- إنضم
- 14 مارس 2022
- المشاركات
- 1,217
- مستوى التفاعل
- 2,373
- نقاط
- 1,873
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
فى آخر سنة التخرج تعرف شهاب على شادى وكان شهاب يجتهد للحصول على تقدير مرتفع يساعدة على العمل متناسيا سنوات ****و السابقة و شادى من أسرة مرموقة ولا يريد سوى النجاح وقبل الأمتحان بشهر عرض شادى على شهاب المذاكرة معا و الأقامة فى بيته. وقف شهاب مبهورا بالفيلا الواسعة الأنيقة جدا التى يسكنها شادى وأمة وأبوة بالحى الراقى فقد كان شهاب من أسرة عاديه وشادى هو الأبن الوحيد لأمة التى تعمل بمركز مرموق وأبوه الذى كان وزيرا سابقا ورجل أعمال حاليا ولاحظ شهاب فارق العمر الكبير الذى يتعدى العشرين سنة بين أم شادى وأبيه وسأل نفسة هل يشبع رغباتها بهذا العمر؟ فقد كانت جميلة جدا بيضاء البشرة بعيون خضراء واسعة وشعر بنى فاتح يميل للأصفرار وجسدها هو الوسط بين وسطين فلا تستطيع القول أبدا أنها تميل للنحافة ولا إلى الأمتلاء كالتماثيل الأغريقية للمرأة ولا عجب فى ذلك فالثراء يمكنها من العناية بنفسها حتى تظل ساحرة ولاحظ شهاب أنها ترتدى ملابس مكشوفة وقصيرة بالبيت وشفافة أحيانا وذلك الأمر طبيعى جدا للجميع كما لاحظ قوة شخصيتها وسيطرتها بل وديكتاتوريتها على الجميع بأ ستثناء زوجها وعرف مع الوقت بأنها الزوجة الثالثة له وهو الزوج الثانى لها وطرد شهاب كل الأفكار الشهوانية خارج رأسة فالخطأ هنا كفيل بضياع مستقبلة ولكن ظل شيئا يطارد مخيلتة ولا يفارقها وهو قدمى مدام/نجاة وسيقانها لقد كانوا رائعين بمعنى الكلمة وقام بممارسة العادة السرية بسببهما عدة مرات. وفى مساء أحد الأيام كان الزوج مسافرا خارج البلاد وشادى خرج كعادتة بأى مبرر وكان هو فى غرفتة يذاكر فأنفتح الباب فجأة فأنتفض لأن القاعدة هنا هى طرق الباب بلطف فأن لم تجد جوابا تنصرف فى هدوء فوجدها مدام/نجاة بلبسها الشفاف والمكشوف والقصير كعادتها فبادرتة قائلة انا كنت عاوزة أتكلم معاك ياشهاب رحب شهاب بها قائلا أتفضلى حضرتك ياطنط وهو يقوم واقفا فأغلقت الباب وهذا طبيعى فكل الأبواب هنا مغلقة عكس ماتعود فى بيتة وجلست على كنبة الأنترية واشارت لة بالجلوس على كرسى الأنترية قائلة أتفضل فجلس وكانت قدميها وسيقانها ونصف فخذيها مكشوفين أمامة لما جلست بالأضافة لنصف صدرها وذراعاها فكانت ترتدى قميص نوم شفاف هو أقرب للكومبين بلون بيج وتحتة يظهر حمالة صدر وأندر أسودين أستدعى شهاب كل عناصر قوة الإرادة وألتزم أقصى درجات ضبط النفس والتركيز فكان ينظر الى وجهها فقط حتى لا تفضحة نظراتة وبدأت الحديث قائلة أية أخبار شادى بيذاكر ولا لأ فأجاب شهاب لأ بيذاكر ياطنط واللى مبيعرفهوش بشرحهوله فبدت غير مصدقة وقالت أزاى يعنى وهو علطول خروجات وصرمحة فقال يعنى ياطنط لازم شوية ترفية يعنى بس عشان ميزهقش من قعدة المذاكرة وهو برضو مش متعود فقالت مانت قاعد أهو وأنت مش متعود برضو فنظر لها صامتا ليفهم فاستدركت أنا سألت عليك قبل ماتدخل البيت وعرفت أنك سقطت مرتين بالكلية وتقديراتك ضعيفة وسألت على عيلتك وعرفت أنكم ناس طيبين بس أنت لعبى شوية بس ذكى وعاوز تعمل حاجة تفاجئ شهاب بكلامها وتساءل فى نفسة ماذا تعرف أ كثر ولكنة طمئن نفسة بأنهم لو عرفوا مايسوء ما سمحوا لة بالعيش معهم مالك ساكت لية؟ قالت مدام/ نجاة بلهجتها الجادة مش عارف ترد طب هاسهلها عليك بس متكدبش هو شادى ييخرج يقابل ستات؟ رد شهاب هو ساعات بيخرج يقابل هدير صاحبتة وحضرتك عارفه قالت لأ مش ده سؤالى سؤالى هو يخرج يقابل ستات؟ ستات يعنى؟ نظر فى وجهها مباشرة بعد أن كان ناظرا للأرض فوجد وجها صارما وعيونا تخترق عينية للبحث عن كل مايخفية بداخلة فقال محاولا الهروب من المأزق مش عارف بجد مش عارف فقالت كدااااب أنت عارف ومش عاوز تقول خلاص يبقى أقول أنا شادى بينزل يقابل ستات وبيروح بيهم شقة المهندسين وساعات شقة أسكندرية وأنت كنت معاه فى شقة المهندسين من شهرين وكانت معاكو واحدة سمراء لابسة بلوزة دهبى وجيب اسود الساعة واحدة الضهر حصل ولا لأ.. أحمر وجهه بشده وتصبب عرقا و نظر فى الأرض قائلا بصوت خافت حصل بس أنا معملتش حاجة .. جاء الرد سريعا حاسما كذاااااااب تانى مش عشان كنت معاكو لأ عشان أنت وسخ زية وزى جوزى الأولانى وعشان كدبت عليا من دقيقة واحدة مع أنى طلبت منك متكدبش .. كان كل ماقالتة حقيقى ولا يعرف كيف يتصرف وزاد وخوفة منها .. فسكتت قليلا و أشعلت أحدى سجائرها وفردت ساقيها أمامها على ترابيزة الأنترية ومالت يظهرها للوراء ونظرت لأعلى وبدأت تتحدث ثانيا أنا عارفة أنك بتمثل الأدب وأنت مش كده وعارفه أنك بتبص على رجليا وفاهم محدش شايفك أنت مكشوف أوى ياشهاب وضحكت ضحكة طويلة لم يعتادها منها فكانت دائما تبتسم فقط لا أ كثر و أحس بالخجل الشديد ولم يجد شيئا يقال فأمسك راسة بيدية مستندا على ركبتية وقرر ترك المنزل فورا فقام وقال يعد أذن حضرتك فقالت أية هتعمل أية؟ فقال همشى فضحكت ضحكة كالسابقة وقالت أقعد بس أنتى أتقمصتى يابيضا عشان كشفتك؟ فأحس بسخريه جارحة فقال لأ همشى فقالت يهدوء متزعلش أقعد بس دلوقتى ولما أخلص كلامى أعمل اللى أنت عاوزة هسألك سؤال أخير بس متكدبش مش أنا صح فى كل اللى قولتة؟ رد شهاب أيوه صح فقالت وحكاية رجليا مش صح برضو؟ رد وهو ينظر فى الأرض كلة صح كلة صح ممكن أمشى بقى قالت معلش آخر سؤال بجد ولو مكدبتش هننسى أناوأنت كل حاجة حصلت ونبدأ من جديد ولو عاوز تقعد أو تمشى اللى يريحك هاه قولت أية؟ رد أتفضلى قالت مش أنت نفسك تبوس رجليا؟ كان السؤال صادما فلم يستطيع الوقوف وجلس ولم يجد مفر من قول الحقيقة فقال أيوه وكان عاوز يقول وأنام معاكى كمان بس خاف فقالت ببساطة خلاص ياسيدى تعالا بوسها أهى قدامك أهى
وأيتسمت أبتسامة جميلة فلم يصدق ماسمعة منها وجلس أمامها مذهولاومضت دقيقة من الصمت فقالت مش مصدقنى لأ صدق عشان مش كدابة زيك أنا هخلص سيجارتى وأخرج وهنسى كل حاجة حصلت جوة الأوضة دى ... قال فى نفسة هى مش ساذجة يعنى عارفة أنى لو بوست رجليها هانام معاها يعنى هى عاوزة كدة وكل اللى فات ده عشان كدة يبقى هخاف من أية؟فهجم على رجليها وساقيها وفخذيها يقبلهم بجنون وهى تنظر الية بطريقة عادية جدا كانة لايفعل شيئا ظل على ذلك الوضع كثيرا حتى قذف لبنة فى سروالة مرتين من حلاوة وجمال سيقانها وقدميها وأصابعها وفخذيها ونعومة بشرتها حتى حاول الوصول بشفتية إلى كسها داخل الأندر فأستشاطت غضبا وسحبت قدميها وقامت واقفة بغضب أنا قولتلك رجليا بس رجليا اللى مكنتش تحلم تلمسهم عمرك كلة ياحيوان أوعى كدة أوف هتفضل وسخ مهما حصل جتك الأرف وخرجت وأغلقت الباب بعنف تاركة شهاب فى الأرض لا يفهم شيئا مما يحدث ولكن كان قد قرر البقاء فأول الغيث قطرة والقطرة بالنسبة له كانت حلما بالأساس وفى اليوم التالى بعد خروج شادى كالعادة وجدها تفتح باب الغرفة وتدخل قائلة بنسوار ممكن أدخل بأبتسامة جميلة فقال طبعا حضرتك ياطنط دة بيتك وانا ضيف فأغلقت الباب وهى تقول أوكية مستر جيست وذهبت مباشرة الى كنبة الأنترية وجلست عليها بطولها ممدة سيقانها وأقدامها الساحرة أمامها و ترتدى بيبى دول ذهبى شفاف ليس تحتة شئ واشعلت سيجارة كالعادة ونظرت إلية فوجدتة جالسا لايتحرك ولكن عينية تفترس كل ماتقع علية فرفعت قدم واحدة بأتجاهة وأعادتها لمكانها ففهم أشارة البدء فقام بسرعة اليها راكعا على ركبتية أمام الكنبة مقبلا ولاعقا وماصا أصابع قدميها الى أعلى الفخذ ولم يجاوز وكان يرفع قدمها ليقبل فخذها وسمانتها من الخلف فيرى كسها الوردى فيتخدر جسدة وتتهدج أنفاسة لمجرد رؤيتة فيفعل فى أقدامها مايريد فعلة بكسها من لحس وتقبيل ومص أصابع حتى أتى شهوتة مرتين وهى كالعادة تنظر الية بطريقة عادية وتدخن فقط وبعد مايقارب الساعة سحبت قدميها منة وقامت قائلة ده أنا لو سيبتك هتاكلهم ده انت طلعت نمرة ووقفت بالباب وأستدارت قائلة عارف كام راجل مهم من اللى بتسمع عنهم يتمنوا يبوسو رجلى ولو دقيقة واحدة؟ أنت محظوظ ياشهاب فماتزعلنيش منك تانى عشان مفيش تالت وخرجت. وفى اليوم الثالث حدث تطور كبير بالنسبة ففتحت الباب كالعادة بدون طرقات وأشارت لة بأصبعها السبابة أن يأتى فقام اليها مسرعا فمشت أمامة بالممر المؤدى لفرفتها ولأول مرة يراها ترتدى روب حرير أزرق لا يكشف شيئا من جسدها الساحر فظن أن أستجوابا آخر فى الطريق ففتحت باب غرفتها وأشارت لة بالدخول وأغلقت الباب ومشت أمامة وهى تخلع الروب وتلقية أرضا ويالهول ما رأى فقد كانت عارية تماما و فلقتى طيزها الجميلة تهتزان فى مشيتها كأنهما ثمرتان من الأناناس يهتزان على
شجرتهما وأستلقت على ظهرها واضعة يديها الأثنين تحت رأسها وبدا صدرها كأرنبان أبيضان يقفان بجوار بعضهما وينظران الى كسها وبدا خطا فاصلا فى منتصف جسدها يشطرة شطرين يبدأ من رقبتها فوسط صدرها بين النهدين فبطنها وصرتها ويمتد الى شق كسها ووقف مذهولافهذا تمثالامرمريا وليس بشرا ويريد أفتراسها والتهامها ولكن يخاف غضبها مرت دقيقتان فاشارت لة بأحدى قدميها كالعادة آمرة أياة بتتقبيلهم ولكن سحبت أحدى يديها من تحت رأسها وبأصبعها السبابة رسمت خطا وهميا بعرض جسدها أعلى الفخذ فعرف أن ماقبل الخط هو المسموح وأشارات الى كسها ثم اشارت بأصبعها أن لالا فمشى أليها وباعد بين قدميها وجلس بينهم على ركبتية يرفع كل واحدة منهم أمام وجهه وعلى كتفة تقبيلا ولحسا ومصا حتى آخر حدود المسموح وهو شاكرا لنفسة عدم تهورة الذى اوصلة الى هذة المرحلة فيبدو بأنها تكافئة كل يوم على طاعتة لها باليوم السابق وكعادتة فعل بقدميها كل مايريد فعلة بكسها وصدرها وذراعها ورقبتها وشفاهها وقذف فى سروالة كالعادة وكان ينظر اليها أحيانا فيراها تنظر الى سقف الغرفة بسعادة وتعلو وجهها الجميل أبتسامة رضا وهدوء كأنها تستمتع بجلسة مساج خاصة ثم قالت بعد فترة كفاية فتوقف لدقائق ولما لم يجد أى رد فعل بدأ فى النزول من السرير وهم بالمغادرة حتى وصل قرب الباب قالت رايح فين؟ فأستدار ليجدها قد فتحت ساقيها لآخرهما وهما بوضع الرقم ثمانية وتشير بأصبعها الى كسها فجرى ناحيتها وألصق وجهه بكسها يلتهمة فعلا بلارحمة فقد كانت عديمة الرحمة بة وبأعصابة وكان يدخل لسانة الى آخرة بداخل فتحة كسها والغريب أن رد فعلها كان عاديا كالعادة وبعد أن هدأت نيران شهاب قليلا لاحظ أنة لم يلتق بظرها بلسانة رغم أن لسانة حرث كسها حرثا وأنها لم تصل لرعشتها بعد كل هذا فمافعلة بها كان ليسبب زلزالا لأى أمرأة أخرى ففتح كسها باصابعة ليرى ذلك البظر فوجد شيئا أشبة بحمصة صغيرة أذا حرك لسانة علية يغوص لأسفل وعند التركيز علية بلسانة مرات عديدة متتالية يشعر بجسدها يتجاوب معة فتدفع بكسها فى أتجاه لسانة أو تضم ساقيها على رأسة فبرغم هذا الجمال الطبيعى والجسد شديد الروعة فقد كان ختانها قاسيا فظلمها وظلم شريكها الجنسى مهما كان ووضع كل تركيزة على بظرها وبعد مايقرب من عشر دقائق أو أقل جاءت شهوتها رطبة جميلة وشعر بجسدها يرتعش قليلا فنزل يشرب عسلها فأن لم يستطع ترك شيئا بداخلها فلتترك هى ماشاءت من جمالها الرائع بداخلة لو كان مسموحا لة لدهن جسدة كلة بعسلها لتظل رائحة جمالها معة ثم قالت كفاية ومالت على جانبها لتنام مغمضة العينين فظل ينظر اليها لمدة طويلة حتى يشبع عيونة منها ثم أخذ يتشمم جسدها ثم أطفأ الأنوار وأنصرف. وفى اليوم التالى كان شهاب يشعر بالأرهاق ولا يدرى ماذا يفعل ففى مثل تلك الحالات يطلب من أمة أطعمة ترفع طاقتة فهو لايحب المنشطات الأصطناعية ودخلت الخادمة بالأفطار بعد طرق الباب ولاحظ كأسا بة سائل نحاسى اللون فسألها عنة؟ فقالت العسل اللى حضرتك طلبتة ففهم أن مدام/نجاة بذكائها أدركت حاجتة لغذاء غير معتاد وأدرك أيضا أن اليوم سيكون ممتعا لأن زوجها سيرجع من السفر فجرا فاليوم آخر فرصة لهما فقال للخادمة حتى يدارى الموقف وماله لونة كده؟ فردت ده عسل مخصوص من بتاع الباشا بييجى من بره مش زى العسل بتاعنا فهز رأسة موافقا وخرجت وتناول العسل مع قليل من الماء ثم بعدها بقليل تناول أفطارة وفى المساء جاءتة مدام/نجاة كالعادة وقادتة الى غرفتها وبدأ سيناريو اليوم السابق يتكرر مع تغيير بسيط هو رغبتها بوقت قليل لكل سيناريو معتاد فبعد مافعل بقدميها دعتة سريعا لكسها وبعد مافعل ببظرها قالت تعالا وأشارت بيديها على صدرها فقام بلحس ومص حلماتها قليلا فقالت تعالا بقى ياغبى ياغبى أوف ففهم أنها لم تقصد صدرها ونزع التيشرت والشورت فى لحظة وأخذ قدميها الساحرتين فوق كتفة ووجه راس زوبرة المحتقن الى فتحة كسها وبدء هجوما كاسحا بدخول زوبرة وخروجة كآله الحفر فقذف بمجرد دخولة ولكن أ كمل بنفس المنوال لأن زوبرة لم يرتخى ثم قذف ثانيا بعد حوالى عشرون دقيقة ومازال زوبرة منتصبا فأ كمل مهمتة بنفس الكفاءة لمدة عشرون دقيقة أخرى وهنا قذف هو لثالث مرة داخلها وأرتعشت هى لأول مرة طوال فترة وجودة بداخلها لم تقول سوى جملة "ياحيوان ياواطى يادوون" ويبدو وجهها أحيانا مستمتعا وأحيانا متألما وعند رعشتها كانت تعض بالوسادة التى بجانبها وأنهار شهاب بجانبها متعرقا متلاحق الأنفاس ولكنة كان يشعر بسعادة لم يشعر بهما قبل ذلك فى ممارسة سابقة ولم لا فهو قذف لبنة فى أحشاء واحدة من أجمل نساء الأرض لايتصور يوما بأنة سيكون عشيقها حتى فى أجمل أحلامة.
+الجزء الثاني+
معاك ,,, شادى أتجوزنى عشان مصالحة ,,, انا اول مرة بحياتى أشعر بمتعة الجنس ,,, على الرغم من عيشتى برة بس شادى كان أول راجل بحياتى ,, كنت محافظة على نفسى لجوزى بس هو ميستاهلش ,,, وبدأت تتساقط الدموع من عينيها" فأحتضنها بقوة وقال " هطلقك آه ,, بس مش هسيبك عشان أنتى ست حلوة أوى أوى" ففرحت بشدة وقالت "خلاص هستناك بعد الشغل" فتذكر نجاة وقال "أوكى بس متأخر عشان عندى شغل وأنتى عارفة مدام/ نجاة بتعتمد عليا أوى وخصوصا مع غياب شادى والشغل الجديد عليها" فقالت " هستناك طول الليل حتى لو جيت الفجر" وقبلها وأنصرف وظلوا على تلك الحال طوال أربع شهور يذهب لنجاة بتكبرها وأوامرها وجمالها الفتان بعد الشغل تقريبا يوميا ثم يذهب لحبيبتة هدير المشتعلة والعاشقة والتى تفعل أى شئ وكل شئ لأرضاؤة وأرضاؤة فقط هو هدفها وكان ذلك يجعلة يتفانى فى نيكها بكل حب ممكن فقد كانت كتلة من الأنوثة الساخنة
وأيتسمت أبتسامة جميلة فلم يصدق ماسمعة منها وجلس أمامها مذهولاومضت دقيقة من الصمت فقالت مش مصدقنى لأ صدق عشان مش كدابة زيك أنا هخلص سيجارتى وأخرج وهنسى كل حاجة حصلت جوة الأوضة دى ... قال فى نفسة هى مش ساذجة يعنى عارفة أنى لو بوست رجليها هانام معاها يعنى هى عاوزة كدة وكل اللى فات ده عشان كدة يبقى هخاف من أية؟فهجم على رجليها وساقيها وفخذيها يقبلهم بجنون وهى تنظر الية بطريقة عادية جدا كانة لايفعل شيئا ظل على ذلك الوضع كثيرا حتى قذف لبنة فى سروالة مرتين من حلاوة وجمال سيقانها وقدميها وأصابعها وفخذيها ونعومة بشرتها حتى حاول الوصول بشفتية إلى كسها داخل الأندر فأستشاطت غضبا وسحبت قدميها وقامت واقفة بغضب أنا قولتلك رجليا بس رجليا اللى مكنتش تحلم تلمسهم عمرك كلة ياحيوان أوعى كدة أوف هتفضل وسخ مهما حصل جتك الأرف وخرجت وأغلقت الباب بعنف تاركة شهاب فى الأرض لا يفهم شيئا مما يحدث ولكن كان قد قرر البقاء فأول الغيث قطرة والقطرة بالنسبة له كانت حلما بالأساس وفى اليوم التالى بعد خروج شادى كالعادة وجدها تفتح باب الغرفة وتدخل قائلة بنسوار ممكن أدخل بأبتسامة جميلة فقال طبعا حضرتك ياطنط دة بيتك وانا ضيف فأغلقت الباب وهى تقول أوكية مستر جيست وذهبت مباشرة الى كنبة الأنترية وجلست عليها بطولها ممدة سيقانها وأقدامها الساحرة أمامها و ترتدى بيبى دول ذهبى شفاف ليس تحتة شئ واشعلت سيجارة كالعادة ونظرت إلية فوجدتة جالسا لايتحرك ولكن عينية تفترس كل ماتقع علية فرفعت قدم واحدة بأتجاهة وأعادتها لمكانها ففهم أشارة البدء فقام بسرعة اليها راكعا على ركبتية أمام الكنبة مقبلا ولاعقا وماصا أصابع قدميها الى أعلى الفخذ ولم يجاوز وكان يرفع قدمها ليقبل فخذها وسمانتها من الخلف فيرى كسها الوردى فيتخدر جسدة وتتهدج أنفاسة لمجرد رؤيتة فيفعل فى أقدامها مايريد فعلة بكسها من لحس وتقبيل ومص أصابع حتى أتى شهوتة مرتين وهى كالعادة تنظر الية بطريقة عادية وتدخن فقط وبعد مايقارب الساعة سحبت قدميها منة وقامت قائلة ده أنا لو سيبتك هتاكلهم ده انت طلعت نمرة ووقفت بالباب وأستدارت قائلة عارف كام راجل مهم من اللى بتسمع عنهم يتمنوا يبوسو رجلى ولو دقيقة واحدة؟ أنت محظوظ ياشهاب فماتزعلنيش منك تانى عشان مفيش تالت وخرجت. وفى اليوم الثالث حدث تطور كبير بالنسبة ففتحت الباب كالعادة بدون طرقات وأشارت لة بأصبعها السبابة أن يأتى فقام اليها مسرعا فمشت أمامة بالممر المؤدى لفرفتها ولأول مرة يراها ترتدى روب حرير أزرق لا يكشف شيئا من جسدها الساحر فظن أن أستجوابا آخر فى الطريق ففتحت باب غرفتها وأشارت لة بالدخول وأغلقت الباب ومشت أمامة وهى تخلع الروب وتلقية أرضا ويالهول ما رأى فقد كانت عارية تماما و فلقتى طيزها الجميلة تهتزان فى مشيتها كأنهما ثمرتان من الأناناس يهتزان على
شجرتهما وأستلقت على ظهرها واضعة يديها الأثنين تحت رأسها وبدا صدرها كأرنبان أبيضان يقفان بجوار بعضهما وينظران الى كسها وبدا خطا فاصلا فى منتصف جسدها يشطرة شطرين يبدأ من رقبتها فوسط صدرها بين النهدين فبطنها وصرتها ويمتد الى شق كسها ووقف مذهولافهذا تمثالامرمريا وليس بشرا ويريد أفتراسها والتهامها ولكن يخاف غضبها مرت دقيقتان فاشارت لة بأحدى قدميها كالعادة آمرة أياة بتتقبيلهم ولكن سحبت أحدى يديها من تحت رأسها وبأصبعها السبابة رسمت خطا وهميا بعرض جسدها أعلى الفخذ فعرف أن ماقبل الخط هو المسموح وأشارات الى كسها ثم اشارت بأصبعها أن لالا فمشى أليها وباعد بين قدميها وجلس بينهم على ركبتية يرفع كل واحدة منهم أمام وجهه وعلى كتفة تقبيلا ولحسا ومصا حتى آخر حدود المسموح وهو شاكرا لنفسة عدم تهورة الذى اوصلة الى هذة المرحلة فيبدو بأنها تكافئة كل يوم على طاعتة لها باليوم السابق وكعادتة فعل بقدميها كل مايريد فعلة بكسها وصدرها وذراعها ورقبتها وشفاهها وقذف فى سروالة كالعادة وكان ينظر اليها أحيانا فيراها تنظر الى سقف الغرفة بسعادة وتعلو وجهها الجميل أبتسامة رضا وهدوء كأنها تستمتع بجلسة مساج خاصة ثم قالت بعد فترة كفاية فتوقف لدقائق ولما لم يجد أى رد فعل بدأ فى النزول من السرير وهم بالمغادرة حتى وصل قرب الباب قالت رايح فين؟ فأستدار ليجدها قد فتحت ساقيها لآخرهما وهما بوضع الرقم ثمانية وتشير بأصبعها الى كسها فجرى ناحيتها وألصق وجهه بكسها يلتهمة فعلا بلارحمة فقد كانت عديمة الرحمة بة وبأعصابة وكان يدخل لسانة الى آخرة بداخل فتحة كسها والغريب أن رد فعلها كان عاديا كالعادة وبعد أن هدأت نيران شهاب قليلا لاحظ أنة لم يلتق بظرها بلسانة رغم أن لسانة حرث كسها حرثا وأنها لم تصل لرعشتها بعد كل هذا فمافعلة بها كان ليسبب زلزالا لأى أمرأة أخرى ففتح كسها باصابعة ليرى ذلك البظر فوجد شيئا أشبة بحمصة صغيرة أذا حرك لسانة علية يغوص لأسفل وعند التركيز علية بلسانة مرات عديدة متتالية يشعر بجسدها يتجاوب معة فتدفع بكسها فى أتجاه لسانة أو تضم ساقيها على رأسة فبرغم هذا الجمال الطبيعى والجسد شديد الروعة فقد كان ختانها قاسيا فظلمها وظلم شريكها الجنسى مهما كان ووضع كل تركيزة على بظرها وبعد مايقرب من عشر دقائق أو أقل جاءت شهوتها رطبة جميلة وشعر بجسدها يرتعش قليلا فنزل يشرب عسلها فأن لم يستطع ترك شيئا بداخلها فلتترك هى ماشاءت من جمالها الرائع بداخلة لو كان مسموحا لة لدهن جسدة كلة بعسلها لتظل رائحة جمالها معة ثم قالت كفاية ومالت على جانبها لتنام مغمضة العينين فظل ينظر اليها لمدة طويلة حتى يشبع عيونة منها ثم أخذ يتشمم جسدها ثم أطفأ الأنوار وأنصرف. وفى اليوم التالى كان شهاب يشعر بالأرهاق ولا يدرى ماذا يفعل ففى مثل تلك الحالات يطلب من أمة أطعمة ترفع طاقتة فهو لايحب المنشطات الأصطناعية ودخلت الخادمة بالأفطار بعد طرق الباب ولاحظ كأسا بة سائل نحاسى اللون فسألها عنة؟ فقالت العسل اللى حضرتك طلبتة ففهم أن مدام/نجاة بذكائها أدركت حاجتة لغذاء غير معتاد وأدرك أيضا أن اليوم سيكون ممتعا لأن زوجها سيرجع من السفر فجرا فاليوم آخر فرصة لهما فقال للخادمة حتى يدارى الموقف وماله لونة كده؟ فردت ده عسل مخصوص من بتاع الباشا بييجى من بره مش زى العسل بتاعنا فهز رأسة موافقا وخرجت وتناول العسل مع قليل من الماء ثم بعدها بقليل تناول أفطارة وفى المساء جاءتة مدام/نجاة كالعادة وقادتة الى غرفتها وبدأ سيناريو اليوم السابق يتكرر مع تغيير بسيط هو رغبتها بوقت قليل لكل سيناريو معتاد فبعد مافعل بقدميها دعتة سريعا لكسها وبعد مافعل ببظرها قالت تعالا وأشارت بيديها على صدرها فقام بلحس ومص حلماتها قليلا فقالت تعالا بقى ياغبى ياغبى أوف ففهم أنها لم تقصد صدرها ونزع التيشرت والشورت فى لحظة وأخذ قدميها الساحرتين فوق كتفة ووجه راس زوبرة المحتقن الى فتحة كسها وبدء هجوما كاسحا بدخول زوبرة وخروجة كآله الحفر فقذف بمجرد دخولة ولكن أ كمل بنفس المنوال لأن زوبرة لم يرتخى ثم قذف ثانيا بعد حوالى عشرون دقيقة ومازال زوبرة منتصبا فأ كمل مهمتة بنفس الكفاءة لمدة عشرون دقيقة أخرى وهنا قذف هو لثالث مرة داخلها وأرتعشت هى لأول مرة طوال فترة وجودة بداخلها لم تقول سوى جملة "ياحيوان ياواطى يادوون" ويبدو وجهها أحيانا مستمتعا وأحيانا متألما وعند رعشتها كانت تعض بالوسادة التى بجانبها وأنهار شهاب بجانبها متعرقا متلاحق الأنفاس ولكنة كان يشعر بسعادة لم يشعر بهما قبل ذلك فى ممارسة سابقة ولم لا فهو قذف لبنة فى أحشاء واحدة من أجمل نساء الأرض لايتصور يوما بأنة سيكون عشيقها حتى فى أجمل أحلامة.
+الجزء الثاني+
معاك ,,, شادى أتجوزنى عشان مصالحة ,,, انا اول مرة بحياتى أشعر بمتعة الجنس ,,, على الرغم من عيشتى برة بس شادى كان أول راجل بحياتى ,, كنت محافظة على نفسى لجوزى بس هو ميستاهلش ,,, وبدأت تتساقط الدموع من عينيها" فأحتضنها بقوة وقال " هطلقك آه ,, بس مش هسيبك عشان أنتى ست حلوة أوى أوى" ففرحت بشدة وقالت "خلاص هستناك بعد الشغل" فتذكر نجاة وقال "أوكى بس متأخر عشان عندى شغل وأنتى عارفة مدام/ نجاة بتعتمد عليا أوى وخصوصا مع غياب شادى والشغل الجديد عليها" فقالت " هستناك طول الليل حتى لو جيت الفجر" وقبلها وأنصرف وظلوا على تلك الحال طوال أربع شهور يذهب لنجاة بتكبرها وأوامرها وجمالها الفتان بعد الشغل تقريبا يوميا ثم يذهب لحبيبتة هدير المشتعلة والعاشقة والتى تفعل أى شئ وكل شئ لأرضاؤة وأرضاؤة فقط هو هدفها وكان ذلك يجعلة يتفانى فى نيكها بكل حب ممكن فقد كانت كتلة من الأنوثة الساخنة