النهايه اتفقو حنان اول ليله بعدها شيماء بعدها نورا ....
نلتقي في الجزء القادم .. منتظر دعمكم لو عجبتكم
تمام .... حلو الكلام ... مستنينك تكمل يا وحش
 
  • عجبني
التفاعلات: مجنون جنس
الجزء الاول ....
انا اسمي خالد عمري وقت القصه دي كان ١٨ سنه تقريبا والدي مهندس بترول في الخليج تزوج امي الي هي بنت عمه و سافرت معاه في الخليج اتولدت هناك و عشت و اتربيت هناك و كنت بانزل مصر في الاجازات مع اهلي علي بيت جدي و جدتي من امي و انا *** لان ماكانش عندنا بيت في مصر و بيتهم في حي قديم يعتبر شعبي شويه لغاية ما اشتري ابي شقه في عماره في حي راقي بالقرب من بيت جدي يعني ربع ساعه بالعربيه اكون هناك .. المهم بعد الثانويه اصر ابي اني انزل مصر ادخل جامعة القاهره و علشان ما اكونش وحدي اروح اقعد مع جدي و جدتي و طبعا هما فرحو جدا جدا فعلا و علشان ابي يرضيني جاب لي سياره حديثه زي الي في الخليج و نزلت مصر و قدمت في الجامعه و عشت في بيت جدي طبعا انا كنت اعرف بعض جيران العماره من الصغر لاني كنت العب معاهم بدأت اتعرف تاني بالشباب في العماره و كونت صداقات بسرعه و طبعا انا وحيد اهلي و معايا فلوس و عربيه حديثه كان بيجذب الشباب و البنات حولي و بسرعه اندمجت مع الشباب و شرب و حشيش و بنات خلال كام شهر و كنت باستخدم شقتنا لو معايا موزه لاني كنت بادخل من الجراج و اطلع في الاسانسير منه فطبعا الامن مش بيشوفني طالع مع مين و العماره كل واحد في حاله و مسئول الجراج انا دايما مظبطه .. تبدأ قصتنا لما تعبت جارتنا ام جمال و خبطو علينا بالليل علشان اخدها بعربيتي اي مستشفي فعلا اخدتها و معاها واحده جارتنا و روحنا المستشفي و اطمنا عليها و رجعتها و اشتريت ليها العلاج ام جمال دي ست حوالي ٥٠ سنه جوزها متوفي عندها جمال و احمد متجوزين و عندها نورا في اولي اعدادي و دي بطلة القصه كنت اشوفها علي السلم لكن عمري ما اتكلمت معاها ثاني يوم المستشفي لاقيت ولاد ام جمال جم عندي علشان يشكروني و يدفعو لي فلوس الادويه و المستشفي طبعا رفضت و اقسمت اني مش هاخد حاجه و طبعا جدتي و جدي قالو له دي زي امه و عيب المهم اخدوني طلعت عندهم اطمن علي امهم و تشكرني قعدت معاهم و بدات نورا تتكلم معايا و تهزر و عرفت انها جت قبل موت ابوها بسنتين و انها مدلعه قوي من اخواتها و امها و بسرعه لاقيتها اخدت عليا وطبعا انا اكبر منها مش كتير ٤ سنين تقريبا و بقينا تقريبا اصحاب نتقابل علي السلم نتكلم كتير و احيانا تدخل عندنا تطلب مني اشرح ليها حاجه و في يوم رايح الجامعه الصبح و الاقي نورا مزوغه من المدرسه معاها بنتين و بيتمشو رايحين جنينة الحيوانات ناديت عليها ارتبكت و جت تجري تقولي احنا رايحين مشوار قلتلها انتو مزوغين قالت ايوه بس اوعي حد يعرف قلتلها ماشي سئلتها رايحين فين قالت داخلين الجنينه قلتلها تحبو اوصلكم لغاية الباب ولا ايه رأيك ازوغ انا كمان و نتفسح مع بعض قالت بس زمايلي قلتلها شوفيهم لو وافقو تعالو راحت لهم لاقيتهم بسرعه جم ركبو العربيه و فرحانين و عرفتني عليهم حنان و شيماء اخدتهم و روحنا فطرنا و قعدنا نلف بالعربيه شويه و نهزر و نضحك و كان يوم حلو روحتهم لاقرب مكان و اتفقنا نتقابل في يوم جمعه نتفسح سوا و فعلا الجمعه الي بعدها اتقابلنا كلنا بعد ترتيبات مع نورا لاني كنت باشوفها يوميا خلاص اتقابلنا كان حوالي الساعه ٢ الظهر بصراحه كنا مش عارفين نروح فين و احنا ماشين بالعربيه باقول لنورا شقتنا في الشارع ده قالت نفسي اشوفها قلتلها لو تحبو نروح نشوفها سئلت البنات في الاول كان فيه تردد بس بعدها وافقو لما قلتلهم نطلع نطلب غدا و اخر النهار نروح اي مكان طلعت الشقه و هما معايا انا كنت نسيت اني كنت سايب فيها علب بيره و طفي سجاير و سجاير حشيش دخلت البنات شافو الحاجات دي قعدو يضحكو و يتريقو و يسئلو فقلت ليهم احيانا باقعد مع اصحابي قامت شيماء ماسكه سيجاره مطفيه في الطفايه عليها بواقي روج و قالت و هي بتتريق و صحابك بيحطو روج طبعا البنات قعدت تتريق و بقت تلم معايا و بنضحك لاقيت نورا بتقول وريني غرفة النوم كده و دخلت غرفة النوم كان السرير ملخبط و جتبه علبه بيره و طفاية فيها سجاير عليها روج بس كان واضح عليها الغيره و الضيق و كانت بتحاسبني بعصبيه كانها حبيبتي حتي البنات لاحظت و حنان سئلتها انتي متعصبه ليه هو حر ؟ المهم طلبنا غدا و كانت الثلاجه فيها حاجات ساقعه و بيره و مياه فقط نورا جابت علبة بيره و فتحتها و وقفت تشرب منها امامي كأنها بتضايقني فقلت ليها بتعملي ايه ؟ قالت انا حره كأنها بتقولي مش عايزني احاسبك ما تحاسبنيش قلتلها ماشي انتي حره بس انتي لسه صغيره و كمان انتي شربتي بيره قبل كده ؟ قالت لأ بس ايه المانع اجرب و هي بتشربها براحه و طعمها مضايقها فقمت ليها مسكتها من ايديها و قلت ليها طب كفايه احسن تسكري مننا قالت ايه المشكله لما اسكر و قعدت تضحك لاقيت البنات بيقولو هات نجرب بوق كده .. كل واحده شربت بوقين تلاته و انا قلت اكملها بس كانو مبسوطين و كل شويه واحده تيجي تاخد بوق منها و شغلو اغاني و قعدو يرقصو و جه الغدا اتغدينا و بعدها انا قصدت افتح علبة بيره تانيه علشان يشربو منها و كنت سايبها علي الترابيزه كل فتره اخد بوق كده اشجعهم و بدأو يتعودو علي طعمها و ولعو سجاير و نسينا موضوع الخروج و قررنا نكمل هنا احسن و اخدو راحتهم و بقو يحكو قصص صياعتهم و حكايات البنات بينهم و الي تحكي مين ماشيه مع مين انا قاعد باسمع و اضحك و متجاوب معاهم لغاية ما بدأ الهزار يدخل فيه شتايم بقي وسخه و الي تقول للتانيه بس يا هايجه و الي تقول للتانيه كسمك و نسيو خالص اني معاهم او حسو ان مافيش فرق خلاص يسيبو نفسهم و فهمت منهم انهم بنات صايعه اهلهم مش فاضين ليهم و مدلعينهم خلص اليوم و من حلاوته اتفقنا نكرره تاني فقلت ليهم ايه رأيكم تقولو لاهلكم ان عندكم رحله اسكندريه الجمعه الجايه و نسافر بالعربيه نقضي يوم هناك فرحو جدا بالفكره و فعلا الجمعه الي بعدها اتقابلنا الساعه ٦ صباحا و طلعت بيهم علي العجمي كان واحد معايا في الجامعه وصف لي بواب هناك و اداني تليفونه بيأجر شقق علي البحر و البواب ده معرص عادي فعلا خليته يكلمه قبلها بيومين و ظبطت معاه و فهمته ان معايا بنات قرايبي.. طبعا هو هايأجر لينا شقه يوم من ورا اصحابها و كمان بأضعاف ... روحت عليه كانت الساعه حوالي ٩ الصبح سلمني الشقه و اخد فلوسه و قلتله هاراضيك كمان و انا باسلمها ليك فرح قوي دخلت البنات بسرعه غيرت هدومها و جرينا علي البحر نزلنا البحر و قعدنا حوالي ساعه في البحر طلعنا بعدها كلنا جرينا علي الحمامات هي كانت فيها ٢ حمام انا جريت علي الحمام الماستر اخدت دش و خرجت غيرت لاقيت البنات من هزارهم عنادهم في بعض مين يدخل الاول كلهم دخلو استحمو سوا و نيسيو ياخدو هدوم معاهم الحمام طبعا هايخرجو ازاي كده و طلبو ادخل غرفه عقبال ما يخرجو انا قلتلهم لأ و قعدت اهزر معاهم و هما يفتحو الباب و يكلموني من وراه و هزار و ضحك لغاية ما دخلت غرفه و خرجو يجرو علي الغرفه التانيه يلبسو اخدت نورا و نزلنا نشتري حاجات من الماركت و نشوف محل سمك نوصيه علي غدا فعلا عملنا كده و طبعا انا كنت جايب معايا البيره و حته حشيش رجعنا البنات كانت علي البحر طلعو علشان معاهم المفتاح فتحنا و قعدنا نشرب بيره و هنا كل بنت فتحت علبة بيره ليها وحدها و شربنا و هزرنا و ضحكنا و نزلنا البحر تاني و الشتايم بينهم ماقولش ليكم لدرجة اني كنت باتكسف طلعنا علشان الغدا بس المره دي اختلف الموضوع نورا و حنان خرجو من الحمام لافين نفسهم بفوطه و شيماء خرجت لابسه شورت و تيشيرت و بزازها الصغيره تقريبا باينه منه لانه خفيف نورا بهزار بتقول لشيماء بزازك كلها باينه يا بت ردت قالت ماهو مافيش حد غريب ردت حنان قالت بهزار طب ما توريه كسك بالمره بقي و لاقيت ضحك جامد منهم فقلت ليهم مالكم فيه ايه ردت نورا قالت مافيش دي حاجه بينا قامت شيماء شدت الفوط من عليهم و قالت يشوف كسكم انتو الاول طبعا البنات اتخضت و اتكسفت و شدة منها الفوط و قعدو يلفوها تاني عليهم بس كنت شوفت كل حاجه خلاص طبعا زعلو منها و شتموها بس هي قالت انتو الي بدأتو حسيت الموضوع هايقلب خناقه هديتهم و قلبتها هزار و قلت لشيماء ليكي عندي مكافئه انك خلتيني اشوف الجمال و الحلاوه دي و رضيتهم مع بعض و قلتلهم باقولكم ايه احنا الاربعه دلوقتي بقينا سر بعض و اما تقبلو بكده و مافيش زعل بينا مهما يحصل او تكون دي اخر مقابله لو هاتزعلنا و ياريت يكون بينا صراحه من غير حدود الي عايزها اخر مره يقول .. سكتو كلهم و نورا قالت انا معاك و بعدها الاتنين قالو خلاص معاك .. لاقيت نورا بتقولي ما دمنا بقي هانتكلم بصراحه شيماء معجبه بيك قوي ردت شيماء و قالت ماهو انتو كمان معجبين بيه و انتي يا ست نورا بالذات قلتي انه امور و نفسك تبوسيه لاقيتهم هايتخانقو تاني قلتلهم ممكن نهدي شويه بقي احنا جايين ننبسط و علي العموم انتو بنات زي القمر و انا كمان معجب بيكم و نفسي فيكم كلكم و قلتها و بضحك لاقيتهم دخلو معايا في الهزار و حنان قالت خلاص تتجوزنا احنا الثلاثه زي فيلم محمود عبدالعزيز قلتلها بس هو اتجوز اربعه مع بعض قالت يبقي ليك عندنا واحده و هزرنا فقلت ليها طب مين مأذون هايجوزنا لبعض في السن ده قالت ما سمعتش عن الجواز العرفي قلتلها سمعت قالت خلاص قلتلها طب جوزيني نفسك قالت جوزتك نفسي طبعا بنضحك قلتلها دلوقتي انتي بقيتي مراتي و اهو اتنين شهود صحيح بنات بس نمشيها و بنضحك و جه الغدا اتغدينا و بعده نزلنا البحر تاني لكن النزوله دي مختلفه لان الاول كنت يادوب امسك ايديهم في المايه لكن المره دي كانو متعلقين فيا و باحضنهم و ايدي بتتحط في اي حته عادي طلعنا من البحر كلنا كاعاده دخلنا ناخد دش و البنات دخلت مع بعض و خرجت حنان لابسه اندر و براه فقط و بتقولهم و هي خارجه مش بقي جوزي خلاص اتكسف منه ازاي ؟ و بيضحكو خرجت البنات من الحمام و كنا خلاص قربنا علي المغرب و بنلم الدنيا علشان نمشي دخلت عليا نورا غرفة النوم و انا بالبس خلاص علشان هانمشي بقولي ايه موضوع جوازك من حنان ده ؟ قلتلها جواز ايه احنا بنهزر قالت اصلها جوه بتقول خلاص ده بقي جوزي قلتلها تلاقيها بتهزر قالت لأ هي مش بتهزر و بتستعبط قلتلها و انتي مضايقه ؟ لاقيتها مسكتني من هدومي و قالت باقولك ايه انا الي معرفاهم عليك و انت بتاعي انا مش بتاع حد تاني مش عارف ازاي لاقيت نفسي بلا شعور مني بابوسها من شفايفها الغريب انها باستني و حضنتني و فجأه سمعنا صوت البنات لمينا نفسنا و هي خرجت و لمينا حاجتنا و رجعنا علي القاهره و كنا مبسوطين جدا و نورا قاعده جنبي طول الطريق بتبص ليا نظرات حب و علي وشها ابتسامه بفرحه ... نلتقي في الحزء الثاني ...اتمني تعجبكم .. منتظر دعمكم لو عجبتكم علشان اكمل

الجزء الثاني ...
بعد ما روحت طبعا كنت مفهم اجدادي اني كنت في رحله تبع الجامعه في السخنه دخلت اخت دش خرجت لاقيت اتصال من نورا اتصلت بيها تاني لم ترد بعدها بساعه كده اتصلت و قالت انها اتصلت تطمني انها وصلت قلتلها كنت في الحمام قالت و انت لما اتصلت كنت انا في الحمام بصره و ضحكنا لاقيت نفسي باقولها انا بحبك ردت و قالت و انا كمان قلتلها علي فكره انا كمان كان نفسي ابوسك مش انتي وحدك قالت لما شيماء قالت لك كده انا اتضايقت قوي و اتكسفت انها قالت قلتلها ما انتي كمان قلتي انها معجبه بيا قالت بصراحه انت تعجب اي بنت لانك امور و ابن ناس ده غير بقي عربيتك و فلوسك يا اخويا و قلبتها ضحك هزرنا عادي و قعدنا نتكلم حوالي ساعه كلام حب و غزل في بعض و طبعا اتكلمنا عن البوسه و كل واحد قال احساسه و اتفقنا نخرج سوا تاني يوم اخر النهار .. بعدها نمت للصبح من التعب تاني يوم تليفونات من نورا بعدها حنان و بعده شيماء طبعا حنان كل كلامها بتقولي جوزي و حبيبي بس بهزار و طول النهار بيكلموني الثلاثه لما اتروشت بصراحه المهم اخر النهار نزلت قابلت نورا و من غير كلام طلعت علي شقتنا هي طول الطريق ساكته و مبتسمه و ماسكين ايد بعض لغاية ما وصلنا و اول ما دخلنا الشقه اترمينا في حضن بعض مع بوسه طويله جدا و انا احسس علي كل جسمها اخدتها علي غرفة النوم و بدأت اقلعها هدومها و انا بابوسها و العب في جسمها لغاية ما بقت بالبراه و الاندر قمت منيمها علي السرير و قالع هدومي و بقيت بالبوكسر و نمت جنبها ابوسها و العب في جسمها و هي في عالم تاني بتقول اااه بصوت واطي جدا قلعتها البراه و قعدت ارضع بزازها الصغيره الجميله و هي جسمها حلو و ابيض و بقيت احسس علي بطنها لغاية ما نزلت علي كسها لاقيت الاندر غرقان قعدت احسس عليه براحه هي فتحت رجليها بسيط كده علشان العب براحتي قمت نازل ابوس بطنها لغاية ما وصلت للاندر و جيت اقلعه ليها مسكته و قالت بلاش ده قمت نايم جنبها و حضنتها و بوستها و قلت ليها ما تخافيش علي نفسك مهما يحصل عمري ما هاضرك انا هابوس شفايفه بس زي ما بابوس شفايفك الحلوه دي ما تخافيش هاحافظ عليكي لاقيتها سابت الاندر قمت مقلعه ليها لاقيت كس صغير ابيض في وردي تحفه و زنبور صغير وردي يجنن نزلت عليه كنت باكلهم من حلاوتهم و هي بقت اااااه ااااح حلو قوي كمان يا حبيبي بحبك جامد حلو و انا وشي كله غرق عسلها قمت قالع البوكسر بتاعي و قمت نايم فوقها و زانق زوبري في كسها سمعت احلي احححححح قلتلها حلو قالت قوي ازنق جامد ادعك فضلت كده و هي ماسكه وسطي و فاتحه رجليها و رافعاهم و بندعك زوبري في كسها لغاية ما جابت اخر شهوتها و انا كمان جيبت علي بطنها و نمت فوقها شويه نبوس و نحضن بعض و طبعا بقينا غرقانين من لبني و عسلها قمنا اخدنا دش سوا زي العرسان و احضان و بوس و كانت اول مره تشوف زوبري عجبها و قعدت تلعب فيه طبعا هو وقف تاني و نزلت قعدت تمص فيه في الحمام شويه و انا قعدت ازنق زوبري في طيزها و قلتلها ممكن ندخله هنا عادي ضحكت و باستني و خرجنا من الحمام عريانين نمنا في حضن بعض في السرير و جيبت بيره من الثلاجه و ولعنا سيجارتين انا و هي و بدأنا نتكلم و هنا بقي عرفت كل حاجه .. طبعا مش هاحكي الحديث لكن هاحكي الي عرفته و الي مهم اولا عرفت انها هي و حنان و شيماء اصحاب من ابتدائي و انهم ساكنين قريب منها و انهم لعبو مع بعض قبل كده كذا مره علشان كده لما دخلو الحمام سوا كان عادي ثانيا شيماء ابوها مسافر الخليج و كل اخواتها بنات و متجوزين و امها ست غلبانه قوي و دماغ و مش قادره علي بنتها ... حنان بقي دي الي طلعت حكايه لان امها متجوزه واحد غير ابوها الراجل ده جارهم و ابوها قفشه مع امها و طلقها و راحت اتجوزته و طبعا ابوها كل ما يتخانق معاها يقولها ما انتي عايزه تطلعي شرموطه زي امك و طبعا ده مخليها تكره امها لدرجة انها ممكن تشتمها او تضربها كمان و تقريبا و طبعا هي ولا عارفه تعيش مع ابوها و لا امها فكان النهاية انهم ياخدو الشقه الي امام شقة جوز امها و تقعد فيها و عرفت انها الفاجره بتاعتهم و انهم لما بيحبو يعملو اي حاجه يروحو عندها لانها تعتبر عايشه وحدها و امها بتتلاشاها علشان طولة لسانها عليها فقلت لنورا طب هانعمل ايه مع البنات دي ؟ قالت ما اعرفش انا بحبك قلتلها و انا كمان قالت اوعي تفكر تعمل حاجه معاهم قلتلها دي حنان بتقولي جوزي حبيبي و بعد الي حكيتي لي عنها دي واحده فاجره مش هايفرق معاها فضايح لانها مفضوحه اصلا بأمها و ممكن لو حست اننا بنبعد عنها تفضحنا عند امك و تقول ماهم باعوني ابيعهم تقريبا الكلام اتوزن في دماغ نورا و قالت هي تعملها دي شرموطه و انا عارفاها قلتلها طب و الحل ايه ؟ قالت سيبني ليها اجيب اخرها و اقولك قلتلها طب و شيماء قالت شيماء قالتها لينا في الحمام انها عايزاك لما قلتلها نفسي ابوسه قالت و انا نفسي فيه كله قلتلها شوفي بقي و ردي عليا و تعالي بقي اقولك المهم اخدت منها علبة البيره و نزلت بيها ابوسها و العب في بزازها و كسها و هي ااااه يا حبيبي انا مراتك و انت جوزي بحبك و اقولها انت تجنني يا حبيبتي روحت الحس كسها طبعا هيجانها زاد و يقت تقول جامد قطع كسي هايج قوي عايز يتناك الشرموط نيك يا حبيبي نيكني احححححح جامد حبيبي و انا باكل كسها و بقيت ابعبص طيزها و اخد من عسلها و ابعبصها في طيزها و احاول ادخل صباعي لغاية ما دخلت عقله منه هي قالت اااه بتوجع قلتلها ايه الي بيوجع قالت طيزي وجعتني قلتلها ده بعبوص صغير قالت بعبصني تقريبا الكلمه هيجتها اكتر بقيت ابعبصها و هي تقول اااه مش عارف من الهيجان و لا وجع البعبصه بس بقيت مستمر لغاية ما جابت اخرها من الشهوه و لاقيتها ارتخت خالص قمت قايل لها زي ما جيبتهملك ببوقي هاتيهم ليا ببوقك قالت اوك حبيبي اتعدلت و قعدت تمص في زوبري و تقوله البنات هاتموت عليك زوبرك حلو قوي يا خالد قلتلها شكلك بتحبي اللحس قالت قوي قلتلها لحستو لبعض انتي و البنات ضحكت و قالت كتير .. فضلت تمص و تدلع زوبري لغاية ما قلتلها هاجيب قالت هات علي وشي فضلت تعلب لغاية ما جبيتهم لاقيتها بتجيبهم علي وشها و شفايفها و بتدوق طعم لبني بطرف لسانها من علي شفايفها خلصنا و دخلنا اخدنا دش تاني و لبسنا و نزلنا و طبعا كل ده بنعمله و احنا مبسوطين جدا و روحنا و قعدنا نتكلم في التليفون كتير و نحكي كتير و سيبتها لان كان عندها مدرسه تاني يوم و انا كان عندي جامعه الظهر كده كلموني الثلاثه مع بعض من تليفون نورا و قعدنا نهزر و اتفقنا نتقابل تاني بس لم نحدد يوم في الليل دخلت لي نورا عادي ماهو متعوده تدخل عندنا في اي وقت و امها بقت حبيبة جدتي و مع بعض كل يوم دخلنا البلكونه نتكلم و طبعا بعد شوية كلام حب بدانا نتكلم عن البنات و قعدت تحكيلي الي دار بينهم انا هاقولكم النهايه الي اتفقو عليها .. اتفقو زي ما قلتلهم في العجمي احنا اصحاب سرنا مع بعض و الي عايز يعمل حاجه يعملها براحته من غير ما التاني يعلق او ينتقده .. قلتلها و انتي رأيك ايه ؟ قالت بص انا بحبك قلتلها و انا كمان قالت خلاص الي بينا يفضل بينا .. قلتلها طبعا .. و كمان ممنوع تتقابل مع حد منهم لوحدك او من ورايا .. قلتلها اتفقنا .. قالت و كده او كده مش هانتقابل كلنا الا كل فتره و ساعتها نشوف هايحصل ايه قلتلها طب لو حصل او واحده اتجرأت عليا ضحكت و قالت و انا ما هاتصدق طبعا قلتلها بصراحه انا ضعيف في موضوع الجنس ده ابتسمت و قالت كلنا مش انت وحدك قلتلها خلاص يبقي بينا احسن ما واحده تعرف عيل زباله تقع معاه في الكلام و تحكيله و تفضحنا قالت ده الي مخوفني بصراحه و حسيت دلوقتي اني ورطت نفسي معاهم و خصوصا حنان قلتلها حنان ما تخافيش منها قد شيماء لان شيماء خفيفه قوي قالت دي مدهوله في نفسها زي امها و اي حد ممكن يضحك عليها بكلمتين قلتلها يبقي نلم الموضوع في حضننا لغاية ما الي تخلع وحدها تبقي كده ماشيه و خايفه مننا مش احنا الي خايفين منها قالت لي صح هزرت معاها و قلتلها دماغنا دماغ شياطين يا بت قالت ايوه و قعدنا نضحك و اتفقنا نروح شقتنا تاني يوم الخميس اخر النهار و مشيت تاني يوم برضه كلموني مع بعض و لاقيتهم بيقولو لي اعمل حسابك يوم الجمعه و نورا هاتقولك قلتلهم ماشي ..
نكمل في الجزء القادم .. اتمني دعمكم لو عجبتكم علشان نكمل القصه

الجزء الثالث ...
بعد ما البنات كلمتني و قالو لي اننا نتقابل يوم الجمعه انتظرت نورا تعدي عليا كالعاده و فعلا جت بالليل و قالت لي انهم اتفقو نتقابل يوم الجمعه و نروح عندك الشقه قلتلها هانعمل ايه هناك قالت ما اعرفش سيبها للظروف قلتلها خايف تزعلي قالت ما تخافش مش هازعل بس تعاهدني و تحلف انك مش هاتعمل حاجه من ورايا قلتلها يعني اعملها قدامك عادي قالت ايوه لان من ورايا تبقي بتخوني و انا فكرت في الموضوع و لاقيت اننا ننبسط بدل ما كنا ثلاثه بنصيع و نعمل حاجات كتير هانبقي اربعه و انا و البنات اتفقنا علي كده قلتلها ماشي طب بالنسبه لموعدي معاكي يوم الخميس قالت مش هاينفع لان ماما مش هاترضي تخرجني يومين ورا بعض علشان المذاكره و خصوصا امتحانات اخر السنه قربت قلتلها ماشي و اتفقنا اقابلهم في مكان قريب منهم اخدهم بالعربيه علي الظهر كده و يوم الخميس بالليل روحت الشقه جيبت حد نضفها و جيبت بيره و عصائر و حاجات ساقعه و اكل و فاكهه حطيتها في الثلاجه جهزت القعده و جيبت حشيش و ثاني يوم اتقابلنا و روحنا علي الشقه طبعا كله اخد راحته اول ما دخلنا و هزار و ضحك فقلت ليهم مافيش حضن و لا بوسه كده ليا ايه ما وحشتش واحده فيكم لاقيت نورا قالت انا باشوفك كل يوم هاتوحشني فين .. حنان جت حضنتني و قالت طبعا وحشتني يا حبيبي انت جوزي و لا نسبت قلتلها جوز بالكلام بس قالت و بالفعل يا حبيبي و قامت بايساني من شفايفي بوسه طويله شيماء جت بعدها حضنتني و باستني من خدي و قالت كفايه عليك بوسة حنان و ضحكنا و قعدت الف حشيش طبعا فتحو الثلاجه و طلعو البيره و الاكل و طبعا كلهم بيشربو سجاير و بيره و شغلو اغاني و قعدو يرقصو و يهزرو و طبعا الشتايم بقي ماقولكمش لدرجة اني حسيت انهم بينادو بعض بالشتايم اكتر من اساميهم و طبعا كله هزار و ضحك و شربو معايا حشيش و مع الشرب لاقينا نفسنا قاعدين مريحين كده و سكتنا شويه و انا قاعد علي الكنبه جنبي حنان فقلت ما تيجو كل واحد يحكي عن نفسه علشان نتعرف ببعض اكتر قالو ماشي بدات انا و حكيت عن نفسي بعدي شيماء حكت عن نفسها و اهم شئ ان امها دايما مش فاضيه ليها مشغوله مع اخواتها المتجوزين بتلف عليهم علشان تقعد بعيالهم او الي عيانه او الي ابنها عيان او جوزها عيان و انها معظم ايام الاسبوع بتبقي وحدها في الشقه و امها راميه طوبتها علشان لسانها طويل و بعدها كانت حنان و دي بقي اثرت معايا جدا و هي بتحكي انها من سنتين راجعه من المدرسه قابلتها بنت من سنها علي السلم بتقول لها ابوكي قفش واحد مع امك بينيكها و لما اتخانقت معها و شتمتها ام البنت خرجت تدافع عنها و قالت لها هي ما غلطتش امك طلعت شرموطه و الجيران خرجو و اخدوها عندهم في شقتهم و هي منهاره دخل ابوها و قالها بعصبيه جدا انسي امك دي خالص اوعي تجيبي سيرتها و الجيران تهدي فيه و تقوله دي ذنبها ايه حرام عليكم و اغمي عليها و قعدت شهور في حالة نفسيه زفت مع عمتها و عرفت ان ابوها قفش واحد مع امها و عمل فضيحه في العماره ليها علشان يفضحها و نسي انه عنده بنت بتتفضح مع امها و في النهايه امها اتجوزت من عشيقها و طبعا ابوها كان كل ما يتخانق معاها يقولك هاتطلعي شرموطه زي الي خلفتك امام الناس او اهله فسابت البيت و راحت لامها الي كانت كل ما تشوفها تفتكر الي بقت فيه بسببها و اتخانقت معاها و تعبت تاني و في الاخر بعد تدخل واحد من اقارب ابوها قالهم البنت دي ضحيتكم و استقرو ابويا يؤجر الشقه الي امام امي و اعيش فيها و هي تاخد بالها مني و خلاص و فعلا عملو كده و هي كارهه امها و كارهه ابوها و سئلتها عن جوز امها قالت بيخاف يتكلم معايا من الاساس علشان ما يهزقش نفسه طبعا بصراحه اثرت فيا جدا لاقيت نفسي باخدها في حضني قوي و بابوسها في دماغها و هي انفجرت في العياط بشكل هستيري البنات عيطت معاها و حضنوها و قلبت القعده مأساه و قلنا لبعض واضح اننا كلنا عندنا نفس المشكله انه بعيد عن اهله و ماحدش مهتم بيه احنا من النهارده اهل لبعض و اتفقنا علي كده و حضنا بعض حضن جماعي بحب و كنا فرحانين ببعض قوي و كانت مشاعر حلوه ان كل واحد حس انه بقي مش وحده خلاص و اتفقنا نركز الايام القادمه علي المذاكره لان داخل علينا امتحانات خلاص و قلتلهم ليكم عندي فسحه تختاروها انتو بعد الامتحانات حتي لو هانسافر اسبوع في اي حته قالو ماشي نزلنا روحنا و احنا مروحين حصلت صدفه غريبه لاقيت عربيه نفس موديل عربيتي و نفس لونها عامله حادثه خابطه عربيه من الخلف لاقيت نفسي وقفت و نزلت اشوف لان الناس واقفه و ملمومه يمكن الي شدني انها نفس موديل عربيتي و فجأه جت لي فكره شيطانيه و قمت مصور الي بيحصل فيديو و صورت الخبطات في كل عربيه و رحت علي عربيتي و قعت اوزنها لاقيت البنات بتقولي مالك قلتلهم هاعمل نصبه علي ابويا لو نجحت هادي كل واحده ٣ الاف جنيه دلوقتي حالا اتحمسو و قالو هاتعمل ايه ؟ قلتلهم هاقوله اني عملت حادثه و ابعتله صور الحادثه دي و اقوله صاحب العربيه الي خبطته عايز ٢٠ الف جنيه طبعا علامات الذهول كانت علي وشهم مع ابتسامه مع فرحه و سئلوني و هو هايصدق قلتلهم اه لو عملتها عليه صح .. قالو شوف هاتعمل ايه ؟ فكرت كده و دورت العربيه و طلعت علي اقرب ماكينه صرف و سحبت ٢٠ الف جنيه و انا عارف انها هاتسمع عن ابويا علي موبايله لانها بأسمه و انا باسحب منها مصروفي او طلبات الجامعه و اي حاجه باقوله قبلها عقبال ما وصلت للعربيه لاقيت بابا بيتصل بيا لم ارد عليه طبعا البنات في سكوت و الفلوس ايدتها لنوره و البنات عنيها هاتطلع عليها المهم شويه و بابا اتصل تاني رديت عليه و بصراحه انا اصلا باكلمه و مرعوب يقفش اني باكدب فبان عليه و انا باكلمه الرعب لاقيته بيقولي مال صوتك فيه ايه و الفيزا اتسحب منها مبلغ كبير ليه .. قولي ايه الي حصل طبعا امي جنبه بتصوت من كلام بابا انا ارتبكت اكتر و حسيت اني باعيط بحد قمت قايل له خبط واحد بالعربيه من ورا و مسك فيا و الناس اتلمت عليا و في الاخر روحتا لميكانيكي و قال هاياخد ٢٠ الف جنيه تصليحها سحبتهم و اديتهم ليه علشان كان عايز يضربني هو و الناس الي معاه لاقيت امي بتصوت جنبه لانه تقريبا فتح الاسبيكر لاقيتها بتقولي في ستين داهيه الفلوس المهم انت كويس قلتلها ايوه قالت حد مد ايده عليك قلتلها لأ بس كنت مرعوب منهم ابويا قالي خلاص انت راجل عيب كده شد نفسك مش عايزه تعيط زي العيال موقف و حصل المهم تاخد بالك و انت بتسوق و قلتلك السواقه في مصر مش زي الخليج قلتله معلش قالي عربيتك جري ليها حاجه قللتله هابعت ليك الفيديو و الصور و هاكلمك تاني قفلت معاه لاقيت البنات بتبص ليها و مذهولين و لاقيت نورا قامت مسكت وشي و باستني من شفايفي بشغف قوي و انبهار بتمثيلي بعت لابويا الصور و الفيديو اتصل بعدهم و قالي بكره وديها التوكيل و شوف هاياخد كام علشان احولهم ليك فجاه لاقيت فلوس تانيه داخله لي لان بصراحه كان تفكبري في النصبايه لغاية ٢٠ الف جنيه الي سحبتهم ههههه قفلت معاه و اخدت الفلوس من نورا و فعلا اديت لكل بنت ٣٠٠٠ الاف جنيه البنات مسكت الفلوس و كانها وقعت علي كنز وفرحانين بالي عملته لاقيت نفسي باقولهم بهزار احنا كده بقينا عصابه كمان ضحكو و قالو اه كده بقينا عصابه و هزرنا و ركنت العربيه في جراج بعيد و روحت حكيت لجدي و ستي عن الحادثه تاني يوم حكيت لواحد صاحبي غاوي عربيات و كده حكيت له عن الحادث الي شوفته و وريته الصور و الفيديو لاقيته بيقولي التوكيل اقل حاجه هاياخدها من من صاحب العربيه ده ١٠٠ الف جنيه طبعا المبلغ رن في دماغي قلت هي كده كده خربت قمت مكلم بابا و قلت له التوكيل قالي اقل حاجه ١٠٠ الف جنيه قالي خلاص هانعمل ايه يعني هاحولك ١٠٠ الف علي الفيزا و ادفع بيها قلت ماشي بعدها بيومين سحبت ١١٠ الف في وقت انا عارف انه دايما بيبقي مشغول جدا في شغله و كان دايما يقولنا ماحدش يكلمني في الوقت ده الا للضروره اخترت الوقت ده علشان يقفل بسرعه و مايقولش صور لي فاتورة التوكيل فعلا اتصلت بيه قلتله قالي ماشي مش دفعت خد بالك بقي و انت سايق و قفل معايا و انا بقي معايا ١٢٠ الف جنيه انشغلنا في الامتحانات بس كنا بنتصل ببعض كل يوم و نورا كنت ازنقها عندنا او عندهم ما انا كنت بادخل عندهم كتير و امها بقت حبيبتي و بتعتبرني ابنها و كمان باخرج مع نورا عادي نروح نشتري حاجه كده يعني وطبعا بازنقها في اي فرصه طبعا هما خلصو امتحانات قبلي و كنت قايل لاهلي اني هاسافر كام يوم بعد الامتحانات اغير جو في اسكندريه المهم في يوم البنات اتجمعو عند نورا بعد امتحاناتهم و كانو جايين يشوفوني كمان و انا قاعد معاهم و ام نورا قاعده قلتلهم باقولكم ايه انا عازمكم بعد امتحاني علي كام يوم في اسكندريه و هاحجز ليكم شقه لوحدكم علي حسابي البنات فرحت قوي و قالو هانقول لاهلنا ايه ؟ قلتلهم هاتقولو انكم مسافرين مع نورا و امها و هي عازماكم ردت ام نورا و قالت مين قالك اني هاوافق و بتضحك قلتها بصراحه مش عايز اسافر وحدي و انا اتخنقت و انتو اهلي الي هنا قالت عارفه يا ابني بس انا ولا بسافر و لا باروح ردت نورا قالت خلاص نسافر احنا معاك امها قالت و مين هايقبل تسافري معاه وحدك قالت فين وحدي ماهو معايا حنان و شيماء البنات قعدت تتحايل عليها لغاية ما وافقت و طلبو منها تتصل بأمهم و تقولهم و فعلا عملت كده طبعا هي عملت كده علشان بنتها ما تبقاش وحدها معايا و امهااات البنات وافقت بعد ما عرفو انهم مسافرين مع ام نورا و لما حكيت لجدتي ضحكت و قالت بهزار كده اهي بتحجز عريس المهم اخر يوم في الامتحان اتصلت بالبواب الي كان جاب لينا الشقه قبل كده و قلتله عايز اسبوع و معايا نفس الناس قالي تنور اتفقنا علي الفلوس و اتفقت اروحله الجمعه و كنت اديت لنورا ٣٠٠٠ جنيه لكل بنت يشترو لبس للمصيف و طبعا انا اشتريت نص فرش حشيش و كرتونة بيره و حطيتها في العربيه و سافرنا يوم الجمعه و كنا فرحانين جدا و اتفقنا كل واحد يعمل الي عايزه ماحدش يقول للتاني بتعمل ايه حتي لو ماشي ملط و طول الطريق فرحه و هزار و استلمنا الشقه طلعنا الشنط و الحاجه و نزلنا اشترينا كل لوازمنا من الماركت و طلعنا الشقه تاني اول ما دخلنا انا قلعت التيشيرت من الحر لاقيت حنان عملت كده هو و شيماء و بقو بالبراه فقط من فوق و حطينا الحاجات في المطبخ و دخلت اخد دش خرجت لاقيتهم خارجين من الحمام نورا خارجه بالاندر و البراه و حنان و راها لابسه الاندر بس و رايحين علي غرفة النوم و شيماء واقفه في الريسبشن بشورت و بادي علشان تنزل البحر فعلا نزلنا البحر شويه و طلعنا ناخد دش و انا في الحمام لاقيت حنان بتفتح عليا الباب و بتضحك و وراها البنات باقولهم فيه ايه ؟ ردت حنان و قالت انت شوفت كل حاجه عندنا و احنا ماشوفناش حاجه قلنا ندخل نشوف طبعا زوبري كان نايم بس بدأ يقف لما دخلو و انا مغطيه بإيدي و قعدو يهزرو و بقو تقريبا جوه الحمام فقلت طب انا ما شوفتش حاجه من شيماء انا شوفت نورا و حنان المره الي فاتت لما شدت الفوطه من عليكم لكن هي لأ البنات قالو فعلا و هجمو عليها بهزار يقلعوها هدوما هي قعدت تقاوم و بيموتو من الضحك لغاية ما قلعوها الشورت و الاندر و سابوها اخدتهم و جريت علي بره و بتشتم فيهم و بيضحكو خرجو و انا بعدهم و فضلنا نهزر و اتغدينا و في الليل شربنا حشيش و نزلنا قعدنا علي البحر و بعدها طلعنا ظبطنا السهره و قلنا نشغل فيلم علي اللاب قلتلهم تتفرجو علي سكس قالو ماشي قعدت نورا علي يميني و حنان علي شمالي هي و شيماء و قعدنا نتفرج و نشرب طبعا سخنا من غير ما احس حضنت نورا و بوسنا بعض بوسه طويله و لاقيت ايد بتلعب في زوبري انا افتكرت ايد نورا لكن لاقيتها بتحضني بالايد التانيه بعد ما خلصت البوسه بابص علي البنات لاقيتهم بيبوسو بعض و شيماء هي الي ماسكه زوبري مش حتي حنان الي جنبي طبعا انا عارف انهم بيلعبو في بعض فلم اعلق و قلت اسيب القعده تاخد طريقها وحدها و رجعت لنورا ابوسها و العب في جسمها و كسها و هي راحت مني و بدات تلعب في زوبري مع شيماء قامت مدخله ايديها من تحت الشورت و طلعته و نزلت تمصه و انا لفيت و اخدت حنان في حضني و قعدنا نبوس بعض و ابوس شيماء و نورا تمص زوبري و انا العب في بزاز البنات و ارضعهم لاقيت حنان بتقلعني التيشيرت قلعتها التيشيرت و البراه و شيماء قلعت وحدها قمت عدلت نورا و قلعتها هدومها و بقينا نقلع بعض و احنا مش بنتكلم و نزلت الحس كس حنان و هي بتبوس نورا و شيماء و بيلعبو في بعض و روحت الحس كس شيماء و قلبت القعده نمص و نلحس لبعض و البنات لحست لبعض و بوس و رضع بزاز و الاهات بقت عاليه و حلوه و بقي كله بيبدل علي كله لغاية ما جبنا كلنا شهوتنا و جابو لبني و قعدو يلعبو بيه و الي تدوقه و الي تحطه علي وشها او بزازها و بعدها قعدنا نتكلم عن المتعه دي و هما يقولو حلو قوي و الي تقول عايزه اقعد عليه بكسي و نورا قالت عايزاه في طيزي و يدخل جوه شويه و قمنا اخدنا دش و رجعنا قعدنا نتكلم وحكولي انهم لعبو في بعض قبل كده كتير و انهم بيحبو ده و نورا قالت عايزه تدخلو جوه طيزي قلتلها هايوجعك قالت دخله براحه حنان قالت لها تموتي في البعبصه يا وسخه قلتلها و انتي مش عايزه تتبعبصي مني فاجئتني بالرد و قالت انا عايزه اتناك في كسي منك قولت اكيد تقصد من بره قلت ليها انيكك يا حبيبتي قالت و تدخله جوه قوي قلتلها كده تتفتحي و يضيع شرفك قالت عادي انا اصلا مفضوحه يبقي اتفضح بفضحتي مش بفضيحة غيري و كمان ماحدش له عندي حاجه انا اصلا عمري ما هاتجوز انا هاعيش لنفسي و مزاجي فقط كنت بحس الي حصل ليها كبرها بدري قوي كنت كتير بحس اني باكلم مره كبيره مش عيله عندها ١٤ سنه قلتلها بصي احنا ننبسط ماشي لكن لغاية كده لأ و علي العموم لما بيدخل في طيز البنت بتحس فيه جوه كسها لانه بيخبط في رحمها برضه قالت و انت عرفت منين ؟ و ضحكت قلتلها و انتي مالك بهزار فسئلت شيماء و انتي مش عايزه حاجه قالت عايزه امص بتاعك قوي قلتلها تعالي حبيبتي قمت مطلعه و هي جت قعدت تحت رجلي و قعدت تلعب فيه و تمص و انا ابوس و العب في البنات و ابعبص نورا و راحت جابت كريم اديتهولي و قلعت و لفت طيزها حطيت ليها منه و بدات ادخله جواها بصباعي لغاية ما صباعي كله دخل و هي طبعا موطيه و بتقول اح اح اي حنان شافتها منسجمه بقت تساعدني و تبوسها و تلعب في كسها و تسخنها و انا باوسع خرمها بصوابعي و هي منسجمه قوي و بتساعدني و دخلت صباعي التاني و دخل و بقي الصباعين يدخلو و يخرجو عادي بس هي بتتوجع و في نفس الوقت هايجه و حنان بتهيجها اكتر و هي بقت زي المجنونه من الهيجان و الكلام لان كل شويه حنان تقول بعبصها الوسخه دي افشخها المتناكه ام طيز لايده طبعا الكلام ده بيولعها اكتر حنان قالت لشيماء سيبي بقي الزوبر ده و تعالي ندخله للشرموطه دي علشان تتناك قامت شيماء كان زوبري غرقان من ريقها مسكو نورا و حنان فتحت لي طيزها و قالت دخله فيها قمت حاطط راسه و زقيته لاقيته جري في طيز نورا لانه كان غرقان كريم و هي شهقت و صرخت مسكتها شيماء و باستها من شفايفها و انا فضلت ادخل و اخرج زوبري و هي تزوم جامد و انا ارزع و ابوس حنان لانها واقفه امامي و العب في جسمها و كسها لغاية ما جيبتهم في طيز نورا و هي جابت و خرجت زوبري براحه و هي مبسوطه شيماء شئلتها حلو يا بت قالت ناااار بس حلوه قووووي اححححح طيزي مولعه بس كسي مبسوط قوي و طيزي مبسوطه دخلت الحمام شيماء قالت لي و هي بتضحك شكلي هاخليك تعملي زيها ردت حنان قالت شكل الموضوع حلو و زي ما انت قلت لان نورا جابت و انت مدخله في طيزها خرجت نورا بعد شويه بتقول ناااار في طيزي قلتلها انزل اجيبلك حاجه من الصيدليه قالت هاتقوله ايه و ضحكت قلتلها طب استني اتصلت ببنت معايا رقمها كنت نكتها قبل كده في طيزها سئلتها قالت ده عادي في الاول و انزل الصيدليه هات مطهر و مرهم مخدر و خليها تتشطف بالمطهر ده و تحط من المخدر الوجع هايروح علي الصبح فعلا عملنا كده هي بعد ساعه من وقت ما حطيت المرهم لاقيتها بتقولي طيزي بتاكلني و بتضحك قلتلها ريحيها لبكره قالت ماشي يا قلبي حنان سئلت هنام فين ؟ قلتلها الشقه فيها غرفتين واحده بسرير كبير و الثانيه فيها سريرين ده غير كنبتين في الصاله هنا قالت انت هاتنام في الغرفه الكبيره و انا هانام معاك ردت نورا و قالت اشمعني قلت ليهم كل واحده يوم ماهو انا بقيت جوز الثلاثه يبقي كل واحده ليله ضحكنا و قالو ماشي بس مين اول ليله في النهايه اتفقو حنان اول ليله بعدها شيماء بعدها نورا ....
نلتقي في الجزء القادم .. منتظر دعمكم لو عجبتكم
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
رروعه كمل وخليها قصه كامله
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميلة تسلم
 
  • عجبني
التفاعلات: سائد الوحش

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%