NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول انا و زوجي وبن عمي قصة متسلسلة ( منقول ) الجزء الثاني

القيصر نسوانجي

نسوانجى بريمو
عضو
ناشر قصص
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
162
مستوى التفاعل
451
العمر
28
الإقامة
بين افخاذ الست
نقاط
577
رابط الجزء الاول
https://xn--mgbkt9eckr.net/index.php?threads/انا-و-زوجي-وبن-عمي-قصة-متسلسلة-منقول.15807/

وصلنا في نهاية الجزء الأول إلى......

بعدها وليد قال نلتقي غدا.. تأملت برهة فقلت يجب أن نلتقي في الليل وتأتي خلسة لبيتي.. فأنت لا ترضى ان تتكلم الجيران عن ابنة عمك، ربما يعلمون ان زوجها غائب.. قال بالعكس انا اخاف عليك أكثر من نفسي… وقال انا لا اتي الا اذا انت قررتي.. فقط اقترح لا أكثر الكلام النهائي لك حبيبتي.! قلت لنفسي لاختبره.. فقلت نلتقي بعد اسبوع.. فقال نعم كما تأمرين اميرتي.. ولم الاحظ اي تغيير فهو كان يسعده ما يرضيني… فصدقت كلامه حول ارضائي… وبعدها رجعنا للحوار والغزل والكلام حول قبلاتنا ونزلنا بشكل اكثر جرئة قائلا هل اقول لك شيء ولكن اخشى ان تنزعجي مني؟ فقلت كن حر في كلامك قلت اك استقبل كل كلام لك… حقيقة بدأت أشعر انه يخاف حتى على مشاعري يعاملني برقة جميلة لكن احيانا فيها زيادة في غيرته ولذلك انني مستمتعة ومتشوقة لذكوريته .. لا أعلم ربما بسبب قوة ذكورية زوجي الصاخبة جعلني اتشوق للرقة واللطافة في أسلوب وليد… ربما لكوني امرأة نضجت صرت امل الإفراط بالتأني للذكور… لا أعلم هل الذكور لا يفهمون النساء ام النساء هي من لا تفهم نفسها، فتكون في كل لحظة بحال ورغبة مختلفة☺️!! وانا انتظر كلامه اخبرني هل شعرتي بشي صلب؟! خجلت قليلا كوني لم نصل لهذه المرحلة من التصاريح بعد..! قلت نعم.. قال هل تعلمين ما ذلك… قلت نعم اعرف… فقال أشعر بك خجلانه حبيبتي غاليتي؟! هنا يحاول وليد تهوين تقبل التعمق علي بشكل هين ومتسلسل اعتقد انه يراعي مشاعري ويخشى ان يخسرني ولا يعلم عن شغف مجوني.. قال هل تعرفين لماذا هكذا تصلب واردف سؤال بجواب متصل قائلا لأنك ساحرة يهيج عليك الحجر بصراحة وارجوا ان تعذري صراحتي يا حبيبتي.! شعرت ان وليد يصارحني بهياجه على وهذا امتعني واسقط قليلا من الخجل بصراحة.. قلت له مداعبة هل تجدني حقا اهيجك.! أشعر انه تأمل كثيرا بسؤالي حتى أجاب؛ نعم وبكل فخر بك فأنت أميرة ولم اتوقع انك بهذا الجمال والأنوثة كنت أعمى عنك يابنت عمي وكم انا نادم حقا… انت كنز اضعته اقسم بـالـ*******ه.. فهنا شعرت بصدق كلام وليد وندمه لانه لم يغتنم الفرصة ليخطبني وشفقت عليه حقاً.. فقلت في نفسي اصبر يا بن عمي سأجعلك تعيش لذة تذوقي فقط انتظر لاني متلذذة معك ومستمتعة بأحاسيسك ومشاعرك ولهفتك الرقيقة.. كلام كثير عن الحب وأساليب جميلة اشعرني بها وليد بكل رقة ورومانسية ودلال جعلني اعيشها وليد وكنت اطمح ان اجربها واقعا.. ولذة كبيرة واستمتاع بتلوعه علي بلهفة….. وبعد ان شعرنا بالنعاس فاجئته… قلت له انتظرك غدا بعد الساعة الثانية عشر ليلا… وهنا ارسل ايموجي يدل على المفاجئة والاندهاش وعقبها قائلا ماذا تغير حبيبتي ألم تقولي بعد اسبوع… قلت له حبيبي كنت اختبرك هل تحبني لجسدي فقط ام لشخصي ككل؟! قال انت ذكية وداهية… بكل صراحة اقول لك انت شخصية مميزة … ادهشني كلام وليد حقا.. شي جميل وممتع ان تشعر الأنثى انها تملك عقلا وذكاء يلفت النظر… صرت أرى وليد يحسب لي ألف حساب.. ودعت وليد بعبارة حبيبي تصبح على خير لأخذ قسطا من الراحة .. وهنا قال نعم حبيبتي بكل سرور إلى اللقاء وختم كلامك تصبحين على خير احبك يااميرة… خاتمته دغدغت مشاعري ووضعت الهاتف وذهبت اطمئن على اطفالي ثم عدت لغرفتي وتسربلت تحت الغطاء وغبت عن الوعي مستسلمة للنوم بمتعة ولهفة ليوم غداً.!!

صحوت الساعة الثانية ظهرا على مسامع ابني وهو يقول ماما أشعر بالجوع.. نهظت قبلت ابني وقبلت ابنتي وانا كلي حيوية ونشاط مع قليلا من الكسل الذي اذهبته بحمام دافئ تحت الدش وبعدها ازلت الشعر من عانتي برغم انني ملساء بطبيعة الجسد سوى قليلا من شعر العانة الخفيف وانا بين الاستحمام وإزالة الشعر اتأمل التفكير في نفسي واسألها مالك وكأنك تحضرين نفسك لليلة عرسك؟! استمتعت بالفكرة اكملت .. خرجت طهيت الغداء لاطفالي.. اكلوا حتى شبعوا.. اتصلت بأمي.. حاولت أن اخلي المنزل للقاء عشيقي وتحسبا لأي طارئ يعكر صفو الليلة للقاء بن عمي… اختلفت فكرة فقلت لها اليوم احرجني صديقاتي بدعوة أنفسهم للعشاء وأخشى مشاكسة الأطفال تضايقهم… فقالت لا يستحون صديقاتك… فتدلعت عليها بدلال ارجوك يا أمي ساعديني هذه المرة فقط وانا اتي واخذهم بعد ذهابهم… فقبلت بذلك… لكن كنت أعلم أن اطفالي ينامون باكرا… قمت بأدخال هم الحمام وغيرت ثيابهم وأخذت سيارة أجرة وتوجهت عصرا لبيت والدتي وقبلتهم وقبلت امي وودعتهم…. عدت للمنزل أعددت عشاء رومانسيا… واخترت أجمل الثياب… حيث أظهر بمنظر مثير وسكسي لوليد… اخترت طقم اشبه ببدلات الباري.. اي اشبه بفستان نوم يصل فوق الركبة لكن هو ليس بفستان نوم.. خيوطه على الكتف عريضة لكنها ليست على الكتف بل تسقط بطبيعتها فوق مرفق اليد اشبه ببدلات الدلع….. لكن قماشها ليس بخفيف ولا بسميك اي مريح ومثير بنفس الوقت… وذات لون ابيض عليه وردات جوري حمراء بأخصانها الخضراء واوراقاتها الخضراء… صففت شعري بمصفف الشعر رفعته بالماشات قليلا وخصلات شعري تنسدل على يمين ويسارخصلاته بين كل عين وأذن واخترت ميك اب جميل ساحر فاتن بظلال ازرق غامق يعطي انعكاس جميل مع الفستان مع كحل ساحر العينين والرموش التي صارت تلمع وبارزة كالسهام بكحل الرموش مع وضع روج روماني جميل على الشفاه بشكل مثير وساحر… وتعطرت بعطر انثوي مثير ونظرت للمرآة.. حتى شعرت بالغيرة من شكلي المثير 😍😘😊! بعدها اعددت نفسي لعشيقي المتيم الذي أرغب في ان انزل على نظراته كالصاعقة وانا اتلذذ بتلك تلنظرات والانداشات بكل فتون وجنون ومجون.! جاء وليد وقلبي يدق فهو لم يراني بهذا المنظر منذ أن ولدتني امي وحتى عندما قبلني كان شعري مغطى بربطة الشعر نظرا للعادات مجتمعنا الشرقي وبيئته المتناقضة.. طرق الباب وراسلني حبيبتي أقف عند الباب.. وانا أسير نحو الباب وقلبي يخفق لا أعلم ولا اعرف كيف أصف مشاعري بتلك اللحظة وأعتقد كل أنثى تستطيع الاحساس بذلك الشعور عند لقاء عاشق لها اول مرة.! فتحت الباب على مشراعيه ليراني جيدا…. تجمدت عيونه 😍 حيث ان باقة الورد الحمراء التي كان يبرزها بيديه نحو ليقدمها لي جمدت في يديه ونظراته تخطفني بالدهشة من تحت لفوق ومن فوق لتحت ثم نظر في عيوني واطرق للارض وفاضت دموعه.. انا استغربت بعد أن كنت مستمتعة بحالته… قلت وليد ادخل بسرعة ارجوك… ماذا بك حبيبي… فتوجه صامتا نحوي احتضنني بكل عطف ورقة… قال تبا لك يا أبي لم تسأل على بنت عمنا الوحيدة… مما جعلتنا نتطبع بشخصيتك ونكابر على اقرباءنا بغرور فارغ وها انا ابنك ابكي بألم على ضياع هذه الأنثى الفاتنة… انا هنا حقا شعرت بشفقة لم اشعرها بحياتي على احد احبني… ربما زوجي فقط شعر بذلك الألم عندما افترقنا وبعدها عدنا وخطبني… لكن مع ذلك وليد مختلف كان ندمه مؤثر لاني كنت أراه وجيراني حتى عندما كان معي بنفس الجامعة … فكان لونه مختلف عن الندم والحسرة… مما جعلني اتأثر عليه… بادرته الاحتضان.. والعناق وقبلته على وجنتيه وانا استشعر ان هذا الإنسان من لحمي ودمي ايضا لرابطة الدم…. احساس جديد لم احسه من قبل مع هكذا شخص…. مسحت دموعه وقال اعذريني… لقد عكرت مزاجك ايتها الأميرة… ثم عاد للباب وأحضر باقة الورد لأنها سقطت منه أثر الحالة السابقة التي حصلت له فهي حالة أعجبتني لأنها ممزوجة بين اللهفة والفتون والصعق بأنوثتي وجمالي وبين الندم والحسرة على تضييع هذه الأنثى كزوجة له.! بعدها تقدم لي وقال هذه الباقة لاغلى أميرة بالكون وقابلني على جبيني ونزل لشفتي قبلها بشكل رومانسي وانا بادلته القبلة بحب وعطف لرقته وعطفه وحبه وحنينه التي لم أكن اتصورها موجودة في داخله… استقدمته للصالة حيث مكان العشاء الرومانسي والكؤوس الرومانسية… قدم لي كأسه قال اشربي منه حبيبتي.. قلت هذا نفس محتوى الكأس قال اعرف لكن احب أن تشربي منه.. شربت قليلا من كأسه بعدها تركت دون قصد صبغة من احمر الشفاه مطبوعة على الكأس فاردت مسحه بمنديل… قال لا ارجوك… هذا ما اردته… فاخذ الكأس مني وانا مستغربة… هل أعجبه ذلك… قال قبل أن تنطقين نعم… انظري للكأس كيف أعطيته جمالا.. فاندهشت ولا اخفي اني شعرت بالمتعة من هذا التصرف الرومانسي اللطيف الرقيق.. ثم اكمل تناول الكأس من مكان طبعة شفتي في الكأس… شعرت بلذة ومتعة السلوك…. شعرت انه ذائب بكل وجودي وما يصدر عني وما يستخرجه هو مني من سلوكاتي وتصرفاتي.. شعرت بحرارة عشقه الرقيق الهادئ واللطيف الرومانسي.. وكلمات الدلال والاجلال الممزوجة برقة وهو يناديني حبيبتي اميرتي ايتها الأميرة الملكة…. الخ من الدلال الذي يدللني به بالكلام والذي لا يسعني ان أروى الكثير عنه والذي تحلم به كل أنثى بأسلوب وليد بن عمي…. بعدها صار يغازلني قال خائفة؟! قلت لا… شعرت انه يبذل جهدا للتفرس بي وفي عيوني ليستقرأ ما أشعر به فيحدد الأسلوب والسلوك المناسب خوفا على مشاعري كان كل تصرفاته رقيقة معي.. قلت في نفسي لاسهل قليلا له الطريق لفتح فصل جديد من هذه العلاقة عبر تلوينها بعمق المتعة… فقلت وليد؟ قال عيون وليد! قلت وليد دعك من اضطرابي وتصرف كما ترغب وتحب فأضطراب الأنثى لأول تعارف شيء طبيعي تشعر به جميع الاناث… انا كنت اعرف ان وليد لا يعلم بمستوى نضوجي الماجن، لكن اردت ان اعيش معه كما هو ينجذب كالتعارف المعتاد بين العشاق في اول مرة.. لا أريد ان تخفت ذكوريته بقوة مجوني.!! تبسم وليد في وجهي بحب ثم نهض قال اسمع موسيقى قلت انا شغلتها في غرفة النوم فاندهش فمد يده طالبا يدي وضعت يدي ونهضت واحتضنني من خصري بيده اليمنى ويدي اليمنى في راحة يديه اليسرى وسار بي إلى غرفة النوم ذات الاضواء الهافتة بالوان مختلفة جميلة ازرق واخضر ووردي واحمر واصفر وكان الوردي اطغى الألوان بحيث يعطي انعكاس على السرير والأثاث بشكل رومانسي جميل وبالأخص هذا ممزوج بسوق الموسيقى السلو الجميلة فوقف وليد منبهر بلمساتي الفنية كان عاشقة عدت له هذه الأجواء مما شجعه ان يقدم كل ما عنده من رومانسية واغراء وحب وغزل… فتوقف ورفع يدي اليسرى لكتفه الأيمن ولف خصري بيديه وانا رفعت اليمنى اشبكها مع يدي الأخرى حول رقبته وسحبني إلى جسده نتراقص على أنغام الموسيقى وانا اطالع عيونه مملوءة بكل الحب والرومانسية والرقة والحنان وضعت راسي على كتفه وههو وضع خده على شعري وصار يشكمني وهمس بأذني احبك ايتها الأميرة.. احبك اميرتي وانا استعذب كلماته ونشوتها في نفسي مما تزيدني سكرا لسكري معه، بعدها احببت النظر في عيونه اشتقت لأرى حبه في عيونه فشعرت محتاجة لتقبيل وفي اللحظه هذه هو بادر كأنه بدأ يوقت قرأت أفكاري.. وكما قلت يتصرف بشكل إجلال واحترام وتقدير لكل حركة من حركاتي.. حقا شعرت أميرة بين يديه…. فغرقنا في قبلة اقشعر لها جسدي مائي بدأ يتحرك ماء كسي بدأ يسيل لكن سكرة القبلة اشغلتني كل ما أشعر به هو سكرى وكهرباء لذيذة تسري في جسدي تلوتها قبلة وقبلة وقبلة لحين شعرت بالسكرى والنشوى وبدأ وليد يتجرء اكثر.. نعم انها انوثتي الطاغية هي من تدله وترسل له إشارات ماذا يفعل بشكل متسلسل… بدأ ينزل بقبلاته على رقبتي شيئا فشيئا وهي تحرقني كاللهيب بدأ يعتصر اثدائي بن عمي وليد ويهمس باذناي كم انت ساحرة فاتنة جسدك يغوي الاغواء نفسه.. تبسمت مستمتعة بهذه الكلمات وسارت كهربائها في جسدي ونفسي.. انتظرونا في الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%