كنت انا و اعز اصحابى بننيك ابن عمتى و انا فى قمه شهوتى و ابن عمتى قافش طيازى و بيشدنى عليه فجاه بدا يمشى صباعه بين فلقات طيازى هيجت اكتر و حس بدا و ابتدى يبعبصنى واحده واحده و انا بقيت هتجنن من الهيجان و انيك اكتر و بقى بيفشخنى بصباعه و انا بنيكه و عنيا اتقلبت و بدات اتاوه ساعتها صاحبى لاحظ و كان مخليه يمصله زوبره فجه لف من ورايا شال صباعه و حشر زوبره المدهون زيت جوايا لاخر لدرجه حسيت ببضانه بين طيازى صرخت بلبونه و لفيت وشى فى دهشه لقيته مسك راسى بين اديه و قطع شفايفى بوس و معرفش ازاى استسلمت و سيبتهم يعملو فيا كدا شىء جوايا كان مستنى دا يحصل و جربت متعه محسيتهاش قبل كدا بقيت انا اللى ببوسه و بقوله نيكنى اكتر و نزلت براسى على ابن عمتى اللى زوبرى بقى نار جوا طيازه من اللى بيحصل فيا و نزلت عليه بوس بغباء و صاحبى بيهبد فى طيازى بزوبره و مع كل هبده زوبرى بيغرس فى طياز ابن عمتى اكتر لحد ما شخر و قالى يا معرص هجيب لبنى فى طيازك يا ابن المتناكه يا ملبن انا نفسى انيكك من زمان اكتر من اى حاجه فى حياتى انا هجيب لبنى فى طيازك و اعشرك يا ابن كوم الزوانى و لقيت ابن عمتى اتسحب من تحتى و زوبره بقى مشضض و مسك راسى حشر زوبره فى زوبرى بالبضان و فى نفس اللحظه بقا صاحبى بينطر لبنه فى طيازى و ابن عمتى بيطرش لبن زوبره فى زورى بتكرع لبن و طيازى بتتعشر و زوبرى مستحملش نطرت لبنى معاهم على نفسى و دى كانت اول تجربه ليا معاهم قبل ما يعترفولى بهيجانهم على امى و اخواتى