NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,796
نقاط
18,639
بدأت أفهم الجنس و عالم الجنس وأنا في 14 من العمر و و ذلك عبر الأفلام الجنسية التي من السهل الحصول عليها و يوماً بعد يوم بدأت شهوتي الجنسية تزداد و بدأ أيري يكبر أكثر فأكثر ، و كانت علاقتي مع أمي طبيعية جداً أي العلاقة الطبيعية بين الأم و الأبن بعد ذلك حدث ما غير هذه المعادلة كلها، و أنا في عمر 16 طلق أبي أمي و بعد ذلك بسنة إنتقلت خالتي للعيش معنا، خالتي إمرأة جميلة في 32 من العمر غير متزوجة و تعمل في التسويف و تصغر أمي بأربع سنوات المهم حتى تلك الفترة كانت علاقتي بأمي و خالتي لا زالت طبيعية حتى تصفحت موقع جنس يتكلم عن جنس المحارم في بادئ الأمر لم يعجبني الأمر بتاتاً ثم إستهوتني الفكرة و بدأت أتخيل نفسي مع أمي تارة و مع خالتي تارة أخرى و معهما الإثنتين أحياناً كثيرة ثم بدأت أختلس النظر على أمي عندما تذهب للإستحمام أو تغير ملابسها و أفعل نفس الأمر مع خالتي و لكن للأسف كانت فتحات الباب صغيرة جدا فلم أستطيع رؤية أجسامهما بوضوح و كنت أرى لمحات عن ثدييهما أو موخراتهما ، كان قد طفح الكيل فقد مرت شهور و أنا على هذه الحال و في النهاية قررت أن أضع حدأً للأمر ، فرسمت في مخيلتي خطة و حبكتها الحبكة العجيبة و لكن ظل هناك معيق واحد ، أي عدم التجاوب من قبل أمي أو خالتي.


كانت أمي و خالتي تنامان في نفس الغرفة و أنا في الغرفة المقابلة ، و كان مشغل الأقراص في غرفتها أي (في سي دي) فوضعت في إحدى الليالي أحد أفلام السكس ، و عندما ذهبتا لتناما ذهبت أنا أيضاًُ ، دخلتا الغرفة و أغلقتا الباب و فعلت أنا نفس الشيء و عندما تأكدت أنهم في السرير خرجت من الغرفة على مهل و أخذت أختلس النظر من الباب ، لاحظت أن أمي شغلت مشغل الأقراص و كان الفيلم الذي وضعته كله عن سحاقيات محارم أي أم و أبنتها أخت و أختها ألخ... لاحظت أنهما شغلا الفيلم و شاهداه و لاحظت أنهما إهتاجتا و بدأت أمي تداعب نفسها و كسها كذلك خالتي و لكن بنهاية الأمر لم يحصل شيء فقد خلدتا إلى النوم.


في اليوم الثاني و ضعت فيلماً آخر و لكن نفس الصيغة و الموضوع و فعلت ما قد فعلته الليلة الماضية و لكن هذه المرة بعد مرور نصف ساعة على بداية الفيلم كانتا قد ولعتا من الإهتياج و رأيت أمي تنظر إلى خالتي بشهوة فمال خالتي رأسها إليها و بادلتها النظرات الشهوانية ذاتها و يالها من مفاجئة بدئتا تتبادلان القبل و بدأئت أمي تمص شفة خالتي السفلى بشهوانية مطلقة ثم قذفت أمي الغطاء عنهما و خلعت رداء النوم و بقيت بالسوتيان و الكلسون ثم أمالت خالتي على ظهرها و أخلعتها كنزتها ، لم تكن خالتي ترتدي أي ملابس داخلية فقد كان الجو حاراً جداًُ بقيت أمي بالملابس الداخلية و خالتي عارية الصدر و ترتدي شورت ضيق جداُ برمتها أمي على ظهرها و أخذت تقبلها بشغف على وجهها كما يقبل الرجل حبيبته المدللة ثم إنتقلت إلى ثدييها و بدأت تمصمص و تعض حلماتها و خالتي في حالة تأوه و تللذ ثم فتحت أمي فخذي خالتي و بدأت تداعب كسها من فوق ثيابها عندئذ أمسكت خالتي أمي و شدتها إليها و قبلتها على شفتها و هي تخلع لها سوتيانها بعد ذلك خلعت أمي الكلسون و خالتي شورتها و أصبحتا عاريتين تماماً كان كس خالتي محلوقاً جيداً كأنه كس فتاة لم تبلغ بعد أما كس أمي فيغطيه بعد الشعر الخفيف ثم ألقت خالتي بأمي على السرير و بدأت تمص و تداعب كسها حتى رأيت أمي ترتعش و حينها عرفت أنها وصلت لقمة النشوة ثم فعلت نفس الشيء مع خالتي و بعد وصول خالتي إلى ذروة النشوة فصعدت أمي إليها و قبلتها قبلة حارة تشاركها فيها عصارة كسها و أرتمت إحداهما في صدر الأخرى و نامتا عاريتين إالى الصباح.


منذ ذلك الحين علمت أن خطتي تمشي بدون أخطاء و على أكمل وجه و لاحظت أن أمي و خالتي أصبحتا تمارسان الجنس بشكل متواصل عندها بدأت بتنفيذ الجزء الثاني من الخطة و اللذي يشملني أنا.


في إحدى الأيام تظاهرت بالمرض و نمت عاريا كلياً في غرفتها حيث التلفاز و فأخذت أغتنم الفرصة و أريها أيري و أنا نائماً أو متظاهرأ بالنوم فكنت أكشف عن نفسي عندما تتواجد إحداهما أو كلهما و يكون أيري منتصباً و صلباً توقعت أن تغطيني إحداهما و لكن لم تفعل إحداهما ذلك . بعد أن شفيت مع العلم أني لم أكن مريضاً بدأت أخفف قدر المستطاع من ثيابي مثلاً أجلس عار الصدر أو في شورت ليس تحته أي كي يبرز أيري.


إحدى المرات جلست مرتدياًُ فقط كلسون و ذلك خلال السهرة فمر مشهد عاطفي جداً في أحد هذه الأفلام فأنتصب قضيبي و لاحظت أن خالتي و أمي تنظرات إلى بعضهما، ثم بدأت أغير ملابسي و أعرى تماماً أمامهما ثم بدأت تدريجياً بفتح باب الحمام و إصدار أصوات عالية و أنا أمارس العادة السرية ، بعدها بدأت أستحم و الباب مفتوح تماماً ، ثم بدأت و كلما تقول لي أمي أو خالتي إستتر أرد و أقول لما ألست خالتي أو ألست أمي حتى أقنعتهما الحجة، و في إحدى السهرات كان الطقس شديد الحرارة فكانت خالتي ترتدي قميص نوم فقط من دون أي ثياب داخلية و كان أمي ترتدي فقط ملابس داخلية فقررت إغتنام هذه الفرصة و بدأت تدريجاً بخلغ ملابسي حتى تعريت تماماً ، ذهل الإثنان مع ذلك لم يعترضا لأنهما يعرفان حجتي ما ستكون ، و نحن نشاهد الفيلم بدأت تمر بعض المشاهد الحميمة فبدأ أيري بالإنتصاب كنت أجلس خلف أمي و خالتي ، وقفت خالتي وأوقعت جهاز التحكم عن بعد من يدها ثم إنحنت لإلتقاته و بان لي كل المخبئ عندها لم أتمالك نفسي وقفت سريعاُ و أدخلت أيري في كسها الجميل دون سابق إنذار كانت دهشة للجميع حتى لي و لكن أحداً لم يتكلم تابعت مع خالتي وبدأت أيكها بسرعة وهي تتأوه ثم وقفت أمي و أخلعتها قميصها و تعرت هي تماماً أيضاًو بدأت تمص بزاز خالتي و أنا أنيكها ثم إنحنت إلى كسها و بتدأت تداعبها و أيري يخرج و يدخل إليه بعد ذلك توقفت نيك خالتي و أمسكت أمي من شعرها و جعلتها ترضع أيري و تلحس بقايا كس خالتي عنه ثم نامت خالتي على الأرض و بدأت أمي تلحس و تمصمص كسها الرطب و بدأت أنا نياكة أمي من كسها حتى أحسست أني سأنتشى لإاخرجته سريعاُ إحتضنت أمي و قبلتها و قلت لخالتي أن تطوبز و أمرت أمي بأن تلحس تيزها و بخش طيزها و بينما هي تفعل بدأت بلحوسة طيز أمي فأمسكت ردفيها و باعدت بينهما و بدأت ألحس بخس طيزها الذي كان نظيفاًُ من الخارج لكن عندما أدخلت لساني في الفتحة كان هناك طعماً غريباً فعرفت أن طيزها من الداخل ملأى بالخرى فوقفت و باعدت بين رفدفيها و بسرعة أدخلت أيري كله داخل طيزها فصرخت صرخة قوية جداً و بدأت تتألم ألم شديد لكني لم أتوقف بدأت نياكة طيز أمي و قد أنتلى أيري خرى من طيزها فتوقفت و جذبت خالتي و أركعتها جنب أمي و وقفت امامهما و قلت لهما لحوسا الخرى منعتا في البداية لكني جذبت خالتي من شعرها و قلت لها دوقي طيز أختك يا شرموطة فبدأت خالتي تلحس الخرى الذي كان يملأ زبي و جذبت أمي فشاركتها بعدها طوبزت أمي لأكمل على طيزها فقالت لي وجعتي كتير من طيزي عندها أتى الدور على خالتي فطوبزت طيزها ووقفت أمي خلفها بلشت لحوسة في طيزها ثم أتت أمي بكريم مرطب و مسحت أيري فيه و مسخت بخش طيزها ثم واجهت خالتي و قبلتها على شفتيها و قالت لها هيدا عالشان ما تتوجعي متلي أنا و قبلتها بينما هي كذلك أدخلت زبي في طيز خالي و بدأت نيكها حتي أمنيت داخل بخشها ثم أتت أمي خلفها و بدأت بإمتصاص المني من طيزها و أبقتهفي فمها ثم قبلتها و تشاركتا المني الطازج مع قليل من الخرى و أبتلعاه.


بينما نحن نأخذ حماماُ لتنظيف أنفسنا تقف أمي و خالتي و تقبلاني كل بدوره فأقول لهما كم تمنيت هذا منذ شهور فردت خالتي و سيبقى إلى الأبد
 
  • عجبني
التفاعلات: فحلكم الصايع الشريف
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%