اسمي مينا ١٩ سنة اصغر واحد في اخواتي الولاد واحنا اسرة متوسطة الحال.. الحكاية كلها لما كنت
انا بدات لما كنت في المدرسة كانوا اصحابي بيهزروا دايما بالبعابيص من فوق الهدوم دايما مع بعض بس انا كنت دايما بحس بشعور مختلف تماما وكنت بطلب من اعز صاحب ليا انو يبعبصني كتير وانا ماكنتش فاهم حاجة ساعتها وكان دايما بيبعبصني من فوق الهدوم لغايت ماراح قال لاصحابي كلهم وبعني وبقوا بيهدوني انهم عايزين يبعبصوني برضوا يا الا هايقولوا لابويا وكدا وكنت دايما بوافق وكنت ساعتها اتشهرت اني بحب البعابيص لغايت ماجم في يوم وقالولي استنا بعد المدرسة يا الا هايضربوني كلهم فا استنيت وطلعت معاهم في اخر دور وكانوا ساعتها ٢٥ عيل 😥 وقالولي اقلع البطلون يا الا هاضرب طبعا انا ماوفقتش وقولتلهم عيب فاضربوني ومسكوني وقلعوني غصب وقعدوا يضربوني علي طيزي لغايت ما سيبتلهم نفسي وقولتلهم ها عملكم كل اللي انتوا عايزينه بس بلاش ضرب
وقالولي انهم عايزين يبعبصوني من ورا في الخرم علي طول مش من قوق الهدوم وقولتلهم ماشي وسيبتلهم نفسي وقلعوني هدومي اللي قوق وبقيت،ملط وسطيهم وفضلوا يمصوا في بزازي والغريبة ةني كنت بطلب منهم يكملوا مش يبطلوا ومرة واحدة لاقيتهم كلهم خلعوا البطلون وبقوا ببتاعهم بس وقالولي مص بس انا ماردتش علشان كنت خايف ان يجيلي امراض بس هما ضربوني وقالولي مص يا الا هانسيبك عريان وهاناخد هدومك معانا وهانضربك فامصيت ومكنتش عارف وهما قالولي اعتبرها مصاصة وفعلا باقيت اعمل كدا
وقعدوا يلحسولي في خرم طيزي شوية وبعد كدا هما جابوا لبنهم عاليا فاقولت كدا خلاص لاقياهم مرة واحدة مسكوني من ايدي ورجلي ونكوني
وانا كنت بعيط ساعتها واكنوا عمالين يقرسوني في بتاعك ويعطوني في بزازي ويضربوني علي طيزي وبتاعهم كان في بقي كل دا وفي الاخر ارغموني اني ابلع لبنهم واشربوا وفعلا عاملت كدا ولبسوا ومشيوا وسابوني لوحدي غرقان في لبنهم ومش معايا منديل ومش عارف اعمل ايه لغايت،مالاقيت عم صابر الفراش طلعلي وكان عمال يصوت وانا هاقول لابوك وللمدير مين عمل فيك،كدا فاحاكتلوا علي كل حاجة
وقاعدت ساعتها ابوس رجلوا انوا مايقولش لحد راح خدني معاه الأوضة تحت ومسح لبن اليعال من علي جسمي ومن خرم طيزي علشان لبهم كان عمال يشر مني لغايت مانزلت من الرابع من خرم طيزي قالي لو مش عايزني اقول لحد هاعمل معاك زيهم طبعا قاعدت اعيط واقولوا لا وهو مش راضي لغايت ما وافقت وهو بتاعوا كان طويل جدا بس مش تخين فضلت امصلوا وناكني بعد كدا خادني الحمام بتاع المدير هو كان معاه المفتاح بتاعوا والحمام دا كان في دش سحمني هو وخلاني امصلوا تاني وانا وهو تحت الدش وبعد كدا لبسني هدومي ومشاني ومن ساعتها وانا اهو لغايت دلوقتي بقيت في اولي جامعة وهما لسة بينكوني هما وصابر بس صابر كبر وبقا بيجبهم بسرعة مش بيلحق ينكني دلوقتي اول ما بحطوهلي في بقي بيجبهم علي طول بس بيغصب عاليا اني ابلعهم والعيال طبعا بقوا بيقولوا لاصحابهم لحد مابقوا ٢٥ واحد ممكن ينكوني في نفس اليوم في شقة واحد زميلنا الصراحة حبيته فشخ ومش هاقدر ابعد عندوا وانا اللي بقيت بطلوبوا
مع العلم طبعا ان بعد نيكة ال ٢٥ عيل ليا دي ببقا مش عارف امشي ولا اعمل حمام من طيزي وبتوجع جامد جدا بس كله يهون علشان خاطر المتعة❤
انا بدات لما كنت في المدرسة كانوا اصحابي بيهزروا دايما بالبعابيص من فوق الهدوم دايما مع بعض بس انا كنت دايما بحس بشعور مختلف تماما وكنت بطلب من اعز صاحب ليا انو يبعبصني كتير وانا ماكنتش فاهم حاجة ساعتها وكان دايما بيبعبصني من فوق الهدوم لغايت ماراح قال لاصحابي كلهم وبعني وبقوا بيهدوني انهم عايزين يبعبصوني برضوا يا الا هايقولوا لابويا وكدا وكنت دايما بوافق وكنت ساعتها اتشهرت اني بحب البعابيص لغايت ماجم في يوم وقالولي استنا بعد المدرسة يا الا هايضربوني كلهم فا استنيت وطلعت معاهم في اخر دور وكانوا ساعتها ٢٥ عيل 😥 وقالولي اقلع البطلون يا الا هاضرب طبعا انا ماوفقتش وقولتلهم عيب فاضربوني ومسكوني وقلعوني غصب وقعدوا يضربوني علي طيزي لغايت ما سيبتلهم نفسي وقولتلهم ها عملكم كل اللي انتوا عايزينه بس بلاش ضرب
وقالولي انهم عايزين يبعبصوني من ورا في الخرم علي طول مش من قوق الهدوم وقولتلهم ماشي وسيبتلهم نفسي وقلعوني هدومي اللي قوق وبقيت،ملط وسطيهم وفضلوا يمصوا في بزازي والغريبة ةني كنت بطلب منهم يكملوا مش يبطلوا ومرة واحدة لاقيتهم كلهم خلعوا البطلون وبقوا ببتاعهم بس وقالولي مص بس انا ماردتش علشان كنت خايف ان يجيلي امراض بس هما ضربوني وقالولي مص يا الا هانسيبك عريان وهاناخد هدومك معانا وهانضربك فامصيت ومكنتش عارف وهما قالولي اعتبرها مصاصة وفعلا باقيت اعمل كدا
وقعدوا يلحسولي في خرم طيزي شوية وبعد كدا هما جابوا لبنهم عاليا فاقولت كدا خلاص لاقياهم مرة واحدة مسكوني من ايدي ورجلي ونكوني
وانا كنت بعيط ساعتها واكنوا عمالين يقرسوني في بتاعك ويعطوني في بزازي ويضربوني علي طيزي وبتاعهم كان في بقي كل دا وفي الاخر ارغموني اني ابلع لبنهم واشربوا وفعلا عاملت كدا ولبسوا ومشيوا وسابوني لوحدي غرقان في لبنهم ومش معايا منديل ومش عارف اعمل ايه لغايت،مالاقيت عم صابر الفراش طلعلي وكان عمال يصوت وانا هاقول لابوك وللمدير مين عمل فيك،كدا فاحاكتلوا علي كل حاجة
وقاعدت ساعتها ابوس رجلوا انوا مايقولش لحد راح خدني معاه الأوضة تحت ومسح لبن اليعال من علي جسمي ومن خرم طيزي علشان لبهم كان عمال يشر مني لغايت مانزلت من الرابع من خرم طيزي قالي لو مش عايزني اقول لحد هاعمل معاك زيهم طبعا قاعدت اعيط واقولوا لا وهو مش راضي لغايت ما وافقت وهو بتاعوا كان طويل جدا بس مش تخين فضلت امصلوا وناكني بعد كدا خادني الحمام بتاع المدير هو كان معاه المفتاح بتاعوا والحمام دا كان في دش سحمني هو وخلاني امصلوا تاني وانا وهو تحت الدش وبعد كدا لبسني هدومي ومشاني ومن ساعتها وانا اهو لغايت دلوقتي بقيت في اولي جامعة وهما لسة بينكوني هما وصابر بس صابر كبر وبقا بيجبهم بسرعة مش بيلحق ينكني دلوقتي اول ما بحطوهلي في بقي بيجبهم علي طول بس بيغصب عاليا اني ابلعهم والعيال طبعا بقوا بيقولوا لاصحابهم لحد مابقوا ٢٥ واحد ممكن ينكوني في نفس اليوم في شقة واحد زميلنا الصراحة حبيته فشخ ومش هاقدر ابعد عندوا وانا اللي بقيت بطلوبوا
مع العلم طبعا ان بعد نيكة ال ٢٥ عيل ليا دي ببقا مش عارف امشي ولا اعمل حمام من طيزي وبتوجع جامد جدا بس كله يهون علشان خاطر المتعة❤
