- إنضم
- 22 سبتمبر 2022
- المشاركات
- 8
- مستوى التفاعل
- 10
- نقاط
- 0
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
هحكي ليكم عن قصه واقعيه بيني وبين ام صاحبي
ولو لقيت تفاعل هحكي الباقي
انا اسمي عادل وصاحبي عمر وامه نوال
كنت في يوم طالع لصاحبي عمر عشان اشوفه لقيت امه بتحضر شنط واكل وشرب وطالعين رحله قالتلي كويس انك جيت عشان تروح معانا قولتلها لا انا محدش قالي ولو مكنتش جيت علي غفله كنتو مشيتو واتقمصت قالتلي انا قولت لصاحبك يقولك بس هو تقريبا نسي وانا والنعمه عامله حسابك معانا وبالاماره جيبالك الليمون المخلل الي بتحبه عيب عليك انت زيك زي عمر قولتلها هعديها المره دي وهروح اغير واجي وجيت شيلت معاهم الشنط ومشينا وانا فرحان عشان هخرج مع سمر اخته الي كنا زي بنحب بعض من سنتين وشوفت علي وشها الفرحه المهم ركبنا الاتوبيس وكان زحمه جدا وانا قولت هستفرد بالبت في الزحمه دي شويه لقيت امها اول مكرسي فضي قعدتها هي وصاحبي قعد في الحته الي ورا السواق وفضلت واقف انا وهي وانا بغلي من جوايا لقيتها بتقولي قرب مني كده عشان محدش يضايقني قولتلها حاضر من تحت ضرسي وقربت شويه ومفيش في دماغي اي حاجه الاتوبيس اتزحم اكتر وفجأه بقيت واقف وراها وحرفيا لازقين مفيش سنتي نتحرك خوفت اوي تضايق وبحاول ابعد عشان صاحبي وهي مربياني يعتبر وعشان شكلي ميبقاش وحش كل محاول اتحرك بصعوبه احس انها بتريح عليا اكتر اكنها بتمنعني اتحرك المهم استسلمت للامر الواقع وفضلت واقف وهي بتحمل بجسمها كله عليا وانا بقول اكيد من الزحمه ورجلها تعبتها قولتلها اقعدي مكان سمر شويه قالتلي لا انا مرتاحه كده بس هسند عليها شويه وراحت موطيه سنه عليها وحرفيا طيطها بقت فوق بتاعي لو مفيش هدوم كان دخل ومن الاحتكاك غصب عني بتاعي وقف وكنت في نص هدومي منها لقيتها بتعمل انها بتعدل وقفتها وبتظبط جسمها عشان يبقي بتاعي فنص الفلقتين انا اتصدمت وعمال اقول اكيد كل ده صدفه ومش قادر اخد اي رد فعل مهما كان ام صاحبي ومتربي فييتها وعمال اقول ياريت كل ده يطلع صدفه وعايز الارض تنشق وتبلعني قولتلها عشان اهرب من الموقف ده هروح اقعد جنب عمر شويه قالتلي وتسبنا لوحدنا في الزحمه كده انت شايف الناس فوق بعضها وصاحبك منفضلن ولا اكننا معاه عشان عارف انك واقف جنبنا قولتلها حاضر وشويه شويه حركاتها بتزيد وبتحرك طيطها باستمرار علي بتاعي لحد مبقيت في دنيا تانيه
بعد مظبطنا نفسنا في الاتوبيس وحسيت باحساس رهيب وممتع كنت اول مره احسه ابتدت تحرك جسمها براحه علي بتاعي وانا لا اراديا بتحرك معاها براحه وكان من حسن حظنا اننا بليل والاتوبيس ضلمه والي نايم والي بيلعب في التلفون محدش مركز معانا وفي نفس الوقت الاتوبيس زحمه وفضلنا كده علي الهادي شويه اكننا مش قاصدين لحد مبتاعي كان هيقطع البنطلون وخلاص مش قادر فغصب عني ابتديت اضغط اكتر اول مضغط عليها جامد راحت صوتها علي شويه وقالت اه انا خوفت حد يسمع رجعت تاني مكاني لقيتها بتقولي بصوت واطي كمل كمل متخفش ماصدقت انها اتكلمت وبقينا علي المكشوف قربت منها بهدوء وظبط بتاعي بين فخادها وابتديت احرك ايدي شمال ويمين براحه لحد موصلت لصدرها وهي عامله زي حته الزبده الي بتسيح علي نار هاديه وصوتها بيعلا غصب عنها حطيت ايدي علي بوقها وبصيت علي صاحبي علي غفله لقيته مركز معانا واول ماشفني عمل انه مش معايا ودور وشه وببص علي بنتها لقتها في سابع نومه وهي رجليها مش شيلاها وفعلا هتقع روحت ماسكها من وسطها جامد ورافعها لفوق سنه وكبست بوسطي علي فخادها من تحت عشان متقعش ومره واحده بايدي الاتنين بفعص في صدرها وافركهم ومن ورا ببتاعي فنص طيطها خليتها توحوح وتزوم مسكت ايدها حطيتها علي بوقها عشان الصوت ونزلت ايد علي كثها من قدام براحه وهريتها تحسيس بقي الوضع عامل كده بتاعي فنص طيطها بدقر فيها وايد على كثها وايد بتفعص فصدرها وهي ايد علي بوقها والتانيه نزلتها علي بتاعي بتفرك في ونسينا الناس واكننا في اوضه النوم لحد محسيت بميه علي ايدي من قدام عند كثها واترعشت وانا بتاعي نطرهم غرق البنطلون اول محسيت انها جابتهم والنعمه لولا اني زانقها من ورا كانت وقعت علي ضهرها من شده سيبان اعصابها المهم عدلنا نفسنا وظبطنا هدومها قالتلي ابعد شويه لو سمحت اكنها بقت واحده تانيه وصحت بنتها وقعدت مكانها ومسحت مكان التنزيل بمنديل وبصتلي بصه الي هي انا ندمانه وبكرهك وراحت مغمضه عينها وراحت في النوم لقيت بنتها بتقولي ماما مالها متعصبه ووشها احمر وعرقانه قولتلها من الحر وكانت تعبانه عايزه تقعد ومهنش عليها تصحيكي وانتي نايمه لحد مرجلها تعبتها خالص وصحيتك قالتلي ماشي وانت مش هتريح شويه قولتلها هشوف اي حته اقعد فيها اريح رجلي بس عشان تعبت اوي قالتلي انت مصدقت وهتسبني لوحدي وكمان صاحبك بعيد واكنه مش معانا قولتلها غصب عني
ولو لقيت تفاعل هحكي الباقي
انا اسمي عادل وصاحبي عمر وامه نوال
كنت في يوم طالع لصاحبي عمر عشان اشوفه لقيت امه بتحضر شنط واكل وشرب وطالعين رحله قالتلي كويس انك جيت عشان تروح معانا قولتلها لا انا محدش قالي ولو مكنتش جيت علي غفله كنتو مشيتو واتقمصت قالتلي انا قولت لصاحبك يقولك بس هو تقريبا نسي وانا والنعمه عامله حسابك معانا وبالاماره جيبالك الليمون المخلل الي بتحبه عيب عليك انت زيك زي عمر قولتلها هعديها المره دي وهروح اغير واجي وجيت شيلت معاهم الشنط ومشينا وانا فرحان عشان هخرج مع سمر اخته الي كنا زي بنحب بعض من سنتين وشوفت علي وشها الفرحه المهم ركبنا الاتوبيس وكان زحمه جدا وانا قولت هستفرد بالبت في الزحمه دي شويه لقيت امها اول مكرسي فضي قعدتها هي وصاحبي قعد في الحته الي ورا السواق وفضلت واقف انا وهي وانا بغلي من جوايا لقيتها بتقولي قرب مني كده عشان محدش يضايقني قولتلها حاضر من تحت ضرسي وقربت شويه ومفيش في دماغي اي حاجه الاتوبيس اتزحم اكتر وفجأه بقيت واقف وراها وحرفيا لازقين مفيش سنتي نتحرك خوفت اوي تضايق وبحاول ابعد عشان صاحبي وهي مربياني يعتبر وعشان شكلي ميبقاش وحش كل محاول اتحرك بصعوبه احس انها بتريح عليا اكتر اكنها بتمنعني اتحرك المهم استسلمت للامر الواقع وفضلت واقف وهي بتحمل بجسمها كله عليا وانا بقول اكيد من الزحمه ورجلها تعبتها قولتلها اقعدي مكان سمر شويه قالتلي لا انا مرتاحه كده بس هسند عليها شويه وراحت موطيه سنه عليها وحرفيا طيطها بقت فوق بتاعي لو مفيش هدوم كان دخل ومن الاحتكاك غصب عني بتاعي وقف وكنت في نص هدومي منها لقيتها بتعمل انها بتعدل وقفتها وبتظبط جسمها عشان يبقي بتاعي فنص الفلقتين انا اتصدمت وعمال اقول اكيد كل ده صدفه ومش قادر اخد اي رد فعل مهما كان ام صاحبي ومتربي فييتها وعمال اقول ياريت كل ده يطلع صدفه وعايز الارض تنشق وتبلعني قولتلها عشان اهرب من الموقف ده هروح اقعد جنب عمر شويه قالتلي وتسبنا لوحدنا في الزحمه كده انت شايف الناس فوق بعضها وصاحبك منفضلن ولا اكننا معاه عشان عارف انك واقف جنبنا قولتلها حاضر وشويه شويه حركاتها بتزيد وبتحرك طيطها باستمرار علي بتاعي لحد مبقيت في دنيا تانيه
بعد مظبطنا نفسنا في الاتوبيس وحسيت باحساس رهيب وممتع كنت اول مره احسه ابتدت تحرك جسمها براحه علي بتاعي وانا لا اراديا بتحرك معاها براحه وكان من حسن حظنا اننا بليل والاتوبيس ضلمه والي نايم والي بيلعب في التلفون محدش مركز معانا وفي نفس الوقت الاتوبيس زحمه وفضلنا كده علي الهادي شويه اكننا مش قاصدين لحد مبتاعي كان هيقطع البنطلون وخلاص مش قادر فغصب عني ابتديت اضغط اكتر اول مضغط عليها جامد راحت صوتها علي شويه وقالت اه انا خوفت حد يسمع رجعت تاني مكاني لقيتها بتقولي بصوت واطي كمل كمل متخفش ماصدقت انها اتكلمت وبقينا علي المكشوف قربت منها بهدوء وظبط بتاعي بين فخادها وابتديت احرك ايدي شمال ويمين براحه لحد موصلت لصدرها وهي عامله زي حته الزبده الي بتسيح علي نار هاديه وصوتها بيعلا غصب عنها حطيت ايدي علي بوقها وبصيت علي صاحبي علي غفله لقيته مركز معانا واول ماشفني عمل انه مش معايا ودور وشه وببص علي بنتها لقتها في سابع نومه وهي رجليها مش شيلاها وفعلا هتقع روحت ماسكها من وسطها جامد ورافعها لفوق سنه وكبست بوسطي علي فخادها من تحت عشان متقعش ومره واحده بايدي الاتنين بفعص في صدرها وافركهم ومن ورا ببتاعي فنص طيطها خليتها توحوح وتزوم مسكت ايدها حطيتها علي بوقها عشان الصوت ونزلت ايد علي كثها من قدام براحه وهريتها تحسيس بقي الوضع عامل كده بتاعي فنص طيطها بدقر فيها وايد على كثها وايد بتفعص فصدرها وهي ايد علي بوقها والتانيه نزلتها علي بتاعي بتفرك في ونسينا الناس واكننا في اوضه النوم لحد محسيت بميه علي ايدي من قدام عند كثها واترعشت وانا بتاعي نطرهم غرق البنطلون اول محسيت انها جابتهم والنعمه لولا اني زانقها من ورا كانت وقعت علي ضهرها من شده سيبان اعصابها المهم عدلنا نفسنا وظبطنا هدومها قالتلي ابعد شويه لو سمحت اكنها بقت واحده تانيه وصحت بنتها وقعدت مكانها ومسحت مكان التنزيل بمنديل وبصتلي بصه الي هي انا ندمانه وبكرهك وراحت مغمضه عينها وراحت في النوم لقيت بنتها بتقولي ماما مالها متعصبه ووشها احمر وعرقانه قولتلها من الحر وكانت تعبانه عايزه تقعد ومهنش عليها تصحيكي وانتي نايمه لحد مرجلها تعبتها خالص وصحيتك قالتلي ماشي وانت مش هتريح شويه قولتلها هشوف اي حته اقعد فيها اريح رجلي بس عشان تعبت اوي قالتلي انت مصدقت وهتسبني لوحدي وكمان صاحبك بعيد واكنه مش معانا قولتلها غصب عني
