NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة انا وصاحبي وأمه واخته حبيبتي | السلسلة الثانية | ـ حتي الجزء السادس 6/6/2023

عاش كمل قصه كويسه جدا لحد دلوقتي
 
القصة شدتني جميلة اوي كمل
 
نتظر الجزء الجديد
 
ياريت معاكم
 
ياريت معاكم
 
كمل يا نجم
 
  • عجبني
التفاعلات: متعه الجنس
حلو استايل هدى بعشق الاستيل ده بتبقى خدامة سرير
 
➤السابقة

اهلا بكم مرة ثانية
.......................
هيزيد في السلسلة دي شخصتين، هما حسام ابن عم حسن، وأخته هدي. هوصفهالكم مع الأحداث.
وقفنا في الموسم الأول لحد ما أثبت فحولتي لسارة وباركت جوازنا، بس كان لازم برضه اروح اتقدم رسمي للشكليات فقط.
......................
بعد ما خلصت الخلوة مع سارة وفشختها لمدة يومين، وعوضتها حرمانها مع جوزها، حددتلي معاد معاه عشان اطلب مروة رسمي، كان يوم خميس ، رحت بعد العشاء و حسن اللي فتحلي وع وشه عريضة، مبروك يا عريس، دا ماما شكرت فيك اووووي وهو بيضحك بخبث، كانت من وراه سارة جايه، علي وشها ابتسامة رضا، قالتلي اتفضل يا أحمد هتفضل واقف ع الباب كان معايا اتنين بوكيه ورد، اخدتهم مني، وطلبت من حسن تنادي ع والده عشان يجي يقعد معايا، اتمشت قدامي لحد الصالون وكانت لابسه فستان كانه قميص نوم ومحزق ع وسطها شافف الاندر بتاعها وكانت مشيتها ف منتهي الاثارة، كأنها متعمده تثيرني، قعدنا ف الصالون وقعدت حطت رجل ع رجل قدامي، وقالت ايه دا ما اتنين بوكيه مش واحد، قلتلها طبعاً واحد لحماااتي، والتاني لحبيبتي، قامت من مكانها لعندي، وميلت يصدرها عليا، كانت اقدر اشوف صدرها كامل بسبب ميلها ومنها عليا، هيجنني اوي، قالتلي بلاش حماتي، قولي سوسو زي ما كنت معاك ف الخلوة، وقعدت تاني مكانها، قلتلها مش هينفع قدامهم ممكن بنا، قالتلي ماشي، بس هم خلاص عرفوا اللي عملتوا، قلتلها انا حابب اتعامل معاهم كان مافيش حاجه حصلت بالذات مروة عشان متزعلش مني وانا بحبها، قالتلي ماشي، بس تقولي سارة بلاش حماتي وطنك والكلام دا، ودخل محمود جوزها، ساند علي حسن ابنه باين عليه التعب والمرض عدو حرفياً، للحظات بيني وبين نفسي حسبت اني شخص زباله اوي، استغليت صحبي ونكته، وضعف أبوه وحرمان أمه من الجنس ونكتها، وحتي البنت اللي حبتها اخته حبيبتي، مرحمتهاش وبرضه نكتها، كنت بفكر ارجع ومتقدمش، بس بعد الخلوة صعب ارجع هبقي نكتها، وكمان رجعت ف كلمتي مع مروة، قطع تفكيري نظرات محمود اللي كلها لوم لزوجته وكسرة نفس قدامي، ما انا نكت مراته وهو ع التليفون، مش قادر يبص ف عيني، بسبب تقاليد عيلتهم، لا وقاعد قدامه زبي هائج ع مراته، وباين أنه واقف من ساعة ما دخلت بيتهم، الوضع مكنش مريح خالص وكان لازم حد يكسر الصمت، قلتلو انا عارف ان اللي حصل صعب، بس انا مكنتش اعرف الشروط بتاع عيلتكم، وانا اسف جدا، بس انا فعلا بحب مروة ومتمسك بيها، ولو فيه الف شرط زي دا تاني انا هنفذو عشان اثبتلكو اني راجل وهقدر اصونها، وانا مستعد ابوس ع دماغك يا عم محمود لو زعلان بسبب اللي حصل، واتكد إن كأن مافيش حاجه حصلت، وإن جوازي من مروة طبيعي عادي وحقك عليا مرة تانيه، وانتي يا ام حسن آسف لو تعبتك.
كنت قاصد اعتذر بطريقة شيك، ونفس الوقت افضل مسيطر ع البيت، لاني يعتبر خلاص راجل البيت، سارة كانت اجرا مني، انت بتعتذر ليه يا أحمد دا شرط وانت نفذته، وانا واثفه انك مش هتقول لحد اي حاجه، وبالعكس انا متعبتش انا انبسط منك اوي، عشان كدا حددتلك معاد النهاردة، محمود كان القطه اكلت لسانه، مراته قاعده يعتبر بقميص نوم قدام الراجل اللي لسه نايكها من يومين وبتقولوا أنها اتبسطت منه اوي، كملت سارة كلامها، وقالت يا حسن دخل الورد للعروسة وقولها تجهز عشان تقعد مع عريسها وياخدو ع بعض، كأنها قررت تجوزني ليها غصب عن جوزها، قام حسن، وبدأ محمود يتكلم، كان صعبان عليا اوي مهما كان مقصر معاه وخصوصاً أنه مريض مش لازم تحسين بنقص أو ضعف، محمود يا أحمد انا عارف إن اللي حصل غصب عنك، وع العموم لاني عارف انك محترم وهتصون بنتي، وطالما هي اختارتك وفضلتك ع ابن عمها مقدرش اغصب عليها، وبعدين انت خلاص بقيت واحد من البيت، بيقولوا ودموعه هتنزل، صعب عليا راجل ف سنه مكسوره عينه كدا ، قمت من مكاني حبيت ع رأسه، وقلتلوا اتكد اني زي إبنك، مقدرش يمنع دموعه بما وانا طبطبت عليه، قلتلو خلاص يا عم محمود مش بأيدينا حاجه اللي حصل حصل، وحقك عليا، هدي شوية لما اطمن اني مش هفضح سرهم، قعدت مكاني، سارة اتكلمت، أنت خلاص يا أحمد بقيت من البيت ويعتبر راجل البيت وجوز بنتي، وجوزي ايه. وضحكت بمياصة، مكنتش متوقعها كدا كنت دائما يشوفها بتحترم جوزها، بس دلوقتي بعد ما نكتها، متعمده تهينو، بعتلها رساله ع الواتس قلتلها بلاش تحرجيه اكتر من كدا عشان خاطري، قرات الرسالة وغمزت لي بالموافقة، ودخلت مروة لابسه فستان روز فوق الركبه بحمالات من فوق يعتبر صدها باين كله وجسمها ولفت رجلها اللي بتنور من البياض باينه، شفتها هجت اكتر وزبي قرب يقطع البنطلون باين، قمت أخدت الصنيه اللي عليها الشربات وزبي بأن أنه واقف لما قمت، وسحبت أيدها اسلم عليها، كنت هموت وابوسها واخدها ف حصني، وأقطع شفايفها بوس، قعدت مروة جمب سارة، هجت اكتر ع مناظرهم وحسن قاعد عينه ع زبي، محمود كمان لمحوا، واتكد أنه كبير، فبدأ يحس أن سارة معذورة ومحرومه، وقال طيب يالا يا سارة انتي وحسن سيبوا العرسان يتكلموا شوية مع بعض، خرجوا وحسن قفل الباب وسألني مع مروة، قمت من دون مقدمات كتير، وحشاني أوي يا حبيبتي أهداها ف خضني، ورحنا في بوسة لاتنسي.

الجزء التاني
............ ..
سابونا وخرجوا من القودة، قمت اخدت مروة في حضني، وقطعت شفايفها بوس، وأيدي بتحسس ع فخادها الجميل وطيزها وهي ف حضني، لحد ما قعدت ع الكنبه وقعدتها ع حجرى، وزبي كان شادد اوي، وانا بابوس رقبتها وزبي تحت طيزها ع طول، وهايج جدا عليها، بصيت في عيونها وهي قاعدة ف حضني، أخيراً يا حبيبتي بقيتي خطيبتي، وهتبقي مراتي، متعرفيش انا تعبت قد ايه عشان أقنع امك توافق، ضحكت وقالتلي ما هو باين انها اقتعنت اوي، دي كانت بتجهيز نفسها قبل ما تيجي انت، كانك جاي تخطبها، وعملت مشكلة كبيرة مع بابا عشان يوافق، هو كان مصر ع حسام ابن عمي لحد امبارح، انا سمعت اسمه اتعفرت، قلتلها هو كل شوية تقولوا حسام، هو حسام دا راجل اصلا، مروة حست بغيرتي عليها، قالتلي ما فيش راجل ف الدنيا غيرك يا حبيبي بالنسبة لي، انا اسفه مش هنطق ائمه تاني، وباستني من شفايفي بتحاول تراضيني، شوية والباب خبط، كانت سارة ع الباب، لمينا نفسنا وقعدنا، سارة دخلت هدي بنت عمك جات برا، وبتسال عليكي وانا مش عايزه اعرف حد من العيلة انك اتخطبتي لاحمد دلوقتي، خديها واقعدي ف قودتك ومتقوليلهاش حاجه، خرجت مروة منزعجه وهي بتقول حاضر، بس لحد أمتي هنخبي، ومشيت لهدي تاخدها لقودتها، سارة جات قعدت جنبي بعد ما قفلت الباب ورا بنتها، ايه يا عريس شكلك مدايق. ايه مش قادر تصبر ع بعدها ربع ساعة وضحكت، قلتلها لا مش مدايق عشان كدا، قالتلي طيب ايه اللي مدايقك، قلتلها هو انا مش قد مقامكم ولا متتشرفوش بنسبي، ولا حتي مستوي المادي أقل منكم، عشان مش عايزين حد يعرف اني هناسبكم، ولا تكونوا مش شايفين راجل، قربت مني سارة وهي حاسه اني فعلا متدايق وهي عايزه تهديني شوية، سارة هو انت لو مش راجل انا كنت وافقت عليك، قالتها وبتمسك زبي، اهدا وانا هفهمك، قلتلها انا ساكت اهوا وشيلت أيدها من ع زبي، قالتلي ماشي كل الحكاية إننا عايزين تخطب هدي لحسن، ولو حد ف العيلة عرف أننا هنجوز مروة برا العيلة، وخصوصاً حسام اخو هدي، أكيد هيرفضوا، إن حسن يتجوز هدي، ع الاقل لما يتخطبوا بعدها هنمهدلهم، ونجيبها بالتدريج عشان بس حسن يتجوز ولا انت مش حابب تقف جمب صاحبك، هديت واقتعنت بكلامها، قلتلها اكيد طبعا هقف جمبه، بس بصراحة أنا غيران ع مروة أوي من فكرة أن حد بيفكر يخطبها، رجعت أيدها ع زبي تاني قالتلي خلاص مش زعلان، قلتلها لا خلاص، قالتلي طيب اثبت لي، مسكتها من راسها من ورا وشديتها في بوسة وانا بقطع شفايفها حرفياً، وبعدتها، قلتلها كفاية لحد يا خد باله، قالتلي انا تعبانه اوي، هجيلك النهارده الشقة، انا مش قادرة ومحتاجلك اوي، قلتلها ماشي، انا هتبقي اعمل اني نازل البلد أجيب ايجار الارض، عشان محدش يشك انك جيالي، بايعني تاني وقامت وهي بتتمرقع ف مشيتها ناحية الباب، هيجنني علي طيازها، قمت زي المجنون حضنتها ورشقت زبي فيها من ورا وهي ف حضني من فوق فستانها القصير اللي اترفع شويه، وايدي جات ع كسها، احا دي مش لابسه اندر هيجت اوي عليها رفعت فستانها وطيزها بانت كلها، وخرجت زبي رشقتوا ف كسها ع الناشف، كانت هتصوت كتمت بوقها بايدي وانا بنيكها ع الواقف وسحبتها لحد الكنبه وهي ف نفس الوضع، وميلت ع الكنبه ع ركبتها وانا اشتغلت نيك فيها، وبهمس ف ودنها، دي اللي عايزاه يا لبؤة وبتهجيني عليكي، هي أيوة انا لبؤة زبك دا نيك اوي بهمس وخايفين حد يسمعنا، رغم إن البيت كله عارف اني نكتها، بس مش عارف فكرة أننا بنسرق لحظات متعة وخايفين لحد يشوفنا كانت مديه الموقف إثارة اوي متطولتش المرة دي بعدي حوالي ٧ دقائق كدا كنت نطرتهم ع طيزها وانا بسحبه من كسها، لفت راسها ناحيتي، هجيلك بالليل انا لسه مشبعتش منك، كان فيه صوت رجل ع الباب وكان حد كان بيراقبنا، مدتش إهتمام لاني متاكد ان مروة ف قودتها،ودي اهم حد مش عايزة يشوفني وانا بنيك حد غيرها. نشفت زبي ع طيزها وهي نشفت نفسها، ونزلت فستانها وانا لبست هدومي، قامت مشيت هبعتلك حسن يقعد معاك و هروح ادي الدوا لمحمود، بعد ٥ دقايق دخل حسن وع وشه ابتسامه عريضه، قالي ع فكرة أنا شفت كل حاجه من خرم الباب، قلتلو انا عارف يا حول حسيت بك، قالي ادوق طعم كسها من ع زبك، قلتلو طب شوف الباب كويس شاف الباب مقفول كويس ورجع نصف زبي بلسانه اللي عليه عسل كس أمه، وهو ع ركبه وانا قاعد ع الكنبه، قلتلو متنادي لمروة وهدي يقعدوا معانا، هو انت عايز تتجوز هدي صحيح، قالي اه، قلتلو مش لازم أقولك رأيي فيها الاول، حسينو زعل نشف زبي وقعد جمبي، قالي ع فكرة أنا بحبها يا أحمد، قلتلو يا عم بهزر معاك كفاية عليا مروة اصلا، وامك مكمل معاها عشان خاطر اتجوز مروة ومتبوظليش الجوازة، قالي طب وانا وهو بيقف يحسس ع طيزو، قلتلو انت عامل عليا يا عم راجل وبتغير ع هدي مني يا عم، قالي يا عم مش غيرة ولا زفت انا بس عايز اتجوزها ومش هينفع نعمل معاها حاجه دلوقتي، وانا فعلا غيران منك، أنت زبك قد زبي مرتين أو اكتر كمان، مش عارف هكفيها ازاي وهي بطل اووووي، قلتلو ابقي هاتهالي يا عرص ضحك وسكت، قلتلو طيب هاتها هي ومروة يقعدوا معانا، قالي بس متقولش انك خاطب مروة قدامها، قلتلو أكيد مش هقول حاجه امك فهمتني كل حاجه، قام وبعد حوالي ١٠ دقائق كدا، دخل حسن ووراه مروة وبعدههم هدي......

الجزء الثالث
................
.......
بعد ما دخل حسن ومروة، اتفاجئت بهدي وجمالها، تقريباً كدا شبه كبير بينها وبين روبي ف الجسم ولون البشرة والملامح، ياااه قمة الإثارة في وشها وجسمها، وانا بعشق أصلا الجسم ولون البشرة دي، كانت لابسه جينز ضيق أزرق تحت الركبة، وبادي اسود فوق السرة، ووسطها باين ودراعتها وجزء من صدرها من فوق، انا هجت أصلا اول ما شفتها، فعلاً بطل زي ما حسن قال، حاولت مبينش اثارتي واعجابي بيها، عشان مروة متزعلش، وكمان حسن مياخدش باله، مع اني بيني وبين نفسي هموت وانيكها، هدي مختلفة عنهم هدي سيكسي ف كل حاجه، كانت أول مرة اشوفها، واحده فعلاً تتمني تنيكها، كلها اثارة، دخلوا كلهم تعرفوني عليها، مروة دي هدي بنت عمي يا أحمد ، سلمت عليها بايدي، وعيني جات ف عيونها السودة، منتهي الإثارة، قعدنا وانا مكنتش ع بعضي وزبي بدأ يقوم تاني ، حسن حس اني هيجت علي هدي، حسن كمل و هتبقي خطيبتي وهو بيبتسم، حسيتها مجبرة عليه فعلا، وهو كان مدلوق اوي عليها، حسن شغل مزيكا وقال يالا نرقص، وطلب من هدي ترقص معاه، محبتش تحرجو ورقصو سوا، وانا طلبت من مروة نرقص، قمت أخدتها ف حضني وانا بهمس ف ودنها، أخيرا يا حبيبتي، هتبقي ليا، وهيتقفل علينا باب واحد، وانا بحسس ع جسمها وزبي عمال يحك فيها، وهي ف عالم تاني، خلصت الرقصة ومروة انا ضاممها من ورا وحسن سخن ع منظر اخته ف حضني، وكل اللي حصل دا كانت تحت عين هدي، اللي باين عليها مش سهله خالص، لأننا واحنا بنرجع نقعد كانت عينها ع زبي الواقف، لاحظتها، بس محاولتش اخد في خطوة، عشان مروة متزعلش، قعدنا نتكلم عادي، وهدي كانت دمها خفيف ومرحه، وبتحب تتضحك وتتمايص، عكس مروة الرومانسيه الرقيقة، هدي تحسها قرية شرسة عايزه فارس يروضها، كنت سخنه اوي، بقيت ف عقلي بقول ، ازاي دي حسن هيسيطر عليها، واتمنيتها فعلا واشتهيتها، عرفت منها أنها ف نفس الكلية مع مروة، بس أكبر منها بسنه، لأنها عادت السنة، كانت سارة دخلت تقعد معانا بعد ما اديت لمحمود جوزها الدوا، وراح ف سابع نومة، ومقدرش اقولكم المنظر كان يهيج قد ايه، مروة عارفه أن أمها اتناكت مني، وسارة بتحاول تغريني بحركات كأنها طبيعية منها بس هي قصداها، وقصد تبرز مفاتنها، كل التنافس بين مروة وسارة، تحت عين هدي، اللي كان واضح انها بدأت تفهم أن فيه علاقة بيني وبين سارة كمان، بعد ما شافت مروة ف حضني واحنا بنرقص، كان باين عليها بدأت تسخن تعنيها بتؤكلني، وخاصة منطقة زبي، كان فيه نظرات بنا كتير، بس كنا كأننا بنتكلم عادي، قلت طيب يا جماعة هستئذن انا يا حسن، عشان نازل البلد أجيب إيراد الأرض، ورحت مشيت ع شقتي، وبعد ساعه تقريباً كانت سارة جات، وكانت جايبه اكل معاها، اول ما دخلت حطت الاكل ع السفرة واخداني ف حضنها، كانت لابسه فستان طويل خلعتو، وبقيت بقميص نوم اسود، يالا يا حبيبي انت مشيت قبل ما تتعشي، كانت جايبه سمك وجمبري، ضحكتك وشديتها قاعدتها ع حجرى وبتاكلني بايدها، وتقولي عايزة الاكل دا كله يطلع عليا الليلة دي، انا معاك للصبح، زبي بدأ يقف تحت طيزها الملبن، وهي حست بيه، قالت أيوة بقي يا حبيبي، قوم بقي، قلتلها متقلقيش هظبطك اوي النهاردة، بس خلي بالك، انا عايز اتكلم معاكي ف موضوع، قبل ما نبدأ، قامت من ع حجرى قعدت ع الكنبة، قلتلها لمي السفرة عقبال ما أغسل ايدي واجيلك، دخلت الحمام غسلت ايدي وقلعت بقيت بالشورت بس ورحت لقيتها ف المطبخ ع الحوض، وعماله ترقص بوسطها شمال ويمين، جيت رازعها قلم ع طيزها طرراخ، وكملت بايدي ع بعبوص لخرمها وكسها، شهقت، وميلت ع الحوض، ورفعت قميصها مكنتش لابسها حاجه برضه، خلعت الشورت، ورزعتو فيها ع الناشف، كنت قاصد اخليها تتالم تحت مني، كنت برزع فيها وبفتري ع طيزها ضرب، هريتها، كنت حاسس باستسلامها، وحبها للهارد مني، سحبتو منها وعينها كانت بتغرب لغتها بوستها بعنف وانا بشد شعرها ونزلتها تمص زبي، وفضلت تمص، وهي ف منتهي السعاده، شيلتها ع ايدي لحد فودة النوم بعد ما خلعتها الروب ورميتها ع بطنها ع السرير وطلعت رزعته جوا طيزها مرا واحده وفضلت أروعه فيها لاخره، وهي بتترجاني أوقف لحد ما زبي خرج بدم من جواها، كنت قاصد اعاقبها، علي الإهانات اللي عملتها ف جوزها وأنها اتعمدت تكسرو، قالتلي والدموع ف عنيها حرام عليك، انت عارف ان ورا بالذات تبقي بالراحة عليا، قلتلها بصراحه متغاظ منك بسبب اللي عملتيه ف محمود، يا سوسو، قالتلي محمود وضحكت بمرقعه، دا هو اللي اختاري لي القميص دا عشان اجيلك ، وهو اللي خلعني الاندر ف البيت عشان اهيجكك وتنكني، دماغي بدات تلف ، اومال كان ليه عامل زعلان، ونفسه مكسورة، كنت هتجنن، قطع تفكيري، صوت رنت تليفوني ورقم غريب بيرن......
ايه يكبير موش هتنزل أجزاء جديده ولا ايه
وانت فاتح كده
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تم أضافة الجزء الرابع
 
ياريت يكون فيه تفاعل اكتر عشان نكمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Willy و Azzamiv
➤السابقة

اهلا بكم مرة ثانية
.......................
هيزيد في السلسلة دي شخصتين، هما حسام ابن عم حسن، وأخته هدي. هوصفهالكم مع الأحداث.
وقفنا في الموسم الأول لحد ما أثبت فحولتي لسارة وباركت جوازنا، بس كان لازم برضه اروح اتقدم رسمي للشكليات فقط.
......................
بعد ما خلصت الخلوة مع سارة وفشختها لمدة يومين، وعوضتها حرمانها مع جوزها، حددتلي معاد معاه عشان اطلب مروة رسمي، كان يوم خميس ، رحت بعد العشاء و حسن اللي فتحلي وع وشه عريضة، مبروك يا عريس، دا ماما شكرت فيك اووووي وهو بيضحك بخبث، كانت من وراه سارة جايه، علي وشها ابتسامة رضا، قالتلي اتفضل يا أحمد هتفضل واقف ع الباب كان معايا اتنين بوكيه ورد، اخدتهم مني، وطلبت من حسن تنادي ع والده عشان يجي يقعد معايا، اتمشت قدامي لحد الصالون وكانت لابسه فستان كانه قميص نوم ومحزق ع وسطها شافف الاندر بتاعها وكانت مشيتها ف منتهي الاثارة، كأنها متعمده تثيرني، قعدنا ف الصالون وقعدت حطت رجل ع رجل قدامي، وقالت ايه دا ما اتنين بوكيه مش واحد، قلتلها طبعاً واحد لحماااتي، والتاني لحبيبتي، قامت من مكانها لعندي، وميلت يصدرها عليا، كانت اقدر اشوف صدرها كامل بسبب ميلها ومنها عليا، هيجنني اوي، قالتلي بلاش حماتي، قولي سوسو زي ما كنت معاك ف الخلوة، وقعدت تاني مكانها، قلتلها مش هينفع قدامهم ممكن بنا، قالتلي ماشي، بس هم خلاص عرفوا اللي عملتوا، قلتلها انا حابب اتعامل معاهم كان مافيش حاجه حصلت بالذات مروة عشان متزعلش مني وانا بحبها، قالتلي ماشي، بس تقولي سارة بلاش حماتي وطنك والكلام دا، ودخل محمود جوزها، ساند علي حسن ابنه باين عليه التعب والمرض عدو حرفياً، للحظات بيني وبين نفسي حسبت اني شخص زباله اوي، استغليت صحبي ونكته، وضعف أبوه وحرمان أمه من الجنس ونكتها، وحتي البنت اللي حبتها اخته حبيبتي، مرحمتهاش وبرضه نكتها، كنت بفكر ارجع ومتقدمش، بس بعد الخلوة صعب ارجع هبقي نكتها، وكمان رجعت ف كلمتي مع مروة، قطع تفكيري نظرات محمود اللي كلها لوم لزوجته وكسرة نفس قدامي، ما انا نكت مراته وهو ع التليفون، مش قادر يبص ف عيني، بسبب تقاليد عيلتهم، لا وقاعد قدامه زبي هائج ع مراته، وباين أنه واقف من ساعة ما دخلت بيتهم، الوضع مكنش مريح خالص وكان لازم حد يكسر الصمت، قلتلو انا عارف ان اللي حصل صعب، بس انا مكنتش اعرف الشروط بتاع عيلتكم، وانا اسف جدا، بس انا فعلا بحب مروة ومتمسك بيها، ولو فيه الف شرط زي دا تاني انا هنفذو عشان اثبتلكو اني راجل وهقدر اصونها، وانا مستعد ابوس ع دماغك يا عم محمود لو زعلان بسبب اللي حصل، واتكد إن كأن مافيش حاجه حصلت، وإن جوازي من مروة طبيعي عادي وحقك عليا مرة تانيه، وانتي يا ام حسن آسف لو تعبتك.
كنت قاصد اعتذر بطريقة شيك، ونفس الوقت افضل مسيطر ع البيت، لاني يعتبر خلاص راجل البيت، سارة كانت اجرا مني، انت بتعتذر ليه يا أحمد دا شرط وانت نفذته، وانا واثفه انك مش هتقول لحد اي حاجه، وبالعكس انا متعبتش انا انبسط منك اوي، عشان كدا حددتلك معاد النهاردة، محمود كان القطه اكلت لسانه، مراته قاعده يعتبر بقميص نوم قدام الراجل اللي لسه نايكها من يومين وبتقولوا أنها اتبسطت منه اوي، كملت سارة كلامها، وقالت يا حسن دخل الورد للعروسة وقولها تجهز عشان تقعد مع عريسها وياخدو ع بعض، كأنها قررت تجوزني ليها غصب عن جوزها، قام حسن، وبدأ محمود يتكلم، كان صعبان عليا اوي مهما كان مقصر معاه وخصوصاً أنه مريض مش لازم تحسين بنقص أو ضعف، محمود يا أحمد انا عارف إن اللي حصل غصب عنك، وع العموم لاني عارف انك محترم وهتصون بنتي، وطالما هي اختارتك وفضلتك ع ابن عمها مقدرش اغصب عليها، وبعدين انت خلاص بقيت واحد من البيت، بيقولوا ودموعه هتنزل، صعب عليا راجل ف سنه مكسوره عينه كدا ، قمت من مكاني حبيت ع رأسه، وقلتلوا اتكد اني زي إبنك، مقدرش يمنع دموعه بما وانا طبطبت عليه، قلتلو خلاص يا عم محمود مش بأيدينا حاجه اللي حصل حصل، وحقك عليا، هدي شوية لما اطمن اني مش هفضح سرهم، قعدت مكاني، سارة اتكلمت، أنت خلاص يا أحمد بقيت من البيت ويعتبر راجل البيت وجوز بنتي، وجوزي ايه. وضحكت بمياصة، مكنتش متوقعها كدا كنت دائما يشوفها بتحترم جوزها، بس دلوقتي بعد ما نكتها، متعمده تهينو، بعتلها رساله ع الواتس قلتلها بلاش تحرجيه اكتر من كدا عشان خاطري، قرات الرسالة وغمزت لي بالموافقة، ودخلت مروة لابسه فستان روز فوق الركبه بحمالات من فوق يعتبر صدها باين كله وجسمها ولفت رجلها اللي بتنور من البياض باينه، شفتها هجت اكتر وزبي قرب يقطع البنطلون باين، قمت أخدت الصنيه اللي عليها الشربات وزبي بأن أنه واقف لما قمت، وسحبت أيدها اسلم عليها، كنت هموت وابوسها واخدها ف حصني، وأقطع شفايفها بوس، قعدت مروة جمب سارة، هجت اكتر ع مناظرهم وحسن قاعد عينه ع زبي، محمود كمان لمحوا، واتكد أنه كبير، فبدأ يحس أن سارة معذورة ومحرومه، وقال طيب يالا يا سارة انتي وحسن سيبوا العرسان يتكلموا شوية مع بعض، خرجوا وحسن قفل الباب وسألني مع مروة، قمت من دون مقدمات كتير، وحشاني أوي يا حبيبتي أهداها ف خضني، ورحنا في بوسة لاتنسي.

الجزء التاني
............ ..
سابونا وخرجوا من القودة، قمت اخدت مروة في حضني، وقطعت شفايفها بوس، وأيدي بتحسس ع فخادها الجميل وطيزها وهي ف حضني، لحد ما قعدت ع الكنبه وقعدتها ع حجرى، وزبي كان شادد اوي، وانا بابوس رقبتها وزبي تحت طيزها ع طول، وهايج جدا عليها، بصيت في عيونها وهي قاعدة ف حضني، أخيراً يا حبيبتي بقيتي خطيبتي، وهتبقي مراتي، متعرفيش انا تعبت قد ايه عشان أقنع امك توافق، ضحكت وقالتلي ما هو باين انها اقتعنت اوي، دي كانت بتجهيز نفسها قبل ما تيجي انت، كانك جاي تخطبها، وعملت مشكلة كبيرة مع بابا عشان يوافق، هو كان مصر ع حسام ابن عمي لحد امبارح، انا سمعت اسمه اتعفرت، قلتلها هو كل شوية تقولوا حسام، هو حسام دا راجل اصلا، مروة حست بغيرتي عليها، قالتلي ما فيش راجل ف الدنيا غيرك يا حبيبي بالنسبة لي، انا اسفه مش هنطق ائمه تاني، وباستني من شفايفي بتحاول تراضيني، شوية والباب خبط، كانت سارة ع الباب، لمينا نفسنا وقعدنا، سارة دخلت هدي بنت عمك جات برا، وبتسال عليكي وانا مش عايزه اعرف حد من العيلة انك اتخطبتي لاحمد دلوقتي، خديها واقعدي ف قودتك ومتقوليلهاش حاجه، خرجت مروة منزعجه وهي بتقول حاضر، بس لحد أمتي هنخبي، ومشيت لهدي تاخدها لقودتها، سارة جات قعدت جنبي بعد ما قفلت الباب ورا بنتها، ايه يا عريس شكلك مدايق. ايه مش قادر تصبر ع بعدها ربع ساعة وضحكت، قلتلها لا مش مدايق عشان كدا، قالتلي طيب ايه اللي مدايقك، قلتلها هو انا مش قد مقامكم ولا متتشرفوش بنسبي، ولا حتي مستوي المادي أقل منكم، عشان مش عايزين حد يعرف اني هناسبكم، ولا تكونوا مش شايفين راجل، قربت مني سارة وهي حاسه اني فعلا متدايق وهي عايزه تهديني شوية، سارة هو انت لو مش راجل انا كنت وافقت عليك، قالتها وبتمسك زبي، اهدا وانا هفهمك، قلتلها انا ساكت اهوا وشيلت أيدها من ع زبي، قالتلي ماشي كل الحكاية إننا عايزين تخطب هدي لحسن، ولو حد ف العيلة عرف أننا هنجوز مروة برا العيلة، وخصوصاً حسام اخو هدي، أكيد هيرفضوا، إن حسن يتجوز هدي، ع الاقل لما يتخطبوا بعدها هنمهدلهم، ونجيبها بالتدريج عشان بس حسن يتجوز ولا انت مش حابب تقف جمب صاحبك، هديت واقتعنت بكلامها، قلتلها اكيد طبعا هقف جمبه، بس بصراحة أنا غيران ع مروة أوي من فكرة أن حد بيفكر يخطبها، رجعت أيدها ع زبي تاني قالتلي خلاص مش زعلان، قلتلها لا خلاص، قالتلي طيب اثبت لي، مسكتها من راسها من ورا وشديتها في بوسة وانا بقطع شفايفها حرفياً، وبعدتها، قلتلها كفاية لحد يا خد باله، قالتلي انا تعبانه اوي، هجيلك النهارده الشقة، انا مش قادرة ومحتاجلك اوي، قلتلها ماشي، انا هتبقي اعمل اني نازل البلد أجيب ايجار الارض، عشان محدش يشك انك جيالي، بايعني تاني وقامت وهي بتتمرقع ف مشيتها ناحية الباب، هيجنني علي طيازها، قمت زي المجنون حضنتها ورشقت زبي فيها من ورا وهي ف حضني من فوق فستانها القصير اللي اترفع شويه، وايدي جات ع كسها، احا دي مش لابسه اندر هيجت اوي عليها رفعت فستانها وطيزها بانت كلها، وخرجت زبي رشقتوا ف كسها ع الناشف، كانت هتصوت كتمت بوقها بايدي وانا بنيكها ع الواقف وسحبتها لحد الكنبه وهي ف نفس الوضع، وميلت ع الكنبه ع ركبتها وانا اشتغلت نيك فيها، وبهمس ف ودنها، دي اللي عايزاه يا لبؤة وبتهجيني عليكي، هي أيوة انا لبؤة زبك دا نيك اوي بهمس وخايفين حد يسمعنا، رغم إن البيت كله عارف اني نكتها، بس مش عارف فكرة أننا بنسرق لحظات متعة وخايفين لحد يشوفنا كانت مديه الموقف إثارة اوي متطولتش المرة دي بعدي حوالي ٧ دقائق كدا كنت نطرتهم ع طيزها وانا بسحبه من كسها، لفت راسها ناحيتي، هجيلك بالليل انا لسه مشبعتش منك، كان فيه صوت رجل ع الباب وكان حد كان بيراقبنا، مدتش إهتمام لاني متاكد ان مروة ف قودتها،ودي اهم حد مش عايزة يشوفني وانا بنيك حد غيرها. نشفت زبي ع طيزها وهي نشفت نفسها، ونزلت فستانها وانا لبست هدومي، قامت مشيت هبعتلك حسن يقعد معاك و هروح ادي الدوا لمحمود، بعد ٥ دقايق دخل حسن وع وشه ابتسامه عريضه، قالي ع فكرة أنا شفت كل حاجه من خرم الباب، قلتلو انا عارف يا حول حسيت بك، قالي ادوق طعم كسها من ع زبك، قلتلو طب شوف الباب كويس شاف الباب مقفول كويس ورجع نصف زبي بلسانه اللي عليه عسل كس أمه، وهو ع ركبه وانا قاعد ع الكنبه، قلتلو متنادي لمروة وهدي يقعدوا معانا، هو انت عايز تتجوز هدي صحيح، قالي اه، قلتلو مش لازم أقولك رأيي فيها الاول، حسينو زعل نشف زبي وقعد جمبي، قالي ع فكرة أنا بحبها يا أحمد، قلتلو يا عم بهزر معاك كفاية عليا مروة اصلا، وامك مكمل معاها عشان خاطر اتجوز مروة ومتبوظليش الجوازة، قالي طب وانا وهو بيقف يحسس ع طيزو، قلتلو انت عامل عليا يا عم راجل وبتغير ع هدي مني يا عم، قالي يا عم مش غيرة ولا زفت انا بس عايز اتجوزها ومش هينفع نعمل معاها حاجه دلوقتي، وانا فعلا غيران منك، أنت زبك قد زبي مرتين أو اكتر كمان، مش عارف هكفيها ازاي وهي بطل اووووي، قلتلو ابقي هاتهالي يا عرص ضحك وسكت، قلتلو طيب هاتها هي ومروة يقعدوا معانا، قالي بس متقولش انك خاطب مروة قدامها، قلتلو أكيد مش هقول حاجه امك فهمتني كل حاجه، قام وبعد حوالي ١٠ دقائق كدا، دخل حسن ووراه مروة وبعدههم هدي......

الجزء الثالث
................
.......
بعد ما دخل حسن ومروة، اتفاجئت بهدي وجمالها، تقريباً كدا شبه كبير بينها وبين روبي ف الجسم ولون البشرة والملامح، ياااه قمة الإثارة في وشها وجسمها، وانا بعشق أصلا الجسم ولون البشرة دي، كانت لابسه جينز ضيق أزرق تحت الركبة، وبادي اسود فوق السرة، ووسطها باين ودراعتها وجزء من صدرها من فوق، انا هجت أصلا اول ما شفتها، فعلاً بطل زي ما حسن قال، حاولت مبينش اثارتي واعجابي بيها، عشان مروة متزعلش، وكمان حسن مياخدش باله، مع اني بيني وبين نفسي هموت وانيكها، هدي مختلفة عنهم هدي سيكسي ف كل حاجه، كانت أول مرة اشوفها، واحده فعلاً تتمني تنيكها، كلها اثارة، دخلوا كلهم تعرفوني عليها، مروة دي هدي بنت عمي يا أحمد ، سلمت عليها بايدي، وعيني جات ف عيونها السودة، منتهي الإثارة، قعدنا وانا مكنتش ع بعضي وزبي بدأ يقوم تاني ، حسن حس اني هيجت علي هدي، حسن كمل و هتبقي خطيبتي وهو بيبتسم، حسيتها مجبرة عليه فعلا، وهو كان مدلوق اوي عليها، حسن شغل مزيكا وقال يالا نرقص، وطلب من هدي ترقص معاه، محبتش تحرجو ورقصو سوا، وانا طلبت من مروة نرقص، قمت أخدتها ف حضني وانا بهمس ف ودنها، أخيرا يا حبيبتي، هتبقي ليا، وهيتقفل علينا باب واحد، وانا بحسس ع جسمها وزبي عمال يحك فيها، وهي ف عالم تاني، خلصت الرقصة ومروة انا ضاممها من ورا وحسن سخن ع منظر اخته ف حضني، وكل اللي حصل دا كانت تحت عين هدي، اللي باين عليها مش سهله خالص، لأننا واحنا بنرجع نقعد كانت عينها ع زبي الواقف، لاحظتها، بس محاولتش اخد في خطوة، عشان مروة متزعلش، قعدنا نتكلم عادي، وهدي كانت دمها خفيف ومرحه، وبتحب تتضحك وتتمايص، عكس مروة الرومانسيه الرقيقة، هدي تحسها قرية شرسة عايزه فارس يروضها، كنت سخنه اوي، بقيت ف عقلي بقول ، ازاي دي حسن هيسيطر عليها، واتمنيتها فعلا واشتهيتها، عرفت منها أنها ف نفس الكلية مع مروة، بس أكبر منها بسنه، لأنها عادت السنة، كانت سارة دخلت تقعد معانا بعد ما اديت لمحمود جوزها الدوا، وراح ف سابع نومة، ومقدرش اقولكم المنظر كان يهيج قد ايه، مروة عارفه أن أمها اتناكت مني، وسارة بتحاول تغريني بحركات كأنها طبيعية منها بس هي قصداها، وقصد تبرز مفاتنها، كل التنافس بين مروة وسارة، تحت عين هدي، اللي كان واضح انها بدأت تفهم أن فيه علاقة بيني وبين سارة كمان، بعد ما شافت مروة ف حضني واحنا بنرقص، كان باين عليها بدأت تسخن تعنيها بتؤكلني، وخاصة منطقة زبي، كان فيه نظرات بنا كتير، بس كنا كأننا بنتكلم عادي، قلت طيب يا جماعة هستئذن انا يا حسن، عشان نازل البلد أجيب إيراد الأرض، ورحت مشيت ع شقتي، وبعد ساعه تقريباً كانت سارة جات، وكانت جايبه اكل معاها، اول ما دخلت حطت الاكل ع السفرة واخداني ف حضنها، كانت لابسه فستان طويل خلعتو، وبقيت بقميص نوم اسود، يالا يا حبيبي انت مشيت قبل ما تتعشي، كانت جايبه سمك وجمبري، ضحكتك وشديتها قاعدتها ع حجرى وبتاكلني بايدها، وتقولي عايزة الاكل دا كله يطلع عليا الليلة دي، انا معاك للصبح، زبي بدأ يقف تحت طيزها الملبن، وهي حست بيه، قالت أيوة بقي يا حبيبي، قوم بقي، قلتلها متقلقيش هظبطك اوي النهاردة، بس خلي بالك، انا عايز اتكلم معاكي ف موضوع، قبل ما نبدأ، قامت من ع حجرى قعدت ع الكنبة، قلتلها لمي السفرة عقبال ما أغسل ايدي واجيلك، دخلت الحمام غسلت ايدي وقلعت بقيت بالشورت بس ورحت لقيتها ف المطبخ ع الحوض، وعماله ترقص بوسطها شمال ويمين، جيت رازعها قلم ع طيزها طرراخ، وكملت بايدي ع بعبوص لخرمها وكسها، شهقت، وميلت ع الحوض، ورفعت قميصها مكنتش لابسها حاجه برضه، خلعت الشورت، ورزعتو فيها ع الناشف، كنت قاصد اخليها تتالم تحت مني، كنت برزع فيها وبفتري ع طيزها ضرب، هريتها، كنت حاسس باستسلامها، وحبها للهارد مني، سحبتو منها وعينها كانت بتغرب لغتها بوستها بعنف وانا بشد شعرها ونزلتها تمص زبي، وفضلت تمص، وهي ف منتهي السعاده، شيلتها ع ايدي لحد فودة النوم بعد ما خلعتها الروب ورميتها ع بطنها ع السرير وطلعت رزعته جوا طيزها مرا واحده وفضلت أروعه فيها لاخره، وهي بتترجاني أوقف لحد ما زبي خرج بدم من جواها، كنت قاصد اعاقبها، علي الإهانات اللي عملتها ف جوزها وأنها اتعمدت تكسرو، قالتلي والدموع ف عنيها حرام عليك، انت عارف ان ورا بالذات تبقي بالراحة عليا، قلتلها بصراحه متغاظ منك بسبب اللي عملتيه ف محمود، يا سوسو، قالتلي محمود وضحكت بمرقعه، دا هو اللي اختاري لي القميص دا عشان اجيلك ، وهو اللي خلعني الاندر ف البيت عشان اهيجكك وتنكني، دماغي بدات تلف ، اومال كان ليه عامل زعلان، ونفسه مكسورة، كنت هتجنن، قطع تفكيري، صوت رنت تليفوني ورقم غريب بيرن......


الجزء الرابع
...............
قطع تفكيري رنه تليفون كان رقم غريب اخذته ورديت الو مين معايا، كان محمود اللي بيكلمني عامل نفسه مش عارف ان مراته عندي مع انها لسه قايله لي ان هو اللي اختار لها قميص النوم اللي جات لي بيها سالني ايوه يا احمد هي ساره عندك قلت له لا ما جتليش سكت كده وقال لي بس انا متاكد انها عندك لانها قالت لي انها جايه لك قلت له ما دي انت عارف بتسال ليه ليه عايز تحسسني بذنب اني بخونك مع مراتك من الاخر كده لو انت مش عايزني اكمل معاها قول لي ما تكملش معاها كل الكلام ده كنت بقوله انا، وانا فاتح السبيكر عشان ساره كمان تسمع وتتاكد ان انا ممكن اسيبها لو جوزها قرر اني ابعد عنها عشان ابطل احس بالذنب، سكت محمود شويه وقال لي مش كده يا احمد انا عايزك تقدر الحاله اللي انا فيها انا عارف ان مراتي عندها احتياجات كتير وانا مش قادر البي رغبتها الجنسيه،وفي نفس الوقت مش عايزها تعمل كده مع حد يستغلها او يفضحنا وانت خلاص يا احمد بقيت واحد مننا وهي كمان قالت لي انها مبسوطه معاك انا عايز اقول لك من كتر ما بحبها انا اللي اخترت لها القميص قولي لي كانت لابسه لك النهارده عشان تتبسط منها وتلبي رغبتها،لو هي مش جنبك يا احمد يا ريت ما تعرفهاش ان انا اللي اتصلت،وخدمه اخيره لعمك محمود ممكن يا احمد ما تقفلش المكالمه وتفتح السبيكر وانت نايم معاها عايز اسمع كل حاجه عايز اشوف قد ايه هي مستمتعه معاك،قلت له لو حابب تبقى تتفرج ممكن ابقى في يوم ما يكونش اولادك موجودين فيه وتسيبني لوحدنا وتتفرج علينا من اي مكان تقدر تشوفني فيه انا ما عنديش مانع المهم هي تبقى موافقه على كده،وعشان خاطر انت بقيت صريح معايا انا مش هقفل السبيكر وهسمعك صوتها هي بتتمتع تحت مني سلام دلوقتي عشان مراتك في الحمام وجايه بعد بقى عملت معاها واحد بتجهز نفسها،عشان اعمل معها واحد ثاني وثالث ورابع ومعايا للصبح معاها، حسيته سخن من الكلام على اني هفشخ مراته نيك لحد الصبح، نفسه بدا يالا قلت له انا هركن التليفون على التسريحه جنب السرير وهسيب المكالمه شغاله واسمع، واستمتع بسوسو وهي بترقص لي،الضغط النفسي احساسي بالذنب اللي كان عليا خف شويه لما عرفت ان هو ديوث زي ابنه اللي جاي متعه بس ما فيش اي احساس بالذنب ثاني ناحيه محمود او حسن هم حابين كده،وبيستمتعوا بكده انا كمان ما فيش حاجه هتوقف ما فيش حاجه هتوقفني، كلمت ساره في ودنها قلت لها تمثل انها لسه داخله الاوضه وجايه من الحمام وهي فهمت على طول اني عايز اخليه محمود يسمع ويشوف كمان اللي هعمله فيها بعد كده، وفعلا قامت من على السرير بالراحه وعملت نفسها داخله الاوضه وبتقفل الباب بعد ما قفلت الباب ولفت قدامي وهي بتقول ايه رايك يا حبيبي في جسمي وهي بتلف بتقولها بصوت عالي قلت لها جامد يا حبيبتي جامد يا سوسو، هز كده وراسي يا حبيبتي لحبيبك، بدات سوسو في الرقص بتهز جسمها شمال ويمين وتميل بصدرها عليا يجي في وشي اخطف منها بوسه وتلف تحط ز** وتهيجني عليها اكثر،قمت حضنتها من ورا وهي في حضني وشلتها على بطنها على السرير قلت لها بصوت عالي وانا بتاعي قدامي وشها، مصي يا شرموطة زبيي، كنت بتكلم بصوت عالي عشان اخلي محمود يعرس اكتر على مراته،بصراحه كنت مستمتع ان جوزها على التليفون ومراته، بتمص زبي، وهي كمان كانت بتحاول تذلوا معايا، كانت بتمص وتبص في عيوني تقول لي انت اول راجل احس اني ست تحت منه محمود جوزي ده خ، ومعرص كمان تخيل يا احمد هو اللي اخترلي قميص النوم ، اللي اجي انام بيه معاك عارف ساعه ما كنت عندنا في البيت كان بيبص علينا من خرم الباب، واول ما حاسس ان حسن ابنه بيقرب مشي على الاوضه، قلت لها عادي يعني شافك وناا راكبك في البيت عندكم، مش شافني بس ده هو اللي خلعني الاتدر، عشان هيجك عليا وتركب لي في البيت هو يتفرج عليا، قلت لها كفايه مص يا لبوه واطلعي اركبي على بتاعي كنت بتكلم بصوت عالي ، قالت لي حاضر يا سيدي الرجاله وصوت احلى مسكت ز، وحطيته في ك* وقعدت عليا وبدات تطلع وتنزل على بتاعي اخذت التليفون قربته بالجسم ده عشان يسمع صوت، بتاعي هو بيدخل ويخرج امراته، وهي كانت بتتفندن في الاهات وانا بضربها على ط وهي بتطلع وتنزل لفتها بقيت هي تحت مني وانا بفشخ فيها واقول لها هانيكك ، يا لبوه قدام المعرص جوزك وهنيك بنته کمان قدامه، هي تقول لي افشخني كمان وافشخ مروه بنتي وخليه يعرص علينا انت خلاص راجل البيت فضلت ، ارزع فيها لحد ما جبتهم جواها طلعت ز قلت لها جبتهم فيك يا لبوه ، تنظفي ز* يا لبوه اخذت التليفون كلمت محمود قلت له ايه رايك يا معرص مراتك، مراتك تنظف لي ز** وهخش اكمل نيك فيها في الحمام واحنا بتاخد شاور، عايزك بكرا تفضيلي البيت عشان انيكها قدامك، بس خليني الاول اكمل معاها النهارده ، وقفلت معاه، كل حاجه بقيت ع المكشوف ، قولتلها يالا يا لبؤة ناخد شاور مع بعض، شيلت سارة ودخلنا الحمام ، وعملت معاه واحد تاني ع الواقف، واخدتها ونامت ف حضني والصلح بدرى مشيت قبل ما ولادها يصحوا، ع الضهر كدا صحيت من النوم علي تليفون من محمود بيعزمني اتعشي معاهم النهاردة ، جهزت نفسي وع العصر عديت اشتريت حلويات ورحت لهم
.........
تحياتى
 
👍🏼💥💥💥💥💥💥
 
عايز أقولك إني بدخل كل يوم عشان اشوف اذا كنت نزلت جزء جديد ولا لسه
دماغك حلوة والقصة تحفة بجد
يا بخت محمود بيك بصراحة
كمل يا راجل البيت ❤️
 

➤السابقة

اهلا بكم مرة ثانية
.......................
هيزيد في السلسلة دي شخصتين، هما حسام ابن عم حسن، وأخته هدي. هوصفهالكم مع الأحداث.
وقفنا في الموسم الأول لحد ما أثبت فحولتي لسارة وباركت جوازنا، بس كان لازم برضه اروح اتقدم رسمي للشكليات فقط.
......................
بعد ما خلصت الخلوة مع سارة وفشختها لمدة يومين، وعوضتها حرمانها مع جوزها، حددتلي معاد معاه عشان اطلب مروة رسمي، كان يوم خميس ، رحت بعد العشاء و حسن اللي فتحلي وع وشه عريضة، مبروك يا عريس، دا ماما شكرت فيك اووووي وهو بيضحك بخبث، كانت من وراه سارة جايه، علي وشها ابتسامة رضا، قالتلي اتفضل يا أحمد هتفضل واقف ع الباب كان معايا اتنين بوكيه ورد، اخدتهم مني، وطلبت من حسن تنادي ع والده عشان يجي يقعد معايا، اتمشت قدامي لحد الصالون وكانت لابسه فستان كانه قميص نوم ومحزق ع وسطها شافف الاندر بتاعها وكانت مشيتها ف منتهي الاثارة، كأنها متعمده تثيرني، قعدنا ف الصالون وقعدت حطت رجل ع رجل قدامي، وقالت ايه دا ما اتنين بوكيه مش واحد، قلتلها طبعاً واحد لحماااتي، والتاني لحبيبتي، قامت من مكانها لعندي، وميلت يصدرها عليا، كانت اقدر اشوف صدرها كامل بسبب ميلها ومنها عليا، هيجنني اوي، قالتلي بلاش حماتي، قولي سوسو زي ما كنت معاك ف الخلوة، وقعدت تاني مكانها، قلتلها مش هينفع قدامهم ممكن بنا، قالتلي ماشي، بس هم خلاص عرفوا اللي عملتوا، قلتلها انا حابب اتعامل معاهم كان مافيش حاجه حصلت بالذات مروة عشان متزعلش مني وانا بحبها، قالتلي ماشي، بس تقولي سارة بلاش حماتي وطنك والكلام دا، ودخل محمود جوزها، ساند علي حسن ابنه باين عليه التعب والمرض عدو حرفياً، للحظات بيني وبين نفسي حسبت اني شخص زباله اوي، استغليت صحبي ونكته، وضعف أبوه وحرمان أمه من الجنس ونكتها، وحتي البنت اللي حبتها اخته حبيبتي، مرحمتهاش وبرضه نكتها، كنت بفكر ارجع ومتقدمش، بس بعد الخلوة صعب ارجع هبقي نكتها، وكمان رجعت ف كلمتي مع مروة، قطع تفكيري نظرات محمود اللي كلها لوم لزوجته وكسرة نفس قدامي، ما انا نكت مراته وهو ع التليفون، مش قادر يبص ف عيني، بسبب تقاليد عيلتهم، لا وقاعد قدامه زبي هائج ع مراته، وباين أنه واقف من ساعة ما دخلت بيتهم، الوضع مكنش مريح خالص وكان لازم حد يكسر الصمت، قلتلو انا عارف ان اللي حصل صعب، بس انا مكنتش اعرف الشروط بتاع عيلتكم، وانا اسف جدا، بس انا فعلا بحب مروة ومتمسك بيها، ولو فيه الف شرط زي دا تاني انا هنفذو عشان اثبتلكو اني راجل وهقدر اصونها، وانا مستعد ابوس ع دماغك يا عم محمود لو زعلان بسبب اللي حصل، واتكد إن كأن مافيش حاجه حصلت، وإن جوازي من مروة طبيعي عادي وحقك عليا مرة تانيه، وانتي يا ام حسن آسف لو تعبتك.
كنت قاصد اعتذر بطريقة شيك، ونفس الوقت افضل مسيطر ع البيت، لاني يعتبر خلاص راجل البيت، سارة كانت اجرا مني، انت بتعتذر ليه يا أحمد دا شرط وانت نفذته، وانا واثفه انك مش هتقول لحد اي حاجه، وبالعكس انا متعبتش انا انبسط منك اوي، عشان كدا حددتلك معاد النهاردة، محمود كان القطه اكلت لسانه، مراته قاعده يعتبر بقميص نوم قدام الراجل اللي لسه نايكها من يومين وبتقولوا أنها اتبسطت منه اوي، كملت سارة كلامها، وقالت يا حسن دخل الورد للعروسة وقولها تجهز عشان تقعد مع عريسها وياخدو ع بعض، كأنها قررت تجوزني ليها غصب عن جوزها، قام حسن، وبدأ محمود يتكلم، كان صعبان عليا اوي مهما كان مقصر معاه وخصوصاً أنه مريض مش لازم تحسين بنقص أو ضعف، محمود يا أحمد انا عارف إن اللي حصل غصب عنك، وع العموم لاني عارف انك محترم وهتصون بنتي، وطالما هي اختارتك وفضلتك ع ابن عمها مقدرش اغصب عليها، وبعدين انت خلاص بقيت واحد من البيت، بيقولوا ودموعه هتنزل، صعب عليا راجل ف سنه مكسوره عينه كدا ، قمت من مكاني حبيت ع رأسه، وقلتلوا اتكد اني زي إبنك، مقدرش يمنع دموعه بما وانا طبطبت عليه، قلتلو خلاص يا عم محمود مش بأيدينا حاجه اللي حصل حصل، وحقك عليا، هدي شوية لما اطمن اني مش هفضح سرهم، قعدت مكاني، سارة اتكلمت، أنت خلاص يا أحمد بقيت من البيت ويعتبر راجل البيت وجوز بنتي، وجوزي ايه. وضحكت بمياصة، مكنتش متوقعها كدا كنت دائما يشوفها بتحترم جوزها، بس دلوقتي بعد ما نكتها، متعمده تهينو، بعتلها رساله ع الواتس قلتلها بلاش تحرجيه اكتر من كدا عشان خاطري، قرات الرسالة وغمزت لي بالموافقة، ودخلت مروة لابسه فستان روز فوق الركبه بحمالات من فوق يعتبر صدها باين كله وجسمها ولفت رجلها اللي بتنور من البياض باينه، شفتها هجت اكتر وزبي قرب يقطع البنطلون باين، قمت أخدت الصنيه اللي عليها الشربات وزبي بأن أنه واقف لما قمت، وسحبت أيدها اسلم عليها، كنت هموت وابوسها واخدها ف حصني، وأقطع شفايفها بوس، قعدت مروة جمب سارة، هجت اكتر ع مناظرهم وحسن قاعد عينه ع زبي، محمود كمان لمحوا، واتكد أنه كبير، فبدأ يحس أن سارة معذورة ومحرومه، وقال طيب يالا يا سارة انتي وحسن سيبوا العرسان يتكلموا شوية مع بعض، خرجوا وحسن قفل الباب وسألني مع مروة، قمت من دون مقدمات كتير، وحشاني أوي يا حبيبتي أهداها ف خضني، ورحنا في بوسة لاتنسي.

الجزء التاني
............ ..
سابونا وخرجوا من القودة، قمت اخدت مروة في حضني، وقطعت شفايفها بوس، وأيدي بتحسس ع فخادها الجميل وطيزها وهي ف حضني، لحد ما قعدت ع الكنبه وقعدتها ع حجرى، وزبي كان شادد اوي، وانا بابوس رقبتها وزبي تحت طيزها ع طول، وهايج جدا عليها، بصيت في عيونها وهي قاعدة ف حضني، أخيراً يا حبيبتي بقيتي خطيبتي، وهتبقي مراتي، متعرفيش انا تعبت قد ايه عشان أقنع امك توافق، ضحكت وقالتلي ما هو باين انها اقتعنت اوي، دي كانت بتجهيز نفسها قبل ما تيجي انت، كانك جاي تخطبها، وعملت مشكلة كبيرة مع بابا عشان يوافق، هو كان مصر ع حسام ابن عمي لحد امبارح، انا سمعت اسمه اتعفرت، قلتلها هو كل شوية تقولوا حسام، هو حسام دا راجل اصلا، مروة حست بغيرتي عليها، قالتلي ما فيش راجل ف الدنيا غيرك يا حبيبي بالنسبة لي، انا اسفه مش هنطق ائمه تاني، وباستني من شفايفي بتحاول تراضيني، شوية والباب خبط، كانت سارة ع الباب، لمينا نفسنا وقعدنا، سارة دخلت هدي بنت عمك جات برا، وبتسال عليكي وانا مش عايزه اعرف حد من العيلة انك اتخطبتي لاحمد دلوقتي، خديها واقعدي ف قودتك ومتقوليلهاش حاجه، خرجت مروة منزعجه وهي بتقول حاضر، بس لحد أمتي هنخبي، ومشيت لهدي تاخدها لقودتها، سارة جات قعدت جنبي بعد ما قفلت الباب ورا بنتها، ايه يا عريس شكلك مدايق. ايه مش قادر تصبر ع بعدها ربع ساعة وضحكت، قلتلها لا مش مدايق عشان كدا، قالتلي طيب ايه اللي مدايقك، قلتلها هو انا مش قد مقامكم ولا متتشرفوش بنسبي، ولا حتي مستوي المادي أقل منكم، عشان مش عايزين حد يعرف اني هناسبكم، ولا تكونوا مش شايفين راجل، قربت مني سارة وهي حاسه اني فعلا متدايق وهي عايزه تهديني شوية، سارة هو انت لو مش راجل انا كنت وافقت عليك، قالتها وبتمسك زبي، اهدا وانا هفهمك، قلتلها انا ساكت اهوا وشيلت أيدها من ع زبي، قالتلي ماشي كل الحكاية إننا عايزين تخطب هدي لحسن، ولو حد ف العيلة عرف أننا هنجوز مروة برا العيلة، وخصوصاً حسام اخو هدي، أكيد هيرفضوا، إن حسن يتجوز هدي، ع الاقل لما يتخطبوا بعدها هنمهدلهم، ونجيبها بالتدريج عشان بس حسن يتجوز ولا انت مش حابب تقف جمب صاحبك، هديت واقتعنت بكلامها، قلتلها اكيد طبعا هقف جمبه، بس بصراحة أنا غيران ع مروة أوي من فكرة أن حد بيفكر يخطبها، رجعت أيدها ع زبي تاني قالتلي خلاص مش زعلان، قلتلها لا خلاص، قالتلي طيب اثبت لي، مسكتها من راسها من ورا وشديتها في بوسة وانا بقطع شفايفها حرفياً، وبعدتها، قلتلها كفاية لحد يا خد باله، قالتلي انا تعبانه اوي، هجيلك النهارده الشقة، انا مش قادرة ومحتاجلك اوي، قلتلها ماشي، انا هتبقي اعمل اني نازل البلد أجيب ايجار الارض، عشان محدش يشك انك جيالي، بايعني تاني وقامت وهي بتتمرقع ف مشيتها ناحية الباب، هيجنني علي طيازها، قمت زي المجنون حضنتها ورشقت زبي فيها من ورا وهي ف حضني من فوق فستانها القصير اللي اترفع شويه، وايدي جات ع كسها، احا دي مش لابسه اندر هيجت اوي عليها رفعت فستانها وطيزها بانت كلها، وخرجت زبي رشقتوا ف كسها ع الناشف، كانت هتصوت كتمت بوقها بايدي وانا بنيكها ع الواقف وسحبتها لحد الكنبه وهي ف نفس الوضع، وميلت ع الكنبه ع ركبتها وانا اشتغلت نيك فيها، وبهمس ف ودنها، دي اللي عايزاه يا لبؤة وبتهجيني عليكي، هي أيوة انا لبؤة زبك دا نيك اوي بهمس وخايفين حد يسمعنا، رغم إن البيت كله عارف اني نكتها، بس مش عارف فكرة أننا بنسرق لحظات متعة وخايفين لحد يشوفنا كانت مديه الموقف إثارة اوي متطولتش المرة دي بعدي حوالي ٧ دقائق كدا كنت نطرتهم ع طيزها وانا بسحبه من كسها، لفت راسها ناحيتي، هجيلك بالليل انا لسه مشبعتش منك، كان فيه صوت رجل ع الباب وكان حد كان بيراقبنا، مدتش إهتمام لاني متاكد ان مروة ف قودتها،ودي اهم حد مش عايزة يشوفني وانا بنيك حد غيرها. نشفت زبي ع طيزها وهي نشفت نفسها، ونزلت فستانها وانا لبست هدومي، قامت مشيت هبعتلك حسن يقعد معاك و هروح ادي الدوا لمحمود، بعد ٥ دقايق دخل حسن وع وشه ابتسامه عريضه، قالي ع فكرة أنا شفت كل حاجه من خرم الباب، قلتلو انا عارف يا حول حسيت بك، قالي ادوق طعم كسها من ع زبك، قلتلو طب شوف الباب كويس شاف الباب مقفول كويس ورجع نصف زبي بلسانه اللي عليه عسل كس أمه، وهو ع ركبه وانا قاعد ع الكنبه، قلتلو متنادي لمروة وهدي يقعدوا معانا، هو انت عايز تتجوز هدي صحيح، قالي اه، قلتلو مش لازم أقولك رأيي فيها الاول، حسينو زعل نشف زبي وقعد جمبي، قالي ع فكرة أنا بحبها يا أحمد، قلتلو يا عم بهزر معاك كفاية عليا مروة اصلا، وامك مكمل معاها عشان خاطر اتجوز مروة ومتبوظليش الجوازة، قالي طب وانا وهو بيقف يحسس ع طيزو، قلتلو انت عامل عليا يا عم راجل وبتغير ع هدي مني يا عم، قالي يا عم مش غيرة ولا زفت انا بس عايز اتجوزها ومش هينفع نعمل معاها حاجه دلوقتي، وانا فعلا غيران منك، أنت زبك قد زبي مرتين أو اكتر كمان، مش عارف هكفيها ازاي وهي بطل اووووي، قلتلو ابقي هاتهالي يا عرص ضحك وسكت، قلتلو طيب هاتها هي ومروة يقعدوا معانا، قالي بس متقولش انك خاطب مروة قدامها، قلتلو أكيد مش هقول حاجه امك فهمتني كل حاجه، قام وبعد حوالي ١٠ دقائق كدا، دخل حسن ووراه مروة وبعدههم هدي......

الجزء الثالث
................
.......
بعد ما دخل حسن ومروة، اتفاجئت بهدي وجمالها، تقريباً كدا شبه كبير بينها وبين روبي ف الجسم ولون البشرة والملامح، ياااه قمة الإثارة في وشها وجسمها، وانا بعشق أصلا الجسم ولون البشرة دي، كانت لابسه جينز ضيق أزرق تحت الركبة، وبادي اسود فوق السرة، ووسطها باين ودراعتها وجزء من صدرها من فوق، انا هجت أصلا اول ما شفتها، فعلاً بطل زي ما حسن قال، حاولت مبينش اثارتي واعجابي بيها، عشان مروة متزعلش، وكمان حسن مياخدش باله، مع اني بيني وبين نفسي هموت وانيكها، هدي مختلفة عنهم هدي سيكسي ف كل حاجه، كانت أول مرة اشوفها، واحده فعلاً تتمني تنيكها، كلها اثارة، دخلوا كلهم تعرفوني عليها، مروة دي هدي بنت عمي يا أحمد ، سلمت عليها بايدي، وعيني جات ف عيونها السودة، منتهي الإثارة، قعدنا وانا مكنتش ع بعضي وزبي بدأ يقوم تاني ، حسن حس اني هيجت علي هدي، حسن كمل و هتبقي خطيبتي وهو بيبتسم، حسيتها مجبرة عليه فعلا، وهو كان مدلوق اوي عليها، حسن شغل مزيكا وقال يالا نرقص، وطلب من هدي ترقص معاه، محبتش تحرجو ورقصو سوا، وانا طلبت من مروة نرقص، قمت أخدتها ف حضني وانا بهمس ف ودنها، أخيرا يا حبيبتي، هتبقي ليا، وهيتقفل علينا باب واحد، وانا بحسس ع جسمها وزبي عمال يحك فيها، وهي ف عالم تاني، خلصت الرقصة ومروة انا ضاممها من ورا وحسن سخن ع منظر اخته ف حضني، وكل اللي حصل دا كانت تحت عين هدي، اللي باين عليها مش سهله خالص، لأننا واحنا بنرجع نقعد كانت عينها ع زبي الواقف، لاحظتها، بس محاولتش اخد في خطوة، عشان مروة متزعلش، قعدنا نتكلم عادي، وهدي كانت دمها خفيف ومرحه، وبتحب تتضحك وتتمايص، عكس مروة الرومانسيه الرقيقة، هدي تحسها قرية شرسة عايزه فارس يروضها، كنت سخنه اوي، بقيت ف عقلي بقول ، ازاي دي حسن هيسيطر عليها، واتمنيتها فعلا واشتهيتها، عرفت منها أنها ف نفس الكلية مع مروة، بس أكبر منها بسنه، لأنها عادت السنة، كانت سارة دخلت تقعد معانا بعد ما اديت لمحمود جوزها الدوا، وراح ف سابع نومة، ومقدرش اقولكم المنظر كان يهيج قد ايه، مروة عارفه أن أمها اتناكت مني، وسارة بتحاول تغريني بحركات كأنها طبيعية منها بس هي قصداها، وقصد تبرز مفاتنها، كل التنافس بين مروة وسارة، تحت عين هدي، اللي كان واضح انها بدأت تفهم أن فيه علاقة بيني وبين سارة كمان، بعد ما شافت مروة ف حضني واحنا بنرقص، كان باين عليها بدأت تسخن تعنيها بتؤكلني، وخاصة منطقة زبي، كان فيه نظرات بنا كتير، بس كنا كأننا بنتكلم عادي، قلت طيب يا جماعة هستئذن انا يا حسن، عشان نازل البلد أجيب إيراد الأرض، ورحت مشيت ع شقتي، وبعد ساعه تقريباً كانت سارة جات، وكانت جايبه اكل معاها، اول ما دخلت حطت الاكل ع السفرة واخداني ف حضنها، كانت لابسه فستان طويل خلعتو، وبقيت بقميص نوم اسود، يالا يا حبيبي انت مشيت قبل ما تتعشي، كانت جايبه سمك وجمبري، ضحكتك وشديتها قاعدتها ع حجرى وبتاكلني بايدها، وتقولي عايزة الاكل دا كله يطلع عليا الليلة دي، انا معاك للصبح، زبي بدأ يقف تحت طيزها الملبن، وهي حست بيه، قالت أيوة بقي يا حبيبي، قوم بقي، قلتلها متقلقيش هظبطك اوي النهاردة، بس خلي بالك، انا عايز اتكلم معاكي ف موضوع، قبل ما نبدأ، قامت من ع حجرى قعدت ع الكنبة، قلتلها لمي السفرة عقبال ما أغسل ايدي واجيلك، دخلت الحمام غسلت ايدي وقلعت بقيت بالشورت بس ورحت لقيتها ف المطبخ ع الحوض، وعماله ترقص بوسطها شمال ويمين، جيت رازعها قلم ع طيزها طرراخ، وكملت بايدي ع بعبوص لخرمها وكسها، شهقت، وميلت ع الحوض، ورفعت قميصها مكنتش لابسها حاجه برضه، خلعت الشورت، ورزعتو فيها ع الناشف، كنت قاصد اخليها تتالم تحت مني، كنت برزع فيها وبفتري ع طيزها ضرب، هريتها، كنت حاسس باستسلامها، وحبها للهارد مني، سحبتو منها وعينها كانت بتغرب لغتها بوستها بعنف وانا بشد شعرها ونزلتها تمص زبي، وفضلت تمص، وهي ف منتهي السعاده، شيلتها ع ايدي لحد فودة النوم بعد ما خلعتها الروب ورميتها ع بطنها ع السرير وطلعت رزعته جوا طيزها مرا واحده وفضلت أروعه فيها لاخره، وهي بتترجاني أوقف لحد ما زبي خرج بدم من جواها، كنت قاصد اعاقبها، علي الإهانات اللي عملتها ف جوزها وأنها اتعمدت تكسرو، قالتلي والدموع ف عنيها حرام عليك، انت عارف ان ورا بالذات تبقي بالراحة عليا، قلتلها بصراحه متغاظ منك بسبب اللي عملتيه ف محمود، يا سوسو، قالتلي محمود وضحكت بمرقعه، دا هو اللي اختاري لي القميص دا عشان اجيلك ، وهو اللي خلعني الاندر ف البيت عشان اهيجكك وتنكني، دماغي بدات تلف ، اومال كان ليه عامل زعلان، ونفسه مكسورة، كنت هتجنن، قطع تفكيري، صوت رنت تليفوني ورقم غريب بيرن......


الجزء الرابع
...............
قطع تفكيري رنه تليفون كان رقم غريب اخذته ورديت الو مين معايا، كان محمود اللي بيكلمني عامل نفسه مش عارف ان مراته عندي مع انها لسه قايله لي ان هو اللي اختار لها قميص النوم اللي جات لي بيها سالني ايوه يا احمد هي ساره عندك قلت له لا ما جتليش سكت كده وقال لي بس انا متاكد انها عندك لانها قالت لي انها جايه لك قلت له ما دي انت عارف بتسال ليه ليه عايز تحسسني بذنب اني بخونك مع مراتك من الاخر كده لو انت مش عايزني اكمل معاها قول لي ما تكملش معاها كل الكلام ده كنت بقوله انا، وانا فاتح السبيكر عشان ساره كمان تسمع وتتاكد ان انا ممكن اسيبها لو جوزها قرر اني ابعد عنها عشان ابطل احس بالذنب، سكت محمود شويه وقال لي مش كده يا احمد انا عايزك تقدر الحاله اللي انا فيها انا عارف ان مراتي عندها احتياجات كتير وانا مش قادر البي رغبتها الجنسيه،وفي نفس الوقت مش عايزها تعمل كده مع حد يستغلها او يفضحنا وانت خلاص يا احمد بقيت واحد مننا وهي كمان قالت لي انها مبسوطه معاك انا عايز اقول لك من كتر ما بحبها انا اللي اخترت لها القميص قولي لي كانت لابسه لك النهارده عشان تتبسط منها وتلبي رغبتها،لو هي مش جنبك يا احمد يا ريت ما تعرفهاش ان انا اللي اتصلت،وخدمه اخيره لعمك محمود ممكن يا احمد ما تقفلش المكالمه وتفتح السبيكر وانت نايم معاها عايز اسمع كل حاجه عايز اشوف قد ايه هي مستمتعه معاك،قلت له لو حابب تبقى تتفرج ممكن ابقى في يوم ما يكونش اولادك موجودين فيه وتسيبني لوحدنا وتتفرج علينا من اي مكان تقدر تشوفني فيه انا ما عنديش مانع المهم هي تبقى موافقه على كده،وعشان خاطر انت بقيت صريح معايا انا مش هقفل السبيكر وهسمعك صوتها هي بتتمتع تحت مني سلام دلوقتي عشان مراتك في الحمام وجايه بعد بقى عملت معاها واحد بتجهز نفسها،عشان اعمل معها واحد ثاني وثالث ورابع ومعايا للصبح معاها، حسيته سخن من الكلام على اني هفشخ مراته نيك لحد الصبح، نفسه بدا يالا قلت له انا هركن التليفون على التسريحه جنب السرير وهسيب المكالمه شغاله واسمع، واستمتع بسوسو وهي بترقص لي،الضغط النفسي احساسي بالذنب اللي كان عليا خف شويه لما عرفت ان هو ديوث زي ابنه اللي جاي متعه بس ما فيش اي احساس بالذنب ثاني ناحيه محمود او حسن هم حابين كده،وبيستمتعوا بكده انا كمان ما فيش حاجه هتوقف ما فيش حاجه هتوقفني، كلمت ساره في ودنها قلت لها تمثل انها لسه داخله الاوضه وجايه من الحمام وهي فهمت على طول اني عايز اخليه محمود يسمع ويشوف كمان اللي هعمله فيها بعد كده، وفعلا قامت من على السرير بالراحه وعملت نفسها داخله الاوضه وبتقفل الباب بعد ما قفلت الباب ولفت قدامي وهي بتقول ايه رايك يا حبيبي في جسمي وهي بتلف بتقولها بصوت عالي قلت لها جامد يا حبيبتي جامد يا سوسو، هز كده وراسي يا حبيبتي لحبيبك، بدات سوسو في الرقص بتهز جسمها شمال ويمين وتميل بصدرها عليا يجي في وشي اخطف منها بوسه وتلف تحط ز** وتهيجني عليها اكثر،قمت حضنتها من ورا وهي في حضني وشلتها على بطنها على السرير قلت لها بصوت عالي وانا بتاعي قدامي وشها، مصي يا شرموطة زبيي، كنت بتكلم بصوت عالي عشان اخلي محمود يعرس اكتر على مراته،بصراحه كنت مستمتع ان جوزها على التليفون ومراته، بتمص زبي، وهي كمان كانت بتحاول تذلوا معايا، كانت بتمص وتبص في عيوني تقول لي انت اول راجل احس اني ست تحت منه محمود جوزي ده خ، ومعرص كمان تخيل يا احمد هو اللي اخترلي قميص النوم ، اللي اجي انام بيه معاك عارف ساعه ما كنت عندنا في البيت كان بيبص علينا من خرم الباب، واول ما حاسس ان حسن ابنه بيقرب مشي على الاوضه، قلت لها عادي يعني شافك وناا راكبك في البيت عندكم، مش شافني بس ده هو اللي خلعني الاتدر، عشان هيجك عليا وتركب لي في البيت هو يتفرج عليا، قلت لها كفايه مص يا لبوه واطلعي اركبي على بتاعي كنت بتكلم بصوت عالي ، قالت لي حاضر يا سيدي الرجاله وصوت احلى مسكت ز، وحطيته في ك* وقعدت عليا وبدات تطلع وتنزل على بتاعي اخذت التليفون قربته بالجسم ده عشان يسمع صوت، بتاعي هو بيدخل ويخرج امراته، وهي كانت بتتفندن في الاهات وانا بضربها على ط وهي بتطلع وتنزل لفتها بقيت هي تحت مني وانا بفشخ فيها واقول لها هانيكك ، يا لبوه قدام المعرص جوزك وهنيك بنته کمان قدامه، هي تقول لي افشخني كمان وافشخ مروه بنتي وخليه يعرص علينا انت خلاص راجل البيت فضلت ، ارزع فيها لحد ما جبتهم جواها طلعت ز قلت لها جبتهم فيك يا لبوه ، تنظفي ز* يا لبوه اخذت التليفون كلمت محمود قلت له ايه رايك يا معرص مراتك، مراتك تنظف لي ز** وهخش اكمل نيك فيها في الحمام واحنا بتاخد شاور، عايزك بكرا تفضيلي البيت عشان انيكها قدامك، بس خليني الاول اكمل معاها النهارده ، وقفلت معاه، كل حاجه بقيت ع المكشوف ، قولتلها يالا يا لبؤة ناخد شاور مع بعض، شيلت سارة ودخلنا الحمام ، وعملت معاه واحد تاني ع الواقف، واخدتها ونامت ف حضني والصلح بدرى مشيت قبل ما ولادها يصحوا، ع الضهر كدا صحيت من النوم علي تليفون من محمود بيعزمني اتعشي معاهم النهاردة ، جهزت نفسي وع العصر عديت اشتريت حلويات ورحت لهم
.........
جامد استمر ومستنيين منك الجديد في اسرع وقت🔥👍
 
➤السابقة

اهلا بكم مرة ثانية
.......................
هيزيد في السلسلة دي شخصتين، هما حسام ابن عم حسن، وأخته هدي. هوصفهالكم مع الأحداث.
وقفنا في الموسم الأول لحد ما أثبت فحولتي لسارة وباركت جوازنا، بس كان لازم برضه اروح اتقدم رسمي للشكليات فقط.
......................
بعد ما خلصت الخلوة مع سارة وفشختها لمدة يومين، وعوضتها حرمانها مع جوزها، حددتلي معاد معاه عشان اطلب مروة رسمي، كان يوم خميس ، رحت بعد العشاء و حسن اللي فتحلي وع وشه عريضة، مبروك يا عريس، دا ماما شكرت فيك اووووي وهو بيضحك بخبث، كانت من وراه سارة جايه، علي وشها ابتسامة رضا، قالتلي اتفضل يا أحمد هتفضل واقف ع الباب كان معايا اتنين بوكيه ورد، اخدتهم مني، وطلبت من حسن تنادي ع والده عشان يجي يقعد معايا، اتمشت قدامي لحد الصالون وكانت لابسه فستان كانه قميص نوم ومحزق ع وسطها شافف الاندر بتاعها وكانت مشيتها ف منتهي الاثارة، كأنها متعمده تثيرني، قعدنا ف الصالون وقعدت حطت رجل ع رجل قدامي، وقالت ايه دا ما اتنين بوكيه مش واحد، قلتلها طبعاً واحد لحماااتي، والتاني لحبيبتي، قامت من مكانها لعندي، وميلت يصدرها عليا، كانت اقدر اشوف صدرها كامل بسبب ميلها ومنها عليا، هيجنني اوي، قالتلي بلاش حماتي، قولي سوسو زي ما كنت معاك ف الخلوة، وقعدت تاني مكانها، قلتلها مش هينفع قدامهم ممكن بنا، قالتلي ماشي، بس هم خلاص عرفوا اللي عملتوا، قلتلها انا حابب اتعامل معاهم كان مافيش حاجه حصلت بالذات مروة عشان متزعلش مني وانا بحبها، قالتلي ماشي، بس تقولي سارة بلاش حماتي وطنك والكلام دا، ودخل محمود جوزها، ساند علي حسن ابنه باين عليه التعب والمرض عدو حرفياً، للحظات بيني وبين نفسي حسبت اني شخص زباله اوي، استغليت صحبي ونكته، وضعف أبوه وحرمان أمه من الجنس ونكتها، وحتي البنت اللي حبتها اخته حبيبتي، مرحمتهاش وبرضه نكتها، كنت بفكر ارجع ومتقدمش، بس بعد الخلوة صعب ارجع هبقي نكتها، وكمان رجعت ف كلمتي مع مروة، قطع تفكيري نظرات محمود اللي كلها لوم لزوجته وكسرة نفس قدامي، ما انا نكت مراته وهو ع التليفون، مش قادر يبص ف عيني، بسبب تقاليد عيلتهم، لا وقاعد قدامه زبي هائج ع مراته، وباين أنه واقف من ساعة ما دخلت بيتهم، الوضع مكنش مريح خالص وكان لازم حد يكسر الصمت، قلتلو انا عارف ان اللي حصل صعب، بس انا مكنتش اعرف الشروط بتاع عيلتكم، وانا اسف جدا، بس انا فعلا بحب مروة ومتمسك بيها، ولو فيه الف شرط زي دا تاني انا هنفذو عشان اثبتلكو اني راجل وهقدر اصونها، وانا مستعد ابوس ع دماغك يا عم محمود لو زعلان بسبب اللي حصل، واتكد إن كأن مافيش حاجه حصلت، وإن جوازي من مروة طبيعي عادي وحقك عليا مرة تانيه، وانتي يا ام حسن آسف لو تعبتك.
كنت قاصد اعتذر بطريقة شيك، ونفس الوقت افضل مسيطر ع البيت، لاني يعتبر خلاص راجل البيت، سارة كانت اجرا مني، انت بتعتذر ليه يا أحمد دا شرط وانت نفذته، وانا واثفه انك مش هتقول لحد اي حاجه، وبالعكس انا متعبتش انا انبسط منك اوي، عشان كدا حددتلك معاد النهاردة، محمود كان القطه اكلت لسانه، مراته قاعده يعتبر بقميص نوم قدام الراجل اللي لسه نايكها من يومين وبتقولوا أنها اتبسطت منه اوي، كملت سارة كلامها، وقالت يا حسن دخل الورد للعروسة وقولها تجهز عشان تقعد مع عريسها وياخدو ع بعض، كأنها قررت تجوزني ليها غصب عن جوزها، قام حسن، وبدأ محمود يتكلم، كان صعبان عليا اوي مهما كان مقصر معاه وخصوصاً أنه مريض مش لازم تحسين بنقص أو ضعف، محمود يا أحمد انا عارف إن اللي حصل غصب عنك، وع العموم لاني عارف انك محترم وهتصون بنتي، وطالما هي اختارتك وفضلتك ع ابن عمها مقدرش اغصب عليها، وبعدين انت خلاص بقيت واحد من البيت، بيقولوا ودموعه هتنزل، صعب عليا راجل ف سنه مكسوره عينه كدا ، قمت من مكاني حبيت ع رأسه، وقلتلوا اتكد اني زي إبنك، مقدرش يمنع دموعه بما وانا طبطبت عليه، قلتلو خلاص يا عم محمود مش بأيدينا حاجه اللي حصل حصل، وحقك عليا، هدي شوية لما اطمن اني مش هفضح سرهم، قعدت مكاني، سارة اتكلمت، أنت خلاص يا أحمد بقيت من البيت ويعتبر راجل البيت وجوز بنتي، وجوزي ايه. وضحكت بمياصة، مكنتش متوقعها كدا كنت دائما يشوفها بتحترم جوزها، بس دلوقتي بعد ما نكتها، متعمده تهينو، بعتلها رساله ع الواتس قلتلها بلاش تحرجيه اكتر من كدا عشان خاطري، قرات الرسالة وغمزت لي بالموافقة، ودخلت مروة لابسه فستان روز فوق الركبه بحمالات من فوق يعتبر صدها باين كله وجسمها ولفت رجلها اللي بتنور من البياض باينه، شفتها هجت اكتر وزبي قرب يقطع البنطلون باين، قمت أخدت الصنيه اللي عليها الشربات وزبي بأن أنه واقف لما قمت، وسحبت أيدها اسلم عليها، كنت هموت وابوسها واخدها ف حصني، وأقطع شفايفها بوس، قعدت مروة جمب سارة، هجت اكتر ع مناظرهم وحسن قاعد عينه ع زبي، محمود كمان لمحوا، واتكد أنه كبير، فبدأ يحس أن سارة معذورة ومحرومه، وقال طيب يالا يا سارة انتي وحسن سيبوا العرسان يتكلموا شوية مع بعض، خرجوا وحسن قفل الباب وسألني مع مروة، قمت من دون مقدمات كتير، وحشاني أوي يا حبيبتي أهداها ف خضني، ورحنا في بوسة لاتنسي.

الجزء التاني
............ ..
سابونا وخرجوا من القودة، قمت اخدت مروة في حضني، وقطعت شفايفها بوس، وأيدي بتحسس ع فخادها الجميل وطيزها وهي ف حضني، لحد ما قعدت ع الكنبه وقعدتها ع حجرى، وزبي كان شادد اوي، وانا بابوس رقبتها وزبي تحت طيزها ع طول، وهايج جدا عليها، بصيت في عيونها وهي قاعدة ف حضني، أخيراً يا حبيبتي بقيتي خطيبتي، وهتبقي مراتي، متعرفيش انا تعبت قد ايه عشان أقنع امك توافق، ضحكت وقالتلي ما هو باين انها اقتعنت اوي، دي كانت بتجهيز نفسها قبل ما تيجي انت، كانك جاي تخطبها، وعملت مشكلة كبيرة مع بابا عشان يوافق، هو كان مصر ع حسام ابن عمي لحد امبارح، انا سمعت اسمه اتعفرت، قلتلها هو كل شوية تقولوا حسام، هو حسام دا راجل اصلا، مروة حست بغيرتي عليها، قالتلي ما فيش راجل ف الدنيا غيرك يا حبيبي بالنسبة لي، انا اسفه مش هنطق ائمه تاني، وباستني من شفايفي بتحاول تراضيني، شوية والباب خبط، كانت سارة ع الباب، لمينا نفسنا وقعدنا، سارة دخلت هدي بنت عمك جات برا، وبتسال عليكي وانا مش عايزه اعرف حد من العيلة انك اتخطبتي لاحمد دلوقتي، خديها واقعدي ف قودتك ومتقوليلهاش حاجه، خرجت مروة منزعجه وهي بتقول حاضر، بس لحد أمتي هنخبي، ومشيت لهدي تاخدها لقودتها، سارة جات قعدت جنبي بعد ما قفلت الباب ورا بنتها، ايه يا عريس شكلك مدايق. ايه مش قادر تصبر ع بعدها ربع ساعة وضحكت، قلتلها لا مش مدايق عشان كدا، قالتلي طيب ايه اللي مدايقك، قلتلها هو انا مش قد مقامكم ولا متتشرفوش بنسبي، ولا حتي مستوي المادي أقل منكم، عشان مش عايزين حد يعرف اني هناسبكم، ولا تكونوا مش شايفين راجل، قربت مني سارة وهي حاسه اني فعلا متدايق وهي عايزه تهديني شوية، سارة هو انت لو مش راجل انا كنت وافقت عليك، قالتها وبتمسك زبي، اهدا وانا هفهمك، قلتلها انا ساكت اهوا وشيلت أيدها من ع زبي، قالتلي ماشي كل الحكاية إننا عايزين تخطب هدي لحسن، ولو حد ف العيلة عرف أننا هنجوز مروة برا العيلة، وخصوصاً حسام اخو هدي، أكيد هيرفضوا، إن حسن يتجوز هدي، ع الاقل لما يتخطبوا بعدها هنمهدلهم، ونجيبها بالتدريج عشان بس حسن يتجوز ولا انت مش حابب تقف جمب صاحبك، هديت واقتعنت بكلامها، قلتلها اكيد طبعا هقف جمبه، بس بصراحة أنا غيران ع مروة أوي من فكرة أن حد بيفكر يخطبها، رجعت أيدها ع زبي تاني قالتلي خلاص مش زعلان، قلتلها لا خلاص، قالتلي طيب اثبت لي، مسكتها من راسها من ورا وشديتها في بوسة وانا بقطع شفايفها حرفياً، وبعدتها، قلتلها كفاية لحد يا خد باله، قالتلي انا تعبانه اوي، هجيلك النهارده الشقة، انا مش قادرة ومحتاجلك اوي، قلتلها ماشي، انا هتبقي اعمل اني نازل البلد أجيب ايجار الارض، عشان محدش يشك انك جيالي، بايعني تاني وقامت وهي بتتمرقع ف مشيتها ناحية الباب، هيجنني علي طيازها، قمت زي المجنون حضنتها ورشقت زبي فيها من ورا وهي ف حضني من فوق فستانها القصير اللي اترفع شويه، وايدي جات ع كسها، احا دي مش لابسه اندر هيجت اوي عليها رفعت فستانها وطيزها بانت كلها، وخرجت زبي رشقتوا ف كسها ع الناشف، كانت هتصوت كتمت بوقها بايدي وانا بنيكها ع الواقف وسحبتها لحد الكنبه وهي ف نفس الوضع، وميلت ع الكنبه ع ركبتها وانا اشتغلت نيك فيها، وبهمس ف ودنها، دي اللي عايزاه يا لبؤة وبتهجيني عليكي، هي أيوة انا لبؤة زبك دا نيك اوي بهمس وخايفين حد يسمعنا، رغم إن البيت كله عارف اني نكتها، بس مش عارف فكرة أننا بنسرق لحظات متعة وخايفين لحد يشوفنا كانت مديه الموقف إثارة اوي متطولتش المرة دي بعدي حوالي ٧ دقائق كدا كنت نطرتهم ع طيزها وانا بسحبه من كسها، لفت راسها ناحيتي، هجيلك بالليل انا لسه مشبعتش منك، كان فيه صوت رجل ع الباب وكان حد كان بيراقبنا، مدتش إهتمام لاني متاكد ان مروة ف قودتها،ودي اهم حد مش عايزة يشوفني وانا بنيك حد غيرها. نشفت زبي ع طيزها وهي نشفت نفسها، ونزلت فستانها وانا لبست هدومي، قامت مشيت هبعتلك حسن يقعد معاك و هروح ادي الدوا لمحمود، بعد ٥ دقايق دخل حسن وع وشه ابتسامه عريضه، قالي ع فكرة أنا شفت كل حاجه من خرم الباب، قلتلو انا عارف يا حول حسيت بك، قالي ادوق طعم كسها من ع زبك، قلتلو طب شوف الباب كويس شاف الباب مقفول كويس ورجع نصف زبي بلسانه اللي عليه عسل كس أمه، وهو ع ركبه وانا قاعد ع الكنبه، قلتلو متنادي لمروة وهدي يقعدوا معانا، هو انت عايز تتجوز هدي صحيح، قالي اه، قلتلو مش لازم أقولك رأيي فيها الاول، حسينو زعل نشف زبي وقعد جمبي، قالي ع فكرة أنا بحبها يا أحمد، قلتلو يا عم بهزر معاك كفاية عليا مروة اصلا، وامك مكمل معاها عشان خاطر اتجوز مروة ومتبوظليش الجوازة، قالي طب وانا وهو بيقف يحسس ع طيزو، قلتلو انت عامل عليا يا عم راجل وبتغير ع هدي مني يا عم، قالي يا عم مش غيرة ولا زفت انا بس عايز اتجوزها ومش هينفع نعمل معاها حاجه دلوقتي، وانا فعلا غيران منك، أنت زبك قد زبي مرتين أو اكتر كمان، مش عارف هكفيها ازاي وهي بطل اووووي، قلتلو ابقي هاتهالي يا عرص ضحك وسكت، قلتلو طيب هاتها هي ومروة يقعدوا معانا، قالي بس متقولش انك خاطب مروة قدامها، قلتلو أكيد مش هقول حاجه امك فهمتني كل حاجه، قام وبعد حوالي ١٠ دقائق كدا، دخل حسن ووراه مروة وبعدههم هدي......

الجزء الثالث
................
.......
بعد ما دخل حسن ومروة، اتفاجئت بهدي وجمالها، تقريباً كدا شبه كبير بينها وبين روبي ف الجسم ولون البشرة والملامح، ياااه قمة الإثارة في وشها وجسمها، وانا بعشق أصلا الجسم ولون البشرة دي، كانت لابسه جينز ضيق أزرق تحت الركبة، وبادي اسود فوق السرة، ووسطها باين ودراعتها وجزء من صدرها من فوق، انا هجت أصلا اول ما شفتها، فعلاً بطل زي ما حسن قال، حاولت مبينش اثارتي واعجابي بيها، عشان مروة متزعلش، وكمان حسن مياخدش باله، مع اني بيني وبين نفسي هموت وانيكها، هدي مختلفة عنهم هدي سيكسي ف كل حاجه، كانت أول مرة اشوفها، واحده فعلاً تتمني تنيكها، كلها اثارة، دخلوا كلهم تعرفوني عليها، مروة دي هدي بنت عمي يا أحمد ، سلمت عليها بايدي، وعيني جات ف عيونها السودة، منتهي الإثارة، قعدنا وانا مكنتش ع بعضي وزبي بدأ يقوم تاني ، حسن حس اني هيجت علي هدي، حسن كمل و هتبقي خطيبتي وهو بيبتسم، حسيتها مجبرة عليه فعلا، وهو كان مدلوق اوي عليها، حسن شغل مزيكا وقال يالا نرقص، وطلب من هدي ترقص معاه، محبتش تحرجو ورقصو سوا، وانا طلبت من مروة نرقص، قمت أخدتها ف حضني وانا بهمس ف ودنها، أخيرا يا حبيبتي، هتبقي ليا، وهيتقفل علينا باب واحد، وانا بحسس ع جسمها وزبي عمال يحك فيها، وهي ف عالم تاني، خلصت الرقصة ومروة انا ضاممها من ورا وحسن سخن ع منظر اخته ف حضني، وكل اللي حصل دا كانت تحت عين هدي، اللي باين عليها مش سهله خالص، لأننا واحنا بنرجع نقعد كانت عينها ع زبي الواقف، لاحظتها، بس محاولتش اخد في خطوة، عشان مروة متزعلش، قعدنا نتكلم عادي، وهدي كانت دمها خفيف ومرحه، وبتحب تتضحك وتتمايص، عكس مروة الرومانسيه الرقيقة، هدي تحسها قرية شرسة عايزه فارس يروضها، كنت سخنه اوي، بقيت ف عقلي بقول ، ازاي دي حسن هيسيطر عليها، واتمنيتها فعلا واشتهيتها، عرفت منها أنها ف نفس الكلية مع مروة، بس أكبر منها بسنه، لأنها عادت السنة، كانت سارة دخلت تقعد معانا بعد ما اديت لمحمود جوزها الدوا، وراح ف سابع نومة، ومقدرش اقولكم المنظر كان يهيج قد ايه، مروة عارفه أن أمها اتناكت مني، وسارة بتحاول تغريني بحركات كأنها طبيعية منها بس هي قصداها، وقصد تبرز مفاتنها، كل التنافس بين مروة وسارة، تحت عين هدي، اللي كان واضح انها بدأت تفهم أن فيه علاقة بيني وبين سارة كمان، بعد ما شافت مروة ف حضني واحنا بنرقص، كان باين عليها بدأت تسخن تعنيها بتؤكلني، وخاصة منطقة زبي، كان فيه نظرات بنا كتير، بس كنا كأننا بنتكلم عادي، قلت طيب يا جماعة هستئذن انا يا حسن، عشان نازل البلد أجيب إيراد الأرض، ورحت مشيت ع شقتي، وبعد ساعه تقريباً كانت سارة جات، وكانت جايبه اكل معاها، اول ما دخلت حطت الاكل ع السفرة واخداني ف حضنها، كانت لابسه فستان طويل خلعتو، وبقيت بقميص نوم اسود، يالا يا حبيبي انت مشيت قبل ما تتعشي، كانت جايبه سمك وجمبري، ضحكتك وشديتها قاعدتها ع حجرى وبتاكلني بايدها، وتقولي عايزة الاكل دا كله يطلع عليا الليلة دي، انا معاك للصبح، زبي بدأ يقف تحت طيزها الملبن، وهي حست بيه، قالت أيوة بقي يا حبيبي، قوم بقي، قلتلها متقلقيش هظبطك اوي النهاردة، بس خلي بالك، انا عايز اتكلم معاكي ف موضوع، قبل ما نبدأ، قامت من ع حجرى قعدت ع الكنبة، قلتلها لمي السفرة عقبال ما أغسل ايدي واجيلك، دخلت الحمام غسلت ايدي وقلعت بقيت بالشورت بس ورحت لقيتها ف المطبخ ع الحوض، وعماله ترقص بوسطها شمال ويمين، جيت رازعها قلم ع طيزها طرراخ، وكملت بايدي ع بعبوص لخرمها وكسها، شهقت، وميلت ع الحوض، ورفعت قميصها مكنتش لابسها حاجه برضه، خلعت الشورت، ورزعتو فيها ع الناشف، كنت قاصد اخليها تتالم تحت مني، كنت برزع فيها وبفتري ع طيزها ضرب، هريتها، كنت حاسس باستسلامها، وحبها للهارد مني، سحبتو منها وعينها كانت بتغرب لغتها بوستها بعنف وانا بشد شعرها ونزلتها تمص زبي، وفضلت تمص، وهي ف منتهي السعاده، شيلتها ع ايدي لحد فودة النوم بعد ما خلعتها الروب ورميتها ع بطنها ع السرير وطلعت رزعته جوا طيزها مرا واحده وفضلت أروعه فيها لاخره، وهي بتترجاني أوقف لحد ما زبي خرج بدم من جواها، كنت قاصد اعاقبها، علي الإهانات اللي عملتها ف جوزها وأنها اتعمدت تكسرو، قالتلي والدموع ف عنيها حرام عليك، انت عارف ان ورا بالذات تبقي بالراحة عليا، قلتلها بصراحه متغاظ منك بسبب اللي عملتيه ف محمود، يا سوسو، قالتلي محمود وضحكت بمرقعه، دا هو اللي اختاري لي القميص دا عشان اجيلك ، وهو اللي خلعني الاندر ف البيت عشان اهيجكك وتنكني، دماغي بدات تلف ، اومال كان ليه عامل زعلان، ونفسه مكسورة، كنت هتجنن، قطع تفكيري، صوت رنت تليفوني ورقم غريب بيرن......


الجزء الرابع
...............
قطع تفكيري رنه تليفون كان رقم غريب اخذته ورديت الو مين معايا، كان محمود اللي بيكلمني عامل نفسه مش عارف ان مراته عندي مع انها لسه قايله لي ان هو اللي اختار لها قميص النوم اللي جات لي بيها سالني ايوه يا احمد هي ساره عندك قلت له لا ما جتليش سكت كده وقال لي بس انا متاكد انها عندك لانها قالت لي انها جايه لك قلت له ما دي انت عارف بتسال ليه ليه عايز تحسسني بذنب اني بخونك مع مراتك من الاخر كده لو انت مش عايزني اكمل معاها قول لي ما تكملش معاها كل الكلام ده كنت بقوله انا، وانا فاتح السبيكر عشان ساره كمان تسمع وتتاكد ان انا ممكن اسيبها لو جوزها قرر اني ابعد عنها عشان ابطل احس بالذنب، سكت محمود شويه وقال لي مش كده يا احمد انا عايزك تقدر الحاله اللي انا فيها انا عارف ان مراتي عندها احتياجات كتير وانا مش قادر البي رغبتها الجنسيه،وفي نفس الوقت مش عايزها تعمل كده مع حد يستغلها او يفضحنا وانت خلاص يا احمد بقيت واحد مننا وهي كمان قالت لي انها مبسوطه معاك انا عايز اقول لك من كتر ما بحبها انا اللي اخترت لها القميص قولي لي كانت لابسه لك النهارده عشان تتبسط منها وتلبي رغبتها،لو هي مش جنبك يا احمد يا ريت ما تعرفهاش ان انا اللي اتصلت،وخدمه اخيره لعمك محمود ممكن يا احمد ما تقفلش المكالمه وتفتح السبيكر وانت نايم معاها عايز اسمع كل حاجه عايز اشوف قد ايه هي مستمتعه معاك،قلت له لو حابب تبقى تتفرج ممكن ابقى في يوم ما يكونش اولادك موجودين فيه وتسيبني لوحدنا وتتفرج علينا من اي مكان تقدر تشوفني فيه انا ما عنديش مانع المهم هي تبقى موافقه على كده،وعشان خاطر انت بقيت صريح معايا انا مش هقفل السبيكر وهسمعك صوتها هي بتتمتع تحت مني سلام دلوقتي عشان مراتك في الحمام وجايه بعد بقى عملت معاها واحد بتجهز نفسها،عشان اعمل معها واحد ثاني وثالث ورابع ومعايا للصبح معاها، حسيته سخن من الكلام على اني هفشخ مراته نيك لحد الصبح، نفسه بدا يالا قلت له انا هركن التليفون على التسريحه جنب السرير وهسيب المكالمه شغاله واسمع، واستمتع بسوسو وهي بترقص لي،الضغط النفسي احساسي بالذنب اللي كان عليا خف شويه لما عرفت ان هو ديوث زي ابنه اللي جاي متعه بس ما فيش اي احساس بالذنب ثاني ناحيه محمود او حسن هم حابين كده،وبيستمتعوا بكده انا كمان ما فيش حاجه هتوقف ما فيش حاجه هتوقفني، كلمت ساره في ودنها قلت لها تمثل انها لسه داخله الاوضه وجايه من الحمام وهي فهمت على طول اني عايز اخليه محمود يسمع ويشوف كمان اللي هعمله فيها بعد كده، وفعلا قامت من على السرير بالراحه وعملت نفسها داخله الاوضه وبتقفل الباب بعد ما قفلت الباب ولفت قدامي وهي بتقول ايه رايك يا حبيبي في جسمي وهي بتلف بتقولها بصوت عالي قلت لها جامد يا حبيبتي جامد يا سوسو، هز كده وراسي يا حبيبتي لحبيبك، بدات سوسو في الرقص بتهز جسمها شمال ويمين وتميل بصدرها عليا يجي في وشي اخطف منها بوسه وتلف تحط ز** وتهيجني عليها اكثر،قمت حضنتها من ورا وهي في حضني وشلتها على بطنها على السرير قلت لها بصوت عالي وانا بتاعي قدامي وشها، مصي يا شرموطة زبيي، كنت بتكلم بصوت عالي عشان اخلي محمود يعرس اكتر على مراته،بصراحه كنت مستمتع ان جوزها على التليفون ومراته، بتمص زبي، وهي كمان كانت بتحاول تذلوا معايا، كانت بتمص وتبص في عيوني تقول لي انت اول راجل احس اني ست تحت منه محمود جوزي ده خ، ومعرص كمان تخيل يا احمد هو اللي اخترلي قميص النوم ، اللي اجي انام بيه معاك عارف ساعه ما كنت عندنا في البيت كان بيبص علينا من خرم الباب، واول ما حاسس ان حسن ابنه بيقرب مشي على الاوضه، قلت لها عادي يعني شافك وناا راكبك في البيت عندكم، مش شافني بس ده هو اللي خلعني الاتدر، عشان هيجك عليا وتركب لي في البيت هو يتفرج عليا، قلت لها كفايه مص يا لبوه واطلعي اركبي على بتاعي كنت بتكلم بصوت عالي ، قالت لي حاضر يا سيدي الرجاله وصوت احلى مسكت ز، وحطيته في ك* وقعدت عليا وبدات تطلع وتنزل على بتاعي اخذت التليفون قربته بالجسم ده عشان يسمع صوت، بتاعي هو بيدخل ويخرج امراته، وهي كانت بتتفندن في الاهات وانا بضربها على ط وهي بتطلع وتنزل لفتها بقيت هي تحت مني وانا بفشخ فيها واقول لها هانيكك ، يا لبوه قدام المعرص جوزك وهنيك بنته کمان قدامه، هي تقول لي افشخني كمان وافشخ مروه بنتي وخليه يعرص علينا انت خلاص راجل البيت فضلت ، ارزع فيها لحد ما جبتهم جواها طلعت ز قلت لها جبتهم فيك يا لبوه ، تنظفي ز* يا لبوه اخذت التليفون كلمت محمود قلت له ايه رايك يا معرص مراتك، مراتك تنظف لي ز** وهخش اكمل نيك فيها في الحمام واحنا بتاخد شاور، عايزك بكرا تفضيلي البيت عشان انيكها قدامك، بس خليني الاول اكمل معاها النهارده ، وقفلت معاه، كل حاجه بقيت ع المكشوف ، قولتلها يالا يا لبؤة ناخد شاور مع بعض، شيلت سارة ودخلنا الحمام ، وعملت معاه واحد تاني ع الواقف، واخدتها ونامت ف حضني والصلح بدرى مشيت قبل ما ولادها يصحوا، ع الضهر كدا صحيت من النوم علي تليفون من محمود بيعزمني اتعشي معاهم النهاردة ، جهزت نفسي وع العصر عديت اشتريت حلويات ورحت لهم
.........
كمل كلامك جميل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%