NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

F

fahde

ضيف

4k 3d earth stars earth from moon galaxy

الوصف :هى قصص من التراث منقوله من موقع نسونجى القديم على لسان كتابها​

بنت صاحب الفيلا وفرج وزوجته السكان الجدد​

صحوت في تمام الساعة العاشرة صباحا على صوت صخب تفريغ عفش منزل عند باب​

حوش الفلة .. دخلت مسرعة الى الحمام لأبلل وجهي ببعض الماء كي أزيل أثر النوم ،​

خرجت من الحمام .. لفيت جسدي شبه العاري بروب سميك .. نزلت الدرج مسرعة ..​

اتجهت الى صوب باب الفلة لأستطلع الأمر .. وجدت والدي عند المدخل .. سألته عما​

يحدث .. قال : يا بنتي هذا فرج اللي حكيت لك عنه ، واتفأنا أنك تأجري له الملحق​

هو وزوجته .. حينها اتضح لي الأمر .. فقلت : أهلين وسهلين بيهم .. بدهم شي​

مساعدة ... قال والدي : العمال وفرج عم ينزلوا العفش .. أنتي خذي زوجته للداخل​

على بال ما يخلصوا من تنزيل العفش .. قلت : خليها تتفضل .. على عيني وراسي ..​

دخلت زوجة فرج باب الحوش .. بادرتني بالسلام وباستني وبستها .. قلت لها :​

اتفضلي البيت بيتك .. قالت : تسلمي لي يا بنت الأصول ... أبوك حكى لنا عن طيبتك​

وحبك للناس ، وهذا باين عليك ما بده حكي .. قلت لها : تسلمي لي حبيبتي ..​

دخلتها إلى غرفة الجلوس .. قلت لها : خذي راحتك .. إذا بدك تتحممي .. الحمام​

هونيك .. قالت : مابدي اتحمم هلكيت ، تعرفي بعد ما ينزلوا الاغراض بدي روح​

ورتبهن .. قلت لها : براحتك .. ذهبت​

الى المطبخ وأحضرت لها عصير ، وقعدت بجوارها .. أسألها عن أحوالهم .. قالت :​

و**** أنا وفرج مرينا بظروف صعبه .. طبعا قعد هو بدون شغل شي سنتين .. ومن شي​

جمعتين حصل على وظيفة كعامل بناء في شركة الكهرباء براتب ضعيف .. ولكن نحمده​

على كل حال .. واحنا شاكرين لك تعاونك بأنك سمحتي لنا بالسكن في هذا الملحق​

بايجار رمزي بالرغم من أنك رفضتي تأجريه على حدا أبلنا مثل ما حكى لنا بيك ..​

قلت لها : أعتبركم من أهل البيت .. حكى لي بيي بأن جد فرج كان يخدمنا كثير في​

مزارعنا بالضيعة ، وقال فرج هو حفيده وهوه زلمه طيب وخلوق ولهذا وافقت تسكنوا​

في الملحق .. إنشاء **** يعجبكم .. سمعت صوت فرج عم ينادي على زوجته .. زهرة ..​

زهرة .. تعالي .. خلصنا من تنزيل العفش .. هي استأذنت للذهاب .. قلت لها :​

غداكم اليوم من عندي ما تطبخوا اشي .. واذا اعتزتوا أي شيء أطلبوا .. ما تستحوا​

.. ذهبت ترتب بيتها .. طليت من الشرفة للتعرف على فرج فأنا لم أره من قبل ..​

طبعا شاهدته وأمعنت النظر فيه .. فهو شاب أسمر داكن السمرة (خال مثل ما بيئولوا​

الخليجيين).. فكما يقول أبي بأن جده كان عبدا لدى جدي .. وفرج لا يتعدى عمره​

الثلاثين .. متوسط القامة​

.. عريض المنكبين .. عضلاته مفتولة ويبدو كمن يمارس الرياضة .. وأنا في​

اعتقادي أن عضلاته تكونت من عمله العضلي .. كان يتصبب عرقا .. ناديت عليه قلت​

له : بدك شي ماي يا فرج ..؟ قال : نعم لو أتكرمتي .. نزلت مديت له بأبريق ماي​

مع كوب عصير .. شكرني وقال : انشاء **** مانكون ازعجناك .. قلت له : لا أبدا ..​

البيت بيتكم ..​

مرت الأيام واستقروا في الملحق .. زهرة كانت تقضي معظم وقتها عندي وخاصة لما​

بيكون فرج في عمله .. تساعدني في شغل البيت مقابل بعض النقود وبعض الهدايا ،​

كما أنها ضمنت غداها هي وفرج كل يوم تقريبا من عندي .. أنا الحمد *** **** منعم​

علي .. فقد خلف لي زوجي بعد موته مصاري محرزة في البنك وبعض الأملاك منها هاي​

الفلة ... كنت كريمة جدا معهم .. فزهرة كانت لطيفة معي وتونسني في وحدتي ، وفرج​

يساعدني في تغسيل السيارة والعناية بأشجار الحديقة ، وحراسة الفلة ..​

بعد مضي أسابيع انسجمت معي زهرة وبلشت هي تحكي لي عن زوجها فرج .. كانت تقول​

عنه طيب بس يزعجها في المضاجعة .. لفتت انتباهي لهذه الشكوى وحبيت اسمع منها​

الكثير وخاصة وأنا شبقة جنسيا ومحرومة الا من بعض نيكات من السائق أبو مروان​

لما يجي لعندي بوصية من عند الماما .. قلت لها أحكي لي يا زهرة من شو عم تشكي​

في الفراش .. قالت : أنتي شايفة انا بنت جسمي ضعيف وما شاء **** فرج جسمه كبير​

عم يتعبني في الفراش .. قلت : كيف يتعبك ..؟ شو عم تتحمليه على ظهرك .. ؟ قالت​

: لا يا ستي .. شو بدي أؤولك .. هو ما عم يشبع .. بده كل وئت ..وكمان .. ثم​

سكتت .. قلت لها : وكمان شوه .. أحكي .. ما تنكسفي اعتبريني أختك ..؟ قالت : شو​

بدي أولك .. ابتسمت .. معه .. معه .. زبر ....! قلت لها : كل الرجاله معهن​

أزبار .. قالت : بس فرج معه مثل حئلحمار .. ـ قلت بيني وبين نفسي : مسكينة زهرة​

دون أن تدري دلتني على الكنز الذي سأخطط للاستيلاء عليه مهما كلفني الأمر ..​

فالأزبار الكبيرة أموت فيها .. بدي أعرف زبره أكبر من زبر السائق أبو مروان​

..هذا ما بدي أعرفه ـ ابتسمت .. قلت لها : بتحسي بوجع لما ... قالت : شو وجع ..​

أحسه عم يشقني شق .. ومش​

هيك وبس .. فرج عم يتفرج على الأفلام الخليعة وبده اياني أعمله مثل ما​

بيعملوا في الأفلام .. قلت لها : مثل شوه ..؟ قالت : مثل المصوص وكمان بده من​

وراء .. قلت لها : تتضايقي من المصوص .. قالت : لا أتعودت .. أحس أن المصوص​

يبعدني شوي من وجع كسي وطيزي وهوه عم ينيكني .. قلت لها : ليش جرب يمارس معك​

من وراء ...؟ قالت : أيه خلاها حفرة وخلاني أدمن على نياكة وراء .. هذا الحكي​

ذوبني وخلى كسي يسيل وظهرت آثاره على الفستان .. لما قمت الى المطبخ لاحظت زهرة​

أثر البلل .. قالت : شو يا ستي .. حسيت أنك ذبتي من كلامي .. قلت لها : يا بنت​

تجيبي حكي جنس عند واحدة محرومة .. شو بدك تعملي لها .. صدقيني هيجتنيني .. عدت​

وقعدت بجوارها .. فتحت لها المجال تحكي لي تفاصيل ما يدور بينها وبين فرج .. هي​

أيضا بدأت تذوب من حكيها عن فرج ومن تفاعلي معها .. أقتربت منها أكثر .. وضعت​

يدي على فخذيها .. حركتها نحو فرجها تدريجيا .. وضعت هي كمان يدها على ظهري​

ونزلت تدريجيا إلى مؤخرتي .. أثارتني أنفاسها التي اقتربت مني ولفحت منابت شعري​

.. تجرأت .. دفعت يدي نحو كسها .. هي أفسحت المجال ليدي لتستقر ين فخذيها ..​

لامست شفريها من فوق​

فستانها .. تأوهت .. سحبت يدي إلى أسفل ثوبها لرفعه وعرينتها حتى استطيع​

ملامسة فرجها مباشرة .. لم تمانع .. استسلمت .. وضعت يدي على مشافر كسها ألفيته​

مبتلا من ذوبانها .. سدحتها أرضا .. مددت رأسي نحو كسها ورفعت فستاني ووضعت كسي​

على فمها .. بدأت ألحس لها كسها وهي بالمثل بدأت تأكل وتمتص كسي .. أول مرة​

أتعامل مع كس أسود .. كس صغير الحجم ولكنه مفتوح من زب فرج .. زادت من هياجي​

حينما بدات تحرك أصابعها على فتحة شرجي .. تحسست خرم طيزي يبدو أنها أحست بأنه​

واسع .. استمرت لحس كسي بطريقة مثيرة ثم قامت بادخال اصبعين في خرم طيزي ثم​

أتبعتهما الاصبع الثالثة دون أية مقاومة .. وكأنها خبيرة أحست بمدى محنتي من​

الخلف فاستمرت تنيكني بأصابعها بطريقة لذيذة وممتعة .. وأنا بدوري تحسست خرم​

طيزها .. شو خرم .. وجدته مفتوح للآخر من زب فرج .. هي رفعت رجليها للأعلى​

لتسمح لي بالعبث بمؤخرتها .. ارتعشت عدة مرات من متعة حركاتها كما أنها هي أيضا​

ارتعشت مرتين .. قمنا من فوق بعض .. قالت : يا ستي وانت كمان خرم طيزك مفتوح ..​

شو كنتي عم تتناكي فيه .. ضحكت .. قلت لها : أسكتي يا زهرة عم يجنني النيك من​

الطيز .. قالت : صحيح أنا​

أحيانا عم حس بالرغم من الوجع بلذه وفرج عم ينيكني من وراء أكثر من أدام ..​

قلت لها : النيك من وراء فيه سحر لا يقاوم .. من اليوم ورايح بدياك تبردي لي​

شهوتي .. أنتي معك فرج عم يبرد لك أنا ما فيه حدا معي .. قالت وهي تضحك : ما​

عندي مانع أسلفك فرج ... قلت لها : عم تمزحي .. ضحكت ضحكة طويلة ... ما دريت شو​

قصدها ... قالت خليها للأيام ...!​

بدأت أفكر بجد في فرج وزبه الكبير .. تذكرت كلماتها ... ممكن أسلفك فرج .. وصلت​

المحنة لحد الرأس .. لازم من حيلة أخلي فرج الليلة يطفي لي لهيبي .. ما فيني​

أنتظر الأيام مثل ما آلت زهرة زوجته ..​

في تمام الساعة العاشرة مساء نزلت لعندهم على الملحق وقبل أن أصل الى الملحق​

لاحظت حمام الحوش نوره والع .. قلت يمكن زهرة في الحمام .. نظرت من خرم الباب​

واذا هو فرج يقضي حاجته .. يالهول ما رأيت .. رأيت قضيبه .. فعلا زب حمار منه​

زب آدمي .. وهو نائم ظخم جدا كيف لو أوم ..؟ استمريت أمتع نفسي بمشاهدته​

مطمأنة أنه هو ما زال يعبث به وهو يتبول .. بعد مرور دقائق من متعة المشاهدة​

أحسست بأنه على وشك الخروج .. فتحركت نحو باب الملحق الداخلي أطرق الباب وأنادي​

على زهرة ولا من مستجيب .. خرج فرج من الحمام قال : أهلين ست جمانة .. يا ستي​

.. زهرة في سابع نومه .. شو بدك أصحيها لك ..؟ قلت له لا .. حبيت أخبرها تقول​

لك أن بكره الفجر معي مشوار بدياك تنظف لي السيارة بكير .. قال : أعطيني​

المفتاح وأنا أغسلها لك في الحال .. مديت يدي وأعطيته المفتاح .. وضعت يدي في​

يده وسحبتها رويدا وأنا أنظر الى عيونه وامتع نظري برجولته وسمارته .. هو ايضا​

لاحظته يستمتع بالنظر إلى .. قال : خير انشاء **** .. لاحظ رأسي ملفوف بالشيلة​

كمن تحس بصداع في الرأس .. قال : شو مالك رابطة رأسك .. شي عم تحسي بوجع .. قلت​

له : لا بس حاسة بتعب وشربت​

حبة منوم بدي أنام نوم عميق وأصحى بكير ... ـ طبعا حكاية الحبة المنوم​

اختلقتها كطعم له ليتجرأ وينيكني ـ قلت أول مره يمكن يخجل ....! قلت له : بعد​

ما تكمل غسيل السيارة دخل مفتاحها لعندي في غرفة النوم التحتانية وحطه عند رأسي​

.. أوعى تصحيني .. ما بدي أصحى .. بكره وراي مشوار طويل .. قال : تحت أمرك يا​

ستي .. مثل ما بدك .. قلت له : بلك زهرة تزعل لما تتأخر عليها وانته تغسل​

السيارة ...! قال : لا ما تخافي زهرة في سابع نومة ما بتصحى الا الفجر ... عدت​

الى الفلة وأنا أهز مؤخرتي .. لا شك بأنه موجه سهام عينيه اليها ويلاحظ حركتها​

المغرية ومن المؤكد بأنها ستعجبه كونها بيضاء وممتلئة أكثر من طيز زهرة زوجته​

.. صعدت الدرج الخارجي للفلة رويدا رويدا ليتمعن أكثر في اثارتي .. دخلت الباب​

.. أغلقته نصف اغلاقه ليتمكن من فتحة فيما بعد ... نظرت اليه من فتحة الباب​

لاحظته ما زال ينظر باتجاه الباب .. تأكدت بأنه يتمنى ينال من جسدي المغري ..​

ذهبت لغرفة النوم .. لبست شلحة نوم خفيفة تصل الى نصف ساقي .. أطفأت النور​

وأضأت سراج النوم .. بخيت الغرفة عطر سكسي محبب لدى الرجال .. نمت على السرير​

.. غطيت جزء من جسدي الأيمن بشرشف​

خفيف شفاف ... نمت على بطني لافة ساقي اليسرى لتلتصق بركبتي اليمنى .. في​

وضعية مغرية جدا .. كنت متأكده أن هذه الحركات ، وحكاية المنوم ، والنومة​

المغرية ستدفع فرج لارتكاب جريمته بدون أدنى شك .. فأنا مستبشرة بنيكة استضيف​

فيها ذلك الزب الأسود الكبير في أعماق كسي وطيزي .. لا شك بأنه هو أيضا يحلم​

بأن ينيكني .. ويتمنى أن يستمتع بهذا الجسد الابيض الناصع البياض والمربرب ..​

مرت قرابة نصف ساعة ولم يحضر فرج .. تسائلت بيني وبين نفسي : لماذا تأخر هكذا​

..؟ انتظرته لحظات .. سمعت حركة فتح الباب الخارجي .. شعرت بسعادة قدومه ..​

عدلت من وضعي بشكل أكثر إغراء .. فتح باب غرفة النوم بحذر شديد .. أحسست بأنه​

يتفقد أجزاء الغرفة الجميلة بعينيه ، ويستنشق عبق البخور والعطر الذي يملأ​

أرجائها .. أحسست بوقع حذر جدا لأقدامه الحافية .. اقترب مني .. وضع مفاتيح​

العربية بجواري أيضا بحذر شديد .. رفع جسده .. استمر يتلفت يمينا وشمالا ..​

تارة ينظر إلى ذلك الجسد الجميل الملقى على السرير .. لا شك بأن منظره أغراه ..​

لكن من المؤكد بأنه يبحث عن حيلة تمكنه من أن يلتهمه .. اقترب قليلا من السرير​

.. دنى من مقدمة جسدي كمن يريد أن​

يتأكد بأن حبات المنوم المزعومة قد فعلت فعلها .. أحسست بأنفاسه تلفح رقبتي​

.. رفع ثانية رأسه قليلا .. تجرأ ونادى بصوت خفيض لا يكاد يسمع .. يا ستي .. يا​

مدام جمانة .. ياست ....! ولا من مستجيب .. وضع يده على طرف قدمي بحذر .. ضغط​

بأصابعه قليلا على كعب رجلي .. لاحظ أن لا حركة .. رفع يده لتلامس منتصف ساقي​

.. نادى ثانية .. يا ست جمانة ..! ولا حس ولا خبر .. دارت في مخيلته أن الحبوب​

أعطت مفعولها .. يمكنه الآن التحرك بحرية .. لأزيد من طمأنينته .. تحركت قليلا​

في حركة مع شخير توحي له باستغراقي في النوم .. هو لما لاحظ حركتي المفاجئة ..​

فز خائفا من أن أصحى فقام على الفور .. لما احس بأنها حركة نوم أطمأن قلبه ..​

اقترب ثانية مني أكثر .. وضع يده على مؤخرتي .. حركها بحذر .. زاد من حركتها​

بشكل دائري .. غرس أصابعه بين الفلقتين .. حركها .. زاد من غرسها حتى أحسست​

بأنها قد وصلت الى فتحة شرجي .. أثارني ذلك .. رفع هو شلحة النوم من الأسفل الى​

الأعلى .. كشف ما يستر مؤخرتي .. أزاح رجلي اليسرى قليلا حتى يتمكن من ممارسة​

بعض طقوسه السكسية .. أحسست من كلام زهرة ومن حركاته على مؤخرتي بأنه يعشق​

الطيز ويموت فيه ، وهذا​

مما يسعدني أن أجد من يستمتع بمتعتي .. قعد بين ساقي .. مد يديه الى فلقتي​

طيزي ليفتحهما .. فعلا كمش بقوة مثيرة على الفلقتين وفتحهما .. دفع بأصابعه​

بينهما لتحتك بخرم طيزي .. رفع أصابعة .. سمعت صوت استنشاق عميق .. لا شك بأنه​

يشتمهما ويستنشق عبق مؤخرتي .. زاد من فلق فلقتي مؤخرتي وغرس أنفه ليستزيد من​

رائحتها .. هذه الحركة زادت من جنون لذتي .. استمر يستنشق .. مد يديه من أسفل​

جسدي ليصل الى نهدي .. رفعت له بحركة خفيفة جزئي العلوي حتى اسهل له المهمة ..​

مد رأسه الى مؤخرة رأسي .. لفحتني أنفاسه الحارة تحت منابت شعري .. تفوه بكلمات​

مثيرة .. قال : ما أطيب طيزك يا جمانة .. شو هيدا اللحم الطري .. أمسك نهدي​

وبدأ يفركهما .. رفع قليلا وسطي ليتمكن من الوصول الى كسي .. باعد بين ساقي ..​

مد لسانه الى أن وصل الى المشفرين ثم البظر .. فتح المشفرين بأصابعه أخذ يلحس​

البظر والمشفرين بطريقة مهيجة .. وضع أصابعه في خرم طيزي .. استمر يعتصر بظري​

بلسانه وأسنانه حتى كدت أصرخ من الهيجان واللذة .. ما أمتع حركاته .. كم تمنيت​

أن أمد فمي الى قضيبه الأسود الغليظ لأشبعه مصا ولعقا .. ولكن حال بيني وبين​

ذلك تمثيلي له بأني​

مستغرقة في النوم ... هيجني أكثر بحركاته .. أطلقت بعض الأصوات المكتومة ..​

حس بأني جاهزة لاستضافة زبه العملاق .. فارق بشكل أكبر بين رجلي حيث لف إحداهن​

حتى وضعها تحت بطني خلع ملابسه .. استرقت النظر من الأسفل فرأيت ذكره العملاق​

الأسود يتأرجح كزب حصان في كامل انتصابه .. بشرت كسي بولوجه القريب .. أول مرة​

سأطعم زبا أسود .. شاهدت الأزباب السوداء فقط في الأفلام وها أنا سأحظى بأحدهم​

.. رفع جسدي من الوسط ووضع وسادتين تحت بطني .. يبدو أن كسي ظهر له واضحا ..​

وضع قضيبه على شفري كسي من الخلف .. أحسست بكبر رأسه يتحرك بشكل مثير على بوابة​

كسي .. فركه من الأسفل الى الأعلى ثم العكس من أعلى الى الأسفل .. كان كسي​

مبتلا تماما .. أحسست بأنه مفتوح لاستقبال أكبر زب في العالم .. بالفعل دفعه​

فانسل رأسه الكبير فاتحا المجال لتوغل ذلك الصاروخ العملاق .. استمر يدفعه​

بسهولة وأنا مستمتعة باندفاعه الهادئ في أعماق أعماق كسي .. استمريت أشعر​

باندفاعه الى الداخل لفترة ممتعة .. حتى توغل كاملا .. هو انبهر لابتلاع كسي​

لكامل زبه وأبدى دهشته من ذلك .. حيث قال متمتما : يخرب بيتك يا زهرة .. ما​

يدخل طرفه إلا وأنتي تصرخي من الوجع​

.. شوفي ستك اش لون ابتلعته بالكامل .. هيجني كلامه مع نفسه .. رفعت مؤخرتي​

طمعا في أن ابتلع المزيد منه .. بدأ هو حركة النيك العجيبة .. فكان يسحبه الى​

الخارج رويدا رويدا ثم يعيده بالمثل استمر يفعل ذلك عدة مرات .. جعلني في منتهى​

المتعة .. حتى أنني لم أتمالك نفسي فأطلقت الآهات .. يبدو أنه سمع آهاتي فزاد​

من وتيرة النيك .. زاد بشكل أكبر .. وأنا أتأوه واطلق الآهات لا يهمني ان كان​

يسمعني .. كلما سمع تأوهاتي زاد هو من عنف نيكه .. ارتعشت من ذلك النيك المبرح​

عدة مرات .. وضع أصابعه في خرم طيزي ,اخذ يدعكها كمن يقيسها لمدى تقبلها لزبه​

.. استمر يدعك خرم طيزي وينيكني بعنف في كسي حتى ارتعشت للمرة الثالثة وهو لم​

يقذف بعد .. أخرجه فشعرت بكسي كبئر مفتوحة .. سحب علبة الكريم وضع كمية كبيرة​

منه على فوهة طيزي ، ووضع بعض منه على رأس زبه .. قرب الرأس من خرم طيزي .. أنا​

استعديت للموقف .. فدعكه للكريم بفتحة طيزي هيحني .. فعندما وضع الرأس زاد​

هياجي .. فأرخيت جسدي وطيزي وكسي معا حتى لا يحس بأي عائق لولوجه .. فعلا بدأ​

بالتدريج يدفعه نحو الداخل .. مع لزوجة الكريم وكبر الفتحة انزلق بسرعة​

فالتهمته طيزي التهاما حتى​

ضاع أكثر من نصفه في الأعماق .. رفعت مؤخرتي أكثر حتى تلتهم فتحة طيزي ما​

تبقى منه .. هو أوقف حركة الإيلاج .. تركني أدفع مؤخرتي وهو يتلذذ بابتلاع طيزي​

لزبه الأسود بشكل تدريجي .. أحسست ولاول مرة أن زبا يملأ طيزي بحيث لم يترك​

فراغا .. أحسست بشعر عانته تدغدغ فتحة طيزي دليل توغله الى الآخر .. تركه لبرهة​

في الأعماق .. أمتعني ذلك .. بدأ يسحبه الى الخارج حتى منتصفه ثم يعيده .. كرر​

هذه الحركة لعدد من المرات .. كان خروجه ودخوله يحدث صوتا ممتعا مع لزوجة​

الكريم .. زاد من عنف إدخاله واخراجه ..كنت في قمة المتعة تزداد بازدياد عنف​

النيك .. كان يحركه يمنه ويسرة بشكل أكثر إثارة .. زاد هياجي فأطلقت أصوات​

مرتفعة لأعبر عن ارتياحي دون وجل أن يسمعني .. لاحظت بأنه يزيد من عنف النيك​

كلما زادت آهاتي .. فزدت منها لتزيد متعتي .. ارتعشت مرتين من هذا الزب اللذيذ​

الذي لم أذق مثله من قبل .. مع ارتعا شتي وصوت ولوجه وخروجة بدأت أكمش عليه​

بفتحة طيزي التي اصبحت لا تسطيع كمشه من كبر انفتاحها .. فجأة أخرجه أحسست بأنه​

ترك فراغا كبيرا أو حفرة واسعة عميقة ينسل اليها هواء التكييف .. تمنيت أن يسرع​

في إعادته ليدفئها .. تركها​

لبرهة .. أدخل أصابعه الأربعة .. قال : شو هيدا .. حفرة ولا بيارة .. أعاده​

ثانية فابتلعته فتحة طيزي بنهم كفم أفعى وجدت فريستها .. ما ألذ رجوعه .. زاد​

من عنف نيكه .. زادت أصوات لزوجة الكريم مع حركة هذا العملاق .. رفعت مؤخرتي​

بشكل أكثر إغراء وإثارة تأوهت بأصوات عالية مع شهيق يكاد ينقطع من شدة الشهوة​

والمتعة .. هيجه ذلك .. اشتدت أعصابه .. زاد من قبضته لأجزاء من جسدي .. شعرت​

بأنه دفعه بقوة الى الآخر حتى أني أحسست ببعض الألم الذي زاد من لذتي .. فتشنج​

وقال : جمانه بدي كب بطيزك .. بدي عبي لك طيزك من حليبي .. ذوقي حليب العبد​

الاسود يا شرموطة .. هيجني كلامة السكسي واندفاع حليبة بغزارة استمرت متعتي​

للحظات لم احسها من قبل .. جاريته في الارتعاشة .. كانت نيكة لذيذة وممتعة ..​

سحب زبه من أعماق طيزي .. أخذ بعض المحارم ونظفه .. لم ينظف آثار النيك من كسي​

ولا من طيزي .. اتجه الى الحمام ليتبول ويستكمل تنظيف نفسه .. رفعت نظري​

باتجاهه .. وضعت يدي على آثار جريمته الممتعة .. حدثت نفسي : هل سيغادر أم​

سيعيد الكرة .. ؟ خرج من الحمام .. حمل ملابسه معه كمن يهم بالمغادرة .. تردد​

.. قال محدثا نفسه : فرج .. الست ما​

زالت نايمة وهذه فرصة .. ما تعمل لك شي نيكة ثانية .. رمى بملابسه في الخلف​

وبدأ مشوار نيك مبرح حتى بزوغ الفجر ، ثم غادر الغرفة وبعدها​

 
  • عجبني
التفاعلات: 99Nswangy و wolff
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%