انا واختي في تركيا

[دكتور نسوانجي]

(قصة خيالية باللغة العراقية)
الجزء الأول
اني حسام عمري ظ¢ظ* سنة واختي مريم عمرها ظ،ظ¨ سنة. قصتي مره بالصيف جنا مسافرين بتركيا، بالفندق امي وابوية كعدوا بغرفة، واني مريم كعدنا بالغرفة المقابيلها. (طبعا آخر مرة نمنا سوة بنفس الغرفة جنا بوكتها بعدنا جهال) فبيوم من الايام وره ما رجعنا للفندق، مريم جانت تعبانة، كبل فاتت نامت، اني استغليت الفرصة كبل طلعت افلام سكسي وبديت اضرب. جبيت وكملت جان اندار على مريم اشوفها ذابة الغطة، ونايمة على بطنها ونص طيزها طالع ومبين من شورت البحامة، اني رحت خليت ايدي عليه، ونزعتها الشورت، طلعت طيزها كله! شلون جبير وناعس يخبل! أبيض ومنفوخ وشعرة وحدة مابيه! شفتها ضلت نايمة مكعدت، اني تشجعت وكمت اعصر بيه. تحمست بعد والشهوة صعدت عندي، فتحت الفردات، طلعت صرمها، وخليت لساني عليه، كعدت الحس بطيزها بالبداية، بعدين دخلت لساني بالزرف، جان هيه تطلع صوت "اممم" آني كبل فزيت ووخرت، جان هي تكلي" ها شو بطلت؟" اني: "انتي مو نايمة؟ شوكت كعدتي؟" هي: "لا، مجنت نايمة من الأساس، ومتونسة عليك من البداية" آني ضليت ساكت ما اعرف شحجي. جان هي تكوم، نزعت الشورت، كعدت على طيزها وانتجت عالحايط وفتحت رجليها، خلت ايدها على كسها وتكلي "تعال الحسلي" اني متحملت كبل ذبيت روحي عليها وكعدت الحس بكسها الوردي المنفوخ، أعضعض بشفرات كسها، أمصمص بالعنابة. وهي: "آااااه ااااه ايييي اممممم..." آخر شي نزلت عسل كسها بحلكي وآني بلعته كله، آخ شلون جان طيب. كتلها هسه دورج، هي نزعتني البنطرون وطلعت عيري الي طوله ظ¢ظ¢ سم واني نزعتها تيشيرت البيجامة -وجانت ملابسة ستيان- وما اشوف الا وديوس كبار تشوفها تكول بطيختين زغار وكعت من التيشيرت بحركة اهتزازية وارتجاجية تخبل، الحلمات وردي طوخ مثل كسها، اني كبل كعدت العب وارضع بديوسها، رضعت رضع مثل واحد مشايف. جان تكلي: "هههههه كافي، مو دا اسويلك موط" كتلها: "لا، حطي عيري بين ديوسج وعصريه بيهم" هي هم سوت هيج، بس شلون ديوس تخبل، بهاي الوضعية ديوسها تصير بعد حتى احلى من لمن العب بيهم. طبعا عيري جبير كلش طوله ظ¢ظ¢ سم، فمن جنت احطه بين ديوسها، جان يوصل لحلكها. فهي حطت شفايفها على عيري وباسته، وراها حطت الراسية كلها بحلكها، كامت تمص بيه وتعصر ديوسها عليه. بعدين اني لزمت ديوسها ثبتتها وكمت احرك عيري بين ديوسها، واطلعه واطببه بحلكها. اني: "اووف راح استعدي راح اجب!" هي لزمت عيري وكامت تلعب بيه والراسية بعدها بحلكها وجان افرغ جبتي كلها بحلكها وهي بلعتها كلها وكامت وباستني واخذنا حلك وتماصصنا. كلتلي: " حبيبي اريدك تفتحني من طيزي" كتلها: "لا، ياذيج كلش متتحملين، خلينا بس مص ولحس" كالت: "والدودة الي بطيزي منو يسكتها؟" كتلها: "ميخالف، باجر عود اجيب مزلق زين واشكه لطيزج" هي كلش فرحت وباستني، تكلي: "وعد على باجر؟" كتلها: "اي، باجر يعني باجر"

ثاني يوم وره ما رجعنا للفندق، لول ما فتنا اني ومريم لغرفتنا واتاكدنا الباب مقفول، مريم كمزت عليه دك بوس واماصص، اني كتلها: دصبري شوية علما اجيب الفازلين من الصيدلية. هي: ديله روح بسرعة وتعال، ترة كلش مشتهية ما اتحمل انتظر!
اني رحت ركض للصيدلية جبت الفازلين ورجت، طولت بالطريق فد عشر دقايق. رجعت لكيتها متمددة عالفراش، لابسة قميص نوم احمر شكاكي، مفتوح من كدام، وياه لباس ابو الخيط. طبعا هي جانت حلوة بيضة ورشيقة، خصرها زغير وافخاذها جبيرة، بس خرب غير تضاريس تخبل شايلة. اني سالتها: ها ولج كحبة، هذا منين جبتي؟ كالت: مال ماما، اخذته بدون متعرف. اني: لج غير كحبة تخبلين نتي. وكبل جيتت عليها دك حلوك، وراها نزلت امصمص واعضعض بركبتها، مديت ايدي وره ظهرها ونزعتها قميص النوم، ولزمت ديوسها العب واعصر بيهن، ونزلت امصمص وارضع بيهن. هي جانت كلش خدرانة وتكول: ااههه امممم اممممم، دنزل على كسي، طفي ناري اممممم. اني مديت ايدي فوتتها بلباسها، وكعدت افرك بكسها واكرص بالعنابة، وراها نزعتها اللباس ونزلت على كسها لحس ومص. هي جانت تكوول: ايييه حلووو حلووو اييي، كافييي، نيجني من طيزي هسا، سكت الدودة الي بطيزي! اني كتلها: نامي على بطنج وفتحي رجليج. هي سوت هيج، واني استلمت طيزها بوس ولحس ومص، وفوتت لساني بزرف طيزها وطلعته، هي جانت مادة ايدها ودتفرك بكسها لان مدتتحمل. اني حطيت اصبع ايدي الزغير بحلكي وراها حطيته بطيزها، هي شهكت، كالت: هذا شنو؟ كتلها: هذا بس اصبع، حتى يتعود طيزج عالاشياء تفوت، لان ما اريدج تتاذين. هي كالت: براحتك حبيبي، شوف انت شتسوي. ضليت افوت واطلع الاصبع الزغير، وراها فوتت الاصبع الوسطاني، وراها فوتت الابهام، وراها فوتت اصبعين، السبابة والوسطى. آخر شي كمت وكتلها استعدي راح ادخل عيري بطيزج. هي: اي اخيرا اخيرا. اني جبت علبة الفازلين، دهنت عيري، ودهنت طيزها، خليت عيري على باب طيزها وانطيته دفعة. مريم عاطت: اااااي، هذا شكبره! اني: هاي بس الراسية، لتخافين راح انيجج على كيف، بس اهمشي لتصيحين، منريد ننفضح. اني طلعته ورجعت دخلته، مريم حبست العيطة مالتها. كتلها: عفية مريومة، هيج كوني سباعية ولتخلين احد يسمع صوتج. وضليت افوت واطلع الراسية وبكل مرة صوتها يكون انصى من المرة الكبلها، الى ان وصلت مرحلة كامت متتاذى. اني هنا دخلت باقي عيري، هي طلعت صوت وكالت: اااايي ياذيني. اني: ميخالف تحمليني شوية، هسه بدال البجي تطيرين من الفرحة. وكمت ارهز على كيف، واسرّع شويه شويه، وهي ضلت تنعوص وتبجي، بس قلت نعاويصها بالتدريج، ودموعها نشفن، اني كمت ارهز بشكل اسرع، وهي بدال البجي كامت تضحك. واني ضليت انيج بيها فد ربع ساعة الى ان جبيت بطيزها. تمددت بصفها دا ارتاح شوية، هي ياستني وكالت: شكرا حبيبي على هاي النيجة الحلوة، الصراحة جنت خايفة، بس انت داريتني وماذيتني حيل، احبك. اني كتلها: انتي همين جنتي بطلة وسباعية ومصيحتي وتحملتي الوجع، احبج. وجان تنام عليه وباستني من شفايفي، وراها كامت وباست عيري، ومسحت الجبة الي جانت باقيه عليه، باوعت عليه بدون متحجي شي واني كتلها: كملي، مصي! هي مصدكت وكامت تمص وترضع بعيري مثل المشايفة، بعدين وكفت، كتلها: ها؟ ليش وكفتي؟ مجاوبت هي، كامت وكعدت على وجهي، ودنكت على عيري تمصه، طلعت تريد وضعية 69. طبعا اني اخرب على هاي الوضعية، لاني اموت على طيز مريم، وماكو احلى من انو الحس بكسها وبطيزها وهي كاعدة تمص بعيري. لزمت طيزها، وفتحته بايدي، ما اشوف الا والجبة مالتي نزلت من زرف طيزها، اني لحسته، اريد اشوف طعمه شلونه، جان يخبل، طعمه مالح وشوية مر، وبيه طعم مميز بالنهاية. عرفت ليش البنات يخربون على الموطة، لان طعمها طيب. وراها كمت الحس بكسها، بس ما ادخل لساني لان ما اريد افتحها. مريم جانت دتسوي احلى موطة بالدنيا، عبالك عدها شهادة من اوكسفورد بالمص واللحس. اخر شي اني جبيت بحلكها، وهي نزلت مي كسها عليه، ثنيناتنا بنفس الوكت. اني كتلها: بقيها للجبة بحلكج، لتبلعيها، واني اخذت وياها حلك وتقاسمنا الجبة، نص اني بلعته، ونص اللاخ هي بلعته.
كتلها: ها نفوت نسبح؟
هي: لا، ما بيه حيل بعد، اريد انام، عود باجر الصبح نسبح.
ونمنه سوة واحد بحضن اللاخ
النهاية؟​

اضغط لقراءة المزيد...