- إنضم
- 7 يناير 2024
- المشاركات
- 31
- مستوى التفاعل
- 138
- نقاط
- 1,046
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
خدت اختي و قولنا نسافر كام يوم نغير جو من اول ما بدنا نتحرك و هي مركزة معايا اكتر و مقربة مني اوي و زي ما يكون عوزة تقولي حاجة و خايفة
كان المفروض اصحبنا هيحصلونا بس اتصلنا بيهم قالو انهم اتاخرو ادامهم علي مش اقل من ساعتين عشان يلحقونا اختي اول لما لقيت انت الطريق بقي فاضي تماما و بقلنا اكتر من ساعة تقريبا مفيش ولا عربية عدت من جمبنا طلبت من اني اقف شوية عشان نستريح و ننزل نقف في الشوية و فعلان ركنت و نزلنا انا ولعت سجارة و هي فضلت وقفة ادامي كدا
و فجاة لقيتها قربت مني و راحت وخدة السجارة من ايدي و وخدة نفس منها و هي لزقة فيها جامد
و راحت حضناني اوي و انا لسه مستغرب من الي هي بتعمله و داحت مقربة من شفايفي و بيساها و انا روحت مسكها و مسبتها جامد و قعدنا نبوس في بعض جامد
قعت ابوس فيها جامد و امشي ايدي علي طيزها و علي بزازاه من فوق الهدوم و زوبري بقي شادد اوي جوه البنطلون و هي حاست بيه عمال يحك في كسها لقيتها مرة واحدة نزلت علي ركبتها و قامت فتحة الزراير البنطلون و و نزلت البوكسر و قاعدت تلحس في زوبري و بضاني و بعد كدا راحت و خداه في بوقها و قاعد تمس فيه اكتر من ربع ساعة لحد لما احسيت اني مش قادر استحمل من كتر الهيجان ان اختي قاعد ادام زوبري بتمصهولي و احنا في الشارع
مقدرتش استحمل و روحت رافيها علي العربية من فوق و روحت منزلها البنطلون بتاعها هو الاندر و قاعدت اللحسلها في كسها الي كان مفهوش ولا شعراية و كان بيلمع من كتر ما هو عرقان في ميتها و انا طلعت بزازها من البرا بتاعها و قعت ارضع منهم و اقفش فيهم لحد لما هما جبتهم و نزلت الحس كل الي هي جبته من علي كسها
روحت ساحبها منزلها ع الارض و لفيتها خليتها موطية و طيزها ادامي بالظبط و روحت فاتح رجليها و مدخل بتاعي الي كان واقف فشخ علي منظرها كلها في طيزها مرة واحدة و قعدت انيك فيها بسرعة و هي صوتها بداء يعلي فشخ و انا عامل ارزع فيها و مسبتها جامد علي العربية
لحد لما حسيت انها خلاص مش قادرة تقف و تعبت فشخ من كتر النيك الي فيها روحت شيلها مقعدها علي العربية و روحت فاتح رجليها و رافعها فوق كتفي و قعدت امشي بتاعي علي كسها و افرش فيه جامد هي فاقت شوية و قالتلي دخله فكسي مش قادرة قولتلها مش هينفع عشان انتي لسه بنت قالتلي عوزة زوبرك يبقي جوه كسي دلوقتي حالا انا مسمعتش كلامها و روحت رافعها شوية كامن لفوق و روحت مدخله في طيزها تاني من تحت و هي اول لما حست بيه دخل جواها قاعدت تصوت و جامد و تقولي دخله جامد نكني بيه اوي نيك اختك الصغيرة و افشخ طيزها بزوبرك و انا عمال ادخله فيها جامد اوي و انا عمال انيك فيها جامد و حاسس اني خلاص قربت اجيبهم من كتر الهيجان الي انا فيه
فجاة و احنا كدا لقيت عربية عديت ادامنا قولتلها انزلي بسرعة عشان محدش يشوفنا و احنا كدا راحت ضمة رجليها عليا اوي عشان مبعدش عنها خالص قلتلي كسم الناس انا عاوزة الناس كلها تعرف ان اخويا الكبير دكري و بينكني و مكيفني اني انت سمعت الكلام دا مقدرتش اعمل حاجة غير اني انام فوقيها و اعد ابوس في شفيها و انا بجيبهم جواها و بغرق طيزها بلبني
بعد ما خلصنا اجمل نيك في حيتنا لبسنا هدومنا و كانو اصحبنا قربن يوصلو و استنناهم و مشينا كلنا و محدش يعرف ان اختي الي راكبة جمبي دي و انا كنت لسه نيكها و منزل لبن زوبري جواها
انتظرو التكملة لما وصلنا ايه الي حصل
كان المفروض اصحبنا هيحصلونا بس اتصلنا بيهم قالو انهم اتاخرو ادامهم علي مش اقل من ساعتين عشان يلحقونا اختي اول لما لقيت انت الطريق بقي فاضي تماما و بقلنا اكتر من ساعة تقريبا مفيش ولا عربية عدت من جمبنا طلبت من اني اقف شوية عشان نستريح و ننزل نقف في الشوية و فعلان ركنت و نزلنا انا ولعت سجارة و هي فضلت وقفة ادامي كدا
و فجاة لقيتها قربت مني و راحت وخدة السجارة من ايدي و وخدة نفس منها و هي لزقة فيها جامد
و راحت حضناني اوي و انا لسه مستغرب من الي هي بتعمله و داحت مقربة من شفايفي و بيساها و انا روحت مسكها و مسبتها جامد و قعدنا نبوس في بعض جامد
قعت ابوس فيها جامد و امشي ايدي علي طيزها و علي بزازاه من فوق الهدوم و زوبري بقي شادد اوي جوه البنطلون و هي حاست بيه عمال يحك في كسها لقيتها مرة واحدة نزلت علي ركبتها و قامت فتحة الزراير البنطلون و و نزلت البوكسر و قاعدت تلحس في زوبري و بضاني و بعد كدا راحت و خداه في بوقها و قاعد تمس فيه اكتر من ربع ساعة لحد لما احسيت اني مش قادر استحمل من كتر الهيجان ان اختي قاعد ادام زوبري بتمصهولي و احنا في الشارع
مقدرتش استحمل و روحت رافيها علي العربية من فوق و روحت منزلها البنطلون بتاعها هو الاندر و قاعدت اللحسلها في كسها الي كان مفهوش ولا شعراية و كان بيلمع من كتر ما هو عرقان في ميتها و انا طلعت بزازها من البرا بتاعها و قعت ارضع منهم و اقفش فيهم لحد لما هما جبتهم و نزلت الحس كل الي هي جبته من علي كسها
روحت ساحبها منزلها ع الارض و لفيتها خليتها موطية و طيزها ادامي بالظبط و روحت فاتح رجليها و مدخل بتاعي الي كان واقف فشخ علي منظرها كلها في طيزها مرة واحدة و قعدت انيك فيها بسرعة و هي صوتها بداء يعلي فشخ و انا عامل ارزع فيها و مسبتها جامد علي العربية
لحد لما حسيت انها خلاص مش قادرة تقف و تعبت فشخ من كتر النيك الي فيها روحت شيلها مقعدها علي العربية و روحت فاتح رجليها و رافعها فوق كتفي و قعدت امشي بتاعي علي كسها و افرش فيه جامد هي فاقت شوية و قالتلي دخله فكسي مش قادرة قولتلها مش هينفع عشان انتي لسه بنت قالتلي عوزة زوبرك يبقي جوه كسي دلوقتي حالا انا مسمعتش كلامها و روحت رافعها شوية كامن لفوق و روحت مدخله في طيزها تاني من تحت و هي اول لما حست بيه دخل جواها قاعدت تصوت و جامد و تقولي دخله جامد نكني بيه اوي نيك اختك الصغيرة و افشخ طيزها بزوبرك و انا عمال ادخله فيها جامد اوي و انا عمال انيك فيها جامد و حاسس اني خلاص قربت اجيبهم من كتر الهيجان الي انا فيه
فجاة و احنا كدا لقيت عربية عديت ادامنا قولتلها انزلي بسرعة عشان محدش يشوفنا و احنا كدا راحت ضمة رجليها عليا اوي عشان مبعدش عنها خالص قلتلي كسم الناس انا عاوزة الناس كلها تعرف ان اخويا الكبير دكري و بينكني و مكيفني اني انت سمعت الكلام دا مقدرتش اعمل حاجة غير اني انام فوقيها و اعد ابوس في شفيها و انا بجيبهم جواها و بغرق طيزها بلبني
بعد ما خلصنا اجمل نيك في حيتنا لبسنا هدومنا و كانو اصحبنا قربن يوصلو و استنناهم و مشينا كلنا و محدش يعرف ان اختي الي راكبة جمبي دي و انا كنت لسه نيكها و منزل لبن زوبري جواها
انتظرو التكملة لما وصلنا ايه الي حصل