NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,828
مستوى التفاعل
13,065
نقاط
14,792
الاحداث دي حقيقية وحدثت مع صديق مقرب لي جدا وبدون أي تحريف الا الاماكن فقط للحفاظ علي السرية . وقد اوكلني لاسرد الاحداث لمشاركتكم ومشاركة كل محب لقصص المحارم . وللتسهيل سوف اسرد القصة بلساني متقمص شخصية صديقي حتي انقل لكم احاسيسة الحقيقية . نبدء القصة .
انا الابن الأصغر لامي وابي وكنت مدلل جدا عكس اخي الكبير الذي لا يكف عن الشجار واختلاق المشاكل . ابي رجل وقور جدا ويعمل في احد الجهات المرموقة في الدولة . امي سيدة متوسطة الجمال اربعينية تزوجت مبكرا بدون حب ولكنه زواج تقليدي . ولكنها سيدة محترمة ومحتشمة جدا وتقدر ابي وتجله وتكن له كل احترام وتقدير . ولكن لا يخلو أي بيت من خلافات اسرية والتي كانت تظهر في بيتنا بكثرة في الأيام الأخيرة . وتعودت امي وقت الخلافات ان تاتي وتنام معي في حجرتي بجواري علي السرير . كنت اشعر بالاكتأب واكره الخلافات والمشاكل ولكن حضن امي وقت النوم كان ينسيني الاكتأب واشعر معها براحة شديدة واوقات كنت اتمني الا يتصالحوا حتي لا احرم من حنان امي وحضنها . لم اشعر في يوم من الأيام باي مشاعر جنسية تجاه امي ولكني كنت احبها حب شديد وهي ايضاً كانت تدللني كثيرا ولم تكف عن تدلليلي حتي بعدما بلغت الثامنةعشر .
دخل اخي الجامعة في بلد اخري واستقر هناك في شقة تخصنا وكان يغيب عننا بالاسابيع وهكذا ارتحنا من جزء كبير من مشاكلنا . وفي احد الأيام دار نقاش حاد جدا بين امي وابي وتهور ابي علي غير العادة وضرب امي بشدة حتي فقدت الوعي . تدخلت بسرعة لانقذ امي ونلت ما نلت من الضرب والسباب من ابي ولم يثنيني ذلك عن حماية امي بكل ما فيا من قوه . تركنا ابي وغادر البيت واتصلت بالاسعاف ونقلت امي بعد عمل اللازم في المستشفى الي بيت جدتي من امي واستقرينا هناك حتي تتماثل امي للشفاء حيث كسرت قدم امي وزراعها اثر الخناقة .
أصبحت انا مساعد امي في كل شيء منذ ان تفيق بالصباح حتي تخلد لنومها حيث ان جدتي سيدة عجوز جدا ولا تستطيع تحمل وزن امي او مساعدتها . استيقظ في الصباح اسند امي واساعدها للدخول للحمام لقضاء حاجتها وانزل لها ملابسها الداخلية واسندها حتي تستقر في الجلوس واعواد لاساعدها علي القيام وارتداء ملابسها وغسيا اسنانها ووجهها تسريح شعرها تغيير ملابس النوم وافطارها واجلس بجوارها بالساعات اقراء لها الجرائد والكتب واسرد لها النكات واعطيها الدواء حتي يأتي المساء ادخلها الحمام لاخذ شاور قبل الخلود للنوم . فاقوم بتغطية الجبس باكياس بلاستيك بعناية وانزع عنها ملابسها وهي تعطيني ظهرها حتي تصبح عارية تماما .. أقوم باجلاسها علي الكرسي واتركها تغتسل علي قدر الإمكان واعود اليها بالفوطة وانشف لها جسدها واعطرها والبسها ملابسها الداخلية والخارجية واوصلها الي السرير لتنام وانام انا في حضنها .
كل يوم افعل هذا وانا ازداد كل يوم تعلق بامي وهي ايضاً تزداد تعلق بي . فتقول لي سامحني تقلت عليك وانا اقولها انا لولا الملامه عاوزك متخفيش خالص .. الحقيقية وبدون ان ادري تسربت بداخلي مشاعر جنسية كنت اخجل منها واقاومها ولكن كثيرا ما تركت نفسي لافكاري الدنيئة تغزو فكري وقلبي تحثني علي الاقتراب والالتصاق بامي لاشفي شهوتي الحيوانية تجاه احب الناس علي قلبي .
كنت اتسلل الي الحمام وامسك بملابسها الداخلية اشم عبيرها واتحسس ملمسه انتشي من رحيقها وبواقي سوائلها اللزجة ... اسرح بافكار تعصف بجسدي الهائج وافيق علي رعشة الانتشاء ونزول المني علي ملابسها ... كنت ابكي بحرقة واقرع صدري ندم وانهار من دناءة فكري تجاه امي فاذهب وادفن راسي في حضنها كطفل صغير لاجدها تحنو عليا وتهدهدني كرضيع مما يزيد الاسي بقلبي .
بعد صراع مرير مع نفسي المشتهية جسد امي وقلبي وروحي التي تجلها وتضعها في اعلي مكانه ... انتصرت شهوتي عليا وتمكنت مني ولم اعد استطيع صبراً وبدءت اتحسس امي حينما انزع عنها ملابسها بطريقة شهوانية جداً واتعمد ان الامس أجزاء حساسة من جسدها مثل نهديها او افخادها وما بينهما وبدون ان ادري اتلصص لاري اردافها وشعر عانتها الذي طال واعطاها اثارة اكثر .. فاجد نفسي منتصب ومرتبك .. التصق بها فتشعر بي وبسخونة جسدي تنظر لوجهي فتعلم ما يدور بخلدي فهي امي التي تعلم ما بداخلي بدون ان انطق .
تطورت الاحداث وأصبحت التصق بها اثناء النوم وبعد ان اظن انها راحت في سبات .. انتصب بشدة وارتعش من شدة الهياج اتمايل علي جسدها انتشي من رائحتها اعبث بمناطق ارغبها احول كل افكاري الي أفعال حقيقية ... وفي غفلة مني راحت يدي بين فخذيها لاداعبها وانا لا ادري بحالي وعضوي منتصب وملتصق باردافها تحركت قلبلا في اتجاهها وانا اموت شوقاً اقتربت اشم رائحة عطرها وشعرها وروحت في عالم اخر ولم ادري بنفسي الا وانا اغرس قضيبي في اردافها وانتفض بشدة واسكب حليبي ... فقت من غيبوبتي وعلمت انها مستيقظة وتبكي هربت من الغرفة وسقطت علي وجهي من شدة الخجل والندم .. كيف فعلت هذا باقرب الناس لقلبي كيف تحولت لحيوان بدون مشاعر كيف انقدت لشهوتي و لغيت عقلي .. ثم ماذا بعد الان كيف ساواجهها كيف ساتعامل معها كيف ساعود طفلها المدلل ... كيف وكيف والف كيف تطل من راسي وتحرق كياني .... تمنيت الا يطلع الصباح تنميت ان اموت قبل ان اري وحهها غاضب مني ...
نمت علي الأرض في الصالة وفي الصباح سمعت صوتها ينادي علي ... اين اختبيء ماذا ستفعل ماذا ستقول ... انهيت ارتباكي وذهبت اليها مطأطأ الراس خجل من فعلتي ... وجدتها تضحك كالعادة وتقول لي انت كنت بتحلم بكابوس امبارح ولا ايه .. قولتلها اه كابوس .... قالتلي انا كنت سامعاك بتتأوة وماسكني فخفت عليك ... انت كويس قولتلها اه يا ماما انا كويس ... قالتلي يلا بقي علشان تساعدني ... تصرفت معاها كالعادة بدون ان اظهر لها شيء وهي أيضا لم تتغير من ناحيتي
وبعد عدة أيام شعرت بالهياج من جديد ومشاعر تجتاحني تجاهها لا اعلم مصدرها ... كنت هذه المره اكثر جراءة فالان انا عندي تجربة سابقة ولدي عذر مقنع الا وهو " الكوابيس " فابتدأت من اول اليوم في ملامستها ومداعبتها بجراءة شديدة وعلي عكس توقعاتي وجدتها غير غاضبة بل علي العكس وصلني إحساس غريب بتجاوبها معي ... وعندما اتي وقت الحمام تحسستها وهي عارية فوجدتها منتشية ومستمتعه فزدت من مداعبتي لها وتحسست صدرها بطريقة شهوانية وسمعت منها تأوة مكتوم انتصبت فوجدتها ترخي جسدها علي قضيبي حتي كدت ان اقزف ... ملت عليها وقبلتها علي عنقها قبلة طويله فامسكت بيدي واعتصرتني وكانها تقول لي اشتقت كثيرا لم ادري بنفسي وكنت قد أخرجت عضوي وادخلته مباشرة لمهبلها وما ان دخلت حتي سكبت كثيرا ووجدتها تغرز اظافرها بظهري وتشهق بشدة وواصلت الانتفاض وقبضت عليها ولم اخرج قضيبي بل استمريت في جماعها حتي سمعت تاوهاتها ورعشة جسدها ووصولها للشبق ... بعد ما استيقظنا من غفلتنا صرخت امي في وجهي " حرام عليك عملت كدا فيا ليه ؟؟؟ ليه ؟؟ " تماسكت امامها والبستها ثيابها في عجلة واوصلتها سريرها وهربت من البيت لمدة 3 أيام وانا لا اقوي علي مواجهة امي مع علمي بحاجتها الشديدة الي لكي اساعدها علي قضاء حاجاتها
يستكمل اذا راقت لكم .... تحياتي
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%