- إنضم
- 3 يوليو 2022
- المشاركات
- 1
- مستوى التفاعل
- 10
- نقاط
- 187
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- .مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
انا والمحترمه في الفرح
دي اول مره اكتب فيها والقصه دي حصلت معايا ومعلش علي عدم ترتيب الاحداث
كنت في فرح واحد قريبي وكان فيه شراميط كتير وانا بطبيعتي شخص خجول شويه كنت قاعد اراقب من تحت لتحت لحد ما خلاص زهقت من القعده الي مخليه بتاعي واقف علي طول ده
خرجت اقعد في الاتوبيس ومن حظي الجميل لقيت الي من ساعت ما بلغت وانا هايج عليها كانت الي محدش بيرفع عينو فيها في البلد من احترامهاوانها كانت ***** وانا بهيج علي دول بالذات مش عارف ليه الصراجه فقولت ادخل اقعد لان تعبان ومصدع وهايج من الفرح ابن الوسخ الي مكنش لحضوره اي تلاتين لازمه قعدت في الاتوبيس كانت بترضع ابنها ولما شافتني دخلت الملبن بتاعها علي الرغم انها كانت مداريها بس شوفت الحلمه الوردي الي بانت بسبب فلاش الموبيل عشان اشوف لان الاتوبيس كان ضلمه انا اعتذرت وقعدت ورا علي الكنبه عشان احاول انام وانا وهيا اصلا بينا قرابه وكنت بتكلم معاها عادي قعدنا نتكلم
هيا /خرجت ليه دلوقت الفرح لسه عنه بدري
قولت زهقت الصراحه من الصداع وقرايبنا الي عملين يبوسو ويحضنو وفلتت مني شتيمه هيا عاديه بس بالنسبه ليها كارثه لان قولت ناس اولاد وسخه لاجئه فقت علي الشهقه بتاعتها الي كانت كفيله تهيجني اكتر من هايج وقعدنا نتكلم انا شوفتها كتير من غير ال**** وقدام جوزها وقبل ما تتجوز كمان لان كان بيعتبرني اخوه الصغير وانا كنت مصاحب اخواتها فكنت بشوفها كتير قولت ليها اكشفي عن وشك لان شكلك مش عارفه تتنفسي مش عارف انتي لابساه ليه وهزرت وقولت الي بيلبسوه بيكونو وحشين لان كل الي اعرفهم لابسينه شبه جعفر ابن عمتي هيا ضحكت بسيط كده قولت ليها شليه باستي وانا مش هبص خالص قالت مينفعش قولت ليها خلاص هنزل عشان تخدي راحتك ونزلت قعدت علي سلم كده عشان تاخد راحتها وكنا في شتا وكان الجو ابن وسخه الصراحه هيا شويه وندهت عليا طلعت قالت معلش ممكن تجيب ليا حاجه من المحل جبتها وطلعت اعطهالها وانا بعطهالها ابنها اتحرك وكان هيقع من علي ايدها وانا بلحقه معاه ايدي جات علي بزها الشمال وكنت قريب منها اوي فبتاعي الواقف حك فيها جامد انا استهبلت الصراحه وبحاول الحق الولا وانا مكمل حك الصراحه ومسكته وعطتهولها هيا مكنتش علي بعضها ان يعني ازاي حد يتجرا يعمل كده بس سكتت رجعت ورا اقعد تاني وبعدين هيا كانت واقفه بتظبط حاجه وانا امي رنت عليا فجيت نازل اشوفها عاوزه ايه وهيا واقفه في الطرقه وضهرها ليا بسبب بتاعي والطرقه الصغيره حكيت في طيزها والصراحه انا جبت بسبب الناس الي هيجوني في الفراح وهيا قاعده معايا هنا ولمست وحكيت كنت خلاص حكيت وعديت ونزلت وانا راجع كنت شايفها قاعده وانا جاي قامت وقفت قولت يبقي هيا هاجت طلعت وانا معدي وهيا مفنسه كده بدل ما احك لا غرسته فيها وشهقتها الي طلعت احا عليا هيا انت بتعمل ايه انت اتجننت وبتحاول تبعد انا رفعت العبايه وهيا بتقاوم ابعد ابعد انا كنت رفعت العبايه وكانت لابسه بنطلون خفيفه كده نزلته وبتحاول تقاوم وانا زنقها بين الكرسين وكمان مهمها تصوت القاعه كانت في حته مقطوعه اصلا والاتوبيسات ركنه في حته بعيده عنها ومقطوعه اكتر بعد ما نزلت البنطلون بتاعها كنت منزلت بنطلوني وبتاعي كان زنهار اصلا تفيت عليه ورزعتهولها واسمعلك اه كفيله تخليني خول انزلهم من اول من ادخله لولا مسكت نفسي وهيا بتحاول ابعد عني وبتحاول تصوت وبرزع في كسها علي الاخر ومش هممني قولت ايوا كده اخيرا ركبتك يا يا فرسه دانتي مهيجه نص البلد يا لبوه وهيا بتقاوم وانا شغال ضرب علي طيزها الي كل اما اضربها عليها كل ما افرزات كسها بتنزل عرفت ان دي نقطه ضعفها بعبصتها في طيزها اتحولت خلاص لشرموطه وصوت الترزيع مهيجني علي الاخر ومهيجها وهيا جابت شهوتها شلال مرتيت اتاريها طلعت بتحب العنف الي عرفت بعد كده وبيهيجها موت وانا مكمل لحد مجيت انزل بولت هنزل يا شرموطه قالت نزل جوه عاوزه احس باللبن اول ما قالت كده شلال المراعي فتح فيها وخرجته وشدتها غصب عنها حطيته في بوقها تمص فيه مكنتش عاوزه تفتح بقهابس كتمت مناخيرها غطب عنا فتحته وهيا كانت هياجه اصلا اتاريها طول عمرها نفسها في كده بس خايفه من الفضيحه وجوزها محترم في النيك وهيا فرس شديد عاوز الي يهده وخدت بزازها ارضع فيها واحسس علي طيزها وهيا شغاله اهات بس وانا كنت هموت وانيكها في طيزها بس لمحت حد جاي فوقفت وخليتها تعدل نقسها وانا لبست ونزلت وشويه الفرح خلص وروحنا وانا مش ناسيها احا الي كنت مش بقد امش من كتر ضرب العشرات عليها كانت تحتي النهارده واغتصبتها وطبعا دي مكتش اخر مره .......
دي اول مره اكتب فيها والقصه دي حصلت معايا ومعلش علي عدم ترتيب الاحداث
كنت في فرح واحد قريبي وكان فيه شراميط كتير وانا بطبيعتي شخص خجول شويه كنت قاعد اراقب من تحت لتحت لحد ما خلاص زهقت من القعده الي مخليه بتاعي واقف علي طول ده
خرجت اقعد في الاتوبيس ومن حظي الجميل لقيت الي من ساعت ما بلغت وانا هايج عليها كانت الي محدش بيرفع عينو فيها في البلد من احترامهاوانها كانت ***** وانا بهيج علي دول بالذات مش عارف ليه الصراجه فقولت ادخل اقعد لان تعبان ومصدع وهايج من الفرح ابن الوسخ الي مكنش لحضوره اي تلاتين لازمه قعدت في الاتوبيس كانت بترضع ابنها ولما شافتني دخلت الملبن بتاعها علي الرغم انها كانت مداريها بس شوفت الحلمه الوردي الي بانت بسبب فلاش الموبيل عشان اشوف لان الاتوبيس كان ضلمه انا اعتذرت وقعدت ورا علي الكنبه عشان احاول انام وانا وهيا اصلا بينا قرابه وكنت بتكلم معاها عادي قعدنا نتكلم
هيا /خرجت ليه دلوقت الفرح لسه عنه بدري
قولت زهقت الصراحه من الصداع وقرايبنا الي عملين يبوسو ويحضنو وفلتت مني شتيمه هيا عاديه بس بالنسبه ليها كارثه لان قولت ناس اولاد وسخه لاجئه فقت علي الشهقه بتاعتها الي كانت كفيله تهيجني اكتر من هايج وقعدنا نتكلم انا شوفتها كتير من غير ال**** وقدام جوزها وقبل ما تتجوز كمان لان كان بيعتبرني اخوه الصغير وانا كنت مصاحب اخواتها فكنت بشوفها كتير قولت ليها اكشفي عن وشك لان شكلك مش عارفه تتنفسي مش عارف انتي لابساه ليه وهزرت وقولت الي بيلبسوه بيكونو وحشين لان كل الي اعرفهم لابسينه شبه جعفر ابن عمتي هيا ضحكت بسيط كده قولت ليها شليه باستي وانا مش هبص خالص قالت مينفعش قولت ليها خلاص هنزل عشان تخدي راحتك ونزلت قعدت علي سلم كده عشان تاخد راحتها وكنا في شتا وكان الجو ابن وسخه الصراحه هيا شويه وندهت عليا طلعت قالت معلش ممكن تجيب ليا حاجه من المحل جبتها وطلعت اعطهالها وانا بعطهالها ابنها اتحرك وكان هيقع من علي ايدها وانا بلحقه معاه ايدي جات علي بزها الشمال وكنت قريب منها اوي فبتاعي الواقف حك فيها جامد انا استهبلت الصراحه وبحاول الحق الولا وانا مكمل حك الصراحه ومسكته وعطتهولها هيا مكنتش علي بعضها ان يعني ازاي حد يتجرا يعمل كده بس سكتت رجعت ورا اقعد تاني وبعدين هيا كانت واقفه بتظبط حاجه وانا امي رنت عليا فجيت نازل اشوفها عاوزه ايه وهيا واقفه في الطرقه وضهرها ليا بسبب بتاعي والطرقه الصغيره حكيت في طيزها والصراحه انا جبت بسبب الناس الي هيجوني في الفراح وهيا قاعده معايا هنا ولمست وحكيت كنت خلاص حكيت وعديت ونزلت وانا راجع كنت شايفها قاعده وانا جاي قامت وقفت قولت يبقي هيا هاجت طلعت وانا معدي وهيا مفنسه كده بدل ما احك لا غرسته فيها وشهقتها الي طلعت احا عليا هيا انت بتعمل ايه انت اتجننت وبتحاول تبعد انا رفعت العبايه وهيا بتقاوم ابعد ابعد انا كنت رفعت العبايه وكانت لابسه بنطلون خفيفه كده نزلته وبتحاول تقاوم وانا زنقها بين الكرسين وكمان مهمها تصوت القاعه كانت في حته مقطوعه اصلا والاتوبيسات ركنه في حته بعيده عنها ومقطوعه اكتر بعد ما نزلت البنطلون بتاعها كنت منزلت بنطلوني وبتاعي كان زنهار اصلا تفيت عليه ورزعتهولها واسمعلك اه كفيله تخليني خول انزلهم من اول من ادخله لولا مسكت نفسي وهيا بتحاول ابعد عني وبتحاول تصوت وبرزع في كسها علي الاخر ومش هممني قولت ايوا كده اخيرا ركبتك يا يا فرسه دانتي مهيجه نص البلد يا لبوه وهيا بتقاوم وانا شغال ضرب علي طيزها الي كل اما اضربها عليها كل ما افرزات كسها بتنزل عرفت ان دي نقطه ضعفها بعبصتها في طيزها اتحولت خلاص لشرموطه وصوت الترزيع مهيجني علي الاخر ومهيجها وهيا جابت شهوتها شلال مرتيت اتاريها طلعت بتحب العنف الي عرفت بعد كده وبيهيجها موت وانا مكمل لحد مجيت انزل بولت هنزل يا شرموطه قالت نزل جوه عاوزه احس باللبن اول ما قالت كده شلال المراعي فتح فيها وخرجته وشدتها غصب عنها حطيته في بوقها تمص فيه مكنتش عاوزه تفتح بقهابس كتمت مناخيرها غطب عنا فتحته وهيا كانت هياجه اصلا اتاريها طول عمرها نفسها في كده بس خايفه من الفضيحه وجوزها محترم في النيك وهيا فرس شديد عاوز الي يهده وخدت بزازها ارضع فيها واحسس علي طيزها وهيا شغاله اهات بس وانا كنت هموت وانيكها في طيزها بس لمحت حد جاي فوقفت وخليتها تعدل نقسها وانا لبست ونزلت وشويه الفرح خلص وروحنا وانا مش ناسيها احا الي كنت مش بقد امش من كتر ضرب العشرات عليها كانت تحتي النهارده واغتصبتها وطبعا دي مكتش اخر مره .......
