د
دكتور نسوانجي
ضيف
انا شاب لوطي جدا و انا شاذ منيوك و احب الزب و اموت في الزب الكبير و كم من مرة عشقت الرجال لكن لما رايت ازبارهم اصبت بالخيبة حيث لم تكن ازبارهم في مستوى تطلعاتي لكن احيانا كنت اعشق رجال و اجد ازبارهم مثلما تخيلتها او افضل . و في هذه القصة ساحكي عن جمال و زبه الذي فاق كل التوقعات و كان كبير جدا و اكثر مما تخيلته و قد ناكني في محله و هو بائع ساندويتشات في عربة متنقلة عبارة عن شاحنة و انا في اليوم الذي ناكني فهي كنت مارا من هناك على الساعة الثانية حيث احسست بجوع كبير و قررت ان اتناول طعامي عنده و اقتربت منه لكن لما رايته احسست برغبة في تدوق زبه عوضا عن طعامه
لم اكن اعرف اسمه لكن لم يكن الامر صعب حيث رايت احدهم يمنحه النقود و يقول له شكر جمال و يغادر و انا قلت له اعطيني سانديتش يا سيد جمال و نظر الي نظرة طويلة كانه علم اني انا شاذ منيوك ثم تبست و حضر لي ساندويتش و سالني ان اريد ان اضع فيه الفلفل و الكيتشب لكني قلت له احب المايونيز . و حين قلتها ضحكت كانني اشير له الى مايونيز الزب و هو قال ليس مشكل عندنا مايونيز لذيذة جدا و هو يؤكد لي انني ساحبها ان ذقتها و انا اقول له اريد ان اذوقها فانا متشوق و كانني اقول انا شاذ منيوك و اريد زبك يا صديقي
ثم اقتربت منه اكثر و لاحظت ان زبه قد بدا يبرز تحت بنطلونه و كان يبدو زب عادي و بما انني انا شاذ منيوك اعرف الكثير من اسرار الرجال الشواذ فان الامر كان سهل جدا ان اعرف درجة انتصاب زبه و لكن بقيت خطوة واحدة فقط حتى اتحرى ان كان يريد ان ينيكني ام لا . و اقتربت منه حتى تلامس جسمي على زبه في ذلك الرواق الضيق جدا و هو لم يصدر اي ردة فعل و لم يرجع للخلف كانه كان يريد ان يتحكك على جسمي و رجعت للخلف و تركت زبه يتحكك على طيزي و سمعت تنهيدة عميقة منه تكشف الكثير من المحنة الجنسية و ادرك باني انا شاذ منيوك احب الزب .
و لما تاكدت انه سخن ابتعدت عنه لكنه لاحقني كانه لا يريد ان يبتعد زبه عن طيزي و عرفت انه وجد اللذة فدرت اليه اتحدث معه و انا اضحك على محنته و شهوته و هو عرف باني ممحون و منيوك و وضع يده على موضع زبه المنتصب و اشار لي ان ادخل الى ذلك الباب الصغير حتى اذوق الزب . و انا نظرت مرة اخرى الى موضع الزب الشهي ثم دخلت و تبعني ثم اخرج لي زب ضخم مدهش انبهرت لما رايته و لم اصدق عيني و اخبرته اني انا شاذ منيوك و احب الزب الكبير و طلبت منه ان ينيكني بقوة