NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

انيك الشرطية في مكتبها و اذيقها زبي في جنس ساخن جدا

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,972
نقاط
19,188
uizbfms19a.jpg

حين تسمعون اني كنت انيك الشرطية في مكتبها في المحافظة داخل قلب مركز الشرطة سوف تستغربون ولكن حين تقرؤون قصتي ستعجبكم و تحرك شهوتكم بالتاكيد فانا حدث معي الامر بغرابة شديدة و الشرطية لا اعرفها . كانت عادية في وجهها و شعرها ايضا ليس ناعم وقصير اما طيزها فهو جميل جدا فهي سكسية و تصلح للنيك رغم قلة جمالها و في ذلك اليوم تخاصمت مع شرطي في الطريق حيث طلب اصدقاءه ثم اخذني الى مركز الشرطة للتحقيق و انا لم اكن خائف تماما لاني لم اخطئ في اي شيء . و لما وصلنا ادخلني الى مكتب فيه تلك الشرطية و من خلال جلستها و نظرتها ادركت ان هذه الشرطية من النوع التي تحب الزب و خرج الشرطة بعدما طلبهم الضابط في مهمة و تركوني معها و مثلما هو معلوم فان رجال الشرطة عادة ما يتعمدون ترك الناس هناك لساعات طويلة قصد الانتقام منهم و انا كنت فائزا في النهاية لاني وجدت نفسي انيك الشرطية
و بدا الامر في الاول حين سالتني اين اسكن فاخبرتها و سالتني عن امراة تسكن في حينا و عرفتها و كانت امراة عاهرة معروفة في الحي ثم تعارفنا و اخبرتها انها جميلة و سكسية و انا اتعمد التغزل بها حتى احرك غريزتها و اعطتني رقم الهاتف . و اخبرتها اني بلا صديقة و اني اريد ان اصاحبها و انا كنت اريد ان انيك الشرطية ام الطيز و زدنا من وقاحتنا حيث صرنا نحكي قصص سكس و نضحك و بعد ذلك اخبرتها ان زبي انتصب و الشرطية نظرت مباشرة اليه و ضحكت ثم اقتربت مني و لمست زبي و تحسسته و قالت سوف اهيج شهوتك و ارتكك تحترق و هي تتحسس على زبي . و انا قلت لها حرام عليك تهيجيني و طلبت منها ان تقبلني من الفم و قربت فمها مني بطريقة مهيجة وساخنة من دون ان تعطيني القبلة و هنا انا كنت هائج جدا ونسيت اني في مقر الشرطة
و ضممتها الي بقوة كبيرة و قبلتها و انا كانني اغتصبها و الشرطية كانت من جهة تريد الزب و من جهة كانت خائفة و انا كنت انيك الشرطية و اقبلها و اتحسس على ذلك الطيز و صدرها ملتصق في صدري بقوة . و قبلتها من شفتيها و انا الحس خدها و لسانها و اخرجت زبي و راحت الشرطية تلق الباب حتى لا يدخل علينا احد علما انا كنا في مركز شرطة صغير و في الطابق الثاني و رات الشرطية زبي امامها و امسكته و رضعته و كانت ممحونة جدا و ساخنة و تحب الزب و تعشق المص و الرضع ثم طلبت مني ان ادخل زبي في طيزها
و نظرت الى فتحة الشرج الحمراء التي كانت داكنة اللون من شدة احتكاك الزب فيها و لما وضعت الراس و دفعته شعرت ان الفتحة كانت تقاوم فهي ضيقة رغم انها تستقبل الزب بكثرة . و ادخلت زبي و انا انيك الشرطية بقوة و استمتع و شهوتي حارة و عالية جدا ثم انفجر زبي داخل الطيز و قذفت بكل حرارة و انا اذوب و الهث اه اه اه اه و الشرطية ايضا اعجبها زبي و سخنت كثيرا حين نكتها
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%