- إنضم
- 19 فبراير 2022
- المشاركات
- 264
- مستوى التفاعل
- 208
- نقاط
- 334
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
انا اسمي طارق ، عمري 23 سنة ، من اسكندرية ، اوصافي هي : جسم ابيض كالحليب ، امي اصلها من المغرب وهي جسمها مليان شوية وبيضاء البشرة وابي من الصعيد ... أدمنت اتناك في طيظي وامص الزبر من وأنا عمري 16 سنوات وكان اول من ناكني وعلمني أصول النيك بكل فنياته ابن عمي راضي اللي كان في زيارة عندنا في العجمي في اسكندرية وكان يحضر الينا على فترات واتذكر وانا صغير كان ياخدني على حجره واشعر بحاجة صلبة زي العمود تحت طيظي وماكنتش عارف ايه ده لكن كنت بشوفه متمتع جدا ويفضل يبوس في خدودي وفي رقبتي ولما نكون وحدنا كان يبوس شفايفي ويمسك طيظي يفعصها بايديه وطبعا انا ما كنتش فاهم ايه اللي بيعمله ده لكن بصراحة كنت باحس بمتعة شديدة قوي وكنت باستمتع وهو بيفعص في طيظي . وانقطع ابن عمي عن زيارتنا لمدة ثلاث سنوات كان مسافرا خلالها خارج مصر ، وخلال الثلاث سنوات دول بدأت أعرف ما كان يفعله معي بسبب زملائي، كنا بنشتم بعض ونقول يا ابن المتناكة يا خول وكنت اردد هذا السباب دون ان اعرف معناه ، الى ان امسكت بي امي في يوم وانا اقول لاختي يابنت المتناكة ياخولة ، لم تنفعل امي بل اخذتني معها الى الغرفة وقالت لي ان هذه الشتيمة عيب جدا وان المفروض لا اقول هذا الكلام لاختي نهائيا ولا لأي واحد بره البيت، ولما بدأت اتعامل مع زملائي في المدرسة بدأنا نلعب في ازبار بعض في الحمامات بتاعت المدرسة لكن لم يتطور الأمر اكثر من ذلك .
وانا في نهاية العام عاد الى زيارتنا ابن عمي راضي بعد عودته من الخارج ولكن جاءت زيارته الاولى لنا بصورة خاطفة خصوصا وانا كنت داخل على الامتحانات ولكن بعد أن أخذنا الاجازة باسبوع تقريبا جاء لزيارتنا وكان ابي مسافرا الى الكويت ، وكنت انا وامي واختي الكبيرة في البيت وحدنا ، واختي تعتبر زي امي لأن بيني وبينها تقريبا عشر سنوات
كان ابن عمي لا يبيت عندنا لأن كان استأجر شقة صغيرة فوق سطح عمارة بعدنا بثلاث عمارات ، وفي يوم واحنا في الاجازة طلب من امي ان يأخذني للسينما فترة بعد الظهر مكافأة لي على نجاحي .
وذهبنا الى السينما وكنت بالطبع قد كبرت وطالت قامتي بعض الشيء وكنت اعلى من كتفه بقليل جدا ، وخلال دخولنا الى السينما لم يفعل معي اي شئ غير مشاهدة الفيلم ـ وبعد خروجنا من السينما اشترى لي ايس كريم وفشار وبيبسي كولا وقال لي تعالى نطلع عندي شوية وبعدين نروح ، فقلت له اتصل بامي وقل لها ذلك ، فاتصل بها وقال سنتمشى انا وطارق ونروح الملاهي وبعدها نرجع البيت عندكم ، لم تمانع امي بل فرحت انني ساجد من يعتني بي .
وذهبنا الى بيته وانا متأكد أنه سيفعل بي ما كان يفعله وأنا صغير وكنت متشوقا الى ما يفعله معي بشدة خصوصا بعدما علمت معنى حركاته التي كان يفعلها معي . صعدنا الى السطح ودخلنا شقته التي كانت مرتبة ، واول ما دخلنا مسكني من طيظي وقال لي فاكر اللي كنت باعمله معاك قبل ما اسافر، فقلت له طبعا فاكر بس ليه كنت بتعمل معايا كده فقال لي لان جسمك بصراحة حلو اوي وانا جايبك النهاردة علشان نعمل اللي كنا بنعمله قبل كده وزيادة شوية .
قال لي اول حاجة نعملها ناخد دوش مع بعض ، انا انكسفت اقلع قدامه فقال لي احنا رجالة زي بعض اقلع ولا تنكسف وانا اهه حاقلع قبل منك ، وقلع القميص وبعدها نزل البنطلون وكان لابس بوكسر ملون وزوبره كان واضح فيه وبدأ ينزل البوكسر بهدؤ وانا متشوق اشوف زوبره واول ما نزل البوكسر زوبره راحه ناطط لفوق وحسيت ساعتها ان زوبري لا يقارن بزوبره بس زوبري تحس انه برضه كبير على سني وجسمي ، انا اتشجعت وقلعت هدومي بسرعة وزوبري بدأ يقف ولما قلعت كل هدومي لقيته بيصفر ويقول جسمك نار ويجنن وراح محسس على بزازي وجسمي وحضني ودخلنا تحت الدش وكان جسمه جامد وشعر صدره كتير وعنده شعر خفيف فوق زوبره ومسك ايدي وحطها على زوبره وحسيت بجسمي كله بيرتعش ومسكت زوبره بايدي الاتنين راح حاضني جامد وحسيت بشعر صدره على وشي وساعتها حسيت اني بنت بمعنى الكلمة .
فضلت ابوس في صدره وبزازه وهو قال لي ارضع حلمات بزازي وحسيت بزوبري بقى واقف جامد وزوبره بقى عامل زي الحديدة الصلب
نشفنا نفسنا وخرجنا وهو حاضني وطلعنا على السرير ونيمني على ظهري ونزل بشفايفه على وشي يبوس في كل حتة في وشي زي المحروم من حاجة ولقاها قدامه وفضل يبوس شفايفي وطلب مني اطلع لساني واخده جوه بقه وهو بيرضع فيه ، حسيت بجسمي كله سخن نار ونزل بايده على زوبري وفضل يلعب فيه وبعدها قال لي عاوزك بقى تتعلم ازاي تمص الزوبر ، قولت له بس ده مقرف قال لي لما تجربه حيعجبك وانا حابدأ اهه وامص زوبرك وفعلا حط زوبري الصغير جوه بقه وبدأ يمصه وبعد شوية حسيت برعشة كبيرة جدا في جسمي وطبعا مفيش حاجة نزلت لاني ما كنتش بلغت لسه وبدأت اهدى شوية وهو نام على ظهره ومسك ايدي وحطها على زوبره اللي كان ناشف قوي زي الحديدة وفضل مستني شوية وهو حاطط ايدي على زوبره وبعدها قال لي قوم بقى مص زوبري قولت له بس ده كبير قوي حيدخل بقي ازاي قال لي جرب وحتلاقيه دخل ومسكته بايدي الاتنين وبدأت احاول ادخله في بقي وفعلا دخل وبدأت الحس بلساني وامص زوبره وهو نايم على ظهره ، بعدها قال لي اعكس نفسك وخللى زوبري فوق وشه وزوبره ناحية وشي ومص زوبري واول ما عملت كده لقيته بدأ يلعب في طيظي بصوابعه
انا سيحت خالص وبقيت مش عارف امسك نفسي مسكت زوبره بايدي الاتنين وبدأت ابوس فيه بقوة وهو بيتأوه ويشفط بيضاني ويمصهم جامد
قال لي كفاية كده مص خلينا نعمل حاجة احسن ، وقفنا مع بعض وكل واحد ضاغط بزوبره على زوبر التاني وحسيت اني حاترعش تاني وهو اول ما حس كده راح سايبني وقعد يبوس في شفايفي ويمص لساني ونزل على رقبتي يبوسها وقال لي انا خايف اعضعض رقبتك مامتك تشوفها راح نازل على بزازي وقعد يبوس ويلعب في حلماتي اللي لسه مش باينة وراح منيمني على ظهري وحط زوبره على صدري وقال لي ادعك زوبري بايديك على صدرك. انا بصراحة كنت عاوز احضنه واكله من جماله وسخونته .
وبعد شوية من دعك زوبره على صدري قام جايب برطمان فازلين وقال لي بص بقى يا طارق انا مش عاوز اخليك تتوجع لكن بصراحة طيظك حلوة اوي وانا خايف من امك لما تشوفك بتعرج شوية حتشك في حاجة ، علشان كده لما تبدأ تحس بأي وجع قول لي وانا اوقف على طول
ومسك برطمان الفازلين واخد منه حتة كبيرة وحطها على فتحة طيظي وبدأ يدخل صباع في طيظي ، وانا بصراحة ما حسيتش بوجع لكن بدأت احس بالمتعة اكتر واكتر وبدأ زوبري الصغير يقف تاني ومسك حتة كبيرة من البرطمان ودعك بها زوبره ومسك زوبره بايده وحط الراس على مدخل طيظي وحسيت بالرأس وكانت مولعة نار وبدأ يضغط زوبره جوه طيظي حتة حتة وبهدؤ اوي وقعد مدة طويلة لغاية ما الرأس دخلت راح ساكت خالص وسألني حاسس بوجع قولت له شوية صغيرة قال لي طيب انا حاسيب الرأس كده شوية لغاية ما طيظي تتعود على زوبري
هو ما كانش حاسس اني حاتجنن وادخل زوبره كله جوه طيظي لكني فعلا كنت بدأت احس بوجع فقولت له انا فعلا بدأت اتوجع راح مخرج زوبره على طول بره وقال لي امسك زوبري بايديك الاتنين وافضل طالع نازل عله واضغط جامد بايديك (عرفت بعد كده ان دي ضرب العشرات) وفضلت اعمل كده في زوبره لغاية ما لقيته اترعش ونافورة من اللبن خرجت من زوبره وبدأ بعدها يهدى .
قام نظفني ومسح بواقي الفازلين ولبسني وقام لبس هو كمان وقال لي طبعا اللي حصل بيننا ماحدش يعرف عنه حاجة لا امك ولا اختك ولا اي مخلوق فقولت له طبعا هو انا مجنون اقول لحد حاجة
روحنا البيت عندنا على الساعة تسعة مساء وكانت ماما اعطتني مفتاح الشقة علشان لما كنت اجي من المدرسة افتح وادخل على طول فقولت له استنى لما افتح الباب ، قال لي عيب نضرب الجرس الاول علشان ماما ممكن تكون عريانة او اختك تكون عريانة ، يعني نكون ناس كويسة
المهم ضربنا الجرس وجت ماما وفتحت الباب وكانت لابسه روب بس باين انها لابسه تحته قميص نوم من القمصان العريانة
قعدنا شوية واتكلمنا في حاجات كتير لغاية ما جت الساعة 11 واستأذن ومشي . ماما قالت لي عملتوا ايه فقولت لها على السينما واخترعت حكايات عن الملاهي واللعب (طبعا ده كان بالاتفاق مع راضي )
دخلت علشان انام راحت ماما قالت لي تعالى نام معايا على السرير النهاردة (انا كنت متعود انام معاها كتير لكن من سنة بس بدأت تقول لي انت كبرت ولازم تنام لوحدك)
المهم دخلت مع ماما ونمت وراها راحت ماسكاني من كتفي وعدلتني وشي في وشها ولقيت بزازها كلها تقريبا قدام عيوني وفي لحظة لقيت زبي وقف . خوفت احسن تحس بزوبري وهو واقف فرجعت بوسطي لورا ، هي حست برجوعي الى الوراء فشوفت شبه ابتسامة على شفتيها وبدأت تلعب في راسي وتدلكها لي وتبوس راسي وخدودي وانا جسمي بدأ يتصلب . سألتني فجأة انتو اتفرجتوا على ايه تاني بعد السينما فقولت لها ابدا ما احنا روحنا الملاهي قالت لي خلاص مش حاطول عليك المرة دي بس لازم المرة الجاية تحكي لي كل حاجة
تاني يوم الصبح على الساعة عشرة كده جاء اتصال من راضي على تليفون ماما وسألها اجيب فطار ايه فقالت له يا راضي مش عاوزه اتعبك ، المهم اتفقوا على الفطار اللي حيجيبه وجه فعلا وقعدنا احنا الاربعة نفطر . لاحظت ان ماما كل شوية تبص على راضي وتبص ناحية زوبره . فهمت على طول انها عاوزه تتناك خصوصا بعد اللي عملته معايا على السرير وانها تبوسني بالطريقة اللي باستني بها . انا بصراحة ما زعلتش منها وكنت حاسس انها تعبانة من ساعة ما بابا سافر خصوصا انه بيقعد كتير على ما ينزل
قامت تشيل الاطباق هي واختي لمياء ولقيت راضي مش قادر يشيل عينه من على طيظ اختي لمياء وفي لحظة لقيته بيقول لي انا عاوز ادخل الحمام فناديت ماما وقولت لها راضي عاوز يدخل الحمام ، فيه حد جوه فقالت لي خليه يتفضل
قام راضي وراح على الحمام ، بس المطبخ قبل الحمام يعني لازم يمر على المطبخ الاول ، انا ضربت بعيني عليه لقيته وقف شوية عند المطبخ وبعدين دخل الحمام بس ما عرفتش كان بيقول ايه لماما او لاختي
بعد ما خلصنا لقيته بيقول لي حتيجي معايا النهارده علشان نروح حديقة الحيوان وناخد معانا لمياء بالمرة ايه رأيك يا لمياء ففرحت لمياء وقالت اوكي ، وفعلا روحنا حديقة الحيوان وفضلنا نلف على الحيوانات بس طبعا الحديقة مش زي الحديقة بتاعت القاهرة ، هي صغيرة شوية لكنها معقولة ، بس لاحظت ان راضي كل شوية يتكلم مع لمياء ويخبط بايده على كتفها بس بالراحة وهي كانت مستمتعة ومش حاسة بحاجة غلط
واحنا راجعين اخدنا تاكسي ووصلنا للبيت فقال لاختي انا حاخد طارق معايا شوية علشان يلعب على الكمبيوتر وبعدين حنيجي على بالليل قالت له طيب
طلعنا فوق عنده وانا زوبري بدأ يقف وطيظي بتنبض بجد وطلعنا على السكن بتاعه ودخلنا وراح بعد ما قفل الباب رافعني وحاضني جامد وفضل يبوس في كل حتة في وشي ، قولت له بص بقى يا راضي انا عارف انت كنت عاوز ايه من ماما وكمان لمياء وعلشان نفضل اصحاب قول لي انت عاوز تعمل معاهم زي ما بتعمل معايا فقال لي ايوه بس واحدة واحدة وحتتفرج على احلى حاجة في حياتك لما تشوفهم تحت زوبري
قلعنا احنا الاتنين ودخلنا تحت الدش ومسكت زوبره من غير هو ما يطلب وبدأت امص فيه والحس راسه زي الايس كريم خصوصا ان راسه بقى لونه احمر غامق وسخن جدا
قال لي ياللا ننشف نفسنا ونطلع على السرير علشان عاوز ادخل زوبري كله فيك النهاردة وطلعنا على السرير وانا عمال ابص على جسم راضي وزوبره وحاتجنن عليه بجد والحقيقة لما قال لي انه عاوز ينيك امي واختي ما حسيتش باي زعل بالعكس حسيت ان زوبري وقف اكتر (ساعتها ما كنتش اعرف ان دي الدياثة لكن بعد كده بقيت اكبر ديوث على امي واختي)
جاب الفازلين تاني وبدأ يحط على طيظي نفس الكمية وعلى زوبره نفس الكمية وبدأ يدخل رأس زوبره حتة حتة لغاية ما الرأس كلها دخلت وسألني حاسس بوجع فقولت له خفيف قوي قال لي طيب حتتعود عليه دلوقت وفضل سايب راس زوبره جوه فتحت طيظي ونزل بوس في شفايفي وخدودي ورقبتي وبدأ يدخل زوبره حتة حتة بهدؤ شديد لغاية ما دخل نصه فقال لي خلاص نص زوبري في طيظك دلوقت شوية وحيدخل كله وابدأ انيكك وانا بصراحة عمال ابص في عيونه واشد رقبته على وشي علشان ابوسه ويبوسني وهو شغال يدخل زوبره الجبار في طيظي لغاية ما دخل كله فعلا وبدأ ينيك بهدؤ وواحدة واحدة ولقيته مره واحدة زود السرعة ونزل على رقبتي يعض فيها وراح منزل لبنه في طيظي وحسيت بحرقان جوه طيظي فقولت اححححححححح قال لي حتستمتع بيه بعد كده المرة الاولى دايما بتبقى صعبة شوية راح ساحب زوبره من طيظي واخدني في حضنه بكل حنان كاني الشرموطة بتاعته
بعد ما خلصنا نظفنا نفسنا ولبسنا بس كان فيه علامة على رقبتي من عضه ليا فقال لي حاول ما تخليش ماما تشوف مكان العضة وروحنا البيت عندنا وضرب الجرس وقال لي سلم على ماما وعلى لمياء فقولت له مش حتدخل قال لي لا بكره حابقى اجي ، انا كنت بامشي بعرج خفيف جدا وما كانش ملحوظ . اول ما دخلت ماما سألتني فين راضي قولت لها مشي ودخلت على غرفتي مباشرة ونمت بصراحة من التعب والمتعة
تاني يوم الصبح لقيت ماما بتقول لي روح مع اختك لمياء عند خالتكم علشان محتاجاكم عندها، ما اعرفش ليه حسيت انها بتوزعنا علشان راضي يجي البيت عندنا وينيكها
وصلنا عند خالتي وقعدنا شوية وقولت لهم حانزل العب تحت شوية ، بيت خالتي قريب من بيتنا تالت شارع بعد شارعنا ، المهم روحت على بيتنا جري وطلعت السلالم خطف وفتحت الباب بهدؤ وفعلا سمعت صوت همهمة عند غرفة ماما وروحت لغاية الغرفة وبدأت اتصنت وفعلا لقيت صوت راضي ووحوحة امي , الحقيقة انا ما قدرتش اصبر وفتحت الباب عليهم بقوة لقيت ماما بتحاول تغطي جسمها وراضي قام ولبس بنطلونه بسرعة واخدني على الصالة وقال لي ليه دخلت كده قولت له انا سألتك وانت قولت عاوز تنيكها ودلوقت بتنيكها ، ياراضي انا مش زعلان بس كنت قول لي ، قال لي طيب حنتصرف ازاي مع امك دلوقت قولت له ولا حاجة قول لها انك بتنيكني انا كمان يبقى لا انا اقدر اتكلم معاها ولا هي حتتكلم معايا قال لي طيب خليك هنا وانا حادخل اشرح لها الوضع ، وبعد مدة ربع ساعة كده لقيت ماما خارجة وهي حاضنة راضي من وسطه وبتقول لي بقى يا خول ترعبني كده قولت لها الحق عليه لانه هو كان لازم يقول لي انه حيعمل معاكي كده النهارده قالت لي طيب حسابنا بالليل بقى ، روح بقى هات اختك واياك تقول لها حاجة
وانا خارج مسكت راضي من زوبره وقولت له هو حيفضل واقف على طول كده ، فضحك وضحكت ماما كمان
روحت جبت اختي ورجعنا البيت ومر النهار عادي لغاية بالليل ماما قالت لي تعالى نام معايا ، روحت انام معاها على سريرها واول شئ عملته قامت قفلت باب الاوضة بالمفتاح وقالت لي وريني طيظك انا على طول قلعت البنطلون والبوكسر وفنست لها فمسكت فتحة طيظي واتأكدت اني ما اتعورتش ولا حصل لي حاجة بس شافت ان خرم طيظي وسع شوية وهي بتعمل كده زوبري وقف فقالت لي ايه حتة الجلدة دي كمان اللي توقف بس تصدق يا واد زوبرك كبير على سنك وراحت ماسكة زوبري وفضلت تبوس فيه وتمصه لغاية ما وقف جامد فقالت لي تعالى حطه بين بزازي وطلعت على صدرها وحطيت زوبري بين بزازها وبدأت تضغط بالبز على البز التاني جاءتني الرعشة الجامدة اوي بسرعة .
ونمت في حضن وبزاز ماما لاول مرة احس اني باعشقها بصورة غير طبيعية . تاني يوم راضي جه الصبح بدون استئذان بقى وضرب الجرس ودخل على طول وكانت لمياء اختي لسه خارجه من الحمام فانكسفت راح ماسكها من ايديها ووشوشها فضحكت راح ساحبها وداخل على اوضتها وخمس دقايق وخرجوا ، بس ماما كانت لسه في المطبخ , فطرنا وخلصنا وماما كل شوية تضحك وتضرب راضي على فخده ، وشوية وراضي قال لي ابقى هات لي لمياء عندي في السكن بتاعي قولت له امتى قال لي بعد ما ننزل بشوية وفعلا نزل راضي ولمياء اختي قالت لماما عاوزه انزل اشتري ماكياج وحاخد طارق معايا قالت لها ما تتأخريش
نزلنا ، لقيتها بتقول لي انت عارف حنروح فين ـ، قولت لها طبعا راضي قال لي ، قالت لي هو بينكك من امتى يا خول ياعرص ، قولت لها من يومين تلاتة بس ، قالت لي طيب هو حيعمل معايا زي اللي عمله معاك وانت حتقف تتفرج .
وصلنا لبيت راضي وهي طالعه قبل مني واول مرة اخد بالي ان طيظ اختي شبه طيظي بس طيظها اكبر شوية وما اعرفش ايه اللي خلاني ابعبصها ، لقيتها اتخضت وقالت لي يا خول بلاش قدام الناس تعمل اي حاجة .
فتح لنا راضي ودخلنا واول شئ عمله اخد لمياء في حضنه وفضل يبوس فيها فقالت له حنقعد هنا ولا جوه وطارق حيكون معانا ولا لوحده فقال لها هو طارق غريب ماهو عارف كل حاجةانا باعملها وحاعملها خليه معانا يستمتع
وطلعنا احنا التلاتة على السرير ولمياء قلعت كل هدومها ولقيت بزازها كبيرة وقريبة من بزاز ماما وراح راضي يرضع ويفعص في بزاز لمياء ونزل على كسها يلحس فيه ويقول لها يخرب بيت كسك السايح ده والعسل اللي نازل منه يجنن وهي عماله تتلوى وتحاول تمسك اي حاجة فمسكت ايدي فقال لي تعالى يا طارق ارضع من بزازي ، مسكت بزازها وبدأت ارضع في الحلمات لقيتهم حلوين فعلا وجامدين اوي ، راحت ماسكة زوبري بايديها وتلعب فيه . راضي طلب منها تنام على بطنها فسابتني ونامت على بطنها ورفعت طيظها لفوق شوية ، لقيت راضي بيبص على فتحة طيظها وقال لها ايه ده انتي بتتناكي في طيظك من امتى يا بت قالت له وانت مالك ما تنيك وانت ساكت . راح ماسك حتة فازلين ودعك بها راس زوبره وقال لي تعالى دخل زوبري في طيظ اختك ومسكت زوبره لقيته مولع نار وحطيت الراس على فتحة طيظ لمياء لقيت الفتحة بتنبض جامد وزقيت راس زوبر راضي على طيظ اختي لغاية ما دخل بسهولة وبدأ ينيك فيها دخول وخروج لغاية ما شهق ونزل لبنه في طيظ لمياء
وبعد ما خلصوا قال لنا دلوقت لازم امكم تعرف لان مش معقول حنضحك عليها كل مرة ولازم الموضوع يبقى في البيت عندكم طبيعي فايه رأيكم ، فقالت له انت مش قولت ان طيظي بأتناك فيها كتير فقال ايوه فقالت حنقول لماما اني تعبت منكم واخذتني على الدكتور وكشف عليا وافتكرك جوزي فقال لك خف شغل الخلفي شوية على مراتك علشان تستريح شوية. ساعتها ماما حتتخانق لكن حيبقى فيه مبرر انك تنيكني قدامها كمان .
وفعلا ده اللي حصل وصرخت ماما طبعا لكن حبها للنيك خلاها تسكت وتغطي على نيك بنتها في طيظها وابنها في طيظه
وانا في نهاية العام عاد الى زيارتنا ابن عمي راضي بعد عودته من الخارج ولكن جاءت زيارته الاولى لنا بصورة خاطفة خصوصا وانا كنت داخل على الامتحانات ولكن بعد أن أخذنا الاجازة باسبوع تقريبا جاء لزيارتنا وكان ابي مسافرا الى الكويت ، وكنت انا وامي واختي الكبيرة في البيت وحدنا ، واختي تعتبر زي امي لأن بيني وبينها تقريبا عشر سنوات
كان ابن عمي لا يبيت عندنا لأن كان استأجر شقة صغيرة فوق سطح عمارة بعدنا بثلاث عمارات ، وفي يوم واحنا في الاجازة طلب من امي ان يأخذني للسينما فترة بعد الظهر مكافأة لي على نجاحي .
وذهبنا الى السينما وكنت بالطبع قد كبرت وطالت قامتي بعض الشيء وكنت اعلى من كتفه بقليل جدا ، وخلال دخولنا الى السينما لم يفعل معي اي شئ غير مشاهدة الفيلم ـ وبعد خروجنا من السينما اشترى لي ايس كريم وفشار وبيبسي كولا وقال لي تعالى نطلع عندي شوية وبعدين نروح ، فقلت له اتصل بامي وقل لها ذلك ، فاتصل بها وقال سنتمشى انا وطارق ونروح الملاهي وبعدها نرجع البيت عندكم ، لم تمانع امي بل فرحت انني ساجد من يعتني بي .
وذهبنا الى بيته وانا متأكد أنه سيفعل بي ما كان يفعله وأنا صغير وكنت متشوقا الى ما يفعله معي بشدة خصوصا بعدما علمت معنى حركاته التي كان يفعلها معي . صعدنا الى السطح ودخلنا شقته التي كانت مرتبة ، واول ما دخلنا مسكني من طيظي وقال لي فاكر اللي كنت باعمله معاك قبل ما اسافر، فقلت له طبعا فاكر بس ليه كنت بتعمل معايا كده فقال لي لان جسمك بصراحة حلو اوي وانا جايبك النهاردة علشان نعمل اللي كنا بنعمله قبل كده وزيادة شوية .
قال لي اول حاجة نعملها ناخد دوش مع بعض ، انا انكسفت اقلع قدامه فقال لي احنا رجالة زي بعض اقلع ولا تنكسف وانا اهه حاقلع قبل منك ، وقلع القميص وبعدها نزل البنطلون وكان لابس بوكسر ملون وزوبره كان واضح فيه وبدأ ينزل البوكسر بهدؤ وانا متشوق اشوف زوبره واول ما نزل البوكسر زوبره راحه ناطط لفوق وحسيت ساعتها ان زوبري لا يقارن بزوبره بس زوبري تحس انه برضه كبير على سني وجسمي ، انا اتشجعت وقلعت هدومي بسرعة وزوبري بدأ يقف ولما قلعت كل هدومي لقيته بيصفر ويقول جسمك نار ويجنن وراح محسس على بزازي وجسمي وحضني ودخلنا تحت الدش وكان جسمه جامد وشعر صدره كتير وعنده شعر خفيف فوق زوبره ومسك ايدي وحطها على زوبره وحسيت بجسمي كله بيرتعش ومسكت زوبره بايدي الاتنين راح حاضني جامد وحسيت بشعر صدره على وشي وساعتها حسيت اني بنت بمعنى الكلمة .
فضلت ابوس في صدره وبزازه وهو قال لي ارضع حلمات بزازي وحسيت بزوبري بقى واقف جامد وزوبره بقى عامل زي الحديدة الصلب
نشفنا نفسنا وخرجنا وهو حاضني وطلعنا على السرير ونيمني على ظهري ونزل بشفايفه على وشي يبوس في كل حتة في وشي زي المحروم من حاجة ولقاها قدامه وفضل يبوس شفايفي وطلب مني اطلع لساني واخده جوه بقه وهو بيرضع فيه ، حسيت بجسمي كله سخن نار ونزل بايده على زوبري وفضل يلعب فيه وبعدها قال لي عاوزك بقى تتعلم ازاي تمص الزوبر ، قولت له بس ده مقرف قال لي لما تجربه حيعجبك وانا حابدأ اهه وامص زوبرك وفعلا حط زوبري الصغير جوه بقه وبدأ يمصه وبعد شوية حسيت برعشة كبيرة جدا في جسمي وطبعا مفيش حاجة نزلت لاني ما كنتش بلغت لسه وبدأت اهدى شوية وهو نام على ظهره ومسك ايدي وحطها على زوبره اللي كان ناشف قوي زي الحديدة وفضل مستني شوية وهو حاطط ايدي على زوبره وبعدها قال لي قوم بقى مص زوبري قولت له بس ده كبير قوي حيدخل بقي ازاي قال لي جرب وحتلاقيه دخل ومسكته بايدي الاتنين وبدأت احاول ادخله في بقي وفعلا دخل وبدأت الحس بلساني وامص زوبره وهو نايم على ظهره ، بعدها قال لي اعكس نفسك وخللى زوبري فوق وشه وزوبره ناحية وشي ومص زوبري واول ما عملت كده لقيته بدأ يلعب في طيظي بصوابعه
انا سيحت خالص وبقيت مش عارف امسك نفسي مسكت زوبره بايدي الاتنين وبدأت ابوس فيه بقوة وهو بيتأوه ويشفط بيضاني ويمصهم جامد
قال لي كفاية كده مص خلينا نعمل حاجة احسن ، وقفنا مع بعض وكل واحد ضاغط بزوبره على زوبر التاني وحسيت اني حاترعش تاني وهو اول ما حس كده راح سايبني وقعد يبوس في شفايفي ويمص لساني ونزل على رقبتي يبوسها وقال لي انا خايف اعضعض رقبتك مامتك تشوفها راح نازل على بزازي وقعد يبوس ويلعب في حلماتي اللي لسه مش باينة وراح منيمني على ظهري وحط زوبره على صدري وقال لي ادعك زوبري بايديك على صدرك. انا بصراحة كنت عاوز احضنه واكله من جماله وسخونته .
وبعد شوية من دعك زوبره على صدري قام جايب برطمان فازلين وقال لي بص بقى يا طارق انا مش عاوز اخليك تتوجع لكن بصراحة طيظك حلوة اوي وانا خايف من امك لما تشوفك بتعرج شوية حتشك في حاجة ، علشان كده لما تبدأ تحس بأي وجع قول لي وانا اوقف على طول
ومسك برطمان الفازلين واخد منه حتة كبيرة وحطها على فتحة طيظي وبدأ يدخل صباع في طيظي ، وانا بصراحة ما حسيتش بوجع لكن بدأت احس بالمتعة اكتر واكتر وبدأ زوبري الصغير يقف تاني ومسك حتة كبيرة من البرطمان ودعك بها زوبره ومسك زوبره بايده وحط الراس على مدخل طيظي وحسيت بالرأس وكانت مولعة نار وبدأ يضغط زوبره جوه طيظي حتة حتة وبهدؤ اوي وقعد مدة طويلة لغاية ما الرأس دخلت راح ساكت خالص وسألني حاسس بوجع قولت له شوية صغيرة قال لي طيب انا حاسيب الرأس كده شوية لغاية ما طيظي تتعود على زوبري
هو ما كانش حاسس اني حاتجنن وادخل زوبره كله جوه طيظي لكني فعلا كنت بدأت احس بوجع فقولت له انا فعلا بدأت اتوجع راح مخرج زوبره على طول بره وقال لي امسك زوبري بايديك الاتنين وافضل طالع نازل عله واضغط جامد بايديك (عرفت بعد كده ان دي ضرب العشرات) وفضلت اعمل كده في زوبره لغاية ما لقيته اترعش ونافورة من اللبن خرجت من زوبره وبدأ بعدها يهدى .
قام نظفني ومسح بواقي الفازلين ولبسني وقام لبس هو كمان وقال لي طبعا اللي حصل بيننا ماحدش يعرف عنه حاجة لا امك ولا اختك ولا اي مخلوق فقولت له طبعا هو انا مجنون اقول لحد حاجة
روحنا البيت عندنا على الساعة تسعة مساء وكانت ماما اعطتني مفتاح الشقة علشان لما كنت اجي من المدرسة افتح وادخل على طول فقولت له استنى لما افتح الباب ، قال لي عيب نضرب الجرس الاول علشان ماما ممكن تكون عريانة او اختك تكون عريانة ، يعني نكون ناس كويسة
المهم ضربنا الجرس وجت ماما وفتحت الباب وكانت لابسه روب بس باين انها لابسه تحته قميص نوم من القمصان العريانة
قعدنا شوية واتكلمنا في حاجات كتير لغاية ما جت الساعة 11 واستأذن ومشي . ماما قالت لي عملتوا ايه فقولت لها على السينما واخترعت حكايات عن الملاهي واللعب (طبعا ده كان بالاتفاق مع راضي )
دخلت علشان انام راحت ماما قالت لي تعالى نام معايا على السرير النهاردة (انا كنت متعود انام معاها كتير لكن من سنة بس بدأت تقول لي انت كبرت ولازم تنام لوحدك)
المهم دخلت مع ماما ونمت وراها راحت ماسكاني من كتفي وعدلتني وشي في وشها ولقيت بزازها كلها تقريبا قدام عيوني وفي لحظة لقيت زبي وقف . خوفت احسن تحس بزوبري وهو واقف فرجعت بوسطي لورا ، هي حست برجوعي الى الوراء فشوفت شبه ابتسامة على شفتيها وبدأت تلعب في راسي وتدلكها لي وتبوس راسي وخدودي وانا جسمي بدأ يتصلب . سألتني فجأة انتو اتفرجتوا على ايه تاني بعد السينما فقولت لها ابدا ما احنا روحنا الملاهي قالت لي خلاص مش حاطول عليك المرة دي بس لازم المرة الجاية تحكي لي كل حاجة
تاني يوم الصبح على الساعة عشرة كده جاء اتصال من راضي على تليفون ماما وسألها اجيب فطار ايه فقالت له يا راضي مش عاوزه اتعبك ، المهم اتفقوا على الفطار اللي حيجيبه وجه فعلا وقعدنا احنا الاربعة نفطر . لاحظت ان ماما كل شوية تبص على راضي وتبص ناحية زوبره . فهمت على طول انها عاوزه تتناك خصوصا بعد اللي عملته معايا على السرير وانها تبوسني بالطريقة اللي باستني بها . انا بصراحة ما زعلتش منها وكنت حاسس انها تعبانة من ساعة ما بابا سافر خصوصا انه بيقعد كتير على ما ينزل
قامت تشيل الاطباق هي واختي لمياء ولقيت راضي مش قادر يشيل عينه من على طيظ اختي لمياء وفي لحظة لقيته بيقول لي انا عاوز ادخل الحمام فناديت ماما وقولت لها راضي عاوز يدخل الحمام ، فيه حد جوه فقالت لي خليه يتفضل
قام راضي وراح على الحمام ، بس المطبخ قبل الحمام يعني لازم يمر على المطبخ الاول ، انا ضربت بعيني عليه لقيته وقف شوية عند المطبخ وبعدين دخل الحمام بس ما عرفتش كان بيقول ايه لماما او لاختي
بعد ما خلصنا لقيته بيقول لي حتيجي معايا النهارده علشان نروح حديقة الحيوان وناخد معانا لمياء بالمرة ايه رأيك يا لمياء ففرحت لمياء وقالت اوكي ، وفعلا روحنا حديقة الحيوان وفضلنا نلف على الحيوانات بس طبعا الحديقة مش زي الحديقة بتاعت القاهرة ، هي صغيرة شوية لكنها معقولة ، بس لاحظت ان راضي كل شوية يتكلم مع لمياء ويخبط بايده على كتفها بس بالراحة وهي كانت مستمتعة ومش حاسة بحاجة غلط
واحنا راجعين اخدنا تاكسي ووصلنا للبيت فقال لاختي انا حاخد طارق معايا شوية علشان يلعب على الكمبيوتر وبعدين حنيجي على بالليل قالت له طيب
طلعنا فوق عنده وانا زوبري بدأ يقف وطيظي بتنبض بجد وطلعنا على السكن بتاعه ودخلنا وراح بعد ما قفل الباب رافعني وحاضني جامد وفضل يبوس في كل حتة في وشي ، قولت له بص بقى يا راضي انا عارف انت كنت عاوز ايه من ماما وكمان لمياء وعلشان نفضل اصحاب قول لي انت عاوز تعمل معاهم زي ما بتعمل معايا فقال لي ايوه بس واحدة واحدة وحتتفرج على احلى حاجة في حياتك لما تشوفهم تحت زوبري
قلعنا احنا الاتنين ودخلنا تحت الدش ومسكت زوبره من غير هو ما يطلب وبدأت امص فيه والحس راسه زي الايس كريم خصوصا ان راسه بقى لونه احمر غامق وسخن جدا
قال لي ياللا ننشف نفسنا ونطلع على السرير علشان عاوز ادخل زوبري كله فيك النهاردة وطلعنا على السرير وانا عمال ابص على جسم راضي وزوبره وحاتجنن عليه بجد والحقيقة لما قال لي انه عاوز ينيك امي واختي ما حسيتش باي زعل بالعكس حسيت ان زوبري وقف اكتر (ساعتها ما كنتش اعرف ان دي الدياثة لكن بعد كده بقيت اكبر ديوث على امي واختي)
جاب الفازلين تاني وبدأ يحط على طيظي نفس الكمية وعلى زوبره نفس الكمية وبدأ يدخل رأس زوبره حتة حتة لغاية ما الرأس كلها دخلت وسألني حاسس بوجع فقولت له خفيف قوي قال لي طيب حتتعود عليه دلوقت وفضل سايب راس زوبره جوه فتحت طيظي ونزل بوس في شفايفي وخدودي ورقبتي وبدأ يدخل زوبره حتة حتة بهدؤ شديد لغاية ما دخل نصه فقال لي خلاص نص زوبري في طيظك دلوقت شوية وحيدخل كله وابدأ انيكك وانا بصراحة عمال ابص في عيونه واشد رقبته على وشي علشان ابوسه ويبوسني وهو شغال يدخل زوبره الجبار في طيظي لغاية ما دخل كله فعلا وبدأ ينيك بهدؤ وواحدة واحدة ولقيته مره واحدة زود السرعة ونزل على رقبتي يعض فيها وراح منزل لبنه في طيظي وحسيت بحرقان جوه طيظي فقولت اححححححححح قال لي حتستمتع بيه بعد كده المرة الاولى دايما بتبقى صعبة شوية راح ساحب زوبره من طيظي واخدني في حضنه بكل حنان كاني الشرموطة بتاعته
بعد ما خلصنا نظفنا نفسنا ولبسنا بس كان فيه علامة على رقبتي من عضه ليا فقال لي حاول ما تخليش ماما تشوف مكان العضة وروحنا البيت عندنا وضرب الجرس وقال لي سلم على ماما وعلى لمياء فقولت له مش حتدخل قال لي لا بكره حابقى اجي ، انا كنت بامشي بعرج خفيف جدا وما كانش ملحوظ . اول ما دخلت ماما سألتني فين راضي قولت لها مشي ودخلت على غرفتي مباشرة ونمت بصراحة من التعب والمتعة
تاني يوم الصبح لقيت ماما بتقول لي روح مع اختك لمياء عند خالتكم علشان محتاجاكم عندها، ما اعرفش ليه حسيت انها بتوزعنا علشان راضي يجي البيت عندنا وينيكها
وصلنا عند خالتي وقعدنا شوية وقولت لهم حانزل العب تحت شوية ، بيت خالتي قريب من بيتنا تالت شارع بعد شارعنا ، المهم روحت على بيتنا جري وطلعت السلالم خطف وفتحت الباب بهدؤ وفعلا سمعت صوت همهمة عند غرفة ماما وروحت لغاية الغرفة وبدأت اتصنت وفعلا لقيت صوت راضي ووحوحة امي , الحقيقة انا ما قدرتش اصبر وفتحت الباب عليهم بقوة لقيت ماما بتحاول تغطي جسمها وراضي قام ولبس بنطلونه بسرعة واخدني على الصالة وقال لي ليه دخلت كده قولت له انا سألتك وانت قولت عاوز تنيكها ودلوقت بتنيكها ، ياراضي انا مش زعلان بس كنت قول لي ، قال لي طيب حنتصرف ازاي مع امك دلوقت قولت له ولا حاجة قول لها انك بتنيكني انا كمان يبقى لا انا اقدر اتكلم معاها ولا هي حتتكلم معايا قال لي طيب خليك هنا وانا حادخل اشرح لها الوضع ، وبعد مدة ربع ساعة كده لقيت ماما خارجة وهي حاضنة راضي من وسطه وبتقول لي بقى يا خول ترعبني كده قولت لها الحق عليه لانه هو كان لازم يقول لي انه حيعمل معاكي كده النهارده قالت لي طيب حسابنا بالليل بقى ، روح بقى هات اختك واياك تقول لها حاجة
وانا خارج مسكت راضي من زوبره وقولت له هو حيفضل واقف على طول كده ، فضحك وضحكت ماما كمان
روحت جبت اختي ورجعنا البيت ومر النهار عادي لغاية بالليل ماما قالت لي تعالى نام معايا ، روحت انام معاها على سريرها واول شئ عملته قامت قفلت باب الاوضة بالمفتاح وقالت لي وريني طيظك انا على طول قلعت البنطلون والبوكسر وفنست لها فمسكت فتحة طيظي واتأكدت اني ما اتعورتش ولا حصل لي حاجة بس شافت ان خرم طيظي وسع شوية وهي بتعمل كده زوبري وقف فقالت لي ايه حتة الجلدة دي كمان اللي توقف بس تصدق يا واد زوبرك كبير على سنك وراحت ماسكة زوبري وفضلت تبوس فيه وتمصه لغاية ما وقف جامد فقالت لي تعالى حطه بين بزازي وطلعت على صدرها وحطيت زوبري بين بزازها وبدأت تضغط بالبز على البز التاني جاءتني الرعشة الجامدة اوي بسرعة .
ونمت في حضن وبزاز ماما لاول مرة احس اني باعشقها بصورة غير طبيعية . تاني يوم راضي جه الصبح بدون استئذان بقى وضرب الجرس ودخل على طول وكانت لمياء اختي لسه خارجه من الحمام فانكسفت راح ماسكها من ايديها ووشوشها فضحكت راح ساحبها وداخل على اوضتها وخمس دقايق وخرجوا ، بس ماما كانت لسه في المطبخ , فطرنا وخلصنا وماما كل شوية تضحك وتضرب راضي على فخده ، وشوية وراضي قال لي ابقى هات لي لمياء عندي في السكن بتاعي قولت له امتى قال لي بعد ما ننزل بشوية وفعلا نزل راضي ولمياء اختي قالت لماما عاوزه انزل اشتري ماكياج وحاخد طارق معايا قالت لها ما تتأخريش
نزلنا ، لقيتها بتقول لي انت عارف حنروح فين ـ، قولت لها طبعا راضي قال لي ، قالت لي هو بينكك من امتى يا خول ياعرص ، قولت لها من يومين تلاتة بس ، قالت لي طيب هو حيعمل معايا زي اللي عمله معاك وانت حتقف تتفرج .
وصلنا لبيت راضي وهي طالعه قبل مني واول مرة اخد بالي ان طيظ اختي شبه طيظي بس طيظها اكبر شوية وما اعرفش ايه اللي خلاني ابعبصها ، لقيتها اتخضت وقالت لي يا خول بلاش قدام الناس تعمل اي حاجة .
فتح لنا راضي ودخلنا واول شئ عمله اخد لمياء في حضنه وفضل يبوس فيها فقالت له حنقعد هنا ولا جوه وطارق حيكون معانا ولا لوحده فقال لها هو طارق غريب ماهو عارف كل حاجةانا باعملها وحاعملها خليه معانا يستمتع
وطلعنا احنا التلاتة على السرير ولمياء قلعت كل هدومها ولقيت بزازها كبيرة وقريبة من بزاز ماما وراح راضي يرضع ويفعص في بزاز لمياء ونزل على كسها يلحس فيه ويقول لها يخرب بيت كسك السايح ده والعسل اللي نازل منه يجنن وهي عماله تتلوى وتحاول تمسك اي حاجة فمسكت ايدي فقال لي تعالى يا طارق ارضع من بزازي ، مسكت بزازها وبدأت ارضع في الحلمات لقيتهم حلوين فعلا وجامدين اوي ، راحت ماسكة زوبري بايديها وتلعب فيه . راضي طلب منها تنام على بطنها فسابتني ونامت على بطنها ورفعت طيظها لفوق شوية ، لقيت راضي بيبص على فتحة طيظها وقال لها ايه ده انتي بتتناكي في طيظك من امتى يا بت قالت له وانت مالك ما تنيك وانت ساكت . راح ماسك حتة فازلين ودعك بها راس زوبره وقال لي تعالى دخل زوبري في طيظ اختك ومسكت زوبره لقيته مولع نار وحطيت الراس على فتحة طيظ لمياء لقيت الفتحة بتنبض جامد وزقيت راس زوبر راضي على طيظ اختي لغاية ما دخل بسهولة وبدأ ينيك فيها دخول وخروج لغاية ما شهق ونزل لبنه في طيظ لمياء
وبعد ما خلصوا قال لنا دلوقت لازم امكم تعرف لان مش معقول حنضحك عليها كل مرة ولازم الموضوع يبقى في البيت عندكم طبيعي فايه رأيكم ، فقالت له انت مش قولت ان طيظي بأتناك فيها كتير فقال ايوه فقالت حنقول لماما اني تعبت منكم واخذتني على الدكتور وكشف عليا وافتكرك جوزي فقال لك خف شغل الخلفي شوية على مراتك علشان تستريح شوية. ساعتها ماما حتتخانق لكن حيبقى فيه مبرر انك تنيكني قدامها كمان .
وفعلا ده اللي حصل وصرخت ماما طبعا لكن حبها للنيك خلاها تسكت وتغطي على نيك بنتها في طيظها وابنها في طيظه
