انا مصطفى شاب عندى 22 سنه
امى ندى 43 سنه جسمها ميلف ابيض طويلة و بزاز كبيرة و طياز ملفوفه زى ممثلات البورن و عيون عسلى و تبان كأنها عندها 20 سنه
و عندى اختين
اختى جيهان عندها 20 سنه شبه ماما بس بشرتها قمحى و اقصر شوية بزازها وسط ملفوفة و اجمد حاجة فيها طيزها الى مش كبيرة والا صغيرة بس شكلها فى البناطيل يجنن فى كلية بردوا
و هناء عندها 17 بيضه جسمها اكبر من سنها بكتير و اقرب ليا من اختى الكبيرة و دايما بتحكيلى كل حاجة فى يومها و بتحب تقعد معايا دايما هى لسا فى ثانوى
بابا متوفى من اكتر من 3 سنين
الجزء الأول :
كنت نايم فى اوضتى و دخلت امى تصحينى عشان اروح الكلية هزتنى براحه و هى بتقول مصطفى اصحى يا حبيبي عندك كليه صحيت و لقيت اجمل وش ممكن تصحى عليه مره على حق صحيت و قولتلها صباح الخير يا قمر يبختى كل يوم اصحى على الحلويات دى وشها احمر و قالتلى بطل بكش و يلا قوم عشان تلحق تفطر و تنزل بوست ايدها و خدت موبايلى و دخلت الحمام فتحت تويتر و لقيت بوست لفت انتباهى واحد بيحكى عن سكس المحارم و انه ازاى امتع انواع الجنس و كمان بيحكى ازاى ناك اخته و حاطط فيديو من غير وشهم الموضوع هز حاجة جوايا و لقيت زبى وقف فضلت ادعكه و انا بتفرج لحد مجبتهم و خدت دش و خرجت عشان افطر كانت العيله كلها على السفرة
هناء : كل ده فى الحمام عايش فى البيت لوحدك و بتضحك
انا : بطلى نكش على الصبح الحمام فاضى اهو و ضحكت
ماما : متتحرموش من بعض ابدا
ندى : انا شبعت هنزل عشان الحق المحاضرة
ماما: ماشى يا حبيبتى هبقا ارنلك اطمن انى وصلت
هناء خلصت فطار و قامت دخلت الحمام و انا
خلصت فطار و دخلت اغير هدومى و انا نازل لاحظت انى مش لاقى الموبايل عمال ادور افتكرت انى نسيته فى الحمام طلعت اجرى لقيت هناء لسا خارجه من الحمام دخلت بعد مخرجت لقيت الموبايل مش محطوط فى نفس المكان الى سبته فيه و هناء عشان مش بنخبى حاجة على بعض عارفه باسورد الفون قولت يا ترى ممكن تكون شافت حاجة ؟
بس انا متاكد انها لو شافت حاجة مش هتقول لحد حاجة
خدت موبايلى و نزلت الجامعه و طول اليوم مش فى دماغى غير رد فعل هناء لو شافت الفيديو هقولها اى حتى لو هيفضل سر بس الاحراج مكنش مخلينى عايز اروح خلصت محاضراتى و روحت لقيت ماما و هناء بس الى فى البيت سالت على ندى
ماما : هتقعد مع صاحبتها شوية و تروح مش هتتاخر
انا : تمام بس وحشتينى يقمر ينفع طول اليوم مشوفش الحلاوة دى
ماما : مش هخلص من بكشك
انا : بقول حقيقه يا ريتك كنتى فى سنى كنت اتجوزتك
ماما : يسلام ما البنات كتير يخويا
انا : مفيش زيك يقمر انتى
ضحكنا و دخلت اوضتى و انا بفكر فى هناء اما نقعد لوحدنا هتقول اى و اى هيكون رد فعلى و مع التفكير تعبت و روحت فى النوم صحيت لقيت ماما محضرة الغدا و مرضوش يصحونى عشان كان شكلى مرهق
اطمنت عليهم و ان ندى روحت و اتغديت و دخلت اوضتى و فضلت قاعد لحد بالليل متاخر على الموبايل بلعب ببجى و اتفرج على فيديوز على تيك توك و فجأه جالى رساله من اكونت باسم بنت على تويتر بتقولى هاى
مستغربتش لان ده اكونت فيك بتفرج منه على سكس فعادى ممكن حد يبعتلى معرفوش
رديت على الاكونت و كان باسم منه
انا : هاى مين ؟
منه : انا منه من القاهرة 18 سنه و عجبنى الفيديوز الى بتعملها ريتويت قولت اكلمك نتعرف
انا : انا مصطفى بردوا من القاهرة اتشرفت بيكى و زوقك حلو فى الافلام علفكرا 😂
منه : ضحكتنى و مكنش ليا نفس اضحك
انا : ليه بس يا قمر
منه : تعبانه طول اليوم و مش لاقيه الى يريحنى يرضيك كده ؟
انا : لا طبعا ميرضنيش
منه : قالتلى ورهولى عايزة امصه
صورتلها صورتين و عجبها اوى و قالتلى نزلت امصه و امشى لسانى عليه
انا : و انتى مش هتصورى ؟
منه : مش دلوقتى عشان مش لوحدى
قولتلها تمام و كنت حاسس انها بتحور فحاولت اقفل الكلام و مبقتش ارد لحد ملقيت رساله منها بتقولى تيجى نعمل سيناريو
انا : سيناريو اى
منة : اخ و اخته اعمل انك اخويا و نكنى و فى الاول هقاوم و بعد كده اخليك تفشخنى
لقيت زبى وقف و هجت فشخ و قولتلها يلا و بدأنا
فضلنا نتكلم و بعد مخلصنا قالتى انت جامد اوى كسم خيالك
انا : و لسا مشوفتيش حاجة
منه : اى رأيك لو الخيال يبقا حقيقة
انا : مش فاهمك حقيقة ازاى
منة : عندك خوات بنات ؟
انا : اه 2
منة : مش نفسك تجرب معاهم ؟
بينى و بين نفسى قولت انا عمرى مفكرت فى كده بس لما تخيلت هجت تانى و لقيت زوبرى واقف على اخره
رديت عليها قولت : نفسى اجرب
منة : عايزة اقولك حاجة
انا : قولى
منة : انا هناء و شوفت الفيديو على فونك الصبح و من ساعتها و انا مش على بعضى خدت اسم الاكونت و بعتلك عشان اتاكد انك بتفكر فى كده و كويس انى اتاكدت
انا : هناء ؟! احنا هنهزر و ازاى تعملى كده بتغفلينى ؟
هناء : لا ابدا بس انا بحبك و بفكر فى كده من زمان و مش متقبله فكرة انك اخويا بس بص انا هجيلك دلوقتى و نقعد نتكلم فى الموضوع ده
انا مخى شت و الثوانى الى بين اوضتى و اوضه اختى عدوا عليا و هى جايه كانهم سنه مش متخيل اختى هتدخل عليا الاوضه بعد منكتها شات لا و بتقولى نفسها فيا و انا بفكر الباب اتفتح
مصطفى ......
استنوا الجزء التانى عشان تعرفوا اى حصل 🔥❤
امى ندى 43 سنه جسمها ميلف ابيض طويلة و بزاز كبيرة و طياز ملفوفه زى ممثلات البورن و عيون عسلى و تبان كأنها عندها 20 سنه
و عندى اختين
اختى جيهان عندها 20 سنه شبه ماما بس بشرتها قمحى و اقصر شوية بزازها وسط ملفوفة و اجمد حاجة فيها طيزها الى مش كبيرة والا صغيرة بس شكلها فى البناطيل يجنن فى كلية بردوا
و هناء عندها 17 بيضه جسمها اكبر من سنها بكتير و اقرب ليا من اختى الكبيرة و دايما بتحكيلى كل حاجة فى يومها و بتحب تقعد معايا دايما هى لسا فى ثانوى
بابا متوفى من اكتر من 3 سنين
الجزء الأول :
كنت نايم فى اوضتى و دخلت امى تصحينى عشان اروح الكلية هزتنى براحه و هى بتقول مصطفى اصحى يا حبيبي عندك كليه صحيت و لقيت اجمل وش ممكن تصحى عليه مره على حق صحيت و قولتلها صباح الخير يا قمر يبختى كل يوم اصحى على الحلويات دى وشها احمر و قالتلى بطل بكش و يلا قوم عشان تلحق تفطر و تنزل بوست ايدها و خدت موبايلى و دخلت الحمام فتحت تويتر و لقيت بوست لفت انتباهى واحد بيحكى عن سكس المحارم و انه ازاى امتع انواع الجنس و كمان بيحكى ازاى ناك اخته و حاطط فيديو من غير وشهم الموضوع هز حاجة جوايا و لقيت زبى وقف فضلت ادعكه و انا بتفرج لحد مجبتهم و خدت دش و خرجت عشان افطر كانت العيله كلها على السفرة
هناء : كل ده فى الحمام عايش فى البيت لوحدك و بتضحك
انا : بطلى نكش على الصبح الحمام فاضى اهو و ضحكت
ماما : متتحرموش من بعض ابدا
ندى : انا شبعت هنزل عشان الحق المحاضرة
ماما: ماشى يا حبيبتى هبقا ارنلك اطمن انى وصلت
هناء خلصت فطار و قامت دخلت الحمام و انا
خلصت فطار و دخلت اغير هدومى و انا نازل لاحظت انى مش لاقى الموبايل عمال ادور افتكرت انى نسيته فى الحمام طلعت اجرى لقيت هناء لسا خارجه من الحمام دخلت بعد مخرجت لقيت الموبايل مش محطوط فى نفس المكان الى سبته فيه و هناء عشان مش بنخبى حاجة على بعض عارفه باسورد الفون قولت يا ترى ممكن تكون شافت حاجة ؟
بس انا متاكد انها لو شافت حاجة مش هتقول لحد حاجة
خدت موبايلى و نزلت الجامعه و طول اليوم مش فى دماغى غير رد فعل هناء لو شافت الفيديو هقولها اى حتى لو هيفضل سر بس الاحراج مكنش مخلينى عايز اروح خلصت محاضراتى و روحت لقيت ماما و هناء بس الى فى البيت سالت على ندى
ماما : هتقعد مع صاحبتها شوية و تروح مش هتتاخر
انا : تمام بس وحشتينى يقمر ينفع طول اليوم مشوفش الحلاوة دى
ماما : مش هخلص من بكشك
انا : بقول حقيقه يا ريتك كنتى فى سنى كنت اتجوزتك
ماما : يسلام ما البنات كتير يخويا
انا : مفيش زيك يقمر انتى
ضحكنا و دخلت اوضتى و انا بفكر فى هناء اما نقعد لوحدنا هتقول اى و اى هيكون رد فعلى و مع التفكير تعبت و روحت فى النوم صحيت لقيت ماما محضرة الغدا و مرضوش يصحونى عشان كان شكلى مرهق
اطمنت عليهم و ان ندى روحت و اتغديت و دخلت اوضتى و فضلت قاعد لحد بالليل متاخر على الموبايل بلعب ببجى و اتفرج على فيديوز على تيك توك و فجأه جالى رساله من اكونت باسم بنت على تويتر بتقولى هاى
مستغربتش لان ده اكونت فيك بتفرج منه على سكس فعادى ممكن حد يبعتلى معرفوش
رديت على الاكونت و كان باسم منه
انا : هاى مين ؟
منه : انا منه من القاهرة 18 سنه و عجبنى الفيديوز الى بتعملها ريتويت قولت اكلمك نتعرف
انا : انا مصطفى بردوا من القاهرة اتشرفت بيكى و زوقك حلو فى الافلام علفكرا 😂
منه : ضحكتنى و مكنش ليا نفس اضحك
انا : ليه بس يا قمر
منه : تعبانه طول اليوم و مش لاقيه الى يريحنى يرضيك كده ؟
انا : لا طبعا ميرضنيش
منه : قالتلى ورهولى عايزة امصه
صورتلها صورتين و عجبها اوى و قالتلى نزلت امصه و امشى لسانى عليه
انا : و انتى مش هتصورى ؟
منه : مش دلوقتى عشان مش لوحدى
قولتلها تمام و كنت حاسس انها بتحور فحاولت اقفل الكلام و مبقتش ارد لحد ملقيت رساله منها بتقولى تيجى نعمل سيناريو
انا : سيناريو اى
منة : اخ و اخته اعمل انك اخويا و نكنى و فى الاول هقاوم و بعد كده اخليك تفشخنى
لقيت زبى وقف و هجت فشخ و قولتلها يلا و بدأنا
فضلنا نتكلم و بعد مخلصنا قالتى انت جامد اوى كسم خيالك
انا : و لسا مشوفتيش حاجة
منه : اى رأيك لو الخيال يبقا حقيقة
انا : مش فاهمك حقيقة ازاى
منة : عندك خوات بنات ؟
انا : اه 2
منة : مش نفسك تجرب معاهم ؟
بينى و بين نفسى قولت انا عمرى مفكرت فى كده بس لما تخيلت هجت تانى و لقيت زوبرى واقف على اخره
رديت عليها قولت : نفسى اجرب
منة : عايزة اقولك حاجة
انا : قولى
منة : انا هناء و شوفت الفيديو على فونك الصبح و من ساعتها و انا مش على بعضى خدت اسم الاكونت و بعتلك عشان اتاكد انك بتفكر فى كده و كويس انى اتاكدت
انا : هناء ؟! احنا هنهزر و ازاى تعملى كده بتغفلينى ؟
هناء : لا ابدا بس انا بحبك و بفكر فى كده من زمان و مش متقبله فكرة انك اخويا بس بص انا هجيلك دلوقتى و نقعد نتكلم فى الموضوع ده
انا مخى شت و الثوانى الى بين اوضتى و اوضه اختى عدوا عليا و هى جايه كانهم سنه مش متخيل اختى هتدخل عليا الاوضه بعد منكتها شات لا و بتقولى نفسها فيا و انا بفكر الباب اتفتح
مصطفى ......
استنوا الجزء التانى عشان تعرفوا اى حصل 🔥❤
