NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

انا و زبى الجميل و الفراغ و الوحدة الجزء الثالث 09/09/2019

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,783
نقاط
18,609
[/CENTER]


القصة حقيقية و لكن* و غيرت جميع الأسماء ما عدا اسمى.
فى البداية احب اعرفكم بنفسى أنا طارق سنى 35 و طولى 166 سنتى زبى طوله 15 سنتى و وزنى 85 كيلو معايا شهادة جامعية و بشتغل فى تصليح الدش و الريسيفير من 15 سنة و بعانى من هيجان و شهوة للجنس موش طبيعيين،بداية القصة كنت *** وحيد و امى ست محترمة و متربية و كل الناس اللى اعرفهم على اخلاق ما عدا عماتى التلاتة اللى قرروا كل على حدة إن انا اكون الراجل بتاعهم لسفر ازواجهم و انشغالهم بالعمل و طبعا هما قرروا دة لما لقونى عيل هايج و افكارى الجنسية افكار راجل مش *** و كنا فى بيت عيلة دورين فى الاسكندرية كان ملابسهم عبارة عن جلابية و كلت بدون ستيان فى بداية علاقتنا و كنت برئ بدور على التسلية فى مراقبة الطيز الطرية و البز الأبيض و اتمنى ان اشاهد الكس الاحمر المنتوف او قليل الشعر للتسلية فقط و فى مرة كنت راكب العربية مع اهلى المحترمين اللى كنت بهرب منهم و اتلزق فى عماتى اللى بيعشقونى زى ما بعشقهم و المشوار طول لبرة اسكندرية و استسلمت للملل لان مفيش فايدة من شكوتى و فعلا كان يوم ابن وسخة ووصلنا لفيلا كبيرة داخل مزرعة فى محافظة كفر الشيخ و الاهل سلموا على بعض و بعد شرب العصائر هربت من التحف اللى قاعدين يترحموا على اهاليهم و ذكريات الاربعينات و فاشخنى بوس و احضان و شوية الاقى اللى بيبرقلى و شوية الاقى اللى بيبرقلى هربت من الجماعة ووقفت على بعد مترين جنب الدرابزين الزيتى لحد ما سهوا عنى و نزلت درجتين ناحية البدروم لقيت صوت حرمتين علوقة بيستحموا و قلت لنفسى رزقك وراك وراك باب الحمام اتفتح و خرج منه فردين فلاحى لبن شعرهم مبلول و ملط وشكلهم نضيف و ريحتهم كلونيات،وقفوا يتكلموا ملط و شكلهم كانو هايجين و مقطعين بعض نظرات لقيت صاحبة الفيلا اللى مستضيفانا كأنها عايزة تقتلنى بس بتضحك و بتشاور لستى عليا و ستى جنبها ندهتنى و عينيها فيها شر رحت جنبها و انا متأكد من العلقة اللى حتعشى بيها لما نروح شكلها كانت هنا علشان تشوف عروسة من البيت الطرى دة لحد من ولادها و انا فقعتلها المود و ضربت كرسى فى الكلوب حاولت بقيت الزيارة ادور على الستات دى لكنهم فص ملح و داب و طبعا عملت نفسى نايم طول السكة و احنا مروحين و مروحتش هناك تانى نرجع لعماتى القشطة و طيازهم اللى كتبوها باسمى و عمتى الصغيرة اللى اتبرعتلى بطيزها بكل اغراء علشان مموتش من الملل كنت متعود اقوم من النوم و اصحى عمتى الصغيرة و الوسطى بتعرية الجلابية اثناء ما اتمنى عدم وجود كلت و فى الظهر انام على الارض لتخطى فوقى و ارى ما بين اقدامها و يأست عماتى الثلاث من تربيتى و قاما بالاستغناء عن الكيلوت من اجل اسعادى و استبدلت الصغرى و الوسطى المتواجدتان دائما الجلابية المحتشمة بالشفافة لكى لا اتعب نفسى بالنوم على الارض فكلما اردت رؤية كس واحدة منهما كانت تقف امامى و تتركنى امتع عينى بكسها الواضح من تحت الملابس و لحمها الابيض الذى تعريه من اجلى فقط و شعرت عماتى بانى مرتاح لرؤية اكساسهم العارى طول اليوم فقررا إعطائى المزيد من الحب و الاهتمام الوسطى كانت تأتى الى سريرى لتغير ملابسها بحجة انى مثل ابنها تخلع الستيانة و تلبس جلابية شفافة ثم تخلع الكيلوت و تحتضنى بلا سبب داخل صدرها كلما اقتربت منها لترينى جمال حلماتها الشبيهة بالوردة و تعلمنى جمال الصدر الذى اراه بكل تفاصيله و امسحه بخدى و جمال الفخاد الرخامية العارية و الكس الجعان لاحضانى و اثناء تنظيفها للمنزل لا تنظف الا حين اكون موجود و توجه طيزها الكبيرة نحوى اما الصغرى سعاد و هى حبيبتى فقررت معاملتى بصراحة فكانت تقولى كل يوم طارق ورينى زبك طبعا كنت بهرب من سؤالها و لكنها لم تكن تخجل منى كانت تسألنى فى الجنس و طول زبى لتطمئن على مستقبلى وكانت تاتى لسريرى مرتين تلاتة فى اليوم لتغيير ملابسها امامى و تترك صدرها عارى لدقائق لكى اتغزل فيه فى صمت و لما نبقى لوحدنا كانت تدخل تستحمى و تسيب الهدوم برة و تطلعلى ملط او تنادينى اجيبلها الهدوم او تنادينى استحمى معاها لتتغزل بزبى و توعدنى بتزويجى من ابنتها و اصبحت لا اخجل من تعرية زبى لها كلما سألتنى عن حجمه و اخباره و عند بلوغى اخبرتنى بانى ساتفوق على زوجها فى الحجم و كانت تحضنى فى سريرها فى الظلام الى ان افرغ شهوتى كل ليلة و لم تستر صدرها و لا كسها عنى لا فى الظلام و لا فى النهار فيكفى ان اجلس على حرف السرير و احسس* على فخذها بحنية فتنزع عنها الغطاء لترينى ما تمتلكه من كنوز تحت الشفاف و تبدأبسؤالى عن البنات و علاقتى مع الجنس اللطيف و احيان تفتح اقدامها و ترفع ركبة لتصنع خيمة داخل الجلابية و تمتعنى بلحم كسها الرطب طوال اليوم بدون ان يشك فيها احد و اذا رأتنى غير مبتسم تنام على اقرب كنبة و تفتح رجليها لاجرى و اجلس تحت اقدامها و فى مرة كانت عمتى الكبيرة ذات الطيز الصغيرة فى المنزل و كانت حبيبتى عمتى الصغرى تجلس فى الصالة الكبيرة عندما دخلت اليها فنادت عمتى الكبيرة منال تعالى عايزة اوريكى حاجة.منال:في ايه. سعاد: فيه حباية فى كسى وجعانى تعالى شوفيها.منال:عيب طارق واقف سعاد:سيبيه يبص تعالى يا طارق اتفرج عمتو تعبانة. انا طبعا قلتلها الف سلامة و هى وشها احمر و بتضحك و كان منظرها مثير بلبس الخروج و هى بتعرى الكيلوت من الجنب و تفرجنى على كسها الابيض بعد ما كبرت و بقيت راجل و كانت عمتى الوسطى مشغولة فى منزلها و لكن تعوضنى بحضن ساخن كلما رأتنى اما عمتى الكبيرة منال فكانت تجربتها معى مختلفة لقد قربتنى من ابنتها الوسطى ميادة و جعلتها صديقتى و شريكتى فى سريرى اثناء اقامتهم بمنزلنا فكانت الغرفة مكونة من سريرين سرير لعمتى الصغرى و بنتها و سرير لى و لميادة التى تكبرنى بسبعة اعوام و تشاركنى حبى للجنس و بدأت مصارحتنا فى البحر حيث الامسها بحرية و احضنها و فى يوم قبل خروجنا للشاطئ دخلت عليها الحمام فقالتلى طارق تعالى شوف كسى هوة دة الحمامة بتاعت البنت فنظرت اليه بفتور و قد رايت من قبل ما هو الذ قلتلها ورينى فوق قالتلى بالليل و لما رجعنا فضلت مستنى الليل علشان اخدها فى حضنى و اقفش فى صدرها على الملابس* زى كل يوم لانى كنت اعانى من اخراج صدرها من الستيان و قبل ان تنام خلعت الستيان و اتت الى السرير لامارس شغفى بصدرها الطرى الكبير ذو الحلمات المشتعلة و انزلت لها البرمودة بعد ان كشفت صدرها و ادخلت زبى ال 11 سنتى فى طيزها و هى تتمحن على حتى اتفنن فى لعبى معها و كانت كرباج ساخن لا يشبع من اللعب و البوس و المص بالساعات و كانت عمتى الصغيرة تنبهها فى السر ان تلعب بحرص ولا تدعنى اتمكن من كسها المميت الذى لم يعرف و لم يشتهى غيرى شهور و انا اخدمها و تخدمنى كالازواج فى السر حتى طلبهم ابوها للانضمام اليه فى احدى الدول التى يعمل بها ووجدت نفسى بطولى وحيد من غير صاحب و كنت سمعت عن الشواذ و ان الولاد فى السن دة بتنيك بعض روحت لحمادة صاحبى و جارى و قريبى* و ووريتله بتاعى و خليته يورينى طيزه و نكته على السلم و احنا بنلعب و بقى ييجى ينام معايا و طلب ينيكنى خليته يمارس سطحى بس يمصلى و انيكه جوة خرمه علشان كان مبيحبش دخول الزب فى طيزه لكن امه شكت و بعدته عنى و بقى راجل و بقى بيحكيلى عن سفالته مع البنات و الولاد و علمنا بعض كل حاجة عرفناها لما كان بييجى يقعد عندى على النت و بقينا خبرة و كنا بقينا فى اخر سنة فى الاعدادى بنين لكن زبه كان 25 سنتى و اتخن من بوصة بكتير انا وقفت على 14 سنتى و اتخن من نص بوصة بشوية طبعا فى الاعدادى و الثانوى كنت فى شقتى فى العجمى ساكن فى الدور السادس و الشقة اللى جنبى فيها واحدة مطلقة بتشتغل فى بار و بنتها اكبر منى ب10 سنين الام نشوى عبارة عن تحفة اوروبية من شاكلة ميريل ستريب و البنت نيفين* شيكولاتة بيضا سويسرية الجودة جنسية التفاصيل و الملابس تقعد سكارليت بتاعت افينجرز فى البيت.المهم ان اول يوم وصلوا فيه ساعدناهم كنت لازق للبنت لزقة الاملة و عايز اقولهم اتبنونى او اقتلونى بعد ما الست نشوى رتبت و فرشت اخدت دش و خرجت ملط و ربعت على شلتة عربى تاكل من طيزها حتة وولعت سيجارة طلبت الاذن علشان اسيبها قالتلى متتكسفش انا صاحبتك و بنتها بالشورت و البدى العريان ولا كان فيه راجل قدامهم و اتعودت على لبسهم الغالى و العريان و حريتهم و هما استحملوا تطفلى و محدش حسسنى بدة لدرجة انى كنت بصحى من النوم و اغسل وشى و ادخل اقعد معاهم استمتع بالمناظر اللى ترد الروح لحد بالليل لحد ما البنت عرفت ان عندى نت تليفون و بقت تقعد معايا اكتر و بقينا اصحاب و بعد فترة كبيرة جدا من التطفل عليهم زهقوا منى و انا اول ما حسيت قررت اخرج من حياتهم* لكن بكيت بدون سبب لايام لحد ما جت نيفين صحتنى من النوم بعد ما امى فتحتلها لقيتنى قايم بدموعى و واضح انى كنت بعيط و انا نايم و شتمتنى و قالتلى انتا مش مظبوط ازاى تسيبنى كل دة متسألش عنى يا انطوائى.بررتلها موقفى بالامتحانات لكن كنت كل ما افكر اسال عنها افتكر نظراتها و هى كأنها بتطردنى.لكن الحظ لعب لعبته و لفت الايام و كانت بتعمل تصليحات فى الشقة و الست نشوى طلبت من امى انها تنام عندنا فى الليل بس لان مينفعش تنام وسط الرمل و الاسمنت و العمال و امى طبعا اديتلوهم سريرى و نيمتنى على الارض و انا قلت يلا ارض ارض انا اساسا اوضتى ملهاش باب و دة كان بيخنقنى لكن فى اليوم دة عرفت قيمة معاناتى لما استضافنا نشوى و بتها نيفين سحرة الزب و محفزى الشهوات و الخصية و القناة الدافقة استبدلت نشوى قمصان نومها الشفافة بجلابية بيتى و نيفين ارتدت برمودا وهاف كت بدل الهوت شورت و الحمالات و طبعا منمتش طول الاسبوع اللى كانو عندنا فيه لانى كنت بطمن عليهم طول الليل و بعد ما رجعو لشقتهم انقطعت علاقتى بيهم لحد ما دخلت الADSL عن طريق وصلة من راوتر لقيت نيفين قالتلى السلك اللى داخل عندك دة وصلة نت؟. انا:و عندى سويتش و اراجة و سلك لو عايزة توصلى منى شكرتنى و قالتى بس الكمبيوتر عندى مبيفتحش عايزاك تنزلى ويندوز علشان يشتغل و ياريت تسبلى نسخة و بعد ما خلصت شغل و النت وصل جيت ماشى لقيت نشوى مامتها جايبة غدا من برة و عاملة حسابى و طبعا انا كنت بلا مقاومة من ريحة الاكل او من اسلوبها الآمر الواقع لا محالة فكلمة لا اكتر حاجة تزعلها بعد ضياع قنوات السكس او ضياع اشارة الدش فكانت تمضى بالساعات امام الدش تشاهد افلام السكس المختلفة على الاقمار الاوروبية و اتلانتيك بيرد بعد ان تناولنا السمك و السبيط الذى تعشقه نشوى طلبت منى نيفين الجلوس معها على الانترنت لانها لا تحب ان تجلس وحدها بعد الان و اثناء تصفحنا للأغانى وجدنا كلمة سكس تظهر لنا فابتسمت نيفين الطيبة التى ترتدى الهوت شورت و اسنانها اللؤلؤية تشع فى روحى البهجة و السرور و كم اجمل حين تنحنى فى مقابلتى ونحن نشكل رسمة لقلب تلتقى ركبتانا امام الشاشة و تكشف شئ من صدرها فانظر له بخوف اطالت الانحناء فأطلت النظر و لكنها كانت اخر مرة نقترب فيها حيث افترقنا لسنوات بسبب عملها خارج الاسكندرية و لكن بسبب غيابها تقربت من نشوى و طلعت ست بلدى و لسانها براوى بالرغم من اناقتها و الفانجشواى اللى عاملاه فى بيتها فى الوقت دة اتعلمت تصليح الريسيفير فى ورشة تصليح ريسيفير و دش و بقت حياتى كلها شغل و نشوى صاحبتى و دراسة بالنسبة للشغل كنت بتعلم بسرعة و فى يوم طلعت اصلح طبق لواحدة فى الدور السابع و طلعت معايا تورينى الطبق و تساعدنى و انا شغال سالتنى انتا مسألتنيش عن اسمى ليه قولتلها انتى اسمك ايه قالتلى لأ خلاص مش حقولك.قلتلها طيب علشان خاطرى وطت على ركبها جنبى و انا شغال و قالتلى طيب بوس الاول و انا اقولك و قامت مصدرالى خد عبارة عن توب قطيفة و رقبة حرير احترت قمت نازل لرقبتها و بوستها بوسة ناعمة جدا نستنى اسمى و شغلى و بعدين سبت رقبتها بعد البوسة و كملت شغلى و قلتلها بس انتى خدك ناعم قوى قالتلى بس انتا مبوستش خدى طلبت منها بوسة تانية قالت تؤتؤ و بعد كدة قعدنا نبوس شوية و حبة احضان و طلبت منها اكمل شغل بكرة و روحت تانى يوم و كملنا تحسيس و بوس و نشوى كانت بتطلب منى دايما قنوات الاوروبى كاملة و اعلى اشارة وكنت ساعتها شغال فى الساحل الشمالى فى الدش و نفسيتى تعبانة جدا و بسف نص شريط فراولة225مج كل يوم ترامادول 100 صينى ارفع شريطين فى يومين تلاتة .برشامة كل ساعتين* علشان المفعول ميخلصش او انزل من الهرم الدماغى و احس بالقرف اللى انا شفته و مبشربش غير غرقانة لو الدنيا اتهدت كنت اجيب الحشيش و اشربه على الغرقانة بعد ما البرشام يخلص مفعوله و مقدرش ارفع بالبرشام ف اعلى بالحشيش لحد ما وصلت للاومتريل و الابتريل و قررت انى افوق شوية او اهدى اللعب.بقيت اضرب واحدة بيضا مع التفاحة ال225 و لو معايا ابترل ارفع نص بس على البرشامتين و الحشيش اخر اليوم دة اساسى علشان الدماغ متهربش منى فضلت حياتى برشام تادول* الصبح و حشيش بالليل من سنة 2007 لسنة 2012 بدأت اتعب من التامول و السجاير كنت بشرب علبتين روزمان و علبة كيلوبترا كل يوم و* وزنى كان وصل ل68 كيلو مع انى الاصل 90+ و كنت كل ما اتعب كل ما ازود شرب و زودت الخمرة اللى كنت حالف م اقربلهاش و طبعا صحابى استعرو منى مع انى شقيان و غلبان مش حرامى و نصاب و منظرى فعلا كان من ضمن الحاجات اللى مكرهانى فى الدنيا و مشكلتى الجنسية و رسوبى المتكرر و الفقر كل دة خلانى اشتغل زى الحمار بالنهار و اتسطل علشان انام زى الشوال بالليل كنت بدون روح زيى زى اى كرسى او كنبة فى البيت* لحد ماجدتى ماتت و روحى اختف تماما ودى اللى كانت بتجيبلى هدومى و بتصرف على تعليمى و انا عايش فى الاحا و مش مقدر النعمة ولا الناس اللى بتحبنى ولا السنين اللى بتروح و انا من غير شهادة و الادمان كان اغلى عندى من ابويا و امى و صحابى و زمايلى و فى الوقت دة مكانش فيه واحدة تبصلى كنت زى الجربان و فى مرة و انا نازل الشغل و كنت ساعتها بشتغل مندوب فى جريدة اعلانات رائدة لاحظت ان الشقة اللى تحتى بتتوضب و قولت فى سرى لازم انا اللى ابيعلهم سيستم الدش و اركبه علشان اجيب تمن الهباب بس لازم اتعرف عليهم فى الأول بترحاب لانهم جيرانى و اعرف ايه طلباتهم او ازاى اساعدهم بعد كدة ابقى اعرفهم انى ببيع و بركب انظمة دش و ريسيفير و فى الشغل كان مهمتى انى اجيب إعلانات ممولة بفلوس للجريدة من المحلات او المعارض و طبعا طول ما فيه عقود يبقى انا شاطر شايف شغلى و علشان كدة كنت مبدع و بخترع دعاية جديدة للمعارض تجذبهم* علشان اخد منهم اى مقدم اسجله فى دفترى و كانت شغلانة متعبة و مكملتش فيها اكتر من سنة لان فلوس الدش من قرى الساحل كانت احسن حتى فى فصل الشتا رجعت من الشغل تقريبا الساعة 7 لقيت الشقة اياها بابها مفتوح و مفروشة فرش شقق مفروشة انتريه امباليه على ترابيزة بامبو و سراير كحى بس بنظام و شياكة و ابداع و نقاشة معقولة انا طبعا طالع البيت و معايا التموين بتاعى علشان احشش فى البلكونة و اشرب شاى و افتح فيس و امارس هواياتى على النت من العاب و مواقع جنسية و لكن صوت امى و هى تمارس دور الزعامة فى الترحيب بالجيران الجدد داخل شقتهم لفت انتباهى و اطليت برأسى من الباب ذو اللون الاحمر القاتم و قلت السلام عليكم ازيك يا ماما انا لسة راجع من الشغل و سمعتك و انا طالع بالصدفة. ازيك يا حبيبى اطلع اتغدى و ارتاح شكلك تعبان.مايسة(الجارة الجديدة): لأ اتفضل ادخل تعالى يا حبيبى متتكسفش و دخلت مايسة جابت حاجة ساقعة و* قالتلى انتا طارق صح انتا فاكر مى اختى بقى ولا لأ.ماما:لا كان صغير لسة. مى يا طارق تبقى جارتنا زمان بس عزلت* فى ميامى و انتا صغير متفتكرش حاولت اجمع لقيتنى فعلا بشبه على الشباك و البلكونة دول كنت بلعب هنا زمان غير ان لقيت اسم مى الشاطبى فى دفتر التليفون مرة من زمان و لما سألت ماما قالتلى دى جارتنا من زمان و كانت بتحبك قوى لكن سابت الشقة ولكن مش فاكر اى تفاصيل غير ان من يوم ما كبرت و الشقة دى مقفولة طول عمرها. عمرى ما عرفت بتاعت مين و هنا عرفت ان دى تبقى شقة مى اللى امى حكتلى مرة عنها.مايسة:دة جابر ابنى الكبير و دة* مدحت الصغير عايز تقولى مايسة او ام جابر اللى يريحك. انا:ازيك يا جابر شكلك كدة فى ثانوى صح؟. و انتا يا مدحت؟. مايسة:لا دة مدحت دة حبيب قلبى مبيروحش المدرسة خالص بذاكرله فى البيت كانت مايسة المايصة بتدارى لبونتها ورا قناع من الشدة و الجدعنة لكن شفايفها و هى بتكلمنى كانت شديدة على الزبر بس و من اول مقابلة كلمتنى عن المرحوم اللى صورته مضلمة الصالة بشريطة سودة على البرواز بتعبر عن رغبة مايسة فى نسيان المتوفى و البدء فى علاقة حب جديدة بجوار صورة المرحوم و دليل على* فجورها و شرمطتها و انا فكرتها مخلصة طبعا و احترمتها و سلمت عليهم و خدت امى و خلعت من الشقة قبل ما مايسة تطلب ايدى منها .كانت مايسة امرأة عادية جدا و لكن فيها حاجة انا عمرى ما فيه واحدة قابلتها و سابت فيا الاثر دة بالرغم انى قابلت فى دراستى و شغلى المطاعم و المحلات بنات و ستات بعدد شعر راسى وبحكم شغلى فى الريسيفر و الدش قعدت مع ستات ياما بالساعات نتكلم لكن فى ثانية واحدة بيتبخروا حتى نيفين جارتى اللى اتجوزت و سافرت هولندا او امها نشوى بالرغم من شياكتهم و حسنهم ميتقارنوش بتأثير مايسة عليا لانى فى لحظة واحدة انحفرت صورتها داخل عقلى و بقت الساعة مايسة و البيت مايسة و الشغل كمان.جالى تليفون و انا قاعد على القهوة بعلى بالشاى و لقيتها امى عدلت صوتى و فوقت لسانى و رديت عليها الو خير يا ماما عايزة حاجة؟.شكرا يا طارق انا جايبالك شغل جارتنا ام جابر عايزاك تركبلها دش.حاضر يا حبيبتى انا جاى.و فى دقايق كنت برن الجرس و واقف قدامها و عرفت طلباتها و جريت نفذتلها كل اللى طلبته بالواجب و كل مرة كنت اشوفها صدفة كنت اتبرجل.كانت مايسة بطبيعتها فرى تقعد بالقميص العريان و تسمع اليسا بصوت عالى و حياتها فى الفاكانس و انا كنت عمرى ما بكيت إلا مرات دموع بسيطة رغم انى كنت المفروض ادمى مش ادمع و كنت عزوبية خالص لحد ما التلج اللى جوايا قابل النار اللى جوة مايسة بقيت حساس و لا إراديا قربت من جابر و اخدت رقمه و سرقت رقم مايسة من على تليفون امى و جيبت صفحة الفيس بوك بتاعتها و تابعتها بدون اشتراك او صداقة كانت احلى ايام و انا بقلب فى منشوراتها الرقيقة اللى كلها شعر و موسيقى و اغانى و تلميحات لكل الذكور على كوكب الارض بانها تحتاج لرجل و ارسلت اليها طلب صداقة فقبلتنى على الفور و بدأت اغدقها بالرسائل و الاهتمام و احاسيس تحتاجها فى وحدتها فكنت لها العائلة و الزوج و الحبيب و الشهيد و المخلص و كانت لى كذلك و اكثر فقد كرست مايسة حياتها لعشقى و كان اقل شئ افعله من اجل نجاح هذا الحب هو ان اتخلص من الإدمان خاصة بعدما لاحظت انها تتعامل مع هذا الملف فى حياتى بحذر شديد كمن يتعامل مع المواد المتفجرة كانت انثى تعرف كيف تثيرنى و تطفئ غضبى و تتلاشى ما يزعجنى لكنها كانت تحرق اعصابى او تتلاعب بها فى السر و هى تظن ان إدراكى سيخونى و اقع فريسة لها و كانت امى تشكل عائق فى نجاح علاقتنا فكثيرا ما قالت لى ابعد عنها اما مايسة فكانت تحلف باسمى ايات العشق يوما و اليوم الاخر تخبرنى انى لن اصل الى ما ابتغيه منها و ان على البحث عن فتاة من سنى بدلا من اضاعة الوقت معها فى حب مستحيل ان يرى النور.
(يتبع)


اخبرتكم فى الجزء الاول عن اسمى و مهنتى و سبب هيجانى الجنسى الشديد و عن معلوماتى عن الجنس الاخر و ازاى اتعلمت من الستات التضحية و الحب و الإخلاص. و وقفت لغاية ما حبيت مايسة جارتى و اتعلقت بيها.* مع رفضها للعلاقة الجنسية* بسبب فرق السن اولا و اولادها و كل الاختلافات فى طباعنا بينتهى الجزء الأول.
(الجزء الثانى)
أنا: كاظم..نزار..فاروق جويدة..امممم.فصحى..شعر..لا.نثر ..عامية. انا زهقت مش لاقى حاجة انسخها على صفحتى اعمل ايه يا ايمن؟. ايمن: دى ست شرموطة و حتجنك ابعد عنها و فكك من الحوارات دى. -انا حاولت ابعد عنها لكن مش قادر. ايمن: و الخرى اللى انتا قارفنا بيه على صفحتك هى اساسا تلاقيها مبتقراش الكلام دة. انا:طيب سلام و متقولش الكلام دة لحد علشان محدش يحلو و ابقى مسخة انا قرفان على الاخر. مشيت و انا بفكر فى كلام ايمن لكن مش قادر اتخيل انها مبتدخلش تقرا* صفحتى اخر مكالمة قالتلى انها بتحبنى و حتفضل طول عمرها تحبنى يبقى اكيد بتتابع الصفحة خصوصا انى قلتلها إن كل اللى بنشره علشان بحبها. مع مايسة كانت الاحلام حقيقة و لكنها كانت السهل الممتنع* يعنى لو اتمنيت اكلمها او اشوفها صدفة بتتحقق الامنية بكل الصدفة و كل الرومانسية اللى اتمنيتها ولكن يفيد بايه الحب و الرومانسية و العلاقة اصلا انتهت كان ممنوع عليا اكلمها فى التليفون علشان اولادها بيشتكوا او احطلها اى تعليق على الفيس علشان اهلها قطعوا و بيشتكوا و كمان ممنوع اخبط عليها علشان امى شتمتها و هددتها لو مبعدتش عنى لكن فى نفس الوقت كانت متسامحة لان مايسة قدرت تخلينى ابطل المخدرات لفترة طويلة و اركز فى شغلى. لكن الحقيقة إنى كل ما الظروف تسمح و تبقى لوحدها فى الشقة و اهلى غافلين كنت بقضى معاها اليوم علشان احاول انام معاها و كانت رومانسية و نظراتها كلها حب و تقدير لانى احترمت رغبتها و كنت متعود دايما طول ما هى لوحدها و اهلى نايمين او فى زيارة اسأل عليها و استشيرها فى كل حاجة تخصنى و فى يوم كنت لابس اشيك قميص و بنطلون عندى و حاطط برفان غالى قلت لازم أشوفها و من حظى لقيتها لوحدها و فتحتلى و قالتلى ادخل* هى لما تشوفنى فى العادة بتبقى مبسوطة و بتضحك و بتفك التكشيرة لكن المرة دى كانت مختلفة لانها شايفانى اجمل راجل فى الدنيا لقيتها بعد ما قفلت الباب وقفت قدامى ثانية جابتنى من فوق لتحت و قامت حاضنانى* رحت رافع ايدى و حسست على كتافها و ضهرها و هى دفنت صدرها فى صدرى و حلمتها بتخبط فيا و بتمسحها و تعجنها جوة صدرى سابتنى قمت حضنتها تانى و بوستها من شفايفها و مسكتلها بتاعها من ورا بايد و الايد التانية بسيحها بيها من جسمها كله و انا ببوسها لقيتها فتحت شفايفها و بتاكل شفايفى قمت طلعت بتاعى و مسكتهولها. قامت مغمضة عينيها و باستنى بقوة و هى بتدعكلى و هى مغمضة و بتبوسنى سيبت شفايفها علشان تاخد نفسها و بوست خدها جنب الاذن و قلتلها:مايسة انا بحبك و كل ثانية فى عمرى بتمنى تبقى حبيبتى. باستنى مايسة و وشوشتنى: انا بحبك قوى تبقى مبسوط و مش ححرمك من اى حاجة يا حبيبى...انا كنت تعبت من الوقفة قلعت الجزمة و رحنا على الكنبة و نزلت بنطلونى و حسست عليها و انا بنزلها البنطلون علشان تفضل سايحة نزلت البنطلون لركبتها و نمت عليها و دخلت على طول. مايسة: اه . اه يا حبيبى انا بحبك قوى. اى نيكنى. نيكنى فى كسى اى. انا: يلا اقلعى قامت مايسة قالتلى لا نقلع جوة و خدت جزمتى و دخلنا على سريرها و قلعنا.* مايسة: طارق انتا اول و اخر مرة تنام معايا هنا ماشى يا حبيبى. -حاضر يا روحى انتى تأمرى بس سيبيلى نفسك النهاردة علشان انا المفروض مسافر القاهرة و عندى مقابلة شغل الساعة 8 و الساعة داخلة على واحدة. نمت على ضهرى و تحت راسى ثلاث مخدات و بتاعى واقف على اخره و جت هى قعدت عليه بالراحة و كانت حوالى 80 كيلو لحد ما دخل لاخره و شفايف كسها المحلوق مرتاحة على قاعدة قضيبى لقيتها متحكمة بوزنها و انا مش قادر احرك وسطى لكنها كانت متمرسة فى حركاتها و مسببتليش الم. انا:مايسة انا عايز احضنك انا مش مرتاح كدة. قامت مايسة و نامت على ضهرها نمت على عضلات بطنها و حضنتها لقيتها تعبت نمت جنبها و حضنتها من ضهرها و فتحت رجليها افقيا و دخلت من الخلف و ايدى اليمين شايلة رجلها اليمين من فخدها و انا بطلع ببتاعى و ادخل و ايدى الشمال على صدرها بتسيحها من حلمتها و ببوسها بحنية من ضهرها. مايسة: اه بوس تانى بوس الحتة دى تانى ايوة هى دى عند كتفى بوسها تانى اى قوى جميل شفايفك جميلة قوى بحبك قوى. فى الوقت دة انا كنت قربت اخلص. انا:مايسة انا خايف تحملى. مايسة: كفاية كدة قوم سيبنى. فكيت ايدى. لقيتها عايزة تعمل وضع 69 نمنا بالجنب بعرض السرير راس و رجلين و دخلت على بتاعى بشفايفها واحدة واحدة و ابتلعته و انا كمان قلدتها بدات باللسان لحد ما تعبت من اللحس و دخلت راسى بين رجليها و قعدت اكل كسها بالراحة لحد ما جابتهم و غرقتنى و انا كمان سحبته من بين شفايفها و نطرت و غرقت بزازها و غرقت السرير و جريت على الحمام استحمى دخلت مايسة عارية تبتسم و تساعدنى فى الدش و تدعكلى ضهرى و هى مش مصدقة ان انا نمت معاها فى بيتها و انا بستحمى فضلت تسيحنى من ضهرى رحت حضنتها تحت المية و ضميتها و نزلت قدام بتاعها دعكته بالراحة فتحته بصابعينى الكبار و لحسته بعد كدة سندتها على سيراميك الحمام و رفعتها و دخلته من قدام و زنقتها و رجلها مفتوحة و مدلدلة حواليا و انا ساندها و* بزنقها اكتر علشان متقعش و المية نازلة عليا لوحدى مغرقة بتاعها و مستمتعة بنيكة الدش. حضنتها من ضهرها و بقيت واقف بيها ثوانى. و شبكت ايديها ورا رقبتى و لما ابتديت انططها بوسطى هى كمان بقت تركب صح و تتحرك بشهوة على بتاعى مايسة: انا احلى ولا العزوبية؟. قلتلها: انتى طبعا يا اجمل و احن واحدة عرفتها. نزلت مايسة على رجل واحدة برشاقة و رجلها التانية على كتفى بعد كدة نزلت مصت بتاعى وخرجنا من الحمام كوتلى هدومى و لبستنى الجزمة و قامت باستنى. -مايسة انا قبل ما اسافر عايز اقولك على الكلام اللى نفسى أقولهولك من أول يوم شوفتك فيه. انا بحبك قوى و متعلق بيكى و خايف عليكى و عايزك تفضلى حبيبتى. مايسة: انا كمان مش عايزاك تبعد عنى لأنى بتعذب و انتا بعيد اوعدنى يا حبيبى متسبنيش. -اوعدك يا مايسة انك حب عمرى اللى محدش فى الدنيا عرف الحب اللى انا عرفته معاكى ولا شاف عيون بتحضن قلب حبيبها إلا عينيكى. نزلت من عند مايسة على موقف السيرفيس و ركبت تيوتا رايحة العبور ووصلت هناك الساعة 6 و من هناك اخدت مواصلات للمقابلة و وصلت فى ميعادى و الشركة كانت مكتب فى شقة كبيرة فى عمارة كلها مكاتب -مساء الخير. -مساء النور. - عندى مقابلة مع مستر* تيتو القبطان بخصوص شغل. -اقوله مين حضرتك؟. -طارق سعيد. -طب استريح و حجيبهولك حالا. بعد عشر دقايق رجع السكرتير و قالى مستر تيتو مستنيك على الكافيتريا اللى فى وش العمارة حتلاقيه لابس قميص نبيتى و بنطلون اسمر نزلت لتيتو على القهوة لقيته راجل كبير فى السن حوالى ستين و اتعرف بيا فى الاول و عرف خبراتى ووعدنى انه حيشوفلى شغل يناسبنى فى المكتب او فى المصنع و فهمنى إن المكتب دة هو الإدارة بتاعت المصنع موجود فيه مجلس الادارة و المحاسبين و الشئون و التعاقدات. تيتو: انا نيتى قلت حخليك فى الشئون القانونية او الحسابات بس انتا لسة طالب و بتسقط كتير بص يا طارق انتا راجل تمام و اللى فهمته و سمعته منك معناه انك بتشتغل بقلبك و دايس فى أى مصلحة علشان كدة انا عايزك معايا علشان المصنع الجديد سيب تليفوناتك و عنوان ليك و انتا معانا بس شهادتك اهم حاجة شرفت يا حبيبى. طبعا انا مشيت و انا حاسس إن القبطان دة مش حيشغلنى و ان المشوار دة مقلب من المقالب القذرة بتاعت صاحب محل الريسيفر اللى بشتغل معاه. لانه لما لاقانى مكشر و عرف السبب كلم تيتو و قالى انهم صحاب و حيشوفلى شغل كويس.* اتصلت بيه و عاتبته لقيته زعل علشانى و قالى مكانك موجود ،اى وقت تيجى و شنطة العدة بتاعتك أمانة لحد ما ترجع الشغل براحتك. ركبت التيوتا من الموقف اللى جيت منه لحد محطة مصر و من هناك ركبت مشروع العجمى و روحت و انا طالع لقيت شبشب معفن على العتبة بتاعت مايسة يعنى فى راجل جوة و عيالها مش فى البيت. و انا اصلا كنت بتخانق معاها ياما بسبب كمية التعليقات و الاعجاب على صفحتها الشخصية من رجالة غريبة بتقولى انا معرفش حد فى دول. كمان جايبة راجل فى البيت !!. رزعتلها على الباب و أنا عقلى بايظ من الصدمة فتحتلى و هى حاطة مكياج كامل بس لابسة ****.* و لقيت عندها راجل شبه المعزة قاعد عندها عبارة عن وش مقشف و قاعد حافى* ماسك الاب توب بتاعها. سألتها مين دة مردتش عليا و لكن اترجتنى امشى ï»·ن دة جارهم من زمان و جاى من مسافة بعيدة و مقدرتش انها تمشيه قبل ما ياخد واجب الضيافة. مايسة اتصلت بى بعد رحيل الضيف و كانت مكالمتها ليا شئ نادر و مهم جدا. مايسة:الو طارق انتا كويس. -اه انا كويس ليه. -انا خفت تقف للراجل بمطوة فى الشارع ما انا عرفاك. -انا اللى عايز اعتذرلك عن موقفى الدفاعى انا كنت خايف... مايسة:متقولهاش أرجوك كويس انك عملت كدة علشان انا مبحبش زيارته. انتا عارف انتا كنت حتسببلى مشكلة كبيرة النهاردة لكنى فهمته انك صاحب ولادى و ابنى كمان و ان الولاد فى شرم الشيخ و انتا اتخضيت لما سمعت صوت راجل غريب. -نفسى انزل اقعد معاكى شوية لوحدنا. مايسة: انتا مشبعتش منى لسة. -لا طبعا لسة. -انتا اصلا لو خبطت للصبح انا عمرى ما حفتحلك الباب. مسمعتش كلامها و فى اقل من نص دقيقة كنت بخبط الخبطة بتاعتى لقيتها فتحت بسرعة. مايسة: طبعا انتا مش حتتلم غير لما انا امشى من هنا بفضيحة.. -انا قلتلك إن انا بحبك و مقدرش استغنى عنك. -عارفة يا طارق و مسامحاك مهما عملت لانك الراجل اللى كنت بتمناه طول عمرى انتا لو من سنى انا مكنتش اترددت و كان زماننا متجوزين و عايشين فى سعادة و فى لحظة الباب خبط و شاورتلى مايسة على البلكونة علشان استخبى كانت امى بتفتش عليها زى كل يوم و قعدت معاها ساعة و بعد كدة سابتها و كان الحوار كالاتى. -هو طارق كان عندك هنا؟. -لا. انا فهمته و هو بطل يكلمنى يرن على الموبايل و عملتله بلوك على الفيس بوك و هو حس على دمه و بعد عن سكتى. -كويس احسن تصرفاته بقت غريبة النهاردة رجع من سفره مسك الموبايل يتكلم من غير حتى ما يتغدى او يقولى عمل ايه و بعديها ساب التليفون و نزل و لما مسكت تليفونه لقيت موبايلك اخر نمرة كلمها و مدة المكالمة نص ساعة هو بيكلمك نص ساعة يقولك ايه؟ ابدا جابر و مدحت فى شرم الشيخ و كان بيسأل عليهم و بيعملوا ايه و كدة طارق دة زى ولادى و انتى عارفة انا بعامله ازاى و فاهمة دماغه كل دة علشانه هو و علشان اشوفه راجل قدامى يعتمد عليه. -شكرا يا حبيبتى لو عايزة اى حاجة متتكسفيش.
انا:انا حعمل نفسى بجيب سجاير و اطلع و لما ينامو حجيلك. -معلش بلاش تنزلى تانى النهاردة و خلينا على تليفون و متنساش تمسح المكالمة يا فاشل. بحبك تصبح على خير
(يتبع)
[/SIZE


الجزء الثالث

أشرقت شمس اليوم الأخير من شهر أغسطس معلنة إنتهاء الصيف رسميا. و كانت مايسة فى حياتى فى دفئ الشمس و نورها و لكنها كانت بترفض مساعدتى فى أعبائها العائلية و الشخصية و دة كان محسسنى بالضياع.* لانى اؤمن بالمثل القائل "اطعم الفم تستحى العين".
ازاى يبقالى امر عليها و هى رافضة يكونلى دور فى حياتها. لكنى اتعودت معاها ادى كل تفصيلة فى علاقتنا الوقت و الاهتمام و الصبر.
وفيما يتعلق بالماديات كان مصروفها الشخصى فوق قدرتى من حسث نوع السجاير. الملابس. او البنزين او المطاعم. فيه سر فى حياتها خلاها تسيب القصر بتاعها و تغير تليفونها و تسكن فى البيئة الفقيرة اللى انا بنتمى اليها.
و فكرت فى طريقة اعرف منها الحقيقة لانها كانت متكتمة جدا ، و لو ضغطت عليها اكيد حتكدب عليا و دة كان سبب خلافاتنا و كتير طلبت منها ننهى العلاقة لكنى كنت بسامحها بعد وقت و كنت بتابعها من بعيد لما بنكون منفصلين و مع الايام اكتشفت رابط ما بينا بيبقى عند كتير من الناس ، لكن معايا انا و مايسة كان اقوى كنت بسمع صوتها لما تكون محتاجانى و اقدر اعرف هى فين علشان اصالحها او هى بتكلم مين و بتقول ايه. المرادى خناقتنا كانت جامدة و كان فيها اهانة ليها و اتهامات لكنها مكانتش بترد و بتغلبنى بصمتها.* كنت حاسس انها النهاردة مع عيلتها فى النادى* بسبب الرابط القوى اللى بيجمعنا و قررت اروح اصالحها و انزل معاها الpool.
كلمت واحد صاحبى عضو هناك و طلبت منه الكارنيه و قالى انه موجود هناك و حيدخلنى. و لقيت نص البفة عند حمام السباحة الجديد لكن مفيش اثر لمايسة او اولادها. دورت عليها لحد ما زهقت و غيرت هدومى و نطيت فى الpool و بعد شوية لقيت كورة خبطت فيا و ملقيتش صاحبها لعبت بيها شوية و بعدين صاحبها جة و قاللى خدها انا مروح و مش عايزها شكرته و قلت لنفسى لولا الكورة كنت غيرت و روحت من بدرى.
غيرت هدومى و لعبنا بالكورة برة المية شوية و قعدنا على الكافيتريا شوية و بعدين جهزنا نفسنا نمشى و انا بتشمى للبوابة لقيت واحدة شبه مايسة و عديت من جنبها لقيتها بتقولى انتا بتشبه عليا يا كابتن؟. انا:(صورة و صوت تبقى هى). مايسة حبيبتى بدور عليكى وحشتينى. مايسة: انتا مش طبيعى انتا بتدور عليا زى المجنون انا بتفرج عليك من ساعة ما وصلت لاصحابك بس انتا طلعت حوت فى المية. -العب يا سمك ، مش قلتلك عمك طارق قرش البحر.
-طارق انتا عايز منى ايه ؟ ، انا مش صغيرة على اللى بتعمله فيا ، انتا بتجرحنى بكلامك و نظراتك هو انا علشان حبيتك يبقى دة جزائى. انا:حبيبتى انا بكره العتاب أرجوكى سامحينى. مايسة:مسامحاك و عندى مفجأة ليك. انا مستنياك النهاردة علشان الولاد بايتين يومين عند ستهم ، قولهم فى البيت انك شغال فى الساحل شفت الليل و انا موصية عليك فى البيت اللى* تطلبه تاخده ، باى يا قلبى. أيمن: مين الولية المكنة دى؟ -دى واحدة من مصر بتسأل على مطعم. ايمن:مطعم اه ، العب يا سمك. و فى البيت قلتلهم انى شغال بالليل فى الساحل علشان ادير محل الدش و نزلت عند مايسة و خدتها فى حضنى و صالحتها و دخلنا على السرير و قلعت الروب الحرير و بوسنا شوية بعدين طلعت بتاعى و لعبت فيه شوية بعدين مصته و قالتلى قلعنى.
قمت قلعتها قميص النوم و الكلت و نمت فوقها ابوسها من شفايفها و خدودها و نزلت مص فيها* من شفايفها و رقبتها لحد صدرها بعدين نزلت عند بتاعها و قعدت الحسه شوية و ايدى بتلعب فى بتاعى علشان يفضل واقف. مايسة:طارق تتجوزنى ؟. -انا نفسى تبقى مراتى علشان أعوضك عن عمرك اللى اتسرق منك ازاى تسألينى سؤال زى دة و انتى عارفة ردى. مايسة:يعنى مش حتضايق من* و انا اكبر منك و تسيبنى و تشوف واحدة من سنك؟. -عمرى ما اقدر ازعلك او اعمل حاجة انتى مش موافقة عليها حتى لو اعجبت بواحدة اصغر منك عمرى ما هرتبط بيها الا إذا سمحتيلى بدة يعنى من حقى احب و من حقك توافقى او ترفضى الحب دة لانك شريكتى فى حياتى و فى قراراتى. مايسة:انا بحبك قوى. -و انا كمان بحبك قوى. و قمت نمت و جت مايسة قعدت عليا لحد ما جبتهم. مايسة:أنا محضرالك مفجأة. -مفجأة ايه يا حبيبتى؟ مايسة:سيجارة حشيش . -انتى عارفة إن أنا بطلت الحشيش . -مايسة: اسمها وقفت مش بطلت لأن الحشيش مش إدمان. - هو انتى بتشربى حشيش ؟. - لا بس مش عايزاك تقسى على نفسك ، سيجارة كدة كل فين و فين متضرش . - اوكيه هاتيها . دخلتنى اولع السيجارة فى الحمام و لما طفيت السيجارة طلعت لقيتها عاملة كيك بالشيكولاتة و عصير للعشا و احنا بنتكلم على العشا قررت استغل الموقف لصالحى ، فيه اسئلة كتير فى عقلى . - حبيبتى انا سمعت مرة مدحت و هو بيتكلم عن عمه اللى عايز يسرق منكم القصر بتاعكم هوة انتى عندك قصر ؟. - يا طارق أنا و اولادى ورثنا من المرحوم "نور" أراضى و مصنع و قصر كبير و حسابات فى البنك يعنى ملايين لكن كل الثروة دى فى ايد "المجلس الحسبى" لان عم الاولاد كان شريك اخوه "نور" فى المصنع و الارض اللى عليها المصنع و فيه ما بيننا قضايا على الثروة و المجلس بيصرفلنا معاش شهرى نعيش منه أنا و الأولاد، اى حاجة كانت بأسمه تحت ايد المجلس لحد ما الولاد تكبر و تستلم ورثها و بالنسبة لنصيبى فى الميراث لسة قدامى سنة علشان استلمه ، تحب تسمع الحدوتة من الاول ؟. - طبعا احكى انا سامعك . مايسة: طبعا انتا عارف اهلى و عارف إنننا ناس على قد حالنا و لكن الحقيقة ان ابويا كان بيجوز اخواتى لناس غنية علشان يكسب و انا كنت اصغر واحدة و لسة فى ثانوى لما "نور" اتقدملى ، ساعتها كان اكبر منى بسبعة و عشرين سنة لكن ابويا وافق لأنه كان غنى و جاهز و حيدفع مهر كبير ، شرطت إن انا اكمل تعليمى بعد الجواز ، و "نور" وافق و فعلا اتجوزنا و دخلت الجامعة و حملت فى "جابر" ابنى الكبير و انا فى تانية جامعة فى الوقت دة كان معايا اربع لغات و كنت بساعد نور فى المصنع و بعد الحمل قعدت فى البيت و كنت بروح الكلية وقت الامتحانات بس ، بعد الولادة كنت بضطر اخد "جابر" الكلية علشان كان عنده سنة و مقدرش اسيبه بعيد عنى ، كانت دكاترة الكلية كلهم بيعاكسونى و بيعاكسو "جابر" و كنت شاطرة و بطلع بتقدير عام جيد جدا كل سنة و بعد ما اتخرجت جبت* "مدحت" و ظهر "كامل" اخو "نور" ، رجع من امريكا و انبهر بجمالى و تعليمى و بدأ يغازلنى و فهمنى إن "نور" خلاص بيموت و إن من حقه يتجوزنى لما أخوه يموت و أنا وافقت لكن ابتديت اخاف من انانيته ، كامل كان قوى و له تأثير على اللى حواليه و علشان يثبتلى انه قوى اشترى نص المصنع و ارض* المصنع* من "نور" و و بعدها بشهر واحد نور تعب و قعد فى البيت و اضطريت ابقى جنبه و سيبت المصنع لكامل و فى المرات اللى كنت بروحله اتابعه كان بيفكرنى بوعدى ليه و انه بيحبنى ، و لأنه كان لطيف و محسسنى* بأنوثتى ابتديت اعامله كأنه جوزى فعلا و حبيته ، و طلبت منه يطلقنى من "نور" و نتجوز ، لكنه كان بيخاف على اخوه ، و مرة كنت بجيب لنور ورق من الشركة و كامل جابلى قهوة لحد ما الورق يجهز و فضل يبص لبنطلونى بشهوة ، كنت لابسة بنطلون ليكرا ابيض و توب أسود ، انا لبسى بيكون محتشم بلبس جيبة او عباية لانى لو لبست بنطلون الناس كلها بتقف على رجل ، "كامل" أول مرة يشوفنى بالبنطلون و كنت مبسوطة جدا و هو اهبل مش قادر يفكر ، مسك التليفون و قال للسكرتيرة مش عايز حد يزعجنى ، وقام تربس الباب و قالى كدة علشان ناخد راحتنا ، لكنى حاولت امنعه ؛ - بص يا كامل انتا مش حتاخد منى اى حاجة قبل الجواز لو سمحت شيل الافكار دى من دماغك . كامل : شكلك طيبة يا مايسة انا اللى فى دماغى هعمله و اللى عايزه باخده قومى اقلعى و خلى ليلتك تعدى . - بس انتا كدة بتاخدنى غصب عنى يا حبيبى و دة مش صح ، انا كمان بحبك بس انتا اخو نور و عم الاولاد ، ابوس ايدك طلقنى منه و اتجوزنى انتا و انا هبقى خدامة تحت رجليك . كامل : يا مايسة افهمى اخويا حالته خطرة و ميستحملش انك تسيبيه . - يبقى تستنى . كامل : يا حبيبتى* انا كمان حالتى خطر و مستحملش انك تفضلى راميانى كدة . - هيهيهيهيهيهييهي طيب ما تروح للدكتور . كامل : وصفلى مايسة . - آااااه طيب ورينى اللى تاعبك . قمت قلعت التوب و الستيان و البنطلون و فضلت بالكيلوت و كامل طلع بتاعه كان طويل قوى و تخين و لونه اورانج محمر و فعلا سايح و على اخره و اول ما شافنى قالى بس متعمليش حاجة دة واجب علينا . كانت مايسة بتبصلى و هى بتتكلم و كانها عارفة إن كلامها بيدبحنى بسكينة باردة ، قلت فى سرى مايسة كفاية انتى بتقتلينى لكن مقدرتش انطق ،سيبتها تدبحنى بعيونها و* بحواجبها و شفايفها و انا بتأمل جمالها ، و اتمنيت تكون بتكدب عليا علشان تعرف قدرة تحملى . - اه و بعدين ؟. مايسة : شالنى و هو عريان* و دخل بيا اوضة ورا المكتب فيها سرير كبير و مليانة براويز و صور . - ايه الاوضة دى ؟. كامل : دى للراحة لأن نور كان بيحب ينام ساعتين كل يوم اثناء العمل ، و اكتشفت ان النوم اثناء الشغل مفيد ، و بالنسبة للصور الكتير دى كلها صورك ، نور كان مجنون بيكى .
- مش ممكن ، اقصد انا متأكدة* انه بيحبنى لكن انا لسة عايشة ، واضح إن نور كان بيتعذب بسبب فرق السن ، ارجوك متخلينيش اتأخر عليه يا حبيبى زمانه بيتعذب . كامل: انا رجعت من برة لقيته مجنون بيكى . - صورك ، مكياجك ، نومك ، ملابسك لكنى قدرت ارجعه لعقله و وعدته لو حصله مكروه انك هتبقى فى عينى و ، كمان شاركته علشان يتطمن اكتر . - يعنى هو عارف انك بتحبنى ؟. - لأ . - طيب و انتا بتحبنى ؟. - اكتر من نفسى.
- مد كامل ايده و قلعنى الكيلوت و قعد يحسس على كسى و يبعبصه و رحت بايساه من خده و رقبته و شفايفه و ايديه بتحسس عليا و صوابعه بتدخل فى فتحة بتاعى و بيدعكه من جوة و من برة ، و وقف* على بتاعى من برة يلاعبنى الاول و يفرشنى بعدين مسك زبه الطويل و ضربنى بيه على بتاعى زى الشاكوش لحد ما صوتت و نزل يبوسنى و دخل زبه جوة بتاعى و انا حاضناه و ببوس فيه ، كنت فرحانة إن فيه راجل داخل فيا و مكيفنى ، و لما حرك زبه بوسته من شفايفه اكتر و طلعه و دخله رحت صوتت من الفرحة و هو كان مستمتع زيى و بيحبنى و الوقت سرقنى و انا مستمتعة بزبه الضخم و هو بيثير شهوتى و احساسى بجسمه فوقى صحى فيا الرغبة و عوضنى عن السنين اللى فاتت ، بعدين طلبت منه اركبه ، وطلع زبه و ريح جسمه على السرير و نمت فوقيه افعص بزازى فى صدره و ابوسه و انا بلعب ببتاعه و بعدين قعدت عليه و كنت مبسوطة و انا* مسيطرة على زبه و انا اللى بتحكم فى متعته من الوضع دة ، قررت ابسطه هو الاول زى ما عمل معايا و انا بنزل و اطلع عليه ببتاعى و شهوتى مغرقاه* و جسمى كله ثابت ما عدا طيزى اللى بتتحرك مع حركتى و بزازى طبعا اللى بتتحرك لورا و لقدام ، "كامل" كان مبسوط و انا سعيدة انى ست و قدرت اكيف "كامل" و زبه و أفرغت شهوتى عليه بعد ما ولعنى .
ادانى "كامل" الاوراق اللى "نور" طالبها و وصلنى للعربية و ودعنى ، و فى السكة السواق كان زبه و اقف* و انا لسة شهوتى قايدة لكنى عذرته لانه هايج عليا و احنا على الطريق الصحراوى كنت خايفة يغتصبنى زى "كامل" ،* طبعا هوة حطنى قدام الامر الواقع* ، يا اما ينام معايا يا اما يكرهنى و يقاطعنى و دة كان بيخلى ممارستى مع الرجالة زى الأغتصاب ، عطيت الورق ل "نور" و اتطمنت عليه و غيرت و لبست ترنج بعدين دورت على السواق علشان يجيبلى شوية طلبات و هو بيجيب جابر من تمرين السباحة ، و لقيته فى الجراج فاقد الوعى بعدين لما فاق طلب يسيب الشغل ، طبعا لما اتاكدت انه تعبان صفيتله حسابه و مشيته.
الساعة خمسة طلعت اشوف "نور" لقيته مبينطقش و الدكتور لما جة قال ان جاتله سكتة دماغية و انه كان عنده مرض الصرع و هو مش عارف ، فى دقايق لقيت كامل جنبى و اتكفل بكل شئ و بلغ قرايبه و كتب نعى اخوه و بعته للصحف و المجلات اللى كان نور بيحبها و انا بلغت اهلى إن نور مات و بعد مرور ساعة من وفاة نور كنا كلنا معاه و هو بيندفن و لما رجعنا لقيت بتوع الفراشة نصبوا شادر كبير قدام القصر علشان العزاء ، و بعد العزا طلعت الاوضة و فتحت دولاب* نور و اخدت بدلة منهم حضنتها و عيطت و حطيتها مكانها و كان قايلى على شنطة فى دولابه اخبيها لو دخل المستشفى او مات ، لقيتها مليانة دولارات تقريبا نص مليون شيلتهم من دولابه و حطيتهم فى دولابى و قفلته لحد ما اعرف حتصرف فيها ازاى.
- "كامل" طلب منى اوضة يقعد فيها معانا كام يوم علشانى و علشان اولاد اخوه و جهزتله دور بالكامل كنا بنستخدمه فى العزومات و الحفلات و كان افضل و اغلى مكان فى القصر و تعبت شوية أنا و "عزة" الخدامة علشان ننقل سرير جوة و نرتب اوضة نوم و بعدها طفينا الانوار و نمت و انا مرهقة و صحيت لقيت فيه حد بيلحسلى من تحت بصيت لقيتها "عزة" الشغالة .
- ايه يا "عزة" فيه ايه ؟. امشى اطلعى برة . عزة : سامحينى يا مزة انا كنت نادرة ان لما سيدى يموت الحس بتاعك و انضفلك جسمك .
- يا حيوانة ، و ايه الكيسة دى ؟
-دى فيها حاجات شارياهالك صبغة و كريمات و زيوت للمساج ، يلا اقلعى و فرجينى القمر دة .
-طبعا انا كنت المفروض اضربها بالقلم و اطردها ، و لكن كنت محتاجاها معايا النهاردة و انا اصلا معوداها تمسك بزازى و تبعبصنى من اول يوم اشتغلت فيه هنا.
- و فى الحمام : - بت يا عزة انتى قلتيلى انك بتشتغلى كوافيرة قبل كدة ، انا أحلى ولا زباين الكوافير ، انا اقصد انتى بتهيجى على كل الستات ؟. عزة : انا اشتغلت كوافيرة و انا عندى 18سنة و قعدت فى الشغلانة دى حوالى 9 سنين* و مارست مع ستات ياما بحكم شغلى لكن انتى حبيتك و لما بتطلبى منى حاجة مبقرفش منك لانك عمرك ما حسستينى انى اقل فى منك فى حاجة ، و لما الباشا مات قلت لازم ابسطك النهاردة علشان متستسلميش للحزن .
- يعنى انتى شايفة انى لسة صغيرة و جميلة ؟.* - "عزة" : انتى اجمل و احن ست انا عرفتها و لازم تتجوزى تانى.
- انتى بجد نفسك تلحسى بتاعى ؟. - "عزة" : انا نفسى اكله يا مايسة هانم .
- طيب* اقلعى و فرجينى جسمك .
و قلعت عزة و فرجتنى جسمها و فتحت بتاعها لقيته مليان لبن راجل و لما سألتها لبن مين دة قالتلى انه لبن "كامل" الضيف اللى نايم عندنا ، طلعنا برة الحمام و مشيتها و قلتلها انى تعبانة و مش فايقة .
ريحة كامل على جسمها خلتنى امشيها فورا و الصبح طلبت من كامل يسيب البيت و المصنع و يطلع برة حياتى ، و اتفجأت انى لقيت قدامى شخص تانى غير اللى عرفته و حاول يتهجم عليا لكنى كنت اقوى* منه و اديتله علقة سخنة بالشلاليط و اليدات* و طردته و* من ساعتها و احنا فيه ما بيننا قضايا على الورث* و المحكمة مكنته من ادارة المصنع و بعد اربع شهور بدأ "كامل" يلاعبنى بالبلطجية بتوعه و علاقاته و قدرت اقبض على واحد من رجالته و اعتفرلى ان كامل اساسا جاسوس و عضو فى شبكة المانية بتتجسس لحساب اكتر من دولة*و خفت على نفسى و على اولادى و غيرت تليفوناتى ، و اختفيت مع الاولاد* بعد ما خبيت كل الفلوس الكاش و الاوراق و العقود فى مكان محدش يعرفه، و عندى عيون فى كل مكان و بقدر اعرف دبة النملة اللى بتحصل فى المصنع .

- طيب انا نفسى اساعدك اعمل ايه؟
مايسة : تساعدنى بانك تاخد شهادتك و تشتغل علشان تعرف تتقدملى رسمى .
-مكنتش عارف هى اللى غلطت و اللى انا اللى غلطت لما حبيتها ، فى اليوم التانى بعد ما عرفت حكاية "مايسة" و السر اللى مخبياه قررت انى ابعد عنها بالتدريج علشان اركز فى شهادتى ، خصوصا بعد ما عرفت انها خانت جوزها فى مكتبه مع اخوه و انه مات فى نفس اليوم و نامت مع الشغالة بتاعتها بعد موت جوزها بساعات ، و كانت كل الحقايق دى صدمات فى الإنسانة اللى كنت بشوفها أطهر و احن ست فى الدنيا و مثل أعلى فى التضحيات اللى قدمتها لجوزها و أولادها.
- من هنا لجأت لصفحان ال"فيس بوك" علشان اعبر عن مشاعرى بسرية على "جروب" و صفحات الشعر و النثر اللى بعشقهم ، و طبعا مينفعش انى احكى اللى سمعته او المح ليه لكنى اكتفيت بتأليف بعض النثر و الشعر عن الخيانة و الجروح المكتومة و مشاركتها مع هواة الأدب و انطويت على نفسى اكتر من اى وقت ، كانت مايسة بتطلبنى لما الظروف تسمح على فترات متباعدة ، و كنت لسة بحبها لكن مش قادر أسامحها و أغفرلها انها علقتنى بيها ، و خطرت فى بالى فكرة انساها بواحدة تانية و اسامحها على اللى عملته معايا ،غير انها ممكن تكون بتحور عليا او بتبعدنى و تخوفنى او بتتسلى و* قررت انى اسامحها.
*فى الوقت دة الشعر اللى بكتبه على الجروب اللى هى عملتلى دعوة ليه كان اخد كل وقتى لانى اكتشفت مجموعة من العشاق على النت بتراسل بعض على العام بالشعر و كل واحد او واحدة بيتباهى بمواهبه فى تاليف الشعر او بيتغزل فى اميرته الشاعرة و اتعرفت هناك على "نهلة" و كانت موهوبة و بترفع معنوياتى بشعرها لكن المشكلة إن سنها كان اربعين سنة ، و قررت إن يكون ما بيننا حب عذرى يعنى كلام و حب بالرسايل ، طلبت منى تليفونى و بقينا صحاب و مارسنا على التليفون و* على النت و اتبادلنا الاسرار و وقع المحظور لما حكيتلها عن حياتى و عن نومى مع "مايسة" مبقتش بترد عليا فى التليفون و بتقرا الرسايل على الواتس و الفيس و متردش و حسيت انى رحت فى داهية و ان مايسة زقتها عليا علشان تمتحنى و انا طلعت اعمى طول الشهور دى و فضحت اسرارى ، و لكنى كنت معذور لانى كان لازم افضفض و اشتكى الحيرة اللى انا فيها و اطلب النصيحة و اتهمت نهلة انها مزقوقة عليا علشان توقعنى و انها عارفة كل شئ عن حياتى و ان اسرارى بقت على الملأ .
اتهمتنى نهلة بالمرض النفسى و الوسوسة و* بالجنون* لكنى اصريت على اتهاماتى و كان احساسى بالشك بيزيد كل يوم و قللت المكالمات الرسايل معاها و فى يوم 11 فبراير 2013 اتصلت بيا نهلة قبل ميعاد الشغل ب 4 ساعات و قالتلى انها موجودة فى اسكندرية* و عايزة تقابلنى و دى كانت فرصتى علشان ابص فى عينيها و اعرف منهم الحقيقة اللى مخبياها عنى .
(يتبع)
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%