NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

nikto

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
5 ديسمبر 2021
المشاركات
14
مستوى التفاعل
7
نقاط
2
كوني تخطيت الستين عاما لم يكن السن هو العامل الرئيسي في ضعفي الجنسي فالرغبة موجودة، الا ان جسمي منهك نتيجة التدخين وقضيبي تشوه بسبب انسداد شريان في الجانب الأيمن فأصبح أصغر من حجمه الطبيعي وفقد استقامته ليصبح كغصن اعوج. وفي اخر مرة مارست الجنس مع زوجتي سنة قبل رحيلها كانت معركة خاسرة اذ انقطع نفسي تقريبا وخارت قواي. ومنذ ذلك الحين كانت العادة السرية ملجئي الوحيد عند الاثارة اما من الخيال او من بعض المشاهد وافلام البورنو، وحدث ان تعرفت الى امرأة فشلت معها فشلا ذريعا.



أصغر بناتي سهير تزوجت فترة قصيرة عادت بعدها الى بيتنا عندما تبين ان طليقها كان غليظا بخيلا فلم تتمكن من العيش معه مما جعلني اشعر بالحزن الشديد فهي جميلة رقيقة وطيبة للغاية ومربربة. حدثتني كيف كان زوجها يعاملها بقسوة وجفاف في غياب تام للرومانسية والمشاعر والحنان. وعندما سألتها عن العلاقة الحميمة قالت انه كان يشبع رغبته بسرعة ويتركها مع كل محاولاتها لتغيير تصرفاته. والذي زاد الطين بلة حسب قولها ان قضيب زوجها كان ليس كبيرا فقط بل هائلا وصفته بانه يشبه زب الحمار فكان يؤلمها ويدميها وتخاف منه لدرجة انها كرهت الجنس.

كان اخوتها قد تركوا البيت وبقيت معها بعد طلاقها وحيدا أشجعها على الالتحاق بالجامعة وان تبدأ حياتها من جديد. وفعلا سجلت في الجامعة المفتوحة وتولت شؤون المنزل بل اخذت تساعدني في محل الأحذية الذي املكه. وكانت حياتي بسيطة وهادئة تقتصر على عملي ولقاء بعض الأصدقاء واستضافة اخوتها عندما يزورنا أحدهم منفردا او مع عائلته. وقضينا الأشهر الأولى نساعد ونواسي بعضنا محتفظين بخصوصية كل منا لكن لم يخلو الامر من بعض الاحضان لنشد ازر أنفسنا فانا دائما أشجعها وارفع من روحها المعنوية فتشكرني وتقبلني وتحضنني وأحس بدفيء جسمها وانوثته حتى بدأت امارس العادة السرية على ذلك الشعور ثم انجذبت جنسيا لها تدريجيا فأحيانا اضع يدي على قفاها وافتعل مواقف للاحتكاك بها اذهب بعدها للحمام اتخيلها عارية لإطفاء شهوتي.



من جانبها لم تبدي نحوي أي ايحاءات جنسية فاحترت كيف استميلها واستثيرها فهي محرومة مثلي وليس لي في الواقع بديل فانا لن اتزوج مرة أخرى بسبب عجزي الجنسي وخطرت لي فكرة قررت ان اجربها.



في يوم كنا في السيارة والجو حار قليلا فتصنعت الدهشة وقلت لها ما هذه الرائحة الجميلة فأجابت ربما هي قطرة العطر التي اضعها يوميا، فأجبت لالا تلك اعرفها اما هذه الرائحة اليوم فهي جديدة وجميلة جدا. سالت كيف؟ قلت انها رائحة مختلفة تماما وقوية الا تحسين بها؟ اجابت لا لم اشم شيئا اخر اوصفها لي. قلت انها بصراحة مثيرة جدا وهي تفوح منك، ردت هذا عجيب وهل شممتها من قبل؟ قلت لا ولكنها بالتأكيد صادرة منكي ردت كيف ومن اين؟

قلت ربما من شعرك او جلدك لا أدرى سنتحرى الامر عندما نصل المنزل. وفرحت في سري واحسست ان خطتي ستنجح. وعندما وصلنا البيت سألتني سهير ان اردت فنجان قهوة قلت لا رائحة القهوة لن تسهل استكشاف رائحتك الزكية فضحكت وقالت هيا استكشف.



وطلبت منها ان تجلس على الكنبة وبدات بشعرها وهمهمت لا ليس من الشعر ربما من الجلد واقتربت من أسفل رقبتها عند فتحة صدرها وشممت وقلت نعم هنا موجودة لكن خفيفة وبصراحة فهي مثيرة جدا، سالت كيف؟ قلت لا أستطيع ان اشرح أكثر سوى انها تجذبني كرجل اليك بشدة واحمر وجهها خجلا، وتابعت الا يكفي أنك امرأة جميلة ستجننني هذه الرائحة وضحكت قائلا خصوصا وانا رجل محروم من الجنس اللطيف وضحكت معي واستدركت هل افهم انه لا يوجد امرأة في حياتك؟ قلت لا لماذا تسالين؟ اجابت لا لكن تساءلت اين تختفي كل عصر يوم جمعه لا تعود الا في المساء ففكرت اكيد أنك على علاقة بامرأة، وكان هذا الموقف الذي اردت الوصول اليه كي اكسر الحاجز الذي بيننا. قلت وبانفعال مقصود ابدا انا ليس لي علاقة باي امرأة ليس لأني لا اريد ولكن لأني لا أستطيع، وشرحت لها باختصار وبالرموز وضعي الصحي وعن معاناتي الكبيرة في الجانب الجنسي وكيف أنى اتعذب بسبب حرماني من إقامة علاقة مع امرأة أحس بجسمها وابادلها الحب والعاطفة لأني غير قادر على إقامة علاقة جنسية كاملة واضفت ان ذلك يحتاج امرأة تفهمني وتقبل بي وانا في نفس الوقت سأعوضها بوسائل أخرى اجعلها تستمتع مثلي والان يمكنك عمل القهوة فقد عرفنا سر الرائحة الجنسية.

كانت عيونها ترصدني وعلى وجهها علامات الاستغراب والتساؤل وذهبت الى المطبخ متثاقلة فقد أثر حديثي معها كثيرا على ما بدا. عادت بالقهوة وجلست الى جانبي وقالت بحزن انا لم أكن اعرف أنك تعاني لهذه الدرجة يا ابي لا بد من حل. فقلت لو تقدري تجيبيلي امرأة تقبل بهذا الوضع سأكون ممتنا لك مدى الحياة. وجلسنا نشرب القهوة وبدت هي سارحة في الفراغ فتركتها وذهبت الى غرفة النوم واستلقيت على السرير ونمت وكان هما كبيرا انزاح عن صدري فقد أوصلت رسالتي الى سهير بدون ان اضايقها باي شكل كان وأصبح الامر في يدها فعلى الأقل ستشاركني معنويا في مشكلتي حتى وان لم تفعل أي شيء.



اليوم التالي كان عاديا نزلنا بعد الإفطار الى المحل لكن سهير كانت ترمقني بنظرات حنونة مخلوطة بالحزن ولاحظت انها أكثر نشاطا بالتعامل مع الزبائن والبضاعة قائلة انت بابا روح ارتاح، وعندما عدنا سألتني في السيارة هل يوجد رائحة اليوم؟ اجبت ما انتبهت لان بالي مشغول واشعر أنى اثقلت عليكي بالأمس اجابت لا تقل هكذا بالعكس تماما فانا سعيدة أنك صارحتني بأسرارك والان قل لي هل يوجد رائحة؟ قلت سنتأكد في البيت.

وعندما وصلنا بادرتني بمرح هل اعمل قهوة ام تريد ان تفحص أولا؟ قلت طبعا نفحص الأول.

وجلست على الكنبة واقتربت من فتحة صدرها وقلت نعم ولكن خفيفة ربما تكون اقوى بالأسفل

اشلحي البلوزة لنرى فشلحتها بدون تردد وكانت هذه المرة الأولى التي أرى فيها لحم سهير منذ كانت في المهد بشرتها بيضاء كالحليب وصدرها بارز مكور يظهر أعلاه قطعتان من الجبنة الطرية فقلت لا شعوريا انك امرأة في غاية الجمال كم اشتهيت ان أرى جسم امرأة عن قرب هل تسمحي لي ان اضع وجهي على صدرك قالت طبعا وفعلا وضعت خدي بين الثديين وكانت هنالك رائحة جميلة رائحة جسم المرأة الطبيعية واحسست نعومة بشرتها وطراوة ثدييها فقبلت ما كان امامي وبكيت ونزلت دموعي على صدر سهير فأحست بها فرفعت وجهي قائلة انت بتبكي يا بابا ارجوك توقف كيلا لا ابكي معك فقلت انا ابكي من فرحي فردت وانا فرحانة أنك مبسوط يا بابا حبيبي. وكانت لحظة مؤثرة جدا فاذا بها تشلح السنيتان ليظهر ثدياها كاملان فارحت وجهي على صدرها واخذت اقبله في كل مكان. نعم كنت مثارا جنسيا لكن أكثر عاطفيا فانا أحب سهير كبنتي ولكني شعرت بأنني أحبها كامرأة أيضا.



قلت بدون تفكير حبيبتي سهير بدي اشوف الباقي قالت حاضر لكن بعد القهوة ومشت الى المطبخ وبقيت على الكنبة لا اصدق نفسي فهل انا في حلم؟ عادت سهير بالقهوة وصدرها لا زال عاريا، جلست الى جانبي وشربنا القهوة وانا انظر بشغف الى النصف العاري لفتاة جميلة فقالت تكاد تأكلهما بعينيك، قلت اعذريني فانا جوعان من مدة طويلة فضحكت ووقفت وخلعت باقي ملابسها فصدمت من جمال تقاسيم جسمها وقلت انت جميلة يا سهير اجمل ما رأيت ومددت يدي احسس على فخذيها الساحرتين وفي الأعلى كان يتربع عرشها واشرت عليها ان تدير نفسها وعندما رأيت مؤخرتها كدت اجن فلم اكن احلم في يوم من الأيام ان أرى مثل هذا الجسم المتكامل. قالت الان اريد ان أرى عضوك المكسور وضحكت فخلعت ملابسي وامسكت يدها وسحبتها معي الى غرفة نومي.



جلسنا على السرير كان لدي كثير من الكلام ولم اعرف من اين ابدا فأمامي مائدة فيها كل ما لذ وطاب وامرأة متجاوبة فاقتربت اقبل وجهها فقالت انت عارف ان تجربة زواجي كانت قاسية ولا افكر في الزواج خصوصا من ناحية العملية الجنسية ولا مانع عندي ان نتبادل المشاعر واللذة بدون قيد او شرط فانا احبك أصلا وأريد ان تكون سعيدا معي ، كان لكلماتها وقع السحر وشعرت باني اذوب من النشوة وضممتها الي وكأنني امسك بكنوز الدنيا وقلت وانا كذلك حبيبتي سهير اريد ان اجعلك اسعد امرأة في العالم لو استطعت فانا ملكك وعبدك افعلي بي واطلبي مني ما تشائين قالت اريد الإحساس باني مرغوبة ومعشوقة ، استأذنت لحظة ووضعت اغنية انا بعشقك وعدت اليها مسرعا واخذت اقبل والحس وجهها وامص شفتيها نزولا الى ثدييها الرائعين وبطنها الأبيض الطري وعند كسها توقف الزمن وكنت اغمض عيناي لاستمتع بذلك الشعور الهائل من الحب واللذة ثم افتحهما ليتجسد امامي حلما لم اكن لأحلم به ، قبة كسها طرية التقمتها[TS1] بشفتاي ثم بأسناني ولحستها ومصصتها كثيرا قبل ان يفتح لساني الطريق الى طبقات الكس العديدة ويلحسها طبقة طبقة ليسلمها لفمي الذي قرر ان يستقر هناك الى الابد لينهل من كهف الطيبات ويرسل الى جلدي قشعريرة والى قلبي دفئا والى انفي عطرا وكانت هي معي في الوعي واللا وعي يتراقص جسمها على عزف فمي ، هل مرت ساعة؟ ساعتين لا يكفي وهناك المزيد في الخلف اما عضوي فكان يستصرخني وانا اتجاهله فعليه ان يضحي قليلا ويترك المجال لينهل فمي واصابعي من رحيق هذه البشرة الناعمة والمحشوة بالذ الحلوى الطرية . وقبل ان اقلبها على وجهها ودعت أصابع رجليها الشمعية بلحس ومص زائدين . ثم قلبتها فاضاء كياني انوثة ظهرها وتدويرة مؤخرتها كالقمر في ليلة البدر، وساعة أخرى قل ساعتين ووجهي هائم فوق ظهرها وخلف ذراعيها وخصريها واما المؤخرة والفخذان فلا بد لهما من شهر كامل او سنتين.

اضع وجهي على احدى الفلقتين فيغرق في بحر من الملبن الأبيض ويأكل هناك وينام ويصحو لينتقل الى الفلقة الأخرى فيتوه ويقع بينهما على الفتحة الوردية التي تنادي قائلة انا لك افعل ما تشاء، وانحشر المني ووصل الألم في خصيتاي الى حد لا يطاق فنمت فوقها وبدون أي جهد قذفت حمم قضيبي بالضبط على الشريط الواصل بين فتحتيها فمدت يدها ولعبت باصابعها في المني الساخن قائلة بصوت ناعس ياه شو حلووووو . وسالتني مش جيعان؟ قلت بلى لكن افضل فنجان قهوه وسيجاره. قامت الى المطبخ وهي عارية ولحقتها بالروب قائلا البسي هذا خوفا على البضاعة من وقوع شيء ساخن عليها، وضحكنا كطفلين معا.

وضعت القهوة وسألتني مبسوط؟ قلت جدا وانتي قالت لم أكن أتوقع كل هذه الروعة اشرب قهوتك وساعد بعض السندويشات وذهبت وكأنها جنية انبثقت من وحي خيالي. بعد وهلة ذهبت للمطبخ كي أتأكد من وجودها وكانت هناك فعلا ترتكز مائلة على احد ساقيها ومؤخرتها مرتاحة في الوسط باسقة تناديني ارفع عني هذا الرداء وخذني اليك واتركني هناك افعل ما تشاء فانا ملكك والتفتت سهير قائلة اكيد جعت هيا بقي الشاي وانا جاهزة، فقلت وانا جاهز هيا الى الفراش فردت ضاحكة يجب ان تأكل أولا لتعوض مجهودك فرددت انا لن افعل شيئا، وضحكنا وجلسنا نأكل وعيوننا تنظر في عيوننا التي يملؤها الرضى والسعادة،

وفي السرير قالت هذا دوري الان أغمض عينيك واترك الامر لي، وتركت الامر لها كنت قد فهمت ما تريد هي وتحتاج ويبدو انها فهمتني أيضا.



استعملت فمها وتنفسها ولعابها وصدرها ومؤخرتها لأثارة كل خلية في جسمي واستأصلت منها كل تراكمات الكبت والحرمان وامسكت قضيبي قائلة انه جميل فلماذا تقمعه؟ قلت هو الذي يقمعني ويطلب ما لا أستطيع فعله فردت لا تشغل بالك وابتلعته في فمها ولفت عليه لسانها ولعبت به بين اوداجها تشقلبه ذات اليمين وذات الشمال والى اعلى وأسفل ثم الى الامام والخلف حتى كاد يرقص من الفرحة وفقدت السيطرة عليه وشفطني معه الى غياهب اللذة والشهوة وقفز عندما فارت منه الحمم ولحقه جسمي بوابل من التشنجات وعندما خرج من فمها لم يكن عليه أي أثر سوى ريقها الزكي فقد شربت كل شيء وجاء فمها يقبل فمي فالتقمته كما يلتقم الرضيع ثدي امه وشربت من ريقها واصابعي تلعب بكسها المبلل وقالت اريده في داخلي

قلت كيف انه اعوج قالت لا عليك سيدخل بالطول بالعرض سيدخل. ولعبت به حتى وقف

وجلست على ركبها فوقي وانا بين رجليها واخذته بيد وفتحت كسها بيدها الأخرى ولا اعلم كيف دخل الا انني شعرت به يسبح في كس لزج يحيط به النيك من كل جهة وبدات تعصره بكسها من غير ان تتحرك وتكلمني قائلة بحبك بحبك دعني انيكه فهو لي قلت افعلي ما شئتي به لقد خرج عن طوعي ونحن عبيدك وكسك له الامر والنهي. فزادت من عصره وتقبيله وشفطه في كسها ترخي تارة وتشد عليه تارة فقالت امسك مؤخرتي وشدها عليك وما ان فعلت حتى شعرت بكل كياني يقذف فيها وكأني دخلت في كسها بالكامل. لقد ذبنا معا وأصبحنا جسدا واحدا.

لم تكن المرة الأولى مميزة عن كل المرات بعدها، اننا نعيش في عالم اخر نعمل في النهار ونمارس امورنا الدنيوية باعتيادية عادية وتبدأ حياتنا الحقيقية عندما نرجع الى البيت في الليل نحقق اقصى رغبات الشبق بدون مجهود جسدي يذكر. ونحن نعيش الان ليس كزوج وزوجة انما كحبيب وحبيبة غارقين في العشق ولذات كنا محرومين منها


[TS1]
 
  • عجبني
  • أتفق
التفاعلات: K lion و 🌈I love your mom's pussy
جميل جدا
قلم راق يستحق الانحناءة بكل احترام
 
اشكرك هذا من ذوقك
 
  • عجبني
التفاعلات: سمير بو زب الجزائري
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
روووعة
 
  • عجبني
التفاعلات: nikto
رائعة سلمت يداك
 
  • عجبني
التفاعلات: nikto
لو كانت القصة من تأليفك وليست منقولة
فأنا أبشر الجميع بمولد نجم جديد فى عالم القصة
تسلم ايدك سواء كنت مؤلف القصة او ناقلها
وفى انتظار ابداعات اخرى
 
  • عجبني
التفاعلات: nikto

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%