كنت على النت فوجدت رجل ينشر صورة لزوجتة ويقول اريد بان احد ينكو وينك زوجته فقلت لنفسي هذه فرصة ذهبية فتوصلت معه فقالت له انا هنيكك انت ومرتك فقلى لى انت هتقدر فقالت له نعم انا زبى كبير فقال لى أرسل لى صورة فقلت أنا ليس لدى كمبيوتر شخصي فأنا اكلمك من السيبر فقالت له اريد أن اقبلك وتشوفة على الطبيعة فقال لى انت من أين فقالت لة انتى من دمياط فقال لى هذا جيد فقلت له انت من أين فقال لى من المنصوره فقلت له قشطة المسافة مش بعيدة فقلت له متى سنتقبل فقال لى أنه سيتى خلال اسبوع الى مدينة رأس البر لكى يصيف هو وزوجته فقلت لة انا فى انتظارك ومر الاسبوع وإذا هو يكلمنى ويقول انة وصل إلى رأس البر فقلت له اعطينى الرقم عشان اعرف اوصلك فعطانى الرقم وتوصلت معه ثم ذهبت إلى رأس البر فقبلتة وكان بمفرضة فقالت له اين زوجتك فقال لى انة فى العيشة فى التى اجرنها اسبوع فقالت هيا نذهب إلى الشقة فقال لى لن نذهب حتى ارى زبك فقلت له ماشى بس احنا هنا قدام الناس مش هينفع قال لى تعالى نتمشى شوية يمكن نلقى مكان فاضي ثم دخلنا الى شارع لا يوجد بة ناس إلا قليل فقال لى ادخل هذا البيت وطلع زبك فقالت له أخف حد يشوفنا فقال سيكون هذا سريع مش هنطول فدخلت ثم اخرجت زبى وكان زبى نائم فمسكة ومصه فوقف على الفور فقال لى ما هذا الجمال زوجتى سوف تتفجئ بهذا الزب ثم قال لى تعالى نروح البيت ثم وصلنا إلى الشقة فوجدت زوجتة كانت جميلة جدا وكانت تلبس برموده استرتش ولا يوجد تحتها ملابس داخلية ولديها صدر كبير مهلبيه وكانت طيزة كبيرة ومدورة وجميلة وكانت تهتزة زى الجلى كل دة وزبى يقف ويشتد ثم جلست وذهبت زوجته الى المطبخ ثم طلب مني زوجها بأن أقلع البنطلون واطلع زبى وقعد يلعب في زبى ويمص ثم جاءت زوجته واحضرت معها الفاكهة ثم نظرت إلى زبى وزوجها يمص فقالت هو دة الزب اللى أنا عايزة ثم قالت لزوجها مص يا متنك جامد اوي جالك الزب اللى هيكيفك وهيفشخ طيزك ثم ذهبت إلى المطبخ واحضرت حقنة شرجية ثم قالت لزوجها يلا يا متناك قوم يلا عشان تتفشخ ثم ذهبنا الى الحمام فادخلت الحقنة فى طيز زوجها ثم عملت كمان حقنا وقالت لى ادخلة فى طيزى ثم فنست امامى فوجدت امامى خرم بونى رائع كل دة وأنا مسك زبى بالعب فيه وخلاص معتش قادر استحمل فقالت هيا ادخل الحقنة لسة واقف لية دخلت الحقنة فى طيزة وانا بنزل اللبن بتاعى على طيزة وبعدين زبى نام تانى فجاء زوجها يمص فى زبى حتى وقف من جديد وبعد ذلك افرغو الحقن التى فى طيزهم ثم جابو الجل وذهبنا الى السرير وقالت لزوجها يلا فنس ثم وضعت الجل على طيز زوجها وبدأت بمص زبى وقالت عايزاك تفشخ طيزة ثم دخلت زبى فى خرم طيزة وقعدت انيك جامد اوي وهيا تزع على طيزة انا انيك وهى ترزع جامد لحد لما طيزوة احمرت وبعدين قال لى نزل لبنك يلا عشان طيزى وجعتنى فقالت له مش قولتك هيفشخك قلت لة انا لسة قودمى شوية على لما انزل فقامت وذلك إلى رأس زوجها وفنست امامة وقالت لة الحس يا متناك وانا انظر الى كسة وخرم طيزة عايز انكه بقى ثم جاءت شهوتى لاننى انظر الى كسة وخرم طيزة وليس لأنى انيك زوجها ثم نام زبى مرة ثانية ثم بدأت هى بمص زبى من جديد وكانت هى أول امرأة تمسك زبى وتمص زبى فوقف على الفور وقعدت تقولى يلا يا دكرى افشخنى وانا اسمع الكلام وزبى يشتد أكثر ثم فنست امامى وقالت يلا افشخنى وارزع جامد وجاء زوجها يلحس بيوضى ويلحس كسة من تحت وانا انيك جامد ثم قالت لى ادخلة فى كسى شوية وبعدين دخلتة في كسة احساس جميل جدا لا يوصف فقلت له اريد أن أنزل لبنى فقالت لي انزلة فى طيزى بس بسرعه عشان طيزى وجعتنى فقالت ماشى فقالت لي مدخلوش كلة فدخلتة وغصب عنى وانا بنزل اللبن دخلته كله فكانت تريد أن تصرخ ولكن كانت تكتم صوتها فى المخدة ثم اخرجت زبى ونمت على السرير جمها لقيتها شدتنى لية جامد وخذتنى فى حضنها وقاتلى انت حسستنى انى متنكش قبل كدة قولتها انا أول مرة انيك فى حياتى النهاردة ونمت حوالى ساعتين في حضنها وبعدين قمت هى صحت قولتلها انا هروح عشان محدش يقلق عليه وهنبقى نتوصل على الكمبيوتر والتليفون قالتى اوك وفضلة معاهم سنتين ونصف ولا احد يعلم شئ لحد الان كانو احلى وقت معاهم وقفلت حورات الكلام مع زوجت فى السكس لاننى وجت ما اريدة واتمتع بة بعيدا بدون أن يرانى احد وبدون بان أتحدث إلى أحد