دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
كانت قصتي ساخنة جدا في السكايب مع ام الاثداء الكبيرة ساخنة جدا فانا تعرفت عليها بالصدفة في النت و اخبرتني انها مطلقة و تريد ان تبني علاقة جديدة و تحلم بشاب انيق وانا و ان لم اكن بتلك الاناقة التي يمكن مشاهدتها في الافلام و المسلسلات الا اني قررت التجربة . و كانت في الاربعين و اسمها عبلة و لها نهود كبيرة و جميلة جدا و انا اسمي سامي و عمري ثمانية و عشرون سنة و اعمل في شركة الخطوط الجوية و املك بعض الجمال و الاناقة و قررت ان استجمع قواي وشجاعتي و اقابلها في السكايب مهما كان قرارها . و فعلا فتحنا الكاميرات لارى امامي ام الاثداء الكبيرة وهي ترتدي فستان بيتي مغري جدا و تكاد كل بزازها تخرج منه و انا بطبعي احب النهود الكبيرة و البزاز
و انطلقنا نحكي لبعض و نحن نتعارف و عيني على تلك النهود البيضاء و عبلة تتكلم و تضحك كثيرا و تمضغ العلكة و انا يدي تلعب بزبي من دون ان تشعر بي لان الكاميرا كانت موجهة نحو صدري و انا العب بزبي و سخن الحديث بيننا . ثم اخبرتني عبلة انها مطلقة و تريد مغامرة مع شاب و انا تجرات و قلت لها وانا اعجبتيني و اخبرتها انها تملك صدر جميل جدا و هي انفجرت بالضحك و سالتني هل انت تحكي بجد و راحت تخرج بزازها الكبيرة و انا وقفت بقوة استمني امامها و انا ارى البزاز الحقيقية و ام الاثداء تلعب بهما كانها ممثلة افلام اباحية و انا اقرب زبي نحو الكاميرا حتى اصبح يبدو كانه زب حمار و هي تقرب حلماتها و رؤوس الحلمات كانت وردية و جميلة جدا تزيد في شهوتي
و كل شيء في جسمي كان يرتعش من الشهوة و انا اخض زبي امام ام الاثداء و هي تلعب بصدرها الكبير و تسالني هل اعجبتك بزازي و انا اقول نعم مممممم بزازك نار مممممم افتحيهما مممم الصقيهما حركي مممم و انا استمني و العب بزبي . و انا ايضا كنت اسالها هل تحبي زبي هل اعجبك و اواصل الاستمناء و اشعر ان البركان سينفجر و انا احرك بيدي بقوة و الاعب زبي امامها ممممممم اه اه اه اه و هي قامت تريني كسها و كان جميل و لكن قلت لها لا لا اه اه اه اريد بزازك اه اه اه اريد صدرك انا احب الصدر الكبير و النهود اح اح اح و انا ساقذف و الشهوة قد وصلت الى اقصى درجة ممكنة و زبي على وشك الانفجار و انا ارى امامي اجمل بزاز و اكبر صدر
و بحرارة جنسية لا مثيل لها بدا زبي يقذف بقوة كبيرة على شاشة الكمبيوتر و انا كالمجنون و هي تلعب بصدرها امامي حتى اخرجت على صدرها كل شهوتي و رايتها تخفي ثدييها الواحدة تلوى الاخرى في فستانها لاودعها و انا اذوب . و بقيت من حين لاخر امارس معها السكس كام على السكايب و لكن لم تكن اللذة احلى من المرة الاولى مع ام الاثداء الكبيرة التي سحرتني صدرها و رفضت ان نلتقي في نيكة حقيقية