اولا احب اقول على نفسى انا أسمى مسعد ومن مصر وعايش حياة سعيدة جدا وعندى18 سنة وزبي طولة 15 سم والقصة دى حصلت فعلا مش خيال اولا هحكى شوية عن علتى انا ابويا عندة 43 سنة وعندنا دكان شغال فى طول النهار وامى ست بيت عندها 39 سنة وليها اخت توام بس متجوزة فى محافظة تانية بس جنبنا نص ساعة بينا وتبقي عندنا وعندها 3 ولاد
ابدا القصة انا من صغرى اسمع أن خالتى دى مصرفة اوى وكمان اسمع انها مشيها شمال وممكن تعمل اي حاجة علشان الفلوس
وجوزها عمرة ما قفشها ولا اي حاجة بس هو فيوم كان سايب في البيت فلوس كتير وهى خدتهم صرفتهم على اللبس والمكياج وكدة هي مهتمة بنفسها جدا وزى القمر من غير اي حاجة نرجع لموضوعنا جوزها رابح ياخد الفلوس ملقاش حاجة سألها قالتلو خدتهم وصرفتهم قام جى مسكها ضربها وكان هيطلقها قام جى باعتها عندنا في تاكسي انا قولت المسافة صغير بينا وبينهم هى جت وحكتانا على كل الى حصل وكانت بتعيط وكدة يعنى هديناها وقولنلها اقعدى معانا احنا. شقتنا اوضتين وصالة قوضة ليا وقوضة لابويا وامى واوضتى مفيهاش غير سرير واحد نرجع للحوار بس الاول اقولكم مواصفات خالتى هى قصيرة 155سم وبيضة اوى وعنين خضر حاجة جامدة وطخينة 80 كيلو وبزازها كبيرة قوى وطيزها مرفوعة كدة وكبيرة وجامدة بردة اوي وعندها 39 سنة زى مقولت نرجع للحوار جى وقت الليل وهننام انا قولت لخالتى انا هنام فى الصالة وانتى نامى على السرير هى مرضتش ابدا وزعلت قالتلى انا مش عايزة احس انى غيرتلكو الشقة وبعدين دة انا خالتك وانت اصلا واحشنى وقامت حضنانى وقالتلى هننام سوا على السرير قولتها ماشى علشان خاطرك بس قالتلى طب يلا وكانت لابسة حلبية نص كم علشان احنا فى الصيف ومشغلين المروحة قمت قالع ونايم بالبوكسر بس انا طول الصيف بنام كدة وهي عارفة بكدة ونمنا
وقلقت على الساعة 4 الفجر كدة ببث عليها لقيتها نايمة على بطنها والعباية اترفعت لحد طيزها من المروحة وعينك متشوف إلى النور جسم ابن متناكة ابيض شمع وطيزها مرفوعة كدة والكلوت كان احمر وببص لقيتو إلى هو فى شبيكه من عند الكس دة وشوفت كسها مقدرتش من الموقف قمت نازل شامم ريحة كسها وطيزها بس من بعيد وبحرص لقيت بتاعى وقف بقا زي العمود وقمت نايم علشان متهورش وصحيت لقيت الساعة 12 وهى كانت صحت قبلى لقيتها هى إلى دخله تصحينى علشان افطر بس كان زبى باين انو واقف وهي لاحظت دة. وركزت علية اوى وقالتلى دخل حجاتك ودحكت علشان راس زبى كانت طلعة من البوكسر وقومت وفطرت وهى كانت بتحضر الاكل مع امى فى المطبخ وانا كنت عطشان وداخل اشرب من المطبخ المطبخ بتاعنا ديق فحكيت زبي فيها جامد وانا داخل بس مكنش قصدى وهي خدت بلها بس دحكت بخبث كدة وانا طالع حكيت فيها بس جامد ووقف وراها شوية على انى بجيب كوباية من الرف إلى قدمها وكل دة وزبي واقف زى العمود وهى كانت لابسة كاش مايوة الخفيف دة وبردو دحكت واليوم عدة وجة وقت النوم بليل نامت جنبي بس بالكاش مايوة الخفيف دة وقالتلى تعالى فى حضنى. انت واحشنى اوى يامسعد قومت مقرب عليها ووشى كان ف وسهل وزبي. وقف من الموقف ولزق فى فخدها العريان ونمنا وصحيح نسيت اقول أن خالتى بتعشق حاجة اسمها روج طول الوقت حطاه لدرجة انى معرفش لون شفايفها وقلقت بردة بس على الساعة 8 ولقيت نفسي حاضنها جامد وهى حضنانى وزبى داخل بين وراكها ومولع بس كانت لابسة اندر ووشى قدام وشها قمت بصيت على شفايفها مع الروج كانت جامدة اوى قمت بايسها ومصيت شفتها إلى تحت قامت هى مخصوصة بتقولى مين إلى باسنى قولتها انا ياخالتى وعملت عليها حوار انى كنت بحلم وصحينا انا وهي والبيت كلة نايم قعدت تبصلى وبعدين قالتلى انا عمرى متبست بوسة حلوة اوي زي دى وخدتنى فى حضنها وبعدين قالتلى ينفع تبوسنى بوسة كمان قولتها مش هينفع انتى خالتى قالتلى متخفش دة سر بينا ومش هقول لحد قولتها ماشى ومسكت شفيتها إلى فوق ومصيتها مرة تانية ساحت معايا وقعدت هى تبوس فيا جامد اوى وبعدين قولتها عايز اطلب منك طلب ياخالتى قالت اطلب يا قلب خالتك قولتها عايز اشوف بزك قالت بس كدة وقامت قلعة الكاش مايوة وكانت واقفة قدامى مش لابسة حاجة غير الاندر قمت مبرق جامد من جمال جسمها وبزازها وحلمتها البنى الفاتح دى قالتى عاجبينك ياحبيبى قولتها اوى يا خالتى قالتى طب تعالى مصهم لخالتك حبيبتك فضلت امص وارجع واقفش فى بزازها لحد الساعة 11 وبعدين قالتلى كفاية ياحبيبى وبليل لما ينامو نكمل وليست انا وهى وطلعنا فطرنا وكل شوية تبصلى وابصلها وندحك فى الخباثة وطول النهار من ورا امى اقوم جى بايسها أو اقفش. بزها لحد مقالتلى بليل بقي احسن امك تشوفنا قولتها ماشى يا احلى خالة فى الدنيا
وجة وقت النوم دخلت انا وهى اوضتى وقمت جي قالع وفضلت بالبوكسر وهي قلعت كلة وفضلت بالاندر بس وقومت جى حاضنها وفضلنا نوس فى بعض واقفش فى بزازها زي ساعتين لحد ماهي قالتى كفاية بقي. علشان ننام وبعدين نمنا وقالتلى انا حرانة اناهقلع الاندر وانت اقلع البوكسر وقلعنا وقلتى خدنى فى حضنك بقى ادتنى ضهرها وخدتها فى حضنى زبي دخل بيت وراكها ولامس كسها وكان نار وفضلت تتحرك لحد ما زبي دخل فى كسها مقدرتش استحمل من السخونة كان فى فرن قومت قالبها على ضهرها ونايم فوقها وقعدت انيك فيها ساعتين وكل شوية نغير الوضع وفضلنا على كدة لحد مارجعت لجوزها وبقيت كل أسبوع اروح ابات معاها خميس وجمعة علشان جوزها مش بيبقى هناك وبفضل انيك فيها في كل حتة فى شقتها وانا كاتب القصة دى وانا نايم معاها حالا وهي بتمص زبى والقصىة حقيقية مش خيال العنتيل واحد
ابدا القصة انا من صغرى اسمع أن خالتى دى مصرفة اوى وكمان اسمع انها مشيها شمال وممكن تعمل اي حاجة علشان الفلوس
وجوزها عمرة ما قفشها ولا اي حاجة بس هو فيوم كان سايب في البيت فلوس كتير وهى خدتهم صرفتهم على اللبس والمكياج وكدة هي مهتمة بنفسها جدا وزى القمر من غير اي حاجة نرجع لموضوعنا جوزها رابح ياخد الفلوس ملقاش حاجة سألها قالتلو خدتهم وصرفتهم قام جى مسكها ضربها وكان هيطلقها قام جى باعتها عندنا في تاكسي انا قولت المسافة صغير بينا وبينهم هى جت وحكتانا على كل الى حصل وكانت بتعيط وكدة يعنى هديناها وقولنلها اقعدى معانا احنا. شقتنا اوضتين وصالة قوضة ليا وقوضة لابويا وامى واوضتى مفيهاش غير سرير واحد نرجع للحوار بس الاول اقولكم مواصفات خالتى هى قصيرة 155سم وبيضة اوى وعنين خضر حاجة جامدة وطخينة 80 كيلو وبزازها كبيرة قوى وطيزها مرفوعة كدة وكبيرة وجامدة بردة اوي وعندها 39 سنة زى مقولت نرجع للحوار جى وقت الليل وهننام انا قولت لخالتى انا هنام فى الصالة وانتى نامى على السرير هى مرضتش ابدا وزعلت قالتلى انا مش عايزة احس انى غيرتلكو الشقة وبعدين دة انا خالتك وانت اصلا واحشنى وقامت حضنانى وقالتلى هننام سوا على السرير قولتها ماشى علشان خاطرك بس قالتلى طب يلا وكانت لابسة حلبية نص كم علشان احنا فى الصيف ومشغلين المروحة قمت قالع ونايم بالبوكسر بس انا طول الصيف بنام كدة وهي عارفة بكدة ونمنا
وقلقت على الساعة 4 الفجر كدة ببث عليها لقيتها نايمة على بطنها والعباية اترفعت لحد طيزها من المروحة وعينك متشوف إلى النور جسم ابن متناكة ابيض شمع وطيزها مرفوعة كدة والكلوت كان احمر وببص لقيتو إلى هو فى شبيكه من عند الكس دة وشوفت كسها مقدرتش من الموقف قمت نازل شامم ريحة كسها وطيزها بس من بعيد وبحرص لقيت بتاعى وقف بقا زي العمود وقمت نايم علشان متهورش وصحيت لقيت الساعة 12 وهى كانت صحت قبلى لقيتها هى إلى دخله تصحينى علشان افطر بس كان زبى باين انو واقف وهي لاحظت دة. وركزت علية اوى وقالتلى دخل حجاتك ودحكت علشان راس زبى كانت طلعة من البوكسر وقومت وفطرت وهى كانت بتحضر الاكل مع امى فى المطبخ وانا كنت عطشان وداخل اشرب من المطبخ المطبخ بتاعنا ديق فحكيت زبي فيها جامد وانا داخل بس مكنش قصدى وهي خدت بلها بس دحكت بخبث كدة وانا طالع حكيت فيها بس جامد ووقف وراها شوية على انى بجيب كوباية من الرف إلى قدمها وكل دة وزبي واقف زى العمود وهى كانت لابسة كاش مايوة الخفيف دة وبردو دحكت واليوم عدة وجة وقت النوم بليل نامت جنبي بس بالكاش مايوة الخفيف دة وقالتلى تعالى فى حضنى. انت واحشنى اوى يامسعد قومت مقرب عليها ووشى كان ف وسهل وزبي. وقف من الموقف ولزق فى فخدها العريان ونمنا وصحيح نسيت اقول أن خالتى بتعشق حاجة اسمها روج طول الوقت حطاه لدرجة انى معرفش لون شفايفها وقلقت بردة بس على الساعة 8 ولقيت نفسي حاضنها جامد وهى حضنانى وزبى داخل بين وراكها ومولع بس كانت لابسة اندر ووشى قدام وشها قمت بصيت على شفايفها مع الروج كانت جامدة اوى قمت بايسها ومصيت شفتها إلى تحت قامت هى مخصوصة بتقولى مين إلى باسنى قولتها انا ياخالتى وعملت عليها حوار انى كنت بحلم وصحينا انا وهي والبيت كلة نايم قعدت تبصلى وبعدين قالتلى انا عمرى متبست بوسة حلوة اوي زي دى وخدتنى فى حضنها وبعدين قالتلى ينفع تبوسنى بوسة كمان قولتها مش هينفع انتى خالتى قالتلى متخفش دة سر بينا ومش هقول لحد قولتها ماشى ومسكت شفيتها إلى فوق ومصيتها مرة تانية ساحت معايا وقعدت هى تبوس فيا جامد اوى وبعدين قولتها عايز اطلب منك طلب ياخالتى قالت اطلب يا قلب خالتك قولتها عايز اشوف بزك قالت بس كدة وقامت قلعة الكاش مايوة وكانت واقفة قدامى مش لابسة حاجة غير الاندر قمت مبرق جامد من جمال جسمها وبزازها وحلمتها البنى الفاتح دى قالتى عاجبينك ياحبيبى قولتها اوى يا خالتى قالتى طب تعالى مصهم لخالتك حبيبتك فضلت امص وارجع واقفش فى بزازها لحد الساعة 11 وبعدين قالتلى كفاية ياحبيبى وبليل لما ينامو نكمل وليست انا وهى وطلعنا فطرنا وكل شوية تبصلى وابصلها وندحك فى الخباثة وطول النهار من ورا امى اقوم جى بايسها أو اقفش. بزها لحد مقالتلى بليل بقي احسن امك تشوفنا قولتها ماشى يا احلى خالة فى الدنيا
وجة وقت النوم دخلت انا وهى اوضتى وقمت جي قالع وفضلت بالبوكسر وهي قلعت كلة وفضلت بالاندر بس وقومت جى حاضنها وفضلنا نوس فى بعض واقفش فى بزازها زي ساعتين لحد ماهي قالتى كفاية بقي. علشان ننام وبعدين نمنا وقالتلى انا حرانة اناهقلع الاندر وانت اقلع البوكسر وقلعنا وقلتى خدنى فى حضنك بقى ادتنى ضهرها وخدتها فى حضنى زبي دخل بيت وراكها ولامس كسها وكان نار وفضلت تتحرك لحد ما زبي دخل فى كسها مقدرتش استحمل من السخونة كان فى فرن قومت قالبها على ضهرها ونايم فوقها وقعدت انيك فيها ساعتين وكل شوية نغير الوضع وفضلنا على كدة لحد مارجعت لجوزها وبقيت كل أسبوع اروح ابات معاها خميس وجمعة علشان جوزها مش بيبقى هناك وبفضل انيك فيها في كل حتة فى شقتها وانا كاتب القصة دى وانا نايم معاها حالا وهي بتمص زبى والقصىة حقيقية مش خيال العنتيل واحد
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
