بقالي فترة بتفرج علي بورن كاتبويز ( الولاد اللي بتبقي لابسة لبس القطط والشرابات الطويلة والحجات دي ) وببقي هورني فشخ وبحسهم اجمد من الستات وخرم طيزه بيبقا ناعم اوي وبينبض وببقي نفسي احط لساني عليه علشان احس بيه وهو بيفتح ويقفل او ابوسه , وشكله لما يحط صباعه في خرم طيزه وبتاعه يبتدي يقف وتعابير وشه بتبقي سكسي فشخخخ , كنت قريت قبل كدا مقال اجنبي بس مش فاكر بلظبط اسمه ,ان النهايات العصبية ( تقريبا دا اسمها ) اللي في القولون والمستقيم ( خرم الطيز) مميزه وفريدة وكتير اوي + واحد صحبي بوتم كان بيحكيلي انه بيشغل الشطافة علي طيزه جامد شوية ف بلاقي نفسه هاج وبتاعه وقف وبيجيبهم من غير ما يلمس بتاعه حتي