NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية انا و مدرسة الفيزياء واحلي متعه ـ حتي الجزء الثالث 30/10/2023

Shefoo_69

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
14 أبريل 2022
المشاركات
876
مستوى التفاعل
2,239
الإقامة
القاهره
نقاط
2,868
الجنس
ذكر
الدولة
ليبيا
توجه جنسي
عدم الإفصاح
انا اسمي محمود حاليا 20

وانا 18 سنه كنت لسه في تانيه ثانوي كنت في مدرسه لغات وكان علينا فيزياء بالانجليزي فكان لازم اخد فيها درس رحت جربت كذا حد مجموعه مفهمتش وكانت ظيطه تقرف حاولت اروح خاص مع حد كان غالي بفلوس كتير لحد ما لقيت وحده تعرف امي مدرسه كدا في ال اواخر ال30 بس مزه جامده فشخ عليها جسم ووشها وحده يوقف ازبار المهم قالتلها انا هساعد محمود عشان خاطر يعدي السنه دي علي خير ونخلص المهم امي عرضت عليا وانا وافقت عشان خاطر جمالها ده كان لازم اوافق طبعا بس شرط المدرسه اني اروح اخد عندها الدرس في البيت لوحدي





[ المشهد الاول ]

-المهم بعد مرور كام يوم رحت اول حصه ليا طبعا انا شوفتها وهي بلبس خروج عادي مكنتش مبينه حاجه اوي يعني لحد ما رحت البيت وبخبط علي الباب واكتشف تطلع قدامي ببجامه بينك قطيفه كانت في قمه الروعه لحم رقبتها الابيض مع لون البيجامه عاملين شغل جامد انا طبعا ارتبكت ونظراتي راحت في كل حته مش عايز اركز عشان مبقاش مقفوش قالتلي اتفضل يا حبيبي وسلمت عليا بايدها ايدها ناعمه جدااا كدا لونها ابيض الي هو فكرت في خيالي قولت ياااه لو الايد دي تلعب في زوبري





[ المشهد التاني ]

- دخلت البيت بقا بتاعهم كان بيت بسيط متوسط عادي يعني زي بيتنا فا وقفت علي الباب مش عارف اعمل اي اخش فين ولا فين لقيتها ضحكت كدا ضحكه رقيقه وقالتلي مالك لي مكسوف متتكسف جوزي مش موجود برا هو بيسافر كتير وعيالي نايمين جوا مكنتش اعرف في الاول ان عندها عيال فا سالتها قولتلها اي ده مشاء **** عندك مين ومين قالتلي عندها ولد وبنت في ابتدائي و جت مشيت قدامي عشان تخش اوضه الصالون بتتحرك قدامي ببنطلون البيجامه القطيفه دي وطيزها كبيره جدا كدا الي هو تروح يمين شمال سرحت في طيزها لحد ما وصلت الصالون وقالتلي اتفضل ودخلت


[ المشهد الثالث ]

- قعدت في الصالون وهي طلعت ونفس هز الطيز هي هي بنت الوسخه دي يخربيت طيزها قعدت اقول لنفسي
اه لو ابعبص طيزها كان نفسي اغرس ايدي جواز فرق طيزها الي عمال يلعب ده طبعا زوبري هنا بقا اي نار مولعه تحت البنطلون قعدت اظبط فيه وحاولت انيمه علي فخدي كدا بس برضو باين قولت خلاص بقا هو شويه وهينام واحاول ابطل تفكير فيها
المهم جت لقيتها جايبه عصير وجايه وهي بتحط العصير وبتميل لقيت فرق بزتها بان من البجامه اوففف علي المنظر الي شوفته احلي بزاز شوفتها في حياتي اول مره اكون قريب من الزاز كدا متعود اشوفها في افلام السكس بس عمري ما شوفتها في الحقيقه بالمنظر ده انا مقدرتش امسك نفسي وبرقت لحد ما هي اخدت بالها ورحت رفعت الستوسته شويه بس معطتش اي اهتمام بالموضوع
انا بعد مشهد البزاز ده وزوبري ولع حريقه خلاص شويه تاني ويخرم البنطلون
- قعدت وبدات تتكلم معايا وتحكيلي وحاسسها طبق جيلي قاعد قدامي مع كل حركه بتعملها في حته عندها بتتهز بزتها كل شويه تروح يمين شمال عباره حرفيا عن لحمه بيضه قدامي كدا وشعرها ناعم بني حرير نازل علي كتفها ووشها ابيض بخدود بيضه محمره بوقها صغير عسل كدا كيوت وعنيها مسحوبه وعليها ابتسامه بتشق خدودها المدورين دول تخلي اي زوبر يقف يضرب تعظيم سلام تخيل وشها يخليك مولع غير جسمها الي مظبوط بالملي
عليها بزاز منتصبه كدا وملبن لونها ابيض كانك ماسك كيس لبس بظبط و غير درعتها مليانه وحلوه حتي رجيلها حرفيا كانت عووود واقف قدامي
هي طبعا بتتكلم وانا برد عليها ومش داري بنفسي عمال اتفرج علي جمال جسمها


[ المشهد الرابع ]

- هلاس خلصنا الحصه وانا مروح بقا لسه شاب عمري ما جربت انيك قبل كدا ولا عمري قربت من بزاز وحده او وحده حلوه اصلا بالشكل ده وفي دماغي طبعا هروح اروح اضرب عشره علي الي شوفته ده


- وانا مروح قالتلي خد المفتاح هتلاقيه علي اول الاوضه كدا
طبعا انا قايم وزوبري عامل زي الخياره في البنطلون عينها كل شويه تروح شويه وترجع تبص علي زوبري
لحد ما مشيت من قدمها ورحت الاوضه بفتح النور اخد المفتاح
ولقيت علي السرير قميص نوم احمر ستان جامد نيك ومحطوط جنبه ستيان وكلوت قولت اكيد مجهزاهم عشان السهره اخدت المفتاح وروحت وفضلت قاعد سرحان فب المنظر الي انا شوفته مكنتش قادر دخلت الحمام ضربت عشره نزلت كتير كنت مشتاق زوبري مشتاق للحمه البيضه عشان كدا نزل كتير

طبعا الكلام ده كان يوم الاتنين واحنا عارفين ان الدروس بتيجي اتنين وخميس انا درسي كان الساعه ٧ بليل



[ المشهد الخامس]

- رحتلها يوم الخميس خبطت علي الباب لقيتها فتحت الباب كانت لابسه المره دي جلابيه عاديه ملونه كدا بس برضو طيزها كبيره والجلابيه مجسمه جسمها بس مكنتش زي البجامه اكيد قالتلي اتفضل خش الصالون وانا جايه


[ المشهد السادس]

- دخلت الصالون فا لقيتها العيال بتمشي ولادها رايحين النادي مع وحده جراتهم وهي سلمت عليهم وقفلت وقالت ثواني هغير واجي

- انا قولت في دماغي دي هتغير اي دي مهي لابسه لبسها اهو قعظت مستني خمسايه كدا ورحت لقيتها دخلت عليها بقميص النوم الي شوفته الاتنين في اوضه النوم

- انا من كتر الذهول فتحت بوقي من المنظر الي انا شايفه قدامي بزازها نصهم طالعين لبرا حرفيا كيس لبن عمال يتنطط شعرها سايح علي بزازها وكتفها وطيزها وفخدها من حلوتهم وكبرهم لازقين في قميص النوم مرسومين انا زبري من حلاوه المنظر نط من مكانه الي هو خلاص مكنش قادر من حلاوه حته اللحمه البيضه الي بتتهز وتترج قدامه


• انتظروا الجزء التاني
لو لقيت تفاعل هنزل الجزء التاني لو حد طلب

الجزء الثاني

من قصة ( انا ومدرسة الفيزياء ) لانه واضح عليها طلب جماهيري
[ مراجعه للاحداث ]

في اخر مشهد كنا وقفنا لحد ما مشت عيالها برا يروحوا النادري مع جارتهم وهي دخلت تتغير لبسها وانا كن في الصالون ودخلت عليا بقميص نووم فاجر يهيج الحجر كنت شايف منظر خلي الدم يجري في عروق زوبري من حلاوته مره وحده

شوفت ست جسمها مظبوط عمرها في اواخر ال30 القميص كان ضيق وبزازها كانت كبيره لدرجه كان نصهم طالع لبرااا وهي ماشي عليا ووسطها بيتهز وانا عيني علي بزتها الي شبه اكياس اللبن بظبط انا من كتر الاحراج قعدت اخبي في زبي مكنتش قادر فعدلت قعدتي وعملت نفسي بشوف الكتاب وهي كنت قعدت جمبي


[ المشهد الاول ]

لما قعدت جمبي طلعت منها ريحه كدااا حلوه جداا كانت حاطه برفيوم جامد حريمي يخلي اي دكر يهيج من الريحه لانه شامم ريحه انثي وانت جعطان وزبك واقف لا وتخيل الانثي دي تبقي قدامك ومعرضه بزازها

- طبعا خلال لحظه جه في بالي التفكير الحيواني الشهواني وقولت لنفسي فيها اي لو قومت دلوقتي وطلعت زبي بدل ما هو مخنوق وطلعه في وشها وانط عليها وامسكها من بزازها وانيكها وافشخ كسهااااا نيييك

- بس طبعا كل ده مجرد خيال شاب لسه عمره مشاف شكل الكس غير في افلام السكس فاكيد هو بيتخيل كل حاجه كداا

طبعا نكمل هي قعدت جمبي تشرحلي وانا مش معاها اصلا انا مركز مع فرق بزتها وريقي بيجري وخلاص علي اخري وريحتههاااا ضاربه في مناخيري حرفيا ده مش وقت فيزيا ده وقت اننا اخش معاها اوضه النوم انيكها في بزازها اللبن دي

- كل ده وهي شايفه ان زوبري واقف وفاهمه اكيد وعماله تبص علي زوبري لانه بان اوي في البنطلون لاني بحطه بالجنب ينزل بالجنب فبيبان كاني حاطط حاجه ضخمه في جيبي وطبعااا لاني لسه شابه عمره ما ناك وحده وعمره اصلا ما قرب لوحده زي القمر وشبه عريانه كدااا

هي فضلت تبص وتبتسم ابتسامه خفيفه كدااا وشها مبين اوي انها فاهمه


- بعد الموقف ده قولتلها عايز اخش الحمام وقومت وهي قدامي لزقه فيا وزوبري كان طالع في وشها وبدات توصفلي مكان الحمام وهي باصه علي بتاعي الي كان باين اوي وباصه بتأمل فيه

[ المشهد التاني ]

دخلت الحمام طبعا كان مليان كلوتات ليها ولبسها كله مغرق الحمام طبعا وفقت للحظه وقولت انا اكيد مش هفضل كدا لازم احاول اخلص من الانتصاب ده
- فتحت باب الحمام سنه بسيطه ابص عليها بتعمل اي

لقيت منظر خلاني اهيج اكتر لقيتها حاطت رجل علي رجل وفخادها بانت جامد وهي فخادها كبيره تحتوي اي حد هيجان زييا طبعااا زوبري بيتالم بيمووت هنفجر كان لازم اتصرف قولت خلاص هاخد كلوت من كلوتاتها الموسخه دي اكيد في ريحه كسها اضرب بيه عشره وخلاص

المهم بعد قعدت افرك زوبري في الكلوت بتاعها وبتخيل وانا بفرك زوبري في بزازها ولا كسها وطبعا انا مستحملتش لاني مكنتش قادر وبدل ما اجيبهم بعيد في القعده نزلتهم علي كلوتها

- وقفت فتره متنح حاسس بالندم وبالمتعه في نفس الوقت اني حرفيا زي الي كان مزنوق وفك زنقته حاولت انضفه او اعمل اي حاجه وسبته مكانه وقولت خلاص هي ممكن تاخده تحطه في الغسيل علي طول متلاحظش وبعمل زرار البنطلون لقيت جرس الباب بيرن

- اتاري ده جوزها رجع من سفريه الشغل انا لبست وطلعت طبعا بقيت علي طبيعتي خلاص لاني جبتهم المهم جوزها وسلم وكدا عليا وعليها هي قعدت متحمسه وهو كان كارف حرفيا هي طبعاا كانت قصيره وملفوفه وحلوه وهو طويل

- الي هو انا قعدت وشوفت المنظر هو طويل وهي قصيره وكانت فرحانه بيه وعماله تتنطط زي العيال الصغيره وبزازها بتتنطط معاها وهو ولا هننا ولا عطا اهتمام الي هو اصلا ازاي تسيب البطل ده باليومين والتلاته وكمان لما ترجع ميهونش عليك ترجع تفشخله كسه اكيد وجعها ياخي

[ المشهد التالت ]

طبعا بعد كل ده جت شرحتلي كدا حوالي 10 دقايق وهي عماله تبص علي رجلي مستغربه ولا كانها بتقول خبيته فين وبعد كدا لقيتها بتقولي كفايه كدا عشان جوزها ولازك تقعد معه انا تفهمت الموقف وقولتها ولا يهمك
وبدات اتحرك ناحيه الباب وجت ورايا وقالت متنساش معادنا الخميس الي جي قولتلها تمام الساعه كام قالتلي 8 بليل


*******************

تمر الايام ويجي يوم الخميس المنتظر

[ المشهد الرابع ]

برن الجرس في العادي وفتحت هي لابسه عبايه بيتي عادي مش ضايقه اوي ولا حاجه وقالتلي اتفضل وكدا العيال بيتفرجوا علي التلفزيون في الاوضه خد راحتك
دخلت وقعدت وهي قعدت وشرحلتي وتمام وفي النص الشرح قالت ثواني هعمل حاجه وجي سبتها تمشي وانا ببص عليها عيني جت علي طيزها الي حرفيا مليانه حنان نفسي احضنها من ضهرها بجد واريح بتاعي جو طيزها

المهم بعدها طلعت بقميص نوم افجر من بتاع المره الي فاتت والي فهمته انها كانت مستنيه جوزهاااا عشان تستقبله جوزها ده الخول اصلا شكله معندوش بتاع يكيف بيه الست التعبانه دي

[ المشهد الخامس ]

لقيتها وقفت كدا من بعيد وقالتي اعملك شاي بتحب الشاي ؟؟؟ قولتلها ياريت و**** ماشي عدلت وشها عشان تروح للمطبخ طيزها جات في وشي
كانت اي ده طيز فوق الخيال كان شفاف والكلوت البس هو ال بيان تحته وانا شايف كله ده وارشق عيني علي طيزها رايح جي
  • قعدت دقيقه ولقيتها بتنادي رحتلها بتقولي ناولي السكر من فوق مش عارفه اجيبه عشان انا اوزعه وقعدت تضحك
  • وانا بابتسامه خفيفه كدا قولت اكيد طبعااا

هي واقفه تحت الضرفه بتاعت السكر فمكنتش عارف همد ايدي واجيبه ازاي فا وقفت وارها ومديت ايدي وجسمي اترمي عي جسمها واتلزقت في رخامه المطبخ وهي عادي محاولتش تطلع
-لا وبعدها رجعت بطيزها لورااا خليتها كلها تحك في زبي حرفيا جسمي قشعر و زبي وقف انتطر كدااا دخل في فلايق طيزها من وقفته وهي عماله تقول اه وتتأوه بصوت واطي حرفيا زي بتوع السكس وكمان صوتها ناعم



[ المشهد السادس ]

كنت قاعد انا وهي جت عليها ببزازها الي عماله تترج من مكانها والشاي وقعدت وكملنا شرح وبعدها بربع ساعه او تلت ساعه رن جوزها بالتلفون قالها معلش يا حبيبتي انا هسافر علي طول حضريلي الشنطه وانا هاجي اخدها وانزل وبالفعل راحت حضرت الشنطه ورجعت تاني وانا كل ده قاعد مستمتع وانا بتفرج
في لبوه بتمشي قدامي عماله تترجع كلها وانت هيجان كان ناقص بس اطلع زبي من البنطلون واجيبهم عليها

- جوزهها رن تاني هي قفلت السكه وقالتلي معلش خد الشنطه ونزلها وانا بالفعل نزلتها لجوزها الي هو حرفيا استخسر يطلع يسلم علي مراته

ورجعت بعدها لقيتها قاعده علي السفره الي بناخد الدرس وبتعيط

حرفيا صعبت عليا خدودها زي التفاح وينزل عليها دموع
- ف جه في بالي قولت اكيد كانت متجهزه تتفشخ من جوزها شكلها محرومه من النيك وهو مشي وسابها زي الخول مش قادر يديها بوسه حتي

- رحتلها وعملت نفسي مصدوم بس كان باين عليا اني مضايق لاني كنت زعلان عليها بجد



طبعاااا احنا هنكمل بس شوي شوي لاني بتعب من الكتابه الجزء التالت الي مستني يكتب في الكومنتات وانا متابع

- الجزء التالت

- شكرا لانتظاركم الجزء الجديد بس مشاغل الحياه و**** والواحد بيبقي فاقد الشغف يكتب حاجه كويسه بس خلاص هنرجع الفتره دي

- الناس الي بتسال ان القصه الحقيقيه ولا لا هي بالفعل حقيقيه بس في شويه اضافات عشان بس اخلي القصه حماسيه بس طبعا الاسماء متغيره وكل حاجه وبرضو مش معني اني بكتب قصه يبقي القصه دي بتاعتي عادي ممكن اخد قصص من ناس حواليا وكدا وانا احيانا بألف حاجات من وحي خيالي

[ مراجعه علي ما سبق ]

- وصلنا لاخر حاجه انني كنت انا والمس لوحدينا بالمناسبه هي اسمها رودينا مس رودينا اجمل بطايه في التاريخ بالنسبالي لانها اول وحدها تعمل تمصلي واحس بحساس الشفايف السايحه وهي بتمشي علي الزوبر بتحس انها طاير في السما احساس تاني واكيد لاني اول مره كشب اجرب الحاجات دي الي بجرها في الافلام طبعا الموضوع كان بنسبالي حلم



نخش في الجزء التالت بقا علي طول
[ المشهد الاول ]

- جيه معاد الدرس الي انا بستني معاده بفارغ الصبر عشان اشوف المس الي شبه كيس اللبن الطازه دي بتترج من كل حته علي ما افتكر ملامحها وملامح جسمها بهيج وزبري يقف تلقائي

- جه معاد الدرس وطلعت البيت ورنيت الجرس ولقيت حد من عيالها فتح هي عندها ولد وبنت صغيريين يعني قولوا توؤام كدا الفرق بينهم سنه تقريبا
طبعا انا شوفتهم اتقفلت عرفت ان البيت مش فاضي ومش هعرف اختلي بالبوه الي جوه دي وانا اصلا جي زوبري واقف من البيت

- دخلت ببص كدا في الصاله لقيت جوزها قاعد باللبس البيت و معه كيس لب و لتر بيبسي وقاعد بيتفرج علي ماتش مش فاكر كان مين ومين وساعتها بس شكله كان مهم انا شوفت المنظر وقولت مفيش امل خلاص زوبري نام بعد ما كان هيخرم البنطلون

- المهم الصاله عندهم واسعه فا انا قعدت مع المس رودينا وراا الكنبه الي هو قاعد عليها قدام التلفزيون والعيال دخلت الاوضه

- لقيت بقا المس داخله عليا باحلي بجامه بيتي طقم حكايه لونه ابيض كدااا وبستوسته ولابسه قطوط الفكره انها كيوت وتهيج في نفس الوقت ووشها ابيض نفس لون البجامه الي هي لابسه وشعرها سايح بني من جنب القطوط وبنطلون ضيق بسبب فخادها المدوره التقيله دي تجسيم طيزها ملفوفه كداا جوا البنطلون لفه جاتوه تشوفها تبقي عايز تحضنها
كل ده بالنسبه لشب كان اخره يتفرج علي سكس ومشاهده سخنه في الافلام بس كدا عمره مشاف حاجه زي دي في الحقيقه
- ولا كعب رجلها ولون بشرتها الي حرفيا ابيض وناعم جدااا عمري ما شوفت حد بنفس الدرجه دي والجمال حاجه مثاليه بجد بنسبالي كان داخل عليا ملاااك وكعب رجلها ملفوف كداا ورجليها محمره كدا شويه حتي رجلها تتباس هي كلها محتاجه تتباس من كل حته حتي رجلها وايدها الي ناعمه حرير وجمال ضوافرها الي هي مهتمه بيهم ولا البرفيوم الي كله انوثه يخلي زوبرك ينفجر من ريحته

- انا الي هو كنت خلاص تخيل شاب هيجان عمره مشاف انثي بالشكل ده والقرب ده دي وحده قدامه بالانوثه دي


[ المشهد التاني ]

- جت المس وكل الي حكيته فوق ده كان في مجرد لحظه وهي داخله علياا المهم انا لسه سرحان فيها وفي صدرها الي هفرتك البجامه والسوسته

- جت تقعد وهي بتقعد السوسته مستحملتش كبر بزازها قامت نازله شويه لتحت وبان شويه من بزازها انا حرفياااا كنت هموت علي نفسي من كتر الهيجان زوبري وقف تاني مره وحدها بعد ما وشفت اللبن ده قدامي والستنيان بتاعها بان كان لونه ازرق طبعا هي لاحظت زوبري الي وقف وكل ده بتتعامل عادي ولا كانها مصتلي زوبري الحصه الي فاتت عشان جوزها يعني

- بعد ما شافت زوبري الي كان هينفجر مكنتش قارد منظر يخلي هي حد يهيج وبالذات لما تبقي قامك بقرب حوالي 30 سم كدا ولا حاجه
لقيتها بتبصلي بشفقه وبتضحكك وبتقولي اسفه وحطيت ايدها وبتقفل السوسته

- انا بكل تلقائيه حطيت ايدي وشلت ايدها قولتلها خليها الجو حر
فبصتلي بضحك وقالتلي هو مولع فعلااا وبعدها بصت علي زوبري


- واحنا بناخد الحصه انا في نصها مقدرتش كنت عايز اتصرف فا قعدت العب في زوبري وافركه من فوق البنطلون قولت عشان اخلص منه بدل ما هو واقف كدااا
فضلت ادعك شويه معرفتش البنطلون كان جينز وكان ضيق وكنت خلاص مش قادر بتاعي هينفجر

- لقيتها بتقولي خد رحتك عشان شكلك تعبان فانا سمعت كلامها وفكيت الحزام وفكيت اول الزرار لقتيها معترضتش وبصيت علي جوزها لقيته سرحان في مايه العسل بشرب بيبسي ومندمج مع الماتش
فا فكيت كل الزارير وطلعت زوبري وفضلت ادعكه قدامها وهي بصت عليه وبحلقت مع اني زبري مش كبير للدرجه بس باين من نظراتها انها مشتاقه شكل جوزها بطل ينيكها
المهم فضلت ادعكه قدامها


[ المشهد التالت ]

- بعد ما قعدت ادعكه قدامها لقيتها رمت القلم جوا الكتاب وزاحت الطربيزه شويه ومسكت زوبري بايدها الناعمه دي انا حرفيا من كتر المتعه مكنتش قادر ايدها ناعمه حرير وبيضه كدااا وكيوت ونزلت علي ركبها وبدات تحك راس زبي في شفايفها وانا شايفها من فوق وعنيها الي لونها يدي علي عسلي بتبصلي كدااا والقطوط طالع منه ودان ارنب كان شكلها عسللل بعدها بدات تحط راسه في بوقها براحه وانا بتاوه بصوت واطي عشان جوزها الخول ده ميسمعناش شكلها محروم اوي وهي بتمصمص وعماله تجوء جوء جوء وزوبري كله اتبل من شفايفها الصراحه مقدرتش امسك نفسي لقيت زوبري انفجر مره وحدها في بوقهاااا
انت اتخضيت افتكرتها هتتعصب

- هي اتخضت برضو بس عشان تتداري ومفيش حاجه تبان راحت اخدت لبني كله في بوقها بس مكنتش مضايقه وكان في شويه لبن نازل علي شفايفها كان منظرها مغري تحس انها لبوه كدااا بوشها البرئ ده

-مسكت الي نازل علي شفايفها وبلعت لبني كله وقعدت تبتسم وقالتلي البس بسرعه يلااا قمت لبست بسرعه قبل ما جوزها يلف وشه ويشوفنا

[ المشهد الرابع ]

- لبست البنطلون وهي دخلت قالت هعمل حاجه اشربها تعال اقف معايا شويه ولا تتفرج علي التلفزيون فلقيت جوزها بيقولي اتفرج معايا تعال اقعد قعدت بتفرج من ورا الكنبه وانا اصلا سرحات مع مراته ولمحتها في المطبخ بقا بطيزها الكبيره وهي قصيره اصلا وعماله تتنطط بتجيب الحاجه من علي الرف وطيزها بتترج قدامي فسبت جوزها سرحان في الماتش ودخلت عليها

[ المشهد الخامس ]

- انا وراها وهي مش حاسه بيا وبتغني حتي كمان صوتها حلو ومغري

  • دخلت عليها وهي واقفه وزنقتهاااا ولقيتها بتقولي اااه بكل راقه بتقولي مالك يعني سبت الماتش يواد
  • وقولتها في ماتش اهم من الماتش ده لقيتها بتضحك بمرقعه اوي وبتدلع كل ده وانا زانقها بتقولي مالك زانق فيا لي قولتلها مفيش مكان
مع ان المطبخ اصلا واسع
- كل ده بعمله وانا مغيب طبعااا مش حاسس خلاص انا كشب نفسي انيك خلاص عايز اخلص واجرب شعور زوبري في كس اللبوه الي قدامي دي
فضلت وراها وهي بترجع الحاجه علي الرف تاني قولت اساعدها فهي ايدها سبقت ايدي واخدت الحاجه ورفتعها لفوق وهي بترفع ايدها مع ايدي في نفس الوقت رحت ايدي مسكت بزازهااااا حرفيا كاني مسكت الملبن ذات نفسه لقتيها اتنفضت و واتنفست بسرعه وشها حمر استغربت بصراحه بس شكلها فعلا محروم

- راحت شالت ايدي وزقتني براحه لورا وقالتلي اهدي يواد مش انهارده شكلك شرقان اي مشوفتش ستات حلوه ولا اي قولتلها احلي منك مفيش الصراحه
راحت بصتلي وابتسمت قالتلي اخ منك انت

طلعت براا انا وهي بالشاي وقعدت جمب جوزهااا وهي قعدت جنبنا واخلصنا الماتش سوااا وانا قررت انزل خلاص وسلمت عليهم ومشيت ولا كان كان فيه حاجه حصلت


قريب هيبقي في الجزء التاني بس ياريت كومنتات حلوه تشجيع ويكتب لو كان مكان الشخصيه هيعمل اي
  • غير اني عايز كله يقولي اي موضوع في باله عايز يطلع منه قصه جنسيه حلوه يكتب وانا هحاول الف علي الموضوع واعمل منه قصه كبيره ده عشان الشغف بس
  • اتمني الجزء ده يعجبكم سلاااام
 
  • عجبني
  • حبيته
  • جامد
التفاعلات: دكتورنسوانجى87, دكر بجد, Adham ragab و 41 آخرين
كمل يذوق
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق الكس الاحمر و Shefoo_69
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق الكس الاحمر و Shefoo_69
انا اسمي محمود حاليا 20

وانا 18 سنه كنت لسه في تانيه ثانوي كنت في مدرسه لغات وكان علينا فيزياء بالانجليزي فكان لازم اخد فيها درس رحت جربت كذا حد مجموعه مفهمتش وكانت ظيطه تقرف حاولت اروح خاص مع حد كان غالي بفلوس كتير لحد ما لقيت وحده تعرف امي مدرسه كدا في ال اواخر ال30 بس مزه جامده فشخ عليها جسم ووشها وحده يوقف ازبار المهم قالتلها انا هساعد محمود عشان خاطر يعدي السنه دي علي خير ونخلص المهم امي عرضت عليا وانا وافقت عشان خاطر جمالها ده كان لازم اوافق طبعا بس شرط المدرسه اني اروح اخد عندها الدرس في البيت لوحدي





[ المشهد الاول ]

-المهم بعد مرور كام يوم رحت اول حصه ليا طبعا انا شوفتها وهي بلبس خروج عادي مكنتش مبينه حاجه اوي يعني لحد ما رحت البيت وبخبط علي الباب واكتشف تطلع قدامي ببجامه بينك قطيفه كانت في قمه الروعه لحم رقبتها الابيض مع لون البيجامه عاملين شغل جامد انا طبعا ارتبكت ونظراتي راحت في كل حته مش عايز اركز عشان مبقاش مقفوش قالتلي اتفضل يا حبيبي وسلمت عليا بايدها ايدها ناعمه جدااا كدا لونها ابيض الي هو فكرت في خيالي قولت ياااه لو الايد دي تلعب في زوبري





[ المشهد التاني ]

- دخلت البيت بقا بتاعهم كان بيت بسيط متوسط عادي يعني زي بيتنا فا وقفت علي الباب مش عارف اعمل اي اخش فين ولا فين لقيتها ضحكت كدا ضحكه رقيقه وقالتلي مالك لي مكسوف متتكسف جوزي مش موجود برا هو بيسافر كتير وعيالي نايمين جوا مكنتش اعرف في الاول ان عندها عيال فا سالتها قولتلها اي ده مشاء **** عندك مين ومين قالتلي عندها ولد وبنت في ابتدائي و جت مشيت قدامي عشان تخش اوضه الصالون بتتحرك قدامي ببنطلون البيجامه القطيفه دي وطيزها كبيره جدا كدا الي هو تروح يمين شمال سرحت في طيزها لحد ما وصلت الصالون وقالتلي اتفضل ودخلت


[ المشهد الثالث ]

- قعدت في الصالون وهي طلعت ونفس هز الطيز هي هي بنت الوسخه دي يخربيت طيزها قعدت اقول لنفسي
اه لو ابعبص طيزها كان نفسي اغرس ايدي جواز فرق طيزها الي عمال يلعب ده طبعا زوبري هنا بقا اي نار مولعه تحت البنطلون قعدت اظبط فيه وحاولت انيمه علي فخدي كدا بس برضو باين قولت خلاص بقا هو شويه وهينام واحاول ابطل تفكير فيها
المهم جت لقيتها جايبه عصير وجايه وهي بتحط العصير وبتميل لقيت فرق بزتها بان من البجامه اوففف علي المنظر الي شوفته احلي بزاز شوفتها في حياتي اول مره اكون قريب من الزاز كدا متعود اشوفها في افلام السكس بس عمري ما شوفتها في الحقيقه بالمنظر ده انا مقدرتش امسك نفسي وبرقت لحد ما هي اخدت بالها ورحت رفعت الستوسته شويه بس معطتش اي اهتمام بالموضوع
انا بعد مشهد البزاز ده وزوبري ولع حريقه خلاص شويه تاني ويخرم البنطلون
- قعدت وبدات تتكلم معايا وتحكيلي وحاسسها طبق جيلي قاعد قدامي مع كل حركه بتعملها في حته عندها بتتهز بزتها كل شويه تروح يمين شمال عباره حرفيا عن لحمه بيضه قدامي كدا وشعرها ناعم بني حرير نازل علي كتفها ووشها ابيض بخدود بيضه محمره بوقها صغير عسل كدا كيوت وعنيها مسحوبه وعليها ابتسامه بتشق خدودها المدورين دول تخلي اي زوبر يقف يضرب تعظيم سلام تخيل وشها يخليك مولع غير جسمها الي مظبوط بالملي
عليها بزاز منتصبه كدا وملبن لونها ابيض كانك ماسك كيس لبس بظبط و غير درعتها مليانه وحلوه حتي رجيلها حرفيا كانت عووود واقف قدامي
هي طبعا بتتكلم وانا برد عليها ومش داري بنفسي عمال اتفرج علي جمال جسمها


[ المشهد الرابع ]

- هلاس خلصنا الحصه وانا مروح بقا لسه شاب عمري ما جربت انيك قبل كدا ولا عمري قربت من بزاز وحده او وحده حلوه اصلا بالشكل ده وفي دماغي طبعا هروح اروح اضرب عشره علي الي شوفته ده


- وانا مروح قالتلي خد المفتاح هتلاقيه علي اول الاوضه كدا
طبعا انا قايم وزوبري عامل زي الخياره في البنطلون عينها كل شويه تروح شويه وترجع تبص علي زوبري
لحد ما مشيت من قدمها ورحت الاوضه بفتح النور اخد المفتاح
ولقيت علي السرير قميص نوم احمر ستان جامد نيك ومحطوط جنبه ستيان وكلوت قولت اكيد مجهزاهم عشان السهره اخدت المفتاح وروحت وفضلت قاعد سرحان فب المنظر الي انا شوفته مكنتش قادر دخلت الحمام ضربت عشره نزلت كتير كنت مشتاق زوبري مشتاق للحمه البيضه عشان كدا نزل كتير

طبعا الكلام ده كان يوم الاتنين واحنا عارفين ان الدروس بتيجي اتنين وخميس انا درسي كان الساعه ٧ بليل



[ المشهد الخامس]

- رحتلها يوم الخميس خبطت علي الباب لقيتها فتحت الباب كانت لابسه المره دي جلابيه عاديه ملونه كدا بس برضو طيزها كبيره والجلابيه مجسمه جسمها بس مكنتش زي البجامه اكيد قالتلي اتفضل خش الصالون وانا جايه


[ المشهد السادس]

- دخلت الصالون فا لقيتها العيال بتمشي ولادها رايحين النادي مع وحده جراتهم وهي سلمت عليهم وقفلت وقالت ثواني هغير واجي

- انا قولت في دماغي دي هتغير اي دي مهي لابسه لبسها اهو قعظت مستني خمسايه كدا ورحت لقيتها دخلت عليها بقميص النوم الي شوفته الاتنين في اوضه النوم

- انا من كتر الذهول فتحت بوقي من المنظر الي انا شايفه قدامي بزازها نصهم طالعين لبرا حرفيا كيس لبن عمال يتنطط شعرها سايح علي بزازها وكتفها وطيزها وفخدها من حلوتهم وكبرهم لازقين في قميص النوم مرسومين انا زبري من حلاوه المنظر نط من مكانه الي هو خلاص مكنش قادر من حلاوه حته اللحمه البيضه الي بتتهز وتترج قدامه


• انتظروا الجزء التاني
لو لقيت تفاعل هنزل الجزء التاني لو حد طلب
جامدة وشكلها مثيرة فشخ كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق الكس الاحمر و Shefoo_69
:coffee: :coffee: (y) (y) 🤪 🤪 🥱 🥱 :devilish: :whistle: :whistle: :sleep: :sleep: :) :) 😎 😎 :unsure: :unsure: :censored: :censored:
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق الكس الاحمر
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
  • عجبني
التفاعلات: Shefoo_69
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
اشطا ابد فيها عادي
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: Shefoo_69 و ناقد بناء
انا اسمي محمود حاليا 20

وانا 18 سنه كنت لسه في تانيه ثانوي كنت في مدرسه لغات وكان علينا فيزياء بالانجليزي فكان لازم اخد فيها درس رحت جربت كذا حد مجموعه مفهمتش وكانت ظيطه تقرف حاولت اروح خاص مع حد كان غالي بفلوس كتير لحد ما لقيت وحده تعرف امي مدرسه كدا في ال اواخر ال30 بس مزه جامده فشخ عليها جسم ووشها وحده يوقف ازبار المهم قالتلها انا هساعد محمود عشان خاطر يعدي السنه دي علي خير ونخلص المهم امي عرضت عليا وانا وافقت عشان خاطر جمالها ده كان لازم اوافق طبعا بس شرط المدرسه اني اروح اخد عندها الدرس في البيت لوحدي





[ المشهد الاول ]

-المهم بعد مرور كام يوم رحت اول حصه ليا طبعا انا شوفتها وهي بلبس خروج عادي مكنتش مبينه حاجه اوي يعني لحد ما رحت البيت وبخبط علي الباب واكتشف تطلع قدامي ببجامه بينك قطيفه كانت في قمه الروعه لحم رقبتها الابيض مع لون البيجامه عاملين شغل جامد انا طبعا ارتبكت ونظراتي راحت في كل حته مش عايز اركز عشان مبقاش مقفوش قالتلي اتفضل يا حبيبي وسلمت عليا بايدها ايدها ناعمه جدااا كدا لونها ابيض الي هو فكرت في خيالي قولت ياااه لو الايد دي تلعب في زوبري





[ المشهد التاني ]

- دخلت البيت بقا بتاعهم كان بيت بسيط متوسط عادي يعني زي بيتنا فا وقفت علي الباب مش عارف اعمل اي اخش فين ولا فين لقيتها ضحكت كدا ضحكه رقيقه وقالتلي مالك لي مكسوف متتكسف جوزي مش موجود برا هو بيسافر كتير وعيالي نايمين جوا مكنتش اعرف في الاول ان عندها عيال فا سالتها قولتلها اي ده مشاء **** عندك مين ومين قالتلي عندها ولد وبنت في ابتدائي و جت مشيت قدامي عشان تخش اوضه الصالون بتتحرك قدامي ببنطلون البيجامه القطيفه دي وطيزها كبيره جدا كدا الي هو تروح يمين شمال سرحت في طيزها لحد ما وصلت الصالون وقالتلي اتفضل ودخلت


[ المشهد الثالث ]

- قعدت في الصالون وهي طلعت ونفس هز الطيز هي هي بنت الوسخه دي يخربيت طيزها قعدت اقول لنفسي
اه لو ابعبص طيزها كان نفسي اغرس ايدي جواز فرق طيزها الي عمال يلعب ده طبعا زوبري هنا بقا اي نار مولعه تحت البنطلون قعدت اظبط فيه وحاولت انيمه علي فخدي كدا بس برضو باين قولت خلاص بقا هو شويه وهينام واحاول ابطل تفكير فيها
المهم جت لقيتها جايبه عصير وجايه وهي بتحط العصير وبتميل لقيت فرق بزتها بان من البجامه اوففف علي المنظر الي شوفته احلي بزاز شوفتها في حياتي اول مره اكون قريب من الزاز كدا متعود اشوفها في افلام السكس بس عمري ما شوفتها في الحقيقه بالمنظر ده انا مقدرتش امسك نفسي وبرقت لحد ما هي اخدت بالها ورحت رفعت الستوسته شويه بس معطتش اي اهتمام بالموضوع
انا بعد مشهد البزاز ده وزوبري ولع حريقه خلاص شويه تاني ويخرم البنطلون
- قعدت وبدات تتكلم معايا وتحكيلي وحاسسها طبق جيلي قاعد قدامي مع كل حركه بتعملها في حته عندها بتتهز بزتها كل شويه تروح يمين شمال عباره حرفيا عن لحمه بيضه قدامي كدا وشعرها ناعم بني حرير نازل علي كتفها ووشها ابيض بخدود بيضه محمره بوقها صغير عسل كدا كيوت وعنيها مسحوبه وعليها ابتسامه بتشق خدودها المدورين دول تخلي اي زوبر يقف يضرب تعظيم سلام تخيل وشها يخليك مولع غير جسمها الي مظبوط بالملي
عليها بزاز منتصبه كدا وملبن لونها ابيض كانك ماسك كيس لبس بظبط و غير درعتها مليانه وحلوه حتي رجيلها حرفيا كانت عووود واقف قدامي
هي طبعا بتتكلم وانا برد عليها ومش داري بنفسي عمال اتفرج علي جمال جسمها


[ المشهد الرابع ]

- هلاس خلصنا الحصه وانا مروح بقا لسه شاب عمري ما جربت انيك قبل كدا ولا عمري قربت من بزاز وحده او وحده حلوه اصلا بالشكل ده وفي دماغي طبعا هروح اروح اضرب عشره علي الي شوفته ده


- وانا مروح قالتلي خد المفتاح هتلاقيه علي اول الاوضه كدا
طبعا انا قايم وزوبري عامل زي الخياره في البنطلون عينها كل شويه تروح شويه وترجع تبص علي زوبري
لحد ما مشيت من قدمها ورحت الاوضه بفتح النور اخد المفتاح
ولقيت علي السرير قميص نوم احمر ستان جامد نيك ومحطوط جنبه ستيان وكلوت قولت اكيد مجهزاهم عشان السهره اخدت المفتاح وروحت وفضلت قاعد سرحان فب المنظر الي انا شوفته مكنتش قادر دخلت الحمام ضربت عشره نزلت كتير كنت مشتاق زوبري مشتاق للحمه البيضه عشان كدا نزل كتير

طبعا الكلام ده كان يوم الاتنين واحنا عارفين ان الدروس بتيجي اتنين وخميس انا درسي كان الساعه ٧ بليل



[ المشهد الخامس]

- رحتلها يوم الخميس خبطت علي الباب لقيتها فتحت الباب كانت لابسه المره دي جلابيه عاديه ملونه كدا بس برضو طيزها كبيره والجلابيه مجسمه جسمها بس مكنتش زي البجامه اكيد قالتلي اتفضل خش الصالون وانا جايه


[ المشهد السادس]

- دخلت الصالون فا لقيتها العيال بتمشي ولادها رايحين النادي مع وحده جراتهم وهي سلمت عليهم وقفلت وقالت ثواني هغير واجي

- انا قولت في دماغي دي هتغير اي دي مهي لابسه لبسها اهو قعظت مستني خمسايه كدا ورحت لقيتها دخلت عليها بقميص النوم الي شوفته الاتنين في اوضه النوم

- انا من كتر الذهول فتحت بوقي من المنظر الي انا شايفه قدامي بزازها نصهم طالعين لبرا حرفيا كيس لبن عمال يتنطط شعرها سايح علي بزازها وكتفها وطيزها وفخدها من حلوتهم وكبرهم لازقين في قميص النوم مرسومين انا زبري من حلاوه المنظر نط من مكانه الي هو خلاص مكنش قادر من حلاوه حته اللحمه البيضه الي بتتهز وتترج قدامه


• انتظروا الجزء التاني
لو لقيت تفاعل هنزل الجزء التاني لو حد طلب

الجزء الثاني

من قصة ( انا ومدرسة الفيزياء ) لانه واضح عليها طلب جماهيري
[ مراجعه للاحداث ]

في اخر مشهد كنا وقفنا لحد ما مشت عيالها برا يروحوا النادري مع جارتهم وهي دخلت تتغير لبسها وانا كن في الصالون ودخلت عليا بقميص نووم فاجر يهيج الحجر كنت شايف منظر خلي الدم يجري في عروق زوبري من حلاوته مره وحده

شوفت ست جسمها مظبوط عمرها في اواخر ال30 القميص كان ضيق وبزازها كانت كبيره لدرجه كان نصهم طالع لبرااا وهي ماشي عليا ووسطها بيتهز وانا عيني علي بزتها الي شبه اكياس اللبن بظبط انا من كتر الاحراج قعدت اخبي في زبي مكنتش قادر فعدلت قعدتي وعملت نفسي بشوف الكتاب وهي كنت قعدت جمبي


[ المشهد الاول ]

لما قعدت جمبي طلعت منها ريحه كدااا حلوه جداا كانت حاطه برفيوم جامد حريمي يخلي اي دكر يهيج من الريحه لانه شامم ريحه انثي وانت جعطان وزبك واقف لا وتخيل الانثي دي تبقي قدامك ومعرضه بزازها

- طبعا خلال لحظه جه في بالي التفكير الحيواني الشهواني وقولت لنفسي فيها اي لو قومت دلوقتي وطلعت زبي بدل ما هو مخنوق وطلعه في وشها وانط عليها وامسكها من بزازها وانيكها وافشخ كسهااااا نيييك

- بس طبعا كل ده مجرد خيال شاب لسه عمره مشاف شكل الكس غير في افلام السكس فاكيد هو بيتخيل كل حاجه كداا

طبعا نكمل هي قعدت جمبي تشرحلي وانا مش معاها اصلا انا مركز مع فرق بزتها وريقي بيجري وخلاص علي اخري وريحتههاااا ضاربه في مناخيري حرفيا ده مش وقت فيزيا ده وقت اننا اخش معاها اوضه النوم انيكها في بزازها اللبن دي

- كل ده وهي شايفه ان زوبري واقف وفاهمه اكيد وعماله تبص علي زوبري لانه بان اوي في البنطلون لاني بحطه بالجنب ينزل بالجنب فبيبان كاني حاطط حاجه ضخمه في جيبي وطبعااا لاني لسه شابه عمره ما ناك وحده وعمره اصلا ما قرب لوحده زي القمر وشبه عريانه كدااا

هي فضلت تبص وتبتسم ابتسامه خفيفه كدااا وشها مبين اوي انها فاهمه


- بعد الموقف ده قولتلها عايز اخش الحمام وقومت وهي قدامي لزقه فيا وزوبري كان طالع في وشها وبدات توصفلي مكان الحمام وهي باصه علي بتاعي الي كان باين اوي وباصه بتأمل فيه

[ المشهد التاني ]

دخلت الحمام طبعا كان مليان كلوتات ليها ولبسها كله مغرق الحمام طبعا وفقت للحظه وقولت انا اكيد مش هفضل كدا لازم احاول اخلص من الانتصاب ده
- فتحت باب الحمام سنه بسيطه ابص عليها بتعمل اي

لقيت منظر خلاني اهيج اكتر لقيتها حاطت رجل علي رجل وفخادها بانت جامد وهي فخادها كبيره تحتوي اي حد هيجان زييا طبعااا زوبري بيتالم بيمووت هنفجر كان لازم اتصرف قولت خلاص هاخد كلوت من كلوتاتها الموسخه دي اكيد في ريحه كسها اضرب بيه عشره وخلاص

المهم بعد قعدت افرك زوبري في الكلوت بتاعها وبتخيل وانا بفرك زوبري في بزازها ولا كسها وطبعا انا مستحملتش لاني مكنتش قادر وبدل ما اجيبهم بعيد في القعده نزلتهم علي كلوتها

- وقفت فتره متنح حاسس بالندم وبالمتعه في نفس الوقت اني حرفيا زي الي كان مزنوق وفك زنقته حاولت انضفه او اعمل اي حاجه وسبته مكانه وقولت خلاص هي ممكن تاخده تحطه في الغسيل علي طول متلاحظش وبعمل زرار البنطلون لقيت جرس الباب بيرن

- اتاري ده جوزها رجع من سفريه الشغل انا لبست وطلعت طبعا بقيت علي طبيعتي خلاص لاني جبتهم المهم جوزها وسلم وكدا عليا وعليها هي قعدت متحمسه وهو كان كارف حرفيا هي طبعاا كانت قصيره وملفوفه وحلوه وهو طويل

- الي هو انا قعدت وشوفت المنظر هو طويل وهي قصيره وكانت فرحانه بيه وعماله تتنطط زي العيال الصغيره وبزازها بتتنطط معاها وهو ولا هننا ولا عطا اهتمام الي هو اصلا ازاي تسيب البطل ده باليومين والتلاته وكمان لما ترجع ميهونش عليك ترجع تفشخله كسه اكيد وجعها ياخي

[ المشهد التالت ]

طبعا بعد كل ده جت شرحتلي كدا حوالي 10 دقايق وهي عماله تبص علي رجلي مستغربه ولا كانها بتقول خبيته فين وبعد كدا لقيتها بتقولي كفايه كدا عشان جوزها ولازك تقعد معه انا تفهمت الموقف وقولتها ولا يهمك
وبدات اتحرك ناحيه الباب وجت ورايا وقالت متنساش معادنا الخميس الي جي قولتلها تمام الساعه كام قالتلي 8 بليل


*******************

تمر الايام ويجي يوم الخميس المنتظر

[ المشهد الرابع ]

برن الجرس في العادي وفتحت هي لابسه عبايه بيتي عادي مش ضايقه اوي ولا حاجه وقالتلي اتفضل وكدا العيال بيتفرجوا علي التلفزيون في الاوضه خد راحتك
دخلت وقعدت وهي قعدت وشرحلتي وتمام وفي النص الشرح قالت ثواني هعمل حاجه وجي سبتها تمشي وانا ببص عليها عيني جت علي طيزها الي حرفيا مليانه حنان نفسي احضنها من ضهرها بجد واريح بتاعي جو طيزها

المهم بعدها طلعت بقميص نوم افجر من بتاع المره الي فاتت والي فهمته انها كانت مستنيه جوزهاااا عشان تستقبله جوزها ده الخول اصلا شكله معندوش بتاع يكيف بيه الست التعبانه دي

[ المشهد الخامس ]

لقيتها وقفت كدا من بعيد وقالتي اعملك شاي بتحب الشاي ؟؟؟ قولتلها ياريت و**** ماشي عدلت وشها عشان تروح للمطبخ طيزها جات في وشي
كانت اي ده طيز فوق الخيال كان شفاف والكلوت البس هو ال بيان تحته وانا شايف كله ده وارشق عيني علي طيزها رايح جي
  • قعدت دقيقه ولقيتها بتنادي رحتلها بتقولي ناولي السكر من فوق مش عارفه اجيبه عشان انا اوزعه وقعدت تضحك
  • وانا بابتسامه خفيفه كدا قولت اكيد طبعااا

هي واقفه تحت الضرفه بتاعت السكر فمكنتش عارف همد ايدي واجيبه ازاي فا وقفت وارها ومديت ايدي وجسمي اترمي عي جسمها واتلزقت في رخامه المطبخ وهي عادي محاولتش تطلع
-لا وبعدها رجعت بطيزها لورااا خليتها كلها تحك في زبي حرفيا جسمي قشعر و زبي وقف انتطر كدااا دخل في فلايق طيزها من وقفته وهي عماله تقول اه وتتأوه بصوت واطي حرفيا زي بتوع السكس وكمان صوتها ناعم



[ المشهد السادس ]

كنت قاعد انا وهي جت عليها ببزازها الي عماله تترج من مكانها والشاي وقعدت وكملنا شرح وبعدها بربع ساعه او تلت ساعه رن جوزها بالتلفون قالها معلش يا حبيبتي انا هسافر علي طول حضريلي الشنطه وانا هاجي اخدها وانزل وبالفعل راحت حضرت الشنطه ورجعت تاني وانا كل ده قاعد مستمتع وانا بتفرج
في لبوه بتمشي قدامي عماله تترجع كلها وانت هيجان كان ناقص بس اطلع زبي من البنطلون واجيبهم عليها

- جوزهها رن تاني هي قفلت السكه وقالتلي معلش خد الشنطه ونزلها وانا بالفعل نزلتها لجوزها الي هو حرفيا استخسر يطلع يسلم علي مراته

ورجعت بعدها لقيتها قاعده علي السفره الي بناخد الدرس وبتعيط

حرفيا صعبت عليا خدودها زي التفاح وينزل عليها دموع
- ف جه في بالي قولت اكيد كانت متجهزه تتفشخ من جوزها شكلها محرومه من النيك وهو مشي وسابها زي الخول مش قادر يديها بوسه حتي

- رحتلها وعملت نفسي مصدوم بس كان باين عليا اني مضايق لاني كنت زعلان عليها بجد



طبعاااا احنا هنكمل بس شوي شوي لاني بتعب من الكتابه الجزء التالت الي مستني يكتب في الكومنتات وانا متابع
فى انتظار المزيد من الابداع والتميز
 
انا اسمي محمود حاليا 20

وانا 18 سنه كنت لسه في تانيه ثانوي كنت في مدرسه لغات وكان علينا فيزياء بالانجليزي فكان لازم اخد فيها درس رحت جربت كذا حد مجموعه مفهمتش وكانت ظيطه تقرف حاولت اروح خاص مع حد كان غالي بفلوس كتير لحد ما لقيت وحده تعرف امي مدرسه كدا في ال اواخر ال30 بس مزه جامده فشخ عليها جسم ووشها وحده يوقف ازبار المهم قالتلها انا هساعد محمود عشان خاطر يعدي السنه دي علي خير ونخلص المهم امي عرضت عليا وانا وافقت عشان خاطر جمالها ده كان لازم اوافق طبعا بس شرط المدرسه اني اروح اخد عندها الدرس في البيت لوحدي





[ المشهد الاول ]

-المهم بعد مرور كام يوم رحت اول حصه ليا طبعا انا شوفتها وهي بلبس خروج عادي مكنتش مبينه حاجه اوي يعني لحد ما رحت البيت وبخبط علي الباب واكتشف تطلع قدامي ببجامه بينك قطيفه كانت في قمه الروعه لحم رقبتها الابيض مع لون البيجامه عاملين شغل جامد انا طبعا ارتبكت ونظراتي راحت في كل حته مش عايز اركز عشان مبقاش مقفوش قالتلي اتفضل يا حبيبي وسلمت عليا بايدها ايدها ناعمه جدااا كدا لونها ابيض الي هو فكرت في خيالي قولت ياااه لو الايد دي تلعب في زوبري





[ المشهد التاني ]

- دخلت البيت بقا بتاعهم كان بيت بسيط متوسط عادي يعني زي بيتنا فا وقفت علي الباب مش عارف اعمل اي اخش فين ولا فين لقيتها ضحكت كدا ضحكه رقيقه وقالتلي مالك لي مكسوف متتكسف جوزي مش موجود برا هو بيسافر كتير وعيالي نايمين جوا مكنتش اعرف في الاول ان عندها عيال فا سالتها قولتلها اي ده مشاء **** عندك مين ومين قالتلي عندها ولد وبنت في ابتدائي و جت مشيت قدامي عشان تخش اوضه الصالون بتتحرك قدامي ببنطلون البيجامه القطيفه دي وطيزها كبيره جدا كدا الي هو تروح يمين شمال سرحت في طيزها لحد ما وصلت الصالون وقالتلي اتفضل ودخلت


[ المشهد الثالث ]

- قعدت في الصالون وهي طلعت ونفس هز الطيز هي هي بنت الوسخه دي يخربيت طيزها قعدت اقول لنفسي
اه لو ابعبص طيزها كان نفسي اغرس ايدي جواز فرق طيزها الي عمال يلعب ده طبعا زوبري هنا بقا اي نار مولعه تحت البنطلون قعدت اظبط فيه وحاولت انيمه علي فخدي كدا بس برضو باين قولت خلاص بقا هو شويه وهينام واحاول ابطل تفكير فيها
المهم جت لقيتها جايبه عصير وجايه وهي بتحط العصير وبتميل لقيت فرق بزتها بان من البجامه اوففف علي المنظر الي شوفته احلي بزاز شوفتها في حياتي اول مره اكون قريب من الزاز كدا متعود اشوفها في افلام السكس بس عمري ما شوفتها في الحقيقه بالمنظر ده انا مقدرتش امسك نفسي وبرقت لحد ما هي اخدت بالها ورحت رفعت الستوسته شويه بس معطتش اي اهتمام بالموضوع
انا بعد مشهد البزاز ده وزوبري ولع حريقه خلاص شويه تاني ويخرم البنطلون
- قعدت وبدات تتكلم معايا وتحكيلي وحاسسها طبق جيلي قاعد قدامي مع كل حركه بتعملها في حته عندها بتتهز بزتها كل شويه تروح يمين شمال عباره حرفيا عن لحمه بيضه قدامي كدا وشعرها ناعم بني حرير نازل علي كتفها ووشها ابيض بخدود بيضه محمره بوقها صغير عسل كدا كيوت وعنيها مسحوبه وعليها ابتسامه بتشق خدودها المدورين دول تخلي اي زوبر يقف يضرب تعظيم سلام تخيل وشها يخليك مولع غير جسمها الي مظبوط بالملي
عليها بزاز منتصبه كدا وملبن لونها ابيض كانك ماسك كيس لبس بظبط و غير درعتها مليانه وحلوه حتي رجيلها حرفيا كانت عووود واقف قدامي
هي طبعا بتتكلم وانا برد عليها ومش داري بنفسي عمال اتفرج علي جمال جسمها


[ المشهد الرابع ]

- هلاس خلصنا الحصه وانا مروح بقا لسه شاب عمري ما جربت انيك قبل كدا ولا عمري قربت من بزاز وحده او وحده حلوه اصلا بالشكل ده وفي دماغي طبعا هروح اروح اضرب عشره علي الي شوفته ده


- وانا مروح قالتلي خد المفتاح هتلاقيه علي اول الاوضه كدا
طبعا انا قايم وزوبري عامل زي الخياره في البنطلون عينها كل شويه تروح شويه وترجع تبص علي زوبري
لحد ما مشيت من قدمها ورحت الاوضه بفتح النور اخد المفتاح
ولقيت علي السرير قميص نوم احمر ستان جامد نيك ومحطوط جنبه ستيان وكلوت قولت اكيد مجهزاهم عشان السهره اخدت المفتاح وروحت وفضلت قاعد سرحان فب المنظر الي انا شوفته مكنتش قادر دخلت الحمام ضربت عشره نزلت كتير كنت مشتاق زوبري مشتاق للحمه البيضه عشان كدا نزل كتير

طبعا الكلام ده كان يوم الاتنين واحنا عارفين ان الدروس بتيجي اتنين وخميس انا درسي كان الساعه ٧ بليل



[ المشهد الخامس]

- رحتلها يوم الخميس خبطت علي الباب لقيتها فتحت الباب كانت لابسه المره دي جلابيه عاديه ملونه كدا بس برضو طيزها كبيره والجلابيه مجسمه جسمها بس مكنتش زي البجامه اكيد قالتلي اتفضل خش الصالون وانا جايه


[ المشهد السادس]

- دخلت الصالون فا لقيتها العيال بتمشي ولادها رايحين النادي مع وحده جراتهم وهي سلمت عليهم وقفلت وقالت ثواني هغير واجي

- انا قولت في دماغي دي هتغير اي دي مهي لابسه لبسها اهو قعظت مستني خمسايه كدا ورحت لقيتها دخلت عليها بقميص النوم الي شوفته الاتنين في اوضه النوم

- انا من كتر الذهول فتحت بوقي من المنظر الي انا شايفه قدامي بزازها نصهم طالعين لبرا حرفيا كيس لبن عمال يتنطط شعرها سايح علي بزازها وكتفها وطيزها وفخدها من حلوتهم وكبرهم لازقين في قميص النوم مرسومين انا زبري من حلاوه المنظر نط من مكانه الي هو خلاص مكنش قادر من حلاوه حته اللحمه البيضه الي بتتهز وتترج قدامه


• انتظروا الجزء التاني
لو لقيت تفاعل هنزل الجزء التاني لو حد طلب

الجزء الثاني

من قصة ( انا ومدرسة الفيزياء ) لانه واضح عليها طلب جماهيري
[ مراجعه للاحداث ]

في اخر مشهد كنا وقفنا لحد ما مشت عيالها برا يروحوا النادري مع جارتهم وهي دخلت تتغير لبسها وانا كن في الصالون ودخلت عليا بقميص نووم فاجر يهيج الحجر كنت شايف منظر خلي الدم يجري في عروق زوبري من حلاوته مره وحده

شوفت ست جسمها مظبوط عمرها في اواخر ال30 القميص كان ضيق وبزازها كانت كبيره لدرجه كان نصهم طالع لبرااا وهي ماشي عليا ووسطها بيتهز وانا عيني علي بزتها الي شبه اكياس اللبن بظبط انا من كتر الاحراج قعدت اخبي في زبي مكنتش قادر فعدلت قعدتي وعملت نفسي بشوف الكتاب وهي كنت قعدت جمبي


[ المشهد الاول ]

لما قعدت جمبي طلعت منها ريحه كدااا حلوه جداا كانت حاطه برفيوم جامد حريمي يخلي اي دكر يهيج من الريحه لانه شامم ريحه انثي وانت جعطان وزبك واقف لا وتخيل الانثي دي تبقي قدامك ومعرضه بزازها

- طبعا خلال لحظه جه في بالي التفكير الحيواني الشهواني وقولت لنفسي فيها اي لو قومت دلوقتي وطلعت زبي بدل ما هو مخنوق وطلعه في وشها وانط عليها وامسكها من بزازها وانيكها وافشخ كسهااااا نيييك

- بس طبعا كل ده مجرد خيال شاب لسه عمره مشاف شكل الكس غير في افلام السكس فاكيد هو بيتخيل كل حاجه كداا

طبعا نكمل هي قعدت جمبي تشرحلي وانا مش معاها اصلا انا مركز مع فرق بزتها وريقي بيجري وخلاص علي اخري وريحتههاااا ضاربه في مناخيري حرفيا ده مش وقت فيزيا ده وقت اننا اخش معاها اوضه النوم انيكها في بزازها اللبن دي

- كل ده وهي شايفه ان زوبري واقف وفاهمه اكيد وعماله تبص علي زوبري لانه بان اوي في البنطلون لاني بحطه بالجنب ينزل بالجنب فبيبان كاني حاطط حاجه ضخمه في جيبي وطبعااا لاني لسه شابه عمره ما ناك وحده وعمره اصلا ما قرب لوحده زي القمر وشبه عريانه كدااا

هي فضلت تبص وتبتسم ابتسامه خفيفه كدااا وشها مبين اوي انها فاهمه


- بعد الموقف ده قولتلها عايز اخش الحمام وقومت وهي قدامي لزقه فيا وزوبري كان طالع في وشها وبدات توصفلي مكان الحمام وهي باصه علي بتاعي الي كان باين اوي وباصه بتأمل فيه

[ المشهد التاني ]

دخلت الحمام طبعا كان مليان كلوتات ليها ولبسها كله مغرق الحمام طبعا وفقت للحظه وقولت انا اكيد مش هفضل كدا لازم احاول اخلص من الانتصاب ده
- فتحت باب الحمام سنه بسيطه ابص عليها بتعمل اي

لقيت منظر خلاني اهيج اكتر لقيتها حاطت رجل علي رجل وفخادها بانت جامد وهي فخادها كبيره تحتوي اي حد هيجان زييا طبعااا زوبري بيتالم بيمووت هنفجر كان لازم اتصرف قولت خلاص هاخد كلوت من كلوتاتها الموسخه دي اكيد في ريحه كسها اضرب بيه عشره وخلاص

المهم بعد قعدت افرك زوبري في الكلوت بتاعها وبتخيل وانا بفرك زوبري في بزازها ولا كسها وطبعا انا مستحملتش لاني مكنتش قادر وبدل ما اجيبهم بعيد في القعده نزلتهم علي كلوتها

- وقفت فتره متنح حاسس بالندم وبالمتعه في نفس الوقت اني حرفيا زي الي كان مزنوق وفك زنقته حاولت انضفه او اعمل اي حاجه وسبته مكانه وقولت خلاص هي ممكن تاخده تحطه في الغسيل علي طول متلاحظش وبعمل زرار البنطلون لقيت جرس الباب بيرن

- اتاري ده جوزها رجع من سفريه الشغل انا لبست وطلعت طبعا بقيت علي طبيعتي خلاص لاني جبتهم المهم جوزها وسلم وكدا عليا وعليها هي قعدت متحمسه وهو كان كارف حرفيا هي طبعاا كانت قصيره وملفوفه وحلوه وهو طويل

- الي هو انا قعدت وشوفت المنظر هو طويل وهي قصيره وكانت فرحانه بيه وعماله تتنطط زي العيال الصغيره وبزازها بتتنطط معاها وهو ولا هننا ولا عطا اهتمام الي هو اصلا ازاي تسيب البطل ده باليومين والتلاته وكمان لما ترجع ميهونش عليك ترجع تفشخله كسه اكيد وجعها ياخي

[ المشهد التالت ]

طبعا بعد كل ده جت شرحتلي كدا حوالي 10 دقايق وهي عماله تبص علي رجلي مستغربه ولا كانها بتقول خبيته فين وبعد كدا لقيتها بتقولي كفايه كدا عشان جوزها ولازك تقعد معه انا تفهمت الموقف وقولتها ولا يهمك
وبدات اتحرك ناحيه الباب وجت ورايا وقالت متنساش معادنا الخميس الي جي قولتلها تمام الساعه كام قالتلي 8 بليل


*******************

تمر الايام ويجي يوم الخميس المنتظر

[ المشهد الرابع ]

برن الجرس في العادي وفتحت هي لابسه عبايه بيتي عادي مش ضايقه اوي ولا حاجه وقالتلي اتفضل وكدا العيال بيتفرجوا علي التلفزيون في الاوضه خد راحتك
دخلت وقعدت وهي قعدت وشرحلتي وتمام وفي النص الشرح قالت ثواني هعمل حاجه وجي سبتها تمشي وانا ببص عليها عيني جت علي طيزها الي حرفيا مليانه حنان نفسي احضنها من ضهرها بجد واريح بتاعي جو طيزها

المهم بعدها طلعت بقميص نوم افجر من بتاع المره الي فاتت والي فهمته انها كانت مستنيه جوزهاااا عشان تستقبله جوزها ده الخول اصلا شكله معندوش بتاع يكيف بيه الست التعبانه دي

[ المشهد الخامس ]

لقيتها وقفت كدا من بعيد وقالتي اعملك شاي بتحب الشاي ؟؟؟ قولتلها ياريت و**** ماشي عدلت وشها عشان تروح للمطبخ طيزها جات في وشي
كانت اي ده طيز فوق الخيال كان شفاف والكلوت البس هو ال بيان تحته وانا شايف كله ده وارشق عيني علي طيزها رايح جي
  • قعدت دقيقه ولقيتها بتنادي رحتلها بتقولي ناولي السكر من فوق مش عارفه اجيبه عشان انا اوزعه وقعدت تضحك
  • وانا بابتسامه خفيفه كدا قولت اكيد طبعااا

هي واقفه تحت الضرفه بتاعت السكر فمكنتش عارف همد ايدي واجيبه ازاي فا وقفت وارها ومديت ايدي وجسمي اترمي عي جسمها واتلزقت في رخامه المطبخ وهي عادي محاولتش تطلع
-لا وبعدها رجعت بطيزها لورااا خليتها كلها تحك في زبي حرفيا جسمي قشعر و زبي وقف انتطر كدااا دخل في فلايق طيزها من وقفته وهي عماله تقول اه وتتأوه بصوت واطي حرفيا زي بتوع السكس وكمان صوتها ناعم



[ المشهد السادس ]

كنت قاعد انا وهي جت عليها ببزازها الي عماله تترج من مكانها والشاي وقعدت وكملنا شرح وبعدها بربع ساعه او تلت ساعه رن جوزها بالتلفون قالها معلش يا حبيبتي انا هسافر علي طول حضريلي الشنطه وانا هاجي اخدها وانزل وبالفعل راحت حضرت الشنطه ورجعت تاني وانا كل ده قاعد مستمتع وانا بتفرج
في لبوه بتمشي قدامي عماله تترجع كلها وانت هيجان كان ناقص بس اطلع زبي من البنطلون واجيبهم عليها

- جوزهها رن تاني هي قفلت السكه وقالتلي معلش خد الشنطه ونزلها وانا بالفعل نزلتها لجوزها الي هو حرفيا استخسر يطلع يسلم علي مراته

ورجعت بعدها لقيتها قاعده علي السفره الي بناخد الدرس وبتعيط

حرفيا صعبت عليا خدودها زي التفاح وينزل عليها دموع
- ف جه في بالي قولت اكيد كانت متجهزه تتفشخ من جوزها شكلها محرومه من النيك وهو مشي وسابها زي الخول مش قادر يديها بوسه حتي

- رحتلها وعملت نفسي مصدوم بس كان باين عليا اني مضايق لاني كنت زعلان عليها بجد



طبعاااا احنا هنكمل بس شوي شوي لاني بتعب من الكتابه الجزء التالت الي مستني يكتب في الكومنتات وانا متابع
كمل يا برنس وما تتاخر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
كمل قصة جامدة اوى...زوبرى واقف وسخن اوى وانا قاعد اقراها وبتخيل...

JJBXt71.md.jpg
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
عاش ليك يصحبي
 
كمل يا برنس
 
انا اسمي محمود حاليا 20

وانا 18 سنه كنت لسه في تانيه ثانوي كنت في مدرسه لغات وكان علينا فيزياء بالانجليزي فكان لازم اخد فيها درس رحت جربت كذا حد مجموعه مفهمتش وكانت ظيطه تقرف حاولت اروح خاص مع حد كان غالي بفلوس كتير لحد ما لقيت وحده تعرف امي مدرسه كدا في ال اواخر ال30 بس مزه جامده فشخ عليها جسم ووشها وحده يوقف ازبار المهم قالتلها انا هساعد محمود عشان خاطر يعدي السنه دي علي خير ونخلص المهم امي عرضت عليا وانا وافقت عشان خاطر جمالها ده كان لازم اوافق طبعا بس شرط المدرسه اني اروح اخد عندها الدرس في البيت لوحدي





[ المشهد الاول ]

-المهم بعد مرور كام يوم رحت اول حصه ليا طبعا انا شوفتها وهي بلبس خروج عادي مكنتش مبينه حاجه اوي يعني لحد ما رحت البيت وبخبط علي الباب واكتشف تطلع قدامي ببجامه بينك قطيفه كانت في قمه الروعه لحم رقبتها الابيض مع لون البيجامه عاملين شغل جامد انا طبعا ارتبكت ونظراتي راحت في كل حته مش عايز اركز عشان مبقاش مقفوش قالتلي اتفضل يا حبيبي وسلمت عليا بايدها ايدها ناعمه جدااا كدا لونها ابيض الي هو فكرت في خيالي قولت ياااه لو الايد دي تلعب في زوبري





[ المشهد التاني ]

- دخلت البيت بقا بتاعهم كان بيت بسيط متوسط عادي يعني زي بيتنا فا وقفت علي الباب مش عارف اعمل اي اخش فين ولا فين لقيتها ضحكت كدا ضحكه رقيقه وقالتلي مالك لي مكسوف متتكسف جوزي مش موجود برا هو بيسافر كتير وعيالي نايمين جوا مكنتش اعرف في الاول ان عندها عيال فا سالتها قولتلها اي ده مشاء **** عندك مين ومين قالتلي عندها ولد وبنت في ابتدائي و جت مشيت قدامي عشان تخش اوضه الصالون بتتحرك قدامي ببنطلون البيجامه القطيفه دي وطيزها كبيره جدا كدا الي هو تروح يمين شمال سرحت في طيزها لحد ما وصلت الصالون وقالتلي اتفضل ودخلت


[ المشهد الثالث ]

- قعدت في الصالون وهي طلعت ونفس هز الطيز هي هي بنت الوسخه دي يخربيت طيزها قعدت اقول لنفسي
اه لو ابعبص طيزها كان نفسي اغرس ايدي جواز فرق طيزها الي عمال يلعب ده طبعا زوبري هنا بقا اي نار مولعه تحت البنطلون قعدت اظبط فيه وحاولت انيمه علي فخدي كدا بس برضو باين قولت خلاص بقا هو شويه وهينام واحاول ابطل تفكير فيها
المهم جت لقيتها جايبه عصير وجايه وهي بتحط العصير وبتميل لقيت فرق بزتها بان من البجامه اوففف علي المنظر الي شوفته احلي بزاز شوفتها في حياتي اول مره اكون قريب من الزاز كدا متعود اشوفها في افلام السكس بس عمري ما شوفتها في الحقيقه بالمنظر ده انا مقدرتش امسك نفسي وبرقت لحد ما هي اخدت بالها ورحت رفعت الستوسته شويه بس معطتش اي اهتمام بالموضوع
انا بعد مشهد البزاز ده وزوبري ولع حريقه خلاص شويه تاني ويخرم البنطلون
- قعدت وبدات تتكلم معايا وتحكيلي وحاسسها طبق جيلي قاعد قدامي مع كل حركه بتعملها في حته عندها بتتهز بزتها كل شويه تروح يمين شمال عباره حرفيا عن لحمه بيضه قدامي كدا وشعرها ناعم بني حرير نازل علي كتفها ووشها ابيض بخدود بيضه محمره بوقها صغير عسل كدا كيوت وعنيها مسحوبه وعليها ابتسامه بتشق خدودها المدورين دول تخلي اي زوبر يقف يضرب تعظيم سلام تخيل وشها يخليك مولع غير جسمها الي مظبوط بالملي
عليها بزاز منتصبه كدا وملبن لونها ابيض كانك ماسك كيس لبس بظبط و غير درعتها مليانه وحلوه حتي رجيلها حرفيا كانت عووود واقف قدامي
هي طبعا بتتكلم وانا برد عليها ومش داري بنفسي عمال اتفرج علي جمال جسمها


[ المشهد الرابع ]

- هلاس خلصنا الحصه وانا مروح بقا لسه شاب عمري ما جربت انيك قبل كدا ولا عمري قربت من بزاز وحده او وحده حلوه اصلا بالشكل ده وفي دماغي طبعا هروح اروح اضرب عشره علي الي شوفته ده


- وانا مروح قالتلي خد المفتاح هتلاقيه علي اول الاوضه كدا
طبعا انا قايم وزوبري عامل زي الخياره في البنطلون عينها كل شويه تروح شويه وترجع تبص علي زوبري
لحد ما مشيت من قدمها ورحت الاوضه بفتح النور اخد المفتاح
ولقيت علي السرير قميص نوم احمر ستان جامد نيك ومحطوط جنبه ستيان وكلوت قولت اكيد مجهزاهم عشان السهره اخدت المفتاح وروحت وفضلت قاعد سرحان فب المنظر الي انا شوفته مكنتش قادر دخلت الحمام ضربت عشره نزلت كتير كنت مشتاق زوبري مشتاق للحمه البيضه عشان كدا نزل كتير

طبعا الكلام ده كان يوم الاتنين واحنا عارفين ان الدروس بتيجي اتنين وخميس انا درسي كان الساعه ٧ بليل



[ المشهد الخامس]

- رحتلها يوم الخميس خبطت علي الباب لقيتها فتحت الباب كانت لابسه المره دي جلابيه عاديه ملونه كدا بس برضو طيزها كبيره والجلابيه مجسمه جسمها بس مكنتش زي البجامه اكيد قالتلي اتفضل خش الصالون وانا جايه


[ المشهد السادس]

- دخلت الصالون فا لقيتها العيال بتمشي ولادها رايحين النادي مع وحده جراتهم وهي سلمت عليهم وقفلت وقالت ثواني هغير واجي

- انا قولت في دماغي دي هتغير اي دي مهي لابسه لبسها اهو قعظت مستني خمسايه كدا ورحت لقيتها دخلت عليها بقميص النوم الي شوفته الاتنين في اوضه النوم

- انا من كتر الذهول فتحت بوقي من المنظر الي انا شايفه قدامي بزازها نصهم طالعين لبرا حرفيا كيس لبن عمال يتنطط شعرها سايح علي بزازها وكتفها وطيزها وفخدها من حلوتهم وكبرهم لازقين في قميص النوم مرسومين انا زبري من حلاوه المنظر نط من مكانه الي هو خلاص مكنش قادر من حلاوه حته اللحمه البيضه الي بتتهز وتترج قدامه


• انتظروا الجزء التاني
لو لقيت تفاعل هنزل الجزء التاني لو حد طلب

الجزء الثاني

من قصة ( انا ومدرسة الفيزياء ) لانه واضح عليها طلب جماهيري
[ مراجعه للاحداث ]

في اخر مشهد كنا وقفنا لحد ما مشت عيالها برا يروحوا النادري مع جارتهم وهي دخلت تتغير لبسها وانا كن في الصالون ودخلت عليا بقميص نووم فاجر يهيج الحجر كنت شايف منظر خلي الدم يجري في عروق زوبري من حلاوته مره وحده

شوفت ست جسمها مظبوط عمرها في اواخر ال30 القميص كان ضيق وبزازها كانت كبيره لدرجه كان نصهم طالع لبرااا وهي ماشي عليا ووسطها بيتهز وانا عيني علي بزتها الي شبه اكياس اللبن بظبط انا من كتر الاحراج قعدت اخبي في زبي مكنتش قادر فعدلت قعدتي وعملت نفسي بشوف الكتاب وهي كنت قعدت جمبي


[ المشهد الاول ]

لما قعدت جمبي طلعت منها ريحه كدااا حلوه جداا كانت حاطه برفيوم جامد حريمي يخلي اي دكر يهيج من الريحه لانه شامم ريحه انثي وانت جعطان وزبك واقف لا وتخيل الانثي دي تبقي قدامك ومعرضه بزازها

- طبعا خلال لحظه جه في بالي التفكير الحيواني الشهواني وقولت لنفسي فيها اي لو قومت دلوقتي وطلعت زبي بدل ما هو مخنوق وطلعه في وشها وانط عليها وامسكها من بزازها وانيكها وافشخ كسهااااا نيييك

- بس طبعا كل ده مجرد خيال شاب لسه عمره مشاف شكل الكس غير في افلام السكس فاكيد هو بيتخيل كل حاجه كداا

طبعا نكمل هي قعدت جمبي تشرحلي وانا مش معاها اصلا انا مركز مع فرق بزتها وريقي بيجري وخلاص علي اخري وريحتههاااا ضاربه في مناخيري حرفيا ده مش وقت فيزيا ده وقت اننا اخش معاها اوضه النوم انيكها في بزازها اللبن دي

- كل ده وهي شايفه ان زوبري واقف وفاهمه اكيد وعماله تبص علي زوبري لانه بان اوي في البنطلون لاني بحطه بالجنب ينزل بالجنب فبيبان كاني حاطط حاجه ضخمه في جيبي وطبعااا لاني لسه شابه عمره ما ناك وحده وعمره اصلا ما قرب لوحده زي القمر وشبه عريانه كدااا

هي فضلت تبص وتبتسم ابتسامه خفيفه كدااا وشها مبين اوي انها فاهمه


- بعد الموقف ده قولتلها عايز اخش الحمام وقومت وهي قدامي لزقه فيا وزوبري كان طالع في وشها وبدات توصفلي مكان الحمام وهي باصه علي بتاعي الي كان باين اوي وباصه بتأمل فيه

[ المشهد التاني ]

دخلت الحمام طبعا كان مليان كلوتات ليها ولبسها كله مغرق الحمام طبعا وفقت للحظه وقولت انا اكيد مش هفضل كدا لازم احاول اخلص من الانتصاب ده
- فتحت باب الحمام سنه بسيطه ابص عليها بتعمل اي

لقيت منظر خلاني اهيج اكتر لقيتها حاطت رجل علي رجل وفخادها بانت جامد وهي فخادها كبيره تحتوي اي حد هيجان زييا طبعااا زوبري بيتالم بيمووت هنفجر كان لازم اتصرف قولت خلاص هاخد كلوت من كلوتاتها الموسخه دي اكيد في ريحه كسها اضرب بيه عشره وخلاص

المهم بعد قعدت افرك زوبري في الكلوت بتاعها وبتخيل وانا بفرك زوبري في بزازها ولا كسها وطبعا انا مستحملتش لاني مكنتش قادر وبدل ما اجيبهم بعيد في القعده نزلتهم علي كلوتها

- وقفت فتره متنح حاسس بالندم وبالمتعه في نفس الوقت اني حرفيا زي الي كان مزنوق وفك زنقته حاولت انضفه او اعمل اي حاجه وسبته مكانه وقولت خلاص هي ممكن تاخده تحطه في الغسيل علي طول متلاحظش وبعمل زرار البنطلون لقيت جرس الباب بيرن

- اتاري ده جوزها رجع من سفريه الشغل انا لبست وطلعت طبعا بقيت علي طبيعتي خلاص لاني جبتهم المهم جوزها وسلم وكدا عليا وعليها هي قعدت متحمسه وهو كان كارف حرفيا هي طبعاا كانت قصيره وملفوفه وحلوه وهو طويل

- الي هو انا قعدت وشوفت المنظر هو طويل وهي قصيره وكانت فرحانه بيه وعماله تتنطط زي العيال الصغيره وبزازها بتتنطط معاها وهو ولا هننا ولا عطا اهتمام الي هو اصلا ازاي تسيب البطل ده باليومين والتلاته وكمان لما ترجع ميهونش عليك ترجع تفشخله كسه اكيد وجعها ياخي

[ المشهد التالت ]

طبعا بعد كل ده جت شرحتلي كدا حوالي 10 دقايق وهي عماله تبص علي رجلي مستغربه ولا كانها بتقول خبيته فين وبعد كدا لقيتها بتقولي كفايه كدا عشان جوزها ولازك تقعد معه انا تفهمت الموقف وقولتها ولا يهمك
وبدات اتحرك ناحيه الباب وجت ورايا وقالت متنساش معادنا الخميس الي جي قولتلها تمام الساعه كام قالتلي 8 بليل


*******************

تمر الايام ويجي يوم الخميس المنتظر

[ المشهد الرابع ]

برن الجرس في العادي وفتحت هي لابسه عبايه بيتي عادي مش ضايقه اوي ولا حاجه وقالتلي اتفضل وكدا العيال بيتفرجوا علي التلفزيون في الاوضه خد راحتك
دخلت وقعدت وهي قعدت وشرحلتي وتمام وفي النص الشرح قالت ثواني هعمل حاجه وجي سبتها تمشي وانا ببص عليها عيني جت علي طيزها الي حرفيا مليانه حنان نفسي احضنها من ضهرها بجد واريح بتاعي جو طيزها

المهم بعدها طلعت بقميص نوم افجر من بتاع المره الي فاتت والي فهمته انها كانت مستنيه جوزهاااا عشان تستقبله جوزها ده الخول اصلا شكله معندوش بتاع يكيف بيه الست التعبانه دي

[ المشهد الخامس ]

لقيتها وقفت كدا من بعيد وقالتي اعملك شاي بتحب الشاي ؟؟؟ قولتلها ياريت و**** ماشي عدلت وشها عشان تروح للمطبخ طيزها جات في وشي
كانت اي ده طيز فوق الخيال كان شفاف والكلوت البس هو ال بيان تحته وانا شايف كله ده وارشق عيني علي طيزها رايح جي
  • قعدت دقيقه ولقيتها بتنادي رحتلها بتقولي ناولي السكر من فوق مش عارفه اجيبه عشان انا اوزعه وقعدت تضحك
  • وانا بابتسامه خفيفه كدا قولت اكيد طبعااا

هي واقفه تحت الضرفه بتاعت السكر فمكنتش عارف همد ايدي واجيبه ازاي فا وقفت وارها ومديت ايدي وجسمي اترمي عي جسمها واتلزقت في رخامه المطبخ وهي عادي محاولتش تطلع
-لا وبعدها رجعت بطيزها لورااا خليتها كلها تحك في زبي حرفيا جسمي قشعر و زبي وقف انتطر كدااا دخل في فلايق طيزها من وقفته وهي عماله تقول اه وتتأوه بصوت واطي حرفيا زي بتوع السكس وكمان صوتها ناعم



[ المشهد السادس ]

كنت قاعد انا وهي جت عليها ببزازها الي عماله تترج من مكانها والشاي وقعدت وكملنا شرح وبعدها بربع ساعه او تلت ساعه رن جوزها بالتلفون قالها معلش يا حبيبتي انا هسافر علي طول حضريلي الشنطه وانا هاجي اخدها وانزل وبالفعل راحت حضرت الشنطه ورجعت تاني وانا كل ده قاعد مستمتع وانا بتفرج
في لبوه بتمشي قدامي عماله تترجع كلها وانت هيجان كان ناقص بس اطلع زبي من البنطلون واجيبهم عليها

- جوزهها رن تاني هي قفلت السكه وقالتلي معلش خد الشنطه ونزلها وانا بالفعل نزلتها لجوزها الي هو حرفيا استخسر يطلع يسلم علي مراته

ورجعت بعدها لقيتها قاعده علي السفره الي بناخد الدرس وبتعيط

حرفيا صعبت عليا خدودها زي التفاح وينزل عليها دموع
- ف جه في بالي قولت اكيد كانت متجهزه تتفشخ من جوزها شكلها محرومه من النيك وهو مشي وسابها زي الخول مش قادر يديها بوسه حتي

- رحتلها وعملت نفسي مصدوم بس كان باين عليا اني مضايق لاني كنت زعلان عليها بجد



طبعاااا احنا هنكمل بس شوي شوي لاني بتعب من الكتابه الجزء التالت الي مستني يكتب في الكومنتات وانا متابع
ياريت تكمل
 
انا اسمي محمود حاليا 20

وانا 18 سنه كنت لسه في تانيه ثانوي كنت في مدرسه لغات وكان علينا فيزياء بالانجليزي فكان لازم اخد فيها درس رحت جربت كذا حد مجموعه مفهمتش وكانت ظيطه تقرف حاولت اروح خاص مع حد كان غالي بفلوس كتير لحد ما لقيت وحده تعرف امي مدرسه كدا في ال اواخر ال30 بس مزه جامده فشخ عليها جسم ووشها وحده يوقف ازبار المهم قالتلها انا هساعد محمود عشان خاطر يعدي السنه دي علي خير ونخلص المهم امي عرضت عليا وانا وافقت عشان خاطر جمالها ده كان لازم اوافق طبعا بس شرط المدرسه اني اروح اخد عندها الدرس في البيت لوحدي





[ المشهد الاول ]

-المهم بعد مرور كام يوم رحت اول حصه ليا طبعا انا شوفتها وهي بلبس خروج عادي مكنتش مبينه حاجه اوي يعني لحد ما رحت البيت وبخبط علي الباب واكتشف تطلع قدامي ببجامه بينك قطيفه كانت في قمه الروعه لحم رقبتها الابيض مع لون البيجامه عاملين شغل جامد انا طبعا ارتبكت ونظراتي راحت في كل حته مش عايز اركز عشان مبقاش مقفوش قالتلي اتفضل يا حبيبي وسلمت عليا بايدها ايدها ناعمه جدااا كدا لونها ابيض الي هو فكرت في خيالي قولت ياااه لو الايد دي تلعب في زوبري





[ المشهد التاني ]

- دخلت البيت بقا بتاعهم كان بيت بسيط متوسط عادي يعني زي بيتنا فا وقفت علي الباب مش عارف اعمل اي اخش فين ولا فين لقيتها ضحكت كدا ضحكه رقيقه وقالتلي مالك لي مكسوف متتكسف جوزي مش موجود برا هو بيسافر كتير وعيالي نايمين جوا مكنتش اعرف في الاول ان عندها عيال فا سالتها قولتلها اي ده مشاء **** عندك مين ومين قالتلي عندها ولد وبنت في ابتدائي و جت مشيت قدامي عشان تخش اوضه الصالون بتتحرك قدامي ببنطلون البيجامه القطيفه دي وطيزها كبيره جدا كدا الي هو تروح يمين شمال سرحت في طيزها لحد ما وصلت الصالون وقالتلي اتفضل ودخلت


[ المشهد الثالث ]

- قعدت في الصالون وهي طلعت ونفس هز الطيز هي هي بنت الوسخه دي يخربيت طيزها قعدت اقول لنفسي
اه لو ابعبص طيزها كان نفسي اغرس ايدي جواز فرق طيزها الي عمال يلعب ده طبعا زوبري هنا بقا اي نار مولعه تحت البنطلون قعدت اظبط فيه وحاولت انيمه علي فخدي كدا بس برضو باين قولت خلاص بقا هو شويه وهينام واحاول ابطل تفكير فيها
المهم جت لقيتها جايبه عصير وجايه وهي بتحط العصير وبتميل لقيت فرق بزتها بان من البجامه اوففف علي المنظر الي شوفته احلي بزاز شوفتها في حياتي اول مره اكون قريب من الزاز كدا متعود اشوفها في افلام السكس بس عمري ما شوفتها في الحقيقه بالمنظر ده انا مقدرتش امسك نفسي وبرقت لحد ما هي اخدت بالها ورحت رفعت الستوسته شويه بس معطتش اي اهتمام بالموضوع
انا بعد مشهد البزاز ده وزوبري ولع حريقه خلاص شويه تاني ويخرم البنطلون
- قعدت وبدات تتكلم معايا وتحكيلي وحاسسها طبق جيلي قاعد قدامي مع كل حركه بتعملها في حته عندها بتتهز بزتها كل شويه تروح يمين شمال عباره حرفيا عن لحمه بيضه قدامي كدا وشعرها ناعم بني حرير نازل علي كتفها ووشها ابيض بخدود بيضه محمره بوقها صغير عسل كدا كيوت وعنيها مسحوبه وعليها ابتسامه بتشق خدودها المدورين دول تخلي اي زوبر يقف يضرب تعظيم سلام تخيل وشها يخليك مولع غير جسمها الي مظبوط بالملي
عليها بزاز منتصبه كدا وملبن لونها ابيض كانك ماسك كيس لبس بظبط و غير درعتها مليانه وحلوه حتي رجيلها حرفيا كانت عووود واقف قدامي
هي طبعا بتتكلم وانا برد عليها ومش داري بنفسي عمال اتفرج علي جمال جسمها


[ المشهد الرابع ]

- هلاس خلصنا الحصه وانا مروح بقا لسه شاب عمري ما جربت انيك قبل كدا ولا عمري قربت من بزاز وحده او وحده حلوه اصلا بالشكل ده وفي دماغي طبعا هروح اروح اضرب عشره علي الي شوفته ده


- وانا مروح قالتلي خد المفتاح هتلاقيه علي اول الاوضه كدا
طبعا انا قايم وزوبري عامل زي الخياره في البنطلون عينها كل شويه تروح شويه وترجع تبص علي زوبري
لحد ما مشيت من قدمها ورحت الاوضه بفتح النور اخد المفتاح
ولقيت علي السرير قميص نوم احمر ستان جامد نيك ومحطوط جنبه ستيان وكلوت قولت اكيد مجهزاهم عشان السهره اخدت المفتاح وروحت وفضلت قاعد سرحان فب المنظر الي انا شوفته مكنتش قادر دخلت الحمام ضربت عشره نزلت كتير كنت مشتاق زوبري مشتاق للحمه البيضه عشان كدا نزل كتير

طبعا الكلام ده كان يوم الاتنين واحنا عارفين ان الدروس بتيجي اتنين وخميس انا درسي كان الساعه ٧ بليل



[ المشهد الخامس]

- رحتلها يوم الخميس خبطت علي الباب لقيتها فتحت الباب كانت لابسه المره دي جلابيه عاديه ملونه كدا بس برضو طيزها كبيره والجلابيه مجسمه جسمها بس مكنتش زي البجامه اكيد قالتلي اتفضل خش الصالون وانا جايه


[ المشهد السادس]

- دخلت الصالون فا لقيتها العيال بتمشي ولادها رايحين النادي مع وحده جراتهم وهي سلمت عليهم وقفلت وقالت ثواني هغير واجي

- انا قولت في دماغي دي هتغير اي دي مهي لابسه لبسها اهو قعظت مستني خمسايه كدا ورحت لقيتها دخلت عليها بقميص النوم الي شوفته الاتنين في اوضه النوم

- انا من كتر الذهول فتحت بوقي من المنظر الي انا شايفه قدامي بزازها نصهم طالعين لبرا حرفيا كيس لبن عمال يتنطط شعرها سايح علي بزازها وكتفها وطيزها وفخدها من حلوتهم وكبرهم لازقين في قميص النوم مرسومين انا زبري من حلاوه المنظر نط من مكانه الي هو خلاص مكنش قادر من حلاوه حته اللحمه البيضه الي بتتهز وتترج قدامه


• انتظروا الجزء التاني
لو لقيت تفاعل هنزل الجزء التاني لو حد طلب

الجزء الثاني

من قصة ( انا ومدرسة الفيزياء ) لانه واضح عليها طلب جماهيري
[ مراجعه للاحداث ]

في اخر مشهد كنا وقفنا لحد ما مشت عيالها برا يروحوا النادري مع جارتهم وهي دخلت تتغير لبسها وانا كن في الصالون ودخلت عليا بقميص نووم فاجر يهيج الحجر كنت شايف منظر خلي الدم يجري في عروق زوبري من حلاوته مره وحده

شوفت ست جسمها مظبوط عمرها في اواخر ال30 القميص كان ضيق وبزازها كانت كبيره لدرجه كان نصهم طالع لبرااا وهي ماشي عليا ووسطها بيتهز وانا عيني علي بزتها الي شبه اكياس اللبن بظبط انا من كتر الاحراج قعدت اخبي في زبي مكنتش قادر فعدلت قعدتي وعملت نفسي بشوف الكتاب وهي كنت قعدت جمبي


[ المشهد الاول ]

لما قعدت جمبي طلعت منها ريحه كدااا حلوه جداا كانت حاطه برفيوم جامد حريمي يخلي اي دكر يهيج من الريحه لانه شامم ريحه انثي وانت جعطان وزبك واقف لا وتخيل الانثي دي تبقي قدامك ومعرضه بزازها

- طبعا خلال لحظه جه في بالي التفكير الحيواني الشهواني وقولت لنفسي فيها اي لو قومت دلوقتي وطلعت زبي بدل ما هو مخنوق وطلعه في وشها وانط عليها وامسكها من بزازها وانيكها وافشخ كسهااااا نيييك

- بس طبعا كل ده مجرد خيال شاب لسه عمره مشاف شكل الكس غير في افلام السكس فاكيد هو بيتخيل كل حاجه كداا

طبعا نكمل هي قعدت جمبي تشرحلي وانا مش معاها اصلا انا مركز مع فرق بزتها وريقي بيجري وخلاص علي اخري وريحتههاااا ضاربه في مناخيري حرفيا ده مش وقت فيزيا ده وقت اننا اخش معاها اوضه النوم انيكها في بزازها اللبن دي

- كل ده وهي شايفه ان زوبري واقف وفاهمه اكيد وعماله تبص علي زوبري لانه بان اوي في البنطلون لاني بحطه بالجنب ينزل بالجنب فبيبان كاني حاطط حاجه ضخمه في جيبي وطبعااا لاني لسه شابه عمره ما ناك وحده وعمره اصلا ما قرب لوحده زي القمر وشبه عريانه كدااا

هي فضلت تبص وتبتسم ابتسامه خفيفه كدااا وشها مبين اوي انها فاهمه


- بعد الموقف ده قولتلها عايز اخش الحمام وقومت وهي قدامي لزقه فيا وزوبري كان طالع في وشها وبدات توصفلي مكان الحمام وهي باصه علي بتاعي الي كان باين اوي وباصه بتأمل فيه

[ المشهد التاني ]

دخلت الحمام طبعا كان مليان كلوتات ليها ولبسها كله مغرق الحمام طبعا وفقت للحظه وقولت انا اكيد مش هفضل كدا لازم احاول اخلص من الانتصاب ده
- فتحت باب الحمام سنه بسيطه ابص عليها بتعمل اي

لقيت منظر خلاني اهيج اكتر لقيتها حاطت رجل علي رجل وفخادها بانت جامد وهي فخادها كبيره تحتوي اي حد هيجان زييا طبعااا زوبري بيتالم بيمووت هنفجر كان لازم اتصرف قولت خلاص هاخد كلوت من كلوتاتها الموسخه دي اكيد في ريحه كسها اضرب بيه عشره وخلاص

المهم بعد قعدت افرك زوبري في الكلوت بتاعها وبتخيل وانا بفرك زوبري في بزازها ولا كسها وطبعا انا مستحملتش لاني مكنتش قادر وبدل ما اجيبهم بعيد في القعده نزلتهم علي كلوتها

- وقفت فتره متنح حاسس بالندم وبالمتعه في نفس الوقت اني حرفيا زي الي كان مزنوق وفك زنقته حاولت انضفه او اعمل اي حاجه وسبته مكانه وقولت خلاص هي ممكن تاخده تحطه في الغسيل علي طول متلاحظش وبعمل زرار البنطلون لقيت جرس الباب بيرن

- اتاري ده جوزها رجع من سفريه الشغل انا لبست وطلعت طبعا بقيت علي طبيعتي خلاص لاني جبتهم المهم جوزها وسلم وكدا عليا وعليها هي قعدت متحمسه وهو كان كارف حرفيا هي طبعاا كانت قصيره وملفوفه وحلوه وهو طويل

- الي هو انا قعدت وشوفت المنظر هو طويل وهي قصيره وكانت فرحانه بيه وعماله تتنطط زي العيال الصغيره وبزازها بتتنطط معاها وهو ولا هننا ولا عطا اهتمام الي هو اصلا ازاي تسيب البطل ده باليومين والتلاته وكمان لما ترجع ميهونش عليك ترجع تفشخله كسه اكيد وجعها ياخي

[ المشهد التالت ]

طبعا بعد كل ده جت شرحتلي كدا حوالي 10 دقايق وهي عماله تبص علي رجلي مستغربه ولا كانها بتقول خبيته فين وبعد كدا لقيتها بتقولي كفايه كدا عشان جوزها ولازك تقعد معه انا تفهمت الموقف وقولتها ولا يهمك
وبدات اتحرك ناحيه الباب وجت ورايا وقالت متنساش معادنا الخميس الي جي قولتلها تمام الساعه كام قالتلي 8 بليل


*******************

تمر الايام ويجي يوم الخميس المنتظر

[ المشهد الرابع ]

برن الجرس في العادي وفتحت هي لابسه عبايه بيتي عادي مش ضايقه اوي ولا حاجه وقالتلي اتفضل وكدا العيال بيتفرجوا علي التلفزيون في الاوضه خد راحتك
دخلت وقعدت وهي قعدت وشرحلتي وتمام وفي النص الشرح قالت ثواني هعمل حاجه وجي سبتها تمشي وانا ببص عليها عيني جت علي طيزها الي حرفيا مليانه حنان نفسي احضنها من ضهرها بجد واريح بتاعي جو طيزها

المهم بعدها طلعت بقميص نوم افجر من بتاع المره الي فاتت والي فهمته انها كانت مستنيه جوزهاااا عشان تستقبله جوزها ده الخول اصلا شكله معندوش بتاع يكيف بيه الست التعبانه دي

[ المشهد الخامس ]

لقيتها وقفت كدا من بعيد وقالتي اعملك شاي بتحب الشاي ؟؟؟ قولتلها ياريت و**** ماشي عدلت وشها عشان تروح للمطبخ طيزها جات في وشي
كانت اي ده طيز فوق الخيال كان شفاف والكلوت البس هو ال بيان تحته وانا شايف كله ده وارشق عيني علي طيزها رايح جي
  • قعدت دقيقه ولقيتها بتنادي رحتلها بتقولي ناولي السكر من فوق مش عارفه اجيبه عشان انا اوزعه وقعدت تضحك
  • وانا بابتسامه خفيفه كدا قولت اكيد طبعااا

هي واقفه تحت الضرفه بتاعت السكر فمكنتش عارف همد ايدي واجيبه ازاي فا وقفت وارها ومديت ايدي وجسمي اترمي عي جسمها واتلزقت في رخامه المطبخ وهي عادي محاولتش تطلع
-لا وبعدها رجعت بطيزها لورااا خليتها كلها تحك في زبي حرفيا جسمي قشعر و زبي وقف انتطر كدااا دخل في فلايق طيزها من وقفته وهي عماله تقول اه وتتأوه بصوت واطي حرفيا زي بتوع السكس وكمان صوتها ناعم



[ المشهد السادس ]

كنت قاعد انا وهي جت عليها ببزازها الي عماله تترج من مكانها والشاي وقعدت وكملنا شرح وبعدها بربع ساعه او تلت ساعه رن جوزها بالتلفون قالها معلش يا حبيبتي انا هسافر علي طول حضريلي الشنطه وانا هاجي اخدها وانزل وبالفعل راحت حضرت الشنطه ورجعت تاني وانا كل ده قاعد مستمتع وانا بتفرج
في لبوه بتمشي قدامي عماله تترجع كلها وانت هيجان كان ناقص بس اطلع زبي من البنطلون واجيبهم عليها

- جوزهها رن تاني هي قفلت السكه وقالتلي معلش خد الشنطه ونزلها وانا بالفعل نزلتها لجوزها الي هو حرفيا استخسر يطلع يسلم علي مراته

ورجعت بعدها لقيتها قاعده علي السفره الي بناخد الدرس وبتعيط

حرفيا صعبت عليا خدودها زي التفاح وينزل عليها دموع
- ف جه في بالي قولت اكيد كانت متجهزه تتفشخ من جوزها شكلها محرومه من النيك وهو مشي وسابها زي الخول مش قادر يديها بوسه حتي

- رحتلها وعملت نفسي مصدوم بس كان باين عليا اني مضايق لاني كنت زعلان عليها بجد



طبعاااا احنا هنكمل بس شوي شوي لاني بتعب من الكتابه الجزء التالت الي مستني يكتب في الكومنتات وانا متابع
كمل يابرنس
 
هى مش هتكمل و لا ايه يا برنس حراااااااام تتساب كده المدرسه عاوزه حد يعشرها و يشبعها
 
  • عجبني
التفاعلات: Shefoo_69
تم أضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: Shefoo_69
انا اسمي محمود حاليا 20

وانا 18 سنه كنت لسه في تانيه ثانوي كنت في مدرسه لغات وكان علينا فيزياء بالانجليزي فكان لازم اخد فيها درس رحت جربت كذا حد مجموعه مفهمتش وكانت ظيطه تقرف حاولت اروح خاص مع حد كان غالي بفلوس كتير لحد ما لقيت وحده تعرف امي مدرسه كدا في ال اواخر ال30 بس مزه جامده فشخ عليها جسم ووشها وحده يوقف ازبار المهم قالتلها انا هساعد محمود عشان خاطر يعدي السنه دي علي خير ونخلص المهم امي عرضت عليا وانا وافقت عشان خاطر جمالها ده كان لازم اوافق طبعا بس شرط المدرسه اني اروح اخد عندها الدرس في البيت لوحدي





[ المشهد الاول ]

-المهم بعد مرور كام يوم رحت اول حصه ليا طبعا انا شوفتها وهي بلبس خروج عادي مكنتش مبينه حاجه اوي يعني لحد ما رحت البيت وبخبط علي الباب واكتشف تطلع قدامي ببجامه بينك قطيفه كانت في قمه الروعه لحم رقبتها الابيض مع لون البيجامه عاملين شغل جامد انا طبعا ارتبكت ونظراتي راحت في كل حته مش عايز اركز عشان مبقاش مقفوش قالتلي اتفضل يا حبيبي وسلمت عليا بايدها ايدها ناعمه جدااا كدا لونها ابيض الي هو فكرت في خيالي قولت ياااه لو الايد دي تلعب في زوبري





[ المشهد التاني ]

- دخلت البيت بقا بتاعهم كان بيت بسيط متوسط عادي يعني زي بيتنا فا وقفت علي الباب مش عارف اعمل اي اخش فين ولا فين لقيتها ضحكت كدا ضحكه رقيقه وقالتلي مالك لي مكسوف متتكسف جوزي مش موجود برا هو بيسافر كتير وعيالي نايمين جوا مكنتش اعرف في الاول ان عندها عيال فا سالتها قولتلها اي ده مشاء **** عندك مين ومين قالتلي عندها ولد وبنت في ابتدائي و جت مشيت قدامي عشان تخش اوضه الصالون بتتحرك قدامي ببنطلون البيجامه القطيفه دي وطيزها كبيره جدا كدا الي هو تروح يمين شمال سرحت في طيزها لحد ما وصلت الصالون وقالتلي اتفضل ودخلت


[ المشهد الثالث ]

- قعدت في الصالون وهي طلعت ونفس هز الطيز هي هي بنت الوسخه دي يخربيت طيزها قعدت اقول لنفسي
اه لو ابعبص طيزها كان نفسي اغرس ايدي جواز فرق طيزها الي عمال يلعب ده طبعا زوبري هنا بقا اي نار مولعه تحت البنطلون قعدت اظبط فيه وحاولت انيمه علي فخدي كدا بس برضو باين قولت خلاص بقا هو شويه وهينام واحاول ابطل تفكير فيها
المهم جت لقيتها جايبه عصير وجايه وهي بتحط العصير وبتميل لقيت فرق بزتها بان من البجامه اوففف علي المنظر الي شوفته احلي بزاز شوفتها في حياتي اول مره اكون قريب من الزاز كدا متعود اشوفها في افلام السكس بس عمري ما شوفتها في الحقيقه بالمنظر ده انا مقدرتش امسك نفسي وبرقت لحد ما هي اخدت بالها ورحت رفعت الستوسته شويه بس معطتش اي اهتمام بالموضوع
انا بعد مشهد البزاز ده وزوبري ولع حريقه خلاص شويه تاني ويخرم البنطلون
- قعدت وبدات تتكلم معايا وتحكيلي وحاسسها طبق جيلي قاعد قدامي مع كل حركه بتعملها في حته عندها بتتهز بزتها كل شويه تروح يمين شمال عباره حرفيا عن لحمه بيضه قدامي كدا وشعرها ناعم بني حرير نازل علي كتفها ووشها ابيض بخدود بيضه محمره بوقها صغير عسل كدا كيوت وعنيها مسحوبه وعليها ابتسامه بتشق خدودها المدورين دول تخلي اي زوبر يقف يضرب تعظيم سلام تخيل وشها يخليك مولع غير جسمها الي مظبوط بالملي
عليها بزاز منتصبه كدا وملبن لونها ابيض كانك ماسك كيس لبس بظبط و غير درعتها مليانه وحلوه حتي رجيلها حرفيا كانت عووود واقف قدامي
هي طبعا بتتكلم وانا برد عليها ومش داري بنفسي عمال اتفرج علي جمال جسمها


[ المشهد الرابع ]

- هلاس خلصنا الحصه وانا مروح بقا لسه شاب عمري ما جربت انيك قبل كدا ولا عمري قربت من بزاز وحده او وحده حلوه اصلا بالشكل ده وفي دماغي طبعا هروح اروح اضرب عشره علي الي شوفته ده


- وانا مروح قالتلي خد المفتاح هتلاقيه علي اول الاوضه كدا
طبعا انا قايم وزوبري عامل زي الخياره في البنطلون عينها كل شويه تروح شويه وترجع تبص علي زوبري
لحد ما مشيت من قدمها ورحت الاوضه بفتح النور اخد المفتاح
ولقيت علي السرير قميص نوم احمر ستان جامد نيك ومحطوط جنبه ستيان وكلوت قولت اكيد مجهزاهم عشان السهره اخدت المفتاح وروحت وفضلت قاعد سرحان فب المنظر الي انا شوفته مكنتش قادر دخلت الحمام ضربت عشره نزلت كتير كنت مشتاق زوبري مشتاق للحمه البيضه عشان كدا نزل كتير

طبعا الكلام ده كان يوم الاتنين واحنا عارفين ان الدروس بتيجي اتنين وخميس انا درسي كان الساعه ٧ بليل



[ المشهد الخامس]

- رحتلها يوم الخميس خبطت علي الباب لقيتها فتحت الباب كانت لابسه المره دي جلابيه عاديه ملونه كدا بس برضو طيزها كبيره والجلابيه مجسمه جسمها بس مكنتش زي البجامه اكيد قالتلي اتفضل خش الصالون وانا جايه


[ المشهد السادس]

- دخلت الصالون فا لقيتها العيال بتمشي ولادها رايحين النادي مع وحده جراتهم وهي سلمت عليهم وقفلت وقالت ثواني هغير واجي

- انا قولت في دماغي دي هتغير اي دي مهي لابسه لبسها اهو قعظت مستني خمسايه كدا ورحت لقيتها دخلت عليها بقميص النوم الي شوفته الاتنين في اوضه النوم

- انا من كتر الذهول فتحت بوقي من المنظر الي انا شايفه قدامي بزازها نصهم طالعين لبرا حرفيا كيس لبن عمال يتنطط شعرها سايح علي بزازها وكتفها وطيزها وفخدها من حلوتهم وكبرهم لازقين في قميص النوم مرسومين انا زبري من حلاوه المنظر نط من مكانه الي هو خلاص مكنش قادر من حلاوه حته اللحمه البيضه الي بتتهز وتترج قدامه


• انتظروا الجزء التاني
لو لقيت تفاعل هنزل الجزء التاني لو حد طلب

الجزء الثاني

من قصة ( انا ومدرسة الفيزياء ) لانه واضح عليها طلب جماهيري
[ مراجعه للاحداث ]

في اخر مشهد كنا وقفنا لحد ما مشت عيالها برا يروحوا النادري مع جارتهم وهي دخلت تتغير لبسها وانا كن في الصالون ودخلت عليا بقميص نووم فاجر يهيج الحجر كنت شايف منظر خلي الدم يجري في عروق زوبري من حلاوته مره وحده

شوفت ست جسمها مظبوط عمرها في اواخر ال30 القميص كان ضيق وبزازها كانت كبيره لدرجه كان نصهم طالع لبرااا وهي ماشي عليا ووسطها بيتهز وانا عيني علي بزتها الي شبه اكياس اللبن بظبط انا من كتر الاحراج قعدت اخبي في زبي مكنتش قادر فعدلت قعدتي وعملت نفسي بشوف الكتاب وهي كنت قعدت جمبي


[ المشهد الاول ]

لما قعدت جمبي طلعت منها ريحه كدااا حلوه جداا كانت حاطه برفيوم جامد حريمي يخلي اي دكر يهيج من الريحه لانه شامم ريحه انثي وانت جعطان وزبك واقف لا وتخيل الانثي دي تبقي قدامك ومعرضه بزازها

- طبعا خلال لحظه جه في بالي التفكير الحيواني الشهواني وقولت لنفسي فيها اي لو قومت دلوقتي وطلعت زبي بدل ما هو مخنوق وطلعه في وشها وانط عليها وامسكها من بزازها وانيكها وافشخ كسهااااا نيييك

- بس طبعا كل ده مجرد خيال شاب لسه عمره مشاف شكل الكس غير في افلام السكس فاكيد هو بيتخيل كل حاجه كداا

طبعا نكمل هي قعدت جمبي تشرحلي وانا مش معاها اصلا انا مركز مع فرق بزتها وريقي بيجري وخلاص علي اخري وريحتههاااا ضاربه في مناخيري حرفيا ده مش وقت فيزيا ده وقت اننا اخش معاها اوضه النوم انيكها في بزازها اللبن دي

- كل ده وهي شايفه ان زوبري واقف وفاهمه اكيد وعماله تبص علي زوبري لانه بان اوي في البنطلون لاني بحطه بالجنب ينزل بالجنب فبيبان كاني حاطط حاجه ضخمه في جيبي وطبعااا لاني لسه شابه عمره ما ناك وحده وعمره اصلا ما قرب لوحده زي القمر وشبه عريانه كدااا

هي فضلت تبص وتبتسم ابتسامه خفيفه كدااا وشها مبين اوي انها فاهمه


- بعد الموقف ده قولتلها عايز اخش الحمام وقومت وهي قدامي لزقه فيا وزوبري كان طالع في وشها وبدات توصفلي مكان الحمام وهي باصه علي بتاعي الي كان باين اوي وباصه بتأمل فيه

[ المشهد التاني ]

دخلت الحمام طبعا كان مليان كلوتات ليها ولبسها كله مغرق الحمام طبعا وفقت للحظه وقولت انا اكيد مش هفضل كدا لازم احاول اخلص من الانتصاب ده
- فتحت باب الحمام سنه بسيطه ابص عليها بتعمل اي

لقيت منظر خلاني اهيج اكتر لقيتها حاطت رجل علي رجل وفخادها بانت جامد وهي فخادها كبيره تحتوي اي حد هيجان زييا طبعااا زوبري بيتالم بيمووت هنفجر كان لازم اتصرف قولت خلاص هاخد كلوت من كلوتاتها الموسخه دي اكيد في ريحه كسها اضرب بيه عشره وخلاص

المهم بعد قعدت افرك زوبري في الكلوت بتاعها وبتخيل وانا بفرك زوبري في بزازها ولا كسها وطبعا انا مستحملتش لاني مكنتش قادر وبدل ما اجيبهم بعيد في القعده نزلتهم علي كلوتها

- وقفت فتره متنح حاسس بالندم وبالمتعه في نفس الوقت اني حرفيا زي الي كان مزنوق وفك زنقته حاولت انضفه او اعمل اي حاجه وسبته مكانه وقولت خلاص هي ممكن تاخده تحطه في الغسيل علي طول متلاحظش وبعمل زرار البنطلون لقيت جرس الباب بيرن

- اتاري ده جوزها رجع من سفريه الشغل انا لبست وطلعت طبعا بقيت علي طبيعتي خلاص لاني جبتهم المهم جوزها وسلم وكدا عليا وعليها هي قعدت متحمسه وهو كان كارف حرفيا هي طبعاا كانت قصيره وملفوفه وحلوه وهو طويل

- الي هو انا قعدت وشوفت المنظر هو طويل وهي قصيره وكانت فرحانه بيه وعماله تتنطط زي العيال الصغيره وبزازها بتتنطط معاها وهو ولا هننا ولا عطا اهتمام الي هو اصلا ازاي تسيب البطل ده باليومين والتلاته وكمان لما ترجع ميهونش عليك ترجع تفشخله كسه اكيد وجعها ياخي

[ المشهد التالت ]

طبعا بعد كل ده جت شرحتلي كدا حوالي 10 دقايق وهي عماله تبص علي رجلي مستغربه ولا كانها بتقول خبيته فين وبعد كدا لقيتها بتقولي كفايه كدا عشان جوزها ولازك تقعد معه انا تفهمت الموقف وقولتها ولا يهمك
وبدات اتحرك ناحيه الباب وجت ورايا وقالت متنساش معادنا الخميس الي جي قولتلها تمام الساعه كام قالتلي 8 بليل


*******************

تمر الايام ويجي يوم الخميس المنتظر

[ المشهد الرابع ]

برن الجرس في العادي وفتحت هي لابسه عبايه بيتي عادي مش ضايقه اوي ولا حاجه وقالتلي اتفضل وكدا العيال بيتفرجوا علي التلفزيون في الاوضه خد راحتك
دخلت وقعدت وهي قعدت وشرحلتي وتمام وفي النص الشرح قالت ثواني هعمل حاجه وجي سبتها تمشي وانا ببص عليها عيني جت علي طيزها الي حرفيا مليانه حنان نفسي احضنها من ضهرها بجد واريح بتاعي جو طيزها

المهم بعدها طلعت بقميص نوم افجر من بتاع المره الي فاتت والي فهمته انها كانت مستنيه جوزهاااا عشان تستقبله جوزها ده الخول اصلا شكله معندوش بتاع يكيف بيه الست التعبانه دي

[ المشهد الخامس ]

لقيتها وقفت كدا من بعيد وقالتي اعملك شاي بتحب الشاي ؟؟؟ قولتلها ياريت و**** ماشي عدلت وشها عشان تروح للمطبخ طيزها جات في وشي
كانت اي ده طيز فوق الخيال كان شفاف والكلوت البس هو ال بيان تحته وانا شايف كله ده وارشق عيني علي طيزها رايح جي
  • قعدت دقيقه ولقيتها بتنادي رحتلها بتقولي ناولي السكر من فوق مش عارفه اجيبه عشان انا اوزعه وقعدت تضحك
  • وانا بابتسامه خفيفه كدا قولت اكيد طبعااا

هي واقفه تحت الضرفه بتاعت السكر فمكنتش عارف همد ايدي واجيبه ازاي فا وقفت وارها ومديت ايدي وجسمي اترمي عي جسمها واتلزقت في رخامه المطبخ وهي عادي محاولتش تطلع
-لا وبعدها رجعت بطيزها لورااا خليتها كلها تحك في زبي حرفيا جسمي قشعر و زبي وقف انتطر كدااا دخل في فلايق طيزها من وقفته وهي عماله تقول اه وتتأوه بصوت واطي حرفيا زي بتوع السكس وكمان صوتها ناعم



[ المشهد السادس ]

كنت قاعد انا وهي جت عليها ببزازها الي عماله تترج من مكانها والشاي وقعدت وكملنا شرح وبعدها بربع ساعه او تلت ساعه رن جوزها بالتلفون قالها معلش يا حبيبتي انا هسافر علي طول حضريلي الشنطه وانا هاجي اخدها وانزل وبالفعل راحت حضرت الشنطه ورجعت تاني وانا كل ده قاعد مستمتع وانا بتفرج
في لبوه بتمشي قدامي عماله تترجع كلها وانت هيجان كان ناقص بس اطلع زبي من البنطلون واجيبهم عليها

- جوزهها رن تاني هي قفلت السكه وقالتلي معلش خد الشنطه ونزلها وانا بالفعل نزلتها لجوزها الي هو حرفيا استخسر يطلع يسلم علي مراته

ورجعت بعدها لقيتها قاعده علي السفره الي بناخد الدرس وبتعيط

حرفيا صعبت عليا خدودها زي التفاح وينزل عليها دموع
- ف جه في بالي قولت اكيد كانت متجهزه تتفشخ من جوزها شكلها محرومه من النيك وهو مشي وسابها زي الخول مش قادر يديها بوسه حتي

- رحتلها وعملت نفسي مصدوم بس كان باين عليا اني مضايق لاني كنت زعلان عليها بجد



طبعاااا احنا هنكمل بس شوي شوي لاني بتعب من الكتابه الجزء التالت الي مستني يكتب في الكومنتات وانا متابع


- الجزء التالت

- شكرا لانتظاركم الجزء الجديد بس مشاغل الحياه و**** والواحد بيبقي فاقد الشغف يكتب حاجه كويسه بس خلاص هنرجع الفتره دي

- الناس الي بتسال ان القصه الحقيقيه ولا لا هي بالفعل حقيقيه بس في شويه اضافات عشان بس اخلي القصه حماسيه بس طبعا الاسماء متغيره وكل حاجه وبرضو مش معني اني بكتب قصه يبقي القصه دي بتاعتي عادي ممكن اخد قصص من ناس حواليا وكدا وانا احيانا بألف حاجات من وحي خيالي

[ مراجعه علي ما سبق ]

- وصلنا لاخر حاجه انني كنت انا والمس لوحدينا بالمناسبه هي اسمها رودينا مس رودينا اجمل بطايه في التاريخ بالنسبالي لانها اول وحدها تعمل تمصلي واحس بحساس الشفايف السايحه وهي بتمشي علي الزوبر بتحس انها طاير في السما احساس تاني واكيد لاني اول مره كشب اجرب الحاجات دي الي بجرها في الافلام طبعا الموضوع كان بنسبالي حلم



نخش في الجزء التالت بقا علي طول
[ المشهد الاول ]

- جيه معاد الدرس الي انا بستني معاده بفارغ الصبر عشان اشوف المس الي شبه كيس اللبن الطازه دي بتترج من كل حته علي ما افتكر ملامحها وملامح جسمها بهيج وزبري يقف تلقائي

- جه معاد الدرس وطلعت البيت ورنيت الجرس ولقيت حد من عيالها فتح هي عندها ولد وبنت صغيريين يعني قولوا توؤام كدا الفرق بينهم سنه تقريبا
طبعا انا شوفتهم اتقفلت عرفت ان البيت مش فاضي ومش هعرف اختلي بالبوه الي جوه دي وانا اصلا جي زوبري واقف من البيت

- دخلت ببص كدا في الصاله لقيت جوزها قاعد باللبس البيت و معه كيس لب و لتر بيبسي وقاعد بيتفرج علي ماتش مش فاكر كان مين ومين وساعتها بس شكله كان مهم انا شوفت المنظر وقولت مفيش امل خلاص زوبري نام بعد ما كان هيخرم البنطلون

- المهم الصاله عندهم واسعه فا انا قعدت مع المس رودينا وراا الكنبه الي هو قاعد عليها قدام التلفزيون والعيال دخلت الاوضه

- لقيت بقا المس داخله عليا باحلي بجامه بيتي طقم حكايه لونه ابيض كدااا وبستوسته ولابسه قطوط الفكره انها كيوت وتهيج في نفس الوقت ووشها ابيض نفس لون البجامه الي هي لابسه وشعرها سايح بني من جنب القطوط وبنطلون ضيق بسبب فخادها المدوره التقيله دي تجسيم طيزها ملفوفه كداا جوا البنطلون لفه جاتوه تشوفها تبقي عايز تحضنها
كل ده بالنسبه لشب كان اخره يتفرج علي سكس ومشاهده سخنه في الافلام بس كدا عمره مشاف حاجه زي دي في الحقيقه
- ولا كعب رجلها ولون بشرتها الي حرفيا ابيض وناعم جدااا عمري ما شوفت حد بنفس الدرجه دي والجمال حاجه مثاليه بجد بنسبالي كان داخل عليا ملاااك وكعب رجلها ملفوف كداا ورجليها محمره كدا شويه حتي رجلها تتباس هي كلها محتاجه تتباس من كل حته حتي رجلها وايدها الي ناعمه حرير وجمال ضوافرها الي هي مهتمه بيهم ولا البرفيوم الي كله انوثه يخلي زوبرك ينفجر من ريحته

- انا الي هو كنت خلاص تخيل شاب هيجان عمره مشاف انثي بالشكل ده والقرب ده دي وحده قدامه بالانوثه دي


[ المشهد التاني ]

- جت المس وكل الي حكيته فوق ده كان في مجرد لحظه وهي داخله علياا المهم انا لسه سرحان فيها وفي صدرها الي هفرتك البجامه والسوسته

- جت تقعد وهي بتقعد السوسته مستحملتش كبر بزازها قامت نازله شويه لتحت وبان شويه من بزازها انا حرفياااا كنت هموت علي نفسي من كتر الهيجان زوبري وقف تاني مره وحدها بعد ما وشفت اللبن ده قدامي والستنيان بتاعها بان كان لونه ازرق طبعا هي لاحظت زوبري الي وقف وكل ده بتتعامل عادي ولا كانها مصتلي زوبري الحصه الي فاتت عشان جوزها يعني

- بعد ما شافت زوبري الي كان هينفجر مكنتش قارد منظر يخلي هي حد يهيج وبالذات لما تبقي قامك بقرب حوالي 30 سم كدا ولا حاجه
لقيتها بتبصلي بشفقه وبتضحكك وبتقولي اسفه وحطيت ايدها وبتقفل السوسته

- انا بكل تلقائيه حطيت ايدي وشلت ايدها قولتلها خليها الجو حر
فبصتلي بضحك وقالتلي هو مولع فعلااا وبعدها بصت علي زوبري


- واحنا بناخد الحصه انا في نصها مقدرتش كنت عايز اتصرف فا قعدت العب في زوبري وافركه من فوق البنطلون قولت عشان اخلص منه بدل ما هو واقف كدااا
فضلت ادعك شويه معرفتش البنطلون كان جينز وكان ضيق وكنت خلاص مش قادر بتاعي هينفجر

- لقيتها بتقولي خد رحتك عشان شكلك تعبان فانا سمعت كلامها وفكيت الحزام وفكيت اول الزرار لقتيها معترضتش وبصيت علي جوزها لقيته سرحان في مايه العسل بشرب بيبسي ومندمج مع الماتش
فا فكيت كل الزارير وطلعت زوبري وفضلت ادعكه قدامها وهي بصت عليه وبحلقت مع اني زبري مش كبير للدرجه بس باين من نظراتها انها مشتاقه شكل جوزها بطل ينيكها
المهم فضلت ادعكه قدامها


[ المشهد التالت ]

- بعد ما قعدت ادعكه قدامها لقيتها رمت القلم جوا الكتاب وزاحت الطربيزه شويه ومسكت زوبري بايدها الناعمه دي انا حرفيا من كتر المتعه مكنتش قادر ايدها ناعمه حرير وبيضه كدااا وكيوت ونزلت علي ركبها وبدات تحك راس زبي في شفايفها وانا شايفها من فوق وعنيها الي لونها يدي علي عسلي بتبصلي كدااا والقطوط طالع منه ودان ارنب كان شكلها عسللل بعدها بدات تحط راسه في بوقها براحه وانا بتاوه بصوت واطي عشان جوزها الخول ده ميسمعناش شكلها محروم اوي وهي بتمصمص وعماله تجوء جوء جوء وزوبري كله اتبل من شفايفها الصراحه مقدرتش امسك نفسي لقيت زوبري انفجر مره وحدها في بوقهاااا
انت اتخضيت افتكرتها هتتعصب

- هي اتخضت برضو بس عشان تتداري ومفيش حاجه تبان راحت اخدت لبني كله في بوقها بس مكنتش مضايقه وكان في شويه لبن نازل علي شفايفها كان منظرها مغري تحس انها لبوه كدااا بوشها البرئ ده

-مسكت الي نازل علي شفايفها وبلعت لبني كله وقعدت تبتسم وقالتلي البس بسرعه يلااا قمت لبست بسرعه قبل ما جوزها يلف وشه ويشوفنا

[ المشهد الرابع ]

- لبست البنطلون وهي دخلت قالت هعمل حاجه اشربها تعال اقف معايا شويه ولا تتفرج علي التلفزيون فلقيت جوزها بيقولي اتفرج معايا تعال اقعد قعدت بتفرج من ورا الكنبه وانا اصلا سرحات مع مراته ولمحتها في المطبخ بقا بطيزها الكبيره وهي قصيره اصلا وعماله تتنطط بتجيب الحاجه من علي الرف وطيزها بتترج قدامي فسبت جوزها سرحان في الماتش ودخلت عليها

[ المشهد الخامس ]

- انا وراها وهي مش حاسه بيا وبتغني حتي كمان صوتها حلو ومغري

  • دخلت عليها وهي واقفه وزنقتهاااا ولقيتها بتقولي اااه بكل راقه بتقولي مالك يعني سبت الماتش يواد
  • وقولتها في ماتش اهم من الماتش ده لقيتها بتضحك بمرقعه اوي وبتدلع كل ده وانا زانقها بتقولي مالك زانق فيا لي قولتلها مفيش مكان
مع ان المطبخ اصلا واسع
- كل ده بعمله وانا مغيب طبعااا مش حاسس خلاص انا كشب نفسي انيك خلاص عايز اخلص واجرب شعور زوبري في كس اللبوه الي قدامي دي
فضلت وراها وهي بترجع الحاجه علي الرف تاني قولت اساعدها فهي ايدها سبقت ايدي واخدت الحاجه ورفتعها لفوق وهي بترفع ايدها مع ايدي في نفس الوقت رحت ايدي مسكت بزازهااااا حرفيا كاني مسكت الملبن ذات نفسه لقتيها اتنفضت و واتنفست بسرعه وشها حمر استغربت بصراحه بس شكلها فعلا محروم

- راحت شالت ايدي وزقتني براحه لورا وقالتلي اهدي يواد مش انهارده شكلك شرقان اي مشوفتش ستات حلوه ولا اي قولتلها احلي منك مفيش الصراحه
راحت بصتلي وابتسمت قالتلي اخ منك انت

طلعت براا انا وهي بالشاي وقعدت جمب جوزهااا وهي قعدت جنبنا واخلصنا الماتش سوااا وانا قررت انزل خلاص وسلمت عليهم ومشيت ولا كان كان فيه حاجه حصلت


قريب هيبقي في الجزء التاني بس ياريت كومنتات حلوه تشجيع ويكتب لو كان مكان الشخصيه هيعمل اي
  • غير اني عايز كله يقولي اي موضوع في باله عايز يطلع منه قصه جنسيه حلوه يكتب وانا هحاول الف علي الموضوع واعمل منه قصه كبيره ده عشان الشغف بس
  • اتمني الجزء ده يعجبكم سلاااام
كمل ويا ريت ما تتأخر
 
  • عجبني
التفاعلات: Shefoo_69

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%