NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
550
مستوى التفاعل
1,229
نقاط
2,460
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
أتذكّرُ صديقة لأمي كَانتْ تَأتيها مرّتان أسبوعيا لإعطائها جلسة تدليك وبعد كل جلسة تقوم والدتي بعمل مساچ لها وهما عاريتان تماما، لكن بعد أن تغطي أردافها بالمنشفة..أما أنا فطفل لم يخجلا من وجودي فقد كنت وقتها في الحادية عشرة من عمري و كنت انظر إليهن بكل راحة وذلك لصغر سني فلم أكن اهتم لما كنت أشاهد من أجسام ولكنني كنت أحب النظر لأثداهن وأكساسهن وأطيازهن وأحس بمتعة غريبة وكن أراقبهن وهما يتماسچان من أخمص قدمهن حتى رأسهن مرورا على أساسهن عند نوم أحدهما للأخرى على ظهرها أو على بطنها ومن كثرة مشاهداتي أصبحت أشعر بأنني أستطيع أن امتهن مهنة التدليك والمساچ ..

و عندما بلغت الثانية عشرَة من عمري،أصبحت أهتم بمراقبة ما يجري من تدليك أكثرِ من قبل، وأُصبحُت أكثر شوقا لمعرفة أجسامهم .. ومَرَّاتٌ كنت أستطيع أن المح حلمات وكس ونهود والدتي أو صديقتها بينما كانت تنتقل من مكانها وتغير موضعية التدليك ..أَتذكّرُ يومَا أنّ أنني حملقت في كس صديقة أمي بنظرة واستطعت أن أرى شعر عانتها الأسود بينما كانت ترتدي ملابسها .عندما رأتني غطت نفسها بسرعة بالروب.. وقالت لوالدتي نظرة عزيز شعرت بأنها نظرة رجل يشتهي فقالت لها أمي يا شيخة دا لسة عزيز في مرحلة الطفولة بس كسك حلو وأي حد يشوفه يحب يتفرج عليه !!بعد بضعة شهور، أصبح عمري ثلاثة عشرَ سنة وابتدأ صوتي يخشن وينمو شعر تحت ابطي وعلى عانتي ، وإذداد حجم قضيبي وخصيتاي كما كنت ألاحظ عندما أنظر لأي أنثى أشعر بميل لها وتهيج جنسي وينتصب قضيبي بشدة ..وكنت أصحو من النوم وأجد قضيبي منتصبا ..وأحيانا كثيرة أحس بحركة زبي وأنا نائم وكأنني أدخل زوبري بأنثي دون تحديد مكان الدخول فيقشعر بدني وأقذف وأقوم من النوم أجد هذا البلل ..وكنت ألاحظ نظرات أمي لي بعد بلوغي خاصة عندما ينتصب ذكري ويفضحني عندما يرفع خيمته خاصة عندما كنت أرتدي جلباب النوم القصير ومرة من المرات أتت بأحد كلوتاتي المنداه بلبني وقالت إيه دا يا عزيز؟ فقلت هو سائل يخرج مني عنوة وأنا نائم فقالت هو إحتلام فأنت كبرت وبلغت مبلغ الرجال وعليك بالإغتسال إذا نزل منك هذا السائل ..مبروك يا إبني فقد أصبحت رجل ولم تعد طفلا..

لم تعد صديقة أمي تأتي لتدليكها بالرغم من أنها كانت تأجرها على ذلك بصفتها خبيرة مساچ وتدليك ،وسألت ماما هي طنط سميرة إنقطعت عن المساچ ليه؟فقالت لقد تركت بلدتنا وهاجرت ..وقلت لها طيب ليه ما جبتيش حد تاني غيرها ؟ قالت هي كانت متهاودة معي في الأجرة ولن أجد مثلها فكلهن مرتفعات التكلفة ولا أستطيع مجارتهن .. وأحسست بأن أمي تغير مزاجها وأصبحت عصبية بصورة لا تطاق فقلت أكيد جسمها تعود على التدليك والمساچ ،ودخلت على الإنترنت وقلت يجب أن أتعرف عن أهمية المساچ ،فعرفت بأن يعمل على إسترخاء الجهاز العصبي بالجسم الذي يتحكم في الجسم فأي خلل في الأعصاب يؤثر بالطبع على الجسم وهذا الخلل نتيجة انحراف العمود الفقري الذي يضغط على الأعصاب مسببا خللا في وظائف الجسم لذا تأتي أهمية التدليك في العلاج كنوع من أنواع الطب التكميلي.

وهو علاج لعديد من الأمراض كالأرق و التوتر و الآم الظهر و الصداع و يساعد على الاسترخاء النفسي و النشاط و الراحة ..و ينشط الدورة الدموية .وحيث أنني كنت أشاهد صديقة والدتي لقرابة سنتين وهي تمارسه على والدتي فقلت أدعمه بالقراءة حتى ألم بكل نواحيه وفعلا نجحت في ذلك.

ذهبت لوالدتي وهي جالسة بغرفة نومها تتألم بعصبية بعد عودتها من العمل ،فقلت لها ..ماما تعلمين بأنني كنت أشاهد طنط سميرة وهي تمارس معك المساچ قرابة سنتين وقد إكتسبت منها خبرة في التدليك ودخلت على الإنترنت لأدعمها بالعلم فإجعليني أحل محل طنط سميرة وجربيني ولن تندمي .. واقتربت من أمي وعرضت عليها أن أقوم بجلسة مساچ لها وكم كانت دهشتي كبيرة عندما وافقت وبسهوله .. قالت لي بأن أجهز الطاولة بينما تقوم يتغير ملابسها وتستعد للمساچ.. بعد دقائق قليلة عادتْ والروب عليها ومنشفتان. أدارتْ ظهرها لي ولَفّتْ واحدة حول خصرِها ثمّ نامت علي الطاولة على بطنها وذراعيها على جوانبها.. كم كان صعبا علي أن المح صدرها وهي تقوم بذلك .. بَدأتُ بفَرْك رأسها كما كانت صديقتها تفعل لعِدّة دقائق ثم تَحرّكتْ لأسفل ظهرِها حتى حد المنشفةِ قالتْ ماما انت تلميذ شاطر وتعلمت بسرعة وأصبحت مدلك بارع تسلم ايدك يا حبيبي رايحتني كثيرا..ثم ذهبت ناحية قدميها وبدأت بمساچها وساقيها كانا ممدودتان ومقفولتان لم أستطع أن أرى شيئا

وعندما انتهيت من أقدامُها، نامت أمي مسترخية تماماً. صَعدتُ قليلا باتجاه فخذيها وحركت ساقيها قليلاً لأفتحهما بلطف و لم تقاوم ما كنت أقوم به ، بعد ذلك بدأت بتدليك باطن ركبتها باهتمام أكبر وكانت ماما تتمتم ببعض عبارات الراحة والإعجاب لما كنت أقوم به .وتقول رائع. أنت مدلك بالفطرة يا عزيز. ثم انتقلت إلى

أفخاذها.و بَدأتُ بمداعبة أفخاذها كل على حده ،كنت أتوقف عن حد المنشفة الملفوفة على مؤخرتها تماما .ثمّ بَدأتُ بتَدليك كلتا الأفخاذ، واضعا أصابعي بينهما لكن كلما عَصرتُ،فَتحتْ أفخاذها أكثر . لقد نجحت خطتي فلقد رأيت وبشكل جيد شعر عانتها الأسود الجميل لكن لم استطع أن أرى أكثر من ذلك فساقيها ما زالت مغلقتان تماما ولم أستطيع أن أرى أكثر من ذلك ..

كَانَ ذلك مثيرا لي جدا بعد بضعة دقائق، شَكرتْني أمي وتناولت الروب وغطت نفسها بسرعة فلم استطع أن أشاهد غير ظهرها العاري تماما ..بعد ذلك وليومين ، كنت أفكّرُ كثير بجسم أمِّي كم هو رائع.. فينتصب زوبري و أجدني بيني وبين نفسي أمسك قضيبي وأدلكه وعندا أقارب على الإنزال أقذف بمنديل ورقي حتى لا أفضح نفسي مع ماما!!

جهزت الطاولة استعدادا لعودة ماما المتعبة من العمل وعندما حضرت قلت لها المدلك الخاص جاهز يا سيدتي فابتسمت وقالت سأكون جاهزة حالا ،عادتْ والخجل يعلو وجهها وتمددت على الطاولة ، بَدتْ أميُّ أكثرِ ارتياحا هذه المرة بَعْدَ أَنْ أنهيتُ ذراعيها وظهرها ، ذهبت إلى أقدامِها لاحظتُ بأنّها فتحت ما بين ساقيَها أكثر هذه المرة من قبل كما لَمحتُ من تحت المنشفةِ، أنه يُمْكِنُ أَنْ أَرىَ شعرِ عانتها الأسمرِ الفاتحِ من بين سيقانِها.. أَخذتُ وقتَا بتدليك أقدامها وأفخاذها .بينما فَركتُ خلف رُكَبِها، ضَغطتُ بلطف سيقانها على حِدة.. ماما لَمْ تكن تدرك ما كُنْتُ أَعْملُ فتدليكي لفخذها هذه مره كشف عن منطقة عانتها بشكل أوضح ! أصبحتُ في الحقيقة أستطيع أن أري وبشكل جيد وبارز شفاهْ كسها الجميلِ..وتجرأت و حرّكَت يداي إلى أعلى من مستوى المنشفةِ ..وإقتربت أصابعي أكثر مِنْ 20 سم مِنْ كسها..شعرتْ ماماُّ بأنّها مكشوفة كثيرا فأغلقت بسرعة سيقانها..ثم شَكرتْني،وقالت بأنّها أكتفك.. هذه المرة أيضا قامت من على الطاولة دون أن أرى جسمها .لقد خفت أن أكون قد دمرت علاقتي بأمي وأني لن أستطيع أن أرى جسمها مرة أخري بعد ما فعلته هذه المرة ..بعد يومين ، أميّ سَألتْني إذا كنت أستطيع أن أقوم بتدليكها مرة أخري ؟ قلت أكيد ووافقتُ بسرور.. كُنْتُ عدوانيَا أقل هذه المرة ولمدة شهرين قادمين ،دلّكتُها من مرتان إلى ثلاث مرات في الأسبوع وكُنْتُ أتكافأ بمشاهدة بكس أميِّ الجميلِ..و هي بَدت مرتاحة أكثر بكثيرُ خاصة حول غطاء نفسها قَبلَ وَبَعد التدليك.. أنا كُنْتُ حذرَ بالنظر لكسها ونهديها وحلماتها السمراء الغامقة َ.



في مساء يوم جاءتْ إلى الغرفةِ ووَضعتْ المنشفة على المنضدةِ وخلعت الروب ولم تغطي صدرهاْ وطلعت على المنضدة ونامت على بطنها ثم مدت يدها لظهرها وحَلتَّ المنشفةَ حول وركها ووَضعتْها علي أردافها تماماً مثلما كانت تعمل عندما كانت صديقتها تدلكها .. لحسن حظي كان وسطي تحت المنضدةِ، لأن قضيبي إنتصب بشدة وخفت أن تراني على هذه الحالة.. عندما أنهيتُ ظهرَها، طَلبتْ مِني تَدليك أردافها من تحت المنشفةِ..و دلكت أردافها لمدة خمس دقائقِ تقريباً إلى أن طَلبتْ مْني الانتقال إلى أقدامِها.. وفتحت بين ساقيها إلى حدٍّ كبير أكثر مما كَانت تفعل في الماضي.. أَخذتُ وقتَي علي أقدامها وفخذها ..كُنْتُ أَتمتّعُ بالنظر إلى عانتها وشفرات كسها ..و لاحظت أن شفتراتها منتفختان ورطبتان جداً..وعندما عَصرتُ أفخاذَها َو أقتربت إلى كسها لاحظت أن شفرتيها تزدادان رطوبة ياااااه ولأول مرة أشاهد كسها يتحرك كلما تحركت ..وكنت أضغط على فخذها كلما تحرك كسها..و وَصلتُ تحت المنشفةِ وبَدأتُ بتَدليك أردافِها ثانيةً.. هذا المرة إبهامي كَانْ بين أخدودِ فلقتيها وكُلّ عصرة كان كسها الرطب جداً يفتح على نحو أوسع.. بعد دقيقةّ قالتْ أعتقد من الأفضل أن نتوقف الآن ..لقد أعطيتني تدليكا رائعا.. قامت ولفت المنشفة حول وسطِها..و تمكنت من أَنْ أَرى حلماتَها منتصبة ووجهها محمرا.. وَضعتْ عليها الروب وذَهبتْ إلى غرفتِها.. كنت أنا في وضع الانفجار.. ذَهبتُ إلى غرفتِي وخفّفتُ الضغطِ بسرعة قبل أن ينفجر قضيبي مستمتعا برؤية كسِ أمِّي الرائع ..و أعتقد بأنّها كَانتْ مستمتعة بما أفعل لَكنَّها ربما كَانتْ مشاعرَ الذنبِ التي أوقفتْها عن إستكمال استمتاع كسها بنيكة وكان كل مساچاتي لها تتم بعد رجوعها من العمل .. في الأيام التالية أصبح التدليك مثيرا لدرجة أكبر..

وفي يوم المساچ رجعت ماما من عملها ولم تطلب مساچها ولم أغلق ..قلت ربما خافت من أنها لن تستطيع من التحكم في شبقها للجنس فأنا ولدها ..وعند العاشرة ليلا تعشينا ثم أخذت حماما سريعا بعد العشاء ..وجاءت وعليها عباءتها ..ووجدتها تطلب مني حصتها في التدليك اليوم !!وافقتُ بِلَهْفة.. وجهزت المنضدة، وخلعت ماما الروب وتَقدّمتْ للمنضدةَ وكَانتْ عارية تماما ثمّ غَطّتْ أردافَها بالمنشفة و كانت أول مرة أشاهدها من الأمام عارية تماما لذلك قررت أن أعطيها تدليكا جيدا هذه المرة مكافئا لها لأنها أرتني جسمها الرائع ..أعطيت رأسها وكتفها وذراعيها مساچا رائعا ولمدة ليست بالقصيرة كانت مستمعة كثيرا ومسترخية تماما.. بعد نصف ساعة من التدليك بدأت بنصفها السفلي ..كانت ساقاها مفتوحتان كثيرا هذه المرة خلافا لكل مرة حتى أني استطعت أن أرى كسها المبلل والرطب جداً.. عندما بدأت بتدليك مؤخرتها وإبهامي كان بين الفلقتين لاحظت أنها كانت تضغط على إصبعي ضغطا خفيفا جدا ..فتبادر لذهني الشيطاني فكرةِ.. سألتها إذا أرادتْ أن أدلّكْ أفخاذها من الأمام .. أجابتْ بأنّها تَحْبُّ ذلك. .عندها انقلـبت على ظهرِها.. سَحبتْ المنشفة مِنْ تحت أردافها ووَضعتْهآ على بطنها، تحت صدرِها العاريِ. سيقانها كانت مفتوحة جداً..بدأتُ فوق ركبها صعودا، وماما كانت مغلقة عيناها ، حلماتها كَانتْ منتصبة إلى أعلـى.. أحسستُ أنها كانت مستمـتعة ومثارة جدا لكني كنت مشغول لما بين يدي من استكشاف للجسم الرائع لأول مرة من الأمام .. أصابع إبهامي كَانتْ تلتهم بلطف كسِها الأبيض المكتنز الناعـم .. كسها كَانَ يَفْتحُ ويَغْلقً مَع حركة أصابعي. أوراك أمّيِ كانتْ ترتْفعُ بانتظام مع حركتي وأنفاسها كانت سريعة.. وكان جسمها يرتعش ويرتجف من هزاتُ نشوة جنسيه عرفت بعد ذلك أنها جاءتها شهوتها ونشوتها ، لَكنِّي آحسستُ انه عندها نفس الشعور الذي أشعر به عندما أقارب على الانتهاء من استمنائي مـباشرةً قبل أن افرغ لبني.. تساءلت إذا كانت ستقذف كما أفـعل أنا..بَدأتْ أمّيُ تتأوه ..وتقول رائع. مممممممممممممم أستمر بالمساج، آه آه آه آه آه حبيبي أستمـــر بتَدلـيكي! كما لو أننيَّ سأتوقّفُ! بعد دقيقتين،هدأت ورجع نفسها إلى طبيعته ثم نَهضتْ ووَضعتْ عليها الروب وشَكرتَني مَع قبلة على خدّي وذَهبَت إلى غرفتِها..لم تتحدث أمي عن الصفة الجنسية لتدليكِها، لَكنَّها كَانَت في مزاج جيد حقيقي وأعطتَني عِدّة أحضان وأخبرتَني كم كُنْت ابن عظيم ُ..

.. في أحد الأيام وذات ليلة كنت أستحم و بعد أن أنهيت حمامي ،دَعتْني أمي إلى غرفتِها..و كَانَ روبها عليها .. سَألتْ إذا من الممكن أن أدلكها ؟.. قلت لها أكيد وذهبت لأجهز المنضدة ..لكنها أوقفتني وقالت إنها تريد أن نستعمل سرير نومها .. سَحبتْ البطانيات وأزالت الروب عنها..وقفت أمامي عارية تماما كما ولدتها أمها بكل

جمال جسمها الرائع والفتان، قالتْ، بعد أن تنتهي مني، سَأَعطيك جلسة تدليك لك يا ابني الحبيب..نامت على بطنها وساقيها مفتوحتان ثم قالتْ بابتسامة تعلو شفتيها إبداء بأكتافِي وظهرِي،و دع رأسي فهو بخيرً.. فجاءتني فكرة عظيمة.. وَضعتُ رُكَبِي بين سيقانِها عندما مِلتُ إلى الأمام لأُصُل أكتافِها، قضيبي لامس شَقُّ مؤخرتها . كلما دلّكتُها، تحرك قضيبي على طول شَقِّها.. لكنها لم تبدي أيِ شئ لتَوَقُّفني، لكن كما تَحرّكتُ أسفل ظهرها،تَوقّفَ التلامس بين قضيبي ومؤخرتها. كلما دلكت مؤخرتها أصبح كسها واضح الملامح أمام عيني الجائعتين .. بدأ كسها بالبلل ويزداد بللا مع كل حركة أقوم بها وشفاهه كَانتْ تُبرزُ بشكل رائع.. تَحرّكتُ بسرعة أسفل سيقانِها ولكن عندما وَصلتُ إلى أقدامِها، التفت على ظهرها وفتحت سيقانَها لأكون ثانيةً بينهم.. يااااه لو إنها لاحظَت قضيبُي المنتصبُ أمام كسها، لكنها لم تلاحظ أو إنها لاحظت ولكن لَمْ تَقُلْ أيّ شئَ.. قالت وهى نائمة على ظهرها مغلقه الأعين دلّكُ أفخاذَي الآن.. عَرفتُ ما أرادتْ لذا انتقلت إلى قمةِ أفخاذِها أسرع بكثيرِ

مِنْ العادةِ..بدأت أُدلّكُ الجزءَ السمينَ مِنْ مهبلِها.. كنت أرى وبشكل واضح بظرها كلما فَتحتُ وغَلقتُ شفاه كسها .. بَدأتْ تتأوه وأوراكِها تعلو وتنزل مع حركتي .. إحدى أصابعِ إبهامي اخترقت كسها بينما دَفعتْ إصبعي إلى الأمام .. سمعتها تأن وتتأوه ورفعت مؤخرتها إلى الأعلى لمدّة ثانية ثم تحركت إلى اليمين والى الشمال قليلا ثم سحبت جسمها إلى الوراء قليلا حتى خرج إصبعي من مكانه.. تَوقّفتْ فجأة.قالتْ، أنه دورُكَ.. تمدد على ظهرِكَ.. عندما امتثلت لأمرها ،وضعت أرجلها كل

رجل بجانب جسمي كما يفعل الفارس الراكب على حصانه وبَدأتْ فَرْك صدري وأكتافي.. وهى تدلّكْ، نزّلتْ مؤخرتها قليل حتى شعرت بمهبلها الزلق يلامس

قضيبِي المنتصب.. بَدأتْ تتحرك فوق وأسفل وكَانتْ حركة مدهشةَ.. كنت أستطيع أَنْ أَحسّ بالبلل كلما لامس فرجها بيضاتي وبعد ذلك تتَحرّكَ ببطء نحو رأس قضيبي..كُنْتُ أشعر بالسعادة والانفعال الكبيرين وعَرفتُ بأنّني كُنْتُ سأَجيءُ قريباً.خلال حركتها هذه كان قضيبي في وضع مناسب دَفعتُ مؤخرتي إلى الأعلى قليلا

فاستطاع أن يدخل زبي كسها لمسافة ما يقارب ال4 سنتمترات فقد غابت رأس زوبري في مهبلها..ذهبت أنفاسي عندما شَعرتُ بكسها الدافئ يعصر رأس زوبري.أمّي قالتْ، أوه لا، ابني.. ذلك غير ممكن .. يُمْكِنُنا أَنْ نُدلّكَ بعضنا البعض، لكن ما تقوم به يدعى نيك محارم!!! ..ثم رفعت جسدها قليلا حتى خرج زوبري ببطء من كسها فصَفعَ بطني .. أنزّلتْ أمي نفسها فوراً وواصلت عملية فرك ْ أعضائنا التناسلية بعضها البعض.. مددت يدي إلى حلماتِها المنتصبة لأداعبها.. مع كل هذه الإثارة لم أَستطيعُ أَنْ أَتحْملَ فتره أطول وبَدأتَ بالمَجيء والقذف بشكل قوي وكبير كما لم أفعل من قبل..عندما رأت أمي زوبري وهو يقذف كل ما في داخله بلغت الإثارة عندها أقصى ما كانت تتحمل حتى إنها بدأت ترتعش حتى انتهت نشوتها الجنسية هي أيضاً..نامت فوقي لفترة من الوقت ثم قامت ومسحت السائلَ عن زوبري وجسمي وعنها أًيضا بمنديَل ثم نامت بجانبَي..و سرعان!ما غرقنا في النوم حتى الصباح التالي، صَحوتُ وأمي العارية بجانبي تحضنني .لقد غَطّتْنا أثنَاءُ اللَّيلِ.. بَدأت بمداعبة صدرها وهى نائمة حتى بدأت حلماتها بالانتصاب لَكنَّها استيقظت ٍقالتْ بأنّها يجب أن تكون جاهزة للذهاب إلى العمل..أستمر هذا الحال كما هو كانت تدعوني مرة في الأسبوع إلى غرفة نومها لعمل جلسة مســـاج ومرات إلى الطاوٌلة حتى أصبح عمرًي ستة عشر ..

في يوم من الأيام وكالعادة بعد أن دلكتها على الطاولة طلبت مني أن أصعد على الطاولة لتدلكني نمت على بطني وبدأت تدلك لي رأسي وظهري ثم فخداي من

الخلف كنت عاري تماما ..بعد أن انتهت من الجهة الخلفية طلبت مني أن أنام على ظهري- ثم بدأت تدلك لي فخذي كنت مغلقا عيناي أتمتع بملمس يداها على جسمي لكن وللحظة شعرت بشيء عجيب..شعرت بيدها الناعمتين على زوبري آه ه ه إنها تدلك لي زوبري كانت تبدأ من الأسفل إلى الأعلى حركة خفيَفة وبطيئة كان الشعور رائع وكان زوبري منتصبا كالحديد ..ثم بدأت تدلك لي رأسه بحركات سريعة بعض الشيء ممممممممم شعرت بالنشوة الممتعة لكني لم افتح عيناي

مستمتعا بهذه التجربة الرائعة حيث كانت ولأول مرة أشعر بزوبري بيد غير يدي عليه .. بعد ثواني قليلة وَضعَت زوبري بين راحتي يديها وفَركَته ذهاباً وإياباً.. الدوران الناتج عن هذه الحركة أشَعرَني بالارتياح حقاً وأنا عَرفتُ بأنّني ما كُنْتُ سأَدُومُ أطول.. لكن ما حدث بعد ذلك كان أكثر روعة، كانت مفاجأة عظيمة، أحسستُ بشيءَ دافئَ وزلقَ يَبتلعُ زبي.. فتحت عيني ونَظرت إلى أسفل لرُؤية ماذا يحدث لي ممممم أمّيِ وَضعتْ زوبري في فَمِّها وكَانتْ تحرّكُ رأسها من فوق إلى أسفل يــــاه إنني انيك فم أمـــــي، أمــــــي تمص لي قضيبي.. أحسست مَجيء شهوتي وبدأ قضيبي بالقذف وابتلعت أمّيُ كُلّ سائلي مممممممممم.. وعندما انتهيت، ابتسمت وقالَت، اعتقدت بأنّك تستحق شيءَ خاصَّ يا حبيبي على معاملتك لي طول هذه الفترة ..بعد هذه الحادثة ولمدة يومين فكرت في نفسي كيف ممكن أن أرد لأمي هذا

الجميل .

وفي اليوم الذي دَعتْني فيه إلى غرفتِها بعد بضعة أمسيات لاحقاً عَرفَت ماذا سأفعَلُ.. مَررنَا بالروتينِ العاديِ حتى انقلبت على ظهرها وعندما كُنْتُ أُدلّكُ مهبلَها، مِلتُ إلى الأمام وبَدأتُ الحس شفاهِ كسها البارزةِ.. تأوهت قائلة ماذا تفعل ؟ دون أن تَسْحبْ نفسها مني، إستمريتُ باللَحس.. كان من الواضح إنها أحبت ما كنت أقوم به من حركة جديدة. .ثنت رُكَبَها إلى أعلى وفتحت سيقانَها بشكل أوسعَ. .حتى أصبح الوصول إلى مهبلِها بشكل كاملِ وأسهل..بعد عِدّة دقائق من اللحس، بَدأتُ مص بظرها الذي بدأ بالتضخم شيئا فشيئا .. كزوبرصغير تماما..أمّي أُثيرتْ تماماً وبشكل واضح وبَدأتْ بتَحْديب ورفع ظهرها إلى أعلى بينما كنت ممسكا فخذاها وأصبحت تتأوه بصوت أعلى الآن .. جاء ظهرها بقوة هذه المرة وكذلك رعشتها ، تَدفّق عسل فرجها على وجهِي و استمرّيتَ بالَحس والمصّ.. بعد ذلك هدأت أمّي وقالتْ، ابني ذلك كَانَ لا يصدق. . استنزفت قواي اوعدني أَنْ لا تَستغلَّني أو تستغل وضعي، سَأَنَامُ لفترة..و بدون انتظار جواب، أغَلقتْ عيونَها..وكُنْتُ أَنْظرُ إليها، نظرت إلى الحلمات المنتصبة والمهبل المتدفق بالعصير لقد كان يَدْعوني كل شئ في جسمها يدعوني ويرجوني كان يقول تعال أطفئ ناري المشتعلة لا تخاف تعالى إلى جسم أمك أدخل زوبرك نيــــــــك هذه الكس الجائع تعــــــــــالى.. انتظرت لدقيقة قبل أن أبَدأَ بمداعبة صدرها.. بَقيتْ حلماتُها منتصبة تحت ملمسِي.. أميّ كانت تتنفس بانتظام.. زوبري يريد هذا الكس كان يشير إلى فرجها الجائع برأسه..أأمنعه؟ كسها ينتظر زوبري ليستقبله وأمي عملت نفسها نائمة في غفوة ..ووجدتني داخلا بين أفخاذها المنفرجة و ونظرت لكسها فوجدته تسيل منه إفرازاته وشفرتاه منتفختان ومتابعدتان قلت لم أرى كسها بنفس هذا الشكل من قبل إنها مشتاقة لدخول الزب في كسها ولكنها تعمل نائمة ..والمفاجأة نني بمجرد ما أدخلت رأس زوبري في كسها وجدته ينزلق ويدخل بسهولة بالغة داخل كسها..فدفعته إلى الأمام فدخل كله حتى إلتصقت خصواتي بشفراتها ..اتكأت للأمام لأمص حلماتِها وأن انيكها ببطء للمرّة الأولى.. لَمْ أرد لهذا الشعور أَنْ يَتوقّفَ، لذا أبقيتُ سرعتي بطيئة بعض الشيء. .لاحظتُ أن تنفس أمّيَ تَغيّرَ بينما وركها بَدأ يرد على حركتي.. كنت أحس بعضلات مهبلَها تضغط على زوبري عندما يتلاقى جسمي مع جسمها.. بَدأتُ شهوتي بالمَجيء بدون سابق إنذار عندما دَفعتْ وركَها نحوي.. أعتقد أن شهوتها جاءت هي أيضاً في نفس الوقت، لَكنِّي لم أكنَ متأكّداً لأنني كُنْتُ منهمكَ جداً بنفسي وأن أقذف لأول مرة داخل مهبلها.. وهدأت أنا وأمي وإرتخينا ونزلت ونمت بجانبها وأنا اراقبها ومسحت كسها من لبني وهي مغمضة عيونها و واصلتْ تَصَرُّفها كأنها نائمة.. وألقيت البطانية علينا وحضنت أمي ونمت .



.في الصباح التالي، أمّي كَانتْ في الدُشِ عندما نَهضتُ.. كان اليوم أجازتها الأسبوعية، لذا لم تخرج إلى العمل. دخلت عليها الحمام،ابتسمت.. ساعدنَا بعضنا البعض على الاستحمام . يديها المليئة بالصابون جعلت زوبري ينتصب من جديد بل كان انتصابا مؤلما من عظم الإثارة التي كان يشعر بها .. حلمات أمّيِ كَانتْ منتصبة

أيضاً بَعْدَ أَنْ ممرت عليهم الصابون.. نشفنا بعضنا البعض وذَهبَنا إلى غرفةِ النوم..عندما بَدأتُ بمداعبة مؤخرة أمي وأنا أعانقها، قالتْ، أنا بحاجة لأن أغفو

قليلاً عرفت أنها تريد أن تتناك مرة أخرى في كسها.. تَمددنا على السريرِ وداعبنا بعضنا قَبْلَ أَنْ أبد بتَقبيل وامتصاص حلماتِها.. استلقت على السرير وفتحت سيقانُها حتى أتمكن من مداعبة كسها بأصابعي..و مؤخرتها كانت تتجاوب مع حركة يدي وتدفعني إلى الخلف، نفسها تغير وأصبح أسرع مع كل حركة..قالت بعد تنهيدة رائعة ســـَأَنــَامُ الآن..وأغَلقتْ عيونَها واسترخت .. أغلقت عيناها .ونامـــــــــــت أحسستُ بأنّها كَانتْ مستعدّةَ للمُمَارَسَة الجنس لكن كانت تدعي النوم حتى لا تشعر بالذنب وتتخلص من التوتر بداعي أنها نائمة.. صَعدتُ فوقها ودخلت زوبري فيها بشكل كامل.. رَدَّ جسمُها فوراً.. عانقنَا بعضنا . كنت أَحسَّ ببظرَها يلامس زوبري .. دُمتُ وقت طويل لأنني كُنْتُ أحرك دون أن أَدْفعُ.. بَدا ممتازاً، كنت مسيطرَاً.. فجاءت بسرعة قشعريرة جسدها .. ولكن ومع حركتي المستمرة داخل مهبلها بدأت من جديد تتفاعل معي وعندما أشرفت على القذف وفقدت السيطرة على نفسي وبدأت بالقذف بشكل مستمر وكميات كبيرة بدأت أمي برعشتها من جديد.. رعشتها جاءت بلهثتين عميقتين، عصرتني برجليها بينما كنت اقذف داخلها أخر قطرة من سائلي .. نَظرتُ إلى وجهِها وهي مغَلقهْ عيونَها والابتسامة على شفتاها..بعد دقائق قليلة،نمت بجانبها وأنا احضنها . خلال دقيقتان،قامت أمي من نومها المصطنع وقالتْ، إنها غفوة لطيفة ،كانت مثل الحلمِ الرائعِ. وأَشْعرُ بأني بحاجة لدش آخر..

وكنا ننام سويا نَنَامُ سويا كُلَّ لَيلة ، لكن أمّي ما زالَتْ تحب أَنْ تَدّعي بأنّها نائمةُ قَبْلَ أَنْ نُمارسُ الجنس.. نحن نمارس كل أنواع الجنس عدا الجنس الشرجي، لكن عندما يحين وقت الإدخال تَقُولُ دائماً بأنّها تَحتاج لغفوة صَغيرة.. أحياناً تَأْخذُ ثلاثون ثانية فقط لتنام .. أنا لا أهتم .. قد لا تتجاوب معي عندما تكون مستيقظة .. ولقد تعودت أمي علي وأصبحت لا تستغنى عن ممارسة الجنس معي والإستمتاع بالإنزال في كسها لدرجة أنني أصبحت أنام معها على سريرها ولا تغفو فعلا إلا بعد أن أنتهي من نيكها ..أو قل إعطائها الجرعة اليومية من لبني .. والغريب أن مذاق النيك مع أمي له طعم خاص ولكن مذاق طعم النيك مع جارتنا له طعم آخر..​
 
  • عجبني
التفاعلات: memo_q, زبر برو ماكس, Mario Cr7 و 6 آخرين
حلوه القصه بس لو في كمان تكمله
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
أتذكّرُ صديقة لأمي كَانتْ تَأتيها مرّتان أسبوعيا لإعطائها جلسة تدليك وبعد كل جلسة تقوم والدتي بعمل مساچ لها وهما عاريتان تماما، لكن بعد أن تغطي أردافها بالمنشفة..أما أنا فطفل لم يخجلا من وجودي فقد كنت وقتها في الحادية عشرة من عمري و كنت انظر إليهن بكل راحة وذلك لصغر سني فلم أكن اهتم لما كنت أشاهد من أجسام ولكنني كنت أحب النظر لأثداهن وأكساسهن وأطيازهن وأحس بمتعة غريبة وكن أراقبهن وهما يتماسچان من أخمص قدمهن حتى رأسهن مرورا على أساسهن عند نوم أحدهما للأخرى على ظهرها أو على بطنها ومن كثرة مشاهداتي أصبحت أشعر بأنني أستطيع أن امتهن مهنة التدليك والمساچ ..

و عندما بلغت الثانية عشرَة من عمري،أصبحت أهتم بمراقبة ما يجري من تدليك أكثرِ من قبل، وأُصبحُت أكثر شوقا لمعرفة أجسامهم .. ومَرَّاتٌ كنت أستطيع أن المح حلمات وكس ونهود والدتي أو صديقتها بينما كانت تنتقل من مكانها وتغير موضعية التدليك ..أَتذكّرُ يومَا أنّ أنني حملقت في كس صديقة أمي بنظرة واستطعت أن أرى شعر عانتها الأسود بينما كانت ترتدي ملابسها .عندما رأتني غطت نفسها بسرعة بالروب.. وقالت لوالدتي نظرة عزيز شعرت بأنها نظرة رجل يشتهي فقالت لها أمي يا شيخة دا لسة عزيز في مرحلة الطفولة بس كسك حلو وأي حد يشوفه يحب يتفرج عليه !!بعد بضعة شهور، أصبح عمري ثلاثة عشرَ سنة وابتدأ صوتي يخشن وينمو شعر تحت ابطي وعلى عانتي ، وإذداد حجم قضيبي وخصيتاي كما كنت ألاحظ عندما أنظر لأي أنثى أشعر بميل لها وتهيج جنسي وينتصب قضيبي بشدة ..وكنت أصحو من النوم وأجد قضيبي منتصبا ..وأحيانا كثيرة أحس بحركة زبي وأنا نائم وكأنني أدخل زوبري بأنثي دون تحديد مكان الدخول فيقشعر بدني وأقذف وأقوم من النوم أجد هذا البلل ..وكنت ألاحظ نظرات أمي لي بعد بلوغي خاصة عندما ينتصب ذكري ويفضحني عندما يرفع خيمته خاصة عندما كنت أرتدي جلباب النوم القصير ومرة من المرات أتت بأحد كلوتاتي المنداه بلبني وقالت إيه دا يا عزيز؟ فقلت هو سائل يخرج مني عنوة وأنا نائم فقالت هو إحتلام فأنت كبرت وبلغت مبلغ الرجال وعليك بالإغتسال إذا نزل منك هذا السائل ..مبروك يا إبني فقد أصبحت رجل ولم تعد طفلا..

لم تعد صديقة أمي تأتي لتدليكها بالرغم من أنها كانت تأجرها على ذلك بصفتها خبيرة مساچ وتدليك ،وسألت ماما هي طنط سميرة إنقطعت عن المساچ ليه؟فقالت لقد تركت بلدتنا وهاجرت ..وقلت لها طيب ليه ما جبتيش حد تاني غيرها ؟ قالت هي كانت متهاودة معي في الأجرة ولن أجد مثلها فكلهن مرتفعات التكلفة ولا أستطيع مجارتهن .. وأحسست بأن أمي تغير مزاجها وأصبحت عصبية بصورة لا تطاق فقلت أكيد جسمها تعود على التدليك والمساچ ،ودخلت على الإنترنت وقلت يجب أن أتعرف عن أهمية المساچ ،فعرفت بأن يعمل على إسترخاء الجهاز العصبي بالجسم الذي يتحكم في الجسم فأي خلل في الأعصاب يؤثر بالطبع على الجسم وهذا الخلل نتيجة انحراف العمود الفقري الذي يضغط على الأعصاب مسببا خللا في وظائف الجسم لذا تأتي أهمية التدليك في العلاج كنوع من أنواع الطب التكميلي.

وهو علاج لعديد من الأمراض كالأرق و التوتر و الآم الظهر و الصداع و يساعد على الاسترخاء النفسي و النشاط و الراحة ..و ينشط الدورة الدموية .وحيث أنني كنت أشاهد صديقة والدتي لقرابة سنتين وهي تمارسه على والدتي فقلت أدعمه بالقراءة حتى ألم بكل نواحيه وفعلا نجحت في ذلك.

ذهبت لوالدتي وهي جالسة بغرفة نومها تتألم بعصبية بعد عودتها من العمل ،فقلت لها ..ماما تعلمين بأنني كنت أشاهد طنط سميرة وهي تمارس معك المساچ قرابة سنتين وقد إكتسبت منها خبرة في التدليك ودخلت على الإنترنت لأدعمها بالعلم فإجعليني أحل محل طنط سميرة وجربيني ولن تندمي .. واقتربت من أمي وعرضت عليها أن أقوم بجلسة مساچ لها وكم كانت دهشتي كبيرة عندما وافقت وبسهوله .. قالت لي بأن أجهز الطاولة بينما تقوم يتغير ملابسها وتستعد للمساچ.. بعد دقائق قليلة عادتْ والروب عليها ومنشفتان. أدارتْ ظهرها لي ولَفّتْ واحدة حول خصرِها ثمّ نامت علي الطاولة على بطنها وذراعيها على جوانبها.. كم كان صعبا علي أن المح صدرها وهي تقوم بذلك .. بَدأتُ بفَرْك رأسها كما كانت صديقتها تفعل لعِدّة دقائق ثم تَحرّكتْ لأسفل ظهرِها حتى حد المنشفةِ قالتْ ماما انت تلميذ شاطر وتعلمت بسرعة وأصبحت مدلك بارع تسلم ايدك يا حبيبي رايحتني كثيرا..ثم ذهبت ناحية قدميها وبدأت بمساچها وساقيها كانا ممدودتان ومقفولتان لم أستطع أن أرى شيئا

وعندما انتهيت من أقدامُها، نامت أمي مسترخية تماماً. صَعدتُ قليلا باتجاه فخذيها وحركت ساقيها قليلاً لأفتحهما بلطف و لم تقاوم ما كنت أقوم به ، بعد ذلك بدأت بتدليك باطن ركبتها باهتمام أكبر وكانت ماما تتمتم ببعض عبارات الراحة والإعجاب لما كنت أقوم به .وتقول رائع. أنت مدلك بالفطرة يا عزيز. ثم انتقلت إلى

أفخاذها.و بَدأتُ بمداعبة أفخاذها كل على حده ،كنت أتوقف عن حد المنشفة الملفوفة على مؤخرتها تماما .ثمّ بَدأتُ بتَدليك كلتا الأفخاذ، واضعا أصابعي بينهما لكن كلما عَصرتُ،فَتحتْ أفخاذها أكثر . لقد نجحت خطتي فلقد رأيت وبشكل جيد شعر عانتها الأسود الجميل لكن لم استطع أن أرى أكثر من ذلك فساقيها ما زالت مغلقتان تماما ولم أستطيع أن أرى أكثر من ذلك ..

كَانَ ذلك مثيرا لي جدا بعد بضعة دقائق، شَكرتْني أمي وتناولت الروب وغطت نفسها بسرعة فلم استطع أن أشاهد غير ظهرها العاري تماما ..بعد ذلك وليومين ، كنت أفكّرُ كثير بجسم أمِّي كم هو رائع.. فينتصب زوبري و أجدني بيني وبين نفسي أمسك قضيبي وأدلكه وعندا أقارب على الإنزال أقذف بمنديل ورقي حتى لا أفضح نفسي مع ماما!!

جهزت الطاولة استعدادا لعودة ماما المتعبة من العمل وعندما حضرت قلت لها المدلك الخاص جاهز يا سيدتي فابتسمت وقالت سأكون جاهزة حالا ،عادتْ والخجل يعلو وجهها وتمددت على الطاولة ، بَدتْ أميُّ أكثرِ ارتياحا هذه المرة بَعْدَ أَنْ أنهيتُ ذراعيها وظهرها ، ذهبت إلى أقدامِها لاحظتُ بأنّها فتحت ما بين ساقيَها أكثر هذه المرة من قبل كما لَمحتُ من تحت المنشفةِ، أنه يُمْكِنُ أَنْ أَرىَ شعرِ عانتها الأسمرِ الفاتحِ من بين سيقانِها.. أَخذتُ وقتَا بتدليك أقدامها وأفخاذها .بينما فَركتُ خلف رُكَبِها، ضَغطتُ بلطف سيقانها على حِدة.. ماما لَمْ تكن تدرك ما كُنْتُ أَعْملُ فتدليكي لفخذها هذه مره كشف عن منطقة عانتها بشكل أوضح ! أصبحتُ في الحقيقة أستطيع أن أري وبشكل جيد وبارز شفاهْ كسها الجميلِ..وتجرأت و حرّكَت يداي إلى أعلى من مستوى المنشفةِ ..وإقتربت أصابعي أكثر مِنْ 20 سم مِنْ كسها..شعرتْ ماماُّ بأنّها مكشوفة كثيرا فأغلقت بسرعة سيقانها..ثم شَكرتْني،وقالت بأنّها أكتفك.. هذه المرة أيضا قامت من على الطاولة دون أن أرى جسمها .لقد خفت أن أكون قد دمرت علاقتي بأمي وأني لن أستطيع أن أرى جسمها مرة أخري بعد ما فعلته هذه المرة ..بعد يومين ، أميّ سَألتْني إذا كنت أستطيع أن أقوم بتدليكها مرة أخري ؟ قلت أكيد ووافقتُ بسرور.. كُنْتُ عدوانيَا أقل هذه المرة ولمدة شهرين قادمين ،دلّكتُها من مرتان إلى ثلاث مرات في الأسبوع وكُنْتُ أتكافأ بمشاهدة بكس أميِّ الجميلِ..و هي بَدت مرتاحة أكثر بكثيرُ خاصة حول غطاء نفسها قَبلَ وَبَعد التدليك.. أنا كُنْتُ حذرَ بالنظر لكسها ونهديها وحلماتها السمراء الغامقة َ.



في مساء يوم جاءتْ إلى الغرفةِ ووَضعتْ المنشفة على المنضدةِ وخلعت الروب ولم تغطي صدرهاْ وطلعت على المنضدة ونامت على بطنها ثم مدت يدها لظهرها وحَلتَّ المنشفةَ حول وركها ووَضعتْها علي أردافها تماماً مثلما كانت تعمل عندما كانت صديقتها تدلكها .. لحسن حظي كان وسطي تحت المنضدةِ، لأن قضيبي إنتصب بشدة وخفت أن تراني على هذه الحالة.. عندما أنهيتُ ظهرَها، طَلبتْ مِني تَدليك أردافها من تحت المنشفةِ..و دلكت أردافها لمدة خمس دقائقِ تقريباً إلى أن طَلبتْ مْني الانتقال إلى أقدامِها.. وفتحت بين ساقيها إلى حدٍّ كبير أكثر مما كَانت تفعل في الماضي.. أَخذتُ وقتَي علي أقدامها وفخذها ..كُنْتُ أَتمتّعُ بالنظر إلى عانتها وشفرات كسها ..و لاحظت أن شفتراتها منتفختان ورطبتان جداً..وعندما عَصرتُ أفخاذَها َو أقتربت إلى كسها لاحظت أن شفرتيها تزدادان رطوبة ياااااه ولأول مرة أشاهد كسها يتحرك كلما تحركت ..وكنت أضغط على فخذها كلما تحرك كسها..و وَصلتُ تحت المنشفةِ وبَدأتُ بتَدليك أردافِها ثانيةً.. هذا المرة إبهامي كَانْ بين أخدودِ فلقتيها وكُلّ عصرة كان كسها الرطب جداً يفتح على نحو أوسع.. بعد دقيقةّ قالتْ أعتقد من الأفضل أن نتوقف الآن ..لقد أعطيتني تدليكا رائعا.. قامت ولفت المنشفة حول وسطِها..و تمكنت من أَنْ أَرى حلماتَها منتصبة ووجهها محمرا.. وَضعتْ عليها الروب وذَهبتْ إلى غرفتِها.. كنت أنا في وضع الانفجار.. ذَهبتُ إلى غرفتِي وخفّفتُ الضغطِ بسرعة قبل أن ينفجر قضيبي مستمتعا برؤية كسِ أمِّي الرائع ..و أعتقد بأنّها كَانتْ مستمتعة بما أفعل لَكنَّها ربما كَانتْ مشاعرَ الذنبِ التي أوقفتْها عن إستكمال استمتاع كسها بنيكة وكان كل مساچاتي لها تتم بعد رجوعها من العمل .. في الأيام التالية أصبح التدليك مثيرا لدرجة أكبر..

وفي يوم المساچ رجعت ماما من عملها ولم تطلب مساچها ولم أغلق ..قلت ربما خافت من أنها لن تستطيع من التحكم في شبقها للجنس فأنا ولدها ..وعند العاشرة ليلا تعشينا ثم أخذت حماما سريعا بعد العشاء ..وجاءت وعليها عباءتها ..ووجدتها تطلب مني حصتها في التدليك اليوم !!وافقتُ بِلَهْفة.. وجهزت المنضدة، وخلعت ماما الروب وتَقدّمتْ للمنضدةَ وكَانتْ عارية تماما ثمّ غَطّتْ أردافَها بالمنشفة و كانت أول مرة أشاهدها من الأمام عارية تماما لذلك قررت أن أعطيها تدليكا جيدا هذه المرة مكافئا لها لأنها أرتني جسمها الرائع ..أعطيت رأسها وكتفها وذراعيها مساچا رائعا ولمدة ليست بالقصيرة كانت مستمعة كثيرا ومسترخية تماما.. بعد نصف ساعة من التدليك بدأت بنصفها السفلي ..كانت ساقاها مفتوحتان كثيرا هذه المرة خلافا لكل مرة حتى أني استطعت أن أرى كسها المبلل والرطب جداً.. عندما بدأت بتدليك مؤخرتها وإبهامي كان بين الفلقتين لاحظت أنها كانت تضغط على إصبعي ضغطا خفيفا جدا ..فتبادر لذهني الشيطاني فكرةِ.. سألتها إذا أرادتْ أن أدلّكْ أفخاذها من الأمام .. أجابتْ بأنّها تَحْبُّ ذلك. .عندها انقلـبت على ظهرِها.. سَحبتْ المنشفة مِنْ تحت أردافها ووَضعتْهآ على بطنها، تحت صدرِها العاريِ. سيقانها كانت مفتوحة جداً..بدأتُ فوق ركبها صعودا، وماما كانت مغلقة عيناها ، حلماتها كَانتْ منتصبة إلى أعلـى.. أحسستُ أنها كانت مستمـتعة ومثارة جدا لكني كنت مشغول لما بين يدي من استكشاف للجسم الرائع لأول مرة من الأمام .. أصابع إبهامي كَانتْ تلتهم بلطف كسِها الأبيض المكتنز الناعـم .. كسها كَانَ يَفْتحُ ويَغْلقً مَع حركة أصابعي. أوراك أمّيِ كانتْ ترتْفعُ بانتظام مع حركتي وأنفاسها كانت سريعة.. وكان جسمها يرتعش ويرتجف من هزاتُ نشوة جنسيه عرفت بعد ذلك أنها جاءتها شهوتها ونشوتها ، لَكنِّي آحسستُ انه عندها نفس الشعور الذي أشعر به عندما أقارب على الانتهاء من استمنائي مـباشرةً قبل أن افرغ لبني.. تساءلت إذا كانت ستقذف كما أفـعل أنا..بَدأتْ أمّيُ تتأوه ..وتقول رائع. مممممممممممممم أستمر بالمساج، آه آه آه آه آه حبيبي أستمـــر بتَدلـيكي! كما لو أننيَّ سأتوقّفُ! بعد دقيقتين،هدأت ورجع نفسها إلى طبيعته ثم نَهضتْ ووَضعتْ عليها الروب وشَكرتَني مَع قبلة على خدّي وذَهبَت إلى غرفتِها..لم تتحدث أمي عن الصفة الجنسية لتدليكِها، لَكنَّها كَانَت في مزاج جيد حقيقي وأعطتَني عِدّة أحضان وأخبرتَني كم كُنْت ابن عظيم ُ..

.. في أحد الأيام وذات ليلة كنت أستحم و بعد أن أنهيت حمامي ،دَعتْني أمي إلى غرفتِها..و كَانَ روبها عليها .. سَألتْ إذا من الممكن أن أدلكها ؟.. قلت لها أكيد وذهبت لأجهز المنضدة ..لكنها أوقفتني وقالت إنها تريد أن نستعمل سرير نومها .. سَحبتْ البطانيات وأزالت الروب عنها..وقفت أمامي عارية تماما كما ولدتها أمها بكل

جمال جسمها الرائع والفتان، قالتْ، بعد أن تنتهي مني، سَأَعطيك جلسة تدليك لك يا ابني الحبيب..نامت على بطنها وساقيها مفتوحتان ثم قالتْ بابتسامة تعلو شفتيها إبداء بأكتافِي وظهرِي،و دع رأسي فهو بخيرً.. فجاءتني فكرة عظيمة.. وَضعتُ رُكَبِي بين سيقانِها عندما مِلتُ إلى الأمام لأُصُل أكتافِها، قضيبي لامس شَقُّ مؤخرتها . كلما دلّكتُها، تحرك قضيبي على طول شَقِّها.. لكنها لم تبدي أيِ شئ لتَوَقُّفني، لكن كما تَحرّكتُ أسفل ظهرها،تَوقّفَ التلامس بين قضيبي ومؤخرتها. كلما دلكت مؤخرتها أصبح كسها واضح الملامح أمام عيني الجائعتين .. بدأ كسها بالبلل ويزداد بللا مع كل حركة أقوم بها وشفاهه كَانتْ تُبرزُ بشكل رائع.. تَحرّكتُ بسرعة أسفل سيقانِها ولكن عندما وَصلتُ إلى أقدامِها، التفت على ظهرها وفتحت سيقانَها لأكون ثانيةً بينهم.. يااااه لو إنها لاحظَت قضيبُي المنتصبُ أمام كسها، لكنها لم تلاحظ أو إنها لاحظت ولكن لَمْ تَقُلْ أيّ شئَ.. قالت وهى نائمة على ظهرها مغلقه الأعين دلّكُ أفخاذَي الآن.. عَرفتُ ما أرادتْ لذا انتقلت إلى قمةِ أفخاذِها أسرع بكثيرِ

مِنْ العادةِ..بدأت أُدلّكُ الجزءَ السمينَ مِنْ مهبلِها.. كنت أرى وبشكل واضح بظرها كلما فَتحتُ وغَلقتُ شفاه كسها .. بَدأتْ تتأوه وأوراكِها تعلو وتنزل مع حركتي .. إحدى أصابعِ إبهامي اخترقت كسها بينما دَفعتْ إصبعي إلى الأمام .. سمعتها تأن وتتأوه ورفعت مؤخرتها إلى الأعلى لمدّة ثانية ثم تحركت إلى اليمين والى الشمال قليلا ثم سحبت جسمها إلى الوراء قليلا حتى خرج إصبعي من مكانه.. تَوقّفتْ فجأة.قالتْ، أنه دورُكَ.. تمدد على ظهرِكَ.. عندما امتثلت لأمرها ،وضعت أرجلها كل

رجل بجانب جسمي كما يفعل الفارس الراكب على حصانه وبَدأتْ فَرْك صدري وأكتافي.. وهى تدلّكْ، نزّلتْ مؤخرتها قليل حتى شعرت بمهبلها الزلق يلامس

قضيبِي المنتصب.. بَدأتْ تتحرك فوق وأسفل وكَانتْ حركة مدهشةَ.. كنت أستطيع أَنْ أَحسّ بالبلل كلما لامس فرجها بيضاتي وبعد ذلك تتَحرّكَ ببطء نحو رأس قضيبي..كُنْتُ أشعر بالسعادة والانفعال الكبيرين وعَرفتُ بأنّني كُنْتُ سأَجيءُ قريباً.خلال حركتها هذه كان قضيبي في وضع مناسب دَفعتُ مؤخرتي إلى الأعلى قليلا

فاستطاع أن يدخل زبي كسها لمسافة ما يقارب ال4 سنتمترات فقد غابت رأس زوبري في مهبلها..ذهبت أنفاسي عندما شَعرتُ بكسها الدافئ يعصر رأس زوبري.أمّي قالتْ، أوه لا، ابني.. ذلك غير ممكن .. يُمْكِنُنا أَنْ نُدلّكَ بعضنا البعض، لكن ما تقوم به يدعى نيك محارم!!! ..ثم رفعت جسدها قليلا حتى خرج زوبري ببطء من كسها فصَفعَ بطني .. أنزّلتْ أمي نفسها فوراً وواصلت عملية فرك ْ أعضائنا التناسلية بعضها البعض.. مددت يدي إلى حلماتِها المنتصبة لأداعبها.. مع كل هذه الإثارة لم أَستطيعُ أَنْ أَتحْملَ فتره أطول وبَدأتَ بالمَجيء والقذف بشكل قوي وكبير كما لم أفعل من قبل..عندما رأت أمي زوبري وهو يقذف كل ما في داخله بلغت الإثارة عندها أقصى ما كانت تتحمل حتى إنها بدأت ترتعش حتى انتهت نشوتها الجنسية هي أيضاً..نامت فوقي لفترة من الوقت ثم قامت ومسحت السائلَ عن زوبري وجسمي وعنها أًيضا بمنديَل ثم نامت بجانبَي..و سرعان!ما غرقنا في النوم حتى الصباح التالي، صَحوتُ وأمي العارية بجانبي تحضنني .لقد غَطّتْنا أثنَاءُ اللَّيلِ.. بَدأت بمداعبة صدرها وهى نائمة حتى بدأت حلماتها بالانتصاب لَكنَّها استيقظت ٍقالتْ بأنّها يجب أن تكون جاهزة للذهاب إلى العمل..أستمر هذا الحال كما هو كانت تدعوني مرة في الأسبوع إلى غرفة نومها لعمل جلسة مســـاج ومرات إلى الطاوٌلة حتى أصبح عمرًي ستة عشر ..

في يوم من الأيام وكالعادة بعد أن دلكتها على الطاولة طلبت مني أن أصعد على الطاولة لتدلكني نمت على بطني وبدأت تدلك لي رأسي وظهري ثم فخداي من

الخلف كنت عاري تماما ..بعد أن انتهت من الجهة الخلفية طلبت مني أن أنام على ظهري- ثم بدأت تدلك لي فخذي كنت مغلقا عيناي أتمتع بملمس يداها على جسمي لكن وللحظة شعرت بشيء عجيب..شعرت بيدها الناعمتين على زوبري آه ه ه إنها تدلك لي زوبري كانت تبدأ من الأسفل إلى الأعلى حركة خفيَفة وبطيئة كان الشعور رائع وكان زوبري منتصبا كالحديد ..ثم بدأت تدلك لي رأسه بحركات سريعة بعض الشيء ممممممممم شعرت بالنشوة الممتعة لكني لم افتح عيناي

مستمتعا بهذه التجربة الرائعة حيث كانت ولأول مرة أشعر بزوبري بيد غير يدي عليه .. بعد ثواني قليلة وَضعَت زوبري بين راحتي يديها وفَركَته ذهاباً وإياباً.. الدوران الناتج عن هذه الحركة أشَعرَني بالارتياح حقاً وأنا عَرفتُ بأنّني ما كُنْتُ سأَدُومُ أطول.. لكن ما حدث بعد ذلك كان أكثر روعة، كانت مفاجأة عظيمة، أحسستُ بشيءَ دافئَ وزلقَ يَبتلعُ زبي.. فتحت عيني ونَظرت إلى أسفل لرُؤية ماذا يحدث لي ممممم أمّيِ وَضعتْ زوبري في فَمِّها وكَانتْ تحرّكُ رأسها من فوق إلى أسفل يــــاه إنني انيك فم أمـــــي، أمــــــي تمص لي قضيبي.. أحسست مَجيء شهوتي وبدأ قضيبي بالقذف وابتلعت أمّيُ كُلّ سائلي مممممممممم.. وعندما انتهيت، ابتسمت وقالَت، اعتقدت بأنّك تستحق شيءَ خاصَّ يا حبيبي على معاملتك لي طول هذه الفترة ..بعد هذه الحادثة ولمدة يومين فكرت في نفسي كيف ممكن أن أرد لأمي هذا

الجميل .

وفي اليوم الذي دَعتْني فيه إلى غرفتِها بعد بضعة أمسيات لاحقاً عَرفَت ماذا سأفعَلُ.. مَررنَا بالروتينِ العاديِ حتى انقلبت على ظهرها وعندما كُنْتُ أُدلّكُ مهبلَها، مِلتُ إلى الأمام وبَدأتُ الحس شفاهِ كسها البارزةِ.. تأوهت قائلة ماذا تفعل ؟ دون أن تَسْحبْ نفسها مني، إستمريتُ باللَحس.. كان من الواضح إنها أحبت ما كنت أقوم به من حركة جديدة. .ثنت رُكَبَها إلى أعلى وفتحت سيقانَها بشكل أوسعَ. .حتى أصبح الوصول إلى مهبلِها بشكل كاملِ وأسهل..بعد عِدّة دقائق من اللحس، بَدأتُ مص بظرها الذي بدأ بالتضخم شيئا فشيئا .. كزوبرصغير تماما..أمّي أُثيرتْ تماماً وبشكل واضح وبَدأتْ بتَحْديب ورفع ظهرها إلى أعلى بينما كنت ممسكا فخذاها وأصبحت تتأوه بصوت أعلى الآن .. جاء ظهرها بقوة هذه المرة وكذلك رعشتها ، تَدفّق عسل فرجها على وجهِي و استمرّيتَ بالَحس والمصّ.. بعد ذلك هدأت أمّي وقالتْ، ابني ذلك كَانَ لا يصدق. . استنزفت قواي اوعدني أَنْ لا تَستغلَّني أو تستغل وضعي، سَأَنَامُ لفترة..و بدون انتظار جواب، أغَلقتْ عيونَها..وكُنْتُ أَنْظرُ إليها، نظرت إلى الحلمات المنتصبة والمهبل المتدفق بالعصير لقد كان يَدْعوني كل شئ في جسمها يدعوني ويرجوني كان يقول تعال أطفئ ناري المشتعلة لا تخاف تعالى إلى جسم أمك أدخل زوبرك نيــــــــك هذه الكس الجائع تعــــــــــالى.. انتظرت لدقيقة قبل أن أبَدأَ بمداعبة صدرها.. بَقيتْ حلماتُها منتصبة تحت ملمسِي.. أميّ كانت تتنفس بانتظام.. زوبري يريد هذا الكس كان يشير إلى فرجها الجائع برأسه..أأمنعه؟ كسها ينتظر زوبري ليستقبله وأمي عملت نفسها نائمة في غفوة ..ووجدتني داخلا بين أفخاذها المنفرجة و ونظرت لكسها فوجدته تسيل منه إفرازاته وشفرتاه منتفختان ومتابعدتان قلت لم أرى كسها بنفس هذا الشكل من قبل إنها مشتاقة لدخول الزب في كسها ولكنها تعمل نائمة ..والمفاجأة نني بمجرد ما أدخلت رأس زوبري في كسها وجدته ينزلق ويدخل بسهولة بالغة داخل كسها..فدفعته إلى الأمام فدخل كله حتى إلتصقت خصواتي بشفراتها ..اتكأت للأمام لأمص حلماتِها وأن انيكها ببطء للمرّة الأولى.. لَمْ أرد لهذا الشعور أَنْ يَتوقّفَ، لذا أبقيتُ سرعتي بطيئة بعض الشيء. .لاحظتُ أن تنفس أمّيَ تَغيّرَ بينما وركها بَدأ يرد على حركتي.. كنت أحس بعضلات مهبلَها تضغط على زوبري عندما يتلاقى جسمي مع جسمها.. بَدأتُ شهوتي بالمَجيء بدون سابق إنذار عندما دَفعتْ وركَها نحوي.. أعتقد أن شهوتها جاءت هي أيضاً في نفس الوقت، لَكنِّي لم أكنَ متأكّداً لأنني كُنْتُ منهمكَ جداً بنفسي وأن أقذف لأول مرة داخل مهبلها.. وهدأت أنا وأمي وإرتخينا ونزلت ونمت بجانبها وأنا اراقبها ومسحت كسها من لبني وهي مغمضة عيونها و واصلتْ تَصَرُّفها كأنها نائمة.. وألقيت البطانية علينا وحضنت أمي ونمت .



.في الصباح التالي، أمّي كَانتْ في الدُشِ عندما نَهضتُ.. كان اليوم أجازتها الأسبوعية، لذا لم تخرج إلى العمل. دخلت عليها الحمام،ابتسمت.. ساعدنَا بعضنا البعض على الاستحمام . يديها المليئة بالصابون جعلت زوبري ينتصب من جديد بل كان انتصابا مؤلما من عظم الإثارة التي كان يشعر بها .. حلمات أمّيِ كَانتْ منتصبة

أيضاً بَعْدَ أَنْ ممرت عليهم الصابون.. نشفنا بعضنا البعض وذَهبَنا إلى غرفةِ النوم..عندما بَدأتُ بمداعبة مؤخرة أمي وأنا أعانقها، قالتْ، أنا بحاجة لأن أغفو

قليلاً عرفت أنها تريد أن تتناك مرة أخرى في كسها.. تَمددنا على السريرِ وداعبنا بعضنا قَبْلَ أَنْ أبد بتَقبيل وامتصاص حلماتِها.. استلقت على السرير وفتحت سيقانُها حتى أتمكن من مداعبة كسها بأصابعي..و مؤخرتها كانت تتجاوب مع حركة يدي وتدفعني إلى الخلف، نفسها تغير وأصبح أسرع مع كل حركة..قالت بعد تنهيدة رائعة ســـَأَنــَامُ الآن..وأغَلقتْ عيونَها واسترخت .. أغلقت عيناها .ونامـــــــــــت أحسستُ بأنّها كَانتْ مستعدّةَ للمُمَارَسَة الجنس لكن كانت تدعي النوم حتى لا تشعر بالذنب وتتخلص من التوتر بداعي أنها نائمة.. صَعدتُ فوقها ودخلت زوبري فيها بشكل كامل.. رَدَّ جسمُها فوراً.. عانقنَا بعضنا . كنت أَحسَّ ببظرَها يلامس زوبري .. دُمتُ وقت طويل لأنني كُنْتُ أحرك دون أن أَدْفعُ.. بَدا ممتازاً، كنت مسيطرَاً.. فجاءت بسرعة قشعريرة جسدها .. ولكن ومع حركتي المستمرة داخل مهبلها بدأت من جديد تتفاعل معي وعندما أشرفت على القذف وفقدت السيطرة على نفسي وبدأت بالقذف بشكل مستمر وكميات كبيرة بدأت أمي برعشتها من جديد.. رعشتها جاءت بلهثتين عميقتين، عصرتني برجليها بينما كنت اقذف داخلها أخر قطرة من سائلي .. نَظرتُ إلى وجهِها وهي مغَلقهْ عيونَها والابتسامة على شفتاها..بعد دقائق قليلة،نمت بجانبها وأنا احضنها . خلال دقيقتان،قامت أمي من نومها المصطنع وقالتْ، إنها غفوة لطيفة ،كانت مثل الحلمِ الرائعِ. وأَشْعرُ بأني بحاجة لدش آخر..

وكنا ننام سويا نَنَامُ سويا كُلَّ لَيلة ، لكن أمّي ما زالَتْ تحب أَنْ تَدّعي بأنّها نائمةُ قَبْلَ أَنْ نُمارسُ الجنس.. نحن نمارس كل أنواع الجنس عدا الجنس الشرجي، لكن عندما يحين وقت الإدخال تَقُولُ دائماً بأنّها تَحتاج لغفوة صَغيرة.. أحياناً تَأْخذُ ثلاثون ثانية فقط لتنام .. أنا لا أهتم .. قد لا تتجاوب معي عندما تكون مستيقظة .. ولقد تعودت أمي علي وأصبحت لا تستغنى عن ممارسة الجنس معي والإستمتاع بالإنزال في كسها لدرجة أنني أصبحت أنام معها على سريرها ولا تغفو فعلا إلا بعد أن أنتهي من نيكها ..أو قل إعطائها الجرعة اليومية من لبني .. والغريب أن مذاق النيك مع أمي له طعم خاص ولكن مذاق طعم النيك مع جارتنا له طعم آخر..​
جميلة جدآ اكمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%