NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

كاتب مجهول

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
1 سبتمبر 2022
المشاركات
23
مستوى التفاعل
3
الإقامة
iraq
نقاط
108
الجنس
ذكر
الدولة
korea
توجه جنسي
عدم الإفصاح
الجزء الأول

بعد سنين من العلاقة الجميلة والحب العظيم الذي كان بيني وبين خطيبتي عبير وبعد ان سرقت منها اعز ماتملك اي فتاة واستبحت جسدها كاملا تحت مسمى الحب غار عقلي وقررت الانفصال عنها وفي احدى الايام قررنا الانفصال والغريب ان ردة فعلها كانت خلاف المتوقع فلقد اعتدت عليها ان تقيم الدنيا ولا تقعدها مع اي مشكلة ولكنها تقبلت الامر بصورة باردة جدا ولم تثر ثائرتها ابدا وبعد اسبوعين اتصلت بي وطلبت طلب اسمته بالاخير وبحق العشرة التي كانت بيننا الا ما وافقت على طلبها فقررت الموافقة شريطة ان اعرف المغزى من منه فقالت انها تود ان نلتقي للمرة الاخيرة على انفراد وبعيدا عن اعين البشر فوسوس لي الشيطان ربما تكن حنت للايام الخوالي فوافقت على الفور وقالت لي موعدنا في الشقة وتلك كانت شقة في منطقة سكنية جديدة في عمارة لم تكن مؤهولة الا بثلاث عائلات قد اشتريتها سابقا لغرض الزواج فذهبت ع الموعد المحدد واثار الامتعاض تكسو وجهي وهي تكسوها ابتسامة تخفي خلفها حزن كبير دخلنا الشقة حيث كانت بانتظاري على مقربة منها والتقينا وذهبنا معا وقالت اريد ان تراني كما كنت تحب دائما عارية ولكن لا تلمسني رجاءا فقلت لها لك ماتريدين وفي حقيقة الامر اضمر غير ذلك فجلست على كرسي خشبي وبدأت بالتجرد من ملابسها شيئا فشيئا حتى اصبحت بملابسها الداخلية امامي يا الهي انها ترتدي لوني المحبب الاسود الدانتيل وهنا قالت ساعود حالا وذهبت الى المطبخ لتصنع لي عصير الفراولة المنعش الذي اتناولة دائما معها وما ان هممت بشربه اكملت مابدأت وتجردت من حمالة صدرها ليبرز ذلك النهد الجميل الصغير نسبيا والطري جدا جدا بحلماته البنيه النافرة وهنا بدأت الارض كانما تلتف بي وكاني سحبت الى دوامة لم افقه شيئا بعدها لاصحو بعد فترة لم اعلم مداها واني مكبل اليدين والقدمين على الكرسي الخشبي ووجدتها جالسه امامي وقد ارتدت حمالة صدرها وقلت لها بعد ان تبينت وضعي ماذا تفعلين فردت ببرود سوف انتقم سأجعل منك رجل بلا رجوله فزمجرت بعصبية فقالت احتفظ بأنفاسك فسوف تحتاجها كثيرا بعد قليل لاجل الصراخ فمسكت المقص وهمت الي وجردتني من كل ملابسي وقالت سوف اخرجك للشارع عاري سأجعل منك فضيحة العام كممت فمي بكره بلاستيكيه تحمل رباط جلدي بعد ان ضغطت على خصيتي بقدمها لكي افتح فمي عنوه واتت بحبل رفيع ولكنه خشن فربطت خصيتي به حتى احسست انها تكاد ان تنفجر والالم رهيب وكبير فقالت اصبر يا حبيبي نحن باولها فقط ثم بحبل من نفس النوع ربطت راس قضيبي باحد اطرافها وفي الطرف الثاني ربطته الا طاوله بعيده نسبيا بحيث شدته الى اقصى حدا وهنا بدأت بالزئير بانين مكتوم بسبب الكرة وقامت واتت بخيزرانه رفيعة جدا وابتدات تهزها بالهواء وصوت اختراقها للهواء انزل الرعب على قلبي وقالت لنبدأ بتربية هذا القضيب الذي تجرأ على اخذ شرفي وقرر التخلي عني وبدأت تنزل بكل غلها وقوتها بضربات متلاحقة على قضيبي الذي احسست انه يتقطع فعليا وبدات بالبكاء من هول الالم وهنا قالت ستبكي كثيرا وهمت الى لحس دموعي بلسانها واكملت الضرب وبعد ان اكملت حولتها قالت هنا ساضمن انك لن تكون قادرة على ممارسة الجنس لمدة شهر على الاقل ولكن ساجعلك غير قادر دائما اخذت هاتفي وبعثت رسالة الى اهلي اني لقد طرأ لي عمل وسأغيب لايام والموبايل سيكون مغلق منذ الان فلا تقلقوا علي وهنا قالت سارفع الكرة ولكن اياك ان تصرخ لاني لان ارحمك فوافقت فورا وفكت وثاق فمي وقبل ان اهم باي كلمة قالت اي استعطاف سيجعلني ساخطه عليك اكثر فلا تحاول وانت تعرفني جيدا فلم استعطفها وقالت ساطعمك وارحل لان الوقت قد تاخر وساتي اليك غدا صباحا لنكمل مابدأنا وفعلا اطعمتني ووضعت جنبي قارورة ماء كبيرة تحتوي على قشة واقربتها من فمي بحيث استطيع ان امد راسي واشرب وقالت لا تعتقد اني افعل ذلك رحمة بك ولكن لاني احب ان اراك وانت تكتوي بالالم وثق ان القادم لم ولن يخطر على فكرك ابدا وساجعلك عبرة لم يعتبر واطفات الانوار وهنا استدركت شيئا اني ساصرخ بلا شك بعد ان ترحل ولكنها تراجعت فسالتها لما توقفتي قالت حسبت انك ستصرخ ولكن لا يهم فمن يدخل عليك سيراك بهذة الحالة وستفضح واحب ان اخبرك ان كل ماحدث مصور وان لم اجدك غدا فسوف انشر المقاطع على الانترنيت بعد ارسالة الى اصدقائك واهلك ورحلت ولنرى ما سيحدث غدا عندما تعود... يتبع

الجزء الثاني

بعد ان اعياني التعب الشديد وبعد شعور بالالم الفضيع بسبب الحبل الذي يلتف حول خصيتاي نتيجة انحسار الدم عنها تركت نفسي للنوم لاصحو على رشقة ماء باردة جدا جعلتني انتفض مذعورا لاجد امامي خطيبتي عبير تقول لي انهض ايها الكسول فالساعة الان العاشرة صباحا سيكون يومك طويلا جدا فانا حصلت على اجازة لثلاث ايام ساقضيها لاجلك ولاجل تحقيق هدفي وما ان هممت بالكلام حتى عالجتني بصفعة قوية استثطت غضبا لاجلها ثم قالت
بعد ان اعياني التعب الشديد وبعد شعور بالالم الفضيع بسبب الحبل الذي يلتف حول خصيتاي نتيجة انحسار الدم عنها تركت نفسي للنوم لاصحو على رشقة ماء باردة جدا جعلتني انتفض مذعورا لاجد امامي خطيبتي عبير تقول لي انهض ايها الكسول فالساعة الان العاشرة صباحا سيكون يومك طويلا جدا فانا حصلت على اجازة لثلاث ايام ساقضيها لاجلك ولاجل تحقيق هدفي وما ان هممت بالكلام حتى عالجتني بصفعة قوية استثطت غضبا لاجلها ثم قالت ساكسر ذلك الكبرياء وساجعل منك انت والعدم سواء وانا ارى بعينها كمية كبيرة من الغل والحقد والشر ثم قالت افتح فمك لاضع الكرة البلاستيكية لاني سافك الحبل الذي يربط خصيتيك وهذا سيسبب لك الم فضيع ولما امتنعت احكمت اظفريها على حلمة صدري بعنف حتى احسست انهما انغرسا في لحمي وما ان فغرت فمي حتى ادخلت كرتها اللعينه غصبا وابتدأت بفك الحبل وفعلا ما ان ازالت الحبل حتى صرت اتراقص في مكاني من الالم كيف لا وهي تعلم مواطن الالم بحكم عملها مساعدة طبيب وبعد فترة ليست بالقصيرة ابتدأ الالم يختفي تدريجيا وهنا رفعت كرتها البلاستيكية وقالت حان وقت الطعام وهنا انفرجت سريرتي لان كنت جائع جدا فحملت الطبق وجعلته امام فمي وانا انتظر ان تفك وثاقي لكي اكل وعندما تاخرت عن فعل ذلك وقالت بنبرة شديدة ما تاكل يا حيوان قلت كيف اكل ويدي مقيدة فقال نعم صحيح لقد نسيت ذلك اذن فلتجد حلا فقلت اطعميني بيديك فقالت وماذا افعل فانا انسك الصحن بيدي وعليك ان تأكل فقلت كيف فقال بسيطة كل كما تأكل الكللابب فانت كذلك هنا شتمتها بقوه ولكنها وقبل ان اكمل شتيمتي وسبابي لها انهالت عليه بصفعات متتالية وسريعة لم استطع ان احصيها وقالت اياك ان تكرر ذلك لانه اذا شتمت مرة اخرى اقتلع من جسمك شيئا بهذة الشفرة الطبيه الحادة وغالبا سيكون مابين فخذيك والان سامسك الطبق وكل كما امرتك وامتثلت مرغما جوعا اولا وثانيا خوفا من ان تنفذ تهديدها وانا اعلم كمية الشر الحقد الذي تكنه لي وقبل ان اباشر بدفن وجهي في صحن الطعام استوقتني وقالت لديك دقيقتان فقط لتاكل وتشبع وبعدها سابعد الطبق وفعلا اكلت بسرعة كما تاكل الكللابب وما احززني ضحكاتها المستفزه وسخريتها وهي ترى بداية طريقة النصر لها والذل والهوان لي وبعد ان انتهت مهلتي وابعدت الطبق قالت لاني لا انسى العشرة ساطعمك الحلو بعد الطعام ولكنه من صنعي هذة المرة وهنا احكمت اظفريها على حلماتي وماان ابتدأت بالصراخ حتى احسست ببصاقها يدخل داخل فمي فذهلت وايقنت اني سأعيش اسوء ايام حياتي ولكن في نفس الوقت سوارني شعور غريب بالنشوه انتفض له قضيبي المرهق المعذب وما ان لاحظت ذلك حتى انفجرت بالضحك وقالت لم اكن اتوقع انك مقرف الى هذة الدرجة هنا بدأت بالتجرد من ملابسها حتى لم يبقى يسترها الا لباسها الداخلي السفلي وجلست على فخذي تشم وجهي وتلحسه بلسانها واينعت بالبص في فمي وعلى وجهي حتى انتصب قضيبي عن اخرة وهنا هجمت عليها باظافرها حتى اصابته جروح كثيرة وقالت هذا القضيب عديم الادب ويجب ان تعاد تربيته ليكون بقية ايامة يحمل لافته للبول فقط واعصبت عيني وهي تستثيرني وانا اشعر بيديها تداعب قضيبي المألوم جدا واحسست فجأة بشئ بارد متاكد انه مصنوع من المعدن يلامس راس القضيب وقالت لن اكمم فمك اريد ان استمتع بعويلك ولكن اياك ان ترفع الصوت كثيرا كي لاتفضح نحن في منطقة غير مأهولة بالسكان الكثر وحتما صوتك سيكون مسموع وبدأت رحلة العذاب فباشرت بادخال هذا القضيب المعدني في فتحة قضيبي ويا له من الم وانا احاول الكتم جاهدا وعندما توقفت واحسست ان العقاب قد انتهى اقتربت من اذني وهمست لا تفرح انها البداية فقط سافتح عيناك لترى ما افعل وفعلا عندما فتحت عيني وجدتها تحمل زجاجة من الصوص الحراق " الشطه" قلت لها ماذا ستفعلين ايها المجنونه وبدات اتوسل الا تفعلها وان تتذكر لي اي موقف جيد حتى ترحمني ولكن هيهات وهنا قالت سارحمك بشرط فقلت موافق فقالت لم اقله بعد فقلت مهما يكن موافق فقالت ساحررك من الكرسي ولكن ستبقى مربوط ومان ان احررك ستنهال على قدمي تقبيلا تطلب الا افعل ذلك فقلت موافق وفعلت ذلك وانكببت بوجهي على قدمها العقها واطلب الرحمة والا تفعل ذلك واسرفت في تقبيلها لتوقظ داخلي شهوة عارمة احست بها وقالت انت اذن من هذا النوع ترغب ان تكون عبدا لاقدام النساء فلم ارد فرفستني بقدمها على وجهي وضغطت على خصيتي بقدمها فقال اجب فقلت وانا اتولى من الالم نعم انا كذلك مع اني لم افكر بهذا الشئ سابقا ولكني استسغته جدا فقالت اذن عقابا لك لانك لم تبح لي بهذا الشئ سابقا سادخل الصوص الحراق وهنا ادخلت كرتها البلاستيكيه بفمي وجلست على صدري وامسكت قضيبي بيدها وابتدأت تنزل الصوص داخل القضيب المعدني المجوف وما ان لامس مجرى قضيبي الداخلي حتى ارفعتها بقوه من على صدري بصدمة الالم الذي احسست به وارتمت بعيدا وانا اتلوى من الالم وهنا ثارت ثائرتها وقلبتني على بطني وانزلت من هذا الصوص على فتحت الدبر وجعلت تدفعها الى الداخل باصبعها وزاد المي وازداد معها تقلبي لاحس فجاة بلسعة كانها نار تلامس ظهري لاجدها ماسكة لسوط يسمى بالسوط السوداني واخذت تجلدني بعنف حتى احستت بان جسدي مقطع وهي انقطعت انفسها لتاخذ انفسها وهنا اخرجت من حقيبتها عصارة دهنية وقالت لما استفزيتني لاتغابى معك بهذا الشكل واخرج هاتفها لتلتقط بعض الصور لجسدي الممزق وتقول سأطببك وبعد لحظات لن تشعر بيا الم ولكن كذبت فهي تستخدم مرهم حار يستخدم عادة لعلاج التشنجات ولم تدهن جروحي وانما راحت تدهن قضيبي وخصيتي وقالت انت كلب ما تستاهل الرحمه وهنا خارت قواي ولم اعد استطيع التحرك نهائيا فقلبتني على بطني واخرجت من حقيبتها اداة معدنية رايتها بكثير من مواقع الادوات الجنسية تدعى plug وهمت بادخلها من في دبري بقسوه ووحشية وصرخات مني وقالت لاتصرخ سيأتون ويرونك بهذا الوضع وستكون فضيحتك كبيرة ولكني لا استطيع قالت تحمل قليلا لانها المرة الاولى تكون مؤلمة ولكن اعد بعد ذلك ستتوسل الي لكي ادخلها وستصبح بعدها عاهرة تبحث عن القضيب وتستمتع بالرجال وهم يصبون منيهم داخلك واعدك انك ستكون كذلك وما ان انتهت
واحسست اني سارتاح قليلا حتى قلبتني على ظهري وازاحت لباسها الداخلي وجلست بجسدها بمهبلها على وجهي وقالت بصيغة الامر الحس ايها العاهر قريبا ستكون العاهرة وبدأت الحس بنهم وشبق شديدين لا اعلم هل كمية الذل والتعذيب اثارت شهوتي لتلك الدرجة ام انه الوتد المغروس في مؤخرتي ومع استرسالي بلعق فرجها بدأت دفاعات من شهوتها تسيل لداخل فمي وهي تصرخ اذا سقطت منك قطرة سأجعلك تتمنى الموت وقد كافحت الا اجعل قطرة منها تسقط ليس خوفا من تهديدها بقدر ما هي شبق الشهوه العارمة التي اجتاحتني وبعد ان افرغت مخزونها الذي كان غزيرا جدا لم اعتده من قبل اعدت لي الطعام ولكن هذة المره امعنت في اذلالي اكثر وجعلته في صحن ع الارض وبجانبه صحن من الماء ونهضت تردتي ملابسها وقالت لقد انتهى وقتك موعدنا غدا وبادرت بالرحيل وعندها انفجر بالبكاء على الحال الذي وصلت اليها وكم الهوان والذل والالم الذي اجتاحني خلال اليومين الماضيين وتركت طعامي كما هو وغصت في نوم عميق بانتظار ما سيحدث غدا

ذلك الكبرياء وساجعل منك انت والعدم سواء وانا ارى بعينها كمية كبيرة من الغل والحقد والشر ثم قالت افتح فمك لاضع الكرة البلاستيكية لاني سافك الحبل الذي يربط خصيتيك وهذا سيسبب لك الم فضيع ولما امتنعت احكمت اظفريها على حلمة صدري بعنف حتى احسست انهما انغرسا في لحمي وما ان فغرت فمي حتى ادخلت كرتها اللعينه غصبا وابتدأت بفك الحبل وفعلا ما ان ازالت الحبل حتى صرت اتراقص في مكاني من الالم كيف لا وهي تعلم مواطن الالم بحكم عملها مساعدة طبيب وبعد فترة ليست بالقصيرة ابتدأ الالم يختفي تدريجيا وهنا رفعت كرتها البلاستيكية وقالت حان وقت الطعام وهنا انفرجت سريرتي لان كنت جائع جدا فحملت الطبق وجعلته امام فمي وانا انتظر ان تفك وثاقي لكي اكل وعندما تاخرت عن فعل ذلك وقالت بنبرة شديدة ما تاكل يا حيوان قلت كيف اكل ويدي مقيدة فقال نعم صحيح لقد نسيت ذلك اذن فلتجد حلا فقلت اطعميني بيديك فقالت وماذا افعل فانا انسك الصحن بيدي وعليك ان تأكل فقلت كيف فقال بسيطة كل كما تأكل الكللابب فانت كذلك هنا شتمتها بقوه ولكنها وقبل ان اكمل شتيمتي وسبابي لها انهالت عليه بصفعات متتالية وسريعة لم استطع ان احصيها وقالت اياك ان تكرر ذلك لانه اذا شتمت مرة اخرى اقتلع من جسمك شيئا بهذة الشفرة الطبيه الحادة وغالبا سيكون مابين فخذيك والان سامسك الطبق وكل كما امرتك وامتثلت مرغما جوعا اولا وثانيا خوفا من ان تنفذ تهديدها وانا اعلم كمية الشر الحقد الذي تكنه لي وقبل ان اباشر بدفن وجهي في صحن الطعام استوقتني وقالت لديك دقيقتان فقط لتاكل وتشبع وبعدها سابعد الطبق وفعلا اكلت بسرعة كما تاكل الكللابب وما احززني ضحكاتها المستفزه وسخريتها وهي ترى بداية طريقة النصر لها والذل والهوان لي وبعد ان انتهت مهلتي وابعدت الطبق قالت لاني لا انسى العشرة ساطعمك الحلو بعد الطعام ولكنه من صنعي هذة المرة وهنا احكمت اظفريها على حلماتي وماان ابتدأت بالصراخ حتى احسست ببصاقها يدخل داخل فمي فذهلت وايقنت اني سأعيش اسوء ايام حياتي ولكن في نفس الوقت سوارني شعور غريب بالنشوه انتفض له قضيبي المرهق المعذب وما ان لاحظت ذلك حتى انفجرت بالضحك وقالت لم اكن اتوقع انك مقرف الى هذة الدرجة هنا بدأت بالتجرد من ملابسها حتى لم يبقى يسترها الا لباسها الداخلي السفلي وجلست على فخذي تشم وجهي وتلحسه بلسانها واينعت بالبص في فمي وعلى وجهي حتى انتصب قضيبي عن اخرة وهنا هجمت عليها باظافرها حتى اصابته جروح كثيرة وقالت هذا القضيب عديم الادب ويجب ان تعاد تربيته ليكون بقية ايامة يحمل لافته للبول فقط واعصبت عيني وهي تستثيرني وانا اشعر بيديها تداعب قضيبي المألوم جدا واحسست فجأة بشئ بارد متاكد انه مصنوع من المعدن يلامس راس القضيب وقالت لن اكمم فمك اريد ان استمتع بعويلك ولكن اياك ان ترفع الصوت كثيرا كي لاتفضح نحن في منطقة غير مأهولة بالسكان الكثر وحتما صوتك سيكون مسموع وبدأت رحلة العذاب فباشرت بادخال هذا القضيب المعدني في فتحة قضيبي ويا له من الم وانا احاول الكتم جاهدا وعندما توقفت واحسست ان العقاب قد انتهى اقتربت من اذني وهمست لا تفرح انها البداية فقط سافتح عيناك لترى ما افعل وفعلا عندما فتحت عيني وجدتها تحمل زجاجة من الصوص الحراق " الشطه" قلت لها ماذا ستفعلين ايها المجنونه وبدات اتوسل الا تفعلها وان تتذكر لي اي موقف جيد حتى ترحمني ولكن هيهات وهنا قالت سارحمك بشرط فقلت موافق فقالت لم اقله بعد فقلت مهما يكن موافق فقالت ساحررك من الكرسي ولكن ستبقى مربوط ومان ان احررك ستنهال على قدمي تقبيلا تطلب الا افعل ذلك فقلت موافق وفعلت ذلك وانكببت بوجهي على قدمها العقها واطلب الرحمة والا تفعل ذلك واسرفت في تقبيلها لتوقظ داخلي شهوة عارمة احست بها وقالت انت اذن من هذا النوع ترغب ان تكون عبدا لاقدام النساء فلم ارد فرفستني بقدمها على وجهي وضغطت على خصيتي بقدمها فقال اجب فقلت وانا اتولى من الالم نعم انا كذلك مع اني لم افكر بهذا الشئ سابقا ولكني استسغته جدا فقالت اذن عقابا لك لانك لم تبح لي بهذا الشئ سابقا سادخل الصوص الحراق وهنا ادخلت كرتها البلاستيكيه بفمي وجلست على صدري وامسكت قضيبي بيدها وابتدأت تنزل الصوص داخل القضيب المعدني المجوف وما ان لامس مجرى قضيبي الداخلي حتى ارفعتها بقوه من على صدري بصدمة الالم الذي احسست به وارتمت بعيدا وانا اتلوى من الالم وهنا ثارت ثائرتها وقلبتني على بطني وانزلت من هذا الصوص على فتحت الدبر وجعلت تدفعها الى الداخل باصبعها وزاد المي وازداد معها تقلبي لاحس فجاة بلسعة كانها نار تلامس ظهري لاجدها ماسكة لسوط يسمى بالسوط السوداني واخذت تجلدني بعنف حتى احستت بان جسدي مقطع وهي انقطعت انفسها لتاخذ انفسها وهنا اخرجت من حقيبتها عصارة دهنية وقالت لما استفزيتني لاتغابى معك بهذا الشكل واخرج هاتفها لتلتقط بعض الصور لجسدي الممزق وتقول سأطببك وبعد لحظات لن تشعر بيا الم ولكن كذبت فهي تستخدم مرهم حار يستخدم عادة لعلاج التشنجات ولم تدهن جروحي وانما راحت تدهن قضيبي وخصيتي وقالت انت كلب ما تستاهل الرحمه وهنا خارت قواي ولم اعد استطيع التحرك نهائيا فقلبتني على بطني واخرجت من حقيبتها اداة معدنية رايتها بكثير من مواقع الادوات الجنسية تدعى plug وهمت بادخلها من في دبري بقسوه ووحشية وصرخات مني وقالت لاتصرخ سيأتون ويرونك بهذا الوضع وستكون فضيحتك كبيرة ولكني لا استطيع قالت تحمل قليلا لانها المرة الاولى تكون مؤلمة ولكن اعد بعد ذلك ستتوسل الي لكي ادخلها وستصبح بعدها عاهرة تبحث عن القضيب وتستمتع بالرجال وهم يصبون منيهم داخلك واعدك انك ستكون كذلك وما ان انتهت
واحسست اني سارتاح قليلا حتى قلبتني على ظهري وازاحت لباسها الداخلي وجلست بجسدها بمهبلها على وجهي وقالت بصيغة الامر الحس ايها العاهر قريبا ستكون العاهرة وبدأت الحس بنهم وشبق شديدين لا اعلم هل كمية الذل والتعذيب اثارت شهوتي لتلك الدرجة ام انه الوتد المغروس في مؤخرتي ومع استرسالي بلعق فرجها بدأت دفاعات من شهوتها تسيل لداخل فمي وهي تصرخ اذا سقطت منك قطرة سأجعلك تتمنى الموت وقد كافحت الا اجعل قطرة منها تسقط ليس خوفا من تهديدها بقدر ما هي شبق الشهوه العارمة التي اجتاحتني وبعد ان افرغت مخزونها الذي كان غزيرا جدا لم اعتده من قبل اعدت لي الطعام ولكن هذة المره امعنت في اذلالي اكثر وجعلته في صحن ع الارض وبجانبه صحن من الماء ونهضت تردتي ملابسها وقالت لقد انتهى وقتك موعدنا غدا وبادرت بالرحيل وعندها انفجر بالبكاء على الحال الذي وصلت اليها وكم الهوان والذل والالم الذي اجتاحني خلال اليومين الماضيين وتركت طعامي كما هو وغصت في نوم عميق بانتظار ما سيحدث غدا


الجزء الثالث

حل صباح جديد استقيظت من نومي تعتريني شهوة عارمة مع كل كمية الذل والالم التي تعرضت اليها خلال اليومين السابقين قضيبي منتصب بصورة رهيبة كم اود ان المسه لانزل شهوتي ولكن هيهات فانا مكبل بطريقة لا استطيع معها الحركة الى الالتفاف حول جسدي المليئ بالكدمات الم مستساغ في دبري يؤجج نار شهوتي لابد انه المحتل العنيف الذي احتل فتحة شرجي امس وماهي الى دقائق حتى سمعت صوت اميزه جدا خشخشة المفاتيح في قفل الباب معلنة عن وصول معذبتي ومذلتي وخطيبتي السابقة دخلت من الباب تقتاد حقيبة سفر كبيرة هل ستبيت معي الليلة هل سيستمر عذابي حتى بزوغ الفجر انتبهت ان الطعام والماء لم يمس فقالت لما لم تاكل هل منعتك كرامتك ان تولغ فمك في الطعام والماء لتلفت بعدها وتلاحظ انتصاب قضيبي وهنا ضحكة بقهقهة عالية وقالت يبدو انك مستثار مما يحدث اليك لا تقلق اليوم سيحدث الكثير ورفستني بقدمها لتقلبني على بطني وقربت مني صحني الطعام والماء ثم قالت يجب ان تتغذى لكي لاتموت حتى لا تحرمني من هذه المتعة ولاحل ذلك ساحكم عليك بعشرين خيزرانه على اردافك الجميلة حتى لا تكرر هذا الشئ لاحقا واستلت خيزرانه رفيعه برفع الاصبع ولم تهدد بل باشرت بالضرب العنيف المبرح احسست معها ان لحمي يتمزق ومتاكد ان دمي سال وانا اطلب منها التوقف فقالت ما ان اتوقف حتى تهجم على الطعام ياكلب وفعلا بعد ان اكملت ضربتها العشرين هجمت على الطعام ولكنها ابت ان تمرر الموقف دون الامعان في ذلي وجعلت قدميها تفعص الطعام وتقدمه لكي الحسه من على قدميها والغريب اني وجدت نفسي مستمتع في لحسها حتى بعد ان انتهيت من طعامي استمريتي بلحس قدمها وانا مغمض العينين وهنا افقت على رفسه في وجهي وقالت انا وعدتك اني ساحولك الى عاهره وكلبه وليس للعاهرة شعر يكسو جسدها فهو مقرف ولذلك اول الخطوات سازيل شعر جسدك بالكامل واحضرت قيود حديدية اوثقت بها قدماي تسمح لي بالمشي بخطوات صغيرة وطوق جلدي اسود يحتوي على سلسلة اطاقت به رقبتي وامرتني بالنهوض والمسير خلفها وهي تجرني الكلب نحو الحمام حاملة معها حقيبه صغيرة اكاد اجزم انها تحتوي على الادوات الخاصه بازالة الشعر وما ان دخلنا حتى سحبت كلسونها الى الاسفل وكورته وامرتني بفتح فمي وحشىرته بفمي ولا اعلم لماذا وبعدها امرتني بالاستلقاء على ارض الحمام وباشرت بنتف شعر عانتي بكل قوة وهي جاثمة على صدري والم النتف مبرح مبرح مبرح واهاتي مكتومه وبعدها جلست على بطني ونتفت بعضا من شعر صدري وانا اتلوى تحتها وهي ترى اعتصار وجهي من الالم ثم قالت هذا الشئ، متعب سازيلة بالشمع لا اخبركم كمية العذاب والالم التي شعرت بها تمنيت الموت حرفيا ولكن النتيجة حسبما قالت مرضية لانها وبعد الحمام الزيتي والتنظيف كنت ناعم الملمس جدا ومدت يدها بين اردافي تبحث عن الplug وتسحبه مع انتصاب غربب في قضيبي فقالت يبدو ان بداخلك عاهرة اكتشفتها اليوم ولماذا اذن كنت تعاملني على انك رجل اجب بسرعه وانا لا استطيع بكلسونها بداخل فمي فاستدركت الامر واخرجته وقالت اجب وهي تتحسس دبري المفتوح باصابعها بعد اخراج الغازي المحتل وعندما لم اجب اخذت تفعص خصيتاي بقوه وتقول عندما اسئلك تجيب والا سوف تكون نهايتك سوداء فقلت ماذا تردين ان اجيبك فقالت للمرة الاخيرة التي ساعيد فيها كلامي واجب لما كنت تتعامل معي على انك رجل وانت عاهرة فقلت انا رجل غصب عنك وهنا ضربتني بقوه على خصيتي وقالت سنرى واقتادتني من شعر راسي نحو الصاله وهنالك كانت طاولة طعام في منتصفها القتني عليها فنصف جسدي ممدد عليها وقدماي في الارض واحكمت وثاقي واتت بعلبة جلديه وفتحتها امامي تحتوي على قضيبين مختلفين الحجم احدهما كبير وطويل جدا والثاني حجمه اعتيادي فقالت ساحرب الصغير اولا وانا اترجاها الا تفعل فقالت لابد ان تشعر بهذه المتعة تجردت من ملابسها ولبست القضيب حول خصرها باحزمه خاصة وقالت لو كنت مؤدب بردك يا رجل كان وضعت مادة مزلقه لكي لا تشعر بالالم ولكن الان لن افعل ستاخذة في دبرك كما هو ناشف وباشرت بادخاله والالم يعتريني وتعالت صيحاتي فنهرتني بشده ولم انتهي لان الالم شديد وهنا عادت الى كرتها البلاستيكيه وكممت فمي وباشرت رحلة اغتصابي ولم تكن ترحم توسلاتي ولا صيحاتي المكتومه حتى ادخلته لاخره داخل دبري فقد احسست بجسدها يلامس جسدي وبعد برهة قصيرة من التوقف بدات بالتحرك كانها رجل يمارس مع زوجته شعرت بالم شديد سرعان ما ابتدا بالافول والاختفاء لتتحول صيحات المي الى انين متعة ورغبة ان لا تخرجه ابدا ولكن تسارعت ضربات قضيبها داخلي واظافرها تحرث لحم ظهري وتعالت اصواتها وهي تصرخ ااه سوف تاتي ايذانا بقرب نزول شهوتها وما ان نزلت حتى ارتمت فوقي لبضع دقائق ثم اخرجت قضيبها مضرج بالدماء وقالت مبروك لقد اصبحتي مدام هنا رفعت كرتها البلاستيكيه وبادرت بالحديث معي وقالت ما سيحدث لاحقا اقسى والعن اذا كنت تريد ان ارحمك ستتوسل الي ولكن اعلم ان الرحمة لها ثمن وثمن غالي جدا انت الان اصبحت رجل عاهر ولكني لا ارتضي ذلك فانا اريد ان تصبح امراة عاهرة وقالت ساباشر باخصاءك الان فانت من بعد الان لن تحتاج لقضيبك الا في البول فقط فترجيتها الا تفعل وانا ابكي فقالت امر ذلك محسوم لدي وفر توسلاتك لشئ ثاني ربطت خصيتي بصورة تجعل البيضتان منفردتان ومضغوطتان لاعلى درجه وانا لازلت على وضعي السابق على الطاوله ولكن يبدو ان الوضع غير مريح لها فقلبتني على ظهري وربطت قدمي بحيث يكونان مفتوحان ومرفوعان الى الاعلى واستلت بعض الابر التي تكون مصاحبه للحقن الطبيه وباحجام مختلفه وابتدات برفع غطائها الواقي وسحبت حلمتي وابتدات بغرسها فيها مع عويلي وبكائي والذي كنت متاكد انها مستمتعه به لتكون محصلة ذلك 4 ابر مغروسه في كل حلمه لتنهال بعد ذلك على راس قضيبي بنعلها الذي تستخدمه في الحمام لانسى وجع حلمتي وافكر فقط بالالم الذي يعتري قضيبي لتتمتم لاحقا لقد تورم كثير يبدو انه يعاني من احتقان شديد لابد ان نزيله فنزلت لتلعقه بفمها لينتفض وتزداد اوجاعه وبعد ان بلغ مبلغه من الانتصاب بدات تغرس الابر براسه وانا اموج واصرخ وابكي بحرقة واطالبها بالرحمة ولكن هيهات ان تسمع لينتهي بي المطاف بخمسة ابر تمزق راس قضيبي الذي كان دائما مدعاة فخر بالنسبة لي وبينما انا على تلك الحالة وبعد ان سكن الالم قليلا اغمضت عيني قليلا لاشعر بشئ لزج يداعب دبري فانتبه لها فقالت يجب ان يعتاد على حجم القضيب لتريني القضيب الذي اغتصبتني به سابقا قبل ان تولجه الى اعماق شرجي وتعمل على تحريكه بيدها ايلاجا وخروجا لتبدا معها انين شهوتي التي حالما بلغت مبلغها حتى توقفت لاشعر بمتعاض غريب احست هي به واخبرتني انه اذا كنت تود ان اكمل لابد ان تتوسل وتقول لي ارجوكي اكملي فانا عاهرك اغتصبيني بقضيبك واجعليني مومس لم افكر طويلا وطلبت منها ذلك وبتوسل فاكملت ما بدأت ولكن ذلك كان سببا في اوجاعي لان شهوتي تكاد تخرج من راس قضيب مدجج بالابر فزاد الالم الما وبعدها احضرت ماده لزجه لا اعرفها ادخلتها في اعماق شرجي المتوسع بعد ان اخرجت القضيب وقالت هذه الكمية تكفي لاشعال نار شهوتك ولم تمر الا 10 دقائق حتى ابتدا بالتوسل ان تمارس معي ففتحة شرجي تأكلني حرفيا هنا ابتدا بستلال عشر ابر وتبدا بغرسها في خصيتي ولكنها غرست اثنتين في كل بيضة وبعد الصياح والعويل بادرتها الم تحققي هدفك الان اريحي دبري استحلفك بكل غالي لتغيب بره وتعود وهي ترتدي القضيب الكبير فتوسلت لها لا انه كبير جدا فقالت ستعتاد قريبا وستطالبني بما هو اكبر وبعد شد وجذب وعويل وصراخ استقر قضيبها داخلي وبدات بالممارسه معي بقوة كبيرة انتهت بعد 15 دقيقة ومسكت جوالها وسمعت صوت التقاط الكاميرا لتريني المغارة التي احدثها قضيبها بشرجي وبعدها ابتدات بسحب الابر وفك رباط خصيتي وجلبت حقيبه تحتوي على ملابس نسائية مثيرة البستني اياها وقيتدني باصفاد حديدية تسمح الي بالحركه وقالت لقد ازف وقت موعدنا غدا فتركتني على هذا الحال وخرجت بعد ان تركت لي الطعام في صحن على الارض.. سنرى ماذا يخبئ لي الغد من جديد

الجزء الرابع

بعد ان غادرت عبير الشقة وانا ارتدي ملابس داخلية نسائية مقيد بقيد يسمح لي بالحركه سرت ببطئ الى غرفة النوم التي كانت تحتوي على مرآة كبيرة لارى بها شكلي فثارت حفيظتي مما رأيت جسد املس مليئ بالكدمات ومغطى بملابس شفافه سوداء الى ان التففت رفعت الثوب الى الاعلى قليلا لكي تبرز مؤخرتي فيداي كانت مقيدة خلف ظهري ولكن بلسلسة طويلة نسبيها تسمع لي بالحركة جاهدت لكي ارى ما مدا السوء الذي لحق بدبري ولكني لم انجح بذلك لتنساب اصابعي بلمس فتحة شرجي لاحس بحجم الفوهة التي تركها قضيبها الكبير وما زاد هياجي بنفس الوقت لاحلم بعدها بدقائق ان تعود لتطفئ نار شهوتي وتمارس معي الجنس وضللت على هذا الحال اداعب فتحة شرجي باصابعي حتى افرغت شهوتي وعدت الى مكاني وارتميت على الارض ونمت لاستيقظ صباحا على وقع قدميها وهي ترفسني رفسات خفيفة لكي توقضني وما ان فتحت عيناي حتى تفتحت على قدمها الجميلة السمراء التي يزيدها جمالا الصندل الذي ترتديه بقدمها لتخطر في تلك اللحظه فكرة في عقلي ان ارتمي على قدميها اقبلها واطلب منها الصفح والرحمة وفعلت ذلك فعلا وتفاجات بما فعلت ولكنها لم تبعد قدميها وان انهال عليها بالقبل متوسلا طالبا الرحمة والصفح ابتعدت قليلا وانا احبو خلفها لتجلس على تلك الاريكه كانها ملكة متوجة على عرش وتشير لي باصبعها ايذانا منها ان اكمل ماكنت افعل لم اتردد للحظه بس بادرت فورا الى تقبيلها لترفع نعل صندلها بوجهي وتقول لي بصيغة الامر الحس بلسانك يا كلب وفعلت وهنا تاكدت انها تمكنت من ترويضي بصورة كاملة طلبت مني التوقف لانها تود التكلم معي فانتصعت لاوامرها فقالت لقد رايت مقامك الحقيقي وانت احقر مما البس في قدمي وكنت متاكدة انك لم تعمد الى خلع الملابس التي البستك ايها مع اني تركت لك يديك تستطيع ان تمزقها من عليك لو احببت ولكنك لم تفعل بل انك استثرت وانزلت شهوتك امام المراة لان اثار منيك لازالت على الارض واضحه ولكني لا اعلم كيف انزلتها وامسكت اذني بقوه تلويها وتقول الان قل كيف انزلت شهوتك واياك ان تكذب فاخبرتها اني داعبت دبري فسالت انزلت من غير ان تلمس قضيبك العفن فقلت نعم فضحكت بصوت عالي وقالت لم اعرف انك عاهرة بامتياز لترفس قضيبي بقدمها بقوة جلعتني اتلوى على الارض وقالت كنت احسبك رجلا انقاد اليه وفي الحقيقة انك مجرد عاهرة فقلت انت من فعل ذلك بي وكاني ذبحتها لتستل الخيزرانه وتنهال علية بالضرب حتى هدئت وقالت لم ترى بعد ما سأفعل بك سأجعلك عبرة لكل من ياخذ شرف الفتيات ويغدر بها اطعمتني وسقتني وقالت يومك طويل اليوم وسأسومك العذاب الوان وهنا خفت كثيرا وبان الخوف على وجهي فقالت يسعدني وجهك الخائف ولكن لاباس نم على ظهرك فنفذت لتجعل بين قدمي قضيب خشبي يباعدهمها عن بعض وتربطه بخطاف الى السقف وتباشر بعدها برفس قضيبي وخصيتي برفسات متوسطة القوة ولكن تاثيرها مؤلم جدا وقالت اذا كتمت صراخك ساعفو عن هذة العقوبة سريعا فقلت لكنك ستجعلني مخصي هكذا فقالت هذا ما اريد فبعد اليوم لا اريدك ان تكون من الرجال بشئ الا في هويتك المدنية مكتوب ذكر وزادت قوة رفستاها لتتوقف وتقول ماذا فعلت فخصيتاك متورمتان جدا ساعالجهما الان واحضرت المرهم الحراق نعم اعرفه من رائحتة وهنا اخذت بالبكاء ان ترحمني وسافعل ما تريد بدون قيد او شرط فقالت في كلا الحالتين ستفعل ما اريد ولكن لابد ان اعاقبك واستمتع بك قبل ذلك ودهنت خصيتي وصرت اموج من الالم وصرت اصيح انا عاهرتك ارحمني فقط اغتصبيني ولكن كفي عن تعذيبي افعلي ذلك وساحرر لك وثيقة بذلك فقال حسنا ساجرب اولا وبعدها ساقرر مزقت ملابسي واحضرت مشابك حديدة بينها سلسلة وجعلتهم في حلمتي ثم ارتد قضيبها الكبير ونامت على الارض وقالت قم واجلس على القضيب يا ايتها العاهرة ففعلت ابان امامها ممتثلا لاوامرها ولكن في داخلي شوق ورغبة كبيرة لذلك وبعد ان ولج القضيب في داخل شرجي امسكت بالسلسلة وشدتها وقالت تحرك على قضيبي ايتها العاهرة ففعلت لتنطلق مني اهات وهي تضحك وتقول اطربيني اكثر امتعني بعهرك ايها الرجل وكانها بذلك ان تكسر اخر ما تبقى من حصون كرامتي وادميتي ورجولتي وفعلت وانتصرت وانا خسرت اكملت بعد مدة لا اعلم مداها ولكني لم اقفذ مع انه جائتني رعشة الشهوة ولكن لم تنزل الا قطرات قليلة يندى لها جبين اي رجل اذا ما رأها وهنا تيقنت انني اصبحت مخصي وانهرت في البكاء ولمتها كثيرا لتنتفض وتقول هل نسيت نفسك على مايبدو انك لم تتعلم الدرس الى الان انت مجرد كلب لا راي ولا حياة لك الا ما اقرره انا وسحبتني من شعري الى الطاولة وربطتني وقالت ساهتك شرفك الان هتكا وخذت تدخل القضيب بقوة تصل الا درجة الحماقة حتى احسست انه يتمزق وينزف وذلك ما حصل لتعي بعد قليل ما فعلت وتبادر الى علاجي وما ان اتمت العلاج قالت عليك بلق قدماي امتنانا وعرفانا منك لي ان عالجت جروحك ففعلت واخذت اشكرها مع انها لم تطلب مني ان انطق بكلمات الشكر واصحبها بكلمة مولاتي للتحول قبلاتي بعد بره من امتعان لامرها الى متعة لي تقبيلا ولعقا لباطن قدمها ومصا لاصابعها اخذتني بعدها الا الحمام وامرتني ان انام على ظهري لتفتح بعدها العنان لفرجها لينزل علي مائها الذهبي على وجهي وسائر جسدي ومما زاد في المي انه مالح لامس جروحي ولكني لم اتحرك حتى انهيت حمامي الذهبي فكت وثاقي وطلبت مني ان انظف نفسي واتبعها الى الصالة وما ان انتهيت وذهبت اليها فقالت التف وارني شرجك ففعلت وقالت حينها لقد كنت اظن انك ستتعبني كثيرا لتصل الى هذة الدرجه ولكنك اختصرت الوقت والجهد علي سادعك كما انت وسأخرج الان واتي غدا في الحقيبة تلك ملابس لك طقمين احداهما نسائي والاخر رجالي ان اخترت ان ترحل فالبس ملابسك الرجالية وامضي وان قررت ان تبقى معي فاختر الملابس النسائية واتي غدا اجدك ملقى عند الباب واجد القضيب هذا في مغروس في مؤخرتك لنتفق بعدها على الزواج لانك ستكمل بقية حياتك كلبا لدي فكر في الامر واختر ماذا تريد ان تكون وغدا سنلتقي او لا فالقرار لك فوافقت وطلبت منها شيئا فقالت قل ماذا تريد فقلت اريد انت تمارسي معي قبل ان تغادري فقالت ليس هذا ممكن فشرجك مهتوك نم قليلا وسوف تستيقظ غدا وهو بحال افضل لاني قد طببته لك المرهم الذي وضعته سيشفي جروحك بسرعه ولكن قبل ان اغادر قم وقف على قدميك واخرجت من حقيبتها قفص حديدي يسمى جهاز العفة هذا ما ابلغتني به واصبحت تغلل به قضيبي وخصيتي وقالت ساضع المفتاح في الشقة ان رايت ان تغادر فافتحه وارتدي ملابسك وغادر وان رايت انت تبقى تحت قدمي مجرد خادم وكلب ذليل ساتي غدا اراك بملابسك النسائية وتحتها جهاز العفه كي لا تكرر فعلك الذي فعلته امس فكر مليا ولكن ان اخترت البقاء لن تعود كما كنت ابدا ولن تعش حرا بعدها ابدا وغادرت بعدها وسنرى ماذا اقرر غدا وهل ستجدني كما امرت ام ستنتفض رجولتي واغادر


الجزء الخامس

الجزء الخامس
بعد ان رحلت عبير لاول مره منذ ايام اكن متحرر الوثاق وعلقي يموج بالافكار هل ارضخ لها واتركها تستعبدني ام ارحل ذهبت لارى جسدي المثخن بالكدمات امام المرآة وارى جهاز العفة الذي يمنع قضيبي من الانتصاب وجلست احادث نفسي اني استحق هذا فانا من بدء وكان لزاما علي ان اعاقب وبين هذا وذاك جائني مناد خفي يقول لي استكشف ما حدث لدبرك ومع هذا الصوت الخفي بدء تيار خفي يسري في جسدي متوجها نحو قضيبي الذي بائت كل محاولات انتصابه بالفشل لاكشف بعد ذلك عن دبري لاصدم من حجم المغارة التي فتحت به وشكله المكتسي باللون الاحمر لاعمد للمسه باصبعي فانتفض وامتحن كما تمتحن العاهرات من فرط الشهوة ولكن اريد لقضيبي ان يطلق سراحه لياتي شهوته ولكن سرعان ما أفلت شهوتي حينما تذكرت انني لا استطيع القذف واخذت افكر ساعيش بقية حياتي بلا اولاد وسيفتضح امري اني عقيم ولن اجد زوجة تكمل معي الا عبير فهي من اوصلتني الى هذا وبينما افكر في ذلك وجدت اصبعين يخترقان دبري وبرغم الالم والحرقان لكنني كنت مستمتع جدا وهنا قررت ان استمر على الاقل مؤقتا حتى ارى ما يحدث لاحقا وهممت ارتدي الملابس النسائية التي امرتني ان ارتديها ولكن خجلت ان ارى نفسي بالمرآة بعدها واخذت القضيب وحشرته في مؤخرتي وذهبت عن الباب ارتميت على جنبي وغطتت بنوم عميق استقيظت بعدها عن الساعه العاشرة صباحا وانا في مكاني ولكن عبير لم تأتي وضللت انتظر بدون حركه حتى اصبحت الساعه الرابعة مساءا ولم تأتتي وانا افكر لما هذا الاستسلام هل انا كذلك فعلا وهي كانت سببا في اكتشافي هل انا شاذ جنسيا ام ان في داخلنا كلنا هذا الشذوذ ونحتاج فقط الى من يخرجه منا وهي فعلت عند الخامسة تماما سمعت صوت المفاتيح يدخل في قفل الباب ايذانا منه بقدوم عبير وما ان فتحت الباب ورأتني على وضعي حتى انفجرت بالضحك والذي بكل صدق كسرني جدا واحززني لتستدرك الامر فتقول عندما ادخل عليك اول شيء تفعلة ان تقبل حذائي ترحيبا ففعلت ثم قالت كنت اعتقد انني لن اجدك يا ايها الفحل سابقا فقط فنظرت بانكسار شديد وهنا انهالت على وجهي بعدة صفعات لم اعلم سببها ولم احرك ساكنا مع اني غير مقيد وبعد ان ارتفعت حرارة وجهي جراء الصفعات هدأت وقالت اتعلم لما فعلت ذلك فقلت لا فقالت انتقاما منك لنفسي اذ كنت احسبك رجلا وانت لست كذلك والان ساكمل انتقامي واخذتني جرا من شعري الى الطاوله وربطتني وانا على ظهري وقدماي مفلوجتان واخرجت القضيب وادخلته في فمي وقالت ذق طعم شرجك ايتها العاهرة القذرة وتعود على المذاق فسيكون طعامك منه كثيرا بعد ان انتهت قلت لها انا عطشان فاحضرت كأسا واخذت تتبول به وقالت اشرب ولكني ابيت فامسكت خصيتي بقوه واخذت تعصرها وانا اتأوه واتالم فقلت حسنا ساشرب وشربت الكأس دفعة واحدة وهنا اخرجت قضيب كبير وطويل جدا وقالت سيهتك دبرك اليوم ولكن مهما حاولت ابى ان يدخل لانه كبير ومع صرخاتي توقفت وقالت لابد ان نوسع الفتحه تدريجيا ثم سالتني هل تحب ان ارسل لك رجلا ليمارس معك هل تتمنى هذا فأومئت راسي بالرفض فقالت لا اعلم ربما في وقت لاحق سافعلها ولكن ليس الان وارتدت القضيب الذي كان في دبري عندما اتت واخذت تمارس الجنس معي بهدوء ويديها تداعب حلمتي لتنتبه الى جهاز العفة واستحلفها ان تزيله لان اريد ان اتي شهوتي فقالت شهوتك انا من اقرر متى تاتي وانت ليس لك الحق في ان تطلب ذلك واكملت الممارسة حتى انتهت وازالت جهاز العفه وقالت ان اتيت شهوتك بدون اذن مني ساجعلك تكره انك خلقت بقضيب وعادت للممارسة مرة اخرى ولكن هذة المرة وهي تداعب قضيبي وتقول اياك ان تنزل شهوتك ولكنها كانت كانما محترفة ولم استغرق الا دقيقتين وانزلت شهوتي وهنا جن جنونها واخذت تلطمني على قضيبي بعدة صفعات قاسية وانا استرحمها واستعطفها اطلب الصفح ولم اذكرها ابدا ان هي من داعبته حتى اتى شهوته لتغيب بعدها برهة وتعود وهي ممسكه بالخيزرانه وبدون مقدمات انهالت على اردافي بكل قسوة كيف لا وكانت امامها بارزه ومرتفعه لم اعلم ما الوقت وما العدد الذي تحصلت عليه من الضربات ولكني موقن انها قد سالت دما لتاتي بعدها بالحبل الرفيه وتربط به راس قضيبي وتجعل الطرف الاخر في فمي بشكل مشدود وقالت ان صرخت سيفلت الحبل وان فلت سيرتخي قضيبك وانا ارتخى ساجعل يومك اسود وانهالت ضربا على قضبي بمسطرة بلاستيكية مرنه ومؤلمة جدا ولكن لم اصرخ حتى انتهي من هذا العذاب سريعا كيف لا وانا اعرف مقدار جنونها وبعد ان انتهت فكت وثاقي وذهبت تجلس على الاريكه وطلبتني اجلس عند قدمها فمضيت وقالت سنتحدث قليلا قلت نعم فاخذت صفعه وقالت تقول امرك فقلت امرك فاخذتي صفعة ثانية وقالت تعقبها بملكتي او مولاتي فقلت امرك مولاتي وهنا قالت هل ترى نفسك بهذة الملابس باي هوان وصلت وتسائلت هل احببت ذلك فقلت لا فقالت ولما ارتديتها فقلت لارضائك فابتسمت وربتت على راسي فقالت انت تعجبني كعاهر لا كعاهرة وقالت بعد التفكير ان تبقى متذكر ان رجولتك امتهنت تحت قدمي امرأة وانك اصبحت شاذا بسببها ورجولتك ناقصة بل معدومه اراها وقعا اقسى من ان تشعر انك امرأة فاخلع تلك الملابس فخلعتها من فوري وبدون انت تطلب مني اخذت قدمها تقبيلا امتنانا مني لعطفها فقالت انك تتعلم بسرعة ثم استدركت فقالت بعد شهر من الان تتقدم لطلب الزواج مني فقلت امرك ملكتي ونتمم الامر خلال اسبوعين على اكثر تقدير ولكن ليس لك الحق في شئ فهمت ما تملكه سيبقى مسجل باسمك ولكن ياويلك ان تصرفت به من غير علمي في الحياة امام الناس انت رجل وانا زوجتك المطيعة المحبه ولكن ماان يغلق باب دارنا تتحول الى مجرد خادم وكلب فقلت امرك مولاتي فقالت مص القضيب فباشرت بمصه كما اشاهد بالافلام وبعد بره قالت قم واجلس عليه وادخله في دبرك فكانت وضعية الفارس وفعلت وانا اصدر اصواتا تدلل على شهوتي العارمة وهي ايضا تأن ومغلقه عينيها وانا اداعب نهديها من خلف الملابس وهنا قالت احملني الى السرير اخذتها وجردتها من كل ماتلبس حتى قضيبها وانقضضت عليها تقبيلا لم ادع مليمترا واحدا من جسدها لم تنل منه شفافي نصيبا منه ولاغوص بعد ذلك بين فخذيها حيث الكنز المكنون وكانني اراه او استذوقه للمرة الاولى لتتعالى انفسها ويزيد انينها ويبدا جسدها بالتلوي وتبدا تلك الدفعات من سائل الخلود يفور من فرجها وتتعالى صرخات شبقها ويزداد هجوم شفتي على مهبلها ارتشف كل قطرة خوفا ان تسيل وافقد مذاقها وبعدها سالتها اذا كنت تخططين للزواج مني لما اخصيتني فقالت ستعرف كل شئ في وقته ثم قالت قبل قدماي واشكرني اني سمحت لك بشرب شهوتي ففعلت وقالت ارتدي ملابسك وهيا لنخرج واوصلني الى البيت وامضي في طريقك ولنا حديث في وقت اخر ولا تتواصل معي الا ان اذن لك فقلت امرك مولاتي


الجزء السادس

بعد مدة من الزمن وبعد استشفاء كل جراحي واعادة التفكير بكل ماحدث وبينما انا افكر جاءني اتصال من عبير على برنامج الواتس اب وبادرت كيف حالك ايها الكلب فلم اجب فقالت تعلم ان سكوتك سيزيد من فرص عقابك فقلت لها بخير كيف حالك انت قالت باحسن حال بعد ان كسرتك وقالت ستصلك بعض الصور ومقاطع الفيديو اتمنى لك مشاهده ممتعه وبعد ان تنتهي منها اتصل بي لكي ابلغك بتعليماتي وكانت كالها عبارة عن مقاطع وصور لي وهي تغتصبني والغريب وانا اشاهد المقاطع انتبهت على وجهي وتعابيره انني كنت مستمتع والاغرب انه اشتعلت في جسدي نار حارقه تشتعل في جسدي بنار الشهوه وانتصاب قضيبي وفتيقنت حينها انا اصبحت شاذا ابحث عن متعة شرجي اكملت المقاطع واتصلت بها وسألتني هل قضيبك منتصب فاجبت بنعم فضحكت وقالت لقد اصبحت عاهرا رسميا اذن هل تود ان انمارس معك الجنس اليوم فقلت ارجوكي نعم فقالت لامزاج لي اليوم فسكت وقالت الخميس تصطحب اهلك وتتتقدم لطلب يدي رسميا من اهلي وتحدد موعد الزواج خلال شهر وانا سارتب ترتيبات الزواج وشهر العسل الذي سيكون في اوروبا وانت لن تقول شيئا غير موافق فوافقت وتمت مراسيم الخطبه على اكمل وجه واحتفلنا وباشرت بعد ذلك بترتيبات الشقة وتجهيزها وترتيبات شهر العسل والزواج من قاعة افراح وكروت دعوات والخ وكنت كلما انفردنا في الشقة لوحدنا تطلب مني ان اشكرها على خياراتها وعلى قبولها الزواج مني وكان ذلك اني اجثو على ركبتي وابدأ بتقبيل حذائها مع كلمات الثناء والعرفان وتنتهي بان تمارس معي الجنس او لعق مهبلها واحيانا ممارسة الجنس معها ولكن بدون انزال وكنت كلما ابديت رغبة ونحن نتجول في محلات الاثاث والملابس وتجهيزات المنزل تعاكس رغبتها تنظر الي بنظره افهمها انها سوف تعاقبني عقاب شديد والذي غالبا ما يكون جلد مؤخرتي بالخيزرانه حتى تدمى تم الزواج وكان يوميا جميلا لنطير بعدها الى دولة اوروبيه جميلة حجزت فيه منزلا مسبقا وما ان دخلنا للبيت حتى هجمت عليها تقبيلا ولعقا خلف باب المنزل ومارست معها الجنس ولكن دون ان تسمح لي بانزال شهوتي وقالت ستمارس معي الجنس كاملا بعد ان تستمتع بالمفاجأة التي حضرتها لك وانا باستغراب مفاجأة قالت نعم مفاجأة قد وعدتك بها سابقا كانت الساعه تشير الى الثانية من بعد الظهر خلدت الى النوم لاصحو وانا مقيد على السرير وجهاز العفة مقيدا لقضيبي وقلت لها هذة المفاجأة فقالت اصبر ستستمتع كثيرا وفجأة سمعت صوت الباب يفتح فتوسعت عيناي وجد رجلين افريقيين ضخام جدا واقفين امامي وانا بحالة ذهول وقبل ان انطق قالت ساخرج الان هذين الرجلين سيدخلان بك وسيجعلانك تشعر بشهوة عارمة وستجرب طعم القذف في داخلك واشارت الى عدة كاميرات موضوعه في الغرفة وقالت ساستمتع بمشاهدتك من بعيد واعطت كل فرد منهم مبلغ من المال وارتدوا اقنعه وخرجت بعد ان قالت استمتع يا حبيبي وهي ضاحكة اقبل علي الرجلين وفكا وثاقي واقتاداني الى وسط الغرفه بعد ان تجردا من ملابسهما كاملا فرأيت قضيبين ضخمين جدا لم ارى مثلهما سابق بكل الافلام التي شاهدتها قيدوني بطريقة اكون بوضعية الكلب قرب احدهما قضيبه من فمي ولكن ابيت وازحت رأسي فامسكني من شعري وعالجني بصفعة قويه جعلتني افغر فمي ليدخل قضيبه وابتدا بالمص والاخر يداعب دبري بلسانه وبدات حينها بالاستجابه والاستمتاع وقررت ان استمتع فبكل الاحوال سيحدث ما يحدث وهنا بدا الثاني بمحاولة ادخال قضيبه في دبري ونجح بالفعل ولكن بالم شديد ولكني للاسف لا استطيع الصراخ فالقضيب في فمي يمنعني من ذلك مارسا معي كل انواع الوضعيات تقريبا وانزلا شهوتهما في فمي وعلى وجهي وفي دبري وعلى جل جسدي مر وقت طويل علمت بعد ذلك من عبير انهما مارسا معي لاربع ساعات انتهت بان خارت قواي ولم اعد استطيع الحركه جثوت في مكاني وانا غارق ببحيرة من السائل المنوي ليرحلا وتدخل بعدهما زوجتي وقالت مبروك اصبحت عاهر رسمي ولقد رايتك وانت مستمتع لاسمع بعدها صوت التقاط الكاميرا وعلمت انها تصورني وتاتي بكرسي قريب مني وتولج حذاءها ببعض المني وتقربها من فمي وتطلب مني ان العقه من على حذائها وفعلت لتعينني بعد ذلك بالنهوض والسرير الى الحمام لكي اغتسل وقالت ما رايك بما حدث فلم اجب فصفعتني بشدة وقالت اجب فقلت لها جميل ولكن لما فقالت لانني وعدتك ان تجرب شهوة الرجال وانا افي بوعدي فقلت ماذا تريدين بعد فعلتي كل ما ترغبين وانتقمتي وتزوجتك واخصيتني فقالت لا لم اخصك وانما ما فعلته كان ابطاء لشهوتك وستعود على ماكنت فقلت لها حقا فقالت سترى والايام كفيلة ان تثبت صدق كلامي ورفعت عني جهاز العفة وابتدات بتحمميي ودعك قضيبي بيديها والذي انتصب فضحكت وقالت انت الى الان تعتقد انك رجل ولكن لا ضير فحتى الكللابب تملك قضيبا فانت مجرد كلب وابتدات بمصه بعنفوان وشهوه حتى نزلت شهوتي داخل فمها قبل ان تقف وتامرني بالركوع وفتح فمي لتبسقها كلها داخل فمي وتامرني ببلعها وفعلت هنا قالت انت لم تعد كما كنت واصبحت عبدا جنسيا ولك مني مفاجاة واحد فقط وبعدها سنكون قد اوفينا ديوننا واطفأت نار انتقامي فقل هل ستعدين الكره بهذين الزنجيين فقالت لا ولو اني اود ان ازيدهم اثنان ايضا ولكن لا هذه المرة المفاجأة ستكون معي انا ولن تكون مقيد وستستمتع وتتغنج كالعواهر فقلت ماهي فصفعتني وقالت انهي حمامك وتعال خلفي للسرير ما ان فرغت من استحمامي خرجت لغرفة النوم وكان المساء وجدتها ترتدي ملابس نوم مثيرة جدا وبدت انها ساحرة وعطرها الفواح وسألتها اين ملابسي لاني لازلت عاريا فضحكت وقالت هل هنالك كلب يرتدي الملابس فانتفض قضيبي مباشرة فقالت اراك اصبحت تنثار لهذا الوصف واقتربت مني وهمست باذني هل اعجبك ان تكون كلبي فقلت نعم قالت لا تقلق ستعيش بقية ايامك وانت كذلك ولكن بشرط فقلت ماهو قالت ان امحي كبريائك واجعل كرامتك تحت قدمي فقلت وما حصل ماذا يكون فقالت لا لازال لديك بعضا منها لدينا الكثير من الوقت لكي افعل ذلك ولكن اعدك اني سافعل وجهزت الطعام واخرج لي بعض الملابس وارتديتها وهممنا بالاكل واخذنا نتحدث وقالت هل تعلم انه بالرغم من انتقامي الشديد وكسرك لكنني لازلت احبك فقلت وكيف ذلك فقالت اولا انني وافقت على الزواج منك وثانيا انني كذلك فانا لم اقرفك بالرغم انك اصبحت شاذا قلت ولكن انت من حولتني الى ذلك قالت نعم ولكن انت تملك الرغبة والدليل انك كنت تستسلم بسرعه وتستمتع بما يحدث لك وهنا قالت الان اجبني هل استمتعت حقا بالقضيبين وبطعم الشهوه في فمك ومؤخرتك اجبني بصراحه فلن اصفعك فقلت بصراحة نعم قالت ساخرة اذن سارسل لك في المره القادمة اربعة فحول فقلت لا فقالت اخرس تعلم الا تقول لا والان لكي لا تعيد كلمة لا اذهب واتني بنعلي الجلدي ذهبت قالت نم على بطنك على فخذي ففعلت انزلت الشورت الذي كنت ارتديه وابتدأت الضرب على مؤخرتي العاريه وكان الضرب لاسع ومؤلم جدا حتى احمرت كثيرا لتبدا بتدليكها بيدها الى ان وصلت الى دبري المعنف جدا وما ان لمسته حتى احسست بنشوه عارمه سرعان ما انتهت حين قالت انتهى لم يعد يتحمل اكثر ولدينا سهره فانت لم تمارس معي الجنس كما يجب الى الان اكملنا الطعام واحتسينا مشروبا للطاقه لنبدا سهرتنا الجميلة التي ستعرفون ما حدث بها في الجزء القادم


الجزء السابع

قالت ساذهب الى غرفة النوم وانت ستتبعني عندما اناديك وستقف عند الباب وتطرقها وتغمض عينيك ولن تفتحها حتى اذن لك فوافقت وذهبت وبعد نصف ساعه مرت طويلا علي سمعتها تنادني بحبيبي تعال انا جاهزه وذهبت وطرقت الباب واغمضت عيني وفتحت الباب وقالت ساعصب عينيك كي لا تحرق المفاجأة وكان قضيبي منتصب بشدة فامسكته من خلف الشورت واقتادتني منه والقتني على السرير وجردتني من كل ملابسي وبدأت بتقبيل وجهي وشفتي وصدري ورقبتي حتى وصلت قضيبي قبلته قبله خاطفه وبصقت عليه وهي تداعبه بيديها الناعمتين وقالت الان تحضر لترى شئ جميل ووقفت وامرتني ان ارفع عصابة عيني ففعلت لاجدها عاريه تماما تداعب نهديها النافرين وتستثير حلماتها الثائرة وخلفها شاشة التلفاز لم ادرك مابيها لان كل تركيزي منصب على جمال جسدها وغنجها لتزيح بجسدها لاى ما على الشاشه كان تصوير لماحدث مع الفحلين الاسودين وقالت اريدك ان تركز جيدا بماحدث لك وتترك لي نفسك تماما وشاهد نفسك كيف كنت تأن من المتعة وانا اشاهد مايحدث افردت جسدها بين افخاذي واخذت قضيبي بفمها تمتصه بنهم كالطفل الجائع الذي وجده نهد امه بعد اعياء ولا انكر انني مارست معها سابقا ولكن هذه المرة كانت الشهوه اكثر من كل ماحدث سابقا ثم اخرجت قضيبي من فهمها واصبحت تداعبه بين نهديها وتساليني هل مستمتع بدورك الجديد قلت ماهو دوري الجديد فقالت شاذ يستمتع بمنظر انتهاكه بينما زوجته تداعبه وهو في قمة شهوته قلت لها شعور جميل فقالت ما رايك لو كانو الاثنين معنا لكي يغتصبوننا سويا فقلت يمارسو معك فقالت نعم انا وانت ننتهك من قبلهم فقلت لا انت لا فقالت بدلع لماذا هل تريد المتعه لك وحدك ام تعتقد انك لازلت رجلا فقلت انا رجل فقالت انتظر الى الشاشه يا ايها الرجل العاهر انتظر كيف يأتي الرجال بشهوتهم على وجهك وفي فمك وانت تطلب المزيد هل انت رجل حقا وانت مستسلم لمن فعلت بك ذلك وجعلتك كلبا لها هنا استفزتني لتثور ثائرتي واقلبها واصفعها كفا وانتهكها بكل مالدي من قوه وانا اردد انني رجل وساريك و واخذت ادخل قضيبي بهمبلها بقوه وسرعه لم اعهدها سابقا وبعد عدة دقائق تشنج جسدي كاملا وانا ممسك بنهديها بقوه بين كفي يدي اعتصرهما لاعلن عن قرب وصول شهوتي التي تدفقت بغزارة كبيرة حتى اوجعني قضيبي من فرط الانزال والغريب انها كانت مستمتعه تحتي وقالت سارى ان كنت ستكتفي بذلك اياها الكلب ام انك ستنتقم لرجولتك المهدورة تحت اقدامي لاقلبها بوضعية الكلب وانا اعلم ان دبرها ضيق فاردت ان انتقم منها في دبرها ولكن في الحقيقة هي ما كانت تدفعني لذلك فانا اعلم ان شبقها الجنسي لا يفتر الا بهكذا ممارسات وفعلا اغتصبت شرجها بقوه وكانت تتالم وتتوعدني بالانتقام من فرط المها الذي تحول لاحقا الى انين شهوة عارم وصرخات شبق جنسي يعبئ فضاء الغرفة وقذفت كمية كبيرة من شهوتي التي لم ترغب بها في مؤخرتها لتطالبني ان افرغها على صدرها وبطنها وفعلت وما سكنت شهوتي حتى انهالت عليه باربع صفعات شديده وقالت هذا رد على صفعتك وغدا ستكون لك مفاجأة من العيار الثقيل وذهبنا الى الحمام لكي نستحم وحدث هناك ممارسة لطيفه بيني وبينها ونخرج لكي ننام فانا متعب جدا من هول ماحدث لي اليوم لاستيقظ في الصباح وقد وجدتها نائمه لاتزال جنبي وهي عاريه لاطبع على شفتيها قبله وانهض لاعداد الفطور وجلبه الى غرفة النوم واستمريت بتقبيلها الى ان استيقظت وابتسمت ابتسامه جميلة بوجهي وقالت ماهذا الدلال فقلت بدون ان تطلب مني انا خادمك المطيع وانهلت على قدميها اقبلها وهي تبتسم وتتناول فطورها وتطلب ان افطر معها فقلت هذا فطوري فقالت بزجر قم وافطر معي تقبيل قدمي ليس بالشئ السهل سيكون مكافأة فقط على طاعتك لي وانتظر لا تستعجل على نفسك ستقبلها كثيرا لاحقا واطعتها وهنا قالت بعد ان انهي فطوري ساخرج وانت ستبقى تنتظرني ولكن ساقيدك الى السرير فلم اعترض ولكن سالتها لماذا فصفعتني وقالت لا تجب الا بحاضر لا تسال فسكت وفعلا بعد ان اتمت الفطور قيدتني وغير ملابسها وانصرفت لتعود بعد ساعتين ولكن ليست لوحدها معها فتاة لم اعرفها سابقا ودخلت علي وهنا تفاجات وقلت من هذه قالت هذه صديقة كانت قد هاجرت منذ مدة الى هنا وانا قد اتفقت معها لترتب لنا هذا المكان وردا لمجهودها قد وعدتها ان نستمتع انا وهي بك كعرفان مني لها بجهودها المبذولة ولكي لا تفكر كثيرا هذه هي ملهمتي لكسرك فكل ما حدث بتعليمات منها من اول ما استدرجتك الى الشقة الى ماحدث امس فنطقت صديقتها التي كانت تسمى احلام فقالت كيف حالك ايها العاهر الخنيث فقلت اهلا احلام فصفعتني بقوه وقالت لا تنطق اسمي بدون لقب ولا تنطق اسم عبير ايضا بدون لقب انت هنا بلا كرامة ومجرد كلب خلقت لكي تستمتع بك عبير ومع هذا الكلام كانت تجر اذني كالطفل الصغير وقالت ساحررك ولكن لا تفكر باي فعل لكي لا تندم اشد الندم لاحقا ومضت تغير ملابسها وهنا قالت عبير حبيبي اطعها انها شرسة جدا ومتدربه بفنون القتال والدفاع عن النفس فقلت لما تفعلي ذلك اولست زوجك لما تفضحينني هكذا فقالت انها كتومه جدا وانا احببت ان امتعك بهذا الشي سنمارس معك وستمارس معنا ايضا لا تقلق ولكن ستكون خادمنا اليوم قلت انا خادمك انت لكن هي لا فقالت وهي تشدني من شعري انا لا اطلب الاذن انا ابلغك وانت عليك الطاعة وقالت الى الان يوجد وعد لم اوفيه لك وانت تعلم اني اوفي بوعودي فقلت ماهو فقالت ستعرفه اليوم ومضت وبعد برهة من الزمن عادتا الاثنتين عاريتين تماما تردتديان قضيبن وحررتني وقالت احلام ساستمتع بعبير قليلا وانت ستجلس على هذا الكرسي واياك ان تتحرك ولا ستندم ولا تلمس قضيبك ابدا وجلست وانا خائف من رد فعلها وفعلا استمتعت بزوحتي امام ناظري وتساحقتا معا ومارست معها كثيرا من الاوضاع الجنسيه والتهمت نهديها وجعلتها تمص قضيبها والغريب ان قضيبي كان على اشده وبدا ان يفرز سوائله حتى بدون ان المسه وهنا التفت الي عبير وقالت هل انت سعيد وانت تشاهد زوجتك تنتهك من صديقتها فلم اجب ولان الكرسي قريب من السرير صفعتني وقالت اجب ايها الكلب فقلت نعم سعيد فضحكتا جدا وقالت احلام الم اقل لك اني ساجعلة بلا اي كرامة فضحكت وقالت نعم قلتي ذلك قالت ان استمتع جدا حين اصفعك ولكم كنت مخطئة سابقا حين اعتقد انك رجل فقلت انا رجل فقالت واضح جدا وقضيبك قد فضحك وانت تنزل شهوتك على زوجتك وهي تنتهك فقالت احلام استمتع بما تشاهد اليوم انا وغدا غيري فقالت عبير لما لا ان كان لا يشبعني سألتجأ لغيره وامام ناضريه فقالت احلام اني لم امارس الجنس مع شاذ من مده طويلة وزوجك مثير لذلك فلنستمتع به فليس لدي كثيرا من الوقت فنهضت وقالت ساعود بعد قليل وهنا اخذت عبير تحدثني ريثما تعود فسالتها هل مارستي سابقا معها فقالت لا ولكن كنا نمارس عبر المحادثات الكلامية فقلت وهل كانت تتعامل معك بسيطرة ام سحاق عادي فقالت نعم كانت مسيطرة وكنت خاضعه لها ولكن لا تغضبها فستعقبنا نحن الاثنان معا وهل يرضيك انت تعذب حبيبتك عبير فقلت لا فقالت احسنت وطبعت على خدي قبله وعادت احلام وهي ترتدي قضيبا ضخما جدا رايته سابقا ولكن لن استطيع تحمله وهنا ابتسمت عبير وقالت لو نجحتي بادخال هذا القضيب سيهتك شرجه فقالت لا سيكون مجالا لادخال قضيبين معا من حجم قضيب الزنوج فقلت لعبير هل شاهدت فضحكت وقالت الم اقل لك انها صاحبة الفكرة سحبتني احلام من شعري وجعلتني اخذ وضعية الكلب على حافة السرير وطلبت من عبير ان تحشر قضيبها في فمي لكي لا يفتضح امرنا في الحي واستخدمت ماده مزلقه جعلت كمية على شرجي وكمية على القضيب الوحش وبدات تحاول ادخاله وانا اصرخ صراخا مكتوم بسبب قضيب عبير في فمي وبعد عده محاولات دخل رأسه ولكن شعرت ان روحي ستغادر جسدي واستمرت بالدفع حتى وصل الى اقصى حد كان بحجم كف يد مكور على شكل قبضه لم تتحرك لفترة واحسست بالراحه تدريجيا وهنا امالت بجذعها نحو ظهري وكذلك فعلت عبير وانا اسمع صوت قبلاتهما وفجأة امسكت احلام قضيبي وبدات تداعبه وبدات بالتحرك والالم بدا بالزوال واشتعلت نار شهوتي حتى احست عبير ان صرخاتي تحولت الى انين شهوه فخلعت عنها القضيب وفتحت قدامها امامي وامسكت بشعري لتقربه من فرجها وتطلب مني ان الحس وفعلت واحلام مستمرة في ****** شرجي بوحشية وكانها تطلبني ثأر لا اعلم من ماهو لتطلب مني عبير بعد صفعه مدويه ان الحس بقوه وانا اداعب بظرها بشفتي وان ارتشف كل رحيقها وفعلت مع ازدياد وحشية احلام بدق شرجي بقضيبها الوحش وهنا قالت عبير بعد ان انتفضت وانزلت شهوتها في فمي الم اقل لك ان وعدي حاصل هذا القضيب الذي حاولت ان اغتصبك به في شقتنا ولم استطع ادخاله نفس الحجم.. واحلام على ما يبدو انها اتت شهوتها لتطلب من عبير ان ترتدي القضيب ليتحقق وعدها تماما وفعلت عبير واغتصبتني باشد مما فعلت احلام وهي تهمس باذني هل انت مستمتع يا حبيبي فقلت كثيرا لتعلو ضحكاتهما معا لتقول احلام موجهة كلامها لي هل لازلت تظن نفسك رجلا ان قلت نعم فساجعل من اي حيوان يمارس معك لاننا معشر البشر اغتصبناك ولازلت تعتبر نفسك رجلا فقلت انا خادم فقط.. الى اللقاء في الجزء القادم والاخير لنعلم ماحدث معهن وهل مارست معهن وكيف سارت بقية حياتي بعد شهر العسل


الجزء الثامن

بعد اعترافي لهن انني خادم واستمرار عبير بمضاجعتي بمنتهى القسوة والتي كانت ممتزجة بخليط مفرط من الشهوة قالت احلام لعبير ان تقلع القضيب من على جسدها وتامرني انني اضل ممسك به واضغطه الى داخلي لانه ان خرج وسقط ستحيل ايامي الى سواد حالك ومضتا الى الخارج لمده طويلة اعتقد انها تجاوزت الساعه ويداي لم تعد تسعفانني في الضغط اكثر ولكن خوفي واستسلامي مما سيحدث لي حال دون تركي للقضيب ليعودا بعد هذا الوقت وما ان رأني على وضعي ذلك حتى ضحكت احلام بقوه وقالت لعبير لقد كسبت الرهان التفت الى عبير لارى عيناها وهما يتطاير منهما الشرر وقالت يا عاهر لقد هزمت بسببك ساجعل يومك قاسي ساحيلك الى مسخ قلت لها وما ذنبي انت من طلبتي مني ذلك وانا لم ارد اكسر كلامك امام صديقتك وقبل ان اكمل كلامي انهالت على وجهي بصفعات متتاليه وقاسية لم اعدها ابدا ولكني احسست ان وجهي على وشك الانفجار هنا بكيت بشده لما وصل بي الحال وكم الاهانه والذل الذي ارضخ تحت وطأته وكانت كلمات احلام اللاحقه كانها كسرت ما تبقى من كرامتي كرجل حين قالت لماذا لا تنتفض وترد صفعتها هل اعجبك الحال الذي وصلت له ام ماذا قالت عبير في الصاله الان قم وانتفض ورد لها بعض مما اعطتك ساتركك قليلا لتفكر وبعد 15 دقيقه ستخرج من هذه الغرفه وتلحق بنا الى الصاله فان قررت ان تعود كما كنت فاخرج لنا مرتديا ثيابك وواقفا على قدميك اما ان قررت الاستمرار فابلس هذا الطوق برقبتك ورمت لي طوق يستخدم للكلاب وتعال على اربع وقبل قدميها واطلب العفو وسوف تصفح عنك ولا تتاخر عن 15 دقيقه لان التأخير عن المواعيد سيعصبني ولا اريد ان اريك ماذا افعل حين اعصب وخرجت واغلقت الباب خلفها وانا انظر على وجهي المحمر من صفعات عبير في المرآة وانظر الى الساعه والى الطوق و هذا التوتر الكبير اشعل نار شهوتي وقررت ان ارتدي الطوق وان احبو على اربع واذهب الى ملكتي عبير اطلب الصفح منها وفعلت ذلك بالفعل وما ان رأتني حتى تبسمت ولم تنطق ببنت شفا وحين وصلت اليها انقصضت على حذائها الاسود ذا الكعب العالي اغمس وجهي به واقبله وانا اخاطبها واطلب الصفح منها واقول سامحيني يا ملكتي وبعد توسلات رافقها دموعي التي انهالت على حذائها قالت ساسامحك ولكن بشرط فقلت ساوافق على اي شئ مهما كان فقالت كن عند كلمتك فقلت ساكون قالت اخبرك بشرطي اذن لاحقا الان ستمضي الى احلام وتقبل قدميها وتطلب ان تحمل نتيجة رهاني معها فقلت وما كان شرط الرهان ان خسرت قالت ان تستعبدني لبقية اليوم هل ترضى على زوجتك الحبيبة ان تستعبد فقلت لا لا ارضى وساحمل عنك هذا الشئ وهممت اقف لاذهب الى احلام لكي اتوسلها ان تحيل رهانها مع عبير وتحملني اياه وقبل ان اقف عالجتني بصفعه فهمت معها انه يجب ان امضي على اربع ففعلت وما ان اقتربت منها ورحت اقبل قدميها الجميلتين جدا وطلبت منها ان تستعبدني لبقية اليوم فقالت اسعى سعيك لقدميي حتى اوافق وبعد نصف ساعه من التقبيل والتوسل وافقت وقالت اتبعني على اربع الى الغرفه ومررنا بجوار عبير التي قبلتني قبله هوائيه وقالت همسا باذني اجلعني فخورة بك وما ان دخلنا حتى قالت قف على قدميك واكملت انها لم تمارس الجنس منذ وقت طويل ولكي الغي رهاني مع عبير عليك ان تتعبني فقلت لك ذلك فحملتها على السرير واخذت اقبل كل ملميترا بجسدها واصريت ان اجعل شبقها زائد فلم اصل الى مناطقها الحساسه ابدا لم اقبل او ارتشف حلماتها النافرتين وقبلت محيط فرجها وباقي جسدها وهي تأن من فرط الشهوة وبدأت افرزات مهبلها تتدفق معلنة نجاح خطتي وانا مصمم ان انتقم منها ومن عبير بعدها وما ان خارت قواها من فرط الشهوه وتعالى صوتها وهي تطلب مني ان ادخل قضيبي بفرجها لانها لم تعد تستطيع التحمل اكثر لكني اهملت طلبها وقربت شفتي من مهبلها والتقمت شفراته بشفتي وانا اسحبها بين شفتي واداعبها بلساني كاشفا عن بظرها المنتفخ الذي ما انت اخذته بين شفتي حتى تعالت انفسها وزاد طلبها والحاحها ان ادخل قضيبي فيها وهنا قلت ما سيحدث ان طلبتها ان تتوسل لي ان امارس معها هل ستعذبني او تذلني اكثر من ذلك فقلت لها ان اردتي ان ادخله فعلا عليكي ان تترجيني وهنا قالت هل نسيت نفسك اياها العاهر فقلت لا ولكن القرار بيدك واستمر لساني يداعب فرجها وفتحة دبرها واستمر انينها وغنجها بالتعالي حتى استسلمت وقالت ارجوك ادخله لم اعد اتحمل قلت ماذا قلتي قالت ارجوك بسرعه وهنا حان وقت انتقامي فقد علمت ان خطتي قد نجحت وما ان وضعت قضيبي على باب فرجها اداعبه بلطف بالغ وهي تقول ادخله فقلت لك ما اردتي حتى دفعته دفعه واحدة بقوة وبحقد وهنا زمجرت زمجره اكاد ان اجزم ان جميع من في الحيل قد سمعها ولكني لم امهلها كثير وبدات بالممارسه بسرعه وعنف واصوات تلاطم الجسدين تعالت كثيرا وهي تقول على مهل انت تمزقني ولكن هيهات ان استمع اليها لاحني جسدي على جسدها والتقم حلمتها بفمي وابتدا بعضهما وسحبهما باسناني والغريب انها كانت تطلب ان ازيد من عضي لها وكنت افعل بلا ان تطلب لان كنت في مرحلة يقودني فيها جنون الانتقام منها ولكن مقاومتها خارت نهائيا واصبحت كدمية بين يدي واقتربت شهوتي ولم ارغب ان ابثها في داخلها فاخرجت قضيبي الذي تدفقت منه شهوتي على بطنها ونهديها وقبل ان تلملم شتاتها قلبتها على بطنها وهي بصوت خافت ماذا تريد ان تفعل فقلت لها اكمل مابدأت فقالت لا احب الممارسة من الخلف فقلت امنعيني لو كنت تستطيعين ولم اعطيها الوقت للرد وجعلت قضيبي يواجه فتحة فرجها وادخلته بصعوبه وبصياح عظيم كتمته بواسطه المخده وما ان استقر قضيبي كاملا في جوف مؤخرتها حتى بادرت الى صفعها على مؤخرتها ومن ثم استرسلت في ممارستي العنيفه والسريعه في مؤخرتها والذي بعد عدة دقائق تحول صياحها المكتوم الى انين شهوه رافقة ارهاق كبير فانا بدات احس انها لا تملك طاقه لرفع جذعها ولكني تشبثت بخصرها رافعا اياه واستمريت حتى اتيت بشهوتي بداخلها وكانت الكمية وبالرغم من انزالي لاكثر من مره كبيرة جدا واحسست انني اخذت ثأري من احلام التي تركتها جثه هامدة لا علامات حياة فيها الى تنفسها واقتربت من اذنها لاهمس هل وفيت بوعدي ام ترغبين
بالمزيد فتحت عينيها بصعوبه وبادرت لفتح ثغرها لتقول شيئا ولكني لم اسعفها كثيرا فشفتيها المكتنزتين والجملتين اثارت شهوتي وباشرت الى رشفهما مع عض عنيف لتعيد اغلاق عينها ويدها التي تتحرك بصعوبه بالغه على نهديها تعصرهما تارة وتارة تجر حلماتها بقوة متهالكة لاهمس هل تودين ان اعنف حلمتاك فقالت ارجوك لتنطلق اصابعي عابثة بحلماتها اشد العبث لاسمع بين الحين والاخر ااااه خفيفة الم ممزوج بشهوة اعلم ذلك جيدا وفطالما كانت زوجتي عبير قبل تحولي تستمتع بهذا المزيج الرائع حسب قولها والذي استمتعت به لاحقا انا عندما قادتني ملكتي عبير لاخضع لها لم تعد احلام قادرة على تحريك اي شي من جسدها وطرقات على الباب من خلفها تنادي عبير احلام ماذا حدث اجيبيني لاهم الى الباب وافتحه لانه كان مغلق بالمفتاح لتتوسع عينا زوجتي وقالت ماذا فعلت هل قتلتها قلت لا بس قضيت عليها وجعلت فخورة بي فقلت سادخل لاستحم واخرج قليلا لكي اتمشى واعود هل ترغبين بشئ اتي به معي عندما اعود فقالت نعم عد لي انت فقلت انت حبيبتي وملكتي ولا اريد سواكي لابادرها بقبله طويله على شفتيها وانا اسند ظهرها على الجدار واصابعي تعبث بفرجها حتى اغمضت عيناها وتعالت انفاسها وهنا تركتها ومضيت الى الحمام لكي استحم وتعمدت ان اقفل الباب بالمفتاح من الداخل لكي ارى ان حاولت ان تنقاد الى شهوتها وتقرر ان تدخل علي الحمام لكي اطفئ جمر رغبتها التي اجزم انها تحرق مابين افخاذها بشده فانا اعرفها جيدا وماهي الا دقائق ولاحظت مقبض الباب بدا بالتحرك على مهل ولكن دون ان تصدر صوتا وانا ابتسمت واكملت حمامي وهي غادرت خائبة وذهبت الى الغرفة لكي ارتدي ملابسي لاجدها جالسة على وجهة احلام التي تمد لسانها الى فرجها رايت ذلك من خلف الباب الذي كان مواري قليلا ولكن تعمدت ان اصدر صوتا اقطع به شهوتهما ودخلت كانت قد تركت احلام واخذت البس ملابسي وهي تسالني اين ستذهب فقلت للتمشي قليلا فقالت لا تتاخر فقلت حاضر يا حبيبتي ثم قالت ما افعل بهذة الجثه الهامده قلت لها افيقها ببعض الماء او احمليها الى الحمام فقالت احملها عني فقلت سمعا وطاعة وحملتها الى الحمام واجلستها في الحوض وغادرت لاعود بعد 3 ساعات كانت احلام قد غادرت وعبير من عينيها تشهر بهياج شديد يبدو انها قد اخبرتها بما حدث فقلت متى سنعود الى ديارنا فقالت متى تريد فقلت غدا وهنا تغنجت بصوت هادئ وتلوت وتعلقت برقبتي وقالت هل مللت الانفراد بي فقلت لا وانت لي في اي مكان وملكتي ولكن وسكت قالت اكمل قلت لها نكمل في بيتنا قالت قل ما هي اللكن فقلت في وقت اخر لابد من التحدث فنحن زوجان وانت قلتي رغم ما حدث انا احبك اولم تقولي ذلك قالت نعم هنا سالتها ما كان شرطك فقالت ساقوله حين نعود ونتكلم

اصدقائي كان من المفترض ان يكون هذا الجزء هو الجزء الاخير ولكني ساضيف جزءا اخر في القريب ارجو ان تكون القصه قد نالت استحسانكم
 
  • عجبني
  • انا معترض
التفاعلات: keshoo1985, الوقح, Anasmsm و شخص آخر
عاش استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: اللا منتمي و كاتب مجهول
جميل
 
  • عجبني
التفاعلات: كاتب مجهول
تم أضافة الجزء الثالث
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تحفففه ياريت اجزاء ناتخلصش ابدااااا
 
حتي الان ممتازة
ف انتظار الخامس
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: متعصب و Flash99
قصتك حلوه اوى ممكن تقول امتى هتكمل القصه
 
تم أضافة الجزء الخامس
 
تم قراءه الخامس
يعني هي سيباك ف الشقه لوحدك بقالك يومين تقريبا
ومنتظرها تيجي عشان تقول لها انك عطشان ف هي تديك البول بتاعها وتخليك تشرب😂
حبكت يعني تعطش اول ما هي تدخل عليك 😂😁
 
  • بيضحكني
  • عجبني
التفاعلات: أّلَسِـأّحًر، كاتب مجهول و Flash99
تم قراءه الخامس
يعني هي سيباك ف الشقه لوحدك بقالك يومين تقريبا
ومنتظرها تيجي عشان تقول لها انك عطشان ف هي تديك البول بتاعها وتخليك تشرب😂
حبكت يعني تعطش اول ما هي تدخل عليك 😂😁
هذه اول تجربة كتابة لي لا تخلو من نقاط ضعف سأحاول تلافيها في المستقبل.. شكرا للنقد
 
تحفففه اوي يابخته بيهااااا
 
هذه اول تجربة كتابة لي لا تخلو من نقاط ضعف سأحاول تلافيها في المستقبل.. شكرا للنقد
القصة حلوة بصراحه لغايه دلوقتي
واتمني لك الأفضل
 
عاش استمر 👌🏼
 
تم أضافة الجزء السادس
 
جامدة نيك بالاخص الجزء السادس
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%