ا
ايمانويل
ضيف
الجزء الثاني
بدء الجزء لما خلصت اجمل نيكه مع حلم حياتي مع ساميه سبتها وطلعت الشقه الكلام الي جاي علي لسان ساميه حكتهولي بعد كدة بعد مسبتها ونزلت شقتي وهي استحمت وطلعت من الحمام عريانه ورايحه تلبس في اوضتها جوزها جه من الشغل ولقاها بتلبس راح مصفر هي اتلم يا حسن هو يا وليه بقالنا ياما معملناش حاجه وراح مقرب عليها وراح واخد شفتها في بوقه وايدة نزلت علي كسها اول لما لمس كسها بعدته وقالتله انا تعبانه يا حسن مش وقته قالها مش وقته اي يا وليه ده أنا بقالي شهور محطتش زبري في كسك قالتله خلاص يا حسن يوم تاني قلها زبري وقف وراح قالع بنطولنه وبكسره ومسكها من شعرها جامد وحشره في بوقها هي شرقت وفضلت تكح وتتاووة اااااااه يا حسن الغباوة دي هو مصي لسه شوفتي غباوة يا لبوة هي اتلم يا حسن هو طب مصي ومسكها من شعرها وخلاها طالعه نازله وهو شاددها جامد من شعرها وايدة عماله تلعب في كسها قلها كسك سخن يا لبوة هرتيه في الحمام لعب يا لبوة هي اتلم يا حسن حس اني هيجيب لبنه راح مطلع زيه من بوقها ونام علي سرير وقالها اركبي عليه ركبت وفضلت طالعه نازله اااااه مش قادره كسي كسيييي يا حسن مش قادر اااااه يا حسن قالها وحشك زبري يا قلب حسن هي في عقل بالها لا يا كسمك دة من كتر منتكت علي سرير دة من الوله قبليك دقيقتين وراح منزل لبنه في كسها وراح نايم وهي نامت سطيحه من كتر مهي مفشوخه قالها لدرجادي متعتك يا وليه هي اه يا قلبي في عقل بالها مهريه من الوله يا متناك من قبل متيجي عدي كام يوم ومكنش بيجي فرصه نستفرض ببعض غير بعبوصين وهي في مطبخ عندنا سبانكين علي طيزها المقلوزة دي وهي طالعه شقتها بعدها بيومين كانت رايحه الشغل وانا كنت رايح محاضره جيت انزل لقيت الاسانسير قي دورها وهي كمان نازله سحبت الاسانسير فتحت لقتني في وشها وشها احمر واتكسفت قلتلها اي الصباح العسل دة علي الصبح راح وشها احمر وضحكت كانت لابسه تونك ضيق قشخ البنطون بتاع التونك هيفرتك كسها وطيزها نزلنا وكان الصبح ودنيا هاديه روحت منك ستوب بين دورين قربت عليها ومسكتها من وسطها ودخلت أيدي من تحت رفعت التونك فوق وسطها ودخلت أيدي من تحت البنطون ونزلت الاندر عند رجلها وبدأت ابعبص في طيزها جامد وانا ببوسها علشان مطلعش صوت جاي انزل البنطلون وقلعها قالت لا لا مش هينفع هنا و**** هننكني براحتك بس الشغل والناس ممكن تطلب الأسانسير مرضتش عليها وروحت زنقها جامد ورافع رجل من رجلها جنب وقالع بنطلوني وعمال أمص شفايفها لحد مساحت خالص وروحت مقلعا بنطلون ونزلت الاندر ونزلت فضلت امشي بوقي علي شفايف كسها لحد مكانت هتفضحني روحت طالع كاتم بوقها ببوسه قالتلي حد هيطلب الاسانسير ونتفضح ابوس ايدك بلاش هنا قولتلها مصيه طيب ونايميه خلينا نمشي نزلت تمص تمنها بتاكل مصاصه بالظبط وانا مدخل أيدي جوة صدرها عمال العب قي بزازها واخربشه لحد مبقي احمر ددمم وهي عمالها تمص قلتلها هنزل جايا تسحب بوقها روحت حشرها قي المرايا لحد منزلت كله في بوقها وشرقت وقعدت تكح قالتلي عجبك كدة يلا بينا بقي كفايا بهدله علي صبح عدلت هدومها وعطتها كام سبنك ومشينا نهايه الجزء الثاني
بدء الجزء لما خلصت اجمل نيكه مع حلم حياتي مع ساميه سبتها وطلعت الشقه الكلام الي جاي علي لسان ساميه حكتهولي بعد كدة بعد مسبتها ونزلت شقتي وهي استحمت وطلعت من الحمام عريانه ورايحه تلبس في اوضتها جوزها جه من الشغل ولقاها بتلبس راح مصفر هي اتلم يا حسن هو يا وليه بقالنا ياما معملناش حاجه وراح مقرب عليها وراح واخد شفتها في بوقه وايدة نزلت علي كسها اول لما لمس كسها بعدته وقالتله انا تعبانه يا حسن مش وقته قالها مش وقته اي يا وليه ده أنا بقالي شهور محطتش زبري في كسك قالتله خلاص يا حسن يوم تاني قلها زبري وقف وراح قالع بنطولنه وبكسره ومسكها من شعرها جامد وحشره في بوقها هي شرقت وفضلت تكح وتتاووة اااااااه يا حسن الغباوة دي هو مصي لسه شوفتي غباوة يا لبوة هي اتلم يا حسن هو طب مصي ومسكها من شعرها وخلاها طالعه نازله وهو شاددها جامد من شعرها وايدة عماله تلعب في كسها قلها كسك سخن يا لبوة هرتيه في الحمام لعب يا لبوة هي اتلم يا حسن حس اني هيجيب لبنه راح مطلع زيه من بوقها ونام علي سرير وقالها اركبي عليه ركبت وفضلت طالعه نازله اااااه مش قادره كسي كسيييي يا حسن مش قادر اااااه يا حسن قالها وحشك زبري يا قلب حسن هي في عقل بالها لا يا كسمك دة من كتر منتكت علي سرير دة من الوله قبليك دقيقتين وراح منزل لبنه في كسها وراح نايم وهي نامت سطيحه من كتر مهي مفشوخه قالها لدرجادي متعتك يا وليه هي اه يا قلبي في عقل بالها مهريه من الوله يا متناك من قبل متيجي عدي كام يوم ومكنش بيجي فرصه نستفرض ببعض غير بعبوصين وهي في مطبخ عندنا سبانكين علي طيزها المقلوزة دي وهي طالعه شقتها بعدها بيومين كانت رايحه الشغل وانا كنت رايح محاضره جيت انزل لقيت الاسانسير قي دورها وهي كمان نازله سحبت الاسانسير فتحت لقتني في وشها وشها احمر واتكسفت قلتلها اي الصباح العسل دة علي الصبح راح وشها احمر وضحكت كانت لابسه تونك ضيق قشخ البنطون بتاع التونك هيفرتك كسها وطيزها نزلنا وكان الصبح ودنيا هاديه روحت منك ستوب بين دورين قربت عليها ومسكتها من وسطها ودخلت أيدي من تحت رفعت التونك فوق وسطها ودخلت أيدي من تحت البنطون ونزلت الاندر عند رجلها وبدأت ابعبص في طيزها جامد وانا ببوسها علشان مطلعش صوت جاي انزل البنطلون وقلعها قالت لا لا مش هينفع هنا و**** هننكني براحتك بس الشغل والناس ممكن تطلب الأسانسير مرضتش عليها وروحت زنقها جامد ورافع رجل من رجلها جنب وقالع بنطلوني وعمال أمص شفايفها لحد مساحت خالص وروحت مقلعا بنطلون ونزلت الاندر ونزلت فضلت امشي بوقي علي شفايف كسها لحد مكانت هتفضحني روحت طالع كاتم بوقها ببوسه قالتلي حد هيطلب الاسانسير ونتفضح ابوس ايدك بلاش هنا قولتلها مصيه طيب ونايميه خلينا نمشي نزلت تمص تمنها بتاكل مصاصه بالظبط وانا مدخل أيدي جوة صدرها عمال العب قي بزازها واخربشه لحد مبقي احمر ددمم وهي عمالها تمص قلتلها هنزل جايا تسحب بوقها روحت حشرها قي المرايا لحد منزلت كله في بوقها وشرقت وقعدت تكح قالتلي عجبك كدة يلا بينا بقي كفايا بهدله علي صبح عدلت هدومها وعطتها كام سبنك ومشينا نهايه الجزء الثاني